نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 67

الكرة الميتة (4)

الكرة الميتة (4)

الفصل 67: الكرة الميتة (4)

شم ، شم ، شم ، شم ~~

المترجم: pharaoh-king-jeki

ولكن من المضحك أن الأمر بدا وكأنه كان يتحدث إليه ليس من قبل شخص بالغ أكبر منه كثيرًا ، ولكن من قبل طفل صغير جدًا بدلاً من ذلك.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

بإذنه ، وقع كيم ساي-جين قراره بشأن التقرير. عند رؤيه هذا بذلت سوه جين-هوي قصارى جهدها لقمع المشاعر الغامرة وأثنت خصرها بعمق تجاهه ، ثم غادرت مكتب الرئيس.

“مرحبـ …”

“…. آه. عفوا.”

فتح كيم ساي-جين الباب على مصراعيه.

***

ومع ذلك لم يكن هناك أحد أمامه. وعندما أخفض بصره بشكل مرتبك ، عندها فقط وجد يو بايك-سونغ تنظر إليه بوجه غير راضٍ.

“نعم. أعتقد أن هذا هو التوقيت المثالي “.

شعر أبيض نقي. عيون على شكل حاد. أغلقت شفتيها بإحكام حيث يمكنه بسهولة أن يتجسس شخصيتها العنيدة … و لقد أظهرت ملامح وجهها المحددة بشكل مثالي جمال الوحش الإلهي بشكل جيد للغاية.

جاء رئيس قسم التخطيط سوه جين هوي لرؤيته وقدمت تقريرًا. بعيون فضولية بدأت تتدفق من خلالها.

ومع ذلك بالنسبة إلى ساي-جين فإن ما لفت انتباهه أكثر لم يكن ملامح وجهها ولكن زوجي الأذنين اللطيفين اللذان يقفان مباشرة أعلى رأسها وذيل النمر القاسي على ظهرها.

“كيف أضع هذا الشيء ؟؟ !!”

‘إنها…. أصغر بكثير مما كنت أعتقد ؟! ‘

ومع ذلك بالنسبة إلى ساي-جين فإن ما لفت انتباهه أكثر لم يكن ملامح وجهها ولكن زوجي الأذنين اللطيفين اللذان يقفان مباشرة أعلى رأسها وذيل النمر القاسي على ظهرها.

بعد وقوعها في مزيد من الارتباك ، نظر ساي جين إلى أسفل على رأسها. بصراحة كان الانطباع الذي حصل عليه هو أنها كانت شخصًا طويل القامة من جميع المقابلات المتلفزة التي أظهرت وجهها فقط.

“هل انتي بخير؟”

لكن الجحيم ، ألم يكن هذا على مستوى طالبة متوسطة ؟! دفعة واحدة ، ماذا ، 155؟ طوله 156 سم؟

“لا على الإطلاق !! إذا قمت بذلك مع السيد يو دونغ فيمكنني بالتأكيد توفير الكثير من الأموال لنا !! بالإضافة إلى ذلك تقوم العديد من الجمعيات الدولية الشهيرة بالفعل بأعمال مماثلة لتلك التي أقترحها ، وقد لاقت نجاحًا كبيرًا حتى الآن! يمكننا أن نفعل أفضل مما فعلوا! علاوة على ذلك قالت العديد من أنظمة الفرسان إنها ستساعدنا! ”

“كيوم ، كيوم.”

حمل ابتسامة مريرة بينما كان يقود يو بايك سونغ إلى غرفة المعيشة.

بصقت يو بايك سونغ بضع سعال مزيف. و على عكس الانطباع الأول عن كونها مخيفه ولئيمه لم يستطع إلا أن يعتقد أنها كانت حقًا الفتاة الصغيرة اللطيفة مع قامتها الصغيرة ووجهها الحاد يعملان معًا بشكل جيد.

أحنى كيم ساي جين رأسه بسرعة. ونظرت يو بايك سونغ بصمت إلى وجهه لفترة من الوقت.

“… مرحبًا بك في مكاني.”

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

أحنى كيم ساي جين رأسه بسرعة. ونظرت يو بايك سونغ بصمت إلى وجهه لفترة من الوقت.

“كيوم ، كيوم.”

استمر ذلك لفترة أطول قليلا.

بعد الممر مباشرة وفي غرفة المعيشة ، يمكن للمرء أن يرى أريكة ساي-جين المفضلة حيث كان يحب الاسترخاء. وحتى يو بايك-سونغ التي لم تمشي بجوار تلك الأريكة. لقد انجذبت أيضًا نحو قطعة الأثاث تلك بشكل طبيعي كما لو تم القيام بها دون وعي.

وبعد ذلك … بدأت تفعل الشيء الذي كان يقلق بشأنه.

ضاقت حواجبها عند التغيير المفاجئ للمواضيع. حيث كان تعبيرها عن مدى تعاستها لكن …

“شم ، شم.”

“…شرط؟”

ارتعش أنف يو بايك سونغ عندما بدأت تستشعر الرائحة وهي تنبعث من جسد ساي جين. وكما هو متوقع كان هناك نوع من الإدمان على رائحته و أفعالها في شمّه لم تنته عند هذا الحد.

لكن الجحيم ، ألم يكن هذا على مستوى طالبة متوسطة ؟! دفعة واحدة ، ماذا ، 155؟ طوله 156 سم؟

شم ، شم ، شم ، شم ~~

لقد نسيت تمامًا كل شيء عن السبب الحقيقي للمجيء لمقابلته وكانت منغمسة تمامًا في شمه. أصبح الذيل المتيبس فضفاضًا قبل أن يعرفه أحد ، وهو الآن يتأرجح برفق من جانب إلى آخر. و كما أن آذانها اللطيفة ولكن المستقيمة أصبحت أيضًا ناعمة ومستديرة أيضًا ترفرف ببطء وكل ذلك.

“ما هذا؟”

“هل انتي بخير؟”

قبل أن يعرف ذلك كانت تخاطبه بالفعل دون أي تشريفات ولكن بطريقة ما لم يشعر بالسوء. و في الواقع ، على الرغم من أن وجهها بدا شابًا بشكل خاص إلا أن الفجوة في أعمارهم كانت تقترب من عشرين عامًا على أي حال.

“…. آه. عفوا.”

“أنا كيم ساي جين. و إذا كنت سأقول ما هي وظيفتي فعندئذ يكون رئيس الجمعية “.

عندما نداها ساي جين تمكن يو بايك-سونغ أخيرًا من استعادة حواسها من ذهول روائحها.

“على الرغم من أنني لست بحاجة إلى هذا الشيء لتمييز مصاصي الدماء؟”

“أنا يو بايك-سونغ ، رئيس قسم التحقيقات الخاصه.”

“كيوم. ما هذا؟ الاستيلاء على مؤخره عنق شخص آخر بالفعل …”

سلمت بطاقة عمل بيدها الصغيرة والجميلة. حيث تتناقض البطاقة السوداء النفاثة مع بشرتها البيضاء النقية. فاستلم ساي جين البطاقة ثم قدم لها يده للمصافحة.

كانت قدرات مصاصي الدماء على الاندماج مع الحشد رائعة للغاية حتى أن الجيل الأول من سوو-إنس الذي تمتع بحواس أكثر حدة من الحيوانات العادية واجه مشكلة حقيقية في التمييز بينهم.

“أنا كيم ساي جين. و إذا كنت سأقول ما هي وظيفتي فعندئذ يكون رئيس الجمعية “.

“مفهوم.”

“لقد سمعت الكثير عنك. هل يجوز لي الدخول؟ ”

لقد نسيت تمامًا كل شيء عن السبب الحقيقي للمجيء لمقابلته وكانت منغمسة تمامًا في شمه. أصبح الذيل المتيبس فضفاضًا قبل أن يعرفه أحد ، وهو الآن يتأرجح برفق من جانب إلى آخر. و كما أن آذانها اللطيفة ولكن المستقيمة أصبحت أيضًا ناعمة ومستديرة أيضًا ترفرف ببطء وكل ذلك.

“رجاء.”

“أنا يو بايك-سونغ ، رئيس قسم التحقيقات الخاصه.”

عندما تنحى جانبا ، دخلت عبر الباب الأمامي ودخلت منزله.

تمتمت يو بايك سونغ لنفسها وهي تتلاعب بالعقد حول رقبتها.

“شم ، شم …”

“…عفوا؟ عفوا!!”

وبمجرد دخولها بدأت في شم الهواء مرة أخرى.

“… مرحبًا بك في مكاني.”

“… كيوم.”

“رائحة منزلك جميلة حقًا.”

ابتلع كيم ساي-جين لعابه بقلق طفيف. و لقد مر عام تقريبًا منذ أن بدأ العيش في هذا المكان. و لقد كان يعيش هنا أثناء استخدام أشكال الوحوش المختلفة لذلك يجب أن يكون هناك الكثير من الروائح المتراكمة للوحوش هنا.

قبل أن يعرف ذلك كانت تخاطبه بالفعل دون أي تشريفات ولكن بطريقة ما لم يشعر بالسوء. و في الواقع ، على الرغم من أن وجهها بدا شابًا بشكل خاص إلا أن الفجوة في أعمارهم كانت تقترب من عشرين عامًا على أي حال.

“رائحة منزلك جميلة حقًا.”

فتح كيم ساي-جين الباب على مصراعيه.

لكن لحسن الحظ بدا أن يو بايك-سونغ تركز بشكل أقل على الروائح العابرة للوحوش وأكثر على رائحة الذئب بدلاً من ذلك. ثم أعربت عن ارتياحها لهذا الجو الرائع (؟).

“أليس هناك نوع من المعلومات من المفترض أن يقدمها لنا ليكان؟”

“هل هذا صحيح؟ حسنًا … و من فضلك اتبعني “.

وهذه هي الطريقة التي نمت بها الجمعية التي تأسست قبل أقل من عام ، لتصبح واحدة من أكبر الجمعيات في البلاد التي تمتلك أكثر من عشرة آلاف بيونغ من الأراضي في مقاطعة جانج وون. (المترجم: 1 بيونج = 3.305 متر مربع.)

حمل ابتسامة مريرة بينما كان يقود يو بايك سونغ إلى غرفة المعيشة.

“آه … حسنًا ، شكرًا لك. أرجوك اتبعني. هناك شيء أود أن أريكي إياه “.

لا في الواقع ، لقد حاول ذلك.

كان التقرير مليئًا بالعديد من الأفكار حول كيفية استخدام الأراضي التي يبلغ عرضها ما يقرب من عشرة آلاف بيونغ. حيث مدينة ملاهي تستخدم أثاني كتعويذة و متجر سحر فاخر يبيع القطع الأثرية التي سيصنعها ساي-جين في المستقبل و وخطط تشكيل تحالف مع منزل الكمياء يوسيون من هازلين ثم تحويل المنطقة المحيطة به إلى منطقة حصرية مخصصة لـ العفريت الكميائى و حداد الأورك .

كانت تتحرك ببعض الصعوبة. حيث كانت تأخذ بضع خطوات ، ثم تتوقف وتبدأ في استنشاق الهواء. ثم تستعيد اتجاهاتها ، وتبدأ في المشي مرة أخرى لبضع خطوات أخرى ، قبل أن تتوقف مرة أخرى للشم والشم …

“يمكنك الوثوق بي. أثناء البحث في المناطق المحيطة بمقاطعة جانج وون مع هذا العنصر المجهز ، ستتمكني من تعقب مصاصي الدماء الذين يختبئون بين الأشخاص العاديين “.

“…أم مرحبا؟!”

“… الديكور الداخلي الخاص بك جميل جدًا.”

“أنا يو بايك-سونغ ، رئيس قسم التحقيقات الخاصه.”

أثناء نطقها لتلك الكلمات كان هناك توهج ضوئي معين على وجهها مرئي للعين المجردة. و إذا اعتقد المرء أنها بدت مقتضبة وعنيدة في البداية في البداية فقد بدت الآن خجولة إلى حد ما بطريقة ما. و على محمل الجد ، لقد كانت بالفعل شخصيه سيتغير مزاجها وفقًا للبيئة التي كانت فيها.

لقد خلعت القلادة بسهولة. حيث كان من الأسهل خلعها بدلاً من وضعها لذلك لم تكن هناك مشكلة هذه المرة.

“آه … حسنًا ، شكرًا لك. أرجوك اتبعني. هناك شيء أود أن أريكي إياه “.

“ما هذا؟”

“مفهوم.”

لسوء الحظ كما هو متوقع من الوحش الإلهي التي لم يرتدي أي إكسسوارات من أي نوع في حياتها لم تنجح.

عندها فقط تبعته يو بايك سونغ بينما كانت تصدر أصوات طقطقه مريره.

لا في الواقع ، لقد حاول ذلك.

بعد الممر مباشرة وفي غرفة المعيشة ، يمكن للمرء أن يرى أريكة ساي-جين المفضلة حيث كان يحب الاسترخاء. وحتى يو بايك-سونغ التي لم تمشي بجوار تلك الأريكة. لقد انجذبت أيضًا نحو قطعة الأثاث تلك بشكل طبيعي كما لو تم القيام بها دون وعي.

بعد ذلك تحركت الأمور بسرعة ، إلى النقطة التي لم يكن على ليكان فيها حتى المساعدة على الإطلاق. حيث كان هذا هو مدى عظمة قدرات عملاء قسم التحقيقات الخاصه. و في غضون أسبوع تمكنوا من إلقاء القبض على 39 مصاص دماء ، وكشفوا أيضًا حقيقة أن سبعة منهم كانوا مرتبطين بشكل غير مباشر بكارثة الشق الميت أيضًا.

“هذه هي.”

عندما حدث ذلك اختفى العديد من المراسلين الذين كتبوا مقالات تدعم مصاصي الدماء فضلاً عن أعضاء مجموعات الحقوق التي دعت إلى حقوق مصاصي الدماء.

التقط ساي جين القلادة وتحدث بثقة. و لكن بشكل غير متوقع لم يكن هناك أي رد فعل. وعندما استدار في حيرة ليرى ماذا يجري …

ومع ذلك بالنسبة إلى ساي-جين فإن ما لفت انتباهه أكثر لم يكن ملامح وجهها ولكن زوجي الأذنين اللطيفين اللذان يقفان مباشرة أعلى رأسها وذيل النمر القاسي على ظهرها.

“…”

كان على ساي-جين الاتصال بها ثلاث ، أربع مرات بعد ذلك. ومع ذلك لم تتظاهر حتى بالاستماع إليه. و في النهاية كان على ساي جين أن يمسكها من مؤخرة عنقها ويحركها بعيدًا عن أريكته كما لو كان المرء يلتقط قطة ضالة.

لقد شاهدت يو بايك سونغ وهي تدفع وجهها بلهفة حتى تصل إلى الأريكة وتنشغل في استنشاقها.

ابتلع كيم ساي-جين لعابه بقلق طفيف. و لقد مر عام تقريبًا منذ أن بدأ العيش في هذا المكان. و لقد كان يعيش هنا أثناء استخدام أشكال الوحوش المختلفة لذلك يجب أن يكون هناك الكثير من الروائح المتراكمة للوحوش هنا.

“…عفوا؟ عفوا!!”

لقد خلعت القلادة بسهولة. حيث كان من الأسهل خلعها بدلاً من وضعها لذلك لم تكن هناك مشكلة هذه المرة.

كان على ساي-جين الاتصال بها ثلاث ، أربع مرات بعد ذلك. ومع ذلك لم تتظاهر حتى بالاستماع إليه. و في النهاية كان على ساي جين أن يمسكها من مؤخرة عنقها ويحركها بعيدًا عن أريكته كما لو كان المرء يلتقط قطة ضالة.

“بالطبع. إنه ليس بالمجان. و نظرًا لأنه كان الأمر كذلك فمن الصعب جدًا صنع هذه الأداة … ”

“آه !! مهلا ، ما هذا ؟! ”

“…. آه. عفوا.”

ألقت يو بايك سونغ نوبه غضب ورفرفت بأطرافها فى الجوار ، ولكن بعد ذلك تذكرت بسرعة المشهد المؤسف الذي عرضته للتو لذا أطلقت سعالًا مزيفًا وحاولت التصرف بهدوء.

“كيوم ، كيوم.”

“كيوم. ما هذا؟ الاستيلاء على مؤخره عنق شخص آخر بالفعل …”

تعبيرات وجه يو بايك سونغ كان شديدة الارتياب لكنها ما زالت تحاول ارتداء القلادة.

“اعتذاري. حيث يبدو أنك مفتونه جدًا بالرائحة “.

ابتسم وجه كيم ساي-جين ابتسامة رقيقة من ذلك ولكن سرعان ما أصبح تعبيره قاسياً مرة أخرى وهو يسحب وثيقة أخرى من درج المكتب.

“مفتونه؟! … أيا كان. لذا ما الذي كنت تريد التحدث عنه؟ ”

“هاه؟ أوه … لنتحدث عن ذلك بعد قليل. و في الوقت الحالي … هناك شرط مرتبط بتسليم هذه الأداة إلى قسم التحقيقات الخاصه “.

“آه ، هذا هو …”

تعبيرات وجه يو بايك سونغ كان شديدة الارتياب لكنها ما زالت تحاول ارتداء القلادة.

أعطى القلادة المصنوعة حديثًا لـ يو بايك-سونغ. حدقت في القلادة الموضوعة على كفها في صمت ، قبل أن تطلب منه مع ميل رأسها قليلاً.

وتم تعديل فئة الوحش إلى الفئه B- بعد الاعتراف علنًا بمساهمتها في التحقيق.

“ما هذا؟”

“أنا يو بايك-سونغ ، رئيس قسم التحقيقات الخاصه.”

“إنها أداة للتمييز بين مصاصي الدماء والعامة. و مع هذا حتى الشخص العادي يمكنه بسهولة معرفة ما إذا كان هناك مصاص دماء في الجوار أم لا. و من فضلك ، جربيها “.

“هل قام ليكان بعمل هذا الشيء؟ وقال لك أن تعطيه لي؟ ”

“… هممم.”

“كيوم ، كيوم.”

تعبيرات وجه يو بايك سونغ كان شديدة الارتياب لكنها ما زالت تحاول ارتداء القلادة.

“كيوم ، كيوم.”

“كيف أضع هذا الشيء ؟؟ !!”

وجدت يو بايك-سونغ صعوبة في إبقاء أفكارها مستقيمة حيث غزت الرائحة الكثيفة حواسها. لذا حاولت أن تثير مقاومتها العقلية القوية لتحمل هذا الهجوم لكن … و لكن رائحته كانت ببساطة أكثر من أن يتحملها الوحش الإلهي غير الناضج.

لسوء الحظ كما هو متوقع من الوحش الإلهي التي لم يرتدي أي إكسسوارات من أي نوع في حياتها لم تنجح.

“هذه هي.”

“هذا ابن …” (يو بايك سونغ)

“كيوم ، كيوم.”

نظرًا لعدم إحراز أي تقدم و كلما ضاع الوقت بالإضافة إلى جعل وجه يو بايك-سونغ عبسوا أعمق وتضايق مزاجها ، وفقدت صبرها أولاً ، تدخل ساي-جين للمساعدة.

أثناء نطقها لتلك الكلمات كان هناك توهج ضوئي معين على وجهها مرئي للعين المجردة. و إذا اعتقد المرء أنها بدت مقتضبة وعنيدة في البداية في البداية فقد بدت الآن خجولة إلى حد ما بطريقة ما. و على محمل الجد ، لقد كانت بالفعل شخصيه سيتغير مزاجها وفقًا للبيئة التي كانت فيها.

مشى نحوها ووضع القلادة على رقبتها بنفسه.

لقد اقترب فقط بثلاث مسافات يد. و لكنها كانت مذعورة بشكل واضح. حتى أنه بدا أن التواصل البصري معه أصبح صعبًا عليها.

“آه ~ آه …”

كانت قدرات مصاصي الدماء على الاندماج مع الحشد رائعة للغاية حتى أن الجيل الأول من سوو-إنس الذي تمتع بحواس أكثر حدة من الحيوانات العادية واجه مشكلة حقيقية في التمييز بينهم.

ومع ذلك في منتصف محاولة لبسه ، تنفس غريب ومشبع بالبخار لمس حافة عظام الترقوة. و لقد فوجئ بشدة فانسحب بسرعة من هناك.

أثناء نطقها لتلك الكلمات كان هناك توهج ضوئي معين على وجهها مرئي للعين المجردة. و إذا اعتقد المرء أنها بدت مقتضبة وعنيدة في البداية في البداية فقد بدت الآن خجولة إلى حد ما بطريقة ما. و على محمل الجد ، لقد كانت بالفعل شخصيه سيتغير مزاجها وفقًا للبيئة التي كانت فيها.

“… تشيونغ.”

شم ، شم ، شم ، شم ~~

تجنبت يو بايك-سونغ نظرته بينما تظاهرت بأنه ليس هناك ما هو خطأ لكن خديها المحمران بشدة لم يكذبا.

“ماذا ماذا؟ لا ، إلى جانب ذلك ما هذا الشيء بحق السماء؟ ”

“ماذا ماذا؟ لا ، إلى جانب ذلك ما هذا الشيء بحق السماء؟ ”

عندما نداها ساي جين تمكن يو بايك-سونغ أخيرًا من استعادة حواسها من ذهول روائحها.

ثم صرخت عمدًا بصوت عالٍ في هدير عدواني. ضحك ساي جين قليلاً وشرح قدرات القلادة.

اقترب منها ساي جين بمهارة. حيث كان من أجل السماح لها بشم رائحته بشكل أفضل.

“لكنها تبدو كقلادة عادية ، على الرغم من …”

“يمكنك الوثوق بي. أثناء البحث في المناطق المحيطة بمقاطعة جانج وون مع هذا العنصر المجهز ، ستتمكني من تعقب مصاصي الدماء الذين يختبئون بين الأشخاص العاديين “.

تمتمت يو بايك سونغ لنفسها وهي تتلاعب بالعقد حول رقبتها.

“يمكنك الوثوق بي. أثناء البحث في المناطق المحيطة بمقاطعة جانج وون مع هذا العنصر المجهز ، ستتمكني من تعقب مصاصي الدماء الذين يختبئون بين الأشخاص العاديين “.

“يمكنك الوثوق بي. أثناء البحث في المناطق المحيطة بمقاطعة جانج وون مع هذا العنصر المجهز ، ستتمكني من تعقب مصاصي الدماء الذين يختبئون بين الأشخاص العاديين “.

“آه !! مهلا ، ما هذا ؟! ”

“على الرغم من أنني لست بحاجة إلى هذا الشيء لتمييز مصاصي الدماء؟”

ومع ذلك لم يكن هناك أحد أمامه. وعندما أخفض بصره بشكل مرتبك ، عندها فقط وجد يو بايك-سونغ تنظر إليه بوجه غير راضٍ.

قبل أن يعرف ذلك كانت تخاطبه بالفعل دون أي تشريفات ولكن بطريقة ما لم يشعر بالسوء. و في الواقع ، على الرغم من أن وجهها بدا شابًا بشكل خاص إلا أن الفجوة في أعمارهم كانت تقترب من عشرين عامًا على أي حال.

“… كيوم.”

ولكن من المضحك أن الأمر بدا وكأنه كان يتحدث إليه ليس من قبل شخص بالغ أكبر منه كثيرًا ، ولكن من قبل طفل صغير جدًا بدلاً من ذلك.

مع وقوف أذنيها بشكل مستقيم بدأت في التفكير قليلاً.

“حسنًا ، أنا متأكد من أن الوحش الإلهي يمكنه فعل ذلك بسهولة. و لكن ، أليس هذا مستحيلًا على العملاء الآخرين؟ ”

“اعتذاري. حيث يبدو أنك مفتونه جدًا بالرائحة “.

“… همف.”

“شم ، شم.”

مع وقوف أذنيها بشكل مستقيم بدأت في التفكير قليلاً.

“شم ، شم.”

كانت قدرات مصاصي الدماء على الاندماج مع الحشد رائعة للغاية حتى أن الجيل الأول من سوو-إنس الذي تمتع بحواس أكثر حدة من الحيوانات العادية واجه مشكلة حقيقية في التمييز بينهم.

التقط ساي جين القلادة وتحدث بثقة. و لكن بشكل غير متوقع لم يكن هناك أي رد فعل. وعندما استدار في حيرة ليرى ماذا يجري …

وقد كادت معظم الأجيال الأولى أن تنقرض الآن. لن يكون من المبالغة أن نقول لم يكن هناك سوى يو بايك-سونغ الوحش الإلهي و كيم ساي-جين في جميع أنحاء العالم الذين يمكن أن يشموا رائحة مصاص دماء بأنوفهم فقط.

“… ترى ، الشيء هو …”

“هل قام ليكان بعمل هذا الشيء؟ وقال لك أن تعطيه لي؟ ”

“آه … حسنًا ، شكرًا لك. أرجوك اتبعني. هناك شيء أود أن أريكي إياه “.

“إيه؟ آه ، حسنًا … و يمكنك التفكير في الأمر على أنه ليكان وأنا تعاونا في إنشائه “.

عندما حدث ذلك اختفى العديد من المراسلين الذين كتبوا مقالات تدعم مصاصي الدماء فضلاً عن أعضاء مجموعات الحقوق التي دعت إلى حقوق مصاصي الدماء.

“هيوم …”

***

ألقت يو بايك سونغ نظرة مريبة إليه قبل أن تومئ برأسها.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

“ربما سيساعد في التحقيق. سوف نرى. و لكن إلى جانب ذلك “.

“هيوم …”

لقد خلعت القلادة بسهولة. حيث كان من الأسهل خلعها بدلاً من وضعها لذلك لم تكن هناك مشكلة هذه المرة.

“هذه هي.”

“أليس هناك نوع من المعلومات من المفترض أن يقدمها لنا ليكان؟”

“هاه؟ أوه … لنتحدث عن ذلك بعد قليل. و في الوقت الحالي … هناك شرط مرتبط بتسليم هذه الأداة إلى قسم التحقيقات الخاصه “.

“هاه؟ أوه … لنتحدث عن ذلك بعد قليل. و في الوقت الحالي … هناك شرط مرتبط بتسليم هذه الأداة إلى قسم التحقيقات الخاصه “.

بإذنه ، وقع كيم ساي-جين قراره بشأن التقرير. عند رؤيه هذا بذلت سوه جين-هوي قصارى جهدها لقمع المشاعر الغامرة وأثنت خصرها بعمق تجاهه ، ثم غادرت مكتب الرئيس.

“…شرط؟”

“بالطبع. إنه ليس بالمجان. و نظرًا لأنه كان الأمر كذلك فمن الصعب جدًا صنع هذه الأداة … ”

ضاقت حواجبها عند التغيير المفاجئ للمواضيع. حيث كان تعبيرها عن مدى تعاستها لكن …

وقد كادت معظم الأجيال الأولى أن تنقرض الآن. لن يكون من المبالغة أن نقول لم يكن هناك سوى يو بايك-سونغ الوحش الإلهي و كيم ساي-جين في جميع أنحاء العالم الذين يمكن أن يشموا رائحة مصاص دماء بأنوفهم فقط.

“بالطبع. إنه ليس بالمجان. و نظرًا لأنه كان الأمر كذلك فمن الصعب جدًا صنع هذه الأداة … ”

“على الرغم من أنني لست بحاجة إلى هذا الشيء لتمييز مصاصي الدماء؟”

اقترب منها ساي جين بمهارة. حيث كان من أجل السماح لها بشم رائحته بشكل أفضل.

“اعتذاري. حيث يبدو أنك مفتونه جدًا بالرائحة “.

“إيو ، ايومهم ؟!”

ابتسم وجه كيم ساي-جين ابتسامة رقيقة من ذلك ولكن سرعان ما أصبح تعبيره قاسياً مرة أخرى وهو يسحب وثيقة أخرى من درج المكتب.

لقد اقترب فقط بثلاث مسافات يد. و لكنها كانت مذعورة بشكل واضح. حتى أنه بدا أن التواصل البصري معه أصبح صعبًا عليها.

“أنا يو بايك-سونغ ، رئيس قسم التحقيقات الخاصه.”

“… ترى ، الشيء هو …”

تمتمت يو بايك سونغ لنفسها وهي تتلاعب بالعقد حول رقبتها.

مع قسوة تعبيره قليلا عندما فكر في والدته. و لقد اقترب منها أكثر قليلاً.

قبل أن يعرف ذلك كانت تخاطبه بالفعل دون أي تشريفات ولكن بطريقة ما لم يشعر بالسوء. و في الواقع ، على الرغم من أن وجهها بدا شابًا بشكل خاص إلا أن الفجوة في أعمارهم كانت تقترب من عشرين عامًا على أي حال.

“انـ ، انتظر لا تقترب ….”

“أنا كيم ساي جين. و إذا كنت سأقول ما هي وظيفتي فعندئذ يكون رئيس الجمعية “.

وجدت يو بايك-سونغ صعوبة في إبقاء أفكارها مستقيمة حيث غزت الرائحة الكثيفة حواسها. لذا حاولت أن تثير مقاومتها العقلية القوية لتحمل هذا الهجوم لكن … و لكن رائحته كانت ببساطة أكثر من أن يتحملها الوحش الإلهي غير الناضج.

“إيو ، ايومهم ؟!”

في ذلك اليوم تمكن ساي-جين من الحصول على إجابة محددة من يو بايك-سونغ. و كما هو متوقع كانت محاولة كسب الوحش الإلهي باستخدام أي شيء أكثر من رائحته أمرًا صعبًا لكن حقيقة أنها كانت من الجيل الأول من سوو-إن جاءت لتعضها في المؤخرة – نظرًا لامتلاكها حواسًا متطورة للغاية يعني أنها ستتفاعل أيضًا بحساسية شديدة تجاه رائحته.

“أليس هناك نوع من المعلومات من المفترض أن يقدمها لنا ليكان؟”

***

“على الرغم من أنني لست بحاجة إلى هذا الشيء لتمييز مصاصي الدماء؟”

صمم كيم ساي-جين خمسة قلائد أخرى بسبب الأوامر من قسم التحقيقات الخاصه ، ودفعوا أكثر من 4.5 مليون دولار أمريكي مقابل كل واحدة من هذه القطع الأثرية.

ضاقت حواجبها عند التغيير المفاجئ للمواضيع. حيث كان تعبيرها عن مدى تعاستها لكن …

بعد ذلك تحركت الأمور بسرعة ، إلى النقطة التي لم يكن على ليكان فيها حتى المساعدة على الإطلاق. حيث كان هذا هو مدى عظمة قدرات عملاء قسم التحقيقات الخاصه. و في غضون أسبوع تمكنوا من إلقاء القبض على 39 مصاص دماء ، وكشفوا أيضًا حقيقة أن سبعة منهم كانوا مرتبطين بشكل غير مباشر بكارثة الشق الميت أيضًا.

“شم ، شم …”

عندما حدث ذلك اختفى العديد من المراسلين الذين كتبوا مقالات تدعم مصاصي الدماء فضلاً عن أعضاء مجموعات الحقوق التي دعت إلى حقوق مصاصي الدماء.

“…أنا أفهم. و من فضلك ، امنحها كل ما لديك “.

مع هذه الاكتشافات ، أصبح من الواضح إلى حد ما أن مصاصي الدماء اندمجوا في المجتمع البشري. حيث أظهر الجمهور سخطًا كبيرًا على هذه الحقيقة بينما كان يغني طوال الوقت بالثناء على استجابة قسم التحقيقات الخاصه السريعة واختراعات كيم ساي-جين في الوقت المناسب.

“تنمية أراضي الجمعية؟”

وتم تعديل فئة الوحش إلى الفئه B- بعد الاعتراف علنًا بمساهمتها في التحقيق.

“هذه هي.”

بالإضافة إلى ذلك عندما وصل سعر الأرض في مقاطعة جانج وون إلى الحضيض ، انتهى شراء الأراضي المتاحة بشكل أسرع من المتوقع. حيث كان شراء الأرض بالكامل جزءًا من الإستراتيجية المستقبليه التي اقترحها كل من قسم التخطيط والإدارة المالية.

“ما هذا؟”

كانت بالتأكيد حالة نعمة مقنعة.

“ربما سيساعد في التحقيق. سوف نرى. و لكن إلى جانب ذلك “.

وهذه هي الطريقة التي نمت بها الجمعية التي تأسست قبل أقل من عام ، لتصبح واحدة من أكبر الجمعيات في البلاد التي تمتلك أكثر من عشرة آلاف بيونغ من الأراضي في مقاطعة جانج وون. (المترجم: 1 بيونج = 3.305 متر مربع.)

‘إنها…. أصغر بكثير مما كنت أعتقد ؟! ‘

“تنمية أراضي الجمعية؟”

أثناء نطقها لتلك الكلمات كان هناك توهج ضوئي معين على وجهها مرئي للعين المجردة. و إذا اعتقد المرء أنها بدت مقتضبة وعنيدة في البداية في البداية فقد بدت الآن خجولة إلى حد ما بطريقة ما. و على محمل الجد ، لقد كانت بالفعل شخصيه سيتغير مزاجها وفقًا للبيئة التي كانت فيها.

“نعم. أعتقد أن هذا هو التوقيت المثالي “.

حمل ابتسامة مريرة بينما كان يقود يو بايك سونغ إلى غرفة المعيشة.

جاء رئيس قسم التخطيط سوه جين هوي لرؤيته وقدمت تقريرًا. بعيون فضولية بدأت تتدفق من خلالها.

“ما هذا؟”

كان التقرير مليئًا بالعديد من الأفكار حول كيفية استخدام الأراضي التي يبلغ عرضها ما يقرب من عشرة آلاف بيونغ. حيث مدينة ملاهي تستخدم أثاني كتعويذة و متجر سحر فاخر يبيع القطع الأثرية التي سيصنعها ساي-جين في المستقبل و وخطط تشكيل تحالف مع منزل الكمياء يوسيون من هازلين ثم تحويل المنطقة المحيطة به إلى منطقة حصرية مخصصة لـ العفريت الكميائى و حداد الأورك .

“هذا ابن …” (يو بايك سونغ)

“كلها أفكار جيدة لكن … ألا تكلف الكثير من المال؟”

“رجاء.”

“لا على الإطلاق !! إذا قمت بذلك مع السيد يو دونغ فيمكنني بالتأكيد توفير الكثير من الأموال لنا !! بالإضافة إلى ذلك تقوم العديد من الجمعيات الدولية الشهيرة بالفعل بأعمال مماثلة لتلك التي أقترحها ، وقد لاقت نجاحًا كبيرًا حتى الآن! يمكننا أن نفعل أفضل مما فعلوا! علاوة على ذلك قالت العديد من أنظمة الفرسان إنها ستساعدنا! ”

“أليس هناك نوع من المعلومات من المفترض أن يقدمها لنا ليكان؟”

بدت سوه جين-هوي متحمسه جدًا. فابتسم ساي جين بعمق بينما كان يحدق بها.

“… كيوم.”

على أي حال لم يكن قلقًا فيما يتعلق بقدرات الأشخاص الذين اختارهم. وببساطة كان التمسك بالمال هو نفسه السماح له بالتعفن لذا ربما كان استثمارهم بهذه الطريقة هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.

بعد الممر مباشرة وفي غرفة المعيشة ، يمكن للمرء أن يرى أريكة ساي-جين المفضلة حيث كان يحب الاسترخاء. وحتى يو بايك-سونغ التي لم تمشي بجوار تلك الأريكة. لقد انجذبت أيضًا نحو قطعة الأثاث تلك بشكل طبيعي كما لو تم القيام بها دون وعي.

“…أنا أفهم. و من فضلك ، امنحها كل ما لديك “.

بمجرد مغادرتها ، استطاع ساي-جين سماع صراخها النشط “صيحة !!” الاحتفال قادم من الردهة.

بإذنه ، وقع كيم ساي-جين قراره بشأن التقرير. عند رؤيه هذا بذلت سوه جين-هوي قصارى جهدها لقمع المشاعر الغامرة وأثنت خصرها بعمق تجاهه ، ثم غادرت مكتب الرئيس.

شم ، شم ، شم ، شم ~~

بمجرد مغادرتها ، استطاع ساي-جين سماع صراخها النشط “صيحة !!” الاحتفال قادم من الردهة.

ومع ذلك لم يكن هناك أحد أمامه. وعندما أخفض بصره بشكل مرتبك ، عندها فقط وجد يو بايك-سونغ تنظر إليه بوجه غير راضٍ.

ابتسم وجه كيم ساي-جين ابتسامة رقيقة من ذلك ولكن سرعان ما أصبح تعبيره قاسياً مرة أخرى وهو يسحب وثيقة أخرى من درج المكتب.

مع قسوة تعبيره قليلا عندما فكر في والدته. و لقد اقترب منها أكثر قليلاً.

كانت قدرات مصاصي الدماء على الاندماج مع الحشد رائعة للغاية حتى أن الجيل الأول من سوو-إنس الذي تمتع بحواس أكثر حدة من الحيوانات العادية واجه مشكلة حقيقية في التمييز بينهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط