نقطة إنطلاق جديدة (1)
الفصل 69: نقطة انطلاق جديدة (1)
لماذا هيك اسم كيم ساي-جين نطق في هذا المكان ؟؟
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
شكل خارجي جميل للغاية وتأثير خاص مضاف إليه كان … عنصرًا رائعًا لا يمكن وصفه بشكل صحيح في مجرد كلمات.
في اليوم التالي كان الوقت ظهراً وكانت الشمس فوق رؤوسهم.
لكنه كان الشيء الأكثر جنونا. حيث كان مصاص الدماء الذي تم اصطياده من قبل ليكان مختلفًا عن الآخرين من أقاربه وغنى مثل الكناري. و نظرًا لأنه كان يتغذى على القاع لم يكن يعرف كل التفاصيل المهمة ، ولكن مع تلك كانت المعلومات العامة التي قدمها مصاص الدماء الذي كان متورط بشكل مباشر في هذا الأمر مثل المطر الحلو الحلو على الصحراء الجافة التي كانت هي الحالية قسم التحقيقات الخاصه.
لم يكن لدى كيم ساي-جين أي خيار سوى السير مباشرة إلى وكر النمر الذي يضرب به المثل ، الواقع في وسط سيول. اختارت يو بايك-سونغ منزلها كمكان لقاء هذه المرة ، من أجل تقليل آثار رائحته التي تغلغلت في كل ما لمسه.
بينما كان يحمل ابتسامة باردة ، همس في أذنها.
وهكذا في الوقت الحالي كان يفحص محتويات العديد من المستندات بينما كان على مسافة معقولة من يو بايك سونغ داخل منزلها. حيث كانت تعبيراته جدية وخطيرة ، ولكن على النقيض تمامًا كانت يو بايك سونغ منشغلة في استنشاق الرائحة التي لا تزال قادرة بطريقة ما على عبور الغرفة وذيلها يتأرجح ببطء من جانب إلى آخر.
رد كيم يو-سوهن بصوت عالٍ في شبه صراخ.
“… هاه.”
ومع ذلك كان اليوم مختلفًا قليلاً.
عندما كان ساي جين يدرس الوثائق ، اندلعت ضحكة مكتومة جوفاء قبل أن يعرفها.
المترجم: pharaoh-king-jeki
ضمن هذه الأوراق التي قدمتها يو بايك سونغ تم تسجيل العديد من الحقائق التي لم تكن لديه أي فكرة عنها.
– “هذا صحيح. تحت اسم “شركة الوحش المرتزقة”. و بالطبع ، على الرغم من أن المرتزقة القدامى عملوا من تلقاء أنفسهم مع تغير الزمن ، يجب علينا ذلك أيضًا. و كما قرر ابني مساعدتي أيضًا. و إذا توافقت أفكار الرئيس وأفكارنا فسأفعل أنا وابني … ”
كان أحدهم حقيقة أن والدته … كانت مرتزقة والأب الذي لم يكن يعرف حتى أنه كان لديه كان فارسًا. تقاعدت والدته من حياة المرتزقة في اللحظة التي حملت فيها بـ ساي-جين ، وتولى والده الوظيفة التي كانت مخصصة لأمه ، وانتهى به الأمر بالقتل على يد مصاص دماء.
عندما كان ساي جين يدرس الوثائق ، اندلعت ضحكة مكتومة جوفاء قبل أن يعرفها.
والأهم من ذلك كله ، حقيقة أن كل هذه المعلومات تم “تنظيفها” من أرشيف الحكومة الكورية ، والآن أصبح هذا شيئًا لم يستطع فهم سببه.
– “لقد تلقينا الكثير من العمولات. وظائف مثل التتبع ، والتحقيق ، والقضاء ، وما إلى ذلك فهي متنوعة للغاية في طبيعتها “. (كيم يو سون)
“لم أكن رئيس القسم في ذلك الوقت ، ولكن على أي حال يمكنني رؤيه الكثير من الأشياء المشبوهة هناك. بادئ ذي بدء ، هناك أثر لـ قسم التحقيقات الخاصه يجري تحقيقًا في الأمر … و لكن شخصًا ما أزال تمامًا وجود جميع السجلات “.
– “يجب أن نرفضهم جميعًا ، أليس كذلك؟”
درست يو بايك-سونغ ردود فعل ساي-جين ثم واصل الحديث.
“ذ ، ذلك … و أنا لا أعرف ، أنا … لا …”
“بالإضافة إلى تلك كانت والدتك موضوع مراقبة خاصة من قبل الشرطة الوطنية لمدة 8 سنوات ، أي منذ ولادتك حتى وفاتها. ينطبق هذا الشيء فقط على شاهد عيان مهم أو مشتبه به رئيسي في قضية ما لكني لا أعرف سبب مراقبة والدتك على الإطلاق. و كما قلت من قبل تم مسح جميع السجلات نظيفة “.
“إذا كان الأمر كذلك فسأترك كل شيء في أيديكم القادرة.”
رفع ساي جين رأسه. حيث كانت هناك برك صغيرة من الرطوبة حول زوايا عينيه المحتقنة بالدماء.
في اليوم التالي كان الوقت ظهراً وكانت الشمس فوق رؤوسهم.
“بعبارة أخرى أنتي تقولي ، الآن أنتي لا تعرفي التفاصيل الكاملة؟”
زاد ساي-جين من قوة المهارة ، “رائحة الذئب” ، إلى أقصى حد. حتى أنه تحدث عن عمد بصوت الباريتون أيضًا. حيث تغلب على أكثر حواسها ضعفاً ، السمع والرائحة.
“… نعم. و في الوقت الحالي ، هذا هو حد ما يمكن إيجاده. يلزم مرور المزيد من الوقت قبل التمكن من القيام بشيء ما “.
وكان هؤلاء أناس يريدون أن يصبحوا مرتزقة.
“المزيد من الوقت؟”
في رد فعلها الصريح ، ابتسم ساي جين بارتياح.
أضاقت يو بايك سونغ حواجبها قليلاً.
“ذ ، ذلك … و أنا لا أعرف ، أنا … لا …”
“أنا حاليًا رئيس قسم التحقيقات الخاصه ولكن هذا لا يعني أنني أفضل قطة هناك. نحن ما زلنا جزء من الحكومة كما تعلم. لا يزال الرئيس السابق جزءًا من الإدارة أيضًا لذا من يدري بالضبط أي نوع من المشاكل قد ينتهي بي الأمر بمجرد أن أبدأ في البحث في قضية باردة قديمة؟ لا أريد مواجهة مثل هذه الأخطار المجهولة “.
لسوء الحظ لم يكن بإمكان كيم ساي-جين كما هو الآن أن يراعي مثل هذا الشيء. حتى لو اضطر إلى اللجوء إلى استراتيجيه جبانة وغير عادلة فقد احتاج إلى كشف الحقيقة في أسرع وقت ممكن.
ومع ذلك لم يسحب ساي-جين نظرته الثابتة. حيث أطلقت يو بايك سونغ تنهيدة كبيرة في النهاية.
“لا داعي للقلق. و هذا اقتراح رائع بعد كل شيء “.
“… أيضًا لا يتوفر عدد كافٍ من الوكلاء في الوقت الحالي. أنت تدرك أن جميع موارد قسم التحقيقات الخاصه تركز على حوادث مصاصي الدماء هذه أليس كذلك؟ عليك فقط أن تجلس بصرامة ربما لثلاث سنوات حتى يتم حل هذه الفوضى “.
“لم أكن رئيس القسم في ذلك الوقت ، ولكن على أي حال يمكنني رؤيه الكثير من الأشياء المشبوهة هناك. بادئ ذي بدء ، هناك أثر لـ قسم التحقيقات الخاصه يجري تحقيقًا في الأمر … و لكن شخصًا ما أزال تمامًا وجود جميع السجلات “.
“… فوو.”
كانت بحاجة إلى المقاومة … لكمة واحدة ستكون كافيه لضرب هذا اللعين … ولكن الغريب أن جسدها لم يكن يتحرك كما أرادته. أرسل هذا الدفء الذي ينتقل من أذنيها وعيها إلى حالة ضبابية ، وأغرق جسدها في حالة من النشوة.
ربما ما قالته يو بايك سونغ كان صحيحًا. للبحث في قضية تم إغلاقها اسميًا منذ أكثر من عشر سنوات ، علاوة على ذلك لسبب بغيض تم محوها من التاريخ – حتى لو كان شخصًا مثل يو بايك سونغ فإن عبء الخطر سيكون كبيرًا.
الفصل 69: نقطة انطلاق جديدة (1)
لسوء الحظ لم يكن بإمكان كيم ساي-جين كما هو الآن أن يراعي مثل هذا الشيء. حتى لو اضطر إلى اللجوء إلى استراتيجيه جبانة وغير عادلة فقد احتاج إلى كشف الحقيقة في أسرع وقت ممكن.
كان رد ساي-جين سريعًا.
“… الآنسه يو بايك سونغ.”
“المزيد من الوقت؟”
زاد ساي-جين من قوة المهارة ، “رائحة الذئب” ، إلى أقصى حد. حتى أنه تحدث عن عمد بصوت الباريتون أيضًا. حيث تغلب على أكثر حواسها ضعفاً ، السمع والرائحة.
قام العملاء بجر الرجل إلى مقر إدارة التحقيقات الجنائية ثم بدأوا في استجوابه على مدار اليومين الماضيين.
“قلت لك ، لن أفعل …”
“أنا … أقدم لكي هذا كاعتذار عن الماضي. و لكن لا تثقلي كاهلك من فضلك. إنها ليست مجرد هدية بسيطة على أي حال. أنتي تظهري كثيرًا في التلفزيون هذه الأيام ، أليس كذلك؟ يرجى ارتدائها عندما تكونين أمام الكاميرا. و إذا فشلتي في ارتدائها ولو مرة واحدة فكوني مستعده لتسليمها ، حسنًا؟ ”
اتخذ خطوات كبيرة نحو يو بايك سونغ. ثم مد يده ليمسك أكتاف المرأة المنسحبة. ارتجف جسدها الصغير.
“هذا جيد. ثم يا سيدى كيم يو-سون ، من فضلك تولى زمام هذا الأمر وقدم أفضل ما لديك. سأعيد وضعك كقائد لشركة المرتزقة أيضًا. اه صحيح. و قبل أن تختار مرتزقًا ، يرجى إحضار هذا الشخص إلي مرة واحدة على الأقل. أود أن أرى وجوههم “.
“ستة أشهر. لا أعتقد أنه يمكنني الانتظار أكثر من ذلك. ماذا عنها؟”
كان هذا كل ما اعترف به دواين مصاص الدماء.
انحنى كيم ساي جين وهمس في أذنها. ارتجفت أذن النمر بشكل غير محسوس – في إشارة إلى أن صوته كان يعمل بسحره. ثم قام بمسح الأذنين برفق مع الاستمرار في كلماته التالية.
قام العملاء بجر الرجل إلى مقر إدارة التحقيقات الجنائية ثم بدأوا في استجوابه على مدار اليومين الماضيين.
“أنا لا أقول أنه يجب عليك القيام بذلك مجانًا. سأقدم لك عنصرًا واحدًا تريدينه من جمعيتنا. و مع ذلك يجب أن يكون ذلك كافيا لإرضاء أولئك الذين قد يغضبون في الطابق العلوي “.
– “يجب أن نرفضهم جميعًا ، أليس كذلك؟”
أضاف هذا الشرط الجديد. حيث كانت دمية أثاني الإصدار 2.0 من الأشياء التي توسلت إليه الحكومة باستمرار من أجلها. وبهذا ينبغي أن يغفروا له على الأقل حفنة من الآثام.
“…هل هذا صحيح؟” (كيم ساي جين)
“ذ ، ذلك … و أنا لا أعرف ، أنا … لا …”
“إذا كان الأمر كذلك فسأترك كل شيء في أيديكم القادرة.”
كان صوت يو بايك سونغ يرتجف بشكل مثير للشفقة الآن. و هذا الشعور الذي لا يوصف والذي كان يحرق جسدها كان شيئًا لم تختبره من قبل في حياتها.
“… نعم. و في الوقت الحالي ، هذا هو حد ما يمكن إيجاده. يلزم مرور المزيد من الوقت قبل التمكن من القيام بشيء ما “.
“من فضلك … دعني أذهب …”
كان أحدهم حقيقة أن والدته … كانت مرتزقة والأب الذي لم يكن يعرف حتى أنه كان لديه كان فارسًا. تقاعدت والدته من حياة المرتزقة في اللحظة التي حملت فيها بـ ساي-جين ، وتولى والده الوظيفة التي كانت مخصصة لأمه ، وانتهى به الأمر بالقتل على يد مصاص دماء.
كانت بحاجة إلى المقاومة … لكمة واحدة ستكون كافيه لضرب هذا اللعين … ولكن الغريب أن جسدها لم يكن يتحرك كما أرادته. أرسل هذا الدفء الذي ينتقل من أذنيها وعيها إلى حالة ضبابية ، وأغرق جسدها في حالة من النشوة.
*
“هيو ….”
“حسنا. و من فضلك اجعله يحدث “.
في النهاية ، تنفثت بخشونة وانحنت بين ذراعيه كما لو أنها تعانقه.
تمامًا كما كان من قبل بمجرد انتهاء مهامها ، حضرت يو ساي جونغ إلى مكتب كيم ساي-جين.
“لا داعي للقلق. و هذا اقتراح رائع بعد كل شيء “.
– “استسمحك عذرا؟ نعم انت جاد؟ هل من المقبول عدم التفكير في الأمر مرة أخرى؟ ”
بينما كان يحمل ابتسامة باردة ، همس في أذنها.
زاد ساي-جين من قوة المهارة ، “رائحة الذئب” ، إلى أقصى حد. حتى أنه تحدث عن عمد بصوت الباريتون أيضًا. حيث تغلب على أكثر حواسها ضعفاً ، السمع والرائحة.
أصبحت تلك الضربة القاضية الحاسمة.
بالطبع كان لا يزال تقليدًا باهتًا للمهارة الحقيقية ، ولكن بالنسبة للفرسان الذين يمكن تحديد مواقفهم حتى في أصغر الاختلافات فإن هذا العنصر سيكون حقًا كنزًا لا يقدر بثمن.
***
لقد كان عقدًا جميلًا بشكل مذهل مع حجر ياقوت كان بمثابة حجر الزاوية – تحفة ساي-جين بذل الكثير من الجهد لإبداعها.
قبل يومين.
“هاها. لا يمكن. و لقد صنع هذا بشكل خاص كهدية لك “.
تم حشد عملاء قسم التحقيقات الخاصه نحو تل معين مع نشاط بشري ضئيل أو معدوم ، وكما قال ليكان ، وجدوا مصاص دماء مرتبطًا بشجرة وخائف من عقله.
“ماذا ، لماذا تبكين؟ هل فعلت شيئا خطأ؟”
قام العملاء بجر الرجل إلى مقر إدارة التحقيقات الجنائية ثم بدأوا في استجوابه على مدار اليومين الماضيين.
“هاه؟ شركة مرتزقة؟ ”
لكنه كان الشيء الأكثر جنونا. حيث كان مصاص الدماء الذي تم اصطياده من قبل ليكان مختلفًا عن الآخرين من أقاربه وغنى مثل الكناري. و نظرًا لأنه كان يتغذى على القاع لم يكن يعرف كل التفاصيل المهمة ، ولكن مع تلك كانت المعلومات العامة التي قدمها مصاص الدماء الذي كان متورط بشكل مباشر في هذا الأمر مثل المطر الحلو الحلو على الصحراء الجافة التي كانت هي الحالية قسم التحقيقات الخاصه.
أضاف هذا الشرط الجديد. حيث كانت دمية أثاني الإصدار 2.0 من الأشياء التي توسلت إليه الحكومة باستمرار من أجلها. وبهذا ينبغي أن يغفروا له على الأقل حفنة من الآثام.
في البداية فكر قسم التحقيقات الخاصه في استخدام هذه المعلومات لمواصلة التحقيق سرًا لكنهم اختاروا ممارسة الضغط على مصاصي الدماء الذين يختبئون بين عامة الناس ، وهكذا ، قاموا بتسليم جميع التفاصيل اللازمة إلى وسائل الإعلام. وتعثروا على بعضهم البعض لكسر الأخبار أولاً.
“حاليًا ، هناك شائعة جديدة عن انضمامك أنت و ليكان ، الآنسة يو بايك-سونغ إلى الجمعية ، الوحش هو …”
وهكذا فإن المعلومات التي تم الكشف عنها بهذه الطريقة أحدثت صدمة كبيرة في جميع أنحاء البلاد والعالم. و من دول أوروبا الغربية التي حافظت على موقفها من العلاقات الودية مع مصاصي الدماء ، مثل فرنسا وألمانيا وإنجلترا بدأت أجواء غريبة تتسرب. ومن الطرف المتطرف الآخر من المنظور كانت هناك علامات على أن عملية التطهير العرقي على وشك الاستئناف في الصين.
ضمن هذه الأوراق التي قدمتها يو بايك سونغ تم تسجيل العديد من الحقائق التي لم تكن لديه أي فكرة عنها.
“كما ورد في وسائل الإعلام المختلفة ، من العمل الاستقصائي المشترك الذي قام به ليكان و قسم التحقيقات الخاصه فقد تبين الآن أن الهدف النهائي لمصاصي الدماء هو فتح الشق إلى أكبره حتى الآن وفي عملية إنشاء بوابة يجب أن تعيدهم إلى عالمهم الأصلي “.
“أنا حاليًا رئيس قسم التحقيقات الخاصه ولكن هذا لا يعني أنني أفضل قطة هناك. نحن ما زلنا جزء من الحكومة كما تعلم. لا يزال الرئيس السابق جزءًا من الإدارة أيضًا لذا من يدري بالضبط أي نوع من المشاكل قد ينتهي بي الأمر بمجرد أن أبدأ في البحث في قضية باردة قديمة؟ لا أريد مواجهة مثل هذه الأخطار المجهولة “.
على الرغم من أن قسم التحقيقات الخاصه قد كشف جميع المعلومات بالفعل إلا أن عددًا لا يحصى من المراسلين ما زالوا يحضرون المؤتمر الصحفي و كانت يو بايك سونغ تقف أمامهم وأعلنت النتائج بصوت عالٍ. هددت ومضات الكاميرا التي لا حصر لها بإصابتها بالعمى لكن جفونها لم تتجعد.
“نعم.”
بالإضافة إلى ذلك فإن عدد مصاصي الدماء المختبئين في المجتمع أعلى بكثير مما هو مقدر. وهم مقسمون إلى فصائل تخدم قادة مختلفين “.
“… فوو.”
كان هذا كل ما اعترف به دواين مصاص الدماء.
“لم أكن رئيس القسم في ذلك الوقت ، ولكن على أي حال يمكنني رؤيه الكثير من الأشياء المشبوهة هناك. بادئ ذي بدء ، هناك أثر لـ قسم التحقيقات الخاصه يجري تحقيقًا في الأمر … و لكن شخصًا ما أزال تمامًا وجود جميع السجلات “.
“سأجيب الآن على أسئلتك.”
“ذ ، ذلك … و أنا لا أعرف ، أنا … لا …”
عندما بدأت يو بايك-سونغ في قبول الأسئلة ، رفع الصحفيون أيديهم في منافسة شرسة كما لو كانوا ينتظرون هذه اللحظة. أشارت إلى الصحفي الجالس في المقدمة.
“حقا؟ هل يمكنني تجربتها الآن؟ ”
“ما علاقة ليكان مع كيم ساي-جين من الوحش؟”
لقد كان عقدًا جميلًا بشكل مذهل مع حجر ياقوت كان بمثابة حجر الزاوية – تحفة ساي-جين بذل الكثير من الجهد لإبداعها.
“…لا أدري. اسألني أسئلة متعلقة بهذه القضية من فضلك. ”
*
لماذا هيك اسم كيم ساي-جين نطق في هذا المكان ؟؟
وهكذا في الوقت الحالي كان يفحص محتويات العديد من المستندات بينما كان على مسافة معقولة من يو بايك سونغ داخل منزلها. حيث كانت تعبيراته جدية وخطيرة ، ولكن على النقيض تمامًا كانت يو بايك سونغ منشغلة في استنشاق الرائحة التي لا تزال قادرة بطريقة ما على عبور الغرفة وذيلها يتأرجح ببطء من جانب إلى آخر.
بالتفكير في ذلك عبست يو بايك سونغ قليلا ثم أشارت إلى مراسل آخر.
قام العملاء بجر الرجل إلى مقر إدارة التحقيقات الجنائية ثم بدأوا في استجوابه على مدار اليومين الماضيين.
“حاليًا ، هناك شائعة جديدة عن انضمامك أنت و ليكان ، الآنسة يو بايك-سونغ إلى الجمعية ، الوحش هو …”
“… أوم …”
ما هذا بحق الجحيم ، الآن ؟!
“أجل. و لكنها أيضًا مختلفة تمامًا. سمعتي أن متجرًا للقطع الأثرية سيتم افتتاحه داخل أراضي الجمعية ، أليس كذلك؟ ”
لم تترك يو بايك-سونغ للرجل ينهي سؤاله قبل أن تقطعه.
درست يو بايك-سونغ ردود فعل ساي-جين ثم واصل الحديث.
“لن يكون هناك شيء من هذا القبيل. و إذا كان هذا كل شيء فإن هذا المؤتمر قد انتهى “.
اتخذ خطوات كبيرة نحو يو بايك سونغ. ثم مد يده ليمسك أكتاف المرأة المنسحبة. ارتجف جسدها الصغير.
نظرًا لعدم وجود مراسلين مفيدين هنا اليوم ، اختارت يو بايك-سونغ إنهاء جلسة الأسئلة والأجوبة في وقت أقرب مما كان متوقعًا وقلبت كعبيها لتغادر. ثم بدأ المراسلون متأخرين في إلقاء الأسئلة الصحيحة في طريقها لكنها ظلت غير مبالية.
“بالطبع.”
وهكذا ، انتهى المؤتمر الصحفي في وقت أقرب مما كان متوقعًا ، ولكن مع ذلك تم الكشف الآن عن حقيقة جهود ليكان التي أدت إلى اختراق هذه القضية.
– “هذا صحيح. تحت اسم “شركة الوحش المرتزقة”. و بالطبع ، على الرغم من أن المرتزقة القدامى عملوا من تلقاء أنفسهم مع تغير الزمن ، يجب علينا ذلك أيضًا. و كما قرر ابني مساعدتي أيضًا. و إذا توافقت أفكار الرئيس وأفكارنا فسأفعل أنا وابني … ”
بعد ذلك بدأ اتجاه جديد غريب في جميع أنحاء العالم عندما أصبح معروفًا أن جهود ليكان المستمرة لعبت دورًا مهمًا في الكشف عن أهداف مصاصي الدماء.
في اليوم التالي كان الوقت ظهراً وكانت الشمس فوق رؤوسهم.
وكان هؤلاء أناس يريدون أن يصبحوا مرتزقة.
“هذا جيد. ثم يا سيدى كيم يو-سون ، من فضلك تولى زمام هذا الأمر وقدم أفضل ما لديك. سأعيد وضعك كقائد لشركة المرتزقة أيضًا. اه صحيح. و قبل أن تختار مرتزقًا ، يرجى إحضار هذا الشخص إلي مرة واحدة على الأقل. أود أن أرى وجوههم “.
بعبارة أخرى كانت مهنة المرتزقة التي تجاوزت مستوى الانحدار ، إلى الانحلال الكامل تظهر علامات التجدد.
“حاليًا ، هناك شائعة جديدة عن انضمامك أنت و ليكان ، الآنسة يو بايك-سونغ إلى الجمعية ، الوحش هو …”
– “لقد تلقينا الكثير من العمولات. وظائف مثل التتبع ، والتحقيق ، والقضاء ، وما إلى ذلك فهي متنوعة للغاية في طبيعتها “. (كيم يو سون)
*
“…هل هذا صحيح؟” (كيم ساي جين)
كما لو أنها أصبحت معتوه فجأة ، حدقت في ساي-جين وفمها مفتوح. أخبرتها تجربتها السابقة في شراء واستخدام عدد لا يحصى من القطع الأثرية كل ما تحتاج لمعرفته بعد استخدامه مرة واحدة فقط.
بفضل هذا التطور ، أصبح كيم يو-سوهن مشغولًا بشكل لا يضاهى.
“… أيضًا لا يتوفر عدد كافٍ من الوكلاء في الوقت الحالي. أنت تدرك أن جميع موارد قسم التحقيقات الخاصه تركز على حوادث مصاصي الدماء هذه أليس كذلك؟ عليك فقط أن تجلس بصرامة ربما لثلاث سنوات حتى يتم حل هذه الفوضى “.
– “يجب أن نرفضهم جميعًا ، أليس كذلك؟”
انحنى كيم ساي جين وهمس في أذنها. ارتجفت أذن النمر بشكل غير محسوس – في إشارة إلى أن صوته كان يعمل بسحره. ثم قام بمسح الأذنين برفق مع الاستمرار في كلماته التالية.
“نعم.”
“حاليًا ، هناك شائعة جديدة عن انضمامك أنت و ليكان ، الآنسة يو بايك-سونغ إلى الجمعية ، الوحش هو …”
بسبب ظروفهم الحالية كان عليهم رفض كل من اللجان لكن مع ذلك كان صوت كيم يو-سوهن مليئًا بالبهجة.
كان هذا كل ما اعترف به دواين مصاص الدماء.
– “وأيضًا كانت هناك زيادة في الأشخاص الذين يأتون إلى هنا ، ويتقدمون بطلب ليصبحوا مرتزقة. حيث كان هناك عدد قليل من الفرسان الذين يخدمون بينهم أيضًا. و لهذا ، سيدي الرئيس ، ماذا عن تشكيل شركة مرتزقة خاصة بك باستخدام هذه الفرصة؟ ”
“المزيد من الوقت؟”
“هاه؟ شركة مرتزقة؟ ”
“…. آه؟ آه … هل ستبيع هذه القلادة هناك؟ ”
– “هذا صحيح. تحت اسم “شركة الوحش المرتزقة”. و بالطبع ، على الرغم من أن المرتزقة القدامى عملوا من تلقاء أنفسهم مع تغير الزمن ، يجب علينا ذلك أيضًا. و كما قرر ابني مساعدتي أيضًا. و إذا توافقت أفكار الرئيس وأفكارنا فسأفعل أنا وابني … ”
“هاه؟ شركة مرتزقة؟ ”
“حسنا. و من فضلك اجعله يحدث “.
زاد ساي-جين من قوة المهارة ، “رائحة الذئب” ، إلى أقصى حد. حتى أنه تحدث عن عمد بصوت الباريتون أيضًا. حيث تغلب على أكثر حواسها ضعفاً ، السمع والرائحة.
كان رد ساي-جين سريعًا.
ما هذا بحق الجحيم ، الآن ؟!
إذا كانت إحدى شركات المرتزقة تابعة لجمعيته فهذا يعني أنه يمكنه استخدامهم مثل جنوده الخاصين. و منذ تلقي المعلومات عن والديه كان ساي-جين يفكر في القيام بذلك أيضًا – بعد كل شيء لم يكن بإمكانه الجلوس بصرامة وعدم القيام بأي شيء أثناء انتظار يو بايك-سونغ لتأتي إلى الأبد.
انحنى كيم ساي جين وهمس في أذنها. ارتجفت أذن النمر بشكل غير محسوس – في إشارة إلى أن صوته كان يعمل بسحره. ثم قام بمسح الأذنين برفق مع الاستمرار في كلماته التالية.
– “استسمحك عذرا؟ نعم انت جاد؟ هل من المقبول عدم التفكير في الأمر مرة أخرى؟ ”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“لا بأس. اطلب من الدائرة المالية الأموال اللازمة. أوه ، وبالمناسبة هل سيكون من الممكن رفع عملاء المخابرات أيضًا؟ ”
أنا فقط ممتنه.
– “اه اه! نعم ، هذا ممكن بالتأكيد! بعد كل شيء ، تخصصت في هذا المجال عندما كنت أصغر سنا !! ”
“…لا أدري. اسألني أسئلة متعلقة بهذه القضية من فضلك. ”
رد كيم يو-سوهن بصوت عالٍ في شبه صراخ.
“أجل. و لكنها أيضًا مختلفة تمامًا. سمعتي أن متجرًا للقطع الأثرية سيتم افتتاحه داخل أراضي الجمعية ، أليس كذلك؟ ”
“هذا جيد. ثم يا سيدى كيم يو-سون ، من فضلك تولى زمام هذا الأمر وقدم أفضل ما لديك. سأعيد وضعك كقائد لشركة المرتزقة أيضًا. اه صحيح. و قبل أن تختار مرتزقًا ، يرجى إحضار هذا الشخص إلي مرة واحدة على الأقل. أود أن أرى وجوههم “.
درست يو بايك-سونغ ردود فعل ساي-جين ثم واصل الحديث.
– “أنا ، أفهم! ومع ذلك يجب أن يكون دور القائد أنت ، السيد الرئيس. و بالنسبة لي … يكفي بصفتي مدير شركة المرتزقة “.
ما هذا بحق الجحيم ، الآن ؟!
“إذا كان الأمر كذلك فسأترك كل شيء في أيديكم القادرة.”
“هاها. لا يمكن. و لقد صنع هذا بشكل خاص كهدية لك “.
بعد إنهاء المكالمة مع كيم يو-سوهن المبتسم اللامع ، اتصل ساي-جين على الفور بكل من إدارة التخطيط والشؤون المالية.
– “لقد تلقينا الكثير من العمولات. وظائف مثل التتبع ، والتحقيق ، والقضاء ، وما إلى ذلك فهي متنوعة للغاية في طبيعتها “. (كيم يو سون)
وفي ذلك اليوم في بقعة معينة من الأرض مملوكة للجمعية تم وضع الأساس للمقر المستقبلي لـ “شركة مرتزقة الوحش”.
“أنا لا أقول أنه يجب عليك القيام بذلك مجانًا. سأقدم لك عنصرًا واحدًا تريدينه من جمعيتنا. و مع ذلك يجب أن يكون ذلك كافيا لإرضاء أولئك الذين قد يغضبون في الطابق العلوي “.
*
“… الآنسه يو بايك سونغ.”
“واه ، ما هذا الشيء؟”
وكان هؤلاء أناس يريدون أن يصبحوا مرتزقة.
تمامًا كما كان من قبل بمجرد انتهاء مهامها ، حضرت يو ساي جونغ إلى مكتب كيم ساي-جين.
لف ذراعيه بلطف حول خصرها واحتضنها بقوة أكبر.
ومع ذلك كان اليوم مختلفًا قليلاً.
لم تترك يو بايك-سونغ للرجل ينهي سؤاله قبل أن تقطعه.
كان كيم ساي-جين ينتظرها أن تأتي وبمجرد ظهورها ، أهدى لها قطعة أثرية سحرية صنعها ، لذا ذهبت عيون يو ساي-جونغ أكثر في هذه الهدية المفاجئة وغير المتوقعة في شكل قلادة.
بعبارة أخرى كانت مهنة المرتزقة التي تجاوزت مستوى الانحدار ، إلى الانحلال الكامل تظهر علامات التجدد.
لقد كان عقدًا جميلًا بشكل مذهل مع حجر ياقوت كان بمثابة حجر الزاوية – تحفة ساي-جين بذل الكثير من الجهد لإبداعها.
فى الشكل البشري عانى كيم ساي-جين من الارتباك في هذه العلاقة المفاجئة وغير المتوقعة والمفاجئة. واستجابته لهذا الموقف وهو يعاني من الارتباك الذي جاء من غرائزه.
قام بتشبع تأثيرات المهاره ‘محارب الانعكاس’ في عقد الياقوت هذا. اعتمادًا على كمية المانا التي يصبها مرتديها في الياقوت ، ستختلف قوة ومدة المهارة وفقًا لذلك.
“… هاه.”
بالطبع كان لا يزال تقليدًا باهتًا للمهارة الحقيقية ، ولكن بالنسبة للفرسان الذين يمكن تحديد مواقفهم حتى في أصغر الاختلافات فإن هذا العنصر سيكون حقًا كنزًا لا يقدر بثمن.
انحنى كيم ساي جين وهمس في أذنها. ارتجفت أذن النمر بشكل غير محسوس – في إشارة إلى أن صوته كان يعمل بسحره. ثم قام بمسح الأذنين برفق مع الاستمرار في كلماته التالية.
“لقد صنعتها لك. إنها قطعة أثرية لكنها مختلفة بعض الشيء عن الآخرين “.
كان هذا كل ما اعترف به دواين مصاص الدماء.
“أوه هل هو مشابه لتلك العقود التي قدمتها لـ قسم التحقيقات الخاصه؟”
“بالطبع.”
ابتسمت بسعادة ووضعت القلادة على الفور.
ربما ما قالته يو بايك سونغ كان صحيحًا. للبحث في قضية تم إغلاقها اسميًا منذ أكثر من عشر سنوات ، علاوة على ذلك لسبب بغيض تم محوها من التاريخ – حتى لو كان شخصًا مثل يو بايك سونغ فإن عبء الخطر سيكون كبيرًا.
“أجل. و لكنها أيضًا مختلفة تمامًا. سمعتي أن متجرًا للقطع الأثرية سيتم افتتاحه داخل أراضي الجمعية ، أليس كذلك؟ ”
ما هذا بحق الجحيم ، الآن ؟!
“…. آه؟ آه … هل ستبيع هذه القلادة هناك؟ ”
– “لقد تلقينا الكثير من العمولات. وظائف مثل التتبع ، والتحقيق ، والقضاء ، وما إلى ذلك فهي متنوعة للغاية في طبيعتها “. (كيم يو سون)
كانت فرحتها قصيرة العمر ، وأصيبت بالفعل بخيبة أمل.
– “يجب أن نرفضهم جميعًا ، أليس كذلك؟”
“هاها. لا يمكن. و لقد صنع هذا بشكل خاص كهدية لك “.
في البداية فكر قسم التحقيقات الخاصه في استخدام هذه المعلومات لمواصلة التحقيق سرًا لكنهم اختاروا ممارسة الضغط على مصاصي الدماء الذين يختبئون بين عامة الناس ، وهكذا ، قاموا بتسليم جميع التفاصيل اللازمة إلى وسائل الإعلام. وتعثروا على بعضهم البعض لكسر الأخبار أولاً.
ضحك وشرح المزيد عن القلادة. ثم دارت عيناها مرة أخرى لأنها لم تسمع قط بمثل هذه القطعة الأثرية من قبل في حياتها.
“ذ ، ذلك … و أنا لا أعرف ، أنا … لا …”
“حقا؟ هل يمكنني تجربتها الآن؟ ”
أضاف هذا الشرط الجديد. حيث كانت دمية أثاني الإصدار 2.0 من الأشياء التي توسلت إليه الحكومة باستمرار من أجلها. وبهذا ينبغي أن يغفروا له على الأقل حفنة من الآثام.
“بالطبع.”
ضمن هذه الأوراق التي قدمتها يو بايك سونغ تم تسجيل العديد من الحقائق التي لم تكن لديه أي فكرة عنها.
صبّت على الفور المانا في القلادة. و على الفور بدأت حيوية غامضة تدخل جسدها. و هذا الشعور المتفجر حيث أرادت كل المانا في جسدها أن تنفجر – على الرغم من أن العملية استمرت لمدة 60 ثانية فقط إلا أن هذه التجربة تركت لها انطباعًا كبيرًا.
“هاها. لا يمكن. و لقد صنع هذا بشكل خاص كهدية لك “.
“…”
وهكذا فإن المعلومات التي تم الكشف عنها بهذه الطريقة أحدثت صدمة كبيرة في جميع أنحاء البلاد والعالم. و من دول أوروبا الغربية التي حافظت على موقفها من العلاقات الودية مع مصاصي الدماء ، مثل فرنسا وألمانيا وإنجلترا بدأت أجواء غريبة تتسرب. ومن الطرف المتطرف الآخر من المنظور كانت هناك علامات على أن عملية التطهير العرقي على وشك الاستئناف في الصين.
كما لو أنها أصبحت معتوه فجأة ، حدقت في ساي-جين وفمها مفتوح. أخبرتها تجربتها السابقة في شراء واستخدام عدد لا يحصى من القطع الأثرية كل ما تحتاج لمعرفته بعد استخدامه مرة واحدة فقط.
في رد فعلها الصريح ، ابتسم ساي جين بارتياح.
شكل خارجي جميل للغاية وتأثير خاص مضاف إليه كان … عنصرًا رائعًا لا يمكن وصفه بشكل صحيح في مجرد كلمات.
بالتفكير في ذلك عبست يو بايك سونغ قليلا ثم أشارت إلى مراسل آخر.
“أنا … أقدم لكي هذا كاعتذار عن الماضي. و لكن لا تثقلي كاهلك من فضلك. إنها ليست مجرد هدية بسيطة على أي حال. أنتي تظهري كثيرًا في التلفزيون هذه الأيام ، أليس كذلك؟ يرجى ارتدائها عندما تكونين أمام الكاميرا. و إذا فشلتي في ارتدائها ولو مرة واحدة فكوني مستعده لتسليمها ، حسنًا؟ ”
“ما علاقة ليكان مع كيم ساي-جين من الوحش؟”
في رد فعلها الصريح ، ابتسم ساي جين بارتياح.
“لم أكن رئيس القسم في ذلك الوقت ، ولكن على أي حال يمكنني رؤيه الكثير من الأشياء المشبوهة هناك. بادئ ذي بدء ، هناك أثر لـ قسم التحقيقات الخاصه يجري تحقيقًا في الأمر … و لكن شخصًا ما أزال تمامًا وجود جميع السجلات “.
وعلى الرغم من ذلك استمرت في التحديق به دون أن تتحرك – حتى فجأة تشكلت قطرة دموع في عينها.
وعلى الرغم من ذلك استمرت في التحديق به دون أن تتحرك – حتى فجأة تشكلت قطرة دموع في عينها.
“ماذا ، لماذا تبكين؟ هل فعلت شيئا خطأ؟”
“… لا ، ليس هذا … فقط …”
“… لا ، ليس هذا … فقط …”
“… فوو.”
أنا فقط ممتنه.
“…. آه؟ آه … هل ستبيع هذه القلادة هناك؟ ”
بدلاً من قول هذه الكلمات ، اتخذت يو ساي جونغ خطوة كبيرة إلى الأمام وعانقته بشدة.
“نعم.”
“… أوم …”
كما لو أنها أصبحت معتوه فجأة ، حدقت في ساي-جين وفمها مفتوح. أخبرتها تجربتها السابقة في شراء واستخدام عدد لا يحصى من القطع الأثرية كل ما تحتاج لمعرفته بعد استخدامه مرة واحدة فقط.
فى الشكل البشري عانى كيم ساي-جين من الارتباك في هذه العلاقة المفاجئة وغير المتوقعة والمفاجئة. واستجابته لهذا الموقف وهو يعاني من الارتباك الذي جاء من غرائزه.
“لا داعي للقلق. و هذا اقتراح رائع بعد كل شيء “.
لف ذراعيه بلطف حول خصرها واحتضنها بقوة أكبر.
“… أوم …”
وهكذا ، استمر احتضانهما حتى استطاع ساي-جين بطريقة ما استعادة حواسه.
لف ذراعيه بلطف حول خصرها واحتضنها بقوة أكبر.
وهكذا ، استمر احتضانهما حتى استطاع ساي-جين بطريقة ما استعادة حواسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
