نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 70

نقطة إنطلاق جديدة (2)

نقطة إنطلاق جديدة (2)

الفصل 70: نقطة انطلاق جديدة (2)

“لا لم أفعل ذلك حقاً. لذا هل يجب أن نوقف التدريب هنا لهذا اليوم؟ ”

المترجم: pharaoh-king-jeki

“لا لم أفعل ذلك حقاً. لذا هل يجب أن نوقف التدريب هنا لهذا اليوم؟ ”

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

“ماذا تقصد نوقف؟ لا يزال لدينا الكثير من الأسلحة لنخترقها كما تعلم؟ ”

***** حقاً لترجمة 50 فصل من هذه الرواية فى يومين كلفني ذلك تقشير طبقة من الجلد لذا لا تتوقعوا أكثر من 5 فصول بعد ذلك فى اليوم *****

“هناك شيء آخر أيضًا.”

داخل منزل ريفي يقع في مقاطعة جولا الريفية كان يتم تصوير موقع لبرنامج ترفيهي معين. أُطلق على البرنامج اسم “منزل الفارس الريفي” الذي يُعتبر الأكثر سخونة بين عدد متزايد بشكل كبير من العروض المرتبطة بـ الفرسان حاليًا.

“عفوا؟”

كان مفهوم العرض كما اقترح العنوان.

لسوء الحظ كانت لا تزال تتذوق الهزيمة ، وبدا فخرها يُداس، لذا هربت عائدة إلى منزلها في البكاء.

سيقيم تسعه فرسان في منزل يقع في منطقة خالية من وحش في جيولا أثناء أداء “المهام” و “الألعاب” المخطط لها من قبل المنتجين بالإضافة إلى طهي وجباتهم الخاصة وإجراء محادثة صادقة معًا.

بالتفكير في مظهر ساي-جين وهو يستمتع بطبخها … و مجرد تخيل هذا وحده جعلها سعيدة.

في البداية ، قد تبدو الفكرة واضحة إلى حد ما ، ولكن من خلال وجود 9 أشخاص يتمتعون بشخصيات قوية تم التقاط العديد من المواقف المسلية في الفيلم. و على سبيل المثال تم إعداد ثمانية من أصل تسعة مشاركين هنا ليصبحوا فرسانًا من أعمار مبكرة جدًا ، ولم يعرف سوى واحد منهم كيفية طهو الأرز بشكل صحيح ، ومن الطبيعي أن تحدث الفوضى كلما حان وقت الوجبة.

كانت هذه هي المعلومات التي قدمها له كيم يو-سون. و لكن ساي-جين جعلها هكذا الآن لأنها قادمة من ليكان و كل ذلك لإخفاء سمة ذلك الرجل.

من بين هذه الشخصيات الملونة ، الشخص الذي حاز على أكبر عدد من المعجبين كانت بالطبع يو ساي جونغ.

سيقيم تسعه فرسان في منزل يقع في منطقة خالية من وحش في جيولا أثناء أداء “المهام” و “الألعاب” المخطط لها من قبل المنتجين بالإضافة إلى طهي وجباتهم الخاصة وإجراء محادثة صادقة معًا.

على الرغم من أنها حافظت على تعبير غير مبالٍ معظم الوقت إلا أن الابتسامة المبهرة أكثر إشراقًا من الشمس نفسها التي تسربت أحيانًا جعلتها امرأة ساحرة على الشاشة. فلم يكن من المبالغة حقًا القول إن هذا البرنامج كان مفيدًا في إنشاء نادي المعجبين الرسمي.

“واو هل هذا صحيح؟ يا إلهي حدث كبير حقاً اندلع قبل أن يبدأ التصوير؟ ”

لذا بطريقة ما ، استفادت يو ساي-جونغ بشكل كبير من هذا العرض بالإضافة إلى كونها أهم مساهم فيه.

“… أم … أنت حقا لم تتعلم أي فن المبارزة؟”

“لقد مر وقت طويل جدا ساي جونغ ~~ اعتقدت أوني أنها ستجن من رغبتها في رؤيتك ~~ !!” (المترجم: أوني هو المعادل الأنثوي لـ أوبا.)

“بوضوح. أعلم أن القيمة الحقيقية للهدية لا يتم الحكم عليها فقط من خلال سعرها ، ولكن يمكنني القول أنه سيكون هناك المزيد من العقود الأكثر جمالا بالنسبة لك “.

“… و على الرغم من أننا رأينا بعضنا البعض قبل أسبوعين؟”

بمجرد أن أطلق سوهن تشول-جون الصعداء هذه المرة قفز الفرسان عليها مثل قطيع من الحيوانات الجائعة. و على الرغم من أنهم كانوا فرسان إلا أنهم كانوا نساء أيضًا. و بدأت السيدات في السؤال عن القلادة ، مثل مكان شرائها ، وكم كانت وهل ذلك الياقوت الحقيقي ، وما إلى ذلك إلخ …

تم تصوير الحلقات كل أسبوعين ، لمدة أربعة أيام وثلاث ليالٍ ، وهكذا ، شعرت بطريقة ما أن الأعمار قد مرت منذ أن كان بإمكانهم الجلوس في غرفة واحدة معًا. و لقد اجتمعوا في غرفة المعيشة أثناء تبادل التحيات فيما بينهم ، ثم انتظروا أن يقدم لهم المنتج تحديًا جديدًا.

*

“مدهش ، ساي-جونغ! ما هذه القلادة؟ ”

“!!!”

بينما كانوا ينتظرون ، أشارت الفارسه التي تدعى كيم هوي-سو إلى عقد ساي-جونغ وسألت.

بينما كانوا ينتظرون ، أشارت الفارسه التي تدعى كيم هوي-سو إلى عقد ساي-جونغ وسألت.

“نعم ، نعم ؟؟ ماذا؟”

“ما ، لماذا أنت محبط للغاية؟ حتى هذا شيء مذهل كما تعلم ~~ ”

على الرغم من أنها كانت تتوقع ذلك ولكن الآن بعد أن أصبح السؤال هنا أخيرًا لم يسع ساي جونغ إلا أن تشعر بالتوتر الشديد. و لديها عذر يسمى “إعلان غير مباشر” لكن … حسنًا هذه القلادة كانت أول هدية قدمها لها رجل بعد كل شيء.

من بين هذه الشخصيات الملونة ، الشخص الذي حاز على أكبر عدد من المعجبين كانت بالطبع يو ساي جونغ.

“همف. هل اشتراها صديق لك؟ ”

“لا يزال الأمر أكثر من اللازم بالنسبة لي للمضي قدمًا حتى الآن.”

رجل فارس جالس على الأريكة بينما كان ينفخ في الهواء بينما بدا غير راضٍ.

“السيف الطويل لا يناسب أسلوبي حقًا.و الآن ، سأعرض فنون الرمح “.

لقد كان سوهن تشول-جون فارس رفيع المستوى من نظام فرسان غوريو – ومن المفترض أنه كان لديه اهتمام رومانسي بـ يو ساي-جونغ. و على الرغم من أن الاهتمام المذكور لم يكن أكثر من ساي-جونغ التي لم تستطع الطهي لإنقاذ نفسها ، مستخدماً مهاراته قليلاً و ولكن نظرًا لأنهم بدوا جيدًا معًا على الشاشة فقد توصل المنتجون والكتاب والجمهور إلى رواياتهم الخاصة جميعًا.

لكن لم يكن هناك وقت للذهول. ساي جين يقتل باستمرار بسيفه. شرسًا وعدوانيًا كانت مهارته في المبارزة شيئًا لا يمكن العثور عليه في أي من الكتب المدرسية.

“واو هل هذا صحيح؟ يا إلهي حدث كبير حقاً اندلع قبل أن يبدأ التصوير؟ ”

“لا لم أفعل. و لكن قد أمتلك بعض المواهب كما ترين “.

“التصوير بدأ بالفعل ، رغم ذلك؟”

لم تستطع تحمل القوة الهائلة التي يحتويها القطع المائل لساي جين وفقدت قبضتها على سيفها.

“…. و على أي حال ساي جونغ هل أعطاك صديقك هذا كهدية؟ لا لا هل كان لـ ساي-جونغ صديق من قبل؟ واو ، تشول جون أوبا مشدود جدًا الآن ~ ”

– “لا ، هذا…. فوو “.

على الفور بدأ جميع الفرسان التسعة بالنبح بعيدًا ، وكانت قلادة يو ساي جونغ هي النقطة المحورية. حيث كان هذا هو سحر هذا العرض بالذات حيث غالبًا ما تملأ موجات الهواء المشاهد الفوضوية.

لسوء الحظ ، نظرًا لأنه كان يقدر بشدة عمق تعليقه لم يتمكن من سماع ما قالته.

“لا ، ليس الأمر كذلك !!”

سيقيم تسعه فرسان في منزل يقع في منطقة خالية من وحش في جيولا أثناء أداء “المهام” و “الألعاب” المخطط لها من قبل المنتجين بالإضافة إلى طهي وجباتهم الخاصة وإجراء محادثة صادقة معًا.

في النهاية كان على يو ساي جونغ أن تصرخ ، وعندها فقط خفت أصوات محادثاتهم.

لذا بطريقة ما ، استفادت يو ساي-جونغ بشكل كبير من هذا العرض بالإضافة إلى كونها أهم مساهم فيه.

احمر وجه يو ساي-جونغ كما لو أنه قد ينفتح من كل الاهتمام الذي وجه إليها من قبل النجوم المشاركين وطاقم الفيلم الذين بلغ عددهم حوالي 60 شخصًا.

في الواقع ، أصبحت فارسًا من الدرجة العليا تعتمد على سماتها ووفرة المانا بدلاً من مهاراتها بالسيف – كانت واحدة من هؤلاء الفرسان الذين يشار إليهم عادةً باسم “سمة الطفل”.

إذا كانت هذه هي طبيعتها ، لكانت قد اتخذت نفس الموقف اللامبالي البارد وتنهي هذا الفشل الذريع هناك ، ولكن نظرًا لأنه مرتبط بكيم ساي جين لم تستطع الحفاظ على واجهة هادئة على الإطلاق.

ابتسمت يي هيي-رين بقوة وأشارت إلى الأسلحة المختلفة المخزنة داخل خزانة العرض. و لقد أدركت أن ساي-جين لا يمتلك سوى بعض الموهبة في استخدام السيوف لذا بينما كانت تنفث الهواء الساخن من خلال أنفها ، التقطت رمحًا.

“حسنًا ، إنها هدية ، هذا صحيح …”

“قال ليكان ، هناك فندق مشبوه.”

“لكن ليس من صديق هل هذا ما تقوليه؟”

“… أم … أنت حقا لم تتعلم أي فن المبارزة؟”

ضحك سوهن تشول-جون بخفة ولسبب غير معروف ، أزال شعره.

“.. و ربما تحتاج إلى إبراز ماسة وردية إذا كنت تريد زيادة قيمة هذه القلادة …”

“…”

بعد ظهر اليوم مع غروب الشمس.

سيء جدًا بالنسبة له لم ترد يو ساي جونغ.

لسوء الحظ كانت لا تزال تتذوق الهزيمة ، وبدا فخرها يُداس، لذا هربت عائدة إلى منزلها في البكاء.

بصراحة لم تكن في علاقة رومانسية من قبل ، وربما بسبب نقص الخبرة كانت تدرك تمامًا وجود كيم ساي-جين ، والذي كان على عكسها.

لسوء الحظ كانت لا تزال تتذوق الهزيمة ، وبدا فخرها يُداس، لذا هربت عائدة إلى منزلها في البكاء.

لقد احتضنوا بالتأكيد ، ولكن نظرًا لأنه لم يقلها بصوت عالٍ بدا من المؤكد أنهم لم يكونوا معاً. و لكن ماذا لو لم يعجبه ، إذا أعلنت هذه الحقيقة هنا؟

“السيف الطويل لا يناسب أسلوبي حقًا.و الآن ، سأعرض فنون الرمح “.

“… ما ، إذن ، هذا صحيح؟”

“قصدت ذلك الشيء.”

فقد سوهن تشول-جون رباطة جأشه للحظات. بغض النظر لم تفتح يو ساي-جونغ فمها لفترة طويلة حتى …

“حسنًا ، ربما .. و ربما من المستوى المتوسط المنخفض؟ أعتقد أنه قد يكون هناك. ”

“ليس من صديق ، ولكنه صفقة هدية ورعاية في نفس الوقت …”

“هاه؟ فزت؟”

في النهاية ، نفت ذلك.

لأنها كانت من النوع الذي يستمتع بعيش حياتها لم تهتم يي هيي-رين كثيرًا بصقل مهاراتها في استخدام السيف مما تطلب منها تكرار نفس الإجراء مرارًا وتكرارًا. و بالطبع كانت مواهبها مع السيف لا تزال ممتازة بما يكفي لتكون في مستوى متوسط الفرسان لكن …

بمجرد أن أطلق سوهن تشول-جون الصعداء هذه المرة قفز الفرسان عليها مثل قطيع من الحيوانات الجائعة. و على الرغم من أنهم كانوا فرسان إلا أنهم كانوا نساء أيضًا. و بدأت السيدات في السؤال عن القلادة ، مثل مكان شرائها ، وكم كانت وهل ذلك الياقوت الحقيقي ، وما إلى ذلك إلخ …

– “… لا ، أليس كذلك. ومع ذلك لا يمكنه القول أنه فندق فقط. هل يحاول أن يقول إننا يجب أن نحقق في كل فندق في البلاد؟ ”

“حسنا ، الجميع ، يرجى تهدئة أنفسكم. نحن نصور بشكل حقيقي الآن “.

“نعم ، نعم ؟؟ ماذا؟”

فقط عندما صعد المنتج ، انتهى الهولابالو الصاخب.

لذا بطريقة ما ، استفادت يو ساي-جونغ بشكل كبير من هذا العرض بالإضافة إلى كونها أهم مساهم فيه.

“لكن العلامات جيدة …”

“قال ليكان ، هناك فندق مشبوه.”

كانت هناك ابتسامة عريضة على وجه المنتج. حيث كان الأمر مفهومًا حيث لم يتم اكتشاف منجم ذهب محتمل إلا بعد أن بدأت الكاميرات في الدوران لأقل من 30 دقيقة.

“هناك شيء آخر أيضًا.”

علاوة على ذلك كان المشهد النادر لكون يو ساي جونغ خجوله للغاية كان رائعًا بما يكفي لجعله يرغب في احتضانها بنفسه ….

كانت هذه هي المعلومات التي قدمها له كيم يو-سون. و لكن ساي-جين جعلها هكذا الآن لأنها قادمة من ليكان و كل ذلك لإخفاء سمة ذلك الرجل.

“لا لا لا ، هذا ليس كل شيء.”

“أولاً ، سيف. إنه السلاح الأكثر شعبية أيضًا. و نظرًا لأنه مستقيم جدًا فمن السهل تغطيته في هالة المانا كما أنه من الأسهل على المبتدئين تعلم كيفية استخدامه أيضًا. ولكن هناك الكثير من الأنواع المختلفة من السيوف. لذا فإن السيوف التي سنستخدمها اليوم تسمى سيف طويل … ”

سرعان ما هز المنتج رأسه ثم عرض لوحة مكتوبة عليها مهمة المشاركين.

“حسنًا لا بد أنكم تشعرون بالجوع الآن. لماذا ليس لدينا شيء نأكله أولاً؟ ”

“لا ، ليس الأمر كذلك !!”

*

“نعم ، نعم ؟؟ ماذا؟”

بعد ظهر اليوم مع غروب الشمس.

بصقت يو بايك سونغ تنهيدة طويلة ، وأجابت دون قصد بأنها ستفعل ذلك.

سبعة فرسان تركوا المهمة ، أو جمع المكونات ، لطعامهم. و في هذه الأثناء ظلت يو ساي-جونغ في الخلف لتتعلم كيفية الطهي من سوهن تشول-جون.

“عفوا؟”

على الرغم من أنه كان يطلق عليها كيفية الطهي مع عدم وجود مكونات للتدرب عليها كانت تطبخ الأرز فقط في الوقت الحالي. و لكن ساي-جونغ كان يولي اهتمامًا بنسبة 110٪ لما قاله سوهن تشول-جون.

“… ما ، إذن ، هذا صحيح؟”

من قبل كانت تتظاهر فقط بالتعلم حيث كانت هناك كاميرات تصورها ، ولكن منذ بعض الوقت – لا بشكل صحيح أكثر ، تلك اللحظة مع كيم ساي-جين ، غيرت طريقة تفكيرها بشكل كبير.

عندما كان يتأرجح بالسيف برفق من أجل إرخاء معصمه ، تذبذبت الصورة الخلفية للنصل وترقصت في الهواء مثل الأفعى.

بالتفكير في مظهر ساي-جين وهو يستمتع بطبخها … و مجرد تخيل هذا وحده جعلها سعيدة.

“لكن ليس من صديق هل هذا ما تقوليه؟”

“هل هذا يكفي؟”

وبما أن عادة ساي-جين الوحيده هي مشاهدة التلفزيون فمن الواضح أنه كان يعرف من تكون. إلى جانب ذلك كانت أيضًا واحدة من الأشخاص الذين تلقوا سلاح الأورك أيضًا.

أشارت يو ساي جونغ إلى القدر المليء بالأرز بينما كانت تحمل تعبيرًا محددًا بلا داع.

“افعلي من فضلك. بالمناسبة ليست عليك أن تأخذ الأمر بسهولة معي “.

“أجل. هناك ما يكفي من الماء ويبدو جيدا “.

“حسنًا لا بد أنكم تشعرون بالجوع الآن. لماذا ليس لدينا شيء نأكله أولاً؟ ”

عند رؤيه مظهرها الرائع ، ضحك سوهن تشول-جون قليلاً ومدَّ يده ليربت على رأسها. ومع ذلك كانت سرعة رد فعل يو ساي-جونغ مذهلة ، وانتهى الأمر بيده بالرقص في الهواء الفارغ.

لسوء الحظ كانت لا تزال تتذوق الهزيمة ، وبدا فخرها يُداس، لذا هربت عائدة إلى منزلها في البكاء.

“… كيهيوم. أوه بعوضة “.

“نعم ، نعم ؟؟ ماذا؟”

بعد أن شعر بالحرج الآن ، لوح سوهن تشول-جون بيده مرتين أخريين كما لو كانت هناك حشرة بالفعل أو شيء من هذا القبيل.

بالتفكير في مظهر ساي-جين وهو يستمتع بطبخها … و مجرد تخيل هذا وحده جعلها سعيدة.

“دعينا نصنع الحساء بعد ذلك.”

رجل فارس جالس على الأريكة بينما كان ينفخ في الهواء بينما بدا غير راضٍ.

*

ولكن ما كان أكثر أهمية هو أن آخر قتال تم باستخدام سلاحها الرئيسي ، وهو سيف ذو نصل رفيع.

“سأشتري لك شيئًا أغلى ثمناً لاحقًا.”

لكن لم يكن كافياً له أن يقاتل مصاصي الدماء في شكله البشري.

أثناء الاستراحة بين التصوير ، أشار سوهن تشول-جون فجأة إلى قلادة يو ساي-جونغ وتشكلت ابتسامة سميكة.

لم تستطع تحمل القوة الهائلة التي يحتويها القطع المائل لساي جين وفقدت قبضتها على سيفها.

“عفوا؟”

“هل ننتقل إلى الجزء التالي من التدريب؟ هل هو إتقان السلاح بعد ذلك؟ ”

“قصدت ذلك الشيء.”

– “لا ، هذا…. فوو “.

كانت المناقشة حول شراء شيء باهظ الثمن للجيل الثالث من تشايبول هي أغرب شيء لأنها تستطيع شراء أي شيء تريده – ولكن من أجل الحفاظ على صورة عامة معينة ، قالت دائمًا في المقابلات أنها تعيش بشكل مقتصد بينما تحصل على بدل. لذا كان سوء فهم سوهن تشول-جون مفهومًا جيدًا.

في النهاية ، نفت ذلك.

“تقصد ، شيء أغلى من هذا؟”

“أوه … هكذا هو الأمر.”

نظرت يو ساي جونغ إليه بوجه غير مصدق قليلاً و ربما حدث هذا الموقف لأن القطع الأثرية من الوحش لم يتم كشف النقاب عنها للعالم بعد. و وجدت يو ساي-جونغ موقف تشول-جون المتمثل في النظر إلى قلادة الهدية بغيضًا إلى حد ما لكنه ظل واثقًا جدًا.

“…. و على أي حال ساي جونغ هل أعطاك صديقك هذا كهدية؟ لا لا هل كان لـ ساي-جونغ صديق من قبل؟ واو ، تشول جون أوبا مشدود جدًا الآن ~ ”

“بوضوح. أعلم أن القيمة الحقيقية للهدية لا يتم الحكم عليها فقط من خلال سعرها ، ولكن يمكنني القول أنه سيكون هناك المزيد من العقود الأكثر جمالا بالنسبة لك “.

“لا لا لا ، هذا ليس كل شيء.”

بتعبير غريب بعض الشيء ، حدقت فيه يو ساي جونغ لفترة ، قبل …

بتعبير غريب بعض الشيء ، حدقت فيه يو ساي جونغ لفترة ، قبل …

“.. و ربما تحتاج إلى إبراز ماسة وردية إذا كنت تريد زيادة قيمة هذه القلادة …”

“ما الذي يجب أن نستخدمه أولاً ~ اييني ، مييني، ميني ، موي ~~”

تمتمت بهدوء.

“حسنًا ، ربما .. و ربما من المستوى المتوسط المنخفض؟ أعتقد أنه قد يكون هناك. ”

لسوء الحظ ، نظرًا لأنه كان يقدر بشدة عمق تعليقه لم يتمكن من سماع ما قالته.

اندفع ساي جين للأمام دون ضجة كبيرة.

“مم؟ هل قلتي شيئا؟”

وبعد ذلك خسرت بالضبط سبع مرات متتالية.

“…لا ليس كذلك.”

“ماذا تقصد نوقف؟ لا يزال لدينا الكثير من الأسلحة لنخترقها كما تعلم؟ ”

*

*

بينما كانت يو ساي-جونغ تتعلم كيفية الطهي لـ كيم ساي-جين كان الرجل نفسه يتدرب بجد في منشأة تدريب تحت الأرض “للأعضاء فقط” تحت مقر الجمعية.

“…حسناً؟ أه نعم. و من فضلك ، ج ، تعال. ”

“واو ، ما هذا ؟!”

“حسنا ، الجميع ، يرجى تهدئة أنفسكم. نحن نصور بشكل حقيقي الآن “.

لكن ساي-جين لم يكن وحده في المرفق. حيث كان ذلك لأن وسام الفارس الذي تم اختياره للمشاركة مع الوحش ، نظام الغراب الأسود ، أرسل فارسًا لمساعدته في تدريبه.

لكن لم يكن هناك وقت للذهول. ساي جين يقتل باستمرار بسيفه. شرسًا وعدوانيًا كانت مهارته في المبارزة شيئًا لا يمكن العثور عليه في أي من الكتب المدرسية.

“السيد ساي جين ، قدراتك المادية جيدة جدًا !!”

سرعان ما هز المنتج رأسه ثم عرض لوحة مكتوبة عليها مهمة المشاركين.

وكان الفارس المعين لهذه المهمة ، يي هي-رين ، مشغوله بالثناء عليه.

“آه. هل هذا صحيح؟”

احتلت يي هيي-رين المرتبة الثانية بعد كيم يو-رين في قسم المظهر داخل نظام الغراب الأسود ، وبفضل شخصيتها الاجتماعية كانت أكثر نشاطًا من يو-رين في صناعة الترفيه.

“إذا قيمتني وفقًا لمعايير فارس فأين تعتقدي أنني؟”

وبما أن عادة ساي-جين الوحيده هي مشاهدة التلفزيون فمن الواضح أنه كان يعرف من تكون. إلى جانب ذلك كانت أيضًا واحدة من الأشخاص الذين تلقوا سلاح الأورك أيضًا.

فقد سوهن تشول-جون رباطة جأشه للحظات. بغض النظر لم تفتح يو ساي-جونغ فمها لفترة طويلة حتى …

“إذا قيمتني وفقًا لمعايير فارس فأين تعتقدي أنني؟”

اندفع ساي جين للأمام دون ضجة كبيرة.

“حسنًا ، ربما .. و ربما من المستوى المتوسط المنخفض؟ أعتقد أنه قد يكون هناك. ”

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

كان السبب الذي جعل الغراب قد أرسل يي هي-رين من بين كل الفرسان في رتبتهم بالطبع فخ العسل الشهير. و بعد كل شيء كان كيم ساي-جين رجلاً ، أليس كذلك؟

لا تزال يي هي-رين تشيد بما يكفي للمضطهد كيم ساي-جين. ومع ذلك بدلاً من هذا التشجيع اللطيف كان ما يريده هو نظام تدريب مناسب.

“آه. هل هذا صحيح؟”

بالتفكير في مظهر ساي-جين وهو يستمتع بطبخها … و مجرد تخيل هذا وحده جعلها سعيدة.

في كلماتها ، شعر ساي جين بالحزن الشديد.

لقد كان سوهن تشول-جون فارس رفيع المستوى من نظام فرسان غوريو – ومن المفترض أنه كان لديه اهتمام رومانسي بـ يو ساي-جونغ. و على الرغم من أن الاهتمام المذكور لم يكن أكثر من ساي-جونغ التي لم تستطع الطهي لإنقاذ نفسها ، مستخدماً مهاراته قليلاً و ولكن نظرًا لأنهم بدوا جيدًا معًا على الشاشة فقد توصل المنتجون والكتاب والجمهور إلى رواياتهم الخاصة جميعًا.

لم يقوي جسده عن طريق الروحانية. لذلك هذا يعني أن إحصائيات كيم ساي-جين البشرية قد وصلت إلى مستوى منخفض من الدرجة المتوسطة للفارس. حيث كان هذا بالتأكيد كافيًا للشعور بالفخر ، ولكن …

صرّت على أسنانها وقفت.

“لا يزال الأمر أكثر من اللازم بالنسبة لي للمضي قدمًا حتى الآن.”

ببساطة لا يمكن وصف مظهره بأنه “طبيعي” لذلك سرعان ما سألته مرة أخرى.

لكن لم يكن كافياً له أن يقاتل مصاصي الدماء في شكله البشري.

على الرغم من أنها حافظت على تعبير غير مبالٍ معظم الوقت إلا أن الابتسامة المبهرة أكثر إشراقًا من الشمس نفسها التي تسربت أحيانًا جعلتها امرأة ساحرة على الشاشة. فلم يكن من المبالغة حقًا القول إن هذا البرنامج كان مفيدًا في إنشاء نادي المعجبين الرسمي.

“ما ، لماذا أنت محبط للغاية؟ حتى هذا شيء مذهل كما تعلم ~~ ”

على الرغم من أنها كانت تتوقع ذلك ولكن الآن بعد أن أصبح السؤال هنا أخيرًا لم يسع ساي جونغ إلا أن تشعر بالتوتر الشديد. و لديها عذر يسمى “إعلان غير مباشر” لكن … حسنًا هذه القلادة كانت أول هدية قدمها لها رجل بعد كل شيء.

لا تزال يي هي-رين تشيد بما يكفي للمضطهد كيم ساي-جين. ومع ذلك بدلاً من هذا التشجيع اللطيف كان ما يريده هو نظام تدريب مناسب.

“تقصد ، شيء أغلى من هذا؟”

“هل ننتقل إلى الجزء التالي من التدريب؟ هل هو إتقان السلاح بعد ذلك؟ ”

“… و هذا لأن هذا ليس السلاح الذي أستخدمه عادة. مرحبًا ، عفواً ، ساي جين-شي أنت حقًا لم تتلق أي تدريب من قبل؟ ”

“أه نعم. لنفعل ذلك. أسرع ، أسرع ~~ ”

“لكن ليس من صديق هل هذا ما تقوليه؟”

بعد تحديد حدوده المادية ، جاء دور تدريب فنون القتال المتعلقة بالأسلحة. السلبي الخاص لقبيله الاورك “إتقان السلاح” مطبق هنا. حيث كان مستوى المهارة عالياً لدرجة أنه يستطيع الآن نظريًا استخدام أي نوع من الأسلحة أفضل من مستخدم رفيع المستوى.

“!!!”

“ما الذي يجب أن نستخدمه أولاً ~ اييني ، مييني، ميني ، موي ~~”

لقد كان سوهن تشول-جون فارس رفيع المستوى من نظام فرسان غوريو – ومن المفترض أنه كان لديه اهتمام رومانسي بـ يو ساي-جونغ. و على الرغم من أن الاهتمام المذكور لم يكن أكثر من ساي-جونغ التي لم تستطع الطهي لإنقاذ نفسها ، مستخدماً مهاراته قليلاً و ولكن نظرًا لأنهم بدوا جيدًا معًا على الشاشة فقد توصل المنتجون والكتاب والجمهور إلى رواياتهم الخاصة جميعًا.

اندفعت يي هاي رين برشاقة نحو خزانة العرض بحثًا عن الأسلحة والتقطت سيفين طويلين ، أعطت واحداً منهما لساي جين.

تم تصوير الحلقات كل أسبوعين ، لمدة أربعة أيام وثلاث ليالٍ ، وهكذا ، شعرت بطريقة ما أن الأعمار قد مرت منذ أن كان بإمكانهم الجلوس في غرفة واحدة معًا. و لقد اجتمعوا في غرفة المعيشة أثناء تبادل التحيات فيما بينهم ، ثم انتظروا أن يقدم لهم المنتج تحديًا جديدًا.

“أولاً ، سيف. إنه السلاح الأكثر شعبية أيضًا. و نظرًا لأنه مستقيم جدًا فمن السهل تغطيته في هالة المانا كما أنه من الأسهل على المبتدئين تعلم كيفية استخدامه أيضًا. ولكن هناك الكثير من الأنواع المختلفة من السيوف. لذا فإن السيوف التي سنستخدمها اليوم تسمى سيف طويل … ”

ابتلعت هيي-رين لعابها وصححت وضعيتها.

تحدثت يي هيي-رين كثيرًا حقًا وهي تبتسم دائمًا. و في البداية ، غضب ساي جين قليلاً معتقداً ما إذا كانت شخصيتها إيجابية حقًا طوال الوقت أم لا ، ولكن …

بينما كانت يو ساي-جونغ تتعلم كيفية الطهي لـ كيم ساي-جين كان الرجل نفسه يتدرب بجد في منشأة تدريب تحت الأرض “للأعضاء فقط” تحت مقر الجمعية.

“مثل هذا ، سووش ، حفيف !! ماذا عن ذلك لا يمكنك حتى رؤيه صورة لاحقة ، أليس كذلك ~~؟ ”

– “اي فندق؟”

… كلما شاهدها أكثر لم يستطع إلا أن يبتسم أيضًا. و لقد فهم نوعًا ما سبب كونها مشهورة كفنانة وليس كفارس.

سيقيم تسعه فرسان في منزل يقع في منطقة خالية من وحش في جيولا أثناء أداء “المهام” و “الألعاب” المخطط لها من قبل المنتجين بالإضافة إلى طهي وجباتهم الخاصة وإجراء محادثة صادقة معًا.

“آه ، على أية حال هل تعلمت كيفية التعامل مع السيف من قبل؟”

الفصل 70: نقطة انطلاق جديدة (2)

سألت يي هاي رين بصوت مندهشه عندما قام ساي جين بفك السيف بطريقة احترافية.

“ايو، ايواه !! مهلا انتظر!! أنا أستسلم ، أنا أستسلم !!! ”

“لا على الإطلاق. إلى جانب بعض الأشياء التي اعتدت عليها أثناء الصيد لم أتلق أي تدريب حقيقي “.

– “اي فندق؟”

“أوه … هكذا هو الأمر.”

كان هناك أثر للغضب في صوت يو بايك سونغ. انتهى الأمر بـ كيم ساي-جين وهو يحمل ابتسامة رقيقة بينما كان يعتقد أنها مثل قطة غاضبة أو شيء من هذا القبيل.

لقد اتخذت موقف السجال بينما كانت متوترة قليلاً.

“لا ، ليس الأمر كذلك !!”

“حسنًا هل يجب أن أبدأ اختبار المهارة؟”

“أه نعم. لنفعل ذلك. أسرع ، أسرع ~~ ”

“افعلي من فضلك. بالمناسبة ليست عليك أن تأخذ الأمر بسهولة معي “.

بعد أن شعر بالحرج الآن ، لوح سوهن تشول-جون بيده مرتين أخريين كما لو كانت هناك حشرة بالفعل أو شيء من هذا القبيل.

عندما كان يتأرجح بالسيف برفق من أجل إرخاء معصمه ، تذبذبت الصورة الخلفية للنصل وترقصت في الهواء مثل الأفعى.

بسلوك يبدو حزينًا ، جلست يي هي-رين على الأرض وتدلك يديها اللتين كان لهما أثر بسيط من الدم.

“… أم … أنت حقا لم تتعلم أي فن المبارزة؟”

اندفع ساي جين للأمام دون ضجة كبيرة.

ببساطة لا يمكن وصف مظهره بأنه “طبيعي” لذلك سرعان ما سألته مرة أخرى.

“واو هل هذا صحيح؟ يا إلهي حدث كبير حقاً اندلع قبل أن يبدأ التصوير؟ ”

“لا لم أفعل. و لكن قد أمتلك بعض المواهب كما ترين “.

“غير متأكد. و لقد كان مجرد فندق “.

في رده الغامض ، أصبحت تعبيرات يي هاي رين قلقة بعض الشيء.

بصراحة لم تكن في علاقة رومانسية من قبل ، وربما بسبب نقص الخبرة كانت تدرك تمامًا وجود كيم ساي-جين ، والذي كان على عكسها.

في الواقع ، أصبحت فارسًا من الدرجة العليا تعتمد على سماتها ووفرة المانا بدلاً من مهاراتها بالسيف – كانت واحدة من هؤلاء الفرسان الذين يشار إليهم عادةً باسم “سمة الطفل”.

“نعم ، نعم ؟؟ ماذا؟”

لأنها كانت من النوع الذي يستمتع بعيش حياتها لم تهتم يي هيي-رين كثيرًا بصقل مهاراتها في استخدام السيف مما تطلب منها تكرار نفس الإجراء مرارًا وتكرارًا. و بالطبع كانت مواهبها مع السيف لا تزال ممتازة بما يكفي لتكون في مستوى متوسط الفرسان لكن …

بالفعل ، تغير التكريم الذي استخدمته من ساي-جين-نيم إلى ساي-جين-شي. (المترجم: يا فتى. و لقد تجنبت عمدا هذا المخطط الشرفي الخاص للغة الكورية ، ولكن ها هو كذلك. و في الأساس ، يمكن مقارنة “نيم” بـ “ساما” في روايات اليابان بينما “شي” مثل “سان” . لذلك توقفت عن مناداته بـ ساي-جين “ساما” وبدأت في مناداته ساي-جين بـ “سان” وهو أقل احترامًا قليلاً)

“… حيث يجب ألا نستخدم المانا أو السمات ، أليس كذلك؟”

“واو هل هذا صحيح؟ يا إلهي حدث كبير حقاً اندلع قبل أن يبدأ التصوير؟ ”

“بالطبع. لا يمكنني استخدام المانا بعد كل شيء “.

“حسنًا هل يجب أن أبدأ اختبار المهارة؟”

صوب كيم ساي-جين سيفه إلى يي هيي-رين. حيث تلمع حافة الشفرة بحدة.

فقط عندما صعد المنتج ، انتهى الهولابالو الصاخب.

“جاهزه؟”

كانت هذه هي المعلومات التي قدمها له كيم يو-سون. و لكن ساي-جين جعلها هكذا الآن لأنها قادمة من ليكان و كل ذلك لإخفاء سمة ذلك الرجل.

“…حسناً؟ أه نعم. و من فضلك ، ج ، تعال. ”

“حسنًا ، إنها هدية ، هذا صحيح …”

ابتلعت هيي-رين لعابها وصححت وضعيتها.

“أولاً ، سيف. إنه السلاح الأكثر شعبية أيضًا. و نظرًا لأنه مستقيم جدًا فمن السهل تغطيته في هالة المانا كما أنه من الأسهل على المبتدئين تعلم كيفية استخدامه أيضًا. ولكن هناك الكثير من الأنواع المختلفة من السيوف. لذا فإن السيوف التي سنستخدمها اليوم تسمى سيف طويل … ”

اندفع ساي جين للأمام دون ضجة كبيرة.

صرّت على أسنانها وقفت.

ستكون هذه هي المرة الأولى التي يحارب فيها فارسًا كإنسان. لذلك لم يكن متأكدًا من كيفية المضي قدمًا في القتال. و بدلا من ذلك اختار أن يترك كل شيء لغرائزه.

“انا لا امزح. ألا تأخذي ليكان على محمل الجد الآن؟ ”

عند وصوله إلى موقع هوي-رين ، خفض موقفه في غمضة عين وانقض إلى أعلى.

“أجل. هناك ما يكفي من الماء ويبدو جيدا “.

“!!!”

“…. و على أي حال ساي جونغ هل أعطاك صديقك هذا كهدية؟ لا لا هل كان لـ ساي-جونغ صديق من قبل؟ واو ، تشول جون أوبا مشدود جدًا الآن ~ ”

قامت بإمالة سيفها على عجل لمنع الهجوم لكنها أدركت أن القوة الكامنة وراءه لا تضحك. و لقد صدت ضربة واحدة فقط لكن الأيدي التي تمسك بالسيف كانت متألمة بالفعل.

كان السبب الذي جعل الغراب قد أرسل يي هي-رين من بين كل الفرسان في رتبتهم بالطبع فخ العسل الشهير. و بعد كل شيء كان كيم ساي-جين رجلاً ، أليس كذلك؟

لكن لم يكن هناك وقت للذهول. ساي جين يقتل باستمرار بسيفه. شرسًا وعدوانيًا كانت مهارته في المبارزة شيئًا لا يمكن العثور عليه في أي من الكتب المدرسية.

“… كيهيوم. أوه بعوضة “.

كوانغ- كوانغ-

“التصوير بدأ بالفعل ، رغم ذلك؟”

في كل مرة صدت ضرباته كانت أصواتها تشبه أصوات انفجار القنابل ، تتردد. لذا لم تصدق هيي-رين أنه لم يكن هناك المانا متورطه في ضرباته.

بسلوك يبدو حزينًا ، جلست يي هي-رين على الأرض وتدلك يديها اللتين كان لهما أثر بسيط من الدم.

“ايو، ايواه !! مهلا انتظر!! أنا أستسلم ، أنا أستسلم !!! ”

“دعينا نصنع الحساء بعد ذلك.”

لم يدم قتالهم طويلاً.

لم تستطع تحمل القوة الهائلة التي يحتويها القطع المائل لساي جين وفقدت قبضتها على سيفها.

“ايو، ايواه !! مهلا انتظر!! أنا أستسلم ، أنا أستسلم !!! ”

“أوتش.”

بينما كانوا ينتظرون ، أشارت الفارسه التي تدعى كيم هوي-سو إلى عقد ساي-جونغ وسألت.

بسلوك يبدو حزينًا ، جلست يي هي-رين على الأرض وتدلك يديها اللتين كان لهما أثر بسيط من الدم.

“واو هل هذا صحيح؟ يا إلهي حدث كبير حقاً اندلع قبل أن يبدأ التصوير؟ ”

“هاه؟ فزت؟”

كوانغ- كوانغ-

تمتم ساي جين بذهول. وانتهى الأمر بكلماته بدس فخر يي هي-رين بصفتها فارسًا.

صوب كيم ساي-جين سيفه إلى يي هيي-رين. حيث تلمع حافة الشفرة بحدة.

صرّت على أسنانها وقفت.

“… و هذا لأن هذا ليس السلاح الذي أستخدمه عادة. مرحبًا ، عفواً ، ساي جين-شي أنت حقًا لم تتلق أي تدريب من قبل؟ ”

“… و هذا لأن هذا ليس السلاح الذي أستخدمه عادة. مرحبًا ، عفواً ، ساي جين-شي أنت حقًا لم تتلق أي تدريب من قبل؟ ”

“قال ليكان ، هناك فندق مشبوه.”

بالفعل ، تغير التكريم الذي استخدمته من ساي-جين-نيم إلى ساي-جين-شي. (المترجم: يا فتى. و لقد تجنبت عمدا هذا المخطط الشرفي الخاص للغة الكورية ، ولكن ها هو كذلك. و في الأساس ، يمكن مقارنة “نيم” بـ “ساما” في روايات اليابان بينما “شي” مثل “سان” . لذلك توقفت عن مناداته بـ ساي-جين “ساما” وبدأت في مناداته ساي-جين بـ “سان” وهو أقل احترامًا قليلاً)

“… كيهيوم. أوه بعوضة “.

“لا لم أفعل ذلك حقاً. لذا هل يجب أن نوقف التدريب هنا لهذا اليوم؟ ”

“قصدت ذلك الشيء.”

“ماذا تقصد نوقف؟ لا يزال لدينا الكثير من الأسلحة لنخترقها كما تعلم؟ ”

لكن لم يكن هناك وقت للذهول. ساي جين يقتل باستمرار بسيفه. شرسًا وعدوانيًا كانت مهارته في المبارزة شيئًا لا يمكن العثور عليه في أي من الكتب المدرسية.

ابتسمت يي هيي-رين بقوة وأشارت إلى الأسلحة المختلفة المخزنة داخل خزانة العرض. و لقد أدركت أن ساي-جين لا يمتلك سوى بعض الموهبة في استخدام السيوف لذا بينما كانت تنفث الهواء الساخن من خلال أنفها ، التقطت رمحًا.

لم يقوي جسده عن طريق الروحانية. لذلك هذا يعني أن إحصائيات كيم ساي-جين البشرية قد وصلت إلى مستوى منخفض من الدرجة المتوسطة للفارس. حيث كان هذا بالتأكيد كافيًا للشعور بالفخر ، ولكن …

“السيف الطويل لا يناسب أسلوبي حقًا.و الآن ، سأعرض فنون الرمح “.

“بالطبع. لا يمكنني استخدام المانا بعد كل شيء “.

أعلنت هيي-رين بثقة.

سألت يي هاي رين بصوت مندهشه عندما قام ساي جين بفك السيف بطريقة احترافية.

وبعد ذلك خسرت بالضبط سبع مرات متتالية.

“التصوير بدأ بالفعل ، رغم ذلك؟”

ولكن ما كان أكثر أهمية هو أن آخر قتال تم باستخدام سلاحها الرئيسي ، وهو سيف ذو نصل رفيع.

“لكن ليس من صديق هل هذا ما تقوليه؟”

لسوء الحظ كانت لا تزال تتذوق الهزيمة ، وبدا فخرها يُداس، لذا هربت عائدة إلى منزلها في البكاء.

سيء جدًا بالنسبة له لم ترد يو ساي جونغ.

*

وكان الفارس المعين لهذه المهمة ، يي هي-رين ، مشغوله بالثناء عليه.

“كيف هو التقدم؟”

– “أنا أعمل بجد بالفعل لذا توقف عن مضايقتي.”

“أوتش.”

يمكن سماع صوت يو بايك-سونغ المقتضب من مستقبل الهاتف.

ضحك سوهن تشول-جون بخفة ولسبب غير معروف ، أزال شعره.

“لا لا. و أنا لا أزعجك. و هذا فقط ، أود أن أخبرك أنه في حالة احتياجك إلى أي مساعدة أو قوة بشرية لا تترددي في طلب ذلك. و أنا متأكد من أنك سمعت عن هذا بالفعل لكنني أقوم حاليًا بإنشاء شركة المرتزقة … ”

ببساطة لا يمكن وصف مظهره بأنه “طبيعي” لذلك سرعان ما سألته مرة أخرى.

– “لا أحتاجها. سأغلق السماعة.”

“لقد مر وقت طويل جدا ساي جونغ ~~ اعتقدت أوني أنها ستجن من رغبتها في رؤيتك ~~ !!” (المترجم: أوني هو المعادل الأنثوي لـ أوبا.)

“آه ، انتظري لحظة.”

“تقصد ، شيء أغلى من هذا؟”

كانت يو بايك سونغ باردًا جدًا تجاهه. حيث كان حقا شيء غامض ، الطريقة التي تتصرف بها. و بعد كل شيء لم تستطع حتى مقاومته عندما يلتقيان ، ولكن عبر الهاتف كانت مثل قطة جامحة أو شيء من هذا القبيل …

“… و على الرغم من أننا رأينا بعضنا البعض قبل أسبوعين؟”

“هناك شيء آخر أيضًا.”

بعد ظهر اليوم مع غروب الشمس.

– “إذا ما هو؟”

“بوضوح. أعلم أن القيمة الحقيقية للهدية لا يتم الحكم عليها فقط من خلال سعرها ، ولكن يمكنني القول أنه سيكون هناك المزيد من العقود الأكثر جمالا بالنسبة لك “.

لكن بما أنها لم تنهِ المكالمة أولاً فلا بد أنه كان هناك بعض الآثار اللاحقة المتبقية.

“أوه … هكذا هو الأمر.”

“قال ليكان ، هناك فندق مشبوه.”

صرّت على أسنانها وقفت.

كانت هذه هي المعلومات التي قدمها له كيم يو-سون. و لكن ساي-جين جعلها هكذا الآن لأنها قادمة من ليكان و كل ذلك لإخفاء سمة ذلك الرجل.

في البداية ، قد تبدو الفكرة واضحة إلى حد ما ، ولكن من خلال وجود 9 أشخاص يتمتعون بشخصيات قوية تم التقاط العديد من المواقف المسلية في الفيلم. و على سبيل المثال تم إعداد ثمانية من أصل تسعة مشاركين هنا ليصبحوا فرسانًا من أعمار مبكرة جدًا ، ولم يعرف سوى واحد منهم كيفية طهو الأرز بشكل صحيح ، ومن الطبيعي أن تحدث الفوضى كلما حان وقت الوجبة.

– “اي فندق؟”

في كلماتها ، شعر ساي جين بالحزن الشديد.

“غير متأكد. و لقد كان مجرد فندق “.

*

– “هل تسخر مني الآن ؟!”

سبعة فرسان تركوا المهمة ، أو جمع المكونات ، لطعامهم. و في هذه الأثناء ظلت يو ساي-جونغ في الخلف لتتعلم كيفية الطهي من سوهن تشول-جون.

كان هناك أثر للغضب في صوت يو بايك سونغ. انتهى الأمر بـ كيم ساي-جين وهو يحمل ابتسامة رقيقة بينما كان يعتقد أنها مثل قطة غاضبة أو شيء من هذا القبيل.

– “هل تسخر مني الآن ؟!”

“انا لا امزح. ألا تأخذي ليكان على محمل الجد الآن؟ ”

– “إذا ما هو؟”

– “… لا ، أليس كذلك. ومع ذلك لا يمكنه القول أنه فندق فقط. هل يحاول أن يقول إننا يجب أن نحقق في كل فندق في البلاد؟ ”

– “… لا ، أليس كذلك. ومع ذلك لا يمكنه القول أنه فندق فقط. هل يحاول أن يقول إننا يجب أن نحقق في كل فندق في البلاد؟ ”

“أعلم ، ولكن مع ذلك يرجى بذل قصارى جهدك. أريد أن أساعد ، ولكن بما أن هذه الأيام لا تزال مبكرة بالنسبة لشركة المرتزقة الخاصة بي فأنا أيضًا أفتقر إلى القوى العاملة اللازمة “.

“السيد ساي جين ، قدراتك المادية جيدة جدًا !!”

– “لا ، هذا…. فوو “.

بصقت يو بايك سونغ تنهيدة طويلة ، وأجابت دون قصد بأنها ستفعل ذلك.

كان هناك أثر للغضب في صوت يو بايك سونغ. انتهى الأمر بـ كيم ساي-جين وهو يحمل ابتسامة رقيقة بينما كان يعتقد أنها مثل قطة غاضبة أو شيء من هذا القبيل.

“بوضوح. أعلم أن القيمة الحقيقية للهدية لا يتم الحكم عليها فقط من خلال سعرها ، ولكن يمكنني القول أنه سيكون هناك المزيد من العقود الأكثر جمالا بالنسبة لك “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط