نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 79

القمر الأحمر (5)

القمر الأحمر (5)

الفصل 79: القمر الأحمر (5)

الشيء الوحيد الذي كرهه الفرسان هو الجوع. و منذ العصور المبكرة ، أدى التدريب الصارم وتدريب المانا إلى جعل هؤلاء الفرسان يمتلكون أجسامًا قوية انتهت بتركهم بمعدل أعلى بكثير من التمثيل الغذائي مقارنة بالأشخاص العاديين.

المترجم: pharaoh-king-jeki

كان الظلام لا يزال قاتمًا حتى ذلك المخرج لكنه كان بإمكانه بالتأكيد معرفة ذلك. حيث كانت المساحة هناك أكبر بكثير من المساحة المتبقية في الكهف.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

كلب ذو ثلاثة رؤوس يشبه الأسطوري سيربيروس و وحش كيميرا غريب له جسد الأورك ولكن رأس غزال و مقلة عائمة بشعة مع مجسات تنبت منها ، إلخ ، إلخ …

مع كيم يو-رين و الأورك كقائد لهم كانت مجموعة من 37 فارسًا مشغولة باستكشاف الكهوف غير المخطط لها على مدار الـ 24 ساعة الماضية أو نحو ذلك.

بعد خروجها من نومها ، قلبت يو-رين جسدها بهذه الطريقة وذاك حتى شعرت بشيء غريب. و كما لو كانت تستخدم وسادة مصنوعة من المعدن الصلب كانت قاسية تحت رأسها.

ومع انخفاض البرد القارس إلى “البرد” مع تدمير الدوائر السحرية التي مروا بها لم يواجهوا أي مشاكل أخرى للبقاء على قيد الحياة سوى الجوع الزاحف ببطء وبدء التعب.

“…”

لسوء الحظ بدأت فجأة الوحوش الغريبة التي كانت يُشتبه في أنها جزء من آلية الدفاع ضد التعطيل المفاجئ لحاجز العزل بالظهور واحدة تلو الأخرى.

” المخرج طويل جدا. سأبقى وأمنع هذا الشخص حتى يهرب الجميع “.

كلب ذو ثلاثة رؤوس يشبه الأسطوري سيربيروس و وحش كيميرا غريب له جسد الأورك ولكن رأس غزال و مقلة عائمة بشعة مع مجسات تنبت منها ، إلخ ، إلخ …

نظرًا لأن الفرسان المحاصرين داخل هذا المكان لم يتمكنوا من استخدام المانا على الإطلاق لسبب ما كان على البطل الأورك أن يتقدم هنا جيدًا فقد اعتنى بجميع التهديدات بسهولة تامة. حتى الوحوش التي بدت قوية بما يكفي لجعل الفرسان متوترين ، تحطمت مثل رقائق البطاطس تحت صولجان الأورك.

نظرًا لأن الفرسان المحاصرين داخل هذا المكان لم يتمكنوا من استخدام المانا على الإطلاق لسبب ما كان على البطل الأورك أن يتقدم هنا جيدًا فقد اعتنى بجميع التهديدات بسهولة تامة. حتى الوحوش التي بدت قوية بما يكفي لجعل الفرسان متوترين ، تحطمت مثل رقائق البطاطس تحت صولجان الأورك.

” آه ، اللعنه لذلك … لماذا! ايو ايوه …! اييوه آه …! ”

“لنلقي نظرة. آه ، هناك الكثير من الخدوش … “(كيم يو رين)

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

لكن مع تلك كانت هذه الوحوش تمتلك قوة تكفى لإتلاف قشور ليفاثان ، وبالتالي انتهى به الأمر بتلقي عدد قليل من الندوب. كلما حدث ذلك كانت كيم يو-رين تسحب جرعة طارئة من حقيبتها المثبتة على الخصر وبدأت في التقديم على جسده.

يبدو أن مهارة إتقان السلاح قد تم تطبيقها أيضًا في هذه الحالة حيث قام كيم يو-رين بتتبع قوس مثالي وسجل هدفًا مثاليًا بنفس القدر داخل نفق الخروج.

وكان لدى الفرسان الآخرين هذه التعبيرات المذهلة لأنهم شهدوا على هذا المشهد “الدافئ للقلب”.

حتى داخل هذا الكهف الكئيب لم تفقد يي هيي-رين وصمتها الشخصيه النشطة والسهلة.

“… مـ ، مهلا ، ألا يصبح هذا الأمر جادًا الآن ؟! الآنسة يو رين لم تفعل شيئًا كهذا من أجلي حتى الآن … “(كيم سو غيوم)

“… ماذا هذا الآن؟”

من بينهم كان جسد كيم سو غيوم يرتجف من الغيرة الشديدة. حيث كان يقفز هناك ويفصل بين الاثنين إذا كان بإمكانه فقط حشد بعض الشجاعة لكن …

في النهاية كان على الأورك أخذ زمام المبادرة مرة أخرى. وفقط عندما أصبح الجزء الخلفي من الأورك صغيرا جدا ، قام الفرسان المذهولون بمطاردته على عجل.

لكنه لم يستطع أن يجرؤ على الاقتراب من الأورك ذا البنية المادية الضخمة بينما يمسك أيضًا بصولجانه المدمر.

*

“إيييي بأي حال من الأحوال…. مستحيل … و لكن ألن يكون ذلك ممتعًا؟ ونحصل على أشياء جديدة لإغاظتها بها أيضًا “.

لقد فات الأوان لتجاهلهم جميعًا. ثم قام الأورك بسرعة بسحب يو-رين بين ذراعيه ثم تنشيط حراشف ليفاثان إلى الحد الأقصى المطلق.

بوجه مبتسم ، حدق يي هيي رين في مؤخرة يو رين والأورك.

“… لنذهب!”

“آه ، أتمنى لو كان هاتفي معي حتى أتمكن من التقاط بعض اللقطات من الاثنين … يا للأسف ، أقول. مؤسف جدا. ”

لسوء الحظ ، شعر أيضًا بوجود طاقة شريرة في ذلك المكان في نفس الوقت.

حتى داخل هذا الكهف الكئيب لم تفقد يي هيي-رين وصمتها الشخصيه النشطة والسهلة.

كوهانغ !!

لسوء الحظ حتى هذا الموقف المتفائل لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.

لقد حفزت الرائحة القوية المميتة والتأثير الصوتي حواس جميع الفرسان الموجودين هنا في نفس الوقت.

كانت المشكلة في طول هذا الكهف. بدا الأمر بلا نهاية بغض النظر عن المدة التي ساروا فيها.

ثم أمسك الأورك بخصر كيم يو-رين التي ما زالت لم تنجح في سحب نفسها معًا من الصدمة ، وألقاها بقوة باتجاه المخرج مثل رمي الرمح.

في النهاية لم يعد بإمكان الفرسان تحمل الإرهاق المتراكم بعد المشي 6 ساعات أخرى فوق الـ24 ساعة التي أمضوها قبل ذلك وقرروا إقامة معسكر في وسط الكهف.

إذا أخرج هؤلاء فقد يكون قادرًا على صد المجاعة في الوقت الحالي …

وبمجرد أن توقفوا عن مسيرتهم إلى الأمام ، رنّت أصوات هدير بطون الفرسان الفارغة في سيمفونية منسقة.

وبعبارة أخرى فإن أفضل بهار في العالم يصنع أعظم الأطعمة الشهية هو بالتأكيد المعدة الفارغة.

“آآآآه …”

” قلت ، أعرف بالفعل !! إنه ليس كذلك!”

الشيء الوحيد الذي كرهه الفرسان هو الجوع. و منذ العصور المبكرة ، أدى التدريب الصارم وتدريب المانا إلى جعل هؤلاء الفرسان يمتلكون أجسامًا قوية انتهت بتركهم بمعدل أعلى بكثير من التمثيل الغذائي مقارنة بالأشخاص العاديين.

“… ماذا هذا الآن؟”

كان الأمر أكثر حدة في حالة كيم يو-رين. انتشر الألم المرير الناجم عن حمض المعدة المتسرب من معدتها في جميع أنحاء جسدها ، ونتيجة لذلك كانت قطرات العرق الباردة كبيرة لا حصر لها تتشكل في جميع أنحاء جسدها.

من بينهم كان جسد كيم سو غيوم يرتجف من الغيرة الشديدة. حيث كان يقفز هناك ويفصل بين الاثنين إذا كان بإمكانه فقط حشد بعض الشجاعة لكن …

“… ألا يستطيع هؤلاء الحمقى فعل أي شيء بدون المانا؟”

كان هناك بالفعل طريق للخروج هناك لكن رجل عجوز غريب كان يسد المخرج بينما كان يمسك كرة بلورية ويغمغم ببعض التعويذات الغريبة.

تذمر كيم ساي-جين داخليًا ولكن مع ذلك كان عليه التفكير بجدية فيما يجب فعله هنا.

“… لا شيء. و أنا آسفه لم أقصد إيقاظك “.

كانت الحقيبة الجلدية المربوطة بخصره تحتوي على واحدة من تلك المساحة الممتدة السحرية المضافة إليها. و في الداخل كان هناك ما يكفي من الطعام لمدة شهر بالإضافة إلى العديد من بقايا الوحش التي حصل عليها من كل الصيد الذي قام به.

تم تحطيم دمية مصاص الدماء مثل علبة صودا فارغة ، وارتدت حول الكهف ثم تم حفرها بقوة في الأرض.

إذا أخرج هؤلاء فقد يكون قادرًا على صد المجاعة في الوقت الحالي …

لكن عند الفحص الدقيق لم يكن ذلك رجلاً عجوزًا حقيقيًا ، ولكن نوعًا من “الدمية” التي تبدو وكأنها واحدة.

* المؤثرات الصوتية للمعدة الفارغة بصوت عال تتذمر *

وسقط فكي يي هي-رين وكيم سو-جيوم الذي كان يشاهد هذا المشهد من الخلف على الأرض و في غضون ذلك سرعان ما أصبح وجه يو-رين المذهول مصبوغًا باللون الأحمر.

من مكان ما ، انفجر هدير عالي وهز داخل الكهف. فاجأه هذا ، وسرعان ما أدار رأسه إلى الجانب ليرى ماذا فقط ليجد كيم يو-رين وجهها مطلي بالكامل باللون الأحمر وتجنبت الاتصال بالعين معه.

استولى على الفجوة بين انتباه الفرسان ، سكب الأورك المانا في اللحم.

“إيو-ييو …”

ومع انخفاض البرد القارس إلى “البرد” مع تدمير الدوائر السحرية التي مروا بها لم يواجهوا أي مشاكل أخرى للبقاء على قيد الحياة سوى الجوع الزاحف ببطء وبدء التعب.

نظرًا لعدم قدرته على تحمل أنينها ، انتهى الأمر بالاورك بسحب لحم الخنزير البري مع إزالة جلده بدقة.

لكن الأورك أوقفها واقترب خطوة من “الدمية”.

كان يسمى هذا الحيوان الشرير “خنزير ترابونغ” ، وهو مخلوق يجلس في الحدود بين كونه وحشًا ووحشًا بريًا عاديًا. اشتهر كطعام شهي وتم معاملته كمكون رئيسي نتيجة لذلك.

” أرى أنتم البشر لا تستطيعون استخدام المانا على ما أعتقد بسبب الكرة الكريستالية. و هذا اللعين ، يستوعب تلك الكرة في القلب الآن “.

” هاه !!”

لكن الأورك أوقفها واقترب خطوة من “الدمية”.

” آه ، آه!”

فلماذا هيك كان يضيع الوقت في الحديث مع هذه المرأة ؟!

تلمع عيون كل فارس حاضرة هنا بشكل خطير في اللحظة التي خرجت فيها قطعة اللحم الحمراء المثيرة من جرابه. حتى كيم يو-رين أصبحت عاجزه تمامًا عن الكلام ، وهي تحدق في اللحم بصمت. وسقطت قطرة من لعابها من زاوية فمها …

*

“… آه. ليس لدينا نار … ”

“… ألا يستطيع هؤلاء الحمقى فعل أي شيء بدون المانا؟”

لكن تعبيرها غرق بعمق عندما أدركت فجأة هذه الحقيقة.

تمكن من إغلاق فمه وتنشيط عيون الذئب إلى أقصى الحدود. و على الفور توسع نظره بشكل كبير حتى وصل إلى مخرج الكهف.

ضحك الأورك داخليًا عندما بدأ في إلقاء المانا على الأرض و ربما لأن الطريقة التي استخدم بها مانا كانت مختلفة اختلافًا جوهريًا عن طريقة الفرسان هنا لم يواجه ساي-جين أي مشكلة على الإطلاق في تحويل تلك المانا إلى لهيب.

“… حسنًا هل يجب أن أجرب هذه الطريقة الآن؟”

” ماذا ؟!”

الفصل 79: القمر الأحمر (5)

لم يقتصر الأمر على كيم يو-رين فحسب بل اندفع الجميع فجأة بالاقتراب ، وكانت عيونهم مشرقة. ثم وضع الأورك لحم الخنزير على النار.

” ماذا …”

* مؤثرات صوتية للزيت من اللحم الحار في الحرارة *

فتحت عينيها في حيرة فقط لترى وجه الأورك بعينيه مغمضتين. مرتبكة أكثر في هذا الموقف بدأت بمسح محيطها ، ثم أدركت أنها كانت تستخدم فخذها كوسادة.

لقد حفزت الرائحة القوية المميتة والتأثير الصوتي حواس جميع الفرسان الموجودين هنا في نفس الوقت.

أشار الأورك إلى المخرج مرة أخرى والذي تم إزالته الآن من جميع العقبات.

ولكن بعد ذلك تذكر ساي-جين أنه لم يكن لديه أي توابل معه.

“… لنذهب!”

“… حسنًا هل يجب أن أجرب هذه الطريقة الآن؟”

… اندفع نحو الدمية بينما كان يصرخ بقوة.

وكان ذلك هو صب المانا في الطعام وتغيير النكهة بهذه الطريقة. لم يجرب هذا مطلقًا حتى الآن لكنه كان لا يزال فخوراً بحقيقة أنه بسبب حرفية عفريت بالإضافة إلى ذوقه المتناغم للغاية فقد وصل إحساسه بالذوق إلى مستوى عالٍ معين أيضًا.

استفسرت يي هاي رين بصوت نعسان.

لهذا السبب اعتقد أنه سيكون من الجيد استخدام المانا ببساطة للحصول على المستوى المطلوب من الملوحة والحلاوة.

“… كييورييونغ.”

“… كييورييونغ.”

كلب ذو ثلاثة رؤوس يشبه الأسطوري سيربيروس و وحش كيميرا غريب له جسد الأورك ولكن رأس غزال و مقلة عائمة بشعة مع مجسات تنبت منها ، إلخ ، إلخ …

استولى على الفجوة بين انتباه الفرسان ، سكب الأورك المانا في اللحم.

وصل الفرسان والأورك المنفردة إلى المساحة المفتوحة الواسعة التي أدت إلى المخرج لكن لم يتمكن أي منهم من التعبير عن سعادته. حيث كان ذلك بسبب الوجود المتغطرس لـ “دمية” ينبعث من جسدها طاقة مقلقة للغاية.

*

ثم أمسك الأورك بخصر كيم يو-رين التي ما زالت لم تنجح في سحب نفسها معًا من الصدمة ، وألقاها بقوة باتجاه المخرج مثل رمي الرمح.

على الرغم من أن حجم الخنزير كان كبيرًا جدًا حيث كان هناك العديد من الأفواه التي يجب إطعامها هنا فقد تلقى كل شخص ست قطع من اللحم فقط.

حتى داخل هذا الكهف الكئيب لم تفقد يي هيي-رين وصمتها الشخصيه النشطة والسهلة.

ولكن بعد أن أدرك أنه يمكنه إضافة سمات مختلفة للطعام أيضًا أضاف ساي-جين السمات التي يمكن أن تعطي إحساسًا بـ “الشبع” على اللحم. وقد تسبب ذلك في سقوط الفرسان على الأرض بعد أن تأثروا تمامًا بمذاق الطعام وكيف أشبع جوعهم.

“…”

وبعبارة أخرى فإن أفضل بهار في العالم يصنع أعظم الأطعمة الشهية هو بالتأكيد المعدة الفارغة.

“… مـ ، مهلا ، ألا يصبح هذا الأمر جادًا الآن ؟! الآنسة يو رين لم تفعل شيئًا كهذا من أجلي حتى الآن … “(كيم سو غيوم)

“…”

” حسنًا. و نظرًا لأننا مشينا لفترة طويلة فلنأخذ استراحة صغيرة “.

حتى كيم يو-رين كانت منغمسة بعمق في المذاق الطويل للوجبة اللذيذة ، وأغلقت عيناها بشدة في خشوع وهي تسترجع اللحظة التي ذاب فيها اللحم داخل فمها.

* مؤثرات صوتية للزيت من اللحم الحار في الحرارة *

” حسنًا ، الآن … و بما أننا تناولنا الطعام فلماذا لا نغلق عيننا …؟”

على الرغم من أن حجم الخنزير كان كبيرًا جدًا حيث كان هناك العديد من الأفواه التي يجب إطعامها هنا فقد تلقى كل شخص ست قطع من اللحم فقط.

من الخلف ، جاء صوت فارس رجل مجهول ، ووافق العديد من الآخرين على هذه الفكرة. وهكذا بدأوا بالاستلقاء على أرضية الكهف الباردة واحدًا تلو الآخر.

” ماذا …”

” كابتن لا بأس ، أليس كذلك؟”

تمكن من إغلاق فمه وتنشيط عيون الذئب إلى أقصى الحدود. و على الفور توسع نظره بشكل كبير حتى وصل إلى مخرج الكهف.

استفسرت يي هاي رين بصوت نعسان.

المترجم: pharaoh-king-jeki

” حسنًا. و نظرًا لأننا مشينا لفترة طويلة فلنأخذ استراحة صغيرة “.

لكن الأورك أوقفها واقترب خطوة من “الدمية”.

كانت عينا كيم يو رين نصف مغمضتين عندما أجابت. وهكذا سقط كل الفرسان في سبات في لحظة. ولكن فقط الأورك وقف من مكانه. و بعد كل شيء لم يكن جسد المحارب العظيم بحاجة إلى الكثير من النوم لذلك عين نفسه كمراقب في الوقت الحالي.

” إيو-اهه !!”

لكن في النهاية ، شعر بالملل بعد أن نظر حول المناطق المحيطة لمدة ساعة تقريبًا لذلك بدأ في دراسة وجوه الفرسان النائمين بدلاً من ذلك. بدت معظم وجوههم غير مريحة ، ولكن حتى مع ذلك لم تظهر التجاعيد العميقة على جبين كيم يو رين على وجه الخصوص أي علامة على التخفيف.

عند رؤيه وجهها غير المريح برزت فكرة فجأة في ذهنه وبدأ ساي-جين في رسم ابتسامة شقية.

” السيد الأورك ، دعنا نخرج من هنا معا!”

*

وسقط فكي يي هي-رين وكيم سو-جيوم الذي كان يشاهد هذا المشهد من الخلف على الأرض و في غضون ذلك سرعان ما أصبح وجه يو-رين المذهول مصبوغًا باللون الأحمر.

بعد خروجها من نومها ، قلبت يو-رين جسدها بهذه الطريقة وذاك حتى شعرت بشيء غريب. و كما لو كانت تستخدم وسادة مصنوعة من المعدن الصلب كانت قاسية تحت رأسها.

“… حسنًا هل يجب أن أجرب هذه الطريقة الآن؟”

“…”

” كابتن لا بأس ، أليس كذلك؟”

فتحت عينيها في حيرة فقط لترى وجه الأورك بعينيه مغمضتين. مرتبكة أكثر في هذا الموقف بدأت بمسح محيطها ، ثم أدركت أنها كانت تستخدم فخذها كوسادة.

بعد الانتهاء من مراقبته ، وجه ساي-جين نظره نحو كيم يو-رين التي كانت تحدق به مرة أخرى. ولكن نظرًا لأنه لم يكن لديه وسيلة لنقل المعلومات فكل ما يمكنه فعله الآن هو مجرد التحديق عليها.

” إيو-اهه !!”

“… لا شيء. و أنا آسفه لم أقصد إيقاظك “.

اندفعت كيم يو-رين المروع إلى الأعلى مما تسبب في فتح الأورك عينيه أيضًا.

حتى داخل هذا الكهف الكئيب لم تفقد يي هيي-رين وصمتها الشخصيه النشطة والسهلة.

“… لا شيء. و أنا آسفه لم أقصد إيقاظك “.

حدق الأورك في كيم يو رين بين ذراعيه. و لقد وجد ذلك مثيرًا للشفقة ، وفي الوقت نفسه ، شعر بالامتنان ، لمدى صعوبة تكافحها لاستدعاء المانا بداخلها ، ورغبته في مساعدته حتى لو كان ذلك قليلاً.

انتهى الأمر بـ كيم يو-رين بالاعتذار أولاً بعد أن اعتقدت خطأً أنها استخدمت فخذه بسبب عاداتها المعتادة في النوم.

“… ماذا هذا الآن؟”

” ككييو-ييو ~”

لكن مع تلك كانت هذه الوحوش تمتلك قوة تكفى لإتلاف قشور ليفاثان ، وبالتالي انتهى به الأمر بتلقي عدد قليل من الندوب. كلما حدث ذلك كانت كيم يو-رين تسحب جرعة طارئة من حقيبتها المثبتة على الخصر وبدأت في التقديم على جسده.

في نفس الوقت تقريبًا بدأ الفرسان الآخرون في الاستيقاظ واحدًا تلو الآخر. حاولت على عجل بتهدئة قلبها النابض وبذلت قصارى جهدها لتبدو متماسكة عندما أعلنت استئناف مسيرتها إلى الأمام.

” أرى أنتم البشر لا تستطيعون استخدام المانا على ما أعتقد بسبب الكرة الكريستالية. و هذا اللعين ، يستوعب تلك الكرة في القلب الآن “.

” هاه ، الجميع ، قفوا !! نحن سنتحرك!”

انتهى الأمر بـ كيم يو-رين بالاعتذار أولاً بعد أن اعتقدت خطأً أنها استخدمت فخذه بسبب عاداتها المعتادة في النوم.

*

” هل هناك … شيء خاطئ؟”

في نهاية مسيرتهم الطويلة التي استمرت أكثر من يوم ونصف ، اكتشف ساي-جين أخيرًا ما بدا أنه مخرج الكهف البعيد.

” استمري في الركض بهذه الطريقة.”

كان الظلام لا يزال قاتمًا حتى ذلك المخرج لكنه كان بإمكانه بالتأكيد معرفة ذلك. حيث كانت المساحة هناك أكبر بكثير من المساحة المتبقية في الكهف.

” آه ، آه!”

لسوء الحظ ، شعر أيضًا بوجود طاقة شريرة في ذلك المكان في نفس الوقت.

” * مؤثرات صوتية للحصول على هدير الأورك بصوت عالٍ *”

كانت مختلفه عن الوحوش ، ولكنها تختلف أيضًا عن البشر أيضًا. و بدلا من ذلك شم رائحة دموية مألوفة. حيث كان من مصاصي الدماء.

* مؤثرات صوتية لأصوات الطاقة المتصاعدة *

أوقف ساي جين قدميه. و عندما توقفت خطى الأورك الصاخبة ، تطورت ضجة صغيرة نحو الخلف.

استفسرت يي هاي رين بصوت نعسان.

” هل هناك … شيء خاطئ؟”

في نفس الوقت تقريبًا بدأ الفرسان الآخرون في الاستيقاظ واحدًا تلو الآخر. حاولت على عجل بتهدئة قلبها النابض وبذلت قصارى جهدها لتبدو متماسكة عندما أعلنت استئناف مسيرتها إلى الأمام.

سألت كيم يو-رين بينما كانت تمسك ذراعه بحذر. حيث كانت حركتها سلسة وطبيعية للغاية ، و كاد ساي-جين أن يرفع صوته بصوت عالٍ.

” ماذا ؟!”

“…”

” استمري في الركض بهذه الطريقة.”

تمكن من إغلاق فمه وتنشيط عيون الذئب إلى أقصى الحدود. و على الفور توسع نظره بشكل كبير حتى وصل إلى مخرج الكهف.

لكن تعبيرها غرق بعمق عندما أدركت فجأة هذه الحقيقة.

كان هناك بالفعل طريق للخروج هناك لكن رجل عجوز غريب كان يسد المخرج بينما كان يمسك كرة بلورية ويغمغم ببعض التعويذات الغريبة.

” استمري في الركض بهذه الطريقة.”

لكن عند الفحص الدقيق لم يكن ذلك رجلاً عجوزًا حقيقيًا ، ولكن نوعًا من “الدمية” التي تبدو وكأنها واحدة.

لقد فات الأوان لتجاهلهم جميعًا. ثم قام الأورك بسرعة بسحب يو-رين بين ذراعيه ثم تنشيط حراشف ليفاثان إلى الحد الأقصى المطلق.

“… ماذا هذا الآن؟”

“… لتذهبي.”

بعد الانتهاء من مراقبته ، وجه ساي-جين نظره نحو كيم يو-رين التي كانت تحدق به مرة أخرى. ولكن نظرًا لأنه لم يكن لديه وسيلة لنقل المعلومات فكل ما يمكنه فعله الآن هو مجرد التحديق عليها.

وكان لدى الفرسان الآخرين هذه التعبيرات المذهلة لأنهم شهدوا على هذا المشهد “الدافئ للقلب”.

” آه ، حقاً؟”

لقد حفزت الرائحة القوية المميتة والتأثير الصوتي حواس جميع الفرسان الموجودين هنا في نفس الوقت.

ثم فتحت فمها قليلاً وأمالت رأسها. حيث كان هذا لطيفًا جدًا. و بدأت غرائز الأورك البسيطة ، وبدأ يمس خدها بلطف.

“إيو-ييو …”

وسقط فكي يي هي-رين وكيم سو-جيوم الذي كان يشاهد هذا المشهد من الخلف على الأرض و في غضون ذلك سرعان ما أصبح وجه يو-رين المذهول مصبوغًا باللون الأحمر.

استولى على الفجوة بين انتباه الفرسان ، سكب الأورك المانا في اللحم.

“… كيوريونغ …”

” قلت ، أعرف بالفعل !! إنه ليس كذلك!”

أدرك الأورك في وقت متأخر ما فعله ، وسحب يده بسرعة ثم أشار إلى المخرج البعيد بصولجانه.

في نهاية هذه الجملة من الأورك ، انتهى طلاء كامل الجزء الداخلي للكهف باللون الأحمر.

” ماذا …”

اندفعت كيم يو-رين المروع إلى الأعلى مما تسبب في فتح الأورك عينيه أيضًا.

ومع ذلك فإن كيم يو-رين والفرسان الآخرون صُدموا كثيرًا لمعرفة ما كان يحاول قوله. حتى أنه تظاهر بالاستياء والتذمر قليلاً لكن يبدو أنهم فوجئوا فقط ولا شيء آخر.

” هاه ، الجميع ، قفوا !! نحن سنتحرك!”

في النهاية كان على الأورك أخذ زمام المبادرة مرة أخرى. وفقط عندما أصبح الجزء الخلفي من الأورك صغيرا جدا ، قام الفرسان المذهولون بمطاردته على عجل.

كانت عيون الأورك مصبوغة الآن باللون القرمزي ، وفي نفس الوقت بدأت الهالة الحمراء والكثيفة جدًا في الارتفاع من جسده.

” بالنسبة إلى الأورك ، هذا الرجل رائع جدًا ، ولكن لا يزال …”

” هاه !!”

” قلت ، أعرف بالفعل !! إنه ليس كذلك!”

“آه ، أتمنى لو كان هاتفي معي حتى أتمكن من التقاط بعض اللقطات من الاثنين … يا للأسف ، أقول. مؤسف جدا. ”

في سؤال يي هيي-رين المصاغ بعناية ، ردت يو-رين بإيجاز تمامًا كما فعلت من قبل.

حتى كيم يو-رين كانت منغمسة بعمق في المذاق الطويل للوجبة اللذيذة ، وأغلقت عيناها بشدة في خشوع وهي تسترجع اللحظة التي ذاب فيها اللحم داخل فمها.

لكن الغريب أن قلبها النابض بقوة لم يستعد هدوءه حتى بعد فترة طويلة.

بوجه مبتسم ، حدق يي هيي رين في مؤخرة يو رين والأورك.

*

كان الظلام لا يزال قاتمًا حتى ذلك المخرج لكنه كان بإمكانه بالتأكيد معرفة ذلك. حيث كانت المساحة هناك أكبر بكثير من المساحة المتبقية في الكهف.

وصل الفرسان والأورك المنفردة إلى المساحة المفتوحة الواسعة التي أدت إلى المخرج لكن لم يتمكن أي منهم من التعبير عن سعادته. حيث كان ذلك بسبب الوجود المتغطرس لـ “دمية” ينبعث من جسدها طاقة مقلقة للغاية.

أمسكت يو-رين على عجل بذراع الأورك الذي كان على وشك الاندفاع نحو دمية مصاص الدماء.

” على الرغم من أننا لا نستطيع استخدام المانا هنا ، ولكن لا يزال لدينا أسلحتنا ، إذا هاجمنا معًا من كلا الجانبين فقد نكون قادرين على فعل شيء ما” ، قالت يي هي-رين وهي تفتح سيفها الطويل.

يبدو أن مهارة إتقان السلاح قد تم تطبيقها أيضًا في هذه الحالة حيث قام كيم يو-رين بتتبع قوس مثالي وسجل هدفًا مثاليًا بنفس القدر داخل نفق الخروج.

لكن الأورك أوقفها واقترب خطوة من “الدمية”.

” بالنسبة إلى الأورك ، هذا الرجل رائع جدًا ، ولكن لا يزال …”

لم يستطع هؤلاء الفرسان استخدام المانا على الإطلاق. وربما كان الخصم هذه المرة دمية لكنه كان أيضًا على ما يبدو استنساخًا لمصاص دماء قوي. الأهم من ذلك أن الرغبة في المعركة التي كان يقمعها حتى الآن كانت تتفاعل بحماسة شديدة لذلك كان من المثالي أن يحارب هذا الشيء.

أمسكت يو-رين على عجل بذراع الأورك الذي كان على وشك الاندفاع نحو دمية مصاص الدماء.

ألقى الأورك نظرة واحدة على الفرسان من ورائه ثم أشار إلى المخرج خلف الدمية مع الصولجان.

ثم فتحت فمها قليلاً وأمالت رأسها. حيث كان هذا لطيفًا جدًا. و بدأت غرائز الأورك البسيطة ، وبدأ يمس خدها بلطف.

وقبل أن يتمكنوا من التعبير عن مشاعرهم …

“… ماذا هذا الآن؟”

” * مؤثرات صوتية للحصول على هدير الأورك بصوت عالٍ *”

” استمري في الركض بهذه الطريقة.”

… اندفع نحو الدمية بينما كان يصرخ بقوة.

” السيد الأورك ، دعنا نخرج من هنا معا!”

على الفور تقريبًا ، انطلقت عدة مجسات قرمزية من الأرض بالأسفل وأمسكت بكاحليه لكن قوة الأورك الخارقة لم تكن فقط للعرض. باستخدام لا شيء سوى قوته المادية الخام ، قام الأورك بتمزيق مجسات الربط وضرب صولجانه على جانب الدمية.

لسوء الحظ حتى هذا الموقف المتفائل لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.

تتنغ !!

بوجه مبتسم ، حدق يي هيي رين في مؤخرة يو رين والأورك.

كوهانغ !!

في سؤال يي هيي-رين المصاغ بعناية ، ردت يو-رين بإيجاز تمامًا كما فعلت من قبل.

تم تحطيم دمية مصاص الدماء مثل علبة صودا فارغة ، وارتدت حول الكهف ثم تم حفرها بقوة في الأرض.

ثم أمسك الأورك بخصر كيم يو-رين التي ما زالت لم تنجح في سحب نفسها معًا من الصدمة ، وألقاها بقوة باتجاه المخرج مثل رمي الرمح.

أشار الأورك إلى المخرج مرة أخرى والذي تم إزالته الآن من جميع العقبات.

في نهاية مسيرتهم الطويلة التي استمرت أكثر من يوم ونصف ، اكتشف ساي-جين أخيرًا ما بدا أنه مخرج الكهف البعيد.

“… لنذهب!”

” آه ، آه!”

بدأ الفرسان بالتوجه نحو المخرج واحدًا تلو الآخر باستثناء شخص واحد – كيم يو رين.

“…”

” كابتن ، ماذا تفعلي ؟! ارجوكي اسرعي!!”

كان يسمى هذا الحيوان الشرير “خنزير ترابونغ” ، وهو مخلوق يجلس في الحدود بين كونه وحشًا ووحشًا بريًا عاديًا. اشتهر كطعام شهي وتم معاملته كمكون رئيسي نتيجة لذلك.

” السيد الأورك ، دعنا نخرج من هنا معا!”

” ككييو-ييو ~”

أمسكت يو-رين على عجل بذراع الأورك الذي كان على وشك الاندفاع نحو دمية مصاص الدماء.

عند رؤيه وجهها غير المريح برزت فكرة فجأة في ذهنه وبدأ ساي-جين في رسم ابتسامة شقية.

ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، أصبح الكهف بأكمله مصبوغًا باللون الأحمر. ومن هذه الجدران القرمزية ، انطلقت عدة مجسات مدببة بسرعة باتجاه كيم يو-رين و الأورك.

اندفعت كيم يو-رين المروع إلى الأعلى مما تسبب في فتح الأورك عينيه أيضًا.

لقد فات الأوان لتجاهلهم جميعًا. ثم قام الأورك بسرعة بسحب يو-رين بين ذراعيه ثم تنشيط حراشف ليفاثان إلى الحد الأقصى المطلق.

ألقى الأورك نظرة واحدة على الفرسان من ورائه ثم أشار إلى المخرج خلف الدمية مع الصولجان.

لسوء الحظ تمكنت المجسات من اختراق الحراشف ، وزحف الإحساس المؤلم بالحواف الحادة التي تقطع جسده إلى عموده الفقري.

الفصل 79: القمر الأحمر (5)

” آه ، اللعنه لذلك … لماذا! ايو ايوه …! اييوه آه …! ”

ومع ذلك فإن كيم يو-رين والفرسان الآخرون صُدموا كثيرًا لمعرفة ما كان يحاول قوله. حتى أنه تظاهر بالاستياء والتذمر قليلاً لكن يبدو أنهم فوجئوا فقط ولا شيء آخر.

حدق الأورك في كيم يو رين بين ذراعيه. و لقد وجد ذلك مثيرًا للشفقة ، وفي الوقت نفسه ، شعر بالامتنان ، لمدى صعوبة تكافحها لاستدعاء المانا بداخلها ، ورغبته في مساعدته حتى لو كان ذلك قليلاً.

كان يسمى هذا الحيوان الشرير “خنزير ترابونغ” ، وهو مخلوق يجلس في الحدود بين كونه وحشًا ووحشًا بريًا عاديًا. اشتهر كطعام شهي وتم معاملته كمكون رئيسي نتيجة لذلك.

لكنه رأى أن هذه المرأة العنيدة ستحاول البقاء هنا حتى النهاية إذا سمح لها بذلك لذلك قرر أن يفتح فمه لها.

“إيييي بأي حال من الأحوال…. مستحيل … و لكن ألن يكون ذلك ممتعًا؟ ونحصل على أشياء جديدة لإغاظتها بها أيضًا “.

“… لتذهبي.”

” ككييو-ييو ~”

صوت أكثر رجولة وقوة مما يمكن للإنسان تتردد بقوة داخل الكهف.

” حسنًا. و نظرًا لأننا مشينا لفترة طويلة فلنأخذ استراحة صغيرة “.

* مؤثرات صوتية لأصوات الطاقة المتصاعدة *

” آه ، اللعنه لذلك … لماذا! ايو ايوه …! اييوه آه …! ”

عندما أصبح وجه كيم يو-رين مصبوغًا بدهشة بدأ استنساخ مصاص الدماء في إصدار هالة مخيفة بشكل خطير.

ولكن بعد ذلك تذكر ساي-جين أنه لم يكن لديه أي توابل معه.

” المخرج طويل جدا. سأبقى وأمنع هذا الشخص حتى يهرب الجميع “.

” كابتن لا بأس ، أليس كذلك؟”

تحدث الأورك إلى هنا وقام بتنشيط محارب الانعكاس.

في نهاية هذه الجملة من الأورك ، انتهى طلاء كامل الجزء الداخلي للكهف باللون الأحمر.

لم يكن هذا حتى بعض أفلام الحركة في هوليوود ، ولكن ما هو نوع وضع القمامة الذي وجد نفسه فيه؟ الأهم من ذلك كله كان وجود هذه المرأة يضايقه كثيرًا. و بعد كل شيء كان قلبه يزأر بشدة داخل صدره ، وشعر أنه قد يموت إذا لم يجن بجنون ضد تلك الدمية على الفور.

أشار الأورك إلى المخرج مرة أخرى والذي تم إزالته الآن من جميع العقبات.

فلماذا هيك كان يضيع الوقت في الحديث مع هذه المرأة ؟!

سألت كيم يو-رين بينما كانت تمسك ذراعه بحذر. حيث كانت حركتها سلسة وطبيعية للغاية ، و كاد ساي-جين أن يرفع صوته بصوت عالٍ.

” أرى أنتم البشر لا تستطيعون استخدام المانا على ما أعتقد بسبب الكرة الكريستالية. و هذا اللعين ، يستوعب تلك الكرة في القلب الآن “.

“آه ، أتمنى لو كان هاتفي معي حتى أتمكن من التقاط بعض اللقطات من الاثنين … يا للأسف ، أقول. مؤسف جدا. ”

كانت عيون الأورك مصبوغة الآن باللون القرمزي ، وفي نفس الوقت بدأت الهالة الحمراء والكثيفة جدًا في الارتفاع من جسده.

تذمر كيم ساي-جين داخليًا ولكن مع ذلك كان عليه التفكير بجدية فيما يجب فعله هنا.

” لهذا السبب لا المانا حتى يموت ذلك اللعين. أنتي غير مفيده في هذه المعركة . فقط إلهاء. لذا ابتعد بسرعة “.

لسوء الحظ ، شعر أيضًا بوجود طاقة شريرة في ذلك المكان في نفس الوقت.

ثم أمسك الأورك بخصر كيم يو-رين التي ما زالت لم تنجح في سحب نفسها معًا من الصدمة ، وألقاها بقوة باتجاه المخرج مثل رمي الرمح.

تحدث الأورك إلى هنا وقام بتنشيط محارب الانعكاس.

” ككيايياك !!” (كيم يو رين)

” آه ، اللعنه لذلك … لماذا! ايو ايوه …! اييوه آه …! ”

يبدو أن مهارة إتقان السلاح قد تم تطبيقها أيضًا في هذه الحالة حيث قام كيم يو-رين بتتبع قوس مثالي وسجل هدفًا مثاليًا بنفس القدر داخل نفق الخروج.

” آه ، آه!”

” استمري في الركض بهذه الطريقة.”

” آه ، آه!”

في نهاية هذه الجملة من الأورك ، انتهى طلاء كامل الجزء الداخلي للكهف باللون الأحمر.

” آه ، آه!”

… اندفع نحو الدمية بينما كان يصرخ بقوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط