القمر الأحمر (6)
الفصل 80: القمر الأحمر (6)
كان الألم لا يوصف. ومع ذلك أدى هذا الألم بدلاً من ذلك إلى إيقاظ غرائز الأورك المتهورة. أصبحت بصره مصبوغة باللون الأحمر ، وارتجفت عضلات جسده بالكامل بغضب شديد.
المترجم: pharaoh-king-jeki
***
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
أصبحت المنطقة المفتوحة الواسعة الآن ساحة قرمزية للموت. و من الجدران الحمراء ، انفجرت العشرات والمئات من المجسات اللامعة الحادة.
أصبحت المنطقة المفتوحة الواسعة الآن ساحة قرمزية للموت. و من الجدران الحمراء ، انفجرت العشرات والمئات من المجسات اللامعة الحادة.
“… ولكن ما هي العلاقة بينكما؟ هل أنتم حقا تتواعدان؟ ” (يي هيي رين)
استخدم كيم ساي-جين المانا وغطى جسده بالكامل ، ثم غير طبيعته إلى طبيعة اللهب الأبيض شديد الحرارة.
سحبت يي هي-رين المترددة كيم يو رين بعيدًا. بدون مقاومة تم سحبها من قبل هيي-رين. حيث كان بسبب تأثير المهارات المشبعة في صوت الأورك.
لم تستطع المجسات العديدة التي حاولت مهاجمة الأورك بشراسة اختراق اللهب الواقي وذابت جميعها جيدًا قبل أن تلمس حراشفه.
“هيو …”
“* مؤثرات صوتية لهدير الاورك *”
الفصل 80: القمر الأحمر (6)
من الداخل ، غليان الطبيعة الوحشية لـ الاورك.
*
اتجه ساي جين نحو الدمية بصوت عالٍ. حيث كان اندفاع اللهب المتوهج هو الذي هز الكهف بعنف وحرك الهواء بداخله.
في رده السريع ، أبدى يو ساي-جونغ تعبيرًا عن تألمها حقًا من ذلك.
ومع ذلك حتى ضد مثل هذه الهجمة المروعة لم تتوانى الدمية من الخوف. حيث وقفت هناك فقط ، تتلو الترانيم وتستعد لـ تعويذة السحرية التالية.
ومع ذلك لم يكن الأورك هنا معها. و هذا فقط ، رائحته الكريمة وصوته الرجولي بقيا واضحين في ذكرياتها مما جعل قلبها يتألم بشدة.
تتيووكواهنغ !!
“آه! هل ما زال بإمكان أي شخص هنا التواصل مع الخارج؟ ”
عند وصوله مباشرة أمام الدمية ، انتقد الأورك صولجانه. مصحوبًا بانفجار مدَوِي ، انتشر الضباب الشرير وحجب البيئة المحيطة.
‘حسناً. دعنا فقط نستحم ونطهر كل الأفكار الغريبة من رأسي.
لم يتخلى الأورك عن اعتداءه على الدمية حتى عندما كان محاصراً داخل سحابة الغبار السوداء. باستخدام الصولجان ، حطم حاجز الدمية ثم بقبضته العارية حيث أطعم رأس الدمية بعض شطيرة المفصل.
سحبت يي هي-رين المترددة كيم يو رين بعيدًا. بدون مقاومة تم سحبها من قبل هيي-رين. حيث كان بسبب تأثير المهارات المشبعة في صوت الأورك.
“ككييسك ، ككهيسك-”
ظهر المحيط الدفاعي الأخير من بعيد. حيث كان هناك دخان أسود يتصاعد وكذلك أنين الجرحى في كل مكان لكن عملية الدفاع قد اختتمت بالفعل بنجاح.
الدمية تطلق أصواتًا غريبة كلما كانت القبضة متصلة بها.
كلما سمعت هذه الأصوات نظرت كيم يو-رين مرارًا وتكرارًا وهي تحمل تعبيرًا مختلطًا. لم تر يي هي-رين أبدًا مثل هذه النظرة الشغوفة من يو-رين من قبل في السنوات العشر الماضية كانوا يعرفون بعضهم البعض.
استمر الأورك في ضرب الدمية من جانب واحد ، ولكن فجأة بدأ تشي غونغ غريب في التجمع على منطقة صدره.
“فلنخرج من هنا. الوضع خطير هنا ، كابتن “.
في تلك اللحظة بالذات ، قرع حدس الأورك أجراس الإنذار المخيفة.
“ارجوك. توقفي. أنتي ما زلتي صغيره جدًا على ذلك “. (كيم ساي جين)
ولكن حتى قبل أن يتمكن من التراجع ، أصبح تشي غونغ المتجمع نقطة ضوئية شديدة الحدة واخترقت صدره.
*
“كيكوك …”
“آنسة ساي جونغ يجب أن تكوني حذرة الآن. و هذه هي الحالة الكلاسيكية لقيادة الأشخاص “.
كان الألم لا يوصف. ومع ذلك أدى هذا الألم بدلاً من ذلك إلى إيقاظ غرائز الأورك المتهورة. أصبحت بصره مصبوغة باللون الأحمر ، وارتجفت عضلات جسده بالكامل بغضب شديد.
نظرًا لأنه تم تصنيعه من مئات أحجار وحش المانا فإن امتصاصه سيؤدي إلى نمو غير مسبوق في إحصائياته ، أو يمكنه استخدام الروحانية وتخزينها داخل جسده مما يسمح له باستخدام السحر.
[اكتملت الحالة: تلقي جرحًا مميتًا على وشك الموت (1/3)]
أعمى الغضب الذي يهز السماء استخدم الأورك كل جرعة واحدة مخزنة في الداخل عن طريق الروحانية. تعافت جروحه في لحظة ، وارتفعت حيويته إلى آفاق جديدة جنونية.
– لتصبح زعيم الأورك …
هز كيم ساي-جين رأسه بينما كان يتساءل داخليًا عما إذا كان يجب أن يُظهر وجهه ” لـ يو-رين مرة واحدة على الأقل.
انبثقت نافذة تنبيه لكنها ببساطة لم تستطع إدخال إدراك ساي-جين في الوقت الحالي.
– وفقًا لشهادات الفرسان الحاضرين ، أظهر الأورك سلوكًا بطوليًا من خلال تدمير حاجز العزلة الذي حاصر الفرسان بالداخل بالإضافة إلى توفير القوت للفرسان الجائعين.
* مؤثرات صوتية لهدير الأورك بصوت عالٍ للغاية *
“…”
أعمى الغضب الذي يهز السماء استخدم الأورك كل جرعة واحدة مخزنة في الداخل عن طريق الروحانية. تعافت جروحه في لحظة ، وارتفعت حيويته إلى آفاق جديدة جنونية.
“واو ، واو ~. و يمكننا أخيرًا العودة إلى المنزل ~ “.
*
داخل الكهف حيث لا تزال أدلة المعركة الشرسة قائمة كان كيم ساي-جين يتنفس بصعوبة.
“ماذا تفعل يا كابتن؟ تابعي الركض!!”
سحبت يي هي-رين المترددة كيم يو رين بعيدًا. بدون مقاومة تم سحبها من قبل هيي-رين. حيث كان بسبب تأثير المهارات المشبعة في صوت الأورك.
سحبت يي هي-رين المترددة كيم يو رين بعيدًا. بدون مقاومة تم سحبها من قبل هيي-رين. حيث كان بسبب تأثير المهارات المشبعة في صوت الأورك.
تمسح كيم يو-رين بعناية زوايا عينيها وأومأت برأسها بحزم.
حتى مع استمرار الفرسان في الجري إلى الأمام كان بإمكانهم سماع بوضوح دليل معركة شرسة تجري خلف ظهورهم – أصوات صولجان يدمر شيئًا ما أصوات قتال عنيفة باهتة – ولكن الأهم من ذلك كله ، هدير الأورك الذي هز أرض.
“… أريد أن أراه ضد … أه ؟! هاه؟ ”
كلما سمعت هذه الأصوات نظرت كيم يو-رين مرارًا وتكرارًا وهي تحمل تعبيرًا مختلطًا. لم تر يي هي-رين أبدًا مثل هذه النظرة الشغوفة من يو-رين من قبل في السنوات العشر الماضية كانوا يعرفون بعضهم البعض.
“ماذا تفعل يا كابتن؟ تابعي الركض!!”
“أليست هذه الطريقة خطيرة للغاية ؟!”
[قلب اصطناعي] [تصنيف العنصر: رتبة الكنز]
ردود فعل يو رين الغريبة جعلت يي هاي رين تتجهم بشدة. حتى لو لم تكن يو-رين على دراية بشؤون الرجال ، ولكن لا يزال ، لماذا هي و الأورك ، من بين كل الأشياء …
شعرت بالإحباط ، وأغمضت عينيها وتنهدت بصوت عالٍ تحت سطح الماء. نتيجة لذلك طفت الفقاعات على الماء.
كواهاانج !!
تلك البطانية الدافئة والطعام اللذيذ ، الفخذ المتماسك وكذلك لمساته اللطيفة …
بعد ذلك توهج ضوء أبيض من الخلف وأضاء الجزء الداخلي من الكهف. حيث توقفت قدمي كيم يو-رين عن التحرك من تلقاء نفسها ، ولكن في نفس الوقت ، رن صوت الأورك المترسخ بعمق في عقلها مرة أخرى.
تتيووكواهنغ !!
“استمر في الركض بهذه الطريقة.”
في لحظة ، انهارت جميع وجوه الفرسان. تركت يي هيي رين تنهيدة طويلة ثم أمسكت بمعصم كيم يو رين التي كانت لا تزال تحدق في مخرج الكهف.
وهكذا ، واصلت الجري إلى الأمام.
وهكذا ، ركض الفرسان بسرعة لمغادرة مجال الوحش.
بعد 30 دقيقة من الجري تمكن الفرسان أخيرًا من تحديد مخرج هذا الحاجز المعزول الذي جعلهم يتجولون خلال الأربعين ساعة الماضية أو نحو ذلك.
“… بالتأكيد لم يمت ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء كان قويا جدا … ”
وبينما كانوا يفرون من المخرج وهم يصرخون بفرح ، استقبلتهم الغابة الخضراء الكثيفة مع ضوء الشمس المتقطع بواسطة أوراق الأشجار العالية التي تسطع عليهم.
في لحظة ، انهارت جميع وجوه الفرسان. تركت يي هيي رين تنهيدة طويلة ثم أمسكت بمعصم كيم يو رين التي كانت لا تزال تحدق في مخرج الكهف.
سمعوا النقيق المنعش للطيور. و بالنسبة للفرسان الذين حوصروا في هذا الكهف الرطب والقاتم على مدار الأربعين ساعة الماضية كان هذا هو الضجيج الأكثر ترحيباً وانتعاشاً.
دفع يده في صدر الدمية المحطمة التي تتدحرج على أرضية الكهف. ثم أمسك وسحب القلب الاصطناعي الذي لا يزال ينبض والذي شعر بالبرودة عند اللمس. و من صدر الدمية المثقوب ، الدم يسيل مثل النافورة.
“… بالمناسبة أين نحن بالضبط؟”
يبدو أنه على الرغم من أنها كانت في حالة ذهول إلا أن كيم يو-رين تمكنت من سماع ما قاله الفارس المزود بنظام GPS … أصدرت أمرًا بحزم. و على الرغم من وجود قوة قليلة جدًا وراء صوتها لتسميته أمرًا لكن لا يزال.
لكن حتى تلك الفرحة لم تدم طويلاً. عاد أحد الفرسان إلى الواقع بسرعة ، وسأل.
“… ولكن ما هي العلاقة بينكما؟ هل أنتم حقا تتواعدان؟ ” (يي هيي رين)
“آه! هل ما زال بإمكان أي شخص هنا التواصل مع الخارج؟ ”
“…أنتي على حق. الجميع ، دعونا نسرع ونغادر هذه المنطقة “.
على الرغم من أن قائدة هذه المجموعة كانت في الأصل كيم يو-رين حيث لم تكن تفعل شيئًا سوى التحديق في المخرج أثناء انتظار شخص ما ، اختارت يي هيي-رين تولي زمام المبادرة.
وهكذا ، واصلت الجري إلى الأمام.
“من فضلك انتظري لحظة!”
“أوتش! ماذا تقصد انا صغير جدا؟ أنا بالغه الآن “.
بدأ الفارس في البحث في جيبه لإنتاج كرة بلورية ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS). لم يعمل GPS داخل الكهف لكنه الآن يعمل بشكل جيد.
لم تفوت هيي-رين هذه الفرصة ودفعت ظهر يو-رين بالقوة. و على الرغم من دهشتها إلا أنها تمكنت من السير بسرعة نحو كيم هيون-سيوك.
“موقعنا؟”
من الداخل ، غليان الطبيعة الوحشية لـ الاورك.
“…”
***
ومع ذلك لم يرد هذا الفارس ونظر ببساطة في الإحداثيات المعروضة على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) بذهول.
سحبت يي هي-رين المترددة كيم يو رين بعيدًا. بدون مقاومة تم سحبها من قبل هيي-رين. حيث كان بسبب تأثير المهارات المشبعة في صوت الأورك.
“ما هذا؟ مهلا ، قلت ، أين نحن ؟! ” (يي هاي رين)
”مم. بجدية. كل يوم بمجرد أن تنتهي من واجباتها ، تذهب إلى هناك “.
لم يتمكن الفارس من ابتلاع لعابه إلا بعد سماع صرخة يي هاي رين المحبطة.
“لكن ماذا يعني هذا؟” (يي هيي رين)
“… نحن بحاجة إلى الخروج من هنا في أسرع وقت ممكن. و هذا المكان هو أعمق جزء من مجال الوحش. نحن على بعد أكثر من 50 كم من خط الدفاع الأول “.
حتى مع استمرار الفرسان في الجري إلى الأمام كان بإمكانهم سماع بوضوح دليل معركة شرسة تجري خلف ظهورهم – أصوات صولجان يدمر شيئًا ما أصوات قتال عنيفة باهتة – ولكن الأهم من ذلك كله ، هدير الأورك الذي هز أرض.
“…”
تلك البطانية الدافئة والطعام اللذيذ ، الفخذ المتماسك وكذلك لمساته اللطيفة …
في لحظة ، انهارت جميع وجوه الفرسان. تركت يي هيي رين تنهيدة طويلة ثم أمسكت بمعصم كيم يو رين التي كانت لا تزال تحدق في مخرج الكهف.
“أوبا ، ليست من النوع الذي تحبه؟”
“فلنخرج من هنا. الوضع خطير هنا ، كابتن “.
لم تستطع المجسات العديدة التي حاولت مهاجمة الأورك بشراسة اختراق اللهب الواقي وذابت جميعها جيدًا قبل أن تلمس حراشفه.
“…أنتي على حق. الجميع ، دعونا نسرع ونغادر هذه المنطقة “.
[قلب اصطناعي] [تصنيف العنصر: رتبة الكنز]
يبدو أنه على الرغم من أنها كانت في حالة ذهول إلا أن كيم يو-رين تمكنت من سماع ما قاله الفارس المزود بنظام GPS … أصدرت أمرًا بحزم. و على الرغم من وجود قوة قليلة جدًا وراء صوتها لتسميته أمرًا لكن لا يزال.
“… بالتأكيد لم يمت ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء كان قويا جدا … ”
وهكذا ، ركض الفرسان بسرعة لمغادرة مجال الوحش.
“هممم؟ اه … لا لا شيء “.
نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون يتواجدون بعمق داخل الملعب ، ظهر العديد من وحوش الطبقة العليا القوية ، ولكن حسنًا تم التعامل مع تهديدات تلك المستويات بسهولة من خلال هجمات كيم يو-رين.
– قلب اصطناعي تم إنشاؤه بأخذ قلب بشري ودمجه مع عدة مئات من أحجار المانا للوحوش. سيزيد من تدفق المانا في الأوعية الدموية بمجرد إمساكه.
وكانت هجماتها شرسة بشكل غير عادي لسبب ما.
ومع ذلك لم يكن الأورك هنا معها. و هذا فقط ، رائحته الكريمة وصوته الرجولي بقيا واضحين في ذكرياتها مما جعل قلبها يتألم بشدة.
“…هل أنتي غاضبه؟”
“لا. و على الاطلاق. فقط واصلي الجري. ليس هناك وقت نضيعه “.
سألتها يي هي-رين بحذر بعد أن قرر مانتيكور جاهل مهاجمة المجموعة وتحول على الفور إلى قصاصات من اللحم.
“لا …” (كيم ساي جين)
“لا. و على الاطلاق. فقط واصلي الجري. ليس هناك وقت نضيعه “.
دفع يده في صدر الدمية المحطمة التي تتدحرج على أرضية الكهف. ثم أمسك وسحب القلب الاصطناعي الذي لا يزال ينبض والذي شعر بالبرودة عند اللمس. و من صدر الدمية المثقوب ، الدم يسيل مثل النافورة.
بصقت كيم يو رين قبل أن تبدأ في الجري مرة أخرى. راقبت هي-رين بذهول صغر حجم ظهرها تدريجيًا قبل أن تتبعها على عجل.
عند وصوله مباشرة أمام الدمية ، انتقد الأورك صولجانه. مصحوبًا بانفجار مدَوِي ، انتشر الضباب الشرير وحجب البيئة المحيطة.
*
كانت الأخبار التي خرجت من القناة الإخبارية في تلك اللحظة تتحدث عن البطل الأورك. وهكذا ، انتهى المطاف بـ يو-رين بالتفكير فيه بشكل طبيعي مرة أخرى.
“* اللهاث…. يلهث … * ”
– يوجد حاليًا إجمالي (23/30) تعويذة سحرية مخزنة في هذا القلب. و مع وجود عدد كافٍ من المانا من الممكن استخدام القلب كوسيط عند استخدام السحر وسيكون من الممكن تخزين نوع جديد من التعاويذ السحرية.
داخل الكهف حيث لا تزال أدلة المعركة الشرسة قائمة كان كيم ساي-جين يتنفس بصعوبة.
“استمر في الركض بهذه الطريقة.”
بعد ثلاث ساعات من القتال المكثف وباستخدام كل واحدة من المهارات المفيدة له في هذه الحالة ، نجح أخيرًا في تعطيل عمليات الدمية.
ظهر المحيط الدفاعي الأخير من بعيد. حيث كان هناك دخان أسود يتصاعد وكذلك أنين الجرحى في كل مكان لكن عملية الدفاع قد اختتمت بالفعل بنجاح.
لكن تضحياته لم تكن صغيرة. لم يستطع معرفة ما الذي كان عليه الجحيم مع متانة هذه الدمية اللعينة – لولا كل تلك الجرعات ، لكان قد انهار أولاً من فقدان الكثير من الدم.
اتجه ساي جين نحو الدمية بصوت عالٍ. حيث كان اندفاع اللهب المتوهج هو الذي هز الكهف بعنف وحرك الهواء بداخله.
“هيو …”
كانت الأخبار التي خرجت من القناة الإخبارية في تلك اللحظة تتحدث عن البطل الأورك. وهكذا ، انتهى المطاف بـ يو-رين بالتفكير فيه بشكل طبيعي مرة أخرى.
دفع يده في صدر الدمية المحطمة التي تتدحرج على أرضية الكهف. ثم أمسك وسحب القلب الاصطناعي الذي لا يزال ينبض والذي شعر بالبرودة عند اللمس. و من صدر الدمية المثقوب ، الدم يسيل مثل النافورة.
داخل الكهف حيث لا تزال أدلة المعركة الشرسة قائمة كان كيم ساي-جين يتنفس بصعوبة.
ألقى ساي-جين نظرة فاحصة على هذا الشيء. حتى بعد انفصاله عن الجسد كان لا يزال يضرب بشكل مستمر.
كواهاانج !!
[قلب اصطناعي] [تصنيف العنصر: رتبة الكنز]
خلعت ملابسها وتوجهت مباشرة نحو الحمام.
– قلب اصطناعي تم إنشاؤه بأخذ قلب بشري ودمجه مع عدة مئات من أحجار المانا للوحوش. سيزيد من تدفق المانا في الأوعية الدموية بمجرد إمساكه.
تجعدت جبهة يي هي-رين قليلاً أثناء قيامها بمسح الاثنين.
– يوجد حاليًا إجمالي (23/30) تعويذة سحرية مخزنة في هذا القلب. و مع وجود عدد كافٍ من المانا من الممكن استخدام القلب كوسيط عند استخدام السحر وسيكون من الممكن تخزين نوع جديد من التعاويذ السحرية.
تجعدت جبهة يي هي-رين قليلاً أثناء قيامها بمسح الاثنين.
“… هممم.”
ومع ذلك لم يرد هذا الفارس ونظر ببساطة في الإحداثيات المعروضة على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) بذهول.
الآن بعد أن نظر إليه بدا أن هناك مجموعة متنوعة من الاستخدامات لهذا الشيء.
هز كيم ساي-جين رأسه بينما كان يتساءل داخليًا عما إذا كان يجب أن يُظهر وجهه ” لـ يو-رين مرة واحدة على الأقل.
نظرًا لأنه تم تصنيعه من مئات أحجار وحش المانا فإن امتصاصه سيؤدي إلى نمو غير مسبوق في إحصائياته ، أو يمكنه استخدام الروحانية وتخزينها داخل جسده مما يسمح له باستخدام السحر.
ظهر المحيط الدفاعي الأخير من بعيد. حيث كان هناك دخان أسود يتصاعد وكذلك أنين الجرحى في كل مكان لكن عملية الدفاع قد اختتمت بالفعل بنجاح.
في الوقت الحالي ، قام بتخزين القلب بداخله باستخدام الروحانية ، وبدأ يتحرك نحو المخرج أيضًا.
كان الألم لا يوصف. ومع ذلك أدى هذا الألم بدلاً من ذلك إلى إيقاظ غرائز الأورك المتهورة. أصبحت بصره مصبوغة باللون الأحمر ، وارتجفت عضلات جسده بالكامل بغضب شديد.
***
تجعدت جبهة يي هي-رين قليلاً أثناء قيامها بمسح الاثنين.
في نفس الوقت تقريبا.
داخل الكهف حيث لا تزال أدلة المعركة الشرسة قائمة كان كيم ساي-جين يتنفس بصعوبة.
من خلال إساءة استخدام “تقنية حركة المانا” بالكامل تمكن الفرسان من الهروب من مجال الوحش في أقل من ساعة.
***
ظهر المحيط الدفاعي الأخير من بعيد. حيث كان هناك دخان أسود يتصاعد وكذلك أنين الجرحى في كل مكان لكن عملية الدفاع قد اختتمت بالفعل بنجاح.
***
“اه ؟! هناك فرسان يقتربون منا هناك! ”
“… فو وو.”
صرخ أحدهم بصوت عالٍ وهو يشير إلى الفرسان وهم يمشون من سفح الجبل. و على الفور تركزت هناك آلاف وعشرات الآلاف من العيون.
لسوء حظها حتى بعد غمس نفسها في الماء الدافئ المناسب لم تتبدد أفكار الأورك بسهولة.
“واو ، واو ~. و يمكننا أخيرًا العودة إلى المنزل ~ “.
في نفس الوقت تقريبا.
أثناء التحقق من مزاج كيم يو-رين قامت يي هيي-رين بتمديد أطرافها بشكل رائع. لسوء الحظ لم يظهر تعبير يو رين القاتم أي علامات على التراجع في أي وقت قريب.
في الوقت المناسب ، يمكن رؤيه وجه كيم هيون-سيوك من بعيد. اعتقادًا منها أن هذه فرصة جيدة ، صرخت يي هي-رين بسرعة. عندها فقط تغير تعبير يو رين الحاد قليلاً.
“… اه! هذا أمر سيد هيون سوك !! ”
لكن تضحياته لم تكن صغيرة. لم يستطع معرفة ما الذي كان عليه الجحيم مع متانة هذه الدمية اللعينة – لولا كل تلك الجرعات ، لكان قد انهار أولاً من فقدان الكثير من الدم.
في الوقت المناسب ، يمكن رؤيه وجه كيم هيون-سيوك من بعيد. اعتقادًا منها أن هذه فرصة جيدة ، صرخت يي هي-رين بسرعة. عندها فقط تغير تعبير يو رين الحاد قليلاً.
ولكن بعد أن عادت إلى منزلها الفارغ ، أصبح جزء من قلبها منعزلاً إلى حد ما فجأة و ربما كان ذلك بسبب أن المكان لم يكن مأهولًا بالسكان خلال الأيام العشرة الماضية فقد شعر منزلها بالبرد الشديد والفراغ.
“لابد أنه كان قلقًا حقًا … ماذا تفعلي؟ يجب أن نسرع ~.”
“إيه؟ اه؟ ح ، مهلا ، انتظر! ”
يبدو أنه على الرغم من أنها كانت في حالة ذهول إلا أن كيم يو-رين تمكنت من سماع ما قاله الفارس المزود بنظام GPS … أصدرت أمرًا بحزم. و على الرغم من وجود قوة قليلة جدًا وراء صوتها لتسميته أمرًا لكن لا يزال.
لم تفوت هيي-رين هذه الفرصة ودفعت ظهر يو-رين بالقوة. و على الرغم من دهشتها إلا أنها تمكنت من السير بسرعة نحو كيم هيون-سيوك.
“لابد أنه كان قلقًا حقًا … ماذا تفعلي؟ يجب أن نسرع ~.”
“هل عدتي بأمان؟”
“… هممم.”
ابتسم كيم هيون-سيوك بهدوء وهو ينظر إليها.
ابتسم كيم هيون-سيوك بهدوء وهو ينظر إليها.
“…نعم سيدي. و جميع الفرسان الـ 37 المفقودين ، أبلغوا عن عودتهم سالمين “.
*
“أحسنت.”
ولكن بعد أن عادت إلى منزلها الفارغ ، أصبح جزء من قلبها منعزلاً إلى حد ما فجأة و ربما كان ذلك بسبب أن المكان لم يكن مأهولًا بالسكان خلال الأيام العشرة الماضية فقد شعر منزلها بالبرد الشديد والفراغ.
كان كيم هيون-سيوك أسوأ من أسوأ بخيل عندما يتعلق الأمر بمدح ابنته ولكن الأمر كان مختلفًا هذه المرة. لم يفقد الابتسامة ولو للحظة وهو يربت بفخر على كتفيها.
[اكتملت الحالة: تلقي جرحًا مميتًا على وشك الموت (1/3)]
“شكرا لك. فكنت قد عملت بجد.”
بعد ثلاث ساعات من القتال المكثف وباستخدام كل واحدة من المهارات المفيدة له في هذه الحالة ، نجح أخيرًا في تعطيل عمليات الدمية.
“…”
بدأ الفارس في البحث في جيبه لإنتاج كرة بلورية ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS). لم يعمل GPS داخل الكهف لكنه الآن يعمل بشكل جيد.
تحدث فقط شيئين. و لكن كيم يو-رين تأثرت بشدة بالمعنى الكامن وراء هذه الكلمات. و عيناها الرطبتان ، المبللتان من المشاعر المكبوتة بداخلها ، أظهرت بوضوح مشاعرها الحالية.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“دعونا نعود إلى المنزل.” (كيم هيون سوك)
تمسح كيم يو-رين بعناية زوايا عينيها وأومأت برأسها بحزم.
تمسح كيم يو-رين بعناية زوايا عينيها وأومأت برأسها بحزم.
بحلول ذلك الوقت بدأ الماء يفيض من حوض الاستحمام.
“…نعم سيدي.”
خلعت ملابسها وتوجهت مباشرة نحو الحمام.
*
في نفس الوقت تقريبا.
حتى بعد الانتهاء من مؤتمر صحفي كان على كيم يو-رين أن تتحمل مضايقات مئات المراسلين في طريق عودتها إلى المنزل.
“… بالمناسبة أين نحن بالضبط؟”
تم طرح الأسئلة التي لا تستحق إجابة مرارًا وتكرارًا ، ولم تستطع أيضًا معرفة ما كانوا يدورون حوله عندما سألوها عن فضيحة تطورت داخل الكهف.
“… نحن بحاجة إلى الخروج من هنا في أسرع وقت ممكن. و هذا المكان هو أعمق جزء من مجال الوحش. نحن على بعد أكثر من 50 كم من خط الدفاع الأول “.
كما هو متوقع. غالبًا ما كانت تفكر في هذا الأمر لكن بالنسبة لها كان التعامل مع الوحوش أكثر سهولة من التعامل مع المراسلين.
حتى بعد الانتهاء من مؤتمر صحفي كان على كيم يو-رين أن تتحمل مضايقات مئات المراسلين في طريق عودتها إلى المنزل.
“… فو وو.”
لا بدلاً من ذلك استمرت في التفكير فيه. استمرت صور براعة الأورك القتالية في ذلك الوقت وظهره الذي يمكن الاعتماد عليه في الدوران في ذهنها.
ولكن بعد أن عادت إلى منزلها الفارغ ، أصبح جزء من قلبها منعزلاً إلى حد ما فجأة و ربما كان ذلك بسبب أن المكان لم يكن مأهولًا بالسكان خلال الأيام العشرة الماضية فقد شعر منزلها بالبرد الشديد والفراغ.
كلما سمعت هذه الأصوات نظرت كيم يو-رين مرارًا وتكرارًا وهي تحمل تعبيرًا مختلطًا. لم تر يي هي-رين أبدًا مثل هذه النظرة الشغوفة من يو-رين من قبل في السنوات العشر الماضية كانوا يعرفون بعضهم البعض.
شعرت بالوحدة لسبب ما فتحت الصنبور لحوض الاستحمام ولإضفاء الحيوية على هدوء الغرفة الفارغة بطريقة ما ، شغلت التلفزيون.
وبينما كانوا يفرون من المخرج وهم يصرخون بفرح ، استقبلتهم الغابة الخضراء الكثيفة مع ضوء الشمس المتقطع بواسطة أوراق الأشجار العالية التي تسطع عليهم.
– تم الكشف الآن أن المسؤول عن مساعدة الفرسان الـ 37 للهروب هو الأورك البطل.
“…ليس بعد.” (كيم ساي جين)
“آه…”
“استمر في الركض بهذه الطريقة.”
كانت الأخبار التي خرجت من القناة الإخبارية في تلك اللحظة تتحدث عن البطل الأورك. وهكذا ، انتهى المطاف بـ يو-رين بالتفكير فيه بشكل طبيعي مرة أخرى.
بعد 30 دقيقة من الجري تمكن الفرسان أخيرًا من تحديد مخرج هذا الحاجز المعزول الذي جعلهم يتجولون خلال الأربعين ساعة الماضية أو نحو ذلك.
ومع ذلك لم يكن الأورك هنا معها. و هذا فقط ، رائحته الكريمة وصوته الرجولي بقيا واضحين في ذكرياتها مما جعل قلبها يتألم بشدة.
ولكن بعد أن عادت إلى منزلها الفارغ ، أصبح جزء من قلبها منعزلاً إلى حد ما فجأة و ربما كان ذلك بسبب أن المكان لم يكن مأهولًا بالسكان خلال الأيام العشرة الماضية فقد شعر منزلها بالبرد الشديد والفراغ.
وجدت نفسها تتساءل. هل نجا الأورك بأمان من الكهف حيا؟ أم أنه … فشل في ذلك وهلك في منتصف المعركة؟
***
“… أريد أن أراه ضد … أه ؟! هاه؟ ”
وجدت نفسها تتساءل. هل نجا الأورك بأمان من الكهف حيا؟ أم أنه … فشل في ذلك وهلك في منتصف المعركة؟
بعد أن صُدمت تمامًا من الكلمات التي تسربت منها بشكل لا إرادي ، غطت يو-رين فمها على عجل.
“موقعنا؟”
– وفقًا لشهادات الفرسان الحاضرين ، أظهر الأورك سلوكًا بطوليًا من خلال تدمير حاجز العزلة الذي حاصر الفرسان بالداخل بالإضافة إلى توفير القوت للفرسان الجائعين.
ألقى ساي-جين نظرة فاحصة على هذا الشيء. حتى بعد انفصاله عن الجسد كان لا يزال يضرب بشكل مستمر.
استمر بث الخبر. عادت إليها ذكريات الأمس بكامل قوتها ، عندما كانت لا تزال مع الأورك داخل الكهف.
“لكن ماذا يعني هذا؟” (يي هيي رين)
تلك البطانية الدافئة والطعام اللذيذ ، الفخذ المتماسك وكذلك لمساته اللطيفة …
“أليست هذه الطريقة خطيرة للغاية ؟!”
عندما تذكرت حتى هنا بدأ قلبها ينبض بجنون فجأة.
في الوقت الحالي ، قام بتخزين القلب بداخله باستخدام الروحانية ، وبدأ يتحرك نحو المخرج أيضًا.
“… هل أصاب بالجنون حقًا؟”
من الداخل ، غليان الطبيعة الوحشية لـ الاورك.
سرعان ما أغلقت التلفزيون وأمسكت بخدودها القرمزية و ربما كان جوعها الغريزي يرعى رأسه بالانتقام بعد 28 عامًا من الامتناع أو شيء من هذا القبيل. و لكن الوقوع في حب شخص لم يكن حتى بشرًا … ألم يكن هذا خطأً بعض الشيء؟
‘حسناً. دعنا فقط نستحم ونطهر كل الأفكار الغريبة من رأسي.
* مؤثرات صوتية لتدفق المياه من حافة البانيو *
ألقى ساي-جين نظرة فاحصة على هذا الشيء. حتى بعد انفصاله عن الجسد كان لا يزال يضرب بشكل مستمر.
بحلول ذلك الوقت بدأ الماء يفيض من حوض الاستحمام.
بعد أن صُدمت تمامًا من الكلمات التي تسربت منها بشكل لا إرادي ، غطت يو-رين فمها على عجل.
‘حسناً. دعنا فقط نستحم ونطهر كل الأفكار الغريبة من رأسي.
أعمى الغضب الذي يهز السماء استخدم الأورك كل جرعة واحدة مخزنة في الداخل عن طريق الروحانية. تعافت جروحه في لحظة ، وارتفعت حيويته إلى آفاق جديدة جنونية.
خلعت ملابسها وتوجهت مباشرة نحو الحمام.
“… اه! هذا أمر سيد هيون سوك !! ”
“آوه هذا جيد…”
“واو ، واو ~. و يمكننا أخيرًا العودة إلى المنزل ~ “.
لسوء حظها حتى بعد غمس نفسها في الماء الدافئ المناسب لم تتبدد أفكار الأورك بسهولة.
سحبت يي هي-رين المترددة كيم يو رين بعيدًا. بدون مقاومة تم سحبها من قبل هيي-رين. حيث كان بسبب تأثير المهارات المشبعة في صوت الأورك.
“… بالتأكيد لم يمت ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء كان قويا جدا … ”
وهكذا ، واصلت الجري إلى الأمام.
لا بدلاً من ذلك استمرت في التفكير فيه. استمرت صور براعة الأورك القتالية في ذلك الوقت وظهره الذي يمكن الاعتماد عليه في الدوران في ذهنها.
“هل عدتي بأمان؟”
شعرت بالإحباط ، وأغمضت عينيها وتنهدت بصوت عالٍ تحت سطح الماء. نتيجة لذلك طفت الفقاعات على الماء.
“أوبا ، ليست من النوع الذي تحبه؟”
***
“* اللهاث…. يلهث … * ”
بعد اسبوع.
بعد ثلاث ساعات من القتال المكثف وباستخدام كل واحدة من المهارات المفيدة له في هذه الحالة ، نجح أخيرًا في تعطيل عمليات الدمية.
“لم يعد الأمر مضحكًا مع وضع يو-رين أوني بعد الآن. أعني ، إنها تتسكع في قرية البطل الأورك كل يوم بحجة الصيد هل تعلم؟ ”
‘حسناً. دعنا فقط نستحم ونطهر كل الأفكار الغريبة من رأسي.
“…واو. بجدية؟”
“…أنتي على حق. الجميع ، دعونا نسرع ونغادر هذه المنطقة “.
في كلمات يي هيي-رين وجه يو ساي-جونغ مفاجأه.
سكبت يو ساي جونغ شكواها. كل ما كان بإمكان ساي-جين فعله بعد ذلك هو الضحك والتغاضي عن الأمر.
”مم. بجدية. كل يوم بمجرد أن تنتهي من واجباتها ، تذهب إلى هناك “.
بمجرد أن أضاف أكثر قليلاً ، أشرق تعبيرها قليلاً.
بجوار يو ساي جونغ كما لو كان حلقه يحترق كان ساي جين يبتلع الكثير من الماء. و نظرت إليه يو ساي جونغ بارتباك للحظة أو اثنتين ، قبل أن تستغل هذه الفتحة بالإمساك بيده.
***
“أوبا ، ليست من النوع الذي تحبه؟”
كان الألم لا يوصف. ومع ذلك أدى هذا الألم بدلاً من ذلك إلى إيقاظ غرائز الأورك المتهورة. أصبحت بصره مصبوغة باللون الأحمر ، وارتجفت عضلات جسده بالكامل بغضب شديد.
“هممم؟ اه … لا لا شيء “.
“… نحن بحاجة إلى الخروج من هنا في أسرع وقت ممكن. و هذا المكان هو أعمق جزء من مجال الوحش. نحن على بعد أكثر من 50 كم من خط الدفاع الأول “.
هز كيم ساي-جين رأسه بينما كان يتساءل داخليًا عما إذا كان يجب أن يُظهر وجهه ” لـ يو-رين مرة واحدة على الأقل.
كما هو متوقع. غالبًا ما كانت تفكر في هذا الأمر لكن بالنسبة لها كان التعامل مع الوحوش أكثر سهولة من التعامل مع المراسلين.
“… ولكن ما هي العلاقة بينكما؟ هل أنتم حقا تتواعدان؟ ” (يي هيي رين)
من الداخل ، غليان الطبيعة الوحشية لـ الاورك.
تجعدت جبهة يي هي-رين قليلاً أثناء قيامها بمسح الاثنين.
“… بالتأكيد لم يمت ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء كان قويا جدا … ”
“لا …” (كيم ساي جين)
“هيو …”
في رده السريع ، أبدى يو ساي-جونغ تعبيرًا عن تألمها حقًا من ذلك.
“…”
“…ليس بعد.” (كيم ساي جين)
لم تستطع المجسات العديدة التي حاولت مهاجمة الأورك بشراسة اختراق اللهب الواقي وذابت جميعها جيدًا قبل أن تلمس حراشفه.
بمجرد أن أضاف أكثر قليلاً ، أشرق تعبيرها قليلاً.
“كيكوك …”
“لكن ماذا يعني هذا؟” (يي هيي رين)
الفصل 80: القمر الأحمر (6)
حدقت يي هي-رين بحدة في وجهه بعيون غير مُصدّقة ، قبل أن توجه تحذيرًا جادًا إلى يو ساي-جونغ.
على الرغم من أن قائدة هذه المجموعة كانت في الأصل كيم يو-رين حيث لم تكن تفعل شيئًا سوى التحديق في المخرج أثناء انتظار شخص ما ، اختارت يي هيي-رين تولي زمام المبادرة.
“آنسة ساي جونغ يجب أن تكوني حذرة الآن. و هذه هي الحالة الكلاسيكية لقيادة الأشخاص “.
تمسح كيم يو-رين بعناية زوايا عينيها وأومأت برأسها بحزم.
“نعم ، أعلم. و لهذا السبب ، سأقوم بالتأكيد بتسوية هذا مرة واحدة وإلى الأبد في وقت لاحق “.
استمر الأورك في ضرب الدمية من جانب واحد ، ولكن فجأة بدأ تشي غونغ غريب في التجمع على منطقة صدره.
“ارجوك. توقفي. أنتي ما زلتي صغيره جدًا على ذلك “. (كيم ساي جين)
ومع ذلك حتى ضد مثل هذه الهجمة المروعة لم تتوانى الدمية من الخوف. حيث وقفت هناك فقط ، تتلو الترانيم وتستعد لـ تعويذة السحرية التالية.
عندما تم طعن ضميره ، قام ساي-جين بتحريك جبين يو ساي-جونغ التي قدمت إعلانًا غير ضروري.
أصبحت المنطقة المفتوحة الواسعة الآن ساحة قرمزية للموت. و من الجدران الحمراء ، انفجرت العشرات والمئات من المجسات اللامعة الحادة.
“أوتش! ماذا تقصد انا صغير جدا؟ أنا بالغه الآن “.
“أوتش! ماذا تقصد انا صغير جدا؟ أنا بالغه الآن “.
سكبت يو ساي جونغ شكواها. كل ما كان بإمكان ساي-جين فعله بعد ذلك هو الضحك والتغاضي عن الأمر.
“ارجوك. توقفي. أنتي ما زلتي صغيره جدًا على ذلك “. (كيم ساي جين)
“…واو. بجدية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
