الهدوء قبل العاصفة (1)
الفصل 81: الهدوء قبل العاصفة (1)
يبدو أنها أكدت عدم وجود البطل الأورك بالداخل. بصقت تنهيدة كبيرة تحتوي على كل نواحها ، قبل أن تخفض رأسها وتبدأ في المشي.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
في أعماق جبل كومغانغ كان هناك ملاذ ينتمي إلى النوسفيراتو.
“لقد تجاوزت توقعاتنا أن يتم تدمير البوابة بالكامل … ولكن بطريقة ما ، مهمتنا هي النجاح يا سيدي.” (نوسفيراتو غير مسمى)
ولكن كما قالوا ، “الرياح المتأخرة أكثر رعبًا بكثير” – حتى الآن لم تجد أي رجل مثيرًا للاهتمام لكنها لم تستطع التوقف عن التفكير في الأورك.
على عكس مصاصي الدماء الذين اندمجوا في المجتمع البشري كان لدى النوسفيراتو هدف نهائي مختلف.
* مؤثرات صوتية لخطوات الأقدام *
لم يعلنوا ذلك علنًا حتى الآن من أجل تجنب نظرات اللورد كلي العلم والقادر على كل مصاصي الدماء لكن الأمر كان أنهم لا يريدون العودة إلى عالمهم الأصلي
“لا ، ليس هذا بالتأكيد.”
سقط سوتيرتي في تفكير عميق بعد الاستماع إلى تقرير المرؤوس.
بطريقة ما كانت استجابة متوقعة من الذين عوملوا بازدراء واحتقار من قبل بقية أنواع مصاصي الدماء.
بالنسبة لهم كان من الأفضل بكثير العيش بين البشر وشرب دماء الحيوانات بدلاً من المعاناة من حياة أسوأ من حياة الماشية حيث تكون رقبة المرء في خطر دائم بالقطع بسبب خطأ واحد.
“أتوسل إليك. آه لم أقصد أي شيء بذلك. و هذا فقط ، أود أن أعرب عن شكري على الوقت في ذلك الوقت … “
“…”
“الخطط تتقدم بشكل أسرع بكثير من توقعاتنا. ما هو جواب اللورد؟ ” (سوتيرتي)
“علاوة على ذلك على عكس خطة لورد مصاص الدماء الأصلية كان آل باثوري غير صبورين للغاية. حيث كانوا يفكرون في إكمال كل شيء قبل نهاية السبات. و هذا هو السبب في أنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للتأكد من عدم دخول أي من هذا الخطأ الفادح إلى آذان اللورد “. (نوسفيراتو غير مسمى)
“لم يستيقظ اللورد بعد من سباته لذلك فهو لا يعرف شيئًا يا سيدي.”
خفضت كيم يو-رين أيضًا سيفها واندفعت بسرعة نحو الحمامات. و نظر ساي جين إلى ظهرها وتنهد قبل أن يصرخ في وجهها.
لذلك قرر زعيم النوسفيراتو ، ‘سوتيرتي’ إشراك البشر حتى يتمكنوا من تعطيل خطط المنزل لـ باثوري لفتح بوابة للعودة إلى عالمهم الأصلي.
كانت تتوقع ذلك بالفعل لكن الآن بعد أن واجهت الرفض ، ما زال يؤلمها. ومع ذلك على الرغم من اهتزاز يديها مثل الأوراق تمكنت من سحب عنصر من جيبها المتسع. و لقد كان جيبًا متوسعًا آخر.
بالطبع حتى هو لم يتوقع أن يتم تدمير البوابة تمامًا بهذا الشكل.
ليكان – اسم لم يسمع به من قبل. و لكن في عالم المرتزقة كان تغيير الأشخاص لأسمائهم أو التصرف دون الكشف عن هويتهم شائعًا مثل النجوم في سماء الليل. وبالحكم على الطريقة التي لا يمكن فهمها من خلال أفعاله حتى الآن كان من المؤكد أن لديه ثروة لا تصدق من الخبرة في التعامل مع مثل هذه الأمور.
لا ، ما كان يعتقد أنه سيحدث هو أنه بعد انتهاء حدث القمر الأحمر ، سينخفض عدد الوحوش في مجال الوحش بشكل كبير ، وهكذا ، سيغتنم الفرسان هذه الفرصة للبحث عن زملائهم المفقودين و ثم يتعثروا بطريق الخطأ على البوابة. و في حالة عدم حدوث ذلك فقد كان يخطط لإخبارهم دون الكشف عن هويتهم أيضًا.
“أنا أفهم. أعتقد أنه لا يمكن المساعده ، إذن “.
“علاوة على ذلك على عكس خطة لورد مصاص الدماء الأصلية كان آل باثوري غير صبورين للغاية. حيث كانوا يفكرون في إكمال كل شيء قبل نهاية السبات. و هذا هو السبب في أنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للتأكد من عدم دخول أي من هذا الخطأ الفادح إلى آذان اللورد “. (نوسفيراتو غير مسمى)
قام سوتيرتي بمداعبة لحيته الطويلة وأخذ على نفسه بهدوء.
“لهذا السبب يجب أن نكون حذرين من غضب منزل آل باثوري وليس لورد مصاص الدماء. لا ينبغي أن يكون هناك أي دليل على تورطنا وراءنا ، ولكن أن امرأة باثوري هي حمقاء بسيطه العقل لا تتحرك إلا بالمشاعر بعد كل شيء “. (نوسفيراتو غير مسمى)
كان هذا هو أول شيء قاله الأورك. و في كلماته الباردة ، ارتجف جسد كيم يو رين لفترة وجيزة.
“فيوو … برؤيه مثل هذه المرأة الغبية تمارس الكثير من القوة تجعلني أخاف مما قد تفعله بعد ذلك. حسنًا ، هذا كل شيء ولكن ، ما هو التقدم في الأمر الذي أعطيتك إياه؟ ” (سوتيرتي)
“سيدي المحترم. و كما توقعت بشكل صحيح ، سلم آل باثوري المعلومات المتعلقة بملاذنا وتصميمه الداخلي إلى ليكان. ومع ذلك لم يظهر كل من ليكان و قسم التحقيقات الخاصه أي نشاط حتى الآن “.
* مؤثرات صوتية لخطوات الأقدام *
“همم …”
ومما زاد الطين بلة ، أن الكريستالة المتدحرجة على الأرض كانت تصبغ ببطء باللون الأحمر.
كرهت السيدة باثوري إضاعة الوقت. و علاوة على ذلك بدأت شائعة تتحدث عن مللها المتزايد من التلفزيون بالانتشار بالأمس أيضًا. بمعنى آخر لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن يبدأ توبيخها القاسي بشكل جدي.
سقط سوتيرتي في تفكير عميق بعد الاستماع إلى تقرير المرؤوس.
ليكان – اسم لم يسمع به من قبل. و لكن في عالم المرتزقة كان تغيير الأشخاص لأسمائهم أو التصرف دون الكشف عن هويتهم شائعًا مثل النجوم في سماء الليل. وبالحكم على الطريقة التي لا يمكن فهمها من خلال أفعاله حتى الآن كان من المؤكد أن لديه ثروة لا تصدق من الخبرة في التعامل مع مثل هذه الأمور.
“الخطط تتقدم بشكل أسرع بكثير من توقعاتنا. ما هو جواب اللورد؟ ” (سوتيرتي)
مرتزق يمتلك القدرة على اكتشاف نذر القمر الأحمر ، وشم وقتل مصاصي الدماء المختبئين – ليس فقط أي منهم ، ولكن هؤلاء الأفراد الخطرين للغاية من عائلة باثوري فقط …
“لا ، ليس هذا بالتأكيد.”
بدأ يمشي بسرعة. حيث كان من أجل حل “مرضها” الخطير إلى حد ما حتى لو كان قليلاً. حيث كان يعرف بالفعل إلى أين ستذهب بعد ذلك. و إذا انتظرها هناك فستظهر في النهاية.
“إذا كان الأمر كذلك فهناك احتمال أن يكون ليكان قد اكتشف هدفنا النهائي. و على الأقل كان يمكن أن يقرر أننا لا نشكل تهديدًا في الوقت الحالي “.
أطلق سوتيرتي تعجبًا كبيرًا من الإعجاب أثناء التفكير ، حقًا ، هذا ليكان هو شخص يتجاوز توقعاتي.
“آه…”
“…أه حسناً؟“
“لذلك علينا فقط أن نركز كل اهتمامنا على لورد مصاص الدماء الذي يجب أن يستيقظ قريبًا.”
امتلك اللورد سلطة الحياة أو الموت على كل مصاصي الدماء.
بانغ!
بالطبع ، هذا لا يعني أن اللورد يمتلك الوسائل الحرفية للتحكم في مصائر كل مصاص دماء لكن لم يكن بعيدًا جدًا عن هذه الفكرة لأن هذا الكائن يمكنه التحكم بحرية في غرائز مصاصي الدماء.
“لهذا السبب يجب أن نكون حذرين من غضب منزل آل باثوري وليس لورد مصاص الدماء. لا ينبغي أن يكون هناك أي دليل على تورطنا وراءنا ، ولكن أن امرأة باثوري هي حمقاء بسيطه العقل لا تتحرك إلا بالمشاعر بعد كل شيء “. (نوسفيراتو غير مسمى)
“همم …”
“نعم سيدي. فهمت. “
“علاوة على ذلك على عكس خطة لورد مصاص الدماء الأصلية كان آل باثوري غير صبورين للغاية. حيث كانوا يفكرون في إكمال كل شيء قبل نهاية السبات. و هذا هو السبب في أنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للتأكد من عدم دخول أي من هذا الخطأ الفادح إلى آذان اللورد “. (نوسفيراتو غير مسمى)
ومما زاد الطين بلة ، أن الكريستالة المتدحرجة على الأرض كانت تصبغ ببطء باللون الأحمر.
أحنى المرؤوس خصره بطريقة منضبطة قبل أن يذوب في الظل.
هذه المرأة التي قالت إنها كانت متعبة للغاية وأنهت فترة التدريب الذي استمر ساعتين بعد 30 دقيقة فقط ، أتت إلى مجال الوحش الذي كان سيجعلها أكثر “تعباً“.
*
لم يعلنوا ذلك علنًا حتى الآن من أجل تجنب نظرات اللورد كلي العلم والقادر على كل مصاصي الدماء لكن الأمر كان أنهم لا يريدون العودة إلى عالمهم الأصلي
ومما زاد الطين بلة ، أن الكريستالة المتدحرجة على الأرض كانت تصبغ ببطء باللون الأحمر.
في نفس الوقت ، مرفق التدريب تحت الأرض للوحش.
كان كيم ساي-جين يتدرب على فنون القتال اليومية.
“سيدي المحترم. و كما توقعت بشكل صحيح ، سلم آل باثوري المعلومات المتعلقة بملاذنا وتصميمه الداخلي إلى ليكان. ومع ذلك لم يظهر كل من ليكان و قسم التحقيقات الخاصه أي نشاط حتى الآن “.
“آنسة كيم يو رين؟“
“…أه حسناً؟“
“قفي.”
“ماذا تفعلين؟“
“…أه حسناً؟“
“هذا … لا لا شيء.”
من ظهره ، حملت الرياح صوتها الوداعي والأمل إليه.
لسوء الحظ كانت الحالة الحالية لمعلمه في حالة من الفوضى.
لم تكن كيم يو-رين يولي اهتمامًا كبيرًا لجلسة السجال على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك اختارت شم رائحة ساي-جين كما لو كانت تبحث عن الرائحة الباهتة من الأورك منه أو بعض من هذا القبيل.
“آه … نعم ، لقد تمكنت من الخروج على قيد الحياة.”
على الرغم من وجود أجزاء متشابهة كانت الروائح مختلفة في كل شكل من أشكاله. لذلك لم يكن قلقًا بشأن اكتشافه ، ولكن لا يزال هذا النوع من إضاعة الوقت الثمين في التدريب يثبت أنه مزعج إلى حد ما بالنسبة له.
الفصل 81: الهدوء قبل العاصفة (1)
“أنا آسفه حقًا ولكن … هل لا بأس إذا أنهينا تدريب اليوم هنا؟“
“عفوا .. هل سنلتقي مرة أخرى في المستقبل؟“
وبدا مظهر ظهرها وهو يبتعد بشكل ضعيف يرثى له ووحدة. الثقة الفائضة لكيم يو رين الماضية لم تكن مرئية في أي مكان.
بدت كيم يو-رين بائسة إلى حد ما أثناء خدش مؤخرة رأسها. بدا تعبيرها حقًا معقدًا حقًا.
مرتزق يمتلك القدرة على اكتشاف نذر القمر الأحمر ، وشم وقتل مصاصي الدماء المختبئين – ليس فقط أي منهم ، ولكن هؤلاء الأفراد الخطرين للغاية من عائلة باثوري فقط …
خلال الأسبوعين الماضيين ، زاد الوقت الذي أمضته في التحديق في أي شيء في حالة ذهول. و بدلاً من نسيان ما حدث ، أصبح شوقها أعمق وأعمق. و كما أن مخاوفها بشأن ما إذا كان هذا الشعور الذي حملته كان إعجاباً أم لا.
بالنسبة لهم كان من الأفضل بكثير العيش بين البشر وشرب دماء الحيوانات بدلاً من المعاناة من حياة أسوأ من حياة الماشية حيث تكون رقبة المرء في خطر دائم بالقطع بسبب خطأ واحد.
إذا كان الأمر بالفعل عاطفة فعليها أن تزيلها على الفور.
في الوقت نفسه ، هبت رياح الربيع. أثناء ركوبها لتيارات الهواء ، دغدغ أنفها برائحة حنين الماضي المغطاة بعمق في قلبها.
لهذا السبب ، تنهد الأورك الصعداء ، ثم نادى عليها.
لم تكن الحقيقة قصة خرافية. الجمال والوحش ، أو الأصح ، الأورك والأنثى الفارس. و هذا لن يتحقق أبدًا ، ولا يجب أن يتحقق أيضًا.
“…ارحلي.”
لهذا السبب ، تنهد الأورك الصعداء ، ثم نادى عليها.
ولكن كما قالوا ، “الرياح المتأخرة أكثر رعبًا بكثير” – حتى الآن لم تجد أي رجل مثيرًا للاهتمام لكنها لم تستطع التوقف عن التفكير في الأورك.
“فوو …”
لا لم تستطع إلا أن تفكر فيه. كلما شغلت التلفزيون ، أو عند الذهاب إلى نظام الفرسان ، استمرت المحادثة المتعلقة بـ الأورك لذلك انتهى بها المطاف بذكرياتها في ذلك الوقت أكثر …
أحنى المرؤوس خصره بطريقة منضبطة قبل أن يذوب في الظل.
رفض الأورك ذلك بصراحة وحاول تجاوزها. حيث كان يعتقد أنها يجب أن تستسلم إذا كان الأمر بهذا القدر ، ولكن بعد ذلك كانت أكثر إصرارًا مما كان يساوم عليه. أمسكت بقوة بيد الأورك التي كانت كبيرة مثل رأسها ووضعتها بالقوة هناك.
“… معذرة آنسة كيم يو رين؟ الوقت الحاضر…”
“نعم بالتأكيد. لا بأس.”
“لا ، ليس هذا بالتأكيد.”
على عكس مصاصي الدماء الذين اندمجوا في المجتمع البشري كان لدى النوسفيراتو هدف نهائي مختلف.
حتى أنها طورت حاسة سادسة مؤخرًا في التعرف على ما يريد الآخرون أن يسألوها عنه ثم إنكاره بشكل لا لبس فيه.
“… هاه ؟!”
“…”
امتلك اللورد سلطة الحياة أو الموت على كل مصاصي الدماء.
في الوقت الحالي ، خرج من الأدغال ، ثم قرر انتظارها على مسافة مناسبة من الجدار حيث كانت ستخرج من القرية قريبًا.
“هذا فقط ، لقد كنت مرهقه عقليًا وجسديًا مؤخرًا. حيث يجب أن تكون آثار القمر الأحمر … أعتذر. “
*
لم تستطع حتى مقابلة عيون ساي جين. حدق فيها صامتًا للحظة أو اثنتين ، قبل أن يهز رأسه لفترة وجيزة.
حتى أنها طورت حاسة سادسة مؤخرًا في التعرف على ما يريد الآخرون أن يسألوها عنه ثم إنكاره بشكل لا لبس فيه.
“أنا أفهم. أعتقد أنه لا يمكن المساعده ، إذن “.
رفعت كيم يو-رين رأسها على عجل.
قام بغمد سيف التدريب مرة أخرى في الغمد بينما كان يتمتم.
“…شكرا لك.”
“…”
“إيو-ييوم …”
خفضت كيم يو-رين أيضًا سيفها واندفعت بسرعة نحو الحمامات. و نظر ساي جين إلى ظهرها وتنهد قبل أن يصرخ في وجهها.
لا لم تستطع إلا أن تفكر فيه. كلما شغلت التلفزيون ، أو عند الذهاب إلى نظام الفرسان ، استمرت المحادثة المتعلقة بـ الأورك لذلك انتهى بها المطاف بذكرياتها في ذلك الوقت أكثر …
“سوف أمضي قدما. هناك أمور يجب أن أحضرها “.
وجهها أحمر مثل الفتاة الصغيرة و كلتا يديها تجمعت أمام صدرها – بدأت بحذر في التحدث إلى الأورك.
“…شكرا لك.”
“نعم بالتأكيد. لا بأس.”
بالطبع ، هذا لا يعني أن اللورد يمتلك الوسائل الحرفية للتحكم في مصائر كل مصاص دماء لكن لم يكن بعيدًا جدًا عن هذه الفكرة لأن هذا الكائن يمكنه التحكم بحرية في غرائز مصاصي الدماء.
بدأ يمشي بسرعة. حيث كان من أجل حل “مرضها” الخطير إلى حد ما حتى لو كان قليلاً. حيث كان يعرف بالفعل إلى أين ستذهب بعد ذلك. و إذا انتظرها هناك فستظهر في النهاية.
“هذا … لا لا شيء.”
*
هذه المرأة التي قالت إنها كانت متعبة للغاية وأنهت فترة التدريب الذي استمر ساعتين بعد 30 دقيقة فقط ، أتت إلى مجال الوحش الذي كان سيجعلها أكثر “تعباً“.
لم يعلنوا ذلك علنًا حتى الآن من أجل تجنب نظرات اللورد كلي العلم والقادر على كل مصاصي الدماء لكن الأمر كان أنهم لا يريدون العودة إلى عالمهم الأصلي
هبت رياح الربيع التي لا تزال شديدة البرودة فوق نباتات الغابة. كيم ساي-جين البطل الأورك كان مشغولاً بالاختباء خلف شجيرة في انتظار ظهور شخص معين.
“…أه حسناً؟“
* مؤثرات صوتية لخطوات الأقدام *
وبعد ذلك بعد أن اتخذت قرارها ، جمعت المانا بحذر على قدميها …
بعد الانتظار لمدة 30 دقيقة تقريبًا قد سمع خطى. أدار الأورك رأسه نحو اتجاه الأصوات.
“هذا ابن العاهره … ماذا حدث للقلب الاصطناعي؟” (مصاص الدماء الغاضب)
كان كما كان يعتقد كيم يو رين.
لكنها لم تأخذه. هكذا فقط ، استمرت نظرتها في التحديق إلى أسفل بينما كانت تعض شفتيها.
هذه المرأة التي قالت إنها كانت متعبة للغاية وأنهت فترة التدريب الذي استمر ساعتين بعد 30 دقيقة فقط ، أتت إلى مجال الوحش الذي كان سيجعلها أكثر “تعباً“.
“…”
“إذا كان الأمر كذلك فهناك احتمال أن يكون ليكان قد اكتشف هدفنا النهائي. و على الأقل كان يمكن أن يقرر أننا لا نشكل تهديدًا في الوقت الحالي “.
“إيو-ييوم …”
وصلت يو-رين إلى سفح الجدران العالية لقرية الأورك ، وبدأت في النظر حولها بهذه الطريقة وذاك.
وبعد ذلك بعد أن اتخذت قرارها ، جمعت المانا بحذر على قدميها …
بانغ!
… باستخدام الاحتراق الفوري ، ارتفعت إلى السماء وقفزت بسهولة فوق الحائط.
“نعم سيدي. فهمت. “
“… هاه ؟!”
“لا تحتاجي إليه.”
من خلال التطلع إلى توقيت جيد ، خطط لإظهار وجهه لها لكن الآن ، وقع في حالة من الذعر هنا. و لقد كان متأكدًا من أن الجحيم لم يكن يتوقع منها أن تكون استباقية من خلال التطفل فعليًا على غرف نوم الرجل …
في الوقت الحالي ، خرج من الأدغال ، ثم قرر انتظارها على مسافة مناسبة من الجدار حيث كانت ستخرج من القرية قريبًا.
على الرغم من وجود أجزاء متشابهة كانت الروائح مختلفة في كل شكل من أشكاله. لذلك لم يكن قلقًا بشأن اكتشافه ، ولكن لا يزال هذا النوع من إضاعة الوقت الثمين في التدريب يثبت أنه مزعج إلى حد ما بالنسبة له.
وهكذا ، مر 20 دقيقة أخرى.
امتلك اللورد سلطة الحياة أو الموت على كل مصاصي الدماء.
لقد شعر بتدفق المانا خارج الحائط وعلى الفور ارتفع شخص ما وراءه. و هبطت كيم يو-رين بهدوء على الحشائش المتضخمة على الأرض.
ومع ذلك لم يقل الأورك أي شيء. لا كان ببساطة يحدق بها.
“ها آه …”
وجهها أحمر مثل الفتاة الصغيرة و كلتا يديها تجمعت أمام صدرها – بدأت بحذر في التحدث إلى الأورك.
كان هذا هو أول شيء قاله الأورك. و في كلماته الباردة ، ارتجف جسد كيم يو رين لفترة وجيزة.
يبدو أنها أكدت عدم وجود البطل الأورك بالداخل. بصقت تنهيدة كبيرة تحتوي على كل نواحها ، قبل أن تخفض رأسها وتبدأ في المشي.
كان هذا هو أول شيء قاله الأورك. و في كلماته الباردة ، ارتجف جسد كيم يو رين لفترة وجيزة.
* مؤثرات صوتية لصوت حفيف الرياح *
الآن بعد أن نظرت إليه ، شعرت بوضوح أن قلبها ينبض بقوة. حيث كانت نبضات قلب المشاعر التي بالكاد تستطيع احتوائها.
في الوقت نفسه ، هبت رياح الربيع. أثناء ركوبها لتيارات الهواء ، دغدغ أنفها برائحة حنين الماضي المغطاة بعمق في قلبها.
“علاوة على ذلك على عكس خطة لورد مصاص الدماء الأصلية كان آل باثوري غير صبورين للغاية. حيث كانوا يفكرون في إكمال كل شيء قبل نهاية السبات. و هذا هو السبب في أنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للتأكد من عدم دخول أي من هذا الخطأ الفادح إلى آذان اللورد “. (نوسفيراتو غير مسمى)
“…!”
“آه…”
أصبح وعي الأورك ضبابيًا في تلك اللحظة ، وكادت الأفكار الأخرى أن تسيطر ، ولكن لحسن الحظ كانت تأثيرات جرعة الحد من الرغبة الجنسية لا تزال تعمل بسحرها.
رفعت كيم يو-رين رأسها على عجل.
وهكذا تمكنت أخيرًا من رؤيه الأورك التي أرادت بشدة أن تلتقي به مرة أخرى.
“كيف يمكن أن تنهار بوابتنا فجأة هكذا ؟!” (مصاص الدماء الغاضب)
رفض الأورك ذلك بصراحة وحاول تجاوزها. حيث كان يعتقد أنها يجب أن تستسلم إذا كان الأمر بهذا القدر ، ولكن بعد ذلك كانت أكثر إصرارًا مما كان يساوم عليه. أمسكت بقوة بيد الأورك التي كانت كبيرة مثل رأسها ووضعتها بالقوة هناك.
“آه…”
صدم رجل يرتدي رداءًا بغضب على مكتب. انقسم الأثاث المصنوع من الرخام إلى قسمين تحت تلك الضربة القاضية المفردة.
“… هاه ؟!”
أصبحت عيناها عادة كبيرة وواضحة أكبر بمرتين من توقفها عن كل الحركات ، مثل صورة ثابتة من مقطع فيديو تم إيقافه مؤقتًا. لم تكن تتنفس في هذه اللحظة.
“إذا كان الأمر كذلك فهناك احتمال أن يكون ليكان قد اكتشف هدفنا النهائي. و على الأقل كان يمكن أن يقرر أننا لا نشكل تهديدًا في الوقت الحالي “.
تجاهلها الأورك الآن واندفع نحو الجدران.
“… معـ معذرة!”
اعتقادًا منها أن الأورك سيمشي بجانبها تمامًا إذا لم تفعل شيئًا ، أمسكت يو-رين بذراعه على عجل.
اعتقادًا منها أن الأورك سيمشي بجانبها تمامًا إذا لم تفعل شيئًا ، أمسكت يو-رين بذراعه على عجل.
“آه … نعم ، لقد تمكنت من الخروج على قيد الحياة.”
“آه…”
وجهها أحمر مثل الفتاة الصغيرة و كلتا يديها تجمعت أمام صدرها – بدأت بحذر في التحدث إلى الأورك.
“…”
لسوء الحظ كانت الحالة الحالية لمعلمه في حالة من الفوضى.
الآن بعد أن نظرت إليه ، شعرت بوضوح أن قلبها ينبض بقوة. حيث كانت نبضات قلب المشاعر التي بالكاد تستطيع احتوائها.
حتى أنها طورت حاسة سادسة مؤخرًا في التعرف على ما يريد الآخرون أن يسألوها عنه ثم إنكاره بشكل لا لبس فيه.
تحدث إلى هنا ثم رفع ذقنها حتى تتمكن من النظر في عينيه. بدت ضعيفة للغاية في ذلك الوقت مع تجمع البلل حول عينيها مما يجعلها جميلة جدًا.
“…”
ومع ذلك لم يقل الأورك أي شيء. لا كان ببساطة يحدق بها.
“… هاه ؟!”
“اممم هل يمكنني … سماع صوتك مرة أخرى؟“
في الوقت الحالي ، خرج من الأدغال ، ثم قرر انتظارها على مسافة مناسبة من الجدار حيث كانت ستخرج من القرية قريبًا.
قالوا إن الشخص المحتاج أكثر يأسًا. و من الواضح أن الشخص المحتاج هنا كانت كيم يو رين.
هبت رياح الربيع التي لا تزال شديدة البرودة فوق نباتات الغابة. كيم ساي-جين البطل الأورك كان مشغولاً بالاختباء خلف شجيرة في انتظار ظهور شخص معين.
على الرغم من أنها كانت جادة للغاية في مناشدتها إلا أن أفعالها جعلت ساي-جين يتأرجح داخليًا. دون أن يدري كانت زوايا فمه ترتعش.
تساءل عما إذا كانت قد أصيبت بعمق شديد. و على الرغم من أن هذا كان نيته في البداية ، ولكن الآن بعد أن أصبح هنا ، أصبح مذهولًا إلى حد ما. فقط لماذا كانت هذه الفتاة البالغة من العمر 28 عامًا تقريبًا تتصرف مثل فتاة مراهقة تحب لأول مرة …
في الوقت نفسه ، هبت رياح الربيع. أثناء ركوبها لتيارات الهواء ، دغدغ أنفها برائحة حنين الماضي المغطاة بعمق في قلبها.
“أتوسل إليك. آه لم أقصد أي شيء بذلك. و هذا فقط ، أود أن أعرب عن شكري على الوقت في ذلك الوقت … “
كانت علامة على أن السيدة باثوري كانت تناديه.
غير مدركة تمامًا لما كان يفكر فيه ساي-جين كانت يو-رين جادة جدًا في مناشدتها. و على الرغم من ذلك لن يتمكن أحد من معرفة كيف أن التعبير عن امتنانها والتحدث علانية له علاقة ببعضهم البعض …
“نعم سيدي. فهمت. “
إذا كان الأمر بالفعل عاطفة فعليها أن تزيلها على الفور.
“…ارحلي.”
كان هذا هو أول شيء قاله الأورك. و في كلماته الباردة ، ارتجف جسد كيم يو رين لفترة وجيزة.
كان كما كان يعتقد كيم يو رين.
كانت تتوقع ذلك بالفعل لكن الآن بعد أن واجهت الرفض ، ما زال يؤلمها. ومع ذلك على الرغم من اهتزاز يديها مثل الأوراق تمكنت من سحب عنصر من جيبها المتسع. و لقد كان جيبًا متوسعًا آخر.
“لم يستيقظ اللورد بعد من سباته لذلك فهو لا يعرف شيئًا يا سيدي.”
“عفوا .. هل سنلتقي مرة أخرى في المستقبل؟“
“هذا … لإظهار امتناني.”
“…”
كان كما كان يعتقد كيم يو رين.
“لا تحتاجي إليه.”
لا لم تستطع إلا أن تفكر فيه. كلما شغلت التلفزيون ، أو عند الذهاب إلى نظام الفرسان ، استمرت المحادثة المتعلقة بـ الأورك لذلك انتهى بها المطاف بذكرياتها في ذلك الوقت أكثر …
رفض الأورك ذلك بصراحة وحاول تجاوزها. حيث كان يعتقد أنها يجب أن تستسلم إذا كان الأمر بهذا القدر ، ولكن بعد ذلك كانت أكثر إصرارًا مما كان يساوم عليه. أمسكت بقوة بيد الأورك التي كانت كبيرة مثل رأسها ووضعتها بالقوة هناك.
“لن أزعجك مرة أخرى بعد الآن. ستجد الكثير من الجرعات بالداخل. و من فضلك ، اشربها أو استخدمها عند الإصابة. و بعد ذلك سأذهب بعيدًا الآن “.
كان صوتها يرتجف. خفضت رأسها واستدارت لتغادر ، قلبها الآن ممزق إلى مليون قطعة بعد تلقي موقف الأورك غير المكترث.
على الرغم من ذلك وقفت هناك لفترة طويلة تطارد ظهره بعينيها بينما كانت تمسك بواقي المعصم البسيط والقوي بإحكام.
وبدا مظهر ظهرها وهو يبتعد بشكل ضعيف يرثى له ووحدة. الثقة الفائضة لكيم يو رين الماضية لم تكن مرئية في أي مكان.
كان هذا هو أول شيء قاله الأورك. و في كلماته الباردة ، ارتجف جسد كيم يو رين لفترة وجيزة.
بالنسبة لهم كان من الأفضل بكثير العيش بين البشر وشرب دماء الحيوانات بدلاً من المعاناة من حياة أسوأ من حياة الماشية حيث تكون رقبة المرء في خطر دائم بالقطع بسبب خطأ واحد.
لهذا السبب ، تنهد الأورك الصعداء ، ثم نادى عليها.
كان القلب الاصطناعي الذي أخذ دموعًا دموية وعرقًا حرفيًا ليخلق كنزًا حقًا صنعته أيدي مصاصي الدماء. فلم يكن الأمر ذا قيمة من تلقاء نفسه فحسب بل لم يكن هناك شك في أنه سيصبح وسيلة مهمة في فتح بوابتهم. و لقد كان عنصرًا لا يمكنهم تحمل خسارته أو السماح لشخص ما بسرقته.
*
“قفي.”
كانت علامة على أن السيدة باثوري كانت تناديه.
أصبحت عيناها عادة كبيرة وواضحة أكبر بمرتين من توقفها عن كل الحركات ، مثل صورة ثابتة من مقطع فيديو تم إيقافه مؤقتًا. لم تكن تتنفس في هذه اللحظة.
لحسن الحظ كانت مستمعة جيدة.
“لا. لا تأتي إلى هنا بعد الآن “.
“…أه حسناً؟“
اقترب ببطء من المرأة المتوقفة ، وفك واقي المعصم المصنوع من اكسيد الالمونيوم من معصمه.
“علاوة على ذلك على عكس خطة لورد مصاص الدماء الأصلية كان آل باثوري غير صبورين للغاية. حيث كانوا يفكرون في إكمال كل شيء قبل نهاية السبات. و هذا هو السبب في أنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للتأكد من عدم دخول أي من هذا الخطأ الفادح إلى آذان اللورد “. (نوسفيراتو غير مسمى)
“…”
“خذي.”
للوهلة الأولى بدا الأمر كبيرًا جدًا ، ولكن كان لديه خاصية تسمى “الضبط التلقائي” والتي من شأنها تعديل حجمها ليناسبها. سلم الأورك واقي المعصم إليها.
“اممم هل يمكنني … سماع صوتك مرة أخرى؟“
لكن الأورك رد بطريقة باردة وغير مبالية.
لكنها لم تأخذه. هكذا فقط ، استمرت نظرتها في التحديق إلى أسفل بينما كانت تعض شفتيها.
المترجم: pharaoh-king-jeki
بدت كيم يو-رين بائسة إلى حد ما أثناء خدش مؤخرة رأسها. بدا تعبيرها حقًا معقدًا حقًا.
“…”
“علاوة على ذلك على عكس خطة لورد مصاص الدماء الأصلية كان آل باثوري غير صبورين للغاية. حيث كانوا يفكرون في إكمال كل شيء قبل نهاية السبات. و هذا هو السبب في أنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للتأكد من عدم دخول أي من هذا الخطأ الفادح إلى آذان اللورد “. (نوسفيراتو غير مسمى)
تساءل عما إذا كانت قد أصيبت بعمق شديد. و على الرغم من أن هذا كان نيته في البداية ، ولكن الآن بعد أن أصبح هنا ، أصبح مذهولًا إلى حد ما. فقط لماذا كانت هذه الفتاة البالغة من العمر 28 عامًا تقريبًا تتصرف مثل فتاة مراهقة تحب لأول مرة …
“خذيه. حيث فكري كمكافأة على هداياك “.
“لا ، ليس هذا بالتأكيد.”
امتلك اللورد سلطة الحياة أو الموت على كل مصاصي الدماء.
تحدث إلى هنا ثم رفع ذقنها حتى تتمكن من النظر في عينيه. بدت ضعيفة للغاية في ذلك الوقت مع تجمع البلل حول عينيها مما يجعلها جميلة جدًا.
أصبح وعي الأورك ضبابيًا في تلك اللحظة ، وكادت الأفكار الأخرى أن تسيطر ، ولكن لحسن الحظ كانت تأثيرات جرعة الحد من الرغبة الجنسية لا تزال تعمل بسحرها.
يبدو أنها أكدت عدم وجود البطل الأورك بالداخل. بصقت تنهيدة كبيرة تحتوي على كل نواحها ، قبل أن تخفض رأسها وتبدأ في المشي.
بعد الانتظار لمدة 30 دقيقة تقريبًا قد سمع خطى. أدار الأورك رأسه نحو اتجاه الأصوات.
“…خذيه.”
“عفوا .. هل سنلتقي مرة أخرى في المستقبل؟“
تمامًا مثل ما فعلته من قبل ، أمسك بيدها ودفع واقي المعصم بالقوة هناك. ثم استدار ليغادر.
من خلال التطلع إلى توقيت جيد ، خطط لإظهار وجهه لها لكن الآن ، وقع في حالة من الذعر هنا. و لقد كان متأكدًا من أن الجحيم لم يكن يتوقع منها أن تكون استباقية من خلال التطفل فعليًا على غرف نوم الرجل …
“عفوا .. هل سنلتقي مرة أخرى في المستقبل؟“
“أنا آسفه حقًا ولكن … هل لا بأس إذا أنهينا تدريب اليوم هنا؟“
من ظهره ، حملت الرياح صوتها الوداعي والأمل إليه.
“خذي.”
“لا. لا تأتي إلى هنا بعد الآن “.
“…ارحلي.”
ومع ذلك لم يقل الأورك أي شيء. لا كان ببساطة يحدق بها.
لكن الأورك رد بطريقة باردة وغير مبالية.
* مؤثرات صوتية لصوت حفيف الرياح *
“اللعنه كل شيء إلى الجحيم !!”
على الرغم من ذلك وقفت هناك لفترة طويلة تطارد ظهره بعينيها بينما كانت تمسك بواقي المعصم البسيط والقوي بإحكام.
بعد الانتظار لمدة 30 دقيقة تقريبًا قد سمع خطى. أدار الأورك رأسه نحو اتجاه الأصوات.
*
للوهلة الأولى بدا الأمر كبيرًا جدًا ، ولكن كان لديه خاصية تسمى “الضبط التلقائي” والتي من شأنها تعديل حجمها ليناسبها. سلم الأورك واقي المعصم إليها.
“اللعنه كل شيء إلى الجحيم !!”
للوهلة الأولى بدا الأمر كبيرًا جدًا ، ولكن كان لديه خاصية تسمى “الضبط التلقائي” والتي من شأنها تعديل حجمها ليناسبها. سلم الأورك واقي المعصم إليها.
لا ، ما كان يعتقد أنه سيحدث هو أنه بعد انتهاء حدث القمر الأحمر ، سينخفض عدد الوحوش في مجال الوحش بشكل كبير ، وهكذا ، سيغتنم الفرسان هذه الفرصة للبحث عن زملائهم المفقودين و ثم يتعثروا بطريق الخطأ على البوابة. و في حالة عدم حدوث ذلك فقد كان يخطط لإخبارهم دون الكشف عن هويتهم أيضًا.
صدم رجل يرتدي رداءًا بغضب على مكتب. انقسم الأثاث المصنوع من الرخام إلى قسمين تحت تلك الضربة القاضية المفردة.
ليكان – اسم لم يسمع به من قبل. و لكن في عالم المرتزقة كان تغيير الأشخاص لأسمائهم أو التصرف دون الكشف عن هويتهم شائعًا مثل النجوم في سماء الليل. وبالحكم على الطريقة التي لا يمكن فهمها من خلال أفعاله حتى الآن كان من المؤكد أن لديه ثروة لا تصدق من الخبرة في التعامل مع مثل هذه الأمور.
وهكذا تمكنت أخيرًا من رؤيه الأورك التي أرادت بشدة أن تلتقي به مرة أخرى.
“كيف يمكن أن تنهار بوابتنا فجأة هكذا ؟!” (مصاص الدماء الغاضب)
كان كما كان يعتقد كيم يو رين.
كرهت السيدة باثوري إضاعة الوقت. و علاوة على ذلك بدأت شائعة تتحدث عن مللها المتزايد من التلفزيون بالانتشار بالأمس أيضًا. بمعنى آخر لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن يبدأ توبيخها القاسي بشكل جدي.
كان هذا هو أول شيء قاله الأورك. و في كلماته الباردة ، ارتجف جسد كيم يو رين لفترة وجيزة.
كان صوتها يرتجف. خفضت رأسها واستدارت لتغادر ، قلبها الآن ممزق إلى مليون قطعة بعد تلقي موقف الأورك غير المكترث.
“… نحن أيضًا لسنا .. و ربما تعويذة الليتش السحرية ، تحت تأثير القمر الأحمر ، اختلطت مع تعويذتنا ، أو من الممكن أن يكون طرف ثالث قد وقع في الطريق.”
“هذا ابن العاهره … ماذا حدث للقلب الاصطناعي؟” (مصاص الدماء الغاضب)
“لذلك علينا فقط أن نركز كل اهتمامنا على لورد مصاص الدماء الذي يجب أن يستيقظ قريبًا.”
كان كيم ساي-جين يتدرب على فنون القتال اليومية.
كان القلب الاصطناعي الذي أخذ دموعًا دموية وعرقًا حرفيًا ليخلق كنزًا حقًا صنعته أيدي مصاصي الدماء. فلم يكن الأمر ذا قيمة من تلقاء نفسه فحسب بل لم يكن هناك شك في أنه سيصبح وسيلة مهمة في فتح بوابتهم. و لقد كان عنصرًا لا يمكنهم تحمل خسارته أو السماح لشخص ما بسرقته.
كرهت السيدة باثوري إضاعة الوقت. و علاوة على ذلك بدأت شائعة تتحدث عن مللها المتزايد من التلفزيون بالانتشار بالأمس أيضًا. بمعنى آخر لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن يبدأ توبيخها القاسي بشكل جدي.
“نحن نبحث حاليًا عن طرق لتحديد موقعه ، سيدي. نشك في أن أحد الفرسان الذين حوصروا هناك قد يكون بحوزته. و في الوقت الحالي ، نحاول تتبعت الطاقة المنبعثة من القلب ، ولكن … “
“لذلك علينا فقط أن نركز كل اهتمامنا على لورد مصاص الدماء الذي يجب أن يستيقظ قريبًا.”
“فوو …”
“خذي.”
قام الرسول بيرين بتدليك اكتافه بغضب.
“ماذا تفعلين؟“
“هذا … لإظهار امتناني.”
ومما زاد الطين بلة ، أن الكريستالة المتدحرجة على الأرض كانت تصبغ ببطء باللون الأحمر.
لا لم تستطع إلا أن تفكر فيه. كلما شغلت التلفزيون ، أو عند الذهاب إلى نظام الفرسان ، استمرت المحادثة المتعلقة بـ الأورك لذلك انتهى بها المطاف بذكرياتها في ذلك الوقت أكثر …
كانت علامة على أن السيدة باثوري كانت تناديه.
هذه المرأة التي قالت إنها كانت متعبة للغاية وأنهت فترة التدريب الذي استمر ساعتين بعد 30 دقيقة فقط ، أتت إلى مجال الوحش الذي كان سيجعلها أكثر “تعباً“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
