إشتداد (1)
الفصل 84: إشتداد (1)
هزت هازلين برأسها بقوة.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“….”
واصلت يو ساي-جونغ تحريك نظرتها بين كيم ساي-جين والمرأة المجهولة. داخل عينيها المرتعشتين ، تداعت العديد من المشاعر مثل الخوف ، والغضب ، والتهيج ، والقلق ، والذهول ، وما إلى ذلك في فوضى عارمة.
صر أسنانه ونجح في القيام بضغطة أخرى.
ارتدى ساي جين ملابسه بسرعة ومشى نحوها.
“… مرحبًا ، يجب أن تحييها. و هذه هي…”
“… و كما هو متوقع ، جمالك يليق بجمال الجان.” (يو ساي جونغ)
أوقف كلماته هناك. أراد الحصول على إذن هازلين أولاً.
صرخت يو ساي جونغ وأوقفت ساي جين. و شعرت أنها بحاجة إلى وقت لتجهيز عقلها ، إذا كان ذلك لتهدئة قلبها الذي ينبض بشكل متقطع …
“لا بأس.”
هزت هازلين برأسها بقوة.
“إذن ، الشيء هو أن هذا الشخص …”
صرخت يو ساي جونغ وأوقفت ساي جين. و شعرت أنها بحاجة إلى وقت لتجهيز عقلها ، إذا كان ذلك لتهدئة قلبها الذي ينبض بشكل متقطع …
“ما هو جيد؟“
“هممم …”
لسوء حظ يو ساي-جونغ كانت هذه الموقف برمته مجرد كرة كبيرة من الفوضى. ما نوع المقدمات التي تتطلب موافقة الطرف الآخر أولاً …؟ كانت تعلم أنها لا تقلق بشأن أي شيء هنا لكنها لا تزال تشعر بالتوتر.
تماماً بعد ذلك.
ألقى كيم ساي-جين نظرة على واقي المعصم الذي تم تثبيته على ذراع يو-رين. رأت اتجاه نظرته وأخفت ذراعهأ ببطء تحت الطاولة.
“إذن ، الشيء هو أن هذا الشخص …”
عبست هازلين وهي تنظر إلى تدريب كيم ساي-جين الذي كان يتدرب وكأنه ليس هناك غدًا.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“لا إنتظر!! توقف توقف عند هذا الحد !!!!! ” (يو ساي جونغ)
قد تكون اللغات مختلفة لكن عناوينها كانت متشابهة بشكل ملحوظ. كلهم كانوا يدورون حول أن يصبح حداد قبيله الاورك حرفيًا محترفًا ، وكانت الكلمات المطبوعة داخلها مشغولة بالتعبير عن فضولهم تجاه سلاح “الكنز” المصنف الذي صنعه.
صرخت يو ساي جونغ وأوقفت ساي جين. و شعرت أنها بحاجة إلى وقت لتجهيز عقلها ، إذا كان ذلك لتهدئة قلبها الذي ينبض بشكل متقطع …
“كيوم … و هذا كيف هو؟“
أثناء القيادة ، تحدثوا عن هذا وذاك. حيث كان معظمهم حول يو ساي-جونغ و الوحش.
“… و هذا الشخص هو الآنسة هازلين. أنت تعرفيها أيضًا “. (ساي جين)
الشيء الجيد ، إذن لم يشعر ساي-جين برغبة في إطالة مدة سوء فهمها.
داست هازلين قدميها على الأرض في حالة من الغضب وتحدثت معه.
ارتجف جسد يو ساي جونغ لفترة غير محسوسة من الوقت ، قبل أن تبدأ في تذكر اسم هازلين – عندها فقط تنهدت عندما أومأت برأسها.
استمرت في إنكار كل شيء بقوة.
“يا. واوي …. نعم بالطبع أعلم. انا اعرف جيدا…”
لم يسبق لها أن سمعت أو اختبرت مثل هذه الإمكانية العجيبة للنمو من قبل. حيث زادت احتياطياتها من المانا فقط بعد أن اضطرت إلى التدرب الذي جعل عرقها يتساقط حرفيًا حتى شعرت عظامها وكأنها تنكسر تحت الضغط.
استعادت عيناها اللتان كانتا ترتعشان من القلق بعض الاستقرار الآن.
تمامًا كما ابتسمت سوه يو-جين وأومأت برأسها ، تسرب صوته من الخط الهاتفي الحصري لرئيس الجمعية.
أوقف كلماته هناك. أراد الحصول على إذن هازلين أولاً.
ضحك ساي جين قليلاً ، ثم قال …
“لا.”
“إنها زميلتنا في الجمعية لذا حسناً؟“
“إيه؟ مـ ، ماذا تقول …؟ “
… أثناء التحديق برفق في هازلين بابتسامة لطيفة.
“آه ، هذا … و في الواقع ، نحن قريبون حقًا. وهناك الكثير من الإمكانات المستقبليه لنا … “(يو ساي جونغ)
“…حسنا. و لقد أجريت العديد من الاتصالات الكتابية مع الآنسة ساي-جونغ لذا … “
“إييي؟ إنها الحقيقة هل تعلم؟ هل تعلم ما هو أول شيء مكتوب على نصوصها؟ “أوني ، ماذا تفعلين الآن؟” أو ، “هل تلتقي بشخص ما الآن؟” إنها تخيفني أحيانًا … لذا من فضلك عاملها بشكل أفضل قليلاً. حيث يبدو أنها تحبك كثيرًا حقًا “.
“أه نعم.”
أومأت هازلين برأسها. مترددة قبل إزالة غطاء الرأس. أصبحت يو ساي جونغ مذهوله بشكل لا يصدق ، إذن. و كما هو متوقع من إلف كان وجهها جميلًا للغاية – لكن بشرتها كانت بيضاء نقية ، على عكس ما يجب أن تكون عليه جان الظلام. و قبل هذا الجمال المطلق ، وجدت ساي-جونغ نفسها تنكمش في رهبة.
أوقف كلماته هناك. أراد الحصول على إذن هازلين أولاً.
“إنها المرة الأولى التي نلتقي فيها وجهًا لوجه ، أليس كذلك؟ إنه لمن دواعي سروري ، آنسة ساي جونغ “.
صعدت هازلين إلى جانب السائق ، وجلس ساي-جين خلف عجلة القيادة.
ابتسمت سوه يو-جين بشكل مشرق وغادر مكتبه. تثاءب ساي جين ومد أطرافه على نطاق واسع ، قبل أن ينهض من مقعده أيضًا.
مدت هازلين يدها للمصافحة. شعورًا بالنقص قليلاً ، أمسكت ساي جونغ تلك اليد بحرص.
“… هل تريدني أن أساعدك وأقيم لقاء معه؟“
لكن قبل ذلك …
“… و كما هو متوقع ، جمالك يليق بجمال الجان.” (يو ساي جونغ)
بعد تلقي هذا الثناء المرير ، افترضت هازلين ابتسامة سخيفة أيضًا.
“كنت أتدرب حتى الآن. قررت الآنسة هازلين مساعدتي “.
“إيه؟ مـ ، ماذا تقول …؟ “
لم يعجب كيم ساي-جين بالتعبير المكتئب لـ يو ساي-جونغ لذلك وضع ذراعه عمدا حول كتفيها وجذبها برفق إلى الداخل.
“لا إنتظر!! توقف توقف عند هذا الحد !!!!! ” (يو ساي جونغ)
“هاه ؟! لا ، انتظر لم أحضر للتدريب … فهمت … “
كان بالتأكيد “بلطف“.
لكن يو ساي جونغ غطست في ذراعيه كما لو كان إعصارًا أو شيء من هذا القبيل.
لم يسبق لها أن سمعت أو اختبرت مثل هذه الإمكانية العجيبة للنمو من قبل. حيث زادت احتياطياتها من المانا فقط بعد أن اضطرت إلى التدرب الذي جعل عرقها يتساقط حرفيًا حتى شعرت عظامها وكأنها تنكسر تحت الضغط.
“… نعم أنتما تبدو ودودين حقًا.”
ضمن هذا المنظور البطيء للوقت كان بإمكانه بوضوح فك كل جزء صغير من التغييرات في تعابيرها.
في هذا العناق المفاجئ ، أصبحت هازلين مرتبكة وخدشت مؤخرة رقبتها.
“…”
من المؤكد أنه كان من الممتع النظر إليه لكنه لا يستطيع التركيز على ذلك الآن.
“آه ، هذا … و في الواقع ، نحن قريبون حقًا. وهناك الكثير من الإمكانات المستقبليه لنا … “(يو ساي جونغ)
افترض ساي جين ابتسامة ماكرة بعد أن جلس أمامها.
غطي كيم ساي-جين فمها بسرعة بعد أن أدرك أنها كانت ستقول أشياء غريبة كان من الواضح أنها كانت تحاول إبعاد هازلين عنه.
“مرحبًا هل يمكنك فعل شيء حيال هذا؟” (هازلين)
“… علاقتنا تشبه علاقة الأخ الأكبر الودود والأخت الصغرى.” (كيم ساي جين)
“لا.”
في هذه الأثناء ، عض يو ساي جونغ في راحة يده في حالة تهيج.
*
*
“اوه شكرا لك. لذا هل سيكون من المناسب لي أن أزعجك في المستقبل أيضًا؟ “
[حداد الاورك المسجل الآن باعتباره الحرفي الثامن عشر في كوريا الجنوبية.]
“إذا انضمت الآنسة يو-رين إلى جمعيتي فربما ربما .. و ربما يمكنني استدعاء البطل الأورك مرة واحدة على الأقل كل أسبوعين …”
ألقى كيم ساي-جين نظرة على واقي المعصم الذي تم تثبيته على ذراع يو-رين. رأت اتجاه نظرته وأخفت ذراعهأ ببطء تحت الطاولة.
[عبقري أصبح سيدًا فقط بعد ظهوره لأول مرة منذ عامين و العديد من أنظمة الفرسان في الخارج ترسل تهنئتهم.]
[السلاح الذي جعل الأورك هو السيد ، سيُباع بالمزاد العلني في الأول من يونيو في دار مزاد هيونيول . إجمالي 200 سأل فارس من أكثر من 100 دولة يطلبون المشاركة في المزاد …]
في هذه الأثناء ، عض يو ساي جونغ في راحة يده في حالة تهيج.
[زادت “القوة السحرية” بمقدار 2. زاد “تقارب المانا” بمقدار 1.]
“يا لها من فوضوي.”
“لا إنتظر!! توقف توقف عند هذا الحد !!!!! ” (يو ساي جونغ)
ابتسم ساي جين بارتياح ، وضع الصحيفة على سطح المكتب. صحف ليس فقط من كوريا ، ولكن أيضًا من إسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والصين واليابان بالإضافة إلى عدد لا يحصى من البلدان الأخرى يمكن العثور عليها أعلى مكتبه.
في العادة ، عندما يمتص الشخص كمية معينة من المانا خلال يوم واحد سيكون قادرًا على امتصاص كمية أقل قليلاً في اليوم التالي – لأن المساحة في جسده لتخزين المانا كانت محدودة. و لكن لم يكن الأمر نفسه مع هذا الرجل.
قد تكون اللغات مختلفة لكن عناوينها كانت متشابهة بشكل ملحوظ. كلهم كانوا يدورون حول أن يصبح حداد قبيله الاورك حرفيًا محترفًا ، وكانت الكلمات المطبوعة داخلها مشغولة بالتعبير عن فضولهم تجاه سلاح “الكنز” المصنف الذي صنعه.
… و على الأقل ، هذا وفقًا لـ سوه يو-جين التي تصادف أنها تتقن عدة لغات.
ضمن هذا المنظور البطيء للوقت كان بإمكانه بوضوح فك كل جزء صغير من التغييرات في تعابيرها.
“نعم سيدي ، أصبح الأمر محمومًا حقًا هناك. حتى أننا تلقينا وثائق دبلوماسية رسمية من عدة دول آسيوية وغربية لرؤساء وزرائهم ورؤسائهم الذين يخططون لحضور المزاد نفسه “.
“….”
“حقا؟ هذا مذهل. “
أغمضت هازلين عينيها وترددت ترنيمة مجهولة الهوية.
ثم سألت ساي جين بينما كانت تنقر على غشاء المانا.
“حسنًا بما أننا نتحدث عن عنصر مصنف في تصنيف كنز ، أعتقد أن هذا أمر طبيعي فقط ، سيدي. أعني ، إنه أول شخص يظهر في كوريا منذ أكثر من 30 عامًا هل تعلم؟ لا بد أنه عبقري حقيقي ، السيد حداد الأورك “.
بذل كيم ساي-جين قصارى جهده لمنع كتفيه من الاستقامة بعد سماع مدح سوه يو-جين.
“حسنًا بما أننا نتحدث عن عنصر مصنف في تصنيف كنز ، أعتقد أن هذا أمر طبيعي فقط ، سيدي. أعني ، إنه أول شخص يظهر في كوريا منذ أكثر من 30 عامًا هل تعلم؟ لا بد أنه عبقري حقيقي ، السيد حداد الأورك “.
هز كيم ساي-جين رأسه بسخرية.
“كيوم … و هذا كيف هو؟“
في لحظة ، تباطأ إدراكه للوقت ، وبدأ العالم يتدفق ببطء أكثر.
“كنت أتدرب حتى الآن. قررت الآنسة هازلين مساعدتي “.
“لكن بالطبع ~.”
تمامًا كما ابتسمت سوه يو-جين وأومأت برأسها ، تسرب صوته من الخط الهاتفي الحصري لرئيس الجمعية.
– السيد الرئيس. اتصلت الآنسة شينارين الساحرة لتقول إنها ستصل إلى المبنى قريبًا.
“حسنًا … حسنًا.”
“يا. حيث يبدو أنه حان وقت تدريبك. و بعد ذلك يجب أن أعود إلى واجباتي أيضًا ~ “. (سوه يو جين)
قالت إنه كان مشروعًا جماعيًا للمدرسة لذا يجب أن يتطلب الكثير من العمل.
ابتسمت سوه يو-جين بشكل مشرق وغادر مكتبه. تثاءب ساي جين ومد أطرافه على نطاق واسع ، قبل أن ينهض من مقعده أيضًا.
*
قد تكون اللغات مختلفة لكن عناوينها كانت متشابهة بشكل ملحوظ. كلهم كانوا يدورون حول أن يصبح حداد قبيله الاورك حرفيًا محترفًا ، وكانت الكلمات المطبوعة داخلها مشغولة بالتعبير عن فضولهم تجاه سلاح “الكنز” المصنف الذي صنعه.
قبل أن يذهب إلى مركز التدريب توقف عند كافتيريا أعضاء الجمعية فقط و ربما كان ذلك أثناء وقت الغداء كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا.
كان ابن كيم يو-سوهن ، كيم سيون-هو ، يغذي ابنته الصغيرة بعناية بعض طعام الأطفال بينما كانت يي هيي-رين تنظر إلى هذا المشهد بعيون محببة. حيث كان جوو جي-هيوك منغمسًا بعمق في الرواية التي كان يقرأها بينما كانت يو ساي-جونغ مشغوله بالكتابة على لوحة مفاتيح جهاز كمبيوتر محمول بينما كان يرتدي نظارة.
كان من هازلين.
“دعيني آخذك إلى المنزل.”
قالت إنه كان مشروعًا جماعيًا للمدرسة لذا يجب أن يتطلب الكثير من العمل.
“آنسة يو رين بما أنك رفضتي الانضمام إلى جمعيتي فأنت ممنوعه من دخول مرفق التدريب اليوم. لا إذا أو لكن ، من فضلك “.
“كنت أتدرب حتى الآن. قررت الآنسة هازلين مساعدتي “.
بدا الجميع مشغولا بشيء ما. ومن بين هؤلاء كان الشخص الوحيد المتبقي مع بعض الفسحة التي يمكن أن يخفف من ملله هو …
من المؤكد أنه كان من الممتع النظر إليه لكنه لا يستطيع التركيز على ذلك الآن.
استمر التدريب لمدة ثلاث ساعات. خلال ذلك الوقت ، عادت يو ساي-جونغ إلى المنزل بعد أن قالت إنها بحاجة للاستعداد لـ “العرض التقديمي” في اليوم التالي بينما خرج جوو جي-هيوك في موعد مع يي هيي-رين.
“أرى أنك أتيت مرة أخرى.” (ساي جين)
في سؤاله غير المتوقع حقًا ، أصبحت عيناها واسعتين للغاية.
“هممم؟ أه نعم. سألت مني هيي-رين الحضور لذا انتهى بي الأمر بالاعتماد عليك مرة أخرى. مذاق الطعام رائع حقًا هنا كما هو متوقع “.
… و هذا الشخص كانت كيم يو-رين التي كانت بالفعل في منتصف الطريق إلى أرض الأحلام قبل أن يقطع وقت غفوتها.
“حسنًا ، صحيح أن الكافيتريا لدينا مشهورة بطعامها اللذيذ.”
“إذن ، هذا” هذا الشيء “؟ الشخص الذي قدمه البطل الأورك “.
بعد كل شيء ، وظف ساي-جين هؤلاء الطهاة الذين لديهم إمكانات كبيرة فقط لذلك كان ذلك فى القمة ، حقًا.
صرّت هازلين أسنانها بغضب وبدأت في استدعاء المانا من جسدها.
“مرحبًا أنت ، يجب أن تكون قد فقدت عقلك. ألا تعتقد أن هذا كثير جدًا على شخـ … “(هازلين)
“…بالطبع.”
حاولت كيم يو-رين بمهارة قراءة مزاج ساي-جين مع تجنب الاتصال المباشر بالعين و ربما لأنها كانت تعلم أنها ليست عضوًا في جمعيته.
عبست هازلين وهي تنظر إلى تدريب كيم ساي-جين الذي كان يتدرب وكأنه ليس هناك غدًا.
حدق ساي جين في وجهها وتظاهر بعدم الرضا لبعض الوقت بينما كان يفرك ذقنه. ثم ظهرت فكرة جيدة جدًا في رأسه.
“لا بأس. ليس عليك أن تكوني متوتره هكذا. أنت متعاقده مع ترفية الوحش لذا يمكنك الحضور كلما أردتي “. (ساي جين)
افترض ساي جين ابتسامة ماكرة بعد أن جلس أمامها.
“…نعم أفهم. حسنًا … و إذا غيرت رأيك لاحقًا فيرجى إبلاغي بذلك. “
“اوه شكرا لك. لذا هل سيكون من المناسب لي أن أزعجك في المستقبل أيضًا؟ “
وكانوا يرتجفون دون حسيب ولا رقيب.
“مم؟ نعم بالتأكيد.”
دوى صوت هازلين البارده من وسط الطريق الفارغ.
– السيد الرئيس. اتصلت الآنسة شينارين الساحرة لتقول إنها ستصل إلى المبنى قريبًا.
اعتقد أنها كانت تشير إلى مرفق التدريب بالجمعية. و لقد شاهد يو-رين تتسكع أمام مبنى HQ أكثر من مرة كلما كان معارفها – يي هيي-رين أو يو ساي-جونغ – غير موجودين.
“لا بأس. ليس عليك أن تكوني متوتره هكذا. أنت متعاقده مع ترفية الوحش لذا يمكنك الحضور كلما أردتي “. (ساي جين)
“…على فكرة…”
أثناء القيادة ، تحدثوا عن هذا وذاك. حيث كان معظمهم حول يو ساي-جونغ و الوحش.
ألقى كيم ساي-جين نظرة على واقي المعصم الذي تم تثبيته على ذراع يو-رين. رأت اتجاه نظرته وأخفت ذراعهأ ببطء تحت الطاولة.
“… لا أستطيع. وسأكرر هذه النقطة مرة أخرى. و أنا لا أشعر بأي عاطفة تجاه الأورك. و إذا كان هناك أي شيء فهو ببساطة عاطفة الصداقة الحميمة بين الرفاق الذين قاتلوا معًا. و بعد كل شيء هل فكرة إعجاب الإنسان بالوحش منطقية؟ “
“إذن ، هذا” هذا الشيء “؟ الشخص الذي قدمه البطل الأورك “.
“مم؟ نعم بالتأكيد.”
“… هل أخبرتك هيي-رين عن ذلك؟“
“هي فعلت.”
لكن قبل ذلك …
أطلقت كيم يو-رين تأوهًا طويلاً.
“… نعم ، لقد أعطاه لي البطل الأورك.”
*
“هل لي أن أتطرق إليه؟“
مد يده ساي جين بينما كان يتحدث معها. ومع ذلك استدارت كيم يو-رين بسرعة ولهفه إلى الجانب الآخر و هزت رسها ببطء.
“لا.”
هزت هازلين برأسها بقوة.
“… هل تحبي هذا الاورك كثيرًا؟“
ومع ذلك لم تستطع إلا أن تشعر بالغيرة الشديدة من هذا الموقف غير العادل. و لقد كان سلوكًا مؤسفًا حقًا لكن ماذا يمكنها أن تفعل؟
“هـ ، هذا ليس صحيحًا !! ليس صحيحا على الإطلاق!! انها مجرد … هدية ، هو كل شيء. ليس من المفترض أن تلمس هدايا شخص آخر كما تشاء “.
*
ثم سألت ساي جين بينما كانت تنقر على غشاء المانا.
“هممم …”
ارتجف جسد يو ساي جونغ لفترة غير محسوسة من الوقت ، قبل أن تبدأ في تذكر اسم هازلين – عندها فقط تنهدت عندما أومأت برأسها.
“… علاقتنا تشبه علاقة الأخ الأكبر الودود والأخت الصغرى.” (كيم ساي جين)
حدق ساي جين في وجهها وتظاهر بعدم الرضا لبعض الوقت بينما كان يفرك ذقنه. ثم ظهرت فكرة جيدة جدًا في رأسه.
لكنه لم يكن مجرد شخص واحد. اثنان ، ثلاثة ، أربعة ، خمسة ، ستة…. حتى أصبح هناك ثمانية منهم. و مع الدخول المفاجئ لهذه الكائنات الثمانية الغامضة ، أصبحت هازلين أكثر جدية قليلاً حيث تلعق شفتيها.
“… هل تريدني أن أساعدك وأقيم لقاء معه؟“
في هذه الأثناء ، عض يو ساي جونغ في راحة يده في حالة تهيج.
في سؤاله غير المتوقع حقًا ، أصبحت عيناها واسعتين للغاية.
“إيه؟ مـ ، ماذا تقول …؟ “
“هذا فقط كما قلت. أخبرتك أنه يمكنني التحدث مع الوحوش. هكذا أصبحت ودودًا مع البطل الأورك … “
عندما تحدث إلى هنا كان يرى أن كيم يو-رين تبتلع لعابها بشكل واضح.
“…”
“… هل لم تصابي بأذى؟“
“لكن حسنًا ، لمجرد أنني قدمت طلبا فهذا لا يعني أنه سيحدث … ولكن بالتأكيد ، يجب أن تكون الاحتمالية عالية؟“
“أنا بخير إلى حد ما ، ولكن أي من أبناء العاهرات الملاعين قاموا بهذا؟“
بالطبع سيكون هناك صيد.
كاد وجهها يبكي بعد أن تساءلت عن سبب كونه الاستثناء الوحيد لهذه القاعدة.
“إذا انضمت الآنسة يو-رين إلى جمعيتي فربما ربما .. و ربما يمكنني استدعاء البطل الأورك مرة واحدة على الأقل كل أسبوعين …”
“… مرحبًا ، يجب أن تحييها. و هذه هي…”
ابتسم كيم ساي-جين بشكل شرير وهو يدرس ردود الفعل في عيون يو-رين.
“هممم …”
“… لذا أتيتم مستعدين. من ارسلكم؟ هل أرسلتكم الثلاثيه؟ ” (هازلين)
وكانوا يرتجفون دون حسيب ولا رقيب.
ومع ذلك…
“مرحبًا أنت ، يجب أن تكون قد فقدت عقلك. ألا تعتقد أن هذا كثير جدًا على شخـ … “(هازلين)
“لا بأس.”
“… لا أستطيع. وسأكرر هذه النقطة مرة أخرى. و أنا لا أشعر بأي عاطفة تجاه الأورك. و إذا كان هناك أي شيء فهو ببساطة عاطفة الصداقة الحميمة بين الرفاق الذين قاتلوا معًا. و بعد كل شيء هل فكرة إعجاب الإنسان بالوحش منطقية؟ “
هزت هازلين برأسها بقوة.
استمرت في إنكار كل شيء بقوة.
من المؤكد أنه كان من الممتع النظر إليه لكنه لا يستطيع التركيز على ذلك الآن.
ابتسم ساي جين بارتياح ، وضع الصحيفة على سطح المكتب. صحف ليس فقط من كوريا ، ولكن أيضًا من إسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والصين واليابان بالإضافة إلى عدد لا يحصى من البلدان الأخرى يمكن العثور عليها أعلى مكتبه.
“…نعم أفهم. حسنًا … و إذا غيرت رأيك لاحقًا فيرجى إبلاغي بذلك. “
هزت هازلين برأسها بقوة.
كانت مثل حصن منيع. و بعد أن شعر بعنادها فكر حتى في بعض الأشياء البذيئة حقًا ، مثل الظهور أمامها على أنه الأورك وإذكاء نيران الشوق في قلبها أو شيء من هذا القبيل.
أطلقت كيم يو-رين تأوهًا طويلاً.
في ذلك الوقت ، رن هاتفه بصوت عالٍ.
ابتسمت سوه يو-جين بشكل مشرق وغادر مكتبه. تثاءب ساي جين ومد أطرافه على نطاق واسع ، قبل أن ينهض من مقعده أيضًا.
كان من هازلين.
تداولت هازلين قليلاً قبل أن تومئ برأسها. و لقد اعتقدت أنه من الأفضل أن تحصل على رحلة مجانية إلى المنزل لأنها شعرت ببعض الدوخة من مساعدته في تدريبه – على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا من الخارج إلا أنه تطلب منها قدرًا كبيرًا من المانا.
تذكر فجأة التاريخ المعقد بين يو-رين و هازلين ، خرج ساي-جين بعناية من الكافتيريا.
قالت إنه كان مشروعًا جماعيًا للمدرسة لذا يجب أن يتطلب الكثير من العمل.
لكن قبل ذلك …
داخل غشاء المانا ذا اللون الأزرق ، أمسك ساي جين بكتفيها برفق وهزها. عابسة بشدة ، دلكت مؤخرة رقبتها بينما أومأت ببطء.
“آنسة يو رين بما أنك رفضتي الانضمام إلى جمعيتي فأنت ممنوعه من دخول مرفق التدريب اليوم. لا إذا أو لكن ، من فضلك “.
“لا بأس. ليس عليك أن تكوني متوتره هكذا. أنت متعاقده مع ترفية الوحش لذا يمكنك الحضور كلما أردتي “. (ساي جين)
“هاه ؟! لا ، انتظر لم أحضر للتدريب … فهمت … “
أول شيء رأوه هو حطام هيكل السيارة الملتوي بشدة.
كان الاختلاف بين هذه الموهبة غير العادلة في الاحتيال ، أو سماته ، ونفسها.
*
“مم؟ نعم بالتأكيد.”
“… لا تريد مساعدته بعد الآن.”
بذل كيم ساي-جين قصارى جهده لمنع كتفيه من الاستقامة بعد سماع مدح سوه يو-جين.
عبست هازلين وهي تنظر إلى تدريب كيم ساي-جين الذي كان يتدرب وكأنه ليس هناك غدًا.
لسوء حظ يو ساي-جونغ كانت هذه الموقف برمته مجرد كرة كبيرة من الفوضى. ما نوع المقدمات التي تتطلب موافقة الطرف الآخر أولاً …؟ كانت تعلم أنها لا تقلق بشأن أي شيء هنا لكنها لا تزال تشعر بالتوتر.
بكل صدق لم ترغب في مساعدته. و بالطبع كانت ممتنة جدًا لما فعله هذا الرجل ، كيم ساي-جين المعروف أيضًا باسم الغول الكميائى لجعلها شخصية حقيقية ومهمة للغاية في عالم الكمياء. حيث كان من الصعب تحديد مدى امتنانها.
مع تأثير عنيف ، انطلقت السيارة عالياً في الهواء. وفوق السيارة المحمولة جواً ، انسكب “ظلام هائل“.
حاولت كيم يو-رين بمهارة قراءة مزاج ساي-جين مع تجنب الاتصال المباشر بالعين و ربما لأنها كانت تعلم أنها ليست عضوًا في جمعيته.
ومع ذلك لم تستطع إلا أن تشعر بالغيرة الشديدة من هذا الموقف غير العادل. و لقد كان سلوكًا مؤسفًا حقًا لكن ماذا يمكنها أن تفعل؟
“…يا. و من فضلك انتظري لحظة.”
“لكن بالطبع ~.”
كان السحرة في الأصل نوعًا من “الحيوانات” المليئة بالغيرة الصغيرة والحسد ونبذ الآخرين الأفضل منه أو منها ، وكذلك رغبات الاحتكار. و علاوة على ذلك كان مستوى الفخر الذي كان لديهم في اتقان المانا على هضبة أخرى تمامًا.
“هممم؟ أه نعم. سألت مني هيي-رين الحضور لذا انتهى بي الأمر بالاعتماد عليك مرة أخرى. مذاق الطعام رائع حقًا هنا كما هو متوقع “.
… فقط عندما تطفو نوافذ تنبيه مثل هذه أمام وجهة نظره عدة مرات توقف عن تدريبه بينما شعر بالرضا عن النتيجة.
ولا ننسى ، على الرغم من أنها قطعت نصف خطوة من تلك المهنة إلا أن هازلين كانت لا تزال ساحرة.
لم يسبق لها أن سمعت أو اختبرت مثل هذه الإمكانية العجيبة للنمو من قبل. حيث زادت احتياطياتها من المانا فقط بعد أن اضطرت إلى التدرب الذي جعل عرقها يتساقط حرفيًا حتى شعرت عظامها وكأنها تنكسر تحت الضغط.
“هيوو-ييوف !!”
لكن هذا الرجل ، ربما في غضون عام … لا ، ربما أقل من ذلك. و في غضون نصف عام ، قدرت أن هذا الرجل سيمتلك مانا أكثر منها إذا استمر هذا المعدل.
“… هل تريدني أن أساعدك وأقيم لقاء معه؟“
“إذا انضمت الآنسة يو-رين إلى جمعيتي فربما ربما .. و ربما يمكنني استدعاء البطل الأورك مرة واحدة على الأقل كل أسبوعين …”
كان الاختلاف بين هذه الموهبة غير العادلة في الاحتيال ، أو سماته ، ونفسها.
“هل لي أن أتطرق إليه؟“
“هيوو-ييوف !!”
بعد كل شيء ، وظف ساي-جين هؤلاء الطهاة الذين لديهم إمكانات كبيرة فقط لذلك كان ذلك فى القمة ، حقًا.
“… إذن ، آه هل نتوقف هنا لهذا اليوم؟“
ومع ذلك كان ساي-جين غافلة تمامًا عن حالتها الذهنية غير المريحة وركز فقط على تدريبه. و في البداية كان الأمر صعبًا للغاية ، ولكن الآن بعد مرور شهر ، أصبح الأمر أسهل كثيرًا. حيث كان الإحساس المنعش للمانا يتغلغل في جميع أنحاء جسده أكثر من كافٍ لتخفيف الألم من التدريبات القاسية.
“ما هو جيد؟“
هذا فقط لا معنى له. كيف يمكن أن يكون معدل زيادته في امتصاص المانا أعلى من الأسبوع الماضي ؟! (هازلين)
في العادة ، عندما يمتص الشخص كمية معينة من المانا خلال يوم واحد سيكون قادرًا على امتصاص كمية أقل قليلاً في اليوم التالي – لأن المساحة في جسده لتخزين المانا كانت محدودة. و لكن لم يكن الأمر نفسه مع هذا الرجل.
كاد وجهها يبكي بعد أن تساءلت عن سبب كونه الاستثناء الوحيد لهذه القاعدة.
“…”
“… إذن ، آه هل نتوقف هنا لهذا اليوم؟“
“….”
داست هازلين قدميها على الأرض في حالة من الغضب وتحدثت معه.
[حداد الاورك المسجل الآن باعتباره الحرفي الثامن عشر في كوريا الجنوبية.]
“… هل تريدني أن أساعدك وأقيم لقاء معه؟“
“مستحيل … أستطيع … دفع نفسي … أكثر قليلاً …”
صر أسنانه ونجح في القيام بضغطة أخرى.
قبل أن يذهب إلى مركز التدريب توقف عند كافتيريا أعضاء الجمعية فقط و ربما كان ذلك أثناء وقت الغداء كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا.
“…”
مد يده ساي جين بينما كان يتحدث معها. ومع ذلك استدارت كيم يو-رين بسرعة ولهفه إلى الجانب الآخر و هزت رسها ببطء.
– السيد الرئيس. اتصلت الآنسة شينارين الساحرة لتقول إنها ستصل إلى المبنى قريبًا.
تغلق هازلين فمها بغضب. وفى الوقت نفسه…
قبل أن يذهب إلى مركز التدريب توقف عند كافتيريا أعضاء الجمعية فقط و ربما كان ذلك أثناء وقت الغداء كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا.
[زادت “القوة السحرية” بمقدار 2. زاد “تقارب المانا” بمقدار 1.]
… فقط عندما تطفو نوافذ تنبيه مثل هذه أمام وجهة نظره عدة مرات توقف عن تدريبه بينما شعر بالرضا عن النتيجة.
“حسنًا … حسنًا.”
ابتسم كيم ساي-جين بشكل شرير وهو يدرس ردود الفعل في عيون يو-رين.
*
استمر التدريب لمدة ثلاث ساعات. خلال ذلك الوقت ، عادت يو ساي-جونغ إلى المنزل بعد أن قالت إنها بحاجة للاستعداد لـ “العرض التقديمي” في اليوم التالي بينما خرج جوو جي-هيوك في موعد مع يي هيي-رين.
على الفور انفجرت دفعة هائلة من الهواء عبر الفجوة المفتوحة للغشاء وألقيت بهيكل السيارة.
“دعيني آخذك إلى المنزل.”
حاليا كانوا في موقف السيارات. فتح ساي جين باب السيارة وهو يتحدث.
[السلاح الذي جعل الأورك هو السيد ، سيُباع بالمزاد العلني في الأول من يونيو في دار مزاد هيونيول . إجمالي 200 سأل فارس من أكثر من 100 دولة يطلبون المشاركة في المزاد …]
في ذلك الوقت ، رن هاتفه بصوت عالٍ.
“حسنًا … حسنًا.”
صرخت يو ساي جونغ وأوقفت ساي جين. و شعرت أنها بحاجة إلى وقت لتجهيز عقلها ، إذا كان ذلك لتهدئة قلبها الذي ينبض بشكل متقطع …
بدا الجميع مشغولا بشيء ما. ومن بين هؤلاء كان الشخص الوحيد المتبقي مع بعض الفسحة التي يمكن أن يخفف من ملله هو …
تداولت هازلين قليلاً قبل أن تومئ برأسها. و لقد اعتقدت أنه من الأفضل أن تحصل على رحلة مجانية إلى المنزل لأنها شعرت ببعض الدوخة من مساعدته في تدريبه – على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا من الخارج إلا أنه تطلب منها قدرًا كبيرًا من المانا.
“… و هذا الشخص هو الآنسة هازلين. أنت تعرفيها أيضًا “. (ساي جين)
“الرجاء الدخول.” (ساي جين)
لم يعجب كيم ساي-جين بالتعبير المكتئب لـ يو ساي-جونغ لذلك وضع ذراعه عمدا حول كتفيها وجذبها برفق إلى الداخل.
حاولت كيم يو-رين بمهارة قراءة مزاج ساي-جين مع تجنب الاتصال المباشر بالعين و ربما لأنها كانت تعلم أنها ليست عضوًا في جمعيته.
صعدت هازلين إلى جانب السائق ، وجلس ساي-جين خلف عجلة القيادة.
“إذن ، الشيء هو أن هذا الشخص …”
ابتسم ساي جين بارتياح ، وضع الصحيفة على سطح المكتب. صحف ليس فقط من كوريا ، ولكن أيضًا من إسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والصين واليابان بالإضافة إلى عدد لا يحصى من البلدان الأخرى يمكن العثور عليها أعلى مكتبه.
حاليا كانوا في موقف السيارات. فتح ساي جين باب السيارة وهو يتحدث.
أثناء القيادة ، تحدثوا عن هذا وذاك. حيث كان معظمهم حول يو ساي-جونغ و الوحش.
“… نعم أنتما تبدو ودودين حقًا.”
“آنسة ساي جونغ إنها لطيفة حقًا ، أليس كذلك؟ لقد كانت تراسلني طوال الوقت ، تسألني عما كنت أفعله مؤخرًا ، ثم انسحبت من المحادثة دون سبب. لذلك فكرت في هذا لفترة من الوقت ، محاولًا معرفة ما تريده. وأعتقد أنها تحاول تحذيري عنك “.
“ماذا تفعل؟“
الفصل 84: إشتداد (1)
“حسنًا ، عندما لا تتمكن من الاتصال بك ، يبدو الأمر وكأنها تفكر في أنك ربما تقضي الوقت معي بدلاً من ذلك لذا فهي ترسل تلك الرسائل النصية لاستجوابي.”
هز كيم ساي-جين رأسه بسخرية.
أطلقت كيم يو-رين تأوهًا طويلاً.
“هـ ، هذا ليس صحيحًا !! ليس صحيحا على الإطلاق!! انها مجرد … هدية ، هو كل شيء. ليس من المفترض أن تلمس هدايا شخص آخر كما تشاء “.
“إيييي ، مستحيل.”
“مرحبًا هل يمكنك فعل شيء حيال هذا؟” (هازلين)
“إييي؟ إنها الحقيقة هل تعلم؟ هل تعلم ما هو أول شيء مكتوب على نصوصها؟ “أوني ، ماذا تفعلين الآن؟” أو ، “هل تلتقي بشخص ما الآن؟” إنها تخيفني أحيانًا … لذا من فضلك عاملها بشكل أفضل قليلاً. حيث يبدو أنها تحبك كثيرًا حقًا “.
من المؤكد أنه كان من الممتع النظر إليه لكنه لا يستطيع التركيز على ذلك الآن.
ارتجف جسد يو ساي جونغ لفترة غير محسوسة من الوقت ، قبل أن تبدأ في تذكر اسم هازلين – عندها فقط تنهدت عندما أومأت برأسها.
تمامًا مثلما نظر ساي جين إلى اتجاهها بابتسامة …
*
دق حدس الذئب جرس الإنذار على الفور.
“… من المافيا؟ حسنا. لقد فكرت كثيرا. ” (هازلين)
في لحظة ، تباطأ إدراكه للوقت ، وبدأ العالم يتدفق ببطء أكثر.
فجأة اصطدمت مادة لا شكل لها بجانب سيارته. لم يستطع معرفة ما كان عليه ، سواء كانت تعويذة سحرية أو المانا نقية أو حتى الموتى الاحياء. انتقد كيم ساي-جين على الفرامل ثم سحبت هازلين بين ذراعيه على عجل.
مع تأثير عنيف ، انطلقت السيارة عالياً في الهواء. وفوق السيارة المحمولة جواً ، انسكب “ظلام هائل“.
ضمن هذا المنظور البطيء للوقت كان بإمكانه بوضوح فك كل جزء صغير من التغييرات في تعابيرها.
بكل صدق لم ترغب في مساعدته. و بالطبع كانت ممتنة جدًا لما فعله هذا الرجل ، كيم ساي-جين المعروف أيضًا باسم الغول الكميائى لجعلها شخصية حقيقية ومهمة للغاية في عالم الكمياء. حيث كان من الصعب تحديد مدى امتنانها.
“أرى أنك أتيت مرة أخرى.” (ساي جين)
من المؤكد أنه كان من الممتع النظر إليه لكنه لا يستطيع التركيز على ذلك الآن.
“—–.”
وسرعان ما استخرج المانا من جسده ، ثم شكل منه غشاء رقيقًا لفه حولهم. بمجرد الانتهاء من تشكيل الغشاء الأزرق والدائري …
“يا. واوي …. نعم بالطبع أعلم. انا اعرف جيدا…”
تماماً بعد ذلك.
“كنت أتدرب حتى الآن. قررت الآنسة هازلين مساعدتي “.
[زادت “القوة السحرية” بمقدار 2. زاد “تقارب المانا” بمقدار 1.]
مع تأثير عنيف ، انطلقت السيارة عالياً في الهواء. وفوق السيارة المحمولة جواً ، انسكب “ظلام هائل“.
قد تكون اللغات مختلفة لكن عناوينها كانت متشابهة بشكل ملحوظ. كلهم كانوا يدورون حول أن يصبح حداد قبيله الاورك حرفيًا محترفًا ، وكانت الكلمات المطبوعة داخلها مشغولة بالتعبير عن فضولهم تجاه سلاح “الكنز” المصنف الذي صنعه.
*
عبست هازلين وهي تنظر إلى تدريب كيم ساي-جين الذي كان يتدرب وكأنه ليس هناك غدًا.
“… هل لم تصابي بأذى؟“
“لا بأس. ليس عليك أن تكوني متوتره هكذا. أنت متعاقده مع ترفية الوحش لذا يمكنك الحضور كلما أردتي “. (ساي جين)
داخل غشاء المانا ذا اللون الأزرق ، أمسك ساي جين بكتفيها برفق وهزها. عابسة بشدة ، دلكت مؤخرة رقبتها بينما أومأت ببطء.
“هل لي أن أتطرق إليه؟“
“أنا بخير إلى حد ما ، ولكن أي من أبناء العاهرات الملاعين قاموا بهذا؟“
*
“…”
مدت هازلين يدها للمصافحة. شعورًا بالنقص قليلاً ، أمسكت ساي جونغ تلك اليد بحرص.
أصبح ساي جين عاجز عن الكلام بعد سماع كلماتها القاسية.
بذل كيم ساي-جين قصارى جهده لمنع كتفيه من الاستقامة بعد سماع مدح سوه يو-جين.
في الوقت المناسب كان بإمكانهم سماع خطى وراء غشاء المانا.
“انهم قادمون.” (هازلين)
*
صرّت هازلين أسنانها بغضب وبدأت في استدعاء المانا من جسدها.
صرّت هازلين أسنانها بغضب وبدأت في استدعاء المانا من جسدها.
استعادت عيناها اللتان كانتا ترتعشان من القلق بعض الاستقرار الآن.
“مرحبًا هل يمكنك فعل شيء حيال هذا؟” (هازلين)
“يا. واوي …. نعم بالطبع أعلم. انا اعرف جيدا…”
“مرحبًا أنت ، يجب أن تكون قد فقدت عقلك. ألا تعتقد أن هذا كثير جدًا على شخـ … “(هازلين)
ثم سألت ساي جين بينما كانت تنقر على غشاء المانا.
يبدو أنها كانت مخطئة بشكل خطير بشأن شيء ما.
“…يا. و من فضلك انتظري لحظة.”
غطي كيم ساي-جين فمها بسرعة بعد أن أدرك أنها كانت ستقول أشياء غريبة كان من الواضح أنها كانت تحاول إبعاد هازلين عنه.
نظرًا لأن ساي-جين لم يراها أبدًا بهذا الغضب من قبل فقد ذهب إلى أقصى درجات الاحترام وفتح لها بأدب ثقبًا في الغشاء.
“لا بأس.”
أول شيء رأوه هو حطام هيكل السيارة الملتوي بشدة.
“—–.”
كان بالتأكيد “بلطف“.
أغمضت هازلين عينيها وترددت ترنيمة مجهولة الهوية.
تذكر فجأة التاريخ المعقد بين يو-رين و هازلين ، خرج ساي-جين بعناية من الكافتيريا.
“يا. واوي …. نعم بالطبع أعلم. انا اعرف جيدا…”
تعااااانج !!!!
على الفور انفجرت دفعة هائلة من الهواء عبر الفجوة المفتوحة للغشاء وألقيت بهيكل السيارة.
“تم التنفيذ. إلغي كل شيء “.
الفصل 84: إشتداد (1)
“أه نعم.”
“….”
عندما قام بفك الغشاء ، أطلقت هازلين تنهيدة منخفضة عندما خرجت من السيارة المدمرة جزئيًا.
“ماذا تفعل؟“
“…اظهروا. من أنتم؟ أظهروا أنفسكم الآن ، أو سأحرقكم أحياء “.
“… هل تحبي هذا الاورك كثيرًا؟“
دوى صوت هازلين البارده من وسط الطريق الفارغ.
نظرًا لأن ساي-جين لم يراها أبدًا بهذا الغضب من قبل فقد ذهب إلى أقصى درجات الاحترام وفتح لها بأدب ثقبًا في الغشاء.
“لكن بالطبع ~.”
وكأنه رد فعل على استفزازها ، ظهرت شخصية إنسان من الظلمة التي نزلت أمام السيارة.
“مرحبًا أنت ، يجب أن تكون قد فقدت عقلك. ألا تعتقد أن هذا كثير جدًا على شخـ … “(هازلين)
“مرحبًا هل يمكنك فعل شيء حيال هذا؟” (هازلين)
هز كيم ساي-جين رأسه بسخرية.
لكنه لم يكن مجرد شخص واحد. اثنان ، ثلاثة ، أربعة ، خمسة ، ستة…. حتى أصبح هناك ثمانية منهم. و مع الدخول المفاجئ لهذه الكائنات الثمانية الغامضة ، أصبحت هازلين أكثر جدية قليلاً حيث تلعق شفتيها.
“تم التنفيذ. إلغي كل شيء “.
“… لذا أتيتم مستعدين. من ارسلكم؟ هل أرسلتكم الثلاثيه؟ ” (هازلين)
حاليا كانوا في موقف السيارات. فتح ساي جين باب السيارة وهو يتحدث.
يبدو أنها كانت مخطئة بشكل خطير بشأن شيء ما.
تمامًا كما ابتسمت سوه يو-جين وأومأت برأسها ، تسرب صوته من الخط الهاتفي الحصري لرئيس الجمعية.
“… من المافيا؟ حسنا. لقد فكرت كثيرا. ” (هازلين)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
