حقيقة؟ (2)
الفصل 88: حقيقة؟ (2)
“إنه قادم بالتأكيد ، سترين. لا تقلقي.” (جو جي هيوك)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
– “نعم سيدي. و أنا أفهم.”
داخل قاعة هام جداً في دار مزاد هيونيول ، اجتمع المئات من الشخصيات الهامة. حيث كانوا من النوع الذي يشغل مناصب بارزة في مجال المهنة الذي اختاروه.
بدا خجولًا لمقاطعته فحرك قدميه بسرعة وتوجه نحو المقعد المخصص له.
من الناحية الاسمية كان بإمكان الفرسان فقط شراء سلاح من فئة الكنز ، ولكن كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص المشاركين كممثلين لفرسان آخرين من أجل بناء علاقات شخصية بالإضافة إلى توسيع آفاقهم.
لكن كل هؤلاء الرجال والنساء المشهورين كانوا يبحثون عن مكان لرجل واحد على وجه الخصوص.
ربما كان هذا هو السبب في وجود بوتقة متنوعة من الأشخاص الذين تجاهلوا العرق والجنسية والأنواع داخل مكان المزاد حيث كان الفرسان الشخصيات الكبيره من عالم السياسة والتجارة وكذلك المشاهير الكبار من أمثالهم لم يشهدوا من قبل كانوا مشغولين بفرك الكتفين حاليا.
[أوبا ، سنعتني جيدًا بالمزاد لذا إذا كان هناك شيء عاجل يحدث فلا تجبر نفسك على المجيء.]
لكن كل هؤلاء الرجال والنساء المشهورين كانوا يبحثون عن مكان لرجل واحد على وجه الخصوص.
كان سعر المطرقة النهائي… 165 مليون دولار أمريكي. بغض النظر عن مدى حدة المنافسة على ذلك فقد كان حقًا مبلغًا سخيفًا.
وكان ذلك الشخص كيم ساي جين.
إذا كان على كيان خارجي اقتناص هذا السيف فسيكون المبلغ الحقيقي الذي يتعين عليهم دفعه في نهاية الأمر كله 4 إلى 5 أضعاف سعر العطاء ، وذلك بفضل التعريفات الخاصة المطبقة على السلع الكمالية ، والضرائب الخاصة المنسوبة من القانون “الخاص” ، ضريبة القيمة المضافة ، إلخ … حتى لا ننسى كان على المرء أيضًا أن يفكر في سياسات دار هيونيول للمزادات ، تلك المتعلقة بالحاجة إلى “دفع المبلغ بالكامل نقدًا” والالتزام بالدفع الصارم فى الجدول الزمني‘.
“… لماذا لا يأتي؟“
*
كان ساي-جين حاليًا في نموذج العفريت الخاص به.
أثناء بدء المزاد ، نظرت يو ساي جونغ القلق مرارًا حولها بينما كانت تسأل غو هان-سونج. لسبب غريب بدت وكأنها تتقلص مثل الخاسرة التي كانت مختلفة تمامًا عن نفسها المعتادة التي تتمتع بالفخر والثقة.
حسنًا لم يخرج المثل القديم “العفاريت أكثر حرفية من البشر” من لا شيء بعد كل شيء.
“حتى أنا لست … حسنًا ، لقد قال إنه سيأتي قبل النهايه لكنه ذكر أيضًا عدم انتظاره.”
اندلعت الفوضى في قاعة المزاد عندما تم الكشف عن تجرؤ الحداد على سرقة اسم التحفة الأسطورية من أجل صنعه.
“… فوو.”
أعربت العديد من وسائل الإعلام الدولية عن استيائها وأسفها لدعم الحكومة الكورية علانية لأحدهم – كان الانتقاد قاسياً بشكل خاص من اليابانيين لأنهم هم الذين قدموا العطاءات حتى النهاية المريرة.
أطلقت ساي جونغ الصعداء. ومع ذلك كان أقرب إلى تنهيدة مرتاحة بدلاً من تنهيدة مقلقة.
مع 130 من عملاء المخابرات و 50 من العملاء الميدانيين و المرتزقة ، تفتخر شركة ساي-جين الآن بشبكة أفضل لجمع المعلومات من معظم المنظمات السرية. و فيما يتعلق بكمية الأسرار التي يعرفها وحده فقد تجاوز بالفعل معظم وسائل الإعلام حتى الآن.
بكل صدق كانت تشعر بقلق شديد.
في الوقت الحالي كان هناك عدد كبير جدًا من الجان و سوو-إنس نوع-الثعلب الذين اشتهروا في جميع أنحاء العالم بجمالهم المذهل والمتفوق في كل مكان نظرت إليه داخل هذا المكان. وكانوا السبب في أن يو ساي-جونغ فقدت كل ثقتها المعتادة.
“… إذن ، من سيبقى هناك بالضبط؟“
شعرت أنه ، مقارنة بهؤلاء النساء ، يبدو أنها تفتقر إلى العديد من المجالات. لماذا يجب أن يكون وجهها زاويًا جدًا ، ولماذا كانت ساقاها قصيرتان جدًا؟ لأول مرة في حياتها بدأت تشعر بالاستياء من والدها.
“إنه قادم بالتأكيد ، سترين. لا تقلقي.” (جو جي هيوك)
تلك الشفرة البيضاء النقية والمقبض المصنوع بإتقان. وضمن ذلك المظهر البسيط نسبيًا ، تتطابق القوة مع الاسم الأسطوري.
حاول جوو جي-هيوك الذي لا يزال جاهلًا ، مواساتها دون داع. أومأت ساي جونغ برأسها. برفق ، وسحبت هاتفها ثم بدأت في كتابة رسالة نصية. المتلقي كان “ساي-جين أوبا ~”. فقط اسمه كان له شرف وجود رمز تعبيري بجانبه ، من بين المئات المحفوظة في قائمة جهات الاتصال الخاصة بها.
بالطبع ، نظرًا لأن الغرض من هذا الفضاء لم يكن شيئًا يمكن شرحه للجمهور فقد كان يجب إبقاء أعضاء جمعيته في الظلام أيضًا.
[أوبا ، سنعتني جيدًا بالمزاد لذا إذا كان هناك شيء عاجل يحدث فلا تجبر نفسك على المجيء.]
من الناحية الاسمية كان بإمكان الفرسان فقط شراء سلاح من فئة الكنز ، ولكن كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص المشاركين كممثلين لفرسان آخرين من أجل بناء علاقات شخصية بالإضافة إلى توسيع آفاقهم.
[نجح فرسان نظام الغراب الأسود أخيرًا بالمزايده على السيف بمبلغ 165 مليون دولار …]
ومثلما تضغط على “إرسال” …
مثلما أعلن رئيس مجلس الإدارة هذا …
“أخيرا! سنبدأ مع آخر قطعة من المزاد و كل ما كنتم تتطلعون إليه! “
شفرة ميثريل طويلة بيضاء نقية و يتألق المقبض بلون ذهبي رائع و السيف الذي كان يتفاخر بمظهر ناعم وأنيق ، يعكس غرام الأضواء من المكان إلى مستوى يعمي العُمى.
عندما استقر الصوت العالي للمدير بشدة في مكان المزاد ، كشفت تحفة حداد الأورك عن نفسها للعالم.
مما يمكن أن يسمعه من بعيد كان اسم هذا الرجل بالتأكيد “كيم هان سيول“.
تم نقل “الكنز” ، الملفوف بإحكام في حجاب كثيف ، إلى وسط القاعة. ترددت أصداء الأصوات الجماعية للأشخاص وهم يبتلعون لعابهم في جميع أنحاء المكان.
كانت هناك مجموعة متنوعة من الاستخدامات لهذه المنطقة السفلية ، ولكن كان أبرزها “قرية العفاريت“.
“الشخص الذي سوف يدون في سجلات التاريخ. أقدم لكم ، الكنز الحقيقي الذي صنعه حداد الأورك اللامع ، السيف “غرام”. (ملاحظة: فقط في حال لم يكن بعض القراء على دراية بالأساطير الإسكندنافية فإن غرام هو اسم سيف الذي استخدمه سيجورد لقتل التنين فافنير.).
… حيث كان هذا ، طالما أنهم ارتقوا بشكل صحيح بالطبع.
اندلعت الفوضى في قاعة المزاد عندما تم الكشف عن تجرؤ الحداد على سرقة اسم التحفة الأسطورية من أجل صنعه.
اندلعت الفوضى في قاعة المزاد عندما تم الكشف عن تجرؤ الحداد على سرقة اسم التحفة الأسطورية من أجل صنعه.
“طبقًا للحداد نفسه فقد بذل قصارى جهده لتكرار غرام الأساطير بأكبر قدر ممكن من الدقة.”
“حتى أنا لست … حسنًا ، لقد قال إنه سيأتي قبل النهايه لكنه ذكر أيضًا عدم انتظاره.”
في اللحظة التي خلع فيها الرئيس النقاب عن السيف ، تحول كل ذلك الشك وعدم الرضا إلى إعجاب وإفتتان.
“حتى أنا لست … حسنًا ، لقد قال إنه سيأتي قبل النهايه لكنه ذكر أيضًا عدم انتظاره.”
صرخ كيم ساي جين في العفاريت. ردوا بصرخاتهم كقياهك-!
لم يعد بإمكان بعض الفرسان الجلوس ساكنين مع الارتفاع من مقاعدهم حتى.
بكل صدق كانت تشعر بقلق شديد.
شفرة ميثريل طويلة بيضاء نقية و يتألق المقبض بلون ذهبي رائع و السيف الذي كان يتفاخر بمظهر ناعم وأنيق ، يعكس غرام الأضواء من المكان إلى مستوى يعمي العُمى.
أول شيء فعله هو التغيير إلى هيئة البطل الأورك وذهب إلى القرية ليرى ماذا كان. ارتفع عدد الأورك الذين يعيشون هناك إلى ثلاثة أرقام ، واستنادا إلى حقيقة أن الزعيمين “الحقيقيين” الأورك جاغوار قد ارتقوا إلى محاربين الأورك العظماء بطريقة ما كان من الواضح أنه لم يعد هناك حاجة للقلق عن بقائهم بعد الآن.
كان رمز الوصمة الآن لـ حداد الأورك – المنحوتات المعقدة – غائبًا عن مظهره الخارجي مما يجعله يبدو بسيطًا بعض الشيء لكن كل الفرسان المجتمعين هنا يعرفون بشكل غريزي. حيث كان ذلك حقاً أحد أعظم “الكنوز” التي شهدها العالم حتى الآن.
وهكذا ، سيبدأ المزاد من الآن فصاعدًا. سيتم تحديد مبلغ المزايده الأولي عند 4.5 مليون دولار أمريكي. سيكون الحد الأدنى للزيادة 100 ألف دولار أمريكي…. “
سقط كيم ساي-جين في فكرة بينما كان يحك ذقنه.
مثلما أعلن رئيس مجلس الإدارة هذا …
مثلما أعلن رئيس مجلس الإدارة هذا …
كان ساي-جين حاليًا في نموذج العفريت الخاص به.
بادئ ذي بدء ، إذا اهتم هؤلاء الوحوش بصياغة الجرعات فلن يضطر إلى إضاعة وقته الثمين في القيام بذلك بعد الآن ، وبقدر ما يتعلق الأمر بالسحر فإن التطبيق المحتمل بالنسبة لهم كان أكثر من أن يُحسب.
*
وفجأة انفتح مدخل صالة المزاد.
“هل هو بسبب” مزايا الرعاية “الجيدة؟ قال كيم يو-سون بابتسامة على وجهه.
“لطيف. إنهم مطيعون تمامًا ، أليس كذلك؟ “
والرجل الذي ظهر من الفجوة المفتوحة كان بلا شك بطل هذا المزاد – كيم ساي-جين نفسه.
“ما الأمر يا سيدي؟“
بدا خجولًا لمقاطعته فحرك قدميه بسرعة وتوجه نحو المقعد المخصص له.
مما يمكن أن يسمعه من بعيد كان اسم هذا الرجل بالتأكيد “كيم هان سيول“.
أخيرًا ، وجد المكان الذي يختبئ فيه هؤلاء الأوغاد. لذلك قد يكون هذا سهلاً بشكل غير متوقع على …
بالطبع ، لن يسمح له الناس بالمرور بهذه الطريقة. حاول كل واحد منهم بذل قصارى جهده لإشراك ساي-جين في محادثة ، وبالتالي ، يجب تأجيل بدء المزاد لمدة 20 دقيقة أخرى.
لكن كل هؤلاء الرجال والنساء المشهورين كانوا يبحثون عن مكان لرجل واحد على وجه الخصوص.
داخل قاعة هام جداً في دار مزاد هيونيول ، اجتمع المئات من الشخصيات الهامة. حيث كانوا من النوع الذي يشغل مناصب بارزة في مجال المهنة الذي اختاروه.
*
“ما الأمر يا سيدي؟“
استمر المزاد على القطعة النهائية لأكثر من ساعتين.
ومع ذلك الآن بعد أن أصبح حداد الأورك فجأة موضوعًا ساخنًا للمحادثة بدأت أيضًا شائعة غريبة و “لا معنى لها” حول هويته الحقيقية حيث زُعم أن كيم ساي-جين كان في الواقع الأورك طوال الوقت.
كان سعر المطرقة النهائي… 165 مليون دولار أمريكي. بغض النظر عن مدى حدة المنافسة على ذلك فقد كان حقًا مبلغًا سخيفًا.
“حسنًا ، إلى جانب ذلك – كيف يتم جمع المعلومات حتى الآن؟“
وكان العارض المحظوظ …
“حقا؟“
“إنه قادم بالتأكيد ، سترين. لا تقلقي.” (جو جي هيوك)
[نجح فرسان نظام الغراب الأسود أخيرًا بالمزايده على السيف بمبلغ 165 مليون دولار …]
كانت كيم يو رين.
[الخلفية الدرامية غير المريحة و قررت الحكومة الكورية دعم أمر الغراب. هل يتم قمع نظام الفجر؟]
– “لقد اتصل بكيم هان سيول ، الوزير المسؤول عن مكتب شؤون الوحوش“.
[السيف غرام] و الرجل الذي أعاد تمثيل الأسطورة ، حداد الاورك هو بالفعل أحد العظماء.]
من الناحية الاسمية كان بإمكان الفرسان فقط شراء سلاح من فئة الكنز ، ولكن كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص المشاركين كممثلين لفرسان آخرين من أجل بناء علاقات شخصية بالإضافة إلى توسيع آفاقهم.
لقد كان نظام فرسان الغراب الأسود- بعبارة أخرى جمهورية كوريا.
*
منذ حوالي ثلاثة أسابيع ، أمرّ ساي جين كيم يو-سون بفتح مساحة في القبو.
بالنظر إلى أنه كان عنصرًا بدرجة الكنز كان سعر العرض النهائي منخفضًا بعض الشيء لكن هذه النتيجة كانت إلى حد ما ضمن التوقعات.
– “لقد اتصل بكيم هان سيول ، الوزير المسؤول عن مكتب شؤون الوحوش“.
إذا كان على كيان خارجي اقتناص هذا السيف فسيكون المبلغ الحقيقي الذي يتعين عليهم دفعه في نهاية الأمر كله 4 إلى 5 أضعاف سعر العطاء ، وذلك بفضل التعريفات الخاصة المطبقة على السلع الكمالية ، والضرائب الخاصة المنسوبة من القانون “الخاص” ، ضريبة القيمة المضافة ، إلخ … حتى لا ننسى كان على المرء أيضًا أن يفكر في سياسات دار هيونيول للمزادات ، تلك المتعلقة بالحاجة إلى “دفع المبلغ بالكامل نقدًا” والالتزام بالدفع الصارم فى الجدول الزمني‘.
منذ حوالي ثلاثة أسابيع ، أمرّ ساي جين كيم يو-سون بفتح مساحة في القبو.
تلك الشفرة البيضاء النقية والمقبض المصنوع بإتقان. وضمن ذلك المظهر البسيط نسبيًا ، تتطابق القوة مع الاسم الأسطوري.
كان على جميع ممثلي الأمم وأنظمة الفرسان الذين يأملون في عدم الأمل في العودة إلى ديارهم راضين عن معرفة أنهم كانوا قادرين على أن يشهدوا شخصيًا سيفًا من طراز الكنز بأعينهم.
أول شيء فعله هو التغيير إلى هيئة البطل الأورك وذهب إلى القرية ليرى ماذا كان. ارتفع عدد الأورك الذين يعيشون هناك إلى ثلاثة أرقام ، واستنادا إلى حقيقة أن الزعيمين “الحقيقيين” الأورك جاغوار قد ارتقوا إلى محاربين الأورك العظماء بطريقة ما كان من الواضح أنه لم يعد هناك حاجة للقلق عن بقائهم بعد الآن.
ابتسم ساي جين بشدة وأجاب.
أعربت العديد من وسائل الإعلام الدولية عن استيائها وأسفها لدعم الحكومة الكورية علانية لأحدهم – كان الانتقاد قاسياً بشكل خاص من اليابانيين لأنهم هم الذين قدموا العطاءات حتى النهاية المريرة.
ومع ذلك وضع كيم يو-سون حداً لعملية تفكير ساي-جين.
ومع ذلك حتى ذلك الحين فإن ما سيطر على عناوين الأخبار العالمية لم يكن عدم الرضا ، ولكن المظهر الخارجي الجميل للسيف المصنف على شكل كنز ، غرام.
مما يمكن أن يسمعه من بعيد كان اسم هذا الرجل بالتأكيد “كيم هان سيول“.
تلك الشفرة البيضاء النقية والمقبض المصنوع بإتقان. وضمن ذلك المظهر البسيط نسبيًا ، تتطابق القوة مع الاسم الأسطوري.
تلك الشفرة البيضاء النقية والمقبض المصنوع بإتقان. وضمن ذلك المظهر البسيط نسبيًا ، تتطابق القوة مع الاسم الأسطوري.
ما قاله كيم يو-سون ، هو أنه يجب أن يكونوا راضين عن مجرد معرفة مكان مصاصي الدماء وانتظار الفرصة المناسبة.
بعد جعل قلوب كل فارس ترفرف بلا شيء سوى اسمه وصورة واحدة ، احتل غرام بسهولة المرتبة الثلاثين من بين أفضل 100 سلاح في الوجود كما صوتت عليه مجلة “الوقت”. وتم قبول حداد الأورك في صفوف أعظم حدّادي العالم.
“للتو ، جاء سبب لقاء ذلك الوزير للتو. حيث يبدو أن … سأكون قادرًا على التحقق بشكل صحيح من نوع الرجل “.
وبعد ذلك قررت منظمة نظام فرسان الغراب الأسود منح السيف غرام إلى رئيس النظام الحالي كيم هيون-سيوك كقرض يستمر لمدة 10 سنوات. حيث تم بث الحفل على الهواء وأثار ضجة كبيرة بين الجماهير.
وبعد ذلك قررت منظمة نظام فرسان الغراب الأسود منح السيف غرام إلى رئيس النظام الحالي كيم هيون-سيوك كقرض يستمر لمدة 10 سنوات. حيث تم بث الحفل على الهواء وأثار ضجة كبيرة بين الجماهير.
في النهاية كان ذلك نوعًا من الانتصار لكل من الحكومة الكورية لأنها لم تسمح بأخذ كنزهم ، ولحدادة الأورك بشهرته أن تنتشر الآن إلى بقية العالم.
صرخ كيم ساي جين في العفاريت. ردوا بصرخاتهم كقياهك-!
– “لقد اتصل بكيم هان سيول ، الوزير المسؤول عن مكتب شؤون الوحوش“.
ومع ذلك الآن بعد أن أصبح حداد الأورك فجأة موضوعًا ساخنًا للمحادثة بدأت أيضًا شائعة غريبة و “لا معنى لها” حول هويته الحقيقية حيث زُعم أن كيم ساي-جين كان في الواقع الأورك طوال الوقت.
إذا كان على كيان خارجي اقتناص هذا السيف فسيكون المبلغ الحقيقي الذي يتعين عليهم دفعه في نهاية الأمر كله 4 إلى 5 أضعاف سعر العطاء ، وذلك بفضل التعريفات الخاصة المطبقة على السلع الكمالية ، والضرائب الخاصة المنسوبة من القانون “الخاص” ، ضريبة القيمة المضافة ، إلخ … حتى لا ننسى كان على المرء أيضًا أن يفكر في سياسات دار هيونيول للمزادات ، تلك المتعلقة بالحاجة إلى “دفع المبلغ بالكامل نقدًا” والالتزام بالدفع الصارم فى الجدول الزمني‘.
في تلك اللحظة ، تومض نية القتل في عيون ساي جين حيث قبضتيه تنقبض بإحكام.
بينما كانت شبه الجزيرة الكورية بأكملها لا تزال تتأرجح من إثارة المزاد كان على كيم ساي-جين الرد على استدعاء طارئ من شركة المرتزقة للوحش قبل أن يتمكن من الخروج من كل تلك النشوة.
حاول جوو جي-هيوك الذي لا يزال جاهلًا ، مواساتها دون داع. أومأت ساي جونغ برأسها. برفق ، وسحبت هاتفها ثم بدأت في كتابة رسالة نصية. المتلقي كان “ساي-جين أوبا ~”. فقط اسمه كان له شرف وجود رمز تعبيري بجانبه ، من بين المئات المحفوظة في قائمة جهات الاتصال الخاصة بها.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى المعلومات المتعلقة بالفندق الذي يقيم فيه مصاصو الدماء الذين ذكرتهم من قبل حاليًا.” (كيم يو سون)
مع 130 من عملاء المخابرات و 50 من العملاء الميدانيين و المرتزقة ، تفتخر شركة ساي-جين الآن بشبكة أفضل لجمع المعلومات من معظم المنظمات السرية. و فيما يتعلق بكمية الأسرار التي يعرفها وحده فقد تجاوز بالفعل معظم وسائل الإعلام حتى الآن.
لم يكن مجال الوحش المعتاد ، ولكن الطابق السفلي الواقع تحت أرض الجمعية ، الوحش.
“الفندق يسمى” رومانسية الفجر “. لم يقتصر الأمر على ملاحظة الأحداث الغريبة التي تحدث في الطوابق العليا من المبنى بوضوح فقد تم تسجيل الأصوات الغاضبة لامرأة وآثار السحر المستخدمة في أنظمة الأمان المثبتة في الممرات “. (كيم يو سون)
“… إذن ، من سيبقى هناك بالضبط؟“
“نشك في أنها” باثوري “.”
“بالطبع سيدي. دعنا نسرع. و لقد نما “الأطفال” كثيرًا مؤخرًا “.
في تلك اللحظة ، تومض نية القتل في عيون ساي جين حيث قبضتيه تنقبض بإحكام.
حتى لو كان الأمر مفاجئًا كان اسم “باثوري” متأصلًا بعمق في نفسيته. عثر رجال الشرطة على رمز باثوري في مسرح جريمة وفاة والدته بعد كل شيء.
“… إذن ، من سيبقى هناك بالضبط؟“
أخيرًا ، وجد المكان الذي يختبئ فيه هؤلاء الأوغاد. لذلك قد يكون هذا سهلاً بشكل غير متوقع على …
أنهى ساي جين المكالمة.
“لا سيدي. إن قوى باثوري أكبر من أن نفعل أي شيء في الوقت الحالي. تتحدث الشائعات عن امتلاك رئيس عائلة باثوري ما يكفي من القوة لتسوية جبل بنقرة يد وصبغ السماء باللون الأسود النفاث. و هذا يعني حتى بدون كل هذه المبالغة هذه الفريسة هي عدو قوي بشكل لا يصدق “. (كيم يو سون)
منذ حوالي ثلاثة أسابيع ، أمرّ ساي جين كيم يو-سون بفتح مساحة في القبو.
ومع ذلك وضع كيم يو-سون حداً لعملية تفكير ساي-جين.
داخل قاعة هام جداً في دار مزاد هيونيول ، اجتمع المئات من الشخصيات الهامة. حيث كانوا من النوع الذي يشغل مناصب بارزة في مجال المهنة الذي اختاروه.
“لقد حاربت عددًا لا يحصى من مصاصي الدماء لذا يمكنني أن أقول بثقة هذا كثيرًا – القوة الخفية المتراكمة من خلال مرور سلالات مصاصي الدماء هي ببساطة خارج نطاق خيالنا.” (كيم يو سون)
– “لقد اتصل بكيم هان سيول ، الوزير المسؤول عن مكتب شؤون الوحوش“.
“… هل حقا هذا الشئ قوي؟“
ما قاله كيم يو-سون ، هو أنه يجب أن يكونوا راضين عن مجرد معرفة مكان مصاصي الدماء وانتظار الفرصة المناسبة.
“… هل حقا هذا الشئ قوي؟“
“… إذن ، من سيبقى هناك بالضبط؟“
“نعم. و من المحتمل أن يكون سيد الأسرة وحده قد يساوي نظام فرسان واحد. و بعد كل شيء هذه هي المخلوقات التي ضحت بزعيم عرقها في السعي وراء السلطة “. (المترجم: ليس لدي أي فكرة من أين يأتي هذا. و لقد قمت بضبط السطر حرفيًا.)
– “لقد اتصل بكيم هان سيول ، الوزير المسؤول عن مكتب شؤون الوحوش“.
أطلقت ساي جونغ الصعداء. ومع ذلك كان أقرب إلى تنهيدة مرتاحة بدلاً من تنهيدة مقلقة.
لم يستطع كيم ساي-جين إلا أن يهز رأسه لأن هذا كان رأيًا مدروسًا من أحد المحاربين المخضرمين الذين حاربوا ضد مصاصي الدماء لأكثر من نصف حياته.
“… فو. ثم دعنا نتوجه إلى الطابق السفلي الآن. صحيح. هل تأكدت من تأمين جميع نقاط الوصول؟ “
“بالطبع سيدي. دعنا نسرع. و لقد نما “الأطفال” كثيرًا مؤخرًا “.
في اللحظة التي خلع فيها الرئيس النقاب عن السيف ، تحول كل ذلك الشك وعدم الرضا إلى إعجاب وإفتتان.
*
بادئ ذي بدء ، إذا اهتم هؤلاء الوحوش بصياغة الجرعات فلن يضطر إلى إضاعة وقته الثمين في القيام بذلك بعد الآن ، وبقدر ما يتعلق الأمر بالسحر فإن التطبيق المحتمل بالنسبة لهم كان أكثر من أن يُحسب.
كان ساي-جين حاليًا في نموذج العفريت الخاص به.
حاول جوو جي-هيوك الذي لا يزال جاهلًا ، مواساتها دون داع. أومأت ساي جونغ برأسها. برفق ، وسحبت هاتفها ثم بدأت في كتابة رسالة نصية. المتلقي كان “ساي-جين أوبا ~”. فقط اسمه كان له شرف وجود رمز تعبيري بجانبه ، من بين المئات المحفوظة في قائمة جهات الاتصال الخاصة بها.
شفرة ميثريل طويلة بيضاء نقية و يتألق المقبض بلون ذهبي رائع و السيف الذي كان يتفاخر بمظهر ناعم وأنيق ، يعكس غرام الأضواء من المكان إلى مستوى يعمي العُمى.
ومع ذلك كان موقعه الحالي غير عادي بعض الشيء.
لم يكن مجال الوحش المعتاد ، ولكن الطابق السفلي الواقع تحت أرض الجمعية ، الوحش.
بكل صدق كانت تشعر بقلق شديد.
[نجح فرسان نظام الغراب الأسود أخيرًا بالمزايده على السيف بمبلغ 165 مليون دولار …]
منذ حوالي ثلاثة أسابيع ، أمرّ ساي جين كيم يو-سون بفتح مساحة في القبو.
شعرت أنه ، مقارنة بهؤلاء النساء ، يبدو أنها تفتقر إلى العديد من المجالات. لماذا يجب أن يكون وجهها زاويًا جدًا ، ولماذا كانت ساقاها قصيرتان جدًا؟ لأول مرة في حياتها بدأت تشعر بالاستياء من والدها.
“… فو. ثم دعنا نتوجه إلى الطابق السفلي الآن. صحيح. هل تأكدت من تأمين جميع نقاط الوصول؟ “
بالطبع ، نظرًا لأن الغرض من هذا الفضاء لم يكن شيئًا يمكن شرحه للجمهور فقد كان يجب إبقاء أعضاء جمعيته في الظلام أيضًا.
منذ حوالي ثلاثة أسابيع ، أمرّ ساي جين كيم يو-سون بفتح مساحة في القبو.
كانت هناك مجموعة متنوعة من الاستخدامات لهذه المنطقة السفلية ، ولكن كان أبرزها “قرية العفاريت“.
اعتبارًا من الآن كانت الوحوش المعروفة باسم العفاريت تواجه الانقراض في كوريا. السبب الوحيد الذي جعل هذه الوحوش الضعيفة قادرة على البقاء على قيد الحياة في المقام الأول هو أنها شكلت مجموعات كبيرة. ولكن بعد ذلك حدث تشوه في قشرة الأرض وانتهى الأمر بهذه الكائنات إلى الانفصال عن بعضها البعض.
وهكذا بدأ ساي-جين في استيعاب هؤلاء العفاريت الذين لم يتبق لهم مكان يذهبون إليه ، ومثل أفعاله مثل البطل الأورك ، قرر أن يعتني بهذه المخلوقات أيضًا. إلى جانب ذلك على عكس هؤلاء الأورك الذين كانوا جيدين فقط للقتال كان لدى الغيلان قيمة أكبر بكثير لتقديمها بشكل عام.
لم يكن مجال الوحش المعتاد ، ولكن الطابق السفلي الواقع تحت أرض الجمعية ، الوحش.
حسنًا لم يخرج المثل القديم “العفاريت أكثر حرفية من البشر” من لا شيء بعد كل شيء.
بادئ ذي بدء ، إذا اهتم هؤلاء الوحوش بصياغة الجرعات فلن يضطر إلى إضاعة وقته الثمين في القيام بذلك بعد الآن ، وبقدر ما يتعلق الأمر بالسحر فإن التطبيق المحتمل بالنسبة لهم كان أكثر من أن يُحسب.
[أوبا ، سنعتني جيدًا بالمزاد لذا إذا كان هناك شيء عاجل يحدث فلا تجبر نفسك على المجيء.]
… حيث كان هذا ، طالما أنهم ارتقوا بشكل صحيح بالطبع.
“… لماذا لا يأتي؟“
لم يكن مجال الوحش المعتاد ، ولكن الطابق السفلي الواقع تحت أرض الجمعية ، الوحش.
“لطيف. إنهم مطيعون تمامًا ، أليس كذلك؟ “
ومثلما تضغط على “إرسال” …
“للتو ، جاء سبب لقاء ذلك الوزير للتو. حيث يبدو أن … سأكون قادرًا على التحقق بشكل صحيح من نوع الرجل “.
كانت هذه المخلوقات سريعة جدًا في الامتصاص. حيث كانوا يعملون بجد وكان من السهل تعليمهم أيضًا. حسنًا ، لقد هددهم قليلاً أثناء وجوده في شكل ليكانثروب لذا كان هناك ذلك ولكن مع ذلك أظهروا قدرًا غير متوقع من الولاء والصدق.
في الوقت الحالي كان هناك عدد كبير جدًا من الجان و سوو-إنس نوع-الثعلب الذين اشتهروا في جميع أنحاء العالم بجمالهم المذهل والمتفوق في كل مكان نظرت إليه داخل هذا المكان. وكانوا السبب في أن يو ساي-جونغ فقدت كل ثقتها المعتادة.
في الوقت الحالي كان هناك عدد كبير جدًا من الجان و سوو-إنس نوع-الثعلب الذين اشتهروا في جميع أنحاء العالم بجمالهم المذهل والمتفوق في كل مكان نظرت إليه داخل هذا المكان. وكانوا السبب في أن يو ساي-جونغ فقدت كل ثقتها المعتادة.
“استمر في صنع تلك الجرعات كما أريتك هل فهمتها؟ و لتواصل عفاريت حرفه السحر أبحاثهم “.
اعتبارًا من الآن كانت الوحوش المعروفة باسم العفاريت تواجه الانقراض في كوريا. السبب الوحيد الذي جعل هذه الوحوش الضعيفة قادرة على البقاء على قيد الحياة في المقام الأول هو أنها شكلت مجموعات كبيرة. ولكن بعد ذلك حدث تشوه في قشرة الأرض وانتهى الأمر بهذه الكائنات إلى الانفصال عن بعضها البعض.
كان على جميع ممثلي الأمم وأنظمة الفرسان الذين يأملون في عدم الأمل في العودة إلى ديارهم راضين عن معرفة أنهم كانوا قادرين على أن يشهدوا شخصيًا سيفًا من طراز الكنز بأعينهم.
صرخ كيم ساي جين في العفاريت. ردوا بصرخاتهم كقياهك-!
حسنًا لم يخرج المثل القديم “العفاريت أكثر حرفية من البشر” من لا شيء بعد كل شيء.
“هل هو بسبب” مزايا الرعاية “الجيدة؟ قال كيم يو-سون بابتسامة على وجهه.
سقط كيم ساي-جين في فكرة بينما كان يحك ذقنه.
على الرغم من أنه كان من الغريب أن نقول “فوائد الرفاهية” للوحوش فقد كان يحدث بالفعل هنا. حيث كان العفاريت الذين يعيشون في هذا المكان ينعمون بأماكن معيشية إنسانية ، ويتلقون طعامًا نظيفًا ومياه شرب ثلاث مرات في اليوم. حيث كان الطعام بقايا طعام من كافيتريا الجمعية.
ربما كان هذا هو السبب في وجود بوتقة متنوعة من الأشخاص الذين تجاهلوا العرق والجنسية والأنواع داخل مكان المزاد حيث كان الفرسان الشخصيات الكبيره من عالم السياسة والتجارة وكذلك المشاهير الكبار من أمثالهم لم يشهدوا من قبل كانوا مشغولين بفرك الكتفين حاليا.
“مرحبا؟“
“حسنًا ، إلى جانب ذلك – كيف يتم جمع المعلومات حتى الآن؟“
بالعودة إلى مظهر الإنسان قبل أن يلاحظه أحد ، سأل ساي-جين كيم يو-سون.
“سيدي المحترم. حيث يبدو أن الرئيس المباشر للآنسة يو بايك سونغ هو الوزير المسؤول عن مكتب شؤون الوحوش ، كيم هان سيول. و نظرًا لأنه شغل منصب الرئيس السابق للشرطة الوطنية فإن براعته العسكرية كبيرة ، ولديه أيضًا العديد من العلاقات الشخصية مثل أعضاء البرلمان ، والمدير التنفيذي في شركة الفجر ، وما إلى ذلك وما إلى ذلك فهو طموحك النموذجي ، للرجل الدافع. “
أطلقت ساي جونغ الصعداء. ومع ذلك كان أقرب إلى تنهيدة مرتاحة بدلاً من تنهيدة مقلقة.
“حقا؟“
سقط كيم ساي-جين في فكرة بينما كان يحك ذقنه.
وبعد عشر ثوانٍ بالضبط ، اهتز هاتفه. ثم قام بتضييق حواجبه وفحص من هو المتصل – كان غو هان سونغ.
كالعادة ، توجه ساي-جين إلى مجال الوحش.
“مرحبا؟“
أطلقت ساي جونغ الصعداء. ومع ذلك كان أقرب إلى تنهيدة مرتاحة بدلاً من تنهيدة مقلقة.
– “سيد النقابة ، إنه غو هان سونغ. و لقد تلقينا للتو طلبا لعقد اجتماع مع ممثل الحكومة بشأن مسألة تسجيل النقابة. وهو أيضا وزير “.
“…يا؟ حسنًا ، لقد حصلت عليها. يرجى إبلاغ الطرف الآخر أنني أود مقابلته في أقرب وقت ممكن “.
“كيهيوم… حسنًا ، ما اسمه؟“
لم يستطع ساي-جين إلا أن يشعر بالعاطفة تجاه حقيقة أنه من كونه يتيمًا فقد تسلق السلم الاجتماعي للاستمتاع باجتماع خاص مع وزير في الحكومة. و لكن مثل هذه المشاعر استمرت للحظة وجيزة.
كانت كيم يو رين.
– “لقد اتصل بكيم هان سيول ، الوزير المسؤول عن مكتب شؤون الوحوش“.
“…يا؟ حسنًا ، لقد حصلت عليها. يرجى إبلاغ الطرف الآخر أنني أود مقابلته في أقرب وقت ممكن “.
“أخيرا! سنبدأ مع آخر قطعة من المزاد و كل ما كنتم تتطلعون إليه! “
– “نعم سيدي. و أنا أفهم.”
في الوقت الحالي كان هناك عدد كبير جدًا من الجان و سوو-إنس نوع-الثعلب الذين اشتهروا في جميع أنحاء العالم بجمالهم المذهل والمتفوق في كل مكان نظرت إليه داخل هذا المكان. وكانوا السبب في أن يو ساي-جونغ فقدت كل ثقتها المعتادة.
أنهى ساي جين المكالمة.
تلك الشفرة البيضاء النقية والمقبض المصنوع بإتقان. وضمن ذلك المظهر البسيط نسبيًا ، تتطابق القوة مع الاسم الأسطوري.
“… لماذا لا يأتي؟“
“ما الأمر يا سيدي؟“
“لقد حاربت عددًا لا يحصى من مصاصي الدماء لذا يمكنني أن أقول بثقة هذا كثيرًا – القوة الخفية المتراكمة من خلال مرور سلالات مصاصي الدماء هي ببساطة خارج نطاق خيالنا.” (كيم يو سون)
سأل كيم يو-سون من الجانب.
“للتو ، جاء سبب لقاء ذلك الوزير للتو. حيث يبدو أن … سأكون قادرًا على التحقق بشكل صحيح من نوع الرجل “.
ابتسم ساي جين بشدة وأجاب.
بعد أن شعر بالارتياح ، توجه بعد ذلك نحو أرض الصيد من الطبقة الوسطى العليا.
*
[نجح فرسان نظام الغراب الأسود أخيرًا بالمزايده على السيف بمبلغ 165 مليون دولار …]
سأل كيم يو-سون من الجانب.
اليوم التالي.
والرجل الذي ظهر من الفجوة المفتوحة كان بلا شك بطل هذا المزاد – كيم ساي-جين نفسه.
كالعادة ، توجه ساي-جين إلى مجال الوحش.
شفرة ميثريل طويلة بيضاء نقية و يتألق المقبض بلون ذهبي رائع و السيف الذي كان يتفاخر بمظهر ناعم وأنيق ، يعكس غرام الأضواء من المكان إلى مستوى يعمي العُمى.
أول شيء فعله هو التغيير إلى هيئة البطل الأورك وذهب إلى القرية ليرى ماذا كان. ارتفع عدد الأورك الذين يعيشون هناك إلى ثلاثة أرقام ، واستنادا إلى حقيقة أن الزعيمين “الحقيقيين” الأورك جاغوار قد ارتقوا إلى محاربين الأورك العظماء بطريقة ما كان من الواضح أنه لم يعد هناك حاجة للقلق عن بقائهم بعد الآن.
“نشك في أنها” باثوري “.”
بعد أن شعر بالارتياح ، توجه بعد ذلك نحو أرض الصيد من الطبقة الوسطى العليا.
كانت هذه المخلوقات سريعة جدًا في الامتصاص. حيث كانوا يعملون بجد وكان من السهل تعليمهم أيضًا. حسنًا ، لقد هددهم قليلاً أثناء وجوده في شكل ليكانثروب لذا كان هناك ذلك ولكن مع ذلك أظهروا قدرًا غير متوقع من الولاء والصدق.
“للتو ، جاء سبب لقاء ذلك الوزير للتو. حيث يبدو أن … سأكون قادرًا على التحقق بشكل صحيح من نوع الرجل “.
ثم بدأ بسرعة في البحث عن الوحوش لتحطيمها. و لكن خلال كل ذلك انتهى به الأمر إلى مواجهة شخص مزعج إلى حد ما. و في الواقع كان هو من ذهب لرؤيتهم أولاً.
بعد جعل قلوب كل فارس ترفرف بلا شيء سوى اسمه وصورة واحدة ، احتل غرام بسهولة المرتبة الثلاثين من بين أفضل 100 سلاح في الوجود كما صوتت عليه مجلة “الوقت”. وتم قبول حداد الأورك في صفوف أعظم حدّادي العالم.
والرجل الذي ظهر من الفجوة المفتوحة كان بلا شك بطل هذا المزاد – كيم ساي-جين نفسه.
كانت كيم يو رين.
وهي حاليا مع رجل مجهول.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى المعلومات المتعلقة بالفندق الذي يقيم فيه مصاصو الدماء الذين ذكرتهم من قبل حاليًا.” (كيم يو سون)
مما يمكن أن يسمعه من بعيد كان اسم هذا الرجل بالتأكيد “كيم هان سيول“.
منذ حوالي ثلاثة أسابيع ، أمرّ ساي جين كيم يو-سون بفتح مساحة في القبو.
على الرغم من أنه كان من المقرر أن يجتمعوا في غضون ثلاثة أيام … لن يكون من السيئ للغاية أن نرى كيف كان سلوك هذا الرجل وشخصيته مسبقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
