التقدم (2)
الفصل 93: التقدم (2)
لقد أدرك ذلك للتو – هالة كيم هان-سيول “المحايدة” التي شعرت بها في ذلك الوقت كانت في الواقع هذه – لقد كان نوع الشخص الذي سيحرق جسوره بسهولة دون تردد إذا كان ذلك يعني تحقيق طموحاته.
المترجم: pharaoh-king-jeki
– راهنت بالحياة التي عشتها حتى الآن – كل تلك التقارير في وسائل الإعلام غير صحيحة !!
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
جلس على الأريكة وهو يبتسم معتذرًا ويمشط شعرها.
قضى كيم ساي-جين وقته في السجال مع الأورك الآخرين والعناية بهم مع كيم يو-رين هنا في القرية. و منذ أن انجذبت الأورك بشكل طبيعي نحو الأفراد الأقوياء لذلك في عينيه ، أصبحت امرأة ساحرة للغاية مما أدى به إلى نسيان مرور الوقت و وكان الوقت قد فات بالفعل عندما انفصلا أخيرًا.
”مم. لأن الرجل الذي قال إنه سيعود بحلول الخامسة … لم يأت حتى الساعة الواحدة صباحًا كما ترى “.
“أوه نعم ~. كل شيء جيد…”
“التقينا خلال أوائل الربيع ، السنة الثانية من المدرسة الثانوية ، وأنا الآن في العشرين من عمري لذا نعم و كل هذا كان على وشك الخروج.”
لكن كان لديها القليل جدًا مما يمكنها فعله ، على الأقل في الوقت الحالي. حتى لو كان ذلك لفترة قصيرة فقد احتاجت إلى مساعد بعد أن أفسد خدمها الحمقى غير الأكفاء حقًا كل شيء.
الإضاءة الصافية من البدر عالياً في سماء الليل المظلمة والصافية تغمر الأرض بهدوء.
أثناء الاستمتاع بتألق ضوء القمر الساقط ، حرك ساي جين قدميه. بدا أن الضوء مستمر مع كل خطوة تركها وراءه.
– “…”
“…”
وهكذا ، انتهت الأسابيع الثلاثة من شهر العسل وأصبحوا عشاقًا ” رسميين وترك كيم ساي-جين خلفه يو ساي-جونغ الحزينه قليلاً ليعود.
وقبل أن يعرف ذلك أعادته جولته المذهولة إلى الفيلا. حيث يبدو أن هناك هالة من الوحدة تتسلل حول هذا المنزل الضخم مع إطفاء كل أضواءه.
أمسك بمقبض الباب ودفع للأمام ببطء.
الآن تحت ضغط ضيق الوقت لم يكن أمام باثوري خيار سوى القيام بشيء نادر جدًا. وكان ذلك من أجل الجمع بين قوة منزلها وبيت “إل لاس” وقائدها ، الطفل المسمى “ثيرونين“.
“… لماذا تأخرت؟ لقد قلت أنك ستعود إلى المنزل مبكرًا “. (يو ساي جونغ)
* مؤثرات صوتية للمفصلات المزعجة *
” بادئ ذي بدء لا يمكنك توصيل البوابات لأنك لم تعودي تمتلكين القلب الاصطناعي ، أليس كذلك؟ في حين أن التاريخ الذي تكلم عنه اللورد الخاص بنا يقترب بسرعة ونحن نتكلم “. (إل لاس)
بعد الضوضاء الباردة غير المبالية ، رأى غرفة المعيشة مفتوحة على مصراعيها.و الآن بعد أن رآه في الظلام ، أدرك مدى ضخامة هذا المكان بلا داعٍ.
هكذا كان هذا الرجل قادرًا على بيع من يسمون رفاقه و ربما شعر كيم هان سيول في عظامه فقد حان الوقت لتغيير السفينة التي كان يبحر بها.
تتهاك–
كان يسمعها تحبس أنفاسها فوق الخط. و نظرًا لأنه قام بتثبيت الكثير من برامج التجسس بالإضافة إلى إدخال عدد قليل من الجواسيس في وسط قسم التحقيقات الخاصه فإن اكتشاف هذا الأمر لم تكن مشكلة على الإطلاق.
عندما أغلق الباب ، شعر بوجود شخص تجاه أريكة غرفة المعيشة. هل كانت تتظاهر بالنوم ، أم أنه أيقظها للتو؟ ابتسم قليلًا ، واقترب من يو ساي جونغ على الأريكة.
– “في الواقع. وهي بالتأكيد مناورة سياسية هذه المحنة برمتها. و منذ أن اكتشفت أولئك الذين يقفون وراء هذه المؤامرة فلماذا لا نلتقي ونشارك هذه المعلومات … “
“…هل انتي مستيقظه؟” (ساي جين)
“… لماذا تأخرت؟ لقد قلت أنك ستعود إلى المنزل مبكرًا “. (يو ساي جونغ)
لم تتزحزح يو ساي جونغ حتى ، وجهها مدفون بعمق في وسائد الأريكة. و نظرًا لأنه كان يسمع دقات قلبها تتزايد بسرعة فقد كانت بالفعل تتظاهر لكن هل كانت غاضبة من تأخره كثيرًا؟
“… همف.”
* مؤثرات صوتية للمفصلات المزعجة *
لسوء حظها ، اختار ساي-جين ببساطة الذهاب إلى غرفته بدلاً من ذلك. فلم يكن يشعر برغبة في المزاح معها على الإطلاق إذا كان بإمكانه مساعدتها …
“إيو-ييوم … أوبا هل عدت؟“
لم يقل كيم ساي-جين كلمة واحدة أثناء سماعها اعترافها الهادئ والصامت – لأنه كان بإمكانه بالتأكيد أن يشعر بمشاعرها المتحمسة تجاهه داخل صوتها المرتعش.
في الوقت نفسه ، رفعت يو ساي جونغ رأسها ببطء. تظاهرت بأنها استيقظت للتو من خلال إبقاء عينيها نصف مغلقتين بينما تمد يدها وتمسك معصمها بإحكام.
لكن لحسن حظها لم يدفعها ساي جين بعيدًا. لا ، قام بلف ذراعيه برفق حول خصرها بدلاً من ذلك. أعطاها ذلك الثقة وبشكل طفيف ، زحفت لسانها بين شفتيه.
كما حافظ كيم ساي-جين على هدوئه.
“اين تنامي؟” (ساي جين)
ولإثبات أنها نجحت ، أصبح ساي-جين فجأة أكثر قسوة. لم يخلع ملابسها ببساطة ، لقد مزق الثوب الرقيق ثم بدأ في ترك علاماته على جسدها العاري كما لو كان يغزوها.
بينما كانت شفاههم مغلقة بإحكام ، قام بلمسها من خلال الثوب. و شعر بالحرير في بشرتها والانحناء المثالي لجسدها من خلال النسيج الرقيق. و كما هو متوقع من فارس كان جسدها صلبًا وسلسًا.
”مم. لأن الرجل الذي قال إنه سيعود بحلول الخامسة … لم يأت حتى الساعة الواحدة صباحًا كما ترى “.
كما حافظ كيم ساي-جين على هدوئه.
“…”
*
جلس على الأريكة وهو يبتسم معتذرًا ويمشط شعرها.
كلما رغب في ذلك تشبثت به أكثر. تتنفس بحرارة بالقرب من أذنه ، وكأنها تزيد من تأجيج نيران حوافزه.
…
ربما كان اللوم هو ضوء القمر المتدفق في الظلام لكن لسبب ما بدت جميلة بشكل خاص اليوم. و علاوة على ذلك فقد كشفت أيضًا عن هذه الحسية غير المألوفة. و عينان نصف مفتوحتان ، ووجنتان خجيرتان بعمق ، والأهم من ذلك كله ، ملابس موحية للغاية كانت ترتديها. حيث كانت ترتدي فقط ثوبًا نحيفًا من قطعة واحدة ، وكلما حرك جسدها كان بإمكان ساي جين التجسس على مشهد ثريتها غير المتوقعة.
وهكذا ، من تلك الكلمات البسيطة وسوء التوقيت بدأت الذكريات السارة تتفتح في أذهانهم بشكل مشرق.
“… لماذا تأخرت؟ لقد قلت أنك ستعود إلى المنزل مبكرًا “. (يو ساي جونغ)
داخل هذه الغرفة المظلمة ، واصلت الكلام ، وظهر صوتها ضعيفًا.
مع إيقاظ حاكم جميع مصاصي الدماء ، لورد مصاصي الدماء لم يعد هناك فسحة مع الوقت بعد الآن. حيث كان لا بد من اتخاذ القرار بشأن من سيملأ دور الحاكم المستقبلي للأنواع قبل أن يركل اللورد الحالي المحتضر الدلو. وحتى قبل أن يحدث ذلك كان عليهم ربط كل الشقوق الثلاثة الميتة داخل مجال الوحش معًا.
“كان هناك هذا الشيء الذي كان علي الاهتمام به ، وانتهى بي الأمر بالتأخر قليلاً.” (ساي جين)
– “…”
“إنه ليس” القليل “ولكن” كثير “. دعنا نصحح ذلك. ” (يو ساي جونغ)
”مم. لأن الرجل الذي قال إنه سيعود بحلول الخامسة … لم يأت حتى الساعة الواحدة صباحًا كما ترى “.
“…”
“ها ، آه …”
ظل كيم ساي جين صامت.
اشتكت يو ساي جونغ لأنها تشابكت أصابعها بأصابعه. و منذ أن شعر بالاعتذار لم يبد أي مقاومة ، وواصلت اللعب بيديه.
“… فو وو …”
وقبل أن يعرف ذلك أعادته جولته المذهولة إلى الفيلا. حيث يبدو أن هناك هالة من الوحدة تتسلل حول هذا المنزل الضخم مع إطفاء كل أضواءه.
“بالمناسبة أوبا. هل كنت تعلم؟ لقد مر بالفعل أكثر من عامين منذ لقائنا لأول مرة “.
“بالمناسبة أوبا. هل كنت تعلم؟ لقد مر بالفعل أكثر من عامين منذ لقائنا لأول مرة “.
كما لو أن الأمر وصل إليها الآن ، ذكرت هذه الحقيقة “بشكل عابر“.
“… لماذا تأخرت؟ لقد قلت أنك ستعود إلى المنزل مبكرًا “. (يو ساي جونغ)
“لقد مر كل هذا الوقت؟” (ساي جين)
“التقينا خلال أوائل الربيع ، السنة الثانية من المدرسة الثانوية ، وأنا الآن في العشرين من عمري لذا نعم و كل هذا كان على وشك الخروج.”
أصبحت أريكة غرفة المعيشة ملطخة بالحرارة الغريبة واللعاب حيث سعى شخصان لملء الفراغ.
بعد التفكير قليلاً ، انفجر ساي-جين فجأة في ضحك قصير.
” سأقتل هذا الصغير اللعين.”
“أتذكر الآن. و لقد كنت وقحًا جدًا في ذلك الوقت. و لقد بدوت متوقعًا جدًا ولكن عندما قدمت نفسي على أنني صياد ، أصبح وجهك مشوهًا حقًا … “
أمسك بمقبض الباب ودفع للأمام ببطء.
“لا بأي حال من الأحوال .. و ربما كنت قد تصرفت على هذا النحو من قبل لكنني كنت ساذجه في ذلك الوقت.و الآن ، أنا مختلفة … كثيراً؟ أسمع الكثير هذه الأيام أن شخصيتي قد تغيرت هل تعلم؟ كل هذا بسببك ، أوبا “.
” ايها الطفل. لنكن صادقين هنا ، ليس هناك ما يكفي من الوقت لنا لننتظر حتى تكبر. لذا على الرغم من أننا نعمل معًا فإن منصب اللورد يجب أن … “(بريلاني باثوري)
“الآن؟ صحيح … “
“… هاه.”
لقد تظاهر بالوقوع في معضلة عميقة ، وبالتأكيد بدأت يو ساي جونغ في نوبه غضب ، وطلبت منه التوقف عن مضايقتها.
“حتى لو لم يكن أوبا جاهزًا ، سأحاول بجدية أكبر. بصراحة … أليس صحيحًا أنك لن تجد امرأة أخرى مثلي في أي مكان آخر ، أليس كذلك؟ “
“ماذا؟ كان انطباعك الأول عني أنني كنت فتاة غير مهذبة؟ ” (يو ساي جونغ)
“لا فتاة غنية وقحة.”
كان الأمر بغض النظر عن درجة حرارته ، ثلاثة أسابيع يكفى لتهدئة الأخبار. تلاشت القصص المتعلقة بـ ساي-جين تدريجيًا ، وتطلعًا لهذه الفرصة ، أطلق القنبلة التي يضرب بها المثل.
كما لو أن الأمر وصل إليها الآن ، ذكرت هذه الحقيقة “بشكل عابر“.
“ها ، آه …”
“… هاه.”
“… لماذا تأخرت؟ لقد قلت أنك ستعود إلى المنزل مبكرًا “. (يو ساي جونغ)
وهكذا ، من تلك الكلمات البسيطة وسوء التوقيت بدأت الذكريات السارة تتفتح في أذهانهم بشكل مشرق.
عندما التقيا الاثنان لأول مرة ، عندما خرجا في رحلة مطاردة معًا ، عندما كشف كيم ساي-جين عن هويته لها ، إلخ ، وما إلى ذلك … و تدفق الوقت بسرعة أثناء حديثهما وسرعان ما وصلوا إلى يوم بلوغ يو ساي جونغ مراسم بلوغ سن الرشد.
*
“وعندما حاول أوبا الاستفادة مني …” (يو ساي جونغ)
[الوزير المسؤول عن شؤون الوحوش ، كيم هان سيول: مغرم بالفساد في عالم المال …]
ولإثبات أنها نجحت ، أصبح ساي-جين فجأة أكثر قسوة. لم يخلع ملابسها ببساطة ، لقد مزق الثوب الرقيق ثم بدأ في ترك علاماته على جسدها العاري كما لو كان يغزوها.
“مم؟ أوه ، آه في ذلك الوقت كنت … “
تم الكشف عن المعلومات المتعلقة بكيم هان سيول وداعميه – تشيبولز وأعضاء الجمعية الوطنية – للجمهور. وهكذا بدأ الزخم القوي لرياح الانتقام يتجمع ببطء.
“…”
“اسمحوا لي أن أنهي أولا. و في ذلك الوقت ، قلت إنني سأنتظر حتى يحبني أوبا حقًا من أعماق قلبه وغادرت ، أليس كذلك؟ كنت مثل هذا الغبي من الطراز العالمي في ذلك الوقت كما تعلم؟ ” (يو ساي جونغ)
“لهذا السبب ، سأقول هذا بصوت عالٍ. و أنا حقًا ، حقًا لا أعتقد أنه يمكنني انتظار أوبا بعد الآن. ألا يمكنك مساعدتي بطريقة ما؟ “
ثم توقفت عن كلامها ، وكأنها قررت شيئًا ما ، اقتربت منه تمامًا وهي تبتلع ريقها.
الجلد والشعر اللذان كانا أكثر شحوبًا من اللون الأبيض الفاتح ، وزوج من العيون الحمراء التي تتباين مع هذا الشحوب – يمتلكان مظهرًا حتى أن مصاصي الدماء الآخرين سيجدونه مخيفًا ، حافظ ثيرونين على رباطة جأشه حتى أمام باثوري.
“في تلك الليلة عندما كنت أغادر ، كنت مثل ، أنا رائعه جدًا لا يمكنك أن ترى … ولكن ، من الأسبوع التالي منذ ذلك الحين ، كنت أندم على ذلك. كل ليلة عندما أحاول النوم ، أندم على ما فعلته ، أطرد لحافي ، ثم أندم على ذلك بدلاً من ذلك … أوبا يعرف هذا أيضًا أليس كذلك؟ أنا أحب أوبا كثيرًا. و أنا فقط لم أستطع تحمل الأمر عندما أفكر في تلك الفرصة العظيمة التي أفسدتها “.
كانت تتنفس بقلق وتلوي جسدها بنشاط حتى يتمكن من لمسها أكثر. وسرعان ما بدأت اليد التي تلامس ثوبها تحفر في جسدها العاري.
كانت المكالمة من كيم هان-سيول. بدا مرتاحًا تمامًا لرجل تم تعليق غسيله المتسخ ليجف ليراه الجميع.
عندما تحول الجو إلى “غريب” بعض الشيء ، انتهى الأمر بـ ساي-جين بخدش خديه بلا لوم و في غضون ذلك أخذت يو ساي جونغ نفسًا عميقًا.
“لهذا السبب ، سأقول هذا بصوت عالٍ. و أنا حقًا ، حقًا لا أعتقد أنه يمكنني انتظار أوبا بعد الآن. ألا يمكنك مساعدتي بطريقة ما؟ “
“في الوقت الحالي ، هؤلاء النوسفيراتو هم الأكثر إثارة للريبة لذلك دعينا نجمع قوتنا. ثم نفتح البوابة ، ثم ننتظر الأمر التالي للوردنا. لحسن الحظ ، سيتمكن اللورد من إطالة حياته ستة أشهر أخرى أو نحو ذلك. دعينا نقرر الباقي بعد حل كل شيء “. (إل لاس)
“…”
لسوء حظها ، اختار ساي-جين ببساطة الذهاب إلى غرفته بدلاً من ذلك. فلم يكن يشعر برغبة في المزاح معها على الإطلاق إذا كان بإمكانه مساعدتها …
“حسناً انظر. و أنا أبالغ قليلاً لكني أحلم بالأحلام مع كيم ساي-جين فيها سبعة أيام في الأسبوع. وفي داخلهم ، عندما يكرهني كيم ساي-جين ، يتحول الأمر إلى كابوس ، وإذا كان يحبني فهو أحلى حلم يمكن تحقيقه “.
“… حسنًا ، من الناحية الفنية ، ليس الأمر كذلك تمامًا ، رغم ذلك؟” (باثوري)
لم يقل كيم ساي-جين كلمة واحدة أثناء سماعها اعترافها الهادئ والصامت – لأنه كان بإمكانه بالتأكيد أن يشعر بمشاعرها المتحمسة تجاهه داخل صوتها المرتعش.
“…”
“وعندما يلتقي أوبا بامرأة أخرى ، على الرغم من أنني لا أقول أي شيء ، تصبح الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي. أجد صعوبة في النوم في تلك الليلة ، ولدي كوابيس أيضًا “.
بينما كانت تنظر إليه بذلت يو ساي جونغ قصارى جهدها لإخفاء قلقها بابتسامة.
“بالمناسبة أوبا. هل كنت تعلم؟ لقد مر بالفعل أكثر من عامين منذ لقائنا لأول مرة “.
“… لذلك لهذا السبب لا يمكننا .. و ربما نبدأ في رؤيه بعضنا البعض؟ أنا … سمعت من هيي-رين أوني أن الناس يقعون في الحب أثناء المواعدة “.
ثبت أن مظهرها كان مغريًا للغاية لذا احتضنتها ساي جين بإحكام. ومع ذلك انتهى الأمر بزوج من الأحاسيس الناعمة التي تلامس جلده مباشرة لتنشيط غرائزه مرة أخرى.
وبينما كانت تنظر إلى عينيه ، خفق قلبها بعيدًا مثل المجنون في صدرها.
“حتى لو لم يكن أوبا جاهزًا ، سأحاول بجدية أكبر. بصراحة … أليس صحيحًا أنك لن تجد امرأة أخرى مثلي في أي مكان آخر ، أليس كذلك؟ “
“… هاه.”
“لا بأي حال من الأحوال .. و ربما كنت قد تصرفت على هذا النحو من قبل لكنني كنت ساذجه في ذلك الوقت.و الآن ، أنا مختلفة … كثيراً؟ أسمع الكثير هذه الأيام أن شخصيتي قد تغيرت هل تعلم؟ كل هذا بسببك ، أوبا “.
تحدثت بحذر ووضوح عن كل الكلمات التي أرادت أن تقولها له حتى الآن خلال هذه الفرصة.
ومع ذلك – حافظ كيم ساي-جين على صمته. وارتجف جسد يو ساي جونغ من الخوف من الرفض.
كان العالم لا يزال مظلمًا خارج النافذة.
“ليس لديك أي شيء في يوم 14 يوليو ، أليس كذلك؟ لنتقابل في ذلك التاريخ “.
ساد صمت كثيف على غرفة المعيشة ، مصحوبًا بضوء القمر الغزير.
مرت خمس دقائق ، ثم عشر دقائق.
‘اوه حسنا…’
“…”
لم يعد بإمكان يو ساي-جونغ تحمل هذا الصمت ، وهكذا بغض النظر تمامًا عن أي عواقب يمكن أن تكون هناك ، ألقت بنفسها بقوة بين ذراعيه.
أظهر كيم هان سيول وداعموه الرد المتوقع – وهو إنكار قاطع. و لقد كانوا يتصرفون على هذا النحو مع الاعتقاد بأنهم يستطيعون الهروب من هذا المأزق – لكن ذلك يرجع إلى أنه تم الكشف عن جزء فقط من المعلومات للجمهور بعد. ومع ذلك فكلما ناضلوا ، زادت عمق قبورهم.
لفت ذراعيها حول رقبته وغرست شفتيها على وجهه. و على الرغم من أنها قفزت دون تفكير فيما سيحدث بعد ذلك إلا أن شفتيها لا تزالان ترتعشان من هذا الخوف من الرفض.
لكن لحسن حظها لم يدفعها ساي جين بعيدًا. لا ، قام بلف ذراعيه برفق حول خصرها بدلاً من ذلك. أعطاها ذلك الثقة وبشكل طفيف ، زحفت لسانها بين شفتيه.
*
تشابكت ألسنتهم مما أدى إلى ترطيب أفواه بعضهم البعض.
على عكس يو ساي-جونغ التي تعلم فقط عن الرومانسية من خلال الروايات كان ساي-جين أكثر إنجازًا مع قبلاته. و بالطبع لم يكن لديه أيضًا أي خبرة لكنه ترك ببساطة غرائز ليكانثروب ، المخلوق الضليع في السعي وراء كل الأشياء الممتعة ، تتولى الإجراءات.
ربما كان اللوم هو ضوء القمر المتدفق في الظلام لكن لسبب ما بدت جميلة بشكل خاص اليوم. و علاوة على ذلك فقد كشفت أيضًا عن هذه الحسية غير المألوفة. و عينان نصف مفتوحتان ، ووجنتان خجيرتان بعمق ، والأهم من ذلك كله ، ملابس موحية للغاية كانت ترتديها. حيث كانت ترتدي فقط ثوبًا نحيفًا من قطعة واحدة ، وكلما حرك جسدها كان بإمكان ساي جين التجسس على مشهد ثريتها غير المتوقعة.
بينما كانت شفاههم مغلقة بإحكام ، قام بلمسها من خلال الثوب. و شعر بالحرير في بشرتها والانحناء المثالي لجسدها من خلال النسيج الرقيق. و كما هو متوقع من فارس كان جسدها صلبًا وسلسًا.
“ها ، آه …”
كانت المكالمة من كيم هان-سيول. بدا مرتاحًا تمامًا لرجل تم تعليق غسيله المتسخ ليجف ليراه الجميع.
كانت تتنفس بقلق وتلوي جسدها بنشاط حتى يتمكن من لمسها أكثر. وسرعان ما بدأت اليد التي تلامس ثوبها تحفر في جسدها العاري.
“… أوتش!”
“… فو وو …”
الإضاءة الصافية من البدر عالياً في سماء الليل المظلمة والصافية تغمر الأرض بهدوء.
“… أوتش!”
كلما رغب في ذلك تشبثت به أكثر. تتنفس بحرارة بالقرب من أذنه ، وكأنها تزيد من تأجيج نيران حوافزه.
لم يعد بإمكان يو ساي-جونغ تحمل هذا الصمت ، وهكذا بغض النظر تمامًا عن أي عواقب يمكن أن تكون هناك ، ألقت بنفسها بقوة بين ذراعيه.
ولإثبات أنها نجحت ، أصبح ساي-جين فجأة أكثر قسوة. لم يخلع ملابسها ببساطة ، لقد مزق الثوب الرقيق ثم بدأ في ترك علاماته على جسدها العاري كما لو كان يغزوها.
“ها ، آه …”
“… أوتش!”
شعرت بألم شديد ، وكأن حيوانًا جامحًا يعضها لكنها تحملته. و لكن حتى هذا الألم كان مؤقتًا. استبدل جسدها المستيقظ جميع الأجزاء المؤلمة في مناطق من المتعة.
وهكذا ، من تلك الكلمات البسيطة وسوء التوقيت بدأت الذكريات السارة تتفتح في أذهانهم بشكل مشرق.
كانت تتنفس بقلق وتلوي جسدها بنشاط حتى يتمكن من لمسها أكثر. وسرعان ما بدأت اليد التي تلامس ثوبها تحفر في جسدها العاري.
…
*
الساعة الثانية صباحا. و عندما كان القمر في ذروته و عندما يكون الناس كما يُزعم في أضعف طريقة تفكيرهم.
*
أصبحت أريكة غرفة المعيشة ملطخة بالحرارة الغريبة واللعاب حيث سعى شخصان لملء الفراغ.
“… الآن انتظر هناك. و في الوقت الحالي ، سأستمع إلى ما تريد قوله “.
*
ربما كان اللوم هو ضوء القمر المتدفق في الظلام لكن لسبب ما بدت جميلة بشكل خاص اليوم. و علاوة على ذلك فقد كشفت أيضًا عن هذه الحسية غير المألوفة. و عينان نصف مفتوحتان ، ووجنتان خجيرتان بعمق ، والأهم من ذلك كله ، ملابس موحية للغاية كانت ترتديها. حيث كانت ترتدي فقط ثوبًا نحيفًا من قطعة واحدة ، وكلما حرك جسدها كان بإمكان ساي جين التجسس على مشهد ثريتها غير المتوقعة.
قضى كيم ساي-جين وقته في السجال مع الأورك الآخرين والعناية بهم مع كيم يو-رين هنا في القرية. و منذ أن انجذبت الأورك بشكل طبيعي نحو الأفراد الأقوياء لذلك في عينيه ، أصبحت امرأة ساحرة للغاية مما أدى به إلى نسيان مرور الوقت و وكان الوقت قد فات بالفعل عندما انفصلا أخيرًا.
“… لماذا تأخرت؟ لقد قلت أنك ستعود إلى المنزل مبكرًا “. (يو ساي جونغ)
فتح عينيه. لا فُتحت عينيه بأنفسهم. أيقظته امرأة بعد أن كانت تتلوى بين ذراعيه.
“…”
كان العالم لا يزال مظلمًا خارج النافذة.
نظر كيم ساي-جين إلى الأسفل على الشكل العاري بين ذراعيه وأخذ تنهيدة طويلة. حيث كانت ذكريات الفعل نفسه ضبابية بعض الشيء لكن الأحاسيس ظلت حقيقية للغاية. و في النهاية ، تغلبت رغباته على منطقه.
“… فو وو …”
‘اوه حسنا…’
‘اوه حسنا…’
ومع ذلك سرعان ما تخلص من مشاعر الندم. ما حدث قد تم بالفعل. و بالطبع ، لعبت تأثيرات البدر دورًا ما في الأشياء التي تتكشف بهذه الطريقة ، ولكن في الحقيقة كان لديه فكرة أن الأمور قد تسير على هذا النحو – ومع ذلك انتهى الأمر بتهيئة نفسه.
كلما رغب في ذلك تشبثت به أكثر. تتنفس بحرارة بالقرب من أذنه ، وكأنها تزيد من تأجيج نيران حوافزه.
اندلعت ابتسامة فضفاضة على وجه ساي-جين.
حسنًا ، ألم تكن ساي-جونغ امرأة رائعة في البداية؟ كانت جميلة ، ولديها قدرات كبيرة ، ناهيك عن أن خلفيتها يمكن وصفها بأنها الأفضل في كوريا الجنوبية.
“… ولكن لماذا تقوم بصنع ذلك الوجه؟“
“…”
اندلعت ابتسامة فضفاضة على وجه ساي-جين.
وجه يو ساي جونغ الذي أظهر مدى سعادتها التي تركت انطباعًا عميقًا عنه. حيث كان بإمكانه أن يقول إنها كانت نائمة بالتأكيد ، ومع ذلك كانت هناك ابتسامة كثيفة على شفتيها حتى أنه سمع تنفسها الإيقاعي الذي بدا بطريقة ما وكأنها تغني. بدت وكأنها كانت تتمتع بحلم جيد حقًا …
ثبت أن مظهرها كان مغريًا للغاية لذا احتضنتها ساي جين بإحكام. ومع ذلك انتهى الأمر بزوج من الأحاسيس الناعمة التي تلامس جلده مباشرة لتنشيط غرائزه مرة أخرى.
“أتذكر الآن. و لقد كنت وقحًا جدًا في ذلك الوقت. و لقد بدوت متوقعًا جدًا ولكن عندما قدمت نفسي على أنني صياد ، أصبح وجهك مشوهًا حقًا … “
مرة أخرى كانت لا تزال في سبات عميق. و نظرًا لأنها كانت المرة الأولى لها لا بد أنها كانت منهكة ، ولكن … حيث كان يفكر في أنه نظرًا لأنها بدت سعيدة جدًا فإن القيام بذلك مرة أخرى لن يكون مشكلة على الإطلاق.
– راهنت بالحياة التي عشتها حتى الآن – كل تلك التقارير في وسائل الإعلام غير صحيحة !!
افترض ابتسامة ملتوية قليلاً وبدأ في التواء جسده شيئًا فشيئًا. حان الوقت لبدء الجولة الثانية.
“… الآن انتظر هناك. و في الوقت الحالي ، سأستمع إلى ما تريد قوله “.
…
* مؤثرات صوتية للمفصلات المزعجة *
“اين تنامي؟” (ساي جين)
جانبا ، استيقظت يو ساي جونغ في المنتصف وفي حالة من الذعر الجامح ، انتهى به الأمر إلى خدش الجحيم من ظهره.
بينما كانت شفاههم مغلقة بإحكام ، قام بلمسها من خلال الثوب. و شعر بالحرير في بشرتها والانحناء المثالي لجسدها من خلال النسيج الرقيق. و كما هو متوقع من فارس كان جسدها صلبًا وسلسًا.
*
“…”
منذ ذلك الحين ، مرت ثلاثة أسابيع.
خلال هذه الأسابيع الثلاثة ، تعرف ساي-جين عن كثب على شعور الزواج حديثًا. و لقد أكلوا معًا كل يوم وأيضًا مارسوا الحب بغض النظر عن الوقت كل يوم أيضًا.و الآن بعد أن لم يعد ممنوعًا بسبب القيود ، قفز على يو ساي-جونغ كلما سنحت له الفرصة. لدرجة أنها توقفت عن عد عدد المرات التي فعلوها في يوم واحد.
كلما سيطرت غرائزه كان يسحبها مثل الوحش المفترس الشرس العنيف لكنها رحبت به بابتسامة مفتوحة بدلاً من ذلك.
– راهنت بالحياة التي عشتها حتى الآن – كل تلك التقارير في وسائل الإعلام غير صحيحة !!
وهكذا ، انتهت الأسابيع الثلاثة من شهر العسل وأصبحوا عشاقًا ” رسميين وترك كيم ساي-جين خلفه يو ساي-جونغ الحزينه قليلاً ليعود.
“ماذا؟ كان انطباعك الأول عني أنني كنت فتاة غير مهذبة؟ ” (يو ساي جونغ)
أظهر كيم هان سيول وداعموه الرد المتوقع – وهو إنكار قاطع. و لقد كانوا يتصرفون على هذا النحو مع الاعتقاد بأنهم يستطيعون الهروب من هذا المأزق – لكن ذلك يرجع إلى أنه تم الكشف عن جزء فقط من المعلومات للجمهور بعد. ومع ذلك فكلما ناضلوا ، زادت عمق قبورهم.
كان الأمر بغض النظر عن درجة حرارته ، ثلاثة أسابيع يكفى لتهدئة الأخبار. تلاشت القصص المتعلقة بـ ساي-جين تدريجيًا ، وتطلعًا لهذه الفرصة ، أطلق القنبلة التي يضرب بها المثل.
ظل كيم ساي جين صامت.
[الوزير المسؤول عن شؤون الوحوش ، كيم هان سيول: مغرم بالفساد في عالم المال …]
[عضو منتخب لثلاث مرات في الجمعية ، كيم يو هان ، أموال حملة غير مشروعة …]
“…”
أكد الاسم المعروض على شاشة السائل الكريستالي وغير شريك المحادثة على عجل.
تم الكشف عن المعلومات المتعلقة بكيم هان سيول وداعميه – تشيبولز وأعضاء الجمعية الوطنية – للجمهور. وهكذا بدأ الزخم القوي لرياح الانتقام يتجمع ببطء.
” سأقتل هذا الصغير اللعين.”
– راهنت بالحياة التي عشتها حتى الآن – كل تلك التقارير في وسائل الإعلام غير صحيحة !!
“كان هناك هذا الشيء الذي كان علي الاهتمام به ، وانتهى بي الأمر بالتأخر قليلاً.” (ساي جين)
أظهر كيم هان سيول وداعموه الرد المتوقع – وهو إنكار قاطع. و لقد كانوا يتصرفون على هذا النحو مع الاعتقاد بأنهم يستطيعون الهروب من هذا المأزق – لكن ذلك يرجع إلى أنه تم الكشف عن جزء فقط من المعلومات للجمهور بعد. ومع ذلك فكلما ناضلوا ، زادت عمق قبورهم.
“آنسة يو بايك سونغ هل رأيتي الأخبار؟“
…
سمح ساي-جين لهذه الدعوى المنسقة جيدًا أن تدخل إحدى الأذنين وتتدفق من الأخرى بينما تحمل ابتسامة باردة.
– “…”
عند سماع هذا الرجل يتحدث ، اختفت أي ذرة صغيرة من التعاطف لساي جين. لذلك قال بعض الردود غير الملزمة وأغلق الهاتف.
لم تقل يو بايك سونغ أي كلمة و ربما كانت تحاول أن تظل محترمة تجاه الضابط الأعلى الذي كانت تتلقى الأوامر منه منذ ذلك الحين.
وجه يو ساي جونغ الذي أظهر مدى سعادتها التي تركت انطباعًا عميقًا عنه. حيث كان بإمكانه أن يقول إنها كانت نائمة بالتأكيد ، ومع ذلك كانت هناك ابتسامة كثيفة على شفتيها حتى أنه سمع تنفسها الإيقاعي الذي بدا بطريقة ما وكأنها تغني. بدت وكأنها كانت تتمتع بحلم جيد حقًا …
“سيكون الأمر مزعجًا بالنسبة لي إذا لم تردي. و بعد كل شيء ، لقد بدأ هذا الأمر بسببك فقط ، الآنسة يو بايك سونغ “.
تتهاك–
كما حافظ كيم ساي-جين على هدوئه.
– “مهلا ، لماذا يقول هذا الشيء لي؟ أنا…”
جلس على الأريكة وهو يبتسم معتذرًا ويمشط شعرها.
“دعينا نناقش التفاصيل لاحقًا عندما نلتقي لأنني مشغول جدًا في الوقت الحالي. متى يمكننا ان نلتقي؟“
– راهنت بالحياة التي عشتها حتى الآن – كل تلك التقارير في وسائل الإعلام غير صحيحة !!
– “هاه؟ آه ، أنا أيضًا مشغول هذه الأيام لذا … “
أصبحت أريكة غرفة المعيشة ملطخة بالحرارة الغريبة واللعاب حيث سعى شخصان لملء الفراغ.
لكن كان لديها القليل جدًا مما يمكنها فعله ، على الأقل في الوقت الحالي. حتى لو كان ذلك لفترة قصيرة فقد احتاجت إلى مساعد بعد أن أفسد خدمها الحمقى غير الأكفاء حقًا كل شيء.
“ليس لديك أي شيء في يوم 14 يوليو ، أليس كذلك؟ لنتقابل في ذلك التاريخ “.
لكن كان لديها القليل جدًا مما يمكنها فعله ، على الأقل في الوقت الحالي. حتى لو كان ذلك لفترة قصيرة فقد احتاجت إلى مساعد بعد أن أفسد خدمها الحمقى غير الأكفاء حقًا كل شيء.
كان يسمعها تحبس أنفاسها فوق الخط. و نظرًا لأنه قام بتثبيت الكثير من برامج التجسس بالإضافة إلى إدخال عدد قليل من الجواسيس في وسط قسم التحقيقات الخاصه فإن اكتشاف هذا الأمر لم تكن مشكلة على الإطلاق.
* مؤثرات صوتية لباب يفتح فجأة *
حسنًا ، ألم تكن ساي-جونغ امرأة رائعة في البداية؟ كانت جميلة ، ولديها قدرات كبيرة ، ناهيك عن أن خلفيتها يمكن وصفها بأنها الأفضل في كوريا الجنوبية.
– “لا لا انتظر ، هذا ليس …”
“آه ، لقد تلقيت للتو مكالمة أخرى. انتظر لحظة. سأعاود الاتصال بك في وقت آخر “.
– “كيوم. و هذا في الواقع سر لكن حسنًا لم أكن مقتنعًا حقًا بتورطك في الاحتيال الضريبي منذ البداية. مثل هذه الأشياء لا تظهر على السطح إلا إذا أراد أحدهم ، أليس كذلك؟ لهذا السبب سألت من أحد المقربين مني النظر في الأمر “.
أكد الاسم المعروض على شاشة السائل الكريستالي وغير شريك المحادثة على عجل.
أكد الاسم المعروض على شاشة السائل الكريستالي وغير شريك المحادثة على عجل.
– “مهلا ، لماذا يقول هذا الشيء لي؟ أنا…”
كان الأمر بغض النظر عن درجة حرارته ، ثلاثة أسابيع يكفى لتهدئة الأخبار. تلاشت القصص المتعلقة بـ ساي-جين تدريجيًا ، وتطلعًا لهذه الفرصة ، أطلق القنبلة التي يضرب بها المثل.
– “أوه ، السيد كيم ساي جين. و من دواعي الارتياح أنك أجبت على هاتفك. و أنا كيم هان سيول. و لقد رأيت هذا الإعلان المهم قبل ثلاثة أسابيع باهتمام كبير. حيث يجب أن أقول ، هذا بالتأكيد كان شيئًا آخر “.
كانت المكالمة من كيم هان-سيول. بدا مرتاحًا تمامًا لرجل تم تعليق غسيله المتسخ ليجف ليراه الجميع.
*
“…نعم جيدا. شكرا لك.”
كما حافظ كيم ساي-جين على هدوئه.
– “هوه. ولهذا السبب ، ألا يجب أن نعيد تحديد موعد الاجتماع الملغي؟ بعد كل شيء مع الكشف عن بعض الأمور البغيضة لا يمكن المساعدة في ذلك الوقت ، أليس كذلك؟ بالنسبة لك ، لقد أعددت عددًا لا بأس به من الهدايا الصغيرة اللطيفة كما ترى “.
كان العالم لا يزال مظلمًا خارج النافذة.
ظل كيم ساي جين صامت.
لقد أدرك ذلك للتو – هالة كيم هان-سيول “المحايدة” التي شعرت بها في ذلك الوقت كانت في الواقع هذه – لقد كان نوع الشخص الذي سيحرق جسوره بسهولة دون تردد إذا كان ذلك يعني تحقيق طموحاته.
تجعد جبين باتوري. حيث كان الأمر كما لو أن هذا الطفل الصغير كان لديه طموح في أن يصبح اللورد التالي ، وبالتالي كان هذا الصبي يثبت أنه من الصعب التعامل معه.
– “كيوم. و هذا في الواقع سر لكن حسنًا لم أكن مقتنعًا حقًا بتورطك في الاحتيال الضريبي منذ البداية. مثل هذه الأشياء لا تظهر على السطح إلا إذا أراد أحدهم ، أليس كذلك؟ لهذا السبب سألت من أحد المقربين مني النظر في الأمر “.
ومع ذلك – حافظ كيم ساي-جين على صمته. وارتجف جسد يو ساي جونغ من الخوف من الرفض.
هكذا كان هذا الرجل قادرًا على بيع من يسمون رفاقه و ربما شعر كيم هان سيول في عظامه فقد حان الوقت لتغيير السفينة التي كان يبحر بها.
لم يقل كيم ساي-جين كلمة واحدة أثناء سماعها اعترافها الهادئ والصامت – لأنه كان بإمكانه بالتأكيد أن يشعر بمشاعرها المتحمسة تجاهه داخل صوتها المرتعش.
كان يسمعها تحبس أنفاسها فوق الخط. و نظرًا لأنه قام بتثبيت الكثير من برامج التجسس بالإضافة إلى إدخال عدد قليل من الجواسيس في وسط قسم التحقيقات الخاصه فإن اكتشاف هذا الأمر لم تكن مشكلة على الإطلاق.
“…هل هذا صحيح؟“
وبينما كانت تنظر إلى عينيه ، خفق قلبها بعيدًا مثل المجنون في صدرها.
– “في الواقع. وهي بالتأكيد مناورة سياسية هذه المحنة برمتها. و منذ أن اكتشفت أولئك الذين يقفون وراء هذه المؤامرة فلماذا لا نلتقي ونشارك هذه المعلومات … “
حتى قبل أن يقول “من هو” فتحت يو ساي جونغ الباب ودخلت منزله برفق.
سمح ساي-جين لهذه الدعوى المنسقة جيدًا أن تدخل إحدى الأذنين وتتدفق من الأخرى بينما تحمل ابتسامة باردة.
أظهر كيم هان سيول وداعموه الرد المتوقع – وهو إنكار قاطع. و لقد كانوا يتصرفون على هذا النحو مع الاعتقاد بأنهم يستطيعون الهروب من هذا المأزق – لكن ذلك يرجع إلى أنه تم الكشف عن جزء فقط من المعلومات للجمهور بعد. ومع ذلك فكلما ناضلوا ، زادت عمق قبورهم.
كم عدد الأشخاص الذين خانهم كيم هان سيول بهذه الطريقة بينما صعد هذا الرجل إلى منصبه الحالي؟
حالما أنهى المكالمة ، قرع أحدهم جرس بابه.
عند سماع هذا الرجل يتحدث ، اختفت أي ذرة صغيرة من التعاطف لساي جين. لذلك قال بعض الردود غير الملزمة وأغلق الهاتف.
* مؤثرات صوتية لرنين جرس الباب *
كم عدد الأشخاص الذين خانهم كيم هان سيول بهذه الطريقة بينما صعد هذا الرجل إلى منصبه الحالي؟
[الوزير المسؤول عن شؤون الوحوش ، كيم هان سيول: مغرم بالفساد في عالم المال …]
حالما أنهى المكالمة ، قرع أحدهم جرس بابه.
* مؤثرات صوتية لباب يفتح فجأة *
الإضاءة الصافية من البدر عالياً في سماء الليل المظلمة والصافية تغمر الأرض بهدوء.
في الوقت نفسه ، رفعت يو ساي جونغ رأسها ببطء. تظاهرت بأنها استيقظت للتو من خلال إبقاء عينيها نصف مغلقتين بينما تمد يدها وتمسك معصمها بإحكام.
حتى قبل أن يقول “من هو” فتحت يو ساي جونغ الباب ودخلت منزله برفق.
“السيد كيم ساي جين؟ لقد وصلت حبيبتك ~.
تحدثت بحذر ووضوح عن كل الكلمات التي أرادت أن تقولها له حتى الآن خلال هذه الفرصة.
“… هاه.”
لفت ذراعيها حول رقبته وغرست شفتيها على وجهه. و على الرغم من أنها قفزت دون تفكير فيما سيحدث بعد ذلك إلا أن شفتيها لا تزالان ترتعشان من هذا الخوف من الرفض.
“دعينا نناقش التفاصيل لاحقًا عندما نلتقي لأنني مشغول جدًا في الوقت الحالي. متى يمكننا ان نلتقي؟“
كيم ساي جين تنهد طويلاً ووقف ، طوال الوقت dفكر هل تحاول إحداث فضيحة أو شيء من هذا القبيل؟
*
مع إيقاظ حاكم جميع مصاصي الدماء ، لورد مصاصي الدماء لم يعد هناك فسحة مع الوقت بعد الآن. حيث كان لا بد من اتخاذ القرار بشأن من سيملأ دور الحاكم المستقبلي للأنواع قبل أن يركل اللورد الحالي المحتضر الدلو. وحتى قبل أن يحدث ذلك كان عليهم ربط كل الشقوق الثلاثة الميتة داخل مجال الوحش معًا.
حتى قبل أن يقول “من هو” فتحت يو ساي جونغ الباب ودخلت منزله برفق.
الآن تحت ضغط ضيق الوقت لم يكن أمام باثوري خيار سوى القيام بشيء نادر جدًا. وكان ذلك من أجل الجمع بين قوة منزلها وبيت “إل لاس” وقائدها ، الطفل المسمى “ثيرونين“.
حتى قبل أن يقول “من هو” فتحت يو ساي جونغ الباب ودخلت منزله برفق.
” ايها الطفل. لنكن صادقين هنا ، ليس هناك ما يكفي من الوقت لنا لننتظر حتى تكبر. لذا على الرغم من أننا نعمل معًا فإن منصب اللورد يجب أن … “(بريلاني باثوري)
“…”
” دعينا نناقش هذه المسأله في وقت لاحق. بصفتنا رؤساء كل من منازلنا فإننا في موقف متساو هنا بعد كل شيء “. (ثيرونين إل لاس)
صرت باثوري أسنانها. بصراحة كان هذا الطفل الصغير …
أظهر كيم هان سيول وداعموه الرد المتوقع – وهو إنكار قاطع. و لقد كانوا يتصرفون على هذا النحو مع الاعتقاد بأنهم يستطيعون الهروب من هذا المأزق – لكن ذلك يرجع إلى أنه تم الكشف عن جزء فقط من المعلومات للجمهور بعد. ومع ذلك فكلما ناضلوا ، زادت عمق قبورهم.
” بادئ ذي بدء لا يمكنك توصيل البوابات لأنك لم تعودي تمتلكين القلب الاصطناعي ، أليس كذلك؟ في حين أن التاريخ الذي تكلم عنه اللورد الخاص بنا يقترب بسرعة ونحن نتكلم “. (إل لاس)
* مؤثرات صوتية لرنين جرس الباب *
لقد تظاهر بالوقوع في معضلة عميقة ، وبالتأكيد بدأت يو ساي جونغ في نوبه غضب ، وطلبت منه التوقف عن مضايقتها.
“… حسنًا ، من الناحية الفنية ، ليس الأمر كذلك تمامًا ، رغم ذلك؟” (باثوري)
كلما سيطرت غرائزه كان يسحبها مثل الوحش المفترس الشرس العنيف لكنها رحبت به بابتسامة مفتوحة بدلاً من ذلك.
كم عدد الأشخاص الذين خانهم كيم هان سيول بهذه الطريقة بينما صعد هذا الرجل إلى منصبه الحالي؟
” هل هذا يعني أنك لستِ بحاجة إلى مساعدة شعبي ، إذن؟ إذا كان هذا هو الحال فسأكون في طريقي “. (إل لاس)
كانت المكالمة من كيم هان-سيول. بدا مرتاحًا تمامًا لرجل تم تعليق غسيله المتسخ ليجف ليراه الجميع.
“… الآن انتظر هناك. و في الوقت الحالي ، سأستمع إلى ما تريد قوله “.
لكن لحسن حظها لم يدفعها ساي جين بعيدًا. لا ، قام بلف ذراعيه برفق حول خصرها بدلاً من ذلك. أعطاها ذلك الثقة وبشكل طفيف ، زحفت لسانها بين شفتيه.
“لا فتاة غنية وقحة.”
الجلد والشعر اللذان كانا أكثر شحوبًا من اللون الأبيض الفاتح ، وزوج من العيون الحمراء التي تتباين مع هذا الشحوب – يمتلكان مظهرًا حتى أن مصاصي الدماء الآخرين سيجدونه مخيفًا ، حافظ ثيرونين على رباطة جأشه حتى أمام باثوري.
بعد الضوضاء الباردة غير المبالية ، رأى غرفة المعيشة مفتوحة على مصراعيها.و الآن بعد أن رآه في الظلام ، أدرك مدى ضخامة هذا المكان بلا داعٍ.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“في الوقت الحالي ، هؤلاء النوسفيراتو هم الأكثر إثارة للريبة لذلك دعينا نجمع قوتنا. ثم نفتح البوابة ، ثم ننتظر الأمر التالي للوردنا. لحسن الحظ ، سيتمكن اللورد من إطالة حياته ستة أشهر أخرى أو نحو ذلك. دعينا نقرر الباقي بعد حل كل شيء “. (إل لاس)
…
تجعد جبين باتوري. حيث كان الأمر كما لو أن هذا الطفل الصغير كان لديه طموح في أن يصبح اللورد التالي ، وبالتالي كان هذا الصبي يثبت أنه من الصعب التعامل معه.
*
“… فوو.”
“… حسنًا ، من الناحية الفنية ، ليس الأمر كذلك تمامًا ، رغم ذلك؟” (باثوري)
*
لكن كان لديها القليل جدًا مما يمكنها فعله ، على الأقل في الوقت الحالي. حتى لو كان ذلك لفترة قصيرة فقد احتاجت إلى مساعد بعد أن أفسد خدمها الحمقى غير الأكفاء حقًا كل شيء.
أيضًا إذا لم تعجبها الطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، إذن …
“الآن؟ صحيح … “
“… هاه.”
” سأقتل هذا الصغير اللعين.”
مرت خمس دقائق ، ثم عشر دقائق.
أومأت باثوري برأسها بخفة.
“… هاه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
