نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 117

بطولي (3)

بطولي (3)

الفصل 117: بطولي (3)

 

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

 

على الرغم من أنه كان أخيرًا داخل الأرشيف نفسه فقد كان يتوق لدخوله … ينظر حول هذا المكان الشاسع بشكل لا يصدق كان داخل رأسه سريعًا يتحول إلى فراغ.

 

 

على الرغم من أنه كان أخيرًا داخل الأرشيف نفسه فقد كان يتوق لدخوله … ينظر حول هذا المكان الشاسع بشكل لا يصدق كان داخل رأسه سريعًا يتحول إلى فراغ.

طوال حياته لم يحمل أبدًا ما قد يشير إليه شخص ما على أنه علاقة بالكتب. لذا في الوقت الحالي لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ في كيفية العثور على ما كان يبحث عنه في هذه المكتبة العملاقة. أيضًا نظرًا لأن كل جزء من هذه المعلومات المخزنة كان “سريًا للغاية” فمن الواضح أنه لم يكن هناك سكرتير طيب القلب أو أمين مكتبة لمساعدته أيضًا.

 

 

 

هممم …”

 

 

“لا. و لكن لدي فضول. و من أنتي؟” (ساي جين)

نظر ساي-جين حوله ليجد ما إذا كانت هناك معدات من نوع ما يمكن أن تساعده في تصفح المعلومات المخزنة هنا. و لكن حسنًا لم يكن هناك شيء من هذا القبيل – لأنه لم يكن هناك أيضًا شيء مثل “معلومات سرية قابلة للتصفح” بعد كل شيء.

 

 

على الرغم من أنه كان أخيرًا داخل الأرشيف نفسه فقد كان يتوق لدخوله … ينظر حول هذا المكان الشاسع بشكل لا يصدق كان داخل رأسه سريعًا يتحول إلى فراغ.

في النهاية كان عليه أن يبحث في كل المعلومات الموجودة في هذه المكتبة.

على الرغم من أن وجهه كان مغطى بلحية كثيفة ، وكان يرتدي دائمًا نظارة شمسية إلا أنه لا تزال هناك بعض أوجه التشابه بين وجه جين سي هان ووجه كيم ساي جين. وقد ثبت أنه من المستحيل خداع العيون الفاقدة للعين الكميائي / الساحر الذي يمكنه تقسيم المكونات الطبية إلى حبوب فردية.

 

 

في هذه الوثائق التي تم إنشاؤها بواسطة السحر تم تسجيل العديد والعديد من الأحداث بالتفصيل.

 

 

أخيرًا بعد أسبوعين من العمل الشاق المتواصل ، وجدها – المستندات التي تحتوي على معلومات عن والدته ، جين سوه-يونغ ، والأب الذي لم يكن يعرف حتى شكله ، كيم جيه هيوك.

أشياء مثل الفترة الزمنية التي أظهر فيها الشق الأول نفسه منذ أكثر من ستين عامًا ، إلى حادثة إرهابية معينة بالمتفجرات ، والتي لم تكن حتى جريمة مرتبطة بالإرهاب على الإطلاق ، ولكنها بدلاً من ذلك عمل تخريبي قامت به الحكومة في حين أن

 

 

 

لقد كانوا نوعًا من الأشياء الحارقة التي ربما جعلت عشاق المؤامرة / المبتدئين يبللون ملابسهم الجماعية. و لكن سيئًا للغاية ، ما أراد حقًا اكتشافه لم يرغب في الكشف عن نفسه على الإطلاق ، على الأقل ليس في البداية.

“أشعر وكأنني أقترب. و لقد وجدت أخيرًا بعض الأشياء المتعلقة بالأشياء التي كنت أبحث عنها “. (ساي جين)

 

ساعد هازلين على الجلوس على الأريكة وأعد القهوة على عجل. ثم واصلت تدليك معصمها الذي لا يزال يؤلمها بينما كانت تراقب ظهره وهو يتحرك بنشاط.

وهكذا ، نظرًا لانشغاله بقراءة المعلومات السرية المختلفة كان من الممكن سماع صوت فتح أبواب المصعد. وبعد تلك أصوات الكعب العالي تتدلى على الأرض بعد ذلك. وضع ساي جين المعلومات التي كان يقرأها بعيدًا في المخزن. و في الوقت نفسه ، انتهى الخطى ، وشعر بنظرة موجهة نحو طريقه.

عندها تم إدخال رقم التعريف الشخصي للأمان وفتح الباب الأمامي فجأة. متفاجئًا من جمجمته ، اندفع ساي-جين على الفور نحو الباب ، وأمسك بأطواق من فتحه ، وضرب الشخص على الأرض.

 

وماذا يمكن أن تكون؟

 

 

“ككياهاك !!”

عندما سمع ساي جين هذا الصوت المتدفق بلطف لامرأة ، أدار رأسه ببطء ووجد أجنبيه شقراء العينين زرقاء تنظر إليه. حيث كانت ذات جمال مذهل لكن … حيث كان بإمكان ساي-جين شم رائحة معينة لا ينبغي لأي إنسان أن تنبعث منه في المقام الأول.

مسح تيار العرق من جبهته فتح ساي-جين الوثائق ببطء. وبعناية شديدة بدأ في قراءة كل سطر من النص بكل تركيزه. و في محاولة منه لتهدئة قلبه المرتعش ، أمضى ما مجموعه خمس دقائق في قراءة الصفحة الأولى ، ولكن بعد ذلك …

 

 

أنا جين سي هان.”

وهكذا ، نظرًا لانشغاله بقراءة المعلومات السرية المختلفة كان من الممكن سماع صوت فتح أبواب المصعد. وبعد تلك أصوات الكعب العالي تتدلى على الأرض بعد ذلك. وضع ساي جين المعلومات التي كان يقرأها بعيدًا في المخزن. و في الوقت نفسه ، انتهى الخطى ، وشعر بنظرة موجهة نحو طريقه.

 

“…. ها- آه.”

رائحه الدم الخافتة التي لا يمكن إنكارها. و لقد كانت خافته للغاية ، إذا لم يكن في مظهر جين سي هان – باستخدام الوحش الجزئي – فلن يلتقطها أبدًا.

“لكن ، حسنًا … و بما أن الفارس الجميل قد اقترح ذلك لذا …” (ساي-جين)

 

 

قبضته مشدودة بإحكام قبل أن يعرف ذلك.

 

 

 

يا. جين سي هان ، الشخص الذي أصبح من الطبقة الوسطى العليا اليوم؟ “

وفي نفس الوقت تقريبًا ، اهتز هاتفه.

 

مع سحب غطاء الرأس تم الكشف عن وجه جميل مغطى قليلاً بشعر ذهبي متقلب بشكل فوضوي وتعبير مؤلم.

“…نعم.”

أخيرًا بعد أسبوعين من العمل الشاق المتواصل ، وجدها – المستندات التي تحتوي على معلومات عن والدته ، جين سوه-يونغ ، والأب الذي لم يكن يعرف حتى شكله ، كيم جيه هيوك.

 

كان هناك اثنان منهم. و إذا حكمنا من خلال افتقارهم لرائحة دماء فريدة من نوعها لمصاصي الدماء فقد كانوا على الأرجح بشرًا عاديين تحت نوع من تعويذة التحكم في العقل ، أو ربما يمكن أن يكونوا تلك الدمى الاصطناعية أيضًا.

بذل ساي-جين قصارى جهده للحفاظ على وجه البوكر. لم يعثر حتى على المعلومات التي كان يبحث عنها حتى الآن لذا لن يكون ذلك مفيدًا إلا إذا كان رد فعله مريبًا للغاية هنا.

“جئت إلى هنا لتنظيف المكان !! ما الذي تعتقد أنك تفعله بحق الجحيم ؟! ” (هازلين)

 

 

وبالتالي؟ لماذا أتيت إلى هنا؟ لا ، إلى جانب ذلك. أليس الوقت مبكرا لدخول هذا المكان؟ “

قبل أن ينهي ساي-جين جملته ، أنهى كيم يو-سون الاتصال أولاً.

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

في صوتها ، يمكن سماع أثر خافت للعداء.

 

 

 

أنا أيضًا من الطبقة الوسطى العليا.” (ساي جين)

“أشعر وكأنني أقترب. و لقد وجدت أخيرًا بعض الأشياء المتعلقة بالأشياء التي كنت أبحث عنها “. (ساي جين)

 

– “يبدو أن العديد من المعلومات التي لا يريد مصاصو الدماء الكشف عنها مخزنة بالفعل في أرشيفات عدن ، سيدي. لا بد أن هذا هو سبب تسللهم إليها رغم المخاطر. ومع ذلك يتم إنشاء هذه السجلات باستخدام السحر لذلك لا يمكن تدميرها أو نقلها إلى مكان آخر – مما يؤدي إلى محاولاتهم لتعطيلك بدلاً من ذلك. ومع ذلك هل تمكنت من تحديد موقع المعلومات التي كنت تبحث عنها؟ ” (كيم يو سون)

بالطبع ، أعلم. قد تكون لديك المؤهلات للدخول لكن هذا لا يعني أنه مسموح لك بذلك “.

 

 

بذل ساي-جين قصارى جهده للحفاظ على وجه البوكر. لم يعثر حتى على المعلومات التي كان يبحث عنها حتى الآن لذا لن يكون ذلك مفيدًا إلا إذا كان رد فعله مريبًا للغاية هنا.

“… ماذا من المفترض أن يعني ذلك؟” (ساي جين)

“حقًا … كم هو غريب …” (هازلين)

 

“… مم؟“

في رد فعل ساي جين الحاد ، أطلقت المرأة الشقراء ضحكة قصيرة.

 

 

 

فكر في الأمر كقاعدة غير مكتوبة ، حسنًا؟ هناك الكثير من الأسرار المروعة المخبأة هنا … و بالطبع ، يجبرك قسم إيدن على عدم الكشف عن أسرارها أبدًا ، ولكن عادةً ، عندما تكون من الطبقة الوسطى العليا لمدة نصف عام على الأقل ، يتم منحك الحق في دخول هذا ضع فقط بعد إجراء مقابلة وجهًا لوجه مع فارس من الدرجة العاليه أولاً “.

 

 

 

… أي نوع من الهراء هذا؟ حدق كيم ساي جين في وجهها بصمت.

 

 

 

“… هل أنت غير راض؟

ماري تشلين – لقد كان … اسمًا مألوفًا إلى حد ما. و شعر ساي جين أنه سمعه في مكان ما. ولكن أكثر من أي شيء آخر حتى اسمها كان خاطئًا بطريقة ما.

 

 

لا. و لكن لدي فضول. و من أنتي؟” (ساي جين)

“انتظري لحظة ، متى طلبت منك …”

 

 

صحيح. لن تعرف عني جيدًا. اسمي ماري تشلين فارس ايدن من الدرجة العالية. انا هنا مؤخرًا بعد فترة طويلة في بريطانيا العظمى “.

 

 

 

ماري تشلين – لقد كان … اسمًا مألوفًا إلى حد ما. و شعر ساي جين أنه سمعه في مكان ما. ولكن أكثر من أي شيء آخر حتى اسمها كان خاطئًا بطريقة ما.

ابتسم ساي جين وهو يسير باتجاه المصعد.

 

أشياء مثل الفترة الزمنية التي أظهر فيها الشق الأول نفسه منذ أكثر من ستين عامًا ، إلى حادثة إرهابية معينة بالمتفجرات ، والتي لم تكن حتى جريمة مرتبطة بالإرهاب على الإطلاق ، ولكنها بدلاً من ذلك عمل تخريبي قامت به الحكومة في حين أن…

أود البقاء لفترة أطول قليلاً. و بعد كل شيء ، إنه اقتراح ودي وليس قاعدة مفروضة. أليس كذلك؟ ” (ساي جين)

 

 

“هذا يؤلم مثل الجحيم هل تعلم؟ أعتقد أنه يمكن أن يكون مكسورًا … بجدية ، لماذا أنت شديد العنف ؟! “

 

“ما زلت هناك ، هاه.”

“…هل هذا صحيح؟ حسنًا ، ألست … تمامًا من النوع الجريء “. (ماري تشلين)

 

 

 

في تلك اللحظة ، ظهرت نية قتل خافتة لكنها قامت بتفريقها بمهارة بمجرد تسريبها.

“ككياهاك !!”

 

 

“… هممم.”

 

 

 

برؤيتها هكذا ، جاءت فكرة إلى ساي-جين – السيناريو المثالي لكيفية موت جين سي-هان.

“…نعم.”

 

 

لكن ، حسنًا … و بما أن الفارس الجميل قد اقترح ذلك لذا …” (ساي-جين)

– “أنا بخير ، شكرا لك. جسدي قديم وله أيامه الجيدة والسيئة لذلك لا داعي للقلق علي يا سيدي “.

 

 

ابتسم ساي جين وهو يسير باتجاه المصعد.

 

 

 

المشهد المأساوي الذي سيقابل فيه البطل نهايته قد تبلور بشكل غامض في ذهنه ، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء المتبقية حتى النهاية – لمعرفة كل المعلومات المتعلقة بوالديه ، وكذلك لمعرفة كيف أن هذه الرائحة الكريهة لقد تسلل مصاصو الدماء إلى صفوف ايدن.

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

… أي نوع من الهراء هذا؟ حدق كيم ساي جين في وجهها بصمت.

قرار حكيم”. (ماري تشلين)

“هذا يؤلم مثل الجحيم هل تعلم؟ أعتقد أنه يمكن أن يكون مكسورًا … بجدية ، لماذا أنت شديد العنف ؟! “

 

 

كان من الصعب قراءة تعبيرات ماري تشلين وهي تراقب ظهر ساي جين بينما كان يصعد إلى المصعد. حيث كان وجهًا كئيبًا إلى حد ما ، من الصعب معرفة ما إذا كانت تبتسم أم تتألق.

ساعد هازلين على الجلوس على الأريكة وأعد القهوة على عجل. ثم واصلت تدليك معصمها الذي لا يزال يؤلمها بينما كانت تراقب ظهره وهو يتحرك بنشاط.

 

“قلت لك ، انا هنا لترتيب المكان. و لهذا السبب ارتديت هذا الرداء. و أنا حقا أحب هذا الرداء هل تعلم؟ ولكن إلى جانب كل ذلك كنت أنت من طلبت مني الاهتمام بهذا المكان فلماذا تتصرف هكذا فجأة ؟! ” (هازلين)

***

 

 

 

بعد مغادرة البرج ، قرر كيم ساي-جين / جين سي-هان العودة إلى المنزل. ومع ذلك لم يمض وقت طويل بعد ذلك شعر بذيل يتبعه. أجبره ذلك على البقاء كـ جين سي-هان ، غير قادر على العودة مرة أخرى ، واضطر للتوجه نحو شقة جين سي-هان المستأجرة بدلاً من ذلك.

 

 

عندها تم إدخال رقم التعريف الشخصي للأمان وفتح الباب الأمامي فجأة. متفاجئًا من جمجمته ، اندفع ساي-جين على الفور نحو الباب ، وأمسك بأطواق من فتحه ، وضرب الشخص على الأرض.

وصل إلى المبنى السكني المشيد حديثًا حيث من المفترض أن جين سي هان قد استأجر غرفة. دخل المصعد ووصل إلى الطابق العلوي وقام بلكم رقم التعريف الشخصي للباب. دخل المكان كما لو كان حقًا منزله.

 

 

كان من الصعب قراءة تعبيرات ماري تشلين وهي تراقب ظهر ساي جين بينما كان يصعد إلى المصعد. حيث كان وجهًا كئيبًا إلى حد ما ، من الصعب معرفة ما إذا كانت تبتسم أم تتألق.

“… مم؟

برؤيتها هكذا ، جاءت فكرة إلى ساي-جين – السيناريو المثالي لكيفية موت جين سي-هان.

 

 

تم الحفاظ على الشقة لطيفة ومرتبة ، على الرغم من عدم وجود أي شخص هنا منذ ستة أشهر أو نحو ذلك. حتى أنه التقط الرائحة الباهتة لشخص معين أيضًا.

 

 

 

هل فعلت الآنسة هازلين هذا؟

 

 

 

حسنًا كان هذا المبنى السكني مملوكًا لشركة هازلين لذا …

 

 

أغلق الستائر ، ووضع الغلاية والتلفزيون. و عندما سقط على الأريكة المريحة ، شعر جسده بالخدر بشكل مريح وبدا عقله مستقرًا لسبب ما. هل كان ذلك لأنه كان دائمًا برفقة يو ساي جونغ في مكانه الآخر؟ لأكون “وحيدًا” هكذا كان …

في الوقت الحالي ، نزع معطفه وألقى نظرة سريعة إلى الخارج. و لقد اكتشف وميضًا غير طبيعي للظل الذي يلقيه مبنى المكاتب عبر الشارع ، وكذلك التقط تلميحًا خافتًا غير قابل للإدراك تقريبًا للحركة في الخارج.

 

 

 

ما زلت هناك ، هاه.”

 

 

قبل أن ينهي ساي-جين جملته ، أنهى كيم يو-سون الاتصال أولاً.

كان هناك اثنان منهم. و إذا حكمنا من خلال افتقارهم لرائحة دماء فريدة من نوعها لمصاصي الدماء فقد كانوا على الأرجح بشرًا عاديين تحت نوع من تعويذة التحكم في العقل ، أو ربما يمكن أن يكونوا تلك الدمى الاصطناعية أيضًا.

“هل فعلت الآنسة هازلين هذا؟“

 

“آه ، اهارسك !! هذا يؤلم !! قلت ، هذا دموي مؤلم !! “

أغلق الستائر ، ووضع الغلاية والتلفزيون. و عندما سقط على الأريكة المريحة ، شعر جسده بالخدر بشكل مريح وبدا عقله مستقرًا لسبب ما. هل كان ذلك لأنه كان دائمًا برفقة يو ساي جونغ في مكانه الآخر؟ لأكون “وحيدًا” هكذا كان …

من المؤكد أنه كان يتصرف مثل جين سي-هان طوال الأسبوع ، انتهى به الأمر بالتفاعل مع هازلين أكثر بكثير من ذي قبل. ثلاث مرات هذا الأسبوع بالفعل ، تهرب من تلك ذيول المزعجة وأخذ استراحة في هذه الشقة المستأجرة ، وجاءت هازلين وهي تحمل طعامًا لذيذًا.

 

 

مؤثرات صوتية لفتح باب فجأة *

 

 

 

عندها تم إدخال رقم التعريف الشخصي للأمان وفتح الباب الأمامي فجأة. متفاجئًا من جمجمته ، اندفع ساي-جين على الفور نحو الباب ، وأمسك بأطواق من فتحه ، وضرب الشخص على الأرض.

 

 

 

ككياهاك !!”

أغلق الستائر ، ووضع الغلاية والتلفزيون. و عندما سقط على الأريكة المريحة ، شعر جسده بالخدر بشكل مريح وبدا عقله مستقرًا لسبب ما. هل كان ذلك لأنه كان دائمًا برفقة يو ساي جونغ في مكانه الآخر؟ لأكون “وحيدًا” هكذا كان …

 

كانت تعرف بالفعل أن ساي-جين هو جين سي-هان.

كوهانغ !!

 

 

 

صاحب الصوت الباهت صرخة امرأة. لم يتوقف ساي جين عند هذا الحد وأمسكت معصميها بإحكام بيده ، ثم خلعت غطاء رأسها.

“لماذا الآنسة هازلين … ؟!” (ساي جين)

 

 

كان رد فعل جسده خارجًا عن الغرائز تمامًا قبل أن يتمكن من إيقاف نفسه ، ولكن في الواقع كان قد بدأ بالفعل يعتقد أن هذه المرأة بدت شخصية مألوفة إلى حد ما.

*

 

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

آه ، اهارسك !! هذا يؤلم !! قلت ، هذا دموي مؤلم !! “

كل هذا كان كافيًا ليجعله يشعر بالذنب تجاه إهماله لـ يو ساي-جونغ لذا … كتب ردًا قصيرًا وأرسله.

 

 

مع سحب غطاء الرأس تم الكشف عن وجه جميل مغطى قليلاً بشعر ذهبي متقلب بشكل فوضوي وتعبير مؤلم.

عندما سمع ساي جين هذا الصوت المتدفق بلطف لامرأة ، أدار رأسه ببطء ووجد أجنبيه شقراء العينين زرقاء تنظر إليه. حيث كانت ذات جمال مذهل لكن … حيث كان بإمكان ساي-جين شم رائحة معينة لا ينبغي لأي إنسان أن تنبعث منه في المقام الأول.

 

 

و … كانت هازلين.

زاد عدد مرات تكرار الذيل حتى أنه تعرض لكمين من قبل الوحوش أيضًا – وكانت هناك لحظات هاجمه فيها مواطنون يُتَحَكم في عقولهم بشكل مفاجئ.

 

 

لي ، دعني أذهب الآن !!!” (هازلين)

 

 

 

 

 

لماذا الآنسة هازلين … ؟!” (ساي جين)

 

 

 

جئت إلى هنا لتنظيف المكان !! ما الذي تعتقد أنك تفعله بحق الجحيم ؟! ” (هازلين)

 

 

 

تخلص ساي جين من ضبط النفس على عجل عندها فقط ، وأطلقت عليه وهجًا ممتعًا مليئًا بالغضب بينما كانت لا تزال ممدده على الأرض.

تم الحفاظ على الشقة لطيفة ومرتبة ، على الرغم من عدم وجود أي شخص هنا منذ ستة أشهر أو نحو ذلك. حتى أنه التقط الرائحة الباهتة لشخص معين أيضًا.

 

 

هذا يؤلم مثل الجحيم هل تعلم؟ أعتقد أنه يمكن أن يكون مكسورًا … بجدية ، لماذا أنت شديد العنف ؟! “

 

 

“لقد أخبرتني أن أساعدك في إخفاء هوية جين سي هان الحقيقي.” (هازلين)

بينما كانت تدلك معصمها المحمرين والمتورمين كانت تتذمر في وجهه بغضب. كل ما استطاع ساي-جين فعله هو حك مؤخرة رقبته ، والشعور بالاعتذار حقًا.

“حسنًا ، يرجى شغل مقعد في هذه الأثناء. سأذهب وأحضر لك فنجانًا من القهوة “. (ساي جين)

 

 

“…أنا آسف حقا. و لكن لماذا ترتدي فجأة هذا الرداء بالذات …؟ ” (ساي جين)

– “أنا بخير ، شكرا لك. جسدي قديم وله أيامه الجيدة والسيئة لذلك لا داعي للقلق علي يا سيدي “.

 

كان من السهل أن نرى أن لديهم حقًا شيئًا كبيرًا يخفونه.

الرداء الذي كان يرتديه حاليًا تم تصميمه خصيصًا لها من قِبل TM وظهر سمات مثل “المتسلل عالي المستوى” بالإضافة إلى العديد من السمات الأخرى لذلك عندما ظهرت مثل هذا دون أي تلميح أو إشعار مسبق بينما كان ساي-جين في نوع ما حالة تأهب … حسنًا لا يمكن إلقاء اللوم عليه لكونه مصابًا بجنون العظمة قليلاً.

تحدثت هازلين وهي تمسح تلميح الدموع من زوايا عينيها.

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

قلت لك ، انا هنا لترتيب المكان. و لهذا السبب ارتديت هذا الرداء. و أنا حقا أحب هذا الرداء هل تعلم؟ ولكن إلى جانب كل ذلك كنت أنت من طلبت مني الاهتمام بهذا المكان فلماذا تتصرف هكذا فجأة ؟! ” (هازلين)

كل هذا كان كافيًا ليجعله يشعر بالذنب تجاه إهماله لـ يو ساي-جونغ لذا … كتب ردًا قصيرًا وأرسله.

 

 

انتظري لحظة ، متى طلبت منك …”

 

 

بينما كانت تدلك معصمها المحمرين والمتورمين كانت تتذمر في وجهه بغضب. كل ما استطاع ساي-جين فعله هو حك مؤخرة رقبته ، والشعور بالاعتذار حقًا.

لقد أخبرتني أن أساعدك في إخفاء هوية جين سي هان الحقيقي.” (هازلين)

عندما سمع ساي جين هذا الصوت المتدفق بلطف لامرأة ، أدار رأسه ببطء ووجد أجنبيه شقراء العينين زرقاء تنظر إليه. حيث كانت ذات جمال مذهل لكن … حيث كان بإمكان ساي-جين شم رائحة معينة لا ينبغي لأي إنسان أن تنبعث منه في المقام الأول.

 

“صحيح. لن تعرف عني جيدًا. اسمي ماري تشلين فارس ايدن من الدرجة العالية. انا هنا مؤخرًا بعد فترة طويلة في بريطانيا العظمى “.

تحدثت هازلين وهي تمسح تلميح الدموع من زوايا عينيها.

 

 

رائحه الدم الخافتة التي لا يمكن إنكارها. و لقد كانت خافته للغاية ، إذا لم يكن في مظهر جين سي هان – باستخدام الوحش الجزئي – فلن يلتقطها أبدًا.

حسنًا ، لقد قلت ذلك …” (ساي جين)

وهكذا ، نظرًا لانشغاله بقراءة المعلومات السرية المختلفة كان من الممكن سماع صوت فتح أبواب المصعد. وبعد تلك أصوات الكعب العالي تتدلى على الأرض بعد ذلك. وضع ساي جين المعلومات التي كان يقرأها بعيدًا في المخزن. و في الوقت نفسه ، انتهى الخطى ، وشعر بنظرة موجهة نحو طريقه.

 

 

كانت تعرف بالفعل أن ساي-جين هو جين سي-هان.

بعد فترة وجيزة ، خففت هازلين ظهرها على الأريكة بينما بدأت شفتيها في الالتفاف لأعلى.

 

“حقًا … كم هو غريب …” (هازلين)

لا في الواقع كان من الأصح القول أنها اكتشفت الأمر.

“صحيح. لن تعرف عني جيدًا. اسمي ماري تشلين فارس ايدن من الدرجة العالية. انا هنا مؤخرًا بعد فترة طويلة في بريطانيا العظمى “.

 

 

على الرغم من أن وجهه كان مغطى بلحية كثيفة ، وكان يرتدي دائمًا نظارة شمسية إلا أنه لا تزال هناك بعض أوجه التشابه بين وجه جين سي هان ووجه كيم ساي جين. وقد ثبت أنه من المستحيل خداع العيون الفاقدة للعين الكميائي / الساحر الذي يمكنه تقسيم المكونات الطبية إلى حبوب فردية.

بينما كانت تدلك معصمها المحمرين والمتورمين كانت تتذمر في وجهه بغضب. كل ما استطاع ساي-جين فعله هو حك مؤخرة رقبته ، والشعور بالاعتذار حقًا.

 

 

… حيث كانت النقطة الفاصلة في هذه القصة ، على الرغم من ذلك هي نفس ساي-جين الغبي ، والذي بعد تلقيه رسالة نصية متسللة إلى حد ما ولكنها ذكية ، تقول [السيد جين سي-هان ، ماذا تفعل؟ ^^] فزع واتصل بها على عجل لمعرفة كيف عرفت.

* مؤثرات صوتية لفتح باب فجأة *

 

وهكذا ، نظرًا لانشغاله بقراءة المعلومات السرية المختلفة كان من الممكن سماع صوت فتح أبواب المصعد. وبعد تلك أصوات الكعب العالي تتدلى على الأرض بعد ذلك. وضع ساي جين المعلومات التي كان يقرأها بعيدًا في المخزن. و في الوقت نفسه ، انتهى الخطى ، وشعر بنظرة موجهة نحو طريقه.

حسنًا ، يرجى شغل مقعد في هذه الأثناء. سأذهب وأحضر لك فنجانًا من القهوة “. (ساي جين)

 

 

 

ساعد هازلين على الجلوس على الأريكة وأعد القهوة على عجل. ثم واصلت تدليك معصمها الذي لا يزال يؤلمها بينما كانت تراقب ظهره وهو يتحرك بنشاط.

قبضته مشدودة بإحكام قبل أن يعرف ذلك.

 

في تلك اللحظة ، ظهرت نية قتل خافتة لكنها قامت بتفريقها بمهارة بمجرد تسريبها.

حقًا … كم هو غريب …” (هازلين)

قبل أن ينهي ساي-جين جملته ، أنهى كيم يو-سون الاتصال أولاً.

 

 

هل تريدنه أسود؟

في رد فعل ساي جين الحاد ، أطلقت المرأة الشقراء ضحكة قصيرة.

 

 

أجل. و أنا أفضل الأسود “.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، خففت هازلين ظهرها على الأريكة بينما بدأت شفتيها في الالتفاف لأعلى.

 

 

 

لمواجهته بشكل غير متوقع بهذه الطريقة – بدا أن حظها اليوم لم يكن سيئًا. بصراحة كانت تحب هذا اللقاء المفاجئ ، لدرجة أن قدميها كادت أن تنفجر في حركات رقص خيالية.

 

 

كانت تعرف بالفعل أن ساي-جين هو جين سي-هان.

*****

 

 

 

في الأسبوع التالي بعد ذلك اللقاء مع ماري تشلين ، واصل ساي-جين البحث في المعلومات السرية عن إيدن. وكلما فعل بعد أقل من 30 دقيقة ، ظهر فرسان مختلفون في كل مرة واقترحوا عليه المغادرة. حيث كان معظمهم بشرًا عاديين لكن 2 ، 3 منهم كانوا مصاصي دماء.

“هل تريدنه أسود؟“

 

… أي نوع من الهراء هذا؟ حدق كيم ساي جين في وجهها بصمت.

وكلما زاد تأثره بأعصاب مصاصي الدماء هؤلاء ، أصبحت مخاطر الوصول إلى جين سي هان أكثر وضوحًا.

“ككياهاك !!”

 

كان رد فعل جسده خارجًا عن الغرائز تمامًا قبل أن يتمكن من إيقاف نفسه ، ولكن في الواقع كان قد بدأ بالفعل يعتقد أن هذه المرأة بدت شخصية مألوفة إلى حد ما.

زاد عدد مرات تكرار الذيل حتى أنه تعرض لكمين من قبل الوحوش أيضًا – وكانت هناك لحظات هاجمه فيها مواطنون يُتَحَكم في عقولهم بشكل مفاجئ.

 

 

برؤيتها هكذا ، جاءت فكرة إلى ساي-جين – السيناريو المثالي لكيفية موت جين سي-هان.

كان من السهل أن نرى أن لديهم حقًا شيئًا كبيرًا يخفونه.

 

 

“انتظري لحظة ، متى طلبت منك …”

– “يبدو أن العديد من المعلومات التي لا يريد مصاصو الدماء الكشف عنها مخزنة بالفعل في أرشيفات عدن ، سيدي. لا بد أن هذا هو سبب تسللهم إليها رغم المخاطر. ومع ذلك يتم إنشاء هذه السجلات باستخدام السحر لذلك لا يمكن تدميرها أو نقلها إلى مكان آخر – مما يؤدي إلى محاولاتهم لتعطيلك بدلاً من ذلك. ومع ذلك هل تمكنت من تحديد موقع المعلومات التي كنت تبحث عنها؟ ” (كيم يو سون)

 

 

 

 

 

الصوت الخارج من بلورة الاتصالات يخص كيم يو-سون ، شخص لم يتحدث معه ساي-جين منذ فترة طويلة.

 

 

في رد فعل ساي جين الحاد ، أطلقت المرأة الشقراء ضحكة قصيرة.

أشعر وكأنني أقترب. و لقد وجدت أخيرًا بعض الأشياء المتعلقة بالأشياء التي كنت أبحث عنها “. (ساي جين)

“فكر في الأمر كقاعدة غير مكتوبة ، حسنًا؟ هناك الكثير من الأسرار المروعة المخبأة هنا … و بالطبع ، يجبرك قسم إيدن على عدم الكشف عن أسرارها أبدًا ، ولكن عادةً ، عندما تكون من الطبقة الوسطى العليا لمدة نصف عام على الأقل ، يتم منحك الحق في دخول هذا ضع فقط بعد إجراء مقابلة وجهًا لوجه مع فارس من الدرجة العاليه أولاً “.

 

“انتظري لحظة ، متى طلبت منك …”

– “في هذه الحالة ، هذا هو الاعتماد … السعال !!”

 

 

 

سمع ساي جين سعالًا جافًا لم يكن جيدًا على الإطلاق.

 

 

ماري تشلين – لقد كان … اسمًا مألوفًا إلى حد ما. و شعر ساي جين أنه سمعه في مكان ما. ولكن أكثر من أي شيء آخر حتى اسمها كان خاطئًا بطريقة ما.

اممم ، حسنا .. كيف حالك هذه الايام؟” (ساي جين)

“… هل أنت غير راض؟“

 

“لماذا الآنسة هازلين … ؟!” (ساي جين)

– “أنا بخير ، شكرا لك. جسدي قديم وله أيامه الجيدة والسيئة لذلك لا داعي للقلق علي يا سيدي “.

… أي نوع من الهراء هذا؟ حدق كيم ساي جين في وجهها بصمت.

 

 

تحدث كيم يو-سون بطريقة حية مزيفة بشكل واضح. لسوء الحظ ، مقارنة بالماضي كان هناك نقص واضح في الطاقة في صوته. حيث كان ساي جين على وشك أن يقول كم كان قلقًا لكن …

 

 

لمواجهته بشكل غير متوقع بهذه الطريقة – بدا أن حظها اليوم لم يكن سيئًا. بصراحة كانت تحب هذا اللقاء المفاجئ ، لدرجة أن قدميها كادت أن تنفجر في حركات رقص خيالية.

ثم بخصوص الجرعة التي أرسلتها إليك في اليوم الآخر …” (ساي-جين)

“…أنا آسف حقا. و لكن لماذا ترتدي فجأة هذا الرداء بالذات …؟ ” (ساي جين)

 

بينما كان يقف هناك في ركن من أركان أرشيف المعلومات السرية في عدن كانت يدا ساي جين التي تحمل الوثائق ترتجف بشكل ملحوظ. حيث كان ظهره مبللاً بالعرق البارد ، وغزا وجع خفيف عقله.

– “حسنا يا سيدي. و أنا بحاجة للذهاب الآن. أما بالنسبة للباقي فعليك الاتصال بـ سون-هو … سعال … حيث يجب التحدث معه … السعال ، السعال … “

كوهانغ !!

 

“هممم …”

قبل أن ينهي ساي-جين جملته ، أنهى كيم يو-سون الاتصال أولاً.

 

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

وفي نفس الوقت تقريبًا ، اهتز هاتفه.

 

 

 

عندما ألقى نظرة سريعة كانت هناك رسالة نصية من هازلين تسأله عما إذا كان قادمًا إلى منزل جين سي-هان اليوم.

لا في الواقع كان من الأصح القول أنها اكتشفت الأمر.

 

 

من المؤكد أنه كان يتصرف مثل جين سي-هان طوال الأسبوع ، انتهى به الأمر بالتفاعل مع هازلين أكثر بكثير من ذي قبل. ثلاث مرات هذا الأسبوع بالفعل ، تهرب من تلك ذيول المزعجة وأخذ استراحة في هذه الشقة المستأجرة ، وجاءت هازلين وهي تحمل طعامًا لذيذًا.

 

 

طوال حياته لم يحمل أبدًا ما قد يشير إليه شخص ما على أنه علاقة بالكتب. لذا في الوقت الحالي لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ في كيفية العثور على ما كان يبحث عنه في هذه المكتبة العملاقة. أيضًا نظرًا لأن كل جزء من هذه المعلومات المخزنة كان “سريًا للغاية” فمن الواضح أنه لم يكن هناك سكرتير طيب القلب أو أمين مكتبة لمساعدته أيضًا.

كل هذا كان كافيًا ليجعله يشعر بالذنب تجاه إهماله لـ يو ساي-جونغ لذا … كتب ردًا قصيرًا وأرسله.

على الرغم من أن وجهه كان مغطى بلحية كثيفة ، وكان يرتدي دائمًا نظارة شمسية إلا أنه لا تزال هناك بعض أوجه التشابه بين وجه جين سي هان ووجه كيم ساي جين. وقد ثبت أنه من المستحيل خداع العيون الفاقدة للعين الكميائي / الساحر الذي يمكنه تقسيم المكونات الطبية إلى حبوب فردية.

 

“ثم بخصوص الجرعة التي أرسلتها إليك في اليوم الآخر …” (ساي-جين)

[لا ليس اليوم.]

لكنه لم يتراجع.

 

رائحه الدم الخافتة التي لا يمكن إنكارها. و لقد كانت خافته للغاية ، إذا لم يكن في مظهر جين سي هان – باستخدام الوحش الجزئي – فلن يلتقطها أبدًا.

ومع ذلك وبخلاف محتويات الرسالة النصية ، تغير ساي-جين إلى جين سي-هان وتوجه إلى برج ايدن.

 

 

لقد كانوا نوعًا من الأشياء الحارقة التي ربما جعلت عشاق المؤامرة / المبتدئين يبللون ملابسهم الجماعية. و لكن سيئًا للغاية ، ما أراد حقًا اكتشافه لم يرغب في الكشف عن نفسه على الإطلاق ، على الأقل ليس في البداية.

*

 

 

 

بينما كان يقف هناك في ركن من أركان أرشيف المعلومات السرية في عدن كانت يدا ساي جين التي تحمل الوثائق ترتجف بشكل ملحوظ. حيث كان ظهره مبللاً بالعرق البارد ، وغزا وجع خفيف عقله.

“…. ها- آه.”

 

***

أخيرًا بعد أسبوعين من العمل الشاق المتواصل ، وجدها – المستندات التي تحتوي على معلومات عن والدته ، جين سوه-يونغ ، والأب الذي لم يكن يعرف حتى شكله ، كيم جيه هيوك.

الفصل 117: بطولي (3)  

 

 

“…. ها- آه.”

 

 

 

مسح تيار العرق من جبهته فتح ساي-جين الوثائق ببطء. وبعناية شديدة بدأ في قراءة كل سطر من النص بكل تركيزه. و في محاولة منه لتهدئة قلبه المرتعش ، أمضى ما مجموعه خمس دقائق في قراءة الصفحة الأولى ، ولكن بعد ذلك …

“لكن ، حسنًا … و بما أن الفارس الجميل قد اقترح ذلك لذا …” (ساي-جين)

 

 

جين سي هان؟

 

 

وكلما زاد تأثره بأعصاب مصاصي الدماء هؤلاء ، أصبحت مخاطر الوصول إلى جين سي هان أكثر وضوحًا.

انجرف صوت بارد نحو اتجاهه.

“آه ، اهارسك !! هذا يؤلم !! قلت ، هذا دموي مؤلم !! “

 

 

ربما لأنه كان شديد التركيز على المستندات لم يستطع ساي-جين حتى اكتشاف وجود شخص آخر. كاد يقفز من جلده بفضل الصدمة ، استدار بسرعة ليرى ، ووجد ماري تشلين واقفة هناك.

تحدثت هازلين وهي تمسح تلميح الدموع من زوايا عينيها.

 

“… ماذا من المفترض أن يعني ذلك؟” (ساي جين)

ليس من المفترض أن تنظر إلى ذلك. اعطني اياه.” (ماري تشلين)

“وماذا يمكن أن تكون؟“

 

مسح تيار العرق من جبهته فتح ساي-جين الوثائق ببطء. وبعناية شديدة بدأ في قراءة كل سطر من النص بكل تركيزه. و في محاولة منه لتهدئة قلبه المرتعش ، أمضى ما مجموعه خمس دقائق في قراءة الصفحة الأولى ، ولكن بعد ذلك …

مدت يدها وهي تفيض بطبقة سميكة من نية القتل. و إذا كان هناك لون مخصص لوصف نية القتل فإن الهالة المنبعثة من هذه المرأة ستكون بلا شك لون الدم.

كان رد فعل جسده خارجًا عن الغرائز تمامًا قبل أن يتمكن من إيقاف نفسه ، ولكن في الواقع كان قد بدأ بالفعل يعتقد أن هذه المرأة بدت شخصية مألوفة إلى حد ما.

 

 

“… لا يمكنني فعل ذلك.” (ساي جين)

قبل أن ينهي ساي-جين جملته ، أنهى كيم يو-سون الاتصال أولاً.

 

“بالطبع ، أعلم. قد تكون لديك المؤهلات للدخول لكن هذا لا يعني أنه مسموح لك بذلك “.

لكنه لم يتراجع.

الفصل 117: بطولي (3)  

 

تخلص ساي جين من ضبط النفس على عجل عندها فقط ، وأطلقت عليه وهجًا ممتعًا مليئًا بالغضب بينما كانت لا تزال ممدده على الأرض.

هل هذا صحيح؟ حسنًا ، إذن … افعل ما تريد. و لقد أعطيتك بالفعل تحذيرًا عادلاً “. (ماري تشلين)

زاد عدد مرات تكرار الذيل حتى أنه تعرض لكمين من قبل الوحوش أيضًا – وكانت هناك لحظات هاجمه فيها مواطنون يُتَحَكم في عقولهم بشكل مفاجئ.

 

أشياء مثل الفترة الزمنية التي أظهر فيها الشق الأول نفسه منذ أكثر من ستين عامًا ، إلى حادثة إرهابية معينة بالمتفجرات ، والتي لم تكن حتى جريمة مرتبطة بالإرهاب على الإطلاق ، ولكنها بدلاً من ذلك عمل تخريبي قامت به الحكومة في حين أن…

كان ساي-جين يستعد للمعركة التي يمكن أن تنفجر في أي لحظة لكنها ببساطة قلبت كعبيها وغادرت.

بذل ساي-جين قصارى جهده للحفاظ على وجه البوكر. لم يعثر حتى على المعلومات التي كان يبحث عنها حتى الآن لذا لن يكون ذلك مفيدًا إلا إذا كان رد فعله مريبًا للغاية هنا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط