فرز المشاعر (1)
الفصل 120: فرز المشاعر (1)
“… آه ، اللعنه. هل تنظري إلى الوقت بالفعل؟ يبدو أنني يجب أن أذهب … “(ساي-جين)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان أصل هذه الحكاية منشورًا تم تحميله على منتديات الفجر بواسطة فارس والذي صادف وجوده ليشهد اللحظات الأخيرة لـ جين سي-هان. حيث كان المنشور نفسه مجرد تخمين حول الحب غير الواقعي بين الجان والفارس الساقط.
“لا وا ~ ذ. لا توجد طريقة ، تخطئ التفكير “. (يو ساي جونغ)
ولجعل الأمور أسوأ قليلاً من ذي قبل ، سكب العديد من الفرسان المزيد من الزيت على النيران – قائلين أشياء مثل جان يتردد على منزل جين سي هان ، إلخ ، وما إلى ذلك وبعد ذلك … قررت فارسه محبة للقيل والقال بفرز كل تلك المقتطفات الصغيرة من المنشورات وانتهى الأمر بتجميع رواية رومانسية في هذه العملية.
“أنا بصراحة لم أتخيل أبدًا أنك ستبدأي بالفعل في مواعدة شخص ما.”
وهكذا ، تحوَّل بطلان في هذه القصة إلى عشاق متحمسين كانوا يخططون للزواج قريبًا.
حتى أن هذا العمل الخيالي الخالص أوصى به أكثر من 640 عضوًا في نظام الفجر – وهو أمر مجنون مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يكن هناك سوى 800 فارس منتسبين إليه. بعبارة أخرى بدا الأمر وكأنها مسألة وقت فقط قبل أن تجد هذه “الرواية” طريقها إلى أيدي الجمهور …
“هذا هل كنتي على علم بهذا؟” (ساي جين)
داخل المقهى المملوك لشركة TM.
كان الوقت الآن متأخرًا في وقت متأخر بعد الظهر ، آخر أضواء الشمس تتلاشى في الأفق الغربي. حيث كانت سفينة الرحلات البحرية فائقة الفخامة التي تديرها شركة TM ترسو قبالة ساحل البحر الشرقي الهادئ الآن. إن رؤيه عدد لا يحصى من الأضواء المتلألئة على سطح السفينة بالإضافة إلى العديد من النوادل الذين يرتدون البدلات الرسمية الأنيقة ، يضفي على الجو أهمية كبيرة ورقيًا عاليًا حتى عند النظر إليه من بعيد.
“بالمناسبة ساي جونغ. و لقد سمعت من الشائعات التي تدور في الجولات أنك كنتي تواعدي كيم ساي جين “.
شعر ساي جين بالملل أثناء انتظار تلك الحفله الراقصة / حفلة المجتمع الراقي التي كان من المفترض أن تحضرها يو ساي جونغ والذي كان يخطط للتسلل إليه و “مشاهدة المعالم” لاحقًا – أو الأصح أكثر للتجسس عليها – لذلك استدعي هازلين التي كانت تعيش في الجوار ليقتل بعض الوقت.
نظرًا لأن هذا كان حفلة تقام كل سنتين فإن الأسماء الموجودة في قائمة الضيوف كانت متنوعة بالفعل ، على أقل تقدير. وقد حضر بعض الذين لم تتم دعوتهم من قبل بينما تم استبعاد البعض ممن تمت دعوتهم من قبل من الحضور هذا العام.
“منذ متى قلت ذلك …؟ بجدية يا عمي. أنت تجعلني أضحك “. (يو ساي جونغ)
“مم … نوعاً ما.” (هازلين)
وصلت فجأة إلى ملاحة السيارة. حيث كانت الوجهة على بعد حوالي عشر دقائق فقط – قريبة جدًا.
ردت بهدوء بابتسامة. حيث كانت مسرورة مثل لكمة عندما استدعاها من اللون الأزرق لكن حواجب ساي-جين كانت مجعدة بشدة في إظهار لتعاسته.
لم يكن ساي جين قلقًا ، على الأقل ليس في البداية. و لقد اعتقد أنه ، هنا يأتي أحمق آخر سينتهي به الأمر بتذوق مرارة الإحراج من باب المجاملة يو ساي جونغ. ومع ذلك … فجأة ، ابتسمت بحنية وكأنها تنتظر وصول هذا الرجل بينما كانت تستدير لتحيته.
“آه … و في الواقع لم أستطع إنكار ذلك حقاً ، وسترى لماذا لم أستطع. حيث كانت ساي جونغ تسألني بحماسة شديدة … كيف يمكنني أن أنكر ذلك عندما راسلتني [لم أكن أعرف ، أوني. و أنا آسفه جدًا] مع هذا الرمز التعبيري الباكي؟ “
وبينما كانت تلوح بيديها تجاه الجمهور ، وجدت صندوق كنز فعليًا يجلس جميلًا في منتصف المسرح. و على الرغم من أن سلاحها كان لا يزال مختبئًا داخل ذلك الصندوق إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر بتأثير عميق من الهالة الغامرة التي تنبعث منه.
أخرجت هاتفها وعرضت النص المعني على ساي-جين.
“… هممم.”
“يا. حسنًا في هذه الحالة … انتظري ماذا؟ كانت ساي جونغ هناك أيضًا؟ لماذا ستكون هناك في منتصف الليل …؟ “
داخل المقهى المملوك لشركة TM.
بالتأكيد ، يبدو أن يو ساي-جونغ أرسلت النص تحت غيوم المشاعر الكثيفة. هل أرسلتها مباشرة بعد قراءة تلك المنشورات الوهمية؟ ومع ذلك كان هناك الكثير من الأخطاء المطبعية. حيث يجب أن تكون قد أرسلتها بعد أن حصلت على كوب صلب أو اثنين و ربما أكثر.
لم يتم تبادل كلمات أخرى بعد ذلك.
“لكن مع ذلك لا يجب أن نقول أن جين سي هان والآنسه هازلين كانا على علاقة كما تعلمي.” (ساي جين)
“لماذا تخبرها بذلك؟” (هازلين)
وصلت فجأة إلى ملاحة السيارة. حيث كانت الوجهة على بعد حوالي عشر دقائق فقط – قريبة جدًا.
قال ساي جين نصف مازحاً لكن هازلين أومأت برأسها بشكل غير متوقع إلى حد ما.
“وفقًا لسيد النقابة كيم ساي-جين سيكون جونجنير.” (كيم يو رين)
“لا إنتظر. و هذا لا يبدو سيئا للغاية “. (هازلين)
“إيه؟ لا ، انتظري دقيقة. و من فضلك لا تمزحي. و عندما يأتي المراسلون لطرح الأسئلة ، من فضلك قولي أن الأمر كله سوء فهم “. (ساي جين)
ردت يو ساي-جونغ بتعبير وحيد بشكل غريب مما جعل ساي-جين يشعر بالذنب ، وجسده يرتجف قليلاً تحت سطح الماء.
طفت علامة استفهام على رأسها وهي تميلها في ارتباك.
“لكن لماذا؟ لا يهم لأن جين سي هان مات ، أليس كذلك؟ ” (هازلين)
“… و في الواقع لا يهم حيث يجب أن أخبر ساي جونغ أنني جين سي هان عاجلاً أم آجلاً و ربما يمكنك تخيل مدى حرج تلك المحادثة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
وصلت فجأة إلى ملاحة السيارة. حيث كانت الوجهة على بعد حوالي عشر دقائق فقط – قريبة جدًا.
“… هممم.”
“لماذا تخبرها بذلك؟” (هازلين)
“بالطبع يجب أن أخبرها. انها صديقتي.” (ساي جين)
في الواقع لم تكن هذه خطته الأصلية. لا كان سيحضر هذه الحفلة كإنسان ويفاجئ يو ساي جونغ في هذه العملية. و بعد كل شيء ، دخل TM الخاص به إلى صفوف أفضل 100 شركة لذا كان مؤهلاً للقيام بذلك.
“……”
عند سماع كلماته ، عضت هازلين بهدوء على شفتيها. حيث بقيت صامتة بعد ذلك فقط نقرت على طاولة القهوة بطرف إصبعها. خمس دقائق ، عشر ، ثم خمسة عشر … مرت فترة من الوقت ، ومع ذلك كل ما فعله هو أن تنفخ باستمرار عدة تنهدات ثقيلة.
“اه؟ نعم بالتأكيد. دعونا.”
“… الآنسه هازلين؟“
لكن حتى تلك المهلة لم تدم طويلاً. حيث كان رجل كبير غير معروف يقترب منها ببطء.
فتح اثنان منهم الباب وصعدا على المنصة. و في الوقت نفسه ، دوى صفيق فرسان الغراب الأسود الفخورين داخل القاعة.
“نعم نعم. كم هو لطيف أن تكون ساي جونغ … و بعد كل شيء أنت صديقها “.
لكن الابتسامات استمرت للحظة قصيرة فقط. تصلب وجهه قليلاً ودرس المظهر الجانبي لـ يو ساي-جونغ. بدا قلقا عليها.
“… جونجنير ، هاه؟“
أخيرًا قالت شيئًا ، ثم صدمت راحة يدها بصوت عالٍ على سطح الطاولة ، قبل أن تقف بخشونة. ارتجف ساي جين قليلاً لكن بما أنها لم تعطه إجابة محددة بعد فقد نهض وطاردها أيضًا.
“في الواقع ، هذا هو الخمور السحرية.” (هازلين)
“إلى أين أنتي ذاهبه الآن؟” (ساي جين)
“أنا ذاهبه إلى مكان لتناول العشاء.” (هازلين)
“بعد ذلك سأفكر فيه بجدية أكبر ، سواء كنت سأنكر الإشاعة أم لا.”
“…مع من؟” (ساي جين)
“في الواقع ، هذا هو الخمور السحرية.” (هازلين)
“معك.” (هازلين)
“… أود أن أفعل ذلك بالضبط أيضًا.”
في إظهار للثقة ، ضربت سبابتها على صدره كما لو كانت قد اتصلت بالفعل بالدبس عند تناول الطعام معه أو شيء من هذا القبيل.
“بعد ذلك سأفكر فيه بجدية أكبر ، سواء كنت سأنكر الإشاعة أم لا.”
“لا وا ~ ذ. لا توجد طريقة ، تخطئ التفكير “. (يو ساي جونغ)
“ماذا أنتي …”
****
“إنهم يقدمون أيضًا الطعام. و في الواقع ، سأصنعه لك “.
“ألم تقل أنه لا يزال هناك متسع من الوقت حتى تبدأ الحفلة؟ إذن ، لماذا لا تنفقه معي؟ ” (هازلين)
“… لا ، انتظري لحظة هنا.”
الفصل 120: فرز المشاعر (1)
سبح ساي جين ببطء تحت الماء. بدت وكأنها معتادة على المشي في الكعب العالي الآن. شقت طريقها نحو السياج المطل على المحيط الصامت ونظرت إليه بعمق في تأمل.
“بعد ذلك سأفكر فيه بجدية أكبر ، سواء كنت سأنكر الإشاعة أم لا.”
“نعم نعم. كم هو لطيف أن تكون ساي جونغ … و بعد كل شيء أنت صديقها “.
“لا إنتظر. و هذا لا يبدو سيئا للغاية “. (هازلين)
ألقى ساي-جين نظرة خاطفة على ساعة يده بعد تداولها قليلاً. لحسن الحظ كانت عقارب الساعة لا تزال تحوم حول 5. و لكن هازلين انتزعت معصمه بقوة وحدقت فيه بزوج من العيون الباردة المغطاة بغطاء رأسها.
ردت يو ساي-جونغ بتعبير وحيد بشكل غريب مما جعل ساي-جين يشعر بالذنب ، وجسده يرتجف قليلاً تحت سطح الماء.
“هل انت قادم ام لا؟” (هازلين)
“في الواقع ، هذا هو الخمور السحرية.” (هازلين)
“ما هذا؟” (ساي جين)
“آه ، حسنًا لأنه لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي لذا …”
“وفقًا لسيد النقابة كيم ساي-جين سيكون جونجنير.” (كيم يو رين)
“ثم اتبعني.”
خوانغ ، خوانغ ، خوانغ
“…نعم. و أنا بالفعل أحبه. لم أشعر بهذا من قبل في حياتي كلها ، ولا أعتقد أنني سأشعر بهذه الطريقة مرة أخرى “. (يو ساي جونغ)
بينما كانت لا تزال تمسك بمعصم ساي جين بإحكام ، داست في طريقها على عجل.
السبب وراء خروج مثل هذا النظام الشهير طواعية من تقاليدهم كان كل ذلك لأن السيد الحداد المتورط هنا كان كيم ساي-جين بالإضافة إلى مطحنة الشائعات التي تشير إلى أن رتبة هذا السلاح الجديد يمكن أن تكون “كنزًا“.
وصلت إلى جوار سيارته بعد فترة وجيزة ، أمسكت بمقبض الباب وبدأت في صراع ملحمي لفتحه. و لكنها لم تتزحزح شبرًا واحدًا لذا دقت على الباب وتحدثت بغضب.
“… و من دواعي سروري أن أكون من معارفك ، الآنسة يو ساي جونغ.”
“الرجاء فتح الباب.” (هازلين)
“بالطبع يجب أن أخبرها. انها صديقتي.” (ساي جين)
لحسن الحظ كان ساي-جين على مستوى الشعور بقليل من النشوة ، ولكن في حالة هازلين كانت تتحول إلى مشكلة خطيرة محتملة. و لقد تخلصت من رداءها منذ وقت طويل والآن لم يعد يمكن رؤيته في أي مكان ، وكان وجهها أحمر قرمزي محمر.
“…”
بلييب
“كان يجب أن تخبريني عاجلاً …” (ساي جين)
“…هل هذا صحيح؟ همف. لذلك كان مصممًا خصيصًا لك “.
ضحك ساي جين قليلاً وهو يضغط على زر على مفتاح السيارة. أدى ذلك إلى فتح باب السيارة ليس بشكل جانبي بل يرتفع إلى السماء.
“لكن ، أليس سلاحك الرئيسي سيفًا؟ على الرغم من أنني لا أعرف الأسطورة جيدًا إلا أنني متأكد من أن “جونجنير” رمح من نوع ما “.
“… حيث يبدو أنك غيرت السيارة مرة أخرى. حيث يجب أن تكون مليئًا بالمال الآن “. (هازلين)
وهكذا ، تحوَّل بطلان في هذه القصة إلى عشاق متحمسين كانوا يخططون للزواج قريبًا.
اشتكت هازلين بصوت مسموع وهي تصعد إلى مقعد الراكب. ثم انزلق ساي-جين بخبرة إلى السائق.
ابتسم الرجل قليلا وأومأ برأسه. ثم أعاد نظره نحو المحيط – وكأنه يلتزم بذكرى كل ما يراه كامنًا تحت سطح الماء.
“هل سنذهب إلى ذلك المكان ، المكان الذي نذهب إليه طوال الوقت؟” (ساي جين)
نظرًا لأن هذا كان حفلة تقام كل سنتين فإن الأسماء الموجودة في قائمة الضيوف كانت متنوعة بالفعل ، على أقل تقدير. وقد حضر بعض الذين لم تتم دعوتهم من قبل بينما تم استبعاد البعض ممن تمت دعوتهم من قبل من الحضور هذا العام.
“لا. ليس هذا. هيا نذهب إلى مكان آخر. هناك هذا المكان الذي أعرفه “. (هازلين)
“فوهوت. و بالطبع.” (يو ساي جونغ)
وصلت فجأة إلى ملاحة السيارة. حيث كانت الوجهة على بعد حوالي عشر دقائق فقط – قريبة جدًا.
“السيد ساي جين. هناك شيء يجب أن أتحدث معك عنه بجدية “.
“بالمناسبة …” (ساي-جين)
“يا. حسنًا في هذه الحالة … انتظري ماذا؟ كانت ساي جونغ هناك أيضًا؟ لماذا ستكون هناك في منتصف الليل …؟ “
“سيكون الأمر على ما يرام. لا يوجد الكثير من الناس هناك. يفتح في وقت متأخر قليلاً عن المعتاد ، وعندما أتردد على المكان ، أعرفه جيدًا. حتى ساي-جونغ كانت هناك عدة مرات من قبل أيضًا “. (هازلين)
“يا. حسنًا في هذه الحالة … انتظري ماذا؟ كانت ساي جونغ هناك أيضًا؟ لماذا ستكون هناك في منتصف الليل …؟ “
“بالطبع يجب أن أخبرها. انها صديقتي.” (ساي جين)
“إنهم يقدمون أيضًا الطعام. و في الواقع ، سأصنعه لك “.
“ربما أرادت الاسترخاء والهدوء. و في الوقت الحالي ، يرجى البدء بالفعل “. (هازلين)
بدت وحيدة إلى حد ما ، واقفة هناك. لذا خلق ساي جين لها تموجًا ضعيفًا على السطح. أغمضت يو ساي جونغ عينيها بهدوء حيث دخلت رائحة البحر المالحة والتأثير اللطيف للأمواج في عقلها.
“… كيوم.”
فتح اثنان منهم الباب وصعدا على المنصة. و في الوقت نفسه ، دوى صفيق فرسان الغراب الأسود الفخورين داخل القاعة.
واحتاجت السيارة الرياضية ثلاث دقائق فقط لتصل إلى المطعم. لا كان يعتقد أنه مطعم لكن …
فررررويونغ …
هذا ملكي و كل ما يخصني ~~.
عندما ضغط على دواسة الوقود ، ملأت نغمة العادم الحلقية المقصورة.
ومع ذلك بعد الاستماع إلى كلمات هازلين المخموره في وقت سابق اليوم كان عقله في حالة اضطراب نوعًا ما. هي بالتأكيد لم تعترف له. و لكنه لم يكن نصف ذكي ميؤوسًا منه تمامًا ولم يستطع التعرف على أعماق مشاعرها الموجودة في صوتها أيضًا.
واحتاجت السيارة الرياضية ثلاث دقائق فقط لتصل إلى المطعم. لا كان يعتقد أنه مطعم لكن …
“… أليس هذا بار ؟!” (ساي جين)
“بالطبع يجب أن أخبرها. انها صديقتي.” (ساي جين)
“نعم إنه كذلك. و لقد قلت لك بالفعل ، أليس كذلك؟ أنه يفتح أبوابه بعد قليل “.
أخرجت هاتفها وعرضت النص المعني على ساي-جين.
لم يكن هذا مطعمًا دمويًا – بدلاً من ذلك كان بارًا أنيقًا وفاخرًا.
“إنهم يقدمون أيضًا الطعام. و في الواقع ، سأصنعه لك “.
“إنهم يقدمون أيضًا الطعام. و في الواقع ، سأصنعه لك “.
دخلت الشريط أولا. اتبع ساي-جين خطاها بتعبير غير مريح بعض الشيء. فلم يكن قلقًا للغاية ، على الرغم من ذلك – طالما أن المانا تدور داخل جسده فلن يسكر أبدًا على أي حال.
**
“في الواقع ، هذا هو الخمور السحرية.” (هازلين)
وبينما كانت تلوح بيديها تجاه الجمهور ، وجدت صندوق كنز فعليًا يجلس جميلًا في منتصف المسرح. و على الرغم من أن سلاحها كان لا يزال مختبئًا داخل ذلك الصندوق إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر بتأثير عميق من الهالة الغامرة التي تنبعث منه.
في اللحظة التي سمع فيها كلمات هازلين تحطمت كل ثقته إلى أجزاء وأجزاء ، ليحل محلها مشاعر عدم اليقين.
“كان يجب أن تخبريني عاجلاً …” (ساي جين)
“الشعار هنا هو” المشروبات التي يمكن أن تسكر الفرسان “. و لهذا السبب تم تسمية الشريط “سوف تسكر” … حازوقة !! “
لحسن الحظ كان ساي-جين على مستوى الشعور بقليل من النشوة ، ولكن في حالة هازلين كانت تتحول إلى مشكلة خطيرة محتملة. و لقد تخلصت من رداءها منذ وقت طويل والآن لم يعد يمكن رؤيته في أي مكان ، وكان وجهها أحمر قرمزي محمر.
“نعم إنه كذلك. و لقد قلت لك بالفعل ، أليس كذلك؟ أنه يفتح أبوابه بعد قليل “.
“… آه ، اللعنه. هل تنظري إلى الوقت بالفعل؟ يبدو أنني يجب أن أذهب … “(ساي-جين)
“وفقًا لسيد النقابة كيم ساي-جين سيكون جونجنير.” (كيم يو رين)
لأكون صادقًا تمامًا لم يكن لديه ثقة عندما يتعلق الأمر بالكحول. كل الأخطاء الخطيرة حدثت تحت تأثيرها بعد كل شيء.
“السيد ساي جين. هناك شيء يجب أن أتحدث معك عنه بجدية “.
كان الوقت الآن متأخرًا في وقت متأخر بعد الظهر ، آخر أضواء الشمس تتلاشى في الأفق الغربي. حيث كانت سفينة الرحلات البحرية فائقة الفخامة التي تديرها شركة TM ترسو قبالة ساحل البحر الشرقي الهادئ الآن. إن رؤيه عدد لا يحصى من الأضواء المتلألئة على سطح السفينة بالإضافة إلى العديد من النوادل الذين يرتدون البدلات الرسمية الأنيقة ، يضفي على الجو أهمية كبيرة ورقيًا عاليًا حتى عند النظر إليه من بعيد.
فررررويونغ …
ومع ذلك أمسكت هازلين بمعصمه مرة أخرى وهو يحاول النهوض. حيث كانت يداها ترتعشان وعيناها المنقطعتان رطبتان. فلم يكن لديه خيار سوى الجلوس. حيث كان يواسي نفسه من خلال التفكير … كل ما كان عليه أن يفعله هو تجنب السكر.
لأكون صادقًا تمامًا لم يكن لديه ثقة عندما يتعلق الأمر بالكحول. كل الأخطاء الخطيرة حدثت تحت تأثيرها بعد كل شيء.
“نعم. لذلك أنا مختلفه عنك يا عمي. لذا من فضلك لا تقلق علي “. (يو ساي جونغ)
“ما هذا؟” (ساي جين)
عند سماع كلماته ، عضت هازلين بهدوء على شفتيها. حيث بقيت صامتة بعد ذلك فقط نقرت على طاولة القهوة بطرف إصبعها. خمس دقائق ، عشر ، ثم خمسة عشر … مرت فترة من الوقت ، ومع ذلك كل ما فعله هو أن تنفخ باستمرار عدة تنهدات ثقيلة.
فتنهد وسألها.
من المؤكد أنه كان صوتها الجميل المسجل كوصمة بغض النظر عن مكان سماعه لكن تعبير ساي-جين كان أكثر صلابة وصلابة عندما كان يستمع.
أخذت هازلين رشفة أخرى من مشروبها ، ثم حركت فمها ببطء. و من بين شفتيها المبللتين ، تسرب صوتها المرتعش.
من المؤكد أنه كان صوتها الجميل المسجل كوصمة بغض النظر عن مكان سماعه لكن تعبير ساي-جين كان أكثر صلابة وصلابة عندما كان يستمع.
****
لم يكن ساي جين قلقًا ، على الأقل ليس في البداية. و لقد اعتقد أنه ، هنا يأتي أحمق آخر سينتهي به الأمر بتذوق مرارة الإحراج من باب المجاملة يو ساي جونغ. ومع ذلك … فجأة ، ابتسمت بحنية وكأنها تنتظر وصول هذا الرجل بينما كانت تستدير لتحيته.
كان الوقت الآن متأخرًا في وقت متأخر بعد الظهر ، آخر أضواء الشمس تتلاشى في الأفق الغربي. حيث كانت سفينة الرحلات البحرية فائقة الفخامة التي تديرها شركة TM ترسو قبالة ساحل البحر الشرقي الهادئ الآن. إن رؤيه عدد لا يحصى من الأضواء المتلألئة على سطح السفينة بالإضافة إلى العديد من النوادل الذين يرتدون البدلات الرسمية الأنيقة ، يضفي على الجو أهمية كبيرة ورقيًا عاليًا حتى عند النظر إليه من بعيد.
نظرًا لأن هذا كان حفلة تقام كل سنتين فإن الأسماء الموجودة في قائمة الضيوف كانت متنوعة بالفعل ، على أقل تقدير. وقد حضر بعض الذين لم تتم دعوتهم من قبل بينما تم استبعاد البعض ممن تمت دعوتهم من قبل من الحضور هذا العام.
تبادل اثنان منهم ضحكة دافئة معًا.
“وكيف حال رسوماتك مؤخرًا يا عمي؟” (يو ساي جونغ)
“نرحب بكم على متن السفينة.”
“……”
مع اقتراب موعد الحفلة الراقصة ، استقبل النوادل الضيوف القادمين حديثًا – كان ساي جين في نموذج ليفاثان يسبح حول سفينة الرحلات تحت سطح الماء.
في الواقع لم تكن هذه خطته الأصلية. لا كان سيحضر هذه الحفلة كإنسان ويفاجئ يو ساي جونغ في هذه العملية. و بعد كل شيء ، دخل TM الخاص به إلى صفوف أفضل 100 شركة لذا كان مؤهلاً للقيام بذلك.
“لكن مع ذلك لا يجب أن نقول أن جين سي هان والآنسه هازلين كانا على علاقة كما تعلمي.” (ساي جين)
ومع ذلك بعد الاستماع إلى كلمات هازلين المخموره في وقت سابق اليوم كان عقله في حالة اضطراب نوعًا ما. هي بالتأكيد لم تعترف له. و لكنه لم يكن نصف ذكي ميؤوسًا منه تمامًا ولم يستطع التعرف على أعماق مشاعرها الموجودة في صوتها أيضًا.
“……”
عندها سمع أحدهم يذكر اسم يو ساي جونغ. فتح ساي-جين عينيه ببطء وسبح بحذر بالقرب من السطح.
“… و من دواعي سروري أن أكون من معارفك ، الآنسة يو ساي جونغ.”
“نعم إنه كذلك. و لقد قلت لك بالفعل ، أليس كذلك؟ أنه يفتح أبوابه بعد قليل “.
أجابها الرجل بهدوء.
عندها سمع أحدهم يذكر اسم يو ساي جونغ. فتح ساي-جين عينيه ببطء وسبح بحذر بالقرب من السطح.
“السيد ساي جين. هناك شيء يجب أن أتحدث معك عنه بجدية “.
لقد رصد يو ساي جونغ على ظهر السفينة. لم تمر ثلاث دقائق منذ وصولها لكن الجحيم ، لقد كانت محاطة بالفعل بحشد كبير. حيث كانوا جميعًا رجال ونساء رائعي المظهر من عائلات أكبر 100 شركة.
كانوا يحاولون جاهدين التماشي مع مشاعرها لكن لسوء الحظ لم تبد سوى ابتسامة مهذبة للتعامل معهم. ومع ذلك لم يمض وقت طويل على ذلك فقد سحبت العذر القديم المتمثل في إجراء اتصال مسبق مع شخص آخر وتم إجلائها بسرعة من هناك.
كان هناك حشد كبير من الفرسان وكذلك المراسلين يملأون القاعة الرئيسية لنظام فرسان الغراب الأسود. اجتمع كل هؤلاء الأشخاص لحدث “صغير” سيستمر 5 أو 10 دقائق فقط . و لكن هذا الحدث كان مهمًا بما يكفي لجذب مصلحتهم بشدة – حفل منح السلاح.
في إظهار للثقة ، ضربت سبابتها على صدره كما لو كانت قد اتصلت بالفعل بالدبس عند تناول الطعام معه أو شيء من هذا القبيل.
سبح ساي جين ببطء تحت الماء. بدت وكأنها معتادة على المشي في الكعب العالي الآن. شقت طريقها نحو السياج المطل على المحيط الصامت ونظرت إليه بعمق في تأمل.
بدت وحيدة إلى حد ما ، واقفة هناك. لذا خلق ساي جين لها تموجًا ضعيفًا على السطح. أغمضت يو ساي جونغ عينيها بهدوء حيث دخلت رائحة البحر المالحة والتأثير اللطيف للأمواج في عقلها.
أخيرًا قالت شيئًا ، ثم صدمت راحة يدها بصوت عالٍ على سطح الطاولة ، قبل أن تقف بخشونة. ارتجف ساي جين قليلاً لكن بما أنها لم تعطه إجابة محددة بعد فقد نهض وطاردها أيضًا.
ومع ذلك … فلم يكن نظام فرسان الغراب الأسود يحمل أي شيء حتى الآن حيث يقول شيئًا أو بالأحرى عن سمعته وأشياءه.
لكن حتى تلك المهلة لم تدم طويلاً. حيث كان رجل كبير غير معروف يقترب منها ببطء.
لم يكن ساي جين قلقًا ، على الأقل ليس في البداية. و لقد اعتقد أنه ، هنا يأتي أحمق آخر سينتهي به الأمر بتذوق مرارة الإحراج من باب المجاملة يو ساي جونغ. ومع ذلك … فجأة ، ابتسمت بحنية وكأنها تنتظر وصول هذا الرجل بينما كانت تستدير لتحيته.
‘…بحق الجحيم.’
تأرجح البحر بشكل ملحوظ – نتيجة رد فعله اللاواعي بعد أن فقد هدوءه في هذا التطور الجديد. حيث كانت تحيي هذا الرجل المجهول بقدر من المودة التي تظهره له.
أخذت هازلين رشفة أخرى من مشروبها ، ثم حركت فمها ببطء. و من بين شفتيها المبللتين ، تسرب صوتها المرتعش.
قبل أن يفقد عقله بذل ساي-جين قصارى جهده ليظل هادئًا ، ودفع بصره وسمعه إلى أقصى حد. سطع المنظر المظلم سابقًا ، وكان بإمكانه سماع محادثة الاثنين على سطح السفينة.
كان هناك حشد كبير من الفرسان وكذلك المراسلين يملأون القاعة الرئيسية لنظام فرسان الغراب الأسود. اجتمع كل هؤلاء الأشخاص لحدث “صغير” سيستمر 5 أو 10 دقائق فقط . و لكن هذا الحدث كان مهمًا بما يكفي لجذب مصلحتهم بشدة – حفل منح السلاح.
“وكيف حال رسوماتك مؤخرًا يا عمي؟” (يو ساي جونغ)
ردت بهدوء بابتسامة. حيث كانت مسرورة مثل لكمة عندما استدعاها من اللون الأزرق لكن حواجب ساي-جين كانت مجعدة بشدة في إظهار لتعاسته.
في اللحظة التي سمعت فيها ساي-جين هذا الكلمات ، شعر بالامتنان حقًا لذلك الخيط النحيف المستمر من الصبر الذي يمسك به – إذا فقد أعصابه وقفز على متن المركب للتدخل فقد كان الجميع ينظر إليه الآن على أنه أحمق مناسب. .
“ها ها ها ها. إن حس الدعابة هو الذي جذب زوجتي. المحتمل.”
“انها تسير على ما يرام. حيث يجب أن تأتي لزيارة معرض الصور الخاص بي الذي سيفتح لاحقًا “.
ولجعل الأمور أسوأ قليلاً من ذي قبل ، سكب العديد من الفرسان المزيد من الزيت على النيران – قائلين أشياء مثل جان يتردد على منزل جين سي هان ، إلخ ، وما إلى ذلك وبعد ذلك … قررت فارسه محبة للقيل والقال بفرز كل تلك المقتطفات الصغيرة من المنشورات وانتهى الأمر بتجميع رواية رومانسية في هذه العملية.
“فوهوت. و بالطبع.” (يو ساي جونغ)
“اه؟ نعم بالتأكيد. دعونا.”
في إظهار للثقة ، ضربت سبابتها على صدره كما لو كانت قد اتصلت بالفعل بالدبس عند تناول الطعام معه أو شيء من هذا القبيل.
وجه هذا الرجل يشبه نوعًا ما المحيط الهادئ – بدا أن التجاعيد الزاهية على وجهه والشعر الأزرق الداكن الغامق هو السبب في ذلك.
تأرجح البحر بشكل ملحوظ – نتيجة رد فعله اللاواعي بعد أن فقد هدوءه في هذا التطور الجديد. حيث كانت تحيي هذا الرجل المجهول بقدر من المودة التي تظهره له.
“بالمناسبة ساي جونغ. و لقد سمعت من الشائعات التي تدور في الجولات أنك كنتي تواعدي كيم ساي جين “.
“بالمناسبة … و إذا كنا نتحدث عن الأسلحة الأسطورية ، أيهما أفضل – جونجنير ، أم غرام؟” (كيم هيون سوك)
“…نعم. نحن نخرج منذ فترة الآن “. (يو ساي جونغ)
“الشعار هنا هو” المشروبات التي يمكن أن تسكر الفرسان “. و لهذا السبب تم تسمية الشريط “سوف تسكر” … حازوقة !! “
ردت يو ساي-جونغ بتعبير وحيد بشكل غريب مما جعل ساي-جين يشعر بالذنب ، وجسده يرتجف قليلاً تحت سطح الماء.
بعد أربعة أيام ، الخميس.
“لكنني لم أسمع أي شيء من وسائل الإعلام؟“
أخرجت هاتفها وعرضت النص المعني على ساي-جين.
“لن يجرؤ أحد على نشرت هذه القصة دون أن ينال بركاتنا في المقام الأول. أعني ، إذا صادفت عبور كل من الفجر و الوحش فلن تكون قادرًا على العودة إلى كوريا بعد كل شيء “.
“السيد ساي جين. هناك شيء يجب أن أتحدث معك عنه بجدية “.
ابتسم الرجل قليلا وأومأ برأسه. ثم أعاد نظره نحو المحيط – وكأنه يلتزم بذكرى كل ما يراه كامنًا تحت سطح الماء.
“أنا بصراحة لم أتخيل أبدًا أنك ستبدأي بالفعل في مواعدة شخص ما.”
أطلقت يو ساي جونغ ضحكة مكتومة قصيرة كما لو أنها وجدت اقتراحه لا يصدق.
“… و لقد كنت مغروره حقًا في ذلك الوقت ، ولهذا السبب. و لقد كبرت كثيرًا بعد مقابلة أوبا “. (يو ساي جونغ)
فررررويونغ …
“لا لا. ليس هذا. و هذا ليس ما قصدته هل تعلمي؟ ألم تقولي أنك ستتزوجني فقط ولا أحد آخر؟ “
أطلقت يو ساي جونغ ضحكة مكتومة قصيرة كما لو أنها وجدت اقتراحه لا يصدق.
وقفوا هناك بهدوء وقدّروا الانعكاسات الجميلة من سطح المحيط المتموج.
“منذ متى قلت ذلك …؟ بجدية يا عمي. أنت تجعلني أضحك “. (يو ساي جونغ)
“……”
“ها ها ها ها. إن حس الدعابة هو الذي جذب زوجتي. المحتمل.”
سبح ساي جين ببطء تحت الماء. بدت وكأنها معتادة على المشي في الكعب العالي الآن. شقت طريقها نحو السياج المطل على المحيط الصامت ونظرت إليه بعمق في تأمل.
“لا وا ~ ذ. لا توجد طريقة ، تخطئ التفكير “. (يو ساي جونغ)
“أنا بصراحة لم أتخيل أبدًا أنك ستبدأي بالفعل في مواعدة شخص ما.”
تبادل اثنان منهم ضحكة دافئة معًا.
لكن الابتسامات استمرت للحظة قصيرة فقط. تصلب وجهه قليلاً ودرس المظهر الجانبي لـ يو ساي-جونغ. بدا قلقا عليها.
“ومع ذلك … هل أنتم بالتأكيد في الحب؟“
“… جونجنير ، هاه؟“
“…نعم. و أنا بالفعل أحبه. لم أشعر بهذا من قبل في حياتي كلها ، ولا أعتقد أنني سأشعر بهذه الطريقة مرة أخرى “. (يو ساي جونغ)
“سيكون الأمر على ما يرام. لا يوجد الكثير من الناس هناك. يفتح في وقت متأخر قليلاً عن المعتاد ، وعندما أتردد على المكان ، أعرفه جيدًا. حتى ساي-جونغ كانت هناك عدة مرات من قبل أيضًا “. (هازلين)
ردت يو ساي جونغ على الفور. حيث كان من المفترض أن يكون ساي جين سعيدًا بسماع هذه الكلمات ، ومع ذلك … شعر وكأنها إبر تنقب جلده.
“انها تسير على ما يرام. حيث يجب أن تأتي لزيارة معرض الصور الخاص بي الذي سيفتح لاحقًا “.
“……”
“لكن … أعتقد أن مشاعر أوبا ليست واضحة مثل مشاعري و ربما أحبه أكثر مما يحبني. أعني ، أنا فقط ممتنه لكوني قادره على وجوده بجانبي كما ترى “.
“…نعم. و أنا بالفعل أحبه. لم أشعر بهذا من قبل في حياتي كلها ، ولا أعتقد أنني سأشعر بهذه الطريقة مرة أخرى “. (يو ساي جونغ)
“هل هذا صحيح؟“
“نعم. لذلك أنا مختلفه عنك يا عمي. لذا من فضلك لا تقلق علي “. (يو ساي جونغ)
“نعم. لذلك أنا مختلفه عنك يا عمي. لذا من فضلك لا تقلق علي “. (يو ساي جونغ)
“… أود أن أفعل ذلك بالضبط أيضًا.”
“السيد ساي جين. هناك شيء يجب أن أتحدث معك عنه بجدية “.
أجابها الرجل بهدوء.
حتى أن هذا العمل الخيالي الخالص أوصى به أكثر من 640 عضوًا في نظام الفجر – وهو أمر مجنون مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يكن هناك سوى 800 فارس منتسبين إليه. بعبارة أخرى بدا الأمر وكأنها مسألة وقت فقط قبل أن تجد هذه “الرواية” طريقها إلى أيدي الجمهور …
لم يتم تبادل كلمات أخرى بعد ذلك.
لحسن الحظ كان ساي-جين على مستوى الشعور بقليل من النشوة ، ولكن في حالة هازلين كانت تتحول إلى مشكلة خطيرة محتملة. و لقد تخلصت من رداءها منذ وقت طويل والآن لم يعد يمكن رؤيته في أي مكان ، وكان وجهها أحمر قرمزي محمر.
ضمن هذا الصمت ، استمتع الاثنان بهذا الإحساس بالألفة المريحة المشتركة بينهما.
ردت يو ساي جونغ على الفور. حيث كان من المفترض أن يكون ساي جين سعيدًا بسماع هذه الكلمات ، ومع ذلك … شعر وكأنها إبر تنقب جلده.
مع توقيت جيد ، اجتاحت موجة لطيفة.
وقفوا هناك بهدوء وقدّروا الانعكاسات الجميلة من سطح المحيط المتموج.
ومع ذلك بعد الاستماع إلى كلمات هازلين المخموره في وقت سابق اليوم كان عقله في حالة اضطراب نوعًا ما. هي بالتأكيد لم تعترف له. و لكنه لم يكن نصف ذكي ميؤوسًا منه تمامًا ولم يستطع التعرف على أعماق مشاعرها الموجودة في صوتها أيضًا.
واحتاجت السيارة الرياضية ثلاث دقائق فقط لتصل إلى المطعم. لا كان يعتقد أنه مطعم لكن …
****
عندها سمع أحدهم يذكر اسم يو ساي جونغ. فتح ساي-جين عينيه ببطء وسبح بحذر بالقرب من السطح.
بعد أربعة أيام ، الخميس.
“لا. ليس هذا. هيا نذهب إلى مكان آخر. هناك هذا المكان الذي أعرفه “. (هازلين)
عندما ضغط على دواسة الوقود ، ملأت نغمة العادم الحلقية المقصورة.
كان هناك حشد كبير من الفرسان وكذلك المراسلين يملأون القاعة الرئيسية لنظام فرسان الغراب الأسود. اجتمع كل هؤلاء الأشخاص لحدث “صغير” سيستمر 5 أو 10 دقائق فقط . و لكن هذا الحدث كان مهمًا بما يكفي لجذب مصلحتهم بشدة – حفل منح السلاح.
“… آه ، اللعنه. هل تنظري إلى الوقت بالفعل؟ يبدو أنني يجب أن أذهب … “(ساي-جين)
من المؤكد أنه كان صوتها الجميل المسجل كوصمة بغض النظر عن مكان سماعه لكن تعبير ساي-جين كان أكثر صلابة وصلابة عندما كان يستمع.
في العادة ، يحدث مثل هذا الاحتفال فقط عندما اشترى فارس مشهور شيئًا من سيد مشهور حداد. سيحتفظ نظام الفرسان به من أجل الإعلان / التباهي بأن أحد فرسانهم قد اشترى مثل هذا السلاح الرائع.
كان هناك حشد كبير من الفرسان وكذلك المراسلين يملأون القاعة الرئيسية لنظام فرسان الغراب الأسود. اجتمع كل هؤلاء الأشخاص لحدث “صغير” سيستمر 5 أو 10 دقائق فقط . و لكن هذا الحدث كان مهمًا بما يكفي لجذب مصلحتهم بشدة – حفل منح السلاح.
ومع ذلك … فلم يكن نظام فرسان الغراب الأسود يحمل أي شيء حتى الآن حيث يقول شيئًا أو بالأحرى عن سمعته وأشياءه.
كانت كيم يو-رين مذهوله تمامًا فقد طافت مثل الفراشة نحو الصندوق – من الناحية المجازية بالطبع.
“بالمناسبة … و إذا كنا نتحدث عن الأسلحة الأسطورية ، أيهما أفضل – جونجنير ، أم غرام؟” (كيم هيون سوك)
السبب وراء خروج مثل هذا النظام الشهير طواعية من تقاليدهم كان كل ذلك لأن السيد الحداد المتورط هنا كان كيم ساي-جين بالإضافة إلى مطحنة الشائعات التي تشير إلى أن رتبة هذا السلاح الجديد يمكن أن تكون “كنزًا“.
بالطبع ، إنه جونجنير كما اعتقدت كيم يو-رين وهي تضحك من الداخل بينما كانت تقود كيم هيون-سيوك خارج غرفة الانتظار.
“…تهانينا.”
داخل غرفة الانتظار خلف مسرح القاعة ، هنأ السيد كيم هيون سوك من نظام الغراب الأسود كيم يو-رين بينما بدا محبطًا إلى حد ما.
لم يكن هذا مطعمًا دمويًا – بدلاً من ذلك كان بارًا أنيقًا وفاخرًا.
“ما … يكتسب مرؤوسك سلاحًا جيدًا من خلال الوقوع في دين ثقيل لكنك تشعر بالغيرة منها؟” (كيم يو رين)
“ها ها ها ها. إن حس الدعابة هو الذي جذب زوجتي. المحتمل.”
ردت عليه كيم يو رين مازحه وهي تبتسم بمكر. هز كيم هيون-سيوك رأسه ، وتعبيره يظهر ذنبه قليلاً.
“لا ، ليس صحيحًا. و أنا سعيد حقا من أجلك. بالمناسبة ما اسم هذا السلاح؟ ” (كيم هيون سوك)
ألقى ساي-جين نظرة خاطفة على ساعة يده بعد تداولها قليلاً. لحسن الحظ كانت عقارب الساعة لا تزال تحوم حول 5. و لكن هازلين انتزعت معصمه بقوة وحدقت فيه بزوج من العيون الباردة المغطاة بغطاء رأسها.
“وفقًا لسيد النقابة كيم ساي-جين سيكون جونجنير.” (كيم يو رين)
داخل غرفة الانتظار خلف مسرح القاعة ، هنأ السيد كيم هيون سوك من نظام الغراب الأسود كيم يو-رين بينما بدا محبطًا إلى حد ما.
“… أليس هذا بار ؟!” (ساي جين)
“… جونجنير ، هاه؟“
“ألم تقل أنه لا يزال هناك متسع من الوقت حتى تبدأ الحفلة؟ إذن ، لماذا لا تنفقه معي؟ ” (هازلين)
وصلت فجأة إلى ملاحة السيارة. حيث كانت الوجهة على بعد حوالي عشر دقائق فقط – قريبة جدًا.
جونجنير الأسطوري – سلاح زعيم جميع الآلهة المقيمين في أسكارد ، أودين. حيث يبدو أن كيم ساي-جين تجرأ على سرقة اسم آخر لسلاح أسطوري.
مع توقيت جيد ، اجتاحت موجة لطيفة.
“لكن ، أليس سلاحك الرئيسي سيفًا؟ على الرغم من أنني لا أعرف الأسطورة جيدًا إلا أنني متأكد من أن “جونجنير” رمح من نوع ما “.
“لا ، ليس صحيحًا. و أنا سعيد حقا من أجلك. بالمناسبة ما اسم هذا السلاح؟ ” (كيم هيون سوك)
“آه ، هذا … و على ما يبدو ، إنه سيف يمكن أن يحل محل الرمح بسهولة. و قال إنه يمكن أن يطلق عدة أسهم ضوئية عالية الدقة تعمل بشكل جيد مع سماتي “. (كيم يو رين)
“ما هذا؟” (ساي جين)
“لكن … أعتقد أن مشاعر أوبا ليست واضحة مثل مشاعري و ربما أحبه أكثر مما يحبني. أعني ، أنا فقط ممتنه لكوني قادره على وجوده بجانبي كما ترى “.
“…هل هذا صحيح؟ همف. لذلك كان مصممًا خصيصًا لك “.
السبب وراء خروج مثل هذا النظام الشهير طواعية من تقاليدهم كان كل ذلك لأن السيد الحداد المتورط هنا كان كيم ساي-جين بالإضافة إلى مطحنة الشائعات التي تشير إلى أن رتبة هذا السلاح الجديد يمكن أن تكون “كنزًا“.
“مم … نوعاً ما.” (هازلين)
حك كيم هيون سوك ذقنه وغمغم في استياء طفيف. و نظرت كيم يو-رين إلى ذلك وضحكت على نفسها. و يمكن أن يكون والدها الرجل الأكثر صرامة إذا أراد ذلك لكن في بعض الأحيان كان يبدو وكأنه صبي صغير وكان ذلك بالتأكيد رائعاً.
“معك.” (هازلين)
“لا. ليس هذا. هيا نذهب إلى مكان آخر. هناك هذا المكان الذي أعرفه “. (هازلين)
“بالمناسبة … و إذا كنا نتحدث عن الأسلحة الأسطورية ، أيهما أفضل – جونجنير ، أم غرام؟” (كيم هيون سوك)
“آه ، حسنًا ، هذا … آه ، سيبدأ الآن. هل نذهب؟ ” (كيم يو رين)
“لا لا. ليس هذا. و هذا ليس ما قصدته هل تعلمي؟ ألم تقولي أنك ستتزوجني فقط ولا أحد آخر؟ “
بالطبع ، إنه جونجنير كما اعتقدت كيم يو-رين وهي تضحك من الداخل بينما كانت تقود كيم هيون-سيوك خارج غرفة الانتظار.
“لكن … أعتقد أن مشاعر أوبا ليست واضحة مثل مشاعري و ربما أحبه أكثر مما يحبني. أعني ، أنا فقط ممتنه لكوني قادره على وجوده بجانبي كما ترى “.
طفت علامة استفهام على رأسها وهي تميلها في ارتباك.
“اه؟ نعم بالتأكيد. دعونا.”
“…مع من؟” (ساي جين)
فتح اثنان منهم الباب وصعدا على المنصة. و في الوقت نفسه ، دوى صفيق فرسان الغراب الأسود الفخورين داخل القاعة.
“……”
وبينما كانت تلوح بيديها تجاه الجمهور ، وجدت صندوق كنز فعليًا يجلس جميلًا في منتصف المسرح. و على الرغم من أن سلاحها كان لا يزال مختبئًا داخل ذلك الصندوق إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر بتأثير عميق من الهالة الغامرة التي تنبعث منه.
لكن حتى تلك المهلة لم تدم طويلاً. حيث كان رجل كبير غير معروف يقترب منها ببطء.
في اللحظة التي سمعت فيها ساي-جين هذا الكلمات ، شعر بالامتنان حقًا لذلك الخيط النحيف المستمر من الصبر الذي يمسك به – إذا فقد أعصابه وقفز على متن المركب للتدخل فقد كان الجميع ينظر إليه الآن على أنه أحمق مناسب. .
هذا ملكي و كل ما يخصني ~~.
“معك.” (هازلين)
كانت كيم يو-رين مذهوله تمامًا فقد طافت مثل الفراشة نحو الصندوق – من الناحية المجازية بالطبع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
