نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 128

الاورك و السيدة الفارسه (3)

الاورك و السيدة الفارسه (3)

الفصل 128: الاورك و السيدة الفارسه (3)

 

غير قادره على تحملها بعد الآن فتحت كيم يو-رين فمها بتلعثم. حيث كان خديها مصبوغتين إلى حد ما باللون الأحمر دون علمها.

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

“كورنلاك“.

بعد قضاء 18 ساعة تقديرية في هذا المكان المظلم والقاتم.

 

 

ومع ذلك أساءت كيم يو-رين تفسير صمته على أنه “ليس من شأنك” ، وأثارت حواجبها بعدم الرضا. وهكذا ، انتهى بها الأمر ببصق الشكوك التي كانت تختمر داخل رأسها بصوت عالٍ حتى الآن.

كانت كيم يو-رين داخل الكوخ الحجري بينما كان ساي-جين الأورك مستلقيًا على السرير الحجري و كلاهما يحاولان جاهدًا النوم – ومع ذلك كانت رؤوسهم مليئة بالأفكار المعقدة الخاصة بهم ، وبالتالي فقد ثبت أنها مهمة صعبة للحصول على النوم الذي تشتد الحاجة إليه.

 

 

 

في حالة كيم يو-رين ظهرت في رأسها في اللحظة التي استسلمت فيها للنوم الفضول والأسئلة المتعلقة بـ الأورك ، وكذلك المخاوف بشأن مرؤوسيها الذين ربما اختلطوا بطريقة ما في هذا الانفجار.

* مؤثرات صوتية لعنصر ينزلق بسلاسة *

 

بدأ الشخصان اللذان يتصارعان مع أفكارهما الخاصة ينجرفان ببطء إلى أحضان النوم الهادئ مع مرور الساعات.

بالتأكيد ، يجب أن يكونوا بخير لأنهم جميعًا سريعون في أقدامهم. و من الأفضل أن يكونوا بخير … ‘(كيم يو رين)

* مؤثرات صوتية للباب صرير مفتوح *

 

كانت كيم يو-رين داخل الكوخ الحجري بينما كان ساي-جين الأورك مستلقيًا على السرير الحجري و كلاهما يحاولان جاهدًا النوم – ومع ذلك كانت رؤوسهم مليئة بالأفكار المعقدة الخاصة بهم ، وبالتالي فقد ثبت أنها مهمة صعبة للحصول على النوم الذي تشتد الحاجة إليه.

على عكسها ، على الرغم من ذلك كانت أفكار الأورك أكثر ارتباطًا بالقضية الحالية وربما كانت ملحة أيضًا.

 

 

 

قد يصبح الأمر مشبوهًا حقًا إذا بقيت بالقرب منها لفترة طويلة. يجب ان اخرج من هذا المكان قريبًا ، أو أحتاج إلى الابتعاد عنها … ‘(ساي-جين)

“… ما الذي يفعله بحق الأرض؟” (كيم يو رين)

 

“على فكرة…”

بادئ ذي بدء كانت الغرائز الأساسية لـ الاورك هي المشكلة. و بالطبع كان يحمل جرعة خاصة في شكل “روحاني” بداخله يمكن أن تقمع كل الغرائز الأساسية لـ الاورك.

اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.

 

 

نظرًا لأن نموذج الأورك هذا كان يزداد قوة مع مرور كل يوم فقد كانت هناك عدة مرات بالفعل عندما فقد كل أسبابه تقريبًا وأصبح هائجًا بعد أن حاولت بعض الوحوش الغبية إثارة أعصابه.

 

 

“ماذا…؟” (ساي جين)

بالطبع لم يكن هناك وحوش غبية في هذا الكهف المظلم القاتم لاختبار صبره ، ولكن مع ذلك كان هناك وجود أكثر تهديدًا بجواره.

كانت كيم يو-رين داخل الكوخ الحجري بينما كان ساي-جين الأورك مستلقيًا على السرير الحجري و كلاهما يحاولان جاهدًا النوم – ومع ذلك كانت رؤوسهم مليئة بالأفكار المعقدة الخاصة بهم ، وبالتالي فقد ثبت أنها مهمة صعبة للحصول على النوم الذي تشتد الحاجة إليه.

 

“أوه ، كورنلاك. آسفه.” (كيم يو رين)

أدار الأورك رأسه وألقى نظرة خفيفة على الكوخ. و لقد تأكد من أنها قوية بقدر ما يمكن أن تحصل عليها ، وأضاف أيضًا وظيفة بمجرد إغلاق الباب من الداخل ، سيتم قفله تلقائيًا. ومع ذلك نظرًا لأنه تم صنعه من لا شيء سوى الحجر فقد كان صحيحًا أنه يمكن أن يدمره في ثوانٍ إذا أصبح هائجًا مرة أخرى.

 

 

 

تكفي لأربعة أيام … حيث يجب أن يكون هذا جيد ، إذا كان بهذا القدر.” (ساي جين)

بعد أن أدركت أخيرًا ما كان يحدث ، جلست بعد ذلك على كرسي حجري بدا أنه قد تحقق من العدم الآن.

 

“انه الحيوان الأليف.” (ساي جين)

بعد التحقق من كمية الجرعة المتبقية ، أطلق تنهيدة طويلة.

 

 

كما لو كان لا يزال لديه شيء آخر لتقوله ، تحركت شفاه كيم يو-رين لأعلى ولأسفل لكن في النهاية ، عادت إلى مقعدها وهي تتنهد بصوت عالٍ. ثم عانقت كورنلاك بوجه مكتئب وهمست الذئب بخنوع.

بدأ الشخصان اللذان يتصارعان مع أفكارهما الخاصة ينجرفان ببطء إلى أحضان النوم الهادئ مع مرور الساعات.

ومع ذلك أساءت كيم يو-رين تفسير صمته على أنه “ليس من شأنك” ، وأثارت حواجبها بعدم الرضا. وهكذا ، انتهى بها الأمر ببصق الشكوك التي كانت تختمر داخل رأسها بصوت عالٍ حتى الآن.

 

 

وهكذا … جاء اليوم التالي ، وداخل هذه المساحة المظلمة حيث كان من الصعب معرفة ما إذا كان الوقت صباحًا أم لا.

 

 

بدأ الشخصان اللذان يتصارعان مع أفكارهما الخاصة ينجرفان ببطء إلى أحضان النوم الهادئ مع مرور الساعات.

استيقظت كيم يو-رين من سباتها بفضل العديد من بفيونغ الصاخبة! فونج! قادمة من خارج الكوخ – وإلى حد ما ، من صوت تذمر بطنها أيضًا. فتحت عينيها ببطء ، وقفت من على السرير الحجري الناعم – متناقضه إلى حد ما لكنه حقيقي في هذه الحالة – ونظرت إلى الخارج من نافذة الكوخ.

 

 

 

كوهانغ !! كواهاانج !!

 

 

 

كان الأورك مشغولاً بالقصف على الأرض الفقيرة البريئة.

“أنا أعرفه.” (ساي جين)

 

عندها فقط ، ترك كورنلاك سيفها على الفور.

“… ما الذي يفعله بحق الأرض؟” (كيم يو رين)

 

 

اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.

خرجت كيم يو-رين من الكوخ ورأسها مليء بالأسئلة.

 

 

قد يصبح الأمر مشبوهًا حقًا إذا بقيت بالقرب منها لفترة طويلة. يجب ان اخرج من هذا المكان قريبًا ، أو أحتاج إلى الابتعاد عنها … ‘(ساي-جين)

مؤثرات صوتية للباب صرير مفتوح *

 

 

 

أدار الأورك رأسه نحو اتجاهها بعد سماع فتح الباب.

 

 

 

ماذا تفعل؟

“… والآن ، ألق نظرة هنا.” (كيم يو رين)

 

 

سألته وهي تفرك عينيها.

وبينما كانت تسعد بأخذ هذا المنظر فجأة قد سمعت أصوات شيء يركض بقوة نحو اتجاهها من مسافة بعيدة. فوجئت كيم يو-رين من عقلها ، قفزت سريعًا إلى جانب الأورك.

 

 

أصنع اهتزازًا. لإخبار الأشخاص الذين يأتون إلينا ، أين نحن “. (ساي جين)

في هذه المساحة المظلمة والقاتمة حيث لم يكن هناك أي شيء حرفيًا سوى شخصين وذئب عملاق و كل ما يمكنهم التحدث عنه أثناء قضاء الوقت.

 

بالطبع لم يكن هناك وحوش غبية في هذا الكهف المظلم القاتم لاختبار صبره ، ولكن مع ذلك كان هناك وجود أكثر تهديدًا بجواره.

“…آه.”

تلمع عيناها بشكل خطير بينما واصلت مداعبة ظهر كورنلاك. و في البداية كانت يدها فقط ، ولكن الآن ، ليس فقط خديها ، ولكنها كانت تستخدم جسدها بالكامل لفرك الذئب. حيث كان هذا هو مدى إدمان هذا الشعور خارج هذا العالم.

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

بعد أن أدركت أخيرًا ما كان يحدث ، جلست بعد ذلك على كرسي حجري بدا أنه قد تحقق من العدم الآن.

وهكذا … قرر الأورك الحفاظ على جلده السميك للغاية في الوقت الحالي. حيث كان يخطط لعدم قول أي شيء غير ضروري ، وتركها تستمر في سوء الفهم والشكوك لبقية حياتها.

 

 

قررت كيم يو-رين البقاء ومشاهدة جهود الاورك لإيقاظ رأسها النائم تمامًا. مشاهدة تلك العضلات المتموجة وسماع صوت الصولجان الصافي ، والعرق يتساقط وهو يرقص في الهواء ، وشعره مبتل من إثبات عمله …

 

 

 

وبينما كانت تسعد بأخذ هذا المنظر فجأة قد سمعت أصوات شيء يركض بقوة نحو اتجاهها من مسافة بعيدة. فوجئت كيم يو-رين من عقلها ، قفزت سريعًا إلى جانب الأورك.

 

 

 

إنه وحش !! استعد للمعركة !! ” (كيم يو رين)

“هل تصنع أسلحة لذلك الشخص؟” (كيم يو رين)

 

“اييي ، لقد فاجأتني حقًا هناك كما تعلم ، أيها الطفل الصغير. يرجى إعادتها “. (كيم يو رين)

صرخت كيم يو-رين هكذا ، ووصلت إلى خصرها لتلتقط سلاحها جونجنير. و لقد كانت قوة العادة التي بُنيت على مر السنين في العمل.

* مؤثرات صوتية لالتقاط الرياح فجأة *

 

… و بالطبع كان يثق بنفسه أكثر من أي شخص آخر ، حقًا.

لم يمض وقت طويل بعد ، ظهر الوحش بشكل حقيقي. سحبت بشجاعة سيفها ووجهت الحافة الحادة بشكل مذهل نحو ذئب ضخم.

“… ما هذا الشيء؟” (ساي جين)

 

 

“…  من فضلك ، التقط سلاحك !!” (كيم يو رين)

صرخت كيم يو-رين هكذا ، ووصلت إلى خصرها لتلتقط سلاحها جونجنير. و لقد كانت قوة العادة التي بُنيت على مر السنين في العمل.

 

 

“…لا حاجة.”

 

 

نظر الأورك مباشرة في عينيها. لحسن الحظ لم يبدو أنها فكرت في احتمال أن يكون “الأورك كيم ساي جين” حتى الآن. حيث كان هذا مساويا للدورة ، حقا. فقط من على وجه الأرض يمكنه أن يحلم بسيناريو يكون فيه الأورك والإنسان نفس الشخص بالضبط؟

 

 

اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.

… حيث كانت ستقوم بفك غونجنير لكنها لم تعد موجودة. ربتت على عجل وبحثت في جميع أنحاء جسدها في ذعر شديد.

 

أثناء وجودها داخل “العناق” الدافئ لـ كورنلاك ، طرحت كيم يو-رين على الاورك عددًا قليلاً من الأسئلة أثناء دراسة ردود أفعاله بعناية.

ماذا؟! كن حذرا!! أستطيع الشعور بهالة خطيرة … “(كيم يو رين)

 

 

تلمع عيناها بشكل خطير بينما واصلت مداعبة ظهر كورنلاك. و في البداية كانت يدها فقط ، ولكن الآن ، ليس فقط خديها ، ولكنها كانت تستخدم جسدها بالكامل لفرك الذئب. حيث كان هذا هو مدى إدمان هذا الشعور خارج هذا العالم.

حتى قبل أن تستمر كلماتها المخيفة بدأ الأورك بمسح رأس الذئب في عرض من الهدوء التام. وتلقى الذئب التربيت في وضعية مليئة بالسحر الرائع كما لو أنه عاد ليصبح جروًا أو شيء من هذا القبيل. حيث كانت عيناه تتقوسان مثل زوج من الأقمار الجديدة ، وأذناه مطويتان للخلف وذيله يتمايل من جانب إلى آخر بهدوء.

“لكن مازال…”

 

 

بلا شك كان هذا الوحش حسن النية بالنظر إلى حجمه الكبير المهدِّد والذي كان ضعف حجم الرجل العادي الكامل …

 

 

قررت كيم يو-رين البقاء ومشاهدة جهود الاورك لإيقاظ رأسها النائم تمامًا. مشاهدة تلك العضلات المتموجة وسماع صوت الصولجان الصافي ، والعرق يتساقط وهو يرقص في الهواء ، وشعره مبتل من إثبات عمله …

انه الحيوان الأليف.” (ساي جين)

“مـ ، مهلا ، تعال الآن توقف عن العبث و … ايوه !! اوه !! لا إنتظر. مهلا!! ما خطبك؟!” (كيم يو رين)

 

“… هل تعرف إنسانًا اسمه كيم ساي جين؟” (كيم يو رين)

ثم كادت أن تسقط سيفها.

“اه يا للعجب …”

 

 

“…استميحك عذرا؟

“لكن مازال…”

 

“لكن ، ولكن ، لماذا … لم أفقده ، أليس كذلك ؟! لا ، لقد كان معي حتى الآن … “(كيم يو رين)

الاسم هو كورنلاك. و لقد رأيتني أركبه “. (ساي جين)

 

 

… و بالطبع كان يثق بنفسه أكثر من أي شخص آخر ، حقًا.

“…..آه. آها. “

 

 

كوهانغ !! كواهاانج !!

على الرغم من صعوبة تصديق هذه الكلمات كان عليها أن تصدقها بغض النظر بعد أن شاهدت الموقف بنفسها. غمدت كيم يو-رين سيفها في الغمد وجلست على الكرسي الحجري. ثم لاحظت بعناية الذئب الذي كان منشغلاً بإصدار ضوضاء صاخبة غريبة أثناء التباهي بالكثير من الأيغيو.

 

 

 

إلى جانب ذلك كانت تحب الدمى الصغيرة والرائعة والناعمة. حسنًا ، لقد كانوا لطيفين لذا هناك.

ثم بدأت في المشي بذهول نحو الطائر الذي يغرد (؟).

 

* مؤثرات صوتية لالتقاط الرياح فجأة *

بالطبع ، هذا الذئب لم يكن صغيرًا على الإطلاق. ومع ذلك فإن رؤيته مليئ بالأيغيو كما لو كان شبل ثعلب وليس ذئبًا مهددًا كان الأمر كذلك …

 

 

أثناء وجودها داخل “العناق” الدافئ لـ كورنلاك ، طرحت كيم يو-رين على الاورك عددًا قليلاً من الأسئلة أثناء دراسة ردود أفعاله بعناية.

إ ، إسمح لي ، السيد الأورك؟

“…..آه. آها. “

 

 

غير قادره على تحملها بعد الآن فتحت كيم يو-رين فمها بتلعثم. حيث كان خديها مصبوغتين إلى حد ما باللون الأحمر دون علمها.

 

 

عندها فقط ، ترك كورنلاك سيفها على الفور.

مم؟

 

 

“مـ ، مهلا ، تعال الآن توقف عن العبث و … ايوه !! اوه !! لا إنتظر. مهلا!! ما خطبك؟!” (كيم يو رين)

هل يمكنني أيضًا آه ، أن ألمس كورنسلاد أيضًا؟” (كيم يو رين)

 

 

 

كورنلاك“.

بلا شك كان هذا الوحش حسن النية بالنظر إلى حجمه الكبير المهدِّد والذي كان ضعف حجم الرجل العادي الكامل …

 

تلمع عيناها بشكل خطير بينما واصلت مداعبة ظهر كورنلاك. و في البداية كانت يدها فقط ، ولكن الآن ، ليس فقط خديها ، ولكنها كانت تستخدم جسدها بالكامل لفرك الذئب. حيث كان هذا هو مدى إدمان هذا الشعور خارج هذا العالم.

أوه ، كورنلاك. آسفه.” (كيم يو رين)

“لا ، انتظر … هل فعل هذا …” (كيم يو رين)

 

 

أومأ الأورك برأسه وربت ظهر كورنلاك برفق. نهضت كيم يو-رين خلسة من الكرسي واقتربت من الذئب الضخم. و على الرغم من أنه هدر تجاهها قليلاً ، عندما أشار ساي-جين الأورك إلى أنه يتصرف بنفسه ، استلقى الذئب بهدوء على الأرض.

 

 

جميع الإجابات التي قدمها الأورك كانت قصيرة – لقد طاردها لأنه لم يعجب بها ، والباقي لم يكونوا شيئًا يجب أن تعرفه.

مدت يدها بعناية وركضت راحة يدها على ظهر كورنلاك. ثم انفتحت عيناها بشكل دائري إضافي. و إذا كان عليها وصف الإحساس بكلمتين فهو “ناعم” و “رقيق”. حيث كان فرو الذئاب العادية صلبًا ومتيناً ، ومع ذلك كان هذا الرجل في بُعد آخر تمامًا.

 

 

 

كان الأمر كما لو أنها تلامس جلد مولود جديد ، ناعم جدًا ومرن. تحسنت حالتها المزاجية ببساطة عن طريق لمسه – كان هذا عالمًا جديدًا لم تختبره من قبل …

“وبالتالي؟ وماذا في ذلك؟“

 

 

واو.” (كيم يو رين)

 

 

 

تلمع عيناها بشكل خطير بينما واصلت مداعبة ظهر كورنلاك. و في البداية كانت يدها فقط ، ولكن الآن ، ليس فقط خديها ، ولكنها كانت تستخدم جسدها بالكامل لفرك الذئب. حيث كان هذا هو مدى إدمان هذا الشعور خارج هذا العالم.

 

 

“هل تصنع أسلحة لذلك الشخص؟” (كيم يو رين)

أنشيج ، أنين …

اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.

 

نظرًا لأن نموذج الأورك هذا كان يزداد قوة مع مرور كل يوم فقد كانت هناك عدة مرات بالفعل عندما فقد كل أسبابه تقريبًا وأصبح هائجًا بعد أن حاولت بعض الوحوش الغبية إثارة أعصابه.

بعد أن انتهكته كيم يو رين فجأة ، أرسل كورنلاك نظرات مليئة بالعجز لكن صاحبه أرسل نظرة خاصة بهل أمره بالتحمل في الوقت الحالي.

كان الأمر كما لو أنها تلامس جلد مولود جديد ، ناعم جدًا ومرن. تحسنت حالتها المزاجية ببساطة عن طريق لمسه – كان هذا عالمًا جديدًا لم تختبره من قبل …

 

كوهانغ !! كواهاانج !!

****

غير قادره على تحملها بعد الآن فتحت كيم يو-رين فمها بتلعثم. حيث كان خديها مصبوغتين إلى حد ما باللون الأحمر دون علمها.

 

“… ؟!”

في هذه المساحة المظلمة والقاتمة حيث لم يكن هناك أي شيء حرفيًا سوى شخصين وذئب عملاق و كل ما يمكنهم التحدث عنه أثناء قضاء الوقت.

استيقظت كيم يو-رين من سباتها بفضل العديد من بفيونغ الصاخبة! فونج! قادمة من خارج الكوخ – وإلى حد ما ، من صوت تذمر بطنها أيضًا. فتحت عينيها ببطء ، وقفت من على السرير الحجري الناعم – متناقضه إلى حد ما لكنه حقيقي في هذه الحالة – ونظرت إلى الخارج من نافذة الكوخ.

 

بدأت الرياح تهب فجأة في هذه الساحة المظلمة. هل يمكن أن يكون فريق الإنقاذ؟ استدار كلاهما للنظر في الاتجاه الذي جاء منه الرياح.

أثناء وجودها داخل “العناق” الدافئ لـ كورنلاك ، طرحت كيم يو-رين على الاورك عددًا قليلاً من الأسئلة أثناء دراسة ردود أفعاله بعناية.

 

 

 

سألت ، كيف كان يعيش حتى الآن ، لماذا طردها في ذلك الوقت؟ أين تعلم التحدث باللغة الكورية ، وأين وجد مثل هذا الذئب الضخم كحيوان أليف ، وأين كان حتى الآن ، قبل أن يظهر هذا الظهور المفاجئ؟

10 دقائق ، 20 ، ثم بعد ساعة … استمر الوقت في التدفق دون ضبط النفس وأسفر عن تساقط المعاطف بقوة غير مرغوب فيها.

 

 

جميع الإجابات التي قدمها الأورك كانت قصيرة – لقد طاردها لأنه لم يعجب بها ، والباقي لم يكونوا شيئًا يجب أن تعرفه.

 

 

 

“…”

 

 

 

وهكذا بفضل ردوده القصيرة والمقتضبة كانت غاضبة جدًا الآن. و مع شفاهها العميقة التي كانت تلمع في النار بينما كانت تفرك ظهر كورنلاك الفقير والخالي من اللوم. اعتقد ساي جين أن قشرة الرأس قد تتساقط مثل الثلج بهذا المعدل.

 

 

الوغد المغرد (؟) فجأة بصق تيار من اللهب الأبيض. حيث كانت النيران البيضاء القاتلة ، أقوى النيران الجهنمية الموجودة هناك.

على فكرة…”

نظر الأورك مباشرة في عينيها. لحسن الحظ لم يبدو أنها فكرت في احتمال أن يكون “الأورك كيم ساي جين” حتى الآن. حيث كان هذا مساويا للدورة ، حقا. فقط من على وجه الأرض يمكنه أن يحلم بسيناريو يكون فيه الأورك والإنسان نفس الشخص بالضبط؟

 

 

 

 

فتحت كيم يو-رين فمها مرة أخرى تمامًا كما شعرت كورنلاك بالإرهاق.

“مرحبًا هل ترغب في المجيء إلى مكاني بدلاً من مكان الأورك هذا؟” (كيم يو رين)

 

 

“… هل تعرف إنسانًا اسمه كيم ساي جين؟” (كيم يو رين)

بعد أن انتهكته كيم يو رين فجأة ، أرسل كورنلاك نظرات مليئة بالعجز لكن صاحبه أرسل نظرة خاصة بهل أمره بالتحمل في الوقت الحالي.

 

 

سألت بينما كانت تحدق في الأورك بزوج من العيون الحادة. تيبس ساي-جين قليلاً ، وقع في معضلة بسيطة هنا. و هذه المرأة كانت تشك بالتأكيد في شيء ما. و على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تفكر فيه ، دون أدنى شك كان عليه أن يكون مدركًا جدًا للمكان الذي خطا إليه هنا …

جميع الإجابات التي قدمها الأورك كانت قصيرة – لقد طاردها لأنه لم يعجب بها ، والباقي لم يكونوا شيئًا يجب أن تعرفه.

 

 

أنا أعرفه.” (ساي جين)

 

 

بينما تحول وجه كيم يو-رين إلى اللون الأرجواني ببطء بينما كانت تنفث الكلمات في ارتباك ، أشار الأورك بصمت نحو اتجاه كورنلاك. وسرعان ما حولت نظرتها نحو الذئب. ومن المؤكد أنه كان هناك مقبض سيف يبرز من زاوية فكيها. بصقت على الفور تنهيدة مطولة من الارتياح.

وكيف تعرفه؟” (كيم يو رين)

عندها فقط ، ترك كورنلاك سيفها على الفور.

 

 

هذا ليس من شأنك.”

تدفق هذه المانا الخطير المتجمع حول منقاره كان نوعًا من هجوم التنفس …

 

“حسنا إذا؟” (ساي جين)

على الفور انتزعت حفنة من فرو كورنلاك. و عندما تفاجأ الذئب ورفع رأسه ، اعتذرت له بغزارة وربت برفق على جسده.

 

 

استيقظت كيم يو-رين من سباتها بفضل العديد من بفيونغ الصاخبة! فونج! قادمة من خارج الكوخ – وإلى حد ما ، من صوت تذمر بطنها أيضًا. فتحت عينيها ببطء ، وقفت من على السرير الحجري الناعم – متناقضه إلى حد ما لكنه حقيقي في هذه الحالة – ونظرت إلى الخارج من نافذة الكوخ.

بالتأكيد ، قد لا يكون هذا من أعمالي لكن … أسأل لأنني لم أر هذا الشخص يدخل قريتك ولا مرة واحدة حتى الآن.” (كيم يو رين)

 

 

عمد الأورك إلى تقوية تعابير وجهه وعبس عميق.

“…”

“وكيف تعرفه؟” (كيم يو رين)

 

فففههههييييسسسككك !!!

لم يقل الأورك أي شيء. حيث كان مشغولًا جدًا حاليًا بالتفكير في كيفية الرد في الوقت الحالي في الواقع.

“على فكرة…”

 

 

ومع ذلك أساءت كيم يو-رين تفسير صمته على أنه “ليس من شأنك” ، وأثارت حواجبها بعدم الرضا. وهكذا ، انتهى بها الأمر ببصق الشكوك التي كانت تختمر داخل رأسها بصوت عالٍ حتى الآن.

منذ أن سُرق سلاح مالكه ، سرق كورنلاك المخلص دائمًا سلاح اللص بدلاً من ذلك …

 

وبينما كانت تسعد بأخذ هذا المنظر فجأة قد سمعت أصوات شيء يركض بقوة نحو اتجاهها من مسافة بعيدة. فوجئت كيم يو-رين من عقلها ، قفزت سريعًا إلى جانب الأورك.

هل تصنع أسلحة لذلك الشخص؟” (كيم يو رين)

“تكفي لأربعة أيام … حيث يجب أن يكون هذا جيد ، إذا كان بهذا القدر.” (ساي جين)

 

 

“… ؟!”

 

 

كما لو كان لا يزال لديه شيء آخر لتقوله ، تحركت شفاه كيم يو-رين لأعلى ولأسفل لكن في النهاية ، عادت إلى مقعدها وهي تتنهد بصوت عالٍ. ثم عانقت كورنلاك بوجه مكتئب وهمست الذئب بخنوع.

في نباح هذا الكلب غير المتوقع تمامًا ، التفت الأورك للنظر إلى كيم يو-رين. ثم عرضت أسلوبًا ماهرًا في حركة الجسد لسرقة الصولجان الذي يستريح بجوار الأورك.

وهكذا … قرر الأورك الحفاظ على جلده السميك للغاية في الوقت الحالي. حيث كان يخطط لعدم قول أي شيء غير ضروري ، وتركها تستمر في سوء الفهم والشكوك لبقية حياتها.

 

 

ماذا…؟” (ساي جين)

بعد قضاء 18 ساعة تقديرية في هذا المكان المظلم والقاتم.

 

 

تمعن جيدا. انظر الى هذا؟ هذه العلامة هنا ، و … “(كيم يو رين)

 

 

 

أشارت كيم يو-رين إلى علامة باهتة معينة على المقبض المعدني للصولجان ، ثم مدت يدها إلى جونجنير …

 

 

 

أقسم … هاه؟ ماذا؟ اين ذهبت؟” (كيم يو رين)

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

 

* مؤثرات صوتية للباب صرير مفتوح *

… حيث كانت ستقوم بفك غونجنير لكنها لم تعد موجودة. ربتت على عجل وبحثت في جميع أنحاء جسدها في ذعر شديد.

أدار الأورك رأسه وألقى نظرة خفيفة على الكوخ. و لقد تأكد من أنها قوية بقدر ما يمكن أن تحصل عليها ، وأضاف أيضًا وظيفة بمجرد إغلاق الباب من الداخل ، سيتم قفله تلقائيًا. ومع ذلك نظرًا لأنه تم صنعه من لا شيء سوى الحجر فقد كان صحيحًا أنه يمكن أن يدمره في ثوانٍ إذا أصبح هائجًا مرة أخرى.

 

 

لكن ، ولكن ، لماذا … لم أفقده ، أليس كذلك ؟! لا ، لقد كان معي حتى الآن … “(كيم يو رين)

 

 

 

بينما تحول وجه كيم يو-رين إلى اللون الأرجواني ببطء بينما كانت تنفث الكلمات في ارتباك ، أشار الأورك بصمت نحو اتجاه كورنلاك. وسرعان ما حولت نظرتها نحو الذئب. ومن المؤكد أنه كان هناك مقبض سيف يبرز من زاوية فكيها. بصقت على الفور تنهيدة مطولة من الارتياح.

 

 

“… ما الذي يفعله بحق الأرض؟” (كيم يو رين)

اه يا للعجب …”

أشارت كيم يو-رين إلى علامة باهتة معينة على المقبض المعدني للصولجان ، ثم مدت يدها إلى جونجنير …

 

“وبالتالي؟ وماذا في ذلك؟“

منذ أن سُرق سلاح مالكه ، سرق كورنلاك المخلص دائمًا سلاح اللص بدلاً من ذلك …

* مؤثرات صوتية لالتقاط الرياح فجأة *

 

 

اييي ، لقد فاجأتني حقًا هناك كما تعلم ، أيها الطفل الصغير. يرجى إعادتها “. (كيم يو رين)

 

 

“أصنع اهتزازًا. لإخبار الأشخاص الذين يأتون إلينا ، أين نحن “. (ساي جين)

أخيرًا ، عادت بعض الألوان المفقودة إلى وجهها. أمسكت كيم يو-رين بالمقبض وحاولت إخراج السيف لكن كورنلاك لم يرغب في تركه يذهب.

 

 

“…آه.”

يمكن تسمية كورنلاك بـ “الصورة الرمزية” لشجرة البحيرة الهندية ، وكانت قوة فكها تصل إلى عشرة أطنان ، وربما أكثر. بغض النظر عن مدى صعوبة تدريبها على نفسها كفارس بدون مساعدة المانا لن تفوز على قوة الفك هذه.

 

 

 

مـ ، مهلا ، تعال الآن توقف عن العبث و … ايوه !! اوه !! لا إنتظر. مهلا!! ما خطبك؟!” (كيم يو رين)

 

 

 

صارع كيم يو-رين مع المقبض لفترة طويلة من الوقت ، قبل أن تدرك الموقف فجأة – ثم ألقت الصولجان مرة أخرى نحو فخذ الأورك.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

 

 

مؤثرات صوتية لعنصر ينزلق بسلاسة *

 

 

 

عندها فقط ، ترك كورنلاك سيفها على الفور.

 

 

“اييي ، لقد فاجأتني حقًا هناك كما تعلم ، أيها الطفل الصغير. يرجى إعادتها “. (كيم يو رين)

“… والآن ، ألق نظرة هنا.” (كيم يو رين)

 

 

 

بعد استعادة سيفها العزيز ، حركت كيم يو-رين جبين كورنلاك ، ثم أظهرت العلامة الصغيرة المنقوشة أسفل المقبض.

 

 

بالتأكيد ، يجب أن يكونوا بخير لأنهم جميعًا سريعون في أقدامهم. و من الأفضل أن يكونوا بخير … ‘(كيم يو رين)

حتى الأورك أصيب بالذهول من هذا الوحي. حسنًا ، لن يدرك معظم الناس أبدًا عاداتهم الصغيرة اللاواعية.

“هذا ليس من شأنك.”

 

 

 

 

يمكنك أيضًا رؤيه ذلك بوضوح ، أليس كذلك؟” (كيم يو رين)

 

 

 

“…”

سألته وهي تفرك عينيها.

 

كان الأورك مشغولاً بالقصف على الأرض الفقيرة البريئة.

نظر الأورك مباشرة في عينيها. لحسن الحظ لم يبدو أنها فكرت في احتمال أن يكون “الأورك كيم ساي جين” حتى الآن. حيث كان هذا مساويا للدورة ، حقا. فقط من على وجه الأرض يمكنه أن يحلم بسيناريو يكون فيه الأورك والإنسان نفس الشخص بالضبط؟

 

 

على عكسها ، على الرغم من ذلك كانت أفكار الأورك أكثر ارتباطًا بالقضية الحالية وربما كانت ملحة أيضًا.

حسنا إذا؟” (ساي جين)

خرجت كيم يو-رين من الكوخ ورأسها مليء بالأسئلة.

 

 

وهكذا … قرر الأورك الحفاظ على جلده السميك للغاية في الوقت الحالي. حيث كان يخطط لعدم قول أي شيء غير ضروري ، وتركها تستمر في سوء الفهم والشكوك لبقية حياتها.

 

 

“انه الحيوان الأليف.” (ساي جين)

“…استميحك عذرا؟” (كيم يو رين)

 

 

لم يقل الأورك أي شيء. حيث كان مشغولًا جدًا حاليًا بالتفكير في كيفية الرد في الوقت الحالي في الواقع.

وبالتالي؟ وماذا في ذلك؟

 

 

 

لا ، انتظر … هل فعل هذا …” (كيم يو رين)

 

 

 

ربما كيم ساي-جين فعل هذا و ربما أستعير منه واستخدام الصولجان “. (ساي جين)

خرجت كيم يو-رين من الكوخ ورأسها مليء بالأسئلة.

 

 

عمد الأورك إلى تقوية تعابير وجهه وعبس عميق.

 

 

“اه يا للعجب …”

لكن مازال…”

“انه الحيوان الأليف.” (ساي جين)

 

كما لو كان لا يزال لديه شيء آخر لتقوله ، تحركت شفاه كيم يو-رين لأعلى ولأسفل لكن في النهاية ، عادت إلى مقعدها وهي تتنهد بصوت عالٍ. ثم عانقت كورنلاك بوجه مكتئب وهمست الذئب بخنوع.

لا يهم. كيم ساي جين ، أثق به أكثر منك. وليس من شأنك. حيث توقفي عن عبور الخط “. (ساي جين)

 

 

 

… و بالطبع كان يثق بنفسه أكثر من أي شخص آخر ، حقًا.

 

 

 

كما لو كان لا يزال لديه شيء آخر لتقوله ، تحركت شفاه كيم يو-رين لأعلى ولأسفل لكن في النهاية ، عادت إلى مقعدها وهي تتنهد بصوت عالٍ. ثم عانقت كورنلاك بوجه مكتئب وهمست الذئب بخنوع.

 

 

“… ما هذا الشيء؟” (ساي جين)

مرحبًا هل ترغب في المجيء إلى مكاني بدلاً من مكان الأورك هذا؟” (كيم يو رين)

 

 

 

همف.”

“على فكرة…”

 

أومأ الأورك برأسه وربت ظهر كورنلاك برفق. نهضت كيم يو-رين خلسة من الكرسي واقتربت من الذئب الضخم. و على الرغم من أنه هدر تجاهها قليلاً ، عندما أشار ساي-جين الأورك إلى أنه يتصرف بنفسه ، استلقى الذئب بهدوء على الأرض.

ابتسم الأورك بتكلف وثبّت الصولجان على وركيه. و بعد ذلك لم يقل الاثنان أي شيء آخر لفترة.

أنشيج ، أنين …

 

* مؤثرات صوتية لالتقاط الرياح فجأة *

10 دقائق ، 20 ، ثم بعد ساعة … استمر الوقت في التدفق دون ضبط النفس وأسفر عن تساقط المعاطف بقوة غير مرغوب فيها.

 

 

“أوه ، كورنلاك. آسفه.” (كيم يو رين)

مؤثرات صوتية لالتقاط الرياح فجأة *

“…”

 

“…استميحك عذرا؟” (كيم يو رين)

بدأت الرياح تهب فجأة في هذه الساحة المظلمة. هل يمكن أن يكون فريق الإنقاذ؟ استدار كلاهما للنظر في الاتجاه الذي جاء منه الرياح.

 

 

 

ومع ذلك بدلاً من أفراد الإنقاذ ، اكتشفوا مخلوقًا يشبه الطيور هناك.

 

 

“هل يمكنني أيضًا آه ، أن ألمس كورنسلاد أيضًا؟” (كيم يو رين)

مؤثرات صوتية لبكاء كتكوت *

“مم؟“

 

 

غرد مثل كتكوت صغير كان طائرًا أبيض يشبه نوعًا ما ذيل طويل أو ربما حتى غراب كوري ، مكتمل بزوج من العيون المستديرة والمشرقة بالإضافة إلى منقار صغير وضيق. حيث كان جسده كبيرًا بالنسبة لطائر حقيقي لكنه كان كبيرًا مثل كلب جرو عادي ، وبالتالي فهو رائع للغاية.

قررت كيم يو-رين البقاء ومشاهدة جهود الاورك لإيقاظ رأسها النائم تمامًا. مشاهدة تلك العضلات المتموجة وسماع صوت الصولجان الصافي ، والعرق يتساقط وهو يرقص في الهواء ، وشعره مبتل من إثبات عمله …

 

صرخت كيم يو-رين هكذا ، ووصلت إلى خصرها لتلتقط سلاحها جونجنير. و لقد كانت قوة العادة التي بُنيت على مر السنين في العمل.

“… ما هذا الشيء؟” (ساي جين)

“ماذا تفعل؟“

 

بينما كان الأورك يحاول معرفة مصدر هذه الهالة الغريبة المخبأة أسفل ذلك الوجه اللطيف فجأة ، وقفت كيم يو-رين كما لو كانت في نشوة.

بينما كان الأورك يحاول معرفة مصدر هذه الهالة الغريبة المخبأة أسفل ذلك الوجه اللطيف فجأة ، وقفت كيم يو-رين كما لو كانت في نشوة.

 

 

 

مؤثرات صوتية لبكاء فتاة *

 

 

حتى الأورك أصيب بالذهول من هذا الوحي. حسنًا ، لن يدرك معظم الناس أبدًا عاداتهم الصغيرة اللاواعية.

ثم بدأت في المشي بذهول نحو الطائر الذي يغرد (؟).

ثم كادت أن تسقط سيفها.

 

 

كان في هذه اللحظة بالذات عندما دقت أجراس الإنذار في الأورك مثل الجنون.

أدار الأورك رأسه نحو اتجاهها بعد سماع فتح الباب.

 

اتخذت كيم يو-رين المتوتره تمامًا موقف المعركة. و لكن الأورك ضحك ببساطة واقترب من الذئب بخطوات غير مستعجلة.

تدفق هذه المانا الخطير المتجمع حول منقاره كان نوعًا من هجوم التنفس …

بالطبع لم يكن هناك وحوش غبية في هذا الكهف المظلم القاتم لاختبار صبره ، ولكن مع ذلك كان هناك وجود أكثر تهديدًا بجواره.

 

 

فففههههييييسسسككك !!!

أظهر اللهب الأبيض للنفس قوة تدميرية هائلة حيث انتشر الهجوم في شكل نصف قمر. حيث كانت تلك هي اللحظة التي أضاء فيها الكهف المظلم القاتم بنور أبيض خافت.

 

الوغد المغرد (؟) فجأة بصق تيار من اللهب الأبيض. حيث كانت النيران البيضاء القاتلة ، أقوى النيران الجهنمية الموجودة هناك.

 

 

 

بااااهااانغ !!

 

 

“لكن مازال…”

أظهر اللهب الأبيض للنفس قوة تدميرية هائلة حيث انتشر الهجوم في شكل نصف قمر. حيث كانت تلك هي اللحظة التي أضاء فيها الكهف المظلم القاتم بنور أبيض خافت.

قررت كيم يو-رين البقاء ومشاهدة جهود الاورك لإيقاظ رأسها النائم تمامًا. مشاهدة تلك العضلات المتموجة وسماع صوت الصولجان الصافي ، والعرق يتساقط وهو يرقص في الهواء ، وشعره مبتل من إثبات عمله …

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط