نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 129

الاورك و السيدة الفارسه (4)

الاورك و السيدة الفارسه (4)

الفصل 129: الاورك و السيدة الفارسه (4)

 

اليوم التالي. فتحت كيم يو-رين عينيها ببطء ، مدفوعه بضوضاء خافتة من الثرثرة وأشعة ضوئية خافتة من الأعلى. ثم سمعت أحاديث.

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

 

أطلق النفس قبل أن يتفاعل الأورك. ومع ذلك فقد انهار إلى العدم عندما اجتاح وميض من ضوء السيف الذهبي. و كما هو متوقع حتى بدون دعم مانا كانت قوة كيم يو-رين جونجنير شيئًا آخر تمامًا.

 

 

“…”

ماذا يحصل…؟” (كيم يو رين)

 

 

وهكذا مع الاعتماد على بعضها البعض ، أو بشكل صحيح أكثر ، أصبح الأورك الداعم غير المشروط الذي تعتمد عليه ، مر أسبوع.

أصيبت كيم يو-رين بالذعر إلى حد ما وهي تحدق في هذا الطائر الغريب.

*

 

في هذه الأثناء ، صرخ العديد من الفرسان الذين كانوا يحملون السيوف عليهم أثناء إنزالهم بواسطة نظام الرفع الذي يتم تشغيله بطريقة سحرية.

بفيياك !! بفيياك !!

كانت عواطفها في حالة من الفوضى.

 

“من فضلك ، قفي جانبا !! سوف نعتني بـ الأورك والذئب !! “

كما لو كان منزعجاً من فشل هجومه ، غرد الطائر بغضب وهو يرفرف بجناحيه في كل مكان.

دوى صوت حطم بسهولة خطورة الموقف. حيث أطلق الأورك على كيم يو-رين وهجًا تلقائيًا. سرعان ما اومأت بشدة ، واحمر وجهها.

 

اليوم التالي. فتحت كيم يو-رين عينيها ببطء ، مدفوعه بضوضاء خافتة من الثرثرة وأشعة ضوئية خافتة من الأعلى. ثم سمعت أحاديث.

قبض الأورك بقوة على صولجانه وسحب كيم يو رين خلفه.

 

 

* مؤثرات صوتية لمعدة فارغة قرقرة *

خطير.” (ساي جين)

بالطبع ، هذا لا يعني أنه كان أقوى كائن في العالم. ومن المؤكد أنه بدا ضعيفًا جدًا بما يكفي ليجعله يعتقد أنه سيتم سحقه في معجون لحم ناعم بغض النظر عن المكان الذي يحصل فيه على ضربة …

 

 

نقيق الطائر مرة أخرى مثل كتكوت صغير ، وعيناه اللامعة والذكية تحدق بهما.

 

 

“نعم.”

ألقى الأورك نظرة على كيم يو-رين. لسبب غريب كانت مشغولة بلعق شفتيها …

 

 

على الرغم من أنها تعرضت لإصابة تهدد حياتها حيث كان جسدها في أفضل شكل يمكن تخيله لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تفتح عينيها مرة أخرى.

لا يهم. لا يزال خطيرًا. ” (ساي جين)

“إذا كنت تعلمي فركزي بشكل صحيح.”

 

“…”

“…. و أنا على علم بذلك بالفعل. و لقد شاهدت أيضًا أنها تنفث أنفاسًا الآن كما تعلم “. (كيم يو رين)

 

 

تحدث الأورك وهو يربت على كورنلاك. و اكتشف هذا بعد استخدام عيون الذئب لمراقبة السقف المرتفع في السماء. حيث يبدو أن عددًا لا يحصى من الفرسان وأفراد الإنقاذ قد أكملوا جميع الاستعدادات اللازمة لبدء عملية الإنقاذ.

إذا كنت تعلمي فركزي بشكل صحيح.”

 

 

“خطير.” (ساي جين)

قام ساي-جين الأورك بتنشيط عيون الذئب. لسوء الحظ حتى مع وجود العيون التي يمكنها بسهولة اكتشاف كل شيء عن الخصم لم يستطع اكتشاف ضعف ذلك الطائر على الإطلاق. بعبارة أخرى ، إن وحش الطائر لم يكن له نقطة ضعف.

وهكذا مع الاعتماد على بعضها البعض ، أو بشكل صحيح أكثر ، أصبح الأورك الداعم غير المشروط الذي تعتمد عليه ، مر أسبوع.

 

دفنت رأسها في فراء كورنلاك الفاخر بتعبير مكتئب.

بالطبع ، هذا لا يعني أنه كان أقوى كائن في العالم. ومن المؤكد أنه بدا ضعيفًا جدًا بما يكفي ليجعله يعتقد أنه سيتم سحقه في معجون لحم ناعم بغض النظر عن المكان الذي يحصل فيه على ضربة …

“…هل هذا صحيح؟” (كيم يو رين)

 

 

لكن لكن ، ألا يزال صغيراً؟ أعني ، أليس هناك … طريقة لترويض هذا المخلوق؟ ” (كيم يو رين)

 

 

لكي نكون صادقين تمامًا لم ترغب في الانفصال عنه.

على الرغم من أنها كانت حاليًا في حالة سحر إلا أن ما قالته له بعض المزايا. و إذا كان ذلك ممكنًا فسيصبح هذا الطائر حليفًا قويًا للغاية.

 

 

“بالنسبة لي لا يهم ما إذا كنت في الخارج أو داخل هذه الحفرة ، إذا كنت لا تخطط لمقابلتي على أي حال …” (كيم يو-رين)

سقط الأورك في معضلة بسيطة.

 

 

في البداية كان لون الهروب من مانا هو اللون الأزرق المعتاد ، ولكن سرعان ما أصبح لونه داكنًا تدريجيًا حتى … أصبح لون الدم الذي تركها.

في تلك الفجوة القصيرة بصق الوحش نفسًا آخر بصوت عالٍ !! هذه المرة ، صعد الأورك وحظره. السمة المشبعة بالصولجان المسماة [تدمير ، مستوى] يمكن أن تجعل الهجمات السحرية عديمة الفائدة تمامًا و عندما التقى النفس مع الصولجان ، تفرق مثل نفخ الغبار. و في الوقت نفسه و تبعثرت أيضًا أفكار ترويض القرف

 

 

 

هل تريدين ترويض ذلك؟ هذا الشيء سيء جدا. كان موقفه قبيح “. (ساي جين)

* مؤثرات صوتية لمعدة فارغة قرقرة *

 

 

“…”

 

 

 

خدشت كيم يو-رين مؤخرة رقبتها بصمت.

 

 

 

يجب أن أقتله.و الآن.” (ساي جين)

 

 

في هذا الإعلان ، حولت نظرها إلى الأورك و إلى كورنلاك ، والعودة إلى الفرسان المتنازلين أعلاه. ثم قامت بخنق الزفير ومسح قطرات الماء المتراكمة على زوايا عينيها.

ربما لأنه لم يكن أكثر من مولود جديد ، على الرغم من أنه كان يمتلك قوة غير طبيعية إلا أنه كان لا يزال من السابق لأوانه القتال ضد الأورك و كيم يو-رين. ومع ذلك بالنظر إلى صغر سنه لا شك في أن وحش لعين سيتطور إلى شيء أكثر خطورة بكثير في المستقبل.

صرخ الأورك وهو يهزها.

 

“لكن لكن ، ألا يزال صغيراً؟ أعني ، أليس هناك … طريقة لترويض هذا المخلوق؟ ” (كيم يو رين)

حسنًا ، إذا كان ذلك للأفضل فأعتقد أنه لا يوجد خيار آخر.” (كيم يو رين)

 

 

وعندما ظهر صاحب طفيلي المانا هذا مرة أخرى ، سيتم امتصاص مخزون المانا جنبًا إلى جنب مع الطفيلي في الوحش.

بعد الموافقة على تقييم الأورك ، أمسكت كيم يو-رين بسيفها بإحكام بينما أغمق تعبيرها. كأنه أحس بنيه القتل فتح الطائر منقاره على مصراعيه. توتر الأورك و كيم يو-رين متسائلين عن نوع التنفس الذي قد ينفثه هذا الشيء بعد ذلك.

“…. و أنا على علم بذلك بالفعل. و لقد شاهدت أيضًا أنها تنفث أنفاسًا الآن كما تعلم “. (كيم يو رين)

 

“نعم ، نعم لم أكن أنا !! حقا!!” (كيم يو رين)

مؤثرات صوتية لمعدة فارغة قرقرة *

 

 

 

دوى صوت حطم بسهولة خطورة الموقف. حيث أطلق الأورك على كيم يو-رين وهجًا تلقائيًا. سرعان ما اومأت بشدة ، واحمر وجهها.

عندما رأت أن شيئًا سيئًا قد يحدث بهذا المعدل ، دفعت جسدها وخرجت من الكوخ الحجري. بمجرد أن خرجت ، رأت الأورك جالسًا على السرير الحجري ، ووجهه ساكن كالمعتاد وهو يفتح فمه.

 

“…نعم للأسف…”

“…بكل صراحه؟” (ساي جين)

بالضحك بخفوت ، حاول ساي جين الأورك الخروج من الكوخ الحجري لكن …

 

 

نعم ، نعم لم أكن أنا !! حقا!!” (كيم يو رين)

***

 

 

لم يتراجع الأورك عن نظراته المتهمة لكنه فى الجوار نحو كورنلاك الذي كان مشغولًا بالهدير في الطائر. ومع ذلك لم يكن هناك أي طريقة يشعر بها مخلوق تم استدعاؤه خصيصًا مثل الذئب بالجوع. لم يترك ذلك سوى احتمال واحد آخر …

 

 

 

“… و هذه الفتاه ألا تعتقد أنه ربما يكون جائعًا فقط؟” (كيم يو رين)

 

 

لم يتراجع الأورك عن نظراته المتهمة لكنه فى الجوار نحو كورنلاك الذي كان مشغولًا بالهدير في الطائر. ومع ذلك لم يكن هناك أي طريقة يشعر بها مخلوق تم استدعاؤه خصيصًا مثل الذئب بالجوع. لم يترك ذلك سوى احتمال واحد آخر …

“…”

داخل مشهدها الضبابي ، استطاعت كيم يو-رين رؤيه وجه الأورك المذعور.

 

 

قد نكون قادرين على إغرائه بالطعام كما تعلم.” (كيم يو رين)

كان صوت كيم يو-رين مليئاً بالبهجة.

 

“…”

كان صوت كيم يو-رين مليئاً بالبهجة.

“… هل تشعري بالسوء في مكان ما؟” (ساي جين)

 

“أنتي مازلتي حيه؟” (ساي جين)

ومع ذلك سرعان ما رأى الأورك خلال التجمع المشؤوم للمانا داخل أحشاء الطائر.

“أنا لن أقول شيئًا من الآن فصاعدًا. أنتي ، تحدثي نيابة عني عندما نصعد. ” (ساي جين)

 

نعم ، لقد كانت عالقة في هذا الظلام ، ونعم كانت هناك طفيلي المانا ذلك ما زال يتلوى بداخلها لكنها شعرت بالراحة كل يوم. و بالطبع كانت لا تزال بشرية لذلك قبل أن تذهب إلى الفراش ، ظهرت مخاوف جديدة تمامًا وحتى نوبات الاكتئاب واحدة تلو الأخرى. ولكن بفضل قدوم الأورك لزيارة سريرها ، يمكنها تحمل ذلك.

 

 

لا. خطوة للخلف!!” (ساي جين)

 

 

 

ترك الأورك كيم يو-رين في رعاية كورنلاك وانطلق نحو الطائر. لسوء الحظ ، رفرف المخلوق بجناحيه وركض بسرعة في الهواء.

“…”

 

“…”

وهكذا ، دار الطائر حول رأس الاثنين قليلاً ، قبل أن يفتح منقاره على نطاق واسع مرة أخرى.

بالطبع ، هذا لا يعني أنه كان أقوى كائن في العالم. ومن المؤكد أنه بدا ضعيفًا جدًا بما يكفي ليجعله يعتقد أنه سيتم سحقه في معجون لحم ناعم بغض النظر عن المكان الذي يحصل فيه على ضربة …

 

 

ألقى الأورك بسرعة الصولجان على الطائر. ولكن قبل أن يضربه ، انطلقت رياح عاصفة قوية بشكل لا يمكن تصوره من ذلك المنقار الصغير للوحش.

 

 

“… لا يمكن المساعده. ثم أنتي ، اصعدي وحدك “. (ساي جين)

لا بشكل صحيح أكثر بدلاً من “التسرع” كان الأمر أشبه بالوحش كان يمتص كل شيء بهذا الفم الصغير.

 

 

 

إذا كان على المرء أن يقارن هذا بهجمات التنفس السابقة فلن يكون كل هذا التهديد. ولكن مع ذلك كانت هناك مشكلة واحدة كبيرة – لم تكن مجرد تهديد لـ الأورك فقط.

كما لو كان منزعجاً من فشل هجومه ، غرد الطائر بغضب وهو يرفرف بجناحيه في كل مكان.

 

يبدو أن الوحش لم يستطع تفادي الرمح الذي انطلق من الهواء. حيث تم تشويه أحد أجنحته بشكل سيئ مما دفع المخلوق أخيرًا إلى التوقف عن امتصاص مانا كيم يو-رين ثم في حالة من الذعر ، طار أعلى وأعلى حتى اختفى في السقف المظلم.

*بلوب…*

 

 

“…”

فجأة ، انهارت كيم يو رين. و نظر الأورك على عجل إلى الوراء. أثناء ركوبها في الهواء الدوامي تم تجفيف المانا الخاصه بها وامتصاصها في فم الوحش.

 

 

 

في البداية كان لون الهروب من مانا هو اللون الأزرق المعتاد ، ولكن سرعان ما أصبح لونه داكنًا تدريجيًا حتى … أصبح لون الدم الذي تركها.

 

 

 

كانت ستموت بهذا المعدل. رمى الأورك الصولجان مرة أخرى لكن الوحش الملعون أفلت بسهولة من السلاح الذي تم إلقاؤه عن طريق الطفو بهذه الطريقة وذاك.

رد الأورك ببرود.

 

 

في النهاية ، اختار استخدام “حرفة المانا”. تلاعب عن بعد بالمانا الموجودة في الهواء وشكل رمحًا منه ، ثم أطلقه على بطن الوحش.

 

 

 

كواجيك !!

 

 

 

يبدو أن الوحش لم يستطع تفادي الرمح الذي انطلق من الهواء. حيث تم تشويه أحد أجنحته بشكل سيئ مما دفع المخلوق أخيرًا إلى التوقف عن امتصاص مانا كيم يو-رين ثم في حالة من الذعر ، طار أعلى وأعلى حتى اختفى في السقف المظلم.

 

 

قامت كيم يو-رين بتنظيف فراء كورنلاك بصمت لفترة قصيرة ، قبل أن تسأله كما لو كانت تتحدث عن الطقس الذي يمر.

بالطبع لم يستطع ملاحقته حتى لو أراد ذلك. حيث كانت غرائز الأورك مشغولة بإخباره أن يتسلق جدران الكهف لمجرد تحطيم ذلك الوجه اللطيف المخادع في الهريسة ، ولكن كان هناك شخص آخر يحتاج إلى اهتمامه بشكل أكثر إلحاحًا.

عندما أغلقت عينيها بصمت مرة أخرى ، انزلق شيء داخل فمها.

 

 

باهتزاز ، شرب ساي-جين سريعًا الجرعة المصممة لقمع غرائز الأورك.

وعندما ظهر صاحب طفيلي المانا هذا مرة أخرى ، سيتم امتصاص مخزون المانا جنبًا إلى جنب مع الطفيلي في الوحش.

 

“خطير.” (ساي جين)

أخيرًا استعاد ساي جين حواسه ، وعاد نحو كيم يو-رين. و إذا كان هناك دم ممزوج بالمانا فهذا يعني أن الامتصاص القوي قد دفعها تقريبًا فوق باب الموت. و يمكنه بسهولة أن يرى أن وجهها كان باهتًا مقارنة بالسابق.

ومع ذلك سرعان ما رأى الأورك خلال التجمع المشؤوم للمانا داخل أحشاء الطائر.

 

 

أوه !!”

باهتزاز ، شرب ساي-جين سريعًا الجرعة المصممة لقمع غرائز الأورك.

 

 

صرخ الأورك وهو يهزها.

 

 

“…”

عند صراخه المدوي ، تحررت من قبضة اللاوعي وفتحت عينيها ببطء.

 

 

 

أنتي مازلتي حيه؟” (ساي جين)

 

 

لم يستغرق الأورك وقتًا طويلاً لطهي بعض العصيدة وإحضارها إليها.

داخل مشهدها الضبابي ، استطاعت كيم يو-رين رؤيه وجه الأورك المذعور.

قامت كيم يو-رين بتنظيف فراء كورنلاك بصمت لفترة قصيرة ، قبل أن تسأله كما لو كانت تتحدث عن الطقس الذي يمر.

 

 

ألم يقل إنه طردها بعيدًا لأنه لم يعد يحبها – لذا تساءلت لماذا يظهر وجهًا مذعورًا. ولكن بعد ذلك لم يعد لديها وقت الفراغ للقلق بشأن مثل هذا الشيء.

 

 

 

عندما أغلقت عينيها بصمت مرة أخرى ، انزلق شيء داخل فمها.

“…عفوا.” (كيم يو رين)

 

يبدو أن الوحش لم يستطع تفادي الرمح الذي انطلق من الهواء. حيث تم تشويه أحد أجنحته بشكل سيئ مما دفع المخلوق أخيرًا إلى التوقف عن امتصاص مانا كيم يو-رين ثم في حالة من الذعر ، طار أعلى وأعلى حتى اختفى في السقف المظلم.

لقد كان شعورًا غريبًا ، هذا – صخرة صلبة لكنها ناعمة ومرنة. فلم يكن هناك طعم لها ، ولا رائحة أيضًا. و لكن جسدها تفاعل أولاً وبدأت في بلع هذه المادة الغريبة . و في الوقت نفسه ، استحوذ تأثير غامض على جسدها لكن هذا كان بقدر ما يمكن أن تسجله ذكرياتها حيث غمر وعيها عميقاً في الظلام.

“نعم ، نعم لم أكن أنا !! حقا!!” (كيم يو رين)

 

لكي نكون صادقين تمامًا لم ترغب في الانفصال عنه.

*

 

 

 

أثبت العلاج الطارئ نجاحه. و إذا لم يصنع حجر المانا اصطناعيًا على الفور وأطعمه لها ، لكانت قد سحبت أنفاسها الأخيرة هنا.

أخيرًا كانت كيم يو-رين راضيه ونامت تدريجياً.

 

 

على الرغم من أنها تعرضت لإصابة تهدد حياتها حيث كان جسدها في أفضل شكل يمكن تخيله لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تفتح عينيها مرة أخرى.

“حسنًا ، إذا كان ذلك للأفضل فأعتقد أنه لا يوجد خيار آخر.” (كيم يو رين)

 

حدق الأورك في كيم يو رين بصعوبة. لم تتجنب عينيه وقابلتهما مباشرة بعينيها. ثم بدأت تشعر بخيبة أمل مرة أخرى. لماذا كان غير مبال بهذا الشكل؟ ألا يمكن أن يكون أكثر لطفًا تجاهها؟ عاطفة معينة بداخلها فجأة تحسنت بشكل خارج عن السيطرة.

لقد بدت هزيلة ومرهقة حيث تم امتصاص الكثير من المانا خاصتها لكنه في الواقع فضل هذا المظهر. الشيء هو أن الطبيعة الأصلية للأورك جعلتهم يكرهون المرضى والمحتضرين. حيث كان الدواء قد نفد بالفعل الآن لذا كان هذا أفضل ، مقارنةً بالصحة والحيوية.

 

 

 

أنتي لا يمكنك استخدام المانا حتى الآن؟” (ساي جين)

نتيجة لذلك كانت ابتسامتها تتكرر أكثر من أي وقت مضى.

 

“بالنسبة لي لا يهم ما إذا كنت في الخارج أو داخل هذه الحفرة ، إذا كنت لا تخطط لمقابلتي على أي حال …” (كيم يو-رين)

“…نعم للأسف…”

كانت ستموت بهذا المعدل. رمى الأورك الصولجان مرة أخرى لكن الوحش الملعون أفلت بسهولة من السلاح الذي تم إلقاؤه عن طريق الطفو بهذه الطريقة وذاك.

 

 

الطائر المجهول الذي سرق حتى آخر قطرة من المانا كيم يو-رين قد ذهب منذ زمن بعيد. ولم تكن هناك علامة واحدة على أن فريق الإنقاذ قادم من أجلهم. الشيء الوحيد الذي كان محظوظًا هو أنه كان هناك أكثر من طعام كافٍ تم جمعه داخل جيبه المتسع. و هذا كان كل شئ.

 

 

 

“… هل تشعري بالسوء في مكان ما؟” (ساي جين)

 

 

 

أنا بخير إلى حد ما … و في الوقت الحالي. و لكن كان يجب أن أدرك أن هناك طفيلي المانا يتدفق بداخلي. و أنا فارس لذلك كان يجب أن أكون مستعدًا حتى لما هو غير متوقع … “

 

 

“أوه !!”

طفيلي المانا. عادة كان هناك عدد قليل من الوحوش الخاصة التي تمتلك تشريحًا ونوعًا مختلفًا تمامًا من المانا مقارنةً بالبشر. وكانت “طفيلي المانا ” واحدة من أكثر الأنواع غرابة وصعوبة في التعامل معها ، من بين الأنواع الفريدة من نوعها في وحوش المانا.

ثم فتحت فمها.

 

 

 

 

جاء تدفق مانا هذا مع نوع من الإحساس ، وسيدخل طواعية في جسد حياة أخرى. و بعد ذلك سيبدأ في منع التدفق الطبيعي لمانا المضيف ، و “تخزينها” بالقوة.

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

هذه العاطفة حيث أرادت البقاء بجانب شخص ما خلال السراء والضراء هذه العاطفة حيث ستشعر بالسعادة والتضارب في نفس الوقت لم تتوقع أن تشعر بها تجاه الأورك … ولكن هذا حدث.

وعندما ظهر صاحب طفيلي المانا هذا مرة أخرى ، سيتم امتصاص مخزون المانا جنبًا إلى جنب مع الطفيلي في الوحش.

“حسنًا ، إذا كان ذلك للأفضل فأعتقد أنه لا يوجد خيار آخر.” (كيم يو رين)

 

رغم أنها ترددت إلا أنها لا تزال ترد عليهم في النهاية.

لذلك عند النظر إليه من تلك النقطة كان الطائر الأبيض عينة استثنائية بالفعل. لم تكن المضيفة أي شخص سوى كيم يو-رين ولم يستغرق الأمر حتى 20 ثانية قبل أن تقترب من الموت بسبب شهيته الشرسة.

 

 

*بلوب…*

“… و لقد نجوت بفضلك. السيد الأورك ، شكرا جزيلا لك “. (كيم يو رين)

 

 

انتهى به الأمر إلى إطعامها.

ناديني ، إذا كنت بحاجة إلى شيء”. (ساي جين)

***

 

حتى بطاقة انتصارها الأخيرة لم تنجح ضد المصمم.

بالضحك بخفوت ، حاول ساي جين الأورك الخروج من الكوخ الحجري لكن …

 

 

الطائر المجهول الذي سرق حتى آخر قطرة من المانا كيم يو-رين قد ذهب منذ زمن بعيد. ولم تكن هناك علامة واحدة على أن فريق الإنقاذ قادم من أجلهم. الشيء الوحيد الذي كان محظوظًا هو أنه كان هناك أكثر من طعام كافٍ تم جمعه داخل جيبه المتسع. و هذا كان كل شئ.

“…عفوا.” (كيم يو رين)

 

 

 

منعت الأورك من المغادرة ، ورأسها يطل من أسفل ملاءة السرير المرتجلة ، أضافت شيئًا آخر.

 

 

إذا كان على المرء أن يقارن هذا بهجمات التنفس السابقة فلن يكون كل هذا التهديد. ولكن مع ذلك كانت هناك مشكلة واحدة كبيرة – لم تكن مجرد تهديد لـ الأورك فقط.

أنا ، آه … أشعر بالجوع …” (كيم يو رين)

 

 

 

“…انتظري هنا.”

ربما لأنه لم يكن أكثر من مولود جديد ، على الرغم من أنه كان يمتلك قوة غير طبيعية إلا أنه كان لا يزال من السابق لأوانه القتال ضد الأورك و كيم يو-رين. ومع ذلك بالنظر إلى صغر سنه لا شك في أن وحش لعين سيتطور إلى شيء أكثر خطورة بكثير في المستقبل.

 

“…. و أنا على علم بذلك بالفعل. و لقد شاهدت أيضًا أنها تنفث أنفاسًا الآن كما تعلم “. (كيم يو رين)

لم يستغرق الأورك وقتًا طويلاً لطهي بعض العصيدة وإحضارها إليها.

 

 

 

“… لا يمكنني تحريك يدي جيدًا.” (كيم يو رين)

 

 

 

انتهى به الأمر إلى إطعامها.

بعد الموافقة على تقييم الأورك ، أمسكت كيم يو-رين بسيفها بإحكام بينما أغمق تعبيرها. كأنه أحس بنيه القتل فتح الطائر منقاره على مصراعيه. توتر الأورك و كيم يو-رين متسائلين عن نوع التنفس الذي قد ينفثه هذا الشيء بعد ذلك.

 

 

شكرا لك.” (كيم يو رين)

 

 

 

أخيرًا كانت كيم يو-رين راضيه ونامت تدريجياً.

قبض الأورك بقوة على صولجانه وسحب كيم يو رين خلفه.

 

 

***

 

 

 

قريبًا جدًا ، أصبح الأورك مدير منزل – أو ربما خادمًا.

لا بشكل صحيح أكثر بدلاً من “التسرع” كان الأمر أشبه بالوحش كان يمتص كل شيء بهذا الفم الصغير.

 

في النهاية ، اختار استخدام “حرفة المانا”. تلاعب عن بعد بالمانا الموجودة في الهواء وشكل رمحًا منه ، ثم أطلقه على بطن الوحش.

عندما جاعت ، طبخ لها المزيد من العصيدة و عندما حاولت القيام ببعض التمارين مع جسدها الذي لا يزال يتعافى ، دفعها إلى الفراش و عندما كانت تشعر بالملل ، جلس هناك واستمع إليها ، وحتى ساعدها على النوم عندما لم تستطع فعل ذلك بمفردها …

 

 

 

ومع ذلك كانت هناك نتيجة واحدة لكل هذا: لم تعد تخرج من الكوخ بعد الآن لذلك عندما كانت تستريح بالداخل ، يمكن لـ ساي-جين العودة إلى شكل الإنسان لالتقاط أنفاسه.

 

 

لم يستغرق الأورك وقتًا طويلاً لطهي بعض العصيدة وإحضارها إليها.

وفي الوقت نفسه ، أصبحت كل هذه الأحداث الخارجية تجربة منعشة وذاكرة رائعة لكيم يو رين. و لقد استمتعت بالسعادة اللطيفة الناشئة عن هذا الشعور بأنها شخص ثمين. حسنًا ، على الرغم من أنها اعتنت بالعديد من مرؤوسيها إلا أنها لم تتلق مثل هذه الرعاية من جانب واحد من قبل حتى الآن.

ألقى الأورك نظرة على كيم يو-رين. لسبب غريب كانت مشغولة بلعق شفتيها …

 

 

نعم ، لقد كانت عالقة في هذا الظلام ، ونعم كانت هناك طفيلي المانا ذلك ما زال يتلوى بداخلها لكنها شعرت بالراحة كل يوم. و بالطبع كانت لا تزال بشرية لذلك قبل أن تذهب إلى الفراش ، ظهرت مخاوف جديدة تمامًا وحتى نوبات الاكتئاب واحدة تلو الأخرى. ولكن بفضل قدوم الأورك لزيارة سريرها ، يمكنها تحمل ذلك.

يبدو أن الوحش لم يستطع تفادي الرمح الذي انطلق من الهواء. حيث تم تشويه أحد أجنحته بشكل سيئ مما دفع المخلوق أخيرًا إلى التوقف عن امتصاص مانا كيم يو-رين ثم في حالة من الذعر ، طار أعلى وأعلى حتى اختفى في السقف المظلم.

 

 

نتيجة لذلك كانت ابتسامتها تتكرر أكثر من أي وقت مضى.

 

 

بالطبع ، هذا لا يعني أنه كان أقوى كائن في العالم. ومن المؤكد أنه بدا ضعيفًا جدًا بما يكفي ليجعله يعتقد أنه سيتم سحقه في معجون لحم ناعم بغض النظر عن المكان الذي يحصل فيه على ضربة …

وهكذا مع الاعتماد على بعضها البعض ، أو بشكل صحيح أكثر ، أصبح الأورك الداعم غير المشروط الذي تعتمد عليه ، مر أسبوع.

 

 

 

في حين أن المانا الخاصه بها لم يكن تنتشر حتى تتلقى الرعاية الطبية المناسبة في الخارج إلا أنها استعادت معظم قوتها.

 

 

 

حزب الإنقاذ ، سيكون هنا قريبًا جدًا.” (ساي جين)

 

 

 

تحدث الأورك وهو يربت على كورنلاك. و اكتشف هذا بعد استخدام عيون الذئب لمراقبة السقف المرتفع في السماء. حيث يبدو أن عددًا لا يحصى من الفرسان وأفراد الإنقاذ قد أكملوا جميع الاستعدادات اللازمة لبدء عملية الإنقاذ.

 

 

طفيلي المانا. عادة كان هناك عدد قليل من الوحوش الخاصة التي تمتلك تشريحًا ونوعًا مختلفًا تمامًا من المانا مقارنةً بالبشر. وكانت “طفيلي المانا ” واحدة من أكثر الأنواع غرابة وصعوبة في التعامل معها ، من بين الأنواع الفريدة من نوعها في وحوش المانا.

“…هل هذا صحيح؟” (كيم يو رين)

 

 

 

ومع ذلك أظهرت كيم يو-رين رد فعل غريب لم يكن سعادة ولا حزنًا. أثناء العبوس بدأت تنقر على لسانها. غادر كورنلاك جانب الأورك خلسة وهرول إليها.

قضى الاثنان ما يمكن أن يكون آخر يوم لهما هنا في صمت لا ينكسر.

 

 

عندما حدق الأورك في الذئب الضخم بعيون مذهولة ، قامت يو-رين بإخراج لسانها قليلاً. خطئي.

 

 

***

“… و عندما نصعد إلى هناك ، لن نلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى ، أليس كذلك؟

 

 

إذا كان على المرء أن يقارن هذا بهجمات التنفس السابقة فلن يكون كل هذا التهديد. ولكن مع ذلك كانت هناك مشكلة واحدة كبيرة – لم تكن مجرد تهديد لـ الأورك فقط.

قامت كيم يو-رين بتنظيف فراء كورنلاك بصمت لفترة قصيرة ، قبل أن تسأله كما لو كانت تتحدث عن الطقس الذي يمر.

 

 

 

رد الأورك ببرود.

 

 

قام ساي-جين الأورك بتنشيط عيون الذئب. لسوء الحظ حتى مع وجود العيون التي يمكنها بسهولة اكتشاف كل شيء عن الخصم لم يستطع اكتشاف ضعف ذلك الطائر على الإطلاق. بعبارة أخرى ، إن وحش الطائر لم يكن له نقطة ضعف.

نعم.”

 

 

“…بكل صراحه؟” (ساي جين)

“…”

عندما حدق الأورك في الذئب الضخم بعيون مذهولة ، قامت يو-رين بإخراج لسانها قليلاً. خطئي.

 

 

دفنت رأسها في فراء كورنلاك الفاخر بتعبير مكتئب.

 

 

***

 

لقد كان شعورًا غريبًا ، هذا – صخرة صلبة لكنها ناعمة ومرنة. فلم يكن هناك طعم لها ، ولا رائحة أيضًا. و لكن جسدها تفاعل أولاً وبدأت في بلع هذه المادة الغريبة . و في الوقت نفسه ، استحوذ تأثير غامض على جسدها لكن هذا كان بقدر ما يمكن أن تسجله ذكرياتها حيث غمر وعيها عميقاً في الظلام.

كان عقلها يزداد فوضى مرة أخرى.

لكي نكون صادقين تمامًا لم ترغب في الانفصال عنه.

 

 

وحش لا يصطدم بالبشر – حسنًا كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. لا كان ببساطة يذكر ما هو واضح. ولكن لماذا شعرت زاوية قلبها مثل …

حتى بطاقة انتصارها الأخيرة لم تنجح ضد المصمم.

 

 

سبحت كيم يو-رين بصمت في أفكارها. ملأت العديد من الأفكار غير المجدية والفوضوية حول الأورك ونفسها رأسها.

بعد الموافقة على تقييم الأورك ، أمسكت كيم يو-رين بسيفها بإحكام بينما أغمق تعبيرها. كأنه أحس بنيه القتل فتح الطائر منقاره على مصراعيه. توتر الأورك و كيم يو-رين متسائلين عن نوع التنفس الذي قد ينفثه هذا الشيء بعد ذلك.

 

“قد نكون قادرين على إغرائه بالطعام كما تعلم.” (كيم يو رين)

قضى الاثنان ما يمكن أن يكون آخر يوم لهما هنا في صمت لا ينكسر.

 

 

 

*

داخل مشهدها الضبابي ، استطاعت كيم يو-رين رؤيه وجه الأورك المذعور.

 

 

اليوم التالي. فتحت كيم يو-رين عينيها ببطء ، مدفوعه بضوضاء خافتة من الثرثرة وأشعة ضوئية خافتة من الأعلى. ثم سمعت أحاديث.

لقد بدت هزيلة ومرهقة حيث تم امتصاص الكثير من المانا خاصتها لكنه في الواقع فضل هذا المظهر. الشيء هو أن الطبيعة الأصلية للأورك جعلتهم يكرهون المرضى والمحتضرين. حيث كان الدواء قد نفد بالفعل الآن لذا كان هذا أفضل ، مقارنةً بالصحة والحيوية.

 

عندما حدق الأورك في الذئب الضخم بعيون مذهولة ، قامت يو-رين بإخراج لسانها قليلاً. خطئي.

أدركت أن حزب الإنقاذ قد وصل أخيرًا ، رفعت جسدها المرهق من على السرير الحجري. حيث كان حلقها جافًا وكل عضلة في جسدها تؤلمها. حيث كانت على وشك أن يتم إنقاذها لكنها لم تشعر حقًا بكل هذا السعادة. لا ، لقد شعرت بالوحدة وخيبة الأمل إلى حد ما بدلاً من ذلك.

“… و عندما نصعد إلى هناك ، لن نلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى ، أليس كذلك؟“

 

بالطبع لم يستطع ملاحقته حتى لو أراد ذلك. حيث كانت غرائز الأورك مشغولة بإخباره أن يتسلق جدران الكهف لمجرد تحطيم ذلك الوجه اللطيف المخادع في الهريسة ، ولكن كان هناك شخص آخر يحتاج إلى اهتمامه بشكل أكثر إلحاحًا.

أرى منزلًا حجريًا هناك !! وبعد ذلك .. أورك !! مرحبًا ، أي شخص هناك بالأعلي ، مرر لي بسرعة سيفي!”

 

 

كان عقلها يزداد فوضى مرة أخرى.

عندما رأت أن شيئًا سيئًا قد يحدث بهذا المعدل ، دفعت جسدها وخرجت من الكوخ الحجري. بمجرد أن خرجت ، رأت الأورك جالسًا على السرير الحجري ، ووجهه ساكن كالمعتاد وهو يفتح فمه.

 

 

 

انتي استيقظتي؟” (ساي جين)

“انتي استيقظتي؟” (ساي جين)

 

“… و هذه الفتاه ألا تعتقد أنه ربما يكون جائعًا فقط؟” (كيم يو رين)

“…”

 

 

نعم ، لقد كانت عالقة في هذا الظلام ، ونعم كانت هناك طفيلي المانا ذلك ما زال يتلوى بداخلها لكنها شعرت بالراحة كل يوم. و بالطبع كانت لا تزال بشرية لذلك قبل أن تذهب إلى الفراش ، ظهرت مخاوف جديدة تمامًا وحتى نوبات الاكتئاب واحدة تلو الأخرى. ولكن بفضل قدوم الأورك لزيارة سريرها ، يمكنها تحمل ذلك.

هذه المرة لم تقل كيم يو-رين أي شيء.

 

 

 

كانت عواطفها في حالة من الفوضى.

قريبًا جدًا ، أصبح الأورك مدير منزل – أو ربما خادمًا.

 

وفي الوقت نفسه ، أصبحت كل هذه الأحداث الخارجية تجربة منعشة وذاكرة رائعة لكيم يو رين. و لقد استمتعت بالسعادة اللطيفة الناشئة عن هذا الشعور بأنها شخص ثمين. حسنًا ، على الرغم من أنها اعتنت بالعديد من مرؤوسيها إلا أنها لم تتلق مثل هذه الرعاية من جانب واحد من قبل حتى الآن.

لكي نكون صادقين تمامًا لم ترغب في الانفصال عنه.

 

 

 

هذه العاطفة حيث أرادت البقاء بجانب شخص ما خلال السراء والضراء هذه العاطفة حيث ستشعر بالسعادة والتضارب في نفس الوقت لم تتوقع أن تشعر بها تجاه الأورك … ولكن هذا حدث.

“أنتي مازلتي حيه؟” (ساي جين)

 

لم يتراجع الأورك عن نظراته المتهمة لكنه فى الجوار نحو كورنلاك الذي كان مشغولًا بالهدير في الطائر. ومع ذلك لم يكن هناك أي طريقة يشعر بها مخلوق تم استدعاؤه خصيصًا مثل الذئب بالجوع. لم يترك ذلك سوى احتمال واحد آخر …

كان الوقت الذي أمضوه معًا في هذا الظلام طويلًا بما يكفي ، وكانت رعاية الأورك الصادقة أيضًا يكفى لتحريك قلب كيم يو-رين الضعيف بقوة.

“…هل هذا صحيح؟” (كيم يو رين)

 

 

أنا لن أقول شيئًا من الآن فصاعدًا. أنتي ، تحدثي نيابة عني عندما نصعد. ” (ساي جين)

“نعم ، نعم لم أكن أنا !! حقا!!” (كيم يو رين)

 

“قد نكون قادرين على إغرائه بالطعام كما تعلم.” (كيم يو رين)

“… سأتركك بالخلف بمفردك.” (كيم يو رين)

 

 

قام ساي-جين الأورك بتنشيط عيون الذئب. لسوء الحظ حتى مع وجود العيون التي يمكنها بسهولة اكتشاف كل شيء عن الخصم لم يستطع اكتشاف ضعف ذلك الطائر على الإطلاق. بعبارة أخرى ، إن وحش الطائر لم يكن له نقطة ضعف.

“…ماذا؟

الفصل 129: الاورك و السيدة الفارسه (4)  

 

أثبت العلاج الطارئ نجاحه. و إذا لم يصنع حجر المانا اصطناعيًا على الفور وأطعمه لها ، لكانت قد سحبت أنفاسها الأخيرة هنا.

أنت وحش ، لهذا السبب.” (كيم يو رين)

 

 

 

حدق الأورك في كيم يو رين بصعوبة. لم تتجنب عينيه وقابلتهما مباشرة بعينيها. ثم بدأت تشعر بخيبة أمل مرة أخرى. لماذا كان غير مبال بهذا الشكل؟ ألا يمكن أن يكون أكثر لطفًا تجاهها؟ عاطفة معينة بداخلها فجأة تحسنت بشكل خارج عن السيطرة.

كان الوقت الذي أمضوه معًا في هذا الظلام طويلًا بما يكفي ، وكانت رعاية الأورك الصادقة أيضًا يكفى لتحريك قلب كيم يو-رين الضعيف بقوة.

 

فجأة ، انهارت كيم يو رين. و نظر الأورك على عجل إلى الوراء. أثناء ركوبها في الهواء الدوامي تم تجفيف المانا الخاصه بها وامتصاصها في فم الوحش.

بالنسبة لي لا يهم ما إذا كنت في الخارج أو داخل هذه الحفرة ، إذا كنت لا تخطط لمقابلتي على أي حال …” (كيم يو-رين)

 

 

ومع ذلك كانت هناك نتيجة واحدة لكل هذا: لم تعد تخرج من الكوخ بعد الآن لذلك عندما كانت تستريح بالداخل ، يمكن لـ ساي-جين العودة إلى شكل الإنسان لالتقاط أنفاسه.

حتى وهي على وشك البكاء لم تذرف دمعة واحدة.

إذا كان على المرء أن يقارن هذا بهجمات التنفس السابقة فلن يكون كل هذا التهديد. ولكن مع ذلك كانت هناك مشكلة واحدة كبيرة – لم تكن مجرد تهديد لـ الأورك فقط.

 

حدق الأورك في كيم يو رين بصعوبة. لم تتجنب عينيه وقابلتهما مباشرة بعينيها. ثم بدأت تشعر بخيبة أمل مرة أخرى. لماذا كان غير مبال بهذا الشكل؟ ألا يمكن أن يكون أكثر لطفًا تجاهها؟ عاطفة معينة بداخلها فجأة تحسنت بشكل خارج عن السيطرة.

“… لا يمكن المساعده. ثم أنتي ، اصعدي وحدك “. (ساي جين)

“… لا يمكن المساعده. ثم أنتي ، اصعدي وحدك “. (ساي جين)

 

 

آه بجدية … ؟!”

 

 

حتى وهي على وشك البكاء لم تذرف دمعة واحدة.

حتى بطاقة انتصارها الأخيرة لم تنجح ضد المصمم.

 

 

“… سأتركك بالخلف بمفردك.” (كيم يو رين)

في هذه الأثناء ، صرخ العديد من الفرسان الذين كانوا يحملون السيوف عليهم أثناء إنزالهم بواسطة نظام الرفع الذي يتم تشغيله بطريقة سحرية.

 

 

 

الفارس كيم يو رين !! هل هذا أنتي يا سيدتي؟ “

 

 

“ناديني ، إذا كنت بحاجة إلى شيء”. (ساي جين)

“…نعم. هنا.” (كيم يو رين)

“…”

 

 

رغم أنها ترددت إلا أنها لا تزال ترد عليهم في النهاية.

وعندما ظهر صاحب طفيلي المانا هذا مرة أخرى ، سيتم امتصاص مخزون المانا جنبًا إلى جنب مع الطفيلي في الوحش.

 

 

من فضلك ، قفي جانبا !! سوف نعتني بـ الأورك والذئب !! “

 

 

سبحت كيم يو-رين بصمت في أفكارها. ملأت العديد من الأفكار غير المجدية والفوضوية حول الأورك ونفسها رأسها.

في هذا الإعلان ، حولت نظرها إلى الأورك و إلى كورنلاك ، والعودة إلى الفرسان المتنازلين أعلاه. ثم قامت بخنق الزفير ومسح قطرات الماء المتراكمة على زوايا عينيها.

“قد نكون قادرين على إغرائه بالطعام كما تعلم.” (كيم يو رين)

 

جاء تدفق مانا هذا مع نوع من الإحساس ، وسيدخل طواعية في جسد حياة أخرى. و بعد ذلك سيبدأ في منع التدفق الطبيعي لمانا المضيف ، و “تخزينها” بالقوة.

ثم فتحت فمها.

”لا يهم. لا يزال خطيرًا. ” (ساي جين)

 

بالضحك بخفوت ، حاول ساي جين الأورك الخروج من الكوخ الحجري لكن …

لا ، ليست هناك حاجة لذلك. و هذا هنا … “البطل” الأورك كما ترى. “

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط