التشتية (3)
الفصل 137: التشتية (3)
“هل من الممكن أن تظهر لنا؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان مظهر التنين الأزرق كما هو ظاهر في مقطع الفيديو محببًا لعدم وجود وصف أفضل. و وجدت الابتسامات طرقها تلقائيًا إلى وجوه الناس ، عندما رأوا التنين يهتم بأشكال الحياة البحرية التي بنت منازلهم في البحر الشرقي و لا يمكن أن يرتفع الشعور بالإعجاب والثقة في المخلوق إلا عند رؤيته يستكشف الأفق البعيد في حالة ظهور وحش غير مرحب به.
“في احسن الاحوال!! الكمال !! أنا بالتأكيد أعرف ماذا أفعل الآن !! ” (هازلين)
وتسببت حراشفه في تغيير لونها إلى الفضة الباهتة – على الرغم من صعوبة تسميتها الآن باسم الأزرق- في عاصفة من الفضول والرغبة في معرفة السبب من الجمهور أيضًا.
كانت مجرد كلمة واحدة لكن نبرة صوتها كانت تمتلك نية قتل يكفى في داخلها لإرسال قشعريرة إلى مؤخر الرسول. لم يستطع أن يجرؤ على مقابلة وجها لوجه ، وأبقى بصره ثابتًا على الأرض.
“…….أهه.”
حاليًا ، داخل جناح بنتهاوس في فندق فخم معين.
كانت “الملكة” بريلاني باثوري المرشح الأكثر احتمالا لوراثة منصب السلطة من اللورد مصاص الدماء الحالي ، تحدق بذهول في صورة التنين الأزرق التي يتم عرضها على الحائط.
ومع ذلك.
عندما نظرت إلى التنين الأزرق الجديد ” ، عادت العاطفة القوية التي اضطرت إلى قمعها لفترة طويلة بسبب ثغرات مرؤوسيها الحمقاء وغير الكفؤين برأسها القبيح مرة أخرى.
قام بنقل أذن يو بايك سونغ بخفة بينما كان يقدم عذره للصلصة الضعيفة. و نظرًا لأن الأذن كانت حساسة للمس تم تقويمها على الفور قبل أن تتراجع بطريقة لطيفة. وعندما أمسك بذيلها بخفة …
واصلت هازلين الصراخ بفرح بينما كانت تخطو خطوات كبيرة إلى الأمام. ثم تجاوزت جوو جي-هيوك ، وتجاوزت يو بايك-سونغ و يي هاي-رين ، وشرعت في احتضان كيم ساي-جين الذي كان في الخلف.
كانت تلك العاطفة بالطبع ، الرغبة في الامتلاك و الفضول المحترق وقلبها النابض ، تقريبا بطش شبيه بالصنم.
تمسكت باثوري شفتيها ببطء بأصابعها النحيلة وهي تحدق في الرسول الشاب.
* المؤثرات الصوتية لتذمر بهيج. *
قالت ليليا إنه لا يوجد ما يدعو للقلق. حيث كانت متأكدة من ذلك بالتأكيد. حيث كان أي شخص يخمن من أين أتت ثقتها لكن في الوقت الحالي لم يكن أمامه خيار سوى تصديقها وتناول هذا الشيء. حسنًا ، لقد احتاج إلى الكثير من الوقت للتعود على نموذج ليفاثان المعزز حديثًا بعد كل شيء.
“سيدة باثوري !! لدينا خطة أكبر بكثير للتنفيذ بدلاً من التنين الأزرق … !! “
رأت ابتسامة التنين مشرقة وهي تتفحص أشكال الحياة – الأسماك – إنها محمية. أرادت بشدة أن تفسد تلك الابتسامة كلما رأت ذلك. لجعلها أكثر وحشية ، وأكثر قسوة ، وأكثر عنفا. لجعلها تخضع لها فقط ، ولكي تراها تكشف أنيابها في وجه أي شخص آخر غيرها …
تساءل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي ستموت بها لكن لحسن حظه لم يكن صوتها موجهًا نحو اتجاهه.
“سيدتى…”
نظرت باثوري إلى روسراهديل مرة واحدة ولعقت شفتيها ببطء.
قضم جوو جي-هيوك بقوة على البسكويت كما لو كان منزعجاً بينما عبست يي هاي-رين بعمق بينما كانت تتعمق في مسند ظهر الأريكة.
عندما بدأت باثوري بالدوس على الأرض وهي غير مدركة تمامًا لفعل ذلك بنفسها ، نادى عليها شيخ رسول بقلق.
“نعم!! لقد استخدمته بشكل مثالي الآن فقط !! ” (هازلين)
مدت يي هاي-رين يدها بتسلل لكن ساي-جين كان بارداً عندما صفع يدها بعيدًا.
“ماذا؟” (باثوري)
“أعلم أنك لست شخصًا غادرًا ، حسنًا؟ ومع ذلك أعتقد أن هذا الرجل هنا سيكون أكثر فائدة لهذه الوظيفة ، ألا تعتقد ذلك؟ يا طفل.” (باثوري)
كانت مجرد كلمة واحدة لكن نبرة صوتها كانت تمتلك نية قتل يكفى في داخلها لإرسال قشعريرة إلى مؤخر الرسول. لم يستطع أن يجرؤ على مقابلة وجها لوجه ، وأبقى بصره ثابتًا على الأرض.
“تمامًا كما كان من قبل … هناك عدد كبير جدًا من شهود العيان في البحر الشرقي ، سيدتي.” (الرسول)
حاول كبار الرسل ، الوحيدين الذين يتمتعون بمكانة يكفى للبحث عن مقابلة مع ملكة المستقبل ، قصارى جهدهم لإيقافها. و على الرغم من أن فتاة باثوري كانت شخصًا يتمتع بشخصية عنيدة كان عليها فقط أن تفعل ما تريده لإرضاء نفسها باستخدام عذر مخططهم الكبير المتمثل في “العودة إلى الوطن” و يمكنهم في هذه الأثناء تقييدها.
“…أنت تغادر؟ أنت مستأنس بشكل غير متوقع بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” (يي هاي رين)
“أنا أعلم أيضًا حسنًا؟ أعني ، لماذا يجب أن أنتبه لهذا الشيء ، عندما أجيريت محادثة طويلة ولطيفة مع اللورد … “
“مم؟ ماذا تقصد بذلك؟” (باثوري)
* مؤثرات صوتية لتثاؤب تنين لطيف *
* مؤثرات صوتية لتذمر قطة لطيفة *
حالما غادرت تلك الكلمات شفتيها.
“أنا أعلم أيضًا حسنًا؟ أعني ، لماذا يجب أن أنتبه لهذا الشيء ، عندما أجيريت محادثة طويلة ولطيفة مع اللورد … “
ومع ذلك لم تكن صرخة بل صرخة حماسة. و نظر إليها الجميع بأفواههم مفتوحة على مصراعيها بينما كانت هازلين تقفز وترتد وهي تصرخ مرارًا وتكرارًا.
ظهر على الشاشة مشهد فريد من نوعه لـ التنين الأزرق وهو يتثاءب ويمد ذراعيه. و نظرت باثوري إلى ذلك في ذهول تام وأخذت جرعة كبيرة من لعابها الفائض.
“أوم ، ربما …”
“… لمـ ، لماذا أنتبه لشيء من هذا القبيل؟” (باثوري)
خرج صوت ليليا من بلورة الاتصالات الموضوعة أعلى طاولة.
على عكس كلماتها تم لصق عينيها بقوة على الحائط حيث يتم عرض الصور.
متعب–
“نعم. إنها تسألني إذا كنت معك الآن “. (يي هاي رين)
“هذا ارتياح …” (الرسول)
“… ماذا تقصد بكلمة غير متوقعة؟” (ساي جين)
“إذا رغبت سيدتي في امتلاك المخلوق ، إذن ، أليس من الممكن التقاطه خلال فصل الشتاء؟“
[ستزداد مهارات “فهم الليفاثان” و “جسد المانا” بمستوى واحد!]
ومع ذلك.
أشار يي هاي-رين إلى فخذيه. فوق فخذيه المتصلتين والعضليتين اللتين لن تفقدهما ألواح الجرانيت كانت يو بايك سونغ تأخذ غفوة مريحة مع أنعم شخير يمكن لأي شخص أن يتخيله. و علاوة على ذلك حتى قبل ثوانٍ قليلة كان ساي جين مشغول بتمشيط أذنيها وشعرها بيده اليمنى بينما كانت اليسري منشغله بضرب ذيلها …
فجأة ، تقدم رسول معين لم يذكر اسمه إلى الأمام. و لقد كان رسولًا شابًا شهدت قوته القتالية زيادة مفاجئة مؤخرًا وسرعان ما صعد إلى منصب داخل الحرس الملكي في باتوري.
“لا يمكن القيام به.” (ساي جين)
“نعم ، أيها الحقير ، ما هي …”
ومع ذلك كانت مخاوفه كبيرة بنفس القدر. و لقد كان قلقًا بشأن “غروره” هذه المرة مع الزيادة المفاجئة للـ قوة في نموذج الوحش هذا.
كانت هذه علامة على الخضوع والولاء الذي أحبت باثوري القيام به. لذا بدأ روسراهديل في لعق أصابع قدميها بحذر شديد.
“مم؟ ماذا تقصد بذلك؟” (باثوري)
كاد العجوز الرسول أن ينجح في تهدئتها فذعر وهمس للرجل الجديد لكن تلك الكلمات التي قالها كانت أكثر من تكفى لإثارة اهتمامها تمامًا.
“أنا متأكد من أن البصيرة العظيمة للسيدة قد أبلغتك بالفعل ، ولكن إذا سمح لي أن أقول ذلك … أولاً ، الجو بارد وقاحل خلال أشهر الشتاء. و لهذا السبب ، أصبحت الوحوش أكثر عنفًا خلال هذه الفترة. لا يحب البشر البرد فسيحاولون ألا يخرجوا بمعنى من يفكر في التوجه إلى البحر الشرقي؟ بعبارة أخرى سيكون عدد العيون أقل بكثير بحلول ذلك الوقت “.
“سيدتى!! لا يجب عليك !! الآن ، نحن … “
“أنت ، أغلق فمك ، وأنت كلي آذان صاغية.” (باثوري)
فجأة ، تقدم رسول معين لم يذكر اسمه إلى الأمام. و لقد كان رسولًا شابًا شهدت قوته القتالية زيادة مفاجئة مؤخرًا وسرعان ما صعد إلى منصب داخل الحرس الملكي في باتوري.
تمسكت باثوري شفتيها ببطء بأصابعها النحيلة وهي تحدق في الرسول الشاب.
”الآنسه هازلين !! هل انتي بخير … “
“أنا متأكد من أن البصيرة العظيمة للسيدة قد أبلغتك بالفعل ، ولكن إذا سمح لي أن أقول ذلك … أولاً ، الجو بارد وقاحل خلال أشهر الشتاء. و لهذا السبب ، أصبحت الوحوش أكثر عنفًا خلال هذه الفترة. لا يحب البشر البرد فسيحاولون ألا يخرجوا بمعنى من يفكر في التوجه إلى البحر الشرقي؟ بعبارة أخرى سيكون عدد العيون أقل بكثير بحلول ذلك الوقت “.
كان اسم الرسول الشاب “روسراهديل”. قبض عليه ساي-جين في الماضي وأصبح عبدًا له بقوة “رابط الطاقة المظلمة” كان مصاص الدماء هذا يقرأ المعلومات التي قدمها له ساي-جين سرًا بالكامل. (تل: ظهر هذا الرجل لأول مرة في الفصلين 89 و 90).
المترجم: pharaoh-king-jeki
“وأيضًا أنا في رأي أن خططت السيدة باثوري ستفيد بشكل كبير مخططنا العام أيضًا و ربما لا يعتقد الرسل الآخرون الأمر نفسه لكن أليس من الواضح تمامًا أن غسل عقل مخلوق إلهي قويه مثل ذلك التنين من شأنه أن يعزز قواتنا بشكل أكبر؟ لهذا السبب ، أعتقد أنه لا ينبغي أن نمانع الخسائر الصغيرة إذا كان ذلك يعني أننا سنكسب بشكل كبير في النهاية “. (روسراهديل)
“أيها الشاب الذي لا يعرف شيئًا … سيدتي ، من فضلك لا تستمعي إليه. قد يكون صحيحًا إلى حد ما أن عدد الشهود قد ينخفض ، ولكن لا يوجد حتى الآن ضمان بأن غسل العقل سيكون ناجحًا … “
“أنا متأكد من أن البصيرة العظيمة للسيدة قد أبلغتك بالفعل ، ولكن إذا سمح لي أن أقول ذلك … أولاً ، الجو بارد وقاحل خلال أشهر الشتاء. و لهذا السبب ، أصبحت الوحوش أكثر عنفًا خلال هذه الفترة. لا يحب البشر البرد فسيحاولون ألا يخرجوا بمعنى من يفكر في التوجه إلى البحر الشرقي؟ بعبارة أخرى سيكون عدد العيون أقل بكثير بحلول ذلك الوقت “.
مدت يي هاي-رين يدها بتسلل لكن ساي-جين كان بارداً عندما صفع يدها بعيدًا.
“…ماذا؟! أليس هذا طغيان سيد النقابة ، قائلا أن يدي قذرتان؟ ” (يي هاي رين)
“إذا كنت أنتي ، سيدتي فلا شك لدي على الإطلاق.” (روسراهديل)
واصلت هازلين الصراخ بفرح بينما كانت تخطو خطوات كبيرة إلى الأمام. ثم تجاوزت جوو جي-هيوك ، وتجاوزت يو بايك-سونغ و يي هاي-رين ، وشرعت في احتضان كيم ساي-جين الذي كان في الخلف.
“…أنت تغادر؟ أنت مستأنس بشكل غير متوقع بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” (يي هاي رين)
بذل روسراهديل قصارى جهده للتخلص منها لكن الشكوك ازدادت على وجه باثوري حيث ظلت عيناها عليهما.
المترجم: pharaoh-king-jeki
خلال حياتها ، قابلت نصيبها من المرؤوسين الخونة. و لهذا السبب حتى يمكنها بسهولة اكتشاف أن المديح الذي لا نهاية له والذي لا أساس له هو السمات المميزة لتلك اللعاب اللطيفة.
“لا. قد تستيقظ إذا لم تكن مجموعة أيدي مألوفة “. (ساي جين)
“هذا ارتياح …” (الرسول)
في مواجهة هذا الصمت المخيف ، تصلب وجه روسراهديل قليلاً لكن قبل أن تزداد الشكوك ضده ، عرض شاشة هاتفه في الهواء.
[ستزداد مهارات “فهم الليفاثان” و “جسد المانا” بمستوى واحد!]
“لكي أكون أكثر إفادة لك سيدتي ، كنت أقدم ببطء درجة عضويتي في موقع التنين الأزرق حتى الآن. و لقد شاركت في اجتماعاتهم بل وتبرعت بقدر كبير من المال أيضًا. ونتيجة لذلك أصبحت الآن قادرًا على اكتشاف نصف قطر التنين ونطاق حركته “. (روسراديل)
كانت تلك صرخة يائسة من الشيخ الرسول.
كان صحيحًا أنه بعد الحصول على تصريح منه تمكن روسراهديل من الوصول إلى مستوى معلومات “هام جداً” من موقع التنين الأزرق. جانبا كان تقدم العضوية صارمًا لدرجة أنه حتى باثوري التي انضمت سرا لم تتمكن من التقدم بعد للعضوية “الذهبية” حتى الآن.
“… مم …”
ثم خفت تعبيرات باثوري قليلاً. و بعد أن شعرت بالتغيير على الفور أبلغتها روسراهديل بسرعة بآخر التطورات.
وتسببت حراشفه في تغيير لونها إلى الفضة الباهتة – على الرغم من صعوبة تسميتها الآن باسم الأزرق- في عاصفة من الفضول والرغبة في معرفة السبب من الجمهور أيضًا.
“إن التنين الأزرق خلال مرحلة نموه يتطلب قدرًا كبيرًا من النوم لذا فإن الوقت الأرجح لمشاهدته مرة أخرى هو حوالي مساء يوم 25 ديسمبر … أو هكذا يقولون. لا يمكن أن يكون هذا أكثر مثالية يا سيدتي. ليس فقط في منتصف الشتاء ، إنه أيضًا عيد الميلاد لذلك سيختار الناس قضاء اليوم مع عائلاتهم مما يعني أنه لا ينبغي أن يكون هناك أحد بجوار المحيط “.
توقف روسراهديل بكلماته هناك.
ومع ذلك فقد تجرأ بالتأكيد على عدم البحث عنه لأنه يفتقر إلى الكرات اللازمة للقيام بذلك. ما نوع تعابير الوجه التي ستقوم بها الآن؟ هل يمكن أن تكون مستعدة لتصريف كل قطرة دم من جسده في هذه اللحظة بالذات؟
ابتسمت بتكاسل ومدت قدمها. حيث كانت قدم شاحبة ولكنها مصقولة. حيث كانت هناك خطوط باهتة من الأوعية الدموية مرئية على جلدها مثل نوع من علاج العناية بالأقدام الذي حدث بشكل خاطئ.
“يا أنت ، انقلع.” (باثوري)
“…. ماذا يمكنني أن أفعل ، عندما تكون محبوباً للغاية مثل هذا؟ علاوة على ذلك لقد جاءت بمفردها هل تعلمي؟ لم أقنعها بأي شيء “. (ساي جين)
“إذا رغبت سيدتي في امتلاك المخلوق ، إذن ، أليس من الممكن التقاطه خلال فصل الشتاء؟“
سقط قلب روسراهديل إلى الأسفل. حيث كان بحاجة إلى الاختفاء بسرعة من على بصرها ، ومع ذلك اهتز جسده بشدة ولم يستطع الحركة.
تساءل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي ستموت بها لكن لحسن حظه لم يكن صوتها موجهًا نحو اتجاهه.
أصبح فم يي هاي-رين على شكل O وأظهر تعبيرها ارتباكها.
“لا. قد تستيقظ إذا لم تكن مجموعة أيدي مألوفة “. (ساي جين)
“سيدة باثوري !! لدينا خطة أكبر بكثير للتنفيذ بدلاً من التنين الأزرق … !! “
– “يوم العملية هو 25 ديسمبر – يوم عيد الميلاد“.
كانت تلك صرخة يائسة من الشيخ الرسول.
“من تعتقد نفسك لترفع صوتك !!” (باثوري)
في حالة صدمة ، رفع روسراهديل رأسه بسرعة. و لقد رأى الشيخ المسن يمتلئ بعمق ويعتذر من قلبه.
“… من فضلك اغفري لهذا الرجل العجوز الأحمق.”
خرج صوت ليليا من بلورة الاتصالات الموضوعة أعلى طاولة.
“أعلم أنك لست شخصًا غادرًا ، حسنًا؟ ومع ذلك أعتقد أن هذا الرجل هنا سيكون أكثر فائدة لهذه الوظيفة ، ألا تعتقد ذلك؟ يا طفل.” (باثوري)
وتسببت حراشفه في تغيير لونها إلى الفضة الباهتة – على الرغم من صعوبة تسميتها الآن باسم الأزرق- في عاصفة من الفضول والرغبة في معرفة السبب من الجمهور أيضًا.
“نعم ، حسناً؟“
نظرت باثوري إلى روسراهديل مرة واحدة ولعقت شفتيها ببطء.
“أيها الشاب الذي لا يعرف شيئًا … سيدتي ، من فضلك لا تستمعي إليه. قد يكون صحيحًا إلى حد ما أن عدد الشهود قد ينخفض ، ولكن لا يوجد حتى الآن ضمان بأن غسل العقل سيكون ناجحًا … “
في حالة صدمة ، رفع روسراهديل رأسه بسرعة. و لقد رأى الشيخ المسن يمتلئ بعمق ويعتذر من قلبه.
“ابق هنا من الآن فصاعدًا.” (باثوري)
“إن التنين الأزرق خلال مرحلة نموه يتطلب قدرًا كبيرًا من النوم لذا فإن الوقت الأرجح لمشاهدته مرة أخرى هو حوالي مساء يوم 25 ديسمبر … أو هكذا يقولون. لا يمكن أن يكون هذا أكثر مثالية يا سيدتي. ليس فقط في منتصف الشتاء ، إنه أيضًا عيد الميلاد لذلك سيختار الناس قضاء اليوم مع عائلاتهم مما يعني أنه لا ينبغي أن يكون هناك أحد بجوار المحيط “.
“هذا ، هذا يعني …” (روسراهديل)
“تمامًا كما كان من قبل … هناك عدد كبير جدًا من شهود العيان في البحر الشرقي ، سيدتي.” (الرسول)
“إذا كنت أنتي ، سيدتي فلا شك لدي على الإطلاق.” (روسراهديل)
“أنت تتقدم في الترتيب. مبروك. و بالطبع ، من يعرف إلى متى يمكنك الصمود “. (باثوري)
“هل من الممكن أن تظهر لنا؟“
رأت ابتسامة التنين مشرقة وهي تتفحص أشكال الحياة – الأسماك – إنها محمية. أرادت بشدة أن تفسد تلك الابتسامة كلما رأت ذلك. لجعلها أكثر وحشية ، وأكثر قسوة ، وأكثر عنفا. لجعلها تخضع لها فقط ، ولكي تراها تكشف أنيابها في وجه أي شخص آخر غيرها …
ابتسمت بتكاسل ومدت قدمها. حيث كانت قدم شاحبة ولكنها مصقولة. حيث كانت هناك خطوط باهتة من الأوعية الدموية مرئية على جلدها مثل نوع من علاج العناية بالأقدام الذي حدث بشكل خاطئ.
“لا. قد تستيقظ إذا لم تكن مجموعة أيدي مألوفة “. (ساي جين)
كانت هذه علامة على الخضوع والولاء الذي أحبت باثوري القيام به. لذا بدأ روسراهديل في لعق أصابع قدميها بحذر شديد.
***
وتسببت حراشفه في تغيير لونها إلى الفضة الباهتة – على الرغم من صعوبة تسميتها الآن باسم الأزرق- في عاصفة من الفضول والرغبة في معرفة السبب من الجمهور أيضًا.
“أنا أعلم أيضًا حسنًا؟ أعني ، لماذا يجب أن أنتبه لهذا الشيء ، عندما أجيريت محادثة طويلة ولطيفة مع اللورد … “
نوفمبر ، عندما كان الشتاء يقترب بشكل مطرد. ساد جو غريب ومتوتر بين الأعضاء الحاضرين داخل غرفة الاجتماعات السرية تحت الأرض.
– “يوم العملية هو 25 ديسمبر – يوم عيد الميلاد“.
[بمساعدة حراشف ليفاثان البالغ تم التغلب على هذا الاختناق! ارتفع معدل النمو إلى ما يزيد عن 25٪ ووصل إلى 33٪! سينمو زوج من الأجنحة الصغيرة على ظهر ليفاثان!]
لكن الأوان كان قد فات بعض الشيء. حيث كان هناك صمت معقد إلى حد ما ينزل على غرفة الاجتماعات.
خرج صوت ليليا من بلورة الاتصالات الموضوعة أعلى طاولة.
فجأة ، تقدم رسول معين لم يذكر اسمه إلى الأمام. و لقد كان رسولًا شابًا شهدت قوته القتالية زيادة مفاجئة مؤخرًا وسرعان ما صعد إلى منصب داخل الحرس الملكي في باتوري.
“هذا جيد. لن يخرج الناس إلى البحر خلال عيد الميلاد…. لا بأس إذا كان علينا فقط أن نعاني. إنه يوم يأتي مرة واحدة فقط في السنة بعد كل شيء “.
اشتكت يي هاي رين مازحه.
“هل تسرب صوتي الآن؟” (هازلين)
“لكن مع ذلك لا أصدق ذلك حتى الآن … سيد النقابة ، صفتك هي أنك تتحول حقًا إلى التنين الأزرق ، أعني ، إلى الليفاثان؟!” (يي هاي رين)
“لكن مع ذلك لا أصدق ذلك حتى الآن … سيد النقابة ، صفتك هي أنك تتحول حقًا إلى التنين الأزرق ، أعني ، إلى الليفاثان؟!” (يي هاي رين)
أومأ ساي جين برأسه بلا كلام. حدق يي هاي-رين وغو جي-هيوك في وجهه بذهول لفترة ، قبل أن يسألوه بحذر.
وكان الوقت الآن 30 نوفمبر.
“أوم ، ربما …”
حاول كبار الرسل ، الوحيدين الذين يتمتعون بمكانة يكفى للبحث عن مقابلة مع ملكة المستقبل ، قصارى جهدهم لإيقافها. و على الرغم من أن فتاة باثوري كانت شخصًا يتمتع بشخصية عنيدة كان عليها فقط أن تفعل ما تريده لإرضاء نفسها باستخدام عذر مخططهم الكبير المتمثل في “العودة إلى الوطن” و يمكنهم في هذه الأثناء تقييدها.
“هل من الممكن أن تظهر لنا؟“
أومأ ساي جين برأسه بلا كلام. حدق يي هاي-رين وغو جي-هيوك في وجهه بذهول لفترة ، قبل أن يسألوه بحذر.
“لا يمكن القيام به.” (ساي جين)
بالطبع ، يمكنه فعل ذلك. و لكنه متأكد من أن الجحيم لم يشعر بذلك. و بعد كل شيء ، سيعاملونه مثل لعبة أفخم إذا تغير.
قضم جوو جي-هيوك بقوة على البسكويت كما لو كان منزعجاً بينما عبست يي هاي-رين بعمق بينما كانت تتعمق في مسند ظهر الأريكة.
متعب–
“… لمـ ، لماذا أنتبه لشيء من هذا القبيل؟” (باثوري)
وصلت رسالة نصية على هاتف يي هاي-رين في ذلك الوقت. سحبت هاتفها ببطء وتفحصت الرسالة ، قبل أن تنهد.
“وأيضًا أنا في رأي أن خططت السيدة باثوري ستفيد بشكل كبير مخططنا العام أيضًا و ربما لا يعتقد الرسل الآخرون الأمر نفسه لكن أليس من الواضح تمامًا أن غسل عقل مخلوق إلهي قويه مثل ذلك التنين من شأنه أن يعزز قواتنا بشكل أكبر؟ لهذا السبب ، أعتقد أنه لا ينبغي أن نمانع الخسائر الصغيرة إذا كان ذلك يعني أننا سنكسب بشكل كبير في النهاية “. (روسراهديل)
“عفوا. ليس من المفترض أن أخبر يو ساي جونغ بما نفعله مهما كان الأمر ، أليس كذلك؟ ” (يي هاي رين)
“سيدتى…”
“… هل كان ذلك من ساي-جونغ الآن؟” (ساي جين)
رأت ابتسامة التنين مشرقة وهي تتفحص أشكال الحياة – الأسماك – إنها محمية. أرادت بشدة أن تفسد تلك الابتسامة كلما رأت ذلك. لجعلها أكثر وحشية ، وأكثر قسوة ، وأكثر عنفا. لجعلها تخضع لها فقط ، ولكي تراها تكشف أنيابها في وجه أي شخص آخر غيرها …
“نعم. إنها تسألني إذا كنت معك الآن “. (يي هاي رين)
توقف روسراهديل بكلماته هناك.
قال ساي جين وهو يبدأ فى ارتداء سترته للمغادرة: “أخبريها أنك غير متأكده ، وأنه لا بد لي من البقاء في العمل“.
“نعم ، إنها لطيفة حقًا ، على الرغم من …” (يي هاي رين)
أصبح فم يي هاي-رين على شكل O وأظهر تعبيرها ارتباكها.
“…أنت تغادر؟ أنت مستأنس بشكل غير متوقع بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” (يي هاي رين)
اشتكت يي هاي رين مازحه.
“… ماذا تقصد بكلمة غير متوقعة؟” (ساي جين)
“… حسنًا ، حقًا ، ألا يبدو هذا شيئًا غير أخلاقي لا يمكن إنكاره بغض النظر عمن يراه ~~~؟” (يي هاي رين)
بالطبع ، يمكنه فعل ذلك. و لكنه متأكد من أن الجحيم لم يشعر بذلك. و بعد كل شيء ، سيعاملونه مثل لعبة أفخم إذا تغير.
“لا ، حسنًا … و هذا الموقف بغض النظر عمن يراه ، إنه بذيء نوعًا ما هل تعلم؟” (يي هاي رين)
“أنت تتقدم في الترتيب. مبروك. و بالطبع ، من يعرف إلى متى يمكنك الصمود “. (باثوري)
“آآآآهك !!!!”
أشار يي هاي-رين إلى فخذيه. فوق فخذيه المتصلتين والعضليتين اللتين لن تفقدهما ألواح الجرانيت كانت يو بايك سونغ تأخذ غفوة مريحة مع أنعم شخير يمكن لأي شخص أن يتخيله. و علاوة على ذلك حتى قبل ثوانٍ قليلة كان ساي جين مشغول بتمشيط أذنيها وشعرها بيده اليمنى بينما كانت اليسري منشغله بضرب ذيلها …
“أنا أعلم أيضًا حسنًا؟ أعني ، لماذا يجب أن أنتبه لهذا الشيء ، عندما أجيريت محادثة طويلة ولطيفة مع اللورد … “
“…. ماذا يمكنني أن أفعل ، عندما تكون محبوباً للغاية مثل هذا؟ علاوة على ذلك لقد جاءت بمفردها هل تعلمي؟ لم أقنعها بأي شيء “. (ساي جين)
… حسنًا ، لقد قادها قليلاً ، رغم ذلك.
“…. أوم ، آنسة هازلين؟” (ساي جين)
قام بنقل أذن يو بايك سونغ بخفة بينما كان يقدم عذره للصلصة الضعيفة. و نظرًا لأن الأذن كانت حساسة للمس تم تقويمها على الفور قبل أن تتراجع بطريقة لطيفة. وعندما أمسك بذيلها بخفة …
* المؤثرات الصوتية لتذمر بهيج. *
* مؤثرات صوتية لتذمر قطة لطيفة *
“نعم … أوه هل نجحت في السيطرة على القلب الاصطناعي؟“
… و لقد أطلقت تأوهًا لطيفًا يشبه القطة.
“…….أهه.”
“نعم ، إنها لطيفة حقًا ، على الرغم من …” (يي هاي رين)
“سيدتى…”
“علاوة على ذلك إذا حسبنا عمرها من منظور إنساني فهي تبلغ من العمر 15 و 16 عامًا فقط ، أليس كذلك؟ إنه مثل وجود الأخت الصغيرة “. (ساي جين)
قام بنقل أذن يو بايك سونغ بخفة بينما كان يقدم عذره للصلصة الضعيفة. و نظرًا لأن الأذن كانت حساسة للمس تم تقويمها على الفور قبل أن تتراجع بطريقة لطيفة. وعندما أمسك بذيلها بخفة …
“حسنًا ، أعتقد أنك على حق … ولكن هل يمكنني أيضًا لمسها؟” (يي هاي رين)
… حسنًا ، لقد قادها قليلاً ، رغم ذلك.
مدت يي هاي-رين يدها بتسلل لكن ساي-جين كان بارداً عندما صفع يدها بعيدًا.
صفعة!
تمسكت باثوري شفتيها ببطء بأصابعها النحيلة وهي تحدق في الرسول الشاب.
“الفراء الأبيض قد يتسخ.” (ساي جين)
“أنا فعلت هذا!! أنا فعلت هذا!!” (هازلين)
ظهر على الشاشة مشهد فريد من نوعه لـ التنين الأزرق وهو يتثاءب ويمد ذراعيه. و نظرت باثوري إلى ذلك في ذهول تام وأخذت جرعة كبيرة من لعابها الفائض.
“…ماذا؟! أليس هذا طغيان سيد النقابة ، قائلا أن يدي قذرتان؟ ” (يي هاي رين)
“لا. قد تستيقظ إذا لم تكن مجموعة أيدي مألوفة “. (ساي جين)
***
“مم …”
[ستزداد مهارات “فهم الليفاثان” و “جسد المانا” بمستوى واحد!]
مباشرة على جدلهم فركت يو بايك سونغ وجهها في جميع أنحاء فخذيه وبدأت في القلق أثناء نومها. حرك ساي جين يديه برفق وتنظف أنفها وأذنيها وذيلها بلطف بالإضافة إلى أجزاء أخرى آمنة للتربيت عليها مما ساعدها على العودة إلى نومها بشكل أعمق.
واصلت هازلين الصراخ بفرح بينما كانت تخطو خطوات كبيرة إلى الأمام. ثم تجاوزت جوو جي-هيوك ، وتجاوزت يو بايك-سونغ و يي هاي-رين ، وشرعت في احتضان كيم ساي-جين الذي كان في الخلف.
“مم …”
“كدتي أن تيقظيها.” (ساي جين)
“… بجدية أنت تعرف حقًا كيف تعتني بطفل. و أنا متأكده من أن ساي-جونغ سعيد للغاية “. (يي هاي رين)
ابتسم ساي جين بارتياح ونظر إلى يو بايك سونغ. لسوء الحظ كانت كل جهوده في محاولة عدم إيقاظها تذهب سدى.
***
قام بنقل أذن يو بايك سونغ بخفة بينما كان يقدم عذره للصلصة الضعيفة. و نظرًا لأن الأذن كانت حساسة للمس تم تقويمها على الفور قبل أن تتراجع بطريقة لطيفة. وعندما أمسك بذيلها بخفة …
“آآآآهك !!!!”
* مؤثرات صوتية لتذمر قطة لطيفة *
اخترقت صرخة مدوية جدار العزل ودخلت الغرفة. استيقظت يو بايك سونغ فورًا من نومها ، قفزت من فخذيه وأعلى في الهواء بينما ركض الأعضاء الموجودون في الغرفة على عجل نحو الباب وفتحوه.
“أنا متأكد من أن البصيرة العظيمة للسيدة قد أبلغتك بالفعل ، ولكن إذا سمح لي أن أقول ذلك … أولاً ، الجو بارد وقاحل خلال أشهر الشتاء. و لهذا السبب ، أصبحت الوحوش أكثر عنفًا خلال هذه الفترة. لا يحب البشر البرد فسيحاولون ألا يخرجوا بمعنى من يفكر في التوجه إلى البحر الشرقي؟ بعبارة أخرى سيكون عدد العيون أقل بكثير بحلول ذلك الوقت “.
”الآنسه هازلين !! هل انتي بخير … “
“أنا فعلت هذا!! أنا فعلت هذا!!” (هازلين)
ومع ذلك لم تكن صرخة بل صرخة حماسة. و نظر إليها الجميع بأفواههم مفتوحة على مصراعيها بينما كانت هازلين تقفز وترتد وهي تصرخ مرارًا وتكرارًا.
“هل تسرب صوتي الآن؟” (هازلين)
“علاوة على ذلك إذا حسبنا عمرها من منظور إنساني فهي تبلغ من العمر 15 و 16 عامًا فقط ، أليس كذلك؟ إنه مثل وجود الأخت الصغيرة “. (ساي جين)
“نعم … أوه هل نجحت في السيطرة على القلب الاصطناعي؟“
خلال حياتها ، قابلت نصيبها من المرؤوسين الخونة. و لهذا السبب حتى يمكنها بسهولة اكتشاف أن المديح الذي لا نهاية له والذي لا أساس له هو السمات المميزة لتلك اللعاب اللطيفة.
كان صحيحًا أنه بعد الحصول على تصريح منه تمكن روسراهديل من الوصول إلى مستوى معلومات “هام جداً” من موقع التنين الأزرق. جانبا كان تقدم العضوية صارمًا لدرجة أنه حتى باثوري التي انضمت سرا لم تتمكن من التقدم بعد للعضوية “الذهبية” حتى الآن.
“نعم!! لقد استخدمته بشكل مثالي الآن فقط !! ” (هازلين)
…
واصلت هازلين الصراخ بفرح بينما كانت تخطو خطوات كبيرة إلى الأمام. ثم تجاوزت جوو جي-هيوك ، وتجاوزت يو بايك-سونغ و يي هاي-رين ، وشرعت في احتضان كيم ساي-جين الذي كان في الخلف.
* مؤثرات صوتية لتذمر قطة لطيفة *
عندما بدأت باثوري بالدوس على الأرض وهي غير مدركة تمامًا لفعل ذلك بنفسها ، نادى عليها شيخ رسول بقلق.
“في احسن الاحوال!! الكمال !! أنا بالتأكيد أعرف ماذا أفعل الآن !! ” (هازلين)
ومع ذلك.
“…. أوم ، آنسة هازلين؟” (ساي جين)
“سيدتى…”
“… حسنًا ، حقًا ، ألا يبدو هذا شيئًا غير أخلاقي لا يمكن إنكاره بغض النظر عمن يراه ~~~؟” (يي هاي رين)
“هل تسرب صوتي الآن؟” (هازلين)
وجهت يي هاي-رين له نظرة حادة مليئة بالأسئلة. دفع ساي-جين بحذر هازلين إلى الوراء ولحسابها هي أيضًا تراجعت ثلاث خطوات في الإحراج.
رأت ابتسامة التنين مشرقة وهي تتفحص أشكال الحياة – الأسماك – إنها محمية. أرادت بشدة أن تفسد تلك الابتسامة كلما رأت ذلك. لجعلها أكثر وحشية ، وأكثر قسوة ، وأكثر عنفا. لجعلها تخضع لها فقط ، ولكي تراها تكشف أنيابها في وجه أي شخص آخر غيرها …
“ابق هنا من الآن فصاعدًا.” (باثوري)
“كيوم. آه ، أنا آسفه جدًا. و لقد كنت متحمسه جدًا للتو … “(هازلين)
لكن الأوان كان قد فات بعض الشيء. حيث كان هناك صمت معقد إلى حد ما ينزل على غرفة الاجتماعات.
“مرحبًا أعطني شيئًا لأكله.”
“هذا ، هذا يعني …” (روسراهديل)
كان هذا باستثناء يو بايك سونغ التي كانت مشغولهً في سحب كم ساي جين.
“أنا متأكد من أن البصيرة العظيمة للسيدة قد أبلغتك بالفعل ، ولكن إذا سمح لي أن أقول ذلك … أولاً ، الجو بارد وقاحل خلال أشهر الشتاء. و لهذا السبب ، أصبحت الوحوش أكثر عنفًا خلال هذه الفترة. لا يحب البشر البرد فسيحاولون ألا يخرجوا بمعنى من يفكر في التوجه إلى البحر الشرقي؟ بعبارة أخرى سيكون عدد العيون أقل بكثير بحلول ذلك الوقت “.
***
مباشرة على جدلهم فركت يو بايك سونغ وجهها في جميع أنحاء فخذيه وبدأت في القلق أثناء نومها. حرك ساي جين يديه برفق وتنظف أنفها وأذنيها وذيلها بلطف بالإضافة إلى أجزاء أخرى آمنة للتربيت عليها مما ساعدها على العودة إلى نومها بشكل أعمق.
وكان الوقت الآن 30 نوفمبر.
وصلت رسالة نصية على هاتف يي هاي-رين في ذلك الوقت. سحبت هاتفها ببطء وتفحصت الرسالة ، قبل أن تنهد.
”الآنسه هازلين !! هل انتي بخير … “
أثناء وقوفه على حافة البحر الشرقي ، ألقى ساي جين نظرة طويلة على حراشف ليفاثان في يده. طالما أنه يأكل هذا فإن نسبة النمو في نموذج ليفاثان الخاص به ستزداد بشكل كبير ، وقد ينفجر إجمالي قدرته أيضًا بشكل يتجاوز المقارنة.
[تم فتح المهارة ، “إله البحر“!]
المترجم: pharaoh-king-jeki
ومع ذلك كانت مخاوفه كبيرة بنفس القدر. و لقد كان قلقًا بشأن “غروره” هذه المرة مع الزيادة المفاجئة للـ قوة في نموذج الوحش هذا.
“…. أوم ، آنسة هازلين؟” (ساي جين)
كان مظهر التنين الأزرق كما هو ظاهر في مقطع الفيديو محببًا لعدم وجود وصف أفضل. و وجدت الابتسامات طرقها تلقائيًا إلى وجوه الناس ، عندما رأوا التنين يهتم بأشكال الحياة البحرية التي بنت منازلهم في البحر الشرقي و لا يمكن أن يرتفع الشعور بالإعجاب والثقة في المخلوق إلا عند رؤيته يستكشف الأفق البعيد في حالة ظهور وحش غير مرحب به.
قالت ليليا إنه لا يوجد ما يدعو للقلق. حيث كانت متأكدة من ذلك بالتأكيد. حيث كان أي شخص يخمن من أين أتت ثقتها لكن في الوقت الحالي لم يكن أمامه خيار سوى تصديقها وتناول هذا الشيء. حسنًا ، لقد احتاج إلى الكثير من الوقت للتعود على نموذج ليفاثان المعزز حديثًا بعد كل شيء.
“هذا جيد. لن يخرج الناس إلى البحر خلال عيد الميلاد…. لا بأس إذا كان علينا فقط أن نعاني. إنه يوم يأتي مرة واحدة فقط في السنة بعد كل شيء “.
“أنا أعلم أيضًا حسنًا؟ أعني ، لماذا يجب أن أنتبه لهذا الشيء ، عندما أجيريت محادثة طويلة ولطيفة مع اللورد … “
“فوو …”
“…ماذا؟! أليس هذا طغيان سيد النقابة ، قائلا أن يدي قذرتان؟ ” (يي هاي رين)
… حسنًا ، لقد قادها قليلاً ، رغم ذلك.
تنفس بعمق ليطرد مخاوفه.
واصلت هازلين الصراخ بفرح بينما كانت تخطو خطوات كبيرة إلى الأمام. ثم تجاوزت جوو جي-هيوك ، وتجاوزت يو بايك-سونغ و يي هاي-رين ، وشرعت في احتضان كيم ساي-جين الذي كان في الخلف.
تحول ساي-جين إلى نموذج ليفاثان وابتلع الحرشفه على الفور.
كانت مجرد كلمة واحدة لكن نبرة صوتها كانت تمتلك نية قتل يكفى في داخلها لإرسال قشعريرة إلى مؤخر الرسول. لم يستطع أن يجرؤ على مقابلة وجها لوجه ، وأبقى بصره ثابتًا على الأرض.
“ككييو-ييوهك …….”
مع ظهور عدد لا يحصى من نوافذ التنبيه في نظره ، تعرض ساي جين للاعتداء من الألم الذي لا يطاق والذي شعر بأن جميع عظامه كانت تتقلص ثم تتمدد بلا هوادة.
مع ظهور عدد لا يحصى من نوافذ التنبيه في نظره ، تعرض ساي جين للاعتداء من الألم الذي لا يطاق والذي شعر بأن جميع عظامه كانت تتقلص ثم تتمدد بلا هوادة.
[لقد ابتلعت حراشف ليفاثان بالغ!]
فجأة ، تقدم رسول معين لم يذكر اسمه إلى الأمام. و لقد كان رسولًا شابًا شهدت قوته القتالية زيادة مفاجئة مؤخرًا وسرعان ما صعد إلى منصب داخل الحرس الملكي في باتوري.
عندما نظرت إلى التنين الأزرق الجديد ” ، عادت العاطفة القوية التي اضطرت إلى قمعها لفترة طويلة بسبب ثغرات مرؤوسيها الحمقاء وغير الكفؤين برأسها القبيح مرة أخرى.
[سيرتفع معدل النمو بسرعة تصل إلى 25٪! عنق الزجاجة تم الوصول إلى “حد نمو المستوى الأول“!]
ومع ذلك.
[بمساعدة حراشف ليفاثان البالغ تم التغلب على هذا الاختناق! ارتفع معدل النمو إلى ما يزيد عن 25٪ ووصل إلى 33٪! سينمو زوج من الأجنحة الصغيرة على ظهر ليفاثان!]
“لكن مع ذلك لا أصدق ذلك حتى الآن … سيد النقابة ، صفتك هي أنك تتحول حقًا إلى التنين الأزرق ، أعني ، إلى الليفاثان؟!” (يي هاي رين)
* مؤثرات صوتية لتذمر قطة لطيفة *
[ستزداد مهارات “فهم الليفاثان” و “جسد المانا” بمستوى واحد!]
[تم فتح المهارة ، “إله البحر“!]
…
…
“…. أوم ، آنسة هازلين؟” (ساي جين)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
