نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 139

حادثة غريبة (1)

حادثة غريبة (1)

الفصل 139: حادثة غريبة (1)

 

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

تم دفع السيف العظيم بعيدًا وبعيدًا عن جوو جي-هيوك إلى زاوية الحاجز مثل دوول.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

على الفور تقريبًا ، غمر شعاع أبيض ضخم وهائل من الضوء في باثوري.

كانت يو ساي جونغ تنتظره عندما عاد كيم ساي-جين إلى المنزل.

حاولت باثوري بذل قصارى جهدها للحفاظ على ابتسامتها وهي تنظر إلى روسراهديل. حيث كان قد لجأ بالفعل وراء التنين الأزرق بحلول ذلك الوقت.

 

 

على الرغم من أن وجهها كان مليئًا بالاستياء ، شعر ساي جين أن هذا كان محظوظًا إلى حد ما. حيث كان يشعر بالقلق من أنها ربما لا تزال عالقة في نظام الفرسان.

 

 

 

أوبا ، ما الذي يحدث معك الآن؟” (يو ساي جونغ)

كانت هذه هي الخطوة الأخيرة التي تعلمها ساي-جين بعد تناول حراشف ليفاثان البالغ. و لقد كانت مهارة القتل الحقيقية بضربة واحدة حيث جمع كل جزء من المانا من جسده وكذلك من المحيط من حوله ، لإطلاق النار وإبادة العدو أمامه.

 

 

مع عبور ذراعيها بصقت بكلماتها بصراحة بمجرد أن رأت وجهه. ببساطة ابتسم وأجاب.

“إيوه-اههت!”

 

“نعم سيدتي. أعتقد أنك على حق.”

فقط هذا وذاك. و لكن اليوم كان اليوم الأخير. و لقد انتهيت من ذلك كله. و من الآن فصاعدًا ، سأقضي الإجازات معك “. (ساي جين)

“… حسنًا ، لقد مت أربع مرات بسبب سحر غريب.” (باثوري)

 

“……أوبا؟“

“…حقا؟

 

 

ماتت ما مجموعه خمس مرات اليوم. و لقد أرادت أن تمزق كل واحد من هؤلاء النمل هنا لكن إذا قُتلت مرة أخرى فستكون هذه هي النهاية بالنسبة لها. وبالنظر إلى أنها كانت بحاجة أيضًا إلى تمزيق هذا الحاجز الغبي فمن المؤسف أنها لم تعد تمتلك القدرة الاحتياطية للتعامل مع الخطر الإضافي.

يبدو أن غضبها قد هدأ قليلاً. تنهد الصعداء تلقائيا من شفتيه. للأسف ، انتهي هذا التنهد السيئ بإشعال فتيلها مرة أخرى.

خانغ !!

 

لم يكن لدى باثوري وقت تضيعه هنا. هرعت على الفور نحو ليفاثان ، وأمسكت عنقه بإحكام.

ما زلت غاضبه منك هل تعلم؟ أوبا هل لديك أي فكرة عن عدد المرات التي قضيت فيها الليلة في الخارج هذا الشهر دون إخباري؟ ” (يو ساي جونغ)

 

 

 

“…خطأي.”

 

 

***

تمتم ساي جين باعتذاره وعانق يو ساي جونغ بإحكام. حيث صرخت “ألا تفكر حتى في إخفاء هذا بهذا القدر فقط !!” واستمرت في نوبه غضب لكنه لم يتركها. و بعد ثلاث دقائق أو نحو ذلك أصبحت أكثر هدوءًا.

همبف!!

 

 

“……أوبا؟

 

 

 

مم؟

غاضبًا تمامًا الآن ، اندفعت باثوري دون وعي إلى الأمام. لم تكن بحاجة إلى أشياء مثل المانا. لا مع دستور باثوري فإن ذلك الجسد المادي القوي وحده سيكون كافيًا للقضاء على هؤلاء الرعاع من السلالات الأدنى …

 

 

كان صوت يو ساي جونغ يداعب أذنيه مليئًا بالمخاوف. هل كان هذا ما يسمى حدس المرأة؟ لقد بذل قصارى جهده للحفاظ على وجهه هادئًا وأجابها لكن القلق في صوتها المرتعش ظل واضحًا.

اصوات تنفس اصوات بلع لعاب لم تسمع.

 

اصوات تنفس اصوات بلع لعاب لم تسمع.

أنت لا تخونني ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)

 

 

حتى “الضوء” لم يدخر. حيث داخل المسار الذي اجتاح فيه مدفع المانا صبغ الظلام العالم باللون الأسود.

“….”

 

 

 

نعم كان يطلق عليه “الحدس” لأنه يمكن أن يخطئ في الأشياء. و عندما نظر إليها بوجه مذهول نوعًا ما ، أضافت سريعًا شيئًا آخر به مخاوف أكثر في صوتها.

كلانج !!

 

تحدثت باثوري وهي تحدق في أعدائها.

إذا كنت ترى شخصًا آخر … فقط فقط لا يتم اكتشافك ، حسنًا؟

 

 

 

ما الذي كانت تقوله بحق السماء؟ تأوه ساي جين بعمق وخفة على جبهتها بقبضته.

 

 

 

إيوه-اههت!”

وثم…

 

توقفت عمليات التفكير لدى كل الحاضرين ميتة في مساراتهم.

دوى صرخة لطيفة.

 

 

 

كما ترى ، هناك الكثير من النساء اللواتي يبدون وكأنهن يحبونني في الخارج.” (ساي جين)

“…ي للرعونة. هل هذا كل شيء؟” (يو ساي جونغ)

 

“…… هاه ؟!”

كان يتفاخر مازحا بينما يسحبها إلى ذراعيه.

 

 

وثم…

“… حيث يجب أن تكون فخوراً بنفسك ، إذن.” (يو ساي جونغ)

 

 

 

تسرب صوتها الغاضب من داخل أحضانه.

أطلقت ليليا على عجل رمح المانا على جذع إصبع يتدحرج على قاع الحاجز.

 

على الفور تقريبًا ، غمر شعاع أبيض ضخم وهائل من الضوء في باثوري.

“…….”

“…… هاه ؟!”

 

“ما زلت غاضبه منك هل تعلم؟ أوبا هل لديك أي فكرة عن عدد المرات التي قضيت فيها الليلة في الخارج هذا الشهر دون إخباري؟ ” (يو ساي جونغ)

ما هو الأمر؟ لماذا لا تقول شيئا؟ الكثير من النساء تحب أوبا فماذا بعد؟ ” (يو ساي جونغ)

“اه ؟! آه … أوه ، آه ، نعم ، هذا ليس عرضًا كما ترى؟ لا ، انتظري ، نعم ، إنه اقتراح بطريقة ما. حيث يبدو الأمر كما لو أنني أقترح عليك أن أقدم اقتراحًا مناسبًا … “(ساي-جين)

 

من الواضح أن النمر الأبيض كان في محنة لكنه استمر في ضرب رأس باتوري. و لكن ملكة مصاص الدماء المستقبليه لم تظهر أي رد فعل سلبي فقط قبضتها على حلق النمر كانت أكثر إحكامًا وتشديدًا.

هذا كل ما في الامر. الوحيده التي أحبها هي أنتي “. (ساي جين)

 

 

 

كان قد أمضى وقتًا طويلاً معها في نفس المكان. و لقد اعتاد على يو ساي-جونغ و لقد أصبحت شخصًا لا يمكن أن يتخيل أنه لم يعد موجودًا في حياته.

توقفت عن قرص خديه وخفضت يديها ووجهها مذهول تمامًا.

 

شعر بالحضور البارد لشخص معين.

“…ي للرعونة. هل هذا كل شيء؟” (يو ساي جونغ)

 

 

 

ضيقت يو ساي جونغ عينيها بشكل هزلي وبدأت بقرص خديه.

 

 

 

لـ نتـ زو ج.”

“… !!”

 

 

أصبحت كلماته مشوشة بسبب ذلك لكن لا يزال بإمكانه نقل ما يريد قوله لها.

دفعته يو ساي جونغ جانباً وداست طريقها إلى المطبخ. حيث يبدو أنها كانت غاضبة بشكل ملكي في الوقت الحالي ، ولكن لحسن الحظ ، ظهر صوتها الخارج من المطبخ وكأنه يشير إلى خلاف ذلك.

 

وافقها روسراهديل بحماس. لسوء الحظ لم تستطع باثوري الحفاظ على مزاجها السعيد لفترة طويلة.

توقفت عن قرص خديه وخفضت يديها ووجهها مذهول تمامًا.

 

 

كانت هذه هي الخطوة الأخيرة التي تعلمها ساي-جين بعد تناول حراشف ليفاثان البالغ. و لقد كانت مهارة القتل الحقيقية بضربة واحدة حيث جمع كل جزء من المانا من جسده وكذلك من المحيط من حوله ، لإطلاق النار وإبادة العدو أمامه.

ربما ليس الآن ، ربما ليس هذا العام ، ربما ليس العام المقبل لكن … بالتأكيد. و عندما يمكننا الزواج دون أي قلق إذن … “(ساي جين)

* مؤثرات صوتية للأشياء المنبثقة من الدوائر السحرية. أعتقد.*

 

 

صفعة!!!!

على الفور تقريبًا ، غمر شعاع أبيض ضخم وهائل من الضوء في باثوري.

 

تحولت يو بايك-سونغ إلى الوحش الإلهي واندفعت نحوها. ثم قام النمر الأبيض العملاق بتأرجح مخلبه الأمامي بقوة. فقامت باثوري بصده بذراعه فقط وأطلقت شعاعًا ضوئيًا على جانب النمر.

عانى أحد خده من ألم لاذع في ذلك الوقت.

 

 

هبت رياح مخيفة ، وحتى الأصوات الهادئة للأمواج بدت مشؤومة إلى حد ما ، ومع ذلك لم يكن ساي جين قلقًا. حيث كان هذا في وسط المحيط. فلم يكن لديه ما يخشاه هنا.

ايييك !! مهلا ، ما هو ذلك ؟! ” (ساي جين)

كانت باثوري في منتصف إطلاق المانا الكثيفة ذات اللون الأحمر إلى محيطها في حين أن جلدها الذائب وأطرافها المشوهة كانت تتعافى بسرعة من تلقاء نفسها.

 

لهذا السبب لن تتمكن حتى باثوري نفسها من النجاة من هذا الهجوم المدمر.

هو ، كيف يمكنك أن تقول شيئًا كهذا في مثل هذا النوع من المواقف !! أنت أيها الأحمق !! ” (يو ساي جونغ)

 

 

 

 

 

بدأت تصرخ فيه بينما الدموع تتساقط في عينيها.

 

 

 

على محمل الجد ، ما هو هذا الاقتراح نوعًا ما …” (يو ساي جونغ)

 

 

[… كوباك جروهاك !!]

اه ؟! آه … أوه ، آه ، نعم ، هذا ليس عرضًا كما ترى؟ لا ، انتظري ، نعم ، إنه اقتراح بطريقة ما. حيث يبدو الأمر كما لو أنني أقترح عليك أن أقدم اقتراحًا مناسبًا … “(ساي-جين)

أعادت باثوري تنظيم المانا بسرعة وقطعت ذراعي ريجين ، ولكن بعد ذلك …

 

حتى “الضوء” لم يدخر. حيث داخل المسار الذي اجتاح فيه مدفع المانا صبغ الظلام العالم باللون الأسود.

أنت صاخب !! ابتعد عن طريقي!!” (يو ساي جونغ)

 

 

 

دفعته يو ساي جونغ جانباً وداست طريقها إلى المطبخ. حيث يبدو أنها كانت غاضبة بشكل ملكي في الوقت الحالي ، ولكن لحسن الحظ ، ظهر صوتها الخارج من المطبخ وكأنه يشير إلى خلاف ذلك.

غييييوههه …

 

 

أوبا أنت جائع؟ هناك بعض الكعك المتبقي هل تريد البعض؟ “

 

 

على الرغم من أن وجهها كان مليئًا بالاستياء ، شعر ساي جين أن هذا كان محظوظًا إلى حد ما. حيث كان يشعر بالقلق من أنها ربما لا تزال عالقة في نظام الفرسان.

***

 

 

مع عبور ذراعيها بصقت بكلماتها بصراحة بمجرد أن رأت وجهه. ببساطة ابتسم وأجاب.

في وقت متأخر من الليل ، يوم عيد الميلاد.

 

 

كانت باثوري في منتصف إطلاق المانا الكثيفة ذات اللون الأحمر إلى محيطها في حين أن جلدها الذائب وأطرافها المشوهة كانت تتعافى بسرعة من تلقاء نفسها.

بمجرد انتهاء الاجتماع القصير مع يو ساي-جونغ توجه كيم ساي-جين إلى البحر الشرقي. و بعد التحول إلى ليفاثان بدأ السباحة في المحيط برأسه فقط يطل من سطح المحيط. حيث كان هذا من أجل التأكد من أن باثوري لن يفقد الاهتمام أو يهرب بعد رؤيه جسده الجديد الذي نما ثلاثة أضعاف الحجم السابق.

 

 

 

هبت رياح مخيفة ، وحتى الأصوات الهادئة للأمواج بدت مشؤومة إلى حد ما ، ومع ذلك لم يكن ساي جين قلقًا. حيث كان هذا في وسط المحيط. فلم يكن لديه ما يخشاه هنا.

هذا الإصبع الصغير طردت المانا الحمراء بعنف ومنع هجوم العدو ، ثم تجدد بسرعة إلى …

 

اصطدم مخلب النمر الأبيض برأسها بقوة.

وبينما كان يقطع المياه …

توقفت عمليات التفكير لدى كل الحاضرين ميتة في مساراتهم.

 

 

شعر بالحضور البارد لشخص معين.

 

 

كان الجميع يحدق بذهول في الفضاء الذي اجتاح فيه مدفع المانا. هل سيبدو العالم هكذا إذا احترق باللون الأسود؟ لقد وقفوا جميعًا هناك وحدقوا في الظلام غير الطبيعي المحفور على العالم – حتى حطمت صرخة عاجلة هذا الصمت.

كان يعرف من يمكن أن يكون دون استخدام عينيه للتأكيد. ومع ذلك حافظ ساي-جين على وجهه في لعبة البوكر واستمر في السباحة ، نحو المكان الذي يقع فيه حاجز ليليا المعزول.

ومع ذلك كان هناك هجوم آخر يمكن وصفه بسهولة بأنه قتل مؤكد لا يزال يتعين إطلاقه.

 

تمتم ساي جين باعتذاره وعانق يو ساي جونغ بإحكام. حيث صرخت “ألا تفكر حتى في إخفاء هذا بهذا القدر فقط !!” واستمرت في نوبه غضب لكنه لم يتركها. و بعد ثلاث دقائق أو نحو ذلك أصبحت أكثر هدوءًا.

التقط الحركة الخافتة التي تتبعه من الخلف. سبح ساي-جين على مهل وسبح نحو الفخ الموضوعة للهدف.

 

 

قد يشعر المرء بالارتباك أنه حتى الصوت قد تم القضاء عليه داخل حاجز العزلة.

تم تحديد موقع مصيدة حاجز العزل في شكل مثلث به ثلاث جزر صخرية صغيرة غير مأهولة تعمل كرؤوس الثلاثة. بينما كان ينتظر بفارغ الصبر أن تتبعه امرأة باثوري تحرك ساي جين بإخلاص نحو مركز التشكيل.

همبف!!

 

 

وثم

“إيك !!”

 

بعد ذلك بوقت قصير تم تنشيط الدوائر السحرية للانتقال الآني المخبأة داخل الحاجز وظهرت العديد من الصور الظلية من هناك. حيث كان هؤلاء السحرة يرتدون أردية سوداء ، وقد انتهوا بالفعل من ترانيمهم لإطلاق تعويذات سحرية عالية المستوى في أي وقت.

بمجرد وصوله إلى الوجهة.

 

 

هذا الإصبع الصغير طردت المانا الحمراء بعنف ومنع هجوم العدو ، ثم تجدد بسرعة إلى …

اندلعت زوبعة حمراء في الهواء.

 

 

 

نمت الزوبعة من حيث الضراوة والحجم ، وجلدت المياه بعنف قبل أن تتوقف فجأة.

وثم…

 

 

خمدت الرياح القرمزية وهدأت أمواج المحيط المضطربة. وعندما تلاشت الرياح القرمزية التي حجبت المنظر ، كشفت امرأة جميلة بشكل مذهل تحمل ابتسامة مغرية عن نفسها الرشيقة.

صرخت باثوري ببعض الكلمات التي لا يمكن فك رموزها وكان على وشك الاندفاع نحو اتجاه يي هاي رين.

 

ومع ذلك ظهر سيف عظيم ثقيل على ما يبدو من العدم ومنع تقدمها. حيث كان من فعل جو جي هيوك. و لقد نجح في تأخيرها لحوالي ثانيتين لكن …

لم تكن سوى بريلاني فون باتوري.

 

 

“اه ؟! آه … أوه ، آه ، نعم ، هذا ليس عرضًا كما ترى؟ لا ، انتظري ، نعم ، إنه اقتراح بطريقة ما. حيث يبدو الأمر كما لو أنني أقترح عليك أن أقدم اقتراحًا مناسبًا … “(ساي-جين)

مرحبا ~؟

“… حسنًا ، لقد مت أربع مرات بسبب سحر غريب.” (باثوري)

 

لكن لم يكن جوو جي-هيوك الفارس الوحيد هنا. و بعد إبعاد سيف جو جي هيوك ، انزلقت هالة السيف الحادة للأمام مثل الأفعى وقطعت خصلتين من شعر باتوري.

استقبلت باثوري التنين الأزرق ، وخلفها ، يمكن رؤيه روسراهديل وهو يبتسم بعمق في ارتياح. و كما افترض ساي-جين الليفاثان ابتسامة كثيفة أيضًا.

شعر بالحضور البارد لشخص معين.

 

 

أوه ، يا. يا الهي !! هل يبتسم لي الآن؟ ” (باثوري)

”ايييك !! مهلا ، ما هو ذلك ؟! ” (ساي جين)

 

صرخت باثوري ببعض الكلمات التي لا يمكن فك رموزها وكان على وشك الاندفاع نحو اتجاه يي هاي رين.

أثارت باثوري ضجة بعد اكتشاف الشفاه المنحنية لـ “التنين الأزرق السماوي“.

“……أوبا؟“

 

 

نعم سيدتي. أعتقد أنك على حق.”

ومع ذلك كان هناك هجوم آخر يمكن وصفه بسهولة بأنه قتل مؤكد لا يزال يتعين إطلاقه.

 

دفعته يو ساي جونغ جانباً وداست طريقها إلى المطبخ. حيث يبدو أنها كانت غاضبة بشكل ملكي في الوقت الحالي ، ولكن لحسن الحظ ، ظهر صوتها الخارج من المطبخ وكأنه يشير إلى خلاف ذلك.

اليس كذلك؟ ألا يبدو أنه معجب بي؟ ” (باثوري)

مر 20 ثانية في المجموع.

 

 

وافقها روسراهديل بحماس. لسوء الحظ لم تستطع باثوري الحفاظ على مزاجها السعيد لفترة طويلة.

… اختفت مع ما تم اصطياده.

 

“…خطأي.”

على الفور من قاع المحيط بدأت المانا في الغليان مثل الجنون ، ثم ارتفعت مع الماء وغطت كل منهم في حاجز على شكل قبة.

همبف!!

 

“…ي للرعونة. هل هذا كل شيء؟” (يو ساي جونغ)

مم …؟ يا طفل ، ما هذا؟ ” (باثوري)

تمتم ساي جين باعتذاره وعانق يو ساي جونغ بإحكام. حيث صرخت “ألا تفكر حتى في إخفاء هذا بهذا القدر فقط !!” واستمرت في نوبه غضب لكنه لم يتركها. و بعد ثلاث دقائق أو نحو ذلك أصبحت أكثر هدوءًا.

 

كانت القوة المشتركة للتعاويذ لا تصدق بما يكفي لتخريب حاجز العزلة بشكل شبه دائم ، وكانت موجة الصدمة القادمة من الانفجار الناتج قاسية بما يكفي لجعل جميع المستمعين ينزفون من آذانهم.

لست متأكدًا أيضًا … هل يمكن أن تكون إحدى قدرات التنين الأزرق …؟

 

 

 

هل هذا صحيح؟ بالمناسبة لماذا تذهب إلى هذا الجانب؟ ” (باثوري)

“… نوسفيراتوس. لذلك لقد كنت أيها الأحمق. خمنت كثيرا. السلالات الأدنى غير قادرة على التعايش في وئام مع النقية بعد كل شيء “.

 

 

حاولت باثوري بذل قصارى جهدها للحفاظ على ابتسامتها وهي تنظر إلى روسراهديل. حيث كان قد لجأ بالفعل وراء التنين الأزرق بحلول ذلك الوقت.

“اه ؟! آه … أوه ، آه ، نعم ، هذا ليس عرضًا كما ترى؟ لا ، انتظري ، نعم ، إنه اقتراح بطريقة ما. حيث يبدو الأمر كما لو أنني أقترح عليك أن أقدم اقتراحًا مناسبًا … “(ساي-جين)

 

 

مؤثرات صوتية للأشياء المنبثقة من الدوائر السحرية. أعتقد.*

“…. و هذا يؤلم كما تعلم؟” (باثوري)

 

هذا الإصبع الصغير طردت المانا الحمراء بعنف ومنع هجوم العدو ، ثم تجدد بسرعة إلى …

بعد ذلك بوقت قصير تم تنشيط الدوائر السحرية للانتقال الآني المخبأة داخل الحاجز وظهرت العديد من الصور الظلية من هناك. حيث كان هؤلاء السحرة يرتدون أردية سوداء ، وقد انتهوا بالفعل من ترانيمهم لإطلاق تعويذات سحرية عالية المستوى في أي وقت.

نمت الزوبعة من حيث الضراوة والحجم ، وجلدت المياه بعنف قبل أن تتوقف فجأة.

 

”ايييك !! مهلا ، ما هو ذلك ؟! ” (ساي جين)

أصيبت باثوري بالذعر للحظة ، قبل أن تنفجر بابتسامة أخرى وهي تفتح فمها.

تحولت بشرة السحرة إلى اللون الرمادي.

 

ماتت ما مجموعه خمس مرات اليوم. و لقد أرادت أن تمزق كل واحد من هؤلاء النمل هنا لكن إذا قُتلت مرة أخرى فستكون هذه هي النهاية بالنسبة لها. وبالنظر إلى أنها كانت بحاجة أيضًا إلى تمزيق هذا الحاجز الغبي فمن المؤسف أنها لم تعد تمتلك القدرة الاحتياطية للتعامل مع الخطر الإضافي.

“… نوسفيراتوس. لذلك لقد كنت أيها الأحمق. خمنت كثيرا. السلالات الأدنى غير قادرة على التعايش في وئام مع النقية بعد كل شيء “.

 

 

 

استهزأت باثوري بازدراء واستخدمت المانا مخزنة في كل جزء من جسدها.

 

 

 

 

أثارت باثوري ضجة بعد اكتشاف الشفاه المنحنية لـ “التنين الأزرق السماوي“.

لا ، لقد حاولت.

 

 

لم يكن لدى باثوري وقت تضيعه هنا. هرعت على الفور نحو ليفاثان ، وأمسكت عنقه بإحكام.

ومع ذلك لم تتحرك المانا شبرًا واحدًا. حيث كان الأمر كما لو أن أوعيتها الدموية مسدودة.

 

 

 

بعد أن أدركت أخيرًا خطورة الموقف بحثت على عجل عن المسؤول عن هذا السحر الغريب. و لكن كل واحد منهم كان يرتدي نفس الرداء الأسود وكان من المستحيل التمييز بينهما.

 

 

 

أنتم أبناء العاهره غير الصالحين … !!”

حتى بعد تحطم حاجز العزلة إلى العدم لم يستطع أحد منهم أن يقول كلمة واحدة لفترة طويلة.

 

 

غاضبًا تمامًا الآن ، اندفعت باثوري دون وعي إلى الأمام. لم تكن بحاجة إلى أشياء مثل المانا. لا مع دستور باثوري فإن ذلك الجسد المادي القوي وحده سيكون كافيًا للقضاء على هؤلاء الرعاع من السلالات الأدنى …

في وقت متأخر من الليل ، يوم عيد الميلاد.

 

“أنتم أبناء العاهره غير الصالحين … !!”

كلانج !!

 

 

لم يكن لدى باثوري وقت تضيعه هنا. هرعت على الفور نحو ليفاثان ، وأمسكت عنقه بإحكام.

ومع ذلك ظهر سيف عظيم ثقيل على ما يبدو من العدم ومنع تقدمها. حيث كان من فعل جو جي هيوك. و لقد نجح في تأخيرها لحوالي ثانيتين لكن …

 

 

كان يعرف من يمكن أن يكون دون استخدام عينيه للتأكيد. ومع ذلك حافظ ساي-جين على وجهه في لعبة البوكر واستمر في السباحة ، نحو المكان الذي يقع فيه حاجز ليليا المعزول.

اذهب بعيدا!!”

 

 

 

… و لكنه لم يكن قادرًا على الصمود التام لهجماتها الغاضبة.

 

 

مع عبور ذراعيها بصقت بكلماتها بصراحة بمجرد أن رأت وجهه. ببساطة ابتسم وأجاب.

كواهانج !!

 

 

 

تم دفع السيف العظيم بعيدًا وبعيدًا عن جوو جي-هيوك إلى زاوية الحاجز مثل دوول.

 

 

“إذا كنت ترى شخصًا آخر … فقط فقط لا يتم اكتشافك ، حسنًا؟“

لكن لم يكن جوو جي-هيوك الفارس الوحيد هنا. و بعد إبعاد سيف جو جي هيوك ، انزلقت هالة السيف الحادة للأمام مثل الأفعى وقطعت خصلتين من شعر باتوري.

 

 

 

مؤثرات صوتية لتساقط الشعر *

أعادت باثوري تنظيم المانا بسرعة وقطعت ذراعي ريجين ، ولكن بعد ذلك …

 

تحولت بشرة السحرة إلى اللون الرمادي.

سقطت خيوط الشعر الحمراء في قاع حاجز العزل.

كان صوت يو ساي جونغ يداعب أذنيه مليئًا بالمخاوف. هل كان هذا ما يسمى حدس المرأة؟ لقد بذل قصارى جهده للحفاظ على وجهه هادئًا وأجابها لكن القلق في صوتها المرتعش ظل واضحًا.

 

 

تراجعت باثوري عن غير قصد عدة مرات ، وأكدت أن شعرها قد تضرر قليلاً ، وذهبت إلى السماء في حالة من الغضب الخالص.

أثارت باثوري ضجة بعد اكتشاف الشفاه المنحنية لـ “التنين الأزرق السماوي“.

 

صرخ أحدهم مما دفع يي هاي-رين ، ويو بايك-سونج ، ورين إلى التقدم للأمام في نفس الوقت. و لكن مانا يي هاي-رين تبددت بلا حول ولا قوة لحظة ملامستها لـ باثوري وبدلاً من ذلك ضرب سوط أحمر كالدم في صدر هاي-رين. تعرضت للضرب بشكل مباشر وبصقت الدم قبل أن تنهار بلا حول ولا قوة.

[… كوباك جروهاك !!]

 

 

“إذا كنت ترى شخصًا آخر … فقط فقط لا يتم اكتشافك ، حسنًا؟“

صرخت باثوري ببعض الكلمات التي لا يمكن فك رموزها وكان على وشك الاندفاع نحو اتجاه يي هاي رين.

 

 

كلانج !!

ولكن بعد ذلك أمطرت تعويذات سحرية لا حصر لها على موقعها.

همبف!!

 

 

ومضات حمراء داكنة من أشعة الضوء ، ومجالات من القوة التدميرية المكثفة ، واللعنات المملوءة بالاستياء – في عاصفة البرد من هذه التعويذات المقتربه حتى باثوري لم يكن لديها خيار سوى إيقاف ما كانت تحاول القيام به.

 

 

 

مؤثرات صوتية للحصول على صوت كاسح عالي *

أيضًا … كان يونغ-يونغ مشغولًا في امتصاص المانا اللانهائيه من المحيط في هذه اللحظة. و إذا تباطأت أكثر من ذلك فقد يطلق هذا الهجوم الشنيع مرة أخرى.

 

 

كانت القوة المشتركة للتعاويذ لا تصدق بما يكفي لتخريب حاجز العزلة بشكل شبه دائم ، وكانت موجة الصدمة القادمة من الانفجار الناتج قاسية بما يكفي لجعل جميع المستمعين ينزفون من آذانهم.

* مؤثرات صوتية لتساقط الشعر *

 

 

ومع ذلك كان هناك هجوم آخر يمكن وصفه بسهولة بأنه قتل مؤكد لا يزال يتعين إطلاقه.

ضيقت يو ساي جونغ عينيها بشكل هزلي وبدأت بقرص خديه.

 

 

وكان هذا هو تجمع “مدفع المانا” في أفواه التنين الأزرق.

لكن للأسف فات الأوان.

 

 

كانت هذه هي الخطوة الأخيرة التي تعلمها ساي-جين بعد تناول حراشف ليفاثان البالغ. و لقد كانت مهارة القتل الحقيقية بضربة واحدة حيث جمع كل جزء من المانا من جسده وكذلك من المحيط من حوله ، لإطلاق النار وإبادة العدو أمامه.

 

 

 

بغض النظر عمن كان الهدف أو ما كان الهدف فإن كل الأشياء ستختفي دون أن تترك أثراً عندما تصطدم بمدفع المانا هذا. لا يهم شكل الجسد المادي او تفضيل العناصر او السمات او أيا كان.

 

 

 

حتى “الضوء” لم يدخر. حيث داخل المسار الذي اجتاح فيه مدفع المانا صبغ الظلام العالم باللون الأسود.

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

اصطدم مخلب النمر الأبيض برأسها بقوة.

لهذا السبب لن تتمكن حتى باثوري نفسها من النجاة من هذا الهجوم المدمر.

حاولت باثوري بذل قصارى جهدها للحفاظ على ابتسامتها وهي تنظر إلى روسراهديل. حيث كان قد لجأ بالفعل وراء التنين الأزرق بحلول ذلك الوقت.

 

 

“… !!”

 

 

كانت يو ساي جونغ تنتظره عندما عاد كيم ساي-جين إلى المنزل.

ومع ذلك – بعد أقل من عشر ثوان من اندلاع المعركة.

قد يشعر المرء بالارتباك أنه حتى الصوت قد تم القضاء عليه داخل حاجز العزلة.

 

 

وانهار أحد السحرة الذين كانوا يرتدون الرداء الأسود فجأة.

تحدثت باثوري وهي تحدق في أعدائها.

 

 

وفي الوقت نفسه في المكان الذي كان تمطر فيه التعويذات السحرية من السحرة ، ارتفعت مانا قوية مثل تنين صاعد.

 

 

ماذا حدث للتو؟ حتى أنهم وجدوا صعوبة في معرفة ذلك.

كانت باثوري في منتصف إطلاق المانا الكثيفة ذات اللون الأحمر إلى محيطها في حين أن جلدها الذائب وأطرافها المشوهة كانت تتعافى بسرعة من تلقاء نفسها.

 

 

 

قف هنا!!”

 

 

 

صرخ أحدهم مما دفع يي هاي-رين ، ويو بايك-سونج ، ورين إلى التقدم للأمام في نفس الوقت. و لكن مانا يي هاي-رين تبددت بلا حول ولا قوة لحظة ملامستها لـ باثوري وبدلاً من ذلك ضرب سوط أحمر كالدم في صدر هاي-رين. تعرضت للضرب بشكل مباشر وبصقت الدم قبل أن تنهار بلا حول ولا قوة.

كان يعرف من يمكن أن يكون دون استخدام عينيه للتأكيد. ومع ذلك حافظ ساي-جين على وجهه في لعبة البوكر واستمر في السباحة ، نحو المكان الذي يقع فيه حاجز ليليا المعزول.

 

تسرب صوتها الغاضب من داخل أحضانه.

هدير-!!”

كان في ذلك الحين.

 

وفي الوقت نفسه في المكان الذي كان تمطر فيه التعويذات السحرية من السحرة ، ارتفعت مانا قوية مثل تنين صاعد.

تحولت يو بايك-سونغ إلى الوحش الإلهي واندفعت نحوها. ثم قام النمر الأبيض العملاق بتأرجح مخلبه الأمامي بقوة. فقامت باثوري بصده بذراعه فقط وأطلقت شعاعًا ضوئيًا على جانب النمر.

 

 

 

في الوقت نفسه ، خرجت ريجين من تحت جسد النمر الأبيض وثقبت نصلها بعمق في قلب باثوري.

تراجعت باثوري عن غير قصد عدة مرات ، وأكدت أن شعرها قد تضرر قليلاً ، وذهبت إلى السماء في حالة من الغضب الخالص.

 

لسوء الحظ لم تمت باثوري. لا بدلاً من ذلك حملت ابتسامة على مهل وهي تشد رقبة النمر.

إيك !!”

كانت القوة المشتركة للتعاويذ لا تصدق بما يكفي لتخريب حاجز العزلة بشكل شبه دائم ، وكانت موجة الصدمة القادمة من الانفجار الناتج قاسية بما يكفي لجعل جميع المستمعين ينزفون من آذانهم.

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

“… نوسفيراتوس. لذلك لقد كنت أيها الأحمق. خمنت كثيرا. السلالات الأدنى غير قادرة على التعايش في وئام مع النقية بعد كل شيء “.

أعادت باثوري تنظيم المانا بسرعة وقطعت ذراعي ريجين ، ولكن بعد ذلك …

“قف هنا!!”

 

***

خانغ !!

 

 

كان في ذلك الحين.

اصطدم مخلب النمر الأبيض برأسها بقوة.

 

 

 

“…. و هذا يؤلم كما تعلم؟” (باثوري)

 

 

“هدير-!!”

لسوء الحظ لم تمت باثوري. لا بدلاً من ذلك حملت ابتسامة على مهل وهي تشد رقبة النمر.

 

 

 

غييييوههه …

* مؤثرات صوتية لتساقط الشعر *

 

وانهار أحد السحرة الذين كانوا يرتدون الرداء الأسود فجأة.

من الواضح أن النمر الأبيض كان في محنة لكنه استمر في ضرب رأس باتوري. و لكن ملكة مصاص الدماء المستقبليه لم تظهر أي رد فعل سلبي فقط قبضتها على حلق النمر كانت أكثر إحكامًا وتشديدًا.

بدأت تصرخ فيه بينما الدموع تتساقط في عينيها.

 

 

كان في ذلك الحين.

 

 

من الواضح أن النمر الأبيض كان في محنة لكنه استمر في ضرب رأس باتوري. و لكن ملكة مصاص الدماء المستقبليه لم تظهر أي رد فعل سلبي فقط قبضتها على حلق النمر كانت أكثر إحكامًا وتشديدًا.

ابتعد عن الطريق!!”

أصبحت كلماته مشوشة بسبب ذلك لكن لا يزال بإمكانه نقل ما يريد قوله لها.

 

 

مر 20 ثانية في المجموع.

أطلقت ليليا على عجل رمح المانا على جذع إصبع يتدحرج على قاع الحاجز.

 

“… حسنًا ، لقد مت أربع مرات بسبب سحر غريب.” (باثوري)

مر وقت طويل جدًا في سياق هذه المعركة ، ولكن بحلول ذلك الوقت كان مدفع المانا مشحونًا بالكامل. حيث صرخت ليليا بصوت عالٍ في نفس الوقت. ألغت يو بايك-سونغ التحول بسرعة وتراجعت إلى مسافة آمنة.

لم يكن لدى باثوري وقت تضيعه هنا. هرعت على الفور نحو ليفاثان ، وأمسكت عنقه بإحكام.

 

 

على الفور تقريبًا ، غمر شعاع أبيض ضخم وهائل من الضوء في باثوري.

وافقها روسراهديل بحماس. لسوء الحظ لم تستطع باثوري الحفاظ على مزاجها السعيد لفترة طويلة.

 

توقفت عمليات التفكير لدى كل الحاضرين ميتة في مساراتهم.

عقب ذلك مباشرة

“…. و هذا يؤلم كما تعلم؟” (باثوري)

 

 

قد يشعر المرء بالارتباك أنه حتى الصوت قد تم القضاء عليه داخل حاجز العزلة.

مر وقت طويل جدًا في سياق هذه المعركة ، ولكن بحلول ذلك الوقت كان مدفع المانا مشحونًا بالكامل. حيث صرخت ليليا بصوت عالٍ في نفس الوقت. ألغت يو بايك-سونغ التحول بسرعة وتراجعت إلى مسافة آمنة.

 

على الرغم من أن وجهها كان مليئًا بالاستياء ، شعر ساي جين أن هذا كان محظوظًا إلى حد ما. حيث كان يشعر بالقلق من أنها ربما لا تزال عالقة في نظام الفرسان.

اصوات تنفس اصوات بلع لعاب لم تسمع.

 

 

 

كان الجميع يحدق بذهول في الفضاء الذي اجتاح فيه مدفع المانا. هل سيبدو العالم هكذا إذا احترق باللون الأسود؟ لقد وقفوا جميعًا هناك وحدقوا في الظلام غير الطبيعي المحفور على العالم – حتى حطمت صرخة عاجلة هذا الصمت.

اصطدم مخلب النمر الأبيض برأسها بقوة.

 

 

انتظر!! الاصبع!!”

 

 

ماتت ما مجموعه خمس مرات اليوم. و لقد أرادت أن تمزق كل واحد من هؤلاء النمل هنا لكن إذا قُتلت مرة أخرى فستكون هذه هي النهاية بالنسبة لها. وبالنظر إلى أنها كانت بحاجة أيضًا إلى تمزيق هذا الحاجز الغبي فمن المؤسف أنها لم تعد تمتلك القدرة الاحتياطية للتعامل مع الخطر الإضافي.

أطلقت ليليا على عجل رمح المانا على جذع إصبع يتدحرج على قاع الحاجز.

… اختفت مع ما تم اصطياده.

 

بعد ذلك بوقت قصير تم تنشيط الدوائر السحرية للانتقال الآني المخبأة داخل الحاجز وظهرت العديد من الصور الظلية من هناك. حيث كان هؤلاء السحرة يرتدون أردية سوداء ، وقد انتهوا بالفعل من ترانيمهم لإطلاق تعويذات سحرية عالية المستوى في أي وقت.

لكن للأسف فات الأوان.

 

 

 

هذا الإصبع الصغير طردت المانا الحمراء بعنف ومنع هجوم العدو ، ثم تجدد بسرعة إلى …

… و لكنه لم يكن قادرًا على الصمود التام لهجماتها الغاضبة.

 

كانت يو ساي جونغ تنتظره عندما عاد كيم ساي-جين إلى المنزل.

“… حسنًا ، لقد مت أربع مرات بسبب سحر غريب.” (باثوري)

 

 

استقبلت باثوري التنين الأزرق ، وخلفها ، يمكن رؤيه روسراهديل وهو يبتسم بعمق في ارتياح. و كما افترض ساي-جين الليفاثان ابتسامة كثيفة أيضًا.

… تجدد الإصبع بالكامل في باثوري. أثناء تكسير مفاصليها ، ألقت نظرة على خصومها.

لكن للأسف فات الأوان.

 

أصبحت كلماته مشوشة بسبب ذلك لكن لا يزال بإمكانه نقل ما يريد قوله لها.

يا رفاق ، أعتقد أن لديك علاقة وثيقة مع يونغ يونغ الخاص بي ، هاه؟” (باثوري)

 

 

هبت رياح مخيفة ، وحتى الأصوات الهادئة للأمواج بدت مشؤومة إلى حد ما ، ومع ذلك لم يكن ساي جين قلقًا. حيث كان هذا في وسط المحيط. فلم يكن لديه ما يخشاه هنا.

تحدثت باثوري وهي تحدق في أعدائها.

 

 

 

ماتت ما مجموعه خمس مرات اليوم. و لقد أرادت أن تمزق كل واحد من هؤلاء النمل هنا لكن إذا قُتلت مرة أخرى فستكون هذه هي النهاية بالنسبة لها. وبالنظر إلى أنها كانت بحاجة أيضًا إلى تمزيق هذا الحاجز الغبي فمن المؤسف أنها لم تعد تمتلك القدرة الاحتياطية للتعامل مع الخطر الإضافي.

تم تحديد موقع مصيدة حاجز العزل في شكل مثلث به ثلاث جزر صخرية صغيرة غير مأهولة تعمل كرؤوس الثلاثة. بينما كان ينتظر بفارغ الصبر أن تتبعه امرأة باثوري تحرك ساي جين بإخلاص نحو مركز التشكيل.

 

 

أيضًا … كان يونغ-يونغ مشغولًا في امتصاص المانا اللانهائيه من المحيط في هذه اللحظة. و إذا تباطأت أكثر من ذلك فقد يطلق هذا الهجوم الشنيع مرة أخرى.

 

 

“هذا كل ما في الامر. الوحيده التي أحبها هي أنتي “. (ساي جين)

اوه حسنا…. لا يهم حقا. و أنا أستمتع حقًا بأخذ الأشياء من الآخرين كما ترون “. (باثوري)

ومع ذلك – بعد أقل من عشر ثوان من اندلاع المعركة.

 

“مرحبا ~؟“

أثناء إمساك جانبها الذي لم يتجدد بالكامل بعد ، أطلقت باثوري رصاصة سحرية تتكون من ألسنة اللهب المكثفة والشديدة على جدار الحاجز العازل. حيث مع احتياطي المانا من السحره الذي يحافظ على الحاجز منخفضًا جدًا ، يمكن أن تخترق رصاصة سحرية بحجم كرة البيسبول فجوة في الحاجز بسهولة.

 

 

 

تحولت بشرة السحرة إلى اللون الرمادي.

“ابتعد عن الطريق!!”

 

دفعته يو ساي جونغ جانباً وداست طريقها إلى المطبخ. حيث يبدو أنها كانت غاضبة بشكل ملكي في الوقت الحالي ، ولكن لحسن الحظ ، ظهر صوتها الخارج من المطبخ وكأنه يشير إلى خلاف ذلك.

لم يكن لدى باثوري وقت تضيعه هنا. هرعت على الفور نحو ليفاثان ، وأمسكت عنقه بإحكام.

أصيبت باثوري بالذعر للحظة ، قبل أن تنفجر بابتسامة أخرى وهي تفتح فمها.

 

 

وثم

 

 

دوى صرخة لطيفة.

همبف!!

 

 

 

… اختفت مع ما تم اصطياده.

حاولت باثوري بذل قصارى جهدها للحفاظ على ابتسامتها وهي تنظر إلى روسراهديل. حيث كان قد لجأ بالفعل وراء التنين الأزرق بحلول ذلك الوقت.

 

 

كانت تلك تعويذة حيث لم تكن هناك حاجة إلى الهتاف أو الدائرة السحرية. حيث كان هذا الطريق يتجاوز حدود السحر الطبيعي – ما يسمى بـ “الإرسال الفوري“.

 

 

 

“…… هاه ؟!”

اصوات تنفس اصوات بلع لعاب لم تسمع.

 

 

توقفت عمليات التفكير لدى كل الحاضرين ميتة في مساراتهم.

 

 

 

ماذا حدث للتو؟ حتى أنهم وجدوا صعوبة في معرفة ذلك.

 

 

“إيوه-اههت!”

حتى بعد تحطم حاجز العزلة إلى العدم لم يستطع أحد منهم أن يقول كلمة واحدة لفترة طويلة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط