نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 147

البطل ، الأورك ، الإنسان (2)

البطل ، الأورك ، الإنسان (2)

الفصل 147: البطل ، الأورك ، الإنسان (2)

 

“واو … حقًا ، لقد تقدم كل شيء كثيرًا.”

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

كانت كلماته قاسية إلى حد ما من نواحٍ عديدة.

حدق الأورك والفارس في بعضهما البعض لفترة طويلة. هبت رياح الشتاء وأصدرت عويلًا باردًا بينما كانت تمر عبر الأغصان القاحلة. و من السماء المظلمة والرمادية ، سقطت رقاقات ثلجية صغيرة وذابت حتى قبل أن تتمكن من الالتقاء بالأرض.

… لم يستطع بعد رؤيه ابتسامة كيم يو-رين المشرقة وتعبيرها السعيد.

 

اجتاح ساي-جين بصره على الأورك مرة واحدة ، وحول نظرته نحو كيم يو-رين. و بعد أن تلقت نظراته الشديدة ، احمر وجهها بعمق لكنها تظاهرت بعدم ملاحظتها وببساطة قامت بتدوير شعرها الفقير حول أصابعها.

الوقوف في صمت الطبيعة الأم الذي يصم الآذان ، إلى متى استمر سكونهم؟

“بالطبع سيكون الأمر صعبًا. و هذا الزعيم الغول … قوي بشكل لا يمكن تصوره. ومع ذلك.” (كيم يو رين)

 

كان صحيحًا أنه عندما تكون في هيئة الأورك كانت ميول وعواطف الأورك أقوى لكنه لا يزال قادرًا على فهم منطقهم. و على الأرجح كانت كيم يو-رين هي التي لم تستطع قبول ذلك وبالتالي تخلت عن أوامرها وانتهى بها الأمر إلى هنا.

دونغ

في اليوم السابق ، ذهبت باثوري لمقابلة اللورد مصاص الدماء حتى لو كان من الممكن اعتبار أفعالها غير محترمة. و لكنه لم يكن هناك حتى. و بدلاً من ذلك قدم لها أحد خدام اللورد المخلصين “نصيحة” – “من الأفضل التوقف عن الأسئلة غير الضرورية“.

 

 

اهتزاز غير محسوس تقريبًا هز الأرض.

***

 

لم تستطع الحكومة الكورية أن تهتم بما إذا كانت هذه الأورك ستنجو أم لا و بدلاً من ذلك كانوا يأملون أن الأورك سيؤخرون الغول الضخم وجيشه لأطول فترة ممكنة.

آه! على سبيل المثال معذرة! “

“فقط الإنسان الذي سيقاتل هو أنتي؟ اليس كذلك؟” (ساي جين)

 

 

أول من أظهر رد فعل كانت كيم يو-رين. هرولت نحو مقدمة الأورك ووقفت هناك و ربما بسبب هذه الأشهر الباردة التي جعلت وجهها أكثر شحوبًا من المعتاد بدا خديها المحمران قليلاً أكثر بروزًا.

“واو … حقًا ، لقد تقدم كل شيء كثيرًا.”

 

[يو ساي جونغ: لا تنتظر لحظة. أسترجع ما قلته للتو. سأبقى بجوارك تمامًا إلى الأبد. حتى لو طلب مني أوبا القيام بنزهة فسوف أبقى. مثل علقة.]

سيصل عدو قريبًا. إنه غول … لذا إنه مثل ، رأسان من الغول ، ورأس واحد هو ترول لذا آه … “(كيم يو رين)

 

 

ضاقت حواجب ساي-جين بعمق ، وكان على وشك الصراخ ، عندما …

ومع ذلك يبدو أنها كانت في ذكاءها تحاول الشرح. حسنًا كان صحيحًا أن اسم الرئيس كان قليلاً على الجانب المرهق. الغول ذو الثلاثة رؤوس ، أو لنكون أكثر دقة ، رأسان غولان واحد ترول رأس أسود جلد الغول – كان هذا هو العنوان الكامل. وجاءت متاعبها من محاولتها الشرح مع استبعاد الكلمات الإنجليزية التي شكلت جميع الأسماء المهمة في اسمها.

 

 

 

آه وو…. نعم ، نعم لذلك أحاول أن أقول … هل تعرف بأي فرصة ما هو الغول؟ ” (كيم يو رين)

كان صحيحًا أنه عندما تكون في هيئة الأورك كانت ميول وعواطف الأورك أقوى لكنه لا يزال قادرًا على فهم منطقهم. و على الأرجح كانت كيم يو-رين هي التي لم تستطع قبول ذلك وبالتالي تخلت عن أوامرها وانتهى بها الأمر إلى هنا.

 

 

أشارت بيديها بهذه الطريقة وذاك في إحباط شديد ، قبل أن تقرر شرح المعلومات الأساسية أولاً.

 

 

 

أنا أعلم.” (ساي جين)

 

 

بدأت كيم يو-رين إحاطة مهمتها الحماسية أمام الأورك المتجمعة. ومع ذلك كانت ببساطة شديدة النشاط لفارس على وشك مواجهة معركة ضخمة. والأهم من ذلك أن الأشخاص الذين يستمعون إلى تفسيراتها الصادقة كانوا من الأورك. و على الرغم من أن هؤلاء الرجال لم يكونوا “طبيعيين” حقًا إلا أنه تم الاعتراف فقط بكون الأورك أذكى قليلاً من الحوت القاتل لذلك …

إذن ، ماذا عن أن تكون الغيلان أقوى مع المزيد من الرؤوس ولون البشرة الداكن؟” (كيم يو رين)

“نحن سنتقاتل.” (ساي جين)

 

عند دخولهم القرية بعد هذا الوقت الطويل و يمكنهم رؤيه مدى تطورها مقارنة بما كانت عليها من قبل. حيث كانت رؤيه المناطق مقسمة بقوة إلى مرافق تدريب ، وتخزين الطعام ، والمناطق السكنية ، والحدادين ، وما إلى ذلك مشهدًا مثيرًا للإعجاب إلى حد ما حتى لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن الأورك هم المسؤولون الوحيدون عن كل هذه التطورات.

أنا أعلم.” (ساي جين)

 

 

 

يا للعجب. ما يريح. و في الوقت الحالي ، غول بثلاثة رؤوس ، رأسان من أصل ثلاثة رأسان من الغيلان والآخر هو الترول ، وفوق ذلك جلده أسود تمامًا ، غول مع كل هذه الميزات ، يتجه بهذه الطريقة. ” (كيم يو رين)

 

 

كانت محتويات الخطة التي كانت تطلع عليها الأورك بسيطة إلى حد ما. حيث تجاهل الغوغاء الآخرين ، واهزم الزعيم فقط.

كان يعرف بالفعل كل هذه الحقائق ، ولكن مع ذلك ألقى كيم ساي-جين نظرة حوله على أي حال. حيث كان بإمكانه فقط رؤيه مشهد الشتاء القاحل والمخيف كما لو أن الحياة كلها قد تخلت عن هذا المكان. لا يمكن رصد أثر واحد للبشرية على الإطلاق.

 

 

 

أنتي فقط؟” (ساي جين)

 

 

 

إيه؟ آه ، هذا صحيح. و أنا هنا فقط “. (كيم يو رين)

“خالص اعتذاري ، سيدتي. حيث كان يجب أن نشك في شيء ما في اللحظة التي بنوا فيها قرية تحت الأرض للتهرب من عيون اللورد الخاص بنا … “

 

 

همف. البشر لن يقاتلوا الرئيس؟ ” (ساي جين)

ومع ذلك لم يقل كيم ساي-جين أي شيء وسار نحو داخل القرية. و بعد أن أدركت أن هذا كان يعطيها الإذن ، تبعهته كيم يو-رين بابتسامة عريضة على وجهها.

 

 

آه ، الشيء هو …”

“ومع ذلك سيكون ذلك ممكنًا عندما يتم دمج قوى الجميع ، وبراعة رئيسك ، وكورنلاك في واحد.” (كيم يو رين)

 

“قرروا هل ستتبعوا اللورد أم أنا.” (باثوري)

برؤيه كيف تجنبت كيم يو-رين نظرته بدافع الإحراج كان بإمكان ساي-جين تخمين ما حدث تقريبًا.

 

 

 

كان الوضع في كوريا صعبًا إلى حد ما في الوقت الحالي. و بعد كل شيء كان هناك ما مجموعه ثلاثة وحوش الزعيم مختلفة تتجول في شبه الجزيرة الكورية في الوقت الحالي – الشيطان مينوتاورس بالقرب من بيونغيانغ ، و الزعيم الوحش المسمى ‘بهروكبل’ بالقرب من بوسان ، وهذا الغول في مجال الوحش.

“آه! على سبيل المثال معذرة! “

 

“أنا أعلم.” (ساي جين)

إذا كان على المرء أن يحسب مستوى التهديد الذي يشكله هؤلاء الرؤساء فإن الاثنين بالقرب من المناطق السكنية في بيونغ يانغ وبوسان كانا أكثر إلحاحًا بالفعل.

“أنتي فقط؟” (ساي جين)

 

“أنا أعلم.” (ساي جين)

بغض النظر عن مقدار الثناء الذي تم تكديسه – الأورك الأبطال ، الأورك الكوريين ، أيا كان – في نهاية اليوم كانت الأورك لا تزال أورك.

 

 

 

لم تستطع الحكومة الكورية أن تهتم بما إذا كانت هذه الأورك ستنجو أم لا و بدلاً من ذلك كانوا يأملون أن الأورك سيؤخرون الغول الضخم وجيشه لأطول فترة ممكنة.

 

 

”ماذا. كل ما لديك هو مجرد عجوز واهن مثل قطيع الوحوش ، أليس كذلك. أنت تفتقر إلى العمود الفقري ، وليس لديك فخر … لا ، انتظر و ربما يكون ذلك مساويا للدورة لأنك لا تملك القوة اللازمة؟ ” (باثوري)

فقط الإنسان الذي سيقاتل هو أنتي؟ اليس كذلك؟” (ساي جين)

*

 

 

“…نعم. و هذا صحيح.” (كيم يو رين)

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

 

كان صحيحًا أنه عندما تكون في هيئة الأورك كانت ميول وعواطف الأورك أقوى لكنه لا يزال قادرًا على فهم منطقهم. و على الأرجح كانت كيم يو-رين هي التي لم تستطع قبول ذلك وبالتالي تخلت عن أوامرها وانتهى بها الأمر إلى هنا.

أعجبت كيم يو-رين حقًا بما يمكن أن تراه فقد استحوذت على مشاهد القرية وعينيها مستديرتان. دخل كيم ساي-جين ودعا الأورك إلى التجمع. بالاقتراب من الانضباط الممارس وكرامة معينة يمكن تمييزها فإن الأورك المجمعة ترقى بسهولة إلى الألف.

 

 

أقترح الانسحاب من هذا المكان في الوقت الحالي. نقوم حاليًا ببناء مصيدة بين حدود مجال الوحش وحدود المدينة لذا إذا تعاونت معنا هناك … “(كيم يو-رين)

كان هذا بمثابة إعلانها تمردًا. و لقد كانوا في هذا الجزء العميق تحت الأرض حيث لم تستطع عيون لورد مصاص الدماء الوصول ، وإلا إذا كانوا في مكان ما مفتوح على مصراعيه فربما ماتوا من العطش بعد فقدان السيطرة على رغبتهم في شرب الدم. حسنًا ، لقد امتلك اللورد القدرة على التحكم بطريقة ما في تلك الغريزة الخاصة لجميع مصاصي الدماء بعد كل شيء.

 

 

لا.”

 

 

 

 

”ماذا. كل ما لديك هو مجرد عجوز واهن مثل قطيع الوحوش ، أليس كذلك. أنت تفتقر إلى العمود الفقري ، وليس لديك فخر … لا ، انتظر و ربما يكون ذلك مساويا للدورة لأنك لا تملك القوة اللازمة؟ ” (باثوري)

هز كيم ساي-جين رأسه. حتى لو كان الموت فقط ينتظرهم لم يكن هناك شيء مثل التراجع للأورك. و علاوة على ذلك لن يموتوا من أمثال بعض الغوغاء المتواضعين أيضًا.

ضاقت حواجب ساي-جين بعمق ، وكان على وشك الصراخ ، عندما …

 

 

نحن سنتقاتل.” (ساي جين)

 

 

 

كان صوته سميكًا وساحرًا ومع ذلك فهو منعزل تمامًا أيضًا. لم تستطع كيم يو-رين سوى بلع لعابها وعدم قول أي شيء.

 

 

 

الكلمات التي بصقت بها أخيرًا بعد مداولات طويلة وصامتة كانت شيئًا توقعه ساي جين تمامًا منها.

“آه! على سبيل المثال معذرة! “

 

ومع ذلك يبدو أنها كانت في ذكاءها تحاول الشرح. حسنًا كان صحيحًا أن اسم الرئيس كان قليلاً على الجانب المرهق. الغول ذو الثلاثة رؤوس ، أو لنكون أكثر دقة ، رأسان غولان واحد ترول رأس أسود جلد الغول – كان هذا هو العنوان الكامل. وجاءت متاعبها من محاولتها الشرح مع استبعاد الكلمات الإنجليزية التي شكلت جميع الأسماء المهمة في اسمها.

في هذه الحالة ، اسمح لي بمساعدتك.” (كيم يو رين)

 

 

 

بدت متوترة ، وربما قلقة من الرفض.

 

 

ضاقت حواجب ساي-جين بعمق ، وكان على وشك الصراخ ، عندما …

ومع ذلك لم يقل كيم ساي-جين أي شيء وسار نحو داخل القرية. و بعد أن أدركت أن هذا كان يعطيها الإذن ، تبعهته كيم يو-رين بابتسامة عريضة على وجهها.

 

 

“فقط الإنسان الذي سيقاتل هو أنتي؟ اليس كذلك؟” (ساي جين)

عند دخولهم القرية بعد هذا الوقت الطويل و يمكنهم رؤيه مدى تطورها مقارنة بما كانت عليها من قبل. حيث كانت رؤيه المناطق مقسمة بقوة إلى مرافق تدريب ، وتخزين الطعام ، والمناطق السكنية ، والحدادين ، وما إلى ذلك مشهدًا مثيرًا للإعجاب إلى حد ما حتى لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن الأورك هم المسؤولون الوحيدون عن كل هذه التطورات.

[…آسف. و هذا فقط ، لقد فوجئت حقًا لأنك غادرت دون أن تقول أي شيء … بالمناسبة هل أنت غاضب مني لشيء فعلته ، أوبا؟] (يو ساي جونغ)

 

 

واو … حقًا ، لقد تقدم كل شيء كثيرًا.”

 

 

***

أعجبت كيم يو-رين حقًا بما يمكن أن تراه فقد استحوذت على مشاهد القرية وعينيها مستديرتان. دخل كيم ساي-جين ودعا الأورك إلى التجمع. بالاقتراب من الانضباط الممارس وكرامة معينة يمكن تمييزها فإن الأورك المجمعة ترقى بسهولة إلى الألف.

ارتفع الغبار وتغلغل التراب بكثافة في الهواء.

 

“لا.”

اجتاح ساي-جين بصره على الأورك مرة واحدة ، وحول نظرته نحو كيم يو-رين. و بعد أن تلقت نظراته الشديدة ، احمر وجهها بعمق لكنها تظاهرت بعدم ملاحظتها وببساطة قامت بتدوير شعرها الفقير حول أصابعها.

 

 

“بالطبع سيكون الأمر صعبًا. و هذا الزعيم الغول … قوي بشكل لا يمكن تصوره. ومع ذلك.” (كيم يو رين)

ابتسم ساي جين وتكلم.

 

 

 

أنتي ، تولي القيادة.”

وجد ساي-جين صعوبة في الكتابة بأصابعه السميكة للغاية. لسوء الحظ كان لا يزال بحاجة إلى إرسال رده.

 

 

***

 

 

 

انظر أخبرتك. لا أحد هنا “. (باثوري)

 

 

ظهر رأس كيم يو-رين من الحافة عندما تحدث. و كما لو أنها خرجت للتو من الحمام ، شعرها المبلل اللامع يتساقط.

في نفس الوقت تقريبا.

كانت محتويات الخطة التي كانت تطلع عليها الأورك بسيطة إلى حد ما. حيث تجاهل الغوغاء الآخرين ، واهزم الزعيم فقط.

 

كان صوته سميكًا وساحرًا ومع ذلك فهو منعزل تمامًا أيضًا. لم تستطع كيم يو-رين سوى بلع لعابها وعدم قول أي شيء.

قامت باثوري بمسح الفضاء المظلم الذي كانت فيه وتحدثت كما لو كانت تندب على شيء ما. المدينة تحت الأرض التي بذلت الكثير من الجهد والعناية لتأسيسها لم تعد موجودة هنا ، والشيء الوحيد المتبقي هو كهف فارغ تمامًا ومقفور تمامًا.

 

 

“بالطبع سيكون الأمر صعبًا. و هذا الزعيم الغول … قوي بشكل لا يمكن تصوره. ومع ذلك.” (كيم يو رين)

بعبارة أخرى ، هرب آل نوسفيراتوس إلى مكان ما. و كما لو كانوا قد خططوا لذلك مسبقًا لم يبق منهم أي أثر هنا. لدرجة أنه كان من الصعب تصديق وجود مدينة في هذا الكهف حتى.

 

 

 

خالص اعتذاري ، سيدتي. حيث كان يجب أن نشك في شيء ما في اللحظة التي بنوا فيها قرية تحت الأرض للتهرب من عيون اللورد الخاص بنا … “

نعم ، لقد كان “شيخًا”. و على حساب نقاء سلالات الدم التي تم وضعها فوق سلالة الرسول وأسفلها مباشرةً التي تصادف أن تكون الطبقة الحاكمة – هؤلاء هم الشيوخ.

 

كانت محتويات الخطة التي كانت تطلع عليها الأورك بسيطة إلى حد ما. حيث تجاهل الغوغاء الآخرين ، واهزم الزعيم فقط.

دغدغ صوت شيخ سمّاعات أذن باثوري.

“أنا أعلم.” (ساي جين)

 

علاوة على ذلك تمت إضافة متغير آخر في شكل “الجلد” إلى المزيج.

نعم ، لقد كان “شيخًا”. و على حساب نقاء سلالات الدم التي تم وضعها فوق سلالة الرسول وأسفلها مباشرةً التي تصادف أن تكون الطبقة الحاكمة – هؤلاء هم الشيوخ.

 

 

 

ومع ذلك كان صوت مثل هذا الرجل ضعيفًا ومثيرًا للشفقة.

لكن المشكلة الكبرى كانت حقيقة أن هذا الزعيم الغول كان وجودًا يتجاوز الفطرة السليمة.

 

 

لم يكن ذلك بسبب تقدم العمر أيضًا. و إذا كان الأمر كذلك فعند توجيه اللوم إلى الأتباع تحته ، يجب أن يظل موقفه خجولًا وضعيفًا أيضًا.

 

 

 

أخلص اعتذاراتك؟” (باثوري)

 

 

[يو ساي جونغ: لا تنتظر لحظة. أسترجع ما قلته للتو. سأبقى بجوارك تمامًا إلى الأبد. حتى لو طلب مني أوبا القيام بنزهة فسوف أبقى. مثل علقة.]

نعم ، نعم سيدتي. نحن آسفون حقا … “

ابتسم ساي جين وتكلم.

 

ضاقت حواجب ساي-جين بعمق ، وكان على وشك الصراخ ، عندما …

عن ماذا؟” (باثوري)

 

 

 

هذا هو أننا فشلنا في الشك …”

 

 

 

لكن لماذا أنت آسف؟ إنه النوسفيراتو المخطئ هنا “. (باثوري)

“أخلص اعتذاراتك؟” (باثوري)

 

 

 

 

اه ….”

“آه! على سبيل المثال معذرة! “

 

“يا للعجب. ما يريح. و في الوقت الحالي ، غول بثلاثة رؤوس ، رأسان من أصل ثلاثة رأسان من الغيلان والآخر هو الترول ، وفوق ذلك جلده أسود تمامًا ، غول مع كل هذه الميزات ، يتجه بهذه الطريقة. ” (كيم يو رين)

ماذا. كل ما لديك هو مجرد عجوز واهن مثل قطيع الوحوش ، أليس كذلك. أنت تفتقر إلى العمود الفقري ، وليس لديك فخر … لا ، انتظر و ربما يكون ذلك مساويا للدورة لأنك لا تملك القوة اللازمة؟ ” (باثوري)

ومع ذلك كان صوت مثل هذا الرجل ضعيفًا ومثيرًا للشفقة.

 

الفصل 147: البطل ، الأورك ، الإنسان (2)  

في اليوم السابق ، ذهبت باثوري لمقابلة اللورد مصاص الدماء حتى لو كان من الممكن اعتبار أفعالها غير محترمة. و لكنه لم يكن هناك حتى. و بدلاً من ذلك قدم لها أحد خدام اللورد المخلصين “نصيحة” – “من الأفضل التوقف عن الأسئلة غير الضرورية“.

 

 

 

ومع ذلك لم يكن من السهل تهدئة التموجات بمجرد أن بدأت تنتشر في ذهنها. و على الأقل ، لن تكون راضية أبدًا ما لم تكتشف الحقيقة بكلتا يديها وقدميها ، وأكدت بعينيها الحقيقة أن “هذا ليس صحيحًا“.

 

 

ومع ذلك كان صوت مثل هذا الرجل ضعيفًا ومثيرًا للشفقة.

“…مرحبا جميعا؟” (باثوري)

“قرروا.” (باثوري)

 

 

تحدثت باثوري إلى العشرات من الشيوخ والرسل الذين تبعوها إلى هذا الكهف بأجمل صوت يمكن تخيله. مفتونون بها تمامًا لم يتمكنوا حتى من رؤيه نظراتها وانحنوا بعمق. لسوء حظهم كانت باثوري تخطط لإجبارهم على اتخاذ أصعب قرار في حياتهم.

بالطبع بفضل ذلك حصل على الوقت الكافي للاستعداد. أيضًا كان من الذكاء حقًا إحضار هاتفه المحمول عبر “الروحانيه” …

 

 

قرروا.” (باثوري)

 

 

 

بصوت ساحر لدرجة أنه يمكن أن يسحر العندليب ويجعله يبتلع لسانه ، واصلت حديثها ببعض الكلمات الصادمة.

بغض النظر عن مقدار الثناء الذي تم تكديسه – الأورك الأبطال ، الأورك الكوريين ، أيا كان – في نهاية اليوم كانت الأورك لا تزال أورك.

 

 

قرروا هل ستتبعوا اللورد أم أنا.” (باثوري)

***

 

 

كان هذا بمثابة إعلانها تمردًا. و لقد كانوا في هذا الجزء العميق تحت الأرض حيث لم تستطع عيون لورد مصاص الدماء الوصول ، وإلا إذا كانوا في مكان ما مفتوح على مصراعيه فربما ماتوا من العطش بعد فقدان السيطرة على رغبتهم في شرب الدم. حسنًا ، لقد امتلك اللورد القدرة على التحكم بطريقة ما في تلك الغريزة الخاصة لجميع مصاصي الدماء بعد كل شيء.

 

 

 

لـ ، ولكن ، سيدة باثوري هذه هي …”

بدت متوترة ، وربما قلقة من الرفض.

 

 

كل واحد. إنه لأمر مؤسف لكني … حسنًا لا أعتقد أنه يمكنني الانتظار حتى يتم فتح الشق بالكامل “. (باثوري)

 

 

 

فجأة ، حول دائرة نصف قطرها 500 متر ، انتشرت المانا داكنة اللون وارتفعت على شكل قبة. حيث كان حاجزًا يمنع مصاصي الدماء من الهروب.

“…مرحبا جميعا؟” (باثوري)

 

 

إذن ، هذا هو الشيء. أشعر أنني يجب أن أترككم على الأقل في بعض الأشياء التي قد تساعدكم في اتخاذ اختياراتك. لذا اجلسوا. و استمعوا جيدًا لما سأقوله ، واتخذوا قرارًا حكيمًا بعد ذلك حسناً؟ ” (باثوري)

نظرًا لأنه كان لا يزال في نموذج الأورك الخاص به كان الرد أكثر فظاظة ووضوحًا من المعتاد. حيث كان يعتقد أن مشاعرها قد تتأذى من هذا لكن ردها وصل بعد أقل من عشر دقائق. حسنًا بدا موقفها أكثر ليونة من ذي قبل.

 

 

قبل أن يلاحظها أحد ، ظهر عرش أمام قدميها.

 

 

“أنا أعلم.” (ساي جين)

استمع إليها الشيوخ والرسل وهم يواصلون التذمر على الأرض.

 

 

“أنتي فقط؟” (ساي جين)

***

 

 

علاوة على ذلك تمت إضافة متغير آخر في شكل “الجلد” إلى المزيج.

بدأت كيم يو-رين إحاطة مهمتها الحماسية أمام الأورك المتجمعة. ومع ذلك كانت ببساطة شديدة النشاط لفارس على وشك مواجهة معركة ضخمة. والأهم من ذلك أن الأشخاص الذين يستمعون إلى تفسيراتها الصادقة كانوا من الأورك. و على الرغم من أن هؤلاء الرجال لم يكونوا “طبيعيين” حقًا إلا أنه تم الاعتراف فقط بكون الأورك أذكى قليلاً من الحوت القاتل لذلك …

 

 

بدت متوترة ، وربما قلقة من الرفض.

الغول هو تجسيد للدمار الذي سيقاتل ويقتل حتى فيما بينهم. و لكن السبب الوحيد لتوحيد هؤلاء الغيلان هو ببساطة بسبب الرئيس الغول “. (كيم يو رين)

الغيلان تأكل مرتين في اليوم. و بعد الوجبة ، لمدة نصف يوم تقريبًا لم تتزحزح عن مكانها. بمعنى بقي يوم أو يومين على الأقل قبل وصول جيش الغول بالقرب من القرية. استغلت كيم يو-رين هذه المرة لتدريب الأورك بمجرد انتهاء الإحاطة. و كما لو كان تدريبها قاسياً إلى أقصى الحدود ، استمرت صرخات الأورك المثيرة للشفقة في الرنين طوال اليوم.

 

 

حتى أنها لجأت إلى الرسم على جدار الكهف لتوضيح وجهة نظرها – شكل الحياة الذي قد يكون الغول ذو الرؤوس الثلاثة ، وأشكال الحياة الأصغر التي تشبه الغول الأخرى التي تتبع الأكبر.

 

 

“أنتي فقط؟” (ساي جين)

عندما نقتل زعيم الغول ، سيفقد الباقون الرابطة التي تجمعهم معًا وسيبدأون في قتال بعضهم البعض.” (كيم يو رين)

لم يكن ذلك بسبب تقدم العمر أيضًا. و إذا كان الأمر كذلك فعند توجيه اللوم إلى الأتباع تحته ، يجب أن يظل موقفه خجولًا وضعيفًا أيضًا.

 

 

كانت محتويات الخطة التي كانت تطلع عليها الأورك بسيطة إلى حد ما. حيث تجاهل الغوغاء الآخرين ، واهزم الزعيم فقط.

 

 

ومع ذلك لم يكن من السهل تهدئة التموجات بمجرد أن بدأت تنتشر في ذهنها. و على الأقل ، لن تكون راضية أبدًا ما لم تكتشف الحقيقة بكلتا يديها وقدميها ، وأكدت بعينيها الحقيقة أن “هذا ليس صحيحًا“.

لكن المشكلة الكبرى كانت حقيقة أن هذا الزعيم الغول كان وجودًا يتجاوز الفطرة السليمة.

 

دغدغ صوت شيخ سمّاعات أذن باثوري.

أظهرت النتائج الناتجة عن التحليل العلمي التفصيلي الذي أجراه باحثو الوحش أن قوة الغول ستزداد أربع مرات مع إضافة رأس آخر. وكان لهذا الزعيم الغول رأسان إضافيان لذلك كان أقوى بـ16 مرة على الأقل من الغول العادي.

“اه ….”

 

 

علاوة على ذلك تمت إضافة متغير آخر في شكل “الجلد” إلى المزيج.

 

 

 

كان الغول أقوى كلما كان لون بشرته أكثر لونية. وكانت النظرية القياسية هي أن الغول مع الألوان على طرفي الطيف اللوني ، الأبيض أو الأسود كانت أقوى بمرتين من الغول العادي ذي اللون البني.

[(رمز تعبيري للهامستر يحمل قلبًا) آآآه ، ما هو ~~. إيههي ~~. حسنًا ، أسرع إلى المنزل ~~.] (يو ساي جونغ)

 

كانت محتويات الخطة التي كانت تطلع عليها الأورك بسيطة إلى حد ما. حيث تجاهل الغوغاء الآخرين ، واهزم الزعيم فقط.

بعبارة أخرى حتى مع أبسط الحسابات كان الزعيم الغول أقوى 32 مرة على الأقل من الغول العادي.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

 

ولإضفاء مزيد من الوقود على هذا الموقف المؤسف ، حدث أن أحد الرؤساء ينتمي إلى ترول. ترول معروف بحيويته القوية بشكل لا يصدق والتي جعلت الفرسان يصرون أسنانهم في الإحباط.

ولإضفاء مزيد من الوقود على هذا الموقف المؤسف ، حدث أن أحد الرؤساء ينتمي إلى ترول. ترول معروف بحيويته القوية بشكل لا يصدق والتي جعلت الفرسان يصرون أسنانهم في الإحباط.

 

 

بعبارة أخرى حتى مع أبسط الحسابات كان الزعيم الغول أقوى 32 مرة على الأقل من الغول العادي.

بالطبع سيكون الأمر صعبًا. و هذا الزعيم الغول … قوي بشكل لا يمكن تصوره. ومع ذلك.” (كيم يو رين)

دق دق–

 

 

 

[…آسف. و هذا فقط ، لقد فوجئت حقًا لأنك غادرت دون أن تقول أي شيء … بالمناسبة هل أنت غاضب مني لشيء فعلته ، أوبا؟] (يو ساي جونغ)

حولت كيم يو-رين نظرتها نحو ساي-جين في نموذج البطل الأورك وابتسمت بعمق.

 

 

… لم يستطع بعد رؤيه ابتسامة كيم يو-رين المشرقة وتعبيرها السعيد.

ومع ذلك سيكون ذلك ممكنًا عندما يتم دمج قوى الجميع ، وبراعة رئيسك ، وكورنلاك في واحد.” (كيم يو رين)

كان يعرف بالفعل كل هذه الحقائق ، ولكن مع ذلك ألقى كيم ساي-جين نظرة حوله على أي حال. حيث كان بإمكانه فقط رؤيه مشهد الشتاء القاحل والمخيف كما لو أن الحياة كلها قد تخلت عن هذا المكان. لا يمكن رصد أثر واحد للبشرية على الإطلاق.

 

“همف. البشر لن يقاتلوا الرئيس؟ ” (ساي جين)

*

“الغول هو تجسيد للدمار الذي سيقاتل ويقتل حتى فيما بينهم. و لكن السبب الوحيد لتوحيد هؤلاء الغيلان هو ببساطة بسبب الرئيس الغول “. (كيم يو رين)

 

 

الغيلان تأكل مرتين في اليوم. و بعد الوجبة ، لمدة نصف يوم تقريبًا لم تتزحزح عن مكانها. بمعنى بقي يوم أو يومين على الأقل قبل وصول جيش الغول بالقرب من القرية. استغلت كيم يو-رين هذه المرة لتدريب الأورك بمجرد انتهاء الإحاطة. و كما لو كان تدريبها قاسياً إلى أقصى الحدود ، استمرت صرخات الأورك المثيرة للشفقة في الرنين طوال اليوم.

كان صحيحًا أنه عندما تكون في هيئة الأورك كانت ميول وعواطف الأورك أقوى لكنه لا يزال قادرًا على فهم منطقهم. و على الأرجح كانت كيم يو-رين هي التي لم تستطع قبول ذلك وبالتالي تخلت عن أوامرها وانتهى بها الأمر إلى هنا.

 

“آه! على سبيل المثال معذرة! “

كان يجب أن آتي لاحقًا …”

ومع ذلك كان صوت مثل هذا الرجل ضعيفًا ومثيرًا للشفقة.

 

 

والآن كان ساي جين الأورك جالسًا في غرفة الزعيم بينما يأسف بشدة لقراره. حيث كان خطأه أنه لم يكن يعرف بالتفصيل عادات الغول المعيشية حتى الآن. و لقد اعتقد حقًا أن هذه الوحوش ستغرق بجنون تمامًا كما توحي مظاهرها لكن الجحيم ، من كان يعلم أنهم يحبون أخذ الكثير من فترات الراحة بينهما؟

“فقط الإنسان الذي سيقاتل هو أنتي؟ اليس كذلك؟” (ساي جين)

 

 

بالطبع بفضل ذلك حصل على الوقت الكافي للاستعداد. أيضًا كان من الذكاء حقًا إحضار هاتفه المحمول عبر “الروحانيه” …

 

 

الغيلان تأكل مرتين في اليوم. و بعد الوجبة ، لمدة نصف يوم تقريبًا لم تتزحزح عن مكانها. بمعنى بقي يوم أو يومين على الأقل قبل وصول جيش الغول بالقرب من القرية. استغلت كيم يو-رين هذه المرة لتدريب الأورك بمجرد انتهاء الإحاطة. و كما لو كان تدريبها قاسياً إلى أقصى الحدود ، استمرت صرخات الأورك المثيرة للشفقة في الرنين طوال اليوم.

[يو ساي جونغ: أوبا ، أليس هذا مجرد الكثير ؟! ولماذا لا تجيب على هاتفك !! هل تعتقد أن مذكرة واحدة ستكون كافيه ؟! هل تعتقد أنني سأبقى هنا إلى الأبد حتى بعد أن تعاملني بشكل سيء؟ …. و أنا لا أحاول الانفصال عنك لذلك لا تسيء فهمي ، حسنًا.]

 

 

 

[يو ساي جونغ: لا تنتظر لحظة. أسترجع ما قلته للتو. سأبقى بجوارك تمامًا إلى الأبد. حتى لو طلب مني أوبا القيام بنزهة فسوف أبقى. مثل علقة.]

 

 

 

وجد ساي-جين صعوبة في الكتابة بأصابعه السميكة للغاية. لسوء الحظ كان لا يزال بحاجة إلى إرسال رده.

“اه ….”

 

“ما هذا؟” (ساي جين)

[لم أستطع إخبارك ، كنتي لا تزالين نائمه. و علاوة على ذلك لماذا تشكو كثيرًا عندما قلت إن لدي أشياء يجب الاهتمام بها؟ يجب أن أعود بعد يومين لذا توقفي عن إزعاجي بهذا. شكوى أخرى ، ولن أعود طيلة شهر كامل.] (ساي جين)

بدأت كيم يو-رين إحاطة مهمتها الحماسية أمام الأورك المتجمعة. ومع ذلك كانت ببساطة شديدة النشاط لفارس على وشك مواجهة معركة ضخمة. والأهم من ذلك أن الأشخاص الذين يستمعون إلى تفسيراتها الصادقة كانوا من الأورك. و على الرغم من أن هؤلاء الرجال لم يكونوا “طبيعيين” حقًا إلا أنه تم الاعتراف فقط بكون الأورك أذكى قليلاً من الحوت القاتل لذلك …

 

“اه ….”

نظرًا لأنه كان لا يزال في نموذج الأورك الخاص به كان الرد أكثر فظاظة ووضوحًا من المعتاد. حيث كان يعتقد أن مشاعرها قد تتأذى من هذا لكن ردها وصل بعد أقل من عشر دقائق. حسنًا بدا موقفها أكثر ليونة من ذي قبل.

 

 

 

[…آسف. و هذا فقط ، لقد فوجئت حقًا لأنك غادرت دون أن تقول أي شيء … بالمناسبة هل أنت غاضب مني لشيء فعلته ، أوبا؟] (يو ساي جونغ)

 

 

“آه! على سبيل المثال معذرة! “

[لا أنا لست كذلك. أريد حقًا أن أراك بجنون الآن لذا توقفي عن تحفيز أفكاري ، حسنًا؟] (ساي-جين)

 

 

 

كانت كلماته قاسية إلى حد ما من نواحٍ عديدة.

 

 

 

[(رمز تعبيري للهامستر يحمل قلبًا) آآآه ، ما هو ~~. إيههي ~~. حسنًا ، أسرع إلى المنزل ~~.] (يو ساي جونغ)

“انظر أخبرتك. لا أحد هنا “. (باثوري)

 

 

[سأعود بأسرع ما يمكن. (رمز تعبيري للقلب)]

 

 

الغيلان تأكل مرتين في اليوم. و بعد الوجبة ، لمدة نصف يوم تقريبًا لم تتزحزح عن مكانها. بمعنى بقي يوم أو يومين على الأقل قبل وصول جيش الغول بالقرب من القرية. استغلت كيم يو-رين هذه المرة لتدريب الأورك بمجرد انتهاء الإحاطة. و كما لو كان تدريبها قاسياً إلى أقصى الحدود ، استمرت صرخات الأورك المثيرة للشفقة في الرنين طوال اليوم.

عندما أنهى رده كان يسمع الخطوات اللطيفة خارج غرفته. استوعب ساي جين الهاتف بسرعة إلى جسده. و لقد كان الأمر سريعًا للغاية.

 

 

ظهر رأس كيم يو-رين من الحافة عندما تحدث. و كما لو أنها خرجت للتو من الحمام ، شعرها المبلل اللامع يتساقط.

دق دق

 

 

حدق الأورك والفارس في بعضهما البعض لفترة طويلة. هبت رياح الشتاء وأصدرت عويلًا باردًا بينما كانت تمر عبر الأغصان القاحلة. و من السماء المظلمة والرمادية ، سقطت رقاقات ثلجية صغيرة وذابت حتى قبل أن تتمكن من الالتقاء بالأرض.

لم تكن هناك حاجة للطرق لأنه لم يكن هناك باب أصلاً.

“اهاهاحت! انتظر انتظر!! لقد حصلت عليه ، حصلت عليه ، كورنلاك !! قلت فهمت … “

 

“بالطبع سيكون الأمر صعبًا. و هذا الزعيم الغول … قوي بشكل لا يمكن تصوره. ومع ذلك.” (كيم يو رين)

ما هذا؟” (ساي جين)

كان هذا بمثابة إعلانها تمردًا. و لقد كانوا في هذا الجزء العميق تحت الأرض حيث لم تستطع عيون لورد مصاص الدماء الوصول ، وإلا إذا كانوا في مكان ما مفتوح على مصراعيه فربما ماتوا من العطش بعد فقدان السيطرة على رغبتهم في شرب الدم. حسنًا ، لقد امتلك اللورد القدرة على التحكم بطريقة ما في تلك الغريزة الخاصة لجميع مصاصي الدماء بعد كل شيء.

 

 

ظهر رأس كيم يو-رين من الحافة عندما تحدث. و كما لو أنها خرجت للتو من الحمام ، شعرها المبلل اللامع يتساقط.

بصوت ساحر لدرجة أنه يمكن أن يسحر العندليب ويجعله يبتلع لسانه ، واصلت حديثها ببعض الكلمات الصادمة.

 

 

“…… .. أين كورنلاك؟

“واو … حقًا ، لقد تقدم كل شيء كثيرًا.”

 

برؤيه كيف تجنبت كيم يو-رين نظرته بدافع الإحراج كان بإمكان ساي-جين تخمين ما حدث تقريبًا.

عند سماع استجوابها الحذر ، نقر ساي جين على الأرض برفق. و بعد استدعائه في وقت سابق ، اندفع كورنلاك بعنف إلى غرفة الكهف الخاص به. بمجرد دخوله ، قفز كورنلاك فوق كيم يو-رين وبدأ في هجوم المودة عليها لفترة من الوقت.

كان صحيحًا أنه عندما تكون في هيئة الأورك كانت ميول وعواطف الأورك أقوى لكنه لا يزال قادرًا على فهم منطقهم. و على الأرجح كانت كيم يو-رين هي التي لم تستطع قبول ذلك وبالتالي تخلت عن أوامرها وانتهى بها الأمر إلى هنا.

 

 

ارتفع الغبار وتغلغل التراب بكثافة في الهواء.

“عن ماذا؟” (باثوري)

 

في نفس الوقت تقريبا.

ضاقت حواجب ساي-جين بعمق ، وكان على وشك الصراخ ، عندما …

تحدثت باثوري إلى العشرات من الشيوخ والرسل الذين تبعوها إلى هذا الكهف بأجمل صوت يمكن تخيله. مفتونون بها تمامًا لم يتمكنوا حتى من رؤيه نظراتها وانحنوا بعمق. لسوء حظهم كانت باثوري تخطط لإجبارهم على اتخاذ أصعب قرار في حياتهم.

 

“قرروا هل ستتبعوا اللورد أم أنا.” (باثوري)

اهاهاحت! انتظر انتظر!! لقد حصلت عليه ، حصلت عليه ، كورنلاك !! قلت فهمت … “

 

 

علاوة على ذلك تمت إضافة متغير آخر في شكل “الجلد” إلى المزيج.

… لم يستطع بعد رؤيه ابتسامة كيم يو-رين المشرقة وتعبيرها السعيد.

 

“لـ ، ولكن ، سيدة باثوري هذه هي …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط