التوتر (1)
الفصل 157: التوتر (1)
المترجم: pharaoh-king-jeki
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
الإجهاد المادى من القتال ضد مصاص الدماء لورد فضلا عن اثنين من الصدمات العقلية ، تسبب لها في الإغماء.
ملفوفة في ظلام الليل الكثيف ، تحت وهج القمر البارد.
“هل تريدين أن تقتلي ؟!”
كانت كيم يو-رين جالسه على أحد مقاعد الوحش المنتزه. حيث كانت عيناها مغمضتين وكأنها في حالة تأمل عميق.
“أوه ، آه ، شكرًا لك على تصديقك لي …” (كيم يو-رين)
“من من؟” (ساي جين)
تنفس ساي جين بعمق وتوجه نحو وضعها.
“أشعر بخيبة أمل.” (كيم يو رين)
قبل أن يتمكن من الاقتراب منها ، ألقت هذا الخط تجاهه. خدش مؤخرة رقبته بينما كان يخفض رأسه.
“…. أعني بجدية. نعم ، لقد كان غريبًا نوعًا ما بالتأكيد – كيف يمكن أن يشبه الأورك إنسانًا إلى حد كبير هكذا … آه ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، أتذكر رؤيه العديد من النقاط التي تشبه حقًا وجه السيد ساي-جين بعد كل شيء . ” (كيم يو رين)
على الرغم من أن عشاءها قد دمر تمامًا إلا أنها بدت سعيدة لسبب ما.
كانت ردود أفعالها خارج توقعات ساي-جين تمامًا. و على الرغم من أنه ليس على مستوى الرغبة في قص كل شيء إلا أنه اعتقد على الأقل أنها قد تغضب منه.
“ماذا؟! الآنسه يو رين؟ لماذا ا؟!” (ساي جين)
لكن لا ، ما أظهرته لم يكن الغضب من الخداع ، ولا الحزن عند اكتشاف البطل الأورك لم يكن حقيقيًا ، ولكن السخرية الذاتية التي ألقت باللوم على نفسها بدلاً من ذلك. وهذا جعل ساي-جين يشعر بأنه أسوأ من ذي قبل وأكثر اعتذارًا أيضًا.
– “مم ~ يونغ. و أنا ، أنا أتناول الطعام بالخارج مع أشخاص سيعملون في برج السحر ، نعم “.
قبل أن يتمكن من الاقتراب منها ، ألقت هذا الخط تجاهه. خدش مؤخرة رقبته بينما كان يخفض رأسه.
جلس ساي جين على الطرف المقابل من المقعد حيث جلست كيم يو رين. حدقت في القمر المرسوم في سماء الليل واستمرت في كلامها.
خافًا من تلك الصرخة الصاخبة ، هرب ساي جين كما لو كانت مؤخرته مشتعلة.
“لا ، منذ البداية كان الأورك مع معدل ذكاء أقل من الدولفين الذي يتعلم الكلام فكرة غير منطقية. حيث كان يجب أن أدرك أن شيئًا ما كان غير صحيح إذن … كل هذا بسبب ذلك العفريت … “(كيم يو رين)
بعد سماع تغييرها المفاجئ في الموضوع ، اهتز جسد ساي جين بشكل غير محسوس.
***
“هذا العفريت”. بلا شك لابد أنها تتحدث عن الحكاية منذ زمن بعيد …
تجمدت بشرة ساي-جين مع كلماتها. أصبحت حركاته غريبة بشكل لافت للنظر ، وأصبح تنفسه قاسياً أيضًا.
“اه صحيح. سيد النقابة هل تعلم أن العفاريت يمكنهم تعلم الكلام أيضًا؟ ” (كيم يو رين)
“جي ، العفاريت أنتي تقولي؟” (ساي جين)
وهذا هو السبب. ابتسم ساي جين بتكلف بسيط.
“نعم. حسنًا ، العفاريت هم الأذكى بين جميع الوحوش بعد كل شيء. لذلك من بين العفاريت الأذكياء ، الشخص الأكثر ذكاءً يمكنه تعلم كيفية التحدث باللغة الكورية. ولكن كان هذا خطأي حيث اعتقدت أن الأورك المتحور يمكنه بالتأكيد تعلم التحدث أيضًا. لذا أنا بالتأكيد لست حمقاء في هذا الصدد ، أليس كذلك؟ حتى الأشخاص الآخرين الذين لديهم تجارب مماثلة كانوا سينخدعون “. (كيم يو رين)
ملفوفة في ظلام الليل الكثيف ، تحت وهج القمر البارد.
تجمدت بشرة ساي-جين مع كلماتها. أصبحت حركاته غريبة بشكل لافت للنظر ، وأصبح تنفسه قاسياً أيضًا.
“ههههه. و في هذه الحالة ، لماذا لا تحضري الفائز هنا؟ ” (ساي جين)
“لماذا تتصرف هكذا؟ انها الحقيقة. و لقد اختبرت ذلك بنفسي “. (كيم يو رين)
“… .. حيث كان هدفنا دائمًا هو نفسه – العودة إلى عالمنا القديم ، انظر. لذا احصل على التأثير الآن “. (باثوري)
“……….”
“مرحبًا ساي جونغ. اين انتي الان؟” (ساي جين)
“أنا متأكد من أنك اكتشفت بالفعل ما إذا كنا قد نجحنا أم لا.” (ساي جين)
لم يرد ساي جين. و لقد كان بالفعل يشعر بذلك اعتذرًا جدًا في الوقت الحالي ، وحسنًا ، أدرك أنه لا يمكنه التحدث إليها كذبة أخرى مرة أخرى.
لكن انتهى بها الأمر إلى إساءة تفسير رد فعله الحالي وأظهرت إحباطها من عبس عميق.
الإجهاد المادى من القتال ضد مصاص الدماء لورد فضلا عن اثنين من الصدمات العقلية ، تسبب لها في الإغماء.
“أنت لا تصدقني … حسنًا. أنسى أمره. سيكون الأمر أكثر غرابة أن تصدقني على أي حال “. (كيم يو رين)
نظرًا لأن يو ساي-جونغ كانت مشغوله بالأمور المتعلقة ببرج السحر وغالبًا ما كان يجب أن تكون بعيدًا فقد تركت المنزل فارغًا تمامًا لأول مرة منذ فترة طويلة.
“حسنا جيد. ثم قم بتبديل الهاتف إلى مكبر الصوت. أريد أن أقول شيئا.” (ساي جين)
“لا ، أنا أصدقك.” (ساي جين)
رد عليها بحزم وحدق في كيم يو-رين وعيناه مفتوحتان. عند رؤيه “حماسه” المفاجئ ، احمر وجه كيم يو-رين قليلاً.
“مرحبًا ساي جونغ. اين انتي الان؟” (ساي جين)
لذلك سألها ساي جين بحذر عن الشق العملاق لأوروبا الغربية أولاً.
“أوه ، آه ، شكرًا لك على تصديقك لي …” (كيم يو-رين)
بعد سماع تغييرها المفاجئ في الموضوع ، اهتز جسد ساي جين بشكل غير محسوس.
“الشيء هو أن العفريت كان هذا أنا أيضًا.” (ساي جين)
“لا علاقة لنا بذلك.” (باثوري)
“………………ايه؟“
أنهى ساي-جين المكالمة ولبس المعطف. و لكن ، عندما كان على وشك المغادرة قد سمع الأخبار التي ما زالت تُشغل على شاشة التلفزيون.
هذه المرة كانت كيم يو-رين هي التي أوقفت كل حركاتها – فمها نصف مفتوح ، وعيناها مفتوحتان بشكل إضافي.
ملفوفة في ظلام الليل الكثيف ، تحت وهج القمر البارد.
اعتقدت أنها قد لا تصدقه ، دق المسمار الأخير في هذا التابوت بالذات.
“هديتك ، تلقيتها بشكل جيد. إنه خاتم باهظ الثمن أيضًا “. (ساي جين)
– “… .. آه؟ اه … أوه … هل هناك حقا حاجة لذلك الآن ~؟ سأتحدث نيابة عنك ~! “
“حسنًا ، يجب أن تذهب الآن. و كما وعدنا ، لن نتدخل معك كثيرًا أو نحاول تمديد الشق بقوة أو أشياء من هذا القبيل. و مع هذا القدر الكبير ، يجب أن يكون لديك مساحة للتنفس لمدة عام تقريبًا “. (باثوري)
“اه ……”
كان هذا مختلفًا عن الوعد معها. لذا حاول ساي-جين الاتصال بـ باثوري من خلال بلورة الاتصالات المخبأة في جيبه لكنها لم ترد. هل تراجعت عن وعدها؟
سقطت في بركة من الأفكار للحظة وجيزة. خاتم كهدية. الخاتم الذي تم تقديمه كهدية كان حقيقة تعرفها هي والعفريت فقط. لا أحد آخر.
”مم. و هذا ما كان عليه الأمر “. (كيم يو رين)
– “… .. آه؟ اه … أوه … هل هناك حقا حاجة لذلك الآن ~؟ سأتحدث نيابة عنك ~! “
بالطبع ، يمكنه فهم ذلك القدر. و لكن الآن ، هذا الرجل الجاهل بجانبها يسأل “من هذا؟ من يتصل؟” كان بجدية يثير أعصابه.
بلوب.
تلاعب ساي-جين بأحباله الصوتية وغير صوته قليلاً. وبعد ذلك تجاه كل هؤلاء الأشخاص الذين تناولوا طعامهم بهدوء في الخارج وبناء صداقة قوية ، ألقى قنبلة يضرب بها المثل.
علاوة على ذلك فُقِد الكنز الذي كان يتحكم في غرائز مصاصي الدماء للدماء منذ زمن بعيد بعد أن فقد اللورد بصره. كيف… مثير للشفقة. ” (باثوري)
تمتمت بشيء في حالة ذهول ، ثم انهارت.
– “أوه نعم ~. و أنا في تيبودونغ ساشيمي ~. أسرع ، أوبا ~.
الإجهاد المادى من القتال ضد مصاص الدماء لورد فضلا عن اثنين من الصدمات العقلية ، تسبب لها في الإغماء.
تمتمت بشيء في حالة ذهول ، ثم انهارت.
“بسبب ذلك فإن كلا من إل لاس وخدم اللورد في حالة من الغضب الآن. أعتقد أن اللورد كان يفكر في الهروب وحيدًا “. (باثوري)
“ماذا؟! الآنسه يو رين؟ لماذا ا؟!” (ساي جين)
لكن انتهى بها الأمر إلى إساءة تفسير رد فعله الحالي وأظهرت إحباطها من عبس عميق.
صُدم ساي جين بذهول من هذا التطور الجديد ، وسرعان ما استخدم سحر الشفاء عليها. ولكن عندما لم تستعد وعيها بعد ، سارع بنقلها إلى أقرب مستشفى.
***
رد عليها بحزم وحدق في كيم يو-رين وعيناه مفتوحتان. عند رؤيه “حماسه” المفاجئ ، احمر وجه كيم يو-رين قليلاً.
بعد إدخال كيم يو-رين إلى المستشفى ، ذهب ساي-جين لفرز العلاقات المتوترة لأعضاء النقابة التي توترت لسبب أو لآخر. وأخيراً ، عاد إلى المنزل.
“لماذا تتصرف هكذا؟ انها الحقيقة. و لقد اختبرت ذلك بنفسي “. (كيم يو رين)
كان الوقت الخامسة بعد الظهر.
عندما سألها ساي جين ، أمالت باثوري رأسها في ارتباك. بدا الأمر كما لو أنها أخطأت في وضع اثنين من البراغي في رأسها.
نظرًا لأن يو ساي-جونغ كانت مشغوله بالأمور المتعلقة ببرج السحر وغالبًا ما كان يجب أن تكون بعيدًا فقد تركت المنزل فارغًا تمامًا لأول مرة منذ فترة طويلة.
“اه يا للعجب …”
حفر في الأريكة وهو يبصق تنهيدة طويلة مع كل التعب المتراكم. بطريقة ما ، شعر بالفراغ . انتهت المهمة ، واستحوذ الشعور بالعنف الشديد على جسده بالكامل. اعتقد أنه كان يشعر بالوحدة فتح ساي-جين التلفزيون. و مع توقيت جيد ، ملأ وجه يو ساي-جونغ الشاشة.
تنفس ساي جين بعمق وتوجه نحو وضعها.
– متى تخططوا للاكتتاب العام في برج ساحر الفجر & TM؟
“حسنا جيد. ثم قم بتبديل الهاتف إلى مكبر الصوت. أريد أن أقول شيئا.” (ساي جين)
كانت ردود أفعالها خارج توقعات ساي-جين تمامًا. و على الرغم من أنه ليس على مستوى الرغبة في قص كل شيء إلا أنه اعتقد على الأقل أنها قد تغضب منه.
– ادراج الاسهم للبرج؟ هل هناك حاجة لفعل ذلك؟ بعد كل شيء ، يمكن لبرج السحر أن يحافظ على نفسه تمامًا دون اللجوء إلى مثل هذه الأساليب كما ترى.
“ما أعنيه هو أن كوكب الأرض هذا سوف يواجه نفس مصير عالمي القديم ، هذا هو. حيث كان اللورد يحاول الهروب قبل أن يحدث ذلك أيضًا. و لكني لا أعرف كل التفاصيل. و لقد سمعت عنها للتو منذ وقت ليس ببعيد كما تعلم “. (باثوري)
كانت مقابلة في برنامج إخباري. فظهرت يو ساي جونغ بثقة كبيرة في خطابها.
“لا ، أنا أصدقك.” (ساي جين)
“مرحبًا ساي جونغ. اين انتي الان؟” (ساي جين)
عند رؤيتها على الشاشة ، انتهى به الأمر بالرغبة في رؤيتها على أرض الواقع. لذلك اتصل بها على الهاتف. ويواووووونغ ، ويواووووونغ ~ بعد استمرار نغمة الرنين ثلاث أو أربع مرات تمت المكالمة.
“مرحبًا ساي جونغ. اين انتي الان؟” (ساي جين)
“أجل. لم نلمس الشقوق الأخرى باستثناء تلك الموجودة هنا في كوريا “. (باثوري)
– “مم ~ يونغ. و أنا ، أنا أتناول الطعام بالخارج مع أشخاص سيعملون في برج السحر ، نعم “.
“الشيء هو أن العفريت كان هذا أنا أيضًا.” (ساي جين)
“أوه ، إل لاس؟ هم عشيرة. باثوري نوسفيراتو ، إل لاس – لم يبق الآن سوى هؤلاء الثلاثة “. (باثوري)
كان صوتها ملتبسًا قليلاً. هل شربت الكحول؟ ضاقت حواجب ساي-جين فجأة.
“أين؟” (ساي جين)
– “آه ، هنا؟ مطعم سوشي “.
وبينما كانت تتحدث عبر الهاتف ، ظهر صوت آخر لرجل يقول مرارًا وتكرارًا “إلى من تتحدثي؟” تدخل في الخلفية. دون وعي ، كسر ساي جين رقبته. أصوات ويو-دي-دوك. رن وو دو دوك بوضوح.
– “اييي … حسنًا ، حسنًا. حسناً. … انتهى الأمر أنت على المتحدث. “
“أي مطعم سوشي؟” (ساي جين)
سقطت في بركة من الأفكار للحظة وجيزة. خاتم كهدية. الخاتم الذي تم تقديمه كهدية كان حقيقة تعرفها هي والعفريت فقط. لا أحد آخر.
– “آه هيونغ ~؟ أوه ، لماذا اتصلت بي ، أوبا؟ “
“… فكنت أتساءل إلى أين ذهبت. مرحبًا ، أين أنتي الآن؟ “
فجأة أمسكت بأطواق ساي-جين بإحكام. وبعد ذلك تلاشى الإحساس غير السار بالعالم بأسره وهو يتفكك مما جعله يغمض عينيه. و عندما فتح عينيه مرة أخرى في وقت متأخر لم تكن باثوريب مكانًا يمكن رؤيته ، وبدلاً من ذلك ملأ مشهد حي جانجنام في سيول رؤيته.
“بسبب ذلك فإن كلا من إل لاس وخدم اللورد في حالة من الغضب الآن. أعتقد أن اللورد كان يفكر في الهروب وحيدًا “. (باثوري)
– “آه ، هنا؟ اه … لست متأكده؟ “
“هل تريدين أن تقتلي ؟!”
– “آه ~ ييينغ. سامحني. إنه اجتماع للبرج لذا إذا ظهر أوبا فسأدفع جانباً كما تعلم ~ “.
“لماذا تتصرف هكذا؟ انها الحقيقة. و لقد اختبرت ذلك بنفسي “. (كيم يو رين)
“حسنا جيد. ثم قم بتبديل الهاتف إلى مكبر الصوت. أريد أن أقول شيئا.” (ساي جين)
بالطبع ، يمكنه فهم ذلك القدر. و لكن الآن ، هذا الرجل الجاهل بجانبها يسأل “من هذا؟ من يتصل؟” كان بجدية يثير أعصابه.
“… فكنت أتساءل إلى أين ذهبت. مرحبًا ، أين أنتي الآن؟ “
“حسنا جيد. ثم قم بتبديل الهاتف إلى مكبر الصوت. أريد أن أقول شيئا.” (ساي جين)
لم تكن قد مرت دقيقة حتى الآن لكن موجات الحشد كانت تتراكم تدريجياً.
– “… .. آه؟ اه … أوه … هل هناك حقا حاجة لذلك الآن ~؟ سأتحدث نيابة عنك ~! “
في البداية ، من أجل إثبات أن كل واحد منهم يمتلك المؤهلات الصحيحة على الشخص المجاور له بدأوا “بهدوء” في مناقشة قدراتهم الأكاديمية.
فجأة أمسكت بأطواق ساي-جين بإحكام. وبعد ذلك تلاشى الإحساس غير السار بالعالم بأسره وهو يتفكك مما جعله يغمض عينيه. و عندما فتح عينيه مرة أخرى في وقت متأخر لم تكن باثوريب مكانًا يمكن رؤيته ، وبدلاً من ذلك ملأ مشهد حي جانجنام في سيول رؤيته.
“أعدك سيكون سريعًا حقًا. لن أعود إلى المنزل لمدة أسبوع كامل إذا لم تفعل ذلك “. (ساي جين)
– “اييي … حسنًا ، حسنًا. حسناً. … انتهى الأمر أنت على المتحدث. “
“نعم. حسنًا ، العفاريت هم الأذكى بين جميع الوحوش بعد كل شيء. لذلك من بين العفاريت الأذكياء ، الشخص الأكثر ذكاءً يمكنه تعلم كيفية التحدث باللغة الكورية. ولكن كان هذا خطأي حيث اعتقدت أن الأورك المتحور يمكنه بالتأكيد تعلم التحدث أيضًا. لذا أنا بالتأكيد لست حمقاء في هذا الصدد ، أليس كذلك؟ حتى الأشخاص الآخرين الذين لديهم تجارب مماثلة كانوا سينخدعون “. (كيم يو رين)
تلاعب ساي-جين بأحباله الصوتية وغير صوته قليلاً. وبعد ذلك تجاه كل هؤلاء الأشخاص الذين تناولوا طعامهم بهدوء في الخارج وبناء صداقة قوية ، ألقى قنبلة يضرب بها المثل.
“إيوه-ييوم. مرحبًا بالجميع ، هذا ساحر بانغباي-دونغ يتحدث. حاليًا ، أنا مع السيد كيم ساي جين. أقوم بإجراء هذه المكالمة بعد إجراء محادثة جيدة معه. و كما ترى ، أخطط لنشر الجريموري رقم 27 و 28 قريبًا. ولذا فإنني أبحث عن شخصين قادرين يقومان بفحص محتويات الكتب والتحقق منها. هل من بينكم أي شخص مهتم بالدور؟ ” (ساي جين الساحر)
تحدث إلى هنا وانتظر ثلاث ثوان.
خافًا من تلك الصرخة الصاخبة ، هرب ساي جين كما لو كانت مؤخرته مشتعلة.
من خلال فحص الجريموري ، يمكن للمرء أن يرتبط اسمه أو اسمها بـ جريموري الساحر بانغباي-دونغ مجانًا. و هذا وحده من شأنه أن يزيد من شهرتهم بشكل كبير مما كان يعتقد أنه ممكن. ومن المؤكد أن التنفس الحيواني الثقيل لكل ساحر يرغب في اغتنام هذه الفرصة الهائلة يمكن سماعه عبر الهاتف.
“……….”
أطلق ساي-جين تأوهًا ” من التعجب معتقدًا أن المشاهير يمكن أن يزعجوا السماء بالفعل إذا لزم الأمر ، وسرعان ما حرك قدميه. سيء للغاية ، أفعاله انتهت فقط بتأكيد شكوك الحشد.
بذل ساي-جين قصارى جهده لكبح ضحكته وتحدث بنبرة جادة.
وبينما كان ينظر حوله بذهول ، دغدغ أذنيه همسات المارة.
“إذا لم يكن أحد مهتمًا فلا يمكن المساعده ، على ما أعتقد.” (ساي جين)
ملفوفة في ظلام الليل الكثيف ، تحت وهج القمر البارد.
على الفور كان رد فعل السحره.
“… .. حيث كان هدفنا دائمًا هو نفسه – العودة إلى عالمنا القديم ، انظر. لذا احصل على التأثير الآن “. (باثوري)
في البداية ، من أجل إثبات أن كل واحد منهم يمتلك المؤهلات الصحيحة على الشخص المجاور له بدأوا “بهدوء” في مناقشة قدراتهم الأكاديمية.
“جي ، العفاريت أنتي تقولي؟” (ساي جين)
“أنا متأكد من أنك اكتشفت بالفعل ما إذا كنا قد نجحنا أم لا.” (ساي جين)
– “بالنظر إلى أن ساحر بانغباي-دونغ نيم ينشر باستمرار تعاويذ السحر الهجومية مؤخرًا ، أنا الذي سار بثبات في طريق سحر الهجوم حتى الآن ، يجب أن أكون الشخص الذي يختبر الجريموري الجديدة.
“ماذا؟! الآنسه يو رين؟ لماذا ا؟!” (ساي جين)
– “لا ، هذا ليس صحيحًا. حيث يجب الجمع بين تعويذات الهجوم وأنواع أخرى من التعاويذ. و من وجهة النظر هذه يجب أن أتحمل المسؤولية لأنني سرت بشق الأنفس على طريق تطبيق واستخدام مختلف أنواع السحر … “
“نعم. لذا يجب أن تقرر وتستعد ما إذا كنت ستتصرف مثلنا وتهرب إلى عالم آخر ، أو تبقى وتقاتل حتى النهاية المريرة “. (باثوري)
– “كلاكما مخطئ. و منذ البداية ، يجب أن ينظر إلى شيء بهذه الأهمية من قبل شخص لديه خلفية أكاديمية عميقة بدلاً من ذلك “.
– “هاه ، ماذا تقصد بخلفية أكاديمية عميقة؟ هل يستخدم هذا المنطق غير المنطقي لمثل هذه المسأله المهمة؟ “
“هديتك ، تلقيتها بشكل جيد. إنه خاتم باهظ الثمن أيضًا “. (ساي جين)
ومع ذلك فقد اشتعلت نبرة الصوت حيث تم تفنيد الطعن. وسرعان ما يمكن سماع ليس فقط صيحات غاضبة ولكن حتى أصوات الأطباق والطاولات وغيرها من الأثاث الذي يتم تدميره من الهاتف.
“هوه. إنهم يقاتلون بلطف. ” (ساي جين)
عند رؤيتها على الشاشة ، انتهى به الأمر بالرغبة في رؤيتها على أرض الواقع. لذلك اتصل بها على الهاتف. ويواووووونغ ، ويواووووونغ ~ بعد استمرار نغمة الرنين ثلاث أو أربع مرات تمت المكالمة.
هذه المرة كانت كيم يو-رين هي التي أوقفت كل حركاتها – فمها نصف مفتوح ، وعيناها مفتوحتان بشكل إضافي.
كان ساي-جين يستمتع بصوت الفوضى ، ولكن بعد ذلك انقطع الضوضاء فجأة. حيث يبدو أن يو ساي-جونغ غادرت المطعم على عجل.
– “هؤلاء الناس فقدوا كراتهم الرخامية !! الآن فقط كانوا يستعدون لاستخدام السحر كما تعلم! “
“أنا متأكد من أنك اكتشفت بالفعل ما إذا كنا قد نجحنا أم لا.” (ساي جين)
“اه صحيح. سيد النقابة هل تعلم أن العفاريت يمكنهم تعلم الكلام أيضًا؟ ” (كيم يو رين)
“ههههه. و في هذه الحالة ، لماذا لا تحضري الفائز هنا؟ ” (ساي جين)
قامت باثوري بتضييق حواجبها كما لو كانت تشعر بالإحباط مع طفل صغير.
– “… أنت شخص فاسد هل تعرف ذلك؟ على محمل الجد الآن “.
خافًا من تلك الصرخة الصاخبة ، هرب ساي جين كما لو كانت مؤخرته مشتعلة.
“لا ، منذ البداية كان الأورك مع معدل ذكاء أقل من الدولفين الذي يتعلم الكلام فكرة غير منطقية. حيث كان يجب أن أدرك أن شيئًا ما كان غير صحيح إذن … كل هذا بسبب ذلك العفريت … “(كيم يو رين)
على الرغم من أن عشاءها قد دمر تمامًا إلا أنها بدت سعيدة لسبب ما.
ثم وقفت باثوري فجأة من مقعدها.
– “بالمناسبة نشر الجريموري في نفس الوقت هل هذا صحيح؟ إذا كنت تكذب فسوف أغضب! “
“لا. و هذه فقط الطبيعة تلعب دورها. و منذ اللحظة التي انفتح فيها الشق الأول ، أصبح المسار المستقبلي لهذا الكوكب الصغير المسمى الأرض مليئًا بالأشواك ، إذا جاز التعبير “. (باثوري)
“فى الطريق.” (ساي جين)
وهذا هو السبب. ابتسم ساي جين بتكلف بسيط.
“لا ، أنا أصدقك.” (ساي جين)
“طبعا سافعل. حسنا أين أنتي؟ أنا سأقلك.” (ساي جين)
– “أوه نعم ~. و أنا في تيبودونغ ساشيمي ~. أسرع ، أوبا ~.
سقطت في بركة من الأفكار للحظة وجيزة. خاتم كهدية. الخاتم الذي تم تقديمه كهدية كان حقيقة تعرفها هي والعفريت فقط. لا أحد آخر.
“فى الطريق.” (ساي جين)
“نعم. حسنًا ، العفاريت هم الأذكى بين جميع الوحوش بعد كل شيء. لذلك من بين العفاريت الأذكياء ، الشخص الأكثر ذكاءً يمكنه تعلم كيفية التحدث باللغة الكورية. ولكن كان هذا خطأي حيث اعتقدت أن الأورك المتحور يمكنه بالتأكيد تعلم التحدث أيضًا. لذا أنا بالتأكيد لست حمقاء في هذا الصدد ، أليس كذلك؟ حتى الأشخاص الآخرين الذين لديهم تجارب مماثلة كانوا سينخدعون “. (كيم يو رين)
أنهى ساي-جين المكالمة ولبس المعطف. و لكن ، عندما كان على وشك المغادرة قد سمع الأخبار التي ما زالت تُشغل على شاشة التلفزيون.
تجمدت بشرة ساي-جين مع كلماتها. أصبحت حركاته غريبة بشكل لافت للنظر ، وأصبح تنفسه قاسياً أيضًا.
– خبر في للتو. حيث تم التأكيد الآن على أن شقًا هائلًا للغاية قد انفتح في منطقة أوروبا الغربية. و هذا الشق هو الأكبر في التاريخ يظهر في أوروبا …
على الفور في اليوم التالي ، ذهب ساي جين لرؤيه باثوري.
ومع ذلك عندما جاء لرؤيتها كان لديه الكثير من الأشياء ليقولها. حادثة الشق في أوروبا الغربية و مستقبل مصاصي الدماء الذين فقدوا شخصية اللورد المركزية و هدف باثوري و وحتى إقناعها بالاندماج مرة أخرى في الجمعية.
“…..ماذا يحدث هنا؟” (ساي جين)
كان هذا مختلفًا عن الوعد معها. لذا حاول ساي-جين الاتصال بـ باثوري من خلال بلورة الاتصالات المخبأة في جيبه لكنها لم ترد. هل تراجعت عن وعدها؟
“لا ، منذ البداية كان الأورك مع معدل ذكاء أقل من الدولفين الذي يتعلم الكلام فكرة غير منطقية. حيث كان يجب أن أدرك أن شيئًا ما كان غير صحيح إذن … كل هذا بسبب ذلك العفريت … “(كيم يو رين)
عندما بدأ الجزء الخلفي من رأسه في تطوير حالة قوية من الصداع النصفي ، انتقل صوت باثوري إليه ، وكان من حسن حظه.
عندما بدأ الجزء الخلفي من رأسه في تطوير حالة قوية من الصداع النصفي ، انتقل صوت باثوري إليه ، وكان من حسن حظه.
تعال وانظر غدا. مشغوله اليوم.’
*
***
على الفور في اليوم التالي ، ذهب ساي جين لرؤيه باثوري.
“طبعا سافعل. حسنا أين أنتي؟ أنا سأقلك.” (ساي جين)
“من مرؤوسي. إنهم مشغولون بمحاولة فك شفرة نتائج البحث الذي أجراه اللورد الآن. يتم تحديثي في الوقت الفعلي بينما نتحدث “. (باثوري)
“أنا متأكد من أنك اكتشفت بالفعل ما إذا كنا قد نجحنا أم لا.” (ساي جين)
“نعم. أعرف بالفعل. حيث كان آل لاس وكلابهم الموالية يلقون نوبه غضب كبيرة منذ وقت ليس ببعيد “. (باثوري)
فجأة أمسكت بأطواق ساي-جين بإحكام. وبعد ذلك تلاشى الإحساس غير السار بالعالم بأسره وهو يتفكك مما جعله يغمض عينيه. و عندما فتح عينيه مرة أخرى في وقت متأخر لم تكن باثوريب مكانًا يمكن رؤيته ، وبدلاً من ذلك ملأ مشهد حي جانجنام في سيول رؤيته.
كانت باثوري تتظاهر بالاسترخاء لكن مشاعر الحزن لا يمكن أن تخفي في صوتها. بالإضافة إلى ذلك لم تكن عيناها تحدقان في ساي-جين حتى تنظران إليه – كانت ذكريات الماضي البعيد تفيض بحزن من داخل تلك العيون التي تموج مثل سطح البحيرة.
“مرحبًا ساي جونغ. اين انتي الان؟” (ساي جين)
“ماذا؟! الآنسه يو رين؟ لماذا ا؟!” (ساي جين)
“من هو آل لاس الآن؟” (ساي جين)
عندما سألها ساي جين ، أمالت باثوري رأسها في ارتباك. بدا الأمر كما لو أنها أخطأت في وضع اثنين من البراغي في رأسها.
“أوه ، آه ، شكرًا لك على تصديقك لي …” (كيم يو-رين)
عندما بدأ الجزء الخلفي من رأسه في تطوير حالة قوية من الصداع النصفي ، انتقل صوت باثوري إليه ، وكان من حسن حظه.
“أوه ، إل لاس؟ هم عشيرة. باثوري نوسفيراتو ، إل لاس – لم يبق الآن سوى هؤلاء الثلاثة “. (باثوري)
“اه يا للعجب …”
أجبرت ابتسامة واستمرت.
اعتقدت أنها قد لا تصدقه ، دق المسمار الأخير في هذا التابوت بالذات.
كانت باثوري تتظاهر بالاسترخاء لكن مشاعر الحزن لا يمكن أن تخفي في صوتها. بالإضافة إلى ذلك لم تكن عيناها تحدقان في ساي-جين حتى تنظران إليه – كانت ذكريات الماضي البعيد تفيض بحزن من داخل تلك العيون التي تموج مثل سطح البحيرة.
“وكان توقعك صحيحًا. ما أراده اللورد لم يكن العودة بالزمن إلى الوراء بل مجرد رحلة بسيطة عبر بُعد آخر. و على ما يبدو بعد فك شفرة النص من الكتاب القديم ، من المستحيل القفز على تدفق الوقت والأبعاد في نفس الوقت “. (باثوري)
وهذا هو السبب. ابتسم ساي جين بتكلف بسيط.
– “بالنظر إلى أن ساحر بانغباي-دونغ نيم ينشر باستمرار تعاويذ السحر الهجومية مؤخرًا ، أنا الذي سار بثبات في طريق سحر الهجوم حتى الآن ، يجب أن أكون الشخص الذي يختبر الجريموري الجديدة.
“هل هذا صحيح؟” (ساي جين)
“أوه ، إل لاس؟ هم عشيرة. باثوري نوسفيراتو ، إل لاس – لم يبق الآن سوى هؤلاء الثلاثة “. (باثوري)
ثم وقفت باثوري فجأة من مقعدها.
“بسبب ذلك فإن كلا من إل لاس وخدم اللورد في حالة من الغضب الآن. أعتقد أن اللورد كان يفكر في الهروب وحيدًا “. (باثوري)
عندما بدأ الجزء الخلفي من رأسه في تطوير حالة قوية من الصداع النصفي ، انتقل صوت باثوري إليه ، وكان من حسن حظه.
“قد تكون على حق. مرحبًا يا رجل ، اذهب وألق نظرة فاحصة “.
“… ..”
على الفور في اليوم التالي ، ذهب ساي جين لرؤيه باثوري.
“مرحبًا ساي جونغ. اين انتي الان؟” (ساي جين)
”يا له من جبان. شيء جيد أنه مات “. (باثوري)
علاوة على ذلك فُقِد الكنز الذي كان يتحكم في غرائز مصاصي الدماء للدماء منذ زمن بعيد بعد أن فقد اللورد بصره. كيف… مثير للشفقة. ” (باثوري)
“بسبب ذلك فإن كلا من إل لاس وخدم اللورد في حالة من الغضب الآن. أعتقد أن اللورد كان يفكر في الهروب وحيدًا “. (باثوري)
توقفت باثوري عن الحديث هنا. ساي جين أيضًا لم يقل شيئًا.
“مرحبًا ساي جونغ. اين انتي الان؟” (ساي جين)
كان ساي-جين يستمتع بصوت الفوضى ، ولكن بعد ذلك انقطع الضوضاء فجأة. حيث يبدو أن يو ساي-جونغ غادرت المطعم على عجل.
ومع ذلك عندما جاء لرؤيتها كان لديه الكثير من الأشياء ليقولها. حادثة الشق في أوروبا الغربية و مستقبل مصاصي الدماء الذين فقدوا شخصية اللورد المركزية و هدف باثوري و وحتى إقناعها بالاندماج مرة أخرى في الجمعية.
على الرغم من أن عشاءها قد دمر تمامًا إلا أنها بدت سعيدة لسبب ما.
لم يستطع ساي-جين نطق أي من هؤلاء.
بعد سماع تغييرها المفاجئ في الموضوع ، اهتز جسد ساي جين بشكل غير محسوس.
قبل أن يتمكن من الاقتراب منها ، ألقت هذا الخط تجاهه. خدش مؤخرة رقبته بينما كان يخفض رأسه.
السبب؟ قطرات دمعة تتشكل على زوايا عيون باثوري. بالتأكيد لم يستطع ساي-جين فهم طبيعتها المتقلبة التي جعلتها تطلب منه قتل اللورد ، والحزن على وفاته ، ولكن مهما يكن فإن الحزن الذي أعربت عنه الآن كان بلا شك حقيقيًا.
كانت باثوري تتظاهر بالاسترخاء لكن مشاعر الحزن لا يمكن أن تخفي في صوتها. بالإضافة إلى ذلك لم تكن عيناها تحدقان في ساي-جين حتى تنظران إليه – كانت ذكريات الماضي البعيد تفيض بحزن من داخل تلك العيون التي تموج مثل سطح البحيرة.
”يا له من جبان. شيء جيد أنه مات “. (باثوري)
عندما سألها ساي جين ، أمالت باثوري رأسها في ارتباك. بدا الأمر كما لو أنها أخطأت في وضع اثنين من البراغي في رأسها.
هكذا تحدثت باثوري وصوتها مشوب بحزن عميق.
“مرحبًا ساي جونغ. اين انتي الان؟” (ساي جين)
ومع ذلك لم يستطع العودة خالي الوفاض بعد خوض المواجهة الكبيرة في اليوم السابق.
لذلك سألها ساي جين بحذر عن الشق العملاق لأوروبا الغربية أولاً.
“لا علاقة لنا بذلك.” (باثوري)
“قد تكون على حق. مرحبًا يا رجل ، اذهب وألق نظرة فاحصة “.
– “مم ~ يونغ. و أنا ، أنا أتناول الطعام بالخارج مع أشخاص سيعملون في برج السحر ، نعم “.
“…ماذا؟ حقا؟” (ساي جين)
“أجل. لم نلمس الشقوق الأخرى باستثناء تلك الموجودة هنا في كوريا “. (باثوري)
تنفس ساي جين بعمق وتوجه نحو وضعها.
“طبعا سافعل. حسنا أين أنتي؟ أنا سأقلك.” (ساي جين)
“هل هذا يعني أن هناك قوة أخرى تعمل هنا؟” (ساي جين)
“حسنًا ، يجب أن تذهب الآن. و كما وعدنا ، لن نتدخل معك كثيرًا أو نحاول تمديد الشق بقوة أو أشياء من هذا القبيل. و مع هذا القدر الكبير ، يجب أن يكون لديك مساحة للتنفس لمدة عام تقريبًا “. (باثوري)
“حسنًا ، يجب أن تذهب الآن. و كما وعدنا ، لن نتدخل معك كثيرًا أو نحاول تمديد الشق بقوة أو أشياء من هذا القبيل. و مع هذا القدر الكبير ، يجب أن يكون لديك مساحة للتنفس لمدة عام تقريبًا “. (باثوري)
“لا. و هذه فقط الطبيعة تلعب دورها. و منذ اللحظة التي انفتح فيها الشق الأول ، أصبح المسار المستقبلي لهذا الكوكب الصغير المسمى الأرض مليئًا بالأشواك ، إذا جاز التعبير “. (باثوري)
“هذا العفريت”. بلا شك لابد أنها تتحدث عن الحكاية منذ زمن بعيد …
“ماذا تقصدي بذلك؟” (ساي جين)
“………………ايه؟“
“ما أعنيه هو أن كوكب الأرض هذا سوف يواجه نفس مصير عالمي القديم ، هذا هو. حيث كان اللورد يحاول الهروب قبل أن يحدث ذلك أيضًا. و لكني لا أعرف كل التفاصيل. و لقد سمعت عنها للتو منذ وقت ليس ببعيد كما تعلم “. (باثوري)
– متى تخططوا للاكتتاب العام في برج ساحر الفجر & TM؟
“إنه كيم ساي جين !!”
“من من؟” (ساي جين)
“اه يا للعجب …”
“هديتك ، تلقيتها بشكل جيد. إنه خاتم باهظ الثمن أيضًا “. (ساي جين)
“من مرؤوسي. إنهم مشغولون بمحاولة فك شفرة نتائج البحث الذي أجراه اللورد الآن. يتم تحديثي في الوقت الفعلي بينما نتحدث “. (باثوري)
“اوببااااا-اك ~ !!!”
ثم وقفت باثوري فجأة من مقعدها.
“حسنًا ، يجب أن تذهب الآن. و كما وعدنا ، لن نتدخل معك كثيرًا أو نحاول تمديد الشق بقوة أو أشياء من هذا القبيل. و مع هذا القدر الكبير ، يجب أن يكون لديك مساحة للتنفس لمدة عام تقريبًا “. (باثوري)
“من هو آل لاس الآن؟” (ساي جين)
“….سنة واحدة فقط؟” (ساي جين)
“ماذا؟ أليس هذا الرجل كيم ساي جين؟ “
“نعم. لذا يجب أن تقرر وتستعد ما إذا كنت ستتصرف مثلنا وتهرب إلى عالم آخر ، أو تبقى وتقاتل حتى النهاية المريرة “. (باثوري)
علاوة على ذلك فُقِد الكنز الذي كان يتحكم في غرائز مصاصي الدماء للدماء منذ زمن بعيد بعد أن فقد اللورد بصره. كيف… مثير للشفقة. ” (باثوري)
“من من؟” (ساي جين)
“ماذا ستفعلي؟” (ساي جين)
“جي ، العفاريت أنتي تقولي؟” (ساي جين)
ملفوفة في ظلام الليل الكثيف ، تحت وهج القمر البارد.
قامت باثوري بتضييق حواجبها كما لو كانت تشعر بالإحباط مع طفل صغير.
“حسنا جيد. ثم قم بتبديل الهاتف إلى مكبر الصوت. أريد أن أقول شيئا.” (ساي جين)
“… .. حيث كان هدفنا دائمًا هو نفسه – العودة إلى عالمنا القديم ، انظر. لذا احصل على التأثير الآن “. (باثوري)
كانت ردود أفعالها خارج توقعات ساي-جين تمامًا. و على الرغم من أنه ليس على مستوى الرغبة في قص كل شيء إلا أنه اعتقد على الأقل أنها قد تغضب منه.
فجأة أمسكت بأطواق ساي-جين بإحكام. وبعد ذلك تلاشى الإحساس غير السار بالعالم بأسره وهو يتفكك مما جعله يغمض عينيه. و عندما فتح عينيه مرة أخرى في وقت متأخر لم تكن باثوريب مكانًا يمكن رؤيته ، وبدلاً من ذلك ملأ مشهد حي جانجنام في سيول رؤيته.
“لماذا جانجنام ، من بين كل الأماكن ؟!” (ساي جين)
“ماذا؟! الآنسه يو رين؟ لماذا ا؟!” (ساي جين)
كانت باثوري تتظاهر بالاسترخاء لكن مشاعر الحزن لا يمكن أن تخفي في صوتها. بالإضافة إلى ذلك لم تكن عيناها تحدقان في ساي-جين حتى تنظران إليه – كانت ذكريات الماضي البعيد تفيض بحزن من داخل تلك العيون التي تموج مثل سطح البحيرة.
وبينما كان ينظر حوله بذهول ، دغدغ أذنيه همسات المارة.
بلوب.
“ماذا؟ أليس هذا الرجل كيم ساي جين؟ “
“فى الطريق.” (ساي جين)
“قد تكون على حق. مرحبًا يا رجل ، اذهب وألق نظرة فاحصة “.
لم تكن قد مرت دقيقة حتى الآن لكن موجات الحشد كانت تتراكم تدريجياً.
أطلق ساي-جين تأوهًا ” من التعجب معتقدًا أن المشاهير يمكن أن يزعجوا السماء بالفعل إذا لزم الأمر ، وسرعان ما حرك قدميه. سيء للغاية ، أفعاله انتهت فقط بتأكيد شكوك الحشد.
خافًا من تلك الصرخة الصاخبة ، هرب ساي جين كما لو كانت مؤخرته مشتعلة.
“……….”
“إنه كيم ساي جين !!”
“أوبا ، من فضلك أعطني توقيعك!”
“أين؟” (ساي جين)
“اوببااااا-اك ~ !!!”
قبل أن يتمكن من الاقتراب منها ، ألقت هذا الخط تجاهه. خدش مؤخرة رقبته بينما كان يخفض رأسه.
خافًا من تلك الصرخة الصاخبة ، هرب ساي جين كما لو كانت مؤخرته مشتعلة.
السبب؟ قطرات دمعة تتشكل على زوايا عيون باثوري. بالتأكيد لم يستطع ساي-جين فهم طبيعتها المتقلبة التي جعلتها تطلب منه قتل اللورد ، والحزن على وفاته ، ولكن مهما يكن فإن الحزن الذي أعربت عنه الآن كان بلا شك حقيقيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
