نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 164

امواج (2)

امواج (2)

الفصل 164: امواج (2)

 

“…. و أنا لا أخطط للهروب من هذا لذلك ليس عليك مواساتي. حيث يبدو أنه قد تم وضعه بالفعل في حجر ، على أي حال. و إذا كان بإمكاني إنقاذ نفسي ، والكوكب ، وكل هؤلاء الثمينين بالنسبة لي فهذا للأفضل ، على ما أعتقد …. و لكن ، من المؤكد أنه لن أشعر بالرضا إذا فكرت فيما سيأتي كما تعلمين؟ ” (ساي جين)

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

“من فضلك ، اقرأ هذا.” (ليليا)

تحولت الأرض إلى غبار واختفت ، واشتعلت السماء من فوقها باللون الأحمر الشرس حيث انقسمت. حلت مادة مخاطية مثيرة للاشمئزاز محل الأرض المفقودة ، وتلوى شيء أسود نفاث مثير للاشمئزاز داخلها. مغطى بنوع من الغلاف ينتظر أن يفقس ، هذا الشيء حدق لي بعيون محتقنة بالدماء.

“هذا الشيء ، هو من بقايا” الإله الشيطاني “الذي كان يعيش في عالمي. لن تختفي أبدًا ، ما لم تقتل الجسد الأصلي الذي أتت منه ، وتعتمد قوتها التدميرية على “درجة” امتصاص المانا. ” (باثوري)

 

“ما هي ريشة إفريت؟” (كيم يو رين)

شعرت بالخوف لأول مرة في حياتي عندما نظرت إلى تلك العيون المرعبة. و أدركت أيضًا في تلك اللحظة أنه لا توجد طريقة لمحاربة مثل هذا الوحشية.

 

 

شعرت دقات اليد الثانية بحدة شديدة في هذه اللحظة.

يجب أن أهرب إذا أردت أن أعيش.

 

 

 

تاركًا وراءك كل ذكرياتي ، وأسفي ، وأمنياتي – وأهرب إلى عالم آخر تمامًا.

“يبدو أنها المقالة الصحيحة ، إذا حكمنا من خلال رد فعلك. فكنت أعرف غريزيًا أن هذا الشيء كان غريباً. لذلك أخذتها “. (ساي جين)

 

 

لكنني اعتقدت أنه لا يوجد إنسان على قيد الحياة سيمنح مصاص دماء مثلي المرور عبر بوابة لا تسمح إلا لعدد محدود من المسافرين. و بعد كل شيء ، كنا مصدر أكبر مشاكلهم حتى الآن.

ذهب ساي-جين إلى فندق قريب وبعد الحصول على غرفة بدأ في قراءة اليوميات. أمضى اليوم كله يقرأها. حيث كانت هناك أشياء كان يحرج من مشاركتها مع الآخرين و كان هناك العديد من التواريخ المفقودة أيضًا كما لو كان مشغولًا جدًا في كتابة شيء ما و والجزء الأكثر أهمية ، الجزء المتعلق بما حدث بعد انفتاح الشق تمامًا كان ضبابيًا إلى حد ما وغامض في التفاصيل.

 

“آه.”

على أي حال ما زلت أتجه إلى البوابة وأنا أفكر في أنني سأقتل كل من يسدون طريقي.

“ايا كان. إذن أنتي تقولين إنها تلعب دورًا مهمًا ، أليس كذلك؟ بعد ذلك ربما لا يزال لدينا وقت أكثر مما تعتقدين “. (ساي جين)

 

سيحاول الشق تدمير “العالم” من خلال إدخال فجوة من نوع ما هناك. و لكن من المدهش … بسبب هذه الفجوة بالذات ، شيء لا يمكن أن يحدث بالتأكيد بدون وجود الشق ، شيء مع نسبة نجاح منخفضة بشكل ميؤوس منه معجزة معجزة للغاية – تلك المعجزة بالذات ستحدث “. (ليليا)

ومع ذلك…. ساعدنا البشر بشكل غير متوقع.

 

 

 

قام السحرة “البشريون” بتفريق موجات الهجمات القادمة ، وقام الفرسان “البشريون” بمنع المخلوقات التي لا يمكن التعرف عليها. و مع ذلك من وجهة نظري لم يكونوا يقاومون ببساطة ألقوا بحياتهم بعيدًا.

 

 

لم يتذكر إخبار ليليا بما حدث.

ماذا تفعلين يا إيلي !! على عجل وتعال إلى هنا !! ” (المترجم: ليس خطأ في الترجمة و السيد المؤلف غير اسم باثوري للأبد.)

“قد ينكسر إذا حاولت فتحه …” (ساي-جين)

 

 

صرخ شخص في وجهي بينما كنت ضائعه على مرأى من البشر الذين يقاتلون بشراسة هناك. لم أستطع التفكير لفترة طويلة. دخلت البوابة وهربت من عالم الوطن.

في هذه الحالة هل كان هناك سبب يجعله يرتجف من الخوف والتردد؟

 

 

وهكذا ، عالم جديد تمامًا لم أحلم به مطلقًا في حياتي منتشر أمام عيني المذهولة.

و حينئذ…. استمر الوقت في التدفق وسرعان ما أصبح النهار ليلاً.

 

 

هل أنتم لاجئون من عالم آخر؟

 

 

“… مهما حدث عليك أن تخسر الكثير من الأشياء.” (ليليا)

كان هناك بشر آخر “جدد” ينظرون إلي.

 

 

صرخ شخص في وجهي بينما كنت ضائعه على مرأى من البشر الذين يقاتلون بشراسة هناك. لم أستطع التفكير لفترة طويلة. دخلت البوابة وهربت من عالم الوطن.

لكن … لماذا لم يهرب هؤلاء البشر في حالة ذعر؟ لماذا قدموا لنا يد العون؟

“ولكن فقط ما علاقة هذه اليوميات بلورد مصاص الدماء؟” (ساي جين)

 

وهكذا لا بد أنها استعادت المشهد الجميل الذي كانت تراه ورفاقها.

لم أفهم أبدًا أسبابهم في ذلك الوقت ، وحتى الآن لا يمكنني فهم ذلك.

 

 

 

“….”

“ربما منذ حوالي 70 عامًا. و يمكن.” (ليليا)

 

 

(المترجم: الرجوع إلى منظور الشخص الثالث.)

“الآن ، من فضلك تعال معي.” (ليليا)

 

 

استحوذت عليها ذكريات الماضي ، غاص عقل باثوري بشكل أعمق وأعمق في الظلام حيث لا يوجد شيء.

لسبب ما ، اعتقد ساي جين أن الابتسامة لطيفة ودافئة بشكل لا يصدق.

 

 

فجأة ، ظهرت ثقة لا أساس لها في داخلها.

“….”

 

كما لو كان هذا الفكر مشتركًا بين بقية أعضاء الفريق لم يفكر أحد منهم في مغادرة غرفة الاجتماعات.

لا بد أن عالمها المنزلي قد تغلب على أزمة الشق.

كان الوحي صادمًا. و شعرت وكأنه ضرب في مؤخرة رأسه من قبل جرس إميليجونج ، والآن كانت الدواخل ترن كالمجانين. و في تلك اللحظة لم يستطع حتى التنفس ، ناهيك عن ربط جملة معًا. (ملاحظة: على ما يبدو ، أكبر جرس في شبه الجزيرة الكورية. ابحث في جوجل إذا كنت فضوليًا).

 

بذل ساي-جين قصارى جهده لكبح جماح عقله المرتعش وإخفاء اليوميات في جيبه الداخلي.

وهكذا لا بد أنها استعادت المشهد الجميل الذي كانت تراه ورفاقها.

 

 

 

كان عالم الوطن ينتظر عودتها باحتضان دافئ ولطيف.

كان يحاول حل المشكلة لكن انتهى به الأمر إلى تفاقم الوضع أكثر. هل كان ذلك لأنه كان متسرعا جدا …؟

 

 

بعد أن شعرت بالذهول تمامًا ، اقتربت خطوة نحو الشق.

 

 

 

ماذا بحق الجحيم تفعلين؟!” (ساي جين)

 

 

يبدو أنها أخطأت في نظرتها لشيء آخر تمامًا ، انطلاقًا من الطريقة التي بدأت بها في فك أزرار فستانها …

ومع ذلك أمسك أحدهم بذراعها. استعادت عيناها الباهتة وغير المركزة التركيز. و نظرت باثوري إلى كيم ساي جين وهو يمسك ذراعها ، ثم حولت نظرتها إلى الشق. حتى الآن كانت الأرض تحت قدميها تنهار. و على الرغم من أنه لا يزال غير مكتمل إلا أنه يشبه البوابة الآن ، إلى حد ما. و إذا سبحت في تلك الأمواج المظلمة فقد تعود إلى عالم المنزل الذي كانت تتوق إليه كثيرًا.

“ماذا تفعلين يا إيلي !! على عجل وتعال إلى هنا !! ” (المترجم: ليس خطأ في الترجمة و السيد المؤلف غير اسم باثوري للأبد.)

 

بعبارة أخرى كان هذا أسوأ الاحتمالات. كيم يو رين صرت أسنانها.

لكن في تلك اللحظة كانت ذراعيه الصلبة ملفوفة بإحكام وبقوة حول خصرها.

 

 

 

مهلا….!” (باثوري)

تخلص ساي-جين من كل الأفكار غير الضرورية ثم قام برمي الريشة في فمه.

 

 

الجميع ، انتظروا !!” (ساي جين)

 

 

حافظت على تلك الابتسامة اللطيفة وتحدثت إليه ببعض الكلمات الغامضة.

صرخ ساي جين وهو يسحب باثوري بين ذراعيه. تأكيدًا على أن الجميع قد تشبثوا به بإحكام ، تحول بسرعة إلى ليفاثان وقام بتنشيط الإرسال الفوري.

 

 

 

*

 

 

“… مهما حدث عليك أن تخسر الكثير من الأشياء.” (ليليا)

كما لو أن مشهد ذلك الشق وهو يمتد تحت أقدامهم إلى ما لا نهاية لم يكن أكثر من كابوس ، عاد أعضاء الفريق إلى غرفة الاجتماعات تحت الأرض في لحظة.

 

 

 

لكن لم يتكلم أحد بكلمة واحدة. حيث كانوا يعانون من صدمة الأحداث التي حدثت الآن.

“سيكون الأمر على ما يرام. كلنا. والكوكب “. (ليليا)

 

“ماذا حدث هناك؟” (كيم يو رين)

وماذا كان هذا الشيء الذي رأوه؟

 

 

“نعم إلى حد ما.” (ليليا)

كان الأمر كما لو أن سطح الأرض كله أصبح شقًا. لم يروا واحدًا بهذا الحجم من قبل ، على الإطلاق.

 

 

 

ماذا حدث هناك؟” (كيم يو رين)

 

 

 

كسرت كيم يو-رين الصمت الشديد ببعض الصعوبة. و لقد كانت شخصًا شجاعًا حقًا للتحدث حيث أن الشخص الذي سألته وكانت تتوقع الإجابة منه هي باثوري.

“هذا الشيء ، هو من بقايا” الإله الشيطاني “الذي كان يعيش في عالمي. لن تختفي أبدًا ، ما لم تقتل الجسد الأصلي الذي أتت منه ، وتعتمد قوتها التدميرية على “درجة” امتصاص المانا. ” (باثوري)

 

“قد ينكسر إذا حاولت فتحه …” (ساي-جين)

بعيون معقدة ، حدقت ملكة مصاص الدماء في كيم يو-رين قبل أن تنفجر بابتسامة متكلفة.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

 

وهكذا لا بد أنها استعادت المشهد الجميل الذي كانت تراه ورفاقها.

ماذا بعد؟ حفز هذا الطفل الدانغ الشق باستخدام المانا وجسده بالإضافة إلى ريشة إفريت ، هذا كل ما في الأمر “. (باثوري)

 

 

“كما تعلمي ، هذا الشيء. الشيء الذي كاد أن يقتلك الآن. تبدو وكأنها أخطبوط مع مجسات وأشياء “. (باثوري)

ما هي ريشة إفريت؟” (كيم يو رين)

لكن لم يتكلم أحد بكلمة واحدة. حيث كانوا يعانون من صدمة الأحداث التي حدثت الآن.

 

ما قاله كان صحيحا. بغض النظر عن مدى رغبتهم في تدوير هذا الأمر لا يمكن إنكار هذه الحقيقة مما تسبب في نوبة صمت ثقيلة أخرى تنزل في الغرفة.

كما تعلمي ، هذا الشيء. الشيء الذي كاد أن يقتلك الآن. تبدو وكأنها أخطبوط مع مجسات وأشياء “. (باثوري)

 

 

“…. و في المستقبل. و في الوقت الحالي ، دعيني أكون وحدي. رجاء.” (ساي جين)

 

* مؤثرات صوتية لتكتكة الساعة *

آه.”

“إذن ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” (كيم يو رين)

 

 

أومأت كيم يو-رين برأسها. بغباء. هزت باثوري رأسها كما لو أنها لا توافق على رد الفعل ، ثم واصلت.

عندما انتهت كلمات باثوري تعثرت كيم يو رين وجلست على الأريكة كما لو أن بعض قوتها قد هربت.

 

ابتسمت ليليا مرة أخرى وهي تنظر إليه.

هذا الشيء ، هو من بقايا” الإله الشيطاني “الذي كان يعيش في عالمي. لن تختفي أبدًا ، ما لم تقتل الجسد الأصلي الذي أتت منه ، وتعتمد قوتها التدميرية على “درجة” امتصاص المانا. ” (باثوري)

 

 

 

توقفت باثوري عن الحديث للحظة ، وأطلق تنهيدة محبطة.

 

 

“ليس هناك حاجة. ارجو ان ترحلي. أود أن أكون وحدي الآن “. (ساي جين)

“… ولكن ، هذا الريش امتص المانا. لذلك سيتم استهلاكه وجسد هذا الطفل كوقود لتوسيع الشق إلى الأبد. حتى لو تأخرت الأمور في غضون يومين ، سينتهي كل شيء “.

 

 

حافظت على تلك الابتسامة اللطيفة وتحدثت إليه ببعض الكلمات الغامضة.

بعبارة أخرى كان هذا أسوأ الاحتمالات. كيم يو رين صرت أسنانها.

 

 

“يبدو أنه ليس لدينا الكثير من الوقت ، أليس كذلك؟ قريباً ، سوف ينفتح الشق بالكامل. ” (ليليا)

إذن ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” (كيم يو رين)

أمسكت ليليا بيده بإحكام. وبوجه غير متأكد إلى حد ما ، تحدثت بكلمات بدت وكأنها غير مألوفة قليلاً.

 

توقفت باثوري عن الحديث للحظة ، وأطلق تنهيدة محبطة.

حسنًا ، يجب أن تقرروا. لتتركوا منزلكم وتهربوا إلى عالم آخر. أو الوقوع مع هذا الكوكب “. (باثوري)

 

 

“الآن ، دعينا…. هيا نذهب إلى مكان آخر.” (ساي جين)

عندما انتهت كلمات باثوري تعثرت كيم يو رين وجلست على الأريكة كما لو أن بعض قوتها قد هربت.

“لكن…. كيف؟” (باثوري)

 

 

كان في ذلك الحين. رفع ساي جين الذي كان يستمع بهدوء بينما كانت نظرته على الأرض ، رأسه.

كان عالم الوطن ينتظر عودتها باحتضان دافئ ولطيف.

 

“قد ينكسر إذا حاولت فتحه …” (ساي-جين)

“… هناك شيء يثير فضولي.” (ساي جين)

 

 

 

نظرت باثوري إلى اتجاه ساي جين.

 

 

 

هل يعمل هذا الريش باعتباره شيئًا مهمًا؟” (ساي جين)

عندما فتح عينيه قليلاً ، رأى ليليا. مثل سراب تولد من حلمه الباهت بدت جميلة بشكل خاص تحت جنح الظلام.

 

 

“….يا هذا. إنه من إله شيطاني. إله شيطان لعين. يحتوي على كلمة “إله” فيه ، للصراخ بصوت عالٍ. كيف يمكن أن تكون أسوأ مني في اللغة والأشياء؟ ” (باثوري)

 

 

 

ايا كان. إذن أنتي تقولين إنها تلعب دورًا مهمًا ، أليس كذلك؟ بعد ذلك ربما لا يزال لدينا وقت أكثر مما تعتقدين “. (ساي جين)

“….انتظري دقيقة. هل تقولين أن مصاصي الدماء كانوا يبحثون في يومياتي؟! ” (ساي جين)

 

 

“…… أنت حقًا أبله ميؤوس منه لا يمكن إنقاذه ، أليس كذلك؟” (باثوري)

لم يتذكر إخبار ليليا بما حدث.

 

وها هو كاد أن ينسى ذلك. لم يستطع ساي-جين إلا أن يخرج أنينًا مريرًا ينبعث من أعماق قلبه

حتى تحت هجوم عيون باثوري الساخرة ، ضحك ساي-جين ببساطة وأنتج عنصرًا مخفيًا داخل نفسه.

“تم الاحتفاظ بهذا الكتاب الأصلي بداخلي عن طريق الروحانية بينما كان لدي نسخة منه تشبه” مجلدًا قديمًا “، وتم تخزينه في قبو تحت الأرض. ثم أخذ اللورد تلك النسخة وبحث عنها “. (ليليا)

 

“ماذا تفعلين يا إيلي !! على عجل وتعال إلى هنا !! ” (المترجم: ليس خطأ في الترجمة و السيد المؤلف غير اسم باثوري للأبد.)

لقد كان عنصرًا تم شراؤه على الفور كان أسود نفاثًا وريشًا قاسيًا بشكل مدهش – ريشة إفريت.

 

 

 

عند رؤيه هذا ، اتسعت عيون باتوري.

 

 

ابتسمت ليليا بخفة.

لكن…. كيف؟” (باثوري)

 

 

بذل ساي-جين قصارى جهده لكبح جماح عقله المرتعش وإخفاء اليوميات في جيبه الداخلي.

يبدو أنها المقالة الصحيحة ، إذا حكمنا من خلال رد فعلك. فكنت أعرف غريزيًا أن هذا الشيء كان غريباً. لذلك أخذتها “. (ساي جين)

 

 

 

“…..اوه حسنا. بالتأكيد ، لقد فعلت شيئًا جيدًا لكن الوقت قد فات الآن. ما فعله هو تأخير شيء كان من المقرر أن يحدث غدًا ، ربما شهرين ، على القمة “. (باثوري)

كان الأمر كما لو أن سطح الأرض كله أصبح شقًا. لم يروا واحدًا بهذا الحجم من قبل ، على الإطلاق.

 

 

ما قاله كان صحيحا. بغض النظر عن مدى رغبتهم في تدوير هذا الأمر لا يمكن إنكار هذه الحقيقة مما تسبب في نوبة صمت ثقيلة أخرى تنزل في الغرفة.

ومع ذلك…. ساعدنا البشر بشكل غير متوقع.

 

 

و حينئذ…. استمر الوقت في التدفق وسرعان ما أصبح النهار ليلاً.

 

 

“قد ينكسر إذا حاولت فتحه …” (ساي-جين)

لم يكن لدى ساي-جين أي شيء ليفعله. لم يشعر برغبة في عقد اجتماع آخر أيضًا. و لكنه لم يجرؤ على العودة إلى المنزل ، ليس بعد.

“….”

 

 

كان يحاول حل المشكلة لكن انتهى به الأمر إلى تفاقم الوضع أكثر. هل كان ذلك لأنه كان متسرعا جدا …؟

 

 

 

كما لو كان هذا الفكر مشتركًا بين بقية أعضاء الفريق لم يفكر أحد منهم في مغادرة غرفة الاجتماعات.

 

 

لكن الأهم من ذلك 70 عامًا – كان ذلك منذ وقت طويل. لا ، ربما كان يمكن أن يكون أطول من ذلك. و بدأ ساي جين يبتسم بمرارة للفكرة.

ومع ذلك فقد اختفت باثوري منذ وقت طويل. ولم يشعر ساي جين إلا بضيق صدره بسبب الإحباط.

 

 

 

استلقى على الأريكة وأغمض عينيه.

 

 

 

لم يكن يمانع على الإطلاق إذا اتضح أن هذا الموقف برمته كان نوعًا من الحلم السيئ. و على الاطلاق.

احتوى صوتها على جرعة كبيرة من الخشوع الحازم.

 

 

*

 

 

ذهب ساي-جين إلى فندق قريب وبعد الحصول على غرفة بدأ في قراءة اليوميات. أمضى اليوم كله يقرأها. حيث كانت هناك أشياء كان يحرج من مشاركتها مع الآخرين و كان هناك العديد من التواريخ المفقودة أيضًا كما لو كان مشغولًا جدًا في كتابة شيء ما و والجزء الأكثر أهمية ، الجزء المتعلق بما حدث بعد انفتاح الشق تمامًا كان ضبابيًا إلى حد ما وغامض في التفاصيل.

“…. أوم ، سيد النقابة؟

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

 

 

انتشر صوت شخص ما مثل تموج في وعي ساي جين.

 

 

قام السحرة “البشريون” بتفريق موجات الهجمات القادمة ، وقام الفرسان “البشريون” بمنع المخلوقات التي لا يمكن التعرف عليها. و مع ذلك من وجهة نظري لم يكونوا يقاومون ببساطة ألقوا بحياتهم بعيدًا.

لدي شيء لأخبرك به.” (ليليا)

 

 

 

عندما فتح عينيه قليلاً ، رأى ليليا. مثل سراب تولد من حلمه الباهت بدت جميلة بشكل خاص تحت جنح الظلام.

 

 

“…. أوم ، سيد النقابة؟“

بخصوص….؟” (ساي جين)

تخلص ساي-جين من كل الأفكار غير الضرورية ثم قام برمي الريشة في فمه.

 

 

الآن ، من فضلك تعال معي.” (ليليا)

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

 

فرك ساي جين عينيه قليلاً ونظر حوله.

 

 

“الجميع ، انتظروا !!” (ساي جين)

أنا متأكد من أنه بخير لأن الجميع ما زالوا نائمين …” (ساي-جين)

كانت ليليا مليئة بالثقة. و من الواضح أن ساي-جين لم يستطع الفهم.

 

لم أفهم أبدًا أسبابهم في ذلك الوقت ، وحتى الآن لا يمكنني فهم ذلك.

أثناء تذمره على نفسه ، تحرك ساي جين نحو غرفة الحاجز التي اعتادت هازلين على التدرب عليها ، وتقع بجوار غرفة الاجتماعات. و بعد أن ذهب إلى أبعد من ذلك لتفعيل حاجز العزل ، تثاءب ساي جين بصوت عالٍ وحدق في ليليا.

 

 

 

 

“إيه؟ لكن في مذكراتك ، نحن … آه كانت هذه مزحة ؟! ” (ليليا)

ماذا أردتي أن تخبريني؟” (ساي جين)

وها هو كاد أن ينسى ذلك. لم يستطع ساي-جين إلا أن يخرج أنينًا مريرًا ينبعث من أعماق قلبه

 

– ينفجر النوم الكامن بالداخل بعد تناول ريشة إفريت.

ابتسمت ليليا بخفة.

 

 

 

لسبب ما ، اعتقد ساي جين أن الابتسامة لطيفة ودافئة بشكل لا يصدق.

“…. و في المستقبل. و في الوقت الحالي ، دعيني أكون وحدي. رجاء.” (ساي جين)

 

 

يبدو أنه ليس لدينا الكثير من الوقت ، أليس كذلك؟ قريباً ، سوف ينفتح الشق بالكامل. ” (ليليا)

“حسنًا ، يجب أن تقرروا. لتتركوا منزلكم وتهربوا إلى عالم آخر. أو الوقوع مع هذا الكوكب “. (باثوري)

 

 

آه ، هذا …”

لكن لم يتكلم أحد بكلمة واحدة. حيث كانوا يعانون من صدمة الأحداث التي حدثت الآن.

 

“ما هي ريشة إفريت؟” (كيم يو رين)

وها هو كاد أن ينسى ذلك. لم يستطع ساي-جين إلا أن يخرج أنينًا مريرًا ينبعث من أعماق قلبه

 

 

 

انتظري. كيف عرفتي؟” (ساي جين)

 

 

عندما أشرقت شمس الفجر ، غادر ساي جين الفندق. تجول في الشوارع بلا هدف ممسكًا بريشة إفريت بيد واحدة. ميراث الاله الشيطاني – كانت الأشياء التي يجب فعلها به واضحة تمامًا له.

لم يتذكر إخبار ليليا بما حدث.

لكن لم يتكلم أحد بكلمة واحدة. حيث كانوا يعانون من صدمة الأحداث التي حدثت الآن.

 

 

حافظت على تلك الابتسامة اللطيفة وتحدثت إليه ببعض الكلمات الغامضة.

وها هو كاد أن ينسى ذلك. لم يستطع ساي-جين إلا أن يخرج أنينًا مريرًا ينبعث من أعماق قلبه

 

 

سيكون الأمر على ما يرام. كلنا. والكوكب “. (ليليا)

 

 

 

“…..استميحك عذرا؟” (ساي جين)

“آه.”

 

 

كانت ليليا مليئة بالثقة. و من الواضح أن ساي-جين لم يستطع الفهم.

“من فضلك ، اقرأ كل شيء فيه.” (ليليا)

 

ابتسم ساي جين بالقوة وسأل سؤالًا كان مهتمًا به حقًا.

بغض النظر ، واصلت بهدوء صوتها الناعم اللطيف.

بعد أن شعرت بالذهول تمامًا ، اقتربت خطوة نحو الشق.

 

استلم ساي جين دفتر الملاحظات بوجه مرتبك.

سيحاول الشق تدمير “العالم” من خلال إدخال فجوة من نوع ما هناك. و لكن من المدهش … بسبب هذه الفجوة بالذات ، شيء لا يمكن أن يحدث بالتأكيد بدون وجود الشق ، شيء مع نسبة نجاح منخفضة بشكل ميؤوس منه معجزة معجزة للغاية – تلك المعجزة بالذات ستحدث “. (ليليا)

في هذه الحالة هل كان هناك سبب يجعله يرتجف من الخوف والتردد؟

 

 

أخرجت من جيبها الداخلي دفتر ملاحظات بالية بدا وكأنه شاهد على مرور الوقت القاسي الذي لا يلين. ثم دفعته الي ساي-جين.

“… مهما حدث عليك أن تخسر الكثير من الأشياء.” (ليليا)

 

 

من فضلك ، اقرأ هذا.” (ليليا)

 

 

احتوى صوتها على جرعة كبيرة من الخشوع الحازم.

استلم ساي جين دفتر الملاحظات بوجه مرتبك.

كان يحاول حل المشكلة لكن انتهى به الأمر إلى تفاقم الوضع أكثر. هل كان ذلك لأنه كان متسرعا جدا …؟

 

“فقط مظهري الخارجي هو الذي يبدو شابًا.” (ليليا)

قد ينكسر إذا حاولت فتحه …” (ساي-جين)

 

 

استلم ساي جين دفتر الملاحظات بوجه مرتبك.

لقد تم التعامل مع السحر.” (ليليا)

 

 

 

أوه ، هذا صحيح؟ … ومع ذلك هذا الشيء … حيث يبدو مألوفًا بشكل فظيع. ” (ساي جين)

“بالمناسبة إذا سارت الأمور كما تقول هذه المذكرات ، إذن … قد يصبح الأمر محبطًا بعض الشيء. آه ، ربما يجب أن يكون الملل مصدر قلق أكبر من الاكتئاب بدلا من ذلك “. (ساي جين)

 

“… ولكن ، هذا الريش امتص المانا. لذلك سيتم استهلاكه وجسد هذا الطفل كوقود لتوسيع الشق إلى الأبد. حتى لو تأخرت الأمور في غضون يومين ، سينتهي كل شيء “.

بدا شيئًا ما عن هذا الكتاب مألوفًا له حقًا. ثم قام ساي-جين بإمالة رأسه بينما كان يقلب إلى الصفحة الأولى. وعلى الفور تقريبًا فهم سبب ذلك.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

 

 

تم تدوين التواريخ ، والتفاصيل المتفرقة للأحداث اليومية ، والمشاعر التي لوحظت بالداخل …

“مهلا….!” (باثوري)

 

“…. و أنا لا أخطط للهروب من هذا لذلك ليس عليك مواساتي. حيث يبدو أنه قد تم وضعه بالفعل في حجر ، على أي حال. و إذا كان بإمكاني إنقاذ نفسي ، والكوكب ، وكل هؤلاء الثمينين بالنسبة لي فهذا للأفضل ، على ما أعتقد …. و لكن ، من المؤكد أنه لن أشعر بالرضا إذا فكرت فيما سيأتي كما تعلمين؟ ” (ساي جين)

كانت هذه يوميات شخص معين.

 

 

 

هذا … هو …” (ساي-جين)

و حينئذ…. استمر الوقت في التدفق وسرعان ما أصبح النهار ليلاً.

 

ومع ذلك…. ساعدنا البشر بشكل غير متوقع.

كان الوحي صادمًا. و شعرت وكأنه ضرب في مؤخرة رأسه من قبل جرس إميليجونج ، والآن كانت الدواخل ترن كالمجانين. و في تلك اللحظة لم يستطع حتى التنفس ، ناهيك عن ربط جملة معًا. (ملاحظة: على ما يبدو ، أكبر جرس في شبه الجزيرة الكورية. ابحث في جوجل إذا كنت فضوليًا).

 

 

 

ابتسمت ليليا مرة أخرى وهي تنظر إليه.

 

 

 

وكما لو كانت تحاول طباعة كل كلمة في رأسه ، تحدثت بعناية.

 

 

 

هذه المفكرة ، إنها مذكراتك. لكي تكون أكثر تحديدًا ، إنها يوميات كتبها الإصدار المستقبلي منك…. شئ مثل هذا.” (ليليا)

 

 

حافظت على تلك الابتسامة اللطيفة وتحدثت إليه ببعض الكلمات الغامضة.

“……… .. هاه.”

 

 

“هذا … هو …” (ساي-جين)

ضحكة مكتومة مريرة ساخرة خرجت من فمه.

 

 

 

يمكن للمرء أن يمر عبر الزمن بدخوله الشق.

ابتسم ساي جين بالقوة وسأل سؤالًا كان مهتمًا به حقًا.

 

“هل أنتم لاجئون من عالم آخر؟“

لقد كان يعرف هذا بالفعل لكنه بصراحة لم يتوقع أن تسير الأمور على هذا النحو تمامًا.

“هذا … هو …” (ساي-جين)

 

كان عالم الوطن ينتظر عودتها باحتضان دافئ ولطيف.

من فضلك ، اقرأ كل شيء فيه.” (ليليا)

 

 

 

الآن ، دعينا…. هيا نذهب إلى مكان آخر.” (ساي جين)

“ماذا حدث هناك؟” (كيم يو رين)

 

ذهب ساي-جين إلى فندق قريب وبعد الحصول على غرفة بدأ في قراءة اليوميات. أمضى اليوم كله يقرأها. حيث كانت هناك أشياء كان يحرج من مشاركتها مع الآخرين و كان هناك العديد من التواريخ المفقودة أيضًا كما لو كان مشغولًا جدًا في كتابة شيء ما و والجزء الأكثر أهمية ، الجزء المتعلق بما حدث بعد انفتاح الشق تمامًا كان ضبابيًا إلى حد ما وغامض في التفاصيل.

بذل ساي-جين قصارى جهده لكبح جماح عقله المرتعش وإخفاء اليوميات في جيبه الداخلي.

 

 

 

*

 

 

 

ذهب ساي-جين إلى فندق قريب وبعد الحصول على غرفة بدأ في قراءة اليوميات. أمضى اليوم كله يقرأها. حيث كانت هناك أشياء كان يحرج من مشاركتها مع الآخرين و كان هناك العديد من التواريخ المفقودة أيضًا كما لو كان مشغولًا جدًا في كتابة شيء ما و والجزء الأكثر أهمية ، الجزء المتعلق بما حدث بعد انفتاح الشق تمامًا كان ضبابيًا إلى حد ما وغامض في التفاصيل.

“…..اوه حسنا. بالتأكيد ، لقد فعلت شيئًا جيدًا لكن الوقت قد فات الآن. ما فعله هو تأخير شيء كان من المقرر أن يحدث غدًا ، ربما شهرين ، على القمة “. (باثوري)

 

 

كتاب النبوة هذا لا هذه اليوميات هي أقدس كتاب مقدس لدينا حتى الآن. بدون هذا ، ما زلنا نحلم بالحلم الزائف بالعودة إلى عالمنا المنزلي “. (ليليا)

 

 

 

حسنًا ، حسنًا ، ولكن…. فقط متى فعلت ، “أنا”…. أعطيك هذا؟ ” (ساي جين)

ومع ذلك…. ساعدنا البشر بشكل غير متوقع.

 

“آها…. فكنت بعيدًا عن العلامة لم أكن أنا ” (ساي جين)

ربما منذ حوالي 70 عامًا. و يمكن.” (ليليا)

 

 

“من فضلك ، اقرأ هذا.” (ليليا)

 

 

أنتي تبدين شابه جدًا لذلك رغم ذلك؟” (ساي جين)

صرخ شخص في وجهي بينما كنت ضائعه على مرأى من البشر الذين يقاتلون بشراسة هناك. لم أستطع التفكير لفترة طويلة. دخلت البوابة وهربت من عالم الوطن.

 

وكما لو كانت تحاول طباعة كل كلمة في رأسه ، تحدثت بعناية.

فقط مظهري الخارجي هو الذي يبدو شابًا.” (ليليا)

*

 

“يبدو أنه ليس لدينا الكثير من الوقت ، أليس كذلك؟ قريباً ، سوف ينفتح الشق بالكامل. ” (ليليا)

ها ، هاها …” (ساي جين)

 

 

“… هناك شيء يثير فضولي.” (ساي جين)

لكن الأهم من ذلك 70 عامًا – كان ذلك منذ وقت طويل. لا ، ربما كان يمكن أن يكون أطول من ذلك. و بدأ ساي جين يبتسم بمرارة للفكرة.

 

 

[الشرط كامل: الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير.]

أمسكت ليليا بيده بإحكام. وبوجه غير متأكد إلى حد ما ، تحدثت بكلمات بدت وكأنها غير مألوفة قليلاً.

“…. أوم ، سيد النقابة؟“

 

“حسنًا ، يجب أن تقرروا. لتتركوا منزلكم وتهربوا إلى عالم آخر. أو الوقوع مع هذا الكوكب “. (باثوري)

الأرض ونحن قدرنا أن نخلص. بواسطة يدي السيد ساي جين “. (ليليا)

 

 

 

احتوى صوتها على جرعة كبيرة من الخشوع الحازم.

 

 

 

“…. و أنا لا أخطط للهروب من هذا لذلك ليس عليك مواساتي. حيث يبدو أنه قد تم وضعه بالفعل في حجر ، على أي حال. و إذا كان بإمكاني إنقاذ نفسي ، والكوكب ، وكل هؤلاء الثمينين بالنسبة لي فهذا للأفضل ، على ما أعتقد …. و لكن ، من المؤكد أنه لن أشعر بالرضا إذا فكرت فيما سيأتي كما تعلمين؟ ” (ساي جين)

الفصل 164: امواج (2)  

 

– ومع ذلك نظرًا لأن الكمية غير كفؤ ، يمكن للمضيف أن يتحول فقط إلى فنرير “ليوم واحد“.

ابتسم ساي جين بالقوة وسأل سؤالًا كان مهتمًا به حقًا.

 

 

“….انتظري دقيقة. هل تقولين أن مصاصي الدماء كانوا يبحثون في يومياتي؟! ” (ساي جين)

ولكن فقط ما علاقة هذه اليوميات بلورد مصاص الدماء؟” (ساي جين)

 

 

 

هذا الشيء الذي قاله اللورد ، النبوءة التي لا تزال عابرة في رأسه – فقط كيف يرتبط هذا الكتاب بهذه الكلمات؟

استحوذت عليها ذكريات الماضي ، غاص عقل باثوري بشكل أعمق وأعمق في الظلام حيث لا يوجد شيء.

 

أومأت كيم يو-رين برأسها. بغباء. هزت باثوري رأسها كما لو أنها لا توافق على رد الفعل ، ثم واصلت.

تم الاحتفاظ بهذا الكتاب الأصلي بداخلي عن طريق الروحانية بينما كان لدي نسخة منه تشبه” مجلدًا قديمًا “، وتم تخزينه في قبو تحت الأرض. ثم أخذ اللورد تلك النسخة وبحث عنها “. (ليليا)

 

 

“إيه؟ لكن في مذكراتك ، نحن … آه كانت هذه مزحة ؟! ” (ليليا)

“….انتظري دقيقة. هل تقولين أن مصاصي الدماء كانوا يبحثون في يومياتي؟! ” (ساي جين)

 

 

ما هذا بحق الجحيم فنرير الدامي الآن ؟!

فوهوت. لا لا لم يكونوا يفعلون ذلك. الشخص الوحيد الذي يبحث في مذكراتك كان اللورد لا أحد غيره. حيث كان مصاصو الدماء الآخرون يبحثون عن الكتاب القديم الحقيقي الذي جلبناه من عالمنا “. (ليليا)

فجأة ، ظهرت ثقة لا أساس لها في داخلها.

 

 

آها…. فكنت بعيدًا عن العلامة لم أكن أنا ” (ساي جين)

“ماذا حدث هناك؟” (كيم يو رين)

 

يجب أن أهرب إذا أردت أن أعيش.

نعم إلى حد ما.” (ليليا)

 

 

 

استمرت المحادثة المليئة بروح الدعابة لفترة وجيزة جدًا ، قبل أن يملأ صمت غريب الفجوة.

انتشر صوت شخص ما مثل تموج في وعي ساي جين.

 

 

مؤثرات صوتية لتكتكة الساعة *

ذهب ساي-جين إلى فندق قريب وبعد الحصول على غرفة بدأ في قراءة اليوميات. أمضى اليوم كله يقرأها. حيث كانت هناك أشياء كان يحرج من مشاركتها مع الآخرين و كان هناك العديد من التواريخ المفقودة أيضًا كما لو كان مشغولًا جدًا في كتابة شيء ما و والجزء الأكثر أهمية ، الجزء المتعلق بما حدث بعد انفتاح الشق تمامًا كان ضبابيًا إلى حد ما وغامض في التفاصيل.

 

“هذا … هو …” (ساي-جين)

شعرت دقات اليد الثانية بحدة شديدة في هذه اللحظة.

شعرت بالخوف لأول مرة في حياتي عندما نظرت إلى تلك العيون المرعبة. و أدركت أيضًا في تلك اللحظة أنه لا توجد طريقة لمحاربة مثل هذا الوحشية.

 

 

بعد النظر في المذكرات لفترة من الوقت ، تذمر ساي-جين بصوت بدا مكتئبًا بعض الشيء.

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

“… ولكن ، هذا الريش امتص المانا. لذلك سيتم استهلاكه وجسد هذا الطفل كوقود لتوسيع الشق إلى الأبد. حتى لو تأخرت الأمور في غضون يومين ، سينتهي كل شيء “.

بالمناسبة إذا سارت الأمور كما تقول هذه المذكرات ، إذن … قد يصبح الأمر محبطًا بعض الشيء. آه ، ربما يجب أن يكون الملل مصدر قلق أكبر من الاكتئاب بدلا من ذلك “. (ساي جين)

ومع ذلك لم يشعر بفرحة التطور المعتادة. و كما أنه لم يشعر بالاكتئاب أيضًا. لم يشعر حتى بالواجب الملتهبه أيضًا. لا بشكل غير مثير إلى حد ما ، لقد شعر فقط أن هذا شيء كان عليه القيام به.

 

 

“… مهما حدث عليك أن تخسر الكثير من الأشياء.” (ليليا)

 

 

“ماذا بحق الجحيم تفعلين؟!” (ساي جين)

حدقت ليليا به بتلك العيون اللطيفة. فقابل ساي جين نظرها.

بعد أن شعرت بالذهول تمامًا ، اقتربت خطوة نحو الشق.

 

 

ربما هل تبحث عن شركة؟ أنا دائما على استعداد….” (ليليا)

 

 

“ليس هناك حاجة. ارجو ان ترحلي. أود أن أكون وحدي الآن “. (ساي جين)

يبدو أنها أخطأت في نظرتها لشيء آخر تمامًا ، انطلاقًا من الطريقة التي بدأت بها في فك أزرار فستانها …

 

 

لم يتذكر إخبار ليليا بما حدث.

ليس هناك حاجة. ارجو ان ترحلي. أود أن أكون وحدي الآن “. (ساي جين)

 

 

كانت هذه يوميات شخص معين.

إيه؟ لكن في مذكراتك ، نحن … آه كانت هذه مزحة ؟! ” (ليليا)

 

 

 

“…. و في المستقبل. و في الوقت الحالي ، دعيني أكون وحدي. رجاء.” (ساي جين)

استمرت المحادثة المليئة بروح الدعابة لفترة وجيزة جدًا ، قبل أن يملأ صمت غريب الفجوة.

 

ومع ذلك لم يشعر بفرحة التطور المعتادة. و كما أنه لم يشعر بالاكتئاب أيضًا. لم يشعر حتى بالواجب الملتهبه أيضًا. لا بشكل غير مثير إلى حد ما ، لقد شعر فقط أن هذا شيء كان عليه القيام به.

بفضلها ، شعر أنه أفضل قليلاً.

 

 

 

*

 

 

لكن … لماذا لم يهرب هؤلاء البشر في حالة ذعر؟ لماذا قدموا لنا يد العون؟

عندما أشرقت شمس الفجر ، غادر ساي جين الفندق. تجول في الشوارع بلا هدف ممسكًا بريشة إفريت بيد واحدة. ميراث الاله الشيطاني – كانت الأشياء التي يجب فعلها به واضحة تمامًا له.

 

 

“… ولكن ، هذا الريش امتص المانا. لذلك سيتم استهلاكه وجسد هذا الطفل كوقود لتوسيع الشق إلى الأبد. حتى لو تأخرت الأمور في غضون يومين ، سينتهي كل شيء “.

في هذه الحالة هل كان هناك سبب يجعله يرتجف من الخوف والتردد؟

 

 

 

تخلص ساي-جين من كل الأفكار غير الضرورية ثم قام برمي الريشة في فمه.

 

 

“يبدو أنها المقالة الصحيحة ، إذا حكمنا من خلال رد فعلك. فكنت أعرف غريزيًا أن هذا الشيء كان غريباً. لذلك أخذتها “. (ساي جين)

كما هو مكتوب في “اليوميات” ، ظهرت العديد والعديد من نوافذ التنبيه.

 

 

ابتسم ساي جين بالقوة وسأل سؤالًا كان مهتمًا به حقًا.

ومع ذلك لم يشعر بفرحة التطور المعتادة. و كما أنه لم يشعر بالاكتئاب أيضًا. لم يشعر حتى بالواجب الملتهبه أيضًا. لا بشكل غير مثير إلى حد ما ، لقد شعر فقط أن هذا شيء كان عليه القيام به.

 

 

“أنا متأكد من أنه بخير لأن الجميع ما زالوا نائمين …” (ساي-جين)

[الشرط كامل: الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير.]

 

 

 

– ينفجر النوم الكامن بالداخل بعد تناول ريشة إفريت.

“من فضلك ، اقرأ كل شيء فيه.” (ليليا)

 

كان الوحي صادمًا. و شعرت وكأنه ضرب في مؤخرة رأسه من قبل جرس إميليجونج ، والآن كانت الدواخل ترن كالمجانين. و في تلك اللحظة لم يستطع حتى التنفس ، ناهيك عن ربط جملة معًا. (ملاحظة: على ما يبدو ، أكبر جرس في شبه الجزيرة الكورية. ابحث في جوجل إذا كنت فضوليًا).

– ومع ذلك نظرًا لأن الكمية غير كفؤ ، يمكن للمضيف أن يتحول فقط إلى فنرير “ليوم واحد“.

ما قاله كان صحيحا. بغض النظر عن مدى رغبتهم في تدوير هذا الأمر لا يمكن إنكار هذه الحقيقة مما تسبب في نوبة صمت ثقيلة أخرى تنزل في الغرفة.

 

 

ما هذا بحق الجحيم فنرير الدامي الآن ؟!

 

 

“الجميع ، انتظروا !!” (ساي جين)

ينفجر الأنين تلقائيًا من فمه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط