الانتظار (3)
الفصل 168: الانتظار (3)
المترجم: pharaoh-king-jeki
“بارميد ، أحضر لي وعاء من الأرز والحساء ، من فضلك.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
أردت أن أختفي جنبًا إلى جنب مع الإحساس بالبرد والحرق للنجوم التي تلتف حول جسدي ، وكل شيء صغير يتلوى بداخلي بشكل مزعج.
“شهر واحد؟ أم سيكون شهرين؟ ” (يو ساي جونغ)
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
إنها الليلة السابقة. حيث كانت ساي جونغ تسألني بينما كان يتململ بين ذراعي. و لكنني لم أستطع التأكد من الوقت الذي قد يستغرقه الأمر لذلك لم أتمكن من الرد عليها بأي شيء ملموس.
لقد عقدت العزم بالفعل على احتمال الانتظار الطويل. حسنًا ، كنت سأنتظر وقتًا أطول بكثير مما توقعت.
“إذن ، ربما ثلاثة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
لقد مر يومًا واحدًا فقط ، ومع ذلك فإن المشهد أمامي كان مناسبًا تمامًا لوصف “الجحيم على الأرض” إلى T.
كان صوت ساي-جونغ يصبح أصغر بشكل تدريجي.
كان المحيط الأزرق متموجًا بلطف فوق هناك مثل الحرير تحت أشعة الشمس الصافية.
“…..يمكن.” (ساي جين)
“هممم …”
“….أربعة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
كانت تهمس الآن. بذلت قصارى جهدي لتكوين ابتسامة يمكن تصديقها ، وقبلتها برفق على جبينها.
“مرحبًا هل تستمع؟” (باثوري)
محاصرًا في هذا “العالم” غير القابل للتفسير ، خُفت أن الغرور و إحساسي بالذات ، سيتشتتوا بعيدًا ، ولن أصبح كاملًا مرة أخرى.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. بحق الجحيم ، قد أظهر غدًا ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق “. (ساي جين)
وفقط بعد أن احترقت كل حراشفي ، عندما احترقت عيني في العمى وأصبح العالم مجرد ظلام ، عندها فقط …
“كذاب.” (يو ساي جونغ)
عندما فتحت عيني ، رأيت نقطة ضوء قاتمة بعيدة بعيدة.
“لا حقا.” (ساي جين)
النسخة المستقبلي مني التي كان مكان وجودها غير معروف.
كان هناك دائمًا احتمال لأن المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. تحدثت معها بابتسامة خفيفة ، وعادت ساي-جونغ بابتسامة أكثر استرخاءً.
(المترجم:…. لا يزال يخبر من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
كان صوت ساي-جونغ يصبح أصغر بشكل تدريجي.
“… ..نغ. كوني مستعده وانتظريني “. (ساي جين)
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
أجبتها هكذا ، وعانقتها بإحكام. و شعر جسدها الصغير بالشفقة بشكل غير عادي وصغير اليوم ، لسبب ما. حتى أنني كدت أن أنفجر من البكاء لكن بطريقة ما تراجعت.
****
ولكن لم يمض وقت طويل بعد ذلك طعن أذني بكاء ناعم. حيث كانت ساي جونغ تبكي.
بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أسابيع فقط في السنة لكن الأيام المتبقية كانت كثيرة جدًا.
الآن ، أتمنى أن يتدفق الليل أبطأ قليلاً من المعتاد.
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
لسوء الحظ كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التربيت على ظهرها برفق.
الآن ، أتمنى أن يتدفق الليل أبطأ قليلاً من المعتاد.
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
يجب أن يكون 500 سنة أكثر من تكفى حتى يصل نموذج ليفاثان إلى مرحلة البلوغ. حيث يجب أن يكون ليفاثان كامل النمو قادرًا على محاربة المفترس للأبعاد ، أو ما يشار إليه باسم باثوري نفسها.
*
بدا الأمر بسيطًا إلى حد ما لكنه تطلب قدرًا لا يمكن تصوره من الشجاعة لذلك تساءلت لفترة وجيزة عما إذا كان ينبغي أن أسكب لنفسي مشروبًا قويًا أم لا.
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من منظور الشخصية الرئيسية.)
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
خلال الفجر المبكر ، عندما لم تكسر الشمس الظلام الأزرق الداكن حتى الآن – قمت بتجسيد مذكراتي وحملتها إلى موقع البوابة تحت الأرض.
لقد مر يومًا واحدًا فقط ، ومع ذلك فإن المشهد أمامي كان مناسبًا تمامًا لوصف “الجحيم على الأرض” إلى T.
“مرحبًا هل تستمع؟” (باثوري)
تنفست الصعداء من شفتي تلقائيا.
كائنات غريبة وحشية تشبه الثعابين والكلاب وغيرها ، وبعد ذلك كان هناك ذلك المخلوق المجهول الذي يتلوى داخل المادة المخاطية السوداء … وكانت باثوري هنا تقاتل بنفسها.
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
في بعض الأحيان كان الغضب الذي لا يمكن الحفاظ عليه يحاول إغراقي.
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
الآن ، أتمنى أن يتدفق الليل أبطأ قليلاً من المعتاد.
عضت باثوري شفتها السفلى كما لو أنها فكرت في هذا الأمر مرارًا وتكرارًا. والإجابة التي جاءت من تلك المداولات العميقة كانت رائعة ، من النوع الذي أحببت سماعه حقًا.
ألقت نظرة على اتجاهي وأخبرتني بينما تحرق مد الوحوش.
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
“نصف تلك البوابات الصغيرة ستكون بمثابة مداخل لعالم آخر بينما الباقي ، حسنًا ، ستصبح بوابات جهنم مع الوحوش المتدفقة.” (باثوري)
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
تحدثت بطريقة ملتوية لتخبرني أن الوقت قد انتهى أخيرًا.
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. بحق الجحيم ، قد أظهر غدًا ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق “. (ساي جين)
مشت نحو البوابة دون أن أنبس ببنت شفة.
كان الشيء الذي كان علي فعله بسيطًا للغاية.
تحدثت بطريقة ملتوية لتخبرني أن الوقت قد انتهى أخيرًا.
كنت بحاجة فقط إلى الخوض في البوابة ، على ما يبدو مختنقة مع عدد لا يحصى من الوحوش التي تشق طريقها للخروج من القاع البعيد الذي لا يوصف.
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
بدا الأمر بسيطًا إلى حد ما لكنه تطلب قدرًا لا يمكن تصوره من الشجاعة لذلك تساءلت لفترة وجيزة عما إذا كان ينبغي أن أسكب لنفسي مشروبًا قويًا أم لا.
“مرحبًا هل تستمع؟” (باثوري)
أدرت رأسي قليلاً لأنظر إليها.
“أجل.” (ساي جين)
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
“هل ستعمل حقًا وفقًا لخطتك؟ حتى لو نجحت ، لن تتغير نهاية العالم – قد تغلق البوابة لكن هذا لن يعتني بالوحوش المتبقية في هذا العالم هل تعلم؟ وفي حال فشلت فهذا أسوأ من موت الكلب أيضًا “. (باثوري)
بدأت أتذكر الذكريات القديمة واحدة تلو الأخرى.
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
الأشياء التي يمكنني التأثير عليها كانت مقتصرة على أحداث قليلة بعد كل شيء.
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
داخل هذه البوابة كان هناك “باب” يسمح للمرء بالذهاب إلى الماضي ، أو إلى عالم آخر بُعد جديد.
“… ..”
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
عضت باثوري شفتها السفلى كما لو أنها فكرت في هذا الأمر مرارًا وتكرارًا. والإجابة التي جاءت من تلك المداولات العميقة كانت رائعة ، من النوع الذي أحببت سماعه حقًا.
بكل ما أوتي من قوة بدأت في ركوب الكلب نحو هذا الضوء.
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
“جيد جدا.” (ساي جين)
كما لو أنها لا تهتم بابتسامتي ، ضاقت عيناها إلى شق بينما كانت تتحدث.
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
أردت أن أختفي جنبًا إلى جنب مع الإحساس بالبرد والحرق للنجوم التي تلتف حول جسدي ، وكل شيء صغير يتلوى بداخلي بشكل مزعج.
“… ليس لأنك أقنعتني ، حسنًا؟ حسنًا ، عالم منزلي الذي دمره هؤلاء المتسكعون الأم لم يعد عالم منزلي القديم بعد الآن ، على أي حال “. (باثوري)
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
“إنه القرار الصحيح.” (ساي جين)
الآن بعد أن وافقت باثوري على المساعدة لم يكن هناك ما يمنعني هنا. لم تكن هناك حاجة لحفل كبير أيضًا. أوه ، ولا جدوى من التردد أيضًا.
“هممم …”
أردت أن أختفي جنبًا إلى جنب مع الإحساس بالبرد والحرق للنجوم التي تلتف حول جسدي ، وكل شيء صغير يتلوى بداخلي بشكل مزعج.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
البوابة كانت تنفث الأشياء كما لو كانت تنفجر مثل البركان. حيث كانت هذه الأشياء تشبه نوعًا ما أجزاء من اللحم البشري ، ولكنها أيضًا تتلوى مثل كائن حي فردي.
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
لقد شعرت حقًا أن هذا هو الحال. و لقد كانت حجة مقنعة حقًا ، وأوقفت رحلتي التي لا نهاية لها.
كان هذا المشهد الغريب مثيرًا للاشمئزاز حقًا ، ولكن في نفس الوقت كان يثير الخوف.
لكني كنت بحاجة إلى أن أكون شجاعا.
ثم وصل طعامي.
لم يمض وقت طويل ، أو ربما إلى الأبد ، للعثور على “فجوة” سوداء ضخمة بدت وكأنها ثقب أسود كشفت عن نفسها من مسافة بعيدة.
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
من أجل أن أعيش كان هذا شيئًا كان علي القيام به.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
لم أكن بحاجة إلى العد التنازلي.
دقات الساعة لن تؤدي إلا إلى تآكل عزمي على أي حال.
في بعض الأحيان ، أصبحت حوافزي مشكلة.
بقفزة بسيطة ، قفزت إلى أسفل البوابة.
“ماذا؟! ح ، يا !! انتظر لحظة….” (باثوري)
“ولكن بالتأكيد. لم تهطل الأمطار منذ بعض الوقت الآن كما لو أن الآلهة منزعجة منا “.
“هممم …”
سمعت صوت باثوري المتفاجئ خلفي.
الآن ، أتمنى أن يتدفق الليل أبطأ قليلاً من المعتاد.
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
كنت أتوق لتناول الطعام مع الحبوب لذلك بحثت عن حانة تقليدية على جانب الطريق. حيث كان الرجل الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 188 سم يسأل بصوت عالٍ لذلك ربما حتمًا ، تركز كل الاهتمام على اتجاهي. بينما كنت أنتظر طعامي في حالة ذهول إلى حد ما بدأ رجل كان يراقبني بعيون غريبة في محادثة.
*
(المترجم: لا يزال من الشخصية الرئيسية … حسنًا ، لقد فهمت الفكرة.)
كان الإحساس اللزج غير المرغوب فيه للغشاء المخاطي يتدلى فقط في البداية و مع مرور الوقت لم أشعر بأي شيء على الإطلاق. حيث كان الأمر كما لو أن إحساس اللمس قد سُرِق مني.
في بعض الأحيان ، كنت أفتقد الجميع بشكل رهيب.
حاولت أن أنظر حولي.
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
“…… ..”
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
هل كنت أنظر إلى الامتداد الشاسع للفضاء الخارجي؟
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
رفعت رأسي وحدقت من مسافة البعيدة.
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
“إنه يبدو جيدًا من الخارج ، ومع ذلك …”
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
عندما فتحت عيني ، رأيت نقطة ضوء قاتمة بعيدة بعيدة.
فجأة ، تدفق تيار عكر من شيء ما أمامي بعنف شديد ، وارتفع إلى الأعلى.
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
كان علي أن أذهب إلى حيث أتى هذا الدفق لذلك قمت بإصلاح اتجاهي عكس اتجاه التدفق.
وبعد ذلك يتدفق الوقت ويتدفق.
أدرت رأسي قليلاً لأنظر إليها.
هل كانت دقيقة أم ساعة؟ يوم…بما شهر او حتى سنة كاملة؟
لذا فقد ابتلعتها بالكامل تمامًا هكذا.
محاصرًا في هذا “العالم” غير القابل للتفسير ، خُفت أن الغرور و إحساسي بالذات ، سيتشتتوا بعيدًا ، ولن أصبح كاملًا مرة أخرى.
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
‘هناك….’
تمتمت في نفسي.
الأشياء التي يمكنني التأثير عليها كانت مقتصرة على أحداث قليلة بعد كل شيء.
لم يمض وقت طويل ، أو ربما إلى الأبد ، للعثور على “فجوة” سوداء ضخمة بدت وكأنها ثقب أسود كشفت عن نفسها من مسافة بعيدة.
“هاها. حسنًا ، سنرى لاحقًا “. (ساي جين)
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
بشكل غريزي فتحت عيني على مصراعيها.
تم تنشيط جسدي المرهق والضعيف بنبض الحياة ، وشعرت أن رأسي يحترق الآن.
فتحت عيني.
كما لو أنهم شعروا بالتغيير بُصِقًت المخلوقات من الثقب الأسود وتركت التيار العكر وحاصرتني ، متشبثة بي. بشكل غير متوقع ، شعرت بالبرد الشديد والألم أيضًا.
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
“هاها. حسنًا ، سنرى لاحقًا “. (ساي جين)
لذلك تحولت إلى فنرير.
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
فجأة ، تغير مستوى عيني ، وصقل بصري تمامًا.
بدا وحشًا مشغولًا بالتشبث بخصري صغيرًا مثل ذرة من الغبار.
وإذا كنت أنام لمدة نصف عام فهذا يعني أنني يجب أن أقضي ما لا يقل عن 1000 يوم مستيقظًا.
عندما فتحت عيني ، رأيت نقطة ضوء قاتمة بعيدة بعيدة.
حتى الثقب الأسود بدا لي وكأنه حلوى قطن كبيرة بعض الشيء.
لذا فقد ابتلعتها بالكامل تمامًا هكذا.
تم سحق الثقب الأسود مثل الجوهر وامتصاصه في فمي.
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
إذا كان هذا هو ما كان علي فعله ، حسنًا بدون ضجة ، لقد فعلت ذلك.
“شهر واحد؟ أم سيكون شهرين؟ ” (يو ساي جونغ)
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
“إنه مؤلم قليلاً ، رغم …”
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
لكن جسدي لا يريد أن يتحرك.
هل كانت هذه حالة شديدة من عسر الهضم؟ أم كنت أموت من أجل الخير؟
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
غير قادر على التزحزح عن شبر واحد ، لقد طفوت للتو في الفراغ المظلم بينما كنت مغمورة في الأفكار. أحد الاحتمالات التي كنت أنكرها حتى الآن دخلت في رأسي.
رفعت رأسي وحدقت من مسافة البعيدة.
ربما مات المستقبل ولم أعد موجودًا؟
لقد شعرت حقًا أن هذا هو الحال. و لقد كانت حجة مقنعة حقًا ، وأوقفت رحلتي التي لا نهاية لها.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
أردت أن أختفي جنبًا إلى جنب مع الإحساس بالبرد والحرق للنجوم التي تلتف حول جسدي ، وكل شيء صغير يتلوى بداخلي بشكل مزعج.
الفصل 168: الانتظار (3)
بدأت أتذكر الذكريات القديمة واحدة تلو الأخرى.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. بحق الجحيم ، قد أظهر غدًا ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق “. (ساي جين)
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
تذكرت العودة إلى المنزل وأنا أمسك بيد أمي عندما كنت صغيرًا حقًا … ولكن بعد ذلك لم أستطع تذكر أي شيء لمدة 15 عامًا بعد ذلك.
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
لقد عملوا بشكل جيد.
لم أكن بحاجة إلى العد التنازلي.
ربما كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. و قبل أن تتجلى سماتي ، عشت حياة شبيهة بالظل حيث لم أكن حياً ولا ميتاً بعد كل شيء.
*
ومع ذلك فإن ذكريات السنوات الخمس الماضية كانت حية للغاية وحقيقية.
“إنه مؤلم قليلاً ، رغم …”
قابلت كيم يو-رين والتقيت هازلين والتقيت يو ساي-جونغ والتقيت كيم يو-سون ، والتقيت جوو جي-هيوك ، و …. حياة مشرقة ببراعة مترابطة بالعديد من اللقاءات والصداقات.
“… ..نغ. كوني مستعده وانتظريني “. (ساي جين)
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
(المترجم: لا يزال من الشخصية الرئيسية … حسنًا ، لقد فهمت الفكرة.)
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
لم أستطع التوقف هنا. و لقد وعدت ساي جونغ بأن أعود بعد كل شيء.
وإلى جانب ذلك – كان لا يزال يتعين علي القيام بشيء آخر. و من أجل النجاح في أي شيء تقريبًا كان “الاهتمام بالآثار” أمرًا مهمًا للغاية.
كنت أتوق لتناول الطعام مع الحبوب لذلك بحثت عن حانة تقليدية على جانب الطريق. حيث كان الرجل الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 188 سم يسأل بصوت عالٍ لذلك ربما حتمًا ، تركز كل الاهتمام على اتجاهي. بينما كنت أنتظر طعامي في حالة ذهول إلى حد ما بدأ رجل كان يراقبني بعيون غريبة في محادثة.
“المطر … المطر كما تقول. حسنًا ، ربما تمطر في وقت لاحق اليوم “. (ساي جين)
عقلي يدور أسرع من أي وقت مضى.
“لا حقا.” (ساي جين)
النسخة المستقبلي مني التي كان مكان وجودها غير معروف.
لم أكن بحاجة إلى العد التنازلي.
يسمى الوجود بأنه يلتهم الأبعاد ، كائن لا تستطيع حتى باثوري الوقوف في وجهه.
لم أستطع التوقف هنا. و لقد وعدت ساي جونغ بأن أعود بعد كل شيء.
وأخيرًا ، الوقت اللازم لمخلوق الأساطير الإلهي ليفاثان ، لينضج تمامًا.
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
“لا حقا.” (ساي جين)
ووجدت إجابتي.
عندما فتحت عيني ، رأيت نقطة ضوء قاتمة بعيدة بعيدة.
بكل ما أوتي من قوة بدأت في ركوب الكلب نحو هذا الضوء.
يجب أن يكون هذا هو البحر الشرقي. وهذا يعني أن غرفة نومي كانت هناك.
“* مؤثرات صوتية للتهويد *”
ووجدت إجابتي.
فجأة شعرت بالغثيان. حيث كانت بوابة الماضي موجودة لكن الفجوة بين العالمين وضغطها الهائل كانت تقيدني بالقوة.
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
من أجل التحمل ، صرمت أسناني وتحولت إلى نموذج الليفاثان.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
[تم تفعيل مهارة “المقاومة النهائية”. سيقاوم المضيف قوانين الكون وقمعها لفترة قصيرة من الزمن.]
ما استقبلني هو مجموعة كاملة من المنازل التقليديه ذات الأسقف المكسوة بالبلاط والقش ، والحصن وأبراج المراقبة ، والعديد من العربات التي تجرها الخيول ، وأخيراً ، رائحة روث البقر الذي يستخدم كسماد.
كانت نافذة التنبيه تقول نفس الشيء ، ومع ذلك شعرت أن أطرافي كانت تتمايل عند المفاصل وشعرت كأنها تذوب من الحرارة المرعبة.
“ولكن بالتأكيد. لم تهطل الأمطار منذ بعض الوقت الآن كما لو أن الآلهة منزعجة منا “.
“هل أنت بالصدفة رجل عسكري؟“
لكنني لم أستسلم.
ربما كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. و قبل أن تتجلى سماتي ، عشت حياة شبيهة بالظل حيث لم أكن حياً ولا ميتاً بعد كل شيء.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
اندفعت نحو تلك النقطة من الضوء دون توقف.
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
وفقط بعد أن احترقت كل حراشفي ، عندما احترقت عيني في العمى وأصبح العالم مجرد ظلام ، عندها فقط …
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
بدا وحشًا مشغولًا بالتشبث بخصري صغيرًا مثل ذرة من الغبار.
***
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
فتحت عيني.
كان صوت ساي-جونغ يصبح أصغر بشكل تدريجي.
أول شيء رأته هو ضوء الشمس الساطع والغابة الخضراء المكتظة.و حيث بقيت على ظهري للدقائق الخمس التالية أثناء محاولتي معرفة ماذا يجري ، قبل أن أقف على عجل.
“… ..نغ. كوني مستعده وانتظريني “. (ساي جين)
وفقط بعد أن احترقت كل حراشفي ، عندما احترقت عيني في العمى وأصبح العالم مجرد ظلام ، عندها فقط …
هل كنت في مظهر بشري؟
ومع ذلك فإن ذكريات السنوات الخمس الماضية كانت حية للغاية وحقيقية.
تمتمت في نفسي.
نعم كنت.
“نصف تلك البوابات الصغيرة ستكون بمثابة مداخل لعالم آخر بينما الباقي ، حسنًا ، ستصبح بوابات جهنم مع الوحوش المتدفقة.” (باثوري)
كان علي أن أذهب إلى حيث أتى هذا الدفق لذلك قمت بإصلاح اتجاهي عكس اتجاه التدفق.
ماذا عن نوافذ التنبيه؟
“….أربعة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
لقد عملوا بشكل جيد.
“يا للعجب ….”
بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أسابيع فقط في السنة لكن الأيام المتبقية كانت كثيرة جدًا.
تنفست الصعداء من شفتي تلقائيا.
“…..يمكن.” (ساي جين)
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
وإذا كنت أنام لمدة نصف عام فهذا يعني أنني يجب أن أقضي ما لا يقل عن 1000 يوم مستيقظًا.
“أجل.” (ساي جين)
“…… ..”
كما لو أنها لا تهتم بابتسامتي ، ضاقت عيناها إلى شق بينما كانت تتحدث.
يسمى الوجود بأنه يلتهم الأبعاد ، كائن لا تستطيع حتى باثوري الوقوف في وجهه.
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
“… ليس لأنك أقنعتني ، حسنًا؟ حسنًا ، عالم منزلي الذي دمره هؤلاء المتسكعون الأم لم يعد عالم منزلي القديم بعد الآن ، على أي حال “. (باثوري)
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
لم تكن هناك ناطحات سحاب. لم تكن هناك طرق معبدة. لم تكن هناك مبانٍ حديثة أيضًا.
“يا للعجب ….”
ما استقبلني هو مجموعة كاملة من المنازل التقليديه ذات الأسقف المكسوة بالبلاط والقش ، والحصن وأبراج المراقبة ، والعديد من العربات التي تجرها الخيول ، وأخيراً ، رائحة روث البقر الذي يستخدم كسماد.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
لذا فقد ابتلعتها بالكامل تمامًا هكذا.
“جيد جدا.” (ساي جين)
تمتمت في نفسي.
كان من المستحيل معرفة ما كان العام. حسنًا ، اعتقدت أنني قد أحتاج إلى 500 إلى 600 عام إذا احتاج ليفاثان للوصول إلى مرحلة النضج لذلك لنفترض أن هذا كان 550 عامًا في الماضي.
كان الإحساس اللزج غير المرغوب فيه للغشاء المخاطي يتدلى فقط في البداية و مع مرور الوقت لم أشعر بأي شيء على الإطلاق. حيث كان الأمر كما لو أن إحساس اللمس قد سُرِق مني.
وإذا كنت أنام لمدة نصف عام فهذا يعني أنني يجب أن أقضي ما لا يقل عن 1000 يوم مستيقظًا.
من أجل أن أعيش كان هذا شيئًا كان علي القيام به.
“هممم …”
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
لسبب ما ، استمرت “هممم” في التسرب من شفتي.
“شهر واحد؟ أم سيكون شهرين؟ ” (يو ساي جونغ)
“…..يمكن.” (ساي جين)
حسنًا ، يجب أن أفكر في هذا جيد.
وهكذا ، استمر الوقت في التدفق أثناء انتظاري.
يجب أن يكون 500 سنة أكثر من تكفى حتى يصل نموذج ليفاثان إلى مرحلة البلوغ. حيث يجب أن يكون ليفاثان كامل النمو قادرًا على محاربة المفترس للأبعاد ، أو ما يشار إليه باسم باثوري نفسها.
ربما كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. و قبل أن تتجلى سماتي ، عشت حياة شبيهة بالظل حيث لم أكن حياً ولا ميتاً بعد كل شيء.
لقد عقدت العزم بالفعل على احتمال الانتظار الطويل. حسنًا ، كنت سأنتظر وقتًا أطول بكثير مما توقعت.
رفعت رأسي وحدقت من مسافة البعيدة.
‘هناك….’
كان المحيط الأزرق متموجًا بلطف فوق هناك مثل الحرير تحت أشعة الشمس الصافية.
يجب أن يكون هذا هو البحر الشرقي. وهذا يعني أن غرفة نومي كانت هناك.
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
كما لو أنهم شعروا بالتغيير بُصِقًت المخلوقات من الثقب الأسود وتركت التيار العكر وحاصرتني ، متشبثة بي. بشكل غير متوقع ، شعرت بالبرد الشديد والألم أيضًا.
“….اوه حسنا. لا شيء سوى الانتظار ، على ما أعتقد “.
“هممم …”
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
سأنتظر.
كان الشيء الذي كان علي فعله بسيطًا للغاية.
إذا تحملت وتحمّلت وتحمّلت أكثر قليلاً فسيكون هذا هو الوقت المناسب عاجلاً وليس آجلاً.
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
****
عندما فتحت عيني ، رأيت نقطة ضوء قاتمة بعيدة بعيدة.
(المترجم:…. لا يزال يخبر من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
عندما يذهب ليفاثان للنوم سيكون لمدة ثلاثة أشهر متتالية. وعندما استيقظ ، حسنًا كان عليه أن يظل مستيقظًا لمدة أسبوع. و معظم الوقت بينما كنت نائمًا بقيت في قاع المحيط لكن عندما كنت مستيقظًا ، كنت أتجول في جوسون لأرى ماذا كان.
“حسنًا ، قريب بما فيه الكفاية.” (ساي جين)
وهكذا ، شاهدت بأم عيني ، اللحظة التاريخية عندما تم إنشاء هونموجونج-ييوم و بؤس وأهوال الغزو الياباني بين عامي 1592 و 1598 و إذلال حرب المانشو عام 1636. (المترجم: هونموجونج-ييوم هو نظام الأبجدية الكورية الأصلي الذي تم اختراعه في ظل حكم الملك سيجونج.)
لقد فقدت العد عدد المرات التي أقبضت فيها قبضتي أثناء مشاهدة الغزاة الأجانب يغتصبون وينهبون الأرض و عند مشاهدة عامة الناس يعانون من ظلم فظيع لا يمكن تصوره على الإطلاق في جمعية حديث.
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
كان من المستحيل معرفة ما كان العام. حسنًا ، اعتقدت أنني قد أحتاج إلى 500 إلى 600 عام إذا احتاج ليفاثان للوصول إلى مرحلة النضج لذلك لنفترض أن هذا كان 550 عامًا في الماضي.
الأشياء التي يمكنني التأثير عليها كانت مقتصرة على أحداث قليلة بعد كل شيء.
وهكذا ، استمر الوقت في التدفق أثناء انتظاري.
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أسابيع فقط في السنة لكن الأيام المتبقية كانت كثيرة جدًا.
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
لكن جسدي لا يريد أن يتحرك.
أصبح من الصعب بشكل تدريجي الحفاظ على سلامة عقلي.
أجبتها هكذا ، وعانقتها بإحكام. و شعر جسدها الصغير بالشفقة بشكل غير عادي وصغير اليوم ، لسبب ما. حتى أنني كدت أن أنفجر من البكاء لكن بطريقة ما تراجعت.
في بعض الأحيان ، كنت أفتقد الجميع بشكل رهيب.
المترجم: pharaoh-king-jeki
في بعض الأحيان ، أصبحت حوافزي مشكلة.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
ومع ذلك فإن ذكريات السنوات الخمس الماضية كانت حية للغاية وحقيقية.
في بعض الأحيان كان الغضب الذي لا يمكن الحفاظ عليه يحاول إغراقي.
كان كل يوم يمر بمثابة عذاب ، وكنت أخاف تدريجياً من غروب الشمس والقمر في كل يوم يمر.
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
لهذا السبب ذهبت أحيانًا إلى قرية من البشر.
بدلاً من ذلك كان بإمكاني التحدث بشكل جيد مع الناس ، على الرغم من وجود بعض الاختلافات في النطق ومعنى كلمات معينة.
في بعض الأحيان ، أصبحت حوافزي مشكلة.
إذا كان هذا هو ما كان علي فعله ، حسنًا بدون ضجة ، لقد فعلت ذلك.
“بارميد ، أحضر لي وعاء من الأرز والحساء ، من فضلك.”
“جيد جدا.” (ساي جين)
مشت نحو البوابة دون أن أنبس ببنت شفة.
كنت أتوق لتناول الطعام مع الحبوب لذلك بحثت عن حانة تقليدية على جانب الطريق. حيث كان الرجل الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 188 سم يسأل بصوت عالٍ لذلك ربما حتمًا ، تركز كل الاهتمام على اتجاهي. بينما كنت أنتظر طعامي في حالة ذهول إلى حد ما بدأ رجل كان يراقبني بعيون غريبة في محادثة.
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
“… ..نغ. كوني مستعده وانتظريني “. (ساي جين)
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
الآن بعد أن وافقت باثوري على المساعدة لم يكن هناك ما يمنعني هنا. لم تكن هناك حاجة لحفل كبير أيضًا. أوه ، ولا جدوى من التردد أيضًا.
“هاها. شكرا لك.” (ساي جين)
“جيد جدا.” (ساي جين)
“إذن ، ربما ثلاثة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
“هل أنت بالصدفة رجل عسكري؟“
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
“هممم …”
“هممم …”
ووجدت إجابتي.
وإلى جانب ذلك – كان لا يزال يتعين علي القيام بشيء آخر. و من أجل النجاح في أي شيء تقريبًا كان “الاهتمام بالآثار” أمرًا مهمًا للغاية.
مسد الرجل لحيته الطويلة وأومأ برأسه.
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
ثم وصل طعامي.
لا يسعني إلا التحديق في الوعاء الصغير وكمية صغيرة من اليرقات بداخله ، ثم ضحكت بهدوء.
“أرى أن الوضع الحالي بالنسبة لعامة الناس ليس جيدًا في الوقت الحالي.” (ساي جين)
“إنه القرار الصحيح.” (ساي جين)
“ولكن بالتأكيد. لم تهطل الأمطار منذ بعض الوقت الآن كما لو أن الآلهة منزعجة منا “.
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
“في الواقع. و هذا الجفاف يستمر لفترة أطول من السنوات السابقة أيضًا … إنه أمر مثير للقلق حقًا “.
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
كان هناك دائمًا احتمال لأن المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. تحدثت معها بابتسامة خفيفة ، وعادت ساي-جونغ بابتسامة أكثر استرخاءً.
بدا الرجل قلقًا حقًا وهو يتنهد.
بدلاً من ذلك كان بإمكاني التحدث بشكل جيد مع الناس ، على الرغم من وجود بعض الاختلافات في النطق ومعنى كلمات معينة.
ابتسمت قليلا وأنا أنظر إليه.
كنت بحاجة فقط إلى الخوض في البوابة ، على ما يبدو مختنقة مع عدد لا يحصى من الوحوش التي تشق طريقها للخروج من القاع البعيد الذي لا يوصف.
“المطر … المطر كما تقول. حسنًا ، ربما تمطر في وقت لاحق اليوم “. (ساي جين)
خلال الفجر المبكر ، عندما لم تكسر الشمس الظلام الأزرق الداكن حتى الآن – قمت بتجسيد مذكراتي وحملتها إلى موقع البوابة تحت الأرض.
“…..ماذا تقصد بذلك؟“
قام الرجل بإمالة رأسه قليلاً ، ولكن سرعان ما ظهرت سخرية على شفتيه وسألني مرة أخرى.
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
“هل أنت بالصدفة شامان؟“
“حسنًا ، قريب بما فيه الكفاية.” (ساي جين)
“هوحوه.”
غير قادر على التزحزح عن شبر واحد ، لقد طفوت للتو في الفراغ المظلم بينما كنت مغمورة في الأفكار. أحد الاحتمالات التي كنت أنكرها حتى الآن دخلت في رأسي.
ضحك الرجل. و لكنه لم يكن هو فقط الآن – كان الجميع هنا في الحانة يضحكون أيضًا.
“هممم …”
لم أكن بحاجة إلى العد التنازلي.
“يا له من شخص مضحك.”
بدا وحشًا مشغولًا بالتشبث بخصري صغيرًا مثل ذرة من الغبار.
كان كل يوم يمر بمثابة عذاب ، وكنت أخاف تدريجياً من غروب الشمس والقمر في كل يوم يمر.
“إنه يبدو جيدًا من الخارج ، ومع ذلك …”
“أجل.” (ساي جين)
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
“هاها. حسنًا ، سنرى لاحقًا “. (ساي جين)
حاولت أن أنظر حولي.
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
عندما فتحت عيني ، رأيت نقطة ضوء قاتمة بعيدة بعيدة.
‘هناك….’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
