في النهاية (1)
الفصل 170: في النهاية (1)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان عمر مصاص الدماء عادة ضعف عمر الإنسان المعاصر. بالإضافة إلى ذلك كلما كانت السلالة أنبل ، زاد متوسط العمر المتوقع و وبعد ذلك كان هناك مصاصو دماء فريدون بمظهر دائم الشباب وكذلك أولئك الذين يفتخرون بعمر أطول بكثير أيضًا مثل طفل لاس. لذلك بعد النظر في كل هذه النقاط ، قررت ليليا أنها سترفض تصديق أن ساي جين كان إنسانًا.
بالمقارنة مع صوتها على حافة السكين قبل الضرب كان صوتها أكثر ليونة الآن. بدا الأمر أكثر أو أقل مثل ليليا من ذكرياته لذلك شعر ساي جين بالضيق بسبب ذلك.
“أنت تقول أنك إنسان لكنك عشت منذ متى …؟” (ليليا)
“أنا لا أفهم ما تقوله لي …” (ليليا)
أظهرت تعابيرها فشلها التام في فهم هذا المأزق. و بالطبع كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا.
“ساي جين آه ، ماما يجب أن تذهب للعمل قليلاً لذا …”
* مؤثرات صوتية لوميض ضوئي مفاجئ *
كانت “مشاركة” نفس الفترة الزمنية مع الآخرين عنصرًا أساسيًا للبقاء على قيد الحياة لذلك لم يعد مقيدًا بالتدفق الطبيعي للوقت ، اقترب ساي-جين من فقدان إحساسه بذاته وغروره.
“… و من الناحية الفنية لم أعش هذه المدة الطويلة. الوقت الفعلي الذي قضيته مستيقظًا هو حوالي 50 عامًا فقط أو نحو ذلك “. (ساي جين)
أصبح الانتظار عبئًا لا يمكن تحمله. حيث كان الأمر لا يطاق في الوقت الحاضر.
عندما بدأت الوحوش في الظهور تم إنشاء مهن جديدة تسمى “الفرسان” و “السحرة” للتعامل مع التهديد المتزايده. حيث تم إنشاء أول برج ساحر و نظام الفرسان في الولايات المتحدة الأمريكية ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر الكثير في جميع أنحاء العالم كما لو كانوا في سباق أو شيء من هذا القبيل.
الجحيم حتى أنه انتهى به الأمر إلى المعاناة من أسوأ الآلام السيئة التي يمكن أن يتعرض لها – الأرق و ربما لم يستطع النوم لمدة عامين تقريبًا في ذلك الوقت.
“بأي فرصة هل تريدين العودة إلى عالمك الأصلي؟” (ساي جين)
كلما تذكر تلك الأوقات كان على ساي-جين أن يتساءل كيف عانى حتى الآن. و لقد كانت لدرجة أنه حتى هو نفسه كان محيرًا بها ، وشعر بالفخر إلى حد ما أيضًا.
“إيه …”
“يمكن لـ ساي-جين الخاص بي التوجه إلى المنزل بمفرده ، أليس كذلك؟“
مهما كانت الحالة فقد وصل معدل نمو ليفاثان أخيرًا إلى 95 ٪. و إذا انتظر 70 عامًا أخرى أو نحو ذلك فهو واثق من الوصول إلى حالة النضج الكامل.
“ليليا ، هناك شيء أريد أن أسألك عنه.” (ساي جين)
ربما لم يكن من المفترض أن ألتقي اليوم أيضًا. فلم يكن لدي أي فكرة عن نوع تأثير الفراشة الذي قد يسببه اجتماع اليوم …
“بحق الجحيم؟!” (ليليا)
نظر ساي جين إلى أسفل إلى ليليا الراكعة وابتسم قليلاً. حتى في تلك هذه اللفته البسيطة كانت ترتجف بشكل مثير للشفقة. حيث تم تذكيرها بالماضي منذ وقت ليس ببعيد عندما تعرضت للهجوم بلا رحمة من قبل شيء أكثر من تعويذة ساي-جين السحرية الوحيدة ، لهذا السبب.
ربما كان صعبًا عليها حتى الآن؟ كان تعبير ليليا وهي تهز رأسها بقوة عالقاً في مكان ما بين الفرح والندم. و بالطبع ، انحنى المقياس أكثر فأكثر من الفرح.
لقد كانت بالفعل رغبة أنانية رهيبة له ، ولكن إذا أوقفهم الآن فلن يكون معروفًا ما إذا كان “هو” قادرًا على مقابلة أي من هؤلاء الأشخاص الثمينين أم لا. قد ينسون أيضًا وجود “كيم ساي-جين” تمامًا.
“ويجب أن يكون ردك…؟” (ساي جين)
لكنني صررت أسناني وأوقفت دموعي.
“نعم ، سيدي. اسألني أي شيء … “(ليليا)
“نعم ، سيدي. اسألني أي شيء … “(ليليا)
بالمقارنة مع صوتها على حافة السكين قبل الضرب كان صوتها أكثر ليونة الآن. بدا الأمر أكثر أو أقل مثل ليليا من ذكرياته لذلك شعر ساي جين بالضيق بسبب ذلك.
قال اللورد أنه أخطأ الكنز الذي يتحكم في غرائز البقاء على قيد الحياة لمصاصي الدماء ، سفك الدماء. ومع ذلك ما لم يكن يعاني من خَرَف قوي ناتج عن تقدمه في السن فلن يكون هناك أي طريقة لـ “ضياع” شيء ذي قيمة لا تصدق. لا سيكون من المنطقي أكثر إذا سرقها شخص ما بدلاً من ذلك.
زادت كثافة المانا على الأرض كل يوم مما أدى إلى حدوث العديد من الظواهر الغريبة. وقد مر العالم باضطراب كبير وتغيير معين في نفس الوقت ، عندما أصبح وجود اللاجئين والمهاجرين من عالم آخر معروفًا على نطاق واسع أيضًا.
“بأي فرصة هل تريدين العودة إلى عالمك الأصلي؟” (ساي جين)
ربما كان صعبًا عليها حتى الآن؟ كان تعبير ليليا وهي تهز رأسها بقوة عالقاً في مكان ما بين الفرح والندم. و بالطبع ، انحنى المقياس أكثر فأكثر من الفرح.
بطريقة ما ، ما سأل عنه كان مفاجئًا تمامًا. أصيبت ليليا بالدوار لمدة دقيقة هناك ، قبل أن تهز رأسها بقوة شديدة.
“ينادونني بالوحش…. لا ، انتظر دقيقة. و من المفترض أن أصبح القائد التالي لكل النوسفيراتو لذا لا يمكنني إضاعة الوقت بهذا الشكل! وإلى جانب ذلك لم يمر يوم واحد منذ أن كنا … ككهياسك !! ” (ليليا)
ومع ذلك كانت آمالي تعتمد على حقيقة واحدة مهمة:
“لا لا لا. لا يمكن. لا يمكنني العودة إلى الجحيم الآن … “(ليليا)
بينما كان يبتسم ، أضاف ساي-جين شيئًا آخر.
استمر الوقت في التدفق مثل من قبل.
“ولكن ، ماذا لو كنتي تستطيعين العودة؟” (ساي جين)
“……… إيه؟“
“بحق الجحيم؟!” (ليليا)
لأكون صادقه تمامًا ، إذا كان سيهتم بلورد مصاص الدماء وطفل إل لاس عندما كانوا على وشك العبور فلن يختبر العالم طريق الانفتاح قبل الموعد المحدد كما هو الحال مع مستقبله . وفقًا لباثوري كان من الممكن أن يفتح بشكل طبيعي بعد 100 عام أو نحو ذلك.
ومع ذلك.
“حسنا إذا. سأكون في طريقي. سأراك لاحقا. سوف أتوقف عند مكانك مرة واحدة قبل أن يفوت الأوان. فهمتي؟” (ساي جين)
لقد كانت بالفعل رغبة أنانية رهيبة له ، ولكن إذا أوقفهم الآن فلن يكون معروفًا ما إذا كان “هو” قادرًا على مقابلة أي من هؤلاء الأشخاص الثمينين أم لا. قد ينسون أيضًا وجود “كيم ساي-جين” تمامًا.
ما هو الغرض الحقيقي من انتظاره وتحمله خلال الـ 600 عام الماضية؟ ماذا كان؟
ألم يكن ذلك ببساطة لأنه أراد رؤيتهم مرة أخرى؟
“أجل. اصنعي نسخة ، واستخدميها لتبدو وكأنها مجلد قديم أو ما شابه ، وسلّميها إلى اللورد أيضًا “. (ساي جين)
لقد جاء إلى الماضي لإنقاذ العالم لأنه في عملية إنقاذ الجميع ، استفاد أيضًا من ذلك أيضًا.
كان عمر مصاص الدماء عادة ضعف عمر الإنسان المعاصر. بالإضافة إلى ذلك كلما كانت السلالة أنبل ، زاد متوسط العمر المتوقع و وبعد ذلك كان هناك مصاصو دماء فريدون بمظهر دائم الشباب وكذلك أولئك الذين يفتخرون بعمر أطول بكثير أيضًا مثل طفل لاس. لذلك بعد النظر في كل هذه النقاط ، قررت ليليا أنها سترفض تصديق أن ساي جين كان إنسانًا.
واللص المسؤول عن ذلك سيكون…. حسنًا لم يكن هناك سبب صارم لذكر ذلك الآن هل كان هناك؟
لم يكن هناك سبب كبير. حيث كان هذا هو هدفه الوحيد.
“بأي فرصة هل تريدين العودة إلى عالمك الأصلي؟” (ساي جين)
لهذا السبب … لم يفعل أبدًا شيئًا قد يهدد اتجاه المستقبل.
والنتيجة النهائية كانت أن ليليا يجب أن تمتلك بعض مظاهر ذلك السلوك الهادئ والمريح الذي رأه ساي جين منها في المستقبل.
“أنا لا أفهم ما تقوله لي …” (ليليا)
أرسلتني أمي إلى المنزل أولاً بإخباري أن هناك شيئًا يجب أن تفعله.
“سأشرح لك التفاصيل لاحقًا. استمع الآن. و لقد جئت من المستقبل ، ليليا “. (ساي جين)
واللص المسؤول عن ذلك سيكون…. حسنًا لم يكن هناك سبب صارم لذكر ذلك الآن هل كان هناك؟
“اييي ، ما هذا الهراء يا…. اوه ؟! وها؟!؟! ككياه !!!! ” (ليليا)
“بالتأكيد ، أنا أفهم.” (ليليا)
بعد استلام الإحداثيات ، استخدم ساي-جين الإرسال الفوري ووصل إلى مقر إقامة اللورد.
لا حاجة لمحادثة مطولة – لقد تحول ببساطة إلى الليفاثان. و لقد كان مشهدًا رائعًا لرؤيه تعبير ليليا يتغير بسرعة من الصدمة والذعر ثم إلى الخوف النقي الجامح.
دوى صوته الباريتون بعمق.
كلما تذكر تلك الأوقات كان على ساي-جين أن يتساءل كيف عانى حتى الآن. و لقد كانت لدرجة أنه حتى هو نفسه كان محيرًا بها ، وشعر بالفخر إلى حد ما أيضًا.
ومع ذلك كان هناك شيء أغفله للتو – وكان هذا هو حقيقة أن حجم جسده قد تضخم إلى مستوى مرعب مؤخرًا.
“لا لا!! هذا ليس هو!” (ليليا)
ربت ساي جين على رأسها وتحدث.
بعد كل شيء كان حجم ليفاثان أكبر من أن يتعامل معه محيط نهر هان فكيف يمكن أن يجرؤ كهف صغير تحت الماء حتى على محاولة احتوائه؟
“……هذا هو؟” (ليليا)
نما المخلوق الإلهي للمحيطات الذي يشبه التنانين الأسطورية بشكل أكبر وأكبر وأكبر حتى اصطدم في النهاية بسقف الكهف وبدأ في هزة شديدة.
“ولكن ، ماذا لو كنتي تستطيعين العودة؟” (ساي جين)
(المترجم: أخبر من منظور الشخصية الرئيسية.)
“# $٪ @؟ !!!” (ليليا)
“أنا لا أفهم ما تقوله لي …” (ليليا)
صرخت ليليا في رعب وسقطت على وجهها مرة أخرى. عاد ساي-جين سريعًا إلى شكل الإنسان ، ولكن بحلول ذلك الوقت كما لو أن العمر الافتراضي ” قد انتهى بدأت الكهف بأكمله في الزلزال والانهيار من حولهم.
أمسك ساي جين بكتف المرأة التي تصرخ وبدأ في الإرسال الفوري.
“نحن بحاجة للهروب .. ككياعشك !!” (ليليا)
ككخوو-غيو-غيو-غيونغ
وأخيرًا ، تحطم الكهف.
أمسك ساي جين بكتف المرأة التي تصرخ وبدأ في الإرسال الفوري.
عندما فتح عينيه ، وصلوا إلى قاع منحدر معين – المكان الذي صنع فيه النوسفيراتو عشهم.
“إيه …”
كانت ليليا قد أغمضت عينيها بشدة ، وكان جفنها يرتجفان بشكل ملحوظ.
ربت ساي جين على رأسها وتحدث.
أرسلتني أمي إلى المنزل أولاً بإخباري أن هناك شيئًا يجب أن تفعله.
“أنتم يا رفاق يمكنكم البقاء هنا من الآن فصاعدا. و يمكنك تجنب عين اللورد هنا أيضًا. وهذا المكان قوي بما يكفي أنه حتى بعد إنشاء مدينة تحت الأرض فإن الأرض ستبقى على ما يرام “. (ساي جين)
وأخيرًا ، تحطم الكهف.
عندها فقط فتحت ليليا عينيها. وحدقت في ابتسامته اللطيفة بعينين شاردتين.
“أنت تقول أنك إنسان لكنك عشت منذ متى …؟” (ليليا)
“اتبعيني.” (ساي جين)
مرت ثلاث سنوات بعد لقائه مع ليليا.
“لا لا!! هذا ليس هو!” (ليليا)
وضع ساي-جين راحة يده على سطح الجرف ، وقام بتنشيط تعويذة سحرية. وعلى الطريق حيث كان يفيض سحره ، انفتح ممر.
“ماذا لا تريديني أن أغادر؟” (ساي جين)
“لقد فتحت الفضاء. و بالنسبة للبناء ، أنا متأكد من أنه يمكنك القيام بذلك أفضل مني “. (ساي جين)
* مؤثرات صوتية لوميض ضوئي مفاجئ *
انتهى ساي-جين من إنشاء كهف تحت الأرض بحجم كبير بما يكفي لاستيعاب حوالي عشرة آلاف نوسفيراتو ، وكان على وشك إخراج مذكراته – لكنه شعر بالشك في التسلل لذلك ألقى نظرة خاطفة على اتجاه ليليا.
كانت “مشاركة” نفس الفترة الزمنية مع الآخرين عنصرًا أساسيًا للبقاء على قيد الحياة لذلك لم يعد مقيدًا بالتدفق الطبيعي للوقت ، اقترب ساي-جين من فقدان إحساسه بذاته وغروره.
“أجل. و هذه هي حريتك ، تلك التي كنت تصلي من أجلها بشدة. بالمناسبة إذا تعرفتي على الموقع الدقيق لحفرة اللورد المخبأة فأخبرني عبر سحر التواصل ، حسنًا؟ ” (ساي جين)
إن ظهورها وهي تتفحص المناطق المحيطة بوجه مذهول جعلها تبدو غير مستعدة تمامًا وساذجة للغاية لذلك اعتقد أنه من السابق لأوانه التعامل مع هذا الكتاب.
بخلاف المناسبات الغريبة التي اضطرت فيها إلى دخول حدود المدينة لتوجيه النوسفيراتو القادمين إلى قاعدتهم الجديدة تحت الأرض ، أمضت ليليا ما يقرب من نصف عام في تلك الجزيرة غير المأهولة مع ساي-جين باعتبارها الرفقة الوحيدة.
“… ولكن ، قبل ذلك.” (ساي جين)
والنتيجة النهائية كانت أن ليليا يجب أن تمتلك بعض مظاهر ذلك السلوك الهادئ والمريح الذي رأه ساي جين منها في المستقبل.
دوى صوته الباريتون بعمق.
“دعينا ننطلق في رحلة تدريبية لبعض الوقت.” (ساي جين)
نما المخلوق الإلهي للمحيطات الذي يشبه التنانين الأسطورية بشكل أكبر وأكبر وأكبر حتى اصطدم في النهاية بسقف الكهف وبدأ في هزة شديدة.
“عفوا؟” (ليليا)
كان من المقرر أن ألتقي مرة أخرى بشخص أردت أن أراه كثيرًا.
“أنتم يا رفاق يمكنكم البقاء هنا من الآن فصاعدا. و يمكنك تجنب عين اللورد هنا أيضًا. وهذا المكان قوي بما يكفي أنه حتى بعد إنشاء مدينة تحت الأرض فإن الأرض ستبقى على ما يرام “. (ساي جين)
مالت ليليا رأسها في حيرة.
عندما فتح عينيه ، وصلوا إلى قاع منحدر معين – المكان الذي صنع فيه النوسفيراتو عشهم.
في أحد أيام الخريف في عام 2010.
“ما أنت حتى…. و معذرةً لا يمكنني حتى أن أفهم ماذا يجري هنا الآن هل تعلم؟ ولم يكن حتى يوم واحد منذ أن التقينا … ” (ليليا)
“بالطبع…. اه؟ ولكن ، لماذا تحتاج إلى ذلك …؟ ” (ليليا)
قبل أن تنتهي قام ساي-جين بتنشيط الإرسال الفوري مرة أخرى.
لكنني صررت أسناني وأوقفت دموعي.
المشهد الجديد أمام أعينهم كان جزيرة غير مأهولة بالمعنى الحرفي للكلمة في وسط اللا مكان.
المشهد الجديد أمام أعينهم كان جزيرة غير مأهولة بالمعنى الحرفي للكلمة في وسط اللا مكان.
أصبح الانتظار عبئًا لا يمكن تحمله. حيث كان الأمر لا يطاق في الوقت الحاضر.
“بحق الجحيم؟!” (ليليا)
“نغ!”
“خففي من شخصيتك. المستقبليه “أنتي” ليست وحشيه مثل نفسك الحالية “. (ساي جين)
دون ذرة من التردد ، دمره ساي-جين.
“ينادونني بالوحش…. لا ، انتظر دقيقة. و من المفترض أن أصبح القائد التالي لكل النوسفيراتو لذا لا يمكنني إضاعة الوقت بهذا الشكل! وإلى جانب ذلك لم يمر يوم واحد منذ أن كنا … ككهياسك !! ” (ليليا)
دون أن ينبس ببنت شفة ، أطلق ساي جين انفجارًا في الهواء. و بعد هذه الدفعة القوية ، سقطت ليليا في المحيط ثم بدأت بالصراخ بينما كانت ترش الماء في كل مكان.
ربما كان صعبًا عليها حتى الآن؟ كان تعبير ليليا وهي تهز رأسها بقوة عالقاً في مكان ما بين الفرح والندم. و بالطبع ، انحنى المقياس أكثر فأكثر من الفرح.
“مـ ، مهلا !! لا أستطيع السباحة !! انقذني!!!!” (ليليا)
دون أن ينبس ببنت شفة ، أطلق ساي جين انفجارًا في الهواء. و بعد هذه الدفعة القوية ، سقطت ليليا في المحيط ثم بدأت بالصراخ بينما كانت ترش الماء في كل مكان.
وبعد ذلك ستشرع في إهدائي جرحًا قد لا يندمل أبدًا.
“* مؤثرات صوتية للقهقهة القديمة * تعلمي كيف تنقذي نفسك.” (ساي جين)
ما هو الغرض الحقيقي من انتظاره وتحمله خلال الـ 600 عام الماضية؟ ماذا كان؟
* مؤثرات صوتية لمقاومة التنفس أثناء الغرق *
“ليليا ، هناك شيء أريد أن أسألك عنه.” (ساي جين)
استمر الوقت في التدفق مثل من قبل.
تحركت ذراعي ليليا وساقيها على عجل ، واستمرت في بصق ماء البحر من فمها عندما بدأت تغرق بسرعة.
“ساعدني من فضلك!! انقذني!!” (ليليا)
لهذا السبب … لم يفعل أبدًا شيئًا قد يهدد اتجاه المستقبل.
“لا. و هذا كله جزء من التدريب … ” (ساي جين)
ربما كان صعبًا عليها حتى الآن؟ كان تعبير ليليا وهي تهز رأسها بقوة عالقاً في مكان ما بين الفرح والندم. و بالطبع ، انحنى المقياس أكثر فأكثر من الفرح.
“مـ ، مهلا !! لا أستطيع السباحة !! انقذني!!!!” (ليليا)
“أنقذني ، يا ابن الفاسد من أب ***** تتش !!!!” (ليليا)
“……”
بخلاف المناسبات الغريبة التي اضطرت فيها إلى دخول حدود المدينة لتوجيه النوسفيراتو القادمين إلى قاعدتهم الجديدة تحت الأرض ، أمضت ليليا ما يقرب من نصف عام في تلك الجزيرة غير المأهولة مع ساي-جين باعتبارها الرفقة الوحيدة.
لقد اعتقد حقًا أنه نسي كيف يغضب لكن قبل أن يعرف ذلك كان ساي جين يصر بالفعل بأسنانه.
وقفت في شارع في مدينة معينة في جانجون.
***
بخلاف المناسبات الغريبة التي اضطرت فيها إلى دخول حدود المدينة لتوجيه النوسفيراتو القادمين إلى قاعدتهم الجديدة تحت الأرض ، أمضت ليليا ما يقرب من نصف عام في تلك الجزيرة غير المأهولة مع ساي-جين باعتبارها الرفقة الوحيدة.
دون أن ينبس ببنت شفة ، أطلق ساي جين انفجارًا في الهواء. و بعد هذه الدفعة القوية ، سقطت ليليا في المحيط ثم بدأت بالصراخ بينما كانت ترش الماء في كل مكان.
خلال ذلك الوقت ، حدث الكثير من التدريب لإعادة التأهيل (؟). علمها السحر والسباحة. أهمية الإمداد المستقر للرزق و أخبرها بالأشياء التي ستحدث في المستقبل ، وبذلك يبذل قصارى جهده لتغيير عقلية ليليا وتقويتها.
كواديوك !!
والنتيجة النهائية كانت أن ليليا يجب أن تمتلك بعض مظاهر ذلك السلوك الهادئ والمريح الذي رأه ساي جين منها في المستقبل.
“……”
بعد التفكير في أن هذا كان كافياً ، قال ساي-جين وداعه لها بالضبط في اليوم الـ 200 من التدريب.
لم يكن لدى ساي-جين أي فكرة عن كيفية استخدامه ، ولكن أيا كان فقد كان لا يزال أهم سلاح ينتقل من لورد مصاص دماء إلى آخر.
عندما فتح عينيه ، وصلوا إلى قاع منحدر معين – المكان الذي صنع فيه النوسفيراتو عشهم.
“انا ذاهب الآن.” (ساي جين)
حدث ذلك في عام 1990. ولأنها غير قادرة على الصمود بعد الآن ، وافقت الدول في جميع أنحاء العالم على الدعوة إلى إبادة الماه-إن أولاً. حيث تم إعدام عدة آلاف وعشرات الآلاف من الماه إن دون فرصة لإعادة التأهيل.
“إيه؟“
واللص المسؤول عن ذلك سيكون…. حسنًا لم يكن هناك سبب صارم لذكر ذلك الآن هل كان هناك؟
بينما كان يبتسم ، أضاف ساي-جين شيئًا آخر.
“ماذا لا تريديني أن أغادر؟” (ساي جين)
“لا لا!! هذا ليس هو!” (ليليا)
“إيه؟“
ربما كان صعبًا عليها حتى الآن؟ كان تعبير ليليا وهي تهز رأسها بقوة عالقاً في مكان ما بين الفرح والندم. و بالطبع ، انحنى المقياس أكثر فأكثر من الفرح.
بينما كان يبتسم ، أضاف ساي-جين شيئًا آخر.
المشهد الجديد أمام أعينهم كان جزيرة غير مأهولة بالمعنى الحرفي للكلمة في وسط اللا مكان.
قبل وفاة والدتي ، شوهدت تتحدث إلى رجل غريب.
“أجل. و هذه هي حريتك ، تلك التي كنت تصلي من أجلها بشدة. بالمناسبة إذا تعرفتي على الموقع الدقيق لحفرة اللورد المخبأة فأخبرني عبر سحر التواصل ، حسنًا؟ ” (ساي جين)
أردت حقًا مقابلتها قبل هذا اليوم لكن كان عليّ أن أتحملها. فكنت أخشى أن يحدث شيء غير متوقع لذلك لم أجرؤ حتى على النظر من بعيد أيضًا.
“بالطبع…. اه؟ ولكن ، لماذا تحتاج إلى ذلك …؟ ” (ليليا)
“هناك شيء يجب أن أفعله.” (ساي جين)
الفصل 170: في النهاية (1)
“بالطبع…. اه؟ ولكن ، لماذا تحتاج إلى ذلك …؟ ” (ليليا)
قال اللورد أنه أخطأ الكنز الذي يتحكم في غرائز البقاء على قيد الحياة لمصاصي الدماء ، سفك الدماء. ومع ذلك ما لم يكن يعاني من خَرَف قوي ناتج عن تقدمه في السن فلن يكون هناك أي طريقة لـ “ضياع” شيء ذي قيمة لا تصدق. لا سيكون من المنطقي أكثر إذا سرقها شخص ما بدلاً من ذلك.
نما المخلوق الإلهي للمحيطات الذي يشبه التنانين الأسطورية بشكل أكبر وأكبر وأكبر حتى اصطدم في النهاية بسقف الكهف وبدأ في هزة شديدة.
بطريقة ما ، ما سأل عنه كان مفاجئًا تمامًا. أصيبت ليليا بالدوار لمدة دقيقة هناك ، قبل أن تهز رأسها بقوة شديدة.
واللص المسؤول عن ذلك سيكون…. حسنًا لم يكن هناك سبب صارم لذكر ذلك الآن هل كان هناك؟
ضعف اللورد بشكل كبير بعد عبوره من عالمه المنزلي مؤخرًا لذا لم تكن هناك حاجة إلا لجرعة صغيرة من جرعة النوم لإخراجه من البرد. وكان ساي-جين قادرًا على انتزاع أغلى ممتلكات اللورد بسهولة.
“بالتأكيد ، أنا أفهم.” (ليليا)
كما لو كانت ترغب في التخلص من ساي-جين في أسرع وقت ممكن ، أجابت ليليا بسرعة.
والنتيجة النهائية كانت أن ليليا يجب أن تمتلك بعض مظاهر ذلك السلوك الهادئ والمريح الذي رأه ساي جين منها في المستقبل.
تحول ساي-جين إلى ضوء أزرق ، قبل أن يختفي من المكان.
“أيضا …” (ساي جين)
ألم يكن ذلك ببساطة لأنه أراد رؤيتهم مرة أخرى؟
صفعة!
“آه-آك.”
نظرًا لأنه لم يجد موقفها كل هذا لطيفًا ، حرك ساي جين جبهتها ، ثم أخرج اليوميات. حدقت ليليا في ذلك بعيون فارغة ، قبل أن تسأله بصوت عالٍ في النهاية.
ألم يكن ذلك ببساطة لأنه أراد رؤيتهم مرة أخرى؟
“……هذا هو؟” (ليليا)
من أجل التعامل مع هذه الأنشطة الإجرامية تم اختراع مهنة أخرى تسمى “المرتزقة“.
“إنها مذكرات المستقبل التي كتبتها في الماضي. سيكون الأمر أفضل إذا أخبرت الآخرين أنه كتاب نبوءة ، أو شيء من هذا القبيل. و بعد ذلك سوف يصدقونك أكثر “. (ساي جين)
“آه بعبارة أخرى و كل الأشياء التي ستحدث من الآن فصاعدًا هي …” (ليليا)
(المترجم: أخبر من منظور الشخصية الرئيسية.)
“أجل. اصنعي نسخة ، واستخدميها لتبدو وكأنها مجلد قديم أو ما شابه ، وسلّميها إلى اللورد أيضًا “. (ساي جين)
“……… إيه؟“
مدت ليليا يدها وانتزعت المذكرات بعيدًا ، قبل أن تحاول فتحها علي مصراعيها أمسك ساي جين يديها على عجل.
“……هذا هو؟” (ليليا)
“كيهيوم !!”
ثم نظر إليها ، مليئًا بالضغط المخيف الذي دفعها إلى قراءتها عندما لا يكون هنا.
كان في ذلك الحين.
المترجم: pharaoh-king-jeki
سرعان ما فهمت ليليا جوهر التحديق وأومأت برأسها ، قبل أن تخفي اليوميات داخل ملابسها.
“ساي جين آه ، ماما يجب أن تذهب للعمل قليلاً لذا …”
“حسنا إذا. سأكون في طريقي. سأراك لاحقا. سوف أتوقف عند مكانك مرة واحدة قبل أن يفوت الأوان. فهمتي؟” (ساي جين)
وهكذا ، سيتوجه هذا الطفل إلى المنزل بمفرده ، قريبًا جدًا.
* مؤثرات صوتية لوميض ضوئي مفاجئ *
تحول ساي-جين إلى ضوء أزرق ، قبل أن يختفي من المكان.
تركت ليليا وحدها ، أدارت رأسها بحذر لاستطلاع محيطها ، قبل فتح غلاف اليوميات.
“ساي جين آه ، ماما يجب أن تذهب للعمل قليلاً لذا …”
وبعد ذلك ستتركني أمي إلى الأبد.
*
والنتيجة النهائية كانت أن ليليا يجب أن تمتلك بعض مظاهر ذلك السلوك الهادئ والمريح الذي رأه ساي جين منها في المستقبل.
مرت ثلاث سنوات بعد لقائه مع ليليا.
* مؤثرات صوتية لوميض ضوئي مفاجئ *
بينما كان مواطنو العالم يكتشفون تدريجيًا وجود عوالم أخرى ، اكتشفت ليليا أخيرًا مكان اختباء اللورد مصاص الدماء. حيث كان يتسكع تحت الأرض تحت مدينة لندن.
زادت كثافة المانا على الأرض كل يوم مما أدى إلى حدوث العديد من الظواهر الغريبة. وقد مر العالم باضطراب كبير وتغيير معين في نفس الوقت ، عندما أصبح وجود اللاجئين والمهاجرين من عالم آخر معروفًا على نطاق واسع أيضًا.
ربت ساي جين على رأسها وتحدث.
بعد استلام الإحداثيات ، استخدم ساي-جين الإرسال الفوري ووصل إلى مقر إقامة اللورد.
كانت “مشاركة” نفس الفترة الزمنية مع الآخرين عنصرًا أساسيًا للبقاء على قيد الحياة لذلك لم يعد مقيدًا بالتدفق الطبيعي للوقت ، اقترب ساي-جين من فقدان إحساسه بذاته وغروره.
“ساعدني من فضلك!! انقذني!!” (ليليا)
ضعف اللورد بشكل كبير بعد عبوره من عالمه المنزلي مؤخرًا لذا لم تكن هناك حاجة إلا لجرعة صغيرة من جرعة النوم لإخراجه من البرد. وكان ساي-جين قادرًا على انتزاع أغلى ممتلكات اللورد بسهولة.
كانت ليليا قد أغمضت عينيها بشدة ، وكان جفنها يرتجفان بشكل ملحوظ.
“ماذا لا تريديني أن أغادر؟” (ساي جين)
لقد كان حجر الدم الذي لمع مع صبغة حمراء شريرة – حجر شبح الدم .
و حينئذ…. تحرك العالم نحو المستقبل الذي نشأت لأعرفه.
لم يكن لدى ساي-جين أي فكرة عن كيفية استخدامه ، ولكن أيا كان فقد كان لا يزال أهم سلاح ينتقل من لورد مصاص دماء إلى آخر.
كواديوك !!
وبعد ذلك ستشرع في إهدائي جرحًا قد لا يندمل أبدًا.
دون ذرة من التردد ، دمره ساي-جين.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
بغض النظر عن مدى أهمية الأداة ، إذا تم إنشاؤها للسيطرة على أشخاص آخرين فلن تكون موجودة في المقام الأول بعد كل شيء.
*
“بالطبع…. اه؟ ولكن ، لماذا تحتاج إلى ذلك …؟ ” (ليليا)
“ما أنت حتى…. و معذرةً لا يمكنني حتى أن أفهم ماذا يجري هنا الآن هل تعلم؟ ولم يكن حتى يوم واحد منذ أن التقينا … ” (ليليا)
(المترجم: أخبر من منظور الشخصية الرئيسية.)
“يمكن لـ ساي-جين الخاص بي التوجه إلى المنزل بمفرده ، أليس كذلك؟“
استمر الوقت في التدفق مثل من قبل.
“دعينا ننطلق في رحلة تدريبية لبعض الوقت.” (ساي جين)
كنت أراقبهم وهم مشغولون بمسح دموعي. حيث كانت هذه فرصتي الأخيرة الحقيقية. لم أستطع التوقف هنا ببساطة.
زادت كثافة المانا على الأرض كل يوم مما أدى إلى حدوث العديد من الظواهر الغريبة. وقد مر العالم باضطراب كبير وتغيير معين في نفس الوقت ، عندما أصبح وجود اللاجئين والمهاجرين من عالم آخر معروفًا على نطاق واسع أيضًا.
“آه .. ..” (ساي جين)
عندما بدأت الوحوش في الظهور تم إنشاء مهن جديدة تسمى “الفرسان” و “السحرة” للتعامل مع التهديد المتزايده. حيث تم إنشاء أول برج ساحر و نظام الفرسان في الولايات المتحدة الأمريكية ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر الكثير في جميع أنحاء العالم كما لو كانوا في سباق أو شيء من هذا القبيل.
بعد التفكير في أن هذا كان كافياً ، قال ساي-جين وداعه لها بالضبط في اليوم الـ 200 من التدريب.
استمر الوقت في التدفق مثل من قبل.
خلال هذه الفترة الانتقالية ، وجد العديد من المهاجرين من العالم الآخر أنفسهم غير قادرين على الاندماج مع مجتمع الأرض وقواعده ، وبدأوا في ارتكاب جرائم مختلفة – أفعال عنيفة من ماه-إن يبدو أنها لا تعرف نهاية ، والعديد من حالات المفقودين الغامضة التي يشتبه في أنها من عمل مصاصي الدماء ، إلخ ، إلخ.
تركت ليليا وحدها ، أدارت رأسها بحذر لاستطلاع محيطها ، قبل فتح غلاف اليوميات.
بالمقارنة مع صوتها على حافة السكين قبل الضرب كان صوتها أكثر ليونة الآن. بدا الأمر أكثر أو أقل مثل ليليا من ذكرياته لذلك شعر ساي جين بالضيق بسبب ذلك.
من أجل التعامل مع هذه الأنشطة الإجرامية تم اختراع مهنة أخرى تسمى “المرتزقة“.
ومع ذلك لم يكن لدى طفل لاس أو أعوانه أي سبب للتحدث معها في المقام الأول. حتى أنهم كانوا يخططون لتوريط آل باثوري بعد قتل أمي ، من خلال ترك دليل وهمي وراءهم – لذلك لن يفعلوا شيئًا قد يعود إليهم بعد كل شيء.
حدث ذلك في عام 1990. ولأنها غير قادرة على الصمود بعد الآن ، وافقت الدول في جميع أنحاء العالم على الدعوة إلى إبادة الماه-إن أولاً. حيث تم إعدام عدة آلاف وعشرات الآلاف من الماه إن دون فرصة لإعادة التأهيل.
* مؤثرات صوتية لمقاومة التنفس أثناء الغرق *
“ما أنت حتى…. و معذرةً لا يمكنني حتى أن أفهم ماذا يجري هنا الآن هل تعلم؟ ولم يكن حتى يوم واحد منذ أن التقينا … ” (ليليا)
وبعد خمس سنوات من تلك كانت النهايات الحادة للحربة الانتقامية للجنس البشري تحت الغضب المرير تشير الآن نحو مصاصي الدماء. حيث كانت بداية ما يسمى بالحرب مع مصاصي الدماء.
“ولكن ، ماذا لو كنتي تستطيعين العودة؟” (ساي جين)
بخلاف المناسبات الغريبة التي اضطرت فيها إلى دخول حدود المدينة لتوجيه النوسفيراتو القادمين إلى قاعدتهم الجديدة تحت الأرض ، أمضت ليليا ما يقرب من نصف عام في تلك الجزيرة غير المأهولة مع ساي-جين باعتبارها الرفقة الوحيدة.
و حينئذ…. تحرك العالم نحو المستقبل الذي نشأت لأعرفه.
“مـ ، مهلا !! لا أستطيع السباحة !! انقذني!!!!” (ليليا)
في أحد أيام الخريف في عام 2010.
وقفت في شارع في مدينة معينة في جانجون.
كان من المقرر أن ألتقي مرة أخرى بشخص أردت أن أراه كثيرًا.
عندها فقط فتحت ليليا عينيها. وحدقت في ابتسامته اللطيفة بعينين شاردتين.
ومع ذلك.
أردت حقًا مقابلتها قبل هذا اليوم لكن كان عليّ أن أتحملها. فكنت أخشى أن يحدث شيء غير متوقع لذلك لم أجرؤ حتى على النظر من بعيد أيضًا.
ربما لم يكن من المفترض أن ألتقي اليوم أيضًا. فلم يكن لدي أي فكرة عن نوع تأثير الفراشة الذي قد يسببه اجتماع اليوم …
“ولكن ، ماذا لو كنتي تستطيعين العودة؟” (ساي جين)
ومع ذلك كانت آمالي تعتمد على حقيقة واحدة مهمة:
مرت ثلاث سنوات بعد لقائه مع ليليا.
سرعان ما فهمت ليليا جوهر التحديق وأومأت برأسها ، قبل أن تخفي اليوميات داخل ملابسها.
قبل وفاة والدتي ، شوهدت تتحدث إلى رجل غريب.
“ينادونني بالوحش…. لا ، انتظر دقيقة. و من المفترض أن أصبح القائد التالي لكل النوسفيراتو لذا لا يمكنني إضاعة الوقت بهذا الشكل! وإلى جانب ذلك لم يمر يوم واحد منذ أن كنا … ككهياسك !! ” (ليليا)
ضعف اللورد بشكل كبير بعد عبوره من عالمه المنزلي مؤخرًا لذا لم تكن هناك حاجة إلا لجرعة صغيرة من جرعة النوم لإخراجه من البرد. وكان ساي-جين قادرًا على انتزاع أغلى ممتلكات اللورد بسهولة.
ومع ذلك لم يكن لدى طفل لاس أو أعوانه أي سبب للتحدث معها في المقام الأول. حتى أنهم كانوا يخططون لتوريط آل باثوري بعد قتل أمي ، من خلال ترك دليل وهمي وراءهم – لذلك لن يفعلوا شيئًا قد يعود إليهم بعد كل شيء.
“آه-آك.”
***
في ذلك اليوم مطبوع بعمق في رأسي ، اليوم الذي ما زلت أتذكره بوضوح … اليوم السابق لوفاة أمي – اليوم الذي ذهبنا فيه إلى استوديو التصوير.
جئت إلى الجسر حيث شاركنا وداعنا الأخير.
أصبح الانتظار عبئًا لا يمكن تحمله. حيث كان الأمر لا يطاق في الوقت الحاضر.
إذا انتظرت قليلاً هنا فحينئذٍ ستمر أمي والنسخة الأصغر مني.
قبل وفاة والدتي ، شوهدت تتحدث إلى رجل غريب.
وبعد ذلك ستشرع في إهدائي جرحًا قد لا يندمل أبدًا.
“آه .. ..” (ساي جين)
ظننت أن قنواتي الدمعية قد جفت بسبب تقدمي في السن ، ولكن بمجرد التفكير في الأمر كانت الدموع تفيض من عيني.
كان من المقرر أن ألتقي مرة أخرى بشخص أردت أن أراه كثيرًا.
بالتفكير في كيف يمكنني رؤيه وسماع وجهها وصوتها اللذين كانا على وشك التلاشي من ذكرياتي كانت الكثير من المشاعر تتصرف بشكل خارج عن إرادتي.
“أنقذني ، يا ابن الفاسد من أب ***** تتش !!!!” (ليليا)
لكنني صررت أسناني وأوقفت دموعي.
بخلاف المناسبات الغريبة التي اضطرت فيها إلى دخول حدود المدينة لتوجيه النوسفيراتو القادمين إلى قاعدتهم الجديدة تحت الأرض ، أمضت ليليا ما يقرب من نصف عام في تلك الجزيرة غير المأهولة مع ساي-جين باعتبارها الرفقة الوحيدة.
كان في ذلك الحين.
من بعيد ، رأيت ثنائيًا مبتسمًا لأم وابنها. و عندما رأيت مظهرها الذي كان مألوفًا بالنسبة لي بدأت كل تلك الدموع التي أحجمتها بشدة تتساقط مثل شلال. تخلت القوة عن ساقي وسقطت على الأرض. حيث كانت هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بهذه القوة الذهنية.
“ساي جين آه ، ماما يجب أن تذهب للعمل قليلاً لذا …”
ربما كان صعبًا عليها حتى الآن؟ كان تعبير ليليا وهي تهز رأسها بقوة عالقاً في مكان ما بين الفرح والندم. و بالطبع ، انحنى المقياس أكثر فأكثر من الفرح.
ما هو الغرض الحقيقي من انتظاره وتحمله خلال الـ 600 عام الماضية؟ ماذا كان؟
سمعت صوتها اللطيف بوضوح شديد. فكنت أحاول تقوية قلبي لكن في تلك اللحظة القصيرة ، تحطمت. حلقي جف ولم أستطع التحدث بعد الآن. ولم أستطع دفع ركبتي الضعيفة للاستقامة على الإطلاق.
“أنتم يا رفاق يمكنكم البقاء هنا من الآن فصاعدا. و يمكنك تجنب عين اللورد هنا أيضًا. وهذا المكان قوي بما يكفي أنه حتى بعد إنشاء مدينة تحت الأرض فإن الأرض ستبقى على ما يرام “. (ساي جين)
“يمكن لـ ساي-جين الخاص بي التوجه إلى المنزل بمفرده ، أليس كذلك؟“
بعد استلام الإحداثيات ، استخدم ساي-جين الإرسال الفوري ووصل إلى مقر إقامة اللورد.
أرسلتني أمي إلى المنزل أولاً بإخباري أن هناك شيئًا يجب أن تفعله.
جئت إلى الجسر حيث شاركنا وداعنا الأخير.
وهكذا ، سيتوجه هذا الطفل إلى المنزل بمفرده ، قريبًا جدًا.
وبعد ذلك ستتركني أمي إلى الأبد.
من بعيد ، رأيت ثنائيًا مبتسمًا لأم وابنها. و عندما رأيت مظهرها الذي كان مألوفًا بالنسبة لي بدأت كل تلك الدموع التي أحجمتها بشدة تتساقط مثل شلال. تخلت القوة عن ساقي وسقطت على الأرض. حيث كانت هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بهذه القوة الذهنية.
*
“نغ!”
في غضون ذلك رد الصبي بحماس وركض نحو المنزل.
وأمي حدقت في مؤخرة الصبي الذي يركض شارد الذهن.
“اييي ، ما هذا الهراء يا…. اوه ؟! وها؟!؟! ككياه !!!! ” (ليليا)
كنت أراقبهم وهم مشغولون بمسح دموعي. حيث كانت هذه فرصتي الأخيرة الحقيقية. لم أستطع التوقف هنا ببساطة.
“بحق الجحيم؟!” (ليليا)
دفعت نفسي بكلتا يدي. و لقد وقفت بالقوة. مسحت الدموع عن وجهي الفوضوي واقتربت منها ببطء.
نما المخلوق الإلهي للمحيطات الذي يشبه التنانين الأسطورية بشكل أكبر وأكبر وأكبر حتى اصطدم في النهاية بسقف الكهف وبدأ في هزة شديدة.
تجاهها التي كنت أنتظرها بفارغ الصبر.
كنت أراقبهم وهم مشغولون بمسح دموعي. حيث كانت هذه فرصتي الأخيرة الحقيقية. لم أستطع التوقف هنا ببساطة.
“… و من الناحية الفنية لم أعش هذه المدة الطويلة. الوقت الفعلي الذي قضيته مستيقظًا هو حوالي 50 عامًا فقط أو نحو ذلك “. (ساي جين)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
