نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 171

في النهاية (2)

في النهاية (2)

الفصل 171: في النهاية (2)

 

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

حقًا ، هذا صحيح حقًا.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

 

عندما اقتربت منها ، انفتحت عيون أمي على مصراعيها في الشك.

 

 

 

لكنني لم أستطع قول أي شيء. هدأت حلقي. و شعرت بضيق في صدري ، ولم يكن لدي أي فكرة عن مدى معرفتها بهذه النسخة مني.

 

 

 

وهكذا ، وقفنا ببساطة هناك ، ونحدق في بعضنا البعض.

أردت أن أسأل هذا الرجل ، ما إذا كان بإمكانه حتى أن يبدأ في تخيل المدة التي سيضطر إلى الانتظار فيها ومحاربة الوحدة الأكثر قسوة التي يمكن أن يتصورها أي رجل.

 

 

هبت الرياح من مكان ما وأصدرت الأوراق عويلًا حزينًا.

 

 

 

شعر أمي الطويل الناعم يرقص مع الريح.

 

 

لقد طورت مشكلة منذ ذلك اليوم.

عفوا…؟” (والدة ساي جين)

 

 

 

في النهاية ، تحدثت أمي أولاً.

 

 

إذا كان ذلك ممكنًا فقد أردت أيضًا مقابلة والدي. و لكن ، مرة أخرى ، لشخص لم أر حقًا وجهه من قبل ، ماذا كان لي أن أفعل وأقول؟

لكن عندما سمعت صوتها ، انثنت ركبتي كثيرًا لدرجة أنني لم أستطع الوقوف بعد الآن. حيث كان علي أن أمد يدي وأمسك بحاجز الجسر. حدقت لي أمي بهدوء لفترة ، قبل أن تنتشر ابتسامة لطيفة على شفتيها.

 

 

 

هل هناك شيء خاطيء؟” (والدة ساي جين)

وعندما وصلت إلى النقطة التي لم أستطع فيها معرفة ما إذا كنت المحيط أم أن المحيط قد أصبح أنا لم يعد بإمكاني تحمله ووصلت إلى الشاطئ.

 

 

“……آه.”

أردت حقًا أن أخبرها أنها ستموت بمجرد أن أغادر. ومع ذلك كانت أمي تدرك بالفعل هذه الحقيقة.

 

[المهارة ‘؟؟؟’ تم فتحها وتم ترقيتها إلى القدرة الفريدة ، “الألوهية“.]

تساءلت أمي.

في غضون ذلك أبقى كيم ساي-جين نفسه مشغولاً وكشف عن جرعة تسمى لطف عفريت للعالم.

 

لم أرغب في ذلك.

كنت بحاجة للرد عليها.

نافذة التنبيه التي كنت أنتظرها طوال هذه السنوات انتشرت أخيرًا.

 

 

كان حلقي لا يزال رطبًا لكنني ضغطت على الحبل الصوتي إلى أقصى حد.

لسوء الحظ ، اندلعت المادة المخاطية السوداء من الأرض في النهاية ، وارتفعت أعلى وأعلى إلى السماء. ما هو المصطلح الأكثر صحة لوصف الكائن الضخم الذي وقف أخيرًا على الأرض؟ الابن المقرف لـ العاهـ**؟ لا ، يجب أن تكون هناك كلمة بذيئة أكثر ملاءمة لهذا الشيء.

 

 

“………أنت جميلة جدا.” (ساي جين)

 

 

 

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت إخبارها بها – لإخبارها بإسهاب مع القليل من التفاصيل ، وتحتوي على كل “حقائقي“.

لم أستطع النوم مرة أخرى.

 

كما لو أنها أساءت فهم كلامي إلى حد ما ، اندلعت ابتسامة محرجة على شفتي أمي.

لكني لم أفعل. و أنا فقط لا أستطيع.

أثناء الغرق تحت الماء فكرت في هذه الأفكار لفترة طويلة جدًا.

 

“هل انت بخير؟ ليس عليك أن تكون بهذا الحزن … “(أمي)

في كل مرة حاولت فيها التحدث كانت الدموع تنهمر في حلقي فكيف يمكنني أن أكون قادرًا على إصدار جملة لائقة؟

 

 

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

كما لو أنها أساءت فهم كلامي إلى حد ما ، اندلعت ابتسامة محرجة على شفتي أمي.

برز مشهد معين في رأسي كما لو أنني ضغطت على تشغيل مقطع فيديو.

 

 

اهاها…. أشكرك على كلماتك الرقيقة لكني متزوجة “. (والدة ساي جين)

 

 

هل سيدرك المخلوق أن غطرسته وغروره قد أدت في الواقع إلى زواله؟

“… .. كم هو مؤسف.” (ساي جين)

 

 

“ماذا تقصدي ، إنه قبيح؟ إنه حقًا طفل جميل هل تعلمي؟ إنه ذكي ووسيم ومليء بالإيغيو…. إنه نسخة كربونية من زوجك ، حقًا “. (ساي جين)

لقد ضَغَطتْ بطريقة ما على كلمتين أخريين ، وانخفض رأسي.

“أنت تذكرني بزوجي كما ترى.” (أمي)

 

صوتها اللطيف ، وجهها الجميل ، شعرها المتمايل…. كل هؤلاء ، يجب أن أحملهم في أعماق رأسي في أعماق قلبي …

مسحت زوايا عيني بينما تسرب الأنين من شفتي.

 

 

 

اقتربت مني أمي بتعبير قلقة بعض الشيء بعد سماعي.

بالطبع لم أصب بأذى على الإطلاق.

 

 

هل انت بخير؟ ليس عليك أن تكون بهذا الحزن … “(أمي)

 

 

“لقد تأخر هذا بالفعل الآن…. أعتقد ، يجب أن تذهب الآن “. (أمي)

لا ينبغي أن أفعل هذا.

نافذة التنبيه التي كنت أنتظرها طوال هذه السنوات انتشرت أخيرًا.

 

 

لا ، يجب أن أحاول حفظ كل شبر من وجهها لذلك حتى بعد مرور الأبد ، سأظل قادرًا على تذكرها.

لقد طورت مشكلة منذ ذلك اليوم.

 

 

صوتها اللطيف ، وجهها الجميل ، شعرها المتمايل…. كل هؤلاء ، يجب أن أحملهم في أعماق رأسي في أعماق قلبي …

“انا لست حزينا…. فقط سعيد.” (ساي جين)

 

إذا كنت فارسًا – لا ، إذا كنت إنسانًا فسأكون قادرًا على التحكم في قوتي المادية إما من خلال التلاعب بالمانا أو بمساعدة إحدى السمات.

انا لست حزينا…. فقط سعيد.” (ساي جين)

 

 

 

فجأة ، ارتعدت غابة بصوت مسموع في مكان ما. ألقت أمي نظرة سريعة على الاتجاه. وأنا أيضًا كنت مدركًا تمامًا لما تعنيه سلسلة الأحداث هذه.

ابتسمت قليلا بعد سماعها.

 

 

آه في هذه الحالة ، يجب علينا…. نتحدث عن ذلك لبعض الوقت؟ ” (أمي)

 

 

 

ابتسمت أمي وتحدثت إلي من أجل إطالة حياتها قليلاً – لكسب الوقت من هؤلاء الأوغاد المختبئين.

 

 

[اكتملت الحالة: “تحمل الأبدية القاسية ، مثل صعود إيموجي ليصبح تنينًا“.]

هكذا ، تغلغل القلق والحزن بشكل كثيف في كل جزء من تلك الابتسامة.

 

 

“أنا…. و أنا حقا أحبك.” (ساي جين)

“…..لماذا ا؟” (ساي جين)

 

 

 

انتهت إجابتي إلى أن تبدو فظة . لأنني قد ينتهي بي الأمر إلى البكاء أكثر إذا ابتسمت.

 

 

لم يكن نوعًا من المعتوه الذي ألقى كل الطعام الجيد ثم أكل القصاصات من على الأرض.

ردت أمي ، ولم تفقد ابتسامتها الحزينة.

“أنت تذكرني بزوجي كما ترى.” (أمي)

 

 

أنت تذكرني بزوجي كما ترى.” (أمي)

لسوء الحظ بالنسبة للوغد ، كنت أنظر إليه بابتسامة كثيفة تشغل وجهي.

 

على الأرجح كان الوجه القبيح المختبئ خلف الغشاء المخاطي يبتسم بخفة.

لم أستطع تذكر ما قلته كرد على هذه الكلمات.

 

 

لقد ضَغَطتْ بطريقة ما على كلمتين أخريين ، وانخفض رأسي.

لا ، لقد مات. خلال عمله “. (أمي)

كان هناك شيء آخر كان عليّ أن أخبرها به قبل ذلك.

 

 

إذا كان ذلك ممكنًا فقد أردت أيضًا مقابلة والدي. و لكن ، مرة أخرى ، لشخص لم أر حقًا وجهه من قبل ، ماذا كان لي أن أفعل وأقول؟

 

 

لسوء الحظ ، اندلعت المادة المخاطية السوداء من الأرض في النهاية ، وارتفعت أعلى وأعلى إلى السماء. ما هو المصطلح الأكثر صحة لوصف الكائن الضخم الذي وقف أخيرًا على الأرض؟ الابن المقرف لـ العاهـ**؟ لا ، يجب أن تكون هناك كلمة بذيئة أكثر ملاءمة لهذا الشيء.

لكن أمي ما زالت تظهر لي صورة زوجها. والدي.

 

 

حسنًا ، كيم ساي-جين من الفترة الزمنية الحالية لا يمكن أن يتحول إلى الليفاثان. و لهذا السبب شعر بالثقة في أن الكون لن يكون قادرًا على اكتشاف الخطأ والتدخل.

بمجرد أن رأيت الصورة بصقت الكلمات بشكل غريزي تقريبًا.

لا ، يجب أن أحاول حفظ كل شبر من وجهها لذلك حتى بعد مرور الأبد ، سأظل قادرًا على تذكرها.

 

 

واو…. أنتي على حق.” (ساي جين)

 

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

هل ترى؟ أنت تشبهه حقًا “. (أمي)

ومع ذلك بدأت أضحك على نفسي بدلاً من ذلك.

 

“…..على الأرجح لا.” (ساي جين)

 

 

شعرت أن قلبي قد ينفجر في أي وقت الآن بينما كنت أجد صعوبة في كبح دموعي. لذا قلت كل ما ظهر في رأسي.

“أنت تذكرني بزوجي كما ترى.” (أمي)

 

“هل ترى؟ أنت تشبهه حقًا “. (أمي)

حسنا أنا أعتقد ذلك…. و لقد كان رجلاً فظيعًا ، تاركًا ورائه أنا وابننا بمفردهم … “(أمي)

“عفوا…؟” (والدة ساي جين)

 

“لكن هذا لا يهم. و أنا في تلك الفترة الزمنية لم أكن ليفاثان ، على أي حال “. (ساي جين)

إبننا. إبننا. إبننا.

 

 

 

كانت مجرد كلمة واحدة لكنها ترددت بشكل جميل أكثر من أي طائر معروف يغني بلطف ، على الأقل لأذني.

 

 

 

ماذا تقصدي ، إنه قبيح؟ إنه حقًا طفل جميل هل تعلمي؟ إنه ذكي ووسيم ومليء بالإيغيو…. إنه نسخة كربونية من زوجك ، حقًا “. (ساي جين)

لقد ضَغَطتْ بطريقة ما على كلمتين أخريين ، وانخفض رأسي.

 

لم أستطع تذكر ما قلته كرد على هذه الكلمات.

حقًا ، هذا صحيح حقًا.

لم أستطع النوم مرة أخرى.

 

 

ضحكت أمي.

 

 

 

هل تعتقد ذلك حقاً؟” (أمي)

 

 

تساءلت أمي.

ومع ذلك…. حيث كانت تلك آخر ابتسامات أمي.

كنت بحاجة للرد عليها.

 

 

كان علينا أن نقول وداعا الآن.

لا ينبغي أن أفعل هذا.

 

لكن عندما سمعت صوتها ، انثنت ركبتي كثيرًا لدرجة أنني لم أستطع الوقوف بعد الآن. حيث كان علي أن أمد يدي وأمسك بحاجز الجسر. حدقت لي أمي بهدوء لفترة ، قبل أن تنتشر ابتسامة لطيفة على شفتيها.

لقد تأخر هذا بالفعل الآن…. أعتقد ، يجب أن تذهب الآن “. (أمي)

***

 

لم أستطع تذكر ما قلته كرد على هذه الكلمات.

لم أرغب في ذلك.

 

 

“ماذا تقصدي ، إنه قبيح؟ إنه حقًا طفل جميل هل تعلمي؟ إنه ذكي ووسيم ومليء بالإيغيو…. إنه نسخة كربونية من زوجك ، حقًا “. (ساي جين)

أردت حقًا أن أخبرها أنها ستموت بمجرد أن أغادر. ومع ذلك كانت أمي تدرك بالفعل هذه الحقيقة.

ابتسمت بارتياح.

 

 

إذا كان هذا هو الحال فهل يجب أن أركض إلى تلك الغابة وأقتل الأشرار المختبئين هناك؟

 

 

 

لكن…. كنت أعرف جيدًا أنني لا أستطيع.

 

 

 

كان هناك شيء آخر كان عليّ أن أخبرها به قبل ذلك.

 

 

لا ، لقد كانت مجرد غطرسة ظاهرة.

شيء أخير …” (ساي-جين)

 

 

كان هناك صوت مرتفع من اهتزاز الشق.

كنت متأكدًا من أنني إذا قلت أكثر من ذلك فسوف أبكي في النهاية.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

 

 

لذلك قد تخبرها بشكل مباشر.

 

 

 

سامحني لأن هذا هو أول لقاء لنا لكن …” (ساي-جين)

 

 

وافقت على ذلك وعندما فتحت عيني وجدت نفسي عند نهر هان.

بينما الدموع سقطت ، اعترفت.

 

 

لا ينبغي أن أفعل هذا.

أنا…. و أنا حقا أحبك.” (ساي جين)

تساءلت أمي.

 

 

و هكذا قلت وداعا لأمي.

فتحت عيني وضحكت بصوت عال.

 

لقد ضَغَطتْ بطريقة ما على كلمتين أخريين ، وانخفض رأسي.

***

 

 

 

لقد طورت مشكلة منذ ذلك اليوم.

فتحت عيني وضحكت بصوت عال.

 

تمامًا كما نالت ساقا المخلوق حريتهما …

لم أستطع النوم مرة أخرى.

وبعد ذلك … و في ذلك اليوم.

 

لم أستطع النوم مرة أخرى.

هل كان ذلك لأنني نمت كثيرًا حتى الآن ، أم لأنني كنت خائفًا من نسيان وجهها وصوتها اللذين خزنتهما بعناية في قلبي ، أثناء نومي الطويل؟

هكذا ، تغلغل القلق والحزن بشكل كثيف في كل جزء من تلك الابتسامة.

 

ركب خبر أصبحت يو ساي جونغ أصغر فارس على الإطلاق على موجات الهواء ودخل أذني. و بعد ذلك بقليل قد سمعت أيضًا كيم يو-رين التي نجت من محاولة جادة لاغتيالاتها من خلال لطف الغول فضح الصراع الداخلي على السلطة الذي يحدث خلف الأبواب المغلقة لـ نظام فرسان الغراب الأسود ، ثم أصبحت من أعلى رتبة فارس.

مهما كانت الحالة فقد أمضيت أيام انتظاري مغموراً في قاع المحيط بينما كنت أعاني من نوبة أرق ثقيلة سيئة. و على الرغم من أنه كان وحيدًا بشكل لا يصدق هناك لم يكن لدي خيار سوى البقاء حيث تسارع نمو نموذج ليفاثان بشكل أسرع كلما كان عمق البحر.

إبننا. إبننا. إبننا.

 

 

مرت عشر سنوات أخرى ، والآن كان عام 1999. (ملاحظة: لم أخطئ هنا و هذه هي الطريقة الخام. فقط احسبوا التاريخ الصحيح بأنفسكم ، أيها الناس …)

 

 

جلد أسود نفاث ، وأوردة زرقاء تحته.

كنت أحمل زوجًا أجوفا من العيون وذهبت لرؤيه ليليا. حيث كان هناك شيء كان علي أن أفعله.

في النهاية ، عدت إلى أعماق المحيط واخترت ببساطة المشاهدة والاستماع من خلال حواسي بدلاً من ذلك.

 

لا ، يجب أن أحاول حفظ كل شبر من وجهها لذلك حتى بعد مرور الأبد ، سأظل قادرًا على تذكرها.

إن قضاء الخمسين عامًا الماضية أو ما يقرب من ذلك كما ساعد زعيم عشيرتها ليليا على التحول إلى الشخص اللطيف والمريح والهادئ الذي يتذكره.

“شيء أخير …” (ساي-جين)

 

 

“… و لقد تغيرت حقًا بعد الاعتناء بالعديد من الأشخاص. إنه كما قلت ، سيد ساي جين. ” (ليليا)

حقًا ، هذا صحيح حقًا.

 

 

ابتسمت قليلا بعد سماعها.

لا ينبغي أن أفعل هذا.

 

شعر أمي الطويل الناعم يرقص مع الريح.

الآن بعد أن قابلت أخيرًا شخصًا حيًا آخر يتنفس تمكنت بطريقة ما من استعادة جزء من سلوكي الهزلي المفقود.

 

 

 

لكن ، ما الذي أتى بك هنا إلينا اليوم؟” (ليليا)

 

 

 

دون أن أقول أي شيء ، سلمت لها اثنين من حراشف ليفاثان كنت قد مزقتها مسبقًا. ثم قامت ليليا بإمالة رأسها قليلاً أثناء تلقي الحراشف.

لكنني ، حسنًا ، “هو” لقد غادر للتو لا يعرف شيئًا ولا يريد معرفة أي شيء.

 

لا ، لقد كانت مجرد غطرسة ظاهرة.

هؤلاء… .. أوه!” (ليليا)

 

 

كنت أحمل زوجًا أجوفا من العيون وذهبت لرؤيه ليليا. حيث كان هناك شيء كان علي أن أفعله.

صحيح. و لقد قرأتي عنها في اليوميات ، أليس كذلك؟ احتفظي بواحده معك حتى أظهر “أنا” في المستقبل ، والآخر … حيث تمنحيه لشعب إل لاس بعد بضع سنوات من الآن “.

على الأرجح كان الوجه القبيح المختبئ خلف الغشاء المخاطي يبتسم بخفة.

 

 

استخدم آل لاس هذه الحراشف كوسيط استدعاء لاستدعاء ليفاثان إلى نهر هان. وهذا هو المكان الذي اكتسب فيه كيم ساي-جين القدرة على التحول إلى الليفاثان.

 

 

لكن أمي ما زالت تظهر لي صورة زوجها. والدي.

لكن … هل يمكن أن يتواجد الأشخاص” نفسهم بالقرب من بعضهم البعض؟ ” (ليليا)

 

 

 

“…..على الأرجح لا.” (ساي جين)

إذا كنت سأحسب عمري المادى بفضل التدفق المستمر للوقت فإن عمر باثوري كان مزحة غير مرحة بالنسبة لي الآن و وإذا كنت سأحسب عمري العقلي ، إذن … ستكون يو ساي جونغ مثل طفل صغير أيضًا. حتى لو أصبحت زوجة رائعة نضجت بعد سنوات من عمرها فهل سأتمكن من حبها كما اعتدت من قبل؟

 

لم أستطع النوم مرة أخرى.

لا ينبغي لأحد أن يستخف بقوى الكون. أبدا.

 

 

 

 

وكان هذا مني على وشك ترك تدفق الوقت منذ وقت طويل.

كان سبب وجود “نفس الأشخاص” في “نفس الكون” بسبب “سبب غير معروف” بسيطًا للغاية ، حقًا – قبل اكتشاف الخطأ ، لن يكون خطأ في المقام الأول.

 

 

 

ومع ذلك إذا أكد هؤلاء  نفس الأشخاص ” وجود بعضهم البعض – إذن ، حسنًا فقط النسخة الأقوى من ذلك الشخص ستبقى موجودة.

“حسنًا ، أنا خارج.”

 

“…..لماذا ا؟” (ساي جين)

لكن هذا لا يهم. و أنا في تلك الفترة الزمنية لم أكن ليفاثان ، على أي حال “. (ساي جين)

 

 

إذا كنت سأحسب عمري المادى بفضل التدفق المستمر للوقت فإن عمر باثوري كان مزحة غير مرحة بالنسبة لي الآن و وإذا كنت سأحسب عمري العقلي ، إذن … ستكون يو ساي جونغ مثل طفل صغير أيضًا. حتى لو أصبحت زوجة رائعة نضجت بعد سنوات من عمرها فهل سأتمكن من حبها كما اعتدت من قبل؟

حسنًا ، كيم ساي-جين من الفترة الزمنية الحالية لا يمكن أن يتحول إلى الليفاثان. و لهذا السبب شعر بالثقة في أن الكون لن يكون قادرًا على اكتشاف الخطأ والتدخل.

“ماذا تقصدي ، إنه قبيح؟ إنه حقًا طفل جميل هل تعلمي؟ إنه ذكي ووسيم ومليء بالإيغيو…. إنه نسخة كربونية من زوجك ، حقًا “. (ساي جين)

 

وحتى لو كان بإمكاني قتلهم جميعًا فهل سأكون قادرًا على العيش بين جميع الأشخاص الثمينين تمامًا كما كان الحال في السابق؟

بالمناسبة ألا يمكنك توزيع المزيد من الحراشف؟ أعني ، النمو بعد ذلك سيكون مذهلاً ، أليس كذلك؟ ” (ليليا)

 

 

“لكن ، ما الذي أتى بك هنا إلينا اليوم؟” (ليليا)

اثنين من الحراشف  هما الحد. حتى مع ذلك لا تنسي أنه يجب أيضًا مراعاة الوقت الكافي بينهما. باستيعاب أكثر من ذلك ثم أخشى أن أصبح الماضي والمستقبلي “مندمجًا” وأختفي تمامًا “. (ساي جين)

لكن…. كنت أعرف جيدًا أنني لا أستطيع.

 

هذه الوحدة الشديدة ، هذا الشوق الشديد….

آه……. و هذا احتمال واضح. سأفعل كما أمرت. ” (ليليا)

جلد أسود نفاث ، وأوردة زرقاء تحته.

 

في النهاية ، عدت إلى أعماق المحيط واخترت ببساطة المشاهدة والاستماع من خلال حواسي بدلاً من ذلك.

شكراً.” (ساي جين)

“اهاها…. أشكرك على كلماتك الرقيقة لكني متزوجة “. (والدة ساي جين)

 

 

ابتسمت بارتياح.

لقد طورت مشكلة منذ ذلك اليوم.

 

 

*

وعندما استيقظت بعد حوالي عشر دقائق ، استقبلني الأزرق الداكن الغامق الذي يمكن وصفه بأنه ظلام نقي.

 

ومع ذلك بدأت أضحك على نفسي بدلاً من ذلك.

ركب خبر أصبحت يو ساي جونغ أصغر فارس على الإطلاق على موجات الهواء ودخل أذني. و بعد ذلك بقليل قد سمعت أيضًا كيم يو-رين التي نجت من محاولة جادة لاغتيالاتها من خلال لطف الغول فضح الصراع الداخلي على السلطة الذي يحدث خلف الأبواب المغلقة لـ نظام فرسان الغراب الأسود ، ثم أصبحت من أعلى رتبة فارس.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————

 

لكنني لم أعد إنسانًا.

في غضون ذلك أبقى كيم ساي-جين نفسه مشغولاً وكشف عن جرعة تسمى لطف عفريت للعالم.

 

 

 

بينما كنت تحت الماء ، دفعت بحواس البصر والسمع إلى أقصى حد حتى أتمكن من المشاهدة والاستماع إلى كل الأخبار التي انتشرت في العالم. لم أكن قلقًا بشأن التقدم في السن لأن نموذج ليفاثان يمنع آثار الشيخوخة للتأثير على الجسد الرئيسي.

“عفوا…؟” (والدة ساي جين)

 

“أنت تذكرني بزوجي كما ترى.” (أمي)

لكن خلال العقدين الماضيين أو نحو ذلك بأثناء انتظار وصول يوم معين ، تراكمت في رأسي العديد من الأفكار الصعبة والمخاوف.

 

 

كان هناك شيء آخر كان عليّ أن أخبرها به قبل ذلك.

هل يمكن لهذا التافه مني حقًا منع هؤلاء الملاعين من الخروج من الشق / البوابة؟

 

 

 

وحتى لو كان بإمكاني قتلهم جميعًا فهل سأكون قادرًا على العيش بين جميع الأشخاص الثمينين تمامًا كما كان الحال في السابق؟

“انا لست حزينا…. فقط سعيد.” (ساي جين)

 

 

إذا كنت سأحسب عمري المادى بفضل التدفق المستمر للوقت فإن عمر باثوري كان مزحة غير مرحة بالنسبة لي الآن و وإذا كنت سأحسب عمري العقلي ، إذن … ستكون يو ساي جونغ مثل طفل صغير أيضًا. حتى لو أصبحت زوجة رائعة نضجت بعد سنوات من عمرها فهل سأتمكن من حبها كما اعتدت من قبل؟

“ماذا تقصدي ، إنه قبيح؟ إنه حقًا طفل جميل هل تعلمي؟ إنه ذكي ووسيم ومليء بالإيغيو…. إنه نسخة كربونية من زوجك ، حقًا “. (ساي جين)

 

 

أثناء الغرق تحت الماء فكرت في هذه الأفكار لفترة طويلة جدًا.

 

 

“… و لقد تغيرت حقًا بعد الاعتناء بالعديد من الأشخاص. إنه كما قلت ، سيد ساي جين. ” (ليليا)

وعندما وصلت إلى النقطة التي لم أستطع فيها معرفة ما إذا كنت المحيط أم أن المحيط قد أصبح أنا لم يعد بإمكاني تحمله ووصلت إلى الشاطئ.

والآن حان وقت الحرب.

 

 

توجهت إلى بلدة صغيرة وبسيطة.

 

 

 

كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا. ولكن بسبب حواسي ان تعززت بما يتجاوز الإيمان كان من الواضح أن كل سلسلة فكرية وكل نوع من المشاعر كانت “مقروءة” بالنسبة لي.

لكن خلال العقدين الماضيين أو نحو ذلك بأثناء انتظار وصول يوم معين ، تراكمت في رأسي العديد من الأفكار الصعبة والمخاوف.

 

 

صافحت يدي بشكل خاطئ ، وانتهى بي الأمر بكسر يد شخص ما. قضيت الكثير من الوقت تحت الماء ونسيت كيفية التحكم في قوتي بشكل صحيح.

 

 

نعم كان هو نفس المكان الذي أمضيت فيه الأبدية.

إذا كنت فارسًا – لا ، إذا كنت إنسانًا فسأكون قادرًا على التحكم في قوتي المادية إما من خلال التلاعب بالمانا أو بمساعدة إحدى السمات.

 

 

 

لكنني لم أعد إنسانًا.

 

 

 

لأن هذه القوة هذا الجسد كانا ينتميان إلى وجود ليس بشراً….

شعرت أن قلبي قد ينفجر في أي وقت الآن بينما كنت أجد صعوبة في كبح دموعي. لذا قلت كل ما ظهر في رأسي.

 

كان سبب وجود “نفس الأشخاص” في “نفس الكون” بسبب “سبب غير معروف” بسيطًا للغاية ، حقًا – قبل اكتشاف الخطأ ، لن يكون خطأ في المقام الأول.

لهذا السبب … لم أستطع أن أجرؤ على العودة إلى المجتمع بعد الآن.

 

 

“ماذا تقصدي ، إنه قبيح؟ إنه حقًا طفل جميل هل تعلمي؟ إنه ذكي ووسيم ومليء بالإيغيو…. إنه نسخة كربونية من زوجك ، حقًا “. (ساي جين)

في النهاية ، عدت إلى أعماق المحيط واخترت ببساطة المشاهدة والاستماع من خلال حواسي بدلاً من ذلك.

 

 

 

وبعد ذلك … و في ذلك اليوم.

 

 

ومع ذلك…. حيث كانت تلك آخر ابتسامات أمي.

دخلت ترنيمة السحر في وعيي.

 

 

لكن عندما سمعت صوتها ، انثنت ركبتي كثيرًا لدرجة أنني لم أستطع الوقوف بعد الآن. حيث كان علي أن أمد يدي وأمسك بحاجز الجسر. حدقت لي أمي بهدوء لفترة ، قبل أن تنتشر ابتسامة لطيفة على شفتيها.

وافقت على ذلك وعندما فتحت عيني وجدت نفسي عند نهر هان.

لسوء الحظ بالنسبة للوغد ، كنت أنظر إليه بابتسامة كثيفة تشغل وجهي.

 

 

وعلى مسافة ، رأيت المطعم حيث كان كيم ساي-جين – أنا و يو ساي-جونغ و كيم يو-رين معًا.

وبعد ذلك … و كما وعدت بدأت باثوري كفاحها اليائس إلى جانب البشرية لمحاربة حشد من غزاة الأبعاد.

 

[اكتملت الحالة: “تحمل الأبدية القاسية ، مثل صعود إيموجي ليصبح تنينًا“.]

لقد أصبت بالدوار من هذا الأمر لكنني عدت إلى صوابي قريبًا بما يكفي. لا يجب أن أبقى خاملًا بعد كل شيء.

 

 

“ماذا تقصدي ، إنه قبيح؟ إنه حقًا طفل جميل هل تعلمي؟ إنه ذكي ووسيم ومليء بالإيغيو…. إنه نسخة كربونية من زوجك ، حقًا “. (ساي جين)

مؤثرات صوتية للحصول على هدير عالٍ *

لا ينبغي لأحد أن يستخف بقوى الكون. أبدا.

 

 

أصدرت على الفور هدير.

 

 

 

دوى صراخ الناس العاديين من كل مكان ، ولم يمض وقت طويل بعد ذلك قفزت كيم يو-رين من النافذة وهي تحطم الزجاج.

“أنت تذكرني بزوجي كما ترى.” (أمي)

 

“آه……. و هذا احتمال واضح. سأفعل كما أمرت. ” (ليليا)

وكما هو متوقع ، تجاهلت كل شيء وضربتني في جبيني بسيفها.

 

 

في كل مرة حاولت فيها التحدث كانت الدموع تنهمر في حلقي فكيف يمكنني أن أكون قادرًا على إصدار جملة لائقة؟

يمكن أن أشعر أن صفتها ، “الرغبه” ، تنشط.

في النهاية ، عدت إلى أعماق المحيط واخترت ببساطة المشاهدة والاستماع من خلال حواسي بدلاً من ذلك.

 

 

بالطبع لم أصب بأذى على الإطلاق.

 

 

هل يمكن لهذا التافه مني حقًا منع هؤلاء الملاعين من الخروج من الشق / البوابة؟

لذا فإن السبب الحقيقي وراء قدرتها على هزيمة ليفاثان بسمة لها لم يكن بسبب عذر الصلصة الضعيفة المتمثل في انخفاض قوة المخلوق الإلهي إلى النصف بسبب عملية الاستدعاء. لا ، حدث ذلك فقط لأن ليفاثان نفسه كان يرغب في “الخروج” من هجومها.

نافذة التنبيه التي كنت أنتظرها طوال هذه السنوات انتشرت أخيرًا.

 

 

حسنًا ، لقد رحبت بضربتها بأذرع مفتوحة ووقعت في سبات جميل و ربما كانت قصيرة لكنها كانت طويلة جدًا منذ أن حصلت على واحدة.

لحسن الحظ ، قضى المخلوق بقية اليوم عالقًا داخل الغشاء المخاطي الذي يغطيه.

 

 

وعندما استيقظت بعد حوالي عشر دقائق ، استقبلني الأزرق الداكن الغامق الذي يمكن وصفه بأنه ظلام نقي.

 

 

 

نعم كان هو نفس المكان الذي أمضيت فيه الأبدية.

لكني لم أفعل. و أنا فقط لا أستطيع.

 

 

 

 

ومع ذلك بدأت أضحك على نفسي بدلاً من ذلك.

كان سبب وجود “نفس الأشخاص” في “نفس الكون” بسبب “سبب غير معروف” بسيطًا للغاية ، حقًا – قبل اكتشاف الخطأ ، لن يكون خطأ في المقام الأول.

 

بينما كنت تحت الماء ، دفعت بحواس البصر والسمع إلى أقصى حد حتى أتمكن من المشاهدة والاستماع إلى كل الأخبار التي انتشرت في العالم. لم أكن قلقًا بشأن التقدم في السن لأن نموذج ليفاثان يمنع آثار الشيخوخة للتأثير على الجسد الرئيسي.

لأنه لن يمر وقت طويل الآن.

مر يوم آخر. حيث تم تحرير ذراعه اليمنى هذه المرة.

 

كنت بحاجة للرد عليها.

هذه الوحدة الشديدة ، هذا الشوق الشديد….

 

 

لكنني لم أستطع قول أي شيء. هدأت حلقي. و شعرت بضيق في صدري ، ولم يكن لدي أي فكرة عن مدى معرفتها بهذه النسخة مني.

كانت نهاية كل منهم الآن في الأفق.

إبننا. إبننا. إبننا.

 

ومع ذلك إذا أكد هؤلاء  نفس الأشخاص ” وجود بعضهم البعض – إذن ، حسنًا فقط النسخة الأقوى من ذلك الشخص ستبقى موجودة.

…..ما يزال.

 

 

لقد أصبت بالدوار من هذا الأمر لكنني عدت إلى صوابي قريبًا بما يكفي. لا يجب أن أبقى خاملًا بعد كل شيء.

في نهاية كل هذا الانتظار ، ماذا كان من المفترض أن أفعل؟

 

 

 

***

كان هناك صوت مرتفع من اهتزاز الشق.

 

شعرت أن قلبي قد ينفجر في أي وقت الآن بينما كنت أجد صعوبة في كبح دموعي. لذا قلت كل ما ظهر في رأسي.

كان هناك صوت مرتفع من اهتزاز الشق.

 

 

 

ارتجف جسدي كله من الفرح الجامح.

وهكذا ، وقفنا ببساطة هناك ، ونحدق في بعضنا البعض.

 

 

بدأت مخلوقات غريبة وغير معروفة في غزو المحيط.

 

 

 

فتحت عيني وضحكت بصوت عال.

 

 

ارتجف جسدي كله من الفرح الجامح.

أخيرًا ، يمكنني تحرير نفسي من هذه الأبدية التي لا تنتهي والبحث عن تدفق الوقت الخاص بي.

 

 

صوتها اللطيف ، وجهها الجميل ، شعرها المتمايل…. كل هؤلاء ، يجب أن أحملهم في أعماق رأسي في أعماق قلبي …

ومثلما اهتز كل كياني بحرارة وقلبي ينبض بالجنون….

لهذا السبب … لم أستطع أن أجرؤ على العودة إلى المجتمع بعد الآن.

 

 

برز مشهد معين في رأسي كما لو أنني ضغطت على تشغيل مقطع فيديو.

 

 

 

حسنًا ، أنا خارج.”

 

 

 

وكان هذا مني على وشك ترك تدفق الوقت منذ وقت طويل.

 

 

أردت حقًا أن أخبرها أنها ستموت بمجرد أن أغادر. ومع ذلك كانت أمي تدرك بالفعل هذه الحقيقة.

أردت أن أسأل هذا الرجل ، ما إذا كان بإمكانه حتى أن يبدأ في تخيل المدة التي سيضطر إلى الانتظار فيها ومحاربة الوحدة الأكثر قسوة التي يمكن أن يتصورها أي رجل.

 

 

لقد ضَغَطتْ بطريقة ما على كلمتين أخريين ، وانخفض رأسي.

لكنني ، حسنًا ، “هو” لقد غادر للتو لا يعرف شيئًا ولا يريد معرفة أي شيء.

 

 

“آه في هذه الحالة ، يجب علينا…. نتحدث عن ذلك لبعض الوقت؟ ” (أمي)

وبعد ذلك … و كما وعدت بدأت باثوري كفاحها اليائس إلى جانب البشرية لمحاربة حشد من غزاة الأبعاد.

شعرت أن قلبي قد ينفجر في أي وقت الآن بينما كنت أجد صعوبة في كبح دموعي. لذا قلت كل ما ظهر في رأسي.

 

 

لسوء الحظ ، اندلعت المادة المخاطية السوداء من الأرض في النهاية ، وارتفعت أعلى وأعلى إلى السماء. ما هو المصطلح الأكثر صحة لوصف الكائن الضخم الذي وقف أخيرًا على الأرض؟ الابن المقرف لـ العاهـ**؟ لا ، يجب أن تكون هناك كلمة بذيئة أكثر ملاءمة لهذا الشيء.

إذا كنت سأحسب عمري المادى بفضل التدفق المستمر للوقت فإن عمر باثوري كان مزحة غير مرحة بالنسبة لي الآن و وإذا كنت سأحسب عمري العقلي ، إذن … ستكون يو ساي جونغ مثل طفل صغير أيضًا. حتى لو أصبحت زوجة رائعة نضجت بعد سنوات من عمرها فهل سأتمكن من حبها كما اعتدت من قبل؟

 

“حسنًا ، أنا خارج.”

لحسن الحظ ، قضى المخلوق بقية اليوم عالقًا داخل الغشاء المخاطي الذي يغطيه.

“حسنا أنا أعتقد ذلك…. و لقد كان رجلاً فظيعًا ، تاركًا ورائه أنا وابننا بمفردهم … “(أمي)

 

 

في اليوم التالي تبخر الغشاء قليلًا وانكشف ذراع الكائن.

ركب خبر أصبحت يو ساي جونغ أصغر فارس على الإطلاق على موجات الهواء ودخل أذني. و بعد ذلك بقليل قد سمعت أيضًا كيم يو-رين التي نجت من محاولة جادة لاغتيالاتها من خلال لطف الغول فضح الصراع الداخلي على السلطة الذي يحدث خلف الأبواب المغلقة لـ نظام فرسان الغراب الأسود ، ثم أصبحت من أعلى رتبة فارس.

 

 

جلد أسود نفاث ، وأوردة زرقاء تحته.

دون أن أقول أي شيء ، سلمت لها اثنين من حراشف ليفاثان كنت قد مزقتها مسبقًا. ثم قامت ليليا بإمالة رأسها قليلاً أثناء تلقي الحراشف.

 

 

شجعه تحرير طرفه ، وأرجح المخلوق ذراعه المحررة. بدون ضجة كبيرة تم القضاء على أكثر من نصف جميع الأفراد العسكريين والفرسان المنتظرين هناك.

وهكذا ، وقفنا ببساطة هناك ، ونحدق في بعضنا البعض.

 

 

ومع ذلك فإن المخلوق لم يفعل أي شيء آخر غير ذلك.

 

 

لذلك قد تخبرها بشكل مباشر.

لم يكن نوعًا من المعتوه الذي ألقى كل الطعام الجيد ثم أكل القصاصات من على الأرض.

يمكن أن أشعر أن صفتها ، “الرغبه” ، تنشط.

 

 

لا ، لقد كانت مجرد غطرسة ظاهرة.

 

 

 

مر يوم آخر. حيث تم تحرير ذراعه اليمنى هذه المرة.

 

 

 

لكن مع ذلك لم يقم المخلوق بحركة أخرى.

ضحكت أمي.

 

 

على الأرجح كان الوجه القبيح المختبئ خلف الغشاء المخاطي يبتسم بخفة.

دون أن أقول أي شيء ، سلمت لها اثنين من حراشف ليفاثان كنت قد مزقتها مسبقًا. ثم قامت ليليا بإمالة رأسها قليلاً أثناء تلقي الحراشف.

 

 

لسوء الحظ بالنسبة للوغد ، كنت أنظر إليه بابتسامة كثيفة تشغل وجهي.

لكنني لم أستطع قول أي شيء. هدأت حلقي. و شعرت بضيق في صدري ، ولم يكن لدي أي فكرة عن مدى معرفتها بهذه النسخة مني.

 

دون أن أقول أي شيء ، سلمت لها اثنين من حراشف ليفاثان كنت قد مزقتها مسبقًا. ثم قامت ليليا بإمالة رأسها قليلاً أثناء تلقي الحراشف.

هل سيدرك المخلوق أن غطرسته وغروره قد أدت في الواقع إلى زواله؟

“اهاها…. أشكرك على كلماتك الرقيقة لكني متزوجة “. (والدة ساي جين)

 

 

وأخيرا. اليوم التالي.

 

 

 

تمامًا كما نالت ساقا المخلوق حريتهما …

 

 

دون أن أقول أي شيء ، سلمت لها اثنين من حراشف ليفاثان كنت قد مزقتها مسبقًا. ثم قامت ليليا بإمالة رأسها قليلاً أثناء تلقي الحراشف.

نافذة التنبيه التي كنت أنتظرها طوال هذه السنوات انتشرت أخيرًا.

 

 

 

[اكتمل نمو الليفاثان.]

لكنني ، حسنًا ، “هو” لقد غادر للتو لا يعرف شيئًا ولا يريد معرفة أي شيء.

 

 

[اكتملت الحالة: “تحمل الأبدية القاسية ، مثل صعود إيموجي ليصبح تنينًا“.]

 

 

 

[سيتطور المضيف إلى تنين المحيطات ، الباهاموت.]

لكنني لم أستطع قول أي شيء. هدأت حلقي. و شعرت بضيق في صدري ، ولم يكن لدي أي فكرة عن مدى معرفتها بهذه النسخة مني.

 

 

[اكتمل الشرط: “نداء غايا“.]

 

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

[المهارة ‘؟؟؟’ تم فتحها وتم ترقيتها إلى القدرة الفريدة ، “الألوهية“.]

أثناء الغرق تحت الماء فكرت في هذه الأفكار لفترة طويلة جدًا.

 

 

أخيرًا ، لقد هربت إلى الأبد.

 

 

 

والآن حان وقت الحرب.

ردت أمي ، ولم تفقد ابتسامتها الحزينة.

المترجم: pharaoh-king-jeki

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط