نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Returner’s Magic Should Be Special 37

إنه تدريب! (3)

إنه تدريب! (3)

إنه تدريب! (3)

* الثاني *

أشاد ديسير بإنجازات رومانتيكا. “رائعة حقا . “

* ملك الشر *

________________________________________

________________________________________

سقطت رومانتيكا مثل سمكة ميتة   و ارتجفت أطرافها في الوقت المناسب مع أنفاسها الممزقة. أرادت التستر على نفسها ، حيث كان ظهرها على مرأى من ديسير ، لكنها لم تستطع حشد الطاقة. كل ما يمكن أن تفعله رومانتيكا هو إغلاق عينيها و التركيز على تنفسها. وبالمثل ، سقطت ديسير على ظهره مع وتحيهه للأرض.

بحلول الوقت الذي بدأت فيه جهود رومانتيكا تؤتي ثمارها كان قد مر أسبوع كامل. “هذه المرة ، سأفعل ذلك!” ركزت رومانتيكا على العلبة أمام عينيها. لم يكن من السهل التحكم في الضغط الجوي بالسحر ، ناهيك عن استخدامه لضغط العلبة الى كرة ناعمة.

“أليس هذا مفاجئًا جدًا؟ ليس من السهل الوصول إلى الدائرة الثالثة. بدت رومانتيكا غير مقتنعة .

” أعتقد أنني أعرف لماذا طلب مني ديسير القيام بذلك. “

“عليك أن تتحملي!” أجاب ديسير. لقد كانت عملية رائعة للغاية – كان لابد من نحت المانا بشكل دقيق ثم تدويرها واحدة تلو الأخرى. عندما تبدأ المانا الدوارة في اكتساب الزخم ، فإنها ستجذب المانا المحيطة نحو نفسها.

كانت رومانتيكا تتدرب لمدة أسبوع كامل ، وقد فشلت مرات لا تحصى لأنها كانت تفتقر إلى الأساسيات – التحكم في شدة مانا والتلاعب الدقيق بها. عندما أصبحت أكثر دراية بعملية صنع المجال ، اكتسبت فهمًا أوضح لمدى أهمية إتقان هذه المهارات.

ابتسم ديسير. “يمكنني مساعدتك بأدق التفاصيل. لن يكون هناك أي مشاكل. “

مع الطحن ، انكمشت العلبة في يدها وبدأت تتكثف في نقطة واحدة. ‘هذا كافي . أنا فقط يجب أن أحافظ على هذا! ” ركزت رومانتيكا بقوة متجددة ، واستمرت العلبة في معدل ضغطها. كان هناك القليل من التباين في ااسرعة – أحيانًا يكون الطحن أسرع أو أبطأ ، لكنه كان ثابتًا إلى حد كبير.

“أليس هذا مفاجئًا جدًا؟ ليس من السهل الوصول إلى الدائرة الثالثة. بدت رومانتيكا غير مقتنعة .

بعد حوالي 10 ثوانٍ ، انتقلت العلبة من شكلها الأسطواني الأصلي إلى كرة مثالية. اندلعت رومانتيكا في ابتسامة. “أنظر! لقد فعلتها!”

“همف. شيء من هذا القبيل هو مجرد أساسيات لشخص مثلي. قاطعت رومانتيكا ذراعيها وسخرت من ديسير. كان لها ما يبرر  ثقتها المفرطة – كان التلاعب بالمانا الذي أظهرته تقدمًا مذهلاً. “إذن … انتهى التدريب ، أليس كذلك؟” لمعت عيناها تحسبا وهي تنتظر الإذن بالمغادرة من ديسير.

أشاد ديسير بإنجازات رومانتيكا. “رائعة حقا . “

“حسنًا ، أعتقد أنه لا يوجد سبب لي للرفض.” أومأت رومانتيكا بالموافقة في ديسير.

“همف. شيء من هذا القبيل هو مجرد أساسيات لشخص مثلي. قاطعت رومانتيكا ذراعيها وسخرت من ديسير. كان لها ما يبرر  ثقتها المفرطة – كان التلاعب بالمانا الذي أظهرته تقدمًا مذهلاً. “إذن … انتهى التدريب ، أليس كذلك؟” لمعت عيناها تحسبا وهي تنتظر الإذن بالمغادرة من ديسير.

قالت رومانتيكا: “أنا أعلم”. كدليل على أن تدريبها لم يذهب هباءً ، حولت رومانتيكا ببراعة مانا لتلتف حول الدائرة و تحولها لكرة. صرت رومانتيكا على أسنانها – سيطرة مانا التي كانت تظهرها كان لها تأثير سلبي عليها ، وكانت تتعرق بغزارة. “ماذا الآن؟”

“لا . الهدف من التدريب هو بناء الدائرة الثالثة. سنأخذ استراحة قصيرة ثم نذهب إليها. ”  استدار ديسير و أشار نحو المخرج.

“همف. شيء من هذا القبيل هو مجرد أساسيات لشخص مثلي. قاطعت رومانتيكا ذراعيها وسخرت من ديسير. كان لها ما يبرر  ثقتها المفرطة – كان التلاعب بالمانا الذي أظهرته تقدمًا مذهلاً. “إذن … انتهى التدريب ، أليس كذلك؟” لمعت عيناها تحسبا وهي تنتظر الإذن بالمغادرة من ديسير.

________________________________________

بزوووف .

“أليس هذا مفاجئًا جدًا؟ ليس من السهل الوصول إلى الدائرة الثالثة. بدت رومانتيكا غير مقتنعة .

“لدي ثقة في التلاعب بالمانا. طالما أنك موافقة على ذلك ، يمكنني استخدام مانا لبناء الدائرة الثالثة – بإذن منك بالطبع. “

ابتسم ديسير. “يمكنني مساعدتك بأدق التفاصيل. لن يكون هناك أي مشاكل. “

بحلول الوقت الذي بدأت فيه جهود رومانتيكا تؤتي ثمارها كان قد مر أسبوع كامل. “هذه المرة ، سأفعل ذلك!” ركزت رومانتيكا على العلبة أمام عينيها. لم يكن من السهل التحكم في الضغط الجوي بالسحر ، ناهيك عن استخدامه لضغط العلبة الى كرة ناعمة.

“كيف يكون ذلك ممكن حتى ؟”

“المس أين ؟!” تراجعت رومانتيكا للخلف  و غطت صدرها. تذكرت على الفور أن الدائرة تقع في مركز نظام القلب و الأوعية الدموية في الجسم – القلب. أصبح وجه رومانتيكا ساخنًا على الفور عندما أشارت بإصبعها باتهامًا إلى ديسير. ” وقح!”

“لدي ثقة في التلاعب بالمانا. طالما أنك موافقة على ذلك ، يمكنني استخدام مانا لبناء الدائرة الثالثة – بإذن منك بالطبع. “

‘مصدر المانا. “

“حسنًا ، أعتقد أنه لا يوجد سبب لي للرفض.” أومأت رومانتيكا بالموافقة في ديسير.

أشاد ديسير بإنجازات رومانتيكا. “رائعة حقا . “

“…آه . قد لا نكون في نفس الصفحة. يتطلب الوصول إلى الدائرة الثالثة ضبطًا دقيقًا للغاية ، ومن أجل تحقيق هذا المستوى من الدقة ، سنحتاج إلى اتصال مباشر. لكي يحدث ذلك ، سأحتاج إلى اللمس – “

“ألم تكوني ضد الأمر و مصرة  قبل ثانية فقط؟ لماذا هذا التغيير المفاجئ في الموقف؟ هل أسلأت فهم ما كنت أتحدث عنه ، و اعتقدت أنني أشير إلى….. “

“المس أين ؟!” تراجعت رومانتيكا للخلف  و غطت صدرها. تذكرت على الفور أن الدائرة تقع في مركز نظام القلب و الأوعية الدموية في الجسم – القلب. أصبح وجه رومانتيكا ساخنًا على الفور عندما أشارت بإصبعها باتهامًا إلى ديسير. ” وقح!”

“أرغ! هذا مؤلم!” صرخت  رومانتيكا.

“لهذا السبب أطلب الموافقة مسبقًا! إنه شيء يجب القيام به لبناء الدائرة الثالثة. “

“لهذا السبب أطلب الموافقة مسبقًا! إنه شيء يجب القيام به لبناء الدائرة الثالثة. “

“ماذا – هل تعتقد أن هذا هو نوع الأشياء التي يمكنك تمريرها  بالموافقة؟ هذا مجرد عذر ، أنت منحرف ! ” دفعت رومانتيكا أسنانها على يد ديسير التي تقترب. سحب يده إلى الوراء ليبين أنه لا ينوي فعل ما كانت تلمح إليه.

“أكاد أنتهي ” . عرف ديسير أنه لا يوجد شيء آخر يمكنه إخبارها بها. مع مرور الوقت ، ازدادت مسؤولية ديسير ثقلًا حيث كان عليه الحفاظ على شكل المانا بنفسه الآن  ، و لكن كان عليه زيادة السرعة أيضا . شيئ فشيئ تجسدت المانا بالكامل  و بدأت في تشكيل الدائرة . مع عدم وجود أي خيارات أخرى أمامه ، كان عليه الإسراع  لإكمال المهمة قبل أن تصل رومانتيكا إلى حدودها.

________________________________________

“إذن  سأبدأ ، رومانتيكا. “

“لن يكون الأمر سهلاً ، ولكن من أجل بناء الدائرة الثالثة …” أشارت ديسير نحو جزء معين من جسد رومانتيكا.

________________________________________

حدقت رومانتيكا في وجهه بغباء. “الظهر؟” الطرف الآخر من قلب الإنسان ومعدته. في حين أنه من غير الجيد إظهار ظهرها للآخرين ، كان البديل أسوأ بكثير. “حسنًا ، إذا كان هذا هو الحال … الظهر ، هاه … أعتقد أن ذلك لن يكون مشكلة حقًا. ” كان وجهها حزينًا ووجهها لا يزال يحمر خجلاً.

ابتسم ديسير. “يمكنني مساعدتك بأدق التفاصيل. لن يكون هناك أي مشاكل. “

“ألم تكوني ضد الأمر و مصرة  قبل ثانية فقط؟ لماذا هذا التغيير المفاجئ في الموقف؟ هل أسلأت فهم ما كنت أتحدث عنه ، و اعتقدت أنني أشير إلى….. “

هذا المورد ، طالما لم يتم استهلاكه لنقطة معينة فسوف يتعافى من تلقاء نفسه. تحتاج هذه المانا للوصول إلى الحجم الأمثل. إذا كانت صغيرة جدًا ، فسيكون السحر الناتج أضعف. إذا كانت كبيرة جدًا ، فإن مصدر المانا  اللازم للحفاظ على حاوية المانا  سوف ينهار. لا يمكنني أن أحسب  هذا خطأ – لا يوجد هامش للخطأ. كان على ديسير أن بحسب الحدود الخارجية لمصدر المانا خاصتها   و يستخدم ذلك لإنشاء أساس دائرتها الثالثة.

“اسكت! لا أعلم! باكا !”

“ماذا – هل تعتقد أن هذا هو نوع الأشياء التي يمكنك تمريرها  بالموافقة؟ هذا مجرد عذر ، أنت منحرف ! ” دفعت رومانتيكا أسنانها على يد ديسير التي تقترب. سحب يده إلى الوراء ليبين أنه لا ينوي فعل ما كانت تلمح إليه.

توقف للحظة قبل أن يعطيها إيماءة. “يبدو الأمر كما فعلت ، لكن هذا مفهوم تمامًا. “ديسير ضحك بخبث. “حسنًا … ليس من المستحيل تمامًا الذهاب من الأمام. إذا كنت تريدين حقًا – هل يجب أن نفعل ذلك من الأمام؟”

“لدي ثقة في التلاعب بالمانا. طالما أنك موافقة على ذلك ، يمكنني استخدام مانا لبناء الدائرة الثالثة – بإذن منك بالطبع. “

“لا تقدم مثل هذا الطلب المنحرف! لقد فعلت ذلك عن قصد ، أليس كذلك؟ ” حدقت عيناها بتأنيب في ديسير.

“لا تقدم مثل هذا الطلب المنحرف! لقد فعلت ذلك عن قصد ، أليس كذلك؟ ” حدقت عيناها بتأنيب في ديسير.

على أي حال ، توصلوا في النهاية إلى اتفاق بشأن بناء الدائرة الثالثة لرومانتيكا. بمجرد أن تتاح لرومانتيكا لحظة للتعافي ، سيبدأون الاستعدادات للبدء.

مع الطحن ، انكمشت العلبة في يدها وبدأت تتكثف في نقطة واحدة. ‘هذا كافي . أنا فقط يجب أن أحافظ على هذا! ” ركزت رومانتيكا بقوة متجددة ، واستمرت العلبة في معدل ضغطها. كان هناك القليل من التباين في ااسرعة – أحيانًا يكون الطحن أسرع أو أبطأ ، لكنه كان ثابتًا إلى حد كبير.

أغلقوا جميع المداخل و الستائر و أطفأت  رومانتيكا جميع الأضواء. خفضت  رومانتيكا ثوبها ببطء وكشفت ظهرها  ، قبل أن تغطي وجهها و تعيد ظهرها إلى ديسير. كانت تشعر بالدفء من ديسير وهو يضع يديها على ظهرها.

صدر صوت رقيق من المانا وهي تدور وتشكل الدائرة. قال ديسير وهو يخرج المانا من رومانتيكا: “تمامًا مثل طريقة  صنع العلبة في شكل  كرة”.

“إذن  سأبدأ ، رومانتيكا. “

أشاد ديسير بإنجازات رومانتيكا. “رائعة حقا . “

________________________________________

“كيف يكون ذلك ممكن حتى ؟”

ارتجفت رومانتيكا من لمسته  و عبست قبل أن تنظر إلى الوراء في ديسير. “هل تعتقد أنه يمكنني القيام بذلك؟”

________________________________________

“لديك الكثير من المانا للوصول إلى الدائرة الثالثة. أنت فقط لا تعرفبن كيف تفعلين ذلك حتى الآن. فقط أغمضي عينيك و ركزي. خذي نفساً عميقاً – جيد. الآن سابدأ في تعميم مانا الخاص بك.” كانت رومانتيكا هادئة ، وعندما تركت كل توترها يتلاشى ، بدأت المانا خاصتها  تتنقل عبر دوائرها واحدًا تلو الآخر.

“عليك أن تتحملي!” أجاب ديسير. لقد كانت عملية رائعة للغاية – كان لابد من نحت المانا بشكل دقيق ثم تدويرها واحدة تلو الأخرى. عندما تبدأ المانا الدوارة في اكتساب الزخم ، فإنها ستجذب المانا المحيطة نحو نفسها.

“حسن . الآن اسحبي المانا ببطء. اتبعت رومانتيكا أوامره بطاعة  و بدأت مانتا النقية في الخروج من دائرتها الثانية.

“لا تقلقي – سأبقيها ثابتة. لا تخافي  و أخرجي كل المانا التي تحتاجينها. ثبت ديسر دائرتها الثانية . في غضون ذلك ، أخرجت رومانتيكا كل المانا اللازمة لـ ديسير لتشكيل الدائرة الثالثة. “الآن قومي بتعميمها ببطء على شكل دائرة. “

“يبدو الأمر و كأنها ستتبدد!” كان وجه رومانتيكا محفوفًا بالقلق من الفكر.

سقطت رومانتيكا مثل سمكة ميتة   و ارتجفت أطرافها في الوقت المناسب مع أنفاسها الممزقة. أرادت التستر على نفسها ، حيث كان ظهرها على مرأى من ديسير ، لكنها لم تستطع حشد الطاقة. كل ما يمكن أن تفعله رومانتيكا هو إغلاق عينيها و التركيز على تنفسها. وبالمثل ، سقطت ديسير على ظهره مع وتحيهه للأرض.

“لا تقلقي – سأبقيها ثابتة. لا تخافي  و أخرجي كل المانا التي تحتاجينها. ثبت ديسر دائرتها الثانية . في غضون ذلك ، أخرجت رومانتيكا كل المانا اللازمة لـ ديسير لتشكيل الدائرة الثالثة. “الآن قومي بتعميمها ببطء على شكل دائرة. “

حدقت رومانتيكا في وجهه بغباء. “الظهر؟” الطرف الآخر من قلب الإنسان ومعدته. في حين أنه من غير الجيد إظهار ظهرها للآخرين ، كان البديل أسوأ بكثير. “حسنًا ، إذا كان هذا هو الحال … الظهر ، هاه … أعتقد أن ذلك لن يكون مشكلة حقًا. ” كان وجهها حزينًا ووجهها لا يزال يحمر خجلاً.

صدر صوت رقيق من المانا وهي تدور وتشكل الدائرة. قال ديسير وهو يخرج المانا من رومانتيكا: “تمامًا مثل طريقة  صنع العلبة في شكل  كرة”.

“لن يكون الأمر سهلاً ، ولكن من أجل بناء الدائرة الثالثة …” أشارت ديسير نحو جزء معين من جسد رومانتيكا.

قالت رومانتيكا: “أنا أعلم”. كدليل على أن تدريبها لم يذهب هباءً ، حولت رومانتيكا ببراعة مانا لتلتف حول الدائرة و تحولها لكرة. صرت رومانتيكا على أسنانها – سيطرة مانا التي كانت تظهرها كان لها تأثير سلبي عليها ، وكانت تتعرق بغزارة. “ماذا الآن؟”

توقف للحظة قبل أن يعطيها إيماءة. “يبدو الأمر كما فعلت ، لكن هذا مفهوم تمامًا. “ديسير ضحك بخبث. “حسنًا … ليس من المستحيل تمامًا الذهاب من الأمام. إذا كنت تريدين حقًا – هل يجب أن نفعل ذلك من الأمام؟”

“الآن ، سنبدأ بالتفاصيل الأصغر. حافظي على الكرة و سأركز على المهام الباقية  . بدأ ديسير في تحريك المانا من داخل جسدها. قام بتحسين المانا المكثفة بشكل  الكرة عن طريق فصلها إلى أقسام ونحتها ، ثم تدوير المانا المنحوتة. عندما بدأت الآلاف من المجالات الصغيرة في الدوران ، ارتفعت درجة حرارة الدائرة.

“لهذا السبب أطلب الموافقة مسبقًا! إنه شيء يجب القيام به لبناء الدائرة الثالثة. “

“أرغ! هذا مؤلم!” صرخت  رومانتيكا.

حدقت رومانتيكا في وجهه بغباء. “الظهر؟” الطرف الآخر من قلب الإنسان ومعدته. في حين أنه من غير الجيد إظهار ظهرها للآخرين ، كان البديل أسوأ بكثير. “حسنًا ، إذا كان هذا هو الحال … الظهر ، هاه … أعتقد أن ذلك لن يكون مشكلة حقًا. ” كان وجهها حزينًا ووجهها لا يزال يحمر خجلاً.

“عليك أن تتحملي!” أجاب ديسير. لقد كانت عملية رائعة للغاية – كان لابد من نحت المانا بشكل دقيق ثم تدويرها واحدة تلو الأخرى. عندما تبدأ المانا الدوارة في اكتساب الزخم ، فإنها ستجذب المانا المحيطة نحو نفسها.

بزوووف .

‘مصدر المانا. “

________________________________________

هذا المورد ، طالما لم يتم استهلاكه لنقطة معينة فسوف يتعافى من تلقاء نفسه. تحتاج هذه المانا للوصول إلى الحجم الأمثل. إذا كانت صغيرة جدًا ، فسيكون السحر الناتج أضعف. إذا كانت كبيرة جدًا ، فإن مصدر المانا  اللازم للحفاظ على حاوية المانا  سوف ينهار. لا يمكنني أن أحسب  هذا خطأ – لا يوجد هامش للخطأ. كان على ديسير أن بحسب الحدود الخارجية لمصدر المانا خاصتها   و يستخدم ذلك لإنشاء أساس دائرتها الثالثة.

مع الطحن ، انكمشت العلبة في يدها وبدأت تتكثف في نقطة واحدة. ‘هذا كافي . أنا فقط يجب أن أحافظ على هذا! ” ركزت رومانتيكا بقوة متجددة ، واستمرت العلبة في معدل ضغطها. كان هناك القليل من التباين في ااسرعة – أحيانًا يكون الطحن أسرع أو أبطأ ، لكنه كان ثابتًا إلى حد كبير.

مع إستمرار الإنشاء  ، سيزداد الألم بشكل كبير. بذلت رومانتيكا قصارى جهدها لتحمل ، لكن صرخات الألم تسربت من شفتيها. على الرغم من كل هذا ، لم تتعثر رومانتيكا. لقد تحملت بقوة إرادتها البحتة. و مع ذلك ، لم يهتم ديسير  حيث واصل العمل وسط صراخها. أثناء ذلك  ، أصبح تنفس رومانتيكا مرهقًا. عض ديسير شفته و سعى للإنتهاء  بشكل أسرع. كان عليه تكديس كل حلقة من مانا بشكل مثالي.

“…آه . قد لا نكون في نفس الصفحة. يتطلب الوصول إلى الدائرة الثالثة ضبطًا دقيقًا للغاية ، ومن أجل تحقيق هذا المستوى من الدقة ، سنحتاج إلى اتصال مباشر. لكي يحدث ذلك ، سأحتاج إلى اللمس – “

“هل بقي الكثير  …؟ ” سعلت رومانتيكا عمليا الكلمات لديسير. كان تركيزها ضبابيًا ، و أصبحت القوة التي تستعملها تثبيت كرة المانا أضعف . كانت على أعتاب فقدان التحكم .

“حسن . الآن اسحبي المانا ببطء. اتبعت رومانتيكا أوامره بطاعة  و بدأت مانتا النقية في الخروج من دائرتها الثانية.

“أكاد أنتهي ” . عرف ديسير أنه لا يوجد شيء آخر يمكنه إخبارها بها. مع مرور الوقت ، ازدادت مسؤولية ديسير ثقلًا حيث كان عليه الحفاظ على شكل المانا بنفسه الآن  ، و لكن كان عليه زيادة السرعة أيضا . شيئ فشيئ تجسدت المانا بالكامل  و بدأت في تشكيل الدائرة . مع عدم وجود أي خيارات أخرى أمامه ، كان عليه الإسراع  لإكمال المهمة قبل أن تصل رومانتيكا إلى حدودها.

“ألم تكوني ضد الأمر و مصرة  قبل ثانية فقط؟ لماذا هذا التغيير المفاجئ في الموقف؟ هل أسلأت فهم ما كنت أتحدث عنه ، و اعتقدت أنني أشير إلى….. “

توسعت الدائرة الثالثة بوتيرة سريعة ، و-

“كيف يكون ذلك ممكن حتى ؟”

بزوووف .

“عليك أن تتحملي!” أجاب ديسير. لقد كانت عملية رائعة للغاية – كان لابد من نحت المانا بشكل دقيق ثم تدويرها واحدة تلو الأخرى. عندما تبدأ المانا الدوارة في اكتساب الزخم ، فإنها ستجذب المانا المحيطة نحو نفسها.

سقطت رومانتيكا مثل سمكة ميتة   و ارتجفت أطرافها في الوقت المناسب مع أنفاسها الممزقة. أرادت التستر على نفسها ، حيث كان ظهرها على مرأى من ديسير ، لكنها لم تستطع حشد الطاقة. كل ما يمكن أن تفعله رومانتيكا هو إغلاق عينيها و التركيز على تنفسها. وبالمثل ، سقطت ديسير على ظهره مع وتحيهه للأرض.

“لا . الهدف من التدريب هو بناء الدائرة الثالثة. سنأخذ استراحة قصيرة ثم نذهب إليها. ”  استدار ديسير و أشار نحو المخرج.

“لقد فعلناها . “

هذا المورد ، طالما لم يتم استهلاكه لنقطة معينة فسوف يتعافى من تلقاء نفسه. تحتاج هذه المانا للوصول إلى الحجم الأمثل. إذا كانت صغيرة جدًا ، فسيكون السحر الناتج أضعف. إذا كانت كبيرة جدًا ، فإن مصدر المانا  اللازم للحفاظ على حاوية المانا  سوف ينهار. لا يمكنني أن أحسب  هذا خطأ – لا يوجد هامش للخطأ. كان على ديسير أن بحسب الحدود الخارجية لمصدر المانا خاصتها   و يستخدم ذلك لإنشاء أساس دائرتها الثالثة.

* إعتبروني قلت تعليق من غرفة النبلاء *

“عليك أن تتحملي!” أجاب ديسير. لقد كانت عملية رائعة للغاية – كان لابد من نحت المانا بشكل دقيق ثم تدويرها واحدة تلو الأخرى. عندما تبدأ المانا الدوارة في اكتساب الزخم ، فإنها ستجذب المانا المحيطة نحو نفسها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط