نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

على سحر العائد أن يكون مميزًا 63

العطلة الصيفية (4)

العطلة الصيفية (4)

الفصل 63: الإجازة الصيفية (4)

شكرت ديزير، اقتربت آجست من رومانتيكا وسلمتها شيئًا كانت تحملها في يدها.

 

“سترى مدى روعتي.”

كان الشاطئ المغطى بالرمال الناعمة يضج بالحياة في خضم حرارة منتصف الصيف. في جميع أنحاء الشاطئ كانت هناك مظلات ملونة، وباعة يتجولون لبيع طعام الشارع، وسائحين يستمتعون بعطلاتهم الصيفية. كان الموسم في ذروته، وكان هناك الناس في كل مكان. اليوم، كان ديزير واحدًا منهم.

“فهمت!”

 

عودة برام عبرت الشبكة واتجهت مباشرة إلى رومانتيكا.

ارتدى ديزير شورت ويغطي بيديه أشعة الشمس، يبحث عن بعض الأشخاص، أعضاء مجموعته تحديدًا، الذين وعدوا بلقائه في مكان ما بالقرب من مكان وجوده.

عضو المجموعة الأول الذي وصل إلى المظلة قال،

 

 

“هل جعلتك تنتظرني؟”

عضو المجموعة الأول الذي وصل إلى المظلة قال،

 

“هاه؟”

عند سماع الصوت من الخلف، التفت ديزير برأسه.

 

 

“أوه، يا إلهي. تأخرت في إدراك موهبتي، أليس كذلك؟”

كانت رومانتيكا هناك ترتدي بيكيني. كانت ترتدي نوعًا من التنورات، مما جعلها تبدو أكثر لطافة.

[تعزيز المرونة]

 

“شكرًا.”

ديزير الذي حير من جرأة رومانتيكا الجنسية غير المعتادة، أجاب بهدوء وكأنه لا يهتم.

 

 

 

“حسنا، ليس لفترة طويلة.”

“شكرًا.”

 

 

“هذا رائع.”

“ما الذي تتحدثان عنه؟”

 

 

“انتظرِ، هل قلتِ رائع؟ لقد كنت فقط مهذبا، كما تعلمين. لماذا لا تسأليني مرة أخرى؟”

 

 

~~~~~

“لماذا يجب أن أسألك نفس الشيء مرة أخرى إذا قلت بنفسك أنك لم تكن تنتظر؟”

 

 

“كنا نقول فقط أنك لطيف للغاية، برام.”

استأجر الاثنان مظلة ونصبوها على الشاطئ ووضعا حصائر للجلوس عليها.

 

 

الفصل 63: الإجازة الصيفية (4)

عندما كان ديزير يأخذ استراحة بعد كل هذه الاستعدادات، سألت رومانتيكا،

 

 

 

“ح…حسنا، إذن ما رأيك؟”

 

 

 

“عظيم. أعتقد أنكِ كنت محقةً في القدوم إلى الشاطئ.”

 

 

 

“هذا ليس ما قصدته! كنت أسأل عن ملابس السباحة الخاصة بي!”

“واو،” هتف برام بفرح.

 

 

“تبدو جيدة عليك.”

“نعم. خاصة…”

 

“هذا … لا يمكنني القول.”

“لقد قمت بتصميمها بنفسي. بالطبع، تبدو جيدة علي.”

 

 

كانت آجست ترتدي زي سباحة بتصميم مختلط بين البكيني والفستان.

ردت رومانتيكا وهي تهز كتفها.

استيعاب ما يمكن أن تفعله رومانتيكا، تطوعت آجست لتولي دور مؤيد لهجوم رومانتيكا، بدلاً من الهجوم بنفسها.

 

السحر الذي يعيد إنشاء عاصفة صغيرة.

“هل ذاك صحيح؟ هذا مذهل.”

 

 

[عاصفة أفاروس]

كانت مفاجأة كبيرة لديزير. لم يكن يتوقع أن يكون لديها موهبة أخرى غير السحر.

 

 

“عظيم. أعتقد أنكِ كنت محقةً في القدوم إلى الشاطئ.”

“أتعلم، أنا مصممة عبقرية! لقد تمكنت من الاستفادة بشكل كبير من تصميماتي الخاصة خلال تدريبي التجاري. قمت باختيار ملابس السباحة لبرام وآجست أيضًا.”

حسنًا كان هناك بعض وقت الفراغ فاخترت أن أترجم وجاء هذا الفصل نتيجة لذلك. لذا سأنشره الآن وإذا وجدت الوقت الكافي غدًا سأترجم فصلين كالعادة -وربما فقط ربما- ثلاث فصول

 

ردت رومانتيكا وهي تهز كتفها.

“لبرام وآجست؟ الآن أنا قلق قليلاً.”

 

 

 

“همف! سنرى بشأن ذلك!”

“كان ضيقًا وغير مريح للغاية. لم يكن لدي خيار سوى شراء واحدة جديدة.”

 

 

وووش.

 

 

 

استمرت موجات المحيط في ضرب الرمال. مرت حوالي 5 دقائق.

 

 

 

عضو المجموعة الأول الذي وصل إلى المظلة قال،

 

 

“كان ضيقًا وغير مريح للغاية. لم يكن لدي خيار سوى شراء واحدة جديدة.”

“لقد كنت أبحث عنك منذ الأزل.”

كان فخذه يظهر تحت المعطف الحريري.

 

“انتظرِ، توقفِ. لا تجعليني غاضبة منك.”

كان برام يرتدي معطفًا يصل إلى فخذه.

 

 

بووم! بـ-بووم!

عندما أدرك أن ديزير يحدق فيه، تردد برام وأزال معطفه.

 

 

“نعم، كنت أعلم أنك ستظهر هذا الوجه.” قالت.

“إنّ…إنّه فقط محرج قليلاً ارتدائه بمفرده …”

 

 

تسارعت الكرة بسرعة كبيرة، كما لو كان يتم سحقها، مثل سحق قوي.

كانت الراشي التي يرتديها ملتصقة تمامًا بجسده، مما يبرز شكل جسمه النحيف.

 

 

 

كان فخذه يظهر تحت المعطف الحريري.

 

 

 

“حسنًا، إنه لا يبدو جيدًا علي، أليس كذلك؟”

“هل ستكون هذه آجست؟”

 

 

كانت تعابير وجه برام طريفة. كان ينظر إلى ديزير وقد احمر وجهه من الخجل.

 

 

لكن لا يمكن أن تستمر اللعبة على هذا النحو إلى الأبد.

كان من الممكن تقريبًا أن يُخطئ على أنه فتاة. أي شخص سيقع في حبه إذا نظر إليه بنظرة كهذه.

 

 

“هل ذاك صحيح؟ هذا مذهل.”

كان ديزير مبهورًا بمظهره. يا له من مزيج مدمر…

 

 

 

عندما نظر ديزير إلى رومانتيكا، طوت ذراعيها وأومأت برأسها، بدا عليها أنها مسرورة للغاية.

صُدمت رومانتيكا، التي كانت تنتظر في الخلف لاستقبال الكرة السريعة على ما يبدو. توقفت الكرة فجأة عن الحركة في الهواء.

 

“هذا ليس ما أعطيته لها.”

“نعم، كنت أعلم أنك ستظهر هذا الوجه.” قالت.

 

 

“همف! سنرى بشأن ذلك!”

“رومانتيكا،” رد ديزير.

 

 

 

“نعم؟”

كان من المفترض أن يُحَضّر الخاسرون العشاء، لذا كانت اللعبة شرسة بشكل غير عادي.

 

 

رفع ديزير إبهامه.

“رومانتيكا.”

 

“واو،” هتف برام بفرح.

“أعتذر عن الشك في موهبتك. أنت الأفضل.”

 

 

“عظيم. أعتقد أنكِ كنت محقةً في القدوم إلى الشاطئ.”

“أوه، يا إلهي. تأخرت في إدراك موهبتي، أليس كذلك؟”

 

 

هزمت آجست رومانتيكا دون علم.

“ما الذي تتحدثان عنه؟”

فصل اليوم الثالث أو فصل الغد الأول ؟؟؟

 

 

قاطعهم برام. لم يكن لديه أي فكرة عما يتحدثون عنه.

كانت آجست هي الثانية التي وصلت. وقفت رومانتيكا من مقعدها وقالت،

 

“على الأرجح.”

“كنا نقول فقط أنك لطيف للغاية، برام.”

“رومانتيكا،” رد ديزير.

 

بووم! بـ-بووم!

“حقا؟”

“شكرًا.”

 

كان فخذه يظهر تحت المعطف الحريري.

“بالتأكيد. صحيح، ديزير؟”

 

 

“عظيم. أعتقد أنكِ كنت محقةً في القدوم إلى الشاطئ.”

“بالطبع.”

“شكرًا.”

 

 

“واو،” هتف برام بفرح.

 

 

يمكن أن تنفجر الكرة في أي دقيقة. الفريق الذي يفجر الكرة هو الخاسر.

في تلك اللحظة، لاحظوا أن الناس يتحدثون عن شيء ما.

كان اللقاء سريعًا جدًا.

 

 

كانوا ينظرون جميعًا في اتجاه واحد، لسبب كانوا يعلمون جيدًا لماذا.

 

 

الفصل 63: الإجازة الصيفية (4)

“هل ستكون هذه آجست؟”

 

 

 

“على الأرجح.”

 

 

عزز ديزير قوته باستخدام تعاويذ السحر المعززة خاصته.

كانت آجست هي الثانية التي وصلت. وقفت رومانتيكا من مقعدها وقالت،

استأجر الاثنان مظلة ونصبوها على الشاطئ ووضعا حصائر للجلوس عليها.

 

 

“سترى مدى روعتي.”

 

 

“حسنا، ليس لفترة طويلة.”

نهضوا من مقاعدهم ومشوا نحو المكان الذي كانت تواجهه عيون الجميع.

 

 

 

كانت آجست ترتدي زي سباحة بتصميم مختلط بين البكيني والفستان.

 

 

 

على الرغم من أنه كان أقل عَرْضًا من البكيني الذي كانت ترتديه رومانتيكا، إلا أن التصميم الذي كشف عن خصرها وغطاه في نفس الوقت جعل آجست تبدو أكثر جاذبية.

عندما أدرك أن ديزير يحدق فيه، تردد برام وأزال معطفه.

 

يمكن للكرة أن تغير مدارها في أي دقيقة، لذلك لم يتمكن فريق ديزير إلا من الدفاع عن أنفسهم بالكاد دون أن يكونوا قادرين على شن هجوم.

بشرة بيضاء كالثلج وشعر أشقر لامع طغى حتى على جمال البحر. لم يكن مبدعًا مثل ما كان يرتديه برام، لكن مع ذلك، بدا زي السباحة رائعًا عليها. عندما كان ديزير على وشك أن يثني على رومانتيكا،

“تبدين رائعة، آجست.”

 

 

“لا…،” قالت رومانتيكا.

[تعزيز قوة العضلات]

 

وووش!

“هاه؟”

[تعزيز قوة العضلات]

 

 

“هذا ليس ما أعطيته لها.”

كان ديزير مبهورًا بمظهره. يا له من مزيج مدمر…

 

رفعت رومانتيكا يدها لمنع آجست من قول المزيد.

كانت عضلات وجه رومانتيكا ترتجف بشكل غير محسوس.

كانوا ينظرون جميعًا في اتجاه واحد، لسبب كانوا يعلمون جيدًا لماذا.

 

بينما كان برام يصرخ ويحاول استقبال الكرة، قامت الكرة فجأة بتبديل مسارها إلى شيء كان مستحيلًا جسديًا. التحكم في مدار جسم طائر، كان شيئًا يمكن لرومانتيكا القيام به حتى لو كانت معصوبة العينين.

لم يكن لدى ديزير أي فكرة عما يحدث.

 

 

 

اقتربت آجست من الاثنين.

 

 

 

تقدم ديزير، الذي تعلم كيفية التحدث مع الفتيات من تجربته السابقة مع رومانتيكا، وقال،

بموجب قانون القصور الذاتي، لم يكن من الممكن أن يدير برام جسده مرة أخرى لاستلام الكرة التي كانت تتحرك بالفعل في الاتجاه المعاكس. ديزير الذي كان خلف برام بالكاد قام باستقبالها.

 

“هل ستكون هذه آجست؟”

“تبدين رائعة، آجست.”

 

 

 

“شكرًا.”

[تعزيز الرؤية الديناميكية]

 

تقدم ديزير، الذي تعلم كيفية التحدث مع الفتيات من تجربته السابقة مع رومانتيكا، وقال،

شكرت ديزير، اقتربت آجست من رومانتيكا وسلمتها شيئًا كانت تحملها في يدها.

السحر الذي يعيد إنشاء عاصفة صغيرة.

 

“كان ضيقًا وغير مريح للغاية. لم يكن لدي خيار سوى شراء واحدة جديدة.”

“أنا آسفة لأنني لم أستطع ارتداء زي السباحة الذي أعطيته لي، رومانتيكا.”

 

 

كانت الراشي التي يرتديها ملتصقة تمامًا بجسده، مما يبرز شكل جسمه النحيف.

كان زي السباحة الذي أعطته رومانتيكا إلى آجست.

استأجر الاثنان مظلة ونصبوها على الشاطئ ووضعا حصائر للجلوس عليها.

 

عزز ديزير قوته باستخدام تعاويذ السحر المعززة خاصته.

“لماذا لم ترتديه؟”

 

 

“لا…،” قالت رومانتيكا.

“كان ضيقًا وغير مريح للغاية. لم يكن لدي خيار سوى شراء واحدة جديدة.”

… أنا برئ من النصف الأول لهذا الفصل.

 

 

“ماذا؟ هل كان ضيقًا جدًا؟”

“هل جعلتك تنتظرني؟”

 

 

“نعم. خاصة…”

طارت الكرة مباشرة نحو ملعب فريق آجست. لقد كان مختلفًا بالتأكيد عن محاولات الإرسال السابقة التي انتهت دون جدوى.

 

“هاه؟”

رفعت رومانتيكا يدها لمنع آجست من قول المزيد.

“يبدو أنكِ انتظرت هذا اليوم لفترة طويلة.”

 

 

“انتظرِ، توقفِ. لا تجعليني غاضبة منك.”

“حقا؟”

 

“انتظرِ، توقفِ. لا تجعليني غاضبة منك.”

“ما الخطأ؟”

كفى ثرثرةً مني، واستمتعوا~~

 

 

“هذا … لا يمكنني القول.”

“هل جعلتك تنتظرني؟”

 

 

أومأت آجست.

رفع ديزير إبهامه.

 

“يسارك!” صرخ ديزير، الذي قرأ أفكار رومانتيكا واكتشف مسار الكرة.

“حسنًا، ليس لدي أي فكرة عما تقولينه، لكنني أحترم كل ما تقولينه.”

 

 

 

قامت رومانتيكا بعد النظر بالتناوب إلى صدرها وصدر آجست، بضم قبضتها وارتجفت من الإحباط.

 

 

 

هزمت آجست رومانتيكا دون علم.

 

 

 

لعب ديزير وأعضاء المجموعة الكرة الطائرة. كان ديزير وبرام على جانب واحد، وكانت رومانتيكا وآجست على الجانب الآخر.

 

 

“لن نكون عاجزين إلى هذا الحد إذا تمكنا فقط من استخدام السحر،”

كان من المفترض أن يُحَضّر الخاسرون العشاء، لذا كانت اللعبة شرسة بشكل غير عادي.

 

 

[تعزيز قوة العضلات]

كان فريق آجست يتفوق على خصمه بنتيجة 11-10.

الفصل 63: الإجازة الصيفية (4)

 

“حسنا. أنا مع ذلك.”

كل من برام وآجست كانا الآس في فريقه، وكانت سرعة الكرة بينهما سريعة بشكل لا يصدق.

 

 

[تعزيز الرؤية الديناميكية]

لم يكن ديزير ورومانتيكا جيدين مثل زملائهما في الفريق، لذلك للأسف لم يتمكنوا من التسجيل إلا بتسديد الكرة نحو أي منهما.

 

 

[تعزيز المرونة]

“آآآآآرغ!”

… أنا برئ من النصف الأول لهذا الفصل.

 

“حقا؟”

لم تتمكن رومانتيكا من الإمساك بالكرة التي كانت عالية جدًا وسقطت إلى الخلف. أصبحت النتيجة 11-11. أي فريق يكسب نقطة أخرى يمكن أن يكون الفائز.

“لماذا لم ترتديه؟”

 

 

“ديزير ورومانتيكا، لا عجب أنكما ساحران.”

 

 

 

“حسنًا، نحن سحرة، نحن مختلفون تمامًا عنكم أيها الفرسان.”

 

 

 

رد ديزير وهو يمد كتفيه المتصلبين.

“أنا آسفة لأنني لم أستطع ارتداء زي السباحة الذي أعطيته لي، رومانتيكا.”

 

 

“لن نكون عاجزين إلى هذا الحد إذا تمكنا فقط من استخدام السحر،”

“إنّ…إنّه فقط محرج قليلاً ارتدائه بمفرده …”

 

“فهمت، يا سيدي!”

تمتمت رومانتيكا، وهي تقف وتنفض الرمال من كل جسدها.

استأجر الاثنان مظلة ونصبوها على الشاطئ ووضعا حصائر للجلوس عليها.

 

[عاصفة أفاروس]

اقترح برام ردًا على شكواهم.

 

 

لم يكن ديزير ورومانتيكا جيدين مثل زملائهما في الفريق، لذلك للأسف لم يتمكنوا من التسجيل إلا بتسديد الكرة نحو أي منهما.

“إذاً، لماذا لا نسمح لديزير ورومانتيكا باستخدام السحر للنقطة الأخيرة؟ بالطبع، ديزير، لا يمكنك عكس أي سحر. استخدم السحر فقط وسنرى من هو الأفضل.”

 

 

كانت آجست هي الثانية التي وصلت. وقفت رومانتيكا من مقعدها وقالت،

تبادلت رومانتيكا وديزير النظرات.

تم ترتيب الصيغ أمام رومانتيكا.

 

تمتمت رومانتيكا، وهي تقف وتنفض الرمال من كل جسدها.

“حسنا. أنا مع ذلك.”

يمكن للكرة أن تغير مدارها في أي دقيقة، لذلك لم يتمكن فريق ديزير إلا من الدفاع عن أنفسهم بالكاد دون أن يكونوا قادرين على شن هجوم.

 

 

“أنا مع ذلك أيضًا.”

 

 

 

استؤنفت اللعبة بسرعة، بدءًا من إرسال ديزير.

“رومانتيكا،” رد ديزير.

 

“لماذا يجب أن أسألك نفس الشيء مرة أخرى إذا قلت بنفسك أنك لم تكن تنتظر؟”

[تعزيز قوة العضلات]

 

 

 

[تعزيز المرونة]

 

 

بينما كان برام يصرخ ويحاول استقبال الكرة، قامت الكرة فجأة بتبديل مسارها إلى شيء كان مستحيلًا جسديًا. التحكم في مدار جسم طائر، كان شيئًا يمكن لرومانتيكا القيام به حتى لو كانت معصوبة العينين.

[تعزيز الرؤية الديناميكية]

 

 

 

عزز ديزير قوته باستخدام تعاويذ السحر المعززة خاصته.

 

 

عندما نظر ديزير إلى رومانتيكا، طوت ذراعيها وأومأت برأسها، بدا عليها أنها مسرورة للغاية.

بعد أن ضمن قدرات مستوى البيدق، ألقى الكرة للأعلى وسحقها لأسفل.

 

 

 

وووش!

“لا…،” قالت رومانتيكا.

 

عندما كان ديزير يأخذ استراحة بعد كل هذه الاستعدادات، سألت رومانتيكا،

طارت الكرة مباشرة نحو ملعب فريق آجست. لقد كان مختلفًا بالتأكيد عن محاولات الإرسال السابقة التي انتهت دون جدوى.

“هذا … لا يمكنني القول.”

 

قامت رومانتيكا بعد النظر بالتناوب إلى صدرها وصدر آجست، بضم قبضتها وارتجفت من الإحباط.

“الآن هذا هو المطلوب.”

 

 

 

أعادتها آجست بالقرب من الشبكة.

عندما أدرك أن ديزير يحدق فيه، تردد برام وأزال معطفه.

 

تمتمت رومانتيكا، وهي تقف وتنفض الرمال من كل جسدها.

ركض برام عبر الملعب وأعاد الكرة مرة أخرى.

 

 

“أعتذر عن الشك في موهبتك. أنت الأفضل.”

بووم! بـ-بووم!

كانت آجست ترتدي زي سباحة بتصميم مختلط بين البكيني والفستان.

 

 

كان اللقاء سريعًا جدًا.

“حسنًا، نحن سحرة، نحن مختلفون تمامًا عنكم أيها الفرسان.”

 

 

يمكن أن تنفجر الكرة في أي دقيقة. الفريق الذي يفجر الكرة هو الخاسر.

“الآن هذا هو المطلوب.”

 

لم تتمكن رومانتيكا من الإمساك بالكرة التي كانت عالية جدًا وسقطت إلى الخلف. أصبحت النتيجة 11-11. أي فريق يكسب نقطة أخرى يمكن أن يكون الفائز.

ألقت آجست الكرة إلى رومانتيكا بدلاً من سحقها، محاولًا عدم المخاطرة بالانفجار.

 

 

 

“رومانتيكا.”

طارت الكرة مباشرة نحو ملعب فريق آجست. لقد كان مختلفًا بالتأكيد عن محاولات الإرسال السابقة التي انتهت دون جدوى.

 

بعد أن ضمن قدرات مستوى البيدق، ألقى الكرة للأعلى وسحقها لأسفل.

“فهمت!”

“لبرام وآجست؟ الآن أنا قلق قليلاً.”

 

 

تم ترتيب الصيغ أمام رومانتيكا.

السحر الذي يعيد إنشاء عاصفة صغيرة.

 

لم تتمكن رومانتيكا من الإمساك بالكرة التي كانت عالية جدًا وسقطت إلى الخلف. أصبحت النتيجة 11-11. أي فريق يكسب نقطة أخرى يمكن أن يكون الفائز.

[هبة الرياح]

 

 

“على الأرجح.”

تسارعت الكرة بسرعة كبيرة، كما لو كان يتم سحقها، مثل سحق قوي.

كان الشاطئ المغطى بالرمال الناعمة يضج بالحياة في خضم حرارة منتصف الصيف. في جميع أنحاء الشاطئ كانت هناك مظلات ملونة، وباعة يتجولون لبيع طعام الشارع، وسائحين يستمتعون بعطلاتهم الصيفية. كان الموسم في ذروته، وكان هناك الناس في كل مكان. اليوم، كان ديزير واحدًا منهم.

 

 

“رائع جدًّا، لكن يمكنني فعل الشيء نفسه دون أي سحر!”

طالما كان مسار الكرة معروفًا، لم تكن مهمة صعبة بالنسبة لبرام لاستقبال الكرة وإعادتها.

 

لم تتمكن رومانتيكا من الإمساك بالكرة التي كانت عالية جدًا وسقطت إلى الخلف. أصبحت النتيجة 11-11. أي فريق يكسب نقطة أخرى يمكن أن يكون الفائز.

بينما كان برام يصرخ ويحاول استقبال الكرة، قامت الكرة فجأة بتبديل مسارها إلى شيء كان مستحيلًا جسديًا. التحكم في مدار جسم طائر، كان شيئًا يمكن لرومانتيكا القيام به حتى لو كانت معصوبة العينين.

 

 

بموجب قانون القصور الذاتي، لم يكن من الممكن أن يدير برام جسده مرة أخرى لاستلام الكرة التي كانت تتحرك بالفعل في الاتجاه المعاكس. ديزير الذي كان خلف برام بالكاد قام باستقبالها.

‘هكذا دربتني، ديزير.’

 

 

كانت الراشي التي يرتديها ملتصقة تمامًا بجسده، مما يبرز شكل جسمه النحيف.

بموجب قانون القصور الذاتي، لم يكن من الممكن أن يدير برام جسده مرة أخرى لاستلام الكرة التي كانت تتحرك بالفعل في الاتجاه المعاكس. ديزير الذي كان خلف برام بالكاد قام باستقبالها.

 

 

 

“ابقى مركزًا، برام! يمكنها دائمًا تغيير طريقة تحرك الأشياء بالسحر!”

“…؟!”

 

 

“فهمت، يا سيدي!”

 

 

 

سارت اللعبة لصالح فريق آجست. يمكن لسحر رياح رومانتيكا التحكم بكفاءة في مدار الكرة، وكان تحكم ساحر الدائرة الثالثة يشكل تهديدًا كبيرًا للمنافسين.

 

 

 

استيعاب ما يمكن أن تفعله رومانتيكا، تطوعت آجست لتولي دور مؤيد لهجوم رومانتيكا، بدلاً من الهجوم بنفسها.

تعويذة دائرة ثالثة.

 

رفع ديزير إبهامه.

[عاصفة أفاروس]

 

 

 

تعويذة دائرة ثالثة.

“الآن هذا هو المطلوب.”

 

 

السحر الذي يعيد إنشاء عاصفة صغيرة.

 

 

 

“انتظرِ، هل تستخدمين تعويذة دائرة ثالثة؟”

رفعت رومانتيكا يدها لمنع آجست من قول المزيد.

 

عندما أدرك أن ديزير يحدق فيه، تردد برام وأزال معطفه.

“لما لا؟ كل شيء تحت السيطرة وسيكون على ما يرام! أنت من دربني على هذا النحو، ديزير.”

“إذاً، لماذا لا نسمح لديزير ورومانتيكا باستخدام السحر للنقطة الأخيرة؟ بالطبع، ديزير، لا يمكنك عكس أي سحر. استخدم السحر فقط وسنرى من هو الأفضل.”

 

رفعت رومانتيكا يدها لمنع آجست من قول المزيد.

“يبدو أنكِ انتظرت هذا اليوم لفترة طويلة.”

[تعزيز قوة العضلات]

 

استمرت موجات المحيط في ضرب الرمال. مرت حوالي 5 دقائق.

كانت الكرة تقترب بسرعة.

لكن لا يمكن أن تستمر اللعبة على هذا النحو إلى الأبد.

 

[تعزيز الرؤية الديناميكية]

يمكن للكرة أن تغير مدارها في أي دقيقة، لذلك لم يتمكن فريق ديزير إلا من الدفاع عن أنفسهم بالكاد دون أن يكونوا قادرين على شن هجوم.

 

 

 

لحسن حظ فريق ديزير، لم يفقد برام الفارس تركيزه حتى الدقيقة الأخيرة من المباراة، واستقبل الكرة التي كانت على وشك لمس الأرض ببراعة رياضية كبيرة. أصبحت رومانتيكا متوترة.

 

 

 

لكن لا يمكن أن تستمر اللعبة على هذا النحو إلى الأبد.

 

 

عندما نظر ديزير إلى رومانتيكا، طوت ذراعيها وأومأت برأسها، بدا عليها أنها مسرورة للغاية.

“يسارك!” صرخ ديزير، الذي قرأ أفكار رومانتيكا واكتشف مسار الكرة.

لم يكن ديزير ورومانتيكا جيدين مثل زملائهما في الفريق، لذلك للأسف لم يتمكنوا من التسجيل إلا بتسديد الكرة نحو أي منهما.

 

 

طالما كان مسار الكرة معروفًا، لم تكن مهمة صعبة بالنسبة لبرام لاستقبال الكرة وإعادتها.

 

 

“ابقى مركزًا، برام! يمكنها دائمًا تغيير طريقة تحرك الأشياء بالسحر!”

عودة برام عبرت الشبكة واتجهت مباشرة إلى رومانتيكا.

 

 

 

“…؟!”

 

 

[تعزيز الرؤية الديناميكية]

صُدمت رومانتيكا، التي كانت تنتظر في الخلف لاستقبال الكرة السريعة على ما يبدو. توقفت الكرة فجأة عن الحركة في الهواء.

“حسنًا، إنه لا يبدو جيدًا علي، أليس كذلك؟”

 

[عاصفة أفاروس]

~~~~~

 

 

السحر الذي يعيد إنشاء عاصفة صغيرة.

… أنا برئ من النصف الأول لهذا الفصل.

[تعزيز الرؤية الديناميكية]

 

نهضوا من مقاعدهم ومشوا نحو المكان الذي كانت تواجهه عيون الجميع.

فصل اليوم الثالث أو فصل الغد الأول ؟؟؟

“كنا نقول فقط أنك لطيف للغاية، برام.”

 

“واو،” هتف برام بفرح.

حسنًا كان هناك بعض وقت الفراغ فاخترت أن أترجم وجاء هذا الفصل نتيجة لذلك. لذا سأنشره الآن وإذا وجدت الوقت الكافي غدًا سأترجم فصلين كالعادة -وربما فقط ربما- ثلاث فصول

 

 

 

كفى ثرثرةً مني، واستمتعوا~~

 

 

بعد أن ضمن قدرات مستوى البيدق، ألقى الكرة للأعلى وسحقها لأسفل.

“لماذا يجب أن أسألك نفس الشيء مرة أخرى إذا قلت بنفسك أنك لم تكن تنتظر؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط