نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

على سحر العائد أن يكون مميزًا 64

العطلة الصيفية (5)

العطلة الصيفية (5)

الفصل 64: العطلة الصيفية (5)

 

 

“إنه مدهش.”

بينما استخدمت رومانتيكا سحر الرياح الخاص بها، قام ديزير باستخدام سحر الرياح الخاص به وأنشأ ريحًا معاكسة. نظرًا لأنه لم يغير السحر نفسه، لم يُعتبر سحرًا عكسيًا. سرعان ما سقطت الكرة التي كانت تحوم في الهواء على الأرض.

لم تستطع رومانتيكا فهم ديزير، لكن تعبيره جعلها تهز رأسها.

 

أخذت رومانتيكا ديزير وسارت على طول خط الساحل. بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا إلى قمة أكروبوليس نصف متداعية. بدت الصخرة التي تتكون منها الأكروبوليس وكأنها ذابت في نصف الطريق وتصلبت. صعدوا الأكروبوليس المنهار.

“لقد حصلت عليّ”

“في ذلك الوقت كان هذا المكان مدينة مزدهرة، لكن المدينة هلكت بعد الثوران البركاني. كان الثوران كبيرًا جدًا لدرجة أن الرماد البركاني غطى البحر المجاور.”

 

اعتقدت رومانتيكا أنها خسرت، لكن آجست ركضت بجانبها نحو الكرة. كانت سرعة خارقة للطبيعة أحدثت رياحًا قوية بالقرب منهم. بصوت نظيف، ارتدت الكرة لأعلى، وسقطت على الجانب الآخر من الملعب. لم يكن ديزير وبرام ينتبهان ورأوا الكرة تدور بعد سقوطها في الملعب. كان هناك صمت تام.

اعتقدت رومانتيكا أنها خسرت، لكن آجست ركضت بجانبها نحو الكرة. كانت سرعة خارقة للطبيعة أحدثت رياحًا قوية بالقرب منهم. بصوت نظيف، ارتدت الكرة لأعلى، وسقطت على الجانب الآخر من الملعب. لم يكن ديزير وبرام ينتبهان ورأوا الكرة تدور بعد سقوطها في الملعب. كان هناك صمت تام.

“أنا أعتمد عليك للعشاء~”

 

“هل أنت بخير؟ أنت لا تبدو جيدًا.”

“لقد فزنا.”

“هل يمكنكِ أن تعديني؟”

 

 

بعد مرور بعض الوقت، كسرت رومانتيكا الصمت وقالت.

“ماذا تقصد فجأة؟”

 

 

“لقد فزنا! ديزير، لم تنس أن الفريق الذي يخسر عليه إعداد العشاء، أليس كذلك؟”

تابع ديزير.

 

لا تهتموا بي واستمتعوا~~

كانت سرعة حركة آجست أسرع من ما توقعه ديزير. يبدو أن قدراتها الرياضية تضاهي قدرات برام في رتبة الفارس. على الرغم من أن آجست أنهت اللعبة الأخيرة، كانت رومانتيكا مسؤولة عن اللعبة طوال الوقت. كانت القدرة على التحكم في المانا التي أظهرتها رومانتيكا ماهرة للغاية. كان إنجازها خطوة واحدة أبعد من توقعات ديزير.

 

 

“أريدُكِ أن تنجو.”

“حسنًا، أعترف بهزيمتي.”

“أندهش كلما رأيت هذا. يبدو حقًا مثل الذهب المذاب المتدفق.”

 

“بالقرب من هنا كانت فيلتي. نعم. في كل مساء كان هناك بحر جميل مصبوغ باللون الذهبي.”

بصفته قائدًا، شعر ديزير بشعور بالإنجاز. من ناحية أخرى، فإن حقيقة أنه عليه إعداد العشاء جعلته يبتسم بمرارة. التقطت رومانتيكا الأنبوب الذي وضعته جانبًا من قبل.

 

 

“أريدُكِ أن تنجو.”

“أنا أعتمد عليك للعشاء~”

وقت الغروب. كان العالم كله يصبغ باللون الذهبي.

 

 

“… حسنًا، الوعد هو وعد.”

أخذت رومانتيكا ديزير وسارت على طول خط الساحل. بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا إلى قمة أكروبوليس نصف متداعية. بدت الصخرة التي تتكون منها الأكروبوليس وكأنها ذابت في نصف الطريق وتصلبت. صعدوا الأكروبوليس المنهار.

 

‘لن أدع أحدًا يموت.’

أراح ديزير جسده المتعب تحت المظلة. مستمعًا إلى صوت المحيط المنعش، قضى ديزير وطاقمه يومًا هادئًا. في المساء، أعد ديزير وبرام العشاء. كان برام جيدًا حقًا في الطبخ. كان يعرف الكثير من الوصفات وكيفية التعامل مع مواد الطبخ. عمل ديزير جنبًا إلى جنب مع برام لمساعدته أثناء الطهي. على الرغم من أن ديزير لم يكن جيدًا جدًا في الطبخ، إلا أنه بعد أن تلقى تدريبًا قاسيًا من برام في عالم ظل الكارثة عرف أفضل طريقة لدعمه. الطعام الذي صنعه تعاون ديزير وبرام نال استحسان رومانتيكا وآجست، وترك انطباعًا أيضًا على طاهي الفيلا.

“ديزير، هل تعرف لماذا بحر دلتاهايم له هذا اللون الذهبي، وليس اللون الأزرق السماوي؟”

 

حتى ديزير الذي درس تاريخ كل بلد للاستعداد لعالم الظل لم يتذكر هذا الحدث المحدد.

بعد الحلوى، خرج ديزير ليتنفس بعض الهواء النقي. كان نسيم البحر منعش. كان من حسن الحظ أن فيلا رومانتيكا يمكن أن تطل على الشاطئ.

تنفس ديزير بعمق محاولاً أن يهدأ.

 

“ديزير؟”

وقت الغروب. كان العالم كله يصبغ باللون الذهبي.

 

 

 

“إنه مدهش، أليس كذلك؟”

 

 

بينما استخدمت رومانتيكا سحر الرياح الخاص بها، قام ديزير باستخدام سحر الرياح الخاص به وأنشأ ريحًا معاكسة. نظرًا لأنه لم يغير السحر نفسه، لم يُعتبر سحرًا عكسيًا. سرعان ما سقطت الكرة التي كانت تحوم في الهواء على الأرض.

متى خَرَجَتْ؟ مرتديةُ فستانًا مزينًا بالكشكشة، كانت عينا رومانتيكا تتلألآن بأمواج ضوء ذهبية.

 

 

 

“إنه مدهش.”

كانت رومانتيكا تحاول التعامل مع الأمر على أنه مزحة، لكنها رأت عيني ديزير وأدركت أنه لم يكن يمزح. كانت عيناه مليئة بالحزن والخسارة العظيمة. ما نوع الأشياء التي يجب أن تمر بها لتكون لديك تعابير وجه كهذه؟

 

 

“أندهش كلما رأيت هذا. يبدو حقًا مثل الذهب المذاب المتدفق.”

“لا، لقد سمعتها فقط من شخص آخر.”

 

 

كان هذا مشهدًا رائعًا. الحد الفاصل بين النهار والليل. المنظر الذي لا يصدق، قبل أن تختبئ الشمس، بالكاد تطل على الأفق.

متى خَرَجَتْ؟ مرتديةُ فستانًا مزينًا بالكشكشة، كانت عينا رومانتيكا تتلألآن بأمواج ضوء ذهبية.

 

لا تهتموا بي واستمتعوا~~

“ديزير، هل تعرف لماذا بحر دلتاهايم له هذا اللون الذهبي، وليس اللون الأزرق السماوي؟”

 

 

سرعان ما حل الظلام. كان الصوت الخافت بالقرب من أذنه مؤلمًا للغاية. بدا الأمر وكأنه يخفي حزنه بالكاد.

“… ذلك لأن هناك مانا في البحر تتفاعل مع ضوء الشمس.”

 

 

‘كانت هذه واحدة من مهام متاهة الظل: الشيطان العملاق.’

“فقط السكان المحليون يعرفون ذلك. أنت حقًا تعرف كل شيء.”

“حسنًا، أعدك.”

 

بعد مرور بعض الوقت، كسرت رومانتيكا الصمت وقالت.

شعرت رومانتيكا بخيبة أمل لأنها فشلت في تعليم ديزير شيئًا لا يعرفه.

 

 

“لا بد أن يكون مسقط رأسي، مملكة بريلتشا.”

“مهلا، ديزير. هناك مكان أفضل من هنا، هل تريد الذهاب إلى هناك؟”

 

 

 

أخذت رومانتيكا ديزير وسارت على طول خط الساحل. بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا إلى قمة أكروبوليس نصف متداعية. بدت الصخرة التي تتكون منها الأكروبوليس وكأنها ذابت في نصف الطريق وتصلبت. صعدوا الأكروبوليس المنهار.

 

 

 

《أكروبوليس تعني المدينة العالية باليونانية. تلك المباني اليونانية ذات الأعمدة الكثيرة. أبحثوا عنها فقط(-_-;)》

 

 

 

 

الفصل 64: العطلة الصيفية (5)

كما لو أنها فكرت للتو في شيء ما ، قالت رومانتيكا.

اقترب الزوجان من قسم من الطريق كان مفقودًا. أولاً قفزت رومانتيكا ثم تبعها ديزير.

 

 

“قد لا تعرف هذه القصة.”

“… حسنًا، الوعد هو وعد.”

 

‘كانت هذه واحدة من مهام متاهة الظل: الشيطان العملاق.’

“تابعي.”

“تابعي.”

 

 

“منذ زمن طويل، قالوا إن هناك ثورانًا بركانيًا هنا.”

 

 

 

لم يسمع ديزير بهذه القصة من قبل.

أخذت رومانتيكا ديزير وسارت على طول خط الساحل. بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا إلى قمة أكروبوليس نصف متداعية. بدت الصخرة التي تتكون منها الأكروبوليس وكأنها ذابت في نصف الطريق وتصلبت. صعدوا الأكروبوليس المنهار.

 

“أنا أعتمد عليك للعشاء~”

“في ذلك الوقت كان هذا المكان مدينة مزدهرة، لكن المدينة هلكت بعد الثوران البركاني. كان الثوران كبيرًا جدًا لدرجة أن الرماد البركاني غطى البحر المجاور.”

 

 

“مهلا، ديزير. هناك مكان أفضل من هنا، هل تريد الذهاب إلى هناك؟”

كانت رومانتيكا تصنع وجه “أنت لم تعرف هذا”.

 

 

 

“نعم، هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذه القصة.”

بعد الحلوى، خرج ديزير ليتنفس بعض الهواء النقي. كان نسيم البحر منعش. كان من حسن الحظ أن فيلا رومانتيكا يمكن أن تطل على الشاطئ.

 

 

حتى ديزير الذي درس تاريخ كل بلد للاستعداد لعالم الظل لم يتذكر هذا الحدث المحدد.

الفصل 64: العطلة الصيفية (5)

 

“ماذا تقصد فجأة؟”

اقترب الزوجان من قسم من الطريق كان مفقودًا. أولاً قفزت رومانتيكا ثم تبعها ديزير.

 

 

 

“لكن وفقًا للخبراء، لم تتدفق الماجما أبدًا تحت هذه الأرض.”

“هل يمكنكِ أن تعديني؟”

 

 

في تلك اللحظة، توقف ديزير عن المشي.

 

 

 

“خلّص رأي الخبراء إلى أن البراكين لا يمكن أن تتشكل هنا. ولكن هناك دليل واضح على حدوث ثوران بركاني. هذا الأكروبوليس هو دليل لا جدال فيه على ذلك.”

 

 

 

وصلوا أخيرا إلى القمة. كان المنظر مذهلاً. كانت السماء تنقسم واللون الذهبي ينتشر في كل مكان.

 

 

 

“كيف يمكن أن يحدث ثوران في أرض لا تحتوي على ماجما تحتها سيظل لغزًا إلى الأبد. لكن كل راوي قصص يزخرف قصصه.”

 

 

 

“من أجل إضفاء المنطق على الأحداث التي لا يمكن تفسيرها، ابتكروا الأساطير.”

 

 

 

هكذا تم إنشاء هذه الحكايات الأسطورية. لأخذ حدث لا يمكن تفسيره ومحاولة تحريفه ليتوافق مع الواقع.

“لقد فزنا! ديزير، لم تنس أن الفريق الذي يخسر عليه إعداد العشاء، أليس كذلك؟”

 

 

“جنبًا إلى جنب مع العديد من الأساطير، واحدة منها حول الشيطان العظيم الذي خدش الأرض ودمر المدينة. أعطت هذه القصة اسمًا لهذا البحر. بحر تم تدميره ذات مرة من قبل الشيطان، بحر إيستاكار.”

 

 

“حسنًا، أعدك.”

تابع ديزير.

 

 

 

“إيستاكار. رونية قديمة بمعنى الكارثة.”

 

 

بعد الحلوى، خرج ديزير ليتنفس بعض الهواء النقي. كان نسيم البحر منعش. كان من حسن الحظ أن فيلا رومانتيكا يمكن أن تطل على الشاطئ.

فتحت رومانتيكا عينيها عريضتين.

“تابعي.”

 

 

“واو، هذا مذهل. هل حقًا ليس لديك أي شيء لا تعرفه؟”

“مهلا، ديزير؟ هل تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

 

 

هز ديزير رأسه.

 

 

هز ديزير رأسه.

“لا، لقد سمعتها فقط من شخص آخر.”

 

 

 

“ماذا، هل تعرف شخصًا من مملكة بريلتشا غيري؟”

 

 

اقترب الزوجان من قسم من الطريق كان مفقودًا. أولاً قفزت رومانتيكا ثم تبعها ديزير.

“… لا أتذكر، لقد كان ذلك منذ زمن طويل.”

 

 

 

كان ديزير متأكدًا من أنه سمع هذه القصة في حياته الماضية، لكنه لا يتذكر مِن مَن سمعها. بعد أن تلاشى الضوء الذهبي من البحر، بدأ الظل في الظهور. لسبب ما، كان منزعجًا بشأن من أخبره تلك القصة. لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكن أن يكون. لقد بحث بشكل مؤلم في ذكرياته المليئة بالدماء.

“سيكون الخطر كبيرًا جدًا لدرجة أنكِ لا تستطيعين حتى تخيله الآن. وعندما يأتي ذلك الوقت وأأمرك بالهرب، تأكدِ من اتباع الأمر. بغض النظر عن الموقف.”

 

 

“لا بد أن يكون مسقط رأسي، مملكة بريلتشا.”

“أريدُكِ أن تنجو.”

 

‘لن أدع أحدًا يموت.’

سرعان ما حل الظلام. كان الصوت الخافت بالقرب من أذنه مؤلمًا للغاية. بدا الأمر وكأنه يخفي حزنه بالكاد.

“لا بد أن يكون مسقط رأسي، مملكة بريلتشا.”

 

 

“ديزير؟”

“حسنًا، أعدك.”

 

 

“بالقرب من هنا كانت فيلتي. نعم. في كل مساء كان هناك بحر جميل مصبوغ باللون الذهبي.”

 

 

 

شعر ديزير أن أنفاسه تتوقف. شعر وكأنه قد وضع في أعماق البحار اللامتناهية.

اقترب الزوجان من قسم من الطريق كان مفقودًا. أولاً قفزت رومانتيكا ثم تبعها ديزير.

 

“أريدُكِ أن تنجو.”

“هل أنت بخير؟ أنت لا تبدو جيدًا.”

 

 

“لقد فزنا.”

“لا أريد أن أموت هنا.”

 

 

 

ثم أدرك. البحر المصبوغ باللون الذهبي، كان هنا من قبل. وكان بعيدًا كل البعد عن مشهدٍ جميل. بالدم.

“سيأتي وقت يكون فيه هناك خطر لا يمكنك التعامل معه.”

 

 

‘كانت هذه واحدة من مهام متاهة الظل: الشيطان العملاق.’

“أندهش كلما رأيت هذا. يبدو حقًا مثل الذهب المذاب المتدفق.”

 

“كيف يمكن أن يحدث ثوران في أرض لا تحتوي على ماجما تحتها سيظل لغزًا إلى الأبد. لكن كل راوي قصص يزخرف قصصه.”

مكان مليء بيأس البشرية. كان على البشرية أن تواصل الكفاح ضد هذا اليأس. هذا المكان، بحر إيستاكار هو المكان الذي نشأت فيه رومانتيكا ومكان موتها. إذا كانت هذه مصادفة، فهي مصادفة قاسية للغاية.

 

 

“سيكون الخطر كبيرًا جدًا لدرجة أنكِ لا تستطيعين حتى تخيله الآن. وعندما يأتي ذلك الوقت وأأمرك بالهرب، تأكدِ من اتباع الأمر. بغض النظر عن الموقف.”

“مهلا، ديزير؟ هل تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

 

 

كما لو أنها فكرت للتو في شيء ما ، قالت رومانتيكا.

عندما رأى عيونًا خضراء مليئة بالقلق، تمالك نفسه. لم يستطع أن يهدئ من روعه.

 

 

ثم أدرك. البحر المصبوغ باللون الذهبي، كان هنا من قبل. وكان بعيدًا كل البعد عن مشهدٍ جميل. بالدم.

‘الماضي هو مجرد الماضي. لم يحدث بعد.’

 

 

 

تنفس ديزير بعمق محاولاً أن يهدأ.

 

 

“أنا بخير. بالمناسبة رومانتيكا.”

“أنا بخير. بالمناسبة رومانتيكا.”

هكذا تم إنشاء هذه الحكايات الأسطورية. لأخذ حدث لا يمكن تفسيره ومحاولة تحريفه ليتوافق مع الواقع.

 

“أندهش كلما رأيت هذا. يبدو حقًا مثل الذهب المذاب المتدفق.”

ومع ذلك، عندما نظر ديزير إلى رومانتيكا جفت شفتاه. الخطر الذي سيواجهونه.

أخذت رومانتيكا ديزير وسارت على طول خط الساحل. بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا إلى قمة أكروبوليس نصف متداعية. بدت الصخرة التي تتكون منها الأكروبوليس وكأنها ذابت في نصف الطريق وتصلبت. صعدوا الأكروبوليس المنهار.

 

شعرت رومانتيكا بخيبة أمل لأنها فشلت في تعليم ديزير شيئًا لا يعرفه.

‘لن أدع أحدًا يموت.’

“لا بد أن يكون مسقط رأسي، مملكة بريلتشا.”

 

وقت الغروب. كان العالم كله يصبغ باللون الذهبي.

عندما ولد ديزير من جديد، قطع هذا الوعد. كانت البشرية وأكاديمية هافيريون《هافيريون؟》وحزب ديزير من ضمنها.

 

 

 

“سيأتي وقت يكون فيه هناك خطر لا يمكنك التعامل معه.”

تنفس ديزير بعمق محاولاً أن يهدأ.

 

 

بعد أن تنفس بعمق مرة أخرى، واصل التحدث.

“ديزير، هل تعرف لماذا بحر دلتاهايم له هذا اللون الذهبي، وليس اللون الأزرق السماوي؟”

 

 

“سيكون الخطر كبيرًا جدًا لدرجة أنكِ لا تستطيعين حتى تخيله الآن. وعندما يأتي ذلك الوقت وأأمرك بالهرب، تأكدِ من اتباع الأمر. بغض النظر عن الموقف.”

“مهلا، ديزير؟ هل تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

 

بينما استخدمت رومانتيكا سحر الرياح الخاص بها، قام ديزير باستخدام سحر الرياح الخاص به وأنشأ ريحًا معاكسة. نظرًا لأنه لم يغير السحر نفسه، لم يُعتبر سحرًا عكسيًا. سرعان ما سقطت الكرة التي كانت تحوم في الهواء على الأرض.

“ماذا تقصد فجأة؟”

ششااااا~

 

هكذا تم إنشاء هذه الحكايات الأسطورية. لأخذ حدث لا يمكن تفسيره ومحاولة تحريفه ليتوافق مع الواقع.

“أريدُكِ أن تنجو.”

لم يسمع ديزير بهذه القصة من قبل.

 

 

“واو، صدفة كهذه؟ نفس الشيء بالنسبة لك.”

 

 

 

كانت رومانتيكا تحاول التعامل مع الأمر على أنه مزحة، لكنها رأت عيني ديزير وأدركت أنه لم يكن يمزح. كانت عيناه مليئة بالحزن والخسارة العظيمة. ما نوع الأشياء التي يجب أن تمر بها لتكون لديك تعابير وجه كهذه؟

“خلّص رأي الخبراء إلى أن البراكين لا يمكن أن تتشكل هنا. ولكن هناك دليل واضح على حدوث ثوران بركاني. هذا الأكروبوليس هو دليل لا جدال فيه على ذلك.”

 

 

“هل يمكنكِ أن تعديني؟”

‘كانت هذه واحدة من مهام متاهة الظل: الشيطان العملاق.’

 

 

ششااااا~

بصفته قائدًا، شعر ديزير بشعور بالإنجاز. من ناحية أخرى، فإن حقيقة أنه عليه إعداد العشاء جعلته يبتسم بمرارة. التقطت رومانتيكا الأنبوب الذي وضعته جانبًا من قبل.

 

 

لم تستطع رومانتيكا فهم ديزير، لكن تعبيره جعلها تهز رأسها.

 

 

“… حسنًا، الوعد هو وعد.”

“حسنًا، أعدك.”

 

 

‘الماضي هو مجرد الماضي. لم يحدث بعد.’

~~~~~

أخذت رومانتيكا ديزير وسارت على طول خط الساحل. بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا إلى قمة أكروبوليس نصف متداعية. بدت الصخرة التي تتكون منها الأكروبوليس وكأنها ذابت في نصف الطريق وتصلبت. صعدوا الأكروبوليس المنهار.

 

“حسنًا، أعترف بهزيمتي.”

حسنا فصل اليوم الرابع أو فصل الغد الثاني!!؟؟؟

 

 

 

ربما غدًا لن أترجم أي شئ، سأرى غدًا.

 

 

 

لا تهتموا بي واستمتعوا~~

ربما غدًا لن أترجم أي شئ، سأرى غدًا.

 

 

وقت الغروب. كان العالم كله يصبغ باللون الذهبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط