نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

على سحر العائد أن يكون مميزًا 71

إرهاب (3)

إرهاب (3)

الفصل 71: إرهاب (3)

 

 

غادر مع قواته. قرر الآخرون الذهاب إلى ملجأ دلتاهايم وفقًا لخطة ديزير.

‘هذا الهجوم من الخارجيين يعني أنهم سيبدءون في القدوم إلينا بجدية الآن.’

 

 

“أيـ… أيتها الخنازير!”

يجب أن يكون هدف الخارجيين ملوك اتحاد المملكة الغربية.

 

 

 

‘لا يمكنني معرفة مستواهم الدقيق من القوة القتالية.’

 

 

“من العار أن نطلق على بلد صغير مثل هذا عضوًا في اتحاد المملكة الغربية. لا يمكنهم حتى الدفاع ضد الإرهاب التافه.”

كما ذُكر في الاجتماع، كان الخارجيون يختبئون وكانوا يخفون قوتهم بنشاط.

 

 

 

“أولويتنا القصوى يجب أن تكون حماية الملوك. يجب أن نغادر هذا المكان في أقرب وقت ممكن.”

 

 

 

*انهيار*

“هذا رائع. دعنا ننتظر هذا الوضع. إذا كانت إمبراطورية بريليتشا، فإنها بالتأكيد يمكنها الدفاع ضد هذا.”

 

《غير المترجم الأجنبي اسم آجست إلى آدجست لذا سأترجمها مثله》

بدأ ما تبقى من القصر في الانهيار. وكأن هذه هي الإشارة، اندلع عراك بين الملوك.

“وأنت…”

 

 

“هل هذا كل ما في الأمر فيما يتعلق بإنفاذ النظام العام في بريليتشا؟ هذا وضع غير مقبول، بصفتي عضوًا في اتحاد المملكة الغربية!!”

 

 

 

كانت إمبراطورية ديفيد أقوى بكثير، كدولة، من إمبراطورية بريليتشا. كان الملك بريليتشا يتعرق بغزارة.

 

 

 

“هذه تجربة غير مرضية للغاية، بريليتشا. لا يمكنني الاعتماد على القوات التي تقودها بعد الآن. سأتحرك بشكل منفصل مع مرؤوسي.”

‘هذا الهجوم من الخارجيين يعني أنهم سيبدءون في القدوم إلينا بجدية الآن.’

 

“هذه تجربة غير مرضية للغاية، بريليتشا. لا يمكنني الاعتماد على القوات التي تقودها بعد الآن. سأتحرك بشكل منفصل مع مرؤوسي.”

دخل ديزير في محادثتهم.

 

 

 

“أرجو أن تسامحني يا جلالتك، لكن لا يمكننا ضمان سلامتك وأمنك الشخصي إذا انفصلت عنا.”

كانت الستائر مغلقة. كان الهواء في المطعم مشحونًا بالخوف. دون سابق إنذار، اقتحمت مجموعة من الناس المطعم فجأة مرتدين أقنعة. لقد جمعوا الموظفين والضيوف معًا واستولوا في النهاية على المبنى دون مقاومة.

 

“لـ…لكن … قلت إنك ستقتلنا … إذا تحركت.”

“وأنت…”

 

 

“لا، إنه لا شيء.”

“ديزير أرمان.”

 

 

تم تسوية كل شيء في لحظة.

أكّد الملك ديفيد أنه هو الشخص الذي أنقذهم جميعًا بعكس تعويذة الفخ للتو، وقرر على الأقل الاستماع إلى ما يقوله.

“كان هذا أداءً تمثيليًا رائعًا، رومانتيكا.”

 

 

“إذا انفصلنا الآن، فإن القوى العسكرية التي نحملها ستوزع أيضًا، ونتيجة لذلك قد يمنحهم هذا الوضع الأمثل للقضاء علينا واحدًا تلو الآخر.”

“أنا أقدر هذا، لورد ماتوب. أتمنى لك حظًا سعيدًا في هذه الحرب.”

 

 

“حسنا إذن. هل لديك فكرة أفضل؟”

 

 

 

نظر ديزير إلى الملك بريليتشا خلسة.

‘آمل أن يكونوا في أمان.’

 

تحطمت يد خارجي من مستوى فارس كان يمسك برهينة واليد المتبقية التي كانت تحمل أسلحته إلى قطع صغيرة.

“هل لديك أي أماكن آمنة حول المكان؟ مكان سري لا يمكن العثور عليه بسهولة.”

 

 

في اللحظة التالية، تم إلقاء الطعام إلى الجانب الآخر من الغرفة. لقد تم جرهم بواسطة رصاصات الرياح التي استدعتها رومانتيكا.

أجاب الملك بريليتشا.

أجاب الملك بريليتشا.

 

“انضموا بسرعة إلى الأشخاص الذين يهربون من هنا.”

“هناك مأوى معدّ لأوقات الحرب.”

 

 

 

تابع ديزير هذا مع الملك ديفيد.

ركزت رومانتيكا على مراقبتهم بقوتها الحساسة في اكتشاف المانا.

 

“… سنذهب إلى بوابة الانتقال الآني. أنا عائد إلى إمبراطورية ديفيد.”

“هذا رائع. دعنا ننتظر هذا الوضع. إذا كانت إمبراطورية بريليتشا، فإنها بالتأكيد يمكنها الدفاع ضد هذا.”

“لا أعتقد أنهم أقوياء بتلك الدرجة.”

 

كان على برام أن ينظر إلى الأسفل ليغطي وجهه ويمنع نفسه من الإغماء. نظرت آدجست إلى الأمام بعيون غير مرعوبة. استمر سوار اتصال رومانتيكا في الرنين رغم جهودهم.

“هل تقصد أن نعتمد على هؤلاء الرجال مرة أخرى؟”

 

 

 

“نعم يا جلالتك.”

 

 

 

“لسوء الحظ، أرفض اقتراحك.” أعلن الملك ديفيد.

“… هل أخضعناهم جميعًا؟”

 

‘المجلس الكبير.’

ارتفعت حواجب ديزير.

تحدثت رومانتيكا بطريقة متقطعة أشارت إلى أنها على وشك البكاء. بدت تمامًا مثل الفتاة الخائفة.

 

 

بالنظر إلى ما فعله – إثارة العداء تجاه هيبريون والتضحية بمرؤوسيه بلا معنى خلال المبارزة؛ بدا أنه عنيد إلى حد ما ومتهور.

 

 

 

“هل لديك أي خطط أخرى؟”

في ذلك الوقت، لمست رومانتيكا قدم آدجست بإصبعها. كانت إشارة للتحرك.

 

 

“… سنذهب إلى بوابة الانتقال الآني. أنا عائد إلى إمبراطورية ديفيد.”

“مهلا هناك! توقف عن الحركة! سأقتل هؤلاء الأطفال إذا تجرأت على التحرك أكثر!”

 

 

“ثم إمبراطورية بريليتشا …”

 

 

 

“هذه دولة أجنبية لنا تقنيًا.”

 

 

كانت آدجست. كانت تقدر أيضًا قوة العدو.

نفض الغبار عن ملابسه.

ضرب ظهر الرجل الذي كان يتلوى على الأرض بظهر سيفه وجعله يغمي عليه بوضوح.

 

“إذن، ما هو الوضع عند بوابة الانتقال الآني؟”

“من العار أن نطلق على بلد صغير مثل هذا عضوًا في اتحاد المملكة الغربية. لا يمكنهم حتى الدفاع ضد الإرهاب التافه.”

 

 

 

كانت وقاحة دبلوماسية كبيرة. لقد غير هذا الجو بشكل ملحوظ وبدأ قادة اتحاد المملكة الغربية الآخرون في الشعور بالقلق.

 

 

 

استدار الملك ديفيد نحو قائد قواته.

 

 

عندما قرأ الرجل أخيرًا الحروف، بدأت آدجست في التحرك. ركلت آدجست أقرب رجل أمامهم بتدوير جسدها. كان جسده يطفو في الهواء وضرب منضدة الطعام. تناثر الطعام في كل مكان.

“إذن، ما هو الوضع عند بوابة الانتقال الآني؟”

“لا، إنه لا شيء.”

 

“همم. ألم يكن لديك حزب أيضًا؟”

“لدى الخارجيين قبضة على ذلك، ولكن إذا أمر جلالة الملك بذلك، فسوف نواجههم فورًا.”

 

 

‘لا يمكنني معرفة مستواهم الدقيق من القوة القتالية.’

“رائع. لنخرج من البوابة مع القوات. هل هناك من يهتم بالانضمام إلينا؟”

 

 

‘يأتي الخارجيون للهجوم بأقوى قوتهم القتالية. لا يمكن الانتهاء منها ببساطة كما كان من قبل.’

لم يرفع أحد يده. بينما كانوا لا يزالون مترددين، عبر الملك ديفيد عن غضبه من هذا الاستخفاف الملحوظ.

‘هذا الهجوم من الخارجيين يعني أنهم سيبدءون في القدوم إلينا بجدية الآن.’

 

 

“كيف يمكنك؟ ألا تؤمن بقوة فرساني؟”

 

 

“حسنا إذن. هل لديك فكرة أفضل؟”

أعرب أحدهم عن مخاوفه.

ضرب ظهر الرجل الذي كان يتلوى على الأرض بظهر سيفه وجعله يغمي عليه بوضوح.

 

 

“ليس الأمر أننا لا نستطيع الاعتماد على فرسانك يا جلالة الملك ديفيد، لكن يبدو الفتى أكثر مصداقية.”

 

 

 

تم دحض هذا على الفور. لقد كان جوًا مختلفًا تمامًا عن الوقت الذي كانت فيه الأمور تدور حول الملك ديفيد سابقًا، كما رأينا في اجتماع المجلس. استدار الملك ديفيد دون أي تردد آخر.

 

 

عاد الأطفال الذين تم تحريرهم إلى أمهاتهم.

“ثم أنا ذاهب وحدي.”

 

 

“مزعج للغاية. مهلا، انزعيها وأحضريها إلي.”

غادر مع قواته. قرر الآخرون الذهاب إلى ملجأ دلتاهايم وفقًا لخطة ديزير.

تحدثت رومانتيكا بطريقة متقطعة أشارت إلى أنها على وشك البكاء. بدت تمامًا مثل الفتاة الخائفة.

 

 

عندما كان يصمم هذه الاستراتيجية، بدأ ديزير في القلق بشأن الأطراف المعنية. لم يقتصر هجوم الخارجيين على القصر بل شمل المدينة بأكملها أيضًا. إذا كان الأمر كذلك، فمن الأفضل أن نبقى معًا.

 

 

ركزت رومانتيكا على مراقبتهم بقوتها الحساسة في اكتشاف المانا.

‘يأتي الخارجيون للهجوم بأقوى قوتهم القتالية. لا يمكن الانتهاء منها ببساطة كما كان من قبل.’

“لا أعتقد أنهم أقوياء بتلك الدرجة.”

 

عندما قرأ الرجل أخيرًا الحروف، بدأت آدجست في التحرك. ركلت آدجست أقرب رجل أمامهم بتدوير جسدها. كان جسده يطفو في الهواء وضرب منضدة الطعام. تناثر الطعام في كل مكان.

ظهر زود أمامهم عن طريق النقل الآني. استجوبه ديزير على الفور.

 

 

“حسنا إذن. هل لديك فكرة أفضل؟”

“هل أمسكت قناع الغراب؟”

‘يأتي الخارجيون للهجوم بأقوى قوتهم القتالية. لا يمكن الانتهاء منها ببساطة كما كان من قبل.’

 

عبس أحد الخارجيين.

هز زود رأسه. كان ديزير متفاجئا. كيف سمح زود للغراب بالهروب؟ لا بد أن قناع الغراب هذا ساحر ذو قوة هائلة.

 

 

 

شرح ديزير خطته لزود، الذي قرر الانضمام إليهم. عندما انتهى من التوضيح، أومأ زود برأسه موافقًا على الخطة.

 

 

 

“همم. ألم يكن لديك حزب أيضًا؟”

في أكثر اللحظات غير المناسبة!

 

 

تابع زود،

《غير المترجم الأجنبي اسم آجست إلى آدجست لذا سأترجمها مثله》

 

 

“ثم دعني أعتني بهذا المكان. من الأفضل أن تذهب، لضمان سلامة حزبك.”

كان اقتراحًا في الوقت المناسب لديزير.

 

 

كان اقتراحًا في الوقت المناسب لديزير.

‘لا يمكنني معرفة مستواهم الدقيق من القوة القتالية.’

 

 

“هل هذا مقبول؟”

 

 

‘لا يمكنني معرفة مستواهم الدقيق من القوة القتالية.’

“لا يمكنك التحرك بحرية أثناء تحملك الهموم. دعنا نفعل ما يتعين علينا القيام به على التوالي الآن.”

“همم. ألم يكن لديك حزب أيضًا؟”

 

“هل تقصد أن نعتمد على هؤلاء الرجال مرة أخرى؟”

“أنا أقدر هذا، لورد ماتوب. أتمنى لك حظًا سعيدًا في هذه الحرب.”

*رن رن رن!*

 

نظرت رومانتيكا إلى الضوضاء على معصمها. كان سوار الاتصال الخاص بها.

ترك ديزير زود وراءه، وبدأ في العودة. في نفس الوقت، قام بتشغيل سوار الاتصال الخاص به، وهو جهاز سحري يقع على معصمه، للاتصال برومانتيكا.

 

 

 

‘آمل أن يكونوا في أمان.’

الفصل 71: إرهاب (3)

 

 

*

 

 

هدد شخص يرتدي قناع جمجمة. بدت تمامًا مثل رمز الخارجيين.

كانت الستائر مغلقة. كان الهواء في المطعم مشحونًا بالخوف. دون سابق إنذار، اقتحمت مجموعة من الناس المطعم فجأة مرتدين أقنعة. لقد جمعوا الموظفين والضيوف معًا واستولوا في النهاية على المبنى دون مقاومة.

شرح ديزير خطته لزود، الذي قرر الانضمام إليهم. عندما انتهى من التوضيح، أومأ زود برأسه موافقًا على الخطة.

 

الفصل 71: إرهاب (3)

“إذا فعلت أي شيء مريب، فسيتم قطع رأسك.”

“إذا انفصلنا الآن، فإن القوى العسكرية التي نحملها ستوزع أيضًا، ونتيجة لذلك قد يمنحهم هذا الوضع الأمثل للقضاء علينا واحدًا تلو الآخر.”

 

“أيـ… أيتها الخنازير!”

هدد شخص يرتدي قناع جمجمة. بدت تمامًا مثل رمز الخارجيين.

 

 

 

من بين الأشخاص الذين تم جمعهم، كانت هناك رومانتيكا وبرام وآدجست. كان من الخطر عليهم تصعيد الوضع بالتصرف بتهور، لذلك استسلموا فورًا لحكم الخارجيين.

“رائع. لنخرج من البوابة مع القوات. هل هناك من يهتم بالانضمام إلينا؟”

《غير المترجم الأجنبي اسم آجست إلى آدجست لذا سأترجمها مثله》

 

 

 

صدرت صرخات من الشقوق في الجدار. عند مشاهدة الدخان يتصاعد من وسط المدينة، كان من الواضح على الفور أن المدينة تعرضت لهجوم إرهابي. بصفتهم مواطنين في إحدى الممالك في الاتحاد، كانوا يشعرون بالحرج من فكرة تعرض العاصمة للهجوم من قبل الخارجيين. ولكن بعد التفكير أكثر قليلاً في توقيت الهجوم ولماذا استهدفوا دلتاهايم، توصلوا إلى إدراك…

 

 

“هل تقصد أن نعتمد على هؤلاء الرجال مرة أخرى؟”

‘المجلس الكبير.’

دخل ديزير في محادثتهم.

 

تابع برام.

لم يتمكنوا من التفكير في أي سبب آخر غير هذا للمخاطرة الضخمة في مهاجمة العاصمة. إذا كان الأمر كذلك … فإن القصر هو المكان الذي عقد فيه المجلس الكبير … بدأوا في القلق بمجرد أن فكروا في أن ديزير قد يكون في خطر هناك.

‘المجلس الكبير.’

 

 

“مهلا هناك! توقف عن الحركة! سأقتل هؤلاء الأطفال إذا تجرأت على التحرك أكثر!”

[وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ ءَامِنُواْ كَمَآ ءَامَنَ ٱلنَّاسُ قَالُوٓاْ أَنُؤۡمِنُ كَمَآ ءَامَنَ ٱلسُّفَهَآءُۗ أَلَآ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلسُّفَهَآءُ وَلَٰكِن لَّا يَعۡلَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُواْ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوۡاْ إِلَىٰ شَيَٰطِينِهِمۡ قَالُوٓاْ إِنَّا مَعَكُمۡ إِنَّمَا نَحۡنُ مُسۡتَهۡزِءُونَ (14)] [البقرة ١٣:١٤]

 

تابع ديزير هذا مع الملك ديفيد.

كان هناك أربعة من الخارجيين هنا، وكان كل منهم يحمل رهينة. لقد احتجزوا الأطفال رهائن حتى لا يتمكن الكبار من الحركة. استمروا في التحقق من الوضع في الخارج من خلال فجوة صغيرة في الستائر حيث تحركت قوات العاصمة على الفور لصد هجوم الخارجيين والتصدي له.

‘لا يمكنني معرفة مستواهم الدقيق من القوة القتالية.’

 

“لسوء الحظ، أرفض اقتراحك.” أعلن الملك ديفيد.

كما يليق بالجنود الذين يحرسون عاصمة إمبراطورية بريليتشا، العضو في اتحاد المملكة الغربية، فقد تحركوا بسرعة. يبدو أن الخارجيين كانوا يراقبونهم عن كثب، حيث كانوا يتسللون إلى المباني لشن هجمات حرب عصابات.

 

 

 

همست رومانتيكا.

“لا، إنه لا شيء.”

 

 

“لا أعتقد أنهم أقوياء بتلك الدرجة.”

*رن رن رن!*

 

“رائع. لنخرج من البوابة مع القوات. هل هناك من يهتم بالانضمام إلينا؟”

تابع برام.

لم يرفع أحد يده. بينما كانوا لا يزالون مترددين، عبر الملك ديفيد عن غضبه من هذا الاستخفاف الملحوظ.

 

مع توجيه واضح من آدجست، قررت رومانتيكا المتابعة. كان عليها أن تعترف بأن آدجست كانت ذكية.

“لا يبدو أنهم مختلفون عن الذين تعاملنا معهم في فرع إلويلي من ماتوب.”

 

 

في ذلك الوقت، لمست رومانتيكا قدم آدجست بإصبعها. كانت إشارة للتحرك.

“لا يمكننا التأخير أكثر من ذلك. لا أحد يعرف ماذا سيفعلون.”

تبادل برام وآدجست ورومانتيكا النظرات وكانوا على وشك الهجوم …

 

 

اقترحت آدجست.

“نحتاج إلى إخضاعهم جميعًا دفعة واحدة بسبب الرهائن.”

 

 

“نحتاج إلى إخضاعهم جميعًا دفعة واحدة بسبب الرهائن.”

 

 

تم تسوية كل شيء في لحظة.

“أعرف.”

كان هناك أربعة من الخارجيين هنا، وكان كل منهم يحمل رهينة. لقد احتجزوا الأطفال رهائن حتى لا يتمكن الكبار من الحركة. استمروا في التحقق من الوضع في الخارج من خلال فجوة صغيرة في الستائر حيث تحركت قوات العاصمة على الفور لصد هجوم الخارجيين والتصدي له.

 

 

ركزت رومانتيكا على مراقبتهم بقوتها الحساسة في اكتشاف المانا.

“انتظر. هناك حروف. شيء مثل هـ… هيـ…”

 

 

“هناك ساحر بينهم … إنه آخر واحد من اليسار. ربما من سمة الرياح. والآخرين …”

“هذه تجربة غير مرضية للغاية، بريليتشا. لا يمكنني الاعتماد على القوات التي تقودها بعد الآن. سأتحرك بشكل منفصل مع مرؤوسي.”

 

*رن رن رن!*

“الباقي هم فرسان. اثنان منهم من مستوى البيدق والوسط في مستوى الفارس.”

فتح الباب وهرب الناس.

 

كانت آدجست. كانت تقدر أيضًا قوة العدو.

كانت آدجست. كانت تقدر أيضًا قوة العدو.

الفصل 71: إرهاب (3)

 

“ثم دعني أعتني بهذا المكان. من الأفضل أن تذهب، لضمان سلامة حزبك.”

“لننسق توقيتنا ونخضع الأعداء جميعًا دفعة واحدة. رومانتيكا، قومي بقطع رأس الفارس بسحر الهجوم. سأقوم وأنا برام بتولي الآخرين.”

“انتظر. هناك حروف. شيء مثل هـ… هيـ…”

 

“هناك ساحر بينهم … إنه آخر واحد من اليسار. ربما من سمة الرياح. والآخرين …”

مع توجيه واضح من آدجست، قررت رومانتيكا المتابعة. كان عليها أن تعترف بأن آدجست كانت ذكية.

 

 

تحرك برام. قبل أن يعرفوا ذلك، ظهر سيف البلانشوم ذو الحدّين الذي كان يتلألأ بضوء أبيض في يده. بدفعة نظيفة منه…

تخصص رومانتيكا هو السحر غير اللفظي. لم تكن بحاجة حتى إلى ثانية لتجهيز وتنسيق سحر الهجوم من الدائرة الثانية. لكن لا يزال هناك مسألة حاسمة وهي توقيت إطلاقها.

كان هناك أربعة من الخارجيين هنا، وكان كل منهم يحمل رهينة. لقد احتجزوا الأطفال رهائن حتى لا يتمكن الكبار من الحركة. استمروا في التحقق من الوضع في الخارج من خلال فجوة صغيرة في الستائر حيث تحركت قوات العاصمة على الفور لصد هجوم الخارجيين والتصدي له.

 

ظهر زود أمامهم عن طريق النقل الآني. استجوبه ديزير على الفور.

تبادل برام وآدجست ورومانتيكا النظرات وكانوا على وشك الهجوم …

 

 

 

*رن!*

 

 

“نعم يا جلالتك.”

نظرت رومانتيكا إلى الضوضاء على معصمها. كان سوار الاتصال الخاص بها.

 

 

 

في أكثر اللحظات غير المناسبة!

 

 

 

“ما هذا؟”

 

 

 

بدأ الخارجيون في تركيز انتباههم عليها.

 

 

“هذه دولة أجنبية لنا تقنيًا.”

كان على برام أن ينظر إلى الأسفل ليغطي وجهه ويمنع نفسه من الإغماء. نظرت آدجست إلى الأمام بعيون غير مرعوبة. استمر سوار اتصال رومانتيكا في الرنين رغم جهودهم.

 

 

 

*رن رن رن!*

“… سنذهب إلى بوابة الانتقال الآني. أنا عائد إلى إمبراطورية ديفيد.”

 

“أرجو أن تسامحني يا جلالتك، لكن لا يمكننا ضمان سلامتك وأمنك الشخصي إذا انفصلت عنا.”

“هل هذا جهاز اتصال؟ هل تواصلت مع شخص ما؟”

“أغلق الآن.”

 

 

“هذا مستحيل.”

“أغلق الآن.”

 

تحدثت رومانتيكا بطريقة متقطعة أشارت إلى أنها على وشك البكاء. بدت تمامًا مثل الفتاة الخائفة.

قالت رومانتيكا دون تأنيب ضمير. لكن صوتها ارتعش قليلاً.

تحرك برام. قبل أن يعرفوا ذلك، ظهر سيف البلانشوم ذو الحدّين الذي كان يتلألأ بضوء أبيض في يده. بدفعة نظيفة منه…

 

 

اعتقد الخارجيون أن الأمر غريب ونهضوا من مقاعدهم واحدًا تلو الآخر.

 

 

“إذا فعلت أي شيء مريب، فسيتم قطع رأسك.”

“أغلق الآن.”

“وأنت…”

 

بدأ ما تبقى من القصر في الانهيار. وكأن هذه هي الإشارة، اندلع عراك بين الملوك.

“الآن.”

لم يتمكنوا من التفكير في أي سبب آخر غير هذا للمخاطرة الضخمة في مهاجمة العاصمة. إذا كان الأمر كذلك … فإن القصر هو المكان الذي عقد فيه المجلس الكبير … بدأوا في القلق بمجرد أن فكروا في أن ديزير قد يكون في خطر هناك.

 

 

تحدثت رومانتيكا بطريقة متقطعة أشارت إلى أنها على وشك البكاء. بدت تمامًا مثل الفتاة الخائفة.

 

 

 

“لـ…لكن … قلت إنك ستقتلنا … إذا تحركت.”

 

 

 

عبس أحد الخارجيين.

 

 

 

“مزعج للغاية. مهلا، انزعيها وأحضريها إلي.”

 

 

ترك ديزير زود وراءه، وبدأ في العودة. في نفس الوقت، قام بتشغيل سوار الاتصال الخاص به، وهو جهاز سحري يقع على معصمه، للاتصال برومانتيكا.

“نعم سيدي.”

 

 

“هذه دولة أجنبية لنا تقنيًا.”

اقترب من رومانتيكا وتحقق من سوار اتصالها الذي كان لا يزال يرن.

 

 

تابع ديزير هذا مع الملك ديفيد.

“يبدو كمجوهرات. لا شيء مثل جهاز اتصال؟”

 

 

 

“ما هذا إذن؟”

‘آمل أن يكونوا في أمان.’

 

“نعم سيدي.”

“انتظر. هناك حروف. شيء مثل هـ… هيـ…”

كانت آدجست. كانت تقدر أيضًا قوة العدو.

 

 

بدا أنه لا يعرف الحروف جيدًا بينما حاول قراءتها.

 

 

هدد شخص يرتدي قناع جمجمة. بدت تمامًا مثل رمز الخارجيين.

في ذلك الوقت، لمست رومانتيكا قدم آدجست بإصبعها. كانت إشارة للتحرك.

“وأنت…”

 

 

“هيبريون؟!”

 

 

 

عندما قرأ الرجل أخيرًا الحروف، بدأت آدجست في التحرك. ركلت آدجست أقرب رجل أمامهم بتدوير جسدها. كان جسده يطفو في الهواء وضرب منضدة الطعام. تناثر الطعام في كل مكان.

عندما قرأ الرجل أخيرًا الحروف، بدأت آدجست في التحرك. ركلت آدجست أقرب رجل أمامهم بتدوير جسدها. كان جسده يطفو في الهواء وضرب منضدة الطعام. تناثر الطعام في كل مكان.

 

 

في اللحظة التالية، تم إلقاء الطعام إلى الجانب الآخر من الغرفة. لقد تم جرهم بواسطة رصاصات الرياح التي استدعتها رومانتيكا.

 

 

 

تحطمت يد خارجي من مستوى فارس كان يمسك برهينة واليد المتبقية التي كانت تحمل أسلحته إلى قطع صغيرة.

 

 

“مزعج للغاية. مهلا، انزعيها وأحضريها إلي.”

“آآرغ!”

تابع ديزير هذا مع الملك ديفيد.

 

 

تطاير الدم على الأرض وهو يصرخ. فوجئ الفارس المتبقي على مستوى البيدق واقترب منهم بسيف حديدي مسحوب.

 

 

غادر مع قواته. قرر الآخرون الذهاب إلى ملجأ دلتاهايم وفقًا لخطة ديزير.

“أيـ… أيتها الخنازير!”

قالت رومانتيكا دون تأنيب ضمير. لكن صوتها ارتعش قليلاً.

 

 

بدأ في الركض نحوهم بينما كان يلوح بذلك السيف الحديدي.

 

 

“يبدو كمجوهرات. لا شيء مثل جهاز اتصال؟”

تحرك برام. قبل أن يعرفوا ذلك، ظهر سيف البلانشوم ذو الحدّين الذي كان يتلألأ بضوء أبيض في يده. بدفعة نظيفة منه…

تم تسوية كل شيء في لحظة.

 

“هل لديك أي أماكن آمنة حول المكان؟ مكان سري لا يمكن العثور عليه بسهولة.”

*كراك!*

 

 

“أنا أقدر هذا، لورد ماتوب. أتمنى لك حظًا سعيدًا في هذه الحرب.”

كسر سيف برام ذو الحدين السيف الحديدي للخارجي واستمر في مساره، طاعنًا في كتفه. لا يمكن للسيف الحديدي أن ينافس قوة البلانشوم.

 

 

 

ضرب ظهر الرجل الذي كان يتلوى على الأرض بظهر سيفه وجعله يغمي عليه بوضوح.

*رن رن رن!*

 

“ثم إمبراطورية بريليتشا …”

“… هل أخضعناهم جميعًا؟”

“من العار أن نطلق على بلد صغير مثل هذا عضوًا في اتحاد المملكة الغربية. لا يمكنهم حتى الدفاع ضد الإرهاب التافه.”

 

“هل هذا مقبول؟”

“حتى الساحر.”

 

 

 

في وقت قصير، كان هناك خارجي ساقط، وهو الساحر الوحيد في العصابة، تحت قدمي آدجست.

 

 

 

تم تسوية كل شيء في لحظة.

 

 

 

“كان هذا أداءً تمثيليًا رائعًا، رومانتيكا.”

“كيف يمكنك؟ ألا تؤمن بقوة فرساني؟”

 

“لا يبدو أنهم مختلفون عن الذين تعاملنا معهم في فرع إلويلي من ماتوب.”

“لا، إنه لا شيء.”

 

 

 

عاد الأطفال الذين تم تحريرهم إلى أمهاتهم.

 

 

دخل ديزير في محادثتهم.

ثم واجه برام المدنيين المتجمعين وأعطاهم تعليمات.

استدار الملك ديفيد نحو قائد قواته.

 

 

“انضموا بسرعة إلى الأشخاص الذين يهربون من هنا.”

 

 

 

فتح الباب وهرب الناس.

دخل ديزير في محادثتهم.

 

 

‘أخيرا.’

 

 

“نعم يا جلالتك.”

*رن.*

 

 

ضرب ظهر الرجل الذي كان يتلوى على الأرض بظهر سيفه وجعله يغمي عليه بوضوح.

كان سوار اتصال رومانتيكا لا يزال يرن. كان ديزير.

ظهر زود أمامهم عن طريق النقل الآني. استجوبه ديزير على الفور.

 

لم يتمكنوا من التفكير في أي سبب آخر غير هذا للمخاطرة الضخمة في مهاجمة العاصمة. إذا كان الأمر كذلك … فإن القصر هو المكان الذي عقد فيه المجلس الكبير … بدأوا في القلق بمجرد أن فكروا في أن ديزير قد يكون في خطر هناك.

~~~~~

 

 

 

آيات هذا الفصل:

 

 

 

[وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ ءَامِنُواْ كَمَآ ءَامَنَ ٱلنَّاسُ قَالُوٓاْ أَنُؤۡمِنُ كَمَآ ءَامَنَ ٱلسُّفَهَآءُۗ أَلَآ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلسُّفَهَآءُ وَلَٰكِن لَّا يَعۡلَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُواْ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوۡاْ إِلَىٰ شَيَٰطِينِهِمۡ قَالُوٓاْ إِنَّا مَعَكُمۡ إِنَّمَا نَحۡنُ مُسۡتَهۡزِءُونَ (14)] [البقرة ١٣:١٤]

 

 

“أرجو أن تسامحني يا جلالتك، لكن لا يمكننا ضمان سلامتك وأمنك الشخصي إذا انفصلت عنا.”

صدرت صرخات من الشقوق في الجدار. عند مشاهدة الدخان يتصاعد من وسط المدينة، كان من الواضح على الفور أن المدينة تعرضت لهجوم إرهابي. بصفتهم مواطنين في إحدى الممالك في الاتحاد، كانوا يشعرون بالحرج من فكرة تعرض العاصمة للهجوم من قبل الخارجيين. ولكن بعد التفكير أكثر قليلاً في توقيت الهجوم ولماذا استهدفوا دلتاهايم، توصلوا إلى إدراك…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط