نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

على سحر العائد أن يكون مميزًا 79

قراره (1)

قراره (1)

الفصل 79: قراره (1)

كان الأمر نفسه مع آدجست، التي كانت مشغولة بحماية اللاجئين بسحرها.

 

 

كان ميناء دلتاهايم مزدحمًا. كان من المستحيل تقريبًا التنقل عبر حشود الناس التي تجمعت. لقد دمر الخارجيون السكة الحديدية لمنع جميع التعزيزات وطرق الإمداد من خارج المدينة. الطريقة الوحيدة للدخول والخروج الآن هي عن طريق القارب.

عندما سمعت أن والديها قلقان، كان عليها أن توافق على رأي الخادم.

 

 

بسبب مسابقة المحيط الأصفر، كان هناك عدد من الزوار أكثر من المعتاد.

 

 

“انتظر! إلى أين نحن ذاهبون؟”

كان عدد من السفن التجارية راسية جنبًا إلى جنب وكان خط اللاجئين المتجهين نحوها طويلًا بشكل استثنائي. كان هناك بعض الصراع للصعود على متن السفن بسرعة ولكن كان من القوانين الثابتة أن الطبقة العليا كانت تصعد على متن السفن قبلهم. لذلك لم يتمكن عامة الناس من الصعود إلى السفن إلا بعد جميع العائلات المالكة والنبلاء.

 

 

 

مع هروب بعض السفن وسط الفوضى، تبعه هدير ضخم تلاه موجة صدمة عبر البحر. سقط بعض الأشخاص بعد فقدان توازنهم.

“أنا أفهم. لكنني أنتظر أصدقائي.”

 

 

نظر الناس إلى السماء حيث أضاءت فجأة، كما لو كانت تتغير من الليل إلى النهار.

 

 

“ألن تذهب؟”

امتلأت السماء فجأة بصخور مشتعلة.

 

 

“أوه! أنت هنا بالفعل.”

“من، ما هذا…” نطق أحدٌ من الحشد.

 

 

 

لقد وصلت الكارثة إلى مدينة التجار والأغنياء، دلتاهايم.

“أنا أفهم. لكنني أنتظر أصدقائي.”

 

كما قال قناع الغراب سابقًا، لا يمكن لزود إنهاء هذه الكارثة بسهولة دون استعداد.

*بوووووم*

توقفت آدجست عن استخدام السحر. انهارت الهياكل المصنوعة من الجليد.

 

كان كبير خدم عائلة إرو. كان يرتدي بدلة أنيقة.

كان الميناء تحت الهجوم.

 

 

 

“صرييييير!”

 

 

“لن يستغرق مني الأمر وقتًا طويلاً.”

“ساعدني!”

“انتظر! إلى أين نحن ذاهبون؟”

 

 

اجتاح شيء ما اللاجئين. تضررت السفن التجارية بشكل كبير وحتى أن بعضها دمر جزئيًا وغرقت على الفور بسبب الصخور المشتعلة التي كانت تمطر من السماء.

من المنطقي أيضًا أن يكون ديزير متورطًا، لأنه يبدو دائمًا في قلب كل فوضى.

 

يمكن سماع الصراخ والانفجارات المختلفة إلى ما لا نهاية. ممزوجًا بهذا الضجيج كانت أصوات الأمواج التي كانت تعطي ذلك الصوت الهادئ ذات يوم تتحطم على الشاطئ. وبدت خافتة وبعيدة على الشواطئ الرمادية الآن.

“يا إلهي، يا إلهي.”

 

 

“أنا آسف جدًا ولكن هذا …”

قرر بعض الركاب القفز في البحر.

 

 

ساعد برام الجنود في إخلاء اللاجئين. سرعان ما استقر الوضع نتيجة الجهود المشتركة للحزب.

مات آخرون على الفور. ولم يستطع الباقون إلا اليأس بين النيران حيث احترقوا حتى الموت.

كان الميناء تحت الهجوم.

 

كلما تعافت قوتها قليلاً، ساعدت في تحطيم الصخور التي تطير نحو الميناء.

سرعان ما استهلكت الفوضى الميناء. طارت صخرة مشتعلة نحو أم وابنها. لا يمكن تجنبها. كانت تعلم أنها لا تستطيع أن تفعل شيئًا سوى احتضان طفلها في لحظاتهما الأخيرة.

“لا يمكننا إنهاء الإخلاء بهذه الوتيرة.”

 

 

*ارتطام*

 

 

 

ومع ذلك، تم إسقاط الصخرة برصاصات الرياح التي كانت تطير من مكان ما قبل أن تتمكن من الوصول إليهم. تناثر الحطام الداكن فوق البحر.

توقفت آدجست عن استخدام السحر. انهارت الهياكل المصنوعة من الجليد.

 

“أوه! أنت هنا بالفعل.”

[تاج الجليد]

 

 

“رومانتيكا، لنرحل.”

في نفس الوقت، ارتفع الماء من البحر وأنشأ تاجًا من الجليد. لقد أبقى الناس في مأمن من حطام الصخور المكسورة.

نظر الناس إلى السماء حيث أضاءت فجأة، كما لو كانت تتغير من الليل إلى النهار.

 

 

كانوا حزب ديزير.

توقفت آدجست عن استخدام السحر. انهارت الهياكل المصنوعة من الجليد.

 

 

أقبلوا على الميناء حيث كان اللاجئون الأكثر تركيزا، لتقليل الخسائر البشرية، بمجرد انسحاب قناع الغراب.

 

 

 

استدعت آدجست سحر الدفاع لتغطية اللاجئين، بينما اعترضت رومانتيكا الصخور من موقعها المتميز الذي سمح لها برؤية الميناء بأكمله. كانوا يحاولون تقليل إصابة اللاجئين.

“الجميع اصعدوا على متن السفن!”

 

 

“الجميع اصعدوا على متن السفن!”

 

 

لم تكن تنتظر فقط.

ساعد برام الجنود في إخلاء اللاجئين. سرعان ما استقر الوضع نتيجة الجهود المشتركة للحزب.

لم يكن في أي مكان.

 

توقفت آدجست عن استخدام السحر. انهارت الهياكل المصنوعة من الجليد.

بما أن الشعور بالخطر الوشيك كان يتلاشى، بدا أن اللاجئين يتعافون تدريجياً من الذعر.

بعد حوالي خمس دقائق، اقترب برام و آدجست من رومانتيكا. لقد فوجئوا بتفوقها عليهم في الصعود إلى السفينة أولاً لأنها كانت في الأصل في مؤخرة الطابور.

 

مع هروب بعض السفن وسط الفوضى، تبعه هدير ضخم تلاه موجة صدمة عبر البحر. سقط بعض الأشخاص بعد فقدان توازنهم.

عانقت الأم طفلها مرة أخرى وحثته على المشي بسرعة نحو السفينة.

أدرك الخادم أن هناك شيئًا ما خطأ من رد فعل رومانتيكا وحاول أن يشرح لها. “هذه السفينة للاجئين هي في الواقع سفينة تجارية تابعة لشركة إيرو. أنت تستحقين بالتأكيد أن تكوني على متنها أولاً لأنك سيدة إيرو.”

 

 

“لا يمكننا إنهاء الإخلاء بهذه الوتيرة.”

“يمكنك رؤيتهم مرة أخرى قريبًا إذا كنت على متن السفينة. من فضلك اخرجي من هنا بسرعة. البارون قلق.”

 

 

هذا كان رأي ديزير بعد مشاهدة هذا المنظر الرهيب. كان يعمل على سحر لمنع الصخور التي لا تستطيع آدجست منعها.

 

 

هذا كان رأي ديزير بعد مشاهدة هذا المنظر الرهيب. كان يعمل على سحر لمنع الصخور التي لا تستطيع آدجست منعها.

ردت رومانتيكا وهي تطلق العنان لتعاويذ القناصة.

“سأفعل.”

 

كان ميناء دلتاهايم مزدحمًا. كان من المستحيل تقريبًا التنقل عبر حشود الناس التي تجمعت. لقد دمر الخارجيون السكة الحديدية لمنع جميع التعزيزات وطرق الإمداد من خارج المدينة. الطريقة الوحيدة للدخول والخروج الآن هي عن طريق القارب.

“أعتقد ذلك أيضًا.”

 

 

‘ربما عاد أخيرًا.’

لم يتم تدمير الميناء فقط، بل المدينة بأكملها. انقسم مرصد تم تشييده لمشاهدة البحر إلى قسمين واصطدم الحطام منه بالمجمع التجاري. تم تفجير وتسوية الجزء العلوي من الاستاد، حيث أقيمت مسابقة المحيط الأصفر.

كما قال قناع الغراب سابقًا، لا يمكن لزود إنهاء هذه الكارثة بسهولة دون استعداد.

 

“سأفعل.”

لم يسلم أي مبنى من وابل الصخور الذي ضرب بقوة تعادل القنابل المصغرة. استمرت الصخور النارية في التدفق بدون نهاية.

 

 

“رومانتيكا، لنرحل.”

انهارت كل المباني من حولهم.

 

 

هذا كان رأي ديزير بعد مشاهدة هذا المنظر الرهيب. كان يعمل على سحر لمنع الصخور التي لا تستطيع آدجست منعها.

يمكن سماع الصراخ والانفجارات المختلفة إلى ما لا نهاية. ممزوجًا بهذا الضجيج كانت أصوات الأمواج التي كانت تعطي ذلك الصوت الهادئ ذات يوم تتحطم على الشاطئ. وبدت خافتة وبعيدة على الشواطئ الرمادية الآن.

بعد حوالي خمس دقائق، اقترب برام و آدجست من رومانتيكا. لقد فوجئوا بتفوقها عليهم في الصعود إلى السفينة أولاً لأنها كانت في الأصل في مؤخرة الطابور.

 

 

كان دَادِنْيُوت كارثة كبرى.

 

《غير المترجم الانجليزي دَادِنْيُوف إلى دَادِنْيُوت.》

“صرييييير!”

 

 

كما قال قناع الغراب سابقًا، لا يمكن لزود إنهاء هذه الكارثة بسهولة دون استعداد.

 

 

 

في الماضي، اندفعت الرحلات الاستكشافية الماهرة إلى متاهات الظل لكنها تمكنت فقط من إلحاق أضرار جسيمة بمثل هذه الشياطين. كان من المستحيل إيقاف الشياطين بمجرد وجود هؤلاء الأشخاص فقط.

نظر الناس إلى السماء حيث أضاءت فجأة، كما لو كانت تتغير من الليل إلى النهار.

 

 

كانت مرحلة الانفجار أيضًا مجرد البداية. كان هذا نذيرًا ببدأ دَادِنْيُوت أنشطته بجدية. في حين أن مجرد نذير هذه القوة الحقيقية كان مروعًا، إذا ظهر دَادِنْيُوت في شكله الأصلي، فإن دلتاهايم ستحرق ببساطة من الخريطة دون أي أثر.

“أنا آسف جدًا ولكن هذا …”

 

 

قد مات بالفعل الكثير من الناس. عندما قرر ديزير أخيرًا أفضل مسار للعمل، استدار نحو رومانتيكا.

 

 

“إذن أنتِ هنا، سيدة رومانتيكا.”

“رومانتيكا، لنرحل.”

لقد وصلوا إلى حدودهم من محاربة الخارجيين ومن ثم التعامل مع قناع الغراب على التوالي. لم يكن من الغريب أن يكونوا منهكين.

 

 

كان الإخلاء قد انتهى تقريبًا. أخذت عينيها عن بندقيتها.

“أوافق. سأحترق وأموت إذا بقيت هنا لفترة أطول. لقد وصلت قوتي أيضًا إلى حدها.”

 

“أنا أفهم. لكنني أنتظر أصدقائي.”

“أوافق. سأحترق وأموت إذا بقيت هنا لفترة أطول. لقد وصلت قوتي أيضًا إلى حدها.”

“يمكنك رؤيتهم مرة أخرى قريبًا إذا كنت على متن السفينة. من فضلك اخرجي من هنا بسرعة. البارون قلق.”

 

 

بعد القنص المستمر، لم يكن لدى رومانتيكا سوى طاقة كافية لإطلاق طلقة أو اثنتين من سحر الدائرة الثانية.

 

 

‘ربما عاد أخيرًا.’

كان الأمر نفسه مع آدجست، التي كانت مشغولة بحماية اللاجئين بسحرها.

اجتاح شيء ما اللاجئين. تضررت السفن التجارية بشكل كبير وحتى أن بعضها دمر جزئيًا وغرقت على الفور بسبب الصخور المشتعلة التي كانت تمطر من السماء.

 

“انظر من يتكلم!”

لقد وصلوا إلى حدودهم من محاربة الخارجيين ومن ثم التعامل مع قناع الغراب على التوالي. لم يكن من الغريب أن يكونوا منهكين.

 

 

 

اتصل ديزير بآدجست وبرام.

 

 

مرت رومانتيكا بجانبهم وركبت السفينة. لكنها لم تغادر السطح.

-لقد قام الجميع بعمل جيد. الآن سنقوم بالإخلاء أيضًا. فلينضم الجميع إلى الموكب على متن السفن.

ردت رومانتيكا بنبرة باردة إلى حد ما.

 

“سأفعل.”

توقفت آدجست عن استخدام السحر. انهارت الهياكل المصنوعة من الجليد.

“لن يستغرق مني الأمر وقتًا طويلاً.”

 

كلما تعافت قوتها قليلاً، ساعدت في تحطيم الصخور التي تطير نحو الميناء.

حتى الآن كانوا قد صمدوا بشكل كبير. يمكن للكثير من الناس الصعود على متن السفن بينما كانوا يمنعون الصخور.

كان هذا أفضل ما يمكنهم فعله.

 

“ألن تذهب؟”

ما زال هناك حوالي ٢٠٠٠ شخص متبقٍ في الميناء. على الرغم من أن العدد لم يكن صغيرا، إلا أنه كان أفضل بكثير من ذي قبل.

عانقت الأم طفلها مرة أخرى وحثته على المشي بسرعة نحو السفينة.

 

“ساعدني!”

انضم آدجست وبرام، اللذان ساعدا في إخلاء اللاجئين بالقرب من القوارب، إلى الطابور أبعد بكثير من ديزير ورومانتيكا اللذين ساعدا من الخلف.

 

 

 

جمعوا كل قوتهم المتبقية وسحقوا الصخور في المسارات التي من شأنها أن تلحق الضرر باللاجئين على متن القوارب.

كما قال قناع الغراب سابقًا، لا يمكن لزود إنهاء هذه الكارثة بسهولة دون استعداد.

 

 

كان هذا أفضل ما يمكنهم فعله.

“ساعدني!”

 

“انظر من يتكلم!”

بعد حوالي خمس دقائق من الجزء الأخير من عملية الإخلاء، رفع ديزير رأسه فجأة لتحديد موقع برام وآدجست. كان من الصعب رؤيتهم لأنهم انضموا إلى الطابور في المقدمة.

 

 

 

“نظرًا لوجود الكثير من الناس، لمَنْعِنَا من فقدان بعضنا البعض، سأعيد برام وآدجست من الجبهة. إذا استغرقت وقتًا طويلاً، فلا تنتظرِ واصعدِ على متن السفينة.” أوضح ديزير.

اتصل ديزير بآدجست وبرام.

 

جمعوا كل قوتهم المتبقية وسحقوا الصخور في المسارات التي من شأنها أن تلحق الضرر باللاجئين على متن القوارب.

ردت رومانتيكا بنبرة باردة إلى حد ما.

 

 

 

“أوه حسنًا، حياتي هي لي لحمايتها. بالطبع يجب أن أركض. أنا فقط عاهرة تهرب حتى عندما يتم تدمير مسقط رأسي.”

اختفى ديزير دون أن يترك أثرًا.

 

 

“أنا آسف جدًا ولكن هذا …”

عندما سمعت أن والديها قلقان، كان عليها أن توافق على رأي الخادم.

 

 

قاطعت رومانتيكا ديزير الذي كان يحاول تقديم الأعذار.

 

 

 

“حسنًا، لا بأس. في الواقع، أنت على حق. أعلم أنها متهورة. كنت غاضبة للتو. اذهب واعثر عليهم بسرعة.”

 

 

بعد حوالي خمس دقائق، اقترب برام و آدجست من رومانتيكا. لقد فوجئوا بتفوقها عليهم في الصعود إلى السفينة أولاً لأنها كانت في الأصل في مؤخرة الطابور.

*ابتسامة*

بعد حوالي خمس دقائق، اقترب برام و آدجست من رومانتيكا. لقد فوجئوا بتفوقها عليهم في الصعود إلى السفينة أولاً لأنها كانت في الأصل في مؤخرة الطابور.

 

لم يكن ديزير هنا معهم.

ضحكت رومانتيكا بينما تشكل شفتاها قوسًا ملتويًا.

“رومانتيكا، لنرحل.”

 

 

حدق الصبي والفتاة، الاثنان مغطى بالسخام والرماد، في بعضهما البعض كما لو كانا يبحثان عن شيء في بعضهما البعض.

عندما اختفى ديزير في الحشد، تُركت رومانتيكا وحدها.

 

 

“ألن تذهب؟”

 

 

 

“سأفعل.”

من المنطقي أيضًا أن يكون ديزير متورطًا، لأنه يبدو دائمًا في قلب كل فوضى.

 

 

بدأ ديزير في التحرك بعيدًا.

 

 

في تلك اللحظة بالذات، شعرت رومانتيكا بشعور نذير شؤم.

“لن يستغرق مني الأمر وقتًا طويلاً.”

 

 

 

عندما اختفى ديزير في الحشد، تُركت رومانتيكا وحدها.

 

 

 

لم تكن تنتظر فقط.

لم تكن تنتظر فقط.

 

كلما تعافت قوتها قليلاً، ساعدت في تحطيم الصخور التي تطير نحو الميناء.

 

 

 

لحسن الحظ، نظرًا لأن عدد اللاجئين المتبقين في الميناء قد انخفض بشكل كبير، فقد تم أيضًا تقليل المساحة المتبقية للحماية. يبدو الآن أنها آمنة نسبيًا.

 

 

 

“…؟”

مع هروب بعض السفن وسط الفوضى، تبعه هدير ضخم تلاه موجة صدمة عبر البحر. سقط بعض الأشخاص بعد فقدان توازنهم.

 

[تاج الجليد]

ومع ذلك، توقفت حركة الطابور فجأة. عند الاستماع إلى الثرثرة من الجبهة، يبدو أن هناك قتالًا. من الطبيعي أن يكون الناس متوترين أثناء الأزمات. كما أن اللاجئين يقعون في معارك بسهولة، حتى مع الخلافات الطفيفة.

 

 

“أوه! أنت هنا بالفعل.”

في تلك اللحظة بالذات، شعرت رومانتيكا بشعور نذير شؤم.

“أنت ضربت أولاً!”

 

ردت رومانتيكا وهي تطلق العنان لتعاويذ القناصة.

‘هل هو محاصر هناك؟’

كان كبير خدم عائلة إرو. كان يرتدي بدلة أنيقة.

 

أدرك الخادم أن هناك شيئًا ما خطأ من رد فعل رومانتيكا وحاول أن يشرح لها. “هذه السفينة للاجئين هي في الواقع سفينة تجارية تابعة لشركة إيرو. أنت تستحقين بالتأكيد أن تكوني على متنها أولاً لأنك سيدة إيرو.”

من المنطقي أيضًا أن يكون ديزير متورطًا، لأنه يبدو دائمًا في قلب كل فوضى.

كان ميناء دلتاهايم مزدحمًا. كان من المستحيل تقريبًا التنقل عبر حشود الناس التي تجمعت. لقد دمر الخارجيون السكة الحديدية لمنع جميع التعزيزات وطرق الإمداد من خارج المدينة. الطريقة الوحيدة للدخول والخروج الآن هي عن طريق القارب.

 

 

عندما بدأ ديزير -الذي قال أنه سيجلب برام وآدجست فقط- في التأخر كثيرًا، بدأت رومانتيكا تقلق أكثر.

 

 

 

داعبت البندقية عدة مرات، التي أعطاها لها ديزير.

 

 

لم يكن في أي مكان.

‘هل تأخر فقط؟’

 

 

 

في الوقت الذي كانت فيه رومانتيكا قلقة بشأن العثور على ديزير، لمس أحدهم كتفها.

 

 

“انتظر! إلى أين نحن ذاهبون؟”

‘ربما عاد أخيرًا.’

عانقت الأم طفلها مرة أخرى وحثته على المشي بسرعة نحو السفينة.

 

بعد حوالي خمس دقائق من الجزء الأخير من عملية الإخلاء، رفع ديزير رأسه فجأة لتحديد موقع برام وآدجست. كان من الصعب رؤيتهم لأنهم انضموا إلى الطابور في المقدمة.

أخذت رومانتيكا نفسًا عميقًا من خلال أنفها في محاولة لطرده من مخاوفها. ثم استدارت لترى وجه الرجل الذي لمسها.

 

 

 

“إذن أنتِ هنا، سيدة رومانتيكا.”

 

 

تبعت الخادم وتجاوزت الموكب. سرعان ما وصلت إلى المكان الذي كان فيه اللاجئون يسببون المشاكل.

“كبير الخدم؟”

عندما سمعت أن والديها قلقان، كان عليها أن توافق على رأي الخادم.

 

كان كبير خدم عائلة إرو. كان يرتدي بدلة أنيقة.

كان كبير خدم عائلة إرو. كان يرتدي بدلة أنيقة.

 

 

 

“كنت أبحث عنكِ منذ بعض الوقت الآن. لقد حدث أنكِ هنا، بعد كل شيء. هيا بنا. أسرعِ.”

“الجميع اصعدوا على متن السفن!”

 

اتصل ديزير بآدجست وبرام.

عندما انتهى من الكلام، بدأ في الخروج من الموكب والتوجه نحو السفينة.

~~~~~

 

 

“انتظر! إلى أين نحن ذاهبون؟”

 

 

 

أدرك الخادم أن هناك شيئًا ما خطأ من رد فعل رومانتيكا وحاول أن يشرح لها. “هذه السفينة للاجئين هي في الواقع سفينة تجارية تابعة لشركة إيرو. أنت تستحقين بالتأكيد أن تكوني على متنها أولاً لأنك سيدة إيرو.”

بعد القنص المستمر، لم يكن لدى رومانتيكا سوى طاقة كافية لإطلاق طلقة أو اثنتين من سحر الدائرة الثانية.

 

*بوووووم*

“أنا أفهم. لكنني أنتظر أصدقائي.”

“لن يستغرق مني الأمر وقتًا طويلاً.”

 

 

“يمكنك رؤيتهم مرة أخرى قريبًا إذا كنت على متن السفينة. من فضلك اخرجي من هنا بسرعة. البارون قلق.”

“نظرًا لوجود الكثير من الناس، لمَنْعِنَا من فقدان بعضنا البعض، سأعيد برام وآدجست من الجبهة. إذا استغرقت وقتًا طويلاً، فلا تنتظرِ واصعدِ على متن السفينة.” أوضح ديزير.

 

نظرت رومانتيكا حولها. كان كل اللاجئين تقريبًا قد صعدوا على متن السفينة ولكن لم يكن هناك أي أثر لديزير.

عندما سمعت أن والديها قلقان، كان عليها أن توافق على رأي الخادم.

نظرت رومانتيكا حولها. كان كل اللاجئين تقريبًا قد صعدوا على متن السفينة ولكن لم يكن هناك أي أثر لديزير.

 

حدق الصبي والفتاة، الاثنان مغطى بالسخام والرماد، في بعضهما البعض كما لو كانا يبحثان عن شيء في بعضهما البعض.

‘حسنًا، أخبرني ديزير أن أصعد على متن السفينة إذا تأخر.’

*ابتسامة*

 

 

تبعت الخادم وتجاوزت الموكب. سرعان ما وصلت إلى المكان الذي كان فيه اللاجئون يسببون المشاكل.

 

 

استدعت آدجست سحر الدفاع لتغطية اللاجئين، بينما اعترضت رومانتيكا الصخور من موقعها المتميز الذي سمح لها برؤية الميناء بأكمله. كانوا يحاولون تقليل إصابة اللاجئين.

“أنت ضربت أولاً!”

“لا يمكننا إنهاء الإخلاء بهذه الوتيرة.”

 

 

“انظر من يتكلم!”

 

 

“رومانتيكا، لنرحل.”

لم يتوقفوا عن لعن بعضهم البعض، على الرغم من أن الأشخاص من حولهم كانوا يفرضون عليهم الانفصال.

مرت رومانتيكا بجانبهم وركبت السفينة. لكنها لم تغادر السطح.

 

“من، ما هذا…” نطق أحدٌ من الحشد.

مرت رومانتيكا بجانبهم وركبت السفينة. لكنها لم تغادر السطح.

“يا إلهي، يا إلهي.”

 

 

“أوه! أنت هنا بالفعل.”

 

 

اجتاح شيء ما اللاجئين. تضررت السفن التجارية بشكل كبير وحتى أن بعضها دمر جزئيًا وغرقت على الفور بسبب الصخور المشتعلة التي كانت تمطر من السماء.

بعد حوالي خمس دقائق، اقترب برام و آدجست من رومانتيكا. لقد فوجئوا بتفوقها عليهم في الصعود إلى السفينة أولاً لأنها كانت في الأصل في مؤخرة الطابور.

“أعتقد ذلك أيضًا.”

 

“أين ديزير؟”

لم يكن ديزير هنا معهم.

 

 

 

“أين ديزير؟”

“كبير الخدم؟”

 

مرت رومانتيكا بجانبهم وركبت السفينة. لكنها لم تغادر السطح.

“ألم يكن معك، رومانتيكا؟”

 

 

 

“لا، قال إنه ذهب للبحث عنكم.”

 

 

 

“لكننا لم نره.”

عندما سمعت أن والديها قلقان، كان عليها أن توافق على رأي الخادم.

 

 

اختفى ديزير دون أن يترك أثرًا.

همس: أعطوا جمرات البحر العميق فرصة!!!!!

 

“أين ديزير؟”

نظرت رومانتيكا حولها. كان كل اللاجئين تقريبًا قد صعدوا على متن السفينة ولكن لم يكن هناك أي أثر لديزير.

 

 

 

لم يكن هنا.

[تاج الجليد]

 

 

لم يكن في أي مكان.

 

 

انهارت كل المباني من حولهم.

~~~~~

 

 

“رومانتيكا، لنرحل.”

على ماذا ينوي ديزير؟؟؟

“كبير الخدم؟”

 

“لكننا لم نره.”

همس: أعطوا جمرات البحر العميق فرصة!!!!!

كان الإخلاء قد انتهى تقريبًا. أخذت عينيها عن بندقيتها.

 

“أوه حسنًا، حياتي هي لي لحمايتها. بالطبع يجب أن أركض. أنا فقط عاهرة تهرب حتى عندما يتم تدمير مسقط رأسي.”

آية الفصل: [إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَسۡتَحۡيِۦٓ أَن يَضۡرِبَ مَثَلٗا مَّا بَعُوضَةٗ فَمَا فَوۡقَهَاۚ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ فَيَعۡلَمُونَ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّهِمۡۖ وَأَمَّا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَآ أَرَادَ ٱللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلٗاۘ يُضِلُّ بِهِۦ كَثِيرٗا وَيَهۡدِي بِهِۦ كَثِيرٗاۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِۦٓ إِلَّا ٱلۡفَٰسِقِينَ (٢٦)] [البقرة ٢٦]

 

 

أدرك الخادم أن هناك شيئًا ما خطأ من رد فعل رومانتيكا وحاول أن يشرح لها. “هذه السفينة للاجئين هي في الواقع سفينة تجارية تابعة لشركة إيرو. أنت تستحقين بالتأكيد أن تكوني على متنها أولاً لأنك سيدة إيرو.”

-لقد قام الجميع بعمل جيد. الآن سنقوم بالإخلاء أيضًا. فلينضم الجميع إلى الموكب على متن السفن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط