نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

على سحر العائد أن يكون مميزًا 80

قراره (2)

قراره (2)

الفصل 80: قراره (2)

“ماذا؟”

 

كان سحرًا ضخمًا وقويًا بالفعل. ولكن كانت هناك الكثير من المخاطر المترتبة على ذلك. تساءل عما إذا كان جسده سيكون قادرًا على تحمل سحر [المَثَلْ] الذي انحرف عن القوانين القائمة، ولكن الآن لم يكن وقت القلق بشأن ذلك.

*بوواااا*

~~~~~

 

“…”

أطلق بوق السفينة صافرة. كانت إشارة إلى أن مغادرة السفينة باتت وشيكة.

لا يمكن لأي منهم تجنب الموت إلا إذا أوقفوا دَادِنْيُوت.

 

 

بدأت رومانتيكا تشعر بنفاد الصبر.

التقطته رومانتيكا وأخرجت سوار الاتصال الخاص بها. أغمضت عينيها لفترة قبل أن تفتحهما. ثم حاولت الاتصال بديزير.

 

عندما مر ديزير، ظهرت جثة في الأفق. كان الجسم مغطى جزئيًا بالأنقاض من مبنى حجري قريب.

“هذا الأحمق! ماذا بحق الجحيم تفعل؟”

 

 

~~~~~

شغلت رومانتيكا سوار الاتصال.

 

 

 

كان لدى سوار الاتصال القدرة على البحث عن موقع أعضاء الحزب. لقد استخدموه للتو لتتبع ديزير عندما قام بالانتقال الآني مع قناع الغراب.

 

 

 

بحثت عن موقع ديزير ولم يمض وقت طويل قبل أن تظهر النتيجة. كان ديزير على متن السفينة. في إحدى الكبائن في مكان ما.

بينما كانت تبكي تقريبًا، لم تستطع سوى الاستمرار في الصراخ على آدجست.

 

*سويش*

ركضت رومانتيكا بشكل محموم إلى منطقة الكبائن. قفزت على الدرجات الأربع في قفزة واحدة واقتحمت مجموعة من الأشخاص الذين كانوا يتسكعون في الممر. اعتذرت بسرعة لمن صدمتهم دون أن تبطئ من سرعتها ووصلت إلى النقطة التي أشار إليها سوار الاتصال.

لا يمكن لأحد أن يعتقد أن هذه الملابس تخص شخصًا كان يتجول في الخارج.

 

 

لم تستطع أن تساعد في الشعور بالاستياء من نجاح أعمال إرو في تلك اللحظة بالذات. كانت السفينة كبيرة جدًا، ونتيجة لذلك، كان على رومانتيكا عبور الممر الذي يربط الخط الطويل من الكبائن.

 

 

 

لم تستطع وظيفة تحديد موقع سوار الاتصال توفير موقع دقيق. هذا يعني أنها اضطرت إلى فتح باب كل كابينة بحثًا عن ديزير.

 

 

 

لم تتردد رومانتيكا.

 

 

 

فتحت باب الكابينة الأولى. صُدم الزوجان داخلها ولم يتمكنا إلا من النظر إليها بعيون مليئة بالمفاجأة. لم يكن ديزير هناك.

كان القتال أثناء الإخلاء من فعل ديزير لمنح نفسه وقتًا كافيًا لإخفاء سوار الاتصال. واضطرت رومانتيكا إلى إضاعة الوقت في البحث عنه حتى غادرت السفينة بالفعل.

 

قبل أن يسقط جسد رومانتيكا في البحر، تمكن آدجست من الإمساك بها للتو.

“معذرة.”

 

 

 

*صفع*

ضغط ديزير على قبضته. قرر تنفيذ بطاقته الرابحة، التدبير الأخير الذي احتفظ به في الاحتياط حتى الآن.

 

 

أغلقت باب الكابينة الأولى.

من بين الوفيات العديدة. لم يتمكن ديزير بشكل خاص من نسيان وفاة رومانتيكا. ربما لأن وضعها كان مشابهًا لوضعه.

 

نظر ديزير إلى راحة يده.

كانت نفس القصة بالنسبة للكابينة الثانية.

“أجب الآن عن سؤالي مباشرة. في أقرب وقت ممكن.”

 

 

أغلقت باب الكابينة الثانية. كانت بهذه الطريقة فتحت رومانتيكا أبواب الكبائن في محاولة للبحث عن ديزير في جميع أماكن المعيشة.

ديزير، الذي عاد إلى الماضي، كان قد قطع هذا العهد.

 

بدء القتال.

من زاوية عينيها من خلال نافذة قريبة، رأت رومانتيكا أنهم يغادرون الميناء. سرعت من وتيرتها.

“كن صادقا! الآن! بغض النظر عما قاله لك، سأقفز من هذا القارب إذا لم تخبرنا بالحقيقة!”

 

 

و…

 

 

و رومانتيكا.

كانت أخيرًا الكابينة الأخيرة.

و…

 

كان لها قوة مختلفة عن السحر العادي. في نهاية متاهة الظل، اكتشف ديزير التعويذة عن طريق عكس [المَثَلْ] الخاص بتنين الدمار من رتبة النيزك، برومير نابوليتان.

قبل فتح الباب مباشرة، هدأت رومانتيكا تنفسها. كان عليها أن تكون هادئة بما يكفي لتوبيخه بشكل صحيح.

يبدو اننا سنشهد عظمة.

 

 

“مهلا، ديزير! هل تحاول اللعب معي الإختباء والبحث…؟!”

آية الفصل: [ٱلَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهۡدَ ٱللَّهِ مِنۢ بَعۡدِ مِيثَٰقِهِۦ وَيَقۡطَعُونَ مَآ أَمَرَ ٱللَّهُ بِهِۦٓ أَن يُوصَلَ وَيُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ (٢٧)] [البقرة ٢٧]

 

 

فُتح الباب الأخير ولكن لم يكن هناك أحد بالداخل. ببطء شديد، دخلت رومانتيكا الكابينة. لم يكن هناك أي علامة على أن أحداً استخدم الغرفة. كانت هذه الكابينة الوحيدة التي تركت نظيفة.

أخيرًا، كانت لآدجست اليد العليا الكاملة في الشجار، ومنعت أي حركة أخرى من رومانتيكا.

 

أخيرًا، كانت لآدجست اليد العليا الكاملة في الشجار، ومنعت أي حركة أخرى من رومانتيكا.

بينما كانت تتطلع حول الكابينة الفارغة، رأت رومانتيكا سوار الاتصال بأكاديمية هيبريون ملقى على المكتب.

من بين الوفيات العديدة. لم يتمكن ديزير بشكل خاص من نسيان وفاة رومانتيكا. ربما لأن وضعها كان مشابهًا لوضعه.

 

“كن صادقا! الآن! بغض النظر عما قاله لك، سأقفز من هذا القارب إذا لم تخبرنا بالحقيقة!”

“…”

 

 

“أجب الآن عن سؤالي مباشرة. في أقرب وقت ممكن.”

التقطته رومانتيكا وأخرجت سوار الاتصال الخاص بها. أغمضت عينيها لفترة قبل أن تفتحهما. ثم حاولت الاتصال بديزير.

لا يمكن لأي منهم تجنب الموت إلا إذا أوقفوا دَادِنْيُوت.

 

 

‘من فضلك لا ترن.’

كانت أخيرًا الكابينة الأخيرة.

 

ركض ديزير على طول الساحل.

*رنيييين*

ضغط ديزير على قبضته. قرر تنفيذ بطاقته الرابحة، التدبير الأخير الذي احتفظ به في الاحتياط حتى الآن.

 

 

بدأ سوار الاتصال في يدها الأخرى بالرنين.

~~~~~

 

 

“…”

شغلت رومانتيكا سوار الاتصال.

 

 

تمكنت رومانتيكا بالكاد أن تكبت موجة العواطف التي تتصاعد في داخلها. خرجت من الكابينة بعنف وعادت إلى سطح السفينة. بينما كانت تبحث في منطقة الكبائن، غادرت السفينة الميناء.

هممم، الم أقل ان تعطوا جمرات البحر العميق فرصة؟

 

 

اقتحمت رومانتيكا طريقها نحو كبير الخدم. بدا منزعجًا إلى حد ما من سلوكها غير المهذب. كان وجهها مقطبًا من الغضب.

ركض وهو يسعل مرارًا وتكرارًا ويحاول عبثًا تغطية أنفه وفمه من جزيئات الهواء السامة.

 

كان يعيش في السابق حياة الموت. وقد شهد الكثير من تلك الوفيات بنفسه.

“أوه، سيدتي. ما الخطأ؟”

 

 

كانت نفس القصة بالنسبة للكابينة الثانية.

ردت رومانتيكا على الفور.

“أنتِ تعرفين أنني لن أقطع وعدًا مثل هذا!”

 

 

“أجب الآن عن سؤالي مباشرة. في أقرب وقت ممكن.”

وبعد ثماني سنوات من وصول متاهة الظل تلك … في النهاية، لم يستطع ديزير حماية رومانتيكا.

 

آدجست وبرام.

“يا آنسة صغيرة،”

 

 

“معذرة.”

“كيف عرفت أنني كنت أخلي وأنني سأكون في هذا الجزء من الطابور؟”

 

 

 

“أنا، أنا نزلت وواصلت البحث عنك في جميع أنحاء المكان.”

ديزير، الذي عاد إلى الماضي، كان قد قطع هذا العهد.

 

 

“لا تكذب! لا معنى للبحث عن شخص بعيد جدًا في نهاية الطابور!”

 

 

 

*سويش*

 

 

لم يكن هذا من أجلها فقط.

كان الرماد يتساقط من السماء طوال هذا الوقت. وقد غطى الرماد آدجست وبرام وكل اللاجئين بما فيهم رومانتيكا الذين كانوا في الخارج معظم هذا الوقت. كما أن الحركة المستمرة للناس منعتها من الاستقرار تمامًا على الأرض، مما زاد من كميتها العائمة في الهواء.

 

 

لا يمكن لأي منهم تجنب الموت إلا إذا أوقفوا دَادِنْيُوت.

ومع ذلك، كانت ملابس كبير الخدم أنيقة للغاية.

“كنتِ تعرفين! ليس مثل الحمقاء مثلي، لقد عرفتِ قبل ذلك بكثير! لماذا لم توقفيه؟ لماذا!”

 

 

لا يمكن لأحد أن يعتقد أن هذه الملابس تخص شخصًا كان يتجول في الخارج.

سحر تم ترتيبه بطريقة تقع خارج النظام السحري الحالي المستخدم من قبل البشرية تمامًا.

 

 

بعبارة أخرى. كان في السفينة التجارية طوال الوقت.

*صفع*

 

*سويش*

كان كبير خدم عائلة إرو. ويجب أن يكون أول من تم إجلاؤه مع العائلة. كان كبير الخدم بلا كلام عندما أشارت رومانتيكا إلى ذلك.

سكان دلتاهايم والزوار من جميع أنحاء العالم.

 

 

“كن صادقا! الآن! بغض النظر عما قاله لك، سأقفز من هذا القارب إذا لم تخبرنا بالحقيقة!”

 

 

لم تستطع رومانتيكا توجيه غضبها إلا إلى آدجست من خلال الاستجواب. “هل كنتِ تعلمين بهذا؟” ردت آدجست.

ضد رومانتيكا الغاضبة بشكل غير عقلاني، والتي من المرجح أن تنفذ مثل هذا التهديد، لم يكن أمام كبير الخدم خيار سوى كسر وعده وإخبارها بكل شيء.

سأوقفه.

 

ركض ديزير على طول الساحل.

“في ذلك الوقت، صديق ذو شعر أسود، والذي طلبت منا سابقًا مرافقته، أخبرنا مكان وجودك. لكن سيدتي، أقسم…”

 

 

عض ديزير على أسنانه.

لم تكن بحاجة إلى سماع المزيد.

*بوواااا*

 

 

تجاهلت رومانتيكا كبير الخدم على الفور وتخطته لتتسلق على درابزين السفينة.

“يا آنسة صغيرة،”

 

بحثت عن موقع ديزير ولم يمض وقت طويل قبل أن تظهر النتيجة. كان ديزير على متن السفينة. في إحدى الكبائن في مكان ما.

“أوه، يا سيدتي!”

فتحت باب الكابينة الأولى. صُدم الزوجان داخلها ولم يتمكنا إلا من النظر إليها بعيون مليئة بالمفاجأة. لم يكن ديزير هناك.

 

سأوقفه.

*صراخ*

أخيرًا، كانت لآدجست اليد العليا الكاملة في الشجار، ومنعت أي حركة أخرى من رومانتيكا.

 

قبل أن يسقط جسد رومانتيكا في البحر، تمكن آدجست من الإمساك بها للتو.

 

 

 

حاولت رومانتيكا بسرعة التخلص من خط الملابس، لكن آدجست سحبتها للأعلى بخطوة أسرع. دفع زخم هذه الحركة كلاهما إلى الوراء على سطح السفينة.

“هذا الأحمق! ماذا بحق الجحيم تفعل؟”

 

 

“ابتعدِ عني.”

 

 

أغلقت باب الكابينة الأولى.

“استعيدي رشدكِ، رومانتيكا.”

 

 

‘من فضلك لا ترن.’

حاولت رومانتيكا التخلص من قبضة آدجست بينما حاولت آدجست إخضاعها. تدحرج الاثنان على سطح السفينة عدة مرات خلال هذا النضال.

 

 

 

“قلت لكِ أن تتركيني!”

 

 

“كيف عرفت أنني كنت أخلي وأنني سأكون في هذا الجزء من الطابور؟”

“إذا وعدت بأن تكوني هادئة، فسأتركك.”

عض ديزير على أسنانه.

 

لم تتردد رومانتيكا.

“أنتِ تعرفين أنني لن أقطع وعدًا مثل هذا!”

لم تستطع أن تساعد في الشعور بالاستياء من نجاح أعمال إرو في تلك اللحظة بالذات. كانت السفينة كبيرة جدًا، ونتيجة لذلك، كان على رومانتيكا عبور الممر الذي يربط الخط الطويل من الكبائن.

 

 

واصلت رومانتيكا الكفاح للخروج من قبضة آدجست لكنها لم تستطع مقاومتها بالقوة.

بينما كانت تبكي تقريبًا، لم تستطع سوى الاستمرار في الصراخ على آدجست.

 

لحسن الحظ هذه المرة، عرف الموقع التقريبي للنواة. ومع ذلك، كانت المشكلة أنه لم يكن لديه ما يكفي من القوة لاختراق جسم دَادِنْيُوت نفسه.

أخيرًا، كانت لآدجست اليد العليا الكاملة في الشجار، ومنعت أي حركة أخرى من رومانتيكا.

سحر تم ترتيبه بطريقة تقع خارج النظام السحري الحالي المستخدم من قبل البشرية تمامًا.

 

كان الوضع يتجه حاليًا نحو أسوأ نتيجة.

لم تستطع رومانتيكا توجيه غضبها إلا إلى آدجست من خلال الاستجواب. “هل كنتِ تعلمين بهذا؟” ردت آدجست.

كان الرماد يتساقط من السماء طوال هذا الوقت. وقد غطى الرماد آدجست وبرام وكل اللاجئين بما فيهم رومانتيكا الذين كانوا في الخارج معظم هذا الوقت. كما أن الحركة المستمرة للناس منعتها من الاستقرار تمامًا على الأرض، مما زاد من كميتها العائمة في الهواء.

 

“أجب الآن عن سؤالي مباشرة. في أقرب وقت ممكن.”

“نعم.”

[المَثَلْ]

 

انتهت القصة بنهاية حزينة. كانت لدى رومانتيكا إرو موهبة ومستقبل أكثر إشراقًا من أي شخص آخر.

“متى علمتِ بذلك؟!”

أخيرًا، كانت لآدجست اليد العليا الكاملة في الشجار، ومنعت أي حركة أخرى من رومانتيكا.

 

 

“منذ أن أبطأ ديزير عملية الإخلاء ببدء قتال.”

ردت رومانتيكا على الفور.

 

 

بدء القتال.

 

 

 

شعرت رومانتيكا وكأن شخصًا ما ضربها على رأسها بمطرقة.

من بين الوفيات العديدة. لم يتمكن ديزير بشكل خاص من نسيان وفاة رومانتيكا. ربما لأن وضعها كان مشابهًا لوضعه.

 

 

كان القتال أثناء الإخلاء من فعل ديزير لمنح نفسه وقتًا كافيًا لإخفاء سوار الاتصال. واضطرت رومانتيكا إلى إضاعة الوقت في البحث عنه حتى غادرت السفينة بالفعل.

 

 

 

‘عاهرة غبية’

‘يجب أن أوقف هذا.’

 

 

ذكرت رومانتيكا نفسها. لم تستطع أن تسامح نفسها عندما أدركت ما فعله ديزير.

 

 

 

بينما كانت تبكي تقريبًا، لم تستطع سوى الاستمرار في الصراخ على آدجست.

“… لن أسمح بحدوث ذلك مرة أخرى.”

 

 

“كنتِ تعرفين! ليس مثل الحمقاء مثلي، لقد عرفتِ قبل ذلك بكثير! لماذا لم توقفيه؟ لماذا!

 

 

 

على عكس نبرة رومانتيكا المحمومة، كانت نبرة آدجست هادئة ومتساوية.

بينما كانت تبكي تقريبًا، لم تستطع سوى الاستمرار في الصراخ على آدجست.

 

ضغط ديزير على قبضته. قرر تنفيذ بطاقته الرابحة، التدبير الأخير الذي احتفظ به في الاحتياط حتى الآن.

“لم ألاحظ ذلك. طُلِب مني أن أفعل ذلك.”

بعبارة أخرى. كان في السفينة التجارية طوال الوقت.

 

تجاهلت رومانتيكا كبير الخدم على الفور وتخطته لتتسلق على درابزين السفينة.

“ماذا؟”

 

 

ومع ذلك، كانت ملابس كبير الخدم أنيقة للغاية.

لحظة، توقف كفاح رومانتيكا. تابعت آدجست.

و…

 

 

“طلب منا أن نمنعك أنت وبرام من متابعته.”

أغلقت باب الكابينة الثانية. كانت بهذه الطريقة فتحت رومانتيكا أبواب الكبائن في محاولة للبحث عن ديزير في جميع أماكن المعيشة.

 

[المَثَلْ]

***

بدأت رومانتيكا تشعر بنفاد الصبر.

 

“لم ألاحظ ذلك. طُلِب مني أن أفعل ذلك.”

ركض ديزير على طول الساحل.

 

 

 

كانت منطقة دلتاهايم بأكملها مغطاة بالرماد في الهواء الذي كان كثافته مثل الضباب.

 

 

شعرت رومانتيكا وكأن شخصًا ما ضربها على رأسها بمطرقة.

ركض وهو يسعل مرارًا وتكرارًا ويحاول عبثًا تغطية أنفه وفمه من جزيئات الهواء السامة.

“ماذا؟”

 

عاجزة عن تحمل وحشية الفئة ألفا، انتقلت رومانتيكا أخيرًا إلى الفئة بيتا، لكن لم يقبلها أحد هناك أيضًا. لم يكن هناك مكان آخر يمكنها أن تكون فيه.

عندما مر ديزير، ظهرت جثة في الأفق. كان الجسم مغطى جزئيًا بالأنقاض من مبنى حجري قريب.

بدء القتال.

 

 

‘آمل أنه لم يشعر بشيء ومات بضربة واحدة.’

آدجست وبرام.

 

 

في مواجهة هذا المشهد الرهيب، تباطأت خطوات ديزير وتوقف أخيرًا عن الحركة. لم يكن لديه أي كلمات لوصف ما كان أمام ناظريه بشكل مناسب. لقد كان أمرًا فظيعًا، لكنه في نفس الوقت كان مشهدًا غريباً مألوفًا له.

في الفئة بيتا، لم يتم تنمية موهبة رومانتيكا وبدأ مستقبلها في الركود تدريجيًا. بحلول الوقت الذي تخرجت فيه، كانت فقط في الدائرة الثالثة.

 

 

كان يعيش في السابق حياة الموت. وقد شهد الكثير من تلك الوفيات بنفسه.

[المَثَلْ]

 

في متاهة الظل، عند مواجهة دَادِنْيُوت، أطلقت مجموعات ضخمة من السحرة سحر التجميد لتقليل قوة دَادِنْيُوت بينما قام الفرسان المجهزون بسيوف بلانشوم بتدمير جسم دَادِنْيُوت للعثور على النواة.

الأصدقاء الذين شاركوه أيام الدراسة وذكريات الطفولة معًا. مبتدئين تابعوه جيدًا بشكل استثنائي.

‘آمل أنه لم يشعر بشيء ومات بضربة واحدة.’

 

 

و رومانتيكا.

ذكرت رومانتيكا نفسها. لم تستطع أن تسامح نفسها عندما أدركت ما فعله ديزير.

 

 

من بين الوفيات العديدة. لم يتمكن ديزير بشكل خاص من نسيان وفاة رومانتيكا. ربما لأن وضعها كان مشابهًا لوضعه.

 

 

[المَثَلْ]

انتهت القصة بنهاية حزينة. كانت لدى رومانتيكا إرو موهبة ومستقبل أكثر إشراقًا من أي شخص آخر.

بحثت عن موقع ديزير ولم يمض وقت طويل قبل أن تظهر النتيجة. كان ديزير على متن السفينة. في إحدى الكبائن في مكان ما.

 

 

كانت أيضًا السيدة من عائلة بارون، وكان بإمكانها الانضمام إلى الفئة ألفا في أكاديمية هيبريون دون أي مشكلة والانضمام لاحقًا إلى حزب القمر الأزرق الذي كان يعتبر الأفضل في المدرسة.

 

 

 

بعد وقت طويل، ومع ذلك، تم اكتشاف أن رومانتيكا كانت ابنة بارون اشترى اللقب بالمال. لم يعترف بها نبلاء الفئة ألفا بعد ذلك.

“…”

 

 

عاجزة عن تحمل وحشية الفئة ألفا، انتقلت رومانتيكا أخيرًا إلى الفئة بيتا، لكن لم يقبلها أحد هناك أيضًا. لم يكن هناك مكان آخر يمكنها أن تكون فيه.

 

 

في الفئة بيتا، لم يتم تنمية موهبة رومانتيكا وبدأ مستقبلها في الركود تدريجيًا. بحلول الوقت الذي تخرجت فيه، كانت فقط في الدائرة الثالثة.

 

 

 

ثم ظهرت متاهة الظل. دخلت رومانتيكا متاهة الظل كعضو في اتحاد المملكة الغربية، حيث التقت مرة أخرى بديزير الذي كان من نفس الفئة بيتا.

 

 

كانت منطقة دلتاهايم بأكملها مغطاة بالرماد في الهواء الذي كان كثافته مثل الضباب.

كان كون ديزير في وضع مشابه لها أمرًا مؤسفًا لا مفر منه.

 

 

لا يمكن لأحد أن يعتقد أن هذه الملابس تخص شخصًا كان يتجول في الخارج.

في مثل ساحة المعركة الرهيبة هذه، أصبحا الدعم العاطفي لبعضهما البعض. لقد نجوا من أجل بعضهم البعض.

 

 

“يا آنسة صغيرة،”

وبعد ثماني سنوات من وصول متاهة الظل تلك … في النهاية، لم يستطع ديزير حماية رومانتيكا.

 

 

 

“… لن أسمح بحدوث ذلك مرة أخرى.”

اجتمع رؤساء اتحاد المملكة الغربية لحضور المجلس.

 

 

ديزير، الذي عاد إلى الماضي، كان قد قطع هذا العهد.

في مواجهة هذا المشهد الرهيب، تباطأت خطوات ديزير وتوقف أخيرًا عن الحركة. لم يكن لديه أي كلمات لوصف ما كان أمام ناظريه بشكل مناسب. لقد كان أمرًا فظيعًا، لكنه في نفس الوقت كان مشهدًا غريباً مألوفًا له.

 

 

لم يكن هذا من أجلها فقط.

“… لن أسمح بحدوث ذلك مرة أخرى.”

 

 

آدجست وبرام.

أغلقت باب الكابينة الأولى.

 

بدأ سوار الاتصال في يدها الأخرى بالرنين.

زود وبريسيلا.

 

 

“ماذا؟”

سكان دلتاهايم والزوار من جميع أنحاء العالم.

 

 

 

اجتمع رؤساء اتحاد المملكة الغربية لحضور المجلس.

 

 

 

لا يمكن لأي منهم تجنب الموت إلا إذا أوقفوا دَادِنْيُوت.

 

 

نظر ديزير إلى راحة يده.

كان الوضع يتجه حاليًا نحو أسوأ نتيجة.

“متى علمتِ بذلك؟!”

 

أغلقت باب الكابينة الثانية. كانت بهذه الطريقة فتحت رومانتيكا أبواب الكبائن في محاولة للبحث عن ديزير في جميع أماكن المعيشة.

‘يجب أن أوقف هذا.’

“ماذا؟”

 

“كيف عرفت أنني كنت أخلي وأنني سأكون في هذا الجزء من الطابور؟”

لقتل الشيطان، يجب تدمير النواة بداخله.

 

 

 

في متاهة الظل، عند مواجهة دَادِنْيُوت، أطلقت مجموعات ضخمة من السحرة سحر التجميد لتقليل قوة دَادِنْيُوت بينما قام الفرسان المجهزون بسيوف بلانشوم بتدمير جسم دَادِنْيُوت للعثور على النواة.

 

 

 

لحسن الحظ هذه المرة، عرف الموقع التقريبي للنواة. ومع ذلك، كانت المشكلة أنه لم يكن لديه ما يكفي من القوة لاختراق جسم دَادِنْيُوت نفسه.

قبل أن يسقط جسد رومانتيكا في البحر، تمكن آدجست من الإمساك بها للتو.

 

لم تستطع أن تساعد في الشعور بالاستياء من نجاح أعمال إرو في تلك اللحظة بالذات. كانت السفينة كبيرة جدًا، ونتيجة لذلك، كان على رومانتيكا عبور الممر الذي يربط الخط الطويل من الكبائن.

نظر ديزير إلى راحة يده.

شعرت رومانتيكا وكأن شخصًا ما ضربها على رأسها بمطرقة.

 

حاولت رومانتيكا التخلص من قبضة آدجست بينما حاولت آدجست إخضاعها. تدحرج الاثنان على سطح السفينة عدة مرات خلال هذا النضال.

‘يجب أن أوقف هذا.’

ردت رومانتيكا على الفور.

 

 

سأوقفه.

عض ديزير على أسنانه.

 

“لا تكذب! لا معنى للبحث عن شخص بعيد جدًا في نهاية الطابور!”

ضغط ديزير على قبضته. قرر تنفيذ بطاقته الرابحة، التدبير الأخير الذي احتفظ به في الاحتياط حتى الآن.

سأوقفه.

 

 

[المَثَلْ]

 

 

 

سحر تم ترتيبه بطريقة تقع خارج النظام السحري الحالي المستخدم من قبل البشرية تمامًا.

“ماذا؟”

 

ثم ظهرت متاهة الظل. دخلت رومانتيكا متاهة الظل كعضو في اتحاد المملكة الغربية، حيث التقت مرة أخرى بديزير الذي كان من نفس الفئة بيتا.

كان لها قوة مختلفة عن السحر العادي. في نهاية متاهة الظل، اكتشف ديزير التعويذة عن طريق عكس [المَثَلْ] الخاص بتنين الدمار من رتبة النيزك، برومير نابوليتان.

 

 

حاولت رومانتيكا التخلص من قبضة آدجست بينما حاولت آدجست إخضاعها. تدحرج الاثنان على سطح السفينة عدة مرات خلال هذا النضال.

كان سحرًا ضخمًا وقويًا بالفعل. ولكن كانت هناك الكثير من المخاطر المترتبة على ذلك. تساءل عما إذا كان جسده سيكون قادرًا على تحمل سحر [المَثَلْ] الذي انحرف عن القوانين القائمة، ولكن الآن لم يكن وقت القلق بشأن ذلك.

 

 

 

‘أنا بالتأكيد بحاجة إلى قتله.’

قبل أن يسقط جسد رومانتيكا في البحر، تمكن آدجست من الإمساك بها للتو.

 

 

*بوووم*

 

 

عندما مر ديزير، ظهرت جثة في الأفق. كان الجسم مغطى جزئيًا بالأنقاض من مبنى حجري قريب.

كلما اقترب دَادِنْيُوت، زادت الحرارة وأصبح الرماد المعلق في الهواء أكثر عنفًا.

يبدو اننا سنشهد عظمة.

 

عض ديزير على أسنانه.

عض ديزير على أسنانه.

لم تستطع وظيفة تحديد موقع سوار الاتصال توفير موقع دقيق. هذا يعني أنها اضطرت إلى فتح باب كل كابينة بحثًا عن ديزير.

 

 

~~~~~

 

 

 

يبدو اننا سنشهد عظمة.

 

 

“كيف عرفت أنني كنت أخلي وأنني سأكون في هذا الجزء من الطابور؟”

هممم، الم أقل ان تعطوا جمرات البحر العميق فرصة؟

عاجزة عن تحمل وحشية الفئة ألفا، انتقلت رومانتيكا أخيرًا إلى الفئة بيتا، لكن لم يقبلها أحد هناك أيضًا. لم يكن هناك مكان آخر يمكنها أن تكون فيه.

 

فتحت باب الكابينة الأولى. صُدم الزوجان داخلها ولم يتمكنا إلا من النظر إليها بعيون مليئة بالمفاجأة. لم يكن ديزير هناك.

آية الفصل: [ٱلَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهۡدَ ٱللَّهِ مِنۢ بَعۡدِ مِيثَٰقِهِۦ وَيَقۡطَعُونَ مَآ أَمَرَ ٱللَّهُ بِهِۦٓ أَن يُوصَلَ وَيُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ (٢٧)] [البقرة ٢٧]

*بوووم*

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط