نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

على سحر العائد أن يكون مميزًا 82

قراره (4)

قراره (4)

الفصل 82: قراره (4)

تضاعف مقدار الضوء. كان السطوع شديدًا لدرجة أنه لم يعد من الممكن النظر إليه بالعين المجردة.

 

 

لقد تغير السحر شيئًا فشيئًا بمرور الوقت. لقد تم تحسين الوعي والتكلفة وطريقة التنسيق ببطء.

“جميل.”

 

بدأت التفاعلات تحدث في المحيط الصخري عندما ضربها الضوء الشديد المنفجر من الشقوق التي تغطي جسم دَادِنْيُوت.

ولكن خلال تاريخه الطويل لم يكن هناك سوى شيء واحد لن يتغير.

لقد تحرر أخيرًا من عبوديته الجليدية.

 

 

لاستخدام السحر، يجب معالجة المانا من البيئة المحيطة من قبل الساحر. كانت هذه حقيقة لم تتغير في نظام متغير باستمرار.

بالمقارنة مع ذي قبل، كانت هجماته أكبر وأكثر تدميراً بالتأكيد. السفن التي لم تكن مستعدة للصخور المتساقطة غرقت أو تحطمت. بدأ الدخان يتصاعد من العديد من الهياكل القليلة التي اشتعلت فيها النيران.

 

 

في الماضي عندما كانت الحروب لا نهاية لها، احتاجت كل دولة إلى المزيد من القوة وكانت أفضل طريقة لإنتاج هذه القوة هي إيجاد طرق جديدة لمعالجة المانا بشكل أكثر كفاءة.

بدأت المناطق المحيطة بدَادِنْيُوت في الاهتزاز.

 

على جبل أقرب بكثير من أكاديمية هيبريون، ولكن لا يزال بعيدًا عن دلتاهايم، كان يقف رجل في شارع. من دلتاهايم، سيكون مرئيًا فقط كنقطة في المسافة.

نتيجة لذلك، تم اشتقاق عدد من أنظمة السحر وسقطت في نهاية المطاف في صالحها وماتت. كان نظام السحر الأكثر تطورًا والمستخدم حاليًا يعتمد على تطبيق الصيغ الرياضية.

 

 

ومع استمرار ترتيب التعويذة، استمرت تشكيلات لا حصر لها في الظهور في الهواء، مكدسة بكثافة حول العصا التي رفعها ديزير.

تتضمن المعالجة الرياضية حساب مجموعة محددة من المانا لتفعيل تعويذات محددة.

 

 

*جرررررر*

بطبيعة الحال، هذا يثير تساؤلاً حول ما إذا كان نظام السحر القائم على الرياضيات سيكون نظام السحر الأقوى، نظرًا لأنه أحدث نظام سحر في سلسلة طويلة من أنظمة السحر؟

 

 

“جررر؟”

الجواب هو أنه بالتأكيد ليس كذلك.

انغمس العالم مرة أخرى في ظلام دامس.

 

 

في الماضي البعيد، كان هناك نظام سحر استخدمته أجناس عُرفت بشكل جماعي باسم اللوردات السحريين. لقد فُقِدَت هذه الكائنات تمامًا في سجلات الزمن، وسقطت من الذاكرة الجماعية للبشرية.

 

 

بدأ جسده العملاق في الدوران.

[المَثَلْ]

هز الزئير زود من شروده. نظر إلى مصدر الضوضاء، دَادِنْيُوت.

 

“كااا-اا-اا-اه”

بدأ ديزير في تطهير ذهنه من جميع الأفكار المشتتة.

 

بعيدا في أكاديمية هيبريون.

الألم من الحرارة وقلقه على سلامة حزبه. كل هذه الأفكار تم دفعها إلى مكان آخر في الوقت الحالي.

مع ذلك ‘يجب أن اهزمك هنا.’

 

“خوااااااااااااااااااااااااااااه.”

عزز عزيمته للمهمة الهائلة التي تولى مسؤوليتها.

*وووونج*

 

 

تفتحت آلاف الهكتارات من المساحة المفتوحة الشاسعة داخل حواسه.

 

《الهكتار: وحدة قياس للمساحات وتساوي ١٠ألف متر مربع》

 

 

تفتحت آلاف الهكتارات من المساحة المفتوحة الشاسعة داخل حواسه.

يركز ديزير كل حواسه على كائن واحد فقط.

في الوقت نفسه، تجسدت التعويذة في رأسه إلى واقع.

 

لقد تغير السحر شيئًا فشيئًا بمرور الوقت. لقد تم تحسين الوعي والتكلفة وطريقة التنسيق ببطء.

وبدأ في ترتيب تعويذة باستخدام نظام سحر التنين. لقد اكتسب هذا في الماضي من خلال عكس سحر التنين.

هز دَادِنْيُوت كتفيه ونشر جناحيه ليطير إلى السماء. لقد نسي منذ فترة طويلة البشر الثلاثة الموجودين على الجدار، مشتتًا انتباهه بأعداد كبيرة من البشر يهربون بالسفينة.

 

الجواب هو أنه بالتأكيد ليس كذلك.

*قعقعة*

بينما صرخ دَادِنْيُوت ونفث هجومه الناري، تسرب صوت خافت من شفاه ديزير المتشققة.

 

ومع استمرار ترتيب التعويذة، استمرت تشكيلات لا حصر لها في الظهور في الهواء، مكدسة بكثافة حول العصا التي رفعها ديزير.

ظهرت مصفوفات التعويذة السحرية في الهواء المحيط به. في البداية، ظهر السحر حرفًا أو حرفين في المرة، ولكن في غضون دقيقة، زاد بسرعة كبيرة إلى سرعة لم يعد بإمكان العين البشرية مواكبتها.

بدأ انهيار جسده في التسارع نتيجة ضَعْف الاستعادة والمرونة.

 

 

ملأت الرموز والأنماط الهواء لدرجة أنها بدأت تتداخل في فوضى سوداء خالصة، كما لو أن السحر لا يمكنه تحمل مشاركة هذه المساحة مع أي شيء آخر. تمامًا مثل التنانين الفخورة، فإن هذا النظام السحري ينضح بمثل هذا الكبرياء والغرور.

 

 

 

خاطر أفضل بشري مضاد للسحر على الإطلاق بحياته من أجل هذا السحر.

 

 

 

خرج صوت لا يمكن التعرف عليه من فم ديزير. كان الأمر كما لو أن مئات الأشخاص بدأوا بالهمس في نفس الوقت.

 

 

في الوقت نفسه، تجسدت التعويذة في رأسه إلى واقع.

 

 

استمر ترتيبه عن طريق التقنية اللفظية.

وعندما تم استدعاء التقنية، توتر جسم ديزير. غمرته مانا مفرطة وأُثْقِلَت دائرة المانا الخاصة به ودُمرت باستمرار بينما احترقت الخلايا في جسده إلى رماد. عندما بدا الأمر كما لو أنه سينهار، كان يتم شفائه مرة أخرى إلى طبيعته، مما يسمح باستمرار هذه الدورة من الألم الذي لا ينتهي.

تجسد تدفق المانا الهائل كظاهرة فيزيائية في حد ذاته. وكان الأمر نفسه مع ديزير.

 

“خوااااااااااااااااااااااااااااه.”

كافح للحفاظ على وعيه. مهما كانت قوته العقلية قوية، فلا يمكنه الحفاظ على عقله سليمًا إذا استمر في الشعور بألم انهيار جسده كله.

بعيدا في أكاديمية هيبريون.

 

 

لولا بريسيلا، لكان قد انهار على الفور وانطفأت حياته. لقد بذلت كل القوة التي لديها في شفاء ديزير.

 

 

 

مر جسم ديزير مرارًا وتكرارًا بدورات من التدمير والتعافي، كل دورة تستغرق ثوانٍ فقط. لكنه استمر في ترتيب السحر حتى وهو يكافح الألم.

مر جسم ديزير مرارًا وتكرارًا بدورات من التدمير والتعافي، كل دورة تستغرق ثوانٍ فقط. لكنه استمر في ترتيب السحر حتى وهو يكافح الألم.

 

 

ومع استمرار ترتيب التعويذة، استمرت تشكيلات لا حصر لها في الظهور في الهواء، مكدسة بكثافة حول العصا التي رفعها ديزير.

حملت الرياح أوراق من مختلف النباتات والأشجار من الحديقة.

 

على جبل أقرب بكثير من أكاديمية هيبريون، ولكن لا يزال بعيدًا عن دلتاهايم، كان يقف رجل في شارع. من دلتاهايم، سيكون مرئيًا فقط كنقطة في المسافة.

عند مشاهدته لكل شيء، حدق زود بديزير دون حتى التفكير في إغلاق فمه المفتوح.

 

 

 

كان سحر ديزير متناقضًا تمامًا مع جميع تعاليم نظام السحر الحديث القائم. ما كان يفعله كان على المستوى الذي لا يستطيع فيه الساحر أكثر من النظر إليه في حيرة.

 

 

 

لكن زود إكساريون، الذي يقف على قمة البحث السحري، كان استثناءً. شعر أنه يشهد على تحفة فنية تتجاوز مستوى أي شيء يمكن أن يحققه إنسان.

*ويييينج*

 

 

تابع زود سحر ديزير بعقله وحكمته الفريدة في نوعها، وفي كل مرة كان يحصل على القليل من التنوير حول ما كان يحدث أمامه، لا يمكن إلا أن يزداد إعجابه به.

 

《هنا يقصد بإعجابه إعجابه بسحر ديزير ليس ديزير نفسه》

 

 

مر جسم ديزير مرارًا وتكرارًا بدورات من التدمير والتعافي، كل دورة تستغرق ثوانٍ فقط. لكنه استمر في ترتيب السحر حتى وهو يكافح الألم.

“جميل.”

الفصل 82: قراره (4)

 

لقد كان تهديدًا لم يسبق لأي شيطان عظيم أن واجهه من قبل. كانت غريزته الشيطانية تدق الناقوس، تخبره بأن الخطر وشيك.

كانت أقصى حد من الجمال موجودًا في السعي الدائم للبشر لتحقيق الكفاءة السحرية.

 

 

كان هناك صراخ ضعيف يحمله الريح.

*جرررررر*

 

 

 

هز الزئير زود من شروده. نظر إلى مصدر الضوضاء، دَادِنْيُوت.

التفت دَادِنْيُوت على ما يبدو وكأنه فرن ذهبي مبهر. انفصلت الصخور والماجما التي شكلت جسده.

 

يركز ديزير كل حواسه على كائن واحد فقط.

لقد تحرر أخيرًا من عبوديته الجليدية.

 

 

 

هز دَادِنْيُوت كتفيه ونشر جناحيه ليطير إلى السماء. لقد نسي منذ فترة طويلة البشر الثلاثة الموجودين على الجدار، مشتتًا انتباهه بأعداد كبيرة من البشر يهربون بالسفينة.

 

 

 

“كييااااااه (صرخة)!”

اهتز جسم الشيطان بعد رؤية هذا.

 

 

*بوووم*

 

 

 

بينما رفرف دَادِنْيُوت بجناحيه، سقطت مئات الصخور المشتعلة على المدينة والميناء وسفن الإخلاء.

 

 

 

لم يكن تحذير ديزير مبالغة.

 

 

 

بالمقارنة مع ذي قبل، كانت هجماته أكبر وأكثر تدميراً بالتأكيد. السفن التي لم تكن مستعدة للصخور المتساقطة غرقت أو تحطمت. بدأ الدخان يتصاعد من العديد من الهياكل القليلة التي اشتعلت فيها النيران.

 

 

 

كان هناك صراخ ضعيف يحمله الريح.

 

 

درجة حرارة تصل إلى عشرات الملايين من الدرجات وضغط هائل يتقارب في نقطة واحدة تسرع الجزيئات المحاصرة في الداخل.

على الأقل كان عدد السفن التي لم يتم تدميرها بعد أعلى بكثير من تلك التي غرقت حتى الآن. كانت النعمة الوحيدة المنقذة لهم هي أن هجمات دَادِنْيُوت، على الرغم من كونها مدمرة، لم تكن دقيقة للغاية.

خرج صوت لا يمكن التعرف عليه من فم ديزير. كان الأمر كما لو أن مئات الأشخاص بدأوا بالهمس في نفس الوقت.

 

“كااا-اا-اا-اه”

ولكن بالنسبة إلى دَادِنْيُوت، فإن ما كان عزاءً للبشرية كان في الواقع مصدر فرح بالنسبة له. بعد كل شيء، كان شيطانًا يتلذذ بالدمار والشقاء.

استمر ضغط نقطة من البلازما ذات درجة حرارة عالية جدًا تحت ضغط عالٍ.

 

بدأت التفاعلات تحدث في المحيط الصخري عندما ضربها الضوء الشديد المنفجر من الشقوق التي تغطي جسم دَادِنْيُوت.

بدأ جسده العملاق في الدوران.

 

 

حدق الرجل، الذي كان يرتدي قميصًا بقلنسوة، في أفق المحيط بينما ينسى تغطية الحروق على وجهه.

“جررر؟”

 

 

 

توقف دَادِنْيُوت، الذي كان يحاول الطيران نحو السفن، للحظة.

الألم من الحرارة وقلقه على سلامة حزبه. كل هذه الأفكار تم دفعها إلى مكان آخر في الوقت الحالي.

 

ملأت الرموز والأنماط الهواء لدرجة أنها بدأت تتداخل في فوضى سوداء خالصة، كما لو أن السحر لا يمكنه تحمل مشاركة هذه المساحة مع أي شيء آخر. تمامًا مثل التنانين الفخورة، فإن هذا النظام السحري ينضح بمثل هذا الكبرياء والغرور.

تحولت عيناه لتحدقان على جدران دلتاهايم.

أغلق ديزير عينيه. شعر وكأنه قد أُلقي في حفرة لا نهاية لها. آخر شيء رآه هو مظهر زود وبريسيلا يقتربان منه.

 

 

*ويييينج*

بدأت قوة هائلة في التركيز في فمه. بدأت تتشكل تعويذة قوية لديها القدرة على إذابة الجبال وتدمير مدينة بأكملها.

 

تابع زود سحر ديزير بعقله وحكمته الفريدة في نوعها، وفي كل مرة كان يحصل على القليل من التنوير حول ما كان يحدث أمامه، لا يمكن إلا أن يزداد إعجابه به.

كان سحر ديزير لا يزال يتم ترتيبه. وفرة من المصفوفات السحرية التي يمكن للمرء أن يشعر بالخطر منها غريزيًا من النظرة الأولى.

بدأت قوة هائلة في التركيز في فمه. بدأت تتشكل تعويذة قوية لديها القدرة على إذابة الجبال وتدمير مدينة بأكملها.

 

بينما رفرف دَادِنْيُوت بجناحيه، سقطت مئات الصخور المشتعلة على المدينة والميناء وسفن الإخلاء.

استمر ترتيبه عن طريق التقنية اللفظية.

ابتلع المحيط دَادِنْيُوت أخيرًا.

 

تم إطلاق الكتلة المفقودة في هذه العملية على شكل طاقة في شكل حرارة وضوء.

اهتز جسم الشيطان بعد رؤية هذا.

 

 

تجسد تدفق المانا الهائل كظاهرة فيزيائية في حد ذاته. وكان الأمر نفسه مع ديزير.

خوف.

 

 

 

لقد كان تهديدًا لم يسبق لأي شيطان عظيم أن واجهه من قبل. كانت غريزته الشيطانية تدق الناقوس، تخبره بأن الخطر وشيك.

 

 

 

زأر دَادِنْيُوت على ديزير.

درجة حرارة تصل إلى عشرات الملايين من الدرجات وضغط هائل يتقارب في نقطة واحدة تسرع الجزيئات المحاصرة في الداخل.

 

 

“خوااااااااااااااااااااااااااااه.”

 

 

 

بدأت قوة هائلة في التركيز في فمه. بدأت تتشكل تعويذة قوية لديها القدرة على إذابة الجبال وتدمير مدينة بأكملها.

 

 

هبّ نسيم دافئ ونفشت شعرها الأنيق.

*كابوم*

 

 

 

بدأت المناطق المحيطة بدَادِنْيُوت في الاهتزاز.

لقد كان تهديدًا لم يسبق لأي شيطان عظيم أن واجهه من قبل. كانت غريزته الشيطانية تدق الناقوس، تخبره بأن الخطر وشيك.

 

 

تجسد تدفق المانا الهائل كظاهرة فيزيائية في حد ذاته. وكان الأمر نفسه مع ديزير.

تم إطلاق الكتلة المفقودة في هذه العملية على شكل طاقة في شكل حرارة وضوء.

 

بطبيعة الحال، هذا يثير تساؤلاً حول ما إذا كان نظام السحر القائم على الرياضيات سيكون نظام السحر الأقوى، نظرًا لأنه أحدث نظام سحر في سلسلة طويلة من أنظمة السحر؟

كان الفضاء يرتجف.

تركزت نظرة بريجيت على شيء لا يمكن رؤيته في المسافة البعيدة.

 

بدأ جسده العملاق في الدوران.

“هذا … هو حدي … ديزير.”

كانت أقصى حد من الجمال موجودًا في السعي الدائم للبشر لتحقيق الكفاءة السحرية.

 

كافح للحفاظ على وعيه. مهما كانت قوته العقلية قوية، فلا يمكنه الحفاظ على عقله سليمًا إذا استمر في الشعور بألم انهيار جسده كله.

قالت بريسيلا بصوت صغير. كان وجهها أزرق. على الرغم من أن الطاقة في عينيها قد تضاءلت إلى حد ما، فلا يزال بإمكان المرء أن يرى إرادتها الشرسة للبقاء على قيد الحياة.

الألم من الحرارة وقلقه على سلامة حزبه. كل هذه الأفكار تم دفعها إلى مكان آخر في الوقت الحالي.

 

 

بدأ انهيار جسده في التسارع نتيجة ضَعْف الاستعادة والمرونة.

 

 

《هنا يقصد بإعجابه إعجابه بسحر ديزير ليس ديزير نفسه》

*انهيار*

الفصل 82: قراره (4)

 

*وووونج*

ولكن.

 

 

 

مع ذلك ‘يجب أن اهزمك هنا.’

 

 

لقد كان تهديدًا لم يسبق لأي شيطان عظيم أن واجهه من قبل. كانت غريزته الشيطانية تدق الناقوس، تخبره بأن الخطر وشيك.

لم يُضْعِف ديزير قبضته على عصا زود.

توقف دَادِنْيُوت، الذي كان يحاول الطيران نحو السفن، للحظة.

 

 

بينما صرخ دَادِنْيُوت ونفث هجومه الناري، تسرب صوت خافت من شفاه ديزير المتشققة.

استمر ترتيبه عن طريق التقنية اللفظية.

 

كافح للحفاظ على وعيه. مهما كانت قوته العقلية قوية، فلا يمكنه الحفاظ على عقله سليمًا إذا استمر في الشعور بألم انهيار جسده كله.

[الأرض تغذي الشمس]

 

 

كافح للحفاظ على وعيه. مهما كانت قوته العقلية قوية، فلا يمكنه الحفاظ على عقله سليمًا إذا استمر في الشعور بألم انهيار جسده كله.

بعيدا في أكاديمية هيبريون.

بعيدا في أكاديمية هيبريون.

 

لولا بريسيلا، لكان قد انهار على الفور وانطفأت حياته. لقد بذلت كل القوة التي لديها في شفاء ديزير.

شعرت الأستاذة بريجيت، التي كانت تسقي النباتات في فصلها الدراسي، بشيء ما فجأة وتوجهت إلى النافذة.

ملأت الرموز والأنماط الهواء لدرجة أنها بدأت تتداخل في فوضى سوداء خالصة، كما لو أن السحر لا يمكنه تحمل مشاركة هذه المساحة مع أي شيء آخر. تمامًا مثل التنانين الفخورة، فإن هذا النظام السحري ينضح بمثل هذا الكبرياء والغرور.

 

عزز عزيمته للمهمة الهائلة التي تولى مسؤوليتها.

هبّ نسيم دافئ ونفشت شعرها الأنيق.

 

 

 

*ووووووش*

 

 

 

حملت الرياح أوراق من مختلف النباتات والأشجار من الحديقة.

 

 

 

تركزت نظرة بريجيت على شيء لا يمكن رؤيته في المسافة البعيدة.

 

 

الشيء الوحيد الذي تبقى هو الشعور بالهدوء الكبير لدرجة أنه بدا كما لو أن العالم في سلام أخيرًا.

على جبل أقرب بكثير من أكاديمية هيبريون، ولكن لا يزال بعيدًا عن دلتاهايم، كان يقف رجل في شارع. من دلتاهايم، سيكون مرئيًا فقط كنقطة في المسافة.

 

 

حدق الرجل، الذي كان يرتدي قميصًا بقلنسوة، في أفق المحيط بينما ينسى تغطية الحروق على وجهه.

 

 

بدأ انهيار جسده في التسارع نتيجة ضَعْف الاستعادة والمرونة.

البداية كانت مجرد نقطة.

 

 

*كابوم*

استمر ضغط نقطة من البلازما ذات درجة حرارة عالية جدًا تحت ضغط عالٍ.

 

 

 

درجة حرارة تصل إلى عشرات الملايين من الدرجات وضغط هائل يتقارب في نقطة واحدة تسرع الجزيئات المحاصرة في الداخل.

 

 

 

بدأت الجسيمات التي تم تسريعها إلى هذا الحد في الاصطدام ببعضها البعض بسرعات عالية جدًا لدرجة أنها بدأت في الاندماج.

ابتلع المحيط دَادِنْيُوت أخيرًا.

 

تحولت عيناه لتحدقان على جدران دلتاهايم.

تم إطلاق الكتلة المفقودة في هذه العملية على شكل طاقة في شكل حرارة وضوء.

تسارعت وتصادمت جزيئات لا حصر لها وأطلقت كمية لا نهاية لها من الطاقة.

 

 

*وووونج*

 

 

 

انتفخ جسم دَادِنْيُوت كما لو كان على وشك الانفجار. كانت النقطة متورمة وكانت الآن بحجم قبضة اليد.

 

 

تضاعف مقدار الضوء. كان السطوع شديدًا لدرجة أنه لم يعد من الممكن النظر إليه بالعين المجردة.

 

 

بدأ جسده العملاق في الدوران.

تسارعت وتصادمت جزيئات لا حصر لها وأطلقت كمية لا نهاية لها من الطاقة.

 

 

“جميل.”

انقسم المحيط القريب، متراجعًا بسبب قوة التعويذة.

 

 

بدأ جسده العملاق في الدوران.

تم تقسيم جسم دَادِنْيُوت الذي كان أقوى من أي شيء وانفصل. انسكب مقدار هائل من الضوء من الشقوق التي ظهرت على جسده.

وعندما تم استدعاء التقنية، توتر جسم ديزير. غمرته مانا مفرطة وأُثْقِلَت دائرة المانا الخاصة به ودُمرت باستمرار بينما احترقت الخلايا في جسده إلى رماد. عندما بدا الأمر كما لو أنه سينهار، كان يتم شفائه مرة أخرى إلى طبيعته، مما يسمح باستمرار هذه الدورة من الألم الذي لا ينتهي.

 

 

“خه!”

ملأت الرموز والأنماط الهواء لدرجة أنها بدأت تتداخل في فوضى سوداء خالصة، كما لو أن السحر لا يمكنه تحمل مشاركة هذه المساحة مع أي شيء آخر. تمامًا مثل التنانين الفخورة، فإن هذا النظام السحري ينضح بمثل هذا الكبرياء والغرور.

 

بدأت المناطق المحيطة بدَادِنْيُوت في الاهتزاز.

بدأت التفاعلات تحدث في المحيط الصخري عندما ضربها الضوء الشديد المنفجر من الشقوق التي تغطي جسم دَادِنْيُوت.

انتفخ جسم دَادِنْيُوت كما لو كان على وشك الانفجار. كانت النقطة متورمة وكانت الآن بحجم قبضة اليد.

 

 

تغير لون المحيط الداكن العميق إلى الذهبي على الرغم من عدم وجود ضوء الشمس. كان الماء الذي يشبه الذهب المذاب مضطربًا للغاية بسبب كمية الطاقة الهائلة التي تم سكبها فيه كمنتج ثانوي للسحر.

اهتز جسم الشيطان بعد رؤية هذا.

 

 

“كااا-اا-اا-اه”

 

 

 

التفت دَادِنْيُوت على ما يبدو وكأنه فرن ذهبي مبهر. انفصلت الصخور والماجما التي شكلت جسده.

 

 

لقد كان تهديدًا لم يسبق لأي شيطان عظيم أن واجهه من قبل. كانت غريزته الشيطانية تدق الناقوس، تخبره بأن الخطر وشيك.

ابتلع المحيط دَادِنْيُوت أخيرًا.

على الأقل كان عدد السفن التي لم يتم تدميرها بعد أعلى بكثير من تلك التي غرقت حتى الآن. كانت النعمة الوحيدة المنقذة لهم هي أن هجمات دَادِنْيُوت، على الرغم من كونها مدمرة، لم تكن دقيقة للغاية.

 

 

الشيء الوحيد الذي تبقى هو الشعور بالهدوء الكبير لدرجة أنه بدا كما لو أن العالم في سلام أخيرًا.

 

 

 

تألق بحر ذهبي من النجوم مثل ضوء النجوم.

 

 

 

انغمس العالم مرة أخرى في ظلام دامس.

“كييااااااه (صرخة)!”

 

 

لم يكن دَادِنْيُوت في أي مكان يمكن رؤيته. كل ما يمكن رؤيته هو الصهارة التي أحاطت بالمدينة بأكملها، والحطام المدمر والتضاريس المدمرة لدرجة أنها تبدو وكأنها مقلوبة. كانت هذه هي العلامات المتبقية الوحيدة لبعث شيطان، ما يسمى بالكارثة.

لقد كان تهديدًا لم يسبق لأي شيطان عظيم أن واجهه من قبل. كانت غريزته الشيطانية تدق الناقوس، تخبره بأن الخطر وشيك.

 

مر جسم ديزير مرارًا وتكرارًا بدورات من التدمير والتعافي، كل دورة تستغرق ثوانٍ فقط. لكنه استمر في ترتيب السحر حتى وهو يكافح الألم.

تردد صدى صوت تحطم البحر وهو يحاول ملء الفراغ المتبقي، مثل الجرح في جسده، في جميع أنحاء العالم.

 

 

“جررر؟”

أغلق ديزير عينيه. شعر وكأنه قد أُلقي في حفرة لا نهاية لها. آخر شيء رآه هو مظهر زود وبريسيلا يقتربان منه.

 

 

تم إطلاق الكتلة المفقودة في هذه العملية على شكل طاقة في شكل حرارة وضوء.

~~~~~

 

 

 

رابط جمرات البحر العميق: https://kolnovel.lol/series/deep-sea-embers/

 

 

خرج صوت لا يمكن التعرف عليه من فم ديزير. كان الأمر كما لو أن مئات الأشخاص بدأوا بالهمس في نفس الوقت.

آية الفصل: [هُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَسَوَّىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ (٢٩)] [البقرة ٢٩]

ولكن.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط