نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

على سحر العائد أن يكون مميزًا 83

قراره (5)

قراره (5)

الفصل 83: قراره (5)

~~~~~

 

كلما فكرت فيه، وجدت نفسها تفعل ذلك وحاولت التفكير في شيء آخر.

[يرفع ساحر من أكاديمية هيبريون سيفه ضد العدو.]

 

 

لحسن الحظ، بفضل دعم اتحاد المملكة الغربية، تمكنوا من نقله بسرعة إلى بوابة نقل الفضاء المتاحة فقط لكبار الشخصيات. تمكنت سرعة تصرفهم من تجنب أزمة وتمكن من تلقي العلاج بسرعة في مستشفى أدينا الملكي حيث كان أفضل الموظفين الطبيين دائمًا في وضع الاستعداد.

[٥ أغسطس في الساعة ٢ بعد الظهر، العاصمة دلتاهايم لمملكة بريليتشا. التاريخ الذي كانت فيه مسابقة المحيط الأصفر على قدم وساق.]

بالتفكير في الأمر، كان أول لقاء لها مع ديسير قد بدأ بشكل خاطئ تمامًا.

 

*صمت*

[٥ أغسطس، نفذ الخارجيون هجومًا إرهابيًا في دلتاهايم، عاصمة مملكة بريليتشا، خلال مسابقة المحيط الأصفر وعقد مؤتمر اتحاد المملكة الغربية.

 

 

 

بناءً على تنسيق تحركاتهم، من المفترض أن الهجمات كان مخططًا لها مسبقًا وتم التخطيط لها لفترة طويلة من الزمن.

 

 

 

كان الضرر شديدًا، لكن الدفاع كان له اليد العليا بإرسال جيش أفالون. يبدو أن هذا كان كافيا لوضع حد للهجوم.

وقد أوفت بوعدها.

 

“لماذا لا تفكر في مشاعر الأشخاص الذين يدعمونك … لماذا لا تفكر … في مشاعري …”

لكن الخارجيون لم يفعلوا ذلك وانتهى بهم الأمر أيضًا إلى استدعاء شيطان قديم من خلال القطع الأثرية التي يُعتقد أنها كانت مكافآت مسروقة من عوالم الظل من المستوى الثالث. حاول هذا الشيطان إبادة كل حياة بشرية في دلتاهايم وحولها.

مرة أخرى فتح الباب وخرج صوت هادئ.

 

انحنت رومانتيكا برأسها، وكأنها تنهار تقريبًا.

شهد السير جين أوستن، وهو مؤرخ معروف جيدًا، أنه كان مخلوقًا أسطوريًا يسمى دَادِنْيُوت والذي سجلنا ظهوره في العصور القديمة.

 

 

عرفت أنه يبذل قصارى جهده دائمًا من أجلها.

كان وضعًا يائسًا حيث لم يكن لدى أي شخص في دلتاهايم أي شك في اقتراب موته، ولكن لحسن الحظ، تم تجنب هذه النتيجة الكارثية.

 

 

 

كل ذلك يعود إلى فتى أوقف الشيطان بمفرده.

 

 

 

هذا الفتى، ديزير أرمان، هو مرتب منفرد من السنة الأولى يحضر حاليًا أكاديمية هيبريون …]

 

 

لم تكن تريد أن يراها تبكي. شعرت بالتعاسة الشديدة.

بعد قراءة المقال، طوت رومانتيكا الجريدة ووضعتها جانبًا. كانت هناك كومة من الصحف الأخرى وكان محتوى صفحاتها الأمامية متماثلًا بشكل أساسي.

 

 

تذكرت رومانتيكا الوعد الذي قطعته مع ديزير بجوار البحر الذهبي.

[الحزب بقيادة ديزير أرمان ساعد اللاجئين]

صاخب. كان الجو لطيفًا.

 

 

[ديزير أرمان، من هو؟]

[ديزير أرمان، من هو؟]

 

 

[ساحر من أكاديمية هيبريون، ساحر آخر من الدائرة السابعة؟]

 

 

لهذا السبب اضطر ديزير إلى الدفاع عن آدجست بشدة قائلاً أنها بريئة ولم تساعد إلا بناءً على طلبه.

[مستشار تقني لبرج السحر، مركز معجزة هيبريون]

“هل أنتِ بخير؟ أنتِ تبكين.”

 

عرفت أن ديزير كان يغطيها باستمرار ويساعدها في معالجة عيوبها.

تنفست رومانتيكا بعمق قبل زفيرها. حدثت الكثير من الأشياء في وقت قصير بعد أن قتل ديزير دَادِنْيُوت.

سيكون غريبا إلى حد ما إذا لم يحظ بأي اهتمام نتيجة لذلك.

 

 

أولاً، أصبح ديزير بطلاً في غضون ساعات قليلة.

ومع ذلك، على الرغم من هذه الشكاوى، لم تترك رومانتيكا حزبه الذي أجبرت على الانضمام إليه.

 

هذا لأنها فهمت أنه لا يريدها أن تموت.

بطريقة ما، قد يكون هذا طبيعيًا لأن ديزير كان من إمبراطورية هيبريون التي كانت علاقتها مثل علاقة القطط والكلاب مع اتحاد المملكة الغربية. تمكن من إنقاذ الجميع من خلال وضع جسده على المحك.

 

 

 

سيكون غريبا إلى حد ما إذا لم يحظ بأي اهتمام نتيجة لذلك.

في نظرتها كان الشخص الذي ذكرته العديد من وسائل الإعلام.

 

ملأ أنين رومانتيكا الغرفة الهادئة.

ومع ذلك، كانت المشكلة هي أن بقية أعضاء الحزب: آدجست وبرام ورومانتيكا؛ لفتوا انتباه الجمهور أيضًا.

[يرفع ساحر من أكاديمية هيبريون سيفه ضد العدو.]

 

كان من المستحيل معرفة عدد المراسلين الذين حاصروا الحزب، على أمل الحصول على بعض المعلومات أو التصريحات. حتى أن بعض الصحفيين طاردوهم إلى المستشفى.

 

 

بشكل رئيسي لأنها كانت قلقة للغاية بشأن القلق والاعتبار الذي أبداه لها.

لم تستطع رومانتيكا إلا أن تتذكر تلك الضجة وارتجفت لا إرادياً.

 

 

 

بالطبع، لم يكن كونك مشهوراً بهذا السوء.

 

 

ارتفعت نبرة صوتها. شعرت بدفعة من العاطفة من تفجير غضبها.

لو كان في أي وقت آخر، لكانت قد استمتعت بارتفاعها النيزكي إلى الشهرة بغطرسة.

أمسكت رومانتيكا صدرها وتعهدت بحزن.

 

 

لو كان كل شيء كما كان من قبل فقط.

 

 

[مستشار تقني لبرج السحر، مركز معجزة هيبريون]

نظرت إلى جانبها بنظرة مكتومة قليلاً.

 

 

لكن الخارجيون لم يفعلوا ذلك وانتهى بهم الأمر أيضًا إلى استدعاء شيطان قديم من خلال القطع الأثرية التي يُعتقد أنها كانت مكافآت مسروقة من عوالم الظل من المستوى الثالث. حاول هذا الشيطان إبادة كل حياة بشرية في دلتاهايم وحولها.

في نظرتها كان الشخص الذي ذكرته العديد من وسائل الإعلام.

 

 

 

ديزير أرمان.

 

 

 

كان فاقدًا للوعي لمدة أسبوعين.

 

 

“هل ظننت أنني سأكون سعيدة لأنك فعلت ذلك؟ لديك فكرة خاطئة. لأنه بقدر ما تفكر بي، أفكر بك. لا أريدك أن تموت …!”

“أنت أخيرًا … حتى النهاية …”

 

 

[ديزير أرمان، من هو؟]

ديزير، الذي أطاح دَادِنْيُوت، أغمي عليه على الفور وأخذه اتحاد المملكة الغربية كضيف دولة مُكرم ونقله إلى أحد المستشفيات الرائدة في القارة.

 

 

 

مملكة أدينا، دولة لديها أكثر التقنيات والمعدات الطبية تقدماً.

بطريقة ما، قد يكون هذا طبيعيًا لأن ديزير كان من إمبراطورية هيبريون التي كانت علاقتها مثل علاقة القطط والكلاب مع اتحاد المملكة الغربية. تمكن من إنقاذ الجميع من خلال وضع جسده على المحك.

 

 

تقوم مملكة أدينا كل عام بإنتاج أطباء ممتازين وقد صنعوا لنفسهم اسمًا باستمرار عبر القارة.

ومع ذلك، على الرغم من هذه الجهود، لم تتحسن حالة ديزير. بدت حالة جسده طبيعية، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة ما الذي يمنع استيقاظه وعودته إلى طبيعته. لم يتمكنوا إلا من افتراض أنه كان تأثيرًا جانبيًا سحريًا للتعويذة التي استدعاها.

 

عرفت أنه يبذل قصارى جهده دائمًا من أجلها.

لم يكن من المبالغة أيضًا القول أن معظم المستشفيات الموجودة في القارة قد تم تأسيسها بدعم من هؤلاء الأطباء.

وجدت عيناها طريقها إلى ديزير.

 

بينما كانت تتذكر لقائها الأول معه، كان لديهم دائمًا نوع من العلاقة السيئة.

منذ أن تلقى العلاج في المستشفى الملكي في أدينا -أفضلها جميعًا- كان واضحًا مدى جودتها.

كان الضرر شديدًا، لكن الدفاع كان له اليد العليا بإرسال جيش أفالون. يبدو أن هذا كان كافيا لوضع حد للهجوم.

 

 

في وقت القبول، كان في حالة يرثى لها.

 

 

كان الضرر شديدًا، لكن الدفاع كان له اليد العليا بإرسال جيش أفالون. يبدو أن هذا كان كافيا لوضع حد للهجوم.

تم تدمير معظم أعضائه تمامًا أو كانت مختلة تمامًا وكانت دائرة المانا خاصته أيضًا تالفة بشدة. كان في حالة خطرة للغاية بحيث بالكاد يستطيع التنفس.

بدأت رومانتيكا تشعر بنوع جديد من الشعور ينمو داخلها.

 

 

لحسن الحظ، بفضل دعم اتحاد المملكة الغربية، تمكنوا من نقله بسرعة إلى بوابة نقل الفضاء المتاحة فقط لكبار الشخصيات. تمكنت سرعة تصرفهم من تجنب أزمة وتمكن من تلقي العلاج بسرعة في مستشفى أدينا الملكي حيث كان أفضل الموظفين الطبيين دائمًا في وضع الاستعداد.

مملكة أدينا، دولة لديها أكثر التقنيات والمعدات الطبية تقدماً.

 

“لماذا لا تفكر في مشاعر الأشخاص الذين يدعمونك … لماذا لا تفكر … في مشاعري …”

كما ألقت القديسة بريسيلا شفائها على جسد ديزير كلما استعادت القليل من قوتها، على الرغم من أن جسدها كان في حالة فوضى أيضًا.

كلما فكرت فيه، وجدت نفسها تفعل ذلك وحاولت التفكير في شيء آخر.

 

كان زود، سيد برج السحر. كان يرتدي ملابس رسمية.

ومع ذلك، على الرغم من هذه الجهود، لم تتحسن حالة ديزير. بدت حالة جسده طبيعية، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة ما الذي يمنع استيقاظه وعودته إلى طبيعته. لم يتمكنوا إلا من افتراض أنه كان تأثيرًا جانبيًا سحريًا للتعويذة التي استدعاها.

كل ما يمكنها التفكير فيه هو أنها كانت مثيرة للشفقة للغاية بالنسبة له، ولا حتى قادرة على أن تكون مفيدة له قليلاً.

 

 

“سأقتلك عندما تستيقظ.”

[٥ أغسطس، نفذ الخارجيون هجومًا إرهابيًا في دلتاهايم، عاصمة مملكة بريليتشا، خلال مسابقة المحيط الأصفر وعقد مؤتمر اتحاد المملكة الغربية.

 

[ديزير أرمان، من هو؟]

أمسكت رومانتيكا صدرها وتعهدت بحزن.

منذ أن تلقى العلاج في المستشفى الملكي في أدينا -أفضلها جميعًا- كان واضحًا مدى جودتها.

 

 

بينما كانت تتذكر لقائها الأول معه، كان لديهم دائمًا نوع من العلاقة السيئة.

بالطبع، لم يكن كونك مشهوراً بهذا السوء.

 

 

بالتفكير في الأمر، كان أول لقاء لها مع ديسير قد بدأ بشكل خاطئ تمامًا.

“أنا آسف لمقاطعة هذا اللقاء السعيد.”

 

 

في ذلك الوقت، كانت رومانتيكا ساحرة من الدائرة الثانية وكان ديزير ساحرًا من الدائرة الأولى.

“لدي شيء أود مناقشته مع ديزير. هل يمكنك أن تعذرنا للحظة؟”

 

 

لقد حكمت على كل شيء بشكل سطحي للغاية وانتهى بها الأمر إلى النظر إليه بازدراء. في الواقع لم تكن تعرف شيئًا عنه. بالطبع، أي شخص في موقعها كان سيفعل الشيء نفسه.

 

 

لكن الخارجيون لم يفعلوا ذلك وانتهى بهم الأمر أيضًا إلى استدعاء شيطان قديم من خلال القطع الأثرية التي يُعتقد أنها كانت مكافآت مسروقة من عوالم الظل من المستوى الثالث. حاول هذا الشيطان إبادة كل حياة بشرية في دلتاهايم وحولها.

ومع ذلك، هزمها ديزير بقدرته المحدودة. كان يجب أن يُظْهِر نوعًا من الغطرسة من هزيمة الشخص الذي كان يحتقره ويسخر منه علانية، لكنه لم يفعل ذلك.

إذا قال لها أن تهرب، فستهرب.

 

لو كان كل شيء كما كان من قبل فقط.

‘لقد قمت بابتزازي فقط.’

بعد قراءة المقال، طوت رومانتيكا الجريدة ووضعتها جانبًا. كانت هناك كومة من الصحف الأخرى وكان محتوى صفحاتها الأمامية متماثلًا بشكل أساسي.

 

 

بالطبع، لم يكن ذلك لأنه نظر إليها بازدراء.

لم يكن هناك أحد للإجابة على هذا السؤال.

 

 

بعد اختبار القبول، تعرضت رومانتيكا للابتزاز من قبل ديزير وانتهى بها الأمر بالدخول إلى الحزب الذي أنشأه.

أولاً، أصبح ديزير بطلاً في غضون ساعات قليلة.

 

[ديزير أرمان، من هو؟]

حتى ذلك الحين، كان رجلاً لم تكن تحب حقًا أي شيء عنه. مع قدرته على التفاعل بشكل صحيح مع كل موقف، وفهمه واسع الاطلاع بشكل غريب لها وحتى طريقة كلامه الفصيحة، انتهى بها الأمر بعدم القدرة على التغلب عليه.

 

 

 

ومع ذلك، على الرغم من هذه الشكاوى، لم تترك رومانتيكا حزبه الذي أجبرت على الانضمام إليه.

 

 

هذا الفتى، ديزير أرمان، هو مرتب منفرد من السنة الأولى يحضر حاليًا أكاديمية هيبريون …]

بشكل رئيسي لأنها كانت قلقة للغاية بشأن القلق والاعتبار الذي أبداه لها.

 

 

[ساحر من أكاديمية هيبريون، ساحر آخر من الدائرة السابعة؟]

‘أنا فقط لم أعد أعرف.’

بناءً على تنسيق تحركاتهم، من المفترض أن الهجمات كان مخططًا لها مسبقًا وتم التخطيط لها لفترة طويلة من الزمن.

 

 

لن تعرف أبدًا. لكن الشيء الوحيد الذي كانت رومانتيكا متأكدة منه عنه هو أنه كان دائمًا مخلصًا.

تقوم مملكة أدينا كل عام بإنتاج أطباء ممتازين وقد صنعوا لنفسهم اسمًا باستمرار عبر القارة.

 

كان من المستحيل معرفة عدد المراسلين الذين حاصروا الحزب، على أمل الحصول على بعض المعلومات أو التصريحات. حتى أن بعض الصحفيين طاردوهم إلى المستشفى.

فعل ديزير قصارى جهده من أجل رومانتيكا. عندما تفكر في الأمر، كان الأمر كذلك منذ امتحان القبول. لقد أخذ على عاتقه تعليمها، بغض النظر عن المناسبة، حتى خلال الاختبارات التنافسية للغاية للأكاديمية.

كانت كذبة.

 

“أنت أحمق كبير.”

“أنت أحمق كبير.”

 

 

لم يكن هناك أحد للإجابة على هذا السؤال.

انتهى بها الأمر إلى رفض عرض الانضمام إلى حزب القمر الأزرق وبقيت في حزب ديزير.

 

تعلمت الكثير ومرت بتجارب عديدة.

بذلت قصارى جهدها وأصبحت مرتبة منفردة.

كانت كذبة.

 

 

تعلمت الكثير ومرت بتجارب عديدة.

ارتفعت نبرة صوتها. شعرت بدفعة من العاطفة من تفجير غضبها.

 

لهذا السبب اضطر ديزير إلى الدفاع عن آدجست بشدة قائلاً أنها بريئة ولم تساعد إلا بناءً على طلبه.

عرفت أن ديزير كان يغطيها باستمرار ويساعدها في معالجة عيوبها.

[٥ أغسطس، نفذ الخارجيون هجومًا إرهابيًا في دلتاهايم، عاصمة مملكة بريليتشا، خلال مسابقة المحيط الأصفر وعقد مؤتمر اتحاد المملكة الغربية.

 

 

عرفت أنه يبذل قصارى جهده دائمًا من أجلها.

ارتفعت نبرة صوتها. شعرت بدفعة من العاطفة من تفجير غضبها.

 

 

عرفت أنها تعتمد عليه.

 

 

 

بدأت رومانتيكا تشعر بنوع جديد من الشعور ينمو داخلها.

 

 

 

كلما فكرت فيه، وجدت نفسها تفعل ذلك وحاولت التفكير في شيء آخر.

 

 

كلما فكرت فيه، وجدت نفسها تفعل ذلك وحاولت التفكير في شيء آخر.

و …

 

 

 

وجدت عيناها طريقها إلى ديزير.

بشكل رئيسي لأنها كانت قلقة للغاية بشأن القلق والاعتبار الذي أبداه لها.

 

 

*ززززز*

 

 

 

صوت التنفس المنتظم. لا يزال لا يوجد أي علامة على استيقاظه.

 

 

“هل أنتِ بخير؟ أنتِ تبكين.”

“أنا فقط لا يمكنني فهمك.”

لم تكن تريد أن يراها تبكي. شعرت بالتعاسة الشديدة.

 

فعل ديزير قصارى جهده من أجل رومانتيكا. عندما تفكر في الأمر، كان الأمر كذلك منذ امتحان القبول. لقد أخذ على عاتقه تعليمها، بغض النظر عن المناسبة، حتى خلال الاختبارات التنافسية للغاية للأكاديمية.

بالنظر إلى ديزير، تحدثت رومانتيكا بصوت عالٍ إلى لا أحد على وجه الخصوص.

هذا الفتى، ديزير أرمان، هو مرتب منفرد من السنة الأولى يحضر حاليًا أكاديمية هيبريون …]

 

لو كان كل شيء كما كان من قبل فقط.

كانت كذبة.

 

 

لم تكن تريد أن يراها تبكي. شعرت بالتعاسة الشديدة.

عرفت أنها تفهم نواياه إلى حد ما.

 

 

 

حاول إنقاذ الناس والمجموعة وهي على حساب صحته هو.

 

 

 

لا، هذا ليس صحيحا.

كانت كذبة.

 

أدركت رومانتيكا أن ديزير اتخذ هذا الإجراء لأنها لم تكن قوية بما يكفي لتكون معه.

لم تعد قادرة على تحمل ذلك بعد الآن.

كان من المستحيل معرفة عدد المراسلين الذين حاصروا الحزب، على أمل الحصول على بعض المعلومات أو التصريحات. حتى أن بعض الصحفيين طاردوهم إلى المستشفى.

 

 

“لماذا يجب أن يكون الأمر على هذا النحو؟”

وجدت عيناها طريقها إلى ديزير.

 

ومع ذلك، كانت المشكلة هي أن بقية أعضاء الحزب: آدجست وبرام ورومانتيكا؛ لفتوا انتباه الجمهور أيضًا.

تصدع صوتها وهي تغطي وجهها بيديها.

“أنت أحمق كبير.”

 

 

لم تكن تريد أن يراها تبكي. شعرت بالتعاسة الشديدة.

 

 

صوت التنفس المنتظم. لا يزال لا يوجد أي علامة على استيقاظه.

“لماذا لا تفكر في مشاعر الأشخاص الذين يدعمونك … لماذا لا تفكر … في مشاعري …”

 

 

كل ذلك يعود إلى فتى أوقف الشيطان بمفرده.

*صمت*

 

 

بشكل رئيسي لأنها كانت قلقة للغاية بشأن القلق والاعتبار الذي أبداه لها.

لم يكن هناك أحد للإجابة على هذا السؤال.

*صمت*

 

 

تذكرت رومانتيكا الوعد الذي قطعته مع ديزير بجوار البحر الذهبي.

لن تعرف أبدًا. لكن الشيء الوحيد الذي كانت رومانتيكا متأكدة منه عنه هو أنه كان دائمًا مخلصًا.

 

 

إذا قال لها أن تهرب، فستهرب.

عرفت أنه يبذل قصارى جهده دائمًا من أجلها.

 

 

وقد أوفت بوعدها.

تم تدمير معظم أعضائه تمامًا أو كانت مختلة تمامًا وكانت دائرة المانا خاصته أيضًا تالفة بشدة. كان في حالة خطرة للغاية بحيث بالكاد يستطيع التنفس.

 

كانت آدجست.

لأنها تعرفه جيدًا، حافظت على الوعد.

لو كان كل شيء كما كان من قبل فقط.

 

تصدع صوتها وهي تغطي وجهها بيديها.

هذا لأنها فهمت أنه لا يريدها أن تموت.

أولاً، أصبح ديزير بطلاً في غضون ساعات قليلة.

 

ومع ذلك، على الرغم من هذه الشكاوى، لم تترك رومانتيكا حزبه الذي أجبرت على الانضمام إليه.

“هل ظننت أنني سأكون سعيدة لأنك فعلت ذلك؟ لديك فكرة خاطئة. لأنه بقدر ما تفكر بي، أفكر بك. لا أريدك أن تموت …!”

 

 

“سأحاول بجد وسأصبح زميلًا لا يخجل أن يُرى معك. سأكون قوتك. أعني، إذن …”

ارتفعت نبرة صوتها. شعرت بدفعة من العاطفة من تفجير غضبها.

“أنت أخيرًا … حتى النهاية …”

 

عرفت أنها تفهم نواياه إلى حد ما.

كان غضبًا. لكنه لم يكن موجهاً إلى ديزير، بل إلى نفسها.

 

 

 

أدركت رومانتيكا أن ديزير اتخذ هذا الإجراء لأنها لم تكن قوية بما يكفي لتكون معه.

 

 

لحسن الحظ، بفضل دعم اتحاد المملكة الغربية، تمكنوا من نقله بسرعة إلى بوابة نقل الفضاء المتاحة فقط لكبار الشخصيات. تمكنت سرعة تصرفهم من تجنب أزمة وتمكن من تلقي العلاج بسرعة في مستشفى أدينا الملكي حيث كان أفضل الموظفين الطبيين دائمًا في وضع الاستعداد.

كل ما يمكنها التفكير فيه هو أنها كانت مثيرة للشفقة للغاية بالنسبة له، ولا حتى قادرة على أن تكون مفيدة له قليلاً.

“رومانتيكا! قلت لك ألا تذكرِ ذلك!”

 

لقد حكمت على كل شيء بشكل سطحي للغاية وانتهى بها الأمر إلى النظر إليه بازدراء. في الواقع لم تكن تعرف شيئًا عنه. بالطبع، أي شخص في موقعها كان سيفعل الشيء نفسه.

“سأتدرب بجدية أكبر.”

 

 

قام بتصفيف شعر رومانتيكا برفق. استمر في القيام بذلك بصمت حتى توقفت عن البكاء.

تعهدت رومانتيكا.

في نظرتها كان الشخص الذي ذكرته العديد من وسائل الإعلام.

 

 

“لن أنتقدك حتى. سأفعل كل ما تقوله. إذا قلت أن أموت، فسأموت.”

[ساحر من أكاديمية هيبريون، ساحر آخر من الدائرة السابعة؟]

 

 

انحنت رومانتيكا برأسها، وكأنها تنهار تقريبًا.

 

 

ربت ديزير بلطف على ظهر برام في محاولة لتهدئته.

“سأحاول بجد وسأصبح زميلًا لا يخجل أن يُرى معك. سأكون قوتك. أعني، إذن …”

 

 

ومع ذلك، هزمها ديزير بقدرته المحدودة. كان يجب أن يُظْهِر نوعًا من الغطرسة من هزيمة الشخص الذي كان يحتقره ويسخر منه علانية، لكنه لم يفعل ذلك.

سقطت الدموع على الأوراق.

 

 

تعهدت رومانتيكا.

“لذا لا تفعل هذا مرة أخرى.”

“لقد فعلت أكثر مما كنت أعتقد أنه ممكن، ديزير.”

 

كان زود، سيد برج السحر. كان يرتدي ملابس رسمية.

ملأ أنين رومانتيكا الغرفة الهادئة.

لم تستطع رومانتيكا إلا أن تتذكر تلك الضجة وارتجفت لا إرادياً.

 

لحسن الحظ، بفضل دعم اتحاد المملكة الغربية، تمكنوا من نقله بسرعة إلى بوابة نقل الفضاء المتاحة فقط لكبار الشخصيات. تمكنت سرعة تصرفهم من تجنب أزمة وتمكن من تلقي العلاج بسرعة في مستشفى أدينا الملكي حيث كان أفضل الموظفين الطبيين دائمًا في وضع الاستعداد.

شعرت رومانتيكا بنوع من الدفء من شعرها، فرفعت رأسها. من خلال دموعها، رأت ديزير يحدق فيها.

 

 

[مستشار تقني لبرج السحر، مركز معجزة هيبريون]

“أعدك، رومانتيكا.”

 

 

 

قام بتصفيف شعر رومانتيكا برفق. استمر في القيام بذلك بصمت حتى توقفت عن البكاء.

 

 

 

٢٧ سبتمبر. كانت الساعة قد ضربت للتو الثانية عشرة ظهرًا.

لكن الخارجيون لم يفعلوا ذلك وانتهى بهم الأمر أيضًا إلى استدعاء شيطان قديم من خلال القطع الأثرية التي يُعتقد أنها كانت مكافآت مسروقة من عوالم الظل من المستوى الثالث. حاول هذا الشيطان إبادة كل حياة بشرية في دلتاهايم وحولها.

 

“لذا لا تفعل هذا مرة أخرى.”

***

لم تعد قادرة على تحمل ذلك بعد الآن.

 

بناءً على تنسيق تحركاتهم، من المفترض أن الهجمات كان مخططًا لها مسبقًا وتم التخطيط لها لفترة طويلة من الزمن.

بعد أقل من دقيقة من إخبار رومانتيكا لبرام وآدجست، من خلال سوار الاتصال الخاص بهم، أن ديزير قد استيقظ، سمعت ضجة في الممر وفتح الباب بعنف.

 

 

 

“أنا سعيد جدًا لأنك استيقظت!”

“لماذا يجب أن يكون الأمر على هذا النحو؟”

 

 

ركض برام وقفز على السرير ليعانق ديزير بإحكام.

 

 

 

دفن وجهه في صدر ديزير ولم يتركه. كان مثل جرو رأى صاحبه المصاب. بدا أنه قلق للغاية.

بدأت رومانتيكا تشعر بنوع جديد من الشعور ينمو داخلها.

 

 

ربت ديزير بلطف على ظهر برام في محاولة لتهدئته.

كان غضبًا. لكنه لم يكن موجهاً إلى ديزير، بل إلى نفسها.

 

انتهى بها الأمر إلى رفض عرض الانضمام إلى حزب القمر الأزرق وبقيت في حزب ديزير.

مرة أخرى فتح الباب وخرج صوت هادئ.

“أنا آسف لمقاطعة هذا اللقاء السعيد.”

 

 

“لقد فعلت أكثر مما كنت أعتقد أنه ممكن، ديزير.”

لم تكن تريد أن يراها تبكي. شعرت بالتعاسة الشديدة.

 

سيكون غريبا إلى حد ما إذا لم يحظ بأي اهتمام نتيجة لذلك.

كانت آدجست.

 

 

 

فجأة، حدق برام ورومانتيكا في آدجست في وقت واحد. كان ذلك لأنها تعاطفت مع تصرفات ديزير، مما أدى إلى مساعدته في خداع رومانتيكا وبرام.

 

 

 

لهذا السبب اضطر ديزير إلى الدفاع عن آدجست بشدة قائلاً أنها بريئة ولم تساعد إلا بناءً على طلبه.

 

 

 

استمر الضجيج لفترة طويلة، لكن في النهاية، تقبلوا الأمر وتمكنوا من فهم سبب قيام ديزير بما فعله. كل ما كان بإمكانهم فعله هو أن يومئوا ويقبلوا ذلك، بعد أن عبروا عن استيائهم.

 

 

شعرت رومانتيكا بنوع من الدفء من شعرها، فرفعت رأسها. من خلال دموعها، رأت ديزير يحدق فيها.

“هل أنتِ بخير؟ أنتِ تبكين.”

 

 

“هل أنتِ بخير؟ أنتِ تبكين.”

“أنا بخير. حسنًا، كان برام هو الذي أرهق نفسه في رعاية ديزير طوال الليل.”

 

 

كان وضعًا يائسًا حيث لم يكن لدى أي شخص في دلتاهايم أي شك في اقتراب موته، ولكن لحسن الحظ، تم تجنب هذه النتيجة الكارثية.

“رومانتيكا! قلت لك ألا تذكرِ ذلك!”

 

 

 

صاخب. كان الجو لطيفًا.

“أنت أحمق كبير.”

 

٢٧ سبتمبر. كانت الساعة قد ضربت للتو الثانية عشرة ظهرًا.

في هذا الجو يمكنهم إجراء محادثة ممتعة. كان ديزير قد استيقظ للتو، لذلك كان قانعًا بالاستمتاع بهذه اللحظة.

 

 

 

“أنا آسف لمقاطعة هذا اللقاء السعيد.”

“سأقتلك عندما تستيقظ.”

 

 

كان زود، سيد برج السحر. كان يرتدي ملابس رسمية.

 

 

 

“لدي شيء أود مناقشته مع ديزير. هل يمكنك أن تعذرنا للحظة؟”

 

 

 

~~~~~

“لماذا لا تفكر في مشاعر الأشخاص الذين يدعمونك … لماذا لا تفكر … في مشاعري …”

 

ديزير أرمان.

آية الفصل: [وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٞ فِي ٱلۡأَرۡضِ خَلِيفَةٗۖ قَالُوٓاْ أَتَجۡعَلُ فِيهَا مَن يُفۡسِدُ فِيهَا وَيَسۡفِكُ ٱلدِّمَآءَ وَنَحۡنُ نُسَبِّحُ بِحَمۡدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَۖ قَالَ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ (٣٠)] [البقرة ٣٠]

كان الضرر شديدًا، لكن الدفاع كان له اليد العليا بإرسال جيش أفالون. يبدو أن هذا كان كافيا لوضع حد للهجوم.

 

 

قام بتصفيف شعر رومانتيكا برفق. استمر في القيام بذلك بصمت حتى توقفت عن البكاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط