نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 26

“آه…لقد أرسلتُ شخصاً ما بالفعل لإقناعه لكنه وقع بالفعل على عقد لذا يقول أن هذا غير ممكن .”

بعد التعرف على الإشارة ، فتحَ الرئيس باب قاعة المأدبة .

قال بن هذا و جفل بسبب النظر التي تُحدق به .

ألقت آستر نظرة فاحصة على دي هين .

“لقد قال لا ؟”

“هل كنتِ تتنزهين ؟”

تجمد تعبير دي هين و أصبح بارداً جداً بينما كان يخرج كلماته بصعوبة .«تعبيراً عن الغضب.»

إبتسم دي هين إبتسامة باردة لهم .

“ماهي مدة العقد المتبقية ؟”

“نعم . من الجيد أن أكون قادرة على رسم ما أريد .”

“لا يزال هناكَ حوالي ٩ أشهر ….”

“دعنا نقترب .”

خلع دي هين نظاراته التي كان يرتديها و أدار رأسه .

“سيدي ، ألم تقل أنكَ لا تُحب رسم اللوحات لأنها تأخذ وقتاً طويلاً ؟”

“ماذا قال عندما قلت أنني سأعطيه ثلاثة أضعاف ما يأخذه؟”

لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .

“لقد عرضتُ الأمر عليه بالفعل ، لكن لا أظن أن الأمر سيتم حله بالمال .”

ومع ذلك ، لم يكن من الصعب رسم الوجه ، لكن المشكلة كانت في جو دي هين ، كان من الصعب التعبير عن الهالة القوية التي خرجت منه .

كما قال بن ، لقد كان رجلاً يُقدر الشرف و العهود أكثر من المال .

ألقت آستر نظرة فاحصة على دي هين .

“ماهو موقفك إن طُرح عليكَ الأمر .”

كما كانت تقوم آستر بملاحظة دي هين كان دي هين يُلاحظ آستر .

“سأشعر بعدم الإرتياح.”

شكل دي هين بيبدأ يتفاجر بآستر ف كل مكان و كل ما حد يتنفس يتفاخر بيها ?❤️❤️❤️

“هذا صحيح.”

ولكن آستر لم تكن تعرف .

هز دي هين رأسه كما لو كان يُفكر في شيئ ما .

كان السيد الذي خدمه لأكثر من عشر سنوات مختلفاً تماماً عن السيد الحالي ، لذلكَ لم يستطع التعود على الأمر .

“إذاً ليس هناكَ مشكلة مع الكونت أن يتم خرق العقد.”

“نعم . من الجيد أن أكون قادرة على رسم ما أريد .”

“نعم . لا ، ماذا ؟”

نظرَ دي هين حوله خوفاً من أن تكون آستر متحفظة .

قفز بن و اومأ بتعبير جاد و متفاجئ .

“هل كنتِ تتنزهين ؟”

“لا يُمكنه فعل شيئ ، لكنه لن يمانع إن تم كسر العقد ، صحيح؟”

‘لماذا يعاملني هذا الشخص بتلكَ الطريقة؟’

“هذا صحيح … ولكن ما الوسيلة ؟”

“أليست هذه آستر؟”

“لقد قُلتَ أنه الكونت دوغلاس ؟ أتذكر أنني رأيته على العشاء من قبل . فلتدعوه لتناول العشاء .”

لقد كانت تتجول في الحديقة بمفردها بدون خادمة .

كانت عيون دي هين تلمع من شدة النعاس .

“إذا كنتِ تريدين التعلم بشكل صحيح ، سأوفر لكِ معلماً خاصاً .”

لقد كان الكونت دوغلاس رجلاً لديه الكثير من المال و لقد أراد أن يكون لديه إتصال وعلاقات بطريقة ما .

“نعم . إنها ليست مجرد بوحة ، تبدو وكأنها قد نزعت جزءاً من جلالتك ووضعته في اللوحة ، أعتقد أنها ستدب فيها الحياة الآن .”

بالنظر إلى الموقف الإيجابي ، بدا الأمر و كأنه يُمكن حله بسهولة .

تجمد تعبير دي هين و أصبح بارداً جداً بينما كان يخرج كلماته بصعوبة .«تعبيراً عن الغضب.»

“نعم سيدي.”

لم تفهم حقاً ، لكن آستر تجاهلت السؤال و إبتسمت .

بحثَ بن في جدول دي هين عن تاريخ فارغ .

ثنى دي هين ركبته أولاً وجلس القرفصاء حتى لا ينكسر عنق آستر .

فجأة توقف دي هين و حتى بن توقفَ بسبب توقف دي هين المفاجئ أمامه .

كان الأمر يتعلق بالثناء على فارسه في ساحة المعركة وحتى كان الأمر حتى عندما قطعَ قائد الجيش الخصم في ساحة المعركة .

“ماذا تفعل؟”

“نعم ، قام دينيس بوضعها في إطار ، لا أعرف ما إن كنتِ متأثرة بالمعبد لكن بدت الرسمة مقدسة جداً .”

“أليست هذه آستر؟”

لقد كانت مُجاملة مُفرطة للغاية بالنسبة لـدي هين الذي كان نادراً ما يُثني على أحد .

لقد كانت مسافة بعيدة ، لكن كان يُمكنهم رؤية آستر بشكل واضح .

“اوه ، لدىّ الكثير من أفراد الأسرة لذا يجب أن أعتني بهم .”

لقد كانت تتجول في الحديقة بمفردها بدون خادمة .

كان مكاناً سياسياً يتجمع في الأرسطقراطيين المظلمون ، لذا كان مكاناً لا يعجب دي هين .

“لماذا هي هناك….”

أغلقَ فم بن في حالة سماع آستر لتلكَ الكلمات .

“دعنا نقترب .”

شكل دي هين بيبدأ يتفاجر بآستر ف كل مكان و كل ما حد يتنفس يتفاخر بيها ?❤️❤️❤️

إستدار دي هين الذي كان متوجهاً إلى القصر إستدار بدون تردد .

لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .

ولقد خفَ التعبير الغير مبال بعد فترة من الهدوء .

ركز الجميع عيونهم نحو هذا الشيئ .

***

لقد ظنت أنها مدينة لـدي هين الذي أخرجها من المعبد ، خرجت الكلمات منها فقط لأنها أرادت أن ترد له أى شيئ .

لقد كانت تشعر آستر بالنعاس و مددت ذراعها .

لقد كانت متوترة للغاية لدرجة أنها كادت تسقط القلم عدة مرات .

“هاااه.”

نظرَ دي هين حوله خوفاً من أن تكون آستر متحفظة .

لقد كانت تنتظر دوروثي التي قالت لها أنها ستذهب معها في نزهة على الأقدام .

لقد كانت تنتظر دوروثي التي قالت لها أنها ستذهب معها في نزهة على الأقدام .

كان ضوء الشمس ساطعاً لأنها كانت الظهيرة .

‘لماذا يعاملني هذا الشخص بتلكَ الطريقة؟’

بينما كانت تغطي الجزء العلوي من رأسها بكفها أدارت رأسها بسبب النظرة التي كانت تحدق بها .

“آه….؟”

“هيك ، التي رسمت فيها دينيس ؟”

إتسعت عينا آستر .

“ماذا قال عندما قلت أنني سأعطيه ثلاثة أضعاف ما يأخذه؟”

لا تعرف متى أتى ، لكن دي هين كان يقف خلف آستر .

ثم هز دي هين فمه و أخفض رأسه .

لقد كان يرتدي نظارات و بدى أنه في طريقه لحضور إجتماع ، بجانبه بن الذي كان ممسكاً بالكثير من الأوراق .

“معلماً خاصاً ؟”

“مرحباً .”

خلع دي هين نظاراته التي كان يرتديها و أدار رأسه .

اومأت آستر برأسها في دهشة و لوح دي هين بيده .

“سأشعر بعدم الإرتياح.”

‘هاه ، هل يقول لي أن أفعل هذا؟’

لا أعتقد أنني بحاجة للتحدث عن دوروثي لذلكَ تجاهلتُ الأمر .

لوحت آستر بيدها بنفس الطريقة مُتسائلة إن كان يجبُ عليها أن تفعل ذلك .

“حقاً ؟”

ثم هز دي هين فمه و أخفض رأسه .

لوحت آستر بيدها بنفس الطريقة مُتسائلة إن كان يجبُ عليها أن تفعل ذلك .

بن الذي كان بجانبه ، لم يستطع تحمل كبح ضحكته .

“لا يزال هناكَ حوالي ٩ أشهر ….”

‘أعتقد أن الأمر ليس كذلك؟’

“مرحباً .”

متظاهرة أنها لم تفعل ذلك ، خفضت آستر يدها .

ألقت آستر نظرة فاحصة على دي هين .

بينما كان يتصرف على عكس المعتاد ، تقدم دي هين أولاً نحو آستر .

‘لابدَ لي من الرسم بشكل جيد.’

“هل كنتِ تتنزهين ؟”

“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”

“نعم ، الطقس جميل .”

‘هاه ، هل يقول لي أن أفعل هذا؟’

لا أعتقد أنني بحاجة للتحدث عن دوروثي لذلكَ تجاهلتُ الأمر .

“نعم . من الجيد أن أكون قادرة على رسم ما أريد .”

“حسناً ، دعينا نمشي معاً .”

“ماذا قال عندما قلت أنني سأعطيه ثلاثة أضعاف ما يأخذه؟”

هزت آستر رأسها على كلمات دي هين الغير مبالية .

“هذا صحيح.”

كان من المُفترض أن ترى تعابير وجهه ، لكن نظراً لأن دي هين كان طويلاً جداً كان من الصعي جداً النظر له .

كما قال بن ، لقد كان رجلاً يُقدر الشرف و العهود أكثر من المال .

ثنى دي هين ركبته أولاً وجلس القرفصاء حتى لا ينكسر عنق آستر .

“آه…لقد أرسلتُ شخصاً ما بالفعل لإقناعه لكنه وقع بالفعل على عقد لذا يقول أن هذا غير ممكن .”

إنحنى دي هين بلطف بينما أصبحت عينه و عين آستر على نفس المستوى .

“مستحيل ، الدوق الأكبر هو بالفعل أفضل فارس في الإمبراطورية .”

“لقد رأيتُ الصورة .”

“يبدو بأن جلالتكَ قد أعد شيئاً ما ؟”

“هيك ، التي رسمت فيها دينيس ؟”

بخيبة أمل بسبب مظهرهم قام دي هين بلوي شفتيه .

“نعم ، قام دينيس بوضعها في إطار ، لا أعرف ما إن كنتِ متأثرة بالمعبد لكن بدت الرسمة مقدسة جداً .”

كانت عيون دي هين تلمع من شدة النعاس .

لقد كانت مُجاملة مُفرطة للغاية بالنسبة لـدي هين الذي كان نادراً ما يُثني على أحد .

“أنا؟”

كان الأمر يتعلق بالثناء على فارسه في ساحة المعركة وحتى كان الأمر حتى عندما قطعَ قائد الجيش الخصم في ساحة المعركة .

تم نقل الشيئ المربع المكسو بغطاء أحمر في المقعد المجاور لدي هين .

بن الذي كان يستمع من الجانب لم يستطع إخفاء دهشته من مظهر دي هين المتغير .

“لماذا هي هناك….”

كان بن متصلب و نظرَ إليه دي هين و أخبره أن يتوقف في الحال .

لوحت آستر بيدها بنفس الطريقة مُتسائلة إن كان يجبُ عليها أن تفعل ذلك .

أدارت آستر رأسها لأنها كانت تخجل من المجاملات .

كان من المُفترض أن ترى تعابير وجهه ، لكن نظراً لأن دي هين كان طويلاً جداً كان من الصعي جداً النظر له .

“هل…تريد مني رسمكَ ايضاً ؟”

إرتجفت شفاه دي هين بهدوء بسبب هذا الإقتراح .

“أنا؟”

هزت آستر رأسها على كلمات دي هين الغير مبالية .

“أوه ، آسفة لقد كنتُ متغطرسة .”

“سأشعر بعدم الإرتياح.”

لقد ظنت أنها مدينة لـدي هين الذي أخرجها من المعبد ، خرجت الكلمات منها فقط لأنها أرادت أن ترد له أى شيئ .

“هل كنتِ تتنزهين ؟”

إعتذرت آستر من فكرة أنها كانت وقحة جداً .

بخيبة أمل بسبب مظهرهم قام دي هين بلوي شفتيه .

لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .

متظاهرة أنها لم تفعل ذلك ، خفضت آستر يدها .

ولكن آستر لم تكن تعرف .

لقد كانت تنتظر دوروثي التي قالت لها أنها ستذهب معها في نزهة على الأقدام .

إرتجفت شفاه دي هين بهدوء بسبب هذا الإقتراح .

فاجأ جدية آستر في اللوحة كل من بن و دي هين .

نظرَ دي هين حوله خوفاً من أن تكون آستر متحفظة .

ألقت آستر نظرة فاحصة على دي هين .

بمجرد أن وجدَ مكاناً جيداً به طاولة و شمس جيدة ،  سعل .

أغلقَ فم بن في حالة سماع آستر لتلكَ الكلمات .

“هل نذهب إلى هنا ؟”

“معلماً خاصاً ؟”

“ماذا؟”

كان بن متصلب و نظرَ إليه دي هين و أخبره أن يتوقف في الحال .

“أرسميني .”

بمجرد أن إلتقت عيونها بعيون دي هين أصبحت عيونه أعمق .

“حقاً ؟”

لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .

“بالطبع ، أنا أريد صورة .”

بينما كان يتصرف على عكس المعتاد ، تقدم دي هين أولاً نحو آستر .

على الرغم من الحيرة التي بها ، ألا أن تعبير آستر أصبح أكثر إشراقاً بسبب كلمات دي هين . كانت آستر في منتصف النهار حيثُ إختفت الظلال و كان الأمر جميلاً للغاية .

“بالطبع ، أنا أريد صورة .”

من ناحية أخرى ، تحول نظر بن حيثُ أنه رأى شيئاً لم يره من قبل و لقد كان يرتجف .

فجأة توقف دي هين و حتى بن توقفَ بسبب توقف دي هين المفاجئ أمامه .

كان السيد الذي خدمه لأكثر من عشر سنوات مختلفاً تماماً عن السيد الحالي ، لذلكَ لم يستطع التعود على الأمر .

‘أعتقد أن الأمر ليس كذلك؟’

“سيدي ، ألم تقل أنكَ لا تُحب رسم اللوحات لأنها تأخذ وقتاً طويلاً ؟”

كان الأمر يتعلق بالثناء على فارسه في ساحة المعركة وحتى كان الأمر حتى عندما قطعَ قائد الجيش الخصم في ساحة المعركة .

“متى قلتُ ذلكَ ؟ لقد أسأت الفهم بالتأكيد . مزعج.”

“ماهي مدة العقد المتبقية ؟”

أغلقَ فم بن في حالة سماع آستر لتلكَ الكلمات .

“الشكر لكِ .”

في الواقع ، لقد كان دي هين يكره أن يقوم برسمه أى شخص .

“إذاً ليس هناكَ مشكلة مع الكونت أن يتم خرق العقد.”

كان ذلكَ لأن الرسامين جميعاً رسموه بشكل مخيف و لقد كان النظر إلى اللوحات مزعجاً .

اومأت آستر برأسها في دهشة و لوح دي هين بيده .

لكن إن كانت آستر من ترسمها ، فإن القصة مختلفة تماماً . نظراً لأن وقت رسم الصورة نفسه له معنى ، فلا يهم كيفية رسم الصورة .

لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .

سرعان ما أحضر الخدم أدوات الرسم .

وبدأ تفاخر دي هين الرهيب بإبنته منذ ذلكَ اليوم.«يمة كيوت»

‘لابدَ لي من الرسم بشكل جيد.’

كان مكاناً سياسياً يتجمع في الأرسطقراطيين المظلمون ، لذا كان مكاناً لا يعجب دي هين .

لقد كانت متوترة للغاية لدرجة أنها كادت تسقط القلم عدة مرات .

“سمعتُ أن هذا التدريب كان رائعاً ايضاً . وقد تم الإشادة به كثيراً .”

لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .

“الشكر لكِ .”

ألقت آستر نظرة فاحصة على دي هين .

تم نقل الشيئ المربع المكسو بغطاء أحمر في المقعد المجاور لدي هين .

بالنظر عن كثب ، لعب خط فكه السميك دوراً في مظهره البارد ، ولقد شعرت بالإحباط بسبب الحاجبين السميكين .

“حسناً ، أنا لا أقول هذا عن الصورة التي رسمتها … لكن ، ألا أبدو مختلفاً ؟”

ومع ذلك ، لم يكن من الصعب رسم الوجه ، لكن المشكلة كانت في جو دي هين ، كان من الصعب التعبير عن الهالة القوية التي خرجت منه .

“دعنا نقترب .”

عندما كانت آستر تنظر ، تحدث إليها دي هين .

لا أعتقد أنني بحاجة للتحدث عن دوروثي لذلكَ تجاهلتُ الأمر .

“هل هذا ممتع ؟”

“هذا صحيح.”

“نعم . من الجيد أن أكون قادرة على رسم ما أريد .”

كان بن متصلب و نظرَ إليه دي هين و أخبره أن يتوقف في الحال .

كما كانت تقوم آستر بملاحظة دي هين كان دي هين يُلاحظ آستر .

“نعم ، الطقس جميل .”

كما قال دينيس ، كانت عيون آستر تلمع بشكل مختلف عندما ترسم .

“نعم ، قام دينيس بوضعها في إطار ، لا أعرف ما إن كنتِ متأثرة بالمعبد لكن بدت الرسمة مقدسة جداً .”

“إذا كنتِ تريدين التعلم بشكل صحيح ، سأوفر لكِ معلماً خاصاً .”

لقد كانت مسافة بعيدة ، لكن كان يُمكنهم رؤية آستر بشكل واضح .

“معلماً خاصاً ؟”

“ماذا قال عندما قلت أنني سأعطيه ثلاثة أضعاف ما يأخذه؟”

“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”

“لقد قال لا ؟”

نظرت آستر إلى تلكَ الكلمات الودية .

“هل هذا ممتع ؟”

بمجرد أن إلتقت عيونها بعيون دي هين أصبحت عيونه أعمق .

أخيراً عُدت من جديد ?? طبعاً أعتذر عن الوقفة الطويلة زي مانتو عارفين «او مش عارفين بما اني بنزل ف مواقع مختلفة »  انا شعالة ف روايتين .. ف سو هرجع اشتغل ع الروايتين بشكل متقارب تاني ??❤️❤️

نظراً لأنه شخص لم يكن يتحدث بالهراء ، كلماته بالتأكيد صادقة .

أغلقَ فم بن في حالة سماع آستر لتلكَ الكلمات .

لقد كانت تعتقد أنه مخيف ، لكنه كان مختلفاً تماماً عن ما كانت تعتقده . لقد كان هناكَ لطف وراء مظهره البارد ، تماماً كالآن .

“نعم ، الطقس جميل .”

‘لماذا يعاملني هذا الشخص بتلكَ الطريقة؟’

قال بن هذا و جفل بسبب النظر التي تُحدق به .

لم تفهم حقاً ، لكن آستر تجاهلت السؤال و إبتسمت .

بالنظر عن كثب ، لعب خط فكه السميك دوراً في مظهره البارد ، ولقد شعرت بالإحباط بسبب الحاجبين السميكين .

“أشكركَ.”

كان ذلكَ لأن الرسامين جميعاً رسموه بشكل مخيف و لقد كان النظر إلى اللوحات مزعجاً .

“الشكر لكِ .”

“ماهو موقفك إن طُرح عليكَ الأمر .”

بعد فترة وجيزة من التركيز مرة أخرى ، إكتملت اللوحة .

“هذه موهبة من الإله ، من التبذير دفن هذه الموهبة .”

فاجأ جدية آستر في اللوحة كل من بن و دي هين .

“ماهو موقفك إن طُرح عليكَ الأمر .”

“حسناً ، أنا لا أقول هذا عن الصورة التي رسمتها … لكن ، ألا أبدو مختلفاً ؟”

‘لابدَ لي من الرسم بشكل جيد.’

“نعم . إنها ليست مجرد بوحة ، تبدو وكأنها قد نزعت جزءاً من جلالتك ووضعته في اللوحة ، أعتقد أنها ستدب فيها الحياة الآن .”

“لا يُمكنه فعل شيئ ، لكنه لن يمانع إن تم كسر العقد ، صحيح؟”

“هذه موهبة من الإله ، من التبذير دفن هذه الموهبة .”

“سأشعر بعدم الإرتياح.”

بدأ الإثنان مناقشتهما بنظرة جادة جداً ، طالباً لمعرض آستر الفردي .

كان من المُفترض أن ترى تعابير وجهه ، لكن نظراً لأن دي هين كان طويلاً جداً كان من الصعي جداً النظر له .

وبدأ تفاخر دي هين الرهيب بإبنته منذ ذلكَ اليوم.«يمة كيوت»

نظراً لأنه شخص لم يكن يتحدث بالهراء ، كلماته بالتأكيد صادقة .

***

بن الذي كان يستمع من الجانب لم يستطع إخفاء دهشته من مظهر دي هين المتغير .

بعد أيام قليلة ،

“اوه ، لدىّ الكثير من أفراد الأسرة لذا يجب أن أعتني بهم .”

حضرَ دي هين مأدبة عشاء في الجزء الشرقي من الإقليم .

فاجأ جدية آستر في اللوحة كل من بن و دي هين .

كان مكاناً سياسياً يتجمع في الأرسطقراطيين المظلمون ، لذا كان مكاناً لا يعجب دي هين .

حضرَ دي هين مأدبة عشاء في الجزء الشرقي من الإقليم .

“سمعتُ أن هذا التدريب كان رائعاً ايضاً . وقد تم الإشادة به كثيراً .”

أخيراً عُدت من جديد ?? طبعاً أعتذر عن الوقفة الطويلة زي مانتو عارفين «او مش عارفين بما اني بنزل ف مواقع مختلفة »  انا شعالة ف روايتين .. ف سو هرجع اشتغل ع الروايتين بشكل متقارب تاني ??❤️❤️

“نعم ، رأى الجميع و تعلمو تكتيكات الدوق الأكير و نمت مهاراتهم .”

من ناحية أخرى ، تحول نظر بن حيثُ أنه رأى شيئاً لم يره من قبل و لقد كان يرتجف .

ومع ذلكَ ، كان هناكَ العديد من الأرستقراطيين اللذين قد نفذ صبرهم لأن دي هين لا يلتفت لهم .

كان مكاناً سياسياً يتجمع في الأرسطقراطيين المظلمون ، لذا كان مكاناً لا يعجب دي هين .

لقد حاولو لفت إنتباه دي هين بطريقة ما .

أغلقَ فم بن في حالة سماع آستر لتلكَ الكلمات .

“إنهم يمدحونكَ . ألم تُقسم ؟”

“لقد قال لا ؟”

إبتسم دي هين إبتسامة باردة لهم .

عندما كانت آستر تنظر ، تحدث إليها دي هين .

“مستحيل ، الدوق الأكبر هو بالفعل أفضل فارس في الإمبراطورية .”

“متى قلتُ ذلكَ ؟ لقد أسأت الفهم بالتأكيد . مزعج.”

“إذاً ، لماذا لا تنضمون إلينا في الجلسة التدريبية التالية ؟”

لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .

“اوه ، لدىّ الكثير من أفراد الأسرة لذا يجب أن أعتني بهم .”

“آه…لقد أرسلتُ شخصاً ما بالفعل لإقناعه لكنه وقع بالفعل على عقد لذا يقول أن هذا غير ممكن .”

“انا ايضاً قد بدأتُ … نشاطاً تُجارياً كبيراً هذه المرة ولا يـمكنني التنقل كثيراً ، لذا …”

“سيدي ، ألم تقل أنكَ لا تُحب رسم اللوحات لأنها تأخذ وقتاً طويلاً ؟”

هؤلاء الأفواه التي يُمكنها التحدث كثيراً ولا يمكنها فعل شيئ .

“أشكركَ.”

بخيبة أمل بسبب مظهرهم قام دي هين بلوي شفتيه .

حضرَ دي هين مأدبة عشاء في الجزء الشرقي من الإقليم .

بدأ العشاء و إستمرت الأجواء الودية ، ولكن لم يشارك دي هين في المحادثة .

“معلماً خاصاً ؟”

‘يالها من مضيعة للكلمات .’

قفز بن و اومأ بتعبير جاد و متفاجئ .

كان من المزعج الرد على كل كلمة عديمة الفائدة .

عندما فُتح الباب ، دخلت الخادمات اللاتي كُن ينتظرن في الخارج بشيئ كبير .

لم يعد أحد قادر على التحدث إليه لأن عينه كانت تخرج شراراً .

ركز الجميع عيونهم نحو هذا الشيئ .

قام دي هين بتدوير الكأس الزجاجية بنظرة ملل على وجهه . بعد ذلكَ ، إعتقد أن التوقيت هذا سيكون جيداً ، لذلكَ قام بلف رأسه .

“إنهم يمدحونكَ . ألم تُقسم ؟”

“هل على أن أريهم .”

لقد حاولو لفت إنتباه دي هين بطريقة ما .

أصبح هذه العيون الخضراء أرق .

“انا ايضاً قد بدأتُ … نشاطاً تُجارياً كبيراً هذه المرة ولا يـمكنني التنقل كثيراً ، لذا …”

رفع دي هين يده .

عندما أزال دي هين القماش كان هناكَ إطار في الأسفل .

بعد التعرف على الإشارة ، فتحَ الرئيس باب قاعة المأدبة .

‘هاه ، هل يقول لي أن أفعل هذا؟’

عندما فُتح الباب ، دخلت الخادمات اللاتي كُن ينتظرن في الخارج بشيئ كبير .

ثم هز دي هين فمه و أخفض رأسه .

تم نقل الشيئ المربع المكسو بغطاء أحمر في المقعد المجاور لدي هين .

لقد كانت تعتقد أنه مخيف ، لكنه كان مختلفاً تماماً عن ما كانت تعتقده . لقد كان هناكَ لطف وراء مظهره البارد ، تماماً كالآن .

رآى النبلاء هذا و بدأو في الهمس .

هؤلاء الأفواه التي يُمكنها التحدث كثيراً ولا يمكنها فعل شيئ .

“ما هذا ؟”

“أشكركَ.”

“يبدو بأن جلالتكَ قد أعد شيئاً ما ؟”

“الشكر لكِ .”

ركز الجميع عيونهم نحو هذا الشيئ .

“لماذا هي هناك….”

عندما أزال دي هين القماش كان هناكَ إطار في الأسفل .

“إذاً ليس هناكَ مشكلة مع الكونت أن يتم خرق العقد.”

يتبع …

لقد كانت مسافة بعيدة ، لكن كان يُمكنهم رؤية آستر بشكل واضح .

أخيراً عُدت من جديد ?? طبعاً أعتذر عن الوقفة الطويلة زي مانتو عارفين «او مش عارفين بما اني بنزل ف مواقع مختلفة »  انا شعالة ف روايتين .. ف سو هرجع اشتغل ع الروايتين بشكل متقارب تاني ??❤️❤️

“نعم . لا ، ماذا ؟”

شكل دي هين بيبدأ يتفاجر بآستر ف كل مكان و كل ما حد يتنفس يتفاخر بيها ?❤️❤️❤️

‘أعتقد أن الأمر ليس كذلك؟’

إتسعت عينا آستر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط