نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 44

تحدثت مع الشخص الذي جاء للحظة ثم ترددت و أخبرت آستر .

قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .

“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”

نظرت آستر إلى دوروثي بإرتباك .

“من هي هيرا ؟”

تحدثت مع الشخص الذي جاء للحظة ثم ترددت و أخبرت آستر .

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

“هل ترين هذا الصف ؟”

“أخبريها أن تدخل .”

أدارت آستر رأسها ببطء و ردت على سؤال الكاهن .

لقد كانت هيرا التي دخلت إلى آستر تحمل رعباً على وجهها و لم تستطع النظر إلى آستر و لقد كان وجهها منحنياً .

“هل أنتِ مجنونة ؟”

‘أشعر أنها مألوفة .’

تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .

كانت غرفة الكاهن هي الأعمق .

بكت هيرا لفترة و لم تعرف ماذا تفعل ثم إقتربت من آستر و جثت على ركبتيها .

ثم ركض بسرعة نحو المعبد .

“آنستي …. أنا آسفة لقد كنتُ مخطئة ، حقاً …”

عندما اقتربت آستر من الأريكة  جلست بهدوء .

“ما الذي يحدث ؟ لماذا هذا ؟”

بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .

ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .

حاولو تبادل الأحاديث على شكل اشارت ولكن لا آستر ولا دوروثي كانتا يفهمان الأمر .

“أعلم أنني مذنبة حتى الموت ، لكن لم تكن لدىّ نوايا سيئة حقاً . من فضلكِ لا تطرديني ، أرجوكِ ساعديني ، هاه ؟”

“هناك باب آخر في الداخل .”

ومع ذلكَ استمرت دموع هيرا في النزول بغزارة دون معرفة كيفية التوقف .

لقد كان لديهم اللحوم و الفواكه في ايديهم .

نظرت آستر إلى دوروثي بإرتباك .

“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”

‘لماذا تفعل هذا ؟’

سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .

‘لا أعلم .’

كان ذلكَ لأنها كانت تعرف كم كانت مخطئة ، ولكن لقد كان لها سبب لإخبار آستر .

حاولو تبادل الأحاديث على شكل اشارت ولكن لا آستر ولا دوروثي كانتا يفهمان الأمر .

“آه ، آنستي …”

بعد فترة طويلة من التهدئة لم يكن هناكَ علامات على أنها سوف تتوقف عن البكاء ، أرادت دوروثي أن تتوقف و بدأت في دفع هيرا .

‘هل يعلمون حقيقة الآلهة التي يؤمنون بها ؟’

“أنتِ ، ما الذي تفعلينه أمام السيدة ؟ لا تبكي وتحدثِ عن الوضع .”

“لا … في الواقع لقد تم بيعها بشكل جيد ، ولقد كان هناكَ أشخاص يبحثون عنها بشكل مفصل … ولابدَ أنه كان هناكَ شائعة بين هواة جمع اللوحات .”

“نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”

“هوه .”

بدأت هيرا في التحدث .

“أى شيئ سيكون جيداً .”

“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”

“أحضرتِ هذا الشعار ؟”

لقد كانت أكتاف هيرا متصلبة لأنها كانت تعرف أنها ارتكبت خطأ ما .

تمتمت آستر قليلاً ، إستدار لها الحارس و إبتسم .

“في البداية ، لقد حاولتُ التخلص منها ، لكنها كانت مضيعة لأنها كانت مرسومة بشكل جيد … فأخذتها و بعتها في السوق عن طريق الصدقة و تلقيتُ المال .”

“شكراً للإله .”

“هل أنتِ مجنونة ؟”

لقد كانت آستر خائفة من ارتكاب خطأ ، و لقد استمر في التذمر طوال الطريق .

دوروثي التي كانت تستمع من الجانب ركضت بسرعة و أغلقت فمها .

“مرحباً .”

لقد كان الأمر خطيراً للغاية لا أحد يجرؤ على سرقة شيئ من قصر الدوق الأكبر و بيعه .

غطت آستر رأسها بغطاء الرأس الذي أحضرته و اتبعت دوروثي آستر .

إذا تمت معاقبتها بشكل صحيح ، يُمكن أن تُقطع يدها .

تفاجئت دوروثي .

“لابدَ أنني كنتُ مجنونة … ماذا حدثَ لعقلي ؟”

نظرت آستر إلى العلامة التي في المنتصف بتفحص ، أنه معبد مرة أخرى .

لكن آستر لم تكن ترغب في معاقبة هيرا .

“نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”

لقد كانت مجرد رسمة على أى حال ووضعتها جانباً لترميها بعيداً ، لذلكَ لم تكن تهتم كثيراً حتى لو باعتها .

ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .

“هل هذا كل شيئ ؟”

تفاجئت دوروثي .

“لا … في الواقع لقد تم بيعها بشكل جيد ، ولقد كان هناكَ أشخاص يبحثون عنها بشكل مفصل … ولابدَ أنه كان هناكَ شائعة بين هواة جمع اللوحات .”

“شكراً جزيلاً لكِ . لن يحدثَ هذا مرة أخرى ابداً . أنا آسفة جداً … هئ .”

تلعثمت هيرا وقالت كل ما فعلته .

“الأمر ليس جيداً جداً . لقد سمعَ أن هناكَ رساماً جيداً في هذا المنزل ، وأعتقد أنه دفع شيئ ما مقابل ترك اللوحة له .. لقد سلمتها أمي له بدون أن تخبرني ، انا آسفة .”

كان ذلكَ لأنها كانت تعرف كم كانت مخطئة ، ولكن لقد كان لها سبب لإخبار آستر .

“حسناً ، هذه لأختكِ المريضة .. أنه شيئ لم أكن بحاجة إليه على أى حال .”

“لهذا … قبل بضعة أيام ، جاء شخص من المعبد إلى منزلي .”

“ما الذي يُمكنني فعله من أجلكِ ؟”

“المعبد ، لماذا ؟”

“آنستي …. أنا آسفة لقد كنتُ مخطئة ، حقاً …”

اتكأت آستر التي كانت تستمع إليها بشكل عرضي و ابدت اهتماماً لأول مرة .

لقد قال الكاهن هذا كمجاملة ولكن آستر شعرت بالإهانة .

“الأمر ليس جيداً جداً . لقد سمعَ أن هناكَ رساماً جيداً في هذا المنزل ، وأعتقد أنه دفع شيئ ما مقابل ترك اللوحة له .. لقد سلمتها أمي له بدون أن تخبرني ، انا آسفة .”

يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .

“إذاً ، كان عليكِ اعادتها مرة أخرى !”

“لقد قالو لي أنكَ ستعرف إن رأيتَ هذا .”

تفاجئت دوروثي .

“لم أستطع فعل ذلكَ ، لقد طلبت والدتي أن يقوم بعلاج أختي الصغرى المريضة بالقوة المقدسة بدلاً من المال ، لذا تم علاجها على الفور .”

“لم أستطع فعل ذلكَ ، لقد طلبت والدتي أن يقوم بعلاج أختي الصغرى المريضة بالقوة المقدسة بدلاً من المال ، لذا تم علاجها على الفور .”

عندما أظهرت آستر القليل من علامات الإعجاب ، اشار الحارس من النافذة .

لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .

تمتمت آستر قليلاً ، إستدار لها الحارس و إبتسم .

لقد كانت عائلتها في وضع صعب ، لذا لم تستطع الحلم حتى بالحصول على العلاج من المعبد ، لكن أختها الصغرى تعافت بشكل جيد بسبب هذه الحادثة .

جلست آستر بهدوء و نظرت إلى الشاي العشبي الساخن .

“هممم.”

بعد فترة طويلة من التهدئة لم يكن هناكَ علامات على أنها سوف تتوقف عن البكاء ، أرادت دوروثي أن تتوقف و بدأت في دفع هيرا .

أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .

نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .

“هل أختكِ أفضل الآن ؟”

لكن آستر لم تكن ترغب في معاقبة هيرا .

“نعم . هذا …”

“أى شيئ سيكون جيداً .”

“شكراً للإله .”

“اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”

ابتسمت آستر ومسحت دموع هيرا بيدها .

“أى شيئ سيكون جيداً .”

“آه ، آنستي …”

“حسناً ، هذه لأختكِ المريضة .. أنه شيئ لم أكن بحاجة إليه على أى حال .”

سيكون بالتأكد التأثير أقل لو كانت ملكية الدوق الأكبر حيث كان الحكم الذاتي ممكناً ، لقد كان هناكَ معبد في احد الشوارع مثل الإمبراطورية التي تخدم الآلهة .

قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .

كانت هيرا تبكي لفترة قبل أن تخرج من الغرفة .

“إذا كانو قد حصلو على أجر مقدماً ، هل ستعودين إلى المعبد ؟”

كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .

“لا … لقد أعطاني هذا وقال لي أن اتوجه إلى المعبد على الفور .”

ابتسمت آستر ومسحت دموع هيرا بيدها .

سحبت هيرا على الفور الرمز الذي كان معها في جيبها .

“هل قلتِ شيئاً ؟”

بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .

اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .

“حسناً ، سأذهب إلى هناك.”

‘لا أعلم .’

“شكراً جزيلاً لكِ . لن يحدثَ هذا مرة أخرى ابداً . أنا آسفة جداً … هئ .”

أدارت آستر رأسها ببطء و ردت على سؤال الكاهن .

كانت هيرا تبكي لفترة قبل أن تخرج من الغرفة .

اومأت آستر إلى دوروثي و دخلت إلى الغرفة لوحدها .

“آنستي … هل سـتذهبين إلى المعبد حقاً ؟”

نظرت آستر حولها عندما وصلت إلى مدخل المعبد .

“نعم . سأذهب .”

سيكون بالتأكد التأثير أقل لو كانت ملكية الدوق الأكبر حيث كان الحكم الذاتي ممكناً ، لقد كان هناكَ معبد في احد الشوارع مثل الإمبراطورية التي تخدم الآلهة .

“مهما كانت الظروف ، إنها سارقة ! لستِ بحاجة لمساعدتها .”

“مرحباً .”

أصبحت عين دوروثي مثلثة كما لو أنه كان من المحبط عدم الغضب و المسامحة .

تمتمت آستر قليلاً ، إستدار لها الحارس و إبتسم .

“ليس بسبب هيرا ، بل لأن هناكَ شيئاً يزعجني .”

تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .

نظرت آستر إلى العلامة التي في المنتصف بتفحص ، أنه معبد مرة أخرى .

“نعم . هذا …”

بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .

“نعم . سأذهب .”

***

قام الحارس بأخذه من يدي و نظر ، واتسعت عيناه .

ل

اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .

م يكن هناك مكان في الإمبراطورية لم يصل إليه تأثير المعبد .

“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”

سيكون بالتأكد التأثير أقل لو كانت ملكية الدوق الأكبر حيث كان الحكم الذاتي ممكناً ، لقد كان هناكَ معبد في احد الشوارع مثل الإمبراطورية التي تخدم الآلهة .

“المعبد ، لماذا ؟”

تمتمت آستر عندما رأت المعبد بشكل واضح من بعيد .

‘هل يعلمون حقيقة الآلهة التي يؤمنون بها ؟’

“أنه أكبر مما كنتُ اتخيل !”

يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .

لم يكن مشابهاً للمعبد المركزي ، لقد كان من المدهش الإعتقاد أن الدوق الأكبر له علاقة سيئة بالمعبد .

بعد فترة طويلة من التهدئة لم يكن هناكَ علامات على أنها سوف تتوقف عن البكاء ، أرادت دوروثي أن تتوقف و بدأت في دفع هيرا .

“أجل . لأن المعبد يُمثل ثروة تلكَ المنطقة ، سمعت أن الدوقية الكبرى قامت ببنائه بعناية .”

فوجئ الكاهن شين برؤية آستر .

“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”

بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .

سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .

“من هي هيرا ؟”

على الرغم من انه لم يكن يوماً خاصاً لقد كان الناس حوب المعبد ، يدخلون و يخرجون من الباب الأمامي بدون توقف .

“مهما كانت الظروف ، إنها سارقة ! لستِ بحاجة لمساعدتها .”

“آنستي ، ولكن هل كان عليكِ إخفاء هويتكِ ؟”

لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .

“نعم ، قررتُ التنكر كشخص من عائلة هيرا .”

ثم ركض بسرعة نحو المعبد .

غطت آستر رأسها بغطاء الرأس الذي أحضرته و اتبعت دوروثي آستر .

عندما أظهرت آستر القليل من علامات الإعجاب ، اشار الحارس من النافذة .

نظرت آستر حولها عندما وصلت إلى مدخل المعبد .

ل

لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .

ذهبت آستر إلى المدخل البعيد الذي يحرسه الحارس .

“إلى أين نذهب ؟”

“آه ، آنستي …”

“هناك باب آخر في الداخل .”

“من هي هيرا ؟”

ذهبت آستر إلى المدخل البعيد الذي يحرسه الحارس .

نظرت آستر حولها عندما وصلت إلى مدخل المعبد .

أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .

“إذاً ، كان عليكِ اعادتها مرة أخرى !”

“ما الذي يُمكنني فعله من أجلكِ ؟”

بكت هيرا لفترة و لم تعرف ماذا تفعل ثم إقتربت من آستر و جثت على ركبتيها .

نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .

“أدخلي – ها نحنُ ذا .”

إبتسمت آستر و قدمت له الشعار التي حصلت عليه من هيرا .

“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”

“لقد قالو لي أنكَ ستعرف إن رأيتَ هذا .”

كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .

قام الحارس بأخذه من يدي و نظر ، واتسعت عيناه .

لقد قال الكاهن هذا كمجاملة ولكن آستر شعرت بالإهانة .

“آه ، أنتِ ضيفة السيد شين ؟ إنتظري لحظة .”

أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .

ثم ركض بسرعة نحو المعبد .

“هيا ، إن السيد شين بإنتظاركِ .”

بعد فترة عاد الحارس .

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

“هيا ، إن السيد شين بإنتظاركِ .”

نظرت آستر إلى العلامة التي في المنتصف بتفحص ، أنه معبد مرة أخرى .

اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .

“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”

“هل ترين هذا الصف ؟”

“نعم . هذا …”

عندما أظهرت آستر القليل من علامات الإعجاب ، اشار الحارس من النافذة .

“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”

كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .

الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .

لقد كان لديهم اللحوم و الفواكه في ايديهم .

تمتمت آستر قليلاً ، إستدار لها الحارس و إبتسم .

“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”

لقد كانت أكتاف هيرا متصلبة لأنها كانت تعرف أنها ارتكبت خطأ ما .

“نعم .”

“آه ، آنستي …”

اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .

“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”

“اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”

لقد كانت مجرد رسمة على أى حال ووضعتها جانباً لترميها بعيداً ، لذلكَ لم تكن تهتم كثيراً حتى لو باعتها .

كان الحارس مملوئاً بالفخر بسبب المعبد ، ولقد حاول تعليم آستر .

“اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”

“إن كنتِ لا تمانعين فلا يجب عليكِ الإساءة إليه ، أنه مُنتشي لدرجة أنه ليس من المنطقي التحدث معه بمفردكِ .”

تلعثمت هيرا وقالت كل ما فعلته .

لقد كانت آستر خائفة من ارتكاب خطأ ، و لقد استمر في التذمر طوال الطريق .

“هل أنتِ مجنونة ؟”

‘هل يعلمون حقيقة الآلهة التي يؤمنون بها ؟’

“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”

بدت آستر التي تستمع له فارغة وهي تنظر إلى منحوتات الآلهة التي كانت في كل مكان .

اعتقدت أنها يجب أن تخرج من هنا بسرعة بعد الإستماع ، لذا سألت الكاهن شين .

في اليوم الذي عادت فيه بالزمن مرة أخرى تذكرت نفسها وهي تنظرت إلى الآلهة و لقد كانت مستاءة منها .

اعتقد أن آستر ستكون طفلة بسيطة ولكنه حتى لم يستطع قراءة قلبها .

“إله مثل هذا …”

“آنستي … هل سـتذهبين إلى المعبد حقاً ؟”

تمتمت آستر قليلاً ، إستدار لها الحارس و إبتسم .

‘هل يعلمون حقيقة الآلهة التي يؤمنون بها ؟’

“هل قلتِ شيئاً ؟”

“شكراً جزيلاً لكِ . لن يحدثَ هذا مرة أخرى ابداً . أنا آسفة جداً … هئ .”

“لا شيئ .”

اومأت آستر إلى دوروثي و دخلت إلى الغرفة لوحدها .

وبينما كانت تتعمق داخل المعبد ، إغمق وجه آستر . جعل الهواء الموجود في المعبد ذهنها مشوشاً .

“من هي هيرا ؟”

كانت غرفة الكاهن هي الأعمق .

بدأت هيرا في التحدث .

“أدخلي – ها نحنُ ذا .”

“هل قلتِ شيئاً ؟”

كان بإمكاننا رؤية شخص واحد فقط في الداخل ، لذا قررت دوروثي البقاء في الخارج .

“لم أستطع فعل ذلكَ ، لقد طلبت والدتي أن يقوم بعلاج أختي الصغرى المريضة بالقوة المقدسة بدلاً من المال ، لذا تم علاجها على الفور .”

اومأت آستر إلى دوروثي و دخلت إلى الغرفة لوحدها .

دوروثي التي كانت تستمع من الجانب ركضت بسرعة و أغلقت فمها .

بمجرد دخولها ، رأت رجلاً في منتصف العمر يجلس بشغف .

كانت غرفة الكاهن هي الأعمق .

لقد كانت قلقة من أن تكون قد رأته من قبل ، لكن لحسن الحظ لم تفعل .

لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .

“مرحباً .”

أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .

“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”

ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .

إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .

“هل تحبين الشاي ؟”

عندما اقتربت آستر من الأريكة  جلست بهدوء .

كان ذلكَ لأنها كانت تعرف كم كانت مخطئة ، ولكن لقد كان لها سبب لإخبار آستر .

“هل تحبين الشاي ؟”

نظرت آستر حولها عندما وصلت إلى مدخل المعبد .

“أى شيئ سيكون جيداً .”

“هل أختكِ أفضل الآن ؟”

“هذا جيد . هذا هو شاي الأعشاب الخاص بي وله رائعة لطيفة للغاية .”

“نعم ، قررتُ التنكر كشخص من عائلة هيرا .”

قام السيد شين بسكب الشاي الساخن داخل الفنجان المُعد مُسبقاً .

‘أشعر أنها مألوفة .’

جلست آستر بهدوء و نظرت إلى الشاي العشبي الساخن .

“إذا كانو قد حصلو على أجر مقدماً ، هل ستعودين إلى المعبد ؟”

“أحضرتِ هذا الشعار ؟”

“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”

“نعم .”

لقد كان لديهم اللحوم و الفواكه في ايديهم .

أدارت آستر رأسها ببطء و ردت على سؤال الكاهن .

لقد كانت قلقة من أن تكون قد رأته من قبل ، لكن لحسن الحظ لم تفعل .

عيون آستر التي لا تظهر أى مشاعر و عين الكاهن شين إلتقت بها .

لقد كان الأمر خطيراً للغاية لا أحد يجرؤ على سرقة شيئ من قصر الدوق الأكبر و بيعه .

“هوه .”

جلست آستر بهدوء و نظرت إلى الشاي العشبي الساخن .

فوجئ الكاهن شين برؤية آستر .

اعتقد أن آستر ستكون طفلة بسيطة ولكنه حتى لم يستطع قراءة قلبها .

بما أنه كان رئيس الكهنة ، لقد كان قادراً على فهم مشاعر الناس بمجرد النظر إلى عيونهم ، لقد كان ذلك بسبب استخدامه القوة المقدسة .

“أجل . لأن المعبد يُمثل ثروة تلكَ المنطقة ، سمعت أن الدوقية الكبرى قامت ببنائه بعناية .”

اعتقد أن آستر ستكون طفلة بسيطة ولكنه حتى لم يستطع قراءة قلبها .

بمجرد دخولها ، رأت رجلاً في منتصف العمر يجلس بشغف .

“أنتِ طفلة مميزة .”

“نعم . أنتِ مباركة من الآلهة .”

“أنا ؟”

تحدثت مع الشخص الذي جاء للحظة ثم ترددت و أخبرت آستر .

“نعم . أنتِ مباركة من الآلهة .”

“أنه أكبر مما كنتُ اتخيل !”

لقد قال الكاهن هذا كمجاملة ولكن آستر شعرت بالإهانة .

اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .

‘ماهي المباركة حتى؟’

أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .

يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .

“إن كنتِ لا تمانعين فلا يجب عليكِ الإساءة إليه ، أنه مُنتشي لدرجة أنه ليس من المنطقي التحدث معه بمفردكِ .”

اعتقدت أنها يجب أن تخرج من هنا بسرعة بعد الإستماع ، لذا سألت الكاهن شين .

بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .

“لماذا تبحث عني ؟”

‘لا أعلم .’

يتبع …

قام السيد شين بسكب الشاي الساخن داخل الفنجان المُعد مُسبقاً .

الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .

اعتقدت أنها يجب أن تخرج من هنا بسرعة بعد الإستماع ، لذا سألت الكاهن شين .

على الرغم من انه لم يكن يوماً خاصاً لقد كان الناس حوب المعبد ، يدخلون و يخرجون من الباب الأمامي بدون توقف .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط