نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 46

أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .

“نعم جلالتكَ .”

“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”

قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .

“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”

“لن أخبر أبي ابداً .”

“لا ، لا يُمكنني المخاطرة بوضعكِ بمفردكِ في طريق طويل .”

ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .

أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .

“أنه جيد ، لا أظن أنه سيفعل شيئ غبي لآنستي لذا يُمكنكَ ترك الأمر له بثقة.”

“هل طلبتني ؟”

عندما رأت مدخل المعبد من بعيد توقفت آستر و نظرت إلى ڤيكتور .

“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”

“شكراً على التوصيلة .”

“حوالي العشرين .”

“لن أخبر أبي ابداً .”

“احضر كل المهتمين بمرافقة ابنتي ، هذا ليس الزامياً على الإطلاق .”

كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .

“نعم سيدي !”

“جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”

رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة

لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .

“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .

آستر التي لم تكن تعرف أن عدداً كبيراً من الناس سيتقدمون حوصرت بين النظرات .

“أسرع .”

“بالطبع سيدي .”

“ايك!”

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

لقد كان القائد يشعر بالأسف ، وسرعان ما اتجه إلى الفرسان يسرعة متجنباً عيون دي هين اللاذعة .

عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .

بعد فترة ، لقد كان عدد الفرسان الذي جلبهم عشرين من أصل عشرين .

“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”

“لقد جلبتهم .”

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

آستر التي لم تكن تعرف أن عدداً كبيراً من الناس سيتقدمون حوصرت بين النظرات .

ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .

“أعتقد أن الجميع هنا .”

“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”

“نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”

كانت عيون دي هين عنيفة لدرجة أن تعابيره كانت صلبة ، لكنه سار بحيوية كـشخصيته الجريئة .

ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .

“هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”

كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .

‘ماذا أفعل ؟’

لقد كان هناك سبب آخر بدلاً من كون آستر لطيفة ، و لكن معظمهم تقدمو بطلب للحصول على شرف مرافقة الإبنة التي يحبها الدوق .

عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .

“اختاري بنفسكِ .”

القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .

أمسكَ دي هين بكتف آستر و قال بهدوء .

“حوالي العشرين .”

“حسناً ، أنا …”

“هل طلبتني ؟”

شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .

رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة

‘ماذا أفعل ؟’

ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .

لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .

“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”

رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .

يتبع….

كانت آستر تفكر قليلاً ثم همست لدي هين .

“سأعود فوراً .”

“إن كان علىّ الإختبار ، سأختاره .”

“لن أخبر أبي ابداً .”

“هل تقصدين ڤيكتور ؟”

“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”

حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .

“اختاري بنفسكِ .”

لقد كان مبتدئاً ملفتاً للنظر ، منذ ايام التدريب لدين درجات ممتاز و سمعة طيبة .

لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .

شيئ واحد فقط ، أن هناك الكثير من الشائعات تقول أن لديه مشاكل مع امرأة . «جملة مش مؤكدة »

“ماذا تفعل ؟”

“بن ، ما رأيك ؟”

“كيف تجرؤ على لمس آستر ؟”

“أنه جيد ، لا أظن أنه سيفعل شيئ غبي لآنستي لذا يُمكنكَ ترك الأمر له بثقة.”

عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .

“حسناً .”

استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .

فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .

“هيا لندخل .”

“فليذهب الجميع و يبقى ڤيكتور .”

“نعم جلالتكَ .”

عندما تم استدعاء إسم ڤيكتور كانت وجوه الجميع مليئة بخيبة الأمل .

“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”

على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .

“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”

“لماذا يجب أن تكون أنتَ ؟”

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”

شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .

“ڤيكتور … هذا الرجل المحظوظ .”

“نعم جلالتكَ .”

أظهر ڤيكتور فوزاً كبيراً خلف ظهره تجاه الفرسان اللذين كانو يغادرون .

“هل طلبتني ؟”

“اقترب .”

بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .

عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .

تبعوه ، ولكن آستر لم تكن تفهم شيئاً .

“نعم جلالتكَ .”

“هل تقصدين ڤيكتور ؟”

كانت عيون دي هين عنيفة لدرجة أن تعابيره كانت صلبة ، لكنه سار بحيوية كـشخصيته الجريئة .

“أرني بطاقتكَ .”

“سوف أعهدُ لكَ بمرافقة آستر اثناء الخروج ، هل يُمكنكَ القيام بذلك بشكل جيد ؟”

رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة

لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .

القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .

انحنى ڤيكتور على ركبة واحدة بتعبير مغمور ثم وضع يده عنده صدره .

آستر التي لم تكن تعرف أن عدداً كبيراً من الناس سيتقدمون حوصرت بين النظرات .

“بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”

“ايك!”

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .

عندما نظرت إلى عينه شعرت بطاقة منعشة تنبعث منه .

لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .

لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .

“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”

“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”

رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .

خجلت آستر و احمرّ خدها و اومأت .

ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .

“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”

شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .

ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .

لم يكن الباب الرئيسي الذي يدخل منه الناس في العادة و يخرجون منه .

أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

“سأفعل ما بوسعي .”

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

احنى ڤيكتور رأسه إلى مؤخرة يد آستر ثم قبلها برفق على ظهر يدها .

أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .

استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .

“نعم ، أوبا .”

“….!!”

“هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”

غير هذا العمل المزاج بسرعة .

“سأعود فوراً .”

كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .

حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .

“ماذا تفعل ؟”

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

القبلة التي كانت على ظهر يد آستر كانت تحية رسمية يتم مشاركتها عند اللقاء الأول و ليس فقط لآستر التي تتلقى الإهتمام .

“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

“بالطبع سيدي .”

“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”

لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .

“كيف تجرؤ على لمس آستر ؟”

“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”

“جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”

لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .

بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .

“حسناً .”

“أبي ، لم يلمسني .”

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

“شكراً على التوصيلة .”

في الواقع ، لقد لمسها قليلاً … لكن الآن ، اصبح دي هين هادئاً بسبب هذه الكذبة .

“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”

“حقاً ؟ على أى حال ، كن حذراً ، إن لمستَ آستر مرة أخرى فلن تُفلتَ من العقاب .”

“نعم سيدي !”

“سأكون حذراً .”

“بن ، ما رأيك ؟”

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

احنى ڤيكتور رأسه إلى مؤخرة يد آستر ثم قبلها برفق على ظهر يدها .

‘سأحتاج إلى المزيد من المرافقين .’

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

لقد نمى عدم الثقة في ڤيكتور في نفس دي هين ، لذا قررت تعيين المزيد من المرافقين لآستر سراً .

حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .

***

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

في اليوم التالي .

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

عندما حاولت آستر التي استعدت الخروج ، تمسكَ چو-دي بها الذي كان يطاردها طوال النهار .

رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .

“لما لا يُمكنني اتباعكِ بحق الجحيم ؟”

القبلة التي كانت على ظهر يد آستر كانت تحية رسمية يتم مشاركتها عند اللقاء الأول و ليس فقط لآستر التي تتلقى الإهتمام .

في الآونة الأخيرة عندما بدأ التدرب كبرت عضلاته و أصبح جسده أكبر لكن لم يتغير شيئ في شخصيته .

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

“هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”

في لحظة ما ، تبادرت إلى ذهن ڤيكتور عيون دي هين الشرسة و شعر بالحرارة .

عانقت آستر چو-دي بقوة .

“هل تقصدين ڤيكتور ؟”

لمست يد آستر الصغيرة ظهر چو-دي و تسللت إبتسامة له .

عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .

“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”

كانت آستر تفكر قليلاً ثم همست لدي هين .

“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”

عندما تم استدعاء إسم ڤيكتور كانت وجوه الجميع مليئة بخيبة الأمل .

كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .

كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .

شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .

شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .

“بالطبع سيدي .”

بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .

ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”

وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .

لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .

“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”

اخذته آستر بكل سرور ووضعته في حقيبة صغيرة .

بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .

“سأعود فوراً .”

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

“نعم ، عليكِ الحذر .”

“لقد جلبتهم .”

“اسرع !”

كانت آستر تفكر قليلاً ثم همست لدي هين .

لوحَ چو-دي و دينيس للعربة حتى اختفت العربة تماماً .

لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .

عندما غادرو إلى المنطقة المجاورة للقصر ووصلو إلى الشارع الرئيسي توقفت العربة و نزلت آستر و ڤيكتور .

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

“شكراً على التوصيلة .”

رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .

“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”

ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .

بعد التحية ، عاد السائق .

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .

“إن كان علىّ الإختبار ، سأختاره .”

“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”

ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .

عندما رأت مدخل المعبد من بعيد توقفت آستر و نظرت إلى ڤيكتور .

‘لماذا لم يخبرني أحد أنها كانت لطيفة جداً ؟’

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .

“لن أخبر أبي ابداً .”

لمست يد آستر الصغيرة ظهر چو-دي و تسللت إبتسامة له .

عندما نظرت له آستر بعيون متلهفة ذاب قلب ڤيكتور .

فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .

‘لماذا لم يخبرني أحد أنها كانت لطيفة جداً ؟’

كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .

ابتسم ڤيكتور ابتسامة عريضة و هو يُمسك بقلبه ، لقد فوجئ بمدى شدة ابتسامته .

“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”

“فقط عندما نعود . الآن بما انني أكبر منكِ لذا نادني بأخي لن يكون من الغريب فعل ذلك .”

“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”

“نعم ، أوبا .”

شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .

اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

“ايك!”

عندما ينظر إلى شعرها المنسدل و عينها الودرية يشعر أن عقله قد تم تنظيفه .

بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .

‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’

ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .

في لحظة ما ، تبادرت إلى ذهن ڤيكتور عيون دي هين الشرسة و شعر بالحرارة .

“جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”

لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .

اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .

***

لمست يد آستر الصغيرة ظهر چو-دي و تسللت إبتسامة له .

كان من السهل جداً الدخول إلى المكان الذي كان فيه المعبد . لم يكن هناكَ الكثير من التأكيد لأن الكاهن كان برفقتها .

“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”

خرجت آستر من العربة عندما قيل لها أنها وصلت و نظرت إلى المشهد غير المألوف .

عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .

‘هنا…؟’

بعد التحية ، عاد السائق .

لم يكن الباب الرئيسي الذي يدخل منه الناس في العادة و يخرجون منه .

“سأفعل ما بوسعي .”

بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .

عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .

“ايها السيد شين ، إلى اين نذهب ؟”

انحنى ڤيكتور على ركبة واحدة بتعبير مغمور ثم وضع يده عنده صدره .

“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”

عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .

وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .

لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .

“أرني بطاقتكَ .”

عندما غادرو إلى المنطقة المجاورة للقصر ووصلو إلى الشارع الرئيسي توقفت العربة و نزلت آستر و ڤيكتور .

قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .

“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”

اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .

بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .

“هيا لندخل .”

“سأعود فوراً .”

تبعوه ، ولكن آستر لم تكن تفهم شيئاً .

“ڤيكتور … هذا الرجل المحظوظ .”

القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

بغض النظر عن أن المقابلة كانت غير رسمية ، بكن من الغريب أنه كان سرياً للغاية .

“جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”

يتبع….

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

“سأفعل ما بوسعي .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط