“سوف آكلها جيداً .”
لقد كانت هذه بالفعل نقطة التحديد ، لذلكَ لقد كانت تعرف أنه لو تأخر الأمر كثيراً قد يفوتها العلاج و تموت .
“هل تقبلين اعتذاري الآن ؟”
“سيدتي ، لقد استخدما معظم الأدوية و من الخطر استخدام أى دواء آخر لأن عمر الآنسة صغير .”
“نعم .”
بالنظر إلى حالة جيني التي كانت ظاهرة بالفعل على وجهها ، يبدوا أنها لم يعد لديها الكثير من الوقت .
“شكراً لكِ . و أنا حقاً آسف .”
فجأة أمسكت روز بيد آستر . ابتسمت آستر بحرج و هي تمسك بيدها .
سلم سيباستيان التفاحة إلى آستر و لمس يد آستر بخفة .
“شكراً لكِ . و أنا حقاً آسف .”
في تلكَ اللحظة ، شعر سيباستيان بخفقان في رأسه و تراجع قليلاً إلى الوراء .
كان سيباستيان يتفاخر دائماً أمام چو-دي بشقيقته ، ولم يقل ابداً أنها لم تكن على ما يرام .
“أ- أ- أراكِ لاحقاً .”
“تادا ! إنه أنا . ماذا تفعلين لما أنتِ واقفة هنا ؟”
على هذا الطريق بدون حتى أن ينظر إلى الوراء ركض . لقد كان قلبه ينبض بشدة بالفعل .
كان سيباستيان يتفاخر دائماً أمام چو-دي بشقيقته ، ولم يقل ابداً أنها لم تكن على ما يرام .
“ما خطبه ؟’
ومع ذلكَ ، بدى أن هناكَ كدمان في عيون چيني . كان هناكَ بقعة سوداء مثل الكتلة في منتصف عينها .
ابتسمت آستر بتكلف عندما رأت ظهره وهو يركض ، ثم أخذت التفاحة و ذهبت في نزهة حول المنطقة .
وصلت روز وربتت على خد آستر ، لقد كانت يديها باردة لذا شعرت آستر بالقشعريرة .
بينما كان يسير ليجد چو-دي الذي اختفى في مكان ما ، تحدث لها شخص ما من الخلف .
هزت آستر رأسها و خطت خطوة مبتعدة عن المهد .
“هل أنتِ آستر ؟”
“حقاً ؟ هذا جيد .”
تبعت آستر الصوت و استدارت ، لقد كان هناكَ امرأة تبدوا و كأنه في منتصف العمر و تبدوا غير عادية للوهلة الأولى تبتسم .
بينما كان يسير ليجد چو-دي الذي اختفى في مكان ما ، تحدث لها شخص ما من الخلف .
لا تعرف من تكون ، ولكنها أحنت رأسها .
بمجرد ان خرج هالبرت ، تنهدت و جلست على الكرسي .
“هذا صحيح . مرحباً .”
“وهذه الدوقة ايضاً .”
“بطريقة ما ، أنتِ مُهذبة جداً . أنا والدة سيباستيان ، الجميع يناديني روز .”
فكرة أن دي هين قد اختارها لأنه تُشبه زوجته المتوفاة قد سيطرت عليها .
فُتح فم آستر قليلاً .
“يا إلهي !”
لقد كانت فضولية ، لكن جسد روز النحيف و سيباستيان السمين لم يكونا متطابقين على الإطلاق .
“لماذا المعبد ؟”
“شكراً على حضوركِ اليوم . سمعتُ أن سيباستيان اخطأ في حقكِ ؟”
شدت السيدة روز على شفتيها و لوحت بيدها ، لم تكن ترغب في رؤية المزيد من الأطباء الغير اكفاء .
“لقد تحدثنا منذ قليل و قمنا بحل الأمر .”
كان صوت البكاء خطيراً جداً ولا يُمكن تجاهله . سمعوه مباشرة قبل نفاذ أنفاسها .
“حقاً ؟ هذا جيد .”
أمسكَ چو-دي يد آستر و تبعوا الخادمات ، كلما تعمقوا في القصر كلما زاد صوت بكاء الطفل .
لمعت عيون روز من الفرح .
“سيدتي ، سيدي … لماذا لا ترسلين أحداً إلى المعبد الآن ؟”
“سيباستيان خاصتنا أخرق بعض الشيئ في التعبير . مع ذلكَ ، هو ليس طفل سيئ . أرجوكِ استمري في التماشي معه .”
لقد كانت هذه بالفعل نقطة التحديد ، لذلكَ لقد كانت تعرف أنه لو تأخر الأمر كثيراً قد يفوتها العلاج و تموت .
“حسناً سيدتي .”
الطبيب المُسمى هالبرت تلعثم و أحنى رأسه .
فجأة أمسكت روز بيد آستر . ابتسمت آستر بحرج و هي تمسك بيدها .
لكن عندما استدارو حول المنزل فجأة سمعت آستر بكاء طفل من الأعلى .
“بالتفكير في الأكر ، فأنتِ تُشبهين ايرين كثيراً . لقد كانت هكذا عندما كانت صغيرة ، كيف يُمكن أن يكون هذا ؟”
“كيف عرفتم هذا المكان ؟”
لم تعرف آستر من هي ايرين ولكن اتسعت عيناها .
وقفت آستر مرتعبة و متصلبة .
“لأنني كنتُ صديقة طفولة ايرين . مازلتُ أشعر بالحزن عندما أفكر في الأمر .”
‘هل اشبهها ؟’
وصلت روز وربتت على خد آستر ، لقد كانت يديها باردة لذا شعرت آستر بالقشعريرة .
“ألم تُخبرني أن سيباستيان لديه أخت ؟”
“ولكن ، من هي ايرين ؟”
لقد كانت هذه بالفعل نقطة التحديد ، لذلكَ لقد كانت تعرف أنه لو تأخر الأمر كثيراً قد يفوتها العلاج و تموت .
“اوه … ألا تعرفين ؟ إنها زوجة الدوق الأكبر المتوفاة .”
و لقد وصلا إلى غرفة صغيرة ، لقد كان الباب مفتوح على مصرعيه و إنطلقت صرخة شديدة من الداخل .
بدون علم آستر ، أدركت روز أنها قالت شيئ عديم الفائدة وسرعان ما أغلقت فمها .
بغص النظر عن قتالهما كل يوم و هو يعتبر نفسه أقل منه ، فإن سيباستيان الوحيد الذي يعتبره چو-دي صديقاً .
“لا تهتمي بما قلته ، استمتعي .”
اومأت آستر و فكرت في كلمات روز .
ابتسمت روز في حرج .
چو-دي الذي كان يراقب كل شيئ بهدوء خفض صوته وهمس .
بعد ذلك ، ذهبت الخادمة من القصر و همست في أذن السيدة روز . ركضت روز إلى الداخل .
و لقد وصلا إلى غرفة صغيرة ، لقد كان الباب مفتوح على مصرعيه و إنطلقت صرخة شديدة من الداخل .
اومأت آستر و فكرت في كلمات روز .
يتبع …
‘هل اشبهها ؟’
و لقد وصلا إلى غرفة صغيرة ، لقد كان الباب مفتوح على مصرعيه و إنطلقت صرخة شديدة من الداخل .
في تلكَ اللحظة ، تسلل چو-دي و ظهر فجأة أمام آستر .
تبعت آستر الصوت و استدارت ، لقد كان هناكَ امرأة تبدوا و كأنه في منتصف العمر و تبدوا غير عادية للوهلة الأولى تبتسم .
“تادا ! إنه أنا . ماذا تفعلين لما أنتِ واقفة هنا ؟”
ومع ذلكَ ، بدى أن هناكَ كدمان في عيون چيني . كان هناكَ بقعة سوداء مثل الكتلة في منتصف عينها .
“أوبا .”
“هل ترغبين في الدخول ؟”
لم تتفاجئ آستر و سألت بصراحة .
لكن عندما استدارو حول المنزل فجأة سمعت آستر بكاء طفل من الأعلى .
“هل أُشبه والدتكَ المتوفاة ؟”
ترنح سيباستيان و ركض إلى الباب الأمامي .
“لماذا أمي فجأة ؟”
وقفت آستر مرتعبة و متصلبة .
تصلب تعبير چو-دي الذي كان يبتسم على نطاق واسع .
ابتسمت روز في حرج .
“هذا ما قالته السيدة ، قالت أنني أُشبه والدتكَ المتوفاة .”
لم تعرف آستر من هي ايرين ولكن اتسعت عيناها .
“هل تتشابهون ؟ حسناً ، لا أعرف لقد رأيتها في الصور لقط لكن عيناكِ و شعركِ متطابقان بالتأكيد .”
“لأنني كنتُ صديقة طفولة ايرين . مازلتُ أشعر بالحزن عندما أفكر في الأمر .”
“فهمت .”
“لكن ، هذا غريب . لم أسمع أن شقيقته مريضة .”
ابتسمت آستر و مزاجها كان كئيباً .
ولكن بعد التفكير في الأمر بهدوء ، لقد كان كبير الخدم على حق . لعقت روز شفتيها ثم اماءت .
فكرة أن دي هين قد اختارها لأنه تُشبه زوجته المتوفاة قد سيطرت عليها .
وصلت روز وربتت على خد آستر ، لقد كانت يديها باردة لذا شعرت آستر بالقشعريرة .
لم يكن الأمر مهماً على أى حال ، لكنها شعرت أنها ليست بحاجة لمعرفة أى شيئ .
بمجرد ان خرج هالبرت ، تنهدت و جلست على الكرسي .
“الآن ، دعينا نذهب إلى الطاولة .”
“لقد مرضت فجأة … ظننتُ أنها ستكون بخير قريباً .”
أخذ چو-دي يد آستر و ذهب إلى المقعد الذي كان على العشب ، كان المقعد الفارغ منذُ قليل الآن نصف ممتلئ .
شدت السيدة روز على شفتيها و لوحت بيدها ، لم تكن ترغب في رؤية المزيد من الأطباء الغير اكفاء .
لكن عندما استدارو حول المنزل فجأة سمعت آستر بكاء طفل من الأعلى .
لم يكن الأمر مهماً على أى حال ، لكنها شعرت أنها ليست بحاجة لمعرفة أى شيئ .
“واااا . وااااا . وااااا .”
“هذا صحيح . مرحباً .”
وقفت آستر مرتعبة و متصلبة .
في تلكَ اللحظة ، شعر سيباستيان بخفقان في رأسه و تراجع قليلاً إلى الوراء .
“أوبا ، هل سمعت هذا للتو ؟ اعتقد أن هناك طفل يبكي .”
‘ماذا أفعل ؟’
“لم أسمع ذلك .”
“هل أنتِ آستر ؟”
تساءلت آستر عما إن كانت قد سمعت بالأمر عن طريق الخطأ وبدأت في المشي مرة أخرى . ولكن بعد المشي عدة خطوات توقف چو-دي هذه المرة .
كام العلاج الوحيد هو الخلاص بالقوة المقدسة من خلال الصلاة النقية . يجب أن يكون في غضون ثلاثة أيام من بداية الأمر .
“صحيح . لقد سمعتُ ذلكَ للتو ، هناكَ طفل يبكي ، هل تظنين أنها لازالت تبكي ؟”
سألت روز بصوت مرهق .
“ماذا نفعل ؟”
“أمي !”
كان صوت البكاء خطيراً جداً ولا يُمكن تجاهله . سمعوه مباشرة قبل نفاذ أنفاسها .
و لقد وصلا إلى غرفة صغيرة ، لقد كان الباب مفتوح على مصرعيه و إنطلقت صرخة شديدة من الداخل .
“هل ترغبين في الدخول ؟”
و لقد وصلا إلى غرفة صغيرة ، لقد كان الباب مفتوح على مصرعيه و إنطلقت صرخة شديدة من الداخل .
“لكن الحفلة ….”
“لقد تحدثنا منذ قليل و قمنا بحل الأمر .”
“ركض سيباستيان ايضاً في وقتٍ سابق . أظن أن هناكَ شيئ ما قد حدث .”
“لقد سمعنا صوت الطفلة تبكي .”
دخل چو-دي و آستر إلى القصر بحذر و هم يُمسكون بعضهم بإحكام .
“لكن الحفلة ….”
“واااااا . واااااااا .”
لمعت عيون روز من الفرح .
منذُ اللحظة التي دخلا فيها ، بدأ صراخ الطفي في الإرتفاع وكانت الخادمات يركضن إلى الردهة بتعبير جاد .
الطبيب المُسمى هالبرت تلعثم و أحنى رأسه .
“لنتبعهم .”
رفعت السيدة روز صوتها بشكل حساس جداً وشعرت بالدوار و أمسكت الحائط .
أمسكَ چو-دي يد آستر و تبعوا الخادمات ، كلما تعمقوا في القصر كلما زاد صوت بكاء الطفل .
كام العلاج الوحيد هو الخلاص بالقوة المقدسة من خلال الصلاة النقية . يجب أن يكون في غضون ثلاثة أيام من بداية الأمر .
و لقد وصلا إلى غرفة صغيرة ، لقد كان الباب مفتوح على مصرعيه و إنطلقت صرخة شديدة من الداخل .
لم تتفاجئ آستر و سألت بصراحة .
“هاه ؟ هل هذا سيباستيان .”
“حسناً ، أرسل شخصاً ما هناك .”
تمتم چو-دي وهو ينظر إلى الداخل .
چو-دي الذي كان يراقب كل شيئ بهدوء خفض صوته وهمس .
“وهذه الدوقة ايضاً .”
‘هل اشبهها ؟’
كان سيباستيان و روز بداخة الغرفة ، و الغرقة مليئة بالأطباء و الخادمات .
“نعم .”
“ألم تُخبرني أن سيباستيان لديه أخت ؟”
“هذا صحيح . هل كان اسمها چيني ….؟”
“هذا صحيح . هل كان اسمها چيني ….؟”
“أعتقد ذلك .”
لاحظت آستر وچو-دي هوية الطفلة في نفس الوقت .
لاحظت آستر وچو-دي هوية الطفلة في نفس الوقت .
“يا إلهي !”
“هذا صحيح . هل كان اسمها چيني ….؟”
“أعتقد ذلك .”
بعد ذلك ، ذهبت الخادمة من القصر و همست في أذن السيدة روز . ركضت روز إلى الداخل .
لم يكن هناكَ سبب لتجمع الكثير من الناس حول شقيقة سيباستيان الرضيعة .
“لكن ، هذا غريب . لم أسمع أن شقيقته مريضة .”
كان سيباستيان يتفاخر دائماً أمام چو-دي بشقيقته ، ولم يقل ابداً أنها لم تكن على ما يرام .
كان سيباستيان يتفاخر دائماً أمام چو-دي بشقيقته ، ولم يقل ابداً أنها لم تكن على ما يرام .
“هل تقبلين اعتذاري الآن ؟”
عندما تحدثوا في الحديقة في وقت سابق لم يتحدث ابداً عن أخته الصغرى .
اومأت آستر و فكرت في كلمات روز .
نظرا إلى الغرقة و اعتقدا أن الأمر كان غريباً ، وبدأت الطفلة في البكاء مرة أخرى .
“سيدتي ، سيدي … لماذا لا ترسلين أحداً إلى المعبد الآن ؟”
“وااااااااا .”
“ماذا نفعل ؟”
“ششس . عزيزتي . لا بأس . أمكِ هنا ، أنا هنا . هاه ؟ من فضلكِ توقفي عن البكاء .”
اومأت آستر و استعدت للذهاب . لكن في هذا الوقت ، رفع سيباستيان رأسه ووجدهما .
استمرت السيدة روز في تحريك الطفلة خشية من أن تفقد قدرتها على التحمل ، لكن كان هذا بلا فائدة .
“لماذا المعبد ؟”
“هالبرت ، هل ستقف ساكناً ؟ أيرع و احضر لي الحبة التالية !!”
اومأت آستر و فكرت في كلمات روز .
“سيدتي ، لقد استخدما معظم الأدوية و من الخطر استخدام أى دواء آخر لأن عمر الآنسة صغير .”
“لكن الحفلة ….”
الطبيب المُسمى هالبرت تلعثم و أحنى رأسه .
“فهمت .”
“إذن ، ما الذي يفترض بي فعله ؟ الحمى لا تنخفض ! إنها بالفعل مريضة منء ثلاثة أيام . و إذا حدث شيئ كبير مرة أخرى … ها .”
“لقد تحدثنا منذ قليل و قمنا بحل الأمر .”
رفعت السيدة روز صوتها بشكل حساس جداً وشعرت بالدوار و أمسكت الحائط .
بينما كانت آستر تفكر ، بدأت في البكاء مرة أخرى و هي تكافح ألمها .
“أمي !”
“أ- أ- أراكِ لاحقاً .”
مندهشاً ، أمسكَ سيباستيان بذراع أمه و صرخ .
بمجرد ان خرج هالبرت ، تنهدت و جلست على الكرسي .
“أنا آسفة … لقد بحثنا في كل مكان … هذا مرض نادر لدرجة أن ….”
سألت روز بصوت مرهق .
لليوم الثالث على التوالي ، اتصلوا بالطبيب مرات لا تحصى و لقد كانوا يقولون نفس الشيئ : أنا لا أعرف اسم المرض .
“شكراً لكِ . و أنا حقاً آسف .”
“حسناً ، أخرج من هنا ….”
رفعت السيدة روز صوتها بشكل حساس جداً وشعرت بالدوار و أمسكت الحائط .
شدت السيدة روز على شفتيها و لوحت بيدها ، لم تكن ترغب في رؤية المزيد من الأطباء الغير اكفاء .
ابتسمت آستر و مزاجها كان كئيباً .
بمجرد ان خرج هالبرت ، تنهدت و جلست على الكرسي .
كان صوت البكاء خطيراً جداً ولا يُمكن تجاهله . سمعوه مباشرة قبل نفاذ أنفاسها .
“سيدتي ، سيدي … لماذا لا ترسلين أحداً إلى المعبد الآن ؟”
“أعتقد ذلك .”
تردد كبير الخدم و قال رأيه .
“صحيح . لقد سمعتُ ذلكَ للتو ، هناكَ طفل يبكي ، هل تظنين أنها لازالت تبكي ؟”
“لماذا المعبد ؟”
لم يكن هناكَ سبب لتجمع الكثير من الناس حول شقيقة سيباستيان الرضيعة .
“يبدوا أن الأطباء لا يعرفون السبب … يُمكن أن يتم معرفة السبب بالقوة المقدسة .”
ابتسمت آستر و مزاجها كان كئيباً .
في الواقع ، لقد كان دوق بيسيل مثل دوق تريزيا . علاقته سيئة مع المعبد .
“هل تقبلين اعتذاري الآن ؟”
لقد مرت فترة منذُ أن أبعد نفسه عن المعبد ، لذلكَ تردد في طلب المساعدة .
لم تتفاجئ آستر و سألت بصراحة .
ولكن بعد التفكير في الأمر بهدوء ، لقد كان كبير الخدم على حق . لعقت روز شفتيها ثم اماءت .
كانت چيني المستلقية في المهد صغيرة جداً . كان وجهها حار جداً و جسدها أحمر اللون .
“حسناً ، أرسل شخصاً ما هناك .”
عندما تحدثوا في الحديقة في وقت سابق لم يتحدث ابداً عن أخته الصغرى .
“فهمت .”
مندهشاً ، أمسكَ سيباستيان بذراع أمه و صرخ .
الخادم الذي تولى الأمر أخذ الخادمات إلى الخارج .
“حسناً سيدتي .”
جفل عندما رأى آستر و چو-دي يقفان أمامه ، لكنه تردد و تجاوز الأمر لأنهم كانوا ضيوفاً على أى حال .
“فهمت .”
چو-دي الذي كان يراقب كل شيئ بهدوء خفض صوته وهمس .
ابتسمت آستر بتكلف عندما رأت ظهره وهو يركض ، ثم أخذت التفاحة و ذهبت في نزهة حول المنطقة .
“لا . لابدَ أنها مريضة جداً .”
“لقد مرضت فجأة … ظننتُ أنها ستكون بخير قريباً .”
“نعم . من الأفضل أن نرحل .”
“لقد تحدثنا منذ قليل و قمنا بحل الأمر .”
اومأت آستر و استعدت للذهاب . لكن في هذا الوقت ، رفع سيباستيان رأسه ووجدهما .
لمعت عيون روز من الفرح .
“اوه ؟”
“نعم .”
ترنح سيباستيان و ركض إلى الباب الأمامي .
“هذا صحيح . هل كان اسمها چيني ….؟”
“كيف عرفتم هذا المكان ؟”
كام العلاج الوحيد هو الخلاص بالقوة المقدسة من خلال الصلاة النقية . يجب أن يكون في غضون ثلاثة أيام من بداية الأمر .
“لقد سمعنا صوت الطفلة تبكي .”
ومع ذلكَ ، لقد كان من المستحيل استخدام القوة المقدسة في مثل هذا المكان المليئ بالعيون .
“أنا آسف . لقد تفاجأت بإختفاء أمي فجأة .”
“ركض سيباستيان ايضاً في وقتٍ سابق . أظن أن هناكَ شيئ ما قد حدث .”
“لا …. ولكن هل أختكَ مريضة ؟”
استمعت آستر إلى حديثهما و سارت نحو چيني .
“نعم . من أول أمس ، أُصيبت بالحمى فجأة . لقد قال الطبيب أنه لا يعرف ما هو المرض . ولا يجب أن تتناول أى دواء .”
رفعت السيدة روز صوتها بشكل حساس جداً وشعرت بالدوار و أمسكت الحائط .
لم يكن هناكَ قوة في صوت سيباستيان . كانت الدموع تنهمر من عينه لأنه كان قلقاً على أخته .
“هذا صحيح . مرحباً .”
نظرَ چو-دي إلى چيني التي لازالت تبكي ووضع يده على كتف سيباستيان .
يتبع …
“كان من المفترض أن تخبرني على الفور ، لو كنتُ أعرف لأجلتُ الموعد .”
“أ- أ- أراكِ لاحقاً .”
“لقد مرضت فجأة … ظننتُ أنها ستكون بخير قريباً .”
“أنا آسفة … لقد بحثنا في كل مكان … هذا مرض نادر لدرجة أن ….”
بغص النظر عن قتالهما كل يوم و هو يعتبر نفسه أقل منه ، فإن سيباستيان الوحيد الذي يعتبره چو-دي صديقاً .
هزت آستر رأسها و خطت خطوة مبتعدة عن المهد .
لم يكن من الغريب أن تمرض شقيقة سيباستيان الصغرى ، خاصة و أنه ايضاً أصبح له أخت صغرى ايضاً .
‘ماذا أفعل ؟’
استمعت آستر إلى حديثهما و سارت نحو چيني .
سبب المرض غير معروف و يتميز بظهور بقع سوداء على بؤبؤ العين بسبب الحرارة .
كانت چيني المستلقية في المهد صغيرة جداً . كان وجهها حار جداً و جسدها أحمر اللون .
لم تتفاجئ آستر و سألت بصراحة .
ومع ذلكَ ، بدى أن هناكَ كدمان في عيون چيني . كان هناكَ بقعة سوداء مثل الكتلة في منتصف عينها .
كانت چيني المستلقية في المهد صغيرة جداً . كان وجهها حار جداً و جسدها أحمر اللون .
في ذهول ، ركضت آستر نحو المهد ثم نظرت إلى چيني عن كثب .
“لا …. ولكن هل أختكَ مريضة ؟”
‘….مرض إيكاتو ؟’
“ولكن ، من هي ايرين ؟”
مرض نادر جداً يُصيب الأطفال ذوي العام الواحد .
“حقاً ؟ هذا جيد .”
سبب المرض غير معروف و يتميز بظهور بقع سوداء على بؤبؤ العين بسبب الحرارة .
في الواقع ، لقد كان دوق بيسيل مثل دوق تريزيا . علاقته سيئة مع المعبد .
كام العلاج الوحيد هو الخلاص بالقوة المقدسة من خلال الصلاة النقية . يجب أن يكون في غضون ثلاثة أيام من بداية الأمر .
“سوف آكلها جيداً .”
نتيجة لذلكَ ، مات معظم الأطفال بسبب الجهل بحقيقة وجود المرض . كان هذا هو السبب أن يكون مرض إيكاتو غير معروف بين العامة .
تمتم چو-دي وهو ينظر إلى الداخل .
كانت آستر تتذكر ما تعلمته في آخر صف للقديسين .
أمسكَ چو-دي يد آستر و تبعوا الخادمات ، كلما تعمقوا في القصر كلما زاد صوت بكاء الطفل .
ومع ذلك ، لم يكن الأطباء على دراية بمرض إيكاتو لأنهم لم يصادفوا ابداً مرضاً لا يُمكن علاجه إلا بالقوة المقدسة .
“لا تهتمي بما قلته ، استمتعي .”
“ماذا هناك ؟”
ومع ذلك ، لم يكن الأطباء على دراية بمرض إيكاتو لأنهم لم يصادفوا ابداً مرضاً لا يُمكن علاجه إلا بالقوة المقدسة .
سألت روز بصوت مرهق .
“حسناً ، أرسل شخصاً ما هناك .”
“لا ، لا شيئ .”
“لنتبعهم .”
هزت آستر رأسها و خطت خطوة مبتعدة عن المهد .
بالنظر إلى حالة جيني التي كانت ظاهرة بالفعل على وجهها ، يبدوا أنها لم يعد لديها الكثير من الوقت .
بينما كان يسير ليجد چو-دي الذي اختفى في مكان ما ، تحدث لها شخص ما من الخلف .
لقد كانت هذه بالفعل نقطة التحديد ، لذلكَ لقد كانت تعرف أنه لو تأخر الأمر كثيراً قد يفوتها العلاج و تموت .
لمعت عيون روز من الفرح .
‘ماذا أفعل ؟’
تمتم چو-دي وهو ينظر إلى الداخل .
بالنسبة لها ، يُمكنها أن تعالج چيني على الفور بدون صعوبة .
ومع ذلكَ ، لقد كان من المستحيل استخدام القوة المقدسة في مثل هذا المكان المليئ بالعيون .
ومع ذلكَ ، لقد كان من المستحيل استخدام القوة المقدسة في مثل هذا المكان المليئ بالعيون .
“وواا … واااااا .”
وصلت روز وربتت على خد آستر ، لقد كانت يديها باردة لذا شعرت آستر بالقشعريرة .
بينما كانت آستر تفكر ، بدأت في البكاء مرة أخرى و هي تكافح ألمها .
“فهمت .”
يتبع …
“نعم .”
“أوبا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
