‘أنه مبهرج للغاية .’
كانت اللوحة القماشية من أكبر اللوحات التي رسمتها على الإطلاق . كانت أكبر من حجم آستر عدة مرات و لقد كانت كبيرة بما يكفي لتحتل مكاناً كبيراً حتى لو كانت معلقة على الحائط .
كان الفستان الذي اشترته في المرة السابقة جميلاً ، ولكن نظراً لأنها حفلة كانت مستوى الفساتين من التألق مختلفاً تماماً .
قررت آستر أن تتبع دي هين كلما ذهب إلى القصر الإمبراطوري ، ونقشت قصة نواه بداخل ذهنها .
كان هناكَ جواهر كبيرة تتدلى من الفساتين ، لذلكَ كان من الممتع النظر .
بفضل نواه ، أصبحت الآن تعرف العلاج . إن كان الأمر كذلك ، يُمكنها تقليل الأعرض حتى لو لم تكن تعرف طريقة العلاج .
“نظراً لأنكِ الشخصية الرئيسية في الحفلة ، لقد قمتُ بإعداد الفساتين التي ستبرز أكثر .”
عندما حاولت آستر أن تُخفي شيئاً ما نمى فضول چو-دي و مد يده .
كلما قدمت دولوريس فستاناً ، شرحت بالتفصيل النقاط و الميزات التي يحتوي عليها .
فوجئ دينيس بصوت آستر العالي أثناء مروره في الردهة .
أصيح أمامها ما يقرب من عشرة فساتين في لحظة ، فتحت آستر فهما على مصراعيه .
“نعم . لقد كانت حالته سيئة مؤخراً ، و أخبرهم الكهنة أن يقوموا بإعداد عقلهم .”
“كيف هم ؟”
“هممم .”
“كل شيء جميل .”
بعد تجربة الواحد تلو الآخر قررت ارتداء الفستان الأزرق السماوي .
استيقظت آستر و انتبهت بعد سؤال دولوريس وقامت بمسح فمها .
“هممم .”
“ما الذي تفضلينه أكثر ؟”
كان طول و تصميم الفستان مختلف تماماً ، لذلكَ سيكون من الجيد تغيير الفستان في المنتصف .
“هممم .”
بمجرد إنتهاء دولوريس من الكلام اصطفت الخادمات أمام آستر بشريط القياس .
كان سؤالاً صعباً لإختيار فستان واحد فقط من بين هذه الفساتين الجميلة .
“لحظة .”
كانت آستر تُفكر في الأمر بجدية فإبتسمت دولوريس ودعت الخادمات .
اليوم التالي .
“إذاً ، لما لا نجرب واحداً في كل مرة ؟”
رمشت آستر بتعبير فضولي ونظرت دولوريس حولها و خفضت صوتها .
“كل هذا ؟”
بفضل نواه ، أصبحت الآن تعرف العلاج . إن كان الأمر كذلك ، يُمكنها تقليل الأعرض حتى لو لم تكن تعرف طريقة العلاج .
“نعم .”
عندما رأى دينيس أن اللوحة الصخمة كانت مغطاة بقطعة قماش كبيرة بالفعل نمى فضوله .
أجابت دولوريس بتعبير واثق على وجهها .
لم يكن هناكَ عدد قليل من الفتيات النبيلات اللاتي حاولن إرتداء عشرات الفساتين للعثور على الفستان المناسب .
صرخت آستر التي كانت نادراً ما تحدثت ضوصاء و توقفت قدمىّ چو-دي للحظة .
لكن عندما فكرت آستر في تجربة الكثير من الملابس شعرت بالفعل أن خصرها يضيق .
“أوه ، ألا تعرفين ؟ إنه يُسمى بلعنة الآلهة . الأمير السابع ، الأخ الأصغر للأميرة مصاب بهذا المرض . كان العالم الإجتماعي مليئاً بهذا الخبر منذ فترة .”
“لحظة .”
كانت آستر تُفكر في الأمر بجدية فإبتسمت دولوريس ودعت الخادمات .
من أجل حذف هذه العملية المرهقة ، فتحت عيونها على مصراعيها وسرعان ما أختارت الفساتين التي تعجبها .
اومأت آستر و نظرت إلى نفسها في المرآة .
كان هناكَ ثلاثة خيارات . الأصفر النابض بالحياة و الأزرق السماوي الصافي و فستان أحمر رائع . لم تستطع الإختيار بين هؤلاء الثلاثة .
من أجل حذف هذه العملية المرهقة ، فتحت عيونها على مصراعيها وسرعان ما أختارت الفساتين التي تعجبها .
“أوه ، يا الهي . أنهم يناسبونكِ أكثر .”
‘إنه مثل نواه .’
أثارت دولوريس ضجة ضجة حول إختيار آستر للفساتين قائلة أن هذا مذهل ثم أعدت خادمة .
“هل يُمكنني مقابلة الأميرة ؟”
“الأمر يكون مختلفاً عندما تنظرين له بعينيكِ و تجربيه من الأفضل أن تجربي بنفسكِ و تختاري .”
“نعم . من الأفضل أن آخذ مقاساتك مرة أخرى .”
اومأت آستر برأسها لأنها اعتقدت أن ثلاثة فقط سيكون بخير .
“كيف هم ؟”
هرعت أربع خادمات لها ولأن المحل لم يكن به العديد من الناس كان الأمر سريعاً .
عندما حاولت آستر أن تُخفي شيئاً ما نمى فضول چو-دي و مد يده .
بعد تجربة الواحد تلو الآخر قررت ارتداء الفستان الأزرق السماوي .
بمجرد الإنتهاء من القياس جلست آستر على الأريكة و تناولت الحلويات من المتجر .
“إن هذا مؤسف أنه يبدوا الأفضل عليكِ .”
كانت هذه هي المرة الأولى التي تصرخ فيها آستر بهذه الطريقة ، لذا بدى چو-دي مرتبكاً جداً .
نظرت دولوريس إلى الفستان الأحمر بأسف .
“ما هذا ؟”
“ألن تتكون الحفلة من ثلاثة أجزاء على أى حال ؟”
كانت اللوحة القماشية من أكبر اللوحات التي رسمتها على الإطلاق . كانت أكبر من حجم آستر عدة مرات و لقد كانت كبيرة بما يكفي لتحتل مكاناً كبيراً حتى لو كانت معلقة على الحائط .
“سمعتُ ذلكَ .”
“هناكَ العديد من الحالات التي يُمكنكِ فيها تغيير الفستان في المنتصف ، ماذا عن تحضير إثنان ؟”
كانت آستر تُفكر في الأمر بجدية فإبتسمت دولوريس ودعت الخادمات .
كان من المؤسف أنها لم تختر إثنان .
كانت الطريقة التي تتحدث بها مليئة بالفخر ، ربما لأنها أرادت التباهي أنها كانت ودودة من الأميرة.
“آنستي ، هيا إفعليها . إنهما يناسبانكِ حقا .”
آستر لم تكن مدركة أن الأمير السابع الذي تتحدث عنه دولوريس هو نواه ، و تعجبت من كل هذه المصادفات .
حتى دوروثي تدخلت و شجعتها . و آستر التي لم تكن ترغب حتى بشراء أكثر من واحد بدأت تشعر بالتوتر .
وضعت بام بام فب مكان آمن و ركزت على الرسم مرة أخرى . هي على وشكِ الإنتهاء من الرسمة .
كان طول و تصميم الفستان مختلف تماماً ، لذلكَ سيكون من الجيد تغيير الفستان في المنتصف .
عندما توقفت عن المتجر لأول مرة ، تذكرت الحديث الذي قالته دولوريس عن الأميرة .
“إذن ، سآخذ كلاهما .”
في الوقت الحالي ، لقد كانت آستر على وشكِ أن تسأل عن إسم الأمير السابع ، وقدمت لها دولوريس الطلب المكتمل .
لمتكن هناكَ مشكلة لأنها لم تكن تنفق المال على أى شيء آخر ، ولقد كان الماس يتراكم .
لمتكن هناكَ مشكلة لأنها لم تكن تنفق المال على أى شيء آخر ، ولقد كان الماس يتراكم .
بدلاً من ذلكَ ، ابتسمت عندما فكرت في دي هين الذي سيحب الأمر حتى لو اشترت جميع الفساتين التي رأتها اليوم .
بمجرد الإنتهاء من القياس جلست آستر على الأريكة و تناولت الحلويات من المتجر .
“بالمناسبة آنستي ، هل أصبحتِ أطول في خلال هذه المدة ؟ لقد فقدتِ بعض الوزن ايضاً …”
خطت آستر على شيء ناعم وهي تتحرك و نظرت للأسفل في دهشة .
“حقاً ؟”
“انتهى الأمر ، سأحضر لكِ الفستان بمجرد أن أنتهي منه .”
اومأت آستر و نظرت إلى نفسها في المرآة .
عندما توقفت عن المتجر لأول مرة ، تذكرت الحديث الذي قالته دولوريس عن الأميرة .
“نعم . من الأفضل أن آخذ مقاساتك مرة أخرى .”
“إن هذا مؤسف أنه يبدوا الأفضل عليكِ .”
بمجرد إنتهاء دولوريس من الكلام اصطفت الخادمات أمام آستر بشريط القياس .
“نعم .”
بينما كانت آستر يتم أخذ المقاسات لها ، كان أمامها طاولة مليئة بالحلويات و الكاكاو .
“نعم ، من فضلكِ .”
بمجرد الإنتهاء من القياس جلست آستر على الأريكة و تناولت الحلويات من المتجر .
بمجرد الإنتهاء من القياس جلست آستر على الأريكة و تناولت الحلويات من المتجر .
كتبت دولوريس نموذج الطلب بجانب آستر و أضافت بعض الكلمات .
لمتكن هناكَ مشكلة لأنها لم تكن تنفق المال على أى شيء آخر ، ولقد كان الماس يتراكم .
“أوه ، هذا الثوب الأحمر طلبته جلالة الأميرة أيضاً .”
تظاهرت آستر بأنها غاضبة وداعبت رأس بام بام ، و فكرت أنه من الجيد أنها فقط بام بام .
كانت الطريقة التي تتحدث بها مليئة بالفخر ، ربما لأنها أرادت التباهي أنها كانت ودودة من الأميرة.
“هاه ؟”
أغلقت آستر أذنيها عن الكلام الذي كان عن الأميرة الذي كان يتدفق بشكل طبيعي .
كان هناكَ ثلاثة خيارات . الأصفر النابض بالحياة و الأزرق السماوي الصافي و فستان أحمر رائع . لم تستطع الإختيار بين هؤلاء الثلاثة .
عندما توقفت عن المتجر لأول مرة ، تذكرت الحديث الذي قالته دولوريس عن الأميرة .
كانت آستر ايضاً تُركز على الطلب و نسيت أن تسأل عن إسم الأمير السابع .
“هل ترين الأميرة كثيراً .”
“إن هذا مؤسف أنه يبدوا الأفضل عليكِ .”
“نعم . الأميرة تحب الملابس لدرجة أنها تطلب الملابس كل أسبوع .”
في هذه اللحظة ، غطت آستر ما خلف ظهرها بقطعة قماش بيضاء ، لقد كانت كبيرة جداً .
كان رد فعل دولوريس حماسياً بسبب كلمات آستر و بدأت في الثرثرة .
“هممم .”
“ولكن ، هذه الأيام هي مكتئبة للغاية لذا أنا قلقة .”
“إذن ، سآخذ كلاهما .”
“لماذا ؟”
اومأت آستر برأسها لأنها اعتقدت أن ثلاثة فقط سيكون بخير .
رمشت آستر بتعبير فضولي ونظرت دولوريس حولها و خفضت صوتها .
“كل شيء جميل .”
“بالطبع هذا بسبب أخيها . الأخ الأصغر الذي كانت تحبه الأميرة كثيراً مصاب بالمرض …”
“ألن تتكون الحفلة من ثلاثة أجزاء على أى حال ؟”
“المرض ؟”
“ولكن ، هذه الأيام هي مكتئبة للغاية لذا أنا قلقة .”
“أوه ، ألا تعرفين ؟ إنه يُسمى بلعنة الآلهة . الأمير السابع ، الأخ الأصغر للأميرة مصاب بهذا المرض . كان العالم الإجتماعي مليئاً بهذا الخبر منذ فترة .”
عندما توقفت عن المتجر لأول مرة ، تذكرت الحديث الذي قالته دولوريس عن الأميرة .
كانت دولوريس مندهشة و قالت كيف لا تعرفين ؟
“ما الذي تفضلينه أكثر ؟”
لكن آستر جفلت بمعنى مختلف ووضعت البسكويت بعيداً .
بينما كان چو-دي على وشكِ إزالة القماش ، فُتح الباب مرة أخرى .
‘إنه مثل نواه .’
في الوقت الحالي ، لقد كانت آستر على وشكِ أن تسأل عن إسم الأمير السابع ، وقدمت لها دولوريس الطلب المكتمل .
آستر لم تكن مدركة أن الأمير السابع الذي تتحدث عنه دولوريس هو نواه ، و تعجبت من كل هذه المصادفات .
نظرت آستر إلى دولوريس و عيناها تلمعان .
وفجأة جاء في ذهنها أنه منذ فترة طويلة عندما تم تشخيص الإين الحبيب الإمبراطور بمرض جديد ، انقلب المعبد رأساً على عقب .
حتى دوروثي تدخلت و شجعتها . و آستر التي لم تكن ترغب حتى بشراء أكثر من واحد بدأت تشعر بالتوتر .
“هل هو الأمير الذي يعتز به جلالة الإمبراطور ؟”
“ما هذا ؟”
“نعم . لقد كانت حالته سيئة مؤخراً ، و أخبرهم الكهنة أن يقوموا بإعداد عقلهم .”
كان من المؤسف أنها لم تختر إثنان .
كانت قصة نواه الذي كان مصاباً بلعنة الآلهة مشهورة للغاية لدرجة أن دولوريس لم تنتبه لما كانت تقوله .
“هممم .”
“يجب أن تكون الأميرة حزينة للغاية .”
“أوبا ! لا يُمكنكَ حقاً !”
هزت آستر رأسها .
“هناكَ العديد من الحالات التي يُمكنكِ فيها تغيير الفستان في المنتصف ، ماذا عن تحضير إثنان ؟”
‘لما لا أعالج الأمير ؟’
“نعم . من الأفضل أن آخذ مقاساتك مرة أخرى .”
كان الأمر يستحق العناء إن كان الأمير الذي كان يحبه الإمبراطور أكثر من غيره ، و الذي كانت تشتاق له حتى الأميرة .
بعد تجربة الواحد تلو الآخر قررت ارتداء الفستان الأزرق السماوي .
بفضل نواه ، أصبحت الآن تعرف العلاج . إن كان الأمر كذلك ، يُمكنها تقليل الأعرض حتى لو لم تكن تعرف طريقة العلاج .
“كل هذا ؟”
كانت تفكر بإستمرار بكيفية تكوين علاقة مع العائلة الإمبراطورية ، لكن هذا كان مثالياً للغاية .
كانت قصة نواه الذي كان مصاباً بلعنة الآلهة مشهورة للغاية لدرجة أن دولوريس لم تنتبه لما كانت تقوله .
“هل يُمكنني مقابلة الأميرة ؟”
كتبت دولوريس نموذج الطلب بجانب آستر و أضافت بعض الكلمات .
نظرت آستر إلى دولوريس و عيناها تلمعان .
“ماذا تفعل ؟ آستر لا تحب هذا .”
“الأميرة ؟”
“كيف هم ؟”
أمالت دولوريس رأسها كما لو كانت في حيرة من أمرها ثم ابتسمت .
كانت دولوريس مندهشة و قالت كيف لا تعرفين ؟
كان من الشائع أن يلتقي أبناء النبلاء بالعائلة الإمبراطورية و يقومون بتقوية مكانتعم عندما يكونون صغاراً .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تصرخ فيها آستر بهذه الطريقة ، لذا بدى چو-دي مرتبكاً جداً .
كانت آستر إبنة الدوق الأكير و بينها و بين مكانة الأميرة خطوة واحدة .
“هل يُمكنني مقابلة الأميرة ؟”
“بالطبع ، يُمكنني حجز غرفة لكِ ، لكن سيكون من الأفضل أن تذهبي مع الدوق الأكبر عندما يذهب إلى القصر الإمبراطوري .”
عندما حاولت آستر أن تُخفي شيئاً ما نمى فضول چو-دي و مد يده .
بعد سماع كلمات دولوريس لم يكن هناكَ حاجة للسؤال .
قررت آستر أن تتبع دي هين كلما ذهب إلى القصر الإمبراطوري ، ونقشت قصة نواه بداخل ذهنها .
قررت آستر أن تتبع دي هين كلما ذهب إلى القصر الإمبراطوري ، ونقشت قصة نواه بداخل ذهنها .
“بالمناسبة ، إسم الأمير السابع ….”
“بالطبع هذا بسبب أخيها . الأخ الأصغر الذي كانت تحبه الأميرة كثيراً مصاب بالمرض …”
في الوقت الحالي ، لقد كانت آستر على وشكِ أن تسأل عن إسم الأمير السابع ، وقدمت لها دولوريس الطلب المكتمل .
كتبت دولوريس نموذج الطلب بجانب آستر و أضافت بعض الكلمات .
“انتهى الأمر ، سأحضر لكِ الفستان بمجرد أن أنتهي منه .”
“أوه ، هذا الثوب الأحمر طلبته جلالة الأميرة أيضاً .”
“نعم ، من فضلكِ .”
“بالمناسبة آنستي ، هل أصبحتِ أطول في خلال هذه المدة ؟ لقد فقدتِ بعض الوزن ايضاً …”
سرعان ما تغير الموضوع و نُسيت قصة الأمير السابع .
حالما دخل وجد آستر بوجه باكي «دموع صغيرة » تكافح أثناء محاولة إيقاف چو-دي .
كانت آستر ايضاً تُركز على الطلب و نسيت أن تسأل عن إسم الأمير السابع .
“لماذا ؟”
***
“ما هذا ؟”
اليوم التالي .
بينما كان چو-دي على وشكِ إزالة القماش ، فُتح الباب مرة أخرى .
بقيت آستر في غرفتها للرسم و كانت ترسم بقوة . لقد مرّ أسبوع منذ أن انغمست في الرسم .
“إن هذا مؤسف أنه يبدوا الأفضل عليكِ .”
كانت اللوحة القماشية من أكبر اللوحات التي رسمتها على الإطلاق . كانت أكبر من حجم آستر عدة مرات و لقد كانت كبيرة بما يكفي لتحتل مكاناً كبيراً حتى لو كانت معلقة على الحائط .
بطريقة ما ء لم تكن ترغب في الكشف عن اللوحة عن يوم عيد ميلاد التوأم .
علر الرغم من أن اللوحة القماشية كانت كبيرة ، إلا أنها استغرقت وقتاً أطول من المعتاد لرسمها .
“أوه ، يا الهي . أنهم يناسبونكِ أكثر .”
أخذت آستر فرشاتها و تحركت ، كانت عيناها تلمعان باللون الذهبي من شدة التركيز .
“هل ترين الأميرة كثيراً .”
“هاه ؟”
“سمعتُ ذلكَ .”
خطت آستر على شيء ناعم وهي تتحرك و نظرت للأسفل في دهشة .
“هل ترين الأميرة كثيراً .”
كان بام بام من تبعتها إلى غرفة الرسم . كانت تغادر الغرفة و تطاردها مؤخراً .
كلما قدمت دولوريس فستاناً ، شرحت بالتفصيل النقاط و الميزات التي يحتوي عليها .
“أنتِ ! لا يُمكنكِ الإستمرار في التجول بهذه الطريقة .”
أجابت دولوريس بتعبير واثق على وجهها .
تظاهرت آستر بأنها غاضبة وداعبت رأس بام بام ، و فكرت أنه من الجيد أنها فقط بام بام .
لكن عندما فكرت آستر في تجربة الكثير من الملابس شعرت بالفعل أن خصرها يضيق .
وضعت بام بام فب مكان آمن و ركزت على الرسم مرة أخرى . هي على وشكِ الإنتهاء من الرسمة .
كتبت دولوريس نموذج الطلب بجانب آستر و أضافت بعض الكلمات .
مشت بضع خطوات إلى الوراء لترى ما إن كان هناكَ شيء يجب عليها تعديله ، وفجأة فُتحَ باب غرفة الرسم .
***
“آستر !”
“الأمر يكون مختلفاً عندما تنظرين له بعينيكِ و تجربيه من الأفضل أن تجربي بنفسكِ و تختاري .”
صرخت آستر بدهشة عندما رأت چو-دي يدخل بدون حتى أن يطرق الباب .
كان دينيس يعرف بالفعل أن آستر كانت تحبس نفسها في غرفة الرسم لأيام قليلة بالفعل .
“انتظر !”
نظرت دولوريس إلى الفستان الأحمر بأسف .
“هاه ؟”
اومأت آستر برأسها لأنها اعتقدت أن ثلاثة فقط سيكون بخير .
صرخت آستر التي كانت نادراً ما تحدثت ضوصاء و توقفت قدمىّ چو-دي للحظة .
كان الأمر يستحق العناء إن كان الأمير الذي كان يحبه الإمبراطور أكثر من غيره ، و الذي كانت تشتاق له حتى الأميرة .
“ما هذا ؟”
لمتكن هناكَ مشكلة لأنها لم تكن تنفق المال على أى شيء آخر ، ولقد كان الماس يتراكم .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تصرخ فيها آستر بهذه الطريقة ، لذا بدى چو-دي مرتبكاً جداً .
“الأميرة ؟”
في هذه اللحظة ، غطت آستر ما خلف ظهرها بقطعة قماش بيضاء ، لقد كانت كبيرة جداً .
كتبت دولوريس نموذج الطلب بجانب آستر و أضافت بعض الكلمات .
“ماذا تخفين ؟”
كانت قصة نواه الذي كان مصاباً بلعنة الآلهة مشهورة للغاية لدرجة أن دولوريس لم تنتبه لما كانت تقوله .
“لن تراه الآن ليس بعد .”
في الواقع ، كانت اللوحة التي ترسمها آستر هدية لعيد ميلاد چو-دي و دينيس .
عندما حاولت آستر أن تُخفي شيئاً ما نمى فضول چو-دي و مد يده .
“ما الذي تفضلينه أكثر ؟”
ثم دفع القماش الذي كان يغطي اللوحة القماشية شيئاً فـشيئاً .
“انتهى الأمر ، سأحضر لكِ الفستان بمجرد أن أنتهي منه .”
أمسكت آستر بيد چو-دي .
“لماذا ؟”
“أوبا ! لا يُمكنكَ حقاً !”
***
“سأراها مرة واحدة فقط ! لن أخبر أحد .”
بينما كانت آستر يتم أخذ المقاسات لها ، كان أمامها طاولة مليئة بالحلويات و الكاكاو .
بينما كان چو-دي على وشكِ إزالة القماش ، فُتح الباب مرة أخرى .
لمتكن هناكَ مشكلة لأنها لم تكن تنفق المال على أى شيء آخر ، ولقد كان الماس يتراكم .
“لماذا الجو صاخب جداً ؟”
بدلاً من ذلكَ ، ابتسمت عندما فكرت في دي هين الذي سيحب الأمر حتى لو اشترت جميع الفساتين التي رأتها اليوم .
فوجئ دينيس بصوت آستر العالي أثناء مروره في الردهة .
“لحظة .”
حالما دخل وجد آستر بوجه باكي «دموع صغيرة » تكافح أثناء محاولة إيقاف چو-دي .
تظاهرت آستر بأنها غاضبة وداعبت رأس بام بام ، و فكرت أنه من الجيد أنها فقط بام بام .
“ماذا تفعل ؟ آستر لا تحب هذا .”
كانت قصة نواه الذي كان مصاباً بلعنة الآلهة مشهورة للغاية لدرجة أن دولوريس لم تنتبه لما كانت تقوله .
أمسكَ دينيس علر الفور بملابس چو-دي. ، بفضل هذا نزلت يد چو-دي من على القماش .
ولكن إن تم القبض عليها الآن ، ستفسد المفاجأة .
“أنظر لهذا ، آستر لم ترد أن تُريني إياها . لقد كانت تفعل شيئاً ما لوحدها .”
كتبت دولوريس نموذج الطلب بجانب آستر و أضافت بعض الكلمات .
“ماهذا ؟”
عندما توقفت عن المتجر لأول مرة ، تذكرت الحديث الذي قالته دولوريس عن الأميرة .
“هذا لأنني لا أعرف . أنا فضولي .”
لكن آستر جفلت بمعنى مختلف ووضعت البسكويت بعيداً .
كان دينيس يعرف بالفعل أن آستر كانت تحبس نفسها في غرفة الرسم لأيام قليلة بالفعل .
“همم .”
عندما رأى دينيس أن اللوحة الصخمة كانت مغطاة بقطعة قماش كبيرة بالفعل نمى فضوله .
“بالطبع ، يُمكنني حجز غرفة لكِ ، لكن سيكون من الأفضل أن تذهبي مع الدوق الأكبر عندما يذهب إلى القصر الإمبراطوري .”
“همم .”
علر الرغم من أن اللوحة القماشية كانت كبيرة ، إلا أنها استغرقت وقتاً أطول من المعتاد لرسمها .
بدا دينيس فضولياً بدأت عيون آستر تتحرك .
عندما رأى دينيس أن اللوحة الصخمة كانت مغطاة بقطعة قماش كبيرة بالفعل نمى فضوله .
‘ماذا أفعل ؟’
“هاه ؟”
في الواقع ، كانت اللوحة التي ترسمها آستر هدية لعيد ميلاد چو-دي و دينيس .
“انتهى الأمر ، سأحضر لكِ الفستان بمجرد أن أنتهي منه .”
شراء هدية بسيطة ، لكنها قررت أن تمنحهم هدية بإخلاص كما نصحها نواه ، لذا كانت تفكر في الأمر طوال الوقت .
كان دينيس يعرف بالفعل أن آستر كانت تحبس نفسها في غرفة الرسم لأيام قليلة بالفعل .
ولكن إن تم القبض عليها الآن ، ستفسد المفاجأة .
حتى دوروثي تدخلت و شجعتها . و آستر التي لم تكن ترغب حتى بشراء أكثر من واحد بدأت تشعر بالتوتر .
بطريقة ما ء لم تكن ترغب في الكشف عن اللوحة عن يوم عيد ميلاد التوأم .
كان رد فعل دولوريس حماسياً بسبب كلمات آستر و بدأت في الثرثرة .
أعطت آستر القوة لعينيها و قررت مهاجمة دينيس ، الشخص الوحيد القادر على إيقاف چو-دي الآن هو دينيس .
بدا دينيس فضولياً بدأت عيون آستر تتحرك .
يتبع …
“هاه ؟”
ولكن إن تم القبض عليها الآن ، ستفسد المفاجأة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات