نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 62

“دينيس أوبا . من فضلكَ أوقف چو-دي أوبا .”

أُعجب چو-دي و دينيس بالأمر في نفس الوقت . لقد كان مشهداً غريباً لم يرياه من قبل .

نظرت آستر إلى دينيس و الدموع في عينيها .«?»

“نعم من فضلك .”

ثم أرتجف دينيس من الجاذبية القاتلة .

“لا تقلقي ، سأخرج چو-دي .”

“أعلم .”

في نفس الوقت الذي تحدث فيه تقريباً قام بسحب ملابس چو-دي إلى الخلف .

ابتسم چو-دي لآستر و مد يده للأمام .

“آه ، لماذا ! أنا فقط أحاول أن أرى ما تخفيه ، لماذا هذا ؟”

“آه ، بجدية !”

كافح چو-دي من أجل التخلص من يد دينيس ، لكنه لم يكن بهذه السهولة كما كان يعتقد .

نسى چو-دي البسيط غضبه و هز كتفيه .

لم يكن مثل چو-دي الذي كان يتدرب كل يوم ، لكن دينيس لديه أيدٍ قوية هو ايضاً .

ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .

هتفت آستر لدينيس بشدة .

“نعم هذا صحيح .”

“آستر ،هل تحبين دينيس أكثر مني ؟ هذا سيء .”

“إحذري .”

لم يُخفِ چو-دي حزنه أثناء قتال دينيس .

“…يا إلهي !”

“هل تريد مني أن أكون مثلكَ و أفعل ما لا ينبغي علىّ فعله ؟”

“هذا صحيح . إن واصلنا المشي في هذا الطريق سيكون هناكَ المنجم ، صديقكِ يعيش في مكان بعيد حقاً …”

“كنت أشعر بالفضول فقط . لم تلعب آستر معي لعدة أيام و كانت في غرفتها فقط …”

حدقت آستر في المنزل ، لم يكن يعجبها لأنه بدى وحيداً للغاية .

تدلت أكتاف چو-دي لأنه لم يكن يُصدق أن آستر كانت بجانب دينيس .

سألت دوروثي آستر بعد التأكد من إغلاق باب العربة و جلوس آستر .

“سأريكَ اللوحة بعد الإنتهاء منها ، لذا أرجوكَ انتظر أكثر قليلاً .”

“…يا إلهي !”

“حسناً .”

“نعم ، لماذا ؟”

أراد چو-دي سحب القماش مرة أخرى لكنه كان يخشى أن تكرهه آستر .

“نعم من فضلك .”

“أوه ، إذاً فقط أسدي لي معروفاً .”

“نعم . كان يجب أن أمر على مكان ما .”

لكن چو-دي لم يكن مكتئباً ، أشرقت عيناه و اقترب من آستر .

بام بام التي كانت في نفس المكان منذ البداية ، اكتشف چو-دي هذا و صرخ .

“ماذا ؟”

لم يكن مثل چو-دي الذي كان يتدرب كل يوم ، لكن دينيس لديه أيدٍ قوية هو ايضاً .

“ما فعلتيه عند النافورة في الحديقة آخر مرة .”

في لحظة أصبح تعبير نواه الذي كان خالياً من التعبيرات سعيداً .

ابتسم چو-دي لآستر و مد يده للأمام .

“آه ، ولكن لماذا ساقاي تحكاني …”

“الماء الذي يتدفق و يتحرك ! أرني هذا مرة أخرى .”

تفاجأت آستر برؤية دموع بالين و لكن نواه قال لا بحزم وغير الموضوع .

بعد زيارة منزل سيباستيان أخبر چو-دي دينيس بالمحادثة التي أجراها مع آستر في العربة .

فرك نواه عينيه في شك للحظة و أكد أنها كانت آستر حقاً و ركض لها .

لذا لم يعد دينيس يُخفي ما يعرفه عن آستر .

سار إلى آستر على الفور و أحنى رأسه .

“ماذا لو رأها أحد ما ؟ لا تطلب أشياء غير معقولة .”

“سأضعهم في العربة .”

ضرب دينيس الكتاب الذي كان يحمله على رأس چو-دي .

وبدلاً من أن تتحدث مدت آستر يدها من أجل المزهرية ثم سحبت الماء من المزهرية مثل الخيط .

“آه ، بجدية !”

***

استدار چو-دي و نظر إلى دينيس . لقد كان يبدوا و كأن الأمر سيكون قتالاً .

قال نواه بعض الكلمات المربكة مما جعل آستر لا تعرف ما إن كان جاداً أم مزحة .

‘ماذا أفعل ؟’

كان المنجم يقع في ضواحي يريزيا خارج المدينة التي يتجمع فيها الناس .

ظنت آستر أنه سيكون شجاراً بسببها ومدت يدها .

ابعدت آستر عيونها المحرجة عن نواه و وجدت بالين يخرج من المنزل .

وبدلاً من أن تتحدث مدت آستر يدها من أجل المزهرية ثم سحبت الماء من المزهرية مثل الخيط .

ترددت آستر قليلاً بالفرشاة و لكن سرعان ما قررت أن تملأ الفراغ بنفسها .

كان تيار الماء الفوار و الرفيع متعرجاً و متصلاً بيد آستر . أوقف الماء دينيس و چو-دي .

انتظرت آستر قليلاً في حالة عودتهما مرة أخرى و من ثم أزالت القماش من على اللوحة .

“…يا إلهي !”

التقط ڤيكتور زجاجة المياه و قال كلمة لدوروثي .

“واو ! لم أرَ مثل هذا الشيء من قبل .”

“هل أنتِ هنا لرؤيتي ؟”

أُعجب چو-دي و دينيس بالأمر في نفس الوقت . لقد كان مشهداً غريباً لم يرياه من قبل .

عبس نواه قليلاً و أشار لأذنه .

“إن الأمر أكثر إثارة مما قاله لي چو-دب !”

“هنا .”

“إنظر ، إن آخر مرة كانت أفضل .”

ابعدت آستر عيونها المحرجة عن نواه و وجدت بالين يخرج من المنزل .

نسى چو-دي البسيط غضبه و هز كتفيه .

“…كان يُمكن أن يكون الأمر كارثي .”

“آه ، ولكن لماذا ساقاي تحكاني …”

ثم أرتجف دينيس من الجاذبية القاتلة .

تم القبض على جسم أحضر و هو يخدش قدم چو-دي .

ابتسم چو-دي لآستر و مد يده للأمام .

“آه آه ! لماذا هي هنا مرة أخرى !”

نسى چو-دي البسيط غضبه و هز كتفيه .

بام بام التي كانت في نفس المكان منذ البداية ، اكتشف چو-دي هذا و صرخ .

“هذا صحيح . كان بإمكانكِ فقط المجيء لأنكِ تشتاقين إلىّ .”

إبتسمت آستر وهي تنظر إلى چو-دي الذي كان مرعوباً و أعتقدت أنه قد نسى الأمر .

“لكن ، أليس هذا الطريق إلى المنجم ؟”

‘كان يجب علىّ أن أستخدم بام بام منذ البداية .’

بام بام التي كانت في نفس المكان منذ البداية ، اكتشف چو-دي هذا و صرخ .

لقد وعدت نفسها بإستخدام بام بام كحارسة منذ الغد عندما تذهب إلى غرفة الرسم .

في الأساس كانت ستعود على الفور بمجرد أن تعطى الماء لنواه لكنها قررت أن تأخذ بعض الماس معها .

“أنا ذاهب الآن ، عليكِ أن تخبريني ما هذا في المرة القادمة !”

بالطبع لم يكن مجرد ماء .

غادر چو-دي الذي كان يخشى الثعابين من الغرفة دون توقف .

قال نواه بعض الكلمات المربكة مما جعل آستر لا تعرف ما إن كان جاداً أم مزحة .

بقى صوت واحدة فقط كالصدى .

‘كان يجب علىّ أن أستخدم بام بام منذ البداية .’

تدحرج دينيس ضاحكاً حتى الموت على مشهد چو-دي .

تم القبض على جسم أحضر و هو يخدش قدم چو-دي .

“أخشى أن أحصل أنا ايضاً على ثعبان ، لا أصدق أن چو-دي يكرههم بهذه الطريقة .”

لقد جائت في الوقت المناسب .

مسح الدموع الناتجة عن الضحك و نظر إلى آستر و ابتسم .

لقد جائت في الوقت المناسب .

“أنا آسف على المقاطعة . سأخرج ايضاً .”

“نعم هذا صحيح .”

عندما غادر دينيس الغرفة على الفور شعرت و كأنها عاصفة و ذهبت .

حدقت آستر في المنزل ، لم يكن يعجبها لأنه بدى وحيداً للغاية .

انتظرت آستر قليلاً في حالة عودتهما مرة أخرى و من ثم أزالت القماش من على اللوحة .

“هل ستأخذين كل شيء ؟”

“…كان يُمكن أن يكون الأمر كارثي .”

ابتسمت آستر وهي تنظر إلى زجاجات المياه . لقد جائت حقاً لتعطيه هذا لذا لم تضطر لإجبار نفسها .

في الوقت نفسه كشفت عن الرسمة التي لم تستطع عرضها لچو-دي و دينيس .

يتبع …

على اللوحة القماشية لقد كان هناك ثلاثة رجال كن تريزيا كل منهم بمنظر مثالي .

ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .

دي هين والدها دائماً موثوق ، چو-دي مرح و لطيف ، دينيس ذكي وناضج .

“هل تريد مني أن أكون مثلكَ و أفعل ما لا ينبغي علىّ فعله ؟”

“عائلتي .”

“حسناً .”

تمتمت آستر وهي تلمس اللوحة .

“آه .. أنا آسفة .”

إنها بالفعل صورة تبدوا كافية فقط لثلاثة أشخاص ، ولكن بجانبهم كانت هناكَ مساحة فارغة لم يتم ملؤها بالفعل .

تفاجأت آستر برؤية دموع بالين و لكن نواه قال لا بحزم وغير الموضوع .

ترددت آستر قليلاً بالفرشاة و لكن سرعان ما قررت أن تملأ الفراغ بنفسها .

لم يكن مثل چو-دي الذي كان يتدرب كل يوم ، لكن دينيس لديه أيدٍ قوية هو ايضاً .

“لأنني أيضاً فرد من الأسرة .”

“أعلم .”

تحولت عيون آستر التي كانت ترسم إلى لون ذهبي أجمل من أى وقتٍ مضى .

أراد چو-دي سحب القماش مرة أخرى لكنه كان يخشى أن تكرهه آستر .

***

لقد وعدت نفسها بإستخدام بام بام كحارسة منذ الغد عندما تذهب إلى غرفة الرسم .

بعد أيام قليلة .

لم تستطع الوفاء بالوعد الذي قطعته في البداية ، لكنها الآن تستطيع الوفاء به هذه المرة .

استعدت آستر للخروج و عبأت زجاجات المياه أخيراً .

سار إلى آستر على الفور و أحنى رأسه .

“هل ستأخذين كل شيء ؟”

كان المنجم يقع في ضواحي يريزيا خارج المدينة التي يتجمع فيها الناس .

“نعم ، لقد وعدته آخر مرة .”

“ستقابلين هذا الفتى من آخر مرة ، صحيح ؟”

“ليس الأمر و كأنه ليس لديه ماء ، لذا لماذا لديكِ الكثير من الماء ؟”

“نعم . لن أزعجكِ .”

نظرت دوروثي. ، هناكَ خمسة زجاجات كبيرة من الماء لا تبدو مميزة .

“نعم هذا صحيح .”

بالطبع لم يكن مجرد ماء .

مسح بالين الدموع من عينيه بكمه وذهبت إلى ڤيكتور .

صنعت آستر الماء المقدس لنواه بقوتها المقدسة ، ولقد صنعت الكثير .

“…يا إلهي !”

ومع ذلك ، لقد كان من المستحيل التعرف على الماء المقدس من الخارج ما لم يكن الشخص حساساً منه .

“إنظر ، إن آخر مرة كانت أفضل .”

“ربما لا يوجد ماء .”

“دينيس أوبا . من فضلكَ أوقف چو-دي أوبا .”

التقط ڤيكتور زجاجة المياه و قال كلمة لدوروثي .

ابعدت آستر عيونها المحرجة عن نواه و وجدت بالين يخرج من المنزل .

“سأضعهم في العربة .”

بعد زيارة منزل سيباستيان أخبر چو-دي دينيس بالمحادثة التي أجراها مع آستر في العربة .

“نعم من فضلك .”

سألت دوروثي آستر بعد التأكد من إغلاق باب العربة و جلوس آستر .

هذا سيجعل من السهل على نواه البقاء واعياً حتى لو لم تقابله .

لم يكن مثل چو-دي الذي كان يتدرب كل يوم ، لكن دينيس لديه أيدٍ قوية هو ايضاً .

“إلى أين تريدين مني أن آخذكِ ؟”

كافح چو-دي من أجل التخلص من يد دينيس ، لكنه لم يكن بهذه السهولة كما كان يعتقد .

“هنا .”

“آه ، بجدية !”

ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .

لقد كان بالين ممتناً لآستر التي أنقذت نواه .

أظهرت الملاحظة التي أعطاها لها نواه مكان إقامته .

بالطبع لم يكن مجرد ماء .

سألت دوروثي آستر بعد التأكد من إغلاق باب العربة و جلوس آستر .

يتبع …

“ستقابلين هذا الفتى من آخر مرة ، صحيح ؟”

لكن چو-دي لم يكن مكتئباً ، أشرقت عيناه و اقترب من آستر .

“نعم . لقد وعدته .”

“هل ستأخذين كل شيء ؟”

لقد كانت تعرف كم هو مؤلم إنتظار شخص لا يأتي .

لقد كان بالين ممتناً لآستر التي أنقذت نواه .

لم تستطع الوفاء بالوعد الذي قطعته في البداية ، لكنها الآن تستطيع الوفاء به هذه المرة .

لقد كانت تعرف كم هو مؤلم إنتظار شخص لا يأتي .

“لكن ، أليس هذا الطريق إلى المنجم ؟”

“آه ، بجدية !”

نظرت آستر إلى الخارج بفضول ، لقد بدى الطريق مألوفاً .

التقط ڤيكتور زجاجة المياه و قال كلمة لدوروثي .

“هذا صحيح . إن واصلنا المشي في هذا الطريق سيكون هناكَ المنجم ، صديقكِ يعيش في مكان بعيد حقاً …”

أُعجب چو-دي و دينيس بالأمر في نفس الوقت . لقد كان مشهداً غريباً لم يرياه من قبل .

“أعلم .”

سألها ڤيكتور و هو يأخذ زجاجات المياه من العربة و يضعها على الأرض .

كان المنجم يقع في ضواحي يريزيا خارج المدينة التي يتجمع فيها الناس .

“ربما لا يوجد ماء .”

لذلكَ كان مكاناً لا يُمكن للناس العثور عليه حتى لو غسلو أعينهم .

شعرت آستر بالحرج لأن نواه كان مُرحباً للغاية و تظاهرت أنها لا تلاحظ هذا .

هل هو بسبب المرض ؟

استدار چو-دي و نظر إلى دينيس . لقد كان يبدوا و كأن الأمر سيكون قتالاً .

شعرت آستر بالأسف ، ركضت العربة بشدة ووصلت إلى وجهتها .

وبدلاً من أن تتحدث مدت آستر يدها من أجل المزهرية ثم سحبت الماء من المزهرية مثل الخيط .

“إحذري .”

حدقت آستر في المنزل ، لم يكن يعجبها لأنه بدى وحيداً للغاية .

عندما نزلت من العربة مُمسكة بيد ڤيكتور الذي دائماً ما يحمي آستر رأت مكاناً مهجوراً .

كان المنجم يقع في ضواحي يريزيا خارج المدينة التي يتجمع فيها الناس .

يبدوا المنزل الذي يقف بمفرده في المنتصف غير مختلف كثيراً عن الملجأ .

ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .

‘هو يعيش هنا ؟’

“الماء الذي يتدفق و يتحرك ! أرني هذا مرة أخرى .”

حدقت آستر في المنزل ، لم يكن يعجبها لأنه بدى وحيداً للغاية .

على اللوحة القماشية لقد كان هناك ثلاثة رجال كن تريزيا كل منهم بمنظر مثالي .

في الوقت المناسب فتح نواه الباب على مصراعيه . نواه الذي خرج لسبب ما وجد آستر .

كان تيار الماء الفوار و الرفيع متعرجاً و متصلاً بيد آستر . أوقف الماء دينيس و چو-دي .

فرك نواه عينيه في شك للحظة و أكد أنها كانت آستر حقاً و ركض لها .

استقبلته آستر بسرور . تذكرته لأنه أخذها إلى الملجأ مرتين .

في لحظة أصبح تعبير نواه الذي كان خالياً من التعبيرات سعيداً .

“أخشى أن أحصل أنا ايضاً على ثعبان ، لا أصدق أن چو-دي يكرههم بهذه الطريقة .”

“هل أنتِ هنا لرؤيتي ؟”

على اللوحة القماشية لقد كان هناك ثلاثة رجال كن تريزيا كل منهم بمنظر مثالي .

“نعم . كان يجب أن أمر على مكان ما .”

يتبع …

شعرت آستر بالحرج لأن نواه كان مُرحباً للغاية و تظاهرت أنها لا تلاحظ هذا .

لقد كانت تعرف كم هو مؤلم إنتظار شخص لا يأتي .

“آنستي ، أين أضع هذا ؟”

“سأريكَ اللوحة بعد الإنتهاء منها ، لذا أرجوكَ انتظر أكثر قليلاً .”

سألها ڤيكتور و هو يأخذ زجاجات المياه من العربة و يضعها على الأرض .

كان تيار الماء الفوار و الرفيع متعرجاً و متصلاً بيد آستر . أوقف الماء دينيس و چو-دي .

“لقد جئت لأعطيكَ هذا .”

سألها ڤيكتور و هو يأخذ زجاجات المياه من العربة و يضعها على الأرض .

لقد جائت في الوقت المناسب .

لكن چو-دي لم يكن مكتئباً ، أشرقت عيناه و اقترب من آستر .

ابتسمت آستر وهي تنظر إلى زجاجات المياه . لقد جائت حقاً لتعطيه هذا لذا لم تضطر لإجبار نفسها .

“إنظر ، إن آخر مرة كانت أفضل .”

“هذا صحيح . كان بإمكانكِ فقط المجيء لأنكِ تشتاقين إلىّ .”

تمتمت آستر وهي تلمس اللوحة .

قال نواه بعض الكلمات المربكة مما جعل آستر لا تعرف ما إن كان جاداً أم مزحة .

“إلى أين تريدين مني أن آخذكِ ؟”

ابعدت آستر عيونها المحرجة عن نواه و وجدت بالين يخرج من المنزل .

سار إلى آستر على الفور و أحنى رأسه .

سار إلى آستر على الفور و أحنى رأسه .

بام بام التي كانت في نفس المكان منذ البداية ، اكتشف چو-دي هذا و صرخ .

“لقد مرّ وقت طويل .”

“كنت أشعر بالفضول فقط . لم تلعب آستر معي لعدة أيام و كانت في غرفتها فقط …”

“أوه ، أنتَ من ذلكَ الوقت … صحيح ؟ مساء الخير .”

بقى صوت واحدة فقط كالصدى .

استقبلته آستر بسرور . تذكرته لأنه أخذها إلى الملجأ مرتين .

هتفت آستر لدينيس بشدة .

“نعم هذا صحيح .”

يتبع …

لقد كان بالين ممتناً لآستر التي أنقذت نواه .

“لا . هناكَ منجم قريب لذا أظن أنني سأتوقف هناك .”

لذلكَ عندما واجه آستر أمامه لم يستطع السيطرة على مشاعره .

“هل تريدين الدخول لمنزلي لدقيقة ؟”

“أنا حقاً ممتن لما …”

“دينيس أوبا . من فضلكَ أوقف چو-دي أوبا .”

حرك بالين شفتيه و كان على وشكِ قول شيء لكن نواه أمسكَ ذراعه على عجل .

استقبلته آستر بسرور . تذكرته لأنه أخذها إلى الملجأ مرتين .

“بالين ، إنقلهم إلى غرفتي .”

“هل كان يبكي للتو ؟”

“…حسناً .”

هل هو بسبب المرض ؟

مسح بالين الدموع من عينيه بكمه وذهبت إلى ڤيكتور .

“ماذا ؟”

“هل كان يبكي للتو ؟”

هتفت آستر لدينيس بشدة .

“ماذا ، لا .”

ومع ذلك ، لقد كان من المستحيل التعرف على الماء المقدس من الخارج ما لم يكن الشخص حساساً منه .

تفاجأت آستر برؤية دموع بالين و لكن نواه قال لا بحزم وغير الموضوع .

“أعتقدت أن الصوت الذي هناكَ لن يتوقف كل يوم .”

“هل تريدين الدخول لمنزلي لدقيقة ؟”

‘ماذا أفعل ؟’

“لا . هناكَ منجم قريب لذا أظن أنني سأتوقف هناك .”

“سأضعهم في العربة .”

في الأساس كانت ستعود على الفور بمجرد أن تعطى الماء لنواه لكنها قررت أن تأخذ بعض الماس معها .

“لقد جئت لأعطيكَ هذا .”

لكن بمجرد أن سمع نواه كلام آستر أُصيب بالذهول و صفق بيده .

نظرت آستر إلى الخارج بفضول ، لقد بدى الطريق مألوفاً .

“هل تتحدثين عن ذلكَ الجبل الذي في الخلف ؟”

“واو ! لم أرَ مثل هذا الشيء من قبل .”

“نعم ، لماذا ؟”

حرك بالين شفتيه و كان على وشكِ قول شيء لكن نواه أمسكَ ذراعه على عجل .

“أعتقدت أن الصوت الذي هناكَ لن يتوقف كل يوم .”

تفاجأت آستر برؤية دموع بالين و لكن نواه قال لا بحزم وغير الموضوع .

عبس نواه قليلاً و أشار لأذنه .

لقد كان بالين ممتناً لآستر التي أنقذت نواه .

“هل كان صاخباً ؟”

“لقد جئت لأعطيكَ هذا .”

“قليلاً .”

نسى چو-دي البسيط غضبه و هز كتفيه .

صمتت آستر قليلاً بسبب تأكيد نواه .

أُعجب چو-دي و دينيس بالأمر في نفس الوقت . لقد كان مشهداً غريباً لم يرياه من قبل .

“آه .. أنا آسفة .”

“آستر ،هل تحبين دينيس أكثر مني ؟ هذا سيء .”

كما لو كان ينتظر ، قطع نواه كلام آستر .

ابعدت آستر عيونها المحرجة عن نواه و وجدت بالين يخرج من المنزل .

“إن كنتِ آسفة خذيني معكِ .”

مسح بالين الدموع من عينيه بكمه وذهبت إلى ڤيكتور .

“إلى المنجم ؟”

كما لو كان ينتظر ، قطع نواه كلام آستر .

“نعم . لن أزعجكِ .”

‘هو يعيش هنا ؟’

قال أنه تعرض للأضرار بسبب أنه كان بجانب المنجم . و بالإضافة إلى أنها لم تستطع رفض نواه الذي كان يبتسم بشكل جميل .

بام بام التي كانت في نفس المكان منذ البداية ، اكتشف چو-دي هذا و صرخ .

في النهاية ، أخذت آستر نواه إلى المنجم معها و هذا لم يكن مخططاً له أبداً و لم تكن تتخيل أنه سيحدث .

“آنستي ، أين أضع هذا ؟”

يتبع …

“ماذا لو رأها أحد ما ؟ لا تطلب أشياء غير معقولة .”

“إلى أين تريدين مني أن آخذكِ ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط