نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 66

“أنظرو إلى تلكَ الأشكال البيضاوية .”

“قلادة كهذه ستكون باهظة الثمن … من أرسلها ؟”

“قلادة كهذه ستكون باهظة الثمن … من أرسلها ؟”

ظهر دي هين في القاعة قبل التوأم ليُلعن بدأ الحفل .

لقد كان هناكَ شخص في ذهن آستر مما جعلها مندهشة بنفس القدر الذي هي مندهشة فيه من الهدية التي من الماس .

“نعم ، لماذا أنتَ متوتر جداً ؟”

‘إنه نواه .’

مع تحية قصيرة ، تم ذكر أسماء الأطفال . انفتح باب الإنتظار على مصراعيه و تدفقت الأضواء في قاعة الحفلة .

في اليوم الذي ذهبا فيه إلى المنجم لحفر الماس معاً ، تذكرت أنه سألها ما إن كان بإمكانه أخذ الماس معه .

مدحها ڤيكتور بصدق .

“أوه ، هل يستطيع أحد أن يُخمن … هل هو حبيبك ؟”

ليس من المبالغة القول بأنها كانت حالة غير مسبوقة ، لذا فإن إهتمام الناس مرتفع و إنتشرت كل أنواع التكهنات .

فتحت دولوريس عينيها عينيها على أمل الحصول على بعض المعلومات الجيدة .

“قلادة كهذه ستكون باهظة الثمن … من أرسلها ؟”

“لا إنه فقط مجرد صديق .”

وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .

لكن آستر لم تقل شيء و داعبت القلادة فقط .

تجنبت آستر المُحرجة عيون ڤيكتور التي قابلتها ، ثم إستفاف ڤيكتور .

متى تمت معالجة الماس التي كان حجراً خاماً و تحويله إلى قلادة ؟ خفق قلبها عند التفكير في نواه .

وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .

“أعتقد أنه سيكون جيداً مع الفستان ، هل يُمكنني تغيير هذه القلادة إلى هذه ؟”

أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .

في النهاية خلعت القلادة الأصلية و غيرتها إلى العقد من الألماس . لقد كانت مناسبة مع الفستان كما لو أنها مجموعة كاملة .

“أخبرينا بسرعة .”

ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .

“مستحيل .”

‘أريده أن يراني .’

“أعتقد أنني رأيته في مكان ما .”

عندما فكرت أنها تريد أن تُري نواه شكلها الآن ، لكنها هزت رأسها بدهشة .

إصطدمت الأحذية الزجاجية في الأرض و أصدرت صوتاً منعشاً .

طرق –

تفاجأ برانيز . أراد فقط التحقق من ذلك لأنه سمع الأمر بالصدفة ، ولقد كانت المحتويات غير عادية .

بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .

“نعم ، لقد سمعت هذا مباشرةً من قريبي …”

“آنستي ….؟”

“اليوم لن يتمكن أحد من المساعدة و سيقع في حبكِ .”

ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .

سأل دينيس بهدوء من الجانب . وبسبب دفء قلبه الحنون اومأت رأسها بشجاعة أكبر .

تجنبت آستر المُحرجة عيون ڤيكتور التي قابلتها ، ثم إستفاف ڤيكتور .

“أنا بخير .”

“اليوم لن يتمكن أحد من المساعدة و سيقع في حبكِ .”

ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .

مدحها ڤيكتور بصدق .

متى تمت معالجة الماس التي كان حجراً خاماً و تحويله إلى قلادة ؟ خفق قلبها عند التفكير في نواه .

لقد كانت جميلة كل يوم ، لكن اليوم قد جعلت قلب ڤيكتور ينبض .

خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .

“شكراً .”

أبقى براونيز إليشيا هادئة و فحص ما يحيط به .

ابتسمت آستر بهدوء و نظرت إلى المرآة مرة أخيرة لتفقد ملابسها .

چو-دي الذي كان ذكياً بشكل لا يُصدق حتى بالنسبة لإرتجافه استقبل الحشد بشجاعة .

فستان جميل يتناسب مع الشعر الذي به تموجات كثيفة .

إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .

حتى ذاتها السابقة قد أصبحت جميلة بشكل لا يُصدق .

‘لامع .’

الآن هذا أنا .

الآن هذا أنا .

وضعت راحتها بهدوء على المرآة . ساد شعور بارد على يديها و تخلل وجنتيها .

“نعم ، لماذا أنتَ متوتر جداً ؟”

كان الأمر مزعجاً للأعصاب أن آستر ، التي كانت تخشى الناس ، كان لابدَ من تقييمها أمام أشخاص جُدد .

چو-دي الذي كان ذكياً بشكل لا يُصدق حتى بالنسبة لإرتجافه استقبل الحشد بشجاعة .

لكنها الآن تشعر أنه يُمكنها القيام بكل شيء بشكل جيد .

“مرحباً ، لقد مر الكثير من الوقت ، صحيح؟”

“أنا مستعدة .”

تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .

تواصلت آستر بالعين في المرآة مع ڤيكتور و اومأت برأسها . حان الوقت للذهاب إلى الحفلة .

“أنظرو إلى تلكَ الأشكال البيضاوية .”

“رحلة سعيدة .”

‘أحتاج للتحقق من هذا .’

“نعم .  أراكِ لاحقاً دوروثي .”

كانت تلوم نفسها لأنها قالت شيء عديم الفائدة ، ولكن فجأة ظهر شخص بجانبها .

كانت خطوات آستر لفتح الباب بنفسها الباب بنفسها أكثر ثقة من أى وقت مضى .

عندما فكرت أنها تريد أن تُري نواه شكلها الآن ، لكنها هزت رأسها بدهشة .

***

لقد كان هناكَ شخص في ذهن آستر مما جعلها مندهشة بنفس القدر الذي هي مندهشة فيه من الهدية التي من الماس .

كانت قاعة لويس حيث تمت إقامة الحفلة ، قاعة مأدبة تم تحويلها تماماً لقاعة حفلات .

طرق –

أُقيم الحفل بشكل أساسي في الطابق الأول ، حيث تم إعداد المسرح و الطعام ، و إستخدام الطابق من قِبل عائلة تريزيا فقط .

هزت إليشيا رأسها في حرج . كانت عيناها ترتجفان بعصبية عندما سمعت كلمة مسؤولية .

ثريا مرصعة بالماس مُعلقة بالسقف المرتفع مما يجعل أجواء الصالة أكثر فخامة .

***

بالإضافة إلى أن الزخارف التي على السلالم و الدرابزين مصنوعة من الذهب ، مما يدل على ثروة تريزيا .

“أنا بخير .”

كان الأشخاص اللذين تجمعو قبل بدأ المأدبة الرسمية يتحدثون في جماعات .

في نفس الوقت ،

وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .

ومع ذلكَ ، لقد كان متوتراً لسماع أن دي هين قد تبنى طفلاً ، و حفزته كلمة معبد .

“هل سمعتم جميعاً ما هو الإعلان الرسمي في الحفلة ؟”

بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .

“لقد كانت الشائعات صحيحة … لقد صُدمت حقاً .”

“شكراً لجميع الضيوف الكرام اللذين قد جاءوا للإحتفال بعيد ميلاد أطفالي بالرغم من جداولهم المزدحمة .”

سرعان ما تحولت أحاديث السيدات التي بدأت بموضوع خفيف إلى موضوع ساخن .

بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .

“أليست هناكَ إمرأة يُخفيها الدوق الأكبر ؟ وإلا فلن تظهر هذه الطفلة أبداً .”

فتحت دولوريس عينيها عينيها على أمل الحصول على بعض المعلومات الجيدة .

“بالتأكيد . إنه ليس من النوع الذي يتبنى طفلاً .”

‘أحتاج للتحقق من هذا .’

كانت الشائعات على الأرجح أن الطفلة التي تم تبنيها حديثاً قد تكون إبنة دي هين الغير شرعية .

بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .

“هذا سيء للغاية ، لقد كان رومانسياً جداً لفترة طويلة لأنه لا يستطيع نسيان زوجته السابقة ، و هو وسيم جداً .”

“أعتقد أنه سيكون جيداً مع الفستان ، هل يُمكنني تغيير هذه القلادة إلى هذه ؟”

“هل لا يستطيعون العيش معاً لأنها خائفة ؟”

تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .

إمتلأت القاعة بالضحك و الضحك فيما كانت النكات تأتي و تذهب .

‘لامع .’

“من أين اتت حقاً ؟”

حدقت آستر في الضوء بهدوء للحظة ، ومد التوأمين أيديهما من كلا الجانبين و إنتظرا أن تُمسك آستر بهما .

“أنا أموت من شدة الفضول .”

لقد كان الأمر مشهور جداً لدرجة أن لا أحد لا يعلم أن علاقة دي هين بالمعبد كانت سيئة .

ليس من المبالغة القول بأنها كانت حالة غير مسبوقة ، لذا فإن إهتمام الناس مرتفع و إنتشرت كل أنواع التكهنات .

“أنا متوتر لأننا سنقدم آستر …. لا أعرف .”

في ذلكَ الحين .

لم يستغرق الأمر طويلاً حتى تحولت نظرتهم الفضولية إلى إعجاب .

إليشيا كانت تنظر إلى الحشد لأنه لم يكن هناكَ من ينتبه لها ، كانت تشد على ملابسها كما لو أنها قد إتخذت القرار .

ومع ذلكَ ، لقد كان متوتراً لسماع أن دي هين قد تبنى طفلاً ، و حفزته كلمة معبد .

“أنا حقاً لا يُمكنني قول هذا .”

وضعت راحتها بهدوء على المرآة . ساد شعور بارد على يديها و تخلل وجنتيها .

أصبحت خدود إليشيا التي جاءت من الريف و لم تكن معتادة على الدخول في المحادثات حمراء .

تفاجأ برانيز . أراد فقط التحقق من ذلك لأنه سمع الأمر بالصدفة ، ولقد كانت المحتويات غير عادية .

“هل تعلمين أى شيء ؟”

“أعتقد هذا .”

“أخبرينا بسرعة .”

كان الأمر مزعجاً للأعصاب أن آستر ، التي كانت تخشى الناس ، كان لابدَ من تقييمها أمام أشخاص جُدد .

“نعم ، أنتِ إليشيا صحيح ؟”

“هل سمعتم جميعاً ما هو الإعلان الرسمي في الحفلة ؟”

نظرت أليشيا لهم بتوتر و حبست أنفاسها .

ابتسمت آستر بهدوء و نظرت إلى المرآة مرة أخيرة لتفقد ملابسها .

“نعم ، لقد سمعت هذا مباشرةً من قريبي …”

“نعم ، لماذا أنتَ متوتر جداً ؟”

“هيا أخبرينا .”

يتبع ….

إليشيا ترددت و أغمضت عينيها و أخبرت السر للآنسات .

‘إنه نواه .’

“يبدو أن الآنسة طفلة بالتبني من المعبد .”

لكنها الآن تشعر أنه يُمكنها القيام بكل شيء بشكل جيد .

“ماذا ؟ ماذا تقصدين ؟”

“أعتقد أنني رأيته في مكان ما .”

“مستحيل .”

“هل يُمكنكِ تحمل مسؤولية ما قُلته ؟”

إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .

“أنا أموت من شدة الفضول .”

لقد كان الأمر مشهور جداً لدرجة أن لا أحد لا يعلم أن علاقة دي هين بالمعبد كانت سيئة .

أُقيم الحفل بشكل أساسي في الطابق الأول ، حيث تم إعداد المسرح و الطعام ، و إستخدام الطابق من قِبل عائلة تريزيا فقط .

“هذا صحيح ، عمي …”

ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .

“بغض النظر عن رغبتكِ في جذب الإنتباه فيجب أن تقولي معلومات صحيحة . الأمر يستحق الحديث عنه .”

هزت إليشيا رأسها في حرج . كانت عيناها ترتجفان بعصبية عندما سمعت كلمة مسؤولية .

الآنسة التي كانت بجانبها أعطت إليشيا نظرة باردة ، حتى أن إليشيا حنت رأسها و أعتذرت .

“اليوم لن يتمكن أحد من المساعدة و سيقع في حبكِ .”

“آسفة .”

“إذن لا تتجولي و تتحدثي عن الأمر لأن الأمر غير مؤكد . وهذا إن أردتِ حفظ ماء وجهكِ بالطبع .”

خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .

إندلع الضحك من كل زاوية بينما كان التوأم يتحدثان بكل كلمة ، ولاسيما الفتيات النبيلات قد ضحكن أكثر . You SIMPS LADYS

كانت تلوم نفسها لأنها قالت شيء عديم الفائدة ، ولكن فجأة ظهر شخص بجانبها .

“ماذا ؟ لقد كان هذا ما قيل لي .”

“ما قُلتيه سابقاً ، هل يُمكنكِ أن تكوني أكثر دقة ؟”

“أعتقد هذا .”

“ماذا ، من أنت ؟”

مرة بعد مرة .

ويبدو أن شخصاً ما قد سمع المحادثة .

بمجرد وصولهم تم تسليم مُكبرات الصوت إلى چو-دي و دينيس . لقد كان شيء يُعرف الصوت و يجعله أعلى .

أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .

عندما رأو الثلاثة يخرجون معاً ، بدأت عيون الناس تُملأ بالفضول . كانت آستر مركز كل العيون .

“الدوق براونيز ؟”

يتبع ….

“هاي ، كوني هادئة ، لا أريد جذب الإنتباه .”

تواصلت آستر بالعين في المرآة مع ڤيكتور و اومأت برأسها . حان الوقت للذهاب إلى الحفلة .

“آسفة .”

ليس من المبالغة القول بأنها كانت حالة غير مسبوقة ، لذا فإن إهتمام الناس مرتفع و إنتشرت كل أنواع التكهنات .

أبقى براونيز إليشيا هادئة و فحص ما يحيط به .

هزت إليشيا رأسها في حرج . كانت عيناها ترتجفان بعصبية عندما سمعت كلمة مسؤولية .

“أكملي ماذا تقولين أنكِ سمعتِ من قريبكِ ؟”

“شكراً .”

“نعم ، هذا ….”

خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .

عندما يصدق الدوق براونيظ بقصة لم يُصدقها أحد لقد كانت سعيدة بسردها له .

‘إنه نواه .’

“سمعت من عمي الذي كان قساً أن الدوق إشترى طفلة يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة .”

تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .

“يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة ؟ هل أخذ يتيمة و تبناها ؟”

بمجرد وصولهم تم تسليم مُكبرات الصوت إلى چو-دي و دينيس . لقد كان شيء يُعرف الصوت و يجعله أعلى .

“أعتقد هذا .”

فستان جميل يتناسب مع الشعر الذي به تموجات كثيفة .

تفاجأ برانيز . أراد فقط التحقق من ذلك لأنه سمع الأمر بالصدفة ، ولقد كانت المحتويات غير عادية .

ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .

“هل يُمكنكِ تحمل مسؤولية ما قُلته ؟”

بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .

“ماذا ؟ لقد كان هذا ما قيل لي .”

“لنذهب معاً .”

هزت إليشيا رأسها في حرج . كانت عيناها ترتجفان بعصبية عندما سمعت كلمة مسؤولية .

چو-دي الذي كان ذكياً بشكل لا يُصدق حتى بالنسبة لإرتجافه استقبل الحشد بشجاعة .

“إذن لا تتجولي و تتحدثي عن الأمر لأن الأمر غير مؤكد . وهذا إن أردتِ حفظ ماء وجهكِ بالطبع .”

وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .

“حسناً فهمت .”

أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .

إستدار الدوق .

“لا إنه فقط مجرد صديق .”

تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .

“لقد كانت الشائعات صحيحة … لقد صُدمت حقاً .”

‘أحتاج للتحقق من هذا .’

تواصلت آستر بالعين في المرآة مع ڤيكتور و اومأت برأسها . حان الوقت للذهاب إلى الحفلة .

ومع ذلكَ ، لقد كان متوتراً لسماع أن دي هين قد تبنى طفلاً ، و حفزته كلمة معبد .

عندما يصدق الدوق براونيظ بقصة لم يُصدقها أحد لقد كانت سعيدة بسردها له .

***

“الدوق براونيز ؟”

كان كل من آستر وچو-دي و دينيس يقفون بجانب بعضهم البعض و ينظرون إلى الباب المقوس الخاص بقاعة الحفلة .

أومأت آستر و أمسكت بيديهما في نفس الوقت و دخلوا ببطء إلى قاعة الحفل .

على عكس آستر و دينيس اللذان وقفا بفخر ، كان چو-دي متوتراً .

“هذا صحيح ، عمي …”

“چو-دي أوبا ، أعتقد أنكَ ترتجف .”

“چو-دي أوبا ، أعتقد أنكَ ترتجف .”

“نعم ، لماذا أنتَ متوتر جداً ؟”

“أليست هناكَ إمرأة يُخفيها الدوق الأكبر ؟ وإلا فلن تظهر هذه الطفلة أبداً .”

ربت دينيس على كتف چو-دي المرتجف . ثم تحرك چو-دي مثل قطعة الورق .

يتبع ….

“أنا متوتر لأننا سنقدم آستر …. لا أعرف .”

ابتسمت آستر بهدوء و نظرت إلى المرآة مرة أخيرة لتفقد ملابسها .

حك چو-دي رأسه و ركض إلى مكان آخر ، لقد كان تدبيراً لعدم التوتر .

‘أحتاج للتحقق من هذا .’

في نفس الوقت ،

“حسناً فهمت .”

ظهر دي هين في القاعة قبل التوأم ليُلعن بدأ الحفل .

وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .

“شكراً لجميع الضيوف الكرام اللذين قد جاءوا للإحتفال بعيد ميلاد أطفالي بالرغم من جداولهم المزدحمة .”

“ماذا ، من أنت ؟”

مع تحية قصيرة ، تم ذكر أسماء الأطفال . انفتح باب الإنتظار على مصراعيه و تدفقت الأضواء في قاعة الحفلة .

“هل لا يستطيعون العيش معاً لأنها خائفة ؟”

‘لامع .’

خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .

حدقت آستر في الضوء بهدوء للحظة ، ومد التوأمين أيديهما من كلا الجانبين و إنتظرا أن تُمسك آستر بهما .

“بالتأكيد . إنه ليس من النوع الذي يتبنى طفلاً .”

“لنذهب .”

إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .

“لنذهب معاً .”

“أنا متوتر لأننا سنقدم آستر …. لا أعرف .”

أومأت آستر و أمسكت بيديهما في نفس الوقت و دخلوا ببطء إلى قاعة الحفل .

ومع ذلكَ ، لقد كان متوتراً لسماع أن دي هين قد تبنى طفلاً ، و حفزته كلمة معبد .

“ما رأيكِ ؟”

ثم إلتقت عيناها مع فتى كان يُحدق فيها بنظرة ثاقبة و أصبح وجهه أحمر اللون .

سأل دينيس بهدوء من الجانب . وبسبب دفء قلبه الحنون اومأت رأسها بشجاعة أكبر .

“نعم .  أراكِ لاحقاً دوروثي .”

“أنا بخير .”

أُقيم الحفل بشكل أساسي في الطابق الأول ، حيث تم إعداد المسرح و الطعام ، و إستخدام الطابق من قِبل عائلة تريزيا فقط .

بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .

“ما رأيكِ ؟”

مرة بعد مرة .

“الدوق براونيز ؟”

إصطدمت الأحذية الزجاجية في الأرض و أصدرت صوتاً منعشاً .

إليشيا كانت تنظر إلى الحشد لأنه لم يكن هناكَ من ينتبه لها ، كانت تشد على ملابسها كما لو أنها قد إتخذت القرار .

تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .

أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .

عندما رأو الثلاثة يخرجون معاً ، بدأت عيون الناس تُملأ بالفضول . كانت آستر مركز كل العيون .

أومأت آستر و أمسكت بيديهما في نفس الوقت و دخلوا ببطء إلى قاعة الحفل .

الشخصيات الرئيسية في الحفلة هم التوأم و لكن منذ ظهور آستر للمرة الأولى نظر الجميع إلى آستر بصمت .

“آسفة .”

لم يستغرق الأمر طويلاً حتى تحولت نظرتهم الفضولية إلى إعجاب .

أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .

“حسناً ، إنها تبدو مثل الدمية .”

“هذا صحيح . إنها تتلائم بشكل جيد كما لو كانت من تريزيا من الأساس .”

“هذا صحيح . إنها تتلائم بشكل جيد كما لو كانت من تريزيا من الأساس .”

كان هناكَ لطف في عيون أولئكَ اللذين نظرو إلى آستر .

“آنستي ….؟”

“مرحباً . عيد ميلاد سعيد .”

بينما كانو يحيون جميع من في الحفلة نظرت آستر إلى جميع أنحاء الحفلة .

رحب دي هين ، الذي كان ينتظر على المنصة الواسعة في الطابق الثاني بالأطفال الثلاثة بإبتسامة .

“أليست هناكَ إمرأة يُخفيها الدوق الأكبر ؟ وإلا فلن تظهر هذه الطفلة أبداً .”

بمجرد وصولهم تم تسليم مُكبرات الصوت إلى چو-دي و دينيس . لقد كان شيء يُعرف الصوت و يجعله أعلى .

تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .

چو-دي الذي كان ذكياً بشكل لا يُصدق حتى بالنسبة لإرتجافه استقبل الحشد بشجاعة .

ربت دينيس على كتف چو-دي المرتجف . ثم تحرك چو-دي مثل قطعة الورق .

“مرحباً ، لقد مر الكثير من الوقت ، صحيح؟”

مع تحية قصيرة ، تم ذكر أسماء الأطفال . انفتح باب الإنتظار على مصراعيه و تدفقت الأضواء في قاعة الحفلة .

إندلع الضحك من كل زاوية بينما كان التوأم يتحدثان بكل كلمة ، ولاسيما الفتيات النبيلات قد ضحكن أكثر . You SIMPS LADYS

لقد كان هناكَ شخص في ذهن آستر مما جعلها مندهشة بنفس القدر الذي هي مندهشة فيه من الهدية التي من الماس .

بينما كانو يحيون جميع من في الحفلة نظرت آستر إلى جميع أنحاء الحفلة .

عندما فكرت أنها تريد أن تُري نواه شكلها الآن ، لكنها هزت رأسها بدهشة .

ثم إلتقت عيناها مع فتى كان يُحدق فيها بنظرة ثاقبة و أصبح وجهه أحمر اللون .

أُقيم الحفل بشكل أساسي في الطابق الأول ، حيث تم إعداد المسرح و الطعام ، و إستخدام الطابق من قِبل عائلة تريزيا فقط .

“أعتقد أنني رأيته في مكان ما .”

“لنذهب معاً .”

لم تُدرك آستر التي أدارت رأسها بعد التفكير لأنها لم تعتد على ذلك أنه سيباستيان بعد أن فقد وزنه .
[كيف تفقد وزنك في ثلاثة أشهر بقوة الحب .]

“هيا أخبرينا .”

يتبع ….

“مستحيل .”

حدقت آستر في الضوء بهدوء للحظة ، ومد التوأمين أيديهما من كلا الجانبين و إنتظرا أن تُمسك آستر بهما .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط