نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 71

“لم أكن أعرف أن القديسة تفكر بي بهذه الطريقة ، أنا سعيدة للغاية .”

“في حالة حدوث الجفاف يتم سد المياه و تخزينها و عندما يذهب يتم تفكيكها شيئاً فـشيئاً .”

ابتسمت راڤيان التي لم تستطع أن تفهم المشاعر الداخلية لسيسبيا و صنعت وجهاً متأثراً .

تدفقت المحادثات الصغيرة بخفة فوق الطاولة المليئة بالحلويات المفضلة لدى آستر . [لا عنصرية ولا حاجة بس چو-دي بياكل كل حاجة و دي هين ملوش ف الحلويات و كذلكَ دينيس ???]

“أنتِ الوحيدة التي أملك .”

لكن آستر فهمت على الفور معنى كلمات دي هين .

ابتسمت سيسبيا و ربتت بلطف على شعر راڤيان و هي متكئة عليها .

“جلالته في غرفة الإستقبال ، يُمكنكَ الذهاب له الآن .”

كان مشهداً جميلاً من الخارج و لكن عيون الإثنين كانت باردة .

كانت الحلوى المفضلة لآستر لكنها كانت بعيدة عنها .

“آه ! هل هناكَ أى وحي ؟ أنتِ لم تتحدثي عن أى شيء منذ آخر شعر بني .”

تمتم چو-دي عندما علم أن الإثنان سوف يذهبان إلى القصر الإمبراطوري معاً .

“لقد قلت أنني كنت مخطئة في ذلكَ الوقت .”

“كم يوماً ؟”

طمأنت سيسبيا راڤيان بصوتها الهادئ قدر الإمكان .

“ألا يوجد جفاف هنا ؟”

“ليس بعد ، لكنني متأكدة أن الوحي سيأتي عما قريب .”

***

“أتمنى ذلكَ .”

“تشي … أريد أن أذهب في رحلة مع آستر أنا أيضاً .”

كما خففت راڤيان حدودها أثناء النظر إلى سيسبيا .

حتى لو لم تزدد حالة جسمها سوءاً ، فقد رأت سيسبيا أن عامين هما الفترة الوحيدة التي يُمكنها فيها أن تتحمل هذه الوغدة .

‘إذا كانت في حالة جيدة الآن فإن الحد الأقصى لعمرها هو عامين .’

“أتمنى ذلكَ .”

حتى لو لم تزدد حالة جسمها سوءاً ، فقد رأت سيسبيا أن عامين هما الفترة الوحيدة التي يُمكنها فيها أن تتحمل هذه الوغدة .

“اعتني بنفسكَ و تعلم الكثير .”

بالطبع ، إن غيرت راڤيان الدواء أو قامت سيسبيا بقتل نفسها فقد تكون المدة أقصر .

“يبدو أنكِ تبدين قريبة جداً من الأمير نواه.”

مازالت تفكر في الأمر ، لقد كانت ترغب في شراء الوقت لآستر المسكينة بقدر المستطاع .

فتحت آستر فمها عندما رأت أن العربة قد عبرت البوابة ووصلت إلى منتصف القلعة في لحظة .

“أيتها القديسة ، هل أنتِ متأكدة أنكِ ستشربين الدواء .”

“لقد حدثَ ذلك بالصدفة …. إنها ليست مشكلة كبيرة .”

“بالطبع ، سوف أشربه .”

كانت معظم الأنهار التي رأتها أثناء مرورها جافة . لكن هنا كان مثل عالم مختلف عندما كانت تفيض المياه هنا فقط .

في عيون سيسبيا ، كانت لديها رغبة في كسر رقبة راڤيان الرقيقة في أى لحظة .

“بالطبع ، سوف أشربه .”

***

لكن رد فعل آستر كان مختلفاً حتى أوقفت الشوكة التي كانت تأكل بها .

بعد إنتهاء الحفلة ،

“نعم ، أبي .”

من بين اللوحات المعلقة في قاعة المعرض تم إخراج لوحة ‘العائلة’ وتعليقها في غرفة المعيشة .

لاحظ دي هين هذا و توقف و انتظر آستر ، ولاحظت آستر هذا أيضاً و ركضت لتقف بجانب دي هين .

بعد تعليق الصورة ، أصبح من الروتين اليومي التجمع في غرفة المعيشة مرة واحدة على الأقل يومياً لإلقاء نظرة على اللوحة و التحدث .

قام دي هين بالتربيب على شعر آستر التي كانت تفكر بهذه الطريقة في سن مبكرة ، كانت مميزة للغاية .

اليوم ، كما هو الحال دائماً ، بعد العشاء ، إجتمعوا في غرفة المعيشة .

تبعت نظرة دي هين الغير مبالية آستر و نظر من النافذة .

تدفقت المحادثات الصغيرة بخفة فوق الطاولة المليئة بالحلويات المفضلة لدى آستر .
[لا عنصرية ولا حاجة بس چو-دي بياكل كل حاجة و دي هين ملوش ف الحلويات و كذلكَ دينيس ???]

“أبي ، من فضلكَ عد بسرعة .”

“چو-دي ، هل قلتَ أن تدريبكَ الأكاديمي القادم الأسبوع القادم لمدة أسبوع ؟”

كانت معظم الأنهار التي رأتها أثناء مرورها جافة . لكن هنا كان مثل عالم مختلف عندما كانت تفيض المياه هنا فقط .

“نعم ، سأحزم أمتعتي قريباً .”

كما خففت راڤيان حدودها أثناء النظر إلى سيسبيا .

“اعتني بنفسكَ و تعلم الكثير .”

“أنا آسفة .”

تحول صوت دي هين الجاف من چو-دي إلى دينيس .

“أعتقد أنني سأضطر للذهاب إلى العاصمة لحضور حدث في القصر الإمبراطوري .”

“سمعت أنكَ لم تخرج من دراستكَ هذه الفترة .”

“چو-دي ، هل قلتَ أن تدريبكَ الأكاديمي القادم الأسبوع القادم لمدة أسبوع ؟”

“أنا أدرس شيء جديد . إنه ممتع ولا أعرف كيف يمر الوقت لذلكَ سأكون حذراً .”

“نعم ، لقد تغير كثيراً بالطبع . لكن فقط عندما يكون معها .”

“نعم ، الجلوس كثيراً ليس جيداً .. مارس الرياضة بإنتظام .”

قام چوردن بإرشاد دي هين و آستر جنباً إلى جنب مع بن إلى غرفة الإستقبال .

لم يكن من المتصور أن يُجرى مثل هذه المحادثة في تريزيا .

“اعتني بنفسكَ و تعلم الكثير .”

ومع ذلكَ ، بعد أن جاءت آستر ، تغير دي هين كثيراً أيضاً . كان يحاول الانتباه إلى كل الأطفال .

بطريقة ما ، تُركَ دينيس وحيداً في المنزل الأسبوع المقبل .

“أعتقد أنني سأضطر للذهاب إلى العاصمة لحضور حدث في القصر الإمبراطوري .”

بطريقة ما ، تُركَ دينيس وحيداً في المنزل الأسبوع المقبل .

قال دي هين بينما كان بنظر بسعادة إلى آستر التي كانت تأكل كعكة التوت في وسط كل هذا .

كان القصر الإمبراطوري نفس الشيء الذي نظر بعيداً على الرغم من إمكانية حل الأمر ، و المعبد الذي تجنب الجفاف للعناية بنفسه .

غالباً ما كان يذهب إلى القصر الإمبراطوري لذا رد فعل التوأم كان ضئيلاً .

‘إذا كانت في حالة جيدة الآن فإن الحد الأقصى لعمرها هو عامين .’

“كم يوماً ؟”

بعد المعبد المركزي ، لم تتفاجئ آستر بالمباني بما أنها كانت تعيش في قصر الدوق الأكبر ، لكنها أُعجبت بعمق بالهندسة المعمارية المتطورة للقصر الإمبراطوري .

“آه ! من فضلكَ اشتري لي دمية ذهبية من الإصدارات المحدودة هذه المرة !”
[الدمية الخشبية دي دمية بحجم الإنسان بيستعملوها للتمرينات ف دا چو-دي .]

تبعت نظرة دي هين الغير مبالية آستر و نظر من النافذة .

لكن رد فعل آستر كان مختلفاً حتى أوقفت الشوكة التي كانت تأكل بها .

أخذت آستر نفساً عميقاً و نفساً عميقاً آخر و لقد كانت وسيلة للإسترخاء .

“أبي ، ألا يُمكنني الذهاب أيضاً ؟”

“يجب أن تذهب إلى الأكاديمية .”

اتسعت عينا دي هين عندما أرادت آستر الذهاب إلى القصر الإمبراطوري معه .

“هل هذا كل شيء ؟ لقد سمعت أنكما ذهبتما إلى المنجم معاً في المرة الماضية .”

“هل تتحدثين عن القصر الإمبراطوري ؟”

“في حالة حدوث الجفاف يتم سد المياه و تخزينها و عندما يذهب يتم تفكيكها شيئاً فـشيئاً .”

“نعم ، أريد أن أزوره .”

“لا ، الأمير نواه ؟ لقد تعرفنا على بعضنا البعض أثناء الرسم .”

بعد كل شيء ، كانت آستر تبحث عن فرصة للذهاب إلى القصر الإمبراطوري بعد أن تحدثت مع دولوريس .

“لقد حدثَ ذلك بالصدفة …. إنها ليست مشكلة كبيرة .”

الآن ، بعد أن طرح دي هين قصة الذهاب إلى القصر الإمبراطوري أولاً لقد كانت هذه فرصة بالنسبة لآستر .

“أنا آسفة .”

حتى إدعاء آستر الأخرق برغبتها بزيارة القصر الإمبراطوري قد جعل دي هين يرمش .

كان القصر الإمبراطوري نفس الشيء الذي نظر بعيداً على الرغم من إمكانية حل الأمر ، و المعبد الذي تجنب الجفاف للعناية بنفسه .

إذا كانت آستر في هذا العمر ، فقد اعتقد أنها جيدة بما يكفي . خاصة أنها كانت تعيش في المعبد فقط .

فإندهشت آستر و نظرت إلى الماء .

“نعم ، لنذهب معاً .”

عندما خرجت ، ظهر القصر الإمبراطوري المهيب و الرائع أمام عينها .

وافق دي هين على الفور . لقد كان يُفكر في أنه يجب أن يُقدم آستر إلى الإمبراطور مرة واحدة على الأقل .

‘إذا كانت في حالة جيدة الآن فإن الحد الأقصى لعمرها هو عامين .’

“ماذا … إذاً سأذهب أيضاً .”

“قليلاً . أنا خائفة من فكرة مقابلة جلالته .”

“يجب أن تذهب إلى الأكاديمية .”

عندما خرجت ، ظهر القصر الإمبراطوري المهيب و الرائع أمام عينها .

“تشي … أريد أن أذهب في رحلة مع آستر أنا أيضاً .”

“لقد قلت أنني كنت مخطئة في ذلكَ الوقت .”

تمتم چو-دي عندما علم أن الإثنان سوف يذهبان إلى القصر الإمبراطوري معاً .

“نعم ، لنذهب معاً .”

ومع ذلكَ ، لم يستطع چو-دي ، الذي كان سوف يذهب إلى التدريب الأكاديمي فعل شيء بسبب ضيق الوقت .

“ألا يوجد جفاف هنا ؟”

“أنتَ ذاهب للعمل وليس للراحة ، ستعود قريباً . إعمل جيداً في التدريب .”

لقد كانت لطيفة للغاية لدرجة أن دي هين لم يستطع أن يُساعد و ابتسم ، ثم رأى عيون چوردن المندهشة و قست تعبيراته مرة أخرى .

غطى دينيس فم چو-دي في المنتصف ووضع الكعكة التي بجانبه في طبق آستر .

قام دي هين بالتربيب على شعر آستر التي كانت تفكر بهذه الطريقة في سن مبكرة ، كانت مميزة للغاية .

كانت الحلوى المفضلة لآستر لكنها كانت بعيدة عنها .

ركب دي هين و آستر العربة و توجهو إلى القصر الإمبراطوري معاً .

دينيس كان لديه القليل من الإهتمام لآستر كما هو الآن .

فتحت آستر باب العربة بسرعة لتغيير الجو .

“آستر ، كل شيء على ما يرام . إستمتعي مع أبي . لقد زرت القصر الإمبراطوري كثيراً لذا أنا لست منبهراً جداً .”

“واو … لكن لماذا في العاصمة فقط ؟ من الجيد مساعدة المقاطعات الأخرى أيضاً .”

شكرت آستر دينيس على ذلكَ و اومأت برأسها .

“يجب أن تذهب إلى الأكاديمية .”

“الأسبوع المقبل سأكون وحيداً جداً .”

طمأنت سيسبيا راڤيان بصوتها الهادئ قدر الإمكان .

بطريقة ما ، تُركَ دينيس وحيداً في المنزل الأسبوع المقبل .

بعد إنتهاء الحفلة ،

في الماضي ، كان دينيس يُفضل أن يبقى وحيداً هكذا ، لكن الآن بدون قضاء الوقت مع العائلة سيشعر بالفراغ .

“أتمنى ذلكَ .”

“أبي ، من فضلكَ عد بسرعة .”

“آستر ، كل شيء على ما يرام . إستمتعي مع أبي . لقد زرت القصر الإمبراطوري كثيراً لذا أنا لست منبهراً جداً .”

للحظة أصبح تعبير دي هين فارغاً .

“واو ، النهر عميق جداً .”

لقد كان بعيداً عن المنزل مرات لا تحصى ، لكن هذه المرة الأولى التي يُقال له عد بسرعة .

“لا ، الأمير نواه ؟ لقد تعرفنا على بعضنا البعض أثناء الرسم .”

شعور غريب في قلبه جعل قلبه ينبض و ابتسم دي هين .

“إن كان المال موجوداً فهذا ممكن .”

“نعم ، سأعود بسرعة .”

أدارت آستر عينها .

***

***

بعد أسبوع ،

شعور غريب في قلبه جعل قلبه ينبض و ابتسم دي هين .

ركب دي هين و آستر العربة و توجهو إلى القصر الإمبراطوري معاً .

قام چوردن بقرص ظهر يده عندما رأى هذا متسائلاً ما إن كان يحلم .

استغرق الأمر أكثر من يوم ، لكن لن يكون الأمر صعباً جداً أثناء الأكل و الراحة بينهما .

“نعم ، أبي .”

أخيراً ، نظرت إلى الخارج أثناء عبور الجسر المؤدي إلى العاصمة .

كما خففت راڤيان حدودها أثناء النظر إلى سيسبيا .

“واو ، النهر عميق جداً .”

أمسكَ دي هين يدها بإحكام حتى لا تتخلف عنهم .

“لأن هذا هو مركز النهر .  و المياه التي تدفق من هذا النهر مبعثرة في جميع أنحاء الإمبراطورية .”

تمتم چو-دي عندما علم أن الإثنان سوف يذهبان إلى القصر الإمبراطوري معاً .

فإندهشت آستر و نظرت إلى الماء .

“نعم ، أبي .”

“ألا يوجد جفاف هنا ؟”

“نعم ، سأعود بسرعة .”

كانت معظم الأنهار التي رأتها أثناء مرورها جافة . لكن هنا كان مثل عالم مختلف عندما كانت تفيض المياه هنا فقط .

“لم أكن أعرف أن القديسة تفكر بي بهذه الطريقة ، أنا سعيدة للغاية .”

“إنها أقل قليلاً من ذي قبل . على الأقل إن كانت تُدار من قِبل القصر الإمبراطوري فقد تكون بهذا القدر .”

فتحت آستر باب العربة بسرعة لتغيير الجو .

“هل هذا ممكن ؟”

يتبع …

“إن كان المال موجوداً فهذا ممكن .”

نظر دي هين إلى آستر التي صمتت فجأة ، لاحظ التعبير المتوتر على وجهها و ابتسم بهدوء.

تبعت نظرة دي هين الغير مبالية آستر و نظر من النافذة .

بمجرد أن نزلا من العربة ، رحب بهما سكرتير الإمبراطور [چوردن .] الذي كان ينتظرهما لإستقبالهما في الوقت المناسب .

“في حالة حدوث الجفاف يتم سد المياه و تخزينها و عندما يذهب يتم تفكيكها شيئاً فـشيئاً .”

“آه ! من فضلكَ اشتري لي دمية ذهبية من الإصدارات المحدودة هذه المرة !” [الدمية الخشبية دي دمية بحجم الإنسان بيستعملوها للتمرينات ف دا چو-دي .]

تفاجئت آستر بإمكانية حل الجفاف بهذه الطريقة حتى بدون قدرة القديسة .

نظر دي هين إلى آستر التي صمتت فجأة ، لاحظ التعبير المتوتر على وجهها و ابتسم بهدوء.

“واو … لكن لماذا في العاصمة فقط ؟ من الجيد مساعدة المقاطعات الأخرى أيضاً .”

“سمعت أنكَ لم تخرج من دراستكَ هذه الفترة .”

قام دي هين بالتربيب على شعر آستر التي كانت تفكر بهذه الطريقة في سن مبكرة ، كانت مميزة للغاية .

“قليلاً . أنا خائفة من فكرة مقابلة جلالته .”

“بالطبع سيكون ذلكَ جميلاً ، لكن بسبب علاقتهم مع المعبد لا يُمكن هذا .”

غالباً ما كان يذهب إلى القصر الإمبراطوري لذا رد فعل التوأم كان ضئيلاً .

لم يتحدث عن التفاصيل لأنه ظن أنه سيكون من الصعب على آستر أن تفهم هذا .

شعرت آستر بقلبها ينبض بسرعة ووضعت يديها معاً أمام صدرها .

لكن آستر فهمت على الفور معنى كلمات دي هين .

تبعت نظرة دي هين الغير مبالية آستر و نظر من النافذة .

‘الأشخاص الغير متضررين لا يهتمون .’

“اعتني بنفسكَ و تعلم الكثير .”

كان القصر الإمبراطوري نفس الشيء الذي نظر بعيداً على الرغم من إمكانية حل الأمر ، و المعبد الذي تجنب الجفاف للعناية بنفسه .

أخذت آستر نفساً عميقاً و نفساً عميقاً آخر و لقد كانت وسيلة للإسترخاء .

و الأسوأ من ذلكَ أنه لا يزال معبداً . كانت غاضبة من قبح المعبد الذي كان يحاول فقط إستخدام القديسة لجنى الأموال .

“أنتَ ذاهب للعمل وليس للراحة ، ستعود قريباً . إعمل جيداً في التدريب .”

بينما كانت آستر تفكر مرت العربة بنقطة التفتيش .

سار دي هين إلى چوردن ليبادله التحيات الخفيفة .

كانت عربة دي هين وحدها كافية لتأكيد هويته ، لذلك دخل القصر على الفور بدون تفتيش .

ابتسمت سيسبيا و ربتت بلطف على شعر راڤيان و هي متكئة عليها .

“إنها سريعة جداً .”

سار دي هين إلى چوردن ليبادله التحيات الخفيفة .

فتحت آستر فمها عندما رأت أن العربة قد عبرت البوابة ووصلت إلى منتصف القلعة في لحظة .

اليوم ، كما هو الحال دائماً ، بعد العشاء ، إجتمعوا في غرفة المعيشة .

بعد دخول القلعة سحبت آستر الستائر و جلست بهدوء في مكانها .

كانت الحلوى المفضلة لآستر لكنها كانت بعيدة عنها .

نظر دي هين إلى آستر التي صمتت فجأة ، لاحظ التعبير المتوتر على وجهها و ابتسم بهدوء.

“هل تتحدثين عن القصر الإمبراطوري ؟”

“هل أنتِ متوترة ؟”

بعد المعبد المركزي ، لم تتفاجئ آستر بالمباني بما أنها كانت تعيش في قصر الدوق الأكبر ، لكنها أُعجبت بعمق بالهندسة المعمارية المتطورة للقصر الإمبراطوري .

“قليلاً . أنا خائفة من فكرة مقابلة جلالته .”

تجولت آستر التي فوجئت بالقصر الإمبراطوري و فاتتها المجموعة قليلاً .

شعرت آستر بقلبها ينبض بسرعة ووضعت يديها معاً أمام صدرها .

“تشي … أريد أن أذهب في رحلة مع آستر أنا أيضاً .”

بعد أن قررت الذهاب لزيارة القصر الإمبراطوري ، لم تكن تعرف مدى دهشتها من كلمات دي هين عندما قال أن عليها مقابلة الإمبراطور .

“چو-دي ، هل قلتَ أن تدريبكَ الأكاديمي القادم الأسبوع القادم لمدة أسبوع ؟”

بغض النظر عن مدة عيشها مع دي هين ، فإن التفكير في مقابلة الإمبراطور الذي يحكم الإمبراطورية جعل جسدها متصلباً .

بغض النظر عن مدة عيشها مع دي هين ، فإن التفكير في مقابلة الإمبراطور الذي يحكم الإمبراطورية جعل جسدها متصلباً .

“إنه ليس شيئاً تخافين منه ، إنه لتقديمك كإبنتي .”

سأل دي هين آستر و هو ينظر لعينها بهدوء .

“نعم ، أبي .”

حتى إدعاء آستر الأخرق برغبتها بزيارة القصر الإمبراطوري قد جعل دي هين يرمش .

على الرغم من عدم وجود تغيير في قلبها المرتجف ، ابتسمت آستر لدي هين لتطمئنه .

نظر دي هين إلى آستر التي صمتت فجأة ، لاحظ التعبير المتوتر على وجهها و ابتسم بهدوء.

“آه ، كان هناكَ شيء أريد سؤالكِ عنه .”

غطى دينيس فم چو-دي في المنتصف ووضع الكعكة التي بجانبه في طبق آستر .

“ماذا ؟”

“كم يوماً ؟”

سأل دي هين آستر و هو ينظر لعينها بهدوء .

أخيراً ، نظرت إلى الخارج أثناء عبور الجسر المؤدي إلى العاصمة .

“يبدو أنكِ تبدين قريبة جداً من الأمير نواه.”

“قليلاً . أنا خائفة من فكرة مقابلة جلالته .”

“لا ، الأمير نواه ؟ لقد تعرفنا على بعضنا البعض أثناء الرسم .”

اليوم ، كما هو الحال دائماً ، بعد العشاء ، إجتمعوا في غرفة المعيشة .

اتسعت عيون آستر عند الظهور المفاجئ لإسم نواه .

عندما خرجت ، ظهر القصر الإمبراطوري المهيب و الرائع أمام عينها .

أدارت آستر عينها .

“إن كان المال موجوداً فهذا ممكن .”

“هل هذا كل شيء ؟ لقد سمعت أنكما ذهبتما إلى المنجم معاً في المرة الماضية .”

“جلالته في غرفة الإستقبال ، يُمكنكَ الذهاب له الآن .”

ضاقت عيون دي هين .

شعور غريب في قلبه جعل قلبه ينبض و ابتسم دي هين .

لقد كان يعلم بالفعل من خُدّامه أن آستر و نواه ذهبا لإستخراج الماس معاً .

“هل أنتِ متوترة ؟”

“لقد حدثَ ذلك بالصدفة …. إنها ليست مشكلة كبيرة .”

وافق دي هين على الفور . لقد كان يُفكر في أنه يجب أن يُقدم آستر إلى الإمبراطور مرة واحدة على الأقل .

عندما رأى دي هين آستر وهي تتجنب نظرته ، شعر بوضوح أن هناك شيء ما بينهما .

سأل دي هين آستر و هو ينظر لعينها بهدوء .

في اللحظة التي شدّ فيها قبضته و حاول أن يسأل المزيد ، توقفت العربة .

“إنها أقل قليلاً من ذي قبل . على الأقل إن كانت تُدار من قِبل القصر الإمبراطوري فقد تكون بهذا القدر .”

“واو ، أعتقد أننا وصلنا أخيراً .”

لقد كان يعلم بالفعل من خُدّامه أن آستر و نواه ذهبا لإستخراج الماس معاً .

فتحت آستر باب العربة بسرعة لتغيير الجو .

“اعتني بنفسكَ و تعلم الكثير .”

عندما خرجت ، ظهر القصر الإمبراطوري المهيب و الرائع أمام عينها .

ضحك بن قائلاً أنه يفهم عقل چوردن .

بعد المعبد المركزي ، لم تتفاجئ آستر بالمباني بما أنها كانت تعيش في قصر الدوق الأكبر ، لكنها أُعجبت بعمق بالهندسة المعمارية المتطورة للقصر الإمبراطوري .

“إن كان المال موجوداً فهذا ممكن .”

“أهلاً وسهلاً بكما ، لقد كنت في إنتظاركما .”

لقد كان بعيداً عن المنزل مرات لا تحصى ، لكن هذه المرة الأولى التي يُقال له عد بسرعة .

بمجرد أن نزلا من العربة ، رحب بهما سكرتير الإمبراطور [چوردن .] الذي كان ينتظرهما لإستقبالهما في الوقت المناسب .

سار دي هين إلى چوردن ليبادله التحيات الخفيفة .

“أوه ، چوردن . لم أركَ منذ وقت طويل .”

غالباً ما كان يذهب إلى القصر الإمبراطوري لذا رد فعل التوأم كان ضئيلاً .

سار دي هين إلى چوردن ليبادله التحيات الخفيفة .

في عيون سيسبيا ، كانت لديها رغبة في كسر رقبة راڤيان الرقيقة في أى لحظة .

“جلالته في غرفة الإستقبال ، يُمكنكَ الذهاب له الآن .”

وافق دي هين على الفور . لقد كان يُفكر في أنه يجب أن يُقدم آستر إلى الإمبراطور مرة واحدة على الأقل .

“صحيح ؟ إنتظر لحظة …. أوبس .”

تبعت نظرة دي هين الغير مبالية آستر و نظر من النافذة .

أخذت آستر نفساً عميقاً و نفساً عميقاً آخر و لقد كانت وسيلة للإسترخاء .

“هل تتحدثين عن القصر الإمبراطوري ؟”

لقد كانت لطيفة للغاية لدرجة أن دي هين لم يستطع أن يُساعد و ابتسم ، ثم رأى عيون چوردن المندهشة و قست تعبيراته مرة أخرى .

‘إذا كانت في حالة جيدة الآن فإن الحد الأقصى لعمرها هو عامين .’

قام چوردن بإرشاد دي هين و آستر جنباً إلى جنب مع بن إلى غرفة الإستقبال .

“نعم ، سأعود بسرعة .”

تجولت آستر التي فوجئت بالقصر الإمبراطوري و فاتتها المجموعة قليلاً .

“أهلاً وسهلاً بكما ، لقد كنت في إنتظاركما .”

لاحظ دي هين هذا و توقف و انتظر آستر ، ولاحظت آستر هذا أيضاً و ركضت لتقف بجانب دي هين .

لاحظ دي هين هذا و توقف و انتظر آستر ، ولاحظت آستر هذا أيضاً و ركضت لتقف بجانب دي هين .

“أنا آسفة .”

أدارت آستر عينها .

“أنا آسف . أمسكي بيدي .”

“إن كان المال موجوداً فهذا ممكن .”

أمسكَ دي هين يدها بإحكام حتى لا تتخلف عنهم .

“ألا يوجد جفاف هنا ؟”

قام چوردن بقرص ظهر يده عندما رأى هذا متسائلاً ما إن كان يحلم .

“أتمنى ذلكَ .”

“يبدوا أن الدوق الأكبر قد تغير كثيراً ، إنها أول مرة أرى فيها شيئاً كهذا .”

“هل أنتِ متوترة ؟”

“نعم ، لقد تغير كثيراً بالطبع . لكن فقط عندما يكون معها .”

“ليس بعد ، لكنني متأكدة أن الوحي سيأتي عما قريب .”

ضحك بن قائلاً أنه يفهم عقل چوردن .

تبعت نظرة دي هين الغير مبالية آستر و نظر من النافذة .

يتبع …

“ماذا … إذاً سأذهب أيضاً .”

لكن رد فعل آستر كان مختلفاً حتى أوقفت الشوكة التي كانت تأكل بها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط