نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 83

في الواقع ، حتى عندما جاء نواه لزيارته قبل عام كان يعتقد أنه سيكون من الصعب إقناع الأغلبية .

“أنا سأخرج .”

كان هذا لأن نواه لم يُظهر أبداً أى سلطة سياسية ، حتى أنه تم طرده من القصر الإمبراطوري .

صمت الرجال الثلاثة و هنأوا بعضهم البعض .

ومع ذلك فقد إنجذب إلى عيون نواه البراقة و بدأ يساعده وفعل نواه ما كان يعتقد أنه مستحيل .

عندما اعتقد أنهما قد يلتقيان أخيراً ، كان قلقاً من أنها قد تكون نسته .

“لا يُمكنني التفكير في أن الأمير لا يُمكنه أن يكون الأمير المتوج الآن ، أنا اتطلع ليوم الإجتماع .”

عندما نادت آستر من النافذة بسرور رفع رأسه و لوح لها .

كما رأى بنچامين ، كان لدى نواه عقل طبيعي و قدرو على التنفيذ .

“لقد غفوت قليلاً ، ليس لدىّ ما يكفي من الطاقة لممارسة الرياضة لما بعد الظهيرة . ولكن هل اشتريت هدية لآستر فقط ؟ ألم تحضر واحدة لي ؟”

و غنى عن القول أنه كان أفضل من دامون في كل شيء .

الجمشت : حجر كريم

“شكراً . ولكن لايزال هناك خطوو واحدة ، إن الوقت مبكر على الإحتفال .”

“شورو ؟”

حك نواه أنفه خجلاً من دعم بنچامين .

“توقف عن الكلام و تعالى هنا ، ستكون تلكَ آخر ليلة هنا . بالين أنتَ أيضاً لا تقف هناك و تعال .”

“هيهي .”

دعا نواه بنچامين و بالين اللذان كانا يقفان في الزاوية وجلسا على الأريكة المقابلة له .

“جداً .”

ثم أخرج النبيذ الذي تركه وراءه و صبه في أكواب .

“أنا سعيد لأنني أنهيت عملي قبل ذلك .”

لقد كان نبيذاً ضعيفاً لدرجة أن نواه الغير بالغ يُمكنه شربه .

“هذا . أنا هنا لأعطيكَ دعوة لأن حفل عيد ميلادي الأسبوع المقبل .”

وأضاف أن إجتماع اختيار ولي العهد سوف يُقام نهاية الشهر المقبل .

كان هذا لأن نواه لم يُظهر أبداً أى سلطة سياسية ، حتى أنه تم طرده من القصر الإمبراطوري .

“أنا سعيد لأنني أنهيت عملي قبل ذلك .”

“أعتقد أن شورو اشتاق لأوبا .”

صمت الرجال الثلاثة و هنأوا بعضهم البعض .

“هذه هدية .”

تحولت شفاه نواه إلى اللون الأحمر بعد رشفة من النبيذ ، كان وجهه المبتسم أجمل .

لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .

اندهش بنچامين و نظر إلى نواه .

“آستر ، مع من أنتِ ؟”

عندما لا يكون هناك سواهما فهو يتصرف مثل الطفل ولكن عندما يقابل النبلاء فهو يكون مثل إوزة مرت بكل شيء قبل الولادة .

“كما رأيت عدة مرات ، إنها تتفاعل بشكل جيد مع إبن الدوق سيباستيان . لا تتأذى إن نستكَ الآنسة الشابة .”

“هل ستغادر غداً ؟”

***

“نعم ، لا يوجد شيء أفعله هنا .”

“هل أحببته ؟”

لم يكن هناك أمتعة لينقلها لأنه كان ينتقل بإستمرار من مكان إلى مكان .

“جداً .”

“يجب أن تكون الوجهة تريزيا ، صحيح ؟”

ومع ذلك فقد إنجذب إلى عيون نواه البراقة و بدأ يساعده وفعل نواه ما كان يعتقد أنه مستحيل .

“نعم ، يُمكننا أن نلتقي أخيراً .”

تحولت نظرة چو-دي إلى الصندوق الذي كاز علر الطاولة .

رفع نواه زوايا شفتيه ، لقد كانت آستر في عينيه المرهقتين .

فجأة ساد هياج في الخارج وكانت فضولية بشأن ما يحدث ، ركضت إلى النافذة .

وبينما كان بنچامين مندهش مما كان يقصده أمال بالين كأس النبيذ و تمتم .

وأضاف أن إجتماع اختيار ولي العهد سوف يُقام نهاية الشهر المقبل .

“أعلم أنكَ تشتاق لها كثيراً .”

“ماذا يجري ؟”

“أنا ؟ لماذا تعتقد هذا ؟”

غمغم بتعبير حزين و أخرج إسم سيباستيان بوضوح .

ذُهل نواه ووضع الكأس الذي كان يحمله .

“أنت لطيف ورجولي لهذا السبب أنت وقح جداً ، ماهذا ؟ هل تريد ممارسة الرياضة معي الآن ؟”

“ألم تنم مع اللوحة بجانب سريرك كل يوم ؟”

لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .

“هذا … نعم ، هذا صحيح .”

صمت الرجال الثلاثة و هنأوا بعضهم البعض .

ابتسم نواه .

“هاه ؟ إنه دينيس أوبا .”

اعتقد نواه أنها بديلة لآستر و لقد كان يُبقي البوحى القديمة بجانب سريره … لكنه كان محرجاً لأنه لم يتوقع أن بالين يعرف .

رأى چو-دي و هو يدير كتفيه دينيس في غرقة المعيشة و لقد كان مندهشاً كما لو لم يره من قبل .

“لكن آستر لم تنساني ، صحيح ؟”

“أعتقد أن شورو اشتاق لأوبا .”

دفن نواه نفسه في الأريكة بشدة و غرقت جفونه .

“مرحباً .”

كان يسمع أخبار آستر بإستمرار من خلال الشخص الذي زرعه .

رفع نواه زوايا شفتيه ، لقد كانت آستر في عينيه المرهقتين .

على الرغم من أنهما لم يلتقيا ، عندما كانت تحضر حفلة رسمية كان يشاهد آستر مز بعيد .

لقد مر شهر تقريباً منذ أن غادر للعاصمة للدراسة .

ولكن على عكس نواه ، لم تسمع آستر شيئاً عنه على الإطلاق .

تحولت شفاه نواه إلى اللون الأحمر بعد رشفة من النبيذ ، كان وجهه المبتسم أجمل .

عندما اعتقد أنهما قد يلتقيان أخيراً ، كان قلقاً من أنها قد تكون نسته .

عندما اعتقد أنهما قد يلتقيان أخيراً ، كان قلقاً من أنها قد تكون نسته .

“كما رأيت عدة مرات ، إنها تتفاعل بشكل جيد مع إبن الدوق سيباستيان . لا تتأذى إن نستكَ الآنسة الشابة .”

فأجابت بثقة و هي تسمح شفتها بمنديل .

بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .

“ألم تنم مع اللوحة بجانب سريرك كل يوم ؟”

“سيباستيان .”

وأضاف أن إجتماع اختيار ولي العهد سوف يُقام نهاية الشهر المقبل .

غمغم بتعبير حزين و أخرج إسم سيباستيان بوضوح .

رآى چو-دي سيباستيان وهو يحرك جسده و طوى ذراعيه .

“لكن مازلت أريد مقابلتها قريباً .”

“مقارنة بك أنا أفضل بكثير .”

في نظر نواه الذي كان غارقاً في الذكريات ، كانت آستر كذلك كل يوم .

لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .

***

وبينما كان بنچامين مندهش مما كان يقصده أمال بالين كأس النبيذ و تمتم .

وقت الظهيرة .

وبينما كانوا في غرفة المعيشة سمع الثلاثة صوت الجرس ونظروا للباب الأمامي .

كانت آستر مستلقية على السرير وهي تلعب بشورو ثم رفعت أذنيها .

“آستر ، مع من أنتِ ؟”

“ماهذا الصوت ؟”

كان سيباستيان يزور تريزيا بشكل متكرر مؤخراً .

فجأة ساد هياج في الخارج وكانت فضولية بشأن ما يحدث ، ركضت إلى النافذة .

لم يكن هناك حاجة لإحضار دعوة بنفسه لأنه أكد أنه سوف يحضر .

“هاه ؟ إنه دينيس أوبا .”

وأضاف أن إجتماع اختيار ولي العهد سوف يُقام نهاية الشهر المقبل .

عندما أخرجت نفسها رأت دينيس يخرج من العربة .

“شكراً . ولكن لايزال هناك خطوو واحدة ، إن الوقت مبكر على الإحتفال .”

لقد مر شهر تقريباً منذ أن غادر للعاصمة للدراسة .

رآى چو-دي سيباستيان وهو يحرك جسده و طوى ذراعيه .

“أوبا !”

“لكن مازلت أريد مقابلتها قريباً .”

عندما نادت آستر من النافذة بسرور رفع رأسه و لوح لها .

غمغم بتعبير حزين و أخرج إسم سيباستيان بوضوح .

ابتسمت آستر على نطاق واسع وذهبت إلى الخارج لمقابلة دينيس .

“فهمت .”

“كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”

دعا نواه بنچامين و بالين اللذان كانا يقفان في الزاوية وجلسا على الأريكة المقابلة له .

عند رؤية آستر تجري كان لدى دينيس إبتسامة على وجهه .

“فقط الآن . ولكنك لاتزال نائماً ؟ كم الساعة الآن …؟”

“هاه ؟ حتى شورو قد خرج. ؟”

“ماذا ؟ متى أتيت ؟”

بمجرد أن خرجت كان شورو يقف بجوار دينيس .

كانت آستر مستلقية على السرير وهي تلعب بشورو ثم رفعت أذنيها .

“أعتقد أن شورو اشتاق لأوبا .”

“لنذهب معاً .”

“شورو ؟”

فجأة ساد هياج في الخارج وكانت فضولية بشأن ما يحدث ، ركضت إلى النافذة .

“هيهي .”

“سأعتبر هذه مجاملة ، آستر أيضاً … مرحباً .”

على الرغم من أنها قد تحسنت إلا أن آستر كانت خرقاء في التعبير عن مشاعرها ، وخجولة لذا تتظاهر أن تلكَ المشاعر لشورو .

رن جرس الباب و أبلغ بحضور زائر غير مدعو .

“لنذهب إلى الداخل .”

“هذا كثير جداً .”

دفع دينيس آستر على ظهرها برفق إلى داخل القصر .

“مستحيل .”

بينما كانا يجلسان على الأريكة في غرفة المعيشة معاً ، استعدت دوروثي التي كانت إليهما بسعادة للركض إلى المطبخ .

“هذا . أنا هنا لأعطيكَ دعوة لأن حفل عيد ميلادي الأسبوع المقبل .”

“سأحضر المرطبات . آنستي تحب الحليب الدافئ أكثر … هل تحب الشاي الأسود ؟”

عندما اعتقد أنهما قد يلتقيان أخيراً ، كان قلقاً من أنها قد تكون نسته .

“نعم . من فضلكِ لا تضيفي السكر .”

دفع دينيس آستر على ظهرها برفق إلى داخل القصر .

“فهمت .”

“هذا … نعم ، هذا صحيح .”

حول دينيس إنتباهه إلى آستر مرة أخرى و سحب صندوق هدايا صغير من الحقيبة التي كانت معه .

“كما رأيت عدة مرات ، إنها تتفاعل بشكل جيد مع إبن الدوق سيباستيان . لا تتأذى إن نستكَ الآنسة الشابة .”

“هذه هدية .”

“والدي في الخارج الآن .”

سلم لآستر الصندوق ، عندما فكت الشريط المربوط تم الكشف عن السوار .

“رأيته معروضاً في المتجر أثناء مروري ، وفكرت فيكِ لذا اشتريته . إذا أعجبكِ لنذهب معاً المرة القادمة سوف أشتري لكِ واحد آخر .”

“واو ! جميل جدًا .”

“آستر هل يُمكنكِ أن تكوني شريكتي في حفل عيد ميلادي ؟”

تم تثبيت جمشت أرچواني في المنتصف . لفت إنتباهها التصميم الغير عادي الذي لم تره في أي مكان من قبل .

وعندما عاد نظر إلى الثلاثة .

الجمشت : حجر كريم

لقد كان نبيذاً ضعيفاً لدرجة أن نواه الغير بالغ يُمكنه شربه .

“هل أحببته ؟”

“هذه هدية .”

“جداً .”

كان سيباستيان يزور تريزيا بشكل متكرر مؤخراً .

ابتسمت آستر بشكل مشرق ، وفتحت السوار ووضعته على الفور . تماشى السوار بشكل مدهش للغاية مع معصمها الأبيض .

فجأة ابتلعت آستر الحليب عندما اندلعت شرارة عليها .

“رأيته معروضاً في المتجر أثناء مروري ، وفكرت فيكِ لذا اشتريته . إذا أعجبكِ لنذهب معاً المرة القادمة سوف أشتري لكِ واحد آخر .”

“نعم ، أنا أم چو-دي ؟”

لم تكن مهتمة بالحلى على الإطلاق لكن الأمر كان ممتعاً أنه فكر فيها حتى عندما كان بعيداً .

“لكن مازلت أريد مقابلتها قريباً .”

“لنذهب معاً .”

“سيباستيان .”

تبادل آستر و دينيس أطراف الحديث حول المرطبات التي جلبتها دوروثي .

دون معرفا الغرص دخل سيباستيان بإبتسامة واضحة .

في تلك اللحظة ، نزل چو-دي من على الدرج وهو يتثائب .

وأضاف أن إجتماع اختيار ولي العهد سوف يُقام نهاية الشهر المقبل .

رأى چو-دي و هو يدير كتفيه دينيس في غرقة المعيشة و لقد كان مندهشاً كما لو لم يره من قبل .

اثناء العمل سمع ديلبرت الضوضاء وخرج للتحقق من هوية الشخص .

“ماذا ؟ متى أتيت ؟”

على الرغم من أنهما لم يلتقيا ، عندما كانت تحضر حفلة رسمية كان يشاهد آستر مز بعيد .

“فقط الآن . ولكنك لاتزال نائماً ؟ كم الساعة الآن …؟”

ابتسمت آستر بشكل مشرق ، وفتحت السوار ووضعته على الفور . تماشى السوار بشكل مدهش للغاية مع معصمها الأبيض .

“لقد غفوت قليلاً ، ليس لدىّ ما يكفي من الطاقة لممارسة الرياضة لما بعد الظهيرة . ولكن هل اشتريت هدية لآستر فقط ؟ ألم تحضر واحدة لي ؟”

***

تحولت نظرة چو-دي إلى الصندوق الذي كاز علر الطاولة .

ابتسمت آستر على نطاق واسع وذهبت إلى الخارج لمقابلة دينيس .

“بالطبع لا .”

رأى چو-دي و هو يدير كتفيه دينيس في غرقة المعيشة و لقد كان مندهشاً كما لو لم يره من قبل .

“هذا كثير جداً .”

بمجرد أن التقيا أصبح المنزل صاخباً بسبب الجدالات بينهما .

بمجرد أن التقيا أصبح المنزل صاخباً بسبب الجدالات بينهما .

قال سيباستيان متظاهراً بعدم سماع دينيس يتمتم ويقول “هذه ليست مجاملة .”

ركزت آستر على أكل الكعكة التي أمامها و كأنها كانت معتادة على الوقوع بين كليهما .

“يجب أن تكون الوجهة تريزيا ، صحيح ؟”

“عضلاتك مترهلة للغاية و تريد ممارسة المزيد من التمارين ؟ هل أنت مدمن ؟”

كان يسمع أخبار آستر بإستمرار من خلال الشخص الذي زرعه .

“أنت لطيف ورجولي لهذا السبب أنت وقح جداً ، ماهذا ؟ هل تريد ممارسة الرياضة معي الآن ؟”

“ماهذا الصوت ؟”

“مقارنة بك أنا أفضل بكثير .”

وقت الظهيرة .

“ماهذا الهراء ؟ حسناً دعنا نسأل آستر .”

“أوبا !”

تحول مركز الحديث فجأة إلى آستر .

بينما كانا يجلسان على الأريكة في غرفة المعيشة معاً ، استعدت دوروثي التي كانت إليهما بسعادة للركض إلى المطبخ .

“آستر ، مع من أنتِ ؟”

“قل من عندك ما الأمر ؟”

“نعم ، أنا أم چو-دي ؟”

“رأيته معروضاً في المتجر أثناء مروري ، وفكرت فيكِ لذا اشتريته . إذا أعجبكِ لنذهب معاً المرة القادمة سوف أشتري لكِ واحد آخر .”

فجأة ابتلعت آستر الحليب عندما اندلعت شرارة عليها .

لقد كان نبيذاً ضعيفاً لدرجة أن نواه الغير بالغ يُمكنه شربه .

فأجابت بثقة و هي تسمح شفتها بمنديل .

“أعلم أنكَ تشتاق لها كثيراً .”

“إنه أبي .”

“كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”

“آه ! هذا ليس من ضمن الإجابات !”

***

قال چو-دي بيأس أنه غير راض عن الإجابة وحث آستر على الإختيار بين كليهما .

ثم أخرج النبيذ الذي تركه وراءه و صبه في أكواب .

في هذه اللحظة .

في كل مرة كانت تراه كان وجهه يتغير بغض النظر عن مدى صعوبة التمارين ، لم يكن جسده سميناً ولقد كان فكه حاداً .

رن جرس الباب و أبلغ بحضور زائر غير مدعو .

كان سيباستيان يزور تريزيا بشكل متكرر مؤخراً .

“من قادم ؟”

“مرحباً .”

“يجب أن يكون ضيف لوالدي .”

“قل من عندك ما الأمر ؟”

“والدي في الخارج الآن .”

“مستحيل .”

وبينما كانوا في غرفة المعيشة سمع الثلاثة صوت الجرس ونظروا للباب الأمامي .

بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .

“أنا سأخرج .”

“فهمت .”

اثناء العمل سمع ديلبرت الضوضاء وخرج للتحقق من هوية الشخص .

في الواقع ، حتى عندما جاء نواه لزيارته قبل عام كان يعتقد أنه سيكون من الصعب إقناع الأغلبية .

وعندما عاد نظر إلى الثلاثة .

“مقارنة بك أنا أفضل بكثير .”

“سيد چو-دي ، إنه السيد سيباستيان .”

عند رؤية آستر تجري كان لدى دينيس إبتسامة على وجهه .

“هاه ؟ لماذا فجأة ؟ هل أتى لرؤيتي ؟”

يتبع ….

كان سيباستيان يزور تريزيا بشكل متكرر مؤخراً .

“ماهذا الصوت ؟”

“هل لديه موعد مع چو-دي ؟”

ومع ذلك فقد إنجذب إلى عيون نواه البراقة و بدأ يساعده وفعل نواه ما كان يعتقد أنه مستحيل .

دون معرفا الغرص دخل سيباستيان بإبتسامة واضحة .

“لكن آستر لم تنساني ، صحيح ؟”

“لقد اجتمع الجميع .”

حدقت آستر في سيباستيان الذي كان يرتدي ملابس أنيقة .

تحولت شفاه نواه إلى اللون الأحمر بعد رشفة من النبيذ ، كان وجهه المبتسم أجمل .

‘لقد فقد الوزن مرة أخرى .’

تحولت نظرة چو-دي إلى الصندوق الذي كاز علر الطاولة .

في كل مرة كانت تراه كان وجهه يتغير بغض النظر عن مدى صعوبة التمارين ، لم يكن جسده سميناً ولقد كان فكه حاداً .

“أعتقد أن شورو اشتاق لأوبا .”

لم يفقد الوزن فقط ، بل ذهب إلى الأكاديمية قصيرة المدة مع چو-دي و تغير جسده .

عندما نادت آستر من النافذة بسرور رفع رأسه و لوح لها .

كان سيباستيان الحالي رجلاً حسن المظهر سترغب به أى آنسة ببساطة إن نظرت إلى مظهره .

“هاه ؟ إنه دينيس أوبا .”

“لم أركَ منذ وقت طويل ، دينيس .”

“أوبا !”

“نعم . لكن ألا تبدوا أكثر مثل چو-دي ؟”

“مقارنة بك أنا أفضل بكثير .”

“سأعتبر هذه مجاملة ، آستر أيضاً … مرحباً .”

وبينما كان بنچامين مندهش مما كان يقصده أمال بالين كأس النبيذ و تمتم .

قال سيباستيان متظاهراً بعدم سماع دينيس يتمتم ويقول “هذه ليست مجاملة .”

و غنى عن القول أنه كان أفضل من دامون في كل شيء .

“مرحباً .”

“أعلم أنكَ تشتاق لها كثيراً .”

عندما ردت عليه آستر وحيته نظر چو-دي إلى سيباستيان و منع سيباستيان من رؤيتها و غطاها بجسده .

“نعم ، لا يوجد شيء أفعله هنا .”

“ماذا يجري ؟”

وأضاف أن إجتماع اختيار ولي العهد سوف يُقام نهاية الشهر المقبل .

“هذا . أنا هنا لأعطيكَ دعوة لأن حفل عيد ميلادي الأسبوع المقبل .”

“هذا كثير جداً .”

“أنا أعرف بالفعل . لماذا ؟”

“ماهذا الهراء ؟ حسناً دعنا نسأل آستر .”

لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .

“كما رأيت عدة مرات ، إنها تتفاعل بشكل جيد مع إبن الدوق سيباستيان . لا تتأذى إن نستكَ الآنسة الشابة .”

لم يكن هناك حاجة لإحضار دعوة بنفسه لأنه أكد أنه سوف يحضر .

رن جرس الباب و أبلغ بحضور زائر غير مدعو .

“نعم ، لدىّ شيء أطلبه من آستر .”

لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .

رآى چو-دي سيباستيان وهو يحرك جسده و طوى ذراعيه .

لم يكن هناك حاجة لإحضار دعوة بنفسه لأنه أكد أنه سوف يحضر .

“هل أنتَ هنا لهذا الغرض ؟”

وقت الظهيرة .

“أنا أسأل آستر و ليس أنت .”

على الرغم من أنها قد تحسنت إلا أن آستر كانت خرقاء في التعبير عن مشاعرها ، وخجولة لذا تتظاهر أن تلكَ المشاعر لشورو .

لم يستسلم سيباستيان وتوجه ناحية آستر بنظرة واحدة .

صمت الرجال الثلاثة و هنأوا بعضهم البعض .

هذه المرة حتى دينيس كان حذرًا منه و مد ذراعه لمنعه من الإقتراب منها .

“آستر هل يُمكنكِ أن تكوني شريكتي في حفل عيد ميلادي ؟”

“قل من عندك ما الأمر ؟”

فجأة ساد هياج في الخارج وكانت فضولية بشأن ما يحدث ، ركضت إلى النافذة .

“حسناً ، هذا …..”

“هل أنتَ هنا لهذا الغرض ؟”

التقت عيون سيباستيان الزرقاوتان المرتجفتان بعيون آستر الوردية في الهواء .

صرخ سيباستيان وهو يشاهد الدعوة ممزقة .

كان سيباستيان محرجًا في تلكَ اللحظة و كان عاجزًا عن الكلام ولعق شفتيه ثم شد قبضته و قال :

“أنا سعيد لأنني أنهيت عملي قبل ذلك .”

“آستر هل يُمكنكِ أن تكوني شريكتي في حفل عيد ميلادي ؟”

“إنه أبي .”

أصبح وجه سيباستيان الخجول أحمر للغاية .

“ألم تنم مع اللوحة بجانب سريرك كل يوم ؟”

عرض سيباستيان على آستر الدعوة مكتوبة بخط اليد .

“كما رأيت عدة مرات ، إنها تتفاعل بشكل جيد مع إبن الدوق سيباستيان . لا تتأذى إن نستكَ الآنسة الشابة .”

ولكن قبل أن تتلقى آستر الدعوة مزقها چو-دي ودينيس إلى النصف .

رآى چو-دي سيباستيان وهو يحرك جسده و طوى ذراعيه .

“مستحيل .”

“نعم ، لا يوجد شيء أفعله هنا .”

“نعم . آستر لازالت صغيرة .”

“هل أنتَ هنا لهذا الغرض ؟”

صرخ سيباستيان وهو يشاهد الدعوة ممزقة .

عند رؤية آستر تجري كان لدى دينيس إبتسامة على وجهه .

“هل تعرف كم مرة أعدت كتابة ذلك !! كم هذا لئيم !”

“شورو ؟”

يتبع ….

كان يسمع أخبار آستر بإستمرار من خلال الشخص الذي زرعه .

“كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط