“يوجد بئر هنا أيضًا ، فلماذا تذهب إلى هناك ؟”
أولاً ، لقد كانت ترغب في تحرير الناس من إقليم تريزيا من وهم المعبد .
سأل دينيس الذي يتمتع بذاكرة جيدة متذكرًا بئرًا قد رآها في الطريق .
“آه.”
“المياه جافة هنا . لقد مرّ ثلاثة أشهر ، أخبرني البالغون أن أذهب للمعبد حتى يصلحوا الأمر و لكن لازال الأمر كما هو .”
“رائع!”
“المعبد في الحقيقة لا يفعل أى شيء بشكل صحيح .”
قال چو-دي وهو ينظر لها بانتصار و ذراعيه مفتوحة .
كان المعبد يدعي أنه يعتني بالأحياء الفقيرة أولاً . ومع ذلك ، كل عام كان يطلب قدرًا كبيرًا من المال .
“ولكن ماذا حدث للبئر ؟”
يجب أن يكون هناك أموال متراكمة من كل عام ، لكنهم اندهشوا و تسائلوا عن كيفية استخدام تلكَ الأموال وعدم انفاقها على الأحياء الفقيرة .
تمتم ڤيكتور عندما تذكر كاليد الذي قد قابله في المعبد .
“هممم .”
“يوجد بئر هنا أيضًا ، فلماذا تذهب إلى هناك ؟”
آستر التي كانت تستمع بهدوء ، ابتلعت آخر قضمة من البطاطس و وقفت.
ابتسمت آستر بخجل لچو-دي الذي صُدِم ، وضعت يدها على الأرض أمام البئر و أغمضت عينها .
“جيروم ، أين البئر الجافة ؟”
“نعم .”
“خلف هذا المبنى .”
“هممم .”
لمعت عيون آستر عندما قال أن المكان ليس بعيدًا .
“هل تستمتع بدراسة التاريخ ؟”
“چو-دي أوبا ، اذهب معي إلى تلكَ البئر لفترة من الوقت .”
يجب أن يكون هناك أموال متراكمة من كل عام ، لكنهم اندهشوا و تسائلوا عن كيفية استخدام تلكَ الأموال وعدم انفاقها على الأحياء الفقيرة .
“هاه؟ نعم.”
“نعم . أريد تعلم الكتابة أيضًا .”
لم يكن يعرف چو-دي سبب هذا لكن طلبت منه آستر الذهاب معها لذا كان يشعر بالحماس و نهض .
“حقًا ، لا أستطيع رؤية قطرة واحدة من الماء حتى .”
“أنا ذاهب أيضًا .”
حتى لو أنكرت آستر هذا بشدة ، لقد كانت عيون جيروم مملوءة بالإيمان بآستر .
“من فضلكَ ابقَ مع جيروم .”
“أعتقد أنني أعرف .”
عبست آستر قليلاً . لأنها كانت ستستعمل قوتها المقدسة لم تستطع أن تأخذ جيروم معها .
شعر ڤيكتور و چو-دي اللذان اصتدما ببعضهما البعض بالحرج و فركا أكتافهما فقط .
من بين المرافقين البعيدين لم تركش إلا لڤيكتور ليقوم باتباعها .
في كل مرة كان چو-دي و دينيس يرمشان و يتبادلان النظرات .
كانت البئر خلف المبنى الذي اشار إليه جيروم. لم يتم إدارتها و كانت تحيطها الأعشاب الضارة .
“خلف هذا المبنى .”
اقترب چو-دي أولاً من البئر و نظر إلى الداخل .
حاول أنها ينقذها ، لكن كاليد الذي لم يستطع فعل شيء وقف في حرج و تمدد .
“حقًا ، لا أستطيع رؤية قطرة واحدة من الماء حتى .”
“من فضلكَ ابقَ مع جيروم .”
“حقًا .”
“هاه ؟ لماذا ؟ ألا تريدين التحدث معي للحظة ؟”
نظرت آستر التي كانت قصيرة القامة بداخل البئر و هي تمسك به بيدها .
“لن أخبرَ أحد . لكن من يكون أختي و إخوتي حقًا ؟”
جف الماء تمامًا لدرجة أنهم لم يستطيعوا العثور على قطرة واحدة .
عبس دينيس ونظر إلى چو-دي بنظرة يرثى لها على وجهه .
“ولكن ، لماذا أتيتِ إلى هنا ؟ هل يمكنكِ إحياء مياه البئر ؟”
“رائع!”
“سأحاول ذلك الآن .”
أغلق دينيس الكتاب عندما رأى أن كلاهما قد عاد .
ابتسمت آستر بخجل لچو-دي الذي صُدِم ، وضعت يدها على الأرض أمام البئر و أغمضت عينها .
أغلق دينيس الكتاب عندما رأى أن كلاهما قد عاد .
وبينما كانت تركز على الشعور بتدفق الماء ، شعرت بطاقة متلألئة تحت التربة .
تعبير چو-دي أغمق بشدة. بغض النظر عن مدى بحثه في جيبه ، لم يستطع العثور على المال الذي يجب أن يكون بحوزته .
“لايزال هناك ماء .”
“أوه أوه!!”
لحسن الحظ ، لم يكن الماء جافًا حقًا ، لقد كان مجرد انسداد في الممر الأصلي بالطين .
“آستر خاصتنا جيدة جدًا ، إنها ذكية بالرغم من أنها أصغر مني ، صحيح ؟”
ابتسمت آستر بشكل مرضٍ و فتحت عينيها ، معتقدة أنها تستطيع أن تعيد البئر بقوتها المقدسة .
بجوارها كان چو-دي الذي شعر بالفضول حيال ما شعرت به .
“هل اخترتِ كل شيء ؟”
“كيف ؟”
في كل مرة كان چو-دي و دينيس يرمشان و يتبادلان النظرات .
“أعتقد أنني أعرف .”
“هاه؟ نعم.”
قبل أن تستخدم آستر قوتها المقدسة ، نظرت حولها تحسبًا فقط .
‘لا تبدوا في مزاج جيد .’
تأكدت من عدم وجود أحد و أرسلت قوتها المقدسة إلى الأرض عن طريق راحة يدها .
كانت آستر متحمسة و اندفعت للمتجر لاختيار الحلوى .
بدا الأمر و كأن شيئًا لم يتغير على السطح ، ولكن بعد فترة انفجر شيء و اخترق قاع البئر .
“هاه . إذن ، هل قام الدوق الأكبر بتوظيفكِ أنتِ و إخوتكِ لمساعدتنا ؟”
“أوه أوه!!”
كانت تنظر بعيون فارغة و عندم رأت الحلوى الجميلة ، سال لعابها .
ولما ظهر الماء وبدأ ينبع تجمع الثلاثة عند البئر .
كاليد هو شخص يعمل تحت إمرة راڤيان على أى حال . لو سمع الأمر من راڤيان التي أصبحت قديسة ، لن يكون هنا وهو يحمل نوايا حسنة .
“أعلم أن الآنسة كانت مرشحة لمنصب القديسة … لكن هل كل المرشحين رائعين هكذا ؟”
ابتسمت آستر بخجل لچو-دي الذي صُدِم ، وضعت يدها على الأرض أمام البئر و أغمضت عينها .
تمتم ڤيكتور بتعبير فارغ على وجهه .
“حقًا ، لا أستطيع رؤية قطرة واحدة من الماء حتى .”
“أليس هذا صحيحًا ؟ أوه ، لماذا لا أمتلك هذه القدرة ؟”
اقترب چو-دي أولاً من البئر و نظر إلى الداخل .
راقب چو-دي ارتفاع منسوب المياه من قبل أن يجيب على ڤيكتور ، الذي لم يكن يعرف أن آستر كانت قديسة .
قال أن السبب هو أنه كان سعيدًا لرؤيتها ، و لكن عندما تم رفضه شعر و كأن قلبه كان ينبض بشدة .
لكن كان هناك مشكلة .
“نعم .”
تم اقتلاع الشجرة التي كانت بجانب البئر الجاف لأنها لم تستطع تحمل قوة المياه المتدفقة .
“ولكن ماذا حدث للبئر ؟”
في حلول ذلك الوقت الذي اكتشف الثلاثة فيه ذلك ، كانت الشجرة بالفعل قد بدأت بالسقوط جانبًا .
لكن آستر رفضت بشدة .
“آستر!”
أولاً ، لقد كانت ترغب في تحرير الناس من إقليم تريزيا من وهم المعبد .
“آنستي !”
“آستر ، تبدين مظلمة ؟ ماذا حدث ؟”
طار چو-دي و ڤيكتور لحماية آستر في نفس الوقت تقريبًا .
في كل مرة كان چو-دي و دينيس يرمشان و يتبادلان النظرات .
“آه.”
في حلول ذلك الوقت الذي اكتشف الثلاثة فيه ذلك ، كانت الشجرة بالفعل قد بدأت بالسقوط جانبًا .
ومع ذلك ، سحبت آستر نفسها للوراء بمجرد أن رأت الشجرة تسقط .
“لن أخبرَ أحد . لكن من يكون أختي و إخوتي حقًا ؟”
كانت الشجرة جافة جدًا لدرجة أنها لم تكن تهديدًا كبيرًا ، و بفضل آستر تجنب الجميع الشجرة .
“سأحاول ذلك الآن .”
“….إنها سريعة .”
لكن كان هناك مشكلة .
“هذا صحيح . اعتقد أن آستر جيدة .”
آستر التي كانت تستمع بهدوء ، ابتلعت آخر قضمة من البطاطس و وقفت.
شعر ڤيكتور و چو-دي اللذان اصتدما ببعضهما البعض بالحرج و فركا أكتافهما فقط .
كان لدى آستر بعض الشكوك ، لذا بمجرد أن تعود للمنزل فكرت في أنها يجب أن تستعمل الماء المقدس .
في هذا الوقت ، قابلت آستر شخصًا ما و شعرت بالارتباك ، لذلك لم تستطع الانتباه لهما .
قبل أن تستخدم آستر قوتها المقدسة ، نظرت حولها تحسبًا فقط .
لأن هناك شخص آخر قد قفز لانقاذها بجانب چو-دي و ڤيكتور .
“أليس هذا صحيحًا ؟ أوه ، لماذا لا أمتلك هذه القدرة ؟”
لم تكن تتوقع أنها سوف تلتقي به هنا .
“أعتقد أنني أعرف .”
“كاليد ؟”
أغلق دينيس الكتاب عندما رأى أن كلاهما قد عاد .
“آه ، مرحبًا …. لقد مرّ وقت طويل .”
“لايزال هناك ماء .”
حاول أنها ينقذها ، لكن كاليد الذي لم يستطع فعل شيء وقف في حرج و تمدد .
قيل أن والدة جيروم قد تحسنت بعد ذهاب الثلاثة ، كما أنهم يقومون بتوزيع الطعام كل يوم لذا سيكون سكان الأحياء الفقيرة في حالة من الفضول .
“هل تعرفينه ؟”
“ماذا او ما؟”
نظر چو-دي له بعد التأكد أن آستر غير مصابة .
بدا الأمر و كأن شيئًا لم يتغير على السطح ، ولكن بعد فترة انفجر شيء و اخترق قاع البئر .
“نعم .”
بدا الأمر و كأن شيئًا لم يتغير على السطح ، ولكن بعد فترة انفجر شيء و اخترق قاع البئر .
“اوه ؟ هو شخص من المعبد .”
حتى لو أنكرت آستر هذا بشدة ، لقد كانت عيون جيروم مملوءة بالإيمان بآستر .
تمتم ڤيكتور عندما تذكر كاليد الذي قد قابله في المعبد .
“نعم .”
“المعبد ؟”
“آنستي !”
وضع چو-دي يده على خصره و لقد كان حذرًا منه خشية من أنه كان هنا ليأخذ آستر إلى المعبد .
“كل شيء يبدوا لذيذًا .”
“ما الذي تفعله هنا ؟”
بجوارها كان چو-دي الذي شعر بالفضول حيال ما شعرت به .
“لقد حصلت على إجازة لبضعة أيام . بمجرد دخولي لأراضي تريزيا رأيتكِ لذا تبعتكِ .”
“كاليد ؟”
“إجازة لتريزيا ؟”
نظرت آستر التي كانت قصيرة القامة بداخل البئر و هي تمسك به بيدها .
إجازة لتريزيا حيث لا يوجد بينهم اتصال , ملأ الشك عيون آستر .
في كل مرة كان چو-دي و دينيس يرمشان و يتبادلان النظرات .
“سمعت من القديسة أنكِ هنا ، لذا أتيت لرؤيتكِ .”
“آستر ، تبدين مظلمة ؟ ماذا حدث ؟”
قال كاليد فقط السبب السطحي بدون أن يذكر أنه هنا لجمع الدم .
“نعم . أريد تعلم الكتابة أيضًا .”
“لم أركِ منذ وقت طويل ، هل يمكنكِ منحي لحظة ؟”
“هل تعرفينه ؟”
كانت عيونه التي تنظر إلى آستر ودودة للغاية و لم يستطع اخفاء ترحيبه بها لذا ابتسم .
“آستر خاصتنا جيدة جدًا ، إنها ذكية بالرغم من أنها أصغر مني ، صحيح ؟”
لكن آستر رفضت بشدة .
ومع ذلك ، سحبت آستر نفسها للوراء بمجرد أن رأت الشجرة تسقط .
“آسفة .”
“نعم ، لن أراكَ لذا لا تأتي مرة أخرى .”
“هاه ؟ لماذا ؟ ألا تريدين التحدث معي للحظة ؟”
“بالطبع .”
كاليد الذي لم يكن يعرف كيف رفضت بدون تفكير تلعثم في حرج .
“أنا ذاهب أيضًا .”
يجب أن يأخذ منها الدم لكن هذا ليس هو السبب في رغبته في التحدث معها الآن .
قال أن السبب هو أنه كان سعيدًا لرؤيتها ، و لكن عندما تم رفضه شعر و كأن قلبه كان ينبض بشدة .
قال أن السبب هو أنه كان سعيدًا لرؤيتها ، و لكن عندما تم رفضه شعر و كأن قلبه كان ينبض بشدة .
“أنا ذاهب أيضًا .”
“نعم ، لن أراكَ لذا لا تأتي مرة أخرى .”
راقب چو-دي ارتفاع منسوب المياه من قبل أن يجيب على ڤيكتور ، الذي لم يكن يعرف أن آستر كانت قديسة .
حتى بالنظر إلى كاليد الذي كان مستاء للغاية ، لقد كانت إجابة آستر فاترة .
كاليد الذي لم يكن يعرف كيف رفضت بدون تفكير تلعثم في حرج .
‘لابدَ أنه قد تلقى الأوامر من راڤيان .’
“آسفة .”
كاليد هو شخص يعمل تحت إمرة راڤيان على أى حال . لو سمع الأمر من راڤيان التي أصبحت قديسة ، لن يكون هنا وهو يحمل نوايا حسنة .
“هاه؟ نعم.”
“آستر خاصتنا جيدة جدًا ، إنها ذكية بالرغم من أنها أصغر مني ، صحيح ؟”
وضع چو-دي يده على خصره و لقد كان حذرًا منه خشية من أنه كان هنا ليأخذ آستر إلى المعبد .
چو-دي الذي كان يراقب من الخلف ابتسم و همس لڤيكتور .
“حسنًا ، نونا .”
قامت آستر بالرد عليه جيدًا ، لذا لم يكن هناك حاجة للتدخل .
“المعبد ؟”
“أعتقد أنك انتهيت من الحديث ، لنذهب دينيس ينتظر .”
“أعتقد أنني أعرف .”
أخرج چو-دي آستر من المكان بابتسامة راضية و قام بتغطيتها بجسده حتى لا يراها كاليد .
‘أعتقد ذلك .’
‘هل نزل الوحي في المعبد ؟’
حتى لو أنكرت آستر هذا بشدة ، لقد كانت عيون جيروم مملوءة بالإيمان بآستر .
كان لدى آستر بعض الشكوك ، لذا بمجرد أن تعود للمنزل فكرت في أنها يجب أن تستعمل الماء المقدس .
كان المعبد يدعي أنه يعتني بالأحياء الفقيرة أولاً . ومع ذلك ، كل عام كان يطلب قدرًا كبيرًا من المال .
بمجرد العودة إلى المكان الشاغر نقر چو-دي على لسانه عندما رأى دينيس يقرأ كتاب التاريخ لجيروم .
“آستر!”
أغلق دينيس الكتاب عندما رأى أن كلاهما قد عاد .
“ماذا او ما؟”
“آستر ، تبدين مظلمة ؟ ماذا حدث ؟”
جف الماء تمامًا لدرجة أنهم لم يستطيعوا العثور على قطرة واحدة .
“لأن آستر صادفت شخصًا تعرفه من المعبد منذ قليل .”
تعبير چو-دي أغمق بشدة. بغض النظر عن مدى بحثه في جيبه ، لم يستطع العثور على المال الذي يجب أن يكون بحوزته .
“من يكون ؟”
رفرفت عيون آستر وفتحت عيناها على مصراعيها عندما رأت العلبة الكبيرة خلف الزجاج .
لم ترغب آستر في التحدث أكثر عن كاليد لذا تظاهرت بالجهل و التفتت لجيروم .
“سأحاول ذلك الآن .”
“هل تستمتع بدراسة التاريخ ؟”
تمتم ڤيكتور بتعبير فارغ على وجهه .
“نعم . أريد تعلم الكتابة أيضًا .”
“لأن آستر صادفت شخصًا تعرفه من المعبد منذ قليل .”
ضحك جيروم الذي كان يعتز بالكتاب الذي تلقاه من دينيس .
كاليد الذي لم يكن يعرف كيف رفضت بدون تفكير تلعثم في حرج .
“ولكن ماذا حدث للبئر ؟”
آستر التي كانت تستمع بهدوء ، ابتلعت آخر قضمة من البطاطس و وقفت.
“تم إصلاحه .”
ووضع يده في جيبه .
“حقًا ؟ هل قامت نونا باصلاحه ؟”
“المعبد في الحقيقة لا يفعل أى شيء بشكل صحيح .”
“لا. عندما وصلت لهناك كان الماء ممتلئًا بالفعل .”
“أنا ذاهب أيضًا .”
حتى لو أنكرت آستر هذا بشدة ، لقد كانت عيون جيروم مملوءة بالإيمان بآستر .
“لم أركِ منذ وقت طويل ، هل يمكنكِ منحي لحظة ؟”
“لن أخبرَ أحد . لكن من يكون أختي و إخوتي حقًا ؟”
لم يكن يعرف چو-دي سبب هذا لكن طلبت منه آستر الذهاب معها لذا كان يشعر بالحماس و نهض .
قيل أن والدة جيروم قد تحسنت بعد ذهاب الثلاثة ، كما أنهم يقومون بتوزيع الطعام كل يوم لذا سيكون سكان الأحياء الفقيرة في حالة من الفضول .
“أليس هذا صحيحًا ؟ أوه ، لماذا لا أمتلك هذه القدرة ؟”
تحدثت آستر بدون أن تخفي الأمر لأنها قد تحدثت بالفعل من قبل مع دي هين .
كان لدى آستر بعض الشكوك ، لذا بمجرد أن تعود للمنزل فكرت في أنها يجب أن تستعمل الماء المقدس .
“نحن من الدوقية الكبرى.”
جف الماء تمامًا لدرجة أنهم لم يستطيعوا العثور على قطرة واحدة .
“هاه . إذن ، هل قام الدوق الأكبر بتوظيفكِ أنتِ و إخوتكِ لمساعدتنا ؟”
قبل أن تستخدم آستر قوتها المقدسة ، نظرت حولها تحسبًا فقط .
“نعم . عندما يسألكَ الناس عمن نكون يجي عليكَ الإجابة بهذه الطريقة . هكذا سيكون المعبد في خالة تأهب .”
سأل دينيس الذي يتمتع بذاكرة جيدة متذكرًا بئرًا قد رآها في الطريق .
أولاً ، لقد كانت ترغب في تحرير الناس من إقليم تريزيا من وهم المعبد .
كانت تنظر بعيون فارغة و عندم رأت الحلوى الجميلة ، سال لعابها .
“حسنًا ، نونا .”
آستر التي كانت تستمع بهدوء ، ابتلعت آخر قضمة من البطاطس و وقفت.
قاد الثلاثة جيروم إلى المنزل و ركبوا العربة التي كانت تقف في مكان قريب و توجهوا للمنزل .
“آه.”
“ياللعجب .”
“سمعت من القديسة أنكِ هنا ، لذا أتيت لرؤيتكِ .”
تنهدت آستر التي وضعت ذقنها على النافذة بشكل لا إرادي .
“آه ، مرحبًا …. لقد مرّ وقت طويل .”
في كل مرة كان چو-دي و دينيس يرمشان و يتبادلان النظرات .
“ياللعجب .”
‘لا تبدوا في مزاج جيد .’
قاد الثلاثة جيروم إلى المنزل و ركبوا العربة التي كانت تقف في مكان قريب و توجهوا للمنزل .
‘إنها ميتة تمامًا .’
بدا الأمر و كأن شيئًا لم يتغير على السطح ، ولكن بعد فترة انفجر شيء و اخترق قاع البئر .
‘هل نأخذها لهناك ؟’
حتى عندما كانت في المنزل ، كان هناك صانع للحلويات ، لكن هناك كان أكثر تنوعًا وكان هناك العديد من الأشياء التي لم ترها من قبل .
‘أعتقد ذلك .’
قيل أن والدة جيروم قد تحسنت بعد ذهاب الثلاثة ، كما أنهم يقومون بتوزيع الطعام كل يوم لذا سيكون سكان الأحياء الفقيرة في حالة من الفضول .
بعد التحدث بتحريك الفم فقط ، أوقفوا العربة في المنتصف لتخفيق مزاج آستر .
“حقًا ؟ هل قامت نونا باصلاحه ؟”
“آستر ، إنزلي لثانية .”
“آستر ، تبدين مظلمة ؟ ماذا حدث ؟”
“هنا ؟”
“من يكون ؟”
نزلت آستر من العربة و بمجرد نزولها رأت مخبزًا كبيرًا .
نظر چو-دي له بعد التأكد أن آستر غير مصابة .
أومأت برأسها و تابعت إخوتها إلى المتجر .
“كاليد ؟”
بمجرد أن فُتِح الباب ، انبعثت رائحة جيدة لأنفها ، في الوقت نفسه بدأت عيون آستر تلمع .
كانت تنظر بعيون فارغة و عندم رأت الحلوى الجميلة ، سال لعابها .
“رائع!”
تأكدت من عدم وجود أحد و أرسلت قوتها المقدسة إلى الأرض عن طريق راحة يدها .
رفرفت عيون آستر وفتحت عيناها على مصراعيها عندما رأت العلبة الكبيرة خلف الزجاج .
“نعم . عندما يسألكَ الناس عمن نكون يجي عليكَ الإجابة بهذه الطريقة . هكذا سيكون المعبد في خالة تأهب .”
كانت تنظر بعيون فارغة و عندم رأت الحلوى الجميلة ، سال لعابها .
حتى عندما كانت في المنزل ، كان هناك صانع للحلويات ، لكن هناك كان أكثر تنوعًا وكان هناك العديد من الأشياء التي لم ترها من قبل .
قال چو-دي وهو ينظر لها بانتصار و ذراعيه مفتوحة .
“ما الذي تفعله هنا ؟”
“اختاري ما تريدين ، سيشتري لكِ أوبا أى شيء .”
لكن آستر رفضت بشدة .
“أى شيء ؟”
‘لا تبدوا في مزاج جيد .’
“بالطبع .”
“هاه؟ نعم.”
حتى عندما كانت في المنزل ، كان هناك صانع للحلويات ، لكن هناك كان أكثر تنوعًا وكان هناك العديد من الأشياء التي لم ترها من قبل .
اقترب چو-دي أولاً من البئر و نظر إلى الداخل .
كانت آستر متحمسة و اندفعت للمتجر لاختيار الحلوى .
يجب أن يأخذ منها الدم لكن هذا ليس هو السبب في رغبته في التحدث معها الآن .
“كل شيء يبدوا لذيذًا .”
تنهدت آستر التي وضعت ذقنها على النافذة بشكل لا إرادي .
كانت تريد أن تتناول كل شيء في وقت واحد ، لكن الكمية كانت محدودة لذا اختارت بعناية .
“نحن من الدوقية الكبرى.”
تم تكديس الحلويات التي تم اختيارها بشق الأنفس على طبق واحد .
بدا الأمر و كأن شيئًا لم يتغير على السطح ، ولكن بعد فترة انفجر شيء و اخترق قاع البئر .
“هل اخترتِ كل شيء ؟”
“لقد حصلت على إجازة لبضعة أيام . بمجرد دخولي لأراضي تريزيا رأيتكِ لذا تبعتكِ .”
أخذ چو-دي الصحن من آستر التي أومأت برأسها و وضعه على المنضدة .
شعر ڤيكتور و چو-دي اللذان اصتدما ببعضهما البعض بالحرج و فركا أكتافهما فقط .
ووضع يده في جيبه .
“اوه ؟ هو شخص من المعبد .”
“ماذا؟”
“جيروم ، أين البئر الجافة ؟”
تعبير چو-دي أغمق بشدة. بغض النظر عن مدى بحثه في جيبه ، لم يستطع العثور على المال الذي يجب أن يكون بحوزته .
“كل شيء يبدوا لذيذًا .”
“لماذا. ليس لدي أي نقود …”
رفرفت عيون آستر وفتحت عيناها على مصراعيها عندما رأت العلبة الكبيرة خلف الزجاج .
“ماذا او ما؟”
“هاه . إذن ، هل قام الدوق الأكبر بتوظيفكِ أنتِ و إخوتكِ لمساعدتنا ؟”
عبس دينيس ونظر إلى چو-دي بنظرة يرثى لها على وجهه .
جف الماء تمامًا لدرجة أنهم لم يستطيعوا العثور على قطرة واحدة .
–يتبع…
نظرت آستر التي كانت قصيرة القامة بداخل البئر و هي تمسك به بيدها .
“هنا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
