نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 104

خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .

عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.

هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .

كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.

“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”

“هذا مريح .”

فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .

كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى.  كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.

“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”

“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”

في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .

أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.

لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .

وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .

“نعم ، أحب ذلك .”

“ألن تأكل ؟”

أومأ دي هين بوجه حازم .

“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”

لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .

“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”

“…….؟”

وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .

وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .

“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”

“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”

عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.

عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .

رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.

رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .

‘إنها تتناقص بسرعة .’

“········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”

في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .

كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .

كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.

كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.

كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى.  كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.

ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟

شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .

“مم.”

“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”

اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.

في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .

إيرين و كاثرين .

‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’

ولقد كان قلبه يؤلمه .

“········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”

للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .

اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .

“ربما هذه الآن … دموع؟”

“هل هذا صحيح ؟”

كان رجلاً عاش حياته كلها غير مدرك للدموع.  لقد بكى ثلاث مرات فقط في حياته. يوم مات والديه ، ويوم ماتت إيرين.

كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .

لكنه شعر بالدموع في عينيه و أصبحت عيونه حمراء فجأة .

لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.

“أبي ، ما الخطب ؟”

وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .

“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”

عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .

“سألقي نظرة .”

“نعم ، إنها جيدة .”

عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .

“إنها هنا أيضًا”.

“لا بأس الآن .”

كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .

دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .

“أبي ، ما الخطب ؟”

“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”

“جلالتك ، أنا بن .”

چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .

كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .

“….هذه ؟”

“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”

“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”

عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .

في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .

“شكرًا على الطعام !”

في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]

“فابر ، أنتَ فاسق !”

“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”

هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .

و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .

“فابر ، أنتَ فاسق !”

“شكرًا على الطعام !”

نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .

هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .

كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .

“أوه؟جبنة! لا!”

“نعم ، أحب ذلك .”

في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .

“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”

“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”

أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .

وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .

هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .

في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .

“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”

‘إنها تتناقص بسرعة .’

“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”

إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .

تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .

“ألن تأكل ؟”

في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.

ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .

“لنذهب.”

عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .

“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”

“ما رأيكَ ؟”

“إنها هنا أيضًا”.

“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”

“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”

في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .

“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”

“هذا مريح .”

“ديلبرت .”

عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .

“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”

“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”

أومأ دي هين بوجه حازم .

“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”

“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”

ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .

“هذه صاعقة من الفراغ!”

“آستر ، ماء .”

إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .

أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .

“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”

لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .

كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .

“نعم ، إنها جيدة .”

كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .

“لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”

فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .

“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”

كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .

“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”

“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”

نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .

“نعم ، إنها جيدة .”

كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .

نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .

“ديلبرت .”

“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”

“نعم سموك .”

ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟

نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .

لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.

“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”

“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”

“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”

“هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟”
م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .

ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .

عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .

كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.

“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”

و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .

“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”

بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.

“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”

في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]

“حقًا؟”

“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”

فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.

كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.

***

“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”

الضواحي الجنوبية لتريزيا .

“لنذهب.”

كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .

لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .

أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .

هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .

“كم هذا ؟”

“لنذهب.”

لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .

“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”

نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.

ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .

“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”

***

لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.

كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .

لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .

إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .

كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.

–يتبع …

تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .

“هل أنتَ لوسفير ؟”

“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”

كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .

لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .

“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”

كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى.  كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.

“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”

وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.

“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”

“إنها هنا أيضًا”.

“هل أمسكت لوسيفر؟”

كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .

“نعم ، أحب ذلك .”

‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’

“فابر ، أنتَ فاسق !”

كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .

في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .

شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .

أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.

كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .

“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”

“م-من أنتَ؟”

“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”

ارتجف صوت لوسفير .

“فابر ، أنتَ فاسق !”

“هل أنتَ لوسفير ؟”

“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”

“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”

ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .

“لا فائدة من الكذب ، أحضرت شخصًا ليطمئن عليكَ .”

“….هذه ؟”

قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .

“أبي ، ما الخطب ؟”

“هل هذا صحيح ؟”

“نعم ، إنها جيدة .”

“نعم هذا صحيح .”

رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .

“فابر ، أنتَ فاسق !”

“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”

صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.

“هل أنتَ لوسفير ؟”

“هذه صاعقة من الفراغ!”

“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”

رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.

لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .

كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .

رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .

“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”

أومأ دي هين بوجه حازم .

أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات.  كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.

لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.

“أنا ، أين تسحبني؟”  فقط قل لي ذلك .”

“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”

اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.

نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .

وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .

“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”

***

“ألن تأكل ؟”

شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .

“هل أنتَ لوسفير ؟”

كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .

لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .

بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.

عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .

“جلالتك ، أنا بن .”

“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”

“أدخل .”

“جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”

عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.

بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.

كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.

“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”

“أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”

“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”

ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .

“لماذا؟”

في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.

وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .

“هل أمسكت لوسيفر؟”

وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .

“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”

“ألن تأكل ؟”

“لنذهب.”

***

بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.

ولقد كان قلبه يؤلمه .

كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.

أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات.  كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.

لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .

ارتجف صوت لوسفير .

لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.

“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”

“جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”

كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .

“لماذا؟”

“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”

أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.

“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”

“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”

“ألن تأكل ؟”

“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”

أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.

اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .

شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .

–يتبع …

“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”

“ديلبرت .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط