“دعينا نأكل معًا .”
“أنتَ مهتم صحيح ؟ دعنا نذهب لهناك و نتحدث بشكل منفصل.”
بينما كانت آستر تفكر في أن نظارات دينيس الفضية كانت لامعة بشكل خاص اليوم أعطاها حِفنة من الذرة في يدها .
لقد كان جرحًا خفيفًا جدًا ، وبمجرد أن سكبت آستر قوتها اختفى .
في غضون ذلك ، استمر نواه و چودي في التصادم بالسيوف الخشبية .
بدلاً من تحريك السيف الخشبي بقوة ، نظر چودي لآستر و صرخ بقوة .
كان چودي يندفع من جانب واحد ولقد كان نواه ، ولكن الغريب أنه لم يكن هناك أي إصابة .
هذا هو بالضبط المكان الذي كانت آستر تجلس فيه منذ فترة .
“لماذا تتفادى بشكل جيد ؟”
“لا تتفوه بالأشياء الغريبة و أعطني يدكَ بسرعة . إن واصلت القيام بذلك فلن أعالجكَ .”
عندما حرك نواه سيفه الخشبي أصبح چودي غاضبًا .
كان چودي يندفع من جانب واحد ولقد كان نواه ، ولكن الغريب أنه لم يكن هناك أي إصابة .
بعد أن فقد رباطة جأشه ، لم يصل سيفه الخشبي إلى نواه . على الرغم من أن قوته الهجومية لم تكن موجودة ، إلا أن قدرته على المراوغة كانت مذهلة.
“نعم .”
كان في عجلة من امره عندما لم تنجح الإستراتيجية التي كان يحاول تحقيقها بسبب الاختلاف الكبير في المهارة كما كان يعتقد.
“ما الأمر معكَ ؟”
بدلاً من تحريك السيف الخشبي بقوة ، نظر چودي لآستر و صرخ بقوة .
ابتسم نواه بمرارة عندما سمع إجابة لم تظهر أي علامة على التغيير بغض النظر عن عدد المرات التي سأل فيها.
“آستر لجانب من أنتِ؟”
“لهذا أتيت لأعالجكَ .”
“هاه؟”
أنزل نواه سيفه الخشبي بهدوء وأحنى ظهره لچودي.
في الواقع ، لم تنظر آستر لهما لأنها كانت تركز على الطعام لأن كعكات الذرة التي أحضرها دينيس كانت لذيذة .
كانت عادة مجاملة للخصم الذي فاز في المبارزة .
لكن عندما ناداها چودي فجأة صُدِمت و اتسعت عيناها .
چودي الذي لم يكن لديه نية للإيذاء شعر بالحرج و أشار لكف نواه .
“بالطبع أنتِ في صفي ، صحيح ؟”
فتح نواه أذنيه عندما علم أن آستر تحب العضلات . كانت عيناه تتألقان لأنه لم يكن يعرف هذا .
“حسنًا ….”
أمسك دينيس آخر قطعة من الحلوى و أعطاها لآستر .
نظرت لنواه للحظة .
“صاحب السمو نواه .”
في الواقع ، لقد كانت معركة سيفوز فيها چودي . چودي الذي كان يمتلك عضلات قوية في جميع أنحاء جسده و نواه الذي يبدوا نحيفًا لايجب مقارنتهما .
“أنا أقوم ببناء جسدي . لقد كان أحد أصدقائي سمينًا جدًا ، و أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا بهذا . و آستر تحب العضلات .”
لذلك كانت آستر تأخذ جانب نواه من الداخل ، لكن دينيس بجوارها أخبرها ما يجب أن تقوله .
كانت عادة مجاملة للخصم الذي فاز في المبارزة .
“‚چودي أوبا ، فُز!‘”
على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان يخادع ، إلا أن نواه كان يغار بصدق من چودي ، الذي كانت آستر تدعمه .
فعلت آستر ما قاله لها دينيس دون ارتكاب خطأ واحد .
نظرت لنواه للحظة .
“چودي أوبا ، فُز!”
نظر چودي لنواه صعودًا و هبوطًا و شعر برجفة .
في تلكَ اللحظة ارتفعت زوايا فم چودي بشكل ملحوظ .
نظر چودي لنواه صعودًا و هبوطًا و شعر برجفة .
“هل رأيت ؟ آستر تحبني أكثر .”
لأنه كان واثقًا أن لا أحد في العالم يعرف آستر أكثر منه .
تفاخر بأن آستر كانت بجانبه و ابتسم بفخر .
ولأنه قام بهذا عدة مرات فكرت آستر أصابعه باليد الأخرى .
“….أنا أحسدكَ .”
عندما بدت آستر غير راغبة في الأمر ، مدّ نواه يده بتعبير متجهم .
على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان يخادع ، إلا أن نواه كان يغار بصدق من چودي ، الذي كانت آستر تدعمه .
تم دمج ظلال الإثنين إلى ظل واحد .
في خضم تعابير الشخصين ، سئم چودي من نواه الذي كان جيدًا في المراوغة .
تم دمج ظلال الإثنين إلى ظل واحد .
لم يكن يعرف ما إن كان بإمكانه القتال بشكل صحيح ، لكن هذا النوع من استهلاك القدرة على التحمل لم يكن ممتعًا للغاية. في النهاية تمتم بأسف .
على بُعد خطوات قليلة ، حول نواه عيناه من السماء لآستر ثم رحب بها بدون أن يتفاجئ .
“إن كنت لا تريد التعرض للإذلال أمام آستر ، فهل أساعدكَ ؟”
“انتهى العلاج ، إنه بسيط .”
“حقًا ؟ مهاراتي مختلفة جدًا لدرجة أنني وصلت إلى الحد الأقصى الآن. لقد فقدت أنفاسي.”
“هاه؟”
اعترف نواه بموهبته بابتسامة ، ابتسم چودي حتى وصلت الإبتسامة لأذنيه .
“هاه ؟”
“حسنًا ، هناك فرق في المهارات . سأنهي الأمر إن اعترفت بالخسارة عندما نتبادل السيوف مرة أخرى .”
نواه الذي كان يحدق في السماء بمفرده بدا و كأنه خارج عن الواقع ، لذا لم تتحدث لفترة .
نظرًا لأنها كانت المرة الأخيرة كان سيواجه الأمر ببساطة بدون أن يهدف لأي مكان .
في الواقع ، لقد كانت معركة سيفوز فيها چودي . چودي الذي كان يمتلك عضلات قوية في جميع أنحاء جسده و نواه الذي يبدوا نحيفًا لايجب مقارنتهما .
“هاه ؟”
“نعم أظن ذلك .”
نواه الذي كان يتجنب فقط منع سيف چودي الخشبي هذه المرة بشكل صحيح .
“ڤيكتور ، هل ستأتي معي؟ أنا فقط بحاجة لدوروثي .”
كان قويًا جدًا لدرجة أنه قد بدى كمنافس ، لكن چودي كان قويًا ، لذا فإن كف نواه الذي كان يحمل السيف الخشبي جُرِحَ .
نواه الذي كان يحدق في السماء بمفرده بدا و كأنه خارج عن الواقع ، لذا لم تتحدث لفترة .
“هيك ، هل أنتَ بخير ؟ أنتَ تنزف .”
تفاخر بأن آستر كانت بجانبه و ابتسم بفخر .
چودي الذي لم يكن لديه نية للإيذاء شعر بالحرج و أشار لكف نواه .
كانت آستر تشعر أن الحراسة أصبحت أقوى مؤخرًا .
كانت آستر التي كانت تراقب مندهشة جدًا لسماع إصابة نواه .
لسبب ما ، اقتربت آستر منه بحذر لأن كان جو لا يمكن إزعاجه .
“نعم ، هذا لا يؤلم ، إنه جرح خفيف . بالمناسبة أنتَ مدهش حقًا .”
نواه الذي كان يحدق في السماء بمفرده بدا و كأنه خارج عن الواقع ، لذا لم تتحدث لفترة .
أنزل نواه سيفه الخشبي بهدوء وأحنى ظهره لچودي.
ابتسم نواه بمرارة عندما سمع إجابة لم تظهر أي علامة على التغيير بغض النظر عن عدد المرات التي سأل فيها.
كانت عادة مجاملة للخصم الذي فاز في المبارزة .
أخذه چودي لذا لم يكن هناك وقت لشفاء كفه المصاب .
“لقد خسرت تمامًا .”
“إنها فقط مرة واحدة في اليوم ، ما مدى صعوبة ذلك … ها هي يدي .”
“هاه؟ نعم ، لقد فزت .”
طلب چودي من نواه أن يقترب و تحدث معه بهدوء .
نظر چودي لنواه صعودًا و هبوطًا و شعر برجفة .
فرك چودي تحت أنفه وكان من الواضح أنه لا يكره مجاملة نواه .
أعجبته شخصيته بأنه أعترف بشكل سريع بالخسارة على الرغم من أنه كان مصابًا . ولقد بدى أكثر جرأة من سيباستيان .
كان في عجلة من امره عندما لم تنجح الإستراتيجية التي كان يحاول تحقيقها بسبب الاختلاف الكبير في المهارة كما كان يعتقد.
ابتسم نواه بشكل مشرف لچودي الذي بدى أنه كان ينظر له بوضوح .
“هاه ؟”
“بهذه المهارة سوف تكون على مستوى عالٍ حتى عندما تدخل أكاديمية المبارزة . أنتَ لا تأخذ أي دروس ؟”
“هاه؟ نعم ، لقد فزت .”
“في الواقع ، لقد هزمت جميع أقراني وفزت بالمركز الأول في التدريب قصير المدى في المرة الأخيرة . قال الجميع أنني كنت عبقريًا .”
نواه الذي كان يتجنب فقط منع سيف چودي الخشبي هذه المرة بشكل صحيح .
“هذا رائع . أعتقد ان جميع المواهب تذهب لك .”
في خضم تعابير الشخصين ، سئم چودي من نواه الذي كان جيدًا في المراوغة .
“نعم أظن ذلك .”
فتح نواه أذنيه عندما علم أن آستر تحب العضلات . كانت عيناه تتألقان لأنه لم يكن يعرف هذا .
فرك چودي تحت أنفه وكان من الواضح أنه لا يكره مجاملة نواه .
تحولت لها عيون نواه باعتزاز .
من الواضح أنها كلمات قد تجعل أي أحد متحمس ، لكن چودي وحده لا يعرف ذلك ، كبحت آستر و دينيس الضحك .
حاولت سحب يدها من على كف نواه لكن نواه ابتيم و أمسك بيدها بقوة حتى لا تخرجها .
چودي الذي أصبح الآن يقظ تمامًا تحدث بصوت متحمس .
“هذا صحيح ، لماذا هو هنا ؟”
“أنا فقط أخبركَ لأنني أشعر بالسوء تجاهكَ . لدىّ تدريب مخصص هل أخبركَ به ؟”
“آستر لجانب من أنتِ؟”
“أي نوع من التدريب الخاص ؟”
“حقًا؟ منذ متى؟”
طلب چودي من نواه أن يقترب و تحدث معه بهدوء .
ولأنه قام بهذا عدة مرات فكرت آستر أصابعه باليد الأخرى .
“أنا أقوم ببناء جسدي . لقد كان أحد أصدقائي سمينًا جدًا ، و أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا بهذا . و آستر تحب العضلات .”
بقى الجرح ، لكن لا يوجد دم يتدفق . لم يكن جرحًا من الممكن أن يؤلم كثيرًا .
مثلما حدث عندما أمسك بسيباستيان ، أطلق چودي طعمًا للقبض على نواه .
هرعت دوروثي و ڤيكتور اللذان كانا يرتديان ملابسهما الكاملة خلف آستر .
“حقًا؟ منذ متى؟”
طلب چودي من نواه أن يقترب و تحدث معه بهدوء .
فتح نواه أذنيه عندما علم أن آستر تحب العضلات . كانت عيناه تتألقان لأنه لم يكن يعرف هذا .
تفاخر بأن آستر كانت بجانبه و ابتسم بفخر .
“أنتَ مهتم صحيح ؟ دعنا نذهب لهناك و نتحدث بشكل منفصل.”
في الواقع ، لقد كانت معركة سيفوز فيها چودي . چودي الذي كان يمتلك عضلات قوية في جميع أنحاء جسده و نواه الذي يبدوا نحيفًا لايجب مقارنتهما .
نظرت آستر للإثنان اللذان كانا يتهامسان كما لو أنهما أصبحا أقرب في هذه الأثناء .
أعجبته شخصيته بأنه أعترف بشكل سريع بالخسارة على الرغم من أنه كان مصابًا . ولقد بدى أكثر جرأة من سيباستيان .
“هل هذه النهاية ؟”
جلست آستر بجانب نواه وشعرت و كأنه قد قرأ أفكارها .
“نعم، لقد وقع چودي في ذلك بالفعل . أخي حقًا بسيط .”
“لم يكن لدينا خيار سوى التظاهر بالقرب . لم نكن أبدًا قريبين من قبل .”
لقد انتهى الأمر بشكل لطيف لدرجة أنه لم يكن هناك حاجة للتدخل بينهما .
لمست آذان الأرنب و لعبت مع شورو حتى لا تفكر في نواه ، لكنها بالكاد نهضت بعد ساعة .
أمسك دينيس آخر قطعة من الحلوى و أعطاها لآستر .
“ڤيكتور ، هل ستأتي معي؟ أنا فقط بحاجة لدوروثي .”
“أنا ذاهب للمكتبة ، آستر توقفني هنا و أذهبي للراحة .”
تغيرت عيون نواه ، التي كانت مرحة طوال هذه اللحظة ، بشكل جدي . إلى جانب ذلك ، أصبحت آستر متوترة.
ذهب دينيس حقًا للمكتبة ووضع چودي ذراعه حول أكتاف نواه و أختفى .
“هذا ما شعرت به . لقد تأذيت ، لذا فكرت أنكِ ستأتين لعلاجي .”
كما لو أنهما أصبحا صديقين مقربين ، كانت آستر تشعر بالارتباك .
“هنا. لقد تألمت كثيرًا في وقتٍ سابق .”
“كنت على وشكِ شفاء يدك .”
“حسنًا ….”
أخذه چودي لذا لم يكن هناك وقت لشفاء كفه المصاب .
“لأننا أصدقاء ؟”
في النهاية عادت آستر للغرفة وحدها و استلقت على السرير .
“قلت أنكَ قد أتيتَ إلى منزلي بسبب المعبد ، سمعت هذا من والدي في وقت سابق.”
لمست آذان الأرنب و لعبت مع شورو حتى لا تفكر في نواه ، لكنها بالكاد نهضت بعد ساعة .
بينما كانت آستر تفكر في أن نظارات دينيس الفضية كانت لامعة بشكل خاص اليوم أعطاها حِفنة من الذرة في يدها .
‘جسد نواه ضعيف .’
لقد انتهى الأمر بشكل لطيف لدرجة أنه لم يكن هناك حاجة للتدخل بينهما .
لن تقلق بشأن شخص آخر ، لكنها كانت قلقة من أن تتفاقم حالته بسبب المبالغة .
“انتهى العلاج ، إنه بسيط .”
“دوروثي ، أريد رؤية نواه للحظة .”
“قلت أنكَ قد أتيتَ إلى منزلي بسبب المعبد ، سمعت هذا من والدي في وقت سابق.”
“الآن ؟ أنا ذاهبة معكِ .”
لف نواه جسده بالكامل تجاه آستر .
هرعت دوروثي و ڤيكتور اللذان كانا يرتديان ملابسهما الكاملة خلف آستر .
“صاحب السمو نواه .”
“ڤيكتور ، هل ستأتي معي؟ أنا فقط بحاجة لدوروثي .”
لأنه كان واثقًا أن لا أحد في العالم يعرف آستر أكثر منه .
“في المستقبل ، أينما ذهبتِ قيل لي أن أذهب معكِ .”
‘جسد نواه ضعيف .’
كانت آستر تشعر أن الحراسة أصبحت أقوى مؤخرًا .
“لهذا أتيت لأعالجكَ .”
اعتقدت أنه بسبب ما فعله كاليد . توجهت آستر للمبنى حيث توجد غرفة الضيوف الخاصة بنواه .
“دعينا نأكل معًا .”
ومع ذلك ، رأت نواه في الطريق بدون الحاجة للذهاب بعيدًا .
“هل رأيت ؟ آستر تحبني أكثر .”
“صاحب السمو نواه .”
اصبحت عيون آستر أضيق و هي تستمع لطلب نواه الذي كان وقحًا و مخزيًا .
“هذا صحيح ، لماذا هو هنا ؟”
“هل رأيت ؟ آستر تحبني أكثر .”
ظنت أن نواه يستريح في غرفته الآن ، لكن نواه عاد للفناء بعد المبارزة .
“أنتَ مهتم صحيح ؟ دعنا نذهب لهناك و نتحدث بشكل منفصل.”
هذا هو بالضبط المكان الذي كانت آستر تجلس فيه منذ فترة .
فتح نواه أذنيه عندما علم أن آستر تحب العضلات . كانت عيناه تتألقان لأنه لم يكن يعرف هذا .
نواه الذي كان يحدق في السماء بمفرده بدا و كأنه خارج عن الواقع ، لذا لم تتحدث لفترة .
اصبحت عيون آستر أضيق و هي تستمع لطلب نواه الذي كان وقحًا و مخزيًا .
تماشى الشعر الأسود الذي يُشبه سماء الليل و العيون السوداء معًا .
“كنت على وشكِ شفاء يدك .”
لسبب ما ، اقتربت آستر منه بحذر لأن كان جو لا يمكن إزعاجه .
جلست آستر بجانب نواه وشعرت و كأنه قد قرأ أفكارها .
على بُعد خطوات قليلة ، حول نواه عيناه من السماء لآستر ثم رحب بها بدون أن يتفاجئ .
في الواقع ، لم تنظر آستر لهما لأنها كانت تركز على الطعام لأن كعكات الذرة التي أحضرها دينيس كانت لذيذة .
“أنتِ هنا ؟”
من الواضح أنها كلمات قد تجعل أي أحد متحمس ، لكن چودي وحده لا يعرف ذلك ، كبحت آستر و دينيس الضحك .
“هل كنتَ تعلم أنني سآتي ؟”
“قلت أنكَ قد أتيتَ إلى منزلي بسبب المعبد ، سمعت هذا من والدي في وقت سابق.”
عندما سألت آستر بفضول حنى نواه عيناه برفق .
تفاجئ نواه الذي كان يثير الضجة و سحب يده عندما أمسكت آستر بها لعلاجها .
“هذا ما شعرت به . لقد تأذيت ، لذا فكرت أنكِ ستأتين لعلاجي .”
“لماذا تتفادى بشكل جيد ؟”
“أعتقد أنكَ تعرفني جيدًا في بعض الأحيان .”
“نعم أظن ذلك .”
جلست آستر بجانب نواه وشعرت و كأنه قد قرأ أفكارها .
“ما الأمر معكَ ؟”
تم دمج ظلال الإثنين إلى ظل واحد .
أخذه چودي لذا لم يكن هناك وقت لشفاء كفه المصاب .
“بالطبع أنا أعلم .”
عندما بدت آستر غير راغبة في الأمر ، مدّ نواه يده بتعبير متجهم .
تحولت لها عيون نواه باعتزاز .
نظرت لنواه للحظة .
لأنه كان واثقًا أن لا أحد في العالم يعرف آستر أكثر منه .
لقد انتهى الأمر بشكل لطيف لدرجة أنه لم يكن هناك حاجة للتدخل بينهما .
أعتقدت آستر أنه فقط يمزح لذا مررت ما قاله .
لأنه كان واثقًا أن لا أحد في العالم يعرف آستر أكثر منه .
“تشي ، أنظر للجرح.”
“أنا أقوم ببناء جسدي . لقد كان أحد أصدقائي سمينًا جدًا ، و أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا بهذا . و آستر تحب العضلات .”
“هنا. لقد تألمت كثيرًا في وقتٍ سابق .”
لقد كان جرحًا خفيفًا جدًا ، وبمجرد أن سكبت آستر قوتها اختفى .
افتعل نواه الضجة و أظهر الجرح ، ربما لأن الألم قد ظهر فجأة .
“لا تتفوه بالأشياء الغريبة و أعطني يدكَ بسرعة . إن واصلت القيام بذلك فلن أعالجكَ .”
بقى الجرح ، لكن لا يوجد دم يتدفق . لم يكن جرحًا من الممكن أن يؤلم كثيرًا .
أعجبته شخصيته بأنه أعترف بشكل سريع بالخسارة على الرغم من أنه كان مصابًا . ولقد بدى أكثر جرأة من سيباستيان .
“…هل يؤلم كثيرًا ؟”
هرعت دوروثي و ڤيكتور اللذان كانا يرتديان ملابسهما الكاملة خلف آستر .
“نعم ، أعتقدت أنه قد يغمى عليّ .”
حاولت سحب يدها من على كف نواه لكن نواه ابتيم و أمسك بيدها بقوة حتى لا تخرجها .
تفاجئ نواه الذي كان يثير الضجة و سحب يده عندما أمسكت آستر بها لعلاجها .
على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان يخادع ، إلا أن نواه كان يغار بصدق من چودي ، الذي كانت آستر تدعمه .
“ما الأمر ؟ أحاول علاجكَ .”
“كان القصر الإمبراطوري قريبًا من المعبد منذ فترة طويلة. ما الذي تغير ؟”
“قلتِ أنكِ كنتِ قلقة بسبب الجرح ، صحيح ؟”
“دوروثي ، أريد رؤية نواه للحظة .”
“نعم .”
بالنسبة لآستر ، كان نواه عالقًا بالفعل كصديق ، لذلك لم يكن يمكن تصور أي علاقة أخرى .
“هل ستقلقين إن كنت مريضًا .”
چودي الذي أصبح الآن يقظ تمامًا تحدث بصوت متحمس .
ضحكت آستر من السؤال الشعوائي .
كانت عادة مجاملة للخصم الذي فاز في المبارزة .
“لهذا أتيت لأعالجكَ .”
في الواقع ، لم تنظر آستر لهما لأنها كانت تركز على الطعام لأن كعكات الذرة التي أحضرها دينيس كانت لذيذة .
“لأننا أصدقاء ؟”
كان چودي يندفع من جانب واحد ولقد كان نواه ، ولكن الغريب أنه لم يكن هناك أي إصابة .
“نعم .”
“أي نوع من التدريب الخاص ؟”
بالنسبة لآستر ، كان نواه عالقًا بالفعل كصديق ، لذلك لم يكن يمكن تصور أي علاقة أخرى .
چودي الذي أصبح الآن يقظ تمامًا تحدث بصوت متحمس .
ابتسم نواه بمرارة عندما سمع إجابة لم تظهر أي علامة على التغيير بغض النظر عن عدد المرات التي سأل فيها.
“آستر ، أريد أن ينهار المعبد . ماذا عنكِ ؟”
“إذن لا أريد العلاج .”
في خضم تعابير الشخصين ، سئم چودي من نواه الذي كان جيدًا في المراوغة .
“ماذا؟”
أخذه چودي لذا لم يكن هناك وقت لشفاء كفه المصاب .
“قلتِ أنكِ كنتِ قلقة. ستستمرين في التفكير بي عندما يكون الجرح موجودًا .”
افتعل نواه الضجة و أظهر الجرح ، ربما لأن الألم قد ظهر فجأة .
“ما الأمر معكَ ؟”
تحولت لها عيون نواه باعتزاز .
شعرت آستر بالذهول لكن نواه أراد ذلك بصدق .
“أنا أقوم ببناء جسدي . لقد كان أحد أصدقائي سمينًا جدًا ، و أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا بهذا . و آستر تحب العضلات .”
كان يريد أن تفكر آستر أكثر في نفسها ، لم تتخيل آستر هذا الشعور .
يتبع …
“لا تتفوه بالأشياء الغريبة و أعطني يدكَ بسرعة . إن واصلت القيام بذلك فلن أعالجكَ .”
سقطت عيون نواه لكن آستر فتحت موضوعًا آخر وكأن لا شيء قد حدث .
“حسنًا حسنًا. عديني فقط أنكِ ستفكرين بي مرة واحدة فقط في اليوم ثم سأعطيكِ يدي .*
“ماذا؟”
اصبحت عيون آستر أضيق و هي تستمع لطلب نواه الذي كان وقحًا و مخزيًا .
“بالطبع أنا أعلم .”
“نواه ، ألن تدعني أعالجكَ الآن ؟ لا بأس . إن لم أفعل فهي خسارتكَ .”
ابتسم نواه بمرارة عندما سمع إجابة لم تظهر أي علامة على التغيير بغض النظر عن عدد المرات التي سأل فيها.
عندما بدت آستر غير راغبة في الأمر ، مدّ نواه يده بتعبير متجهم .
“أنا أقوم ببناء جسدي . لقد كان أحد أصدقائي سمينًا جدًا ، و أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا بهذا . و آستر تحب العضلات .”
“إنها فقط مرة واحدة في اليوم ، ما مدى صعوبة ذلك … ها هي يدي .”
“هل رأيت ؟ آستر تحبني أكثر .”
لقد كان جرحًا خفيفًا جدًا ، وبمجرد أن سكبت آستر قوتها اختفى .
أخذه چودي لذا لم يكن هناك وقت لشفاء كفه المصاب .
“انتهى العلاج ، إنه بسيط .”
“إذن لا أريد العلاج .”
حاولت سحب يدها من على كف نواه لكن نواه ابتيم و أمسك بيدها بقوة حتى لا تخرجها .
تفاخر بأن آستر كانت بجانبه و ابتسم بفخر .
ولأنه قام بهذا عدة مرات فكرت آستر أصابعه باليد الأخرى .
“هيك ، هل أنتَ بخير ؟ أنتَ تنزف .”
سقطت عيون نواه لكن آستر فتحت موضوعًا آخر وكأن لا شيء قد حدث .
“لم يكن لدينا خيار سوى التظاهر بالقرب . لم نكن أبدًا قريبين من قبل .”
“قلت أنكَ قد أتيتَ إلى منزلي بسبب المعبد ، سمعت هذا من والدي في وقت سابق.”
“هل كنتَ تعلم أنني سآتي ؟”
تغيرت عيون نواه ، التي كانت مرحة طوال هذه اللحظة ، بشكل جدي . إلى جانب ذلك ، أصبحت آستر متوترة.
لمست آذان الأرنب و لعبت مع شورو حتى لا تفكر في نواه ، لكنها بالكاد نهضت بعد ساعة .
“كان القصر الإمبراطوري قريبًا من المعبد منذ فترة طويلة. ما الذي تغير ؟”
“نواه ، ألن تدعني أعالجكَ الآن ؟ لا بأس . إن لم أفعل فهي خسارتكَ .”
“لم يكن لدينا خيار سوى التظاهر بالقرب . لم نكن أبدًا قريبين من قبل .”
“قلتِ أنكِ كنتِ قلقة بسبب الجرح ، صحيح ؟”
لف نواه جسده بالكامل تجاه آستر .
“نعم ، أعتقدت أنه قد يغمى عليّ .”
“آستر ، أريد أن ينهار المعبد . ماذا عنكِ ؟”
بدلاً من تحريك السيف الخشبي بقوة ، نظر چودي لآستر و صرخ بقوة .
يتبع …
“لم يكن لدينا خيار سوى التظاهر بالقرب . لم نكن أبدًا قريبين من قبل .”
“أعتقد أنكَ تعرفني جيدًا في بعض الأحيان .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
