نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 121

“أليس هناك طريقة لعلاجهم ؟”

دون أن يتكلم ، عبس الكونت وأعطى الأمر مرة أخرى.

“….لا أعرف .”

ابتسمت آستر على نطاق واسع و ركضت للمكان الذي توقف فيه حصان دي هين .

تأوه رئيس الكهنة وهو يُمسك بذراعه الذي سقط عليه .

مع العلم أنه كان مصابًا ، لكن أمسك الكونت إليوس بجبهته في حيرة .

بدا أولئك الذين تم عزلهم بالداخل وكأنهم قد تخلوا عن حياتهم بالفعل.

“ألا يمكنكَ التعامل معهم بقوتكَ التي تتفاخر بها ؟ ماذا فعلت حتى الآن ؟”

“لا بأس. أنت ما زلت طفلة ، لذا يمكنك ارتكاب الأخطاء. النوايا الحسنة ليست خاطئة أبدًا.”

“هل تعتقد أن قوتي غير محدودة ؟ لا أعرف متى سأحتاجها ولا يمكنني صبها على مثل هؤلاء العامة. أنا أحفظها لأوقات مهمة .”

عاد أليكس للعربة و سار في الصف .

“ماذا لو انتشر المرض في الإمبراطورية بأكملها ؟”

“أفكر في القيام ببعض أعمال الإغاثة في المستقبل في مكان تواج المعبد . هل ترغبون في المساعدة أيضًا؟”

“كل شيء هو أمر الحاكم .”

نمت شكوك نواه أكثر عندما قال أن كل هذه العربات هي شعلات مقدسة .

نظر الكونت في عيون رئيس الكهنة المجنون ، و أدرك أن الكلمات فقط لن تعمل عليه .

نظر نواه إليه ووضع يده على ذقنه .

“يجب أن أبلغ جلالة الملك .”

“أبي ، في الواقع ، آخر مرة أعطيت ألماسة لطفل من الأحياء الفقيرة .”

في الوقت الحالي ، استمرّ الناس في الاختفاء من داخل الإقلم ، و عدد الجثث الغير مبررة استمر فب الظهور .

“مثيرون للشفقة .”

“بمجرد جمع الجثث و حرقها . يجب نقل جميع الأحياء إلى غرفة نظيفة لتلقي العلاج .”

كان دي هين مليئًا بالثناء ، لكنه لم يقل أي مدح هذه المرة خشبة من أن  تصاب قلوب الأطفال .

دخل عدة فرسان إلى الزنزانة الحديدية بأمر من الكونت .

“ماذا لو انتشر المرض في الإمبراطورية بأكملها ؟”

بدا أولئك الذين تم عزلهم بالداخل وكأنهم قد تخلوا عن حياتهم بالفعل.

احمرّ وجه آستر و قالت أن هذا لا شيء بخجل .

“رئيس الكهنة ، ستكون مسؤولاً عن إخفاء المرض و …”

من الخارج ، سمعت صرخات الكهنة وهم يتوسلون للإفراج عنهم

“أطلقوا سراحنا ! سنخبر المعبد عن أعمال الكونت الشريرة على الفور !”

“إن التبرع بالمال أمر مؤقت وبسيط. إنه لا يساعد على المدى الطويل. ويميل الفقراء إلى خسارة المال.”

من الخارج ، سمعت صرخات الكهنة وهم يتوسلون للإفراج عنهم

أظهر الفارس المقدس الذي تم قطع طريقه فجأة عداءه لنواه وكان مستعدًا لسحب سيفه في أي لحظة .

دون أن يتكلم ، عبس الكونت وأعطى الأمر مرة أخرى.

“ماذا يفعلون بمثل هذا الدفاع المشدد ؟”

“اجمعهم جميعًا معًا و ضعهم في نفس الغرفة مع المرضى .”

يجب أن يظهر القصر الإمبراطوري و المعبد كـعلاقة ودية .

“ماذا تعني ؟ هل ستضعنا مع مرضى الطاعون ؟”

“نعم .”

“اعتبارًا من اليوم ، سيكون المعبد مغلق . كنت فقط سأغلق المعبد لكن بعد اكتشاف الوضع هنا سأرسل جميع الكهنة للعلاج .”

چودي الذي تم احضاره لغرفة المعيشة لف كتفه و لم يكن يشعر بالارتياح لأنه لم ينته من التدريب بعد .

“هذا سخيف ! لا يمكنني فعل ذلك !”

“ماذا يفعلون بمثل هذا الدفاع المشدد ؟”

كان رئيس الكهنة و الكهنة يحاولون تجنب العمل لكن لم يكن لديهم قوة بجانب فرسان الكونت .

ركض نوان بحصانه و سد الطريق أمام الفرسان المقدسين .

“ماذا نفعل الآن ؟”

أظهر الفارس المقدس الذي تم قطع طريقه فجأة عداءه لنواه وكان مستعدًا لسحب سيفه في أي لحظة .

“سوف تمرّ هذه المحنة ، فقط لندعو الحاكم و نصلي معًا .”

“يمكنني مساعدتكَ ، يمكنني صنع الماء المقدس ، هل هذا كاف ؟”

عقد الكونت إليوس يديه معًا و نظر للكهنة اللذين كانوا يصلون بجدية بازدراء .

عندما حاول معرفة المزيد رفض أليكس ، إن فتح فمه فسيكون هناك مشاكل .

“مثيرون للشفقة .”

“كل شيء هو أمر الحاكم .”

ثم راقب المرضى وهم ينتقلون إلى غرفة نظيفة .

“أطلقوا سراحنا ! سنخبر المعبد عن أعمال الكونت الشريرة على الفور !”

“راقب العلاج بعناية. إذا كان هناك أي شيء تحتاجونه ، فسوف أحضره لكم . وسأرسل لكم الكثير من الطعام أيضًا.”

“حسنًا .”

نمت شكوك نواه أكثر عندما قال أن كل هذه العربات هي شعلات مقدسة .

“تجول في القرية وأجمع كل المرضى. من الآن فصاعدًا ، سأستخدم هذا المكان كمركز لعلاج الطاعون.”

“نعم ، إنها الطريقة الأكثر صعوبة ولكنها ضرورية.”

نظر الكونت إليوس حول المعبد ، على أمل ألا يصل المرض إلى نقطة لا يستطيع التعامل معها.

“حسنًا .”

كان ضوء الشمس الساطع يتساقط على المعبد بقمته العالية المتلألئة كالعادة.

“سوف تمرّ هذه المحنة ، فقط لندعو الحاكم و نصلي معًا .”

***

“ماذا يفعلون بمثل هذا الدفاع المشدد ؟”

بمجرد أن غادر نواه تريزيا ركض في أسرع طريق للقصر الإمبراطوري .

“أليكس الفارس المقدس يحيي جلالة ولي العهد .”

واحد منهم ، طريق فيليزيا ، كان أكبر طريق ويتداخل مع الطريق الخارج من المعبد الرئيسي.

“مثيرون للشفقة .”

لاحظ نواه ، الذي كان يركض دون توقف ، شيئًا يقترب من الجانب الآخر فتباطأ تدريجيًا.

كان ضوء الشمس الساطع يتساقط على المعبد بقمته العالية المتلألئة كالعادة.

“أليست هذه عربة من المعبد ؟”

“لقد كنت متحمسًة للتدريب … ما الذي يجري ؟”

“نعم ، يمكنني رؤية أنها من المعبد . و يبدوا أنهم يأتون بشكل عاجل .”

نمت شكوك نواه أكثر عندما قال أن كل هذه العربات هي شعلات مقدسة .

بدت مجموعة العربات ومجموعة من الفرسان المقدسين الذين غطوا المنطقة المحيطة مريبين للغاية بالنسبة لنواه .

“سيكون من الأفضل افتتاح مركز تعليمي أساسي ليس فقط للأطفال من الأسر الفقيرة ولكن أيضًا الأطفال الذين لم يتلقوا التعليم الأساسي .”

“ماذا يفعلون بمثل هذا الدفاع المشدد ؟”

“تشين ، اتبع هذا الموكب سرًا . عندما تعرف إلى أين تتجه هذه العربات أرسل للقصر الإمبراطوري .”

نواه الذي كان واقفًا لبعض الوقت ، تحرك مرة أخرى بالحصان .

ركض نوان بحصانه و سد الطريق أمام الفرسان المقدسين .

“لنذهب .”

تذكرت آستر للحظة إعطاء چيروم ألماسة و نفضت يدها .

“ماذا؟ و لكن إن تم نشر خبر إغلاق المعبد سيكون هناك نزاع .”

“حسنًا .”

“لابدَ أن لا أحد يعلم حتى الآن …. عندما خرجوا من المعبد يبدوا أنهم خرجوا قبل الإغلاق لذا لا بأس الآن .”

–يتبع …

يجب أن يظهر القصر الإمبراطوري و المعبد كـعلاقة ودية .

“هل هو شيء يمكنكِ صنعه إن كنتِ تريدين ذلك ؟”

ركض نوان بحصانه و سد الطريق أمام الفرسان المقدسين .

نظر نواه إليه ووضع يده على ذقنه .

أظهر الفارس المقدس الذي تم قطع طريقه فجأة عداءه لنواه وكان مستعدًا لسحب سيفه في أي لحظة .

عاد أليكس للعربة و سار في الصف .

“نحن فرسان مقدسون هنا بأوامر من المعبد ، من أنتم لتقطعوا طريقنا ؟”

“في الواقع ، مياه النافورة هنا و في الحديقة كلها مياه مقدسة .”

“إن كنت فارسًا مقدسًا فلن تعرفني ، لكن هل ستتذكر عندما ترى هذا ؟”

***

أخذ نواه بطاقة هويته لإثبات أنه ولي العهد وسلمها لها .

نزل نواه من على الحصان بعد التحية المألوفة . كما نزل أليكس على عجل من على الحصان .

أليكس ، الفارس المقدس ، الذي لم يكن يعتقد أنه سيلتق بولي العهد في الطريق وسع عينيه في حيرة شديدة .

واحد منهم ، طريق فيليزيا ، كان أكبر طريق ويتداخل مع الطريق الخارج من المعبد الرئيسي.

“أليكس الفارس المقدس يحيي جلالة ولي العهد .”

“بن ، هل ترى هذا كل يوم ؟ الآن أعتقد أنني معتاد على ذلك .”

نزل نواه من على الحصان بعد التحية المألوفة . كما نزل أليكس على عجل من على الحصان .

“هذا غير مسموح به .”

“ماهي تلكَ العربات ؟ أتسائل ما الذي تنقله .”

“إن التبرع بالمال أمر مؤقت وبسيط. إنه لا يساعد على المدى الطويل. ويميل الفقراء إلى خسارة المال.”

تردد أليكس للحظة ، ولكن تذكر أنه يجب عليه إخفاء المحتويات و لكنه قال الحقيقة .

“نعم ، يمكنني رؤية أنها من المعبد . و يبدوا أنهم يأتون بشكل عاجل .”

“شعلات .” (الزهور)

“يجب أن أبلغ جلالة الملك .”

“شعلات؟ في العربات الثلاثة ؟ إلى أين تأخذها ؟”

“أليس هذا مريب ؟”

“لا أستطيع قول هذا .”

ومع ذلك ، تحول تعبير الثلاثة ، باستثناء آستر ، إلى دهشة في اللحظة التي سمعوا فيها أنها تستطيع صنع ماء مقدس.

نمت شكوك نواه أكثر عندما قال أن كل هذه العربات هي شعلات مقدسة .

احمرّ وجه آستر و قالت أن هذا لا شيء بخجل .

“لماذا تأخذ هذا القدر من الشعلات باهظة الثمن ؟ هل ستقوم بمعاملات غير قانونية في مكان ما ؟”

أليكس ، الفارس المقدس ، الذي لم يكن يعتقد أنه سيلتق بولي العهد في الطريق وسع عينيه في حيرة شديدة .

“مطلقًا ! هناك حاجة له لذا أنا آخذه لهناك .*

قال دينيس الذي لاحظ نية دي هين بعيون متلألئة .

عندما حاول معرفة المزيد رفض أليكس ، إن فتح فمه فسيكون هناك مشاكل .

لم تكن آستر سعيدة بإغلاق المعبد فحسب ، بل أدى ذلك أيضًا إلى نتائج أفضل.

“حسنًا ، أذهب .”

“لماذا تأخذ هذا القدر من الشعلات باهظة الثمن ؟ هل ستقوم بمعاملات غير قانونية في مكان ما ؟”

“نعم .”

نظر نواه إليه ووضع يده على ذقنه .

عاد أليكس للعربة و سار في الصف .

“تشين ، اتبع هذا الموكب سرًا . عندما تعرف إلى أين تتجه هذه العربات أرسل للقصر الإمبراطوري .”

نظر نواه إليه ووضع يده على ذقنه .

“تجول في القرية وأجمع كل المرضى. من الآن فصاعدًا ، سأستخدم هذا المكان كمركز لعلاج الطاعون.”

“أليس هذا مريب ؟”

“مثيرون للشفقة .”

“نعم ، هذا القدر يكفي لشراء عقار صغير و متوسط الحجم . و الغريب أنه قد لا يكون هناك المزيد من المشاعل في المعبد .”

“نعم ، يمكنني رؤية أنها من المعبد . و يبدوا أنهم يأتون بشكل عاجل .”

“أريد أن أعرف إلى أين تذهب تلكَ الشعلات وفي ماذا تُستخدم .”

“نعم ، هذا القدر يكفي لشراء عقار صغير و متوسط الحجم . و الغريب أنه قد لا يكون هناك المزيد من المشاعل في المعبد .”

نواه ، الذي اكتشف الحركة المشبوهة للمعبد ، استدعى بسرعة أحد مرافقيه اللذين يتمتعون بمهارات تتبع بخلسة ممتازة .

“هل كنتِ تنتظرينني ؟”

“تشين ، اتبع هذا الموكب سرًا . عندما تعرف إلى أين تتجه هذه العربات أرسل للقصر الإمبراطوري .”

واحد منهم ، طريق فيليزيا ، كان أكبر طريق ويتداخل مع الطريق الخارج من المعبد الرئيسي.

“حسنًا .”

دخل عدة فرسان إلى الزنزانة الحديدية بأمر من الكونت .

نظر نواه إلى تشين الذي يتبع العربة ثم استدار و أكمل طريقه للقصر الإمبراطوري .

***

***

أليكس ، الفارس المقدس ، الذي لم يكن يعتقد أنه سيلتق بولي العهد في الطريق وسع عينيه في حيرة شديدة .

‘ماذا حدث ؟’

بالطبع هناك ميزانية كافية للمعبد ، لكن دي خين أومأ برأسه بعد فهم رغبة آستر في المساعدة في أي شيء.

لم تستطع آستر ، التي كانت مشتتة الانتباه البقاء في الغرفة ، فخرجت و تجولت في الحديقة بدون سبب .

عاد أليكس للعربة و سار في الصف .

سمعت أن نواه ووالدها قد ذهبا للمعبد في الصباح ، لكنها كانت تشعر بالفضول عن ما حدث بعد ذلك .

بدا أولئك الذين تم عزلهم بالداخل وكأنهم قد تخلوا عن حياتهم بالفعل.

سمعت أنه لا يوجد لديه ما يفعله في جدوله بعد الذهاب للمعبد ، لذلك انتظرت مجيء دي هين و رفعت رأسها عندما سمعت صوت الأحصنة .

“نعم ، أخشى أن اعتاد على ذلك أنا أيضًا .”

رأت دي هين يركب الحصان . لقد كان مسلحًا لكنها لم تكن خائفة على الإطلاق .

“لابدَ أن لا أحد يعلم حتى الآن …. عندما خرجوا من المعبد يبدوا أنهم خرجوا قبل الإغلاق لذا لا بأس الآن .”

“أبي!”

عند النظر إلى الأطفال الذين كانوا متحمسين ويطلقون أفكارهم ، تغيرت عيون دي هين بسلاسة تامة.

ابتسمت آستر على نطاق واسع و ركضت للمكان الذي توقف فيه حصان دي هين .

“أبي ، في الواقع ، آخر مرة أعطيت ألماسة لطفل من الأحياء الفقيرة .”

كان وجه دي هين الذي عرف أن آستر كانت تنتظره يرتجف و يتلاشى منه التعبير المتصلب ببطء . لقد كانت أول ابتسامة يراها اليوم .

“لقد كنت متحمسًة للتدريب … ما الذي يجري ؟”

عانق دي هين آستر ، التي ركضت و ذراعاها مفتوحان على مصراعيهما ، بخفة .

“ماهي تلكَ العربات ؟ أتسائل ما الذي تنقله .”

“هل كنتِ تنتظرينني ؟”

“يمكنني مساعدتكَ ، يمكنني صنع الماء المقدس ، هل هذا كاف ؟”

“نعم . لديّ فضول لأعرف ما حدث ….”

واحد منهم ، طريق فيليزيا ، كان أكبر طريق ويتداخل مع الطريق الخارج من المعبد الرئيسي.

“دعينا ندخل . لقد كنت سأستدع الجميع .”

من ناحية أخرى ، تذكر دينيس ، الذي رأى سلاح دي هين ، المحادثة التي أجراها بالأمس وخمن الوضع.

قام دي هين الذي كان يحمل آستر و هي تلف يدها الصغيرة عليه ، بالدخول إلى القصر بشكل طبيعي .

ومع ذلك ، تحول تعبير الثلاثة ، باستثناء آستر ، إلى دهشة في اللحظة التي سمعوا فيها أنها تستطيع صنع ماء مقدس.

“بن ، هل ترى هذا كل يوم ؟ الآن أعتقد أنني معتاد على ذلك .”

“هل تتحدث عن الكتب؟ يبدو أنهم بحاجة إلى التعليم أكثر من غيرهم .”

“نعم ، أخشى أن اعتاد على ذلك أنا أيضًا .”

احمرّ وجه آستر و قالت أن هذا لا شيء بخجل .

قام قائد الفرسان , الذي تبع دي هين للمكتب للإبلاغ عن كيفية تعامله مع الكهنة ، بفرك ذراعه في رهبة.

في الوقت الحالي ، استمرّ الناس في الاختفاء من داخل الإقلم ، و عدد الجثث الغير مبررة استمر فب الظهور .

ربما لأنه رأى دي هين مختلفًا عن المعتاد شعر بالقشعريرة في ذراعه .

مع العلم أنه كان مصابًا ، لكن أمسك الكونت إليوس بجبهته في حيرة .

“إن الأمر مريح عندما تعتاد عليه .”

كان رئيس الكهنة و الكهنة يحاولون تجنب العمل لكن لم يكن لديهم قوة بجانب فرسان الكونت .

أخبر بن قائد الفرسان هذا ليشجعه و دخلا .

‘ماذا حدث ؟’

أخذ دي هين آستر إلى غرفة المعيشة و جاء دينيس الذي كان جالسًا على الأريكة في المكتبة و چودي الذي كان يجري في الملعب قد جاء أيضًا لغرفة المعيشة .

نزل نواه من على الحصان بعد التحية المألوفة . كما نزل أليكس على عجل من على الحصان .

“لقد كنت متحمسًة للتدريب … ما الذي يجري ؟”

نمت شكوك نواه أكثر عندما قال أن كل هذه العربات هي شعلات مقدسة .

چودي الذي تم احضاره لغرفة المعيشة لف كتفه و لم يكن يشعر بالارتياح لأنه لم ينته من التدريب بعد .

“ماذا؟ و لكن إن تم نشر خبر إغلاق المعبد سيكون هناك نزاع .”

من ناحية أخرى ، تذكر دينيس ، الذي رأى سلاح دي هين ، المحادثة التي أجراها بالأمس وخمن الوضع.

دخل عدة فرسان إلى الزنزانة الحديدية بأمر من الكونت .

“هل ذهبت للمعبد ؟”

مع العلم أنه كان مصابًا ، لكن أمسك الكونت إليوس بجبهته في حيرة .

عند رؤية چودي ودينيس ، اللذين كانا لا يزالان مختلفين تمامًا ، ابتسم دي هين.

“هل كنتِ تنتظرينني ؟”

“نعم ، أغلقت المعبد . لذا لديّ سؤال لكم .”

“حسنًا ، أذهب .”

خفض دي هين صوته بجدية ، ونظر إلى آستر  والتوأم اللذين كانوا يجلسون جنبًا إلى جنب على الأريكة.

أخذ دي هين آستر إلى غرفة المعيشة و جاء دينيس الذي كان جالسًا على الأريكة في المكتبة و چودي الذي كان يجري في الملعب قد جاء أيضًا لغرفة المعيشة .

“أفكر في القيام ببعض أعمال الإغاثة في المستقبل في مكان تواج المعبد . هل ترغبون في المساعدة أيضًا؟”

“ماذا عسانا نفعل ؟”

چودي الذي لا يحب فعل أي شيء أبدى اهتمامًا بهذا الأمر .

چودي الذي لا يحب فعل أي شيء أبدى اهتمامًا بهذا الأمر .

نواه الذي كان واقفًا لبعض الوقت ، تحرك مرة أخرى بالحصان .

“أخبرني ماذا تعتقد أنه يمكنكَ القيام به ؟”

“هل هو شيء يمكنكِ صنعه إن كنتِ تريدين ذلك ؟”

“همم … إعطاء المال ؟”

“ماذا عسانا نفعل ؟”

سأل چودي الذي يعرف جيدًا أن المال موجود في كل مكان في المنزل و ابتسم بشكل مشرق .

“شعلات .” (الزهور)

“هذا غير مسموح به .”

تحدثت آستر التي كانت تستمع إلى دي هين بصوت مكتوم .

لكن دي هين هزّ رأسه بحزم .

من الخارج ، سمعت صرخات الكهنة وهم يتوسلون للإفراج عنهم

تذكرت آستر للحظة إعطاء چيروم ألماسة و نفضت يدها .

لم تكن آستر سعيدة بإغلاق المعبد فحسب ، بل أدى ذلك أيضًا إلى نتائج أفضل.

“إن التبرع بالمال أمر مؤقت وبسيط. إنه لا يساعد على المدى الطويل. ويميل الفقراء إلى خسارة المال.”

تحدثت آستر التي كانت تستمع إلى دي هين بصوت مكتوم .

تحدثت آستر التي كانت تستمع إلى دي هين بصوت مكتوم .

“نعم ، هيهي .”

“أبي ، في الواقع ، آخر مرة أعطيت ألماسة لطفل من الأحياء الفقيرة .”

“نعم ، هيهي .”

دي هين الذي قد عرف بالفعل هذا حدق في آستر بهدوء .

نظر نواه إلى تشين الذي يتبع العربة ثم استدار و أكمل طريقه للقصر الإمبراطوري .

“لا بأس. أنت ما زلت طفلة ، لذا يمكنك ارتكاب الأخطاء. النوايا الحسنة ليست خاطئة أبدًا.”

“أريد أن أعرف إلى أين تذهب تلكَ الشعلات وفي ماذا تُستخدم .”

كان دي هين مليئًا بالثناء ، لكنه لم يقل أي مدح هذه المرة خشبة من أن  تصاب قلوب الأطفال .

“هل تتحدث عن الكتب؟ يبدو أنهم بحاجة إلى التعليم أكثر من غيرهم .”

“ولكن إذا كنت تريد حقًا المساعدة ، فعليك أن تغرس ما يحتاجون إليه للعيش بدلاً من ما هو مادي.”

“أليس هذا مريب ؟”

“هل تتحدث عن الكتب؟ يبدو أنهم بحاجة إلى التعليم أكثر من غيرهم .”

قال دينيس الذي لاحظ نية دي هين بعيون متلألئة .

دخل عدة فرسان إلى الزنزانة الحديدية بأمر من الكونت .

“نعم ، إنها الطريقة الأكثر صعوبة ولكنها ضرورية.”

“شعلات .” (الزهور)

“إذن هل يمكن للأطفال في الأحياء الفقيرة أن يأخذوا دروسًا الآن؟”

“اجمعهم جميعًا معًا و ضعهم في نفس الغرفة مع المرضى .”

سألت آستر بعناية .

“ماذا؟ و لكن إن تم نشر خبر إغلاق المعبد سيكون هناك نزاع .”

“سيكون من الأفضل افتتاح مركز تعليمي أساسي ليس فقط للأطفال من الأسر الفقيرة ولكن أيضًا الأطفال الذين لم يتلقوا التعليم الأساسي .”

“إن الأمر مريح عندما تعتاد عليه .”

“أبي أيضًا كافيتيريا مجانية . لماذا لا نشارك وجبة كل يوم حسب الوقت ؟”

“سيكون من الأفضل افتتاح مركز تعليمي أساسي ليس فقط للأطفال من الأسر الفقيرة ولكن أيضًا الأطفال الذين لم يتلقوا التعليم الأساسي .”

عند النظر إلى الأطفال الذين كانوا متحمسين ويطلقون أفكارهم ، تغيرت عيون دي هين بسلاسة تامة.

يجب أن يظهر القصر الإمبراطوري و المعبد كـعلاقة ودية .

كان قلقًا من أنهم قد يشبهونه ، هو الذي كان صريحًا في كل شيء ، لكن أطفاله نشأوا أكثر دفئًا من أي شخص آخر.

احمرّ وجه آستر و قالت أن هذا لا شيء بخجل .

“أبي ، أريد أن أتبرع بالألماس الذي جمعته. هل يمكنني أن أفعل ذلك؟”

“ماذا لو انتشر المرض في الإمبراطورية بأكملها ؟”

بالطبع هناك ميزانية كافية للمعبد ، لكن دي خين أومأ برأسه بعد فهم رغبة آستر في المساعدة في أي شيء.

“اجمعهم جميعًا معًا و ضعهم في نفس الغرفة مع المرضى .”

“نعم ، سأحصل على تبرعات لذا سأضع اسمكِ هناك أيضًا .”

تردد أليكس للحظة ، ولكن تذكر أنه يجب عليه إخفاء المحتويات و لكنه قال الحقيقة .

“نعم ، هيهي .”

لاحظ نواه ، الذي كان يركض دون توقف ، شيئًا يقترب من الجانب الآخر فتباطأ تدريجيًا.

لم تكن آستر سعيدة بإغلاق المعبد فحسب ، بل أدى ذلك أيضًا إلى نتائج أفضل.

“نعم ، أخشى أن اعتاد على ذلك أنا أيضًا .”

ومن يريد العلاج سيصاب بالارتباك لان المعبد قد اختفى. سننشر أطباء لكن الطب و القوة المقدسة مختلفان .

“اجمعهم جميعًا معًا و ضعهم في نفس الغرفة مع المرضى .”

تحولت عيون دي هين بوضوح إلى آستر . ابتسمت آستر التي لاحظت المعنى ابتسامة مشرقة .

أخذ دي هين آستر إلى غرفة المعيشة و جاء دينيس الذي كان جالسًا على الأريكة في المكتبة و چودي الذي كان يجري في الملعب قد جاء أيضًا لغرفة المعيشة .

“يمكنني مساعدتكَ ، يمكنني صنع الماء المقدس ، هل هذا كاف ؟”

–يتبع …

ومع ذلك ، تحول تعبير الثلاثة ، باستثناء آستر ، إلى دهشة في اللحظة التي سمعوا فيها أنها تستطيع صنع ماء مقدس.

ربما لأنه رأى دي هين مختلفًا عن المعتاد شعر بالقشعريرة في ذراعه .

“هل هو شيء يمكنكِ صنعه إن كنتِ تريدين ذلك ؟”

قال دينيس الذي لاحظ نية دي هين بعيون متلألئة .

“لا ، كما قرأت في الكتاب الماء المقدس يصلي الكهنة عدة أيام لصنعه وبالكاد ينجح الأمر . لقد قالوا أنه من الصعب حقًا القيام بذلك .”

“لا ، كما قرأت في الكتاب الماء المقدس يصلي الكهنة عدة أيام لصنعه وبالكاد ينجح الأمر . لقد قالوا أنه من الصعب حقًا القيام بذلك .”

احمرّ وجه آستر و قالت أن هذا لا شيء بخجل .

كان وجه دي هين الذي عرف أن آستر كانت تنتظره يرتجف و يتلاشى منه التعبير المتصلب ببطء . لقد كانت أول ابتسامة يراها اليوم .

“في الواقع ، مياه النافورة هنا و في الحديقة كلها مياه مقدسة .”

من الخارج ، سمعت صرخات الكهنة وهم يتوسلون للإفراج عنهم

–يتبع …

نواه الذي كان واقفًا لبعض الوقت ، تحرك مرة أخرى بالحصان .

“مطلقًا ! هناك حاجة له لذا أنا آخذه لهناك .*

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط