نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 124

بعد ثلاثة أيام ،

سأل چيروم دينيس بعيون مترقبة .

خرجت آستر بعدما سمعت أن تجديد المبنى الذي كان معبدًا قد اكتمل .

“سأعود و أخبر الجميع أن الأمر ليس كما هم يتخيلون!”

كما أنها حصلت على إذن دي هين للمساعدة في أعمال الإغاثة اليوم .

ثم بدأ ضجيج صاخب ينتشر في كل مكان.

“سيكون من الرائع أن يأتي چودي أوبا معنا .”

نزلت آستر ودينيس من العربة ودخلا من الباب ببطء.

“سيتعلم مهارة جديدة في المبارزة اليوم ، لذا لنأخذه معنا المرة القادمة .”

“أعتقد لأن المعبد كان ليس أكثر من دعم روحي بالنسبة لهم . أعتقد أننا الآن أشرار بالنسبة لهم .”

في منتصف النهار حيث كانت الشمس مشرقة فوق رأسيهما ، اتجهت آستر و دينيس إلى الشارع الرئيسية حيث يقع المعبد .

المدخل ، الذي أغلقه الحارس عندما اتت إلى هنا من قبل، مفتوح الآن على مصراعيه بحيث يمكن لأي شخص الدخول.

كانت العربة محملة بالماء حيث حولت آستر الماء إلى ماء مقدس .

“نحن نعلم. ليس لديك ما يُشعرك بالأسف .”

لكن عندما اقتربوا من مدخل منطقة وسط المدينة ، شعرت أن جو الناس المارة كان محبطًا للغاية .

خرجت آستر بعدما سمعت أن تجديد المبنى الذي كان معبدًا قد اكتمل .

“يبدوا الجميع مرتبكين .”

مع تزايد الاضطراب ، صُدم الكاهن ، الذي نظر إلى ما كان يحدث ، برؤية الضوء الساطع يخرج من أطراف أصابع آستر.

“أعتقد لأن المعبد كان ليس أكثر من دعم روحي بالنسبة لهم . أعتقد أننا الآن أشرار بالنسبة لهم .”

“هل يمكنكَ أن تفعل هذا؟ شكرًا لك .”

كان هناك أيضًا أُناس جالسون على ركبهم بالقرب من المعبد يمكن رؤيتهم و هم يبكون .

“نونا وهيونج هم أفضل من أعرفهم . لذا الدوق الأكبر شخص جيد ، صحيح ؟”

يبدوا أن الأمر سيستغرق وقتًا حتى يغير الناس رأيهم عن المعبد .

نظر الكاهن ، الذي كان يعرف أن المياه المقدسة ثمينة بالفعل بوجه مصدوم .

عندما نظرت آستر إلى الخارج بأسف ، رأت طفلأ مألوفًا .

“من فضلكِ خذيني معكِ في المرة القادمة. أريد أن أرى آثار القديسة الأولى قبل أن أموت.”

“أوبا ، أليس هذا چيروم؟”

من الجروح المصابة إلى المعاناة من الأمراض.

“هذا صحيح ، ماذا يفعل ؟”

عندما نظرت آستر إلى الخارج بأسف ، رأت طفلأ مألوفًا .

چيروم الذي كان نادرًا ما يغادر الأحياء الفقيرة شوهد بين الحشد و كان يلتفت في الأرجاء .

“أمم ، هذا …”

“أليس هذا مريبًا بعض الشيء ؟”

سأل دينيس چيروم وهو يحدق باهتمام في الصورة التي أمسك بها .

“نعم ، من الأفضل أن نحضره .”

“چيروم ، هل يمكنني أن آخذ هذه الصورة؟”

أوقف الإثنان العربة و طلبا من ڤيكتور أن يحضر چيروم إلى هنا .

“يستفيدون من الناس من الأحياء الفقيرة … هل تعرف من أمر بالأمر ؟”

تعرف چيروم على ڤيكتور الذي كان دائمًا بجانب آستر و ركض بحماس إلى العربة .

“هذا صحيح ، ماذا يفعل ؟”

“واو ! آستر نونا ! هيونج! لم أركم منذ وقت طويل ، لقد اشتقت لكم .”

“لم أخبركَ ، لذا لا داع للإعتذار .”

في هذه الأثناء ، ابتسم چيروم الذي بدى أطول بقليل مما كان عليه ، بإشراق .

آستر ، التي تُركت وحدها ، لمعت عينيها بشكل ساطع واقتربت من الشخص المجاور لها بشجاعة.

“كيف حالكَ ؟ ماذا كنتَ تفعل هنا ؟”

كانت قوة آستر المقدسة عادلة للجميع بغض النظر عن المرض .

“أوه ، كنت أبحث عن شخص ما .”

“واو ! آستر نونا ! هيونج! لم أركم منذ وقت طويل ، لقد اشتقت لكم .”

فتح چيروم الورقة التي كان يحملها في يده. لقد كانت صورة مرسومة لرجل ما .

“أوبا ، أليس هذا چيروم؟”

“من هذا الشخص؟”

“هاه؟”

سأل دينيس چيروم وهو يحدق باهتمام في الصورة التي أمسك بها .

“أنتِ بخير ؟”

“أمم ، هذا …”

“سيتعلم مهارة جديدة في المبارزة اليوم ، لذا لنأخذه معنا المرة القادمة .”

لكن چيروم لم يستطع الإجابة على الفور و فكر في الأمر ثم رمش عينيه بعزم .

كانت آستر تستمع إلى كلمات چيروم لكنها شعرت بطريقة ما بالقليل من الغثيان .

“في الواقع ، قبل أيام قليلة ، جاء الكثير من الأثرياء إلى الأحياء الفقيرة.”

“لماذا؟”

“لماذا؟”

نزلت آستر ودينيس من العربة ودخلا من الباب ببطء.

“يريدون أن يجدوا رجلاً فقيرًا كان يعيش في الأحياء الفقيرة و لقد وضعوا مكافئة كبيرة على هذه الصورة .”

توقفت آستر للحظة وهي تواجه تمثال الحاكم الضخم في الطابق الأول.

كانت آستر تستمع إلى كلمات چيروم لكنها شعرت بطريقة ما بالقليل من الغثيان .

قامت آستر و دينيس بتجعيد حاجبيهما ثم نظرا مرة أخرى إلى الصورة .

“يستفيدون من الناس من الأحياء الفقيرة … هل تعرف من أمر بالأمر ؟”

توقفت آستر للحظة وهي تواجه تمثال الحاكم الضخم في الطابق الأول.

على الرغم من أنه كان في العربة ، نظر چيروم حوله وكأنه كان خائفًا .

قامت آستر و دينيس بتجعيد حاجبيهما ثم نظرا مرة أخرى إلى الصورة .

“إنه يسمى الدوق براونز ، الدوق براونز من الأربع عائلات الكبرى في الإمبراطورية!”

“نعم ، من الأفضل أن نحضره .”

“ماذا؟”

“هاه؟”

قامت آستر و دينيس بتجعيد حاجبيهما ثم نظرا مرة أخرى إلى الصورة .

بينما كانت تبتسم بشكل محرج للكاهن الذي كان لايزال مصدومًا أشارت للبرميل الضخم الذي كان يحمله الفرسان .

كان رجلاً يرياه لأول مرة على الإطلاق . تساءلا من يكون ليجعل الدوق براونز يأتي طوال الطريق إلى هنا للبحث عنه .

ابتسمت آستر لهم بهدوء ثم عادت إلى العلاج .

أكثر من أي شيء آخر ، عرفت آستر أنه لم يكن شخصًا جيدًا وشعرت بالاسف لأن چيروم كان يقوم بهذا العمل .

“نعم ، من الأفضل أن نحضره .”

“هل عليكَ فعل هذا ؟”

“لقد ارتكبت خطئًا كبيرًا .”

“لا … ليس هناك ما أفعله على أي حال ، وهم يعطون المال .”

عادت آستر إلى رشدها ونظرت إلى التمثال وهي تومئ برأسها.

وضع دينيس يده على رأس جيروم المتردد.

‘هل يجب أن أستخدم قوتي ؟’

“هل قلت أنك أردت تعلم الحروف آخر مرة؟”

وضع دينيس يده على رأس جيروم المتردد.

“نعم!”

بعد النظر إلى التمثال الحجري العملاق لفترة طويلة ، تذكرت ما نظرت إليه عندما غادرت المعبد المركزي لأول مرة.

“يمكنك التعلم قريبًا. لذا ، لا تفعل هذا واستعد للدراسة مع أصدقائك أولاً.”

تعرف چيروم على ڤيكتور الذي كان دائمًا بجانب آستر و ركض بحماس إلى العربة .

“كيف؟”

مع تزايد الاضطراب ، صُدم الكاهن ، الذي نظر إلى ما كان يحدث ، برؤية الضوء الساطع يخرج من أطراف أصابع آستر.

سأل چيروم دينيس بعيون مترقبة .

“في الواقع ، هناك الكثير من الناس الذين يقولون أشياء سيئة عن الدوق الأكبر هذه الأيام. أعتقد أن هذا بسبب المعبد …”

“قررت التقدم للتعليم هناك ، لذا عليكَ الدراسة بجد منذ الآن فصاعدًا . إذا كان بإمكانك قراءة الحروف بمفردكَ فسأقدم لكَ كتابًا كهدية .”

“كيف حالكَ ؟ ماذا كنتَ تفعل هنا ؟”

“آونغ …”

“نعم!”

چيروم الذي كان على وشكِ البكاء في اي لحظة كان لطيفًا لذا ربت دينيس على رأسه مازحًا و أخبره ألا يبكي .

“تقصدين ان كل هذا مياه مقدسة ؟ من أين حصلتِ عليها ؟”

“چيروم ، هل يمكنني أن آخذ هذه الصورة؟”

“هاه؟”

“بالطبع . بعد كل شيء إنها صورة تم توزيعها لكل الناس في الأحياء الفقيرة . ويُمكنني أن أعطي أي شيء لنونا إن طلبت ذلك !”

أكثر من أي شيء آخر ، عرفت آستر أنه لم يكن شخصًا جيدًا وشعرت بالاسف لأن چيروم كان يقوم بهذا العمل .

كان چيروم خجولاً للغاية و تحولت أذنيه ووجهه إلى اللون الأحمر الزاهي وسلم الورقة إلى آستر .

“يستفيدون من الناس من الأحياء الفقيرة … هل تعرف من أمر بالأمر ؟”

“نونا وهيونج هم أفضل من أعرفهم . لذا الدوق الأكبر شخص جيد ، صحيح ؟”

أوقف الإثنان العربة و طلبا من ڤيكتور أن يحضر چيروم إلى هنا .

أومأ دينيس و آستر وهما ينظران في عيون بعضهما البعض.

“بالطبع .”

سأل دينيس چيروم وهو يحدق باهتمام في الصورة التي أمسك بها .

ثم تردد جيروم لسبب ما وبدأ ينظر إلى الاثنين.

كان هناك الكثير من المرضى الذين بدوا عاجلين ، لذلك كانت المحادثات عبارة عن مضيعة للوقت .

“في الواقع ، هناك الكثير من الناس الذين يقولون أشياء سيئة عن الدوق الأكبر هذه الأيام. أعتقد أن هذا بسبب المعبد …”

‘هل يجب أن أستخدم قوتي ؟’

“نحن نعلم. ليس لديك ما يُشعرك بالأسف .”

عادت آستر إلى رشدها ونظرت إلى التمثال وهي تومئ برأسها.

بدلاً من ذلك ، بدى چيروم مطمئنًا أكثر و صرخ كما لو كان مصممًا .

چيروم الذي كان نادرًا ما يغادر الأحياء الفقيرة شوهد بين الحشد و كان يلتفت في الأرجاء .

“سأعود و أخبر الجميع أن الأمر ليس كما هم يتخيلون!”

“أوبا .”

“هل يمكنكَ أن تفعل هذا؟ شكرًا لك .”

قالت آستر لدينيس وهي تنظر حول القاعة الكبيرة في الطابق الأول ، حيث كان الناس يجلسون بشكل عرضي.

وعدوا چيروم بالالتقاء مرة أخرى و نزل من العربة و توجهوا للمعبد .

“لا … ليس هناك ما أفعله على أي حال ، وهم يعطون المال .”

المدخل ، الذي أغلقه الحارس عندما اتت إلى هنا من قبل، مفتوح الآن على مصراعيه بحيث يمكن لأي شخص الدخول.

“نعم ، بدلاً من ذلك من فضلكَ أخبر الآخرين أنه ليس من السيء أن يقوم الدوق الأكبر بإغلاق المعبد .”

نزلت آستر ودينيس من العربة ودخلا من الباب ببطء.

“أعتقد أن كل شيء على ما يرام … هل يمكنني حقًا عدم دفع شيء ؟”

توقفت آستر للحظة وهي تواجه تمثال الحاكم الضخم في الطابق الأول.

“كل من ليس لديه مكان يذهب إليه يأتي لهنا . هناك أطباء ، ولكن هناك العديد من القيود في العلاج .”

بعد النظر إلى التمثال الحجري العملاق لفترة طويلة ، تذكرت ما نظرت إليه عندما غادرت المعبد المركزي لأول مرة.

‘ماهذا الضوء ؟’

‘مازلت لا أعرف نواياك .’

“ألا يمكنكَ أن ترى ؟ إنها تعالجنا .”

كانت تنظر إلى التمثال بعيون معقدة ، ولحظة شعرت بعيون التمثال تحدق فيها.

فكر في الأمر لفترة بعد سماع ذلك ، لكنه قد تذكر كلمات دي هين بكتابة أسماء الأطفال للمساعدة .

“هاه؟”

“هل يمكنكَ أن تفعل هذا؟ شكرًا لك .”

عندما كانت على وشكِ الاقتراب من التمثال بدهشة ، لف دينيس يده حول كتفيّ آستر .

يبدوا أن الأمر سيستغرق وقتًا حتى يغير الناس رأيهم عن المعبد .

“أنتِ بخير ؟”

ابتسمت آستر لهم بهدوء ثم عادت إلى العلاج .

“أوبا .”

“كل من ليس لديه مكان يذهب إليه يأتي لهنا . هناك أطباء ، ولكن هناك العديد من القيود في العلاج .”

عادت آستر إلى رشدها ونظرت إلى التمثال وهي تومئ برأسها.

في هذه الأثناء ، ابتسم چيروم الذي بدى أطول بقليل مما كان عليه ، بإشراق .

لكن الشعور الذي كانت تشعر به من قبل ذهب . هزت رأسها ، معتقدة أنها لا بد أنها أساءت الفهم .

“كل من ليس لديه مكان يذهب إليه يأتي لهنا . هناك أطباء ، ولكن هناك العديد من القيود في العلاج .”

تم إرشاد الاثنين من قبل فرسان الدوق الأكير في المعبد ، وتمكنا من العثور على الكاهن على الفور.

“مرحبًا أيها الكاهن .”

خرجت آستر بعدما سمعت أن تجديد المبنى الذي كان معبدًا قد اكتمل .

اتسعت عيون الكاهن عندما خرج لإلقاء التحية على أطفال دي هين عندما سمع أنهم قد قدموا معهم الؤن .

“لقد عملت في المعبد من قبل ، لقد كنت مرشحة .”

“مرحبًا … لا ، أنتِ …؟”

كانت قوة آستر المقدسة عادلة للجميع بغض النظر عن المرض .

كان متفاجئًا جدًا عندما تذكر آستر التي ذهبت إلى المعبد المركزي من قبل لمقابلة سيسبيا .

كان هناك أيضًا أُناس جالسون على ركبهم بالقرب من المعبد يمكن رؤيتهم و هم يبكون .

“تذكرني ؟ كان هناك بعض الظروف في ذلك الوقت .”

بدا الكاهن أنه لا يُصدق أن المياه المقدسة لازالت تدفق من النافورة .

“هل كنتِ إبنة الدوق الأكبر ؟”

بينما كانت تبتسم بشكل محرج للكاهن الذي كان لايزال مصدومًا أشارت للبرميل الضخم الذي كان يحمله الفرسان .

“نعم .”

قالت آستر لدينيس وهي تنظر حول القاعة الكبيرة في الطابق الأول ، حيث كان الناس يجلسون بشكل عرضي.

“لقد ارتكبت خطئًا كبيرًا .”

“تذكرني ؟ كان هناك بعض الظروف في ذلك الوقت .”

“لم أخبركَ ، لذا لا داع للإعتذار .”

قالت آستر لدينيس وهي تنظر حول القاعة الكبيرة في الطابق الأول ، حيث كان الناس يجلسون بشكل عرضي.

بينما كانت تبتسم بشكل محرج للكاهن الذي كان لايزال مصدومًا أشارت للبرميل الضخم الذي كان يحمله الفرسان .

“هناك الكثير من المرضى .”

“لا أعرف ما إذا كنت قد سمعت من أبي ، لكنها مياه مقدسة بالكامل. من فضلك استخدمها لشفاء الناس.”

بدا الخارج صاخبًا ، لكن الجنود اندفعوا إلى المعبد حاملين شخصًا على ظهورهم.

كانت عيون الكاهن قد اتسعت بالفعل لدرجة أنها كادت تخرج من مكانها .

وعدوا چيروم بالالتقاء مرة أخرى و نزل من العربة و توجهوا للمعبد .

“تقصدين ان كل هذا مياه مقدسة ؟ من أين حصلتِ عليها ؟”

“لقد عملت في المعبد من قبل ، لقد كنت مرشحة .”

نظر الكاهن ، الذي كان يعرف أن المياه المقدسة ثمينة بالفعل بوجه مصدوم .

“في الواقع ، هناك الكثير من الناس الذين يقولون أشياء سيئة عن الدوق الأكبر هذه الأيام. أعتقد أن هذا بسبب المعبد …”

“هناك نافورة ماء مقدس بالقرب من منزلي .”

كان متفاجئًا جدًا عندما تذكر آستر التي ذهبت إلى المعبد المركزي من قبل لمقابلة سيسبيا .

عجزت آستر عن قول الحقيقة فحركت رأسها في الأرجاء .

فوجئ الكاهن مرة أخرى بهذه الكلمات . على الرغم من أنه قد سمع من قبل أن إبنة الدوق الأكبر دي هين متبناه من المعبد إلا أنه لم يصدق هذا .

“ماذا … هل تقولين أن الماء المقدس خرج من النافورة؟”

نقر دينيس على كتف إستر وتوجه إلى الطابق الثاني مع بعض فرسانه.

ضاقت عيون الكاهن و أراد السخرية من الأمر .

“نعم .”

لكن چيروم لم يستطع الإجابة على الفور و فكر في الأمر ثم رمش عينيه بعزم .

“لم أسمع بهذه الحالة من قبل . لأعلم أنه كان هناك مثل هذه النافورة المباركة في تريزيا … ربما هي بقايا من القديسة الأولى و لم يتم اكتشافها بعد ، لا أعلم .”

عندما نظرت آستر إلى الخارج بأسف ، رأت طفلأ مألوفًا .

“هاها ، ربما ، إن لم يكن هذا كافيًا سأقدم لكَ المزيد .”

كان هناك الكثير من المرضى الذين بدوا عاجلين ، لذلك كانت المحادثات عبارة عن مضيعة للوقت .

بدا الكاهن أنه لا يُصدق أن المياه المقدسة لازالت تدفق من النافورة .

“قررت التقدم للتعليم هناك ، لذا عليكَ الدراسة بجد منذ الآن فصاعدًا . إذا كان بإمكانك قراءة الحروف بمفردكَ فسأقدم لكَ كتابًا كهدية .”

“من فضلكِ خذيني معكِ في المرة القادمة. أريد أن أرى آثار القديسة الأولى قبل أن أموت.”

“حسنًا ، أراكِ لاحقًا.”

تساءلت إستر ، التي شعرت بأنها مثقلة بنظرته العاطفية ، متظاهرة أنها تنظر حولها.

تساءلت إستر ، التي شعرت بأنها مثقلة بنظرته العاطفية ، متظاهرة أنها تنظر حولها.

“هناك الكثير من المرضى .”

أوقف الإثنان العربة و طلبا من ڤيكتور أن يحضر چيروم إلى هنا .

“كل من ليس لديه مكان يذهب إليه يأتي لهنا . هناك أطباء ، ولكن هناك العديد من القيود في العلاج .”

كانت عيون الكاهن قد اتسعت بالفعل لدرجة أنها كادت تخرج من مكانها .

على عكس كل يوم ، كان الكاهن الذي لا يستطيع أن يستخدم قوته المقدسة إلى أجل غير مسمى تنفد طاقته كل يوم .

“ممَ تشتكِ ؟”

“سأساعدك اليوم.”

“أنتِ بخير ؟”

“الآنسة؟ لكن الوظيفة هي رعاية المرضى …”

“هناك نافورة ماء مقدس بالقرب من منزلي .”

“لقد عملت في المعبد من قبل ، لقد كنت مرشحة .”

“إذًا من فضلكِ .”

فوجئ الكاهن مرة أخرى بهذه الكلمات . على الرغم من أنه قد سمع من قبل أن إبنة الدوق الأكبر دي هين متبناه من المعبد إلا أنه لم يصدق هذا .

“نعم .”

فكر في الأمر لفترة بعد سماع ذلك ، لكنه قد تذكر كلمات دي هين بكتابة أسماء الأطفال للمساعدة .

كما أنها حصلت على إذن دي هين للمساعدة في أعمال الإغاثة اليوم .

“إذًا من فضلكِ .”

عندما كانت على وشكِ الاقتراب من التمثال بدهشة ، لف دينيس يده حول كتفيّ آستر .

قالت آستر لدينيس وهي تنظر حول القاعة الكبيرة في الطابق الأول ، حيث كان الناس يجلسون بشكل عرضي.

خرجت آستر بعدما سمعت أن تجديد المبنى الذي كان معبدًا قد اكتمل .

“سأكون هنا ، لذا يمكنكَ أن تذهب .”

بعض الناس اللذين تذكروا المسيرة التي حدثت قبل عام تعرفوا على آستر . لقد كان ذلك بسبب الجو الفريد الذي يحيطها .

“حسنًا ، أراكِ لاحقًا.”

“حسنًا ، أراكِ لاحقًا.”

نقر دينيس على كتف إستر وتوجه إلى الطابق الثاني مع بعض فرسانه.

ثم بدأ ضجيج صاخب ينتشر في كل مكان.

منذ أنه كان ينوي بناء مكتبة داخل المعبد ، قرر دينيس المساعدة في اختيار وترتيب الكتب المراد ملؤها.

عندما نظرت آستر إلى الخارج بأسف ، رأت طفلأ مألوفًا .

آستر ، التي تُركت وحدها ، لمعت عينيها بشكل ساطع واقتربت من الشخص المجاور لها بشجاعة.

في منتصف النهار حيث كانت الشمس مشرقة فوق رأسيهما ، اتجهت آستر و دينيس إلى الشارع الرئيسية حيث يقع المعبد .

‘هل يجب أن أستخدم قوتي ؟’

“في الواقع ، هناك الكثير من الناس الذين يقولون أشياء سيئة عن الدوق الأكبر هذه الأيام. أعتقد أن هذا بسبب المعبد …”

لا يمكنها استخدام قوتها المقدسة بشكل علني ، لكن لم يكن هناك أحد يمكنه أن يدرك القوة المقدسة لآستر لذا فكرت في استخدامها عندما يكون الكاهن مشغولاً .

“نعم ، من الأفضل أن نحضره .”

“ممَ تشتكِ ؟”

“تقصدين ان كل هذا مياه مقدسة ؟ من أين حصلتِ عليها ؟”

“لقد كسرت معصمي … يستغرق الأمر عدة أشهر حتى يتم العلاج بالكامل ، وبعدها ستموت عائلتي من الجوع .”

“الآنسة؟ لكن الوظيفة هي رعاية المرضى …”

“أرني إياه .”

“من فضلكِ خذيني معكِ في المرة القادمة. أريد أن أرى آثار القديسة الأولى قبل أن أموت.”

من الجروح المصابة إلى المعاناة من الأمراض.

بدا الخارج صاخبًا ، لكن الجنود اندفعوا إلى المعبد حاملين شخصًا على ظهورهم.

كانت قوة آستر المقدسة عادلة للجميع بغض النظر عن المرض .

“أوه ، كنت أبحث عن شخص ما .”

الناس اللذين تلقوا القوة المقدسة النابعة من راحة يدها أصبحوا أفضل و أشرقت عيونهم .

كان رجلاً يرياه لأول مرة على الإطلاق . تساءلا من يكون ليجعل الدوق براونز يأتي طوال الطريق إلى هنا للبحث عنه .

“أعتقد أن كل شيء على ما يرام … هل يمكنني حقًا عدم دفع شيء ؟”

عندما نظرت آستر إلى الخارج بأسف ، رأت طفلأ مألوفًا .

“نعم ، بدلاً من ذلك من فضلكَ أخبر الآخرين أنه ليس من السيء أن يقوم الدوق الأكبر بإغلاق المعبد .”

آستر ، التي تُركت وحدها ، لمعت عينيها بشكل ساطع واقتربت من الشخص المجاور لها بشجاعة.

بعد العلاج ذهبت مباشرة إلى شخص آخر مجاور له.

“تذكرني ؟ كان هناك بعض الظروف في ذلك الوقت .”

“انتِ … الآنسة الصغيرة ، صحيح؟”

أوقف الإثنان العربة و طلبا من ڤيكتور أن يحضر چيروم إلى هنا .

بعض الناس اللذين تذكروا المسيرة التي حدثت قبل عام تعرفوا على آستر . لقد كان ذلك بسبب الجو الفريد الذي يحيطها .

أكثر من أي شيء آخر ، عرفت آستر أنه لم يكن شخصًا جيدًا وشعرت بالاسف لأن چيروم كان يقوم بهذا العمل .

“هذا صحيح .”

چيروم الذي كان نادرًا ما يغادر الأحياء الفقيرة شوهد بين الحشد و كان يلتفت في الأرجاء .

ابتسمت آستر لهم بهدوء ثم عادت إلى العلاج .

“هل كنتِ إبنة الدوق الأكبر ؟”

كان هناك الكثير من المرضى الذين بدوا عاجلين ، لذلك كانت المحادثات عبارة عن مضيعة للوقت .

بعض الناس اللذين تذكروا المسيرة التي حدثت قبل عام تعرفوا على آستر . لقد كان ذلك بسبب الجو الفريد الذي يحيطها .

ثم بدأ ضجيج صاخب ينتشر في كل مكان.

“كيف حالكَ ؟ ماذا كنتَ تفعل هنا ؟”

كان مشهدًا نادرًا لا يمكن رؤيته في أي مكان آخر أن ترى السيدة الشابة للدوقية الكبرى تلامس وتعالج المرضى بشكل مباشر بغض النظر عن حالتهم.

مع تزايد الاضطراب ، صُدم الكاهن ، الذي نظر إلى ما كان يحدث ، برؤية الضوء الساطع يخرج من أطراف أصابع آستر.

“إن-إنها إبنة الدوق الأكبر .”

“يريدون أن يجدوا رجلاً فقيرًا كان يعيش في الأحياء الفقيرة و لقد وضعوا مكافئة كبيرة على هذه الصورة .”

“لماذا مثل هذه الآنسة هنا ؟”

“سأساعدك اليوم.”

“ألا يمكنكَ أن ترى ؟ إنها تعالجنا .”

“هاه؟”

مع تزايد الاضطراب ، صُدم الكاهن ، الذي نظر إلى ما كان يحدث ، برؤية الضوء الساطع يخرج من أطراف أصابع آستر.

ضاقت عيون الكاهن و أراد السخرية من الأمر .

‘ماهذا الضوء ؟’

“كيف حالكَ ؟ ماذا كنتَ تفعل هنا ؟”

في اللحظة التي كان على وشكِ أن يقترب من آستر ليلقي نظرة فاحصة ،

مع تزايد الاضطراب ، صُدم الكاهن ، الذي نظر إلى ما كان يحدث ، برؤية الضوء الساطع يخرج من أطراف أصابع آستر.

“سيدي الكاهن ! مريض عاجل!”

“نحن نعلم. ليس لديك ما يُشعرك بالأسف .”

بدا الخارج صاخبًا ، لكن الجنود اندفعوا إلى المعبد حاملين شخصًا على ظهورهم.

كان چيروم خجولاً للغاية و تحولت أذنيه ووجهه إلى اللون الأحمر الزاهي وسلم الورقة إلى آستر .

–يتبع …

“أوبا ، أليس هذا چيروم؟”

سأل دينيس چيروم وهو يحدق باهتمام في الصورة التي أمسك بها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط