نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 127

‘الأمر لا يجب أن يكون هكذا .’

“هل شعري يبدوا جيدًا ؟”

عندما لم يتفاعل الإمبراطور مع طريقة راڤيان ، خبطت راڤيان على قدم لوكاس من تحت الطاولة و طلبت منه المساعدة .

ومع ذلك ، عندما كانت في طريقها خارج القصر الإمبراطوري ظهر نواه .

لقد كان يعتقد أنه لا يمكنه الإنضمام لتلكَ المحادثة ، لذا جفل لوكاس الذي كان يستمع و رفع صوته .

“بالمناسبة آستر ، هل أنتِ متوترة ؟”

“أنا آسف يا جلالة الملك ، لكن هذا ليس مرضًا يمكن للعائلة الإمبراطورية علاجه بدون مساعدة المعبد ، قد ينخفض عدد الأشخاص في الإمبراطورية لأكثر من النصف .”

“فهمت . ألا يمكننا أن نتعايش بشكل جيد مرة أخرى ؟ لقد كان بيننا علاقة في الماضي ، هناك طريق طويل لنقطعه معًا في المستقبل .”

“أليس هذا فقط تخمينك ؟ عليكَ تجربة الأمر لمرة واحدة فقط .”

تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .

حتى بعد تدخل لوكاس ، لم يتغير موقف الإمبراطور  لأنه كان يعلم بالفعل أن المعبد ليس شيئًا مميزًا.

حتى بعد تدخل لوكاس ، لم يتغير موقف الإمبراطور  لأنه كان يعلم بالفعل أن المعبد ليس شيئًا مميزًا.

‘لماذا هو فخور جدًا ؟’

و أدراكًا لهذا الشعور ، فتح الإمبراطور أغطية الأواني الفضية التي كانت على الطاولة قبل التحدث .

شعرت راڤيان بالارتباك بسبب موقف الإمبراطور المختلف عن السابق ، لذلك بدأت يدها التي تمسك فنجان الشاي ترتجف .

“أنا آسف يا جلالة الملك ، لكن هذا ليس مرضًا يمكن للعائلة الإمبراطورية علاجه بدون مساعدة المعبد ، قد ينخفض عدد الأشخاص في الإمبراطورية لأكثر من النصف .”

خوفًا من أن يتم القبض عليها أعادت الفنجان بسرعة إلى الطبق لكن صوت وضعها للفنجان كان عاليًا .

“من الآن فصاعدًا ، لن يدعم معبدنا الأسرة الإمبراطورية. لا تنس أن جلالة الملك قد اختار ذلك .”

“إن لم تعجبكِ سيارة الشاي سأجهز واحدة أخرى على الفور .”

حتى لو قام باغلاق المعابد الصغيرة ، فلايزال هناك الكثير . ظل مستوى القوة الذي لا يمكن تجاهله أبدًا صُلبًا .

عندما رأى الإمبراطور هذا ، ابتسم على الفور و أخذ رشفة عميقة من الشاي .

خطى نواه خطوة أقرب إلى راڤيان ، مع كل التحذيرات التي يمكن أن يعطيها.

اتسعت عيون راڤيان لأنه قد رآها ترتجف ، رغم أنه كان يعلم أن سيارة الشاي لم تكن المشكلة .

“أعتقد ذلك … لكن لا أعرف .”

“….سوف تندم قريبًا .”

انزعجت راڤيان التي تجاهلها نواه وحتى الإمبراطور و أصبح وجهها أحمر بشدة .

“لا أعتقد أن هذا سيحدث لأنني شخص لا يشعر بأي ندم .”

إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .

لم يطرأ أي تغيير على إجابة الإمبراطور ، حتى عندما قالت له أنها آخر فرصة .

نظرت آستر للجانب الذي كان فيه نواه و شعرت ان يده أصبحت أكبر من ذي قبل . والآن بعدما دققت النظر له ، لقد تغير مستوى العين .

“من الآن فصاعدًا ، لن يدعم معبدنا الأسرة الإمبراطورية. لا تنس أن جلالة الملك قد اختار ذلك .”

“اذهبوا بحذر .”

“يجب أن أتذكر ذلك ، هل لديكِ شيء آخر لتقولينه ؟”

‘كاليد .’

“نعم . إن كنتَ تريد رؤيتي من فضلكَ تعال إلى المعبد في المرة القادمة ، لا أظن أنني سآتي للقصر الإمبراطوري بعد الآن .”

عند رؤية آستر ، التي أصبحت أكثر إتقانًا في الآداب من المرة السابقة ، تعمقت تجاعيد فمه.

نهضت راڤيان من على الكرسي بسرعة لتستجمع آخر ما تبقى لها من فخرها .

تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .

“دعنا نتوقف هنا أيها الكاهن لوكاس .”

عند رؤية آستر ، التي أصبحت أكثر إتقانًا في الآداب من المرة السابقة ، تعمقت تجاعيد فمه.

“حسنًا ، سنذهب إذًا .”

عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .

“اذهبوا بحذر .”

–يتبع ….

كانت حافة فستان راڤيان ترفرق بشدة بسبب خطواتها السريعة كاشفة عن حذائها .

“….ماهذا ؟”

“لم يمرّ الكثير من الوقت حتى أصبح رجلاً عجوزًا بلا فائدة .”

لف نواه يده بشكل طبيعي حول يد آستر قائلاً أن هذا لتهدئتها .

بمجرد أن خرجت راڤيان من الردهة غاضبة ضغطت على أسنانها و قالت ألفاظًا بذيئة .

‘كاليد .’

“أيتها ، أيتها القديسة . مازلنا في القصر الإمبراطوري. هناك آذان تسمعنا  ، لذا كوني حذرة …”

عند رؤية آستر ، التي أصبحت أكثر إتقانًا في الآداب من المرة السابقة ، تعمقت تجاعيد فمه.

“أعلم .”

“بالطبع ، إنها طفلة ثمينة .”

واصلت كلامها وهي تبعد اصبعها السبابة عن ذقنها .

بينما كان لوكاس يكافح لإخفاء تعبيره المرتعش ، تمتم بكلماته.

“إنه مرض معدٍ ، لكنه ليس متفاجئ على الإطلاق ، ولديه مثل هذا الموقف المتغطرس ، أليس هذا غريبًا ؟”

تساءلت من أين أتت شخصية نواه الماكرة ، لكنها كانت قادرة على رؤية أنه كان يشبه والده تمامًا .

“ربما كان يعرف مسبقًا ؟”

“إذًا سأمسكِ يدكِ ، يتحسن التوتر بسرعة عندما يتم لمس شيء دافئ .” م/همم و أيه كمان يمحنو ؟

“حتى لو كان الأمر كذلك ، فلن يكون هناك حل حاد سوى الاعتماد على المعبد .”

لم يطرأ أي تغيير على إجابة الإمبراطور ، حتى عندما قالت له أنها آخر فرصة .

على عكس ما حدث عندما جاءوا إلى القصر الإمبراطوري ، أصيب كل من لوكاس وراڤيان بالذهول ، واختفت الابتسامات من وجوههم.

“لا أستطيع. دعنا نحصل على نفس الدواء الذي استخدمناه للقديسة سيسبيا .”

“ماذا يجب أن نفعل الآن ؟”

“أنا معجب بشخص ما .”

“لا أعلم .”

“اوه .”

بينما كان لوكاس يكافح لإخفاء تعبيره المرتعش ، تمتم بكلماته.

عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .

لقد فكر كثيرًا عندما رأى طريقة معاملة الإمبراطور لراڤيان ، الذي كان يعامل القديسة السابقة بإحترام .

“هاه ، لا تقولي ذلك . إن سمحت للآنسة بحمل الهدايا سيقطع الدوق الأكبر لقبي .”

إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .

“أعتقد ذلك … لكن لا أعرف .”

“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”

“اذهبوا بحذر .”

حتى لو قام باغلاق المعابد الصغيرة ، فلايزال هناك الكثير . ظل مستوى القوة الذي لا يمكن تجاهله أبدًا صُلبًا .

سألته راڤيان و لم تخبيء أسفها .

حدقت راڤيان ببرود في باب غرفة المقابلة المغلق و خرجت من المبنى بالكامل .

–يتبع ….

ومع ذلك ، عندما كانت في طريقها خارج القصر الإمبراطوري ظهر نواه .

بدا الإمبراطور التي التقت به عندما أتت إلى القصر الإمبراطوري لأول مرة شكله حنونًا أكثر من والدها .

في لحظة ، امتلأ وجه راڤيان بالحيوية لدرجة أن الفرق كان واضحًا.

“لن أغفر لكِ ، لكنها طريقة أخرى لعدم الشعور بالذنب .”

“هل شعري يبدوا جيدًا ؟”

نظر الإمبراطور إلى نواه وهو يلومه على عدم معرفة شيء , لكن نواه تظاهر بالنظر إلى مكان آخر .

“نعم ، أنتِ جميلة .”

نهضت راڤيان من على الكرسي بسرعة لتستجمع آخر ما تبقى لها من فخرها .

ابتسمت راڤيان بعدما أكد لها لوكاس وحاولت الاقتراب من نواه .

“أردت فقط أن أخبركِ ألا تشتهي أشياء الآخرين ، سواء كان شخصًا أو مقعدًا .”

“نوا…..”

“إذًا سأمسكِ يدكِ ، يتحسن التوتر بسرعة عندما يتم لمس شيء دافئ .” م/همم و أيه كمان يمحنو ؟

ومع ذلك ، بالرغم من أن عيناهما قد التقت ، إلا أن نواه عامل راڤيان على أنها شخص غريب بالكامل ومرّ بجانبها .

“نعم .”

سمحت راڤيان بأنينها بالظهور ، لأنها تعجبت من لحظة الإذلال التي تعرضت لها و استدارت و صرخت .

“لماذا تمرّ فقط بجانبي بدون النظر لي ؟”

“جلالتك ؟”

عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .

عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .

واصلت كلامها وهي تبعد اصبعها السبابة عن ذقنها .

‘كاليد .’

“أنا معجب بشخص ما .”

تعرف على كاليد لأنه رآه عدة مرات في أحلامه .

“تبدين أجمل عندما تبتسمين .”

تحير كاليد من نظرة الأمير له ، لكنه تجنب نظرته و خفض رأسه بسرعة .

“ماذا يجب أن نفعل الآن ؟”

“ايتها القديسة ، هل ناديتِ ؟”

“لا تزعج آستر .”

“لماذا تمرّ فقط بجانبي بدون النظر لي ؟”

وضع الإمبراطور سيخ فاكهة الفراولة في يد آستر التي كانت عينها تلمع .

سألته راڤيان و لم تخبيء أسفها .

“أنتِ هنا ؟ لقد كنت انتظركِ لفترة طويلة .”

“لم أستطع رؤيتكِ لأنني كنت أفكر في شيء آخر , آسف .”

“حسنًا .”

“لا تتأسف . كنت أريد مقابلتكَ لكنني لم أستطع تحديد موعد ، لذا شعرت بالفضول .”

عندما فُتِح الباب ، لقد كانت المساحة الواسعة بالكامل أرض ترابية . كانت النباتات ذات الأحجام المختلفة تنموا ، لذلك كان الهواء نقيًا .

“كنت مشغولاً .”

“نعم ، أنا متوترة قليلاً .”

على الرغم من أنها كانت منزعجة من تعامل نواه الصريح معها ، إلا أن راڤيان تمسكت به مرة أخرى و ابتسمت بشكل مشرق .

عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .

“فهمت . ألا يمكننا أن نتعايش بشكل جيد مرة أخرى ؟ لقد كان بيننا علاقة في الماضي ، هناك طريق طويل لنقطعه معًا في المستقبل .”

تحولت خدود آستر البيضاء للون الوردي بسبب الإطراء المفاجئ .

على الرغم من أنها أظهرت ابتسامة قد يقول أي شخص أنها جميلة ، إلا أن تعامل نواه معها كان باردًا .

غمز نواه ، الذي لعب دور المرشد لآستر و خرج و قال أنه سوف يكون في الخارج ينتظر .

“أيتها القديسة .”

عندما فُتِح الباب ، لقد كانت المساحة الواسعة بالكامل أرض ترابية . كانت النباتات ذات الأحجام المختلفة تنموا ، لذلك كان الهواء نقيًا .

“ماذا؟”

“نعم ، أنتِ جميلة .”

“لن أغفر لكِ ، لكنها طريقة أخرى لعدم الشعور بالذنب .”

قامت راڤيان ، التي تمت إصابة كبريائها برفع رأسها أكثر .

“ماذا تقصد ؟”

“لا تتأسف . كنت أريد مقابلتكَ لكنني لم أستطع تحديد موعد ، لذا شعرت بالفضول .”

“أردت فقط أن أخبركِ ألا تشتهي أشياء الآخرين ، سواء كان شخصًا أو مقعدًا .”

تعرف على كاليد لأنه رآه عدة مرات في أحلامه .

خطى نواه خطوة أقرب إلى راڤيان ، مع كل التحذيرات التي يمكن أن يعطيها.

“أنا آسف يا جلالة الملك ، لكن هذا ليس مرضًا يمكن للعائلة الإمبراطورية علاجه بدون مساعدة المعبد ، قد ينخفض عدد الأشخاص في الإمبراطورية لأكثر من النصف .”

“دعينا نتعايش بشكل جيد .”

قامت راڤيان ، التي تمت إصابة كبريائها برفع رأسها أكثر .

عندما ضيق نواه المسافة بينه وبين راڤيان بابتسامة ، كانت التوقعات عالية داخل عيون راڤيان .

كان هيكل السقف مدهشًا ، ولقد كانت الشمس تخترق المكان بدون الحاجة للقول أن الشمس قليلة .

“أنا معجب بشخص ما .”

“أعتقد ذلك … لكن لا أعرف .”

قامت راڤيان ، التي تمت إصابة كبريائها برفع رأسها أكثر .

“نوا…..”

حتى أنها حاولت الابتسام لكن زوايا فمها لم ترتفع .

“الآن ما استخدمه هو الأمير دامون ، إن حدث أي خطأ يمكننا أن نتخطى الأمر .”

“من تكون؟”

ابتسمت آستر وهي تستمع إلى مزاح نواه .

“إنه سر ، لا أريد أن أخبر أحد .”

عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .

ودخل نواه إلى غرفة استقبال الإمبراطور .

بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.

“هاه ، إنه لأمرٌ مدهش .”

كانت آستر سعيدة بظهور اسم والدها ، لذلك طوت عينيها بدون أن تدرك ذلك و ابتسمت بشكل مشرق .

انزعجت راڤيان التي تجاهلها نواه وحتى الإمبراطور و أصبح وجهها أحمر بشدة .

“دعينا نتعايش بشكل جيد .”

“هل أنتِ بخير؟”

“شكرًا لك .”

“بالطبع بالطبع ، أنا بخير .”

بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.

كانت أظافرها ، التي كانت تعض فيها منذ أن غادرت غرفة الانتظار ، قد أقتُلعت بالكامل الآن ومغطاة بالدماء.

بدا الإمبراطور التي التقت به عندما أتت إلى القصر الإمبراطوري لأول مرة شكله حنونًا أكثر من والدها .

“لا أستطيع. دعنا نحصل على نفس الدواء الذي استخدمناه للقديسة سيسبيا .”

انزعجت راڤيان التي تجاهلها نواه وحتى الإمبراطور و أصبح وجهها أحمر بشدة .

“هذا يعني ….”

“نعم ، أفضل إعطاء السم للأمير دامون .”

“نعم ، أفضل إعطاء السم للأمير دامون .”

تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .

عندما لم تكن العائلة الإمبراطورية بجانب المعبد ، لم يكن هناك حاجة لدامون المتعاطف الوحيد .

كانت أظافرها ، التي كانت تعض فيها منذ أن غادرت غرفة الانتظار ، قد أقتُلعت بالكامل الآن ومغطاة بالدماء.

“إنه الأمير ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”

“أنا معجب بشخص ما .”

“الآن ما استخدمه هو الأمير دامون ، إن حدث أي خطأ يمكننا أن نتخطى الأمر .”

لقد فكر كثيرًا عندما رأى طريقة معاملة الإمبراطور لراڤيان ، الذي كان يعامل القديسة السابقة بإحترام .

تألقت عيون راڤيان بشكل خطير ، لقد كانت نظرة مليئة بالجنون .

“جلالتك ؟”

***

“إنها حلوى مصنوعة من الكثير من السكر على الفاكهة. إنها المرة الأولى التي ترينها لأنها حلوى تم تطويرها حديثًا بواسطة طاه إمبراطوري.”

بعد أيام قليلة ،

بمجرد أن خرجت راڤيان من الردهة غاضبة ضغطت على أسنانها و قالت ألفاظًا بذيئة .

وصلت آستر التي ركبت العربة وحدها ، إلى القصر الإمبراطوري . كان وجهها مليئًا بالتوتر لأنها كانت ستقابل الإمبراطور .

“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”

“لم يكن شخصًا مخيفًا .”

وبينما كانوا يسيرون تحت إشراف المساعد جاء شخص يركض من بعيد وهو يلمع .

بدا الإمبراطور التي التقت به عندما أتت إلى القصر الإمبراطوري لأول مرة شكله حنونًا أكثر من والدها .

تعرف على كاليد لأنه رآه عدة مرات في أحلامه .

أثناء التفكير في شيء أو آخر ، فتحت العربة . حزم ڤيكتور الهدايا التي كانت في الداخل بكلتا يديه .

“جلالتك ؟”

“تبدوا ثقيلة ، هل نحملها معًا ؟”

“نعم .”

“هاه ، لا تقولي ذلك . إن سمحت للآنسة بحمل الهدايا سيقطع الدوق الأكبر لقبي .”

“مرحبًا جلالة الملك .”

هز ڤيكتور رأسه و نظر بلطف إلى آستر التي كانت نصف حجمه و تريد أن تساعد .

في لحظة ، امتلأ وجه راڤيان بالحيوية لدرجة أن الفرق كان واضحًا.

وبينما كانوا يسيرون تحت إشراف المساعد جاء شخص يركض من بعيد وهو يلمع .

تألقت عيون راڤيان بشكل خطير ، لقد كانت نظرة مليئة بالجنون .

“اوه .”

تساءلت من أين أتت شخصية نواه الماكرة ، لكنها كانت قادرة على رؤية أنه كان يشبه والده تمامًا .

لقد كان نواه .

أثناء التفكير في شيء أو آخر ، فتحت العربة . حزم ڤيكتور الهدايا التي كانت في الداخل بكلتا يديه .

في تلكَ اللحظة ارتفع فم آستر .

كان هيكل السقف مدهشًا ، ولقد كانت الشمس تخترق المكان بدون الحاجة للقول أن الشمس قليلة .

ربما لأنه أصبح ولي العهد ، كان نواه يرتدي ملابس أنيقة مع الكثير من الذهب.

“من الآن فصاعدًا ، لن يدعم معبدنا الأسرة الإمبراطورية. لا تنس أن جلالة الملك قد اختار ذلك .”

نواه ، الذي واجه آستر ، لم يستطع إخفاء ترحيبه وابتسم أكثر إشراقًا من ضوء الشمس.

“لا أعلم .”

“أنتِ هنا ؟ لقد كنت انتظركِ لفترة طويلة .”

“بالمناسبة آستر ، هل أنتِ متوترة ؟”

“لكنني لست متأخرة ؟”

في الداخل ، تم إدخال فواكه مختلفة في أسياخ وتعبئتها بشكل جميل.

“لقد تأخرتي ، لقد كنت أنتظر منذ الليلة الماضية .”

“لن أغفر لكِ ، لكنها طريقة أخرى لعدم الشعور بالذنب .”

ابتسمت آستر وهي تستمع إلى مزاح نواه .

“لا ، ألقي نظرة فاحصة .”

سار الاثنان معًا إلى الحديقة الداخلية حيث كان الإمبراطور ينتظر.

“لا أعتقد أن هذا سيحدث لأنني شخص لا يشعر بأي ندم .”

“بالمناسبة آستر ، هل أنتِ متوترة ؟”

“لن أغفر لكِ ، لكنها طريقة أخرى لعدم الشعور بالذنب .”

“نعم ، أنا متوترة قليلاً .”

في منتصفها ، تم إعداد طاولة ، وكان الإمبراطور يجلس وينتظر الاثنين.

“إذًا سأمسكِ يدكِ ، يتحسن التوتر بسرعة عندما يتم لمس شيء دافئ .”
م/همم و أيه كمان يمحنو ؟

“فقط طويل القامة ؟ انظري لهنا . أصبح كتفي أكثر اتساعًا أيضًا ، لقد كنت أمارس الرياضة كثيرًا . هل يمكنكِ ملاحظة ذلك ؟”

لف نواه يده بشكل طبيعي حول يد آستر قائلاً أن هذا لتهدئتها .

بينما كان لوكاس يكافح لإخفاء تعبيره المرتعش ، تمتم بكلماته.

نظرت آستر للجانب الذي كان فيه نواه و شعرت ان يده أصبحت أكبر من ذي قبل . والآن بعدما دققت النظر له ، لقد تغير مستوى العين .

سمحت راڤيان بأنينها بالظهور ، لأنها تعجبت من لحظة الإذلال التي تعرضت لها و استدارت و صرخت .

“هل أصبحت أطول ؟”

–يتبع ….

“فقط طويل القامة ؟ انظري لهنا . أصبح كتفي أكثر اتساعًا أيضًا ، لقد كنت أمارس الرياضة كثيرًا . هل يمكنكِ ملاحظة ذلك ؟”

حدقت راڤيان ببرود في باب غرفة المقابلة المغلق و خرجت من المبنى بالكامل .

“أعتقد ذلك … لكن لا أعرف .”

كان من المضحك رؤيته وهو يضع القوة في كتفيه عن عمد ، لكن يبدوا أنه عزز جسده بالفعل .

كان من المضحك رؤيته وهو يضع القوة في كتفيه عن عمد ، لكن يبدوا أنه عزز جسده بالفعل .

حتى أنها حاولت الابتسام لكن زوايا فمها لم ترتفع .

“لا ، ألقي نظرة فاحصة .”

“ماذا يجب أن نفعل الآن ؟”

تدلت عيون نواه وهو ينظر لآستر التي لفت عينها لتنظر له و قال أن هذا أكثر من اللازم .

“ربما كان يعرف مسبقًا ؟”

وبينما كانت آستر تتحدث لنواه ، وصلوا بسرعة إلى باب الحديقة الداخلية .

بمجرد أن خرجت راڤيان من الردهة غاضبة ضغطت على أسنانها و قالت ألفاظًا بذيئة .

تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .

“ماذا؟”

“هل يمكنكِ الدخول الآن ؟”

على الرغم من أنها كانت منزعجة من تعامل نواه الصريح معها ، إلا أن راڤيان تمسكت به مرة أخرى و ابتسمت بشكل مشرق .

“نعم .”

“ايتها القديسة ، هل ناديتِ ؟”

عندما فُتِح الباب ، لقد كانت المساحة الواسعة بالكامل أرض ترابية . كانت النباتات ذات الأحجام المختلفة تنموا ، لذلك كان الهواء نقيًا .

عندما ضيق نواه المسافة بينه وبين راڤيان بابتسامة ، كانت التوقعات عالية داخل عيون راڤيان .

كان هيكل السقف مدهشًا ، ولقد كانت الشمس تخترق المكان بدون الحاجة للقول أن الشمس قليلة .

‘الأمر لا يجب أن يكون هكذا .’

في منتصفها ، تم إعداد طاولة ، وكان الإمبراطور يجلس وينتظر الاثنين.

تعرف على كاليد لأنه رآه عدة مرات في أحلامه .

عند سماع فتح الباب ، تفاجأ الإمبراطور برؤية آستر وتوقف للحظة.

نظر الإمبراطور إلى نواه وهو يلومه على عدم معرفة شيء , لكن نواه تظاهر بالنظر إلى مكان آخر .

“مرحبًا جلالة الملك .”

‘إنه يشبه نواه .’

“إنه … لم أكن أتوقع مقابلة شخص أعرفه .”

خوفًا من أن يتم القبض عليها أعادت الفنجان بسرعة إلى الطبق لكن صوت وضعها للفنجان كان عاليًا .

عند رؤية آستر ، التي أصبحت أكثر إتقانًا في الآداب من المرة السابقة ، تعمقت تجاعيد فمه.

“ماذا تقصد ؟”

“لأن نواه لم يخبرني بشيء .”

“ربما كان يعرف مسبقًا ؟”

نظر الإمبراطور إلى نواه وهو يلومه على عدم معرفة شيء , لكن نواه تظاهر بالنظر إلى مكان آخر .

على الرغم من أنها كانت منزعجة من تعامل نواه الصريح معها ، إلا أن راڤيان تمسكت به مرة أخرى و ابتسمت بشكل مشرق .

“أنتِ إبنة الدوق الأكبر ، صحيح ؟”

“….سوف تندم قريبًا .”

“نعم ، هذا صحيح .”

سألته راڤيان و لم تخبيء أسفها .

كانت آستر سعيدة بظهور اسم والدها ، لذلك طوت عينيها بدون أن تدرك ذلك و ابتسمت بشكل مشرق .

“إن لم تعجبكِ سيارة الشاي سأجهز واحدة أخرى على الفور .”

“تبدين أجمل عندما تبتسمين .”

‘كاليد .’

الامبراطور الذي لم يفوت هذا المظهر ، تحدث بصوت ودود بهدوء .

“أعتقد ذلك … لكن لا أعرف .”

“شكرًا لك .”

“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”

تحولت خدود آستر البيضاء للون الوردي بسبب الإطراء المفاجئ .

عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .

‘إنه يشبه نواه .’

عندما لم يتفاعل الإمبراطور مع طريقة راڤيان ، خبطت راڤيان على قدم لوكاس من تحت الطاولة و طلبت منه المساعدة .

تساءلت من أين أتت شخصية نواه الماكرة ، لكنها كانت قادرة على رؤية أنه كان يشبه والده تمامًا .

“لا تزعج آستر .”

“نواه ، هل يمكنكَ المغادرة لفترة من الوقت و ترك كلانا ؟”

“جلالتك ؟”

“لا تزعج آستر .”

“أعتقد ذلك … لكن لا أعرف .”

“بالطبع ، إنها طفلة ثمينة .”

“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”

“حسنًا .”

“لم يمرّ الكثير من الوقت حتى أصبح رجلاً عجوزًا بلا فائدة .”

غمز نواه ، الذي لعب دور المرشد لآستر و خرج و قال أنه سوف يكون في الخارج ينتظر .

“اذهبوا بحذر .”

“هل يمكنكِ المجيء هنا و الجلوس ؟”

“من الآن فصاعدًا ، لن يدعم معبدنا الأسرة الإمبراطورية. لا تنس أن جلالة الملك قد اختار ذلك .”

“نعم ، جلالتك .”

“الآن ما استخدمه هو الأمير دامون ، إن حدث أي خطأ يمكننا أن نتخطى الأمر .”

جلست آستر على الكرسي ، لكنه كان من المحرج مقابلة الإمبراطور بمفردها على مسافة قريبة لذا أدارت رأسها .

تحولت خدود آستر البيضاء للون الوردي بسبب الإطراء المفاجئ .

و أدراكًا لهذا الشعور ، فتح الإمبراطور أغطية الأواني الفضية التي كانت على الطاولة قبل التحدث .

وصلت آستر التي ركبت العربة وحدها ، إلى القصر الإمبراطوري . كان وجهها مليئًا بالتوتر لأنها كانت ستقابل الإمبراطور .

في الداخل ، تم إدخال فواكه مختلفة في أسياخ وتعبئتها بشكل جميل.

“نعم ، أنتِ جميلة .”

بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.

على الرغم من أنها أظهرت ابتسامة قد يقول أي شخص أنها جميلة ، إلا أن تعامل نواه معها كان باردًا .

“….ماهذا ؟”

“هل يمكنكِ الدخول الآن ؟”

ضربت رائحة حلوة أنف آستر .

تألقت عيون راڤيان بشكل خطير ، لقد كانت نظرة مليئة بالجنون .

“إنها حلوى مصنوعة من الكثير من السكر على الفاكهة. إنها المرة الأولى التي ترينها لأنها حلوى تم تطويرها حديثًا بواسطة طاه إمبراطوري.”

“نعم ، أنا متوترة قليلاً .”

وضع الإمبراطور سيخ فاكهة الفراولة في يد آستر التي كانت عينها تلمع .

“لم يكن شخصًا مخيفًا .”

“لنتحدث بينما نأكل .”

‘الأمر لا يجب أن يكون هكذا .’

–يتبع ….

عندما لم تكن العائلة الإمبراطورية بجانب المعبد ، لم يكن هناك حاجة لدامون المتعاطف الوحيد .

كانت حافة فستان راڤيان ترفرق بشدة بسبب خطواتها السريعة كاشفة عن حذائها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط