‘إنه ليس مستوى يمكن مقارنته .’
“إذا كان الدم قد تغير ، فلماذا لا تفحصينه مرة أخرى؟”
القوة المقدسة لراڤيان التي شعر بها إيڤان كانت لا شيء مقارنة بقوة آستر التي شعر بها من قبل .
“دماء أحد الماشية .”
لم يكن يعرف كيف يمكنه شرح ذلك ، لذا سكت .
هل تعمل الطاقة المقدسة التي تدفقت عند إصلاح البئر ؟
“أخبرني الحقيقة .”
قال دينيس ما سمعه .
ومع ذلك ، عندما وبخه دوق براونز بقسوة ، هدأ نفسه قدر الإمكان واستمر.
“نعم ، سأقوم بتسليمها بالتأكيد.”
“لقد كانت القدرة التي شعرت بها في ذلك الوقت مختلفة . لقد كانت مثل دوامة ضخمة ، ولم أكن قادرًا على معرفة نهاية هذه الدوامة . لكن الآن الأمر أشبه بوضعي في وعاء عادي .”
“كاليد .”
“هل هذا فرق كبير ؟”
“نعم .”
لقد تمنى لو كانت القدرات متشابهة ، ولكن عندما قال أنه لا يوجد مقارنة بينهما ، أطلق براونز تنهيدة عميقة .
“اتركي هذا الأمر لي و تحققي من الأمر فقط . سيكون من الجيد التعرف عليها أكثر قليلاً .”
“أبي ، ما الذي تقصده بكل هذا ؟ ما الذي تحاول تأكيده ؟”
ثم لن يستطيع أن يعيش حياته كلها ورأسه مرفوع.
كانت راڤيان غير مدركة أنه كان يحاول أن يؤكد شيء ما ، و ليس لأنه كان قلقًا عليها .
لقد قام حتى بإحضار إيڤان للمعبد شخصيًا ليثق ما كان يقوله عن آستر .
“إيڤان أخرج .”
عندما قال أنه شعر بطاقتها المقدسة ، وضعت راڤيان تعبيرًا غير سار على وجهها . و جعدت شعرها بغضب .
“نعم سيدي .”
“نعم ، لقد جاءوا لهنا لطلب الماء من الشخص الذي يقف عند النهاية .”
بعد أن ترك إيڤان يخرج من غرفة الجلوس ، جلوس براونز مقابل لراڤيان بوجه متجهم .
“أخبرني الحقيقة .”
“أبي ؟”
أومأت آستر برأسها و سألت چودي ، الذي كان لديه نظر جيد .
سارعت راڤيان بالسؤال بعد رؤية جو الدوق المختلف عن المعتاد .
لقد قام حتى بإحضار إيڤان للمعبد شخصيًا ليثق ما كان يقوله عن آستر .
“إيڤان طبيب ، لكنه قادر على الشعور بالقوة المقدسة .”
لقد نسيت أنها كان يجب عليها الاشتباه فيه بسهولة ، قضمت راڤيان أظافرها لأنها شعرت و كأنها حمقاء .
“ليس كاهنًا ؟”
“كاليد .”
“نعم . لم أكن أصدق ذلك في البداية أيضًا ، ولكن بعدما تحققت منه ، إن الأمر صحيح .”
“حسنًا ؟ في الحقيقة لا يمكنني رؤية نهايته .”
عندما قال أنه شعر بطاقتها المقدسة ، وضعت راڤيان تعبيرًا غير سار على وجهها . و جعدت شعرها بغضب .
لقد قيل مؤخرًا أن وجود راڤيان يختفي في المعبد .
“إن كانت قوتي محتواه في وعاء ، من تلكَ التي قوتها تشبه الدوامة ؟”
“نعم سيدي .”
فكر بروانز للحظة بينما كان يحدق في عيون راڤيان الجشعتين .
لقد نسيت أنها كان يجب عليها الاشتباه فيه بسهولة ، قضمت راڤيان أظافرها لأنها شعرت و كأنها حمقاء .
لقد قام حتى بإحضار إيڤان للمعبد شخصيًا ليثق ما كان يقوله عن آستر .
“لم أفهم أمر جلب الدم. اعتقدت أنني كنت أقوم بشيء خاطئ ، لذلك كان علي أن أحكم .”
و الآن بعدما عرف الفرق في القوة فكر في أنه لا يجب عليه أن يخفي الأمر عن راڤيان بعد الآن .
“ألم تجدي صاحبة الوحي بعد ؟”
لقد قيل مؤخرًا أن وجود راڤيان يختفي في المعبد .
“إذن سأغادر الآن .”
كانت بحاجة ماسة لإحضار القديسة الحقيقية ، لأن الوباء سيجعل الأمر أكثر خطورة مما هو عليه الآن .
“أنا آسف حقًا ، لم أكن أقصد خداعكِ في المقام الأول .”
“ألم تجدي صاحبة الوحي بعد ؟”
نظر إلى السائل الشفاف ، ابتلع كاليد لعابه.
“نعم ، ليس من السهل العثور عليها لأنها شخص من خارج المعبد .”
“لقد جلبت الكهنة لفحصه ، هو ليس دجالاً .”
“من الممكن أن تكون الطفلة التي شككت فيها في المرة الأخيرة ، إبنة الدوق الأكبر .”
القوة المقدسة لراڤيان التي شعر بها إيڤان كانت لا شيء مقارنة بقوة آستر التي شعر بها من قبل .
“أوه ، لقد راجعت الأمر ، لكنها لم تكن كذلك .”
“عن ماذا تتحدثين ….”
للحظة ، ضاقت عيون براونز .
“هل تقصد أنكَ خدعتني حقًا ؟ كيف تجرؤ ؟”
عندما قالت إنها تحققت من الأمر ، تفاقم اللبس سواء كان مخطئًا أم لا.
“نعم . لم أكن أصدق ذلك في البداية أيضًا ، ولكن بعدما تحققت منه ، إن الأمر صحيح .”
“حقًا ؟ كيف تحققتِ من الأمر ؟”
“إن كانت قوتي محتواه في وعاء ، من تلكَ التي قوتها تشبه الدوامة ؟”
“أمرت فارسًا مقدسًا بإحضار الدماء ، لكنها لم تكن كذلك .”
وهي في حيرة من غضبها من آستر ، وضعت راڤياز قناعًا على وجهها مرة أخرى و أخذت نفسًا عميقًا .
“هل هو حقًا دم هذه الطفلة ؟”
قام براونز بتهدءة راڤيان التي أساءت إليها وأقنعها بمقابلة آستر شخصيًا.
لم تحصل راڤيان على الدم بنفسها ، ولكن إذا كان لديها شخص آخر يفعل ذلك ، فهناك احتمال أن تكون قد استبدل الدم.
“چودي أوبا ، ماهذا الصف ؟”
لم يفوت براونز ذلك وسأل بتعبير جاد.
لم يكن يعرف كيف يمكنه شرح ذلك ، لذا سكت .
“نعم ، من الواضح أنه ….”
سارعت راڤيان بالسؤال بعد رؤية جو الدوق المختلف عن المعتاد .
بالطبع ، راڤيان ، التي كانت على وشك أن تقول أنه دم آستر حقًا ، توقفت للحظة وأغلقت شفتيها بإحكام.
“أيتها القديسة ، هذا ….”
بدأت الشكوك حول كاليد تملأ عينيها المحمرتين بالدماء.
و الآن بعدما عرف الفرق في القوة فكر في أنه لا يجب عليه أن يخفي الأمر عن راڤيان بعد الآن .
‘مستحيل ؟’
سارعت راڤيان بالسؤال بعد رؤية جو الدوق المختلف عن المعتاد .
كانت هذه هي المهمة الأولى بعد تعيينه كفارس مقدس .
راڤيان التي شعرت بالإحباط ضربت صدرها بقوة .
لم تكن تعتقد أبدًا أنه سوف يخدعها .
هل تعمل الطاقة المقدسة التي تدفقت عند إصلاح البئر ؟
للحظة ، خطرت الفكرة في ذهن راڤيان بأن كاليد ربما كان أقرب إلى آستر أكثر مما كان متوقعًا.
“هل هو حقًا دم هذه الطفلة ؟”
‘هل خدعني ؟’
اليوم ، ركبت هي وأخويها التوأم عربة تجرها الخيول إلى الملجأ.
لقد نسيت أنها كان يجب عليها الاشتباه فيه بسهولة ، قضمت راڤيان أظافرها لأنها شعرت و كأنها حمقاء .
“نعم ، سأقوم بتسليمها بالتأكيد.”
“يبدوا أن هناك شيء يجعلكِ متوترة .”
“من الممكن أن تكون الطفلة التي شككت فيها في المرة الأخيرة ، إبنة الدوق الأكبر .”
“أتساءل ما إن كان الفارس المقدس قد قام بخداعي .”
لكن عندما دخلوا إلى الداخل ، رأو طابورًا طويلًا بشكل غريب.
بقدر ما كانت تشتبه في آستر أكثر من غيرها ، فإنها تأسف على فكرة أنها تركتها بسهولة .
“يبدوا أن هناك شيء يجعلكِ متوترة .”
“سأضطر إلى طلب كاليد و التحقق منه .”
“نعم ، لقد جاءوا لهنا لطلب الماء من الشخص الذي يقف عند النهاية .”
تحولت عيون راڤيان الحمراء بشك إلى الدوق براونز .
“كيف تبدوا ؟”
“بالمناسبة ، كيف كان والدي يعتقد أن الدم الذي شربته قد لا يكون لها ؟ لقد فاتني هذا الجزء حتى.”
“هل خدعتني ؟”
الزيارة المفاجئة و العلاج ،
“هل خدعتني ؟”
وحتى هذه المحادثة الغامضة .
خفض كاليد رأسه بشكل أعمق نحو الأرض ، محاولًا إخفاء تعبيره وعينيه.
أصبح صوت راڤيان أكثر برودة عند التفكير في وجود شيء ما بالتأكيد.
“هل خدعتني ؟”
“في الواقع هناك شيء .”
“….آسف .”
توقف براونز للحظة ، ثم اتخذ قراره وتحدث.
راڤيان التي شعرت بالإحباط ضربت صدرها بقوة .
“كان إيڤان طبيب في تريزيا منذ وقت ليس ببعيد .”
“إن كان طبيب في تريزيا … حسنًا ، انتظر دقيقة … إذن ، الشخص الذي كان يقارنني به هو هذه الكلبة ؟”
“إن كان طبيب في تريزيا … حسنًا ، انتظر دقيقة … إذن ، الشخص الذي كان يقارنني به هو هذه الكلبة ؟”
للحظة ، خطرت الفكرة في ذهن راڤيان بأن كاليد ربما كان أقرب إلى آستر أكثر مما كان متوقعًا.
“نعم .”
“أبي ؟”
“هاها .”
“إيڤان طبيب ، لكنه قادر على الشعور بالقوة المقدسة .”
انفجرت راڤيان ضاحكة قائلة أن هذا كان مستحيلاً .
مشي دينيس بسرعة و تبعته چودي و آستر ببطء .
ولم تستطع تحمل إيذاء احترامها لذاتها وضربت بقبضتها على الطاولة عدة مرات.
راڤيان التي شعرت بالإحباط ضربت صدرها بقوة .
“هل تقصد أنني أضعف منها؟”
“لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا . لقد كانت مرشحة منذ وقت طويل ، إنها حتى لا تُقارن بي . أليس مجرد دجال ؟”
رفعت راڤيان ، التي لم تفقد رباطة جأشها طيلة حياتها ، صوتها وصرخت .
“آهغ ، هي الآن إبنة الدوق الأكبر. إنها مشكلة كبيرة حقًا ، حتى لو كان الأمر حقيقيًا كيف سنحصل عليها ؟”
إلى هذا الحد ، كانت إمكاناتها المقدسة مصدر فخر للمشرحات .
“لم أفهم أمر جلب الدم. اعتقدت أنني كنت أقوم بشيء خاطئ ، لذلك كان علي أن أحكم .”
“لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا . لقد كانت مرشحة منذ وقت طويل ، إنها حتى لا تُقارن بي . أليس مجرد دجال ؟”
“لماذا فعلت ذلك ؟”
أراد براونز أن يصدق ذلك أيضًا ، لكن كل الظروف كانت تشير إلى آستر على أنها ابنته والقديسة الخامسة عشر.
“هل يمكنكَ ان تقسم بالحاكم ؟”
لم يستطع الوثوق بكونها ابنته بعد ، لذلك تظاهر بمعرفة ذلك عن طريق الصدفة .
لقد قام حتى بإحضار إيڤان للمعبد شخصيًا ليثق ما كان يقوله عن آستر .
“لقد جلبت الكهنة لفحصه ، هو ليس دجالاً .”
شخصان يقفان بعيدًا ، يرتديان أردية سوداء .
“أبي .”
هل تعمل الطاقة المقدسة التي تدفقت عند إصلاح البئر ؟
“إذا كان الدم قد تغير ، فلماذا لا تفحصينه مرة أخرى؟”
وهي في حيرة من غضبها من آستر ، وضعت راڤياز قناعًا على وجهها مرة أخرى و أخذت نفسًا عميقًا .
راڤيان التي شعرت بالإحباط ضربت صدرها بقوة .
هل تعمل الطاقة المقدسة التي تدفقت عند إصلاح البئر ؟
“آهغ ، هي الآن إبنة الدوق الأكبر. إنها مشكلة كبيرة حقًا ، حتى لو كان الأمر حقيقيًا كيف سنحصل عليها ؟”
سقط بالكامل على ركبتيه و أحنى رأسه على الأرض متوسلاً و طالبًا من راڤيان المغفرة .
كان براونز أيضًا يفكر في المشكلة مؤخرًا.
“هل تقصد أنني أضعف منها؟”
الطريقة الوحيدة الواقعية هي دعوة الأبوة ، لكنه كان يخفي الأمر لأنه لا يريد أن يخبر راڤيان بالأمر .
لم يستطع الوثوق بكونها ابنته بعد ، لذلك تظاهر بمعرفة ذلك عن طريق الصدفة .
“اتركي هذا الأمر لي و تحققي من الأمر فقط . سيكون من الجيد التعرف عليها أكثر قليلاً .”
كانت هذه هي المهمة الأولى بعد تعيينه كفارس مقدس .
“لا يمكننا أن نكون قريبتين ، إنها يتيمة نشأت في حي فقير لمدة طويلة .”
رفعت راڤيان ، التي لم تفقد رباطة جأشها طيلة حياتها ، صوتها وصرخت .
“هي الآن إبنة الدوق الأكبر ، صحيح ؟”
“نعم سيدتي .”
قام براونز بتهدءة راڤيان التي أساءت إليها وأقنعها بمقابلة آستر شخصيًا.
“إيڤان أخرج .”
“إذن سأغادر الآن .”
“أبي ؟”
غادر غرفة الاستقبال .
“أوه ، لقد راجعت الأمر ، لكنها لم تكن كذلك .”
وهي في حيرة من غضبها من آستر ، وضعت راڤياز قناعًا على وجهها مرة أخرى و أخذت نفسًا عميقًا .
“تعال ، سلم هذا للأمير دامون ، إن قلتَ أنني من أعطيتكَ إياه سوف يعرف على الفور .”
“أخبري كاليد أن يأتي .”
“بالمناسبة ، كيف كان والدي يعتقد أن الدم الذي شربته قد لا يكون لها ؟ لقد فاتني هذا الجزء حتى.”
جاءت الخادمة مع كاليد بأمر من راڤيان .
“كاليد ، هذه هي المهمة الثانية التي أعطيك إياها باسم القديسة. هل تفهم ما أعنيه؟”
“هل ناديتني ؟”
صوت راڤيان اللطيف لا يتطابق مع محتوى الكلمات مما جعل الأمر مفككًا .
جاء مباشرة أمام راڤيان ، جثا على ركبتيه ، وانتظر أمرها.
للحظة ، ضاقت عيون براونز .
“كاليد .”
“دماء أحد الماشية .”
نادت راڤيان اسم كاليد بصوت حلو مثل الحلوى.
كان جو الأحياء الفقيرة مختلفًا عن ذي قبل. لم يعد يُنظر إليه على أنه كالوحل .
“نعم سيدتي .”
“حسنًا ؟ في الحقيقة لا يمكنني رؤية نهايته .”
“هل خدعتني ؟”
لم يصطف الناس من الأحياء الفقيرة فقط ، ولكن أيضًا الناس العاديون معًا.
“عن ماذا تتحدثين ….”
“انتشرت شائعات بأن المياه في هذا البئر كانت غامضة للغاية . يقول البعض أنهم يتحسنون بعد شرب الماء ، هل هذا صحيح ؟”
خفض كاليد رأسه بشكل أعمق نحو الأرض ، محاولًا إخفاء تعبيره وعينيه.
“أنظر مباشرةً إليّ .”
“أنظر مباشرةً إليّ .”
لكن عندما دخلوا إلى الداخل ، رأو طابورًا طويلًا بشكل غريب.
ولكن بأمر بارد من راڤيام ، جفل ورفع وجهه . اصطدمت عيونهم في الهواء.
“كاليد .”
“الدم الذي أحضرته إلي في ذلك الوقت. هل كان حقًا كل دم داينا ؟”
نظرت آستر وچودي ودينيس بسعادة حول أجواء الأحياء الفقيرة التي تغيرت كثيرًا بفضلهم.
“نعم .”
“هل ناديتني ؟”
لم تفوت عيون كاليد التي كانت ترتجف بشدة .
رفعت راڤيان ، التي لم تفقد رباطة جأشها طيلة حياتها ، صوتها وصرخت .
“هل يمكنكَ ان تقسم بالحاكم ؟”
نظرت آستر وچودي ودينيس بسعادة حول أجواء الأحياء الفقيرة التي تغيرت كثيرًا بفضلهم.
“………”
عندما ظهر اسم الحاكم ، لم يعد كاليد قادرًا على الكذب.
ومع ذلك ، كان هناك من يراقب آستر والآخرين.
سقط بالكامل على ركبتيه و أحنى رأسه على الأرض متوسلاً و طالبًا من راڤيان المغفرة .
“آهغ ، هي الآن إبنة الدوق الأكبر. إنها مشكلة كبيرة حقًا ، حتى لو كان الأمر حقيقيًا كيف سنحصل عليها ؟”
“أنا آسف حقًا ، لم أكن أقصد خداعكِ في المقام الأول .”
فكر بروانز للحظة بينما كان يحدق في عيون راڤيان الجشعتين .
“هل تقصد أنكَ خدعتني حقًا ؟ كيف تجرؤ ؟”
لم تفوت عيون كاليد التي كانت ترتجف بشدة .
“….آسف .”
“بالمناسبة ، كيف كان والدي يعتقد أن الدم الذي شربته قد لا يكون لها ؟ لقد فاتني هذا الجزء حتى.”
“ها … دم من كان هذا ؟”
“حسنًا ؟ في الحقيقة لا يمكنني رؤية نهايته .”
“دماء أحد الماشية .”
“كان إيڤان طبيب في تريزيا منذ وقت ليس ببعيد .”
لم تغضب رڤيان ، بل ابتسمت أكثر سطوعًا وقربت وجهها.
“يبدوا أن هناك شيء يجعلكِ متوترة .”
“لماذا فعلت ذلك ؟”
كاليد الذي سمع صوتها الواضح شعر و كأنه كان مجرمًا و لم يستطع معرفة ما الذي يجب عليه أن يفعله .
كاليد الذي سمع صوتها الواضح شعر و كأنه كان مجرمًا و لم يستطع معرفة ما الذي يجب عليه أن يفعله .
“………”
“لم أفهم أمر جلب الدم. اعتقدت أنني كنت أقوم بشيء خاطئ ، لذلك كان علي أن أحكم .”
الطريقة الوحيدة الواقعية هي دعوة الأبوة ، لكنه كان يخفي الأمر لأنه لا يريد أن يخبر راڤيان بالأمر .
“كاليد ، أنتَ فارسي المقدس . لا يوجد شيء تحكم عليه . أنتَ فقط تفعل ما أطلبه منكَ .”
ومع ذلك ، عندما وبخه دوق براونز بقسوة ، هدأ نفسه قدر الإمكان واستمر.
بينما كانت تهمس بهدوء في أذن كاليد اخترقت الكلمات أذنه بعناية .
نظرت آستر وچودي ودينيس بسعادة حول أجواء الأحياء الفقيرة التي تغيرت كثيرًا بفضلهم.
“إن لم تُجب سأطردكَ ، أجبني بوضوح .”
“من الممكن أن تكون الطفلة التي شككت فيها في المرة الأخيرة ، إبنة الدوق الأكبر .”
“سيدتي ، لا يمكنكِ فعل ذلك .”
“إذا خيبت ظني مرة أخرى ، فلن أسامحك. ليس أنت فقط ، ولكن عائلتك أيضًا. سأُتهمكَ بخيانة الحاكم .”
إن تم طرد كاليد ، الذي أصبح للتو فارسًا مقدسًا سيكون ذلك تقاعدًا مشينًا .
كان وجهه المعقد ملوثًا بالعذاب.
ثم لن يستطيع أن يعيش حياته كلها ورأسه مرفوع.
نادت راڤيان اسم كاليد بصوت حلو مثل الحلوى.
“إذا خيبت ظني مرة أخرى ، فلن أسامحك. ليس أنت فقط ، ولكن عائلتك أيضًا. سأُتهمكَ بخيانة الحاكم .”
“انتشرت شائعات بأن المياه في هذا البئر كانت غامضة للغاية . يقول البعض أنهم يتحسنون بعد شرب الماء ، هل هذا صحيح ؟”
“أيتها القديسة ، هذا ….”
***
“أنتَ من جلبته لنفسكَ .”
“لقد جلبت الكهنة لفحصه ، هو ليس دجالاً .”
صوت راڤيان اللطيف لا يتطابق مع محتوى الكلمات مما جعل الأمر مفككًا .
ولم تستطع تحمل إيذاء احترامها لذاتها وضربت بقبضتها على الطاولة عدة مرات.
“تعال ، سلم هذا للأمير دامون ، إن قلتَ أنني من أعطيتكَ إياه سوف يعرف على الفور .”
لم تحصل راڤيان على الدم بنفسها ، ولكن إذا كان لديها شخص آخر يفعل ذلك ، فهناك احتمال أن تكون قد استبدل الدم.
سلمت زجاجة صغيرة لكاليد . كان سائلاً عديم اللون و الرائحة .
“أنظر مباشرةً إليّ .”
نظر إلى السائل الشفاف ، ابتلع كاليد لعابه.
“سيدتي ، لا يمكنكِ فعل ذلك .”
“كاليد ، هذه هي المهمة الثانية التي أعطيك إياها باسم القديسة. هل تفهم ما أعنيه؟”
لقد قام حتى بإحضار إيڤان للمعبد شخصيًا ليثق ما كان يقوله عن آستر .
“نعم ، سأقوم بتسليمها بالتأكيد.”
راڤيان التي شعرت بالإحباط ضربت صدرها بقوة .
أخذ كاليد الزجاجة و خرج .
“إذن سأغادر الآن .”
كان وجهه المعقد ملوثًا بالعذاب.
“كاليد ، هذه هي المهمة الثانية التي أعطيك إياها باسم القديسة. هل تفهم ما أعنيه؟”
***
“حسنًا ؟ في الحقيقة لا يمكنني رؤية نهايته .”
كانت آستر تذهب إلى الملجأ كل يومين .
“أخبرني الحقيقة .”
اليوم ، ركبت هي وأخويها التوأم عربة تجرها الخيول إلى الملجأ.
“عن ماذا تتحدثين ….”
“سمعت أن فصل الكتابة بدأ في الأمس في الملجأ .”
الطريقة الوحيدة الواقعية هي دعوة الأبوة ، لكنه كان يخفي الأمر لأنه لا يريد أن يخبر راڤيان بالأمر .
“حقًا ؟ هل نأخذ چيروم معنا في الطريق ؟”
وهي في حيرة من غضبها من آستر ، وضعت راڤياز قناعًا على وجهها مرة أخرى و أخذت نفسًا عميقًا .
“نعم .”
سارعت راڤيان بالسؤال بعد رؤية جو الدوق المختلف عن المعتاد .
الثلاثة أوقفوا عربة بالقرب من الحي الفقير ليأخذوا چيروم .
“أبي .”
كان جو الأحياء الفقيرة مختلفًا عن ذي قبل. لم يعد يُنظر إليه على أنه كالوحل .
“في الواقع هناك شيء .”
لكن عندما دخلوا إلى الداخل ، رأو طابورًا طويلًا بشكل غريب.
لم تكن المياه نظيفة فحسب ، بل كانت بالتأكيد تحتوي على طاقة مقدسة ، لذلك بدا أنها تساعد بشكل كبير في منع تفشي الوباء.
“چودي أوبا ، ماهذا الصف ؟”
لقد نسيت أنها كان يجب عليها الاشتباه فيه بسهولة ، قضمت راڤيان أظافرها لأنها شعرت و كأنها حمقاء .
أومأت آستر برأسها و سألت چودي ، الذي كان لديه نظر جيد .
لم يصطف الناس من الأحياء الفقيرة فقط ، ولكن أيضًا الناس العاديون معًا.
“حسنًا ؟ في الحقيقة لا يمكنني رؤية نهايته .”
“أتساءل ما إن كان الفارس المقدس قد قام بخداعي .”
لم يصطف الناس من الأحياء الفقيرة فقط ، ولكن أيضًا الناس العاديون معًا.
‘مستحيل ؟’
قام الثلاثة بتدوير أعينهم معًا ومضوا إلى الأمام للتحقق من الصف.
لم تفوت عيون كاليد التي كانت ترتجف بشدة .
مشي دينيس بسرعة و تبعته چودي و آستر ببطء .
و الآن بعدما عرف الفرق في القوة فكر في أنه لا يجب عليه أن يخفي الأمر عن راڤيان بعد الآن .
وبعد فترة ، تمكنوا من رؤية هوية الصف الطويل من الناس.
لقد قام حتى بإحضار إيڤان للمعبد شخصيًا ليثق ما كان يقوله عن آستر .
“هل الأمر بخير ؟”
“من الممكن أن تكون الطفلة التي شككت فيها في المرة الأخيرة ، إبنة الدوق الأكبر .”
والمثير للدهشة أن الناس كانوا يقفون في طوابير طويلة للحصول على الماء من البئر الذي قامت آستر بفتحه .
“هل كل هذا الخط الطويل للماء ؟”
“هل كل هذا الخط الطويل للماء ؟”
لكن عندما دخلوا إلى الداخل ، رأو طابورًا طويلًا بشكل غريب.
“نعم ، لقد جاءوا لهنا لطلب الماء من الشخص الذي يقف عند النهاية .”
“أنتَ من جلبته لنفسكَ .”
قال دينيس ما سمعه .
“نعم سيدتي .”
“انتشرت شائعات بأن المياه في هذا البئر كانت غامضة للغاية . يقول البعض أنهم يتحسنون بعد شرب الماء ، هل هذا صحيح ؟”
و الآن بعدما عرف الفرق في القوة فكر في أنه لا يجب عليه أن يخفي الأمر عن راڤيان بعد الآن .
“ماذا ؟ بالتأكيد ليس لتلكَ الدرجة .”
للحظة ، خطرت الفكرة في ذهن راڤيان بأن كاليد ربما كان أقرب إلى آستر أكثر مما كان متوقعًا.
هل تعمل الطاقة المقدسة التي تدفقت عند إصلاح البئر ؟
توقف براونز للحظة ، ثم اتخذ قراره وتحدث.
كانت آستر محرجة إلى حد ما من القصة التي أخبرها بها دينيس ، لذلك قامت بترطيب شفتيها بلسانها وهزت رأسها.
“نعم .”
“على أي حال ، فإن شرب الماء النظيف سيقلل من خطر الإصابة بالمرض. هذا جيد.”
صوت راڤيان اللطيف لا يتطابق مع محتوى الكلمات مما جعل الأمر مفككًا .
لم تكن المياه نظيفة فحسب ، بل كانت بالتأكيد تحتوي على طاقة مقدسة ، لذلك بدا أنها تساعد بشكل كبير في منع تفشي الوباء.
“هل هذا فرق كبير ؟”
نظرت آستر وچودي ودينيس بسعادة حول أجواء الأحياء الفقيرة التي تغيرت كثيرًا بفضلهم.
كانت راڤيان غير مدركة أنه كان يحاول أن يؤكد شيء ما ، و ليس لأنه كان قلقًا عليها .
ومع ذلك ، كان هناك من يراقب آستر والآخرين.
“لماذا فعلت ذلك ؟”
شخصان يقفان بعيدًا ، يرتديان أردية سوداء .
كانت آستر تذهب إلى الملجأ كل يومين .
“كيف تبدوا ؟”
كان براونز أيضًا يفكر في المشكلة مؤخرًا.
“لا أعرف بعد .”
“لا يمكننا أن نكون قريبتين ، إنها يتيمة نشأت في حي فقير لمدة طويلة .”
كان من كبار الكهنة كايل وجوفري .
“أنا آسف حقًا ، لم أكن أقصد خداعكِ في المقام الأول .”
–يتبع ….
“إن كانت قوتي محتواه في وعاء ، من تلكَ التي قوتها تشبه الدوامة ؟”
“نعم . لم أكن أصدق ذلك في البداية أيضًا ، ولكن بعدما تحققت منه ، إن الأمر صحيح .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
