نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 133

كان يقول هذا على سبيل المزاح ، ولكن لم يكن هناك من طريقة لا يمكن أن يشعر بها دامون بالأشواك المغروسة في كلماته.

ثم ، بعد أن اكتشف أن آستر ، التي تظهر في أحلامه مرارًا وتكرارًا كل ليلة ، هي شخص حقيقي ، فإنه كان يشعر بالتوتر ولا يمكنه تحمل ذلك.

“ماذا تقول ؟ دواء ، انا لا أفهم قصدك .”

حدق نواه باهتمام دون أن يتجاهل عيني دامون ، ثم استدار بابتسامة ناعمة وغادر الغرفة.

دفع دامون فنجان قهوته بعيدًا ، وبالكاد نظر في عيني نواه .

“ماذا تقول ؟ دواء ، انا لا أفهم قصدك .”

لا يظهر التأثير مباشرة بعد الأكل ، ويتراكم السم في الجسم شيئًا فشيئًا ، لذلك حتى لو شرب القهوة على الفور ، فلا تأثير.

بعد سماع الضجيج من الخارج ، هرعت الخادمات إلى الداخل وأزلن بسرعة شظايا الفنجان المكسور و القهوة .

لكن دامون لم يكن الشخص الذي يستطيع ترك السم يتراكم في جسده.

قال نواه الذي كان ينقر على الطاولة بأصابعه الطويلة وهو يبتسم .

“هذا صحيح ؟ أعتقد أنها كلمات عديمة الفائدة .”

نادرًا ما يسأل بالين شيئًا أولاً ، لذا تراجعت عين نواه.

عند رؤية دامون يرتجف بمجرد النظر له ، تحولت شكوك نواه إلى يقين .

تأثر قلب آستر عندما سمعت صوت دي هين الودود الذي بدا وكأنه يزيل أي ظلام.

قال نواه الذي كان ينقر على الطاولة بأصابعه الطويلة وهو يبتسم .

عندما غادرت الخادمات الغرفة واختفت كل الأدلة ، استعاد دامون رباطة جأشه وابتسم مرة أخرى.

“إذن لما لا تشرب رشفة واحدة ؟ إنه ليس بالأمر الصعب .”

التقط نواه بعض البتلات من أحد أزهار الشعلات ، وكان يستعد لإرسالها إلى المنطقة التي أغلق فيها المعبد.

بدأ دامون ، الذي تفاجئ بطلب نواه ، بقضم شفته الجافة .

بدأت عيون آستر الكبيرة تلوح في كل الاتجاهات.

“….هاه؟ هل تشك بي الآن ؟ لماذا سأفعل هذا مع أخي على أي حال ؟”

شعر بالين أيضًا أنها لم تكن آستر ، التي كانت مظلمة عندما جاءت للرسم لأول مرة.

وكأنه ليظهر أنه مظلوم ، رفع صوته مرتفعًا حتى يظهر أنه غاضب .

“أنا لم أشرب لذا سأكون بخير .”

لقد كان موقفًا محرجًا على أي شخص أن يراه.

لأنه كان نواه الذي لم يعطي قلبه حتى لراڤيان من قبل .

ابتسم نواه وأمال رأسه إلى الجانب.

“كنت أعلم من قبل أن هذه هي شخصيته ، لكنني محبط قليلاً .”

“اهدأ هيونج ، يبدوا الأمر أكثر غرابة عندما تتصرف بهذه الطريقة .”

“متى تعتقد أنني فعلت ؟”

“أنتَ الذي تبدوا غريبًا . ما الذي تحتوي عليه القهوة ؟ لقد جعلت مني شخصًا مشبوهًا و غريبًا .”

التقط نواه بعض البتلات من أحد أزهار الشعلات ، وكان يستعد لإرسالها إلى المنطقة التي أغلق فيها المعبد.

دامون الذي كان غاضبًا لفترة طويلة ، فجأة أمسك بفنجان القهوة أمامه .

حدق نواه باهتمام دون أن يتجاهل عيني دامون ، ثم استدار بابتسامة ناعمة وغادر الغرفة.

قام بهز الكأس لأعلى ولأسفل بينما كان يتحدث ، وفاض فنجان القهوة الممتلئ وتناثر حوله.

لقد كان موقفًا محرجًا على أي شخص أن يراه.

“لا يمكنك أن تشرب؟”

حدق نواه باهتمام دون أن يتجاهل عيني دامون ، ثم استدار بابتسامة ناعمة وغادر الغرفة.

“يمكنني شربه ، لكن ما تقوله سخيف .”

لا يمكن إنهاء الأمر بمجرد تنحي راڤيان من منصبها كقديسة.

على الرغم من كلمات نواه الاستفزازية ، تعثر وفقد فنجان قهوته في الهواء.

***

سقط الفنجان على الأرض وتحطم في النهاية.  تناثرت شظايا الزجاج في كل الاتجاهات.

“هذه فكرة جيدة. لنفعلها.”

بالطبع ، القهوة الموجودة بالداخل انقلبت تمامًا وتبللت الأرضية.

لم يكن قلبي مخدرًا ، لكنه كان يخفق و أشعر بالألم فيه .

“آه ، يا. انزلقت يدي. أنا آسف لأنني ارتكبت مثل هذا الخطأ … ألم تتأذى؟”

أخذ نوح بتلات الزهرة التي أحضرها ومضغها جيدًا.

لقد تظاهر بالأسف ، لكن نبرته و أفعاله كانت غير طبيعية .

كان هذا أيضًا السبب الذي جلعه لا يستطيع أن يسامح راڤيان والمعبد لمحاولة منع تلك السعادة مرة أخرى.

“عليكَ توخي الحذر .”

أعتقد أنني أحب هذه الطفلة .

عبس نواه و نفض ثيابه .

لحسن الحظ ، كانت المسافة بعيدة ، لذلك لم تتناثر  القهوة أو شظايا الفنجان على نواه.

لحسن الحظ ، كانت المسافة بعيدة ، لذلك لم تتناثر  القهوة أو شظايا الفنجان على نواه.

–يتبع …

بعد سماع الضجيج من الخارج ، هرعت الخادمات إلى الداخل وأزلن بسرعة شظايا الفنجان المكسور و القهوة .

عند رؤية تعبيرات آستر المظلمة ، ضاقت عيون دي هين .

في هذه الأثناء ، مرت نظرات باردة بين نواه ودامون .

في البداية كان يشعر براحة مروعة لأنه ، على الأقل ، لم يكن في مثل هذا الموقف.

عندما غادرت الخادمات الغرفة واختفت كل الأدلة ، استعاد دامون رباطة جأشه وابتسم مرة أخرى.

سأل بالين ، الذي كان يستمع إليه وهو يتحدث إلى نفسه ، مليئًا بالحنين إلى الماضي ، بعناية ، ولم يمشي معه.

“ألم أفعل ذلك لأنني غاضب لأنكَ تتحدث بالهراء ؟”

“هذا صحيح ؟ أعتقد أنها كلمات عديمة الفائدة .”

“إذن هذا بسببي ؟”

في غرفة جلوس الدوق الأكبر بعد فترة طويلة ، كانت آستر والتوأم و دي هين يجتمعون ويتقابلون اجتماعًا عائليًا .

تحول تعبير نواه الآن إلى ازدراء ، كما لو كان ينظر إلى دودة تافهة.

بعد سماع الضجيج من الخارج ، هرعت الخادمات إلى الداخل وأزلن بسرعة شظايا الفنجان المكسور و القهوة .

لطالما فكر في دامون على أنه جزء من عائلته ، لكنه مسح كل هذه الأفكار الآن .

لطالما فكر في دامون على أنه جزء من عائلته ، لكنه مسح كل هذه الأفكار الآن .

خفض نواه صوته و شبك يديه معًا ، معتقدًا أنه لا داعي لمعاملته كالأخ الأكبر بعد الآن .

دامون ، الذي طغت عليه لحظات ، شك في عينيه عندما رأى ظهر نواه ، الذي ظهر فجأة وكأنه متضخم بشكل كبير.

“دامون هيونج ، أعتقد أنكَ نسيت ، لذلك سأقول لكَ . أنا ولي العهد .”

“اهدأ هيونج ، يبدوا الأمر أكثر غرابة عندما تتصرف بهذه الطريقة .”

“ماذا ؟”

“عندما أتت لرسمكَ ؟”

“لقد جئت إلى هنا مرة واحدة لأنني كنت أشعر بالفضول بشأن ما كان يحدث هذه المرة ، ولكن في المرة القادمة ، إذا كان هناك أي شيء آخر ، فسيأتي هيونغ مباشرة لي .”

التقط نواه بعض البتلات من أحد أزهار الشعلات ، وكان يستعد لإرسالها إلى المنطقة التي أغلق فيها المعبد.

“أنت …..”

“اهدأ هيونج ، يبدوا الأمر أكثر غرابة عندما تتصرف بهذه الطريقة .”

نهض نواه من على الأريكة وهو يشاهد دامون يرتجف بسبب ثقته المكسورة .

“السبب الذي جعلكَ تقرر فجأة أنكَ تريد أن تكون وليًا للعهد ….”

“ودعنا لا نفعل أي شيء لئيم لبعضنا البعض ، أليس هذا محرج ، صحيح ؟”

وغضب من الموقف الذي لم يستطع الخروج من طريقه وداس بقدميه بغضب.

حدق نواه باهتمام دون أن يتجاهل عيني دامون ، ثم استدار بابتسامة ناعمة وغادر الغرفة.

نادرًا ما يسأل بالين شيئًا أولاً ، لذا تراجعت عين نواه.

دامون ، الذي طغت عليه لحظات ، شك في عينيه عندما رأى ظهر نواه ، الذي ظهر فجأة وكأنه متضخم بشكل كبير.

كان لا يزال هناك أكثر من نصف السائل المتبقي في القنينة التي أعطتها له راڤيان .

“ماهذا الطفل ؟”

في لحظة ما كنت أغفو ، لكنني لم أكن خائفًا لأنني كنت قادرًا على لقاء آستر في حلمي .

وغضب من الموقف الذي لم يستطع الخروج من طريقه وداس بقدميه بغضب.

“أنت …..”

ثم صرخ عندما علقت قدميه في شظية من زجاج الفنجان التي لم يتم ابعادها .

عند هذه الكلمات ، توقف نواه و نظر إلى السماء بابتسامة .

“آآهههه !!”

تحول تعبير نواه الآن إلى ازدراء ، كما لو كان ينظر إلى دودة تافهة.

“جلالتك ، هل أنتَ بخير؟”

“هذا صحيح .”

بدأ السكرتير عند الباب واندفع إلى الداخل.

“آه ، لم يتم تنظيف الأرضية بشكل صحيح ! أحضر الخادمات اللاتي دخلن لهنا في وقت سابق ! كيف يجرؤن على تركي أؤذي قدمي !”

كان يطحن أسنانه ، في انتظار دخول الخادمات.

عندما رأى أقدامه المجروحة تأوه و صرخ بصوت عال غير قادر على احتواء غضبه .

في هذه الأثناء ، مرت نظرات باردة بين نواه ودامون .

كان يطحن أسنانه ، في انتظار دخول الخادمات.

لا يظهر التأثير مباشرة بعد الأكل ، ويتراكم السم في الجسم شيئًا فشيئًا ، لذلك حتى لو شرب القهوة على الفور ، فلا تأثير.

‘إنه سريع البديهة لذا لا يمكنني طعنه بشكل مباشر ، عليّ أن أجد طريقة أخرى .’

“يمكنني شربه ، لكن ما تقوله سخيف .”

كان لا يزال هناك أكثر من نصف السائل المتبقي في القنينة التي أعطتها له راڤيان .

أومأ بالين عندما علم أن نواه ، الذي لم يكن مهتمًا بالسلطة ، سبب تغيره منذ شفاه مرضه .

في هذه الأثناء ، خرج نواع من الغرفة و جرف شعره للخلف بتعبير يوحي على القرف .

لقد كان موقفًا محرجًا على أي شخص أن يراه.

“كنت أعلم من قبل أن هذه هي شخصيته ، لكنني محبط قليلاً .”

أومأ بالين عندما علم أن نواه ، الذي لم يكن مهتمًا بالسلطة ، سبب تغيره منذ شفاه مرضه .

“هل أنتَ بخير ؟ ماذا إن تعرضت للتسمم حقًا ؟ أخشى أن تتعرض للتسمم دون علمكَ .”

عندما رأى أقدامه المجروحة تأوه و صرخ بصوت عال غير قادر على احتواء غضبه .

قال بالين ، الذي كان يحافظ دائمًا يحمي ظهر نواه مثل الظل ، بقلق.

عبس نواه و نفض ثيابه .

“أنا لم أشرب لذا سأكون بخير .”

أعتقد أنني أحب هذه الطفلة .

ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما الذي كان سيفعله ، لذلك توجه إلى المخزن حيث تم فرز الزهور المقدسة الخاصة بآستر .

وغضب من الموقف الذي لم يستطع الخروج من طريقه وداس بقدميه بغضب.

التقط نواه بعض البتلات من أحد أزهار الشعلات ، وكان يستعد لإرسالها إلى المنطقة التي أغلق فيها المعبد.

‘إنه سريع البديهة لذا لا يمكنني طعنه بشكل مباشر ، عليّ أن أجد طريقة أخرى .’

“هذا يجب أن يكون كافيا .”

ولكن من أجل جعل هذه المشاعر مفهومة ، كان عليها أن تخبر عائلتها بما مرت به .

من الممكن أن يكون أكثر فعالية إن أخذه عن طريق غليه ، لكن بتلات الشعلات كانت أيضًا بمثابة دواء .

نادرًا ما يسأل بالين شيئًا أولاً ، لذا تراجعت عين نواه.

أخذ نوح بتلات الزهرة التي أحضرها ومضغها جيدًا.

“متى تعتقد أنني فعلت ؟”

“كيف تُبلي آستر ؟”

“إذا نُشرت الشائعات و استقالت القديسة الحالية و تغير جميع الكهنة ، فلن يتمكن المعبد من لمسكِ بعد الآن ، هل هذا كافٍ ؟”

سأل بالين ، الذي كان يستمع إليه وهو يتحدث إلى نفسه ، مليئًا بالحنين إلى الماضي ، بعناية ، ولم يمشي معه.

في لحظة ما كنت أغفو ، لكنني لم أكن خائفًا لأنني كنت قادرًا على لقاء آستر في حلمي .

“سيدي ، لديّ سؤال لكَ .”

“هل كنتَ تعرف الآنسة من قبل ؟ على حد علمي ، لابدَ أنها كانت المرة الأولى التي قابلتها بها …”

“ماذا ؟”

“هل رأيت آستر مؤخرًا ؟ إنها تضحك بسعادة .”

نادرًا ما يسأل بالين شيئًا أولاً ، لذا تراجعت عين نواه.

كان يقول هذا على سبيل المزاح ، ولكن لم يكن هناك من طريقة لا يمكن أن يشعر بها دامون بالأشواك المغروسة في كلماته.

“متى بدأت في الإعجاب بها كثيرًا ؟”

دفع دامون فنجان قهوته بعيدًا ، وبالكاد نظر في عيني نواه .

لقد كان فضوليًا لأنه كان بالين ، الشخص الذي يراقب نواه طوال الوقت .

“أنت …..”

لأنه كان نواه الذي لم يعطي قلبه حتى لراڤيان من قبل .

“هذا ….”

عند هذه الكلمات ، توقف نواه و نظر إلى السماء بابتسامة .

أليسوا أناس فظيعين يرددون نفس الشيء ليس مرة واحدة بل 14 مرة؟

“متى تعتقد أنني فعلت ؟”

في غرفة جلوس الدوق الأكبر بعد فترة طويلة ، كانت آستر والتوأم و دي هين يجتمعون ويتقابلون اجتماعًا عائليًا .

“عندما أتت لرسمكَ ؟”

–يتبع …

“لا .”

في البداية كان يشعر براحة مروعة لأنه ، على الأقل ، لم يكن في مثل هذا الموقف.

ابتسم نواه بهدوء و بصق البتلات التي كانت في فمه .

لكن دامون لم يكن الشخص الذي يستطيع ترك السم يتراكم في جسده.

“أطول بكثير من ذلك … ربما يكون الوقت الذي دخلت فيه إلى الملجأ ؟ ربما مرّ أربع فصول .”

بعد الانتهاء من قرارها ، مسحت إستير يديها من فتات الفول السوداني ، ثم أغمضت عينيها.

في الواقع ، لم يكن نواه نفسه يعرف الوقت بالضبط.

وغضب من الموقف الذي لم يستطع الخروج من طريقه وداس بقدميه بغضب.

مثلما أنه من المستحيل معرفة متى تغيرت الفصول بالضبط ، تغيرت مشاعره تجاه آستر بشكل طبيعي.

“آه ، يا. انزلقت يدي. أنا آسف لأنني ارتكبت مثل هذا الخطأ … ألم تتأذى؟”

كان نواه ينتظر بيأس لحظات موته . لكن بدت آستر في حلمه أسوأ بكثير .

أليسوا أناس فظيعين يرددون نفس الشيء ليس مرة واحدة بل 14 مرة؟

في البداية كان يشعر براحة مروعة لأنه ، على الأقل ، لم يكن في مثل هذا الموقف.

خفض نواه صوته و شبك يديه معًا ، معتقدًا أنه لا داعي لمعاملته كالأخ الأكبر بعد الآن .

ثم ، بعد أن اكتشف أن آستر ، التي تظهر في أحلامه مرارًا وتكرارًا كل ليلة ، هي شخص حقيقي ، فإنه كان يشعر بالتوتر ولا يمكنه تحمل ذلك.

عبس نواه و نفض ثيابه .

“هل كنتَ تعرف الآنسة من قبل ؟ على حد علمي ، لابدَ أنها كانت المرة الأولى التي قابلتها بها …”

آستر ، التي بدأت تتغلغل شيئًا فشيئًا ، سيطرت على كل شيء عن نواه وحفرت بعمق.

“إنه سر لا يعرفه بالين .”

“آه ، يا. انزلقت يدي. أنا آسف لأنني ارتكبت مثل هذا الخطأ … ألم تتأذى؟”

ابتسم نواه بهدوء و حدق في بالين .

عند هذه الكلمات ، توقف نواه و نظر إلى السماء بابتسامة .

“بسبب آستر أنا على قيد الحياة .”

سأل بالين ، الذي كان يستمع إليه وهو يتحدث إلى نفسه ، مليئًا بالحنين إلى الماضي ، بعناية ، ولم يمشي معه.

لقد تحمل كل يوم أراد فيه الموت بعدما رأى آستر في حلمه .

“آسفة .”

في لحظة ما كنت أغفو ، لكنني لم أكن خائفًا لأنني كنت قادرًا على لقاء آستر في حلمي .

“إنه سر لا يعرفه بالين .”

أعتقد أنني أحب هذه الطفلة .

كان يطحن أسنانه ، في انتظار دخول الخادمات.

لم يكن قلبي مخدرًا ، لكنه كان يخفق و أشعر بالألم فيه .

من الممكن أن يكون أكثر فعالية إن أخذه عن طريق غليه ، لكن بتلات الشعلات كانت أيضًا بمثابة دواء .

آستر ، التي بدأت تتغلغل شيئًا فشيئًا ، سيطرت على كل شيء عن نواه وحفرت بعمق.

“إذا نُشرت الشائعات و استقالت القديسة الحالية و تغير جميع الكهنة ، فلن يتمكن المعبد من لمسكِ بعد الآن ، هل هذا كافٍ ؟”

“هل رأيت آستر مؤخرًا ؟ إنها تضحك بسعادة .”

“رأيتِ ؟ أخبرتكِ أن والدي سوف يوافق على الفور .”

“نعم ، لقد تغيرت كثيرًا .”

عندما نظر دي هين إلى آستر التي كانت تقشر الفول السوداني ، سأل فجأة .

شعر بالين أيضًا أنها لم تكن آستر ، التي كانت مظلمة عندما جاءت للرسم لأول مرة.

كان يطحن أسنانه ، في انتظار دخول الخادمات.

“أريد حمايتها حتى تتمكن من الاستمرار في الابتسام هكذا .”

“سأعمل بجد على التأكد من عدم إبعاد الضحكات عن وجه آستر .”

“السبب الذي جعلكَ تقرر فجأة أنكَ تريد أن تكون وليًا للعهد ….”

تحول تعبير نواه الآن إلى ازدراء ، كما لو كان ينظر إلى دودة تافهة.

“هذا صحيح .”

***

أومأ بالين عندما علم أن نواه ، الذي لم يكن مهتمًا بالسلطة ، سبب تغيره منذ شفاه مرضه .

–يتبع …

“سأعمل بجد على التأكد من عدم إبعاد الضحكات عن وجه آستر .”

“هذا ….”

فكر نواه في أن بقية حياته كانت لآستر .

“إنه سر لا يعرفه بالين .”

ما كان يريده نواه هو سعادة آستر فقط .

أليسوا أناس فظيعين يرددون نفس الشيء ليس مرة واحدة بل 14 مرة؟

كان هذا أيضًا السبب الذي جلعه لا يستطيع أن يسامح راڤيان والمعبد لمحاولة منع تلك السعادة مرة أخرى.

عندما غادرت الخادمات الغرفة واختفت كل الأدلة ، استعاد دامون رباطة جأشه وابتسم مرة أخرى.

يجب معاقبة راڤيان والمعبد ، الذي ارتكب خطيئة لا تمحى ضد آستر.

أومأ بالين عندما علم أن نواه ، الذي لم يكن مهتمًا بالسلطة ، سبب تغيره منذ شفاه مرضه .

لكنهم لم يفعلوا شيئًا في تلكَ الحياة ؟

ووضعها في فم آستر المفتوح .

هذا العذر لا يعمل .

“هذا يجب أن يكون كافيا .”

أليسوا أناس فظيعين يرددون نفس الشيء ليس مرة واحدة بل 14 مرة؟

ثم صرخ عندما علقت قدميه في شظية من زجاج الفنجان التي لم يتم ابعادها .

“يجب أن أزيل القمامة بسرعة .”

***

تحرك نواع بصوت بارد كالجليد .

لا يمكن إنهاء الأمر بمجرد تنحي راڤيان من منصبها كقديسة.

***

في الواقع ، لم يكن نواه نفسه يعرف الوقت بالضبط.

في غرفة جلوس الدوق الأكبر بعد فترة طويلة ، كانت آستر والتوأم و دي هين يجتمعون ويتقابلون اجتماعًا عائليًا .

عندما نظر دي هين إلى آستر التي كانت تقشر الفول السوداني ، سأل فجأة .

كان صوت تقشير الفول السوداني الموضوع كوجبات خفيفة وتردد صدى ثرثرة آستر في غرفة المعيشة.

كان نواه ينتظر بيأس لحظات موته . لكن بدت آستر في حلمه أسوأ بكثير .

“….لذلك فكرت في أنه سيكون من الجيد نشر الشائعات ، لكن ما الذي يظنه والدي ؟”

في لحظة ما كنت أغفو ، لكنني لم أكن خائفًا لأنني كنت قادرًا على لقاء آستر في حلمي .

نظرت آستر ، التي عملت بجد لتنظيم أفكارها ، إلى دي هين بعيون مشرقة.

نظرت آستر ، التي عملت بجد لتنظيم أفكارها ، إلى دي هين بعيون مشرقة.

“هذه فكرة جيدة. لنفعلها.”

“هذا ….”

“ألا يمكنك التفكير في الأمر أكثر من ذلك؟”

قال دي هين أنه لا داعي للقلق ، وبينما كان يستمع إلى آستر ، التقط الفول السوداني المقشر.

“رأيتِ ؟ أخبرتكِ أن والدي سوف يوافق على الفور .”

مضغطت آستر الفول السوداني و تحدثت بالتفصيل عن الخطة التي وضعتها مع إخوتها .

فوجئت آستر ، و ابتسم دينيس قائلاً أن توقعه كان صحيحًا .

عندما نظر دي هين إلى آستر التي كانت تقشر الفول السوداني ، سأل فجأة .

“إنه شيء تريدين القيام به أولاً ، ولكن هناك بعض الأشياء التي لا يمكنك القيام بها.”

لكنهم لم يفعلوا شيئًا في تلكَ الحياة ؟

قال دي هين أنه لا داعي للقلق ، وبينما كان يستمع إلى آستر ، التقط الفول السوداني المقشر.

“إذن هذا بسببي ؟”

ووضعها في فم آستر المفتوح .

“….لذلك فكرت في أنه سيكون من الجيد نشر الشائعات ، لكن ما الذي يظنه والدي ؟”

“……لذيذ.”

عبس نواه و نفض ثيابه .

مضغطت آستر الفول السوداني و تحدثت بالتفصيل عن الخطة التي وضعتها مع إخوتها .

“بسبب آستر أنا على قيد الحياة .”

“أولاً ، لدينا طفل نعتني به قد صنع أغنية ، هو يدعى جيروم .”

عند هذه الكلمات ، توقف نواه و نظر إلى السماء بابتسامة .

“الغناء هو أيضًا طريقة جيدة. سأضطر إلى الاتصال بالأتباع وتعليمهم.”

عندما نظر دي هين إلى آستر التي كانت تقشر الفول السوداني ، سأل فجأة .

عندما نظر دي هين إلى آستر التي كانت تقشر الفول السوداني ، سأل فجأة .

دامون الذي كان غاضبًا لفترة طويلة ، فجأة أمسك بفنجان القهوة أمامه .

“إذا نُشرت الشائعات و استقالت القديسة الحالية و تغير جميع الكهنة ، فلن يتمكن المعبد من لمسكِ بعد الآن ، هل هذا كافٍ ؟”

و عندما نظرت لشكل عائلتها التيوكان أمامها شعرت أنها في مشكلة .

في لحظة ، وصلت القوة إلى يد إستير ، وتناثرت قشرة الفول السوداني على الأرض .

“أنا لم أشرب لذا سأكون بخير .”

“آسفة .”

“يمكنني شربه ، لكن ما تقوله سخيف .”

بدهشة ، عضت آستر فمها و شدت على ملابسها .

ابتسم نواه بهدوء و بصق البتلات التي كانت في فمه .

و عندما نظرت لشكل عائلتها التيوكان أمامها شعرت أنها في مشكلة .

“أطول بكثير من ذلك … ربما يكون الوقت الذي دخلت فيه إلى الملجأ ؟ ربما مرّ أربع فصول .”

‘هذا ليس كافيًا .’

يجب معاقبة راڤيان والمعبد ، الذي ارتكب خطيئة لا تمحى ضد آستر.

أربع عشرة حياة و الحبس في المعبد و المعاملة السيئة من راڤيان .

تحول تعبير نواه الآن إلى ازدراء ، كما لو كان ينظر إلى دودة تافهة.

لا يمكن إنهاء الأمر بمجرد تنحي راڤيان من منصبها كقديسة.

أعتقد أنني أحب هذه الطفلة .

ولكن من أجل جعل هذه المشاعر مفهومة ، كان عليها أن تخبر عائلتها بما مرت به .

مضغطت آستر الفول السوداني و تحدثت بالتفصيل عن الخطة التي وضعتها مع إخوتها .

“راڤيان كالوحش .”

“هذا صحيح ؟ أعتقد أنها كلمات عديمة الفائدة .”

عند رؤية تعبيرات آستر المظلمة ، ضاقت عيون دي هين .

“هل رأيت آستر مؤخرًا ؟ إنها تضحك بسعادة .”

لا يزال يتذكر بوضوح كيف كانت استير حزينة في ليلة الرعد.

–يتبع …

“ماذا فعلت بكِ راڤيان و المعبد ؟”

“ألا يمكنك التفكير في الأمر أكثر من ذلك؟”

“هذا ….”

خفض نواه صوته و شبك يديه معًا ، معتقدًا أنه لا داعي لمعاملته كالأخ الأكبر بعد الآن .

بدأت عيون آستر الكبيرة تلوح في كل الاتجاهات.

“……لذيذ.”

“آستر ، نحن بالفعل بجانبكِ . ألن تثقي بنا و تخبرينا ؟”

ابتسم نواه بهدوء و بصق البتلات التي كانت في فمه .

تأثر قلب آستر عندما سمعت صوت دي هين الودود الذي بدا وكأنه يزيل أي ظلام.

تحرك نواع بصوت بارد كالجليد .

“لدي شيء أريد أن أريكم إياه.”

نظرت آستر ، التي عملت بجد لتنظيم أفكارها ، إلى دي هين بعيون مشرقة.

بعد الانتهاء من قرارها ، مسحت إستير يديها من فتات الفول السوداني ، ثم أغمضت عينيها.

“نعم ، لقد تغيرت كثيرًا .”

خلقت الرموش الطويلة التي تشبه الدمية ظلًا عميقًا على خدود إستر المحدبة

“متى بدأت في الإعجاب بها كثيرًا ؟”

–يتبع …

“أنا لم أشرب لذا سأكون بخير .”

كان لا يزال هناك أكثر من نصف السائل المتبقي في القنينة التي أعطتها له راڤيان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط