نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 139

شعرت آستر بالقلق و سرعان ما رافقتها إلى الداخل .

كانت آستر في حيرة شديدة من صوت شارون الجذاب.

“جدتي ، هل أنت بخير؟ من أين أتيتِ ؟”

“سمعت أنها دعوة مهمة جدًا ، وقد جاؤوا بهدايا يقولون أنهم يريدون منكِ الحضور .”

“أوه ، ساقاي لا تتحركان بحرية هذه الأيام.”

شارون أيضا حاولت جاهدة أن تعبر عن نفسها لآستر التي كانت تضيق عينيها و لم تكف عن الشك .

ربتت السيدة العجوز مرة أخرى على ساقها التي كانت تعرج من قبل و قالت بضعف .

أخرجت شارون من ذراعيها بطاقة تثبت هويتها وأظهرتها لآستر.

“سألقي نظرة .”

“لا ؟”

أجلست آستر الجدة على كرسي و جلست بجانبها .

“سألقي نظرة .”

و بالطبع كانت يقظة .

كانت عيون آستر الوردية وعيون شارون السماوية متشابكتان تمامًا واستكشفا بعضهما البعض.

قبل أن تعالج أي شخص ، فهي تقرأ الهالة أولاً في كل مرة ، وإذا كان هناك أي هالة ، فإنها لا تعالج الشخص بشكل مباشر بل تستخدم الدواء .

“لا ؟”

لم تشعر آستر من هذه الجدة بأي طاقة لإيذاءها على الإطلاق .

سمعت بشكل غامض عن وجود مجلس الشيوخ ، لكنني عرفتها لأول مرة.

“لا ؟”

شعرت آستر بالقلق و سرعان ما رافقتها إلى الداخل .

لكن آستر التي أمسكت يد السيدة العجوز لفحصها باستخدام قوتها ، ابتسمت .

بالإضافة إلى ذلك ، أليس المعبد فاسدًا مثل راڤيان ؟

ظنت أن هناك خطب ما في ساقيها أو أنها تعاني من مرض ، لكن جسدها كان جيدًا .

‘أنا أحب حياتي الآن .’

بالإضافة لذلك كانت الملابس التي كانت ترتديها ممزقة تقريبًا لكن يدها كانت جيدة جدًا .

“الأمر ليس كذلك. أريد فقط أن أعيد مكان القديس إلى صاحبه الأصلي.”

عندما شعرت أنه لا شيء بها بدأت آستر تشك في المرأة العجوز .

‘سيكون هذا مثيرًا .’

“هل أنت مريضة حقًا يا جدتي؟”

لم تشعر آستر من هذه الجدة بأي طاقة لإيذاءها على الإطلاق .

عندما سمعت صوت آستر الواضح ، خلعت المرأة العجوز القبعة القديمة التي كانت ترتديها .

ظنت أن هناك خطب ما في ساقيها أو أنها تعاني من مرض ، لكن جسدها كان جيدًا .

تم الكشف عن وجه المرأة العجوز وكانت العيون التي التقت بها واضحة جدًا لدرجة أن آستر أصيبت بالدهشة للحظات.

كانت عيون آستر الوردية وعيون شارون السماوية متشابكتان تمامًا واستكشفا بعضهما البعض.

“…من أنتِ ؟”

شعرت آستر بالقلق و سرعان ما رافقتها إلى الداخل .

أدركت آستر أنها شخص غير عادي ، فتوقفت وتراجعت.

اقتربت دوروثي منها بهدوء .

بمجرد رؤية ردة الفعل ، ركض ڤيكتور إلى الأمام و اعترض بين آستر و المرأة العجوز .

ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .

“هل هي غريبة ؟”

عندما قامت بتصويب جلستها ، شعرت وكأنها شخص مختلف تمامًا عن ذي قبل.

“لا أعلم .”

“أردت أن أتحقق. هل أنتِ حقاً سيدة الوحي ؟”

عندما بدّت مشبوهة ، لفت شارون عينيها و مدّت ظهرها الذي كان منحنيًا طوال الوقت .

“كيف علمتِ على الفور أنه لم يكن هناك شيء خاطئ في ساقي؟”

“كيف علمتِ على الفور أنه لم يكن هناك شيء خاطئ في ساقي؟”

لم ترغب آستر في التفكير في سلام الإمبراطورية ، أو التضحية من أجل الجميع ، أو أي شيء من هذا القبيل.

تغير صوتها و نبرتها في لحظة .

عندما بدّت مشبوهة ، لفت شارون عينيها و مدّت ظهرها الذي كان منحنيًا طوال الوقت .

عندما قامت بتصويب جلستها ، شعرت وكأنها شخص مختلف تمامًا عن ذي قبل.

عندما سمعت صوت آستر الواضح ، خلعت المرأة العجوز القبعة القديمة التي كانت ترتديها .

‘من الواضح أنها نبيلة.’

بعد سماع هذه القصة ، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها ليست شخصًا تحت إمرة راڤيان .

كان شخصًا لديه ثقافة أرستقراطية بشكل طبيعي في جسده.

“اتبعيني .”

“لا يوجد مشكلة ، لا داعي للعلاج .”

عندما وصلت إلى الملجأ ، تحولت نظرة شارون إلى القفازات التي كانت ترتديها ، والتي لم تنساها أبدًا.

“هذا صحيح ، لكن ليس من السهل الحكم بهذه السرعة . يبذل الكهنة العاديون قصارى جهدهم لفحص المريض عندما يمرض .”

‘ستعرف ذلك على أي حال .’

وافقت شارون على كلام آستر لكنها لم تخفِ دهشتها .

لكنها تفاجأت من الكلمات اللاحقة ،

“هل أنتِ من المعبد ؟”

“أيتها القديسة.”

استاءت آستر من فكرة أن المرأة العجوز قد تكون قد تم ارسالها من المعبد .

بعد سماع هذه القصة ، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها ليست شخصًا تحت إمرة راڤيان .

“هذا صحيح ، لكنه قد يكون خاطئًا أيضًا .”

وافقت شارون على كلام آستر لكنها لم تخفِ دهشتها .

ضيّقت آستر عينيها في الإجابة الغامضة.

‘إنها المرة الأولى التي أراها فيها .’

“هل يمكننا التحدث بهدوء للحظة؟”

خفق قلبي دون سبب عندما سمعت أن راڤيان قد تُطرد.

“أخبريني من أنتِ ؟”

“لقد بحثت حولكِ قبل أن آتي ، في الأصل كنتِ مرشحة في المعبد ، صحيح ؟”

“أنا ….”

“أخبريني من أنتِ ؟”

أخرجت شارون من ذراعيها بطاقة تثبت هويتها وأظهرتها لآستر.

علاوة على ذلك ، في أول أمس ، رأيت كمية كبيرة من الزهور من الملجأ يتم إرسالها إلى مكان ما في عربة.

“أنا شارون دي بارسيندو ، عضوة في مجلس الشيوخ الخاص بالمعبد .”

ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة للإعلان عن تعيين قديسة مزيفة في المعبد.

واتسعت عينا آستر عندما رأت اللوحة الحمراء.

تم الكشف عن وجه المرأة العجوز وكانت العيون التي التقت بها واضحة جدًا لدرجة أن آستر أصيبت بالدهشة للحظات.

‘إنها المرة الأولى التي أراها فيها .’

كانت في مرة غاضبة بشكل لا يطاق من موقف المعبد .

إذا كان هناك لوحة حمراء تم إعطاؤها لعدد قليل من شيوخ المعابد ، فيمكنه الذهاب بحرية إلى أي مكان في الإمبراطورية.

كان من المؤكد أن راڤيان لم تجتاز هذا الاختبار أبدًا .

لقد سمعت بها فقط ، لكن آستر كانت في حيرة من أمرها لأنها كانت المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا من مجلس الشيوخ .

“المعبد في أمس الحاجة إلى نورك. سنكون في انتظاركِ .”

“في الواقع ، كنت أراقبك في الملجأ منذ أيام.”

“أنا ….”

لكنها تفاجأت من الكلمات اللاحقة ،

“أنا لا أفهم ما تقولينه .”

“لماذا؟”

‘ستعرف ذلك على أي حال .’

“أردت أن أتحقق. هل أنتِ حقاً سيدة الوحي ؟”

ظنت أن هناك خطب ما في ساقيها أو أنها تعاني من مرض ، لكن جسدها كان جيدًا .

بعد سماع هذه القصة ، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها ليست شخصًا تحت إمرة راڤيان .

“أوه ، ساقاي لا تتحركان بحرية هذه الأيام.”

إن كانت حقًا من جانب راڤيان ، فلا توجد هناك طريقة يمكنها بها التحدث بصراحة .

“هل أنت مريضة حقًا يا جدتي؟”

“أنا لست من المعبد . فقط أردت أن أقابلكِ ، لقد فعلت ذلك بشكل تعسفي .”

و بالطبع كانت يقظة .

شارون أيضا حاولت جاهدة أن تعبر عن نفسها لآستر التي كانت تضيق عينيها و لم تكف عن الشك .

ربتت السيدة العجوز مرة أخرى على ساقها التي كانت تعرج من قبل و قالت بضعف .

‘ستعرف ذلك على أي حال .’

“لا يوجد مشكلة ، لا داعي للعلاج .”

أومأت آستر برأسها بعدما فكرت في رؤساء الكهنة اللذين جاءوا إلى الملجأ سرًا في المرة الماضية و فكرت في أنها تريد ان تسمع لما تقوله .

لقد كانت حالة طارئة لدرجة أن الإمبراطورية يمكن أن تنهار إذا لم يكن هناك قديسة للحفاظ على الحدود .

“اتبعيني .”

عندما قامت بتصويب جلستها ، شعرت وكأنها شخص مختلف تمامًا عن ذي قبل.

قادت شارون إلى غرفة صغيرة حيث لن يكون هناك خطر في سماع أحد ما المحادثة و جلست مقابلة لها .

تغير صوتها و نبرتها في لحظة .

في حالة وجود وضع خطير محتمل ، رافقتها للتحدث مع إخوتها ، ووقف ڤيكتور بينها وبين شارون.

بعد سماع هذه القصة ، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها ليست شخصًا تحت إمرة راڤيان .

“تحدثي الآن ، لماذا تريدين التحدث معي بمفردكِ ؟”

“لا ؟”

“أنتِ تعلمين بالفعل أنكِ القديسة ، صحيح ؟”

آستر ، التي عادت إلى المنزل بعد لقاء شارون ، استلقت في الفراش دون طاقة.

حدقت شارون في آستر و سألت بجدية .

“لقد تدهور المعبد الآن كثيرًا. لماذا حدث هذا ؟ لم يكن من المفترض أن يكون على هذا النحو.”

تظاهرت آستر بأنها لا تعرف ، دون تغيير تعبيرها.

‘إنها المرة الأولى التي أراها فيها .’

“أنا لا أفهم ما تقولينه .”

بالإضافة إلى ذلك ، أليس المعبد فاسدًا مثل راڤيان ؟

“أليست تلك القفازات تستخدم لتغطية الوعي؟”

“أيتها القديسة.”

عندما وصلت إلى الملجأ ، تحولت نظرة شارون إلى القفازات التي كانت ترتديها ، والتي لم تنساها أبدًا.

“تحدثي الآن ، لماذا تريدين التحدث معي بمفردكِ ؟”

تفاجأت آستر من النظرة رغم أنها لم تكن على علم بذلك و طوت ذراعها على عجل.

‘ستعرف ذلك على أي حال .’

“لماذا تصرين أن الأمر غير صحيح ؟”

علاوة على ذلك ، في أول أمس ، رأيت كمية كبيرة من الزهور من الملجأ يتم إرسالها إلى مكان ما في عربة.

“لأنها ليست أنا .”

‘ستعرف ذلك على أي حال .’

مهما نفت ذلك ، كانت شارون التي تراقب آستر في الملجأ لعدة أيام مقتنعة أنها القديسة .

قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،

كما قال كايل ، استخدام غير محدود للقوة المقدسة .

اقتربت دوروثي منها بهدوء .

علاوة على ذلك ، في أول أمس ، رأيت كمية كبيرة من الزهور من الملجأ يتم إرسالها إلى مكان ما في عربة.

اقتربت دوروثي منها بهدوء .

قد يعتقد البعض الآخر أنها زهرة عادية ، لكن شارون تعرفت عليها على أنها شعلات .

تساءلت عما إذا كان شارون قد ذهب إلى منزلها فنهضت و جلست .

لا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر على القدرة على رعاية الشعلات إلا أنها قديسة .

ارتجفت رموش آستر لأنها لم تكن لديها أدنى فكرة.

“لقد بحثت حولكِ قبل أن آتي ، في الأصل كنتِ مرشحة في المعبد ، صحيح ؟”

“سألقي نظرة .”

“هذا صحيح . لقد باعني الكهنة الجُدد و بفضلهم أنا بخير .”

لأول مرة منذ أن بدأت آستر المحادثة ، ابتسمت لشارون.

بغض النظر عن مدر رغبة دي هين في تبنيها فإن المعبد لم يكن ليسمح بذلك أبدًا .

تم الكشف عن وجه المرأة العجوز وكانت العيون التي التقت بها واضحة جدًا لدرجة أن آستر أصيبت بالدهشة للحظات.

“شكرًا جزيلاً .”

كم كان من الصعب العثور على السعادة ، لكنها الآن بحاجة إلى الثقة .

لأول مرة منذ أن بدأت آستر المحادثة ، ابتسمت لشارون.

لم ترغب آستر في التفكير في سلام الإمبراطورية ، أو التضحية من أجل الجميع ، أو أي شيء من هذا القبيل.

عندما رأت شارون الابتسامة ، كانت مرتبكة وسرعان ما أصبحت شاحبة.

عندما رأت شارون الابتسامة ، كانت مرتبكة وسرعان ما أصبحت شاحبة.

“لقد تدهور المعبد الآن كثيرًا. لماذا حدث هذا ؟ لم يكن من المفترض أن يكون على هذا النحو.”

“لا أعلم .”

“أنا لا اهتم .”

بالإضافة لذلك كانت الملابس التي كانت ترتديها ممزقة تقريبًا لكن يدها كانت جيدة جدًا .

هزت آستر رأسها بقوة متجاهلة كلام شارون .

“لماذا تصرين أن الأمر غير صحيح ؟”

“أيتها القديسة.”

مهما نفت ذلك ، كانت شارون التي تراقب آستر في الملجأ لعدة أيام مقتنعة أنها القديسة .

“لا تناديني بهذه الطريقة .”

استاءت آستر من فكرة أن المرأة العجوز قد تكون قد تم ارسالها من المعبد .

نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة للغاية ، التي لم تخف كراهيتها تجاه المعبد.

ضحكت آستر عبثًا على الملاحظة السخيفة.

“لا يوجد قديسة الآن . الإمبراطورية حقًا بحاجة إليكِ .”

قد يعتقد البعض الآخر أنها زهرة عادية ، لكن شارون تعرفت عليها على أنها شعلات .

“……..”

للحظة ، تم تصوير لحظة ممتعة في رأس آستر أنها أخذت مكانها من راڤيان التي أخذت مكانها .

“الآن هناك مرض ، من الممكن أن ينكسر الحاجز قريبًا . في هذا الوقت لا أحد يعلم ما الذي قد يحدث .”

كان صوت شارون يائسًا.

“هل تهدديني ؟”

كان من المؤكد أن راڤيان لم تجتاز هذا الاختبار أبدًا .

لم ترغب آستر في التفكير في سلام الإمبراطورية ، أو التضحية من أجل الجميع ، أو أي شيء من هذا القبيل.

كم كان من الصعب العثور على السعادة ، لكنها الآن بحاجة إلى الثقة .

لم تشعر آستر من هذه الجدة بأي طاقة لإيذاءها على الإطلاق .

كانت في مرة غاضبة بشكل لا يطاق من موقف المعبد .

بالإضافة لذلك كانت الملابس التي كانت ترتديها ممزقة تقريبًا لكن يدها كانت جيدة جدًا .

“الأمر ليس كذلك. أريد فقط أن أعيد مكان القديس إلى صاحبه الأصلي.”

“هل يمكننا التحدث بهدوء للحظة؟”

كان صوت شارون يائسًا.

لقد سمعت بها فقط ، لكن آستر كانت في حيرة من أمرها لأنها كانت المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا من مجلس الشيوخ .

كانت تأمل بصدق أن تعود القديسة الحقيقية إلى المعبد .

تغير صوتها و نبرتها في لحظة .

بعد أن كانت عضوة في مجلس الشيوخ لفترة طويلة ، كانت تعرف أكثر من أي شخص آخر مدى أهمية دور القديسة.

“لقد بحثت حولكِ قبل أن آتي ، في الأصل كنتِ مرشحة في المعبد ، صحيح ؟”

لم يكن المنصب شيئًا يمكن أن يحتله المزيفة لأنه مرتبط بشكل مباشر بأمان الإمبراطورية.

إن كانت حقًا من جانب راڤيان ، فلا توجد هناك طريقة يمكنها بها التحدث بصراحة .

لقد كانت حالة طارئة لدرجة أن الإمبراطورية يمكن أن تنهار إذا لم يكن هناك قديسة للحفاظ على الحدود .

عندما سمعت صوت آستر الواضح ، خلعت المرأة العجوز القبعة القديمة التي كانت ترتديها .

“أرجوكِ عودي لمكانكِ ، يمكنني مساعدتكِ .”

“هل أنتِ من المعبد ؟”

ضحكت آستر عبثًا على الملاحظة السخيفة.

على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالأمر ، لم تستسلم شارون و استمرت في النقر على قلب آستر .

“هل ستسقطين القديسة الحقيقية ؟”

لكن آستر التي أمسكت يد السيدة العجوز لفحصها باستخدام قوتها ، ابتسمت .

“بالطبع ، سأقوم بإعادة إجراء اختبار تأهيل القديسة الحالية قريبًا.”

كانت في مرة غاضبة بشكل لا يطاق من موقف المعبد .

سألتها بسخرية في البداية ، لكن آستر فتحت عيناها عندما سمعت عن الاختبار .

عندما وصلت إلى الملجأ ، تحولت نظرة شارون إلى القفازات التي كانت ترتديها ، والتي لم تنساها أبدًا.

“أي نوع من الاختبار هذا؟”

لكنها تفاجأت من الكلمات اللاحقة ،

“لقياس قوة القوة المقدسة ، إنه يختبر ما إذا كان بإمكانها إنتاج بذور الشعلة والوقت الذي يستغرقه تحويل الماء إلى ماء مقدس.”

“ماذا؟”

كان من المؤكد أن راڤيان لم تجتاز هذا الاختبار أبدًا .

‘من الواضح أنها نبيلة.’

“ومن ثم ؟”

تغير صوتها و نبرتها في لحظة .

“بغض النظر عن تعيينها الآن ، إن لم تكن مؤهلة فسيتم إزالتها عن منصبها .”

“أنا ….”

كانت عيون آستر الوردية وعيون شارون السماوية متشابكتان تمامًا واستكشفا بعضهما البعض.

“لا أعلم .”

‘هي لا تكذب.’

لكنها تفاجأت من الكلمات اللاحقة ،

شارون لم تكذب أبدا على آستر بينما كانت تتعامل معها.

قادت شارون إلى غرفة صغيرة حيث لن يكون هناك خطر في سماع أحد ما المحادثة و جلست مقابلة لها .

خفق قلبي دون سبب عندما سمعت أن راڤيان قد تُطرد.

“هذا صحيح ، لكن ليس من السهل الحكم بهذه السرعة . يبذل الكهنة العاديون قصارى جهدهم لفحص المريض عندما يمرض .”

ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة للإعلان عن تعيين قديسة مزيفة في المعبد.

ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .

كان الشعور العام غير مستقر ، لذلك لم يكن من الجيد التفكير في أنه كان إجراء مضاد متأخر.

“أنتِ تعلمين بالفعل أنكِ القديسة ، صحيح ؟”

‘أنا متأكدة من أن هناك الكثير من الناس الذين يصرون على أنه حتى لو لم تجتاز الاختبار يجب عليها أن تبقى كما هي .’

نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة للغاية ، التي لم تخف كراهيتها تجاه المعبد.

يجب أن تكون قوة راڤيان و براونز ، المزروعة بالفعل هنا وهناك ، كبيرة.

قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،

“لهذا أريد أن آخذك إلى المعبد. هل ترغبين في العودة إلى المعبد معي؟”

كانت عيون آستر الوردية وعيون شارون السماوية متشابكتان تمامًا واستكشفا بعضهما البعض.

كانت آستر في حيرة شديدة من صوت شارون الجذاب.

“لا يوجد قديسة الآن . الإمبراطورية حقًا بحاجة إليكِ .”

“ماذا ستفعلين بي ؟”

تظاهرت آستر بأنها لا تعرف ، دون تغيير تعبيرها.

“مجلس الشيوخ سيدعمكِ . إن ظهر أن هناك قديسة حقيقية ، بغض النظر عن مدى قوتهم فلا يمكن معارضة الأمر . هناك سبب هنا .”

‘أنا أحب حياتي الآن .’

للحظة ، تم تصوير لحظة ممتعة في رأس آستر أنها أخذت مكانها من راڤيان التي أخذت مكانها .

هناك طرق عديدة للانتقام من راڤيان ،

‘سيكون هذا مثيرًا .’

لقد سمعت بها فقط ، لكن آستر كانت في حيرة من أمرها لأنها كانت المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا من مجلس الشيوخ .

هناك طرق عديدة للانتقام من راڤيان ،

تظاهرت آستر بأنها لا تعرف ، دون تغيير تعبيرها.

ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .

“لا أعلم .”

لكنني لم أكن أرغب في أن أكون قديسة لذلك .

اقتربت دوروثي منها بهدوء .

ربما كان هذا مقبولاً في الماضي ، لكن آستر الآن لديها حياة يومية تعيشها وتريد الاحتفاظ بها .

“لا ؟”

بالإضافة إلى ذلك ، أليس المعبد فاسدًا مثل راڤيان ؟

قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،

‘أنا أحب حياتي الآن .’

“أرجوكِ عودي لمكانكِ ، يمكنني مساعدتكِ .”

على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالأمر ، لم تستسلم شارون و استمرت في النقر على قلب آستر .

“هل أنت مريضة حقًا يا جدتي؟”

“وسيعقد الامتحان في غضون أسبوعين. في غضون ذلك ، إذا غيرتِ رأيكِ ، فتعالي لتجدي شارون في أي وقت .”

قادت شارون إلى غرفة صغيرة حيث لن يكون هناك خطر في سماع أحد ما المحادثة و جلست مقابلة لها .

أعطتها شارون العنوان بالقرب من المعبد حيث كانت تقيم .

“هل أنتِ من المعبد ؟”

ثم ، بينما كانت تغادر الغرفة ، استدارت و قالت بنبرة ودية .

“تحدثي الآن ، لماذا تريدين التحدث معي بمفردكِ ؟”

“طفلة النور . هذا ما يدعوكِ الناس به .”

“هل ستسقطين القديسة الحقيقية ؟”

ارتجفت رموش آستر لأنها لم تكن لديها أدنى فكرة.

إذا كان هناك لوحة حمراء تم إعطاؤها لعدد قليل من شيوخ المعابد ، فيمكنه الذهاب بحرية إلى أي مكان في الإمبراطورية.

“المعبد في أمس الحاجة إلى نورك. سنكون في انتظاركِ .”

كم كان من الصعب العثور على السعادة ، لكنها الآن بحاجة إلى الثقة .

قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،

“شكرًا جزيلاً .”

عبّرت عيون شارون الحازمة ، التي التقت بها مرة أخرى ، عن اهتمامها الصادق بالمعبد .

“…من أنتِ ؟”

***

عندما رأت شارون الابتسامة ، كانت مرتبكة وسرعان ما أصبحت شاحبة.

آستر ، التي عادت إلى المنزل بعد لقاء شارون ، استلقت في الفراش دون طاقة.

“أليست تلك القفازات تستخدم لتغطية الوعي؟”

المحادثات التي أجرتها مع شارون في الملجأ لم تفارق رأسها.

“أرجوكِ عودي لمكانكِ ، يمكنني مساعدتكِ .”

‘لماذا لم أكن أعلم أنه كان هناك الكثير من القوة في مجلس الشيوخ ؟’

“طفلة النور . هذا ما يدعوكِ الناس به .”

سمعت بشكل غامض عن وجود مجلس الشيوخ ، لكنني عرفتها لأول مرة.

لكن آستر التي أمسكت يد السيدة العجوز لفحصها باستخدام قوتها ، ابتسمت .

‘أن تتنحى راڤيان و أن استعيد مكاني ، هه .’

“لهذا أريد أن آخذك إلى المعبد. هل ترغبين في العودة إلى المعبد معي؟”

اقتربت دوروثي منها بهدوء .

“لماذا؟”

“سيدتي ، جاء رجل من المعبد اليوم .”

“مجلس الشيوخ سيدعمكِ . إن ظهر أن هناك قديسة حقيقية ، بغض النظر عن مدى قوتهم فلا يمكن معارضة الأمر . هناك سبب هنا .”

“ماذا؟”

“وسيعقد الامتحان في غضون أسبوعين. في غضون ذلك ، إذا غيرتِ رأيكِ ، فتعالي لتجدي شارون في أي وقت .”

تساءلت عما إذا كان شارون قد ذهب إلى منزلها فنهضت و جلست .

“طفلة النور . هذا ما يدعوكِ الناس به .”

“سمعت أنها دعوة مهمة جدًا ، وقد جاؤوا بهدايا يقولون أنهم يريدون منكِ الحضور .”

ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .

بعد رقابة بسيطة ، سلمت دوروثي الدعوة إلى آستر .

ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة للإعلان عن تعيين قديسة مزيفة في المعبد.

–يتبع ….

عندما سمعت صوت آستر الواضح ، خلعت المرأة العجوز القبعة القديمة التي كانت ترتديها .

تساءلت عما إذا كان شارون قد ذهب إلى منزلها فنهضت و جلست .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط