“ماهذه الروعة ؟”
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
“نعم ، تفاجأ الجميع برؤيتها .”
غطت آستر ، التي نامت مع شورو ، فمها وتثاءبت أثناء توجهها إلى المطعم.
كان الظرف يتلألأ بشكل كبير ، وكأنه كان ورقًا مختلطًا بالذهب .
في اليوم التالي ،
على وجه الخصوص ، تم رش الشمع بمسحوق جواهر ، مما جعل من الصعب فتحه .
جلست آستر ، التي زرعت براعم الشعلة بارتياح ، على الأرض الترابية بلا حول ولا قوة.
كانت مترددة بسبب القول أنها دعوة من المعبد ، لكنها مزقتها ببطء للتحقق من المحتويات .
“آها ، لتجعليها تتوقع ثم يخيب ظنها .”
[…أنا أدعو الآنسة آستر إلى حفلة الشاي الملكية الأولى التي استضيفها أنا القديسة …]
“إذًا دعينا نذهب معًا .”
ابتسمت آستر عندما رأت بداية الدعوة.
نهضت آستر في الصباح الباكر وذهبت إلى الملجأ.
“وقت الشاي مع راڤيان ؟”
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
بعد قراءة المزيد ، كُتب أنه تم اختيار عدد قليل جدًا من الأشخاص من نفس عمر راڤيان بشكل خاص.
“هآ-ام ، دعينا ننزل على الفور .”
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
“مشبوه .”
لقد مانت أعصابها دائمًا مشدودة بسبب راڤيان ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء الآن .
بسطت آستر ذراعها و نظرت للدعوة من بعيد ، ثم ضيّقت عينيها وأعادت القراءة بسرعة .
على مستوى عين آستر ، مع تمديد ساقيها ، كانت المشاعل ذات براعم الزهور الكبيرة مرئية.
كانت تعلم أنه كان من الشائع أن يعقد النبلاء التجمعات الاجتماعية لإنشاء طبقة متميزة.
‘سلمي للغاية .’
ومع ذلك ، إذا كانت المنظمة هي القديسة راڤيان ، فقد كان الأمر مريبًا للغاية .
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
علاوة على ذلك ، حتى بدون الاضطرار إلى استضافة مثل هذا التجمع ، فقد كان مكانًا تتشابك فيه جميع أنواع الأمور مع القديسة .
ومع ذلك ، إذا لم تظهر آستر في اختبار التأهيل ، فإنها لا تعرف ما الذي ستستخدمه أيضًا للنجاح.
أرسلت كاليد لجلب دمها ، و تتبعها كبار الكهنة سرًا ، وهي الآن ترسل دعوة لحفلة شاي .
“حسنًا ، ثم ، أولاً ، سأزيد الحراسة وأرف
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
“نعم ، تفاجأ الجميع برؤيتها .”
لقد كانت مستاءة بسبب مقابلة شاون و التي كانت عضوة في مجلس الشيوخ ، لكنها تلقت في نفس اليوم دعوة مشبوهة من راڤيان مما جعل رأسها يتألم أكثر .
ومع ذلك ، إذا كانت المنظمة هي القديسة راڤيان ، فقد كان الأمر مريبًا للغاية .
شورو الذي اقترب من آستر ، أخذ نفسًا عميقًا و التف حول ذراع آستر .
–يتبع …
بعد ساعتين .
ومع ذلك ، إذا لم تظهر آستر في اختبار التأهيل ، فإنها لا تعرف ما الذي ستستخدمه أيضًا للنجاح.
“آنستي ، استيقظي ، العشاء جاهز . عليكِ الأكل .”
ابتسم دي هين ومزق الدعوة إلى أشلاء.
“هآ-ام ، دعينا ننزل على الفور .”
“أليس هذا صحيحًا؟ ليست هناك حاجة لقبول دعوة من هذا القبيل.”
غطت آستر ، التي نامت مع شورو ، فمها وتثاءبت أثناء توجهها إلى المطعم.
لقد كان شعورًا طبيعيًا بالنظر إلى مدى الفظاعة التي تعرضت لها آستر من راڤيان خلال تلك الفترة.
في يدها ، كانت تمسك دعوة راڤيان .
بمجرد أن نامت آستر ، تغير الهواء في الدفيئة بهدوء.
تم تقديم الوجبات بطريقة ودية ، كما هو الحال دائمًا. كان الطبق الرئيسي اليوم شريحة لحم نصف مطهية .
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
كانت آستر ، التي كانت عادة تُقطع بسعادة بسكين ، لا تستطيع أن تأكل ، وضعت الشوكة جانبًا .
“عديني أن تكون سلامتكِ أولاً .”
ثم مسحت شفتيها بمنديل و التقطت الدعوة من على الكرسي الفارغ و وضعتها على الطاولة .
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
“في الواقع ، تلقيت اليوم هذه الدعوة من المعبد .”
–يتبع …
نظر چودي و دينيس و دي هين إلى بطاقة الدعوة التي كانت تلمع و تنعكس مع الضوء .
“نعم سيدي .”
“لماذا اسم هذه الشريرة مرة أخرى ؟”
لقد كان شعورًا طبيعيًا بالنظر إلى مدى الفظاعة التي تعرضت لها آستر من راڤيان خلال تلك الفترة.
لم يستطع چودي إلا مناداة راڤيان بالشريرة و طحن اسنانه .
“أعدك. وقبل أن أذهب إلى المعبد ، سألتقي بالجدة شارون أولاً. إذا ساءت الأمور ، يمكنها أن تعيدني .”
“هذا صحيح . وقت الشاي الملكي اسم سيء .”
ومع ذلك ، إذا لم تظهر آستر في اختبار التأهيل ، فإنها لا تعرف ما الذي ستستخدمه أيضًا للنجاح.
كان دينيس غير راضٍ و وضع السكين الذي كان يمسكه في شريحة اللحم.
شورو الذي اقترب من آستر ، أخذ نفسًا عميقًا و التف حول ذراع آستر .
“… اعتقدت أنها دعوة لا تستحق القراءة ، لقد كان الأمر صحيحًا .”
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
قام دي هين ، الذي فحص الدعوة أخيرًا ، بتجعد تعبيره بشدة.
علاوة على ذلك ، حتى بدون الاضطرار إلى استضافة مثل هذا التجمع ، فقد كان مكانًا تتشابك فيه جميع أنواع الأمور مع القديسة .
هزّ حاجبيه ووضع الدعوة التي في يده على المنضدة.
كانت تعلم أنه كان من الشائع أن يعقد النبلاء التجمعات الاجتماعية لإنشاء طبقة متميزة.
“آستر ، هل ستقرأينها مرة أخرى ؟”
قبل الذهاب ، أرادت عمل أكبر عدد ممكن من الدُفعات. بهذه الطريقة يمكهم إنقاذ المزيد من الناس.
“لا .”
ابتسمت آستر عندما رأت بداية الدعوة.
هزت آستر رأسها بشدة .
“نعم سيدي .”
كانت ستتخلص منها على الفور بعدما تظهرها لدي هين على أي حال .
كان الظرف يتلألأ بشكل كبير ، وكأنه كان ورقًا مختلطًا بالذهب .
“إذن دعونا نرميها بعيدًا .”
تم تقديم الوجبات بطريقة ودية ، كما هو الحال دائمًا. كان الطبق الرئيسي اليوم شريحة لحم نصف مطهية .
ابتسم دي هين ومزق الدعوة إلى أشلاء.
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
على الرغم من أن الورقة بدت صلبة للغاية ، إلا أنها لم تستطع تحمل قبضته القوية وكانت ممزقة إلى أشلاء.
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
“خذها ، ضعها في الموقد واحرقها.”
لم يكن ذلك بسبب افتقارها إلى القدرة على التحمل ، لكن قدرة آستر على التحمل لم تكن تواكب قوتها المقدسة .
“نعم سيدي .”
على مستوى عين آستر ، مع تمديد ساقيها ، كانت المشاعل ذات براعم الزهور الكبيرة مرئية.
انفصلت شفتيّ آستر بعد رؤية حرق الرسالة بالكامل حتى القطع الصغيرة منها .
في اللحظة التي يدخل فيها دي هين المنطقة التي يقع فيها المعبد المركزي ، سيُرفع تقرير إلى راڤيان على الفور.
“أوه ، لقد جاء أحد أعضاء مجلس الشيوخ إلى الملجأ اليوم.”
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
بعد تلقي التقرير ، أخبرت آستر دي هين ، التي لم يكن تعلم بالأمر ، بتفاصيل محادثتها مع شارون.
حتى لو تمت مهاجمتها من نقابة الاغتيالات رفيعة المستوى ، فلن يتمكنوا من الاختراق.
“إنه أمر مزعج حقًا من نواح كثيرة.”
“إذن دعونا نرميها بعيدًا .”
تنهد دي هين الذي اشتد صوته شرسًا و تنهد بقوة كبيرة .
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
اشتدت جبهة دي هين .
“فكرت فيما إذا كنت سأذهب إلى هناك أم لا ، لكنني أعتقد أن اختبار التأهيل هذا مهم لعملي.”
“ما رأيك ، آستر ؟”
“لا يمكن هذا ، عندما يذهب أبي سترتفع المراقبة على الفور .”
شبك دينيس يديه على الطاولة ليستمع إلى أفكار آستر.
“أليس هذا صحيحًا؟ ليست هناك حاجة لقبول دعوة من هذا القبيل.”
بينما كانت تجمع أفكارها بهدوء ، نظفت آستر حلقها و بدأت في الكلام .
ابتسمت آستر بلا مبالاة ، ثم سكبت طاقتها مرة أخرى في الدفيئة.
“أعتقد أن الأمر مشكوك فيه. وقتٌ للشاي في المعبد ، ولا أعرف أي نوع من الأشياء تخفيها .”
لم يستطع چودي إلا مناداة راڤيان بالشريرة و طحن اسنانه .
عرفت راڤيان أكثر من أي شخص آخر أنها ستفعل أي شيء لتحقيق أهدافها الخاصة.
لقد كانت مستاءة بسبب مقابلة شاون و التي كانت عضوة في مجلس الشيوخ ، لكنها تلقت في نفس اليوم دعوة مشبوهة من راڤيان مما جعل رأسها يتألم أكثر .
لقد عانت في هذه الأثناء ، لكنها ليست آستر القديمة التي ستخضع لها .
“ماذا ؟”
“أليس هذا صحيحًا؟ ليست هناك حاجة لقبول دعوة من هذا القبيل.”
بعد تلقي التقرير ، أخبرت آستر دي هين ، التي لم يكن تعلم بالأمر ، بتفاصيل محادثتها مع شارون.
عندما استمع إلى إجابة آستر الحادة ، تناول چودي العصير بتعبير مريح على وجهه .
بعد ساعتين .
“لكنني سأذهب .”
بعد التطهير ، غادر الكاهن الدفيئة بهدوء حتى لا يزعج تركيز آستر.
ولكن مع استمرارها ، بصق العصير و قفز .
أرادت أن ترى راڤيان مفككة لأنها لم تستطع اجتياز الاختبار وبداية سقوطها.
“ماذا ؟”
لأنها كانت متعبة ، خف التوتر في جسدها . ابعدت آستر كل مخاوفها و استلقت على التراب و نامت .
ليس فقط چودي ولكن أيضًا فتح دي هين و دينيس أعينهم في نفس الوقت.
“ماهذه الروعة ؟”
صححت آستر كلماتها على عجل لتهدئة الموقف .
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
“أنا لا أريد حقًا أن أذهب ، مجرد كلمات.”
حتى لو تمت مهاجمتها من نقابة الاغتيالات رفيعة المستوى ، فلن يتمكنوا من الاختراق.
“آها ، لتجعليها تتوقع ثم يخيب ظنها .”
“إنه صعب ، إنه صعب.”
قال دينيس انه يفهم و عيناه تلمعان .
“مشبوه .”
“نعم ، السبب في عدم تمكني من الذهاب هو أنني أستطيع اختلاق أي أعذار.”
كانت متعبة ، ولكن عندما كانت تنام في ضوء الشمس الدافئ ، أصبح جسدها أدفأ لدرجة أنها فكرت في أنها يمكنها النوم على الفور .
يجب أن يكون هناك سبب للطلب منها أن تحضر حفلة الشاي ، لذلك لتعتقد أنها قادمة فقط لتريحها و من ثم تصاب بخيبة أمل أكبر .
“لكن ، أليس اختبار التأهيل الذي يتم إجراؤه في المعبد؟ أخشى أنه قد يكون خطيرًا.”
“فكرة جيدة. لا يهم إذا لم تذهبي إلى المعبد حقًا.”
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
قال دينيس ، الذي يحب الحيل ، إنها مثيرة للاهتمام وبدأ يميل نحو آستر.
بعد حين،
“لكن أنا…”
“خذها ، ضعها في الموقد واحرقها.”
تنهدت آستر قليلاً ثم فتحت قلبها .
لم تكن تنوي أن تكشف للمعبد أنها قديسة ، لكنها أرادت اجتياز الاختبار بهذه الطريقة أولاً.
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
ابتسمت آستر بلا مبالاة ، ثم سكبت طاقتها مرة أخرى في الدفيئة.
من البداية ، لم يكن لديها النية في الذهاب إلى حفلة الشاي التي اعدّتها راڤيان .
لم تستطع مقاومة إغراء الرائحة الناعمة للشعلات والأتربة الناعمة التي لامست كفيها ، لذا استلقت .
ما كان يُقلق آستر هو اختبار التأهيل الذي تحدثت عنه شارون .
آستر التي كانت تشعر بالنهاس أغمضت عينيها بسعادة .
أرادت أن ترى راڤيان مفككة لأنها لم تستطع اجتياز الاختبار وبداية سقوطها.
في اليوم التالي ،
“أنا أفهم شعوركِ …”
قام دي هين ، الذي فحص الدعوة أخيرًا ، بتجعد تعبيره بشدة.
“نعم ، سترغبين في رؤيتها .”
ولكن مع استمرارها ، بصق العصير و قفز .
أومأ دينيس وچودي أيضًا بتعاطف مع مشاعر آستر.
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
لقد كان شعورًا طبيعيًا بالنظر إلى مدى الفظاعة التي تعرضت لها آستر من راڤيان خلال تلك الفترة.
“إنه صعب ، إنه صعب.”
“لكن ، أليس اختبار التأهيل الذي يتم إجراؤه في المعبد؟ أخشى أنه قد يكون خطيرًا.”
“أعتقد أن الأمر مشكوك فيه. وقتٌ للشاي في المعبد ، ولا أعرف أي نوع من الأشياء تخفيها .”
تحدث دي هين الذي كان يستمع بدون أن يخفي مخاوفه .
“لا .”
كان أهم شيء بالنسبة له هو سلامة آستر قبل كل شيء.
“هذا يجب أن يكون كافيا.”
“فكرت فيما إذا كنت سأذهب إلى هناك أم لا ، لكنني أعتقد أن اختبار التأهيل هذا مهم لعملي.”
–يتبع …
الآن هو الوقت المناسب لأخذ دور الجمهور للإطاحة براڤيان ، واستعادة اختبار التأهيل الخاص بها .
[…أنا أدعو الآنسة آستر إلى حفلة الشاي الملكية الأولى التي استضيفها أنا القديسة …]
ومع ذلك ، إذا لم تظهر آستر في اختبار التأهيل ، فإنها لا تعرف ما الذي ستستخدمه أيضًا للنجاح.
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
لم تكن تنوي أن تكشف للمعبد أنها قديسة ، لكنها أرادت اجتياز الاختبار بهذه الطريقة أولاً.
“فكرة جيدة. لا يهم إذا لم تذهبي إلى المعبد حقًا.”
أيضًا ، إذا تم الكشف في غرفة الفحص عن أن راڤيان كانت تتظاهر بأنها قديسة ، فمن المحتمل أن تندم على عدم رؤيتها.
“في الواقع ، تلقيت اليوم هذه الدعوة من المعبد .”
تفهم دي هين تمامًا مشاعر آستر ، لكنه لم يكن يريد أن يرسلها للمعبد حيث لا يعرف المخاطر التي ستكون هناك .
ومع ذلك ، إذا لم تظهر آستر في اختبار التأهيل ، فإنها لا تعرف ما الذي ستستخدمه أيضًا للنجاح.
“إذًا دعينا نذهب معًا .”
تنهد دي هين الذي اشتد صوته شرسًا و تنهد بقوة كبيرة .
“لا يمكن هذا ، عندما يذهب أبي سترتفع المراقبة على الفور .”
كانت آستر ، التي كانت عادة تُقطع بسعادة بسكين ، لا تستطيع أن تأكل ، وضعت الشوكة جانبًا .
في اللحظة التي يدخل فيها دي هين المنطقة التي يقع فيها المعبد المركزي ، سيُرفع تقرير إلى راڤيان على الفور.
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
“لا تقلق. لن أدخل المعبد إذا كان ذلك سيكون خطيرًا.”
بمجرد أن نامت آستر ، تغير الهواء في الدفيئة بهدوء.
كانت عينا آستر ، اللتان أصبحتا أكثر نضجًا ، تلمعان بهدوء في مزيج من اللون الوردي والذهبي.
إذا غادرت تريزيا لبضعة أيام ، فلن تتمكن من صنع الشعلات ، لذلك خططت لصنع أكبر عدد ممكن مسبقًا.
عزمها لم يمكن دي هين من الرفق ، فوضع يده على الطاولة و نقر بأصابعه .
كانت تعلم أنه كان من الشائع أن يعقد النبلاء التجمعات الاجتماعية لإنشاء طبقة متميزة.
“عديني أن تكون سلامتكِ أولاً .”
تدخل الدخيل إلى الداخل على الفور و قتل الهدوء صوت وقع الأقدام .
“أعدك. وقبل أن أذهب إلى المعبد ، سألتقي بالجدة شارون أولاً. إذا ساءت الأمور ، يمكنها أن تعيدني .”
انفصلت شفتيّ آستر بعد رؤية حرق الرسالة بالكامل حتى القطع الصغيرة منها .
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
“آها ، لتجعليها تتوقع ثم يخيب ظنها .”
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
أيضًا ، إذا تم الكشف في غرفة الفحص عن أن راڤيان كانت تتظاهر بأنها قديسة ، فمن المحتمل أن تندم على عدم رؤيتها.
“حسنًا ، ثم ، أولاً ، سأزيد الحراسة وأرف
اشتدت جبهة دي هين .
فرقة الظل. ثم يمكنني أن أرسلك.”
تم تقديم الوجبات بطريقة ودية ، كما هو الحال دائمًا. كان الطبق الرئيسي اليوم شريحة لحم نصف مطهية .
كانت قوات الظل أقرب القوات الخاصة التي رافقت دي هين ، وكانت تتكون من مواهب النخبة القليلة التي تعرف عليها.
كلما استخدمت القوة المقدسة كلما زاد ارهاق جسدها ، لم تكن تمتلك القوة للمشي بعد الآن .
لقد كانوا دائمًا حول دي هين لكنهم يخفون وجودهم .
قام دي هين ، الذي فحص الدعوة أخيرًا ، بتجعد تعبيره بشدة.
“سيكون من الآمن أكثر وجود فرقة الظل .”
كما أن ضوء الشمس الخفيف المتدفق من خلال فتحة كبيرة في السقف كان له موضع تقدير كبير.
وجه بن ، الذي كان يشعر بالقلق بجانبه ، أصبح أكثر إشراقًا في ذلك الوقت.
انفصلت شفتيّ آستر بعد رؤية حرق الرسالة بالكامل حتى القطع الصغيرة منها .
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
جلست آستر ، التي زرعت براعم الشعلة بارتياح ، على الأرض الترابية بلا حول ولا قوة.
إن كانوا بجوارها لن يكون من السهل مهاجمتها في أي مكان .
يجب أن يكون هناك سبب للطلب منها أن تحضر حفلة الشاي ، لذلك لتعتقد أنها قادمة فقط لتريحها و من ثم تصاب بخيبة أمل أكبر .
حتى لو تمت مهاجمتها من نقابة الاغتيالات رفيعة المستوى ، فلن يتمكنوا من الاختراق.
أرسلت كاليد لجلب دمها ، و تتبعها كبار الكهنة سرًا ، وهي الآن ترسل دعوة لحفلة شاي .
***
“عديني أن تكون سلامتكِ أولاً .”
في اليوم التالي ،
“لا يمكن هذا ، عندما يذهب أبي سترتفع المراقبة على الفور .”
نهضت آستر في الصباح الباكر وذهبت إلى الملجأ.
إذا غادرت تريزيا لبضعة أيام ، فلن تتمكن من صنع الشعلات ، لذلك خططت لصنع أكبر عدد ممكن مسبقًا.
إذا غادرت تريزيا لبضعة أيام ، فلن تتمكن من صنع الشعلات ، لذلك خططت لصنع أكبر عدد ممكن مسبقًا.
‘سلمي للغاية .’
استمرت في صنع الشعلات عندما أشرقت الشمس إلى بعد الظهر .
لقد كانوا دائمًا حول دي هين لكنهم يخفون وجودهم .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكث فيها في الملجأ لفترة طويلة وتصب فيها الكثير من الطاقة.
لم يستطع چودي إلا مناداة راڤيان بالشريرة و طحن اسنانه .
“ألا تكونين انتهازية جدًا ؟”
كما أن ضوء الشمس الخفيف المتدفق من خلال فتحة كبيرة في السقف كان له موضع تقدير كبير.
“لايزال الأمر على ما يرام .”
“وقت الشاي مع راڤيان ؟”
نظر الكاهن لها بقلق وهو يساعد على تطهير الشعلات .
لقد مانت أعصابها دائمًا مشدودة بسبب راڤيان ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء الآن .
“حتى لو لم تكن هناك حدود للطاقة ولا قيود ، إذا كنت تستخدمين هذه الكمية من الطاقة في يوم واحد ، فستكونين حتمًا مرهقة .”
في يدها ، كانت تمسك دعوة راڤيان .
“فقط قليلا أكثر.”
“ماذا ؟”
ابتسمت آستر بلا مبالاة ، ثم سكبت طاقتها مرة أخرى في الدفيئة.
كما لو أن هناك طفل ينام في مهده ، أصبح الهواء حول الدفيئة حذرًا.
قبل الذهاب ، أرادت عمل أكبر عدد ممكن من الدُفعات. بهذه الطريقة يمكهم إنقاذ المزيد من الناس.
تسلل بجوار المشاعل و أصبح بجوارها مباشرةً ، وفتح كلتا يديه على مصراعيها لمنع ضوء الشمس المتدفق على وجه آستر .
بعد التطهير ، غادر الكاهن الدفيئة بهدوء حتى لا يزعج تركيز آستر.
عندما استمع إلى إجابة آستر الحادة ، تناول چودي العصير بتعبير مريح على وجهه .
بعد حين،
هزت آستر رأسها بشدة .
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
أومأ دينيس وچودي أيضًا بتعاطف مع مشاعر آستر.
“هذا يجب أن يكون كافيا.”
“أنا أفهم شعوركِ …”
جلست آستر ، التي زرعت براعم الشعلة بارتياح ، على الأرض الترابية بلا حول ولا قوة.
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
“إنه صعب ، إنه صعب.”
“إذن دعونا نرميها بعيدًا .”
لم يكن ذلك بسبب افتقارها إلى القدرة على التحمل ، لكن قدرة آستر على التحمل لم تكن تواكب قوتها المقدسة .
ما كان يُقلق آستر هو اختبار التأهيل الذي تحدثت عنه شارون .
كلما استخدمت القوة المقدسة كلما زاد ارهاق جسدها ، لم تكن تمتلك القوة للمشي بعد الآن .
***
على مستوى عين آستر ، مع تمديد ساقيها ، كانت المشاعل ذات براعم الزهور الكبيرة مرئية.
آستر التي كانت تشعر بالنهاس أغمضت عينيها بسعادة .
“هل يجب أن أستلقي لثانية؟”
“فكرت فيما إذا كنت سأذهب إلى هناك أم لا ، لكنني أعتقد أن اختبار التأهيل هذا مهم لعملي.”
لم تستطع مقاومة إغراء الرائحة الناعمة للشعلات والأتربة الناعمة التي لامست كفيها ، لذا استلقت .
تنهدت آستر قليلاً ثم فتحت قلبها .
كما أن ضوء الشمس الخفيف المتدفق من خلال فتحة كبيرة في السقف كان له موضع تقدير كبير.
تفهم دي هين تمامًا مشاعر آستر ، لكنه لم يكن يريد أن يرسلها للمعبد حيث لا يعرف المخاطر التي ستكون هناك .
كانت متعبة ، ولكن عندما كانت تنام في ضوء الشمس الدافئ ، أصبح جسدها أدفأ لدرجة أنها فكرت في أنها يمكنها النوم على الفور .
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
آستر التي كانت تشعر بالنهاس أغمضت عينيها بسعادة .
“نعم ، سترغبين في رؤيتها .”
‘سلمي للغاية .’
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
لقد مانت أعصابها دائمًا مشدودة بسبب راڤيان ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء الآن .
“أنا لا أريد حقًا أن أذهب ، مجرد كلمات.”
لأنها كانت متعبة ، خف التوتر في جسدها . ابعدت آستر كل مخاوفها و استلقت على التراب و نامت .
“أعتقد أن الأمر مشكوك فيه. وقتٌ للشاي في المعبد ، ولا أعرف أي نوع من الأشياء تخفيها .”
بمجرد أن نامت آستر ، تغير الهواء في الدفيئة بهدوء.
“مشبوه .”
كما لو أن هناك طفل ينام في مهده ، أصبح الهواء حول الدفيئة حذرًا.
أرادت أن ترى راڤيان مفككة لأنها لم تستطع اجتياز الاختبار وبداية سقوطها.
وبعد ذلك بقليل.
عزمها لم يمكن دي هين من الرفق ، فوضع يده على الطاولة و نقر بأصابعه .
فُتح باب الدفيئة وتقدم أحدهم بالداخل.
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
تدخل الدخيل إلى الداخل على الفور و قتل الهدوء صوت وقع الأقدام .
“لايزال الأمر على ما يرام .”
تسلل بجوار المشاعل و أصبح بجوارها مباشرةً ، وفتح كلتا يديه على مصراعيها لمنع ضوء الشمس المتدفق على وجه آستر .
لأنها كانت متعبة ، خف التوتر في جسدها . ابعدت آستر كل مخاوفها و استلقت على التراب و نامت .
–يتبع …
فرقة الظل. ثم يمكنني أن أرسلك.”
قال دينيس ، الذي يحب الحيل ، إنها مثيرة للاهتمام وبدأ يميل نحو آستر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
