نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 141

شعرت آستر ، التي كانت تغط في نومٍ عميق بأن المكان يصبح أعتم .

لقد كانت شخصًا لا يمكنني لقاءه إلا في أحلامي .

‘ماذا؟’

لن يدع لوسيفر يقول أي شيء عن أن دي هين يعرف كل شيء .

لم يكن هناك تركيز في عيون آستر الضبابية ، والتي رفعت ببطء جفنيها الثقيلين .

“حسنًا ، سأذهب معكِ .”

و لكن عندما رأت الشخص الذي أمامها أصيبت بالذهول ، واستعادت التركيز بشكل أسرع من أي وقت مضى ، وأغمضت عينيها .

بدا الأمر وكأنه لا يهتم على الإطلاق ، على الرغم من أنها كانت أرضية قذرة.

“أنا آسف . هل استيقظتِ بسببي ؟ كنت أحاول التغطية عليكِ لأن الشمس قد تؤذي عينيكِ .”

“لكنني مرتاح لأنه سيذهب معها .”

بعد سماع صوته المألوف ، اتضح أنه لم يكن حلمًا و قفزت من مكانها .

بعد ذلك ترك نواه يد آستر و لمس الشعلة التس نبتت .

“نواه ؟ لماذا أنتَ هنا ؟”

قال دي هين بمرارة ، الذي كان يعرف بالفعل أن نواه يحب آستر.

تحولت عيون آستر و كأنها تبكي .

***

كان ذلك لأنها لم تكن ترغب في إظهار مظهرها الفوضوي المتعرق و المليئة بالأتربة لنواه .

نهض نواه من مكانه بابتسامة جميلة و رفع نفسه أمام آستر .

“جئت لهنا لاستلم الشعلات ، لكنهم قالوا أنكِ في الدفيئة .”

بدى الأمر قريبًا جدًا ، كما أن راڤيان التي بدت بعيدة الآن قريبة جدًا .

“أتيت لهنا لتستلم الشعلات ؟ لكنها ليست وظيفتكَ .”

الجو الذي أصبح ثقيلاً تم إطلاقه مرة أخرى بمزحة .

“أريد رؤيتكِ باستخدام هذا العذر . لقد مرّ وقت طويل منذ أن رأيتكِ .”

بدت الشمس المنعكسة عن ظهر نوح مشرقة بشكل خاص ، ربما لأن راحته كانت تلقي بظلالها على وجه آستر .

“لم يمض وقت طويل …”

“نواه ؟ لماذا أنتَ هنا ؟”

نهض نواه من مكانه بابتسامة جميلة و رفع نفسه أمام آستر .

“شكرًا لكَ .”

بدت الشمس المنعكسة عن ظهر نوح مشرقة بشكل خاص ، ربما لأن راحته كانت تلقي بظلالها على وجه آستر .

احمرّ خدي آستر بسرعة بسبب مدح نواه المفاجئ .

‘مشرق للغاية .’

شعرت آستر ، التي كانت تغط في نومٍ عميق بأن المكان يصبح أعتم .

حدقت آستر أيضًا بهدوء في وجه نواه دون أن تدرك ذلك ، ثم أدارت رأسها في دهشة.

كلمات نواه الأخيرة لم تعجب دي هين بشكل خاص ، لذا قام بتجعيد جبينه .

“يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”

“تعالي لهنا .”

“ستتسخ ملابسكَ .”

“لا أستطيع حتى لمس الشعلة. لكنكِ تصنعين الشعلات و تقومين بتغذيتها إلى ما لا نهاية . إنه لأمرٌ مدهش .”

“يمكنني شراء واحدة جديدة .”

قال نواه القصة حيث كان هناك العديد من الأشخاص يشتبهونوفي عدم وجود قديسة في المعبد .

جلس نواه ، الذي كان في وضعية القرفصاء ، بجانب آستر.

نواه الذي لم يفقد ابتسامته أمام دي هين الذي كان ينظر إليه بوجه خال من التعبيرات حياه بأناقة و غادر الغرفة .

بدا الأمر وكأنه لا يهتم على الإطلاق ، على الرغم من أنها كانت أرضية قذرة.

نظرت آستر إلى المشهد وهدأت قلبها النابض.

بدت الشمس المنعكسة عن ظهر نوح مشرقة بشكل خاص ، ربما لأن راحته كانت تلقي بظلالها على وجه آستر .

“استيقظت و شعرت بالدهشة عندما رأيتكَ أمامي . كيف كان شعورك عندما رأيتني للمرة الأولى؟”

“آه ، سأغادر تريزيا لبضعة أيام . أنا ذاهبة للمعبد المركزي .”

“حسنًا ، آستر ، لن تتخيلي كيف كان شعوري لأول مرة .”

جلس نواه ، الذي كان في وضعية القرفصاء ، بجانب آستر.

قال نواه بابتسامة .

تحولت عيون آستر و كأنها تبكي .

لقد كانت شخصًا لا يمكنني لقاءه إلا في أحلامي .

“نعم ، سآتي معكِ .”

لا يمكن للكلمات أبدًا أن تصف العاطفة والإثارة لمقابلة الشخص الذي اعتدت تخيله كل يوم بمفردي .

“هل سوف تجري اختبار التأهيل حقًا ؟”

“ماذا ؟”

شعرت آستر ، التي كانت تغط في نومٍ عميق بأن المكان يصبح أعتم .

هزت آستر ، وهي غير مدركة لما يدور في رأسه ، رأسها و عبست .

لمست الريح كتفي نواه و آستر بخفة.

“ولكن هل استخدمتِ الكثير من القوة لدرجة أنكِ نمتِ هنا ؟ يبدوا أنكِ بالغتي .”

“ثم ، أولاً ، سأعود إلى القصر الإمبراطوري بالشعلات ، ثم ألتقي مرة أخرى بآستر بالقرب من المعبد.”

“آه ، سأغادر تريزيا لبضعة أيام . أنا ذاهبة للمعبد المركزي .”

بدأ لون الشعلة ، الذي كان أبيض في السابق ، في التعتيم على الفور حتى بعد لمسة وجيزة.

للحظة ، سقطت ذراع نواه في حجره وهو يستمع إلى آستر ، وانحنى جسده إلى الأمام.

‘مشرق للغاية .’

لمست الريح كتفي نواه و آستر بخفة.

“بن ، كيف حال جوردون؟”

أعاد نواه التركيز بسرعة وسأل بوجه متفاجئ.

في الماضي ، بغض النظر عن الفرص التي أتيحت لها لرؤية سقوط راڤيان ، لم تكن تعتقد أنها ستفعل ذلك .

“حقًا ؟ لماذا هناك ؟”

“بن ، كيف حال جوردون؟”

أوضحت آستر عن الزيارة من عضوة مجلسة السيوخ والدعوة من راڤيان لتناول الشاي.

“جلالة ولي العهد لا يجب أن يأتي لهنا مرة أخرى شصخيًا .”

“أعتقد أنني سأقابل السيدة العجوز مرة أخرى. إذا كانت شخصًا موثوقًا به ، فسوف أطلب منها تعديل موعد امتحان التأهيل.”

“حسنًا إذن. الآن هذا كل شيء.”

“هل سوف تجري اختبار التأهيل حقًا ؟”

“نعم ، لن يفعل مجلس الشيوخ هذا أبدًا ، لكن … قالت الجدة شارون أنها معجبة بي لذا يمكنني التحدث معها في الأمر عندما نلتقي .”

“لقد قالت ذلك ، طلبت مني التحدث و قالت أنها ستطرد القديسة الحالية .”

شعرت آستر بالدفئ الذي أراد نواه نقله و ارتسمت ابتسامة على شفتيها .

“حسنًا ، سأذهب معكِ .”

كانت آستر نفسها أكثر وعيًا بالفرق.

ذُهلت آستر من كلمات نواه و فتحت عينيها على مصراعيها .

“على الأرجح ، إذا لم تنجح في اجتياز اختبار التأهيل هذه المرة ، فسيكون موقف راڤيان ضعيفًا للغاية.”

“ستأتي معي ؟ يجب أن يكون هناك الكثير من الأشخاص في المعبد سيعرفونكَ .”

“لكنني مرتاح لأنه سيذهب معها .”

“سيكون من الأفضل التعرف عليّ ، من ثم لن يفكروا في فعل أي شيء لكِ .”

كلمات نواه الأخيرة لم تعجب دي هين بشكل خاص ، لذا قام بتجعيد جبينه .

دي هين ، الذي كان يحب آستر كثيرًا سيرفق معها مرافقين .

لم يكن يعرف ما الذي ستفعله راڤيان للحصول على دمها ، لذا كان يريد حمايتها قدر الإمكان .

لا يريد نواه أن تذهب آستر لوحدها إلى المعبد .

بدى الأمر قريبًا جدًا ، كما أن راڤيان التي بدت بعيدة الآن قريبة جدًا .

لم يكن يعرف ما الذي ستفعله راڤيان للحصول على دمها ، لذا كان يريد حمايتها قدر الإمكان .

“هل أنتَ جاد ؟”

“هل أنتَ جاد ؟”

راڤيان ، التي عادت إلى مكتبها بعد أن انتهت لتوها من تطهير الشعلات ، كان على وجهها تعابير داكنة جدًا.

“نعم ، سآتي معكِ .”

ابتسم نواه ، الذي كان قد حصل للتو على إذن من دي هين ، على نطاق واسع.

لم يكن تعبير نوح الجاد يمكن منعه بالفعل .

“أتيت لهنا لتستلم الشعلات ؟ لكنها ليست وظيفتكَ .”

فكرت إستير في الأمر وأومأت في النهاية برأسها قائلة”فهمت” .

“يا قديسة ، لقد وصلت رسالة من عائلة تريزيا ، الإجابة عن الدعوة …”

“هذا رائع. يمكننا أن نبقى معًا لفترة أطول قليلاً هذه المرة.”

“يا قديسة ، لقد وصلت رسالة من عائلة تريزيا ، الإجابة عن الدعوة …”

الجو الذي أصبح ثقيلاً تم إطلاقه مرة أخرى بمزحة .

“عندها سيكون الأمر أكثر فاعلية إذا تم إجراء اختبار التأهيل علنًا حتى يتمكن كل شخص داخل المعبد من رؤيته.”

كانت عيون آستر باهتة بينما كانت تجري محادثة عادية مع نواه.

لن يدع لوسيفر يقول أي شيء عن أن دي هين يعرف كل شيء .

ذهبت إستير مرتين فقط إلى المعبد المركزي بعد عودتها.

هزت آستر ، وهي غير مدركة لما يدور في رأسه ، رأسها و عبست .

الأول كان للقاء سيسببا ، والثاني كان بسبب وفاة سيسبيا .

كان ذلك لأنها لم تكن ترغب في إظهار مظهرها الفوضوي المتعرق و المليئة بالأتربة لنواه .

بخلاف ذلك ، لم تفكر أبدًا في الذهاب إلى المعبد ، لقد كانت رغبتها في الذهاب هذه المرة هي رؤية اختبار راڤيان .

“على الأرجح ، إذا لم تنجح في اجتياز اختبار التأهيل هذه المرة ، فسيكون موقف راڤيان ضعيفًا للغاية.”

في الماضي ، بغض النظر عن الفرص التي أتيحت لها لرؤية سقوط راڤيان ، لم تكن تعتقد أنها ستفعل ذلك .

بدى الأمر قريبًا جدًا ، كما أن راڤيان التي بدت بعيدة الآن قريبة جدًا .

كانت آستر نفسها أكثر وعيًا بالفرق.

كان ذلك لأنها لم تكن ترغب في إظهار مظهرها الفوضوي المتعرق و المليئة بالأتربة لنواه .

“كما تعلم. أعتقد أن الأشياء التي اعتقدت أنها لن تتحقق أبدًا تقترب أكثر فأكثر.”

“كما تعلم. أعتقد أن الأشياء التي اعتقدت أنها لن تتحقق أبدًا تقترب أكثر فأكثر.”

رمشت آستر و نظرت لنواه .

قال دي هين بمرارة ، الذي كان يعرف بالفعل أن نواه يحب آستر.

بدى الأمر قريبًا جدًا ، كما أن راڤيان التي بدت بعيدة الآن قريبة جدًا .

قال نواه القصة حيث كان هناك العديد من الأشخاص يشتبهونوفي عدم وجود قديسة في المعبد .

“لست خائفة من الأشخاص اللذين قد اعتدت على تجنبهم ، هل أصبحت أقوى قليلاً ؟”

–يتبع ….

لم تعد خائفة من راڤيان .

شعرت آستر ، التي كانت تغط في نومٍ عميق بأن المكان يصبح أعتم .

لهذا السبب قررت الذهاب إلى المعبد بنفسها .

تذكرت كيف كانت آستر عندما كانت داينا ، رفعت راڤيان زوايا شفتيها وسخرت علانية .

ابتسم نواه ورفع يد آستر اليمنى بدلاً من الإجابة.

“إذا كان براونز هو من جعل كاثرين تهرب حقًا … فسيصبح الأب البيولوجي لآستر.”

وضعها على الأرض و ضغط برفق على يدها .

بخلاف ذلك ، لم تفكر أبدًا في الذهاب إلى المعبد ، لقد كانت رغبتها في الذهاب هذه المرة هي رؤية اختبار راڤيان .

وبينما كان ينظر ، و بشكل غريب نمى برعم أخضر صغير من تحت راحة يد آستر .

“لا بأس ، أنا هنا لأنني أحب هذا .”

بعد ذلك ترك نواه يد آستر و لمس الشعلة التس نبتت .

بخلاف ذلك ، لم تفكر أبدًا في الذهاب إلى المعبد ، لقد كانت رغبتها في الذهاب هذه المرة هي رؤية اختبار راڤيان .

بدأ لون الشعلة ، الذي كان أبيض في السابق ، في التعتيم على الفور حتى بعد لمسة وجيزة.

امتلأ تعبير راڤيان بالفرح عندما فتحت الرسالة بقلب مرتعش.

“انظري لهذا .”

ولقد قال أنه سيتنكر على أي حال لذا لا ضير من الذهاب لرؤية آستر لفترة من الوقت .

تغلغل صوت نواه بهدوء في آذان آستر .

كانت عيون آستر باهتة بينما كانت تجري محادثة عادية مع نواه.

“لا أستطيع حتى لمس الشعلة. لكنكِ تصنعين الشعلات و تقومين بتغذيتها إلى ما لا نهاية . إنه لأمرٌ مدهش .”

في الرسالة ، قالت شكرًا على الدعوة و أنها بالتأكيد ستحضر في وقت الشاي .

احمرّ خدي آستر بسرعة بسبب مدح نواه المفاجئ .

‘ماذا؟’

“هذه هي كل قوتكِ.أنت أقوى من أي شخص آخر. يمكنكِ فعل أي شيء.”

فكر أن مهارات نواخ في المبارزة لن تكون ذات قيمة تذكر ، لكن المرافقين الذين يحمون ولي العهد كانوا موثوقين.

كانت القدرة على فعل أي شيء بمثابة باب سحري ، وشعرت أن هناك قوة مجهولة صلبة كانت تمتلئ من داخل قلبي.

“آه ، سأغادر تريزيا لبضعة أيام . أنا ذاهبة للمعبد المركزي .”

“شكرًا لكَ .”

واجهت آستى ونواه بعضهما البعض وابتسمتا بشكل مشرق في الدفيئة المليئة بالمشاعل.

شعرت آستر بالدفئ الذي أراد نواه نقله و ارتسمت ابتسامة على شفتيها .

لا يريد نواه أن تذهب آستر لوحدها إلى المعبد .

“على الأرجح ، إذا لم تنجح في اجتياز اختبار التأهيل هذه المرة ، فسيكون موقف راڤيان ضعيفًا للغاية.”

“ليس هناك من طريقة أن الصدف لن تحدث مرة أخرى.”

قال نواه القصة حيث كان هناك العديد من الأشخاص يشتبهونوفي عدم وجود قديسة في المعبد .

لم تعد خائفة من راڤيان .

“عندها سيكون الأمر أكثر فاعلية إذا تم إجراء اختبار التأهيل علنًا حتى يتمكن كل شخص داخل المعبد من رؤيته.”

“أريد رؤيتكِ باستخدام هذا العذر . لقد مرّ وقت طويل منذ أن رأيتكِ .”

“نعم ، لن يفعل مجلس الشيوخ هذا أبدًا ، لكن … قالت الجدة شارون أنها معجبة بي لذا يمكنني التحدث معها في الأمر عندما نلتقي .”

‘ماذا؟’

واجهت آستى ونواه بعضهما البعض وابتسمتا بشكل مشرق في الدفيئة المليئة بالمشاعل.

“عندها سيكون الأمر أكثر فاعلية إذا تم إجراء اختبار التأهيل علنًا حتى يتمكن كل شخص داخل المعبد من رؤيته.”

***

“لا أستطيع حتى لمس الشعلة. لكنكِ تصنعين الشعلات و تقومين بتغذيتها إلى ما لا نهاية . إنه لأمرٌ مدهش .”

“ثم ، أولاً ، سأعود إلى القصر الإمبراطوري بالشعلات ، ثم ألتقي مرة أخرى بآستر بالقرب من المعبد.”

“ستتسخ ملابسكَ .”

ابتسم نواه ، الذي كان قد حصل للتو على إذن من دي هين ، على نطاق واسع.

دي هين ، الذي كان يحب آستر كثيرًا سيرفق معها مرافقين .

“من فضلك اعتني بها جيدًا .”

ذُهلت آستر من كلمات نواه و فتحت عينيها على مصراعيها .

“لا تقلق أيها الدوق الأكبر ، سأعود الآن .”

ضغط دي هين على أسنانه .

“جلالة ولي العهد لا يجب أن يأتي لهنا مرة أخرى شصخيًا .”

“يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”

“لا بأس ، أنا هنا لأنني أحب هذا .”

كان فضوليًا جدًا بشأن ما سيطلبه براونز من لوسيفر ، والقصة بينه و بين كاثرين .

نواه الذي لم يفقد ابتسامته أمام دي هين الذي كان ينظر إليه بوجه خال من التعبيرات حياه بأناقة و غادر الغرفة .

ولقد قال أنه سيتنكر على أي حال لذا لا ضير من الذهاب لرؤية آستر لفترة من الوقت .

“هو يأتي و يذهب كثيرًا .”

“لست خائفة من الأشخاص اللذين قد اعتدت على تجنبهم ، هل أصبحت أقوى قليلاً ؟”

كلمات نواه الأخيرة لم تعجب دي هين بشكل خاص ، لذا قام بتجعيد جبينه .

وبينما كان ينظر ، و بشكل غريب نمى برعم أخضر صغير من تحت راحة يد آستر .

“يبدوا أن جلالته يحب الآنسة كثيرًا.”

واجهت آستى ونواه بعضهما البعض وابتسمتا بشكل مشرق في الدفيئة المليئة بالمشاعل.

“أليس هذا طبيعي لأن آستر خاصتنا جميلة ؟”

كانت تقضم أظافرها بقلق ،  فتحت الخادمة الباب بعدما قرعته ودخلت .

قال دي هين بمرارة ، الذي كان يعرف بالفعل أن نواه يحب آستر.

في الماضي ، بغض النظر عن الفرص التي أتيحت لها لرؤية سقوط راڤيان ، لم تكن تعتقد أنها ستفعل ذلك .

“لكنني مرتاح لأنه سيذهب معها .”

“إذا كان براونز هو من جعل كاثرين تهرب حقًا … فسيصبح الأب البيولوجي لآستر.”

فكر أن مهارات نواخ في المبارزة لن تكون ذات قيمة تذكر ، لكن المرافقين الذين يحمون ولي العهد كانوا موثوقين.

“ليس هناك من طريقة أن الصدف لن تحدث مرة أخرى.”

ولقد قال أنه سيتنكر على أي حال لذا لا ضير من الذهاب لرؤية آستر لفترة من الوقت .

امتلأ تعبير راڤيان بالفرح عندما فتحت الرسالة بقلب مرتعش.

“بن ، كيف حال جوردون؟”

“لا بأس ، أنا هنا لأنني أحب هذا .”

“تلقيت رسالة مفادها أن غسيل المخ سينتهي في غضون يومين. أعتقد أنه سيتمكن من إرسال لوسيفر قريبًا.”

“ليس هناك من طريقة أن الصدف لن تحدث مرة أخرى.”

كان جوردون واحدًا من الشامان القلائل في الإمبراطورية ، اللذين خاض معهم دي هين حربًا .

إنها محنة أكثر منها مصادفة.

طلب منه دي هين أن يلقي تعويذة قوية جدًا على رأس لوسيفر.

كان ذلك لأنها لم تكن ترغب في إظهار مظهرها الفوضوي المتعرق و المليئة بالأتربة لنواه .

لن يدع لوسيفر يقول أي شيء عن أن دي هين يعرف كل شيء .

قال نواه بابتسامة .

“حسنًا ، إن لم يكن يريد الموت فلن يقول أي شيء عديم الفائدة .”

لم يكن تعبير نوح الجاد يمكن منعه بالفعل .

مع هذه الضجة ، كان سبب إرساله لوسيفر إلى براونز بسيطًا: لمعرفة الأسئلة التي سيطرحها عليه براونز.

طلب منه دي هين أن يلقي تعويذة قوية جدًا على رأس لوسيفر.

“عندما تسلم لوسيفر تأكد من إخباره أنني سأستعيده ، بهذه الطريقة لن يقتله .”

إلى جانب ذلك ، كانت آستر ابنة كاثرين ، الأهت الصغرى لإيرين ، كان من الصعب حقًا تصديق أن كل هذا كان من قبيل الصدفة.

“حسنًا.”

واجهت آستى ونواه بعضهما البعض وابتسمتا بشكل مشرق في الدفيئة المليئة بالمشاعل.

كان فضوليًا جدًا بشأن ما سيطلبه براونز من لوسيفر ، والقصة بينه و بين كاثرين .

تغلغل صوت نواه بهدوء في آذان آستر .

“إذا كان براونز هو من جعل كاثرين تهرب حقًا … فسيصبح الأب البيولوجي لآستر.”

شعرت آستر ، التي كانت تغط في نومٍ عميق بأن المكان يصبح أعتم .

ضغط دي هين على أسنانه .

“لقد قالت ذلك ، طلبت مني التحدث و قالت أنها ستطرد القديسة الحالية .”

“هل يوجد شيء اسمه صدفة ؟”

ولقد قال أنه سيتنكر على أي حال لذا لا ضير من الذهاب لرؤية آستر لفترة من الوقت .

“انظر لنا و لآستر .”

“نعم ، لن يفعل مجلس الشيوخ هذا أبدًا ، لكن … قالت الجدة شارون أنها معجبة بي لذا يمكنني التحدث معها في الأمر عندما نلتقي .”

لم يكن يعرف أن آستر التي دفعت نفسها و جلبها بسبب محض نزوة ستكون ثمينة للغاية .

ام تتمكن راڤيات من صنع بذور شعلات جديدة ، لذا استخدمت البذور المخزنة في مخزن المعبد .

إلى جانب ذلك ، كانت آستر ابنة كاثرين ، الأهت الصغرى لإيرين ، كان من الصعب حقًا تصديق أن كل هذا كان من قبيل الصدفة.

لم يكن هناك تركيز في عيون آستر الضبابية ، والتي رفعت ببطء جفنيها الثقيلين .

“ليس هناك من طريقة أن الصدف لن تحدث مرة أخرى.”

كانت قلقة بشأن ما سيحدث لها إذا رفضت الدعوة ، لكنها ما زالت لم تغير الطريقة التي كانت بها غبية.

إنها محنة أكثر منها مصادفة.

“لا أستطيع حتى لمس الشعلة. لكنكِ تصنعين الشعلات و تقومين بتغذيتها إلى ما لا نهاية . إنه لأمرٌ مدهش .”

مهما كان الأمر ، إذا كان بإمكانه فقط إيجاد سبب ، فلن يتردد في تدمير عائلة براونز .

احمرّ خدي آستر بسرعة بسبب مدح نواه المفاجئ .

***

“تعالي لهنا .”

راڤيان ، التي عادت إلى مكتبها بعد أن انتهت لتوها من تطهير الشعلات ، كان على وجهها تعابير داكنة جدًا.

ومع ذلك ، لم تكن الكمية كافية وكانت النهاية.

“الجميع بشتبه بي .”

لا يمكن للكلمات أبدًا أن تصف العاطفة والإثارة لمقابلة الشخص الذي اعتدت تخيله كل يوم بمفردي .

لقد أرسلت المشاعل من مكان إلى آخر لمنع الطاعون ، لذا فإن عدد الشعلات المتبقية هنا قليل للغاية .

“هل سوف تجري اختبار التأهيل حقًا ؟”

ام تتمكن راڤيات من صنع بذور شعلات جديدة ، لذا استخدمت البذور المخزنة في مخزن المعبد .

“يا قديسة ، لقد وصلت رسالة من عائلة تريزيا ، الإجابة عن الدعوة …”

ومع ذلك ، لم تكن الكمية كافية وكانت النهاية.

نظرت آستر إلى المشهد وهدأت قلبها النابض.

نظرًا لأن الشعلة لم تكن مزدهرة بالكامل ، شعرت أن الجميع يشك بها حتى لو لم يقولو أي شيء .

لن يدع لوسيفر يقول أي شيء عن أن دي هين يعرف كل شيء .

‘احتاج لإصلاح الأمر بسرعة .’

“بن ، كيف حال جوردون؟”

كانت تقضم أظافرها بقلق ،  فتحت الخادمة الباب بعدما قرعته ودخلت .

نظرت آستر إلى المشهد وهدأت قلبها النابض.

“يا قديسة ، لقد وصلت رسالة من عائلة تريزيا ، الإجابة عن الدعوة …”

“يمكنني شراء واحدة جديدة .”

“تعالي لهنا .”

بدا الأمر وكأنه لا يهتم على الإطلاق ، على الرغم من أنها كانت أرضية قذرة.

نهضت راڤيان على عجل وركضت إلى خادمتها.

لم يكن يعرف أن آستر التي دفعت نفسها و جلبها بسبب محض نزوة ستكون ثمينة للغاية .

وقبل أن تنهي حديثها ، التقطت الرسالة بسرعة.

إنها محنة أكثر منها مصادفة.

كانت الأخبار التي كانت راڤيان تنتظرها منذ أيام قليلة .

لقد أرسلت المشاعل من مكان إلى آخر لمنع الطاعون ، لذا فإن عدد الشعلات المتبقية هنا قليل للغاية .

امتلأ تعبير راڤيان بالفرح عندما فتحت الرسالة بقلب مرتعش.

شعرت آستر ، التي كانت تغط في نومٍ عميق بأن المكان يصبح أعتم .

“حسنًا إذن. الآن هذا كل شيء.”

فكر أن مهارات نواخ في المبارزة لن تكون ذات قيمة تذكر ، لكن المرافقين الذين يحمون ولي العهد كانوا موثوقين.

في الرسالة ، قالت شكرًا على الدعوة و أنها بالتأكيد ستحضر في وقت الشاي .

“هذه هي كل قوتكِ.أنت أقوى من أي شخص آخر. يمكنكِ فعل أي شيء.”

لم تستطع راڤيان إخفاء فرحتها ، وضحكت بصوت عالٍ وهي تختتم الرسالة.

لقد كانت شخصًا لا يمكنني لقاءه إلا في أحلامي .

كانت قلقة بشأن ما سيحدث لها إذا رفضت الدعوة ، لكنها ما زالت لم تغير الطريقة التي كانت بها غبية.

نهض نواه من مكانه بابتسامة جميلة و رفع نفسه أمام آستر .

“لأنها ما كانت دائمًا من السهل التعامل معها … عفوًا ،لا استطيع التعبير عن كم أنا ممتنة لقدومك .”

لن يدع لوسيفر يقول أي شيء عن أن دي هين يعرف كل شيء .

تذكرت كيف كانت آستر عندما كانت داينا ، رفعت راڤيان زوايا شفتيها وسخرت علانية .

“جلالة ولي العهد لا يجب أن يأتي لهنا مرة أخرى شصخيًا .”

–يتبع ….

جلس نواه ، الذي كان في وضعية القرفصاء ، بجانب آستر.

“إذا كان براونز هو من جعل كاثرين تهرب حقًا … فسيصبح الأب البيولوجي لآستر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط