نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 143

ذلك المساء.

كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .

خرج كايل من المعبد للبحث عن العرابة ، شارون ، التي كانت تقيم بالقرب من المعبد .

–يتبع ….

شارون ، التي كانت تؤدي مراسم الصلاة كالمعتاد استقبلته بحرارة .

ماذا ، أنا ، أنا أيضًا!”

“ما الخطب ، لماذا أتيت ؟”

خرجت آستر من القصر بعد أن قامت بكل الاستعدادات للمغادرة إلى المعبد .

“لقد جئت إلى هنا منذ بضعة أيام ، لكنكِ لم تكوني في المنزل ، هل ذهبتِ لتريزيا ؟”

أغمق وجه شارون عندما قال أنه اكتشف أن آستر كانت على قائمة المدعوين .

“نعم .”

كلما زاد التوقع ، زادت خيبة الأمل.

شارون لم تنكر هذا ، و للحظة أضاءت عيون كايل .

مر يومان.

“يجب أن تكوني قد رأيتها .”

أخذ دي خين ، التي كان لديه أخطر تعبير على وجهه ، نفسا عميقا.

“نعم .”

“يا إلهي. هل كانت حقيقية؟”

“كيف كانت؟”

أخذ دي خين ، التي كان لديه أخطر تعبير على وجهه ، نفسا عميقا.

“كايل ، لقد كنت تشاهدها ، لقد كانت تلمع بشكل تلقائي .”

***

إنها بلا شك القديسة .

شعرت و كأنها رأت ذيلاً خلف نواه الذي كان يركض نحوها .

عند سماع كلمات شارون ، العرابة ، أصبح قلب كايل أكثر إلحاحًا.

وبينما كانت تسير للوصول إلى العربة ، ظل يراقبها .

“أيتها العرابة ، في الواقع ، القديسة ستقيم تجمع شاي قريبًا و يبدوا أنها قد دعتها لهناك .”

لحسن الحظ ، في الفصل التالي ، كان هناك محتوى ذي صلة قال إنه إذا ضغطت على قلب السيف ، فسيعود إلى حالته الأصلية.

أغمق وجه شارون عندما قال أنه اكتشف أن آستر كانت على قائمة المدعوين .

“هناك رؤساء كهنة آخرون يتفقون معي.”

“من السخف أن يكون وقت الشاي في مثل هذا الوقت ، لكن بما أنها ابنة الدوق الأكبر ، فهذا غير ممكن.”

“لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن ، حتى لو فقدت منصبي رفيع المستوى لن اتمكن بعد الآن من تغطية السماء براحة يدي .”

“لا . لقد دعتها وهي على يقين تقريبًا بكونها سيدة الوحي . أنا قلق بشأن ما سيحدث في وقت الشاي .”

استيقظ شورو الذي كان ينام وحده في الزاوية واقترب من آستر التي كانت متكئة على السرير.

“إذن علينا حمايتها أكثر .”

“يا إلهي. هل كانت حقيقية؟”

واصلت شارون صوتها الواضح.

لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.

“كما تعلم ، لا يمكن إخفاء ضوء الشمس . يومًا ما ، سيعرف الجميع. لم يفت الأوان بعد.”

“يا إلهي. هل كانت حقيقية؟”

“….نعم .”

إنه للسماح بنور آستر ، الذي كان شديد السطوع لدرجة أنه يشعرها بالبهجة ، بالتألق في جميع أنحاء الإمبراطورية.

كايل ، الذي استمر في التجول ، في النهاية اتخذ قرارًا من كل قلبه .

شارون لم تنكر هذا ، و للحظة أضاءت عيون كايل .

“لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن ، حتى لو فقدت منصبي رفيع المستوى لن اتمكن بعد الآن من تغطية السماء براحة يدي .”

مع إضافة أنه لا ينبغي أن يكون أي أفعى بل يجب أن يكون مخلوق روحاني ،

“تفكير جيد .”

“أجل ، لا تجعلينا ننتظر .”

نظرت له شارون بنظرة فخورة وربتت على كتف كايل بيدها المجعدة.

“…سمعت أن هناك الكثير من المرضى بالقرب من المعبد. إنه أسوأ مما كنت أعتقد.”

“هناك رؤساء كهنة آخرون يتفقون معي.”

نظرت له شارون بنظرة فخورة وربتت على كتف كايل بيدها المجعدة.

قارن جوفري ، بين راڤيان و آستر ، و قال أنه لا يحب راڤيان لأن قوتها المقدسة منخفضة للغاية .

“لا تدخلي المعبد أبدًا إن بدى خطيرًا .”

“سأحاول اقناعه .”

“هذا صحيح. هل وصلوا إلى النقطة التي لم يعد بإمكانكهمفيها استخدام المعبد؟  إذا تركت الأمر على هذا النحو ، فسيستمر المرض في الانتشار .”

“سأترك مجلس السيوخ يساعدون أيضًا في أي وقت . يمكننا المساعدة دائمًا إن قررت ذلك .”

كان ذلك بسبب انفجار ضوء ساطع وتحول شورو حقًا إلى سيف.

وهكذا كان هناك عدد متزايد من الناس يحاولون الوقوف بجانب آستر في المعبد .

‘ستعرف أنني هنا قريبًا.’

بعد عودة كايل ،

مع الصعداء ، أمالت استير رأسها.

صلت شارون بجدية ، ناظرة لتمثال صغير منحوت للحاكم .

لقد كان شيئًا سعيدًا أن يكون هناك شخص ينتظرني.

“سأحصل على أي عقاب لذا من فضلكَ أعدها لنا .”

“إذا قرأت كتابًا ، هل سأنام؟”

إنه للسماح بنور آستر ، الذي كان شديد السطوع لدرجة أنه يشعرها بالبهجة ، بالتألق في جميع أنحاء الإمبراطورية.

آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .

***

لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.

مر يومان.

كان الوضع في الأزقة شديد الخطورة. لم يكن من الصعب العثور على مرضى تركوا دون رعاية على الطريق.

قررت آستر المغادرة في الصباح الباكر لتصل قبل أيام قليلة من حفلة الشاي التي دعتها لها راڤيان .

لو عرفت أنها السيدة المقدسة لأصبحت الآن ياىسة للحصول على بعض الدم .

“ها. لا أستطيع النوم.”

هزت رأسها معتقدة أن هذا الكتاب يستعمل قصصًا منسوجة من وحي الخيال و الاساطير من أماكن مختلفة .

كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .

استلقت و تقلبت ، وفجأة تذكرت كتابًا قديمًا كان قد قرأته في المرة الأخيرة.

آستر ، التي اعتقدت بالطبع أنه بالطبع لن يحدث شيء ، فوجئت بما حدث بعد ذلك ، وتصلبت.

“إذا قرأت كتابًا ، هل سأنام؟”

أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.

أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.

شعرت و كأنها رأت ذيلاً خلف نواه الذي كان يركض نحوها .

كانت تقلب صفحات الكتاب و توقفت يدها على صفحة لم تقرأها من قبل .

“آستر ، عليك أن تكوني حذرة حقًا. هل تفهمين ؟”

“…ها ، لقد حولت ثعبانًا حيًا لسيف و استخدمته ؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا ؟”

ولكن فقط للاحتياط ، قررت أن تجرب الأمر مرة واحدة فقط ، فمدت يدها ناحية شورو.

احتوى الكتاب على تعويذة حولت ثعبانًا حيًا إلى سيف.

إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.

مع إضافة أنه لا ينبغي أن يكون أي أفعى بل يجب أن يكون مخلوق روحاني ،

بعد عودة كايل ،

هناك حكاية أن القديس الأول استخدم سيفاً من الثعابين في حالات الطوارئ.

كيف سيكون شعورك إذا طرحت هذا السؤال؟

“آه ، هذا سخيف .”

قررت آستر المغادرة في الصباح الباكر لتصل قبل أيام قليلة من حفلة الشاي التي دعتها لها راڤيان .

لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.

“هل آخذه إلى المعبد ؟”

هزت رأسها معتقدة أن هذا الكتاب يستعمل قصصًا منسوجة من وحي الخيال و الاساطير من أماكن مختلفة .

“كيف كانت؟”

“تسس .”

كانت مرتبكة للغاية وحدقت في الشارع و توجهت للڤيلا حيث ستقيم .

استيقظ شورو الذي كان ينام وحده في الزاوية واقترب من آستر التي كانت متكئة على السرير.

‘بماذا تفكر ؟’

رأت آستر شورو عند قدميها ، وتم تنشيط روح الدعابة المرحة.

واصلت شارون صوتها الواضح.

“شور ، هل يمكنك أيضًا أن تصبح سيفًا؟ إنه فقط مصنوع من الماء ، هل ترغب في التجربة ؟”

آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .

حدق شورو في آستر و لمعت عيونه الصفراء الكبيرة كأنه لم يفهم ما كانت تقوله.

وبينما كانت تسير للوصول إلى العربة ، ظل يراقبها .

“لا. ماذا أقول؟”

“تفكير جيد .”

لم أستطع حتى التفكير في الأمر بنفسي ، فابتسمت وأغلقت الكتاب .

تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .

ولكن فقط للاحتياط ، قررت أن تجرب الأمر مرة واحدة فقط ، فمدت يدها ناحية شورو.

بدا الأمر وكأنه جرو ينتظر صاحبه للحظة ، فدحرجت آستر عينيها.

“آه .”

صلت شارون بجدية ، ناظرة لتمثال صغير منحوت للحاكم .

اتبعت نفس التعويذات المكتوبة باللغة القديمة في الكتاب وركزت طاقتها على راحة يدها .

أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.

آستر ، التي اعتقدت بالطبع أنه بالطبع لن يحدث شيء ، فوجئت بما حدث بعد ذلك ، وتصلبت.

“بالطبع ، إن فترة بقائي إن كانت قصيرة ستكون أسبوع و إن كانت طويلة فقط أسبوعين لذا لا تقلقوا .”

“يا إلهي. هل كانت حقيقية؟”

لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.

كان ذلك بسبب انفجار ضوء ساطع وتحول شورو حقًا إلى سيف.

“لقد أعددت هذا فقط في حالة حدوث شيء ما .”

حملت آستر السيف و نظرت حولها بتوتر .

خرجت آستر من القصر بعد أن قامت بكل الاستعدادات للمغادرة إلى المعبد .

لأنه كان ثعبانًا ، كان المقبض مصنوعًا من نفس مادة جسم شورو التي كانت تلمسها في العادة .

تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .

إنه نحيف وطويل ، لكنه أصغر بكثير من سيوف الرجال ، لذا كان من السهل الامساك به بيد واحدة

“حسنًا ، فلنذهب إلى النوم.”

على وجه الخصوص ، يناسب آستر بشكل كبير كما لو أنه قد صُنع بالفعل لآستر .

احتوى الكتاب على تعويذة حولت ثعبانًا حيًا إلى سيف.

“ولكن كيف يمكنني أن أعيده ؟”

وبينما كانت تسير للوصول إلى العربة ، ظل يراقبها .

فتحت الكتاب و هي قلقة و خائفة من أن شورو لن يعود مجددًا .

إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.

لحسن الحظ ، في الفصل التالي ، كان هناك محتوى ذي صلة قال إنه إذا ضغطت على قلب السيف ، فسيعود إلى حالته الأصلية.

“…ها ، لقد حولت ثعبانًا حيًا لسيف و استخدمته ؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا ؟”

بالنظر إلى السيف الذي كانت تحمله ، رأت جوهرة صفراء بحجم  الإصبع مضمنة في دائرة على المقبض.

كانت تقلب صفحات الكتاب و توقفت يدها على صفحة لم تقرأها من قبل .

ابتلعت آستر لعابها وضغطت عليه. ثم ، لحسن الحظ ، عاد شور إلى شكله الأصلي.

“إن قمتِ بسحب هذا الجزء فسيصدر ضوضاء عالية للغاية .”

مع الصعداء ، أمالت استير رأسها.

“ماذا تفعل راڤيان ؟”

“هل آخذه إلى المعبد ؟”

بعد عودة كايل ،

كان الأمر غير متوقع ، لكن عندما تذهب إلى المعبد المركزي ، اعتقدت أنه سيكون من المقبول أن تحفي شورو على أنه سيف .

ذلك المساء.

من المؤكد أنه فهم كلمات آستر ، فجأة أحدث شورو ضوضاء تأوه واقترب من جسدها. لقد كان لطفًا خاصًا به.

–يتبع ….

“هل تريد ذلك أيضًا ؟”

“تفكير جيد .”

“تسسس!”

يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.

“حسنًا ، فلنذهب إلى النوم.”

“سأترك مجلس السيوخ يساعدون أيضًا في أي وقت . يمكننا المساعدة دائمًا إن قررت ذلك .”

لقد كانت منزعجة من الرحيل و ترك شورو لأنه لم يأكل جيدًا ولا ينام إن رحلت .

لقد أحب الأمر كثيرًا و اهتزت شفتيه وخفف من تعبيره في الحال ، كما لو أنه لم يكن حزينًا من قبل .

فكرت في أن هذا كان جيدًا ، لذا أطفأت الضوء وسقطت في نوم قصير ولكن هادئ.

يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.

***

“ماذا تفعل راڤيان ؟”

خرجت آستر من القصر بعد أن قامت بكل الاستعدادات للمغادرة إلى المعبد .

“سأكون بخير .”

كان الوقت مبكرًا في الصباح ، لكن دي هين و التوأم اجتمعوا جميعًا في الفناء لتوديع آستر.

وهكذا كان هناك عدد متزايد من الناس يحاولون الوقوف بجانب آستر في المعبد .

“آستر ، عليك أن تكوني حذرة حقًا. هل تفهمين ؟”

‘ستعرف أنني هنا قريبًا.’

“لا تدخلي المعبد أبدًا إن بدى خطيرًا .”

دوى صوت آستر الواضح بقوة في العربة.

“بالطبع ، إن فترة بقائي إن كانت قصيرة ستكون أسبوع و إن كانت طويلة فقط أسبوعين لذا لا تقلقوا .”

“سأحصل على أي عقاب لذا من فضلكَ أعدها لنا .”

شعر الجميع بالحزن مثل الأشخاص الذين لن يروا بعضهم البعض لمدة شهر ، لذلك أقنعت آستر الثلاثة بعدم القيام بذلك.

يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.

“أسبوع أو أسبوعين طويل جدًا.”

ابتسمت آستر بامتنان وهي تنظر إلى السوار على ذراعها .

تذمر چودي و ام يكن يريد ترك آستر و استمر في معانقتها .

مع الصعداء ، أمالت استير رأسها.

“لقد أعددت هذا فقط في حالة حدوث شيء ما .”

“كما تعلم ، لا يمكن إخفاء ضوء الشمس . يومًا ما ، سيعرف الجميع. لم يفت الأوان بعد.”

قال دينيس إنه كان من الصعب الحصول عليه ، لقد كان سوارًا للدفاع عن النفس .

“ما الخطب ، لماذا أتيت ؟”

“إن قمتِ بسحب هذا الجزء فسيصدر ضوضاء عالية للغاية .”

آستر ، التي اعتقدت بالطبع أنه بالطبع لن يحدث شيء ، فوجئت بما حدث بعد ذلك ، وتصلبت.

ابتسمت آستر بامتنان وهي تنظر إلى السوار على ذراعها .

رأت آستر شورو عند قدميها ، وتم تنشيط روح الدعابة المرحة.

“سأكون بخير .”

“أسبوع أو أسبوعين طويل جدًا.”

أخذ دي خين ، التي كان لديه أخطر تعبير على وجهه ، نفسا عميقا.

كان دينيس قد وضع ذراعيه برفق حولها و عانقهم دون أن يقول أي كلمة .

وبينما كانت تسير للوصول إلى العربة ، ظل يراقبها .

من المؤكد أنه فهم كلمات آستر ، فجأة أحدث شورو ضوضاء تأوه واقترب من جسدها. لقد كان لطفًا خاصًا به.

تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .

شعر الجميع بالحزن مثل الأشخاص الذين لن يروا بعضهم البعض لمدة شهر ، لذلك أقنعت آستر الثلاثة بعدم القيام بذلك.

‘هل ستعودين ؟’

كان الأمر غير متوقع ، لكن عندما تذهب إلى المعبد المركزي ، اعتقدت أنه سيكون من المقبول أن تحفي شورو على أنه سيف .

كيف سيكون شعورك إذا طرحت هذا السؤال؟

مع الصعداء ، أمالت استير رأسها.

لم تحاول آستر الدخول للعربة ، لكنها استدارت وتفحصت وجه والدها و اخوتها .

إنه للسماح بنور آستر ، الذي كان شديد السطوع لدرجة أنه يشعرها بالبهجة ، بالتألق في جميع أنحاء الإمبراطورية.

من بينهم ، كان دي هين الذي كان ينظر إليها هو الأكثر اكتئابًا.

“سأذهب .”

“آس….!”

هزت رأسها معتقدة أن هذا الكتاب يستعمل قصصًا منسوجة من وحي الخيال و الاساطير من أماكن مختلفة .

قفزت آستر و عانقته ، ذُهل دي هين و عانقها بعد ذلك .

حالما فتحت الباب ودخلت ، نهض نواه ، الذي كان جالسًا على الكرسي عند المدخل .

لقد أحب الأمر كثيرًا و اهتزت شفتيه وخفف من تعبيره في الحال ، كما لو أنه لم يكن حزينًا من قبل .

حتى لو لم تكن تريد إلقاء اللون عليها ، لم تستطع إلا أن تشير لعدم كفاءة راڤيان .

ماذا ، أنا ، أنا أيضًا!”

“هناك رؤساء كهنة آخرون يتفقون معي.”

ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .

“تسسس!”

كان دينيس قد وضع ذراعيه برفق حولها و عانقهم دون أن يقول أي كلمة .

أخذ دي خين ، التي كان لديه أخطر تعبير على وجهه ، نفسا عميقا.

“شكرًا لإرسالكم لي ، سوف أعود بأمان .”

كان الأمر غير متوقع ، لكن عندما تذهب إلى المعبد المركزي ، اعتقدت أنه سيكون من المقبول أن تحفي شورو على أنه سيف .

بما أن دي هين لم يستطع إخفاء انفعالاته ، قام بالتربيت على رأس آستر عدة مرات وهي تمسك به.

“آه ، هذا سخيف .”

“أجل ، لا تجعلينا ننتظر .”

سمعت آستر الصوت العذب فوق رأسها ، واستذكرت ذكرياتها عن الزيارة الأخيرة للقصر الإمبراطوري.

سمعت آستر الصوت العذب فوق رأسها ، واستذكرت ذكرياتها عن الزيارة الأخيرة للقصر الإمبراطوري.

“ما الخطب ، لماذا أتيت ؟”

تأخرت قليلاً عن موعد الوصول المحدد ، لكنهم كانوا قلقين وينتظرون في الخارج.

“لا . لقد دعتها وهي على يقين تقريبًا بكونها سيدة الوحي . أنا قلق بشأن ما سيحدث في وقت الشاي .”

لقد كان شيئًا سعيدًا أن يكون هناك شخص ينتظرني.

إنه للسماح بنور آستر ، الذي كان شديد السطوع لدرجة أنه يشعرها بالبهجة ، بالتألق في جميع أنحاء الإمبراطورية.

“سأذهب .”

خرج كايل من المعبد للبحث عن العرابة ، شارون ، التي كانت تقيم بالقرب من المعبد .

ابتسمت آستر بشكل مشرق ونزلت من ذراعي دي هين ، وهذه المرة ركبت العربة حقًا.

“تفكير جيد .”

وبينما كانت العربة تتحرك بسلاسة ، بدأ قلب آستر ينبض بشكل أسرع.

لقد أحب الأمر كثيرًا و اهتزت شفتيه وخفف من تعبيره في الحال ، كما لو أنه لم يكن حزينًا من قبل .

‘بماذا تفكر ؟’

كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .

غرقت عينا إستر بعمق عندما بدأت العربة تهتز.

كان ذلك بسبب انفجار ضوء ساطع وتحول شورو حقًا إلى سيف.

راڤيان التي كانت تنتظرها لحضور حفل الشاي .

فكرت في أن هذا كان جيدًا ، لذا أطفأت الضوء وسقطت في نوم قصير ولكن هادئ.

لو عرفت أنها السيدة المقدسة لأصبحت الآن ياىسة للحصول على بعض الدم .

شعرت و كأنها رأت ذيلاً خلف نواه الذي كان يركض نحوها .

“مهما كنت تفكر ، لن أتعرض للضرب هذه المرة. الآن حان دوري لأردها.”

كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .

دوى صوت آستر الواضح بقوة في العربة.

‘حتى تتوقع المزيد.’

***

ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .

آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .

“آه ، هذا سخيف .”

‘ستعرف أنني هنا قريبًا.’

ابتلعت آستر لعابها وضغطت عليه. ثم ، لحسن الحظ ، عاد شور إلى شكله الأصلي.

على أي حال ، لم يكن الأمر غريبًا لأنني أتيت قبل موعد الشاي بثلاثة أيام.

قارن جوفري ، بين راڤيان و آستر ، و قال أنه لا يحب راڤيان لأن قوتها المقدسة منخفضة للغاية .

كان من الأفضل أن يتم إبلاغ راڤيان أنني أتيت .

حتى لو لم تكن تريد إلقاء اللون عليها ، لم تستطع إلا أن تشير لعدم كفاءة راڤيان .

‘حتى تتوقع المزيد.’

كان ذلك بسبب انفجار ضوء ساطع وتحول شورو حقًا إلى سيف.

كلما زاد التوقع ، زادت خيبة الأمل.

حدق شورو في آستر و لمعت عيونه الصفراء الكبيرة كأنه لم يفهم ما كانت تقوله.

نظرت من النافذة وهي تفكر بهدوء وتصلب تعبيرها أكثر فأكثر .

كان الأمر غير متوقع ، لكن عندما تذهب إلى المعبد المركزي ، اعتقدت أنه سيكون من المقبول أن تحفي شورو على أنه سيف .

كان الوضع في الأزقة شديد الخطورة. لم يكن من الصعب العثور على مرضى تركوا دون رعاية على الطريق.

من المؤكد أنه فهم كلمات آستر ، فجأة أحدث شورو ضوضاء تأوه واقترب من جسدها. لقد كان لطفًا خاصًا به.

“…سمعت أن هناك الكثير من المرضى بالقرب من المعبد. إنه أسوأ مما كنت أعتقد.”

ابتلعت آستر لعابها وضغطت عليه. ثم ، لحسن الحظ ، عاد شور إلى شكله الأصلي.

كان هناك الكثير من المرضى مستلقين على الطريق لدرجة أن آستر عبست .

“نعم .”

يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.

عند سماع كلمات شارون ، العرابة ، أصبح قلب كايل أكثر إلحاحًا.

“لا أستطيع أن أصدق أن هذا هو الشكل الذي يبدو عليه المعبد المركزي. ألا يختلف عن تريزيا ؟”

“سأكون بخير .”

بدا فيكتور وكأنه مصدوم مثل آستر من المنظر في الخارج.

“سأكون بخير .”

“هذا صحيح. هل وصلوا إلى النقطة التي لم يعد بإمكانكهمفيها استخدام المعبد؟  إذا تركت الأمر على هذا النحو ، فسيستمر المرض في الانتشار .”

“تفكير جيد .”

كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن مناخ تريزيا ، الذي استعاد حيويته نظرًا لعدم وجود حالات مؤكدة أخرى للمرض.

“هذا صحيح. هل وصلوا إلى النقطة التي لم يعد بإمكانكهمفيها استخدام المعبد؟  إذا تركت الأمر على هذا النحو ، فسيستمر المرض في الانتشار .”

“ماذا تفعل راڤيان ؟”

بدا فيكتور وكأنه مصدوم مثل آستر من المنظر في الخارج.

حتى لو لم تكن تريد إلقاء اللون عليها ، لم تستطع إلا أن تشير لعدم كفاءة راڤيان .

قفزت آستر و عانقته ، ذُهل دي هين و عانقها بعد ذلك .

إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.

“إن قمتِ بسحب هذا الجزء فسيصدر ضوضاء عالية للغاية .”

كانت مرتبكة للغاية وحدقت في الشارع و توجهت للڤيلا حيث ستقيم .

حدق شورو في آستر و لمعت عيونه الصفراء الكبيرة كأنه لم يفهم ما كانت تقوله.

كانت تخطط للذهاب لرؤية شارون على الفور بعد أن أفرغت أمتعتها.

كان هناك الكثير من المرضى مستلقين على الطريق لدرجة أن آستر عبست .

حالما فتحت الباب ودخلت ، نهض نواه ، الذي كان جالسًا على الكرسي عند المدخل .

مر يومان.

“مرحبًا آستر ، لقد كنت انتظر وصولكِ .”

“سأحاول اقناعه .”

كان نواه قد رآها منذ أيام قليلة ، لكن ابتسامة جميلة على وجهه كانت موضع ترحيب كبير.

يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.

بدا الأمر وكأنه جرو ينتظر صاحبه للحظة ، فدحرجت آستر عينيها.

“من السخف أن يكون وقت الشاي في مثل هذا الوقت ، لكن بما أنها ابنة الدوق الأكبر ، فهذا غير ممكن.”

شعرت و كأنها رأت ذيلاً خلف نواه الذي كان يركض نحوها .

وبينما كانت تسير للوصول إلى العربة ، ظل يراقبها .

–يتبع ….

إنه للسماح بنور آستر ، الذي كان شديد السطوع لدرجة أنه يشعرها بالبهجة ، بالتألق في جميع أنحاء الإمبراطورية.

على أي حال ، لم يكن الأمر غريبًا لأنني أتيت قبل موعد الشاي بثلاثة أيام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط